زنزانة الحدث (7)
“يا إلهي ، ها …. أنا مرهق.”
الفصل 44: زنزانة الحدث (7)
“أوه ، هذا يبدو باهظ الثمن! الجميع ، انظروا!”
[كياك!]
بعد التساؤل عن الأفكار التي كانت تدور في ذهن والدي ، حثثت الجميع على ذلك.
“نهاية جميلة!”
“هجوم! الآن!”
“وووو ، إذا انهرت من فقر الدم ، فهذا خطأ كليكما! كيتي ، انتظر لفترة أطول قليلاً!” صاحت ماستيفورد.
“ها– هل فعلت ذلك ، يون هوواو؟”
بدت آركنى محبطة لأنها لم تستطع فعل أي شيء لأنها هزت ذراعيها البشرية بشدة لمهاجمتي. و على الرغم من أنها بديا كذراعي فتاة ضعيفة ، لكن التأثير الذي أحدثوه على درعي كان مؤلم بشكل لا يوصف.
“أسئلة أقل ، هجوم أكثر!”
“لقد كنت رائع ، يون هوواو نيم! رائع حقا! لقد كنت مثل تجسيد تاكيميكا شوتشى!”
وبقولي ذلك ، اندفعت نحو آركنى. استمرت صيحة لورد الآورك لمدة 5 دقائق. إذا لم نتمكن من هزيمة آركنى في 5 دقائق ، فمن المحتمل أن يمحونا سحرها.
“أغلق فمك ، كانغ يونغونغ نيم!”
“أنا لا أملك مانا الآن! لقد استخدمت كل المانا في تفجير الجيش!”
فأعطيتها إبهام لأعلى وانزلقت على جسد آركنى. ثم رأيت أبى يفرك ذقنه وهو يحدق في ساق آركنى التي قطعها. و عندما رآني أنظر إليه بترقب ، طرق درع الساقه برمحه وقال ، “هذا. ألا تعتقد أن طعمه سيكون رائع إذا قمت بقليه؟ مثل السلطعون”.
“أانتى حقاً بالرتبة SS !؟”
[أوه ، حسناً ، سأبذل قصارى جهدي. اتمني ان يكون وضع السيد أفضل!]
“هاااي ، الن تكون بخير بدوني! أنا أتعافى ، لذا انتظر!”
على عكس ماستيفورد التي شهقت وتراجعت ، صفقت لي مينامي بعيون لامعة. لم أعرف من هو تاكيميكا شوتشي ، لكنى تركت تعليقها يمر لأنه بدا كمجاملة.
صحيح أنها لعبت دور كبير. تم تقييد سلاح آركنى الأكثر رعباً ، الغابة السوداء ، في الوقت الحالي. و يبدو أن الانفجار الضخم في السابق قد وصل لآركنى أيضاً ، حيث كانت إحدى ساقيها مفقودة و مادة خضراء تخرج مما يجب أن يكون درع صلب.
“هاااي ، الن تكون بخير بدوني! أنا أتعافى ، لذا انتظر!”
ومع ذلك ، كانت ماستيفورد ساحرة. ألا يجب أن تتعلم كيفية إدارة المانا خاصتها من الوقت الذي قضته في استكشاف الزنزانة؟
ما بدا وكأنه غناء بصوت جميل لم يكن أكثر من هدير وحش. و في الوقت نفسه ، طارت اثنتان من أرجل آركنى نحونا. و عرفت غريزياً بأنه إذا أصبت ، سأموت!
بالنسبة لشخص يتمتع بهذه القدرة القوية ، فقد أهدرت الكثير من الطاقة في استخدام مهاراتها. و بطريقة ما ، فقدرتها تتجاوز موهبتها بكثير.
بوك! بوك! بوك! بوك!
و للتسجيل ، فسائل جسد آركنى اطلق صوت ازيز عند ملامسته للهواء و ارتفع على شكل دخان. لذا فهو سام كذلك!
“هذا أنا ، ماستيفورد شي.”
[كياااااك!]
“موتى رشاش الموجات!”
ما بدا وكأنه غناء بصوت جميل لم يكن أكثر من هدير وحش. و في الوقت نفسه ، طارت اثنتان من أرجل آركنى نحونا. و عرفت غريزياً بأنه إذا أصبت ، سأموت!
بعد الإجابة على ماستيفور ، قمت بفحص قائمة المكافآت ببطء. ربما لأنه كانت زنزانة حدث ، أو لأن أربعتنا قدموا مساهمات جيدة ، بدت جميع العناصر الأربعة ممتازة.
رجفة الرعب التي تلقيتها حثتني علي هذا. لذا باستخدام السرعة الإلهية ، هاجمت ساقيها التي تهاجمني وأطلقت لكمة نحو الجزء العلوي من جسمها.
فعلى الرغم من أنهما لم تكونا قويتين كساقي العنكبوت ، لكنها تقريباً بنفس قوتي. علاوة على ذلك ، مع مرور الوقت وأدراكها لأنها في وضع يهدد حياتها ، أطلقت بجنون شبكات العنكبوت من النصف السفلي لجسدها.
[كياك!]
“تبدو رائع!”
“انسي طريقة المصارع! وحش البرق!”
بعد الإجابة على ماستيفور ، قمت بفحص قائمة المكافآت ببطء. ربما لأنه كانت زنزانة حدث ، أو لأن أربعتنا قدموا مساهمات جيدة ، بدت جميع العناصر الأربعة ممتازة.
منذ أن استخدمت 20% من المانا بتنشيطي للسرعة الإلهية ، لم أتمكن من تنشيط وحش البرق إلا لمدة 80 ثانية. و في اللحظة التي قمت فيها بتنشيط وحش البرق ، توسع البرق الذي تبقي في القفاز ليغطي جسدي بالكامل. شعرت بأنه يقوي عضلاتي وأعصابي. يمكنني القول أن هذه القدرة القوية قد ضاعفت على الأقل قوتي الإجمالية.
“أنا لا أملك مانا الآن! لقد استخدمت كل المانا في تفجير الجيش!”
من الخارج ، بدوت وكأنني شمس مشرقة لكن كل ما أنطلق من جسدي هو البرق. اذاً فهذا هو السبب في كونها تسمى وحش البرق! بالنسبة لأي شخص ينظر إلي ، ربما سأبدو كوحش مكون من البرق أكثر من كونى بشري.
[سيد ، شيء ما يسحب قوتي!]
“فقط تمسكى قليلاً بيكا. سأنتهى قريباً!”
صحيح أنها لعبت دور كبير. تم تقييد سلاح آركنى الأكثر رعباً ، الغابة السوداء ، في الوقت الحالي. و يبدو أن الانفجار الضخم في السابق قد وصل لآركنى أيضاً ، حيث كانت إحدى ساقيها مفقودة و مادة خضراء تخرج مما يجب أن يكون درع صلب.
[أوه ، حسناً ، سأبذل قصارى جهدي. اتمني ان يكون وضع السيد أفضل!]
“نعم ، هذا ما أردت أن أسمعه! مفصليات الأرجل لا يجب أن تحاول إغراء البشر! لازالتي مبكرة ب5 ملايين سنة علي ذلك! موتى!”
مع صوت بيكا اللطيف التي تدعمنى ، ضربت قبضتي المكسوة بالبرق على وجه آركنى. و على الرغم من أنه بدا كوجه امرأة ضعيفة من الخارج ، لكن ضربتى لم تترك عليه خدش ، كما هو متوقع من زعيم.
ما بدا وكأنه غناء بصوت جميل لم يكن أكثر من هدير وحش. و في الوقت نفسه ، طارت اثنتان من أرجل آركنى نحونا. و عرفت غريزياً بأنه إذا أصبت ، سأموت!
في الواقع ، صرخت آركنى وحاولت أن تقضم قبضتي. و في الوقت نفسه ، رفعت ساقيها لتهاجمني. و لحسن الحظ ، كان أبي موجود لإيقافه.
“ماستيفورد-شي ، أنت وصفتيها بنفسك علي أنها وحش. لا تكونى صعبة الإرضاء … “
“أتجرؤين على إغرائي بينما لدي زوجة !؟ سآخذ حريرك وأصنع لزوجتي ويوا فستان! رمح الموجة الهائلة!”
“ماستيفورد-شي ، أنت وصفتيها بنفسك علي أنها وحش. لا تكونى صعبة الإرضاء … “
يبدوا أن أبى استخدم مهارة رئيسية حيث صرخت آركنى بينما ارتجفت عيناها الضخمتان. وباستخدام هذه الثغرة ، لففت ساقى بسرعة حول خصرها. وعلى الرغم من أنها وحش ، لكني كنت على اتصال وثيق بجسد امرأة عارية. و هكذا، فرائحتها الحلوة وجلدها الناعم شتتا انتباهي. و برؤية هذا ، صاح أبى ، “أيها الوغد! سأخبر يوا عن هذا!”
“ها– هل فعلت ذلك ، يون هوواو؟”
“أغلق فمك ، كانغ يونغونغ نيم!”
[لقد هزمت الوحش زعيم زنزانة الحدث ، آركنى!]
“ألا يمكنك أن توضح بأننا أب وابنه!؟” بعد أن صرخت في أبي ، قمت بلكم وجه آركنى اللطيف باستمرار. وبغض النظر عن الشعور باللمس ، فهي لا تزال وحش! جعلني مظهرها الجميل أشعر وكأنني أفعل شيئاً غير أنساني ، لكنني اخترت تجاهل هذا الشعور.
رجفة الرعب التي تلقيتها حثتني علي هذا. لذا باستخدام السرعة الإلهية ، هاجمت ساقيها التي تهاجمني وأطلقت لكمة نحو الجزء العلوي من جسمها.
[كياااااا!]
و كما لو كانت تثبت القول بأن “الماس حتي وسط التراب سيظل ماس” ، قامت ماستيفورد بخطوتها الأخيرة. شعرت بشيء يطير فوق كتفي كالسهم. و في الوقت نفسه ، احترقت واختفت شبكات العنكبوت السامة التي تهاجمني.
“لا تفتحى فمك ، بصاقك يمسك قبضتي!”
يبدوا أن أبى استخدم مهارة رئيسية حيث صرخت آركنى بينما ارتجفت عيناها الضخمتان. وباستخدام هذه الثغرة ، لففت ساقى بسرعة حول خصرها. وعلى الرغم من أنها وحش ، لكني كنت على اتصال وثيق بجسد امرأة عارية. و هكذا، فرائحتها الحلوة وجلدها الناعم شتتا انتباهي. و برؤية هذا ، صاح أبى ، “أيها الوغد! سأخبر يوا عن هذا!”
بوك! بوك! بوك! بوك!
بوك! بوك! بوك! بوك!
بعد ضرب وجهها باستمرار بكل قوتي ، تمزق وجه آركنى أخيراً من التأثير المتزايد لوحش البرق ، وبدأ الدم السام يتطاير.
[لقد هزمت الوحش زعيم زنزانة الحدث ، آركنى!]
ومع ذلك ، فالبرق الذي غلف جسدي بالكامل لم يسمح للسم بالوصول إلي على الإطلاق. فواصلت لكمها لإحداث أكبر قدر ممكن من الضرر قبل نفاد وقت مهارتى. و في الوقت نفسه ، فقط في حالة عدم تمكني من إنهاء عملى في الإطار الزمني الذي أملكه ، لم أنس إعداد جرعات الصحة والمانا اذت اعلي رتبة.
يبدوا أن أبى استخدم مهارة رئيسية حيث صرخت آركنى بينما ارتجفت عيناها الضخمتان. وباستخدام هذه الثغرة ، لففت ساقى بسرعة حول خصرها. وعلى الرغم من أنها وحش ، لكني كنت على اتصال وثيق بجسد امرأة عارية. و هكذا، فرائحتها الحلوة وجلدها الناعم شتتا انتباهي. و برؤية هذا ، صاح أبى ، “أيها الوغد! سأخبر يوا عن هذا!”
[كيااااااا!]
[أوه ، حسناً ، سأبذل قصارى جهدي. اتمني ان يكون وضع السيد أفضل!]
بدت آركنى محبطة لأنها لم تستطع فعل أي شيء لأنها هزت ذراعيها البشرية بشدة لمهاجمتي. و على الرغم من أنها بديا كذراعي فتاة ضعيفة ، لكن التأثير الذي أحدثوه على درعي كان مؤلم بشكل لا يوصف.
فعلى الرغم من أنهما لم تكونا قويتين كساقي العنكبوت ، لكنها تقريباً بنفس قوتي. علاوة على ذلك ، مع مرور الوقت وأدراكها لأنها في وضع يهدد حياتها ، أطلقت بجنون شبكات العنكبوت من النصف السفلي لجسدها.
*** تاكيميكاشوتشى: إله البرق الياباني
ثم انضمت تيارات شبكات العنكبوت المتطايرة في كل الاتجاهات كتيار واحد كبير وهاجمتني و أبي. و نظراً لأننا كنا مدرعين للغاية ، فتلقي هجوم كهذا لم يعيق تحركاتنا كثيراً. لكننا سنظل نصاب. و في تلك اللحظة…
“وووو ، إذا انهرت من فقر الدم ، فهذا خطأ كليكما! كيتي ، انتظر لفترة أطول قليلاً!” صاحت ماستيفورد.
قال بهدوء شيئاً لم أتخيله أبداً. ثم اندلعت ضجة فجأة.
و كما لو كانت تثبت القول بأن “الماس حتي وسط التراب سيظل ماس” ، قامت ماستيفورد بخطوتها الأخيرة. شعرت بشيء يطير فوق كتفي كالسهم. و في الوقت نفسه ، احترقت واختفت شبكات العنكبوت السامة التي تهاجمني.
بعد التساؤل عن الأفكار التي كانت تدور في ذهن والدي ، حثثت الجميع على ذلك.
ليس ذلك فحسب ، فقد ضربت كرة بيضاء من اللهب كانت تطير في الهواء جسد آركنى ، مما جعلها تصرخ من الألم. و في هذه اللحظة القصيرة فقط ، استعادت ماستيفورد ما يكفي من المانا لاستخدام مهارة أخرى! و على الرغم من أنها تفتقر ببعض الجوانب ،لكن قدرتها صادمة بلا شك.
في الحقيقة ، كدت أن أقع في حب ماستيفورد التي تمكنت من لعب هذا الدور المحوري حتى عند استخدام مهارة بعد المهارة.
“إنه سام!”
ولحسن الحظ ، تمسكت بتأثير واركري. و كما اعتقدت ، فالحب يؤثر على الحالة! لم يكن طبيعي! لذا حولت كل مشاعري إلى غضب بينما ضربت آركنى.
“هااااا! موتى!”
[كيااااااا!]
[كياااااك!]
[كيك! كيك!]
“موتى رشاش الموجات!”
ولحسن الحظ ، تمسكت بتأثير واركري. و كما اعتقدت ، فالحب يؤثر على الحالة! لم يكن طبيعي! لذا حولت كل مشاعري إلى غضب بينما ضربت آركنى.
كانت تلك هي اللحظة التي اكتشفت فيها من الذي ورثت لساني القاسي منه. صحنا أنا وأبي بصوت عالى عندما ضربنا آركنى. والتي بدورها صرخت وبدأت تضرب بذراعيها البشرية واقدامها العنكبوتية الخمسة. و رداً على ذلك ، استخدمت جلد التنين. و عندما ضربت آركنى جسدي ، فتحت عيناها على مصراعيها من الألم.
[كيك! كيك!]
[كيك! كيك!]
“هاااي ، أعلم أنها وحش ، لكن لا يجب أن تحفر في رأس امرأة جميلة هكذا …”
“نعم ، هذا ما أردت أن أسمعه! مفصليات الأرجل لا يجب أن تحاول إغراء البشر! لازالتي مبكرة ب5 ملايين سنة علي ذلك! موتى!”
[لقد هزمت الوحش زعيم زنزانة الحدث ، آركنى!]
فكرت في استخدام انفجار البرق المظلم ، لكنني احتفظت به في حالة اندلاع حدث غارة بعد مسح الزنزانة. بالإضافة إلى ذلك ، شعرت أنه ليس ضرورى الآن أيضاً.
و للتسجيل ، فسائل جسد آركنى اطلق صوت ازيز عند ملامسته للهواء و ارتفع على شكل دخان. لذا فهو سام كذلك!
بسبب جلد التنين ، تم تخفيض السرعة التي اعطتها لي مهارة وحش البرق إلى النصف. ومع ذلك ، فقد كنت سريع بما يكفي بحيث لم تستطع آركنى مراوغة هجماتي. و أمتلكت قبضاتي تحت تأثير مهارة جلد التنين قوة تدميرية أكثر من كافية لتعويض انخفاض سرعتى.
[1. فستان الحرير لآركنى
في النهاية ، وصلت النهاية. وبسقوط قبضتي على وجهها توغلت أخيراً عبر جلدها وحطمت عظامها.
[كيااااااا!]
[كيي!]
أطلقت آركنى مقطوعة الرأس صرخة قصيرة و بدأت تسقط. لقد اوقفت أخيراً مهارتي المركبة. ثم خفف أعضاء الفريق من توترهم بعد أن علموا أن قتال الزعيم قد انتهى.
ومع ذلك ، كنت أعرف أن العناصر الموجودة في أعلى القائمة أفضل من العناصر الموجودة أدناه. و نظراً لأن الفستان والأقراط كانت مخصصة للإناث فقط ، فقد اضطررت إلى اختيار إما الرمح أو السوار. ألقيت نظرة خاطفة على أبي. كان سلاحه هو الرمح الفضي مثل سلاحي تماماً. فتسائلت عما إذا كان ينبغي أن أمنح أبي الرمح تحت روح “الشيوخ اولاً”.
“يا إلهي ، ها …. أنا مرهق.”
“عمل جيد ، لذا … يون هوواو!”
“وووو ، إذا انهرت من فقر الدم ، فهذا خطأ كليكما! كيتي ، انتظر لفترة أطول قليلاً!” صاحت ماستيفورد.
“نهاية جميلة!”
لقد فكرت لمدة 0.01 ثانية تقريباً قبل أن أختار الرمح الأرض السوداء دون تردد. ثم قمت بحشوه بسرعة في مخزوني حتى لا يراه والدي. انها الجريمة المثالية.
“تبدو رائع!”
“لقد كنت رائع ، يون هوواو نيم! رائع حقا! لقد كنت مثل تجسيد تاكيميكا شوتشى!”
في اللحظة التي اختفى فيها تأثير وحش البرق ، اجتاحني الإرهاق. شعرت وكأنني انهار في مكانى. و سببت لي المانا المستنزفة صداع مرعب ومع الإرهاق الذي أصاب جسدي بدأت عضلاتي تتشنج. و جلد التنين هو الشيء الوحيد الذي منعني من السقوط على ركبتي.
ولحسن الحظ ، تمسكت بتأثير واركري. و كما اعتقدت ، فالحب يؤثر على الحالة! لم يكن طبيعي! لذا حولت كل مشاعري إلى غضب بينما ضربت آركنى.
عندما حاولت سحب يدي من رأس آركنى ، شعرت بشيء فى طريقى. و عندما حفرت في دماغها ونظرت ، ظهر حجر ازرق متوهج بلون أزرق غامق. و على الرغم من أنه كان صغير ، لكن تألقه كان لا يضاهى مع حجر العنكبوت العملاق. و فجأة شعرت بالقوة تعود لجسدي مرة أخرى. و بعيون متلألئة ، أظهرت الحجر الازرق للجميع.
ومع ذلك ، فالبرق الذي غلف جسدي بالكامل لم يسمح للسم بالوصول إلي على الإطلاق. فواصلت لكمها لإحداث أكبر قدر ممكن من الضرر قبل نفاد وقت مهارتى. و في الوقت نفسه ، فقط في حالة عدم تمكني من إنهاء عملى في الإطار الزمني الذي أملكه ، لم أنس إعداد جرعات الصحة والمانا اذت اعلي رتبة.
“أوه ، هذا يبدو باهظ الثمن! الجميع ، انظروا!”
[سيد ، شيء ما يسحب قوتي!]
“هاااي ، أعلم أنها وحش ، لكن لا يجب أن تحفر في رأس امرأة جميلة هكذا …”
فأعطيتها إبهام لأعلى وانزلقت على جسد آركنى. ثم رأيت أبى يفرك ذقنه وهو يحدق في ساق آركنى التي قطعها. و عندما رآني أنظر إليه بترقب ، طرق درع الساقه برمحه وقال ، “هذا. ألا تعتقد أن طعمه سيكون رائع إذا قمت بقليه؟ مثل السلطعون”.
“ماستيفورد-شي ، أنت وصفتيها بنفسك علي أنها وحش. لا تكونى صعبة الإرضاء … “
“لقد كنت رائع ، يون هوواو نيم! رائع حقا! لقد كنت مثل تجسيد تاكيميكا شوتشى!”
“هاااي ، أعلم أنها وحش ، لكن لا يجب أن تحفر في رأس امرأة جميلة هكذا …”
*** تاكيميكاشوتشى: إله البرق الياباني
“ألا يمكنك أن توضح بأننا أب وابنه!؟” بعد أن صرخت في أبي ، قمت بلكم وجه آركنى اللطيف باستمرار. وبغض النظر عن الشعور باللمس ، فهي لا تزال وحش! جعلني مظهرها الجميل أشعر وكأنني أفعل شيئاً غير أنساني ، لكنني اخترت تجاهل هذا الشعور.
على عكس ماستيفورد التي شهقت وتراجعت ، صفقت لي مينامي بعيون لامعة. لم أعرف من هو تاكيميكا شوتشي ، لكنى تركت تعليقها يمر لأنه بدا كمجاملة.
فأعطيتها إبهام لأعلى وانزلقت على جسد آركنى. ثم رأيت أبى يفرك ذقنه وهو يحدق في ساق آركنى التي قطعها. و عندما رآني أنظر إليه بترقب ، طرق درع الساقه برمحه وقال ، “هذا. ألا تعتقد أن طعمه سيكون رائع إذا قمت بقليه؟ مثل السلطعون”.
“هجوم! الآن!”
“إنه سام!”
“ماستيفورد-شي ، أنت وصفتيها بنفسك علي أنها وحش. لا تكونى صعبة الإرضاء … “
قال بهدوء شيئاً لم أتخيله أبداً. ثم اندلعت ضجة فجأة.
بعد التساؤل عن الأفكار التي كانت تدور في ذهن والدي ، حثثت الجميع على ذلك.
[لقد هزمت الوحش زعيم زنزانة الحدث ، آركنى!]
رمح الارض السوداء لآركنى أقراط عرين العنكبوت لآركنى سوار عرين العنكبوت لآركنى] شهقت! مساهمتي الأعلى !؟ اعتقدت أن ماستيفورد ستحصل بالتأكيد علي أكبر مساهمة. لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر ، فعلى الرغم من أن ماستيفورد أظهرت قوة نيران كبيرة في جميع أنحاء الزنزانة ، فالضرر الوحيد الذي أصابت به آركنى كان بالانفجار الأول وهجوم كيتي الأخير.
[يتم توزيع 100000 ذهب بالتساوي بين أعضاء الفريق. لقد تلقيت 25000 ذهب.]
“فقط تمسكى قليلاً بيكا. سأنتهى قريباً!”
[مساهمة كانغ شين نيم هي الأعلى. اختر مكافأتك.]
بعد ضرب وجهها باستمرار بكل قوتي ، تمزق وجه آركنى أخيراً من التأثير المتزايد لوحش البرق ، وبدأ الدم السام يتطاير.
[1. فستان الحرير لآركنى
ما بدا وكأنه غناء بصوت جميل لم يكن أكثر من هدير وحش. و في الوقت نفسه ، طارت اثنتان من أرجل آركنى نحونا. و عرفت غريزياً بأنه إذا أصبت ، سأموت!
- رمح الارض السوداء لآركنى
- أقراط عرين العنكبوت لآركنى
- سوار عرين العنكبوت لآركنى]
شهقت! مساهمتي الأعلى !؟ اعتقدت أن ماستيفورد ستحصل بالتأكيد علي أكبر مساهمة. لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر ، فعلى الرغم من أن ماستيفورد أظهرت قوة نيران كبيرة في جميع أنحاء الزنزانة ، فالضرر الوحيد الذي أصابت به آركنى كان بالانفجار الأول وهجوم كيتي الأخير.
[مساهمة كانغ شين نيم هي الأعلى. اختر مكافأتك.]
لقد حصلت بالتأكيد على نقاط مساهمة عالية ، لكن يبدو أنها لم تكن أعلى من نقاطي ، حيث تسببت بمعظم الضرر لآركنى وحتى أنني وجهت الضربة القاضية.
[كيك! كيك!]
وكما هو متوقع ، بدأت ماستيفورد تشكو.
[كياااااك!]
“ماذا؟ من لديه أعلى مساهمة؟ لماذا ليست أنا؟”
“أتجرؤين على إغرائي بينما لدي زوجة !؟ سآخذ حريرك وأصنع لزوجتي ويوا فستان! رمح الموجة الهائلة!”
“هذا أنا ، ماستيفورد شي.”
بوك! بوك! بوك! بوك!
“هممم ، إذا كنت أنت ، إذاً … فعلى الرغم من أنني لا أريد الاعتراف بذلك …”
ومع ذلك ، فالبرق الذي غلف جسدي بالكامل لم يسمح للسم بالوصول إلي على الإطلاق. فواصلت لكمها لإحداث أكبر قدر ممكن من الضرر قبل نفاد وقت مهارتى. و في الوقت نفسه ، فقط في حالة عدم تمكني من إنهاء عملى في الإطار الزمني الذي أملكه ، لم أنس إعداد جرعات الصحة والمانا اذت اعلي رتبة.
لحسن الحظ ، يبدو أن الآخرين لم يتمكنوا من رؤية رسالة [مساهمة كانغ شين-نيم …]. كنت قد نسيت ذلك ، كادوا ان يكتشفوا اسمي الحقيقي.
يبدوا أن أبى استخدم مهارة رئيسية حيث صرخت آركنى بينما ارتجفت عيناها الضخمتان. وباستخدام هذه الثغرة ، لففت ساقى بسرعة حول خصرها. وعلى الرغم من أنها وحش ، لكني كنت على اتصال وثيق بجسد امرأة عارية. و هكذا، فرائحتها الحلوة وجلدها الناعم شتتا انتباهي. و برؤية هذا ، صاح أبى ، “أيها الوغد! سأخبر يوا عن هذا!”
بعد الإجابة على ماستيفور ، قمت بفحص قائمة المكافآت ببطء. ربما لأنه كانت زنزانة حدث ، أو لأن أربعتنا قدموا مساهمات جيدة ، بدت جميع العناصر الأربعة ممتازة.
بالنسبة لشخص يتمتع بهذه القدرة القوية ، فقد أهدرت الكثير من الطاقة في استخدام مهاراتها. و بطريقة ما ، فقدرتها تتجاوز موهبتها بكثير.
ومع ذلك ، كنت أعرف أن العناصر الموجودة في أعلى القائمة أفضل من العناصر الموجودة أدناه. و نظراً لأن الفستان والأقراط كانت مخصصة للإناث فقط ، فقد اضطررت إلى اختيار إما الرمح أو السوار. ألقيت نظرة خاطفة على أبي. كان سلاحه هو الرمح الفضي مثل سلاحي تماماً. فتسائلت عما إذا كان ينبغي أن أمنح أبي الرمح تحت روح “الشيوخ اولاً”.
“ها– هل فعلت ذلك ، يون هوواو؟”
“حسناً.”
ليس ذلك فحسب ، فقد ضربت كرة بيضاء من اللهب كانت تطير في الهواء جسد آركنى ، مما جعلها تصرخ من الألم. و في هذه اللحظة القصيرة فقط ، استعادت ماستيفورد ما يكفي من المانا لاستخدام مهارة أخرى! و على الرغم من أنها تفتقر ببعض الجوانب ،لكن قدرتها صادمة بلا شك.
لقد فكرت لمدة 0.01 ثانية تقريباً قبل أن أختار الرمح الأرض السوداء دون تردد. ثم قمت بحشوه بسرعة في مخزوني حتى لا يراه والدي. انها الجريمة المثالية.
يبدوا أن أبى استخدم مهارة رئيسية حيث صرخت آركنى بينما ارتجفت عيناها الضخمتان. وباستخدام هذه الثغرة ، لففت ساقى بسرعة حول خصرها. وعلى الرغم من أنها وحش ، لكني كنت على اتصال وثيق بجسد امرأة عارية. و هكذا، فرائحتها الحلوة وجلدها الناعم شتتا انتباهي. و برؤية هذا ، صاح أبى ، “أيها الوغد! سأخبر يوا عن هذا!”
[كياااااا!]
________________________________________
“هذا أنا ، ماستيفورد شي.”
[مساهمة كانغ شين نيم هي الأعلى. اختر مكافأتك.]
جريمة آخري مثالية لكانغ شين
[كيي!]
[كياااااك!]
من الخارج ، بدوت وكأنني شمس مشرقة لكن كل ما أنطلق من جسدي هو البرق. اذاً فهذا هو السبب في كونها تسمى وحش البرق! بالنسبة لأي شخص ينظر إلي ، ربما سأبدو كوحش مكون من البرق أكثر من كونى بشري.
جريمة آخري مثالية لكانغ شين
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
