هيرميس (6)
ربما لتمكنوا من التعامل معنا إذا استخدموا السحر على الفور ، لكنهم بدلاً من ذلك أصيبوا بالذعر والتردد. قد يكون الأمر فقط أن ترانيمهم كانت طويلة جداً أو لم يكن لديهم المواد اللازمة لإلقاء السحر. ومع ذلك ، لم يكن هذا من شأني.
“كلِ الكثير”.
الفصل 51: هيرميس (6)
“أبي ، هل لاحظت ذلك؟”
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
لم يتغير الوضع إلا بعد حوالي ساعتين. في ذلك الوقت ، كنت أنا وأبي نشوي لحم بطن الخنزير على شواية. على الرغم من أن الجنود في ساحة المعركة يبدون ويتصرفون مثل البشر ، فبعد أن أدركنا أنهم وحوش صنعتها الزنزانة ، توقفنا عن الاهتمام بما إذا كانوا قد قتلوا أو قاتلوا بعضهم البعض.
عادةً ، الناس يأكلون أقل مع تقدمهم في العمر ، لكن الأب دائماً ما كان لديه شيء في فمه ، قائلاً إن فناني القتال يجب أن يأكلوا جيداً. و مع اتباعه لهذه العادة في الزنزانة ، فمخزونه على الأرجح مليئ بالطعام.
“أبي ، لماذا لديك لحم بطن الخنزير في مخزونك؟ يااام ، يااام.”
بعد تبادل بعض السوجو ، بدأنا نمزح بينما نتحدث. لكن فجأة شعرت بنظرة تقع علي.
“هااام. الا تعلم؟ إذا وضعت اللحم في مخزونك ، فسيظل طازج أكثر مما لو قمت بتخزينه في الثلاجة ذات التقنية العالية! يمكنك تخزينه مباشرةً بعد قصه للحصول على أقصى نضارة!”
لقد استخدمت نفس المبدأ عندما اشتريت الهامبرغر ليوا. أرى ، ولهذا السبب يحمل أبي اللحم في مخزونه! على الرغم من أنني كنت أتناول وجباتي كثيراً في الزنزانة ، لكني لم أفكر أبداً في إحضار اللحوم. كما هو متوقع من مستكشف زنزانات بخبرة 27 عام! لذلك لم يصطاد الآورك فقط ل20 عام!
“آه ، لقد اختبرت ذلك من قبل أيضاً!”
“الدرع!”
لقد استخدمت نفس المبدأ عندما اشتريت الهامبرغر ليوا. أرى ، ولهذا السبب يحمل أبي اللحم في مخزونه! على الرغم من أنني كنت أتناول وجباتي كثيراً في الزنزانة ، لكني لم أفكر أبداً في إحضار اللحوم. كما هو متوقع من مستكشف زنزانات بخبرة 27 عام! لذلك لم يصطاد الآورك فقط ل20 عام!
“حسناً ، هل هو الزومبي؟”
“هنا ، اشرب.”
“عاصفة عنصرية!”
“أوه ، يجب أن أكون حقاً الشخص الذي يملأ كأسك.”
“آاااه ، نهض ثلاثة.”
بعد تبادل بعض السوجو ، بدأنا نمزح بينما نتحدث. لكن فجأة شعرت بنظرة تقع علي.
قطعت رأسها برمحي. كان علي فقط مسح زنزانة الحدث. لم أهتم حقاً بالمعلومات التفصيلية. و كما لو أنها تثبت لي بأنها وحش صنعته الزنزانة ، فقد تحولت لجزيئات من الضوء وتشتت في الهواء.
“أبي ، هل لاحظت ذلك؟”
[سيد! ما هو التسح!؟]
“إيه؟ لاحظ ماذا؟”
بعد تبادل بعض السوجو ، بدأنا نمزح بينما نتحدث. لكن فجأة شعرت بنظرة تقع علي.
لقد فكرت في هذا لفترة من الوقت ، لكن حواس أبي أضعف مني حقاً. سألت بيكا الجالسة على رأسي و تشرب قطرات من الكحول من كوبها الصغير الحجم.
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
“بيكا ، هل يمكنك الذهاب لمسح المنطقة؟”
[مزق السحرة السود. إنه تماماً كما احب!]
[هممم؟ سيد ، ما هو التسح؟]
“كوك ، تم كسر سحر الدرع!”
“آووه…”
“نعم ، إنهم وحوش. لذلك لا تقلق بشأن ذلك يا بني “.
“هذه ليست حتى بكلمة …” أدركت أن بيكا مخمورة. لم أعرف أن العناصر الأساسية ضعيفة اتجاه الكحول. هذا خطئى. لقد وقعت في رجاء بيكا اللطيف التي طلبت مني شرب عصير لم تره من قبل!
بدلاً من ذلك ، فتحت كتاب الغربان المجنحة الغريبة. لقد أظهر مدى كرههم لبلدانهم والأشياء التي فعلوها وما يخططون للقيام به في المستقبل.
بينما كنت مشتت بمظهر بيكا المخمور ، اختفت النظرة التي تراقبنا. يبدو أن الأب قد لاحظ أخيراً شيئاً ما حيث كان ينظر حوله ، لكن بعد فوات الأوان.
لقد لاحظناهم أنا وأبي في نفس الوقت الذي لاحظنا فيه الزومبي. كان هناك خمسة … لا ، أربعة منهم ، لأن أحدهم سبق و مات بالفعل. كانوا جميعاً يرتدون أغطية سوداء فوق رؤوسهم و يحملون عصياً خشبية صغيرة من النوع الصغير للغاية الذي يحمله السحرة لإظهار هويتهم. و مع كل القرائن أمامي ، اعتقدت أنهم سحرة سود.
“حسناً ، هل هو الزومبي؟”
عليك اللعنة. لقد استخدمت عاصفة العناصر لقتلهم بسرعة ، لكن انتهى بي الأمر برؤية شيء قبيح. من الجيد أن الوحوش التي تموت في الزنزانة ستختفى في الهواء ، ولن تترك وراءها سوى نهبها فقط وليس البقايا.
“ربما حيوان بري يريد بعض اللحوم.”
“لقد فات الأوان بالفعل! بيكا!”
[سيد! ما هو التسح!؟]
“لكنهم وحوش ، أليس كذلك؟”
بالطبع ، لم أعتقد أنه لا شيء. ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكننا فعله الآن سوى الاستمرار في تناول اللحوم. على هذا النحو ، قررت أن أترك الأمر يمر. أيضاً ، بيكا ، التسح ليست كلمة!
ربما لتمكنوا من التعامل معنا إذا استخدموا السحر على الفور ، لكنهم بدلاً من ذلك أصيبوا بالذعر والتردد. قد يكون الأمر فقط أن ترانيمهم كانت طويلة جداً أو لم يكن لديهم المواد اللازمة لإلقاء السحر. ومع ذلك ، لم يكن هذا من شأني.
مر الشفق واقترب الليل.
“حسناً ، هل هو الزومبي؟”
كان أبي أول من نام ، و وقفتُ حارساً. و بعد ثلاث ساعات ، قام أبي ونمت. عندما استيقظت بعد ثلاث ساعات من النوم ، كان الوقت لا يزال في منتصف الليل. و تحت سماء الليل المظلمة الخالية من النجوم ، كان قمر شاحب فقط يضيء العالم.
ألغي ما قلته عن كونه جدير بالثقة! هذا الشخص ليس لديه اخلاق من الأساس!
يبدو أن الجنود لا يريدون القتال في الليل ، حيث عاد كلا الجانبين إلى معسكراتهم. ومع ذلك ، كانت جثث الجنود القتلى لا تزال في ساحة المعركة. و رائحة الدم التي تخترق الأنف تغلغلت في ساحة المعركة و وصلت حتى إلى حيث كنا.
“كوخ! ها ، ها … تبا ، قوي جداً …!”
“يبدو أن تلك الجثث ستنهض.”
[لقد حصلت على كتاب الغربان المجنحة الغريبة.]
“هذا مؤكد. والا فمن أين سيأتي الزومبي أيضاً؟”
[حصلت على 1500 ذهب.]
مع إبقاء أعيننا على ساحة المعركة القاسية ، تناولنا وجبة خفيفة من رامين سريع التحضير. و أدركت أن البقاء مع أبي كان يجعلني آكل أكثر.
[لقد حصلت على كتاب الغربان المجنحة الغريبة.]
عادةً ، الناس يأكلون أقل مع تقدمهم في العمر ، لكن الأب دائماً ما كان لديه شيء في فمه ، قائلاً إن فناني القتال يجب أن يأكلوا جيداً. و مع اتباعه لهذه العادة في الزنزانة ، فمخزونه على الأرجح مليئ بالطعام.
“اقتلهم! دعوا رفاقنا يرقدون في سلام!”
بمجرد أن بدأت في التركيز على الزنزانة ، لم أرغب في تناول أي شيء قبل مسح الطابق. على هذا النحو ، كان من الصعب بعض الشيء مطابقة أسلوب أبى.
“العناصر ليست حيوانات أليفة يا أبى.”
من ناحية أخرى ، بدت بيكا وكأنها تحب الرامين ، لأنها أكلت بسعادة معكرونة الرامين واحدة بكل مرة.
كانت عاصفة العناصر مهارة تسببت في إصابة زعماء الطوابق بجروح خطيرة. بعض السحرة العشوائيين لن يتمكنوا من منعه. ثلاثة من السحرة السود فشلوا في محاولاتهم لإيقاف عاصفة العناصر وتمزقوا على الفور إلى أشلاء. و على الرغم من أنه حدث للحظة فقط ، لكن عيني لاحظت مشهد مرعب إلى حد ما.
[هذا لذيذ. لا يوجد منه في عالم الروح.]
بحثت في معظم المعلومات و عن الجزء الذي ساعد في شرح الوضع الحالي. و مع الحظ ، اعتقدت أنني قد أجد طريقة لزيادة نتيجة المسح النهائية.
“كلِ الكثير”.
بعد قراءة الكتاب أكثر قليلاً ، اكتشفت أن السحرة السود لم يستخدموا السحر الأسود على الجثث فقط. لقد اتخذوا بالفعل خطوة اتجاه القادة العسكريين. كانت القدرة على التأثير على المناصب العليا في كلا البلدين تعني أن هناك جواسيس يتسللون إلى الحكومتين. والمثير للدهشة أن الغربان المجنحة الغريبة هذه قد تكون منظمة كبيرة جداً.
[سيدى ، أنا أحبك!]
من قبيل الصدفة ، كانت الساحرة السوداء ، التي تحدثت معها لفترة وجيزة ، هى الوحيدة التي تمكنت من الهروب من نطاق عاصفة العناصر. يبدو أنها تخلت عن محاولة صدها بالسحر وبدلاً من ذلك بذلت كل القوة بساقيها للركض. ومع ذلك ، لم تستطع تفاديها تماماً. تمزق غطاء رأسها وأصيب ظهرها بجروح خطيرة. و سعلت فم من الدم ، و فتحت فمها بصعوبة بالغة.
قاطعني أبي عندما ربت على رأس بييكا وهي تأكل المزيد من نودلز الرامين.
“آه حسنا. حسناً ، إلى اللقاء. “
“من الذي تتحدث اليه منذ فترة؟”
“هؤلاء الأوغاد استخدموا السحر الأسود على رفاقنا في القتال!”
“لقد أخبرتك ، لقد أصبحت عنصري.”
نعم ، وجدتها.
“هل يمكنني الحصول علي واحدة أيضاً؟”
بدأ الجنود يقاتلون بعضهم البعض ، وقطعهم الزومبي وعضوهم. و ببطء ، بدأ عدد الزومبي في ساحة المعركة يتزايد. ارتجفت وأنا أشاهد ما يجري في ساحة المعركة. ما كنت أشهده يستحق بالتأكيد أن أشعر بالخوف. ومع ذلك ، وصل صوت مخيف إلى أذني.
“العناصر ليست حيوانات أليفة يا أبى.”
“آاااه ، نهض ثلاثة.”
“عنصرى؟ من هؤلاء!؟”
“لا تحسب العناصر الأولية ك… ماذا؟”
مع إبقاء أعيننا على ساحة المعركة القاسية ، تناولنا وجبة خفيفة من رامين سريع التحضير. و أدركت أن البقاء مع أبي كان يجعلني آكل أكثر.
“نهض ثلاثة.”
كانت عاصفة العناصر مهارة تسببت في إصابة زعماء الطوابق بجروح خطيرة. بعض السحرة العشوائيين لن يتمكنوا من منعه. ثلاثة من السحرة السود فشلوا في محاولاتهم لإيقاف عاصفة العناصر وتمزقوا على الفور إلى أشلاء. و على الرغم من أنه حدث للحظة فقط ، لكن عيني لاحظت مشهد مرعب إلى حد ما.
التفت لمواجهة ساحة المعركة. و تحت ضوء القمر ، بدأ الموتى ينهضون. يمكننا أن نلاحظ بسبب حواسنا المرتفعة. بينما سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يكتشف كل معسكر ما يحدث.
________________________________________
سأل أبى ، “ماذا تريد أن تفعل؟”
“اغوااه ، حلم الغربان المجنحة الغريبة لن ينتهي في مكان كهذا …!”
“اصطيادهم بالطبع. أنا أكره أن أتعرض للطعن من الخلف … لذلك!” رداً على أبي ، رميت رمحي في الظلام. لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستخدام هالة الروح ، لكن الضربة البطولية كانت لا تزال نشطة. و بضوئه الأبيض المشع ، طار في الهواء مثل البرق. لقد كان أسرع بكثير من ذي قبل. و قد فوجئت لأنني لم أعرف زيادة السرعة بنسبة 15 % تم تطبيقها على الأسلحة.
مع إبقاء أعيننا على ساحة المعركة القاسية ، تناولنا وجبة خفيفة من رامين سريع التحضير. و أدركت أن البقاء مع أبي كان يجعلني آكل أكثر.
“كوك!”
بينما كنت مشتت بمظهر بيكا المخمور ، اختفت النظرة التي تراقبنا. يبدو أن الأب قد لاحظ أخيراً شيئاً ما حيث كان ينظر حوله ، لكن بعد فوات الأوان.
[حصلت على 1500 ذهب.]
“بيلدون مات!”
“كوك ، تم كسر سحر الدرع!”
“اكتشفنا هؤلاء الرجال!”
“أوه لا ، لقد فات الأوان.”
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
بدلاً من ذلك ، فتحت كتاب الغربان المجنحة الغريبة. لقد أظهر مدى كرههم لبلدانهم والأشياء التي فعلوها وما يخططون للقيام به في المستقبل.
بعد ذلك مباشرةً ، وجهت يدي نحو مصدر الأصوات وأمرت بيكا.
في غمضة عين ، بدأ الزومبي يتغلبون على البشر. بدا أن الفرسان الذين عرفوا كيفية استخدام المانا والسحرة قد لاحظوا أن شيئاً ما خطأ ، لأنهم فروا منذ فترة طويلة من ساحة المعركة أو عادوا للشكوى إلى القيادات العليا. ومع ذلك ، فالزومبي بدأوا بمهاجمة معسكراتهم أيضاً.
“لقد فات الأوان بالفعل! بيكا!”
“هااام. الا تعلم؟ إذا وضعت اللحم في مخزونك ، فسيظل طازج أكثر مما لو قمت بتخزينه في الثلاجة ذات التقنية العالية! يمكنك تخزينه مباشرةً بعد قصه للحصول على أقصى نضارة!”
[انفجار البرق!]
بمجرد أن بدأت في التركيز على الزنزانة ، لم أرغب في تناول أي شيء قبل مسح الطابق. على هذا النحو ، كان من الصعب بعض الشيء مطابقة أسلوب أبى.
بعد ابتلاع المعكرونة في فمها ، صرخت بيكا وهي تتألق بضوء ذهبي. و صاعقة برق كثيفة مثل ذراعي خرجت من جسدها ، و اضاءت الظلام.
لقد أدركت أيضاً شيئ مهم. يتم مسح زنزانات الحدث عندما اقتل الزعماء الوحوش. ومع ذلك ، تلقينا رسالة مفادها أنه تمت إضافة نقاط إلى نتيجة المسح النهائية. بعبارة أخرى ، فطريقة مسح زنزانات الحدث مهمة أيضاً.
“الدرع!”
“إيه؟ لاحظ ماذا؟”
“كوك ، تم كسر سحر الدرع!”
عادةً ، الناس يأكلون أقل مع تقدمهم في العمر ، لكن الأب دائماً ما كان لديه شيء في فمه ، قائلاً إن فناني القتال يجب أن يأكلوا جيداً. و مع اتباعه لهذه العادة في الزنزانة ، فمخزونه على الأرجح مليئ بالطعام.
“عنصرى؟ من هؤلاء!؟”
بالطبع ، لم أهتم بكل هذا. تسائلت ببساطة عما إذا كان إيقاف خططهم سيزيد نتيجة المسح النهائية ، لكن يبدو أن الأوان قد فات.
مباشرةً بعد أن ناديت بيكا ، أمسكت بالرمح الفضي من مخزني واندفعت إلى الأمام. بفضل الاندفاع ، أصبحت سرعة ركضى أسرع من ذي قبل. و كان هدفي هو الحشد الذين كنت أشك في أنهم هم المسؤولون عن صنع الزومبي.
“هنا ، اشرب.”
لقد لاحظناهم أنا وأبي في نفس الوقت الذي لاحظنا فيه الزومبي. كان هناك خمسة … لا ، أربعة منهم ، لأن أحدهم سبق و مات بالفعل. كانوا جميعاً يرتدون أغطية سوداء فوق رؤوسهم و يحملون عصياً خشبية صغيرة من النوع الصغير للغاية الذي يحمله السحرة لإظهار هويتهم. و مع كل القرائن أمامي ، اعتقدت أنهم سحرة سود.
“نهض ثلاثة.”
“ال-الدرع لا يكفي لمنعه!”
عادةً ، الناس يأكلون أقل مع تقدمهم في العمر ، لكن الأب دائماً ما كان لديه شيء في فمه ، قائلاً إن فناني القتال يجب أن يأكلوا جيداً. و مع اتباعه لهذه العادة في الزنزانة ، فمخزونه على الأرجح مليئ بالطعام.
“اللعنة ، اهربوا!”
[حصلت على 2000 ذهب.]
“كان يجب أن نكون تحت سحر التخفي!”
ربما لتمكنوا من التعامل معنا إذا استخدموا السحر على الفور ، لكنهم بدلاً من ذلك أصيبوا بالذعر والتردد. قد يكون الأمر فقط أن ترانيمهم كانت طويلة جداً أو لم يكن لديهم المواد اللازمة لإلقاء السحر. ومع ذلك ، لم يكن هذا من شأني.
ربما لتمكنوا من التعامل معنا إذا استخدموا السحر على الفور ، لكنهم بدلاً من ذلك أصيبوا بالذعر والتردد. قد يكون الأمر فقط أن ترانيمهم كانت طويلة جداً أو لم يكن لديهم المواد اللازمة لإلقاء السحر. ومع ذلك ، لم يكن هذا من شأني.
“واو ، هل هم صراصير؟ انهم يتكاثرون بسرعة “.
”ان– انتظر! حتى لو قتلتنا ، لا يمكنك إيقاف ما يحدث!”
لقد استخدمت نفس المبدأ عندما اشتريت الهامبرغر ليوا. أرى ، ولهذا السبب يحمل أبي اللحم في مخزونه! على الرغم من أنني كنت أتناول وجباتي كثيراً في الزنزانة ، لكني لم أفكر أبداً في إحضار اللحوم. كما هو متوقع من مستكشف زنزانات بخبرة 27 عام! لذلك لم يصطاد الآورك فقط ل20 عام!
صرخ أحدهم بصوت عالى. كانت امرأة. ومع ذلك ، بما أنني قد قررت بالفعل قتلهم ، فإن جنسهم لا يهم. كانوا وحوش. وصنعوا وحوش.
بالطبع لم أقل أفكاري هذه بصوت عالى. فبين الأب والابن ، لم يكن ذلك ضروري باي شكل.
حقاً. مجرد وحوش.
بعد قراءة الكتاب أكثر قليلاً ، اكتشفت أن السحرة السود لم يستخدموا السحر الأسود على الجثث فقط. لقد اتخذوا بالفعل خطوة اتجاه القادة العسكريين. كانت القدرة على التأثير على المناصب العليا في كلا البلدين تعني أن هناك جواسيس يتسللون إلى الحكومتين. والمثير للدهشة أن الغربان المجنحة الغريبة هذه قد تكون منظمة كبيرة جداً.
“إذا لم نقتلك ، فماذا ستفعلين بنا؟”
[هممم؟ سيد ، ما هو التسح؟]
“بالطبع سنقتل -“
يبدو أن الجنود لا يريدون القتال في الليل ، حيث عاد كلا الجانبين إلى معسكراتهم. ومع ذلك ، كانت جثث الجنود القتلى لا تزال في ساحة المعركة. و رائحة الدم التي تخترق الأنف تغلغلت في ساحة المعركة و وصلت حتى إلى حيث كنا.
“عاصفة عنصرية!”
“اصطيادهم بالطبع. أنا أكره أن أتعرض للطعن من الخلف … لذلك!” رداً على أبي ، رميت رمحي في الظلام. لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستخدام هالة الروح ، لكن الضربة البطولية كانت لا تزال نشطة. و بضوئه الأبيض المشع ، طار في الهواء مثل البرق. لقد كان أسرع بكثير من ذي قبل. و قد فوجئت لأنني لم أعرف زيادة السرعة بنسبة 15 % تم تطبيقها على الأسلحة.
[كوكوكو ، صاحب القوة يناديني.]
[هممم؟ سيد ، ما هو التسح؟]
[تدمير. تدفق الدم وسط الصرخات التي شق الأذن. هذا ما اريده.]
من قبيل الصدفة ، كانت الساحرة السوداء ، التي تحدثت معها لفترة وجيزة ، هى الوحيدة التي تمكنت من الهروب من نطاق عاصفة العناصر. يبدو أنها تخلت عن محاولة صدها بالسحر وبدلاً من ذلك بذلت كل القوة بساقيها للركض. ومع ذلك ، لم تستطع تفاديها تماماً. تمزق غطاء رأسها وأصيب ظهرها بجروح خطيرة. و سعلت فم من الدم ، و فتحت فمها بصعوبة بالغة.
[مزق السحرة السود. إنه تماماً كما احب!]
“سهم الظلام! كؤؤاك!”
بسبب المكان الذي كنت فيه ، كانت العناصر التي أتت لمساعدتي مظلمة. آمل ألا يكونوا أضعف بسبب ذلك. بدأ رمحي يضيء بضوء أسود من العناصر. و تقدمت إلى الأمام ، واجتاحت عاصفة العناصر المنطقة بأكملها.
“متى سيظهر الزومبي العملاق؟”
“سهم الظلام! كؤؤاك!”
“دا-درع! كوك!”
“نعم ، إنهم وحوش. لذلك لا تقلق بشأن ذلك يا بني “.
كانت عاصفة العناصر مهارة تسببت في إصابة زعماء الطوابق بجروح خطيرة. بعض السحرة العشوائيين لن يتمكنوا من منعه. ثلاثة من السحرة السود فشلوا في محاولاتهم لإيقاف عاصفة العناصر وتمزقوا على الفور إلى أشلاء. و على الرغم من أنه حدث للحظة فقط ، لكن عيني لاحظت مشهد مرعب إلى حد ما.
بالطبع ، لم أهتم بكل هذا. تسائلت ببساطة عما إذا كان إيقاف خططهم سيزيد نتيجة المسح النهائية ، لكن يبدو أن الأوان قد فات.
عليك اللعنة. لقد استخدمت عاصفة العناصر لقتلهم بسرعة ، لكن انتهى بي الأمر برؤية شيء قبيح. من الجيد أن الوحوش التي تموت في الزنزانة ستختفى في الهواء ، ولن تترك وراءها سوى نهبها فقط وليس البقايا.
“هااام. الا تعلم؟ إذا وضعت اللحم في مخزونك ، فسيظل طازج أكثر مما لو قمت بتخزينه في الثلاجة ذات التقنية العالية! يمكنك تخزينه مباشرةً بعد قصه للحصول على أقصى نضارة!”
“كوخ! ها ، ها … تبا ، قوي جداً …!”
بمجرد أن بدأت في التركيز على الزنزانة ، لم أرغب في تناول أي شيء قبل مسح الطابق. على هذا النحو ، كان من الصعب بعض الشيء مطابقة أسلوب أبى.
من قبيل الصدفة ، كانت الساحرة السوداء ، التي تحدثت معها لفترة وجيزة ، هى الوحيدة التي تمكنت من الهروب من نطاق عاصفة العناصر. يبدو أنها تخلت عن محاولة صدها بالسحر وبدلاً من ذلك بذلت كل القوة بساقيها للركض. ومع ذلك ، لم تستطع تفاديها تماماً. تمزق غطاء رأسها وأصيب ظهرها بجروح خطيرة. و سعلت فم من الدم ، و فتحت فمها بصعوبة بالغة.
“الغربان المجنحة الغريبة؟”
“اغوااه ، حلم الغربان المجنحة الغريبة لن ينتهي في مكان كهذا …!”
بدلاً من ذلك ، فتحت كتاب الغربان المجنحة الغريبة. لقد أظهر مدى كرههم لبلدانهم والأشياء التي فعلوها وما يخططون للقيام به في المستقبل.
“الغربان المجنحة الغريبة؟”
يبدو أن الجنود لا يريدون القتال في الليل ، حيث عاد كلا الجانبين إلى معسكراتهم. ومع ذلك ، كانت جثث الجنود القتلى لا تزال في ساحة المعركة. و رائحة الدم التي تخترق الأنف تغلغلت في ساحة المعركة و وصلت حتى إلى حيث كنا.
“هه– هذا صحيح. من هذه الحرب ، سوف نجعل العالم يعرف بوجودنا … “
بمجرد أن بدأت في التركيز على الزنزانة ، لم أرغب في تناول أي شيء قبل مسح الطابق. على هذا النحو ، كان من الصعب بعض الشيء مطابقة أسلوب أبى.
“آه حسنا. حسناً ، إلى اللقاء. “
“نعم ، إنهم وحوش. لذلك لا تقلق بشأن ذلك يا بني “.
قطعت رأسها برمحي. كان علي فقط مسح زنزانة الحدث. لم أهتم حقاً بالمعلومات التفصيلية. و كما لو أنها تثبت لي بأنها وحش صنعته الزنزانة ، فقد تحولت لجزيئات من الضوء وتشتت في الهواء.
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
[حصلت على 2000 ذهب.]
لقد لاحظناهم أنا وأبي في نفس الوقت الذي لاحظنا فيه الزومبي. كان هناك خمسة … لا ، أربعة منهم ، لأن أحدهم سبق و مات بالفعل. كانوا جميعاً يرتدون أغطية سوداء فوق رؤوسهم و يحملون عصياً خشبية صغيرة من النوع الصغير للغاية الذي يحمله السحرة لإظهار هويتهم. و مع كل القرائن أمامي ، اعتقدت أنهم سحرة سود.
[لقد حصلت على كتاب الغربان المجنحة الغريبة.]
“العناصر ليست حيوانات أليفة يا أبى.”
[نجحتم في القضاء على العقل المدبر! ستتم إضافة النقاط إلى نتيجتك النهائية للمسح.]
“بيلدون مات!”
التقطت رمح الأرض السوداء بينما كنت أبصق على الأرض. الأشياء المقززة ستظل مقززة بغض النظر عما قلته لنفسي.
بدأ الجنود يقاتلون بعضهم البعض ، وقطعهم الزومبي وعضوهم. و ببطء ، بدأ عدد الزومبي في ساحة المعركة يتزايد. ارتجفت وأنا أشاهد ما يجري في ساحة المعركة. ما كنت أشهده يستحق بالتأكيد أن أشعر بالخوف. ومع ذلك ، وصل صوت مخيف إلى أذني.
“أشعر بالاشمئزاز.”
“دا-درع! كوك!”
“هذا امر عادي. تحدثوا كالبشر أيضا “.
“العناصر ليست حيوانات أليفة يا أبى.”
“لكنهم وحوش ، أليس كذلك؟”
“أبي ، لماذا لديك لحم بطن الخنزير في مخزونك؟ يااام ، يااام.”
“نعم ، إنهم وحوش. لذلك لا تقلق بشأن ذلك يا بني “.
[سيدى ، أنا أحبك!]
شعرت بتحسن كبير بسبب طمأنة أبي. على الرغم من أنني لم أتوقع الكثير منه قبل دخول الزنزانة ، لكني ممتن الآن لوجوده هنا. انه حقاً شخص جدير بالثقة.
“هنا ، اشرب.”
بالطبع لم أقل أفكاري هذه بصوت عالى. فبين الأب والابن ، لم يكن ذلك ضروري باي شكل.
“هذا امر عادي. تحدثوا كالبشر أيضا “.
لقد أدركت أيضاً شيئ مهم. يتم مسح زنزانات الحدث عندما اقتل الزعماء الوحوش. ومع ذلك ، تلقينا رسالة مفادها أنه تمت إضافة نقاط إلى نتيجة المسح النهائية. بعبارة أخرى ، فطريقة مسح زنزانات الحدث مهمة أيضاً.
“عاصفة عنصرية!”
تسائلت عما إذا كان من الممكن أن تصبح نتيجة مسحنا أعلى إذا ذهبنا إلى ساحة المعركة. ومع ذلك ، توقفت عن التفكير في الأمر ، لأن الأوان قد فات.
“واو ، هل هم صراصير؟ انهم يتكاثرون بسرعة “.
بدلاً من ذلك ، فتحت كتاب الغربان المجنحة الغريبة. لقد أظهر مدى كرههم لبلدانهم والأشياء التي فعلوها وما يخططون للقيام به في المستقبل.
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
بحثت في معظم المعلومات و عن الجزء الذي ساعد في شرح الوضع الحالي. و مع الحظ ، اعتقدت أنني قد أجد طريقة لزيادة نتيجة المسح النهائية.
نعم ، وجدتها.
“كوك!”
“لم يتبقى سوى شيء واحد لفعله الان. هوك!”
“نعم ، إنهم وحوش. لذلك لا تقلق بشأن ذلك يا بني “.
في الوقت نفسه حاولت تغيير الموضوع للتخفيف من الحالة المزاجية السيئة ، أدرت رأسي إلى ساحة المعركة ولم أستطع إلا أن أشاهد الزومبي يستيقظون واحد تلو الآخر. لقد أدرك كلا الجيشين ما يحدث ، لكن عدد الزومبي بدأ يتزايد بسرعة كبيرة جداً بحيث لا يمكنهم الرد بشكل صحيح. و في النهاية ، قاد ضباط من كلا الجيشين جنودهم إلى معركة ليلية.
فيما يفكرون؟ ما لم يكونوا مثلي أو أبي ، سيتحولون الي زومبي في اللحظة التي يخدشهم فيها الزومبي! القادة العسكريين الذين سيرسلون جنودهم للقتال في وضع كهذا لا يمكن أن يكونوا عاقلين.
“هؤلاء الأوغاد استخدموا السحر الأسود على رفاقنا في القتال!”
بسبب المكان الذي كنت فيه ، كانت العناصر التي أتت لمساعدتي مظلمة. آمل ألا يكونوا أضعف بسبب ذلك. بدأ رمحي يضيء بضوء أسود من العناصر. و تقدمت إلى الأمام ، واجتاحت عاصفة العناصر المنطقة بأكملها.
“اقتلهم! دعوا رفاقنا يرقدون في سلام!”
“ربما حيوان بري يريد بعض اللحوم.”
“غوووووه!”
“هؤلاء الأوغاد استخدموا السحر الأسود على رفاقنا في القتال!”
“أوه لا ، لقد فات الأوان.”
التقطت رمح الأرض السوداء بينما كنت أبصق على الأرض. الأشياء المقززة ستظل مقززة بغض النظر عما قلته لنفسي.
اجتاح السحرة الزومبي بسحر واسع النطاق ، وبدأ جنود المشاة في القتال بعد ذلك.
[هذا لذيذ. لا يوجد منه في عالم الروح.]
فيما يفكرون؟ ما لم يكونوا مثلي أو أبي ، سيتحولون الي زومبي في اللحظة التي يخدشهم فيها الزومبي! القادة العسكريين الذين سيرسلون جنودهم للقتال في وضع كهذا لا يمكن أن يكونوا عاقلين.
لقد لاحظناهم أنا وأبي في نفس الوقت الذي لاحظنا فيه الزومبي. كان هناك خمسة … لا ، أربعة منهم ، لأن أحدهم سبق و مات بالفعل. كانوا جميعاً يرتدون أغطية سوداء فوق رؤوسهم و يحملون عصياً خشبية صغيرة من النوع الصغير للغاية الذي يحمله السحرة لإظهار هويتهم. و مع كل القرائن أمامي ، اعتقدت أنهم سحرة سود.
اتضح أن الضباط القادة لم يكونوا عاقلين حقاً.
[هذا لذيذ. لا يوجد منه في عالم الروح.]
بعد قراءة الكتاب أكثر قليلاً ، اكتشفت أن السحرة السود لم يستخدموا السحر الأسود على الجثث فقط. لقد اتخذوا بالفعل خطوة اتجاه القادة العسكريين. كانت القدرة على التأثير على المناصب العليا في كلا البلدين تعني أن هناك جواسيس يتسللون إلى الحكومتين. والمثير للدهشة أن الغربان المجنحة الغريبة هذه قد تكون منظمة كبيرة جداً.
حقاً. مجرد وحوش.
بالطبع ، لم أهتم بكل هذا. تسائلت ببساطة عما إذا كان إيقاف خططهم سيزيد نتيجة المسح النهائية ، لكن يبدو أن الأوان قد فات.
“اقتلهم قبل أن يقتلونا!”
بدأ الجنود يقاتلون بعضهم البعض ، وقطعهم الزومبي وعضوهم. و ببطء ، بدأ عدد الزومبي في ساحة المعركة يتزايد. ارتجفت وأنا أشاهد ما يجري في ساحة المعركة. ما كنت أشهده يستحق بالتأكيد أن أشعر بالخوف. ومع ذلك ، وصل صوت مخيف إلى أذني.
“هنا ، اشرب.”
“متى سيظهر الزومبي العملاق؟”
[حصلت على 2000 ذهب.]
“أبي ، أنا حقاً أحترم هذا الجانب بك.”
“كوك!”
كان أبى يمد ساقيه كما لو انه غير سعيد لأنه فقد فرصة تقال السحرة السود. كان يشبه الجرو الذي ينتظر أن يقول له أحدهم “اصطاد!” , ومع مشاهدته هكذا مات توتري.
“كوخ! ها ، ها … تبا ، قوي جداً …!”
“واو ، هل هم صراصير؟ انهم يتكاثرون بسرعة “.
لقد أدركت أيضاً شيئ مهم. يتم مسح زنزانات الحدث عندما اقتل الزعماء الوحوش. ومع ذلك ، تلقينا رسالة مفادها أنه تمت إضافة نقاط إلى نتيجة المسح النهائية. بعبارة أخرى ، فطريقة مسح زنزانات الحدث مهمة أيضاً.
“إنهم مخيفون للغاية. أشعر وكأن هناك حشرات تزحف في كل مكان “.
نعم ، وجدتها.
في غمضة عين ، بدأ الزومبي يتغلبون على البشر. بدا أن الفرسان الذين عرفوا كيفية استخدام المانا والسحرة قد لاحظوا أن شيئاً ما خطأ ، لأنهم فروا منذ فترة طويلة من ساحة المعركة أو عادوا للشكوى إلى القيادات العليا. ومع ذلك ، فالزومبي بدأوا بمهاجمة معسكراتهم أيضاً.
“واو ، هل هم صراصير؟ انهم يتكاثرون بسرعة “.
أدرك الفرسان والسحرة أن الضباط أصبحوا كائنات زومبي لا يمكنهم سوى إصدار أصوات تأوه ، فقاموا بتفجير المانا وذبح الزومبي. كانت المشكلة أنه كان هناك عدد كبير جداً من الزومبي. و في النهاية ، هرب معظمهم بعد أن أدركوا وضعهم. والآن ، لم يتبقى سوى الجنود العاديين في ساحة المعركة. وهم مجرد طعام للزومبي. كان هناك أكثر من 100000 منهم. و عندما بدأت أشعر بالتوتر بشأن العدد الهائل من الزومبي ، تحدث والدي.
بعد ذلك مباشرةً ، وجهت يدي نحو مصدر الأصوات وأمرت بيكا.
“دعنا نرى. يسقط كل اثنين في المتوسط 70 ذهب ، أي 35 ذهب لكل زومبي. نظراً لوجود اثنين منا ، أقسم ذلك على اثنين … مما يعني 17 ذهب لكل زومبي. لذا إذا قتلناهم جميعاً ، سنحصل علي 1.7 مليون ذهب. هذا 340 مليون وون! هذا يساوي قلادة باهظة لأمك و صندوق زواج يوا. ووه يا بني! هذا المكان منجم ذهب!”
بالطبع لم أقل أفكاري هذه بصوت عالى. فبين الأب والابن ، لم يكن ذلك ضروري باي شكل.
“هذا ما تفكر فيه في هذا الموقف يا أبي !؟”
[حصلت على 1500 ذهب.]
ألغي ما قلته عن كونه جدير بالثقة! هذا الشخص ليس لديه اخلاق من الأساس!
“لقد أخبرتك ، لقد أصبحت عنصري.”
________________________________________
مع إبقاء أعيننا على ساحة المعركة القاسية ، تناولنا وجبة خفيفة من رامين سريع التحضير. و أدركت أن البقاء مع أبي كان يجعلني آكل أكثر.
“بالطبع سنقتل -“
“يبدو أن تلك الجثث ستنهض.”
بعد تبادل بعض السوجو ، بدأنا نمزح بينما نتحدث. لكن فجأة شعرت بنظرة تقع علي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
