نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 54

ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولى (1)

ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولى (1)

 

“هم– ما هذا؟”

الفصل 54: ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولى (1)

“إذا كنت تتحدث عن بالوديا ، لا يمكنني إلا أن أشعر بخيبة أمل من نظرة …”

 

كان يثرثر ببعض الأشياء الغريبة.

كم من الوقت مضى؟ عندما لاحظت رسالة إيلوس بأنه وصل أمام الباب ، كنت أتصبب عرقاً.

“مرحباً ، أنا بارويلا أتونا. لقد سمعت الكثير عنك من إيلوس “.

[شكراً على الانتظار يا صديقي.]

كان لديها شعر وردي مجعد على كتفيها ، و عيون وردية ساحرة بشكل غريب. ومع ذلك ، فالطريقة التي تمسك بها درعها أو الطريقة التي ترتعش بها كغزال صغير على عكس مدى نضجها ، بدا كلاهما مألوف إلى حد ما.

“ناه ، لم أنتظر كل هذا الوقت.”

 

[سأقيم فريق على الفور.]

“كما يمكنك أن تتوقع مما كنت تعيشه منذ الطابق الحادي والعشرين ، يقال أن الكثير من الزومبي يظهرون. و نظراً لأن الآنسة بالوديا ، كاهنة ميتاروس ، موجودة هنا ، فلا داعي للقلق بشأن الإصابة ، ولكن تأكد من أن يكون لديك الماء المقدس في حالة حدوث خطأ ما. أيضاً ، من المعروف أن الزومبي يتصرفون بدون أنماط محددة ، لذا احرصوا دائماً على البقاء على أهبة الاستعداد ومساعدة بعضكم البعض. بول ، آنسة شونا ، هل يمكنني الوثوق بكم لأيقاف الغول العملاق؟”

عندما وجدت الفريق الذي أقامه إيلوس وضغطت عليها بإصبعي ، تشوه المشهد. و ظهر أمامي إيلوس ، الذي رأيته الآن لأول مرة منذ 4 سنوات.

“آه ، إنها الآنسة شونا! لقد أصبحت جميلة جداً!”

“إيلوس!”

“سأعتني بالتوابع. لا أحتاج إلى دعم حتى تتمكنوا يا رفاق من التركيز على الغول العملاق”.

“… من أنت؟”

“ناه ، لم أنتظر كل هذا الوقت.”

نما إيلوس كثيراً منذ آخر مرة التقينا فيها. أصبح جسده الضعيف بعض الشيء الآن ممتلئ بالعضلات ، و وجه المراهق الجميل بدا أكثر رجولة. إذا أحضرته إلى الأرض ، فيمكنه حتى الظهور لأول مرة كممثل على الفور.

“ناه ، لم أنتظر كل هذا الوقت.”

ومع ذلك ، كان إيلوس يميل رأسه وهو يحدق بي الا.

“هل أكلوا شيئ غريب وهم يكبرون؟”

“آسف ، ولكن هذا الفرق ممتلئ بالفعل. هل يمكنك البحث عن آخر…؟ “

“هاهاها ، أيها الطفل … آه ، لديك نفس الصوت!”

“أنا كانغ شين. ماذا تقول؟”

رداً كلامي ، أدلى إيلوس بتعبير مذهول.

“هاهاها ، أيها الطفل … آه ، لديك نفس الصوت!”

“ها0هدية؟”

أصبحت تعبيرات إيلوس قاسية. وتقدم محارب الدرع من وراءه ، والذي اعتقدت أنه اسمه بول ، إلى الأمام.

كان يثرثر ببعض الأشياء الغريبة.

“مستحيل ، الوحش من ذلك الوقت أصبح وسيم؟ ماذا التقطت وأكلت؟ “

 

“حسناً ، من الناحية الفنية لقد اخترت الأشياء وأكلتها ، ولكن …”

“ااه- ال-الكثير! مثل مدى رغبتك في رؤيتي ، أو كم أصبحت أجمل!”

جميل المظهر؟ انه يجاملني جداً. الأمر اقرب لتحول وحش الي انسان مرة أخرى.

عندما كنت أتبادل التحية مع شونا ، ضربتني بالوديا ، التي كانت تقف بجانبها. و لأن ذلك كان ضمن توقعاتي ، صددتها بذراعي. و عندما رأيت بالوديا تتدحرج على الأرض من الألم ، شعرت بالرضا جداً.

أخرجت إصبع القدم العملاق لغولم اللحم من مخزوني ، و وضعته في يد إيلوس وقلت ، “هذه هدية لم الشمل ، إيلوس.”

“ناه ، لم أنتظر كل هذا الوقت.”

“إيك؟ ما اصبع القدم هذا ؟ إيه ، عنصر تثبيت؟ كم هو مخيف!”

 

حصلت على رد الفعل الذي أردته وكنت راضي. ثم نظرت إلى رفاق إيلوس. التقيت بول في الطابق الخامس وامرأة لم أرها من قبل. و إذا كانت ذاكرتي تعمل بشكل صحيح ، يجب أن يكون هناك رجل اسمه سيلتين … إيه؟ لم يكن هنا؟

“آه ، إنها الآنسة شونا! لقد أصبحت جميلة جداً!”

“ماذا حدث لسيلتين؟”

“هوو ، نحن أنفسنا سيئين للغاية.”

“لقد مات. كان موته بطولي في معركة ضد العشرات من الغزاة”.

“آهاها ، ولي العهد شقي حقاً. سمعت قصص عنك ، لكن ما حدث ليحولك إلى … هممم ، كم هذا جيد. لم تكن عيناي مخطئة. واو ، انظر إلى عضلات الصدر الرائعة هذه”.

“…”

“لقد مات. كان موته بطولي في معركة ضد العشرات من الغزاة”.

أصابني تعبير إيلوس الهادئ أثناء حديثه عن وفاة رفيقه بقشعريرة. ثم أظهر إيلوس ابتسامة مريرة وربت على كتفي برفق.

”ما– ماذا! لماذا يضحك الجميع؟ انظروا بعيدا!”

“لا تقلق بشأن هذا. في اللحظة التي أصبحنا فيها محاربين ، أعددنا أنفسنا للموت. لقد استخدم حياته لحماية الجميع. و على الرغم من أنه لم يعد هنا ، لكنه يعيش في قلوبنا. قررت تكريم موته بطرد الغزاة بعيداً عن قارتنا “.

“مرحبا ، ولي العهد نيم! I– إنه لشرف. ولي العهد نيم وسيم حقاً أيضاً. … ووو ، ماذا أفعل ، تحدثت معه. لوديا ، لقد تحدثت إلى ولي العهد نيم!”

“إذا كنت موافق على ذلك ، فلن أقول أي شيء.”

“ااه- ال-الكثير! مثل مدى رغبتك في رؤيتي ، أو كم أصبحت أجمل!”

“نعم شكراً. على أي حال ، من الرائع مقابلتك مرة أخرى ، شين. فاجأتني الهالة القادمة منك. لقد سمعت الشائعات ، لكنك بطل حقاً “.

“مم … مثل ماذا؟”

“آسف ، لكنني لا أعرف حقاً اي شيئ عن حديث البطل هذا ، على الرغم من أنني سمعته كثيراً.”

 

شرعت في مصافحة بول ، ثم واجهت المرأة التي تقف خلف إيلوس. كانت المرة الأولى التي ألتقي بها. كانت امرأة جميلة بشعرها الارجوانى الغامق المربوط ، وعيناها الهادئة التي تتطابق مع لون شعرها. كانت ترتدي ملابس خفيفة لسهولة الحركة، وحملت قوس كبير في يدها ، و ترتدي جعبة سهام على ظهرها. الغريب أن الخاتم الفضي على إصبعها واضح للغاية.

“مرحبا ، ولي العهد نيم! I– إنه لشرف. ولي العهد نيم وسيم حقاً أيضاً. … ووو ، ماذا أفعل ، تحدثت معه. لوديا ، لقد تحدثت إلى ولي العهد نيم!”

نظرت إلى إيلوس. والذي يرتدي خاتم مشابه في إصبعه.

“إذن هذا هو المكان الذي يظهر فيه!”

“إذاً هذه خطيبتك!”

شرعت في مصافحة بول ، ثم واجهت المرأة التي تقف خلف إيلوس. كانت المرة الأولى التي ألتقي بها. كانت امرأة جميلة بشعرها الارجوانى الغامق المربوط ، وعيناها الهادئة التي تتطابق مع لون شعرها. كانت ترتدي ملابس خفيفة لسهولة الحركة، وحملت قوس كبير في يدها ، و ترتدي جعبة سهام على ظهرها. الغريب أن الخاتم الفضي على إصبعها واضح للغاية.

“أوه ، أنت لست احمق بشكل غير متوقع. حسناً ، هذه خطيبتي ، بارويلا أتونا. أليست جميلة؟”

مع ذلك ، نظر إليّ إيلوس. و رداً على ذلك ، أومأت برأسي بثقة. أعني ، يمكنني قتله بمفردي ، فلماذا لا أتمكن من قتله مع 9 أشخاص آخرين؟

“مرحباً ، أنا بارويلا أتونا. لقد سمعت الكثير عنك من إيلوس “.

 

وضعت بارويلا يدها الحرة (آسف ، لكنها بدت ضعيفة) على صدرها وانحنت قليلاً للترحيب بي بشكل رسمي ، لذا لم يسعني إلا أن أعيد نفس التحية.

في تلك اللحظة ، تشوهت المنطقة وظهر أربعة مستكشفين. آه ، اثنان منهم كانوا وجوه رأيتها من قبل. و كانت إحداهما امرأة طويلة الأذنين ، والتي عرفت الآن أنها قزم ، وتحمل قوس وجعبة مثل بارويلا ، والأخرى كانت المرأة المحاربة بسيف كبير و التي قالت إن لدي وجه لطيف.

“كلانا من جيش المقاومة.”

شرعت في مصافحة بول ، ثم واجهت المرأة التي تقف خلف إيلوس. كانت المرة الأولى التي ألتقي بها. كانت امرأة جميلة بشعرها الارجوانى الغامق المربوط ، وعيناها الهادئة التي تتطابق مع لون شعرها. كانت ترتدي ملابس خفيفة لسهولة الحركة، وحملت قوس كبير في يدها ، و ترتدي جعبة سهام على ظهرها. الغريب أن الخاتم الفضي على إصبعها واضح للغاية.

“أحسنت إيلوس. لقد تمكنت من انتزاع جمال مثلها … “

قال محارب يحمل فأس من قارة بيلوس بابتسامة مريرة. فعلى الرغم من أنه لم يكن قريباً مني ، لكن يبدو أن الشخصين من قارة بيلوس ظلوا على اتصال بإيلوس. لهذا السبب تمكنوا من لقائنا هنا اليوم. ومع ذلك ، بدأ يثرثر بأشياء أغرب.

رداً كلامي ، أدلى إيلوس بتعبير مذهول.

فقط ماذا أكلت بتلك الاربع سنوات لتنمو جيداً؟ لم أصدق عيني.

“أنت من يقول هذا. لديك كامل اهتمام ولية العهد ، المشهورة بكامل الزنزانة الأولى “.

“لا بد أن هناك سبب لكى تسمى بولي العهد. من الأفضل أن تقوم بعملك بشكل صحيح “.

“إذا كنت تتحدث عن بالوديا ، لا يمكنني إلا أن أشعر بخيبة أمل من نظرة …”

“إذاً هذه خطيبتك!”

في تلك اللحظة ، تشوهت المنطقة وظهر أربعة مستكشفين. آه ، اثنان منهم كانوا وجوه رأيتها من قبل. و كانت إحداهما امرأة طويلة الأذنين ، والتي عرفت الآن أنها قزم ، وتحمل قوس وجعبة مثل بارويلا ، والأخرى كانت المرأة المحاربة بسيف كبير و التي قالت إن لدي وجه لطيف.

بدا إيلوس مرتبك بعض الشيء بسبب حديثي الواثق. و أظهر الجميع علامات القلق ، لكن بالوديا كانت صامتة على عكس نفسها قبل 4 سنوات. وبدلاً من عدم وجود شكوى ، بدت وكأنها تحترم الاسم الذي بنيته.

حتى بعد كل هذه السنوات ، كان للاثنين نفس الوجوه. كنت أعرف أن الجان عاشوا لفترة طويلة وشيخوختهم بطيئة للغاية ، لكنني صُدمت لأن المحاربة صاحبة السيف لم تتغير على الإطلاق.

لا انتظر. تذكرت شينا وهي تقول إن الناس من قارة لوكا شهدوا طفرة نمو مفاجئة. على الرغم من أنني لم أهتم بهذا كثيراً من قبل ، كان كل من شونا وبالوديا من قارة لوكا. لم أصدق غبائي. لهذا السبب قالت بالوديا إنها لم تعد طفلة صغيرة.

ومع ذلك ، لم أرى الاثنين الآخرين من قبل. كلاهما كانا جميلين للغاية. كان لدى إحداهما درع طويل بما يكفي لتغطية جسدها بالكامل ، و طولها حوالي 175 سم.

“لماذا هذا أول شيء تقوله ، أنت يا … آو … رك؟”

كان لديها شعر وردي مجعد على كتفيها ، و عيون وردية ساحرة بشكل غريب. ومع ذلك ، فالطريقة التي تمسك بها درعها أو الطريقة التي ترتعش بها كغزال صغير على عكس مدى نضجها ، بدا كلاهما مألوف إلى حد ما.

“آه ، إنها الآنسة شونا! لقد أصبحت جميلة جداً!”

أين رأيتها من قبل …؟ آاااه!

“هل أكلوا شيئ غريب وهم يكبرون؟”

“آه ، إنها الآنسة شونا! لقد أصبحت جميلة جداً!”

أصابني تعبير إيلوس الهادئ أثناء حديثه عن وفاة رفيقه بقشعريرة. ثم أظهر إيلوس ابتسامة مريرة وربت على كتفي برفق.

“مرحبا ، ولي العهد نيم! I– إنه لشرف. ولي العهد نيم وسيم حقاً أيضاً. … ووو ، ماذا أفعل ، تحدثت معه. لوديا ، لقد تحدثت إلى ولي العهد نيم!”

“أحسنت إيلوس. لقد تمكنت من انتزاع جمال مثلها … “

“لماذا لم تتعرف سوي على شونا !؟ أنا الشخص الذي اصبخت صديقه!”

ومع ذلك ، فمن الغريب قليلاً القول إنها نمت بالكامل. فقد أظهر رداءها الملتصق جسدها ، ان منطقة صدرها لازالت كما كانت إلى حد ما. ألم يكبروا بشكل كامل بعد؟ أم انهم هكذا نموا بشكل كامل؟ إذا كنت سأصدر حكم متسرع ، فهي مثل يوا!

عندما كنت أتبادل التحية مع شونا ، ضربتني بالوديا ، التي كانت تقف بجانبها. و لأن ذلك كان ضمن توقعاتي ، صددتها بذراعي. و عندما رأيت بالوديا تتدحرج على الأرض من الألم ، شعرت بالرضا جداً.

“إذن ، دعونا ندخل!”

على الرغم من أنني لم أتعرف عليهم ، لكني أدركت من هى عندما رأيت الاثنتين الآخرتين. إذا كان هناك أربعة أشخاص من قارة لوكا هنا ، فمن من الطبيعي أن تكون بالوديا وشونا من بينهم. لكنى شعرت بالحرج لمواجهتها. لهذا السبب تصرفت بهذه الطريقة.

“أنا موافق. كم هي لطيفة. كوكو. “

نهضت بالوديا ، ممسكة بعينيها الدامعتين. كانت مختلفة إلى حد كبير عن ذي قبل. قبل 4 سنوات ، كانت طفلة صغيرة لم يتجاوز ارتفاعها حتى 140 سم ، لكنها أصبحت الآن سيدة طويلة القامة إلى حد ما بارتفاع 170 سم.

مع ذلك ، نظر إليّ إيلوس. و رداً على ذلك ، أومأت برأسي بثقة. أعني ، يمكنني قتله بمفردي ، فلماذا لا أتمكن من قتله مع 9 أشخاص آخرين؟

اصبح شعرها الأشقر الملتف الذى بدا كشعر الأطفال يتدفق الآن إلى محيط خصرها ، متلألئ بلون الذهب اللامع. وبدت عيناها كياقوتيتان عميقتان ، كما لو كانتا تحتويان على سنوات لا حصر لها.

”ما– ماذا! لماذا يضحك الجميع؟ انظروا بعيدا!”

علاوة على ذلك ، بدت بشرتها البيضاء ناعمة بما يكفي لتتدفق عليها قطرات الماء بسلاسة. كان لديها أنف ليس بكبير جداً ولا صغير جداً ، يبدو أن النحات قد كرس قلبه وروحه لنحته. و أخيراً ، تألقت شفتاها الرطبة بلون وردي فاتح يشبه الخوخ.

“شين ، أنت.”

بدت جميلة بشكل مرعب ، لدرجة أن مظهرها سيجذب أي شخص يضع أعينه عليها. لقد كانت نوع من الجمال منقطع النظير الذي لم أتخيله أبداً. اذا رآها أي شخص بقلب ضعيف ، فقلبه سيتوقف بلا شك عند رؤية هذا الجمال الأخاذ.

هل كان يحاول التنفيس عن غضبه لعدم قدرته على الظهور في زنزانة الحدث؟

فقط ماذا أكلت بتلك الاربع سنوات لتنمو جيداً؟ لم أصدق عيني.

________________________________________

لا انتظر. تذكرت شينا وهي تقول إن الناس من قارة لوكا شهدوا طفرة نمو مفاجئة. على الرغم من أنني لم أهتم بهذا كثيراً من قبل ، كان كل من شونا وبالوديا من قارة لوكا. لم أصدق غبائي. لهذا السبب قالت بالوديا إنها لم تعد طفلة صغيرة.

“همف! سأركز على الدبابات ، لذا لا تتأذى وانت مشتت!”

ومع ذلك ، فمن الغريب قليلاً القول إنها نمت بالكامل. فقد أظهر رداءها الملتصق جسدها ، ان منطقة صدرها لازالت كما كانت إلى حد ما. ألم يكبروا بشكل كامل بعد؟ أم انهم هكذا نموا بشكل كامل؟ إذا كنت سأصدر حكم متسرع ، فهي مثل يوا!

مع ذلك ، نظر إليّ إيلوس. و رداً على ذلك ، أومأت برأسي بثقة. أعني ، يمكنني قتله بمفردي ، فلماذا لا أتمكن من قتله مع 9 أشخاص آخرين؟

بالطبع ، حتى بدون صدر كبير ، فذراعيها وساقيها النحيفتين ، والمنحنيات الأنيقة جعلت شخصيتها ساحرة للغاية. ومع ذلك ، لم أقل أياً من هذا بصوت عالى.

“آنسة بالوديا ، كم انتي لطيف. هوو. “

“آهاهاها ، لقد كبرتِ كثيراً. في الطول”.

“اتركه لي!”

“لماذا هذا أول شيء تقوله ، أنت يا … آو … رك؟”

“من الأفضل أن تشفي الناس بشكل صحيح أيضاً.”

على الرغم من أن جمالها جعل من الصعب علي التحديق بها ، إلا أنني تذكرت بالوديا منذ 4 سنوات وبالكاد تمكنت من النظر لعينيها. و في الوقت نفسه ، اظهرت بالوديا ، التي كانت تنظر إلي من الرأس إلى أخمص القدمين ، تعبير صدمة.

حتى بعد كل هذه السنوات ، كان للاثنين نفس الوجوه. كنت أعرف أن الجان عاشوا لفترة طويلة وشيخوختهم بطيئة للغاية ، لكنني صُدمت لأن المحاربة صاحبة السيف لم تتغير على الإطلاق.

ان-انت ، هل أنت حقاً الآورك؟”

“أنا موافق. كم هي لطيفة. كوكو. “

“لا ، أنا لست بآورك ، انا كانغ شين. ما زلت تقولين أشياء وقحة بسهولة”.

ومع ذلك ، كان إيلوس يميل رأسه وهو يحدق بي الا.

“… أنا… هذا أنت حقاً.”

رداً كلامي ، أدلى إيلوس بتعبير مذهول.

تم تجميد بالوديا في مكانها كما لو أنها أصيبت بسحر جليدي. و لسبب ما ، ظلت شونا التي كانت تقف بجانبها تغطي وجهها بدرعها. فالتفت لمواجهة المحاربة وسألتها.

“…”

“هل أكلوا شيئ غريب وهم يكبرون؟”

 

“آهاها ، ولي العهد شقي حقاً. سمعت قصص عنك ، لكن ما حدث ليحولك إلى … هممم ، كم هذا جيد. لم تكن عيناي مخطئة. واو ، انظر إلى عضلات الصدر الرائعة هذه”.

بدا إيلوس مرتبك بعض الشيء بسبب حديثي الواثق. و أظهر الجميع علامات القلق ، لكن بالوديا كانت صامتة على عكس نفسها قبل 4 سنوات. وبدلاً من عدم وجود شكوى ، بدت وكأنها تحترم الاسم الذي بنيته.

“امم ، لا يمكنك الاقتراب مني؟ و أيضا ، من فضلك توقف عن لمسي هكذا”.

 

عندما سألتها بينما تراجعت ببطء ، سحبت رامية السهام المحاربة من أذنيها بعيداً.

[شكراً على الانتظار يا صديقي.]

كما اعتقدت ، كل الجان ، باستثناء لوريتا ، يعرفون الأخلاق!

“مجنون.”

ان– انتظر. أليس لديك أي شيء آخر لتقوله؟ لي!؟”

نظرت إلى إيلوس. والذي يرتدي خاتم مشابه في إصبعه.

بعد أن خرجت أخيراً من حالتها المتجمدة ، سألتني بالوديا. يبدو أنها مظهرها فقط ما تغير، لأن طريقتها في الكلام لم تتغير على الإطلاق. إذا لم تفتح فمها ، فستبدوا حقاً كأميرة من قصة خيالية. يالسوء الحظ.

نظرت إليها ، و أملت رأسي.

“مم … مثل ماذا؟”

“أوه ، أنت لست احمق بشكل غير متوقع. حسناً ، هذه خطيبتي ، بارويلا أتونا. أليست جميلة؟”

ااه- ال-الكثير! مثل مدى رغبتك في رؤيتي ، أو كم أصبحت أجمل!”

“مم؟ حسناً ، لقد تساءلت عن أحوالك من حين لآخر ، وأعتقد أنك أصبحتى جميلة حقاً. لكن ماذا بذلك؟”

“مم؟ حسناً ، لقد تساءلت عن أحوالك من حين لآخر ، وأعتقد أنك أصبحتى جميلة حقاً. لكن ماذا بذلك؟”

وضعت بارويلا يدها الحرة (آسف ، لكنها بدت ضعيفة) على صدرها وانحنت قليلاً للترحيب بي بشكل رسمي ، لذا لم يسعني إلا أن أعيد نفس التحية.

“…”

“إذا كنت تتحدث عن بالوديا ، لا يمكنني إلا أن أشعر بخيبة أمل من نظرة …”

صمتت بالوديا. بدا وجهها أحمر فاتح لدرجة أنني كنت اخشى أن تنفجر. ماذا علي أن أفعل حيال هذا الجو المحرج؟ هل فعلت شيئ لإثارة غضب بالوديا مرة أخرى؟

نظرت إلى إيلوس. والذي يرتدي خاتم مشابه في إصبعه.

ثم تذكرت فجأة. عقال الحكمة الذي حصلت عليه من السحلية في الطابق التاسع عشر! كنت قد خططت لإعطائه لبالوديا. على أمل أن يخفف من غضبها ، أخرجت عقال الحكمة من مخزوني. و عندما رأته ، اتسعت عيناها بينما سألت.

نظرت إلى إيلوس. والذي يرتدي خاتم مشابه في إصبعه.

هم– ما هذا؟”

“مستحيل ، الوحش من ذلك الوقت أصبح وسيم؟ ماذا التقطت وأكلت؟ “

”ملحق. تصادف أنى أحمله. اعتقد أنه يناسبك جيداً. إنه هدية. كما تعلمبن ، هدية لم الشمل”.

علاوة على ذلك ، بدت بشرتها البيضاء ناعمة بما يكفي لتتدفق عليها قطرات الماء بسلاسة. كان لديها أنف ليس بكبير جداً ولا صغير جداً ، يبدو أن النحات قد كرس قلبه وروحه لنحته. و أخيراً ، تألقت شفتاها الرطبة بلون وردي فاتح يشبه الخوخ.

ها0هدية؟”

“مجنون.”

أصبح وجه بالوديا أكثر احمراراً من عقال الحكمة. هل فعلت شيئ خاطئ مرة أخرى!؟ هل كرهت عصابة الرأس؟ اعتقدت أنها مثالية لفئتها ، لأنها رفعت السحر والذكاء. لم أفهم أين أخطأت.

على الرغم من أنني لم أتعرف عليهم ، لكني أدركت من هى عندما رأيت الاثنتين الآخرتين. إذا كان هناك أربعة أشخاص من قارة لوكا هنا ، فمن من الطبيعي أن تكون بالوديا وشونا من بينهم. لكنى شعرت بالحرج لمواجهتها. لهذا السبب تصرفت بهذه الطريقة.

ومع ذلك ، عندما وضعت العصابة في يدها ، أخذتها بهدوء ووضعتها ببطء في شعرها. مم ، يبدو أنها لم تكرها كثيراً. و عندما ابتسمت بارتياح ، غطت بالوديا وجهها بيديها.

نظرت إلى إيلوس. والذي يرتدي خاتم مشابه في إصبعه.

آوركو انت فقطو وووو…!”

اصبح شعرها الأشقر الملتف الذى بدا كشعر الأطفال يتدفق الآن إلى محيط خصرها ، متلألئ بلون الذهب اللامع. وبدت عيناها كياقوتيتان عميقتان ، كما لو كانتا تحتويان على سنوات لا حصر لها.

إيلوس ، هذا …”

صمتت بالوديا. بدا وجهها أحمر فاتح لدرجة أنني كنت اخشى أن تنفجر. ماذا علي أن أفعل حيال هذا الجو المحرج؟ هل فعلت شيئ لإثارة غضب بالوديا مرة أخرى؟

“لا تقل ذلك ، بول. لا تقل ذلك… “

“آه ، صحيح ، ولي العهد.”

إيه…؟ كان هذا مختلف عن لم الشمل الذي تخيلته … عندما نظرت إلى إيلوس و بول وهما يهزان رأسيهما بينما كانا ينظران إلي وبالوديا الصامتة ، التي كانت لا تزال تنظر إلى الأسفل بينما يغطي وجهها الأحمر اللامع ، سقط عقلي في حالة من الفوضى.

“إيلوس!”

’هذا ، هل أحتاج إلى استخدام صيحة الحرب للورد الآورك؟ عندما رأيت أن بارويلا تبدو بخير ، ذهبت وتحدثت معها. وهي ببساطة غطت فمها بيدها وضحكت. و بعد سماع ما قلته ، نظر أعضاء الفريق إليّ بعيون باردة وقال كل منهم كلمة.

“آسف ، ولكن هذا الفرق ممتلئ بالفعل. هل يمكنك البحث عن آخر…؟ “

“مجنون.”

اصبح شعرها الأشقر الملتف الذى بدا كشعر الأطفال يتدفق الآن إلى محيط خصرها ، متلألئ بلون الذهب اللامع. وبدت عيناها كياقوتيتان عميقتان ، كما لو كانتا تحتويان على سنوات لا حصر لها.

“غبي.”

بدت جميلة بشكل مرعب ، لدرجة أن مظهرها سيجذب أي شخص يضع أعينه عليها. لقد كانت نوع من الجمال منقطع النظير الذي لم أتخيله أبداً. اذا رآها أي شخص بقلب ضعيف ، فقلبه سيتوقف بلا شك عند رؤية هذا الجمال الأخاذ.

“ولي العهد نيم غبي.”

كان يثرثر ببعض الأشياء الغريبة.

وووو … أنت آورك غبي.”

“لا تعتقد أن الأمر سيكون سهلاً كما كان قبل 4 سنوات. أنا متأكد من أنك حصلت على نصيبك العادل من الخبرات أثناء صعودك إلى الطابق 25 ، لكن معارك زعيم الطابق تزداد صعوبة. و هذا ينطبق بشكل خاص علي سيد الطابق العشرين ، الفارس السحلية. ومع ذلك ، أعتقد أنه مع وجود الأعضاء الحاضرين ، فمن الممكن تماماً هزيمة زعيم الطابق بخمسة محاولات”.

“هااي ، أنا لم اعد غبي بعد الآن! ذكائي فوق ال20 الآن! أنا لست آورك أيضا!” غير قادر على اكتشاف الخطأ الذي ارتكبته ، وقع عقلي في حالة من الفوضى مرة أخرى.

تم تجميد بالوديا في مكانها كما لو أنها أصيبت بسحر جليدي. و لسبب ما ، ظلت شونا التي كانت تقف بجانبها تغطي وجهها بدرعها. فالتفت لمواجهة المحاربة وسألتها.

 

كما اعتقدت ، كل الجان ، باستثناء لوريتا ، يعرفون الأخلاق!

قارة إدياس ، قارة لوكا ، واثنان آخران من قارة بيلوس. وقف ما مجموعه 10 أشخاص بمن فيهم أنا أمام باب الطابق الخامس والعشرين. بخلاف بارويلا ، التي حلت محل سيلتين ، كان جميع الأعضاء التسعة كما كانوا قبل 4 سنوات. لم أشعر باختلاف مميز . يبدو أن إيلوس قد فكر بنفس الشيء ، لأنه ألقى خطاب قصير فقط كزعيم للفريق.

“إذا كنت موافق على ذلك ، فلن أقول أي شيء.”

“لا تعتقد أن الأمر سيكون سهلاً كما كان قبل 4 سنوات. أنا متأكد من أنك حصلت على نصيبك العادل من الخبرات أثناء صعودك إلى الطابق 25 ، لكن معارك زعيم الطابق تزداد صعوبة. و هذا ينطبق بشكل خاص علي سيد الطابق العشرين ، الفارس السحلية. ومع ذلك ، أعتقد أنه مع وجود الأعضاء الحاضرين ، فمن الممكن تماماً هزيمة زعيم الطابق بخمسة محاولات”.

قال محارب يحمل فأس من قارة بيلوس بابتسامة مريرة. فعلى الرغم من أنه لم يكن قريباً مني ، لكن يبدو أن الشخصين من قارة بيلوس ظلوا على اتصال بإيلوس. لهذا السبب تمكنوا من لقائنا هنا اليوم. ومع ذلك ، بدأ يثرثر بأشياء أغرب.

كان يثرثر ببعض الأشياء الغريبة.

“… أنا… هذا أنت حقاً.”

”خمس محاولات؟ ألن يكون من الصعب النجاح في خمس محاولات حتى لو كنا نعرف الاستراتيجية مسبقاً؟”

“مم … مثل ماذا؟”

قال محارب يحمل فأس من قارة بيلوس بابتسامة مريرة. فعلى الرغم من أنه لم يكن قريباً مني ، لكن يبدو أن الشخصين من قارة بيلوس ظلوا على اتصال بإيلوس. لهذا السبب تمكنوا من لقائنا هنا اليوم. ومع ذلك ، بدأ يثرثر بأشياء أغرب.

“أنت من يقول هذا. لديك كامل اهتمام ولية العهد ، المشهورة بكامل الزنزانة الأولى “.

“هاها ، ولكن هذه المرة لدينا ولي العهد!”

عندما وجدت الفريق الذي أقامه إيلوس وضغطت عليها بإصبعي ، تشوه المشهد. و ظهر أمامي إيلوس ، الذي رأيته الآن لأول مرة منذ 4 سنوات.

“آه ، صحيح ، ولي العهد.”

رداً كلامي ، أدلى إيلوس بتعبير مذهول.

“إذا مسحناه بخمسة محاولات ، يمكننا حقاً أن نتقدم على الآخرين.”

كم من الوقت مضى؟ عندما لاحظت رسالة إيلوس بأنه وصل أمام الباب ، كنت أتصبب عرقاً.

“هوو ، نحن أنفسنا سيئين للغاية.”

“إذن هذا هو المكان الذي يظهر فيه!”

بدأ أعضاء الفريق الآخرين بالثرثرة. كان الجميع يتحدثون بشعور ساحق بالهزيمة. اعتقدت أن هذا كان فريق أحلام من نوع ما ، لكن ما هذا الشعور بالعجز!؟

“هل أكلوا شيئ غريب وهم يكبرون؟”

إيلوس ، هل سيد الطابق الخامس والعشرين صعب؟”

جميل المظهر؟ انه يجاملني جداً. الأمر اقرب لتحول وحش الي انسان مرة أخرى.

“سمعت أنه غول عملاق.”

“لماذا لم تتعرف سوي على شونا !؟ أنا الشخص الذي اصبخت صديقه!”

“إذن هذا هو المكان الذي يظهر فيه!”

هل كان يحاول التنفيس عن غضبه لعدم قدرته على الظهور في زنزانة الحدث؟

 

ورداً علي كلماتي ، قام أعضاء الفريق الآخر بإمالة رؤوسهم. اعتقدت أنني لن أتلقى سوى نظرات الحسد إذا أخبرتهم عن زنزانة الحدث ، لذلك لم أفعل.

جميل المظهر؟ انه يجاملني جداً. الأمر اقرب لتحول وحش الي انسان مرة أخرى.

“كما يمكنك أن تتوقع مما كنت تعيشه منذ الطابق الحادي والعشرين ، يقال أن الكثير من الزومبي يظهرون. و نظراً لأن الآنسة بالوديا ، كاهنة ميتاروس ، موجودة هنا ، فلا داعي للقلق بشأن الإصابة ، ولكن تأكد من أن يكون لديك الماء المقدس في حالة حدوث خطأ ما. أيضاً ، من المعروف أن الزومبي يتصرفون بدون أنماط محددة ، لذا احرصوا دائماً على البقاء على أهبة الاستعداد ومساعدة بعضكم البعض. بول ، آنسة شونا ، هل يمكنني الوثوق بكم لأيقاف الغول العملاق؟”

“شين ، أنت.”

“اتركه لي!”

“لا تعتقد أن الأمر سيكون سهلاً كما كان قبل 4 سنوات. أنا متأكد من أنك حصلت على نصيبك العادل من الخبرات أثناء صعودك إلى الطابق 25 ، لكن معارك زعيم الطابق تزداد صعوبة. و هذا ينطبق بشكل خاص علي سيد الطابق العشرين ، الفارس السحلية. ومع ذلك ، أعتقد أنه مع وجود الأعضاء الحاضرين ، فمن الممكن تماماً هزيمة زعيم الطابق بخمسة محاولات”.

“نعم ، التشتيت هو ما أبرع به!”

“مرحباً ، أنا بارويلا أتونا. لقد سمعت الكثير عنك من إيلوس “.

لم أعرف شيئاً عن بول ، لكن عندما رأيت شونا ، التي كانت فتاة صغيرة غير جديرة بالثقة قبل 4 سنوات فقط ، تومئ برأسها بثقة بجسدها النحيل وشعرها الوردي المجعد ، شعرت ان كلماتها تلمس قلبي. ومع ذلك ، لا تزال عيناها تومضان ببعض الشك … آااه. عندما قابلت نظرتي ، احمر وجهها وأسقطت رأسها. هذا مؤلم إلى حد ما.

لم أعرف شيئاً عن بول ، لكن عندما رأيت شونا ، التي كانت فتاة صغيرة غير جديرة بالثقة قبل 4 سنوات فقط ، تومئ برأسها بثقة بجسدها النحيل وشعرها الوردي المجعد ، شعرت ان كلماتها تلمس قلبي. ومع ذلك ، لا تزال عيناها تومضان ببعض الشك … آااه. عندما قابلت نظرتي ، احمر وجهها وأسقطت رأسها. هذا مؤلم إلى حد ما.

اعتقدت أنني لم أعد قبيح بما يكفي لإيذاء أي شخص ينظر لي بعد الآن … فما المشكلة الان؟ وجهي؟ لكن أمي قالت إن وجهي أخذ بعد ملامحها وانى وسيم جداً …

“اتركه لي!”

“شين ، أنت.”

“آه ، إنها الآنسة شونا! لقد أصبحت جميلة جداً!”

“سأعتني بالتوابع. لا أحتاج إلى دعم حتى تتمكنوا يا رفاق من التركيز على الغول العملاق”.

قارة إدياس ، قارة لوكا ، واثنان آخران من قارة بيلوس. وقف ما مجموعه 10 أشخاص بمن فيهم أنا أمام باب الطابق الخامس والعشرين. بخلاف بارويلا ، التي حلت محل سيلتين ، كان جميع الأعضاء التسعة كما كانوا قبل 4 سنوات. لم أشعر باختلاف مميز . يبدو أن إيلوس قد فكر بنفس الشيء ، لأنه ألقى خطاب قصير فقط كزعيم للفريق.

” ها- هذا مطمئن.”

“أنا كانغ شين. ماذا تقول؟”

بدا إيلوس مرتبك بعض الشيء بسبب حديثي الواثق. و أظهر الجميع علامات القلق ، لكن بالوديا كانت صامتة على عكس نفسها قبل 4 سنوات. وبدلاً من عدم وجود شكوى ، بدت وكأنها تحترم الاسم الذي بنيته.

“إذا كنت تتحدث عن بالوديا ، لا يمكنني إلا أن أشعر بخيبة أمل من نظرة …”

“لا بد أن هناك سبب لكى تسمى بولي العهد. من الأفضل أن تقوم بعملك بشكل صحيح “.

اصبح شعرها الأشقر الملتف الذى بدا كشعر الأطفال يتدفق الآن إلى محيط خصرها ، متلألئ بلون الذهب اللامع. وبدت عيناها كياقوتيتان عميقتان ، كما لو كانتا تحتويان على سنوات لا حصر لها.

“من الأفضل أن تشفي الناس بشكل صحيح أيضاً.”

كما اعتقدت ، كل الجان ، باستثناء لوريتا ، يعرفون الأخلاق!

“همف! سأركز على الدبابات ، لذا لا تتأذى وانت مشتت!”

“مستحيل ، الوحش من ذلك الوقت أصبح وسيم؟ ماذا التقطت وأكلت؟ “

“آنسة بالوديا ، كم انتي لطيف. هوو. “

 

“أنا موافق. كم هي لطيفة. كوكو. “

جميل المظهر؟ انه يجاملني جداً. الأمر اقرب لتحول وحش الي انسان مرة أخرى.

ما– ماذا! لماذا يضحك الجميع؟ انظروا بعيدا!”

“هااي ، أنا لم اعد غبي بعد الآن! ذكائي فوق ال20 الآن! أنا لست آورك أيضا!” غير قادر على اكتشاف الخطأ الذي ارتكبته ، وقع عقلي في حالة من الفوضى مرة أخرى.

فقط ما اللطيف ببالوديا؟ لم أتمكن إلا من رؤيتها تتصرف بغضب … هؤلاء الرجال ، كما اعتقدت ، كلهم غرباء!

قارة إدياس ، قارة لوكا ، واثنان آخران من قارة بيلوس. وقف ما مجموعه 10 أشخاص بمن فيهم أنا أمام باب الطابق الخامس والعشرين. بخلاف بارويلا ، التي حلت محل سيلتين ، كان جميع الأعضاء التسعة كما كانوا قبل 4 سنوات. لم أشعر باختلاف مميز . يبدو أن إيلوس قد فكر بنفس الشيء ، لأنه ألقى خطاب قصير فقط كزعيم للفريق.

“اليوم ، سنركز على التعود على عادات ومهارات الغول العملاق. نريد تجنب الموت دون أي مكاسب. هيا لنفعل ما بوسعنا. أنا أؤمن بقدرة الجميع التي ساعدتنا في الصعود إلى الطابق ال25″.

“كلانا من جيش المقاومة.”

مع ذلك ، نظر إليّ إيلوس. و رداً على ذلك ، أومأت برأسي بثقة. أعني ، يمكنني قتله بمفردي ، فلماذا لا أتمكن من قتله مع 9 أشخاص آخرين؟

ومع ذلك ، كان إيلوس يميل رأسه وهو يحدق بي الا.

“إذن ، دعونا ندخل!”

“إيك؟ ما اصبع القدم هذا ؟ إيه ، عنصر تثبيت؟ كم هو مخيف!”

فتح إيلوس الباب إلى زعيم الطابق. و ما استقبلنا كانت مقبرة كبيرة.

كان يثرثر ببعض الأشياء الغريبة.

________________________________________

بدا إيلوس مرتبك بعض الشيء بسبب حديثي الواثق. و أظهر الجميع علامات القلق ، لكن بالوديا كانت صامتة على عكس نفسها قبل 4 سنوات. وبدلاً من عدم وجود شكوى ، بدت وكأنها تحترم الاسم الذي بنيته.

 

“إيلوس!”

 

على الرغم من أن جمالها جعل من الصعب علي التحديق بها ، إلا أنني تذكرت بالوديا منذ 4 سنوات وبالكاد تمكنت من النظر لعينيها. و في الوقت نفسه ، اظهرت بالوديا ، التي كانت تنظر إلي من الرأس إلى أخمص القدمين ، تعبير صدمة.

 

“إيلوس!”

“إذن ، دعونا ندخل!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط