ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولي (2)
“احم ، سأذهب أولًا.”
الفصل 55: ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولي (2)
“أفهم.”
[اترك الأمر لي ، يا سيدي! … سأحتاج إلى القليل من المانا ، هل هذا جيد؟]
“كوك ، سمعت أن الحقول يتم إنشاؤها من الطابق الخامس والعشرين فصاعدًا. هذا صحيح…!”
على الرغم من أن الصرخة اقلقتني ، لكن شونا صمدت ، ربما بفضل تلك المباركة من إله عائلتها.
“حقل؟”
“المحاربون ، هاجموا! تم ايقاف هجمات الغول. الآن هذه فرصتنا!”
“أنا أتحدث عن تلك المقبرة! إنها البيئة المثلى للوحوش الاموتى”.
“بول!”
في اللحظة التي غادرت فيها الكلمات فم إيلوس ، بدأت عشرات الأيدي بالظهور عبر المقبرة. هؤلاء الرجال شاهدوا بوضوح بعض أفلام الرعب من قبل. و لا يبدو أن بالوديا تريد السماح بحدوث ذلك ، حيث أخذت نفس عميق وصرخت.
ثم استدرت لمواجهة الزومبي. شبكة بيكا الصاعقة قتلت بالفعل عدة مئات منهم ، لكن المزيد كانوا يخرجون.
“يا متراس العدل والمحبة ، تألق ببهاءك المقدس علي هذا المكان الشرير!”
“يمكنكم التركيز على الغول العملاق. سوف تحميكم بيكا تمامًا ، ولن أسمح للزومبي بالاقتراب من أعضاء الفريق الآخرين”.
كانت صورتها وهي تمسك عصاها وتردد بصوتها الفضي تكمل مظهرها ، مما جعلها تبدو أكثر جمالًا. عندما كنت أفكر في هذا ، أصبحت المقبرة ، التي كانت أغمق من غرف الرؤساء المعتادة ، ربما من تأثير ما يسمى بالحقل ، أكثر إشراقًا. و صرخت غالبية الزومبي التي ظهرت من الأرض مثل مصاصي الدماء الذين رأوا ضوء الشمس وعادوا إلى الأرض. فنظرت إليّ بالوديا وهزت كتفيها.
“استفد مما يمكنك. رفع المستوى اهم من كبرياءك ، أليس كذلك؟ “
“هوو ، ما رأيك؟”
“غووووووه …”
“مم ، لا أعرف كيف أصف ذلك ، لكنه رائعا.”
“لن يضر البرق فريقنا ، لذا اندفعوا نجو الغول!”
“وو ، وونغ …”
استمرت سلسلة البرق إلى ما لا نهاية. لقد أنهت كل زومبي في بضع ثوانٍ فقط وارتدت إلى الزومبي التالي ، لتتوسع أكثر إلى الخارج. بدت كشبكة ضخمة ألقيت فوق المقبرة. ولا داعي للقول إنها لفتت انتباه أعضاء الفريق.
جفلت بالوديا من مجاملتي. ألم يكن هذا ما توقعته؟ ان الفتيات حقًا معقدات …
“الغول العملاق يظهر! بول ، الآنسة شونا ، من فضلكم!”
“آه ، أنا أستخدم الكثير من الجرعات اليوم.”
“ذاهبون!”
“كووووو!”
“نعم نعم!”
كافحت بالوديا والسحرة الآخرون لمواكبة العشرات من الزومبي الذين خرجوا من الأرض مثل الإقحوانات ، بينما رن هدير من أعماق المقبرة. فناديت بيكا أولًا.
“إنهم حقا مثل الصراصير. دعينا نقسم العمل ، بيكا. أنتِ تحمين تجار الضرر والمعالجين بعيدى المدى”.
“بيكا ، سنعتني بكل الزومبي. هل يمكنك فعلها؟”
قال نفس الشيء الذي قاله قبل 4 سنوات ، اختفى بول. كان أول من مات منذ 4 سنوات أيضًا! ما هذا الشعور بالديجا فو؟ هذا الرجل ، ألم يكن ضعيف فقط؟ كيف يمكن أن يكون الدبابة بطيئ جدًا؟ أيضًا ، لماذا تقاتل كدبابة بينما انت تموت بضربة واحدة!؟ ترددت في ذهني أسئلة لا حصر لها وصراخ مزعج.
[اترك الأمر لي ، يا سيدي! … سأحتاج إلى القليل من المانا ، هل هذا جيد؟]
“أفهم.”
“خذيها!”
“آنسة شونا ، هل ستكونين بخير لوحدك؟”
[حسنًا ، سلسلة البرق!]
“آه ، الجميع ، أقدام الزومبي مقيدة. الآن هي فرصتنا!”
بعد ذلك مباشرةً ، تألق جسد بيكا وانجرف الزومبي القريبين من البرق. ثم ارتد البرق إلى زومبي آخر بالقرب منه ، ثم ارتد مرة أخرى إلى كائنات الزومبي الأخرى في محيطه. الغريب ، على الرغم من أن البرق كان يغير هدفه بشكل مستمر ، إلا أنه لم يفقد الطاقة ، بل اكتسبها.
“مم ، لا أعرف كيف أصف ذلك ، لكنه رائعا.”
استمرت سلسلة البرق إلى ما لا نهاية. لقد أنهت كل زومبي في بضع ثوانٍ فقط وارتدت إلى الزومبي التالي ، لتتوسع أكثر إلى الخارج. بدت كشبكة ضخمة ألقيت فوق المقبرة. ولا داعي للقول إنها لفتت انتباه أعضاء الفريق.
أخذت جرعة مانا منخفضة الدرجة ووضعتها في فمي.
“آه- ما هذا!؟”
“آنسة شونا ، آنسة شونا!”
“هل هو سحر البرق؟ لكن ليس لدينا ساحر برق في فريقنا!”
“آه- ما هذا!؟”
“لا ، هذا سحر عنصري. ولي العهد نيم لديه عنصر البرق”.
[لأنه سيدي! أليس رائع؟ أليس رائع!؟]
حسنًا ، كانت رامية السهام من قارة لوكا جان. و عندما نظرت إليها ، أعطتني انحناء مهذب في المقابل. إيه ، ألم تكن تتصرف بشكل مختلف عن ذي قبل؟ لقد كانت مهذبة من قبل ، لكنني شعرت بالرهبة والاحترام منها هذه المرة.
أخذت جرعة مانا منخفضة الدرجة ووضعتها في فمي.
[سيد ، هذا لن يضر الحلفاء!]
جفلت بالوديا من مجاملتي. ألم يكن هذا ما توقعته؟ ان الفتيات حقًا معقدات …
“لن يضر البرق فريقنا ، لذا اندفعوا نجو الغول!”
ثم استدرت لمواجهة الزومبي. شبكة بيكا الصاعقة قتلت بالفعل عدة مئات منهم ، لكن المزيد كانوا يخرجون.
“آه ، الجميع ، أقدام الزومبي مقيدة. الآن هي فرصتنا!”
استمرت سلسلة البرق إلى ما لا نهاية. لقد أنهت كل زومبي في بضع ثوانٍ فقط وارتدت إلى الزومبي التالي ، لتتوسع أكثر إلى الخارج. بدت كشبكة ضخمة ألقيت فوق المقبرة. ولا داعي للقول إنها لفتت انتباه أعضاء الفريق.
ردًا علي صراخي ، وجّه إيلوس أعضاء الفريق. كان بول وشونا يتجهان بالفعل نحو الغول بدروعهم. و اتبعهم إيلوس وتجار الضرر الآخرون و بعد فترة وجيزة. يبدو أن الغول العملاق الذي كان يظهر ببطء قد أصبح غاضب من ذبح أتباعه ، حيث أطلق زئير آخر وكشف عن نفسه تمامًا.
“شكرا لوديا!”
على عكس الزومبي ، كان لديه جسد صلب تمامًا. و لمعت مخالبه الفولاذية ببريق خبيث ، وأظهرت عيناه الكبيرتان عداء واضح.
“المحاربون ، هاجموا! تم ايقاف هجمات الغول. الآن هذه فرصتنا!”
كان ارتفاع الغول العملاق أكثر من 4 أمتار بقليل ، وكان مخيف بشكل لا يصدق. في الحقيقة ، لم أتذكر الغيلان إلا على أنهم أطفال بكائين و ضعفاء. كنت آمل أن يكون زعيم الطابق الغول العملاق مختلف بعض الشيء.
كان ارتفاع الغول العملاق أكثر من 4 أمتار بقليل ، وكان مخيف بشكل لا يصدق. في الحقيقة ، لم أتذكر الغيلان إلا على أنهم أطفال بكائين و ضعفاء. كنت آمل أن يكون زعيم الطابق الغول العملاق مختلف بعض الشيء.
”يي–إيت! أيها الوحش الغبي ، تعال وهاجمني!”
ردًا علي صراخي ، وجّه إيلوس أعضاء الفريق. كان بول وشونا يتجهان بالفعل نحو الغول بدروعهم. و اتبعهم إيلوس وتجار الضرر الآخرون و بعد فترة وجيزة. يبدو أن الغول العملاق الذي كان يظهر ببطء قد أصبح غاضب من ذبح أتباعه ، حيث أطلق زئير آخر وكشف عن نفسه تمامًا.
لم تكن هذه جملة من كوميكس للأطفال الصغار. بل شونا تستخدم الاستفزاز.
”يي–إيت! أيها الوحش الغبي ، تعال وهاجمني!”
“إيت ، إيت!” كان مشهد شونا وهي تضغط على ساقي الغول العملاق بدرعها الكبير غير متطابق بعض الشيء مع مظهرها الناضج. كانت لطيفة. ومع ذلك ، بدا أن الغول العملاق قد فكر بشكل مختلف ، حيث رفع ساقه وحاول أن يدوس شونا. و في تلك اللحظة ، تألقت عينا شونا وهي تميل درعها قليلًا. و يبدو أن لديها طريقتها الخاصة في التعامل معه.
أخذت جرعة مانا منخفضة الدرجة ووضعتها في فمي.
ثم استدرت لمواجهة الزومبي. شبكة بيكا الصاعقة قتلت بالفعل عدة مئات منهم ، لكن المزيد كانوا يخرجون.
“آنسة شونا ، آنسة شونا!”
[سيدى ، هؤلاء الرجال يستمرون في الظهور! أنا منزعجة!]
“ركز على خصمك! التعزيزات قادمة!”
“إنهم حقا مثل الصراصير. دعينا نقسم العمل ، بيكا. أنتِ تحمين تجار الضرر والمعالجين بعيدى المدى”.
قال نفس الشيء الذي قاله قبل 4 سنوات ، اختفى بول. كان أول من مات منذ 4 سنوات أيضًا! ما هذا الشعور بالديجا فو؟ هذا الرجل ، ألم يكن ضعيف فقط؟ كيف يمكن أن يكون الدبابة بطيئ جدًا؟ أيضًا ، لماذا تقاتل كدبابة بينما انت تموت بضربة واحدة!؟ ترددت في ذهني أسئلة لا حصر لها وصراخ مزعج.
قمت بتدوير الرمح في يدي ببساطة مرتين ، ثم صوبته للأمام.
“سأحمي الرجال الذين يواجهون الغول. العاصفة!”
“سأحمي الرجال الذين يواجهون الغول. العاصفة!”
رفعت رمح الارض السوداء وأرجحته أفقيًا بقوة كبيرة. مع مهارة الرمح المطلق ، وصل مدى الرمح على الفور إلى 5 أمتار ، ومات الزومبي في دائرة نصف قطرها 5 أمتار بأرجوحة واحدة.
“كووووو!”
قال نفس الشيء الذي قاله قبل 4 سنوات ، اختفى بول. كان أول من مات منذ 4 سنوات أيضًا! ما هذا الشعور بالديجا فو؟ هذا الرجل ، ألم يكن ضعيف فقط؟ كيف يمكن أن يكون الدبابة بطيئ جدًا؟ أيضًا ، لماذا تقاتل كدبابة بينما انت تموت بضربة واحدة!؟ ترددت في ذهني أسئلة لا حصر لها وصراخ مزعج.
“ولي العهد نيم ، ألا تحتاج إلى أي مساعدة؟”
كان المحارب ذو السيف من قارة لوكا والمبارز من قارة بيلوس. هذا مؤسف.
بعد أن حولت العشرات من الزومبي إلى قطع من اللحم ، سألتني رامية السهام الجان باحترام. و خلفها ، كانت بارويلا تنظر إلي أيضًا. كما رأيت بالوديا تلقي نظرة خاطفة علي. “ركزى على شفاء الآنسة شونا!“
رفعت رمح الارض السوداء وأرجحته أفقيًا بقوة كبيرة. مع مهارة الرمح المطلق ، وصل مدى الرمح على الفور إلى 5 أمتار ، ومات الزومبي في دائرة نصف قطرها 5 أمتار بأرجوحة واحدة.
أخذت جرعة مانا منخفضة الدرجة ووضعتها في فمي.
“إيت ، إيت!” كان مشهد شونا وهي تضغط على ساقي الغول العملاق بدرعها الكبير غير متطابق بعض الشيء مع مظهرها الناضج. كانت لطيفة. ومع ذلك ، بدا أن الغول العملاق قد فكر بشكل مختلف ، حيث رفع ساقه وحاول أن يدوس شونا. و في تلك اللحظة ، تألقت عينا شونا وهي تميل درعها قليلًا. و يبدو أن لديها طريقتها الخاصة في التعامل معه.
“يمكنكم التركيز على الغول العملاق. سوف تحميكم بيكا تمامًا ، ولن أسمح للزومبي بالاقتراب من أعضاء الفريق الآخرين”.
“إنهم حقا مثل الصراصير. دعينا نقسم العمل ، بيكا. أنتِ تحمين تجار الضرر والمعالجين بعيدى المدى”.
“أفهم.”
“آه ، أنا أستخدم الكثير من الجرعات اليوم.”
بعد أن طلبت من بيكا حمايتهم ، انطلقت إلى الأمام. و صرخت برؤية الزومبي المنبثق حديثًا وهم يتجهون نحو تجار الضرر والدبابات.
“رائع حقا. انه ليس عنصري فقط … “
“أيها الأوغاد نصف الجثث المتعفنة ، تعال وقاتلوني!”
“آه ، الجميع ، أقدام الزومبي مقيدة. الآن هي فرصتنا!”
[لقد استخدمت الاستفزاز. تجذب الأعداء القريبين نحوك.]
“لا … تقلق.. كياك!”
“غووووووه …”
ومع ذلك ، لم أستطع مسامحة الزومبي المنحرفين لمحاولتهم عض رقبتي. لقد ركلت الزومبي هنا وهناك. فحتى ركلاتي يمكن أن تقتل على الفور هؤلاء الضعفاء.
“بشر ، متعجرف ، بشري …”
“غووووووه …”
سمعت صدى صوت إيلوس عبر المقبرة. و في الوقت نفسه ، رن صوت يقطع الهواء. و عندما استدرت لمواجهة الاتجاه الذي أتى منه ، كان الغول العملاق يضرب بشكل متقاطع بكلتا ذراعيه. فتسرب السم من أطراف مخالبه وحاول أن يلف أعضاء الفريق. و مع تعبيرات الصدمة ، ركضوا بسرعة لتفاديه.
“حي ، بشر …”
“الغول العملاق يهاجم بمخالبه!”
نجح الاستفزاز بالرتبة المتوسطة في جذب انتباه الزومبي على الفور. كانت هذه الصراصير تزحف خارج الأرض حتى الآن. تركت نفس عميق ، و اندفعت مباشرةً إلى الأمام.
“هااااب!”
“هااااب!”
حسنًا ، كانت رامية السهام من قارة لوكا جان. و عندما نظرت إليها ، أعطتني انحناء مهذب في المقابل. إيه ، ألم تكن تتصرف بشكل مختلف عن ذي قبل؟ لقد كانت مهذبة من قبل ، لكنني شعرت بالرهبة والاحترام منها هذه المرة.
انفجر الزومبي الذين اصطدموا برمحى ودرعي وتراجعوا. استمر الزومبي غير الأذكياء في الاندفاع نحوي مثل العث نحو اللهب ، وبعد ذلك تم تفجيرهم إلى أشلاء.
“إنهم حقا مثل الصراصير. دعينا نقسم العمل ، بيكا. أنتِ تحمين تجار الضرر والمعالجين بعيدى المدى”.
بعد أن قمت بمسح الزومبي في خط مستقيم إلى الغول العملاق ، بدا عدد الزومبي يصبح أقل بكثير.
قال نفس الشيء الذي قاله قبل 4 سنوات ، اختفى بول. كان أول من مات منذ 4 سنوات أيضًا! ما هذا الشعور بالديجا فو؟ هذا الرجل ، ألم يكن ضعيف فقط؟ كيف يمكن أن يكون الدبابة بطيئ جدًا؟ أيضًا ، لماذا تقاتل كدبابة بينما انت تموت بضربة واحدة!؟ ترددت في ذهني أسئلة لا حصر لها وصراخ مزعج.
“رائع حقا. انه ليس عنصري فقط … “
ومع ذلك ، لم أستطع مسامحة الزومبي المنحرفين لمحاولتهم عض رقبتي. لقد ركلت الزومبي هنا وهناك. فحتى ركلاتي يمكن أن تقتل على الفور هؤلاء الضعفاء.
“ولي العهد … لهذا يسمونه ولي العهد.”
كان المحارب ذو السيف من قارة لوكا والمبارز من قارة بيلوس. هذا مؤسف.
“… يا ميتاروس!”
استمرت سلسلة البرق إلى ما لا نهاية. لقد أنهت كل زومبي في بضع ثوانٍ فقط وارتدت إلى الزومبي التالي ، لتتوسع أكثر إلى الخارج. بدت كشبكة ضخمة ألقيت فوق المقبرة. ولا داعي للقول إنها لفتت انتباه أعضاء الفريق.
كان الراماة يتحدثان عني بدلًا من إطلاق السهام ، لكن عندما هتفت بالوديا تعويذتها خرجوا من ذهولهم وبدأوا في مهاجمة الغول العملاق. بالطبع ، لم أمانع حقًا بغض النظر عما فعلوه.
“الغول العملاق يهاجم بمخالبه!”
“الغول العملاق يهاجم بمخالبه!”
سمعت صدى صوت إيلوس عبر المقبرة. و في الوقت نفسه ، رن صوت يقطع الهواء. و عندما استدرت لمواجهة الاتجاه الذي أتى منه ، كان الغول العملاق يضرب بشكل متقاطع بكلتا ذراعيه. فتسرب السم من أطراف مخالبه وحاول أن يلف أعضاء الفريق. و مع تعبيرات الصدمة ، ركضوا بسرعة لتفاديه.
ومع ذلك ، فإن الجرعة التي تساوي300 ذهب المزدوجة لذيذة حقًا. أثناء شربي لها ، وضعت يدي على خصري واظهرت تعبير منعش كما لو كنت أصور إعلانًا لمشروب رياضي. و بينما كنت أستمتع ، قفز الزومبي المجاورين لي بمخالبهم وأسنانهم. كانت النتيجة كما هو متوقع. تحطمت مخالبهم وأسنانهم دون أن تترك علي خدش.
“جميل ، لقد تفادينا ذلك!”
“مم ، لا أعرف كيف أصف ذلك ، لكنه رائعا.”
هاااي ، لا تكن فخور جدًا بعد تفادي مثل هذا الهجوم السهل! آه ، لنكمل!
[سيد ، هذا لن يضر الحلفاء!]
“بول!”
“ولي العهد … لهذا يسمونه ولي العهد.”
“احم ، سأذهب أولًا.”
“لا … تقلق.. كياك!”
قال نفس الشيء الذي قاله قبل 4 سنوات ، اختفى بول. كان أول من مات منذ 4 سنوات أيضًا! ما هذا الشعور بالديجا فو؟ هذا الرجل ، ألم يكن ضعيف فقط؟ كيف يمكن أن يكون الدبابة بطيئ جدًا؟ أيضًا ، لماذا تقاتل كدبابة بينما انت تموت بضربة واحدة!؟ ترددت في ذهني أسئلة لا حصر لها وصراخ مزعج.
“نعم ، سأوقفه!”
“آنسة شونا ، هل ستكونين بخير لوحدك؟”
“لا … تقلق.. كياك!”
“يا متراس العدل والمحبة ، تألق ببهاءك المقدس علي هذا المكان الشرير!”
على الرغم من أن الصرخة اقلقتني ، لكن شونا صمدت ، ربما بفضل تلك المباركة من إله عائلتها.
لم تكن هذه جملة من كوميكس للأطفال الصغار. بل شونا تستخدم الاستفزاز.
و نظرًا لأنني لم أستطع الجري لمساعدتها في الوقت الحالي ، فقد وضعت مخاوفي جانبًا. قررت التركيز أولًا على قتل جميع الزومبي.
تجنب المحاربون الناجين هجمات الغول بحياتهم على المحك ، بينما كانت شونا تركض حولها ، في محاولة لصد الهجمات بدرعها الكبير. و على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لجذب عدائه ، لكن الغول العملاق سيغضب ويغير هدفه بمجرد أن يضربه اي مثاتل ولو لمرة واحدة. وبهذا المعنى ، فهو أكثر ذكاء من أي من زعماء الطوابق السابقين. وهو ما جعل الحفاظ علي جذب عداوته أكثر صعوبة على الدبابة.
“آه ، أنا أستخدم الكثير من الجرعات اليوم.”
بعد أن حولت العشرات من الزومبي إلى قطع من اللحم ، سألتني رامية السهام الجان باحترام. و خلفها ، كانت بارويلا تنظر إلي أيضًا. كما رأيت بالوديا تلقي نظرة خاطفة علي. “ركزى على شفاء الآنسة شونا!“
ومع ذلك ، فإن الجرعة التي تساوي300 ذهب المزدوجة لذيذة حقًا. أثناء شربي لها ، وضعت يدي على خصري واظهرت تعبير منعش كما لو كنت أصور إعلانًا لمشروب رياضي. و بينما كنت أستمتع ، قفز الزومبي المجاورين لي بمخالبهم وأسنانهم. كانت النتيجة كما هو متوقع. تحطمت مخالبهم وأسنانهم دون أن تترك علي خدش.
“كوك، الغول قوي جدًا! لا يمكننا حتى السماح له بخدشنا!”
ومع ذلك ، لم أستطع مسامحة الزومبي المنحرفين لمحاولتهم عض رقبتي. لقد ركلت الزومبي هنا وهناك. فحتى ركلاتي يمكن أن تقتل على الفور هؤلاء الضعفاء.
“آه ، أنا أستخدم الكثير من الجرعات اليوم.”
“إيه ، هل كان ولي العهد نيم دبابة؟”
ردًا علي صراخي ، وجّه إيلوس أعضاء الفريق. كان بول وشونا يتجهان بالفعل نحو الغول بدروعهم. و اتبعهم إيلوس وتجار الضرر الآخرون و بعد فترة وجيزة. يبدو أن الغول العملاق الذي كان يظهر ببطء قد أصبح غاضب من ذبح أتباعه ، حيث أطلق زئير آخر وكشف عن نفسه تمامًا.
“إنه قوي للغاية.”
“يمكنه ملء جميع الأدوار وحتى استخدام عنصر أساسي. انه حقًا … “
“هل هو سحر البرق؟ لكن ليس لدينا ساحر برق في فريقنا!”
[لأنه سيدي! أليس رائع؟ أليس رائع!؟]
“يمكنه ملء جميع الأدوار وحتى استخدام عنصر أساسي. انه حقًا … “
انضمت بيكا إلى أعضاء الفريق قبل أن ألاحظ وبدأت تتفاخر بي. لم تكن هناك مشكلة منذ أن حولت الزومبي من حولهم إلى رماد ، لكنه بدا محرج ، لذلك كنت آمل أن تتوقف.
“أيها العظيم ميتاروس ، كن واحدًا مع حلفائي!”
“غووووووه …”
كانت ترانيم بالوديا المقدسة فعالة بشكل خاص ضد الوحوش التي لا تزال على قيد الحياة ، وكان لها تأثير لإضعافهم. والأهم من ذلك ، أنها عالجت شونا ، التي كانت تصد هجمات الغول العملاق بصعوبة ، وحتى أنها استعادت قدرتها على التحمل.
[حسنًا ، سلسلة البرق!]
“شكرا لوديا!”
“إنه قوي للغاية.”
“ركز على خصمك! التعزيزات قادمة!”
تجنب المحاربون الناجين هجمات الغول بحياتهم على المحك ، بينما كانت شونا تركض حولها ، في محاولة لصد الهجمات بدرعها الكبير. و على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لجذب عدائه ، لكن الغول العملاق سيغضب ويغير هدفه بمجرد أن يضربه اي مثاتل ولو لمرة واحدة. وبهذا المعنى ، فهو أكثر ذكاء من أي من زعماء الطوابق السابقين. وهو ما جعل الحفاظ علي جذب عداوته أكثر صعوبة على الدبابة.
“المحاربون ، هاجموا! تم ايقاف هجمات الغول. الآن هذه فرصتنا!”
[سيدى ، هؤلاء الرجال يستمرون في الظهور! أنا منزعجة!]
“كوووووو!”
“إيت ، إيت!” كان مشهد شونا وهي تضغط على ساقي الغول العملاق بدرعها الكبير غير متطابق بعض الشيء مع مظهرها الناضج. كانت لطيفة. ومع ذلك ، بدا أن الغول العملاق قد فكر بشكل مختلف ، حيث رفع ساقه وحاول أن يدوس شونا. و في تلك اللحظة ، تألقت عينا شونا وهي تميل درعها قليلًا. و يبدو أن لديها طريقتها الخاصة في التعامل معه.
مع الشعور بالانتعاش للقتال كفريق. صاح المحاربين ، وهتف المعالجين ، وأصدر قائد الفريق الأوامر إلى ما لا نهاية. حتى أنني شعرت ببعض الحنين إلى الماضي لأنني تذكرت غارتنا بالطابق الخامس.
“غووووووه …”
بالطبع ، كان هذا بالماضي ، وهذه هي الحقيقة. حتى قبل أن ألاحظ وفاة شخصين آخرين.
سمعت صدى صوت إيلوس عبر المقبرة. و في الوقت نفسه ، رن صوت يقطع الهواء. و عندما استدرت لمواجهة الاتجاه الذي أتى منه ، كان الغول العملاق يضرب بشكل متقاطع بكلتا ذراعيه. فتسرب السم من أطراف مخالبه وحاول أن يلف أعضاء الفريق. و مع تعبيرات الصدمة ، ركضوا بسرعة لتفاديه.
كان المحارب ذو السيف من قارة لوكا والمبارز من قارة بيلوس. هذا مؤسف.
حسنًا ، كانت رامية السهام من قارة لوكا جان. و عندما نظرت إليها ، أعطتني انحناء مهذب في المقابل. إيه ، ألم تكن تتصرف بشكل مختلف عن ذي قبل؟ لقد كانت مهذبة من قبل ، لكنني شعرت بالرهبة والاحترام منها هذه المرة.
“كوك، الغول قوي جدًا! لا يمكننا حتى السماح له بخدشنا!”
[سيدى ، هؤلاء الرجال يستمرون في الظهور! أنا منزعجة!]
“آنسة شونا ، آنسة شونا!”
كان الراماة يتحدثان عني بدلًا من إطلاق السهام ، لكن عندما هتفت بالوديا تعويذتها خرجوا من ذهولهم وبدأوا في مهاجمة الغول العملاق. بالطبع ، لم أمانع حقًا بغض النظر عما فعلوه.
“نعم ، سأوقفه!”
انضمت بيكا إلى أعضاء الفريق قبل أن ألاحظ وبدأت تتفاخر بي. لم تكن هناك مشكلة منذ أن حولت الزومبي من حولهم إلى رماد ، لكنه بدا محرج ، لذلك كنت آمل أن تتوقف.
تجنب المحاربون الناجين هجمات الغول بحياتهم على المحك ، بينما كانت شونا تركض حولها ، في محاولة لصد الهجمات بدرعها الكبير. و على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لجذب عدائه ، لكن الغول العملاق سيغضب ويغير هدفه بمجرد أن يضربه اي مثاتل ولو لمرة واحدة. وبهذا المعنى ، فهو أكثر ذكاء من أي من زعماء الطوابق السابقين. وهو ما جعل الحفاظ علي جذب عداوته أكثر صعوبة على الدبابة.
“لا … تقلق.. كياك!”
توصلت إلى استنتاج مفاده أن الجميع باستثناء شونا سيموتون إذا استمررنا هكذا.
ردًا علي صراخي ، وجّه إيلوس أعضاء الفريق. كان بول وشونا يتجهان بالفعل نحو الغول بدروعهم. و اتبعهم إيلوس وتجار الضرر الآخرون و بعد فترة وجيزة. يبدو أن الغول العملاق الذي كان يظهر ببطء قد أصبح غاضب من ذبح أتباعه ، حيث أطلق زئير آخر وكشف عن نفسه تمامًا.
“إيلوس ، التبديل!”
“ركز على خصمك! التعزيزات قادمة!”
“نعم ، التبديل! …كمفتاح الكهرباء؟”
“مم ، لا أعرف كيف أصف ذلك ، لكنه رائعا.”
رفعت رمح الارض السوداء وأرجحته أفقيًا بقوة كبيرة. مع مهارة الرمح المطلق ، وصل مدى الرمح على الفور إلى 5 أمتار ، ومات الزومبي في دائرة نصف قطرها 5 أمتار بأرجوحة واحدة.
كانت صورتها وهي تمسك عصاها وتردد بصوتها الفضي تكمل مظهرها ، مما جعلها تبدو أكثر جمالًا. عندما كنت أفكر في هذا ، أصبحت المقبرة ، التي كانت أغمق من غرف الرؤساء المعتادة ، ربما من تأثير ما يسمى بالحقل ، أكثر إشراقًا. و صرخت غالبية الزومبي التي ظهرت من الأرض مثل مصاصي الدماء الذين رأوا ضوء الشمس وعادوا إلى الأرض. فنظرت إليّ بالوديا وهزت كتفيها.
“الجميع ، اذهبوا لحماية تجار الضرر بعيدى المدى. سأتعامل مع الغول العملاق “.
“الغول العملاق يظهر! بول ، الآنسة شونا ، من فضلكم!”
“ماذا؟ انتظر ، شين.”
انفجر الزومبي الذين اصطدموا برمحى ودرعي وتراجعوا. استمر الزومبي غير الأذكياء في الاندفاع نحوي مثل العث نحو اللهب ، وبعد ذلك تم تفجيرهم إلى أشلاء.
“استفد مما يمكنك. رفع المستوى اهم من كبرياءك ، أليس كذلك؟ “
“حي ، بشر …”
ردًا علي كلامي ، أغلق إيلوس فمه. لا بد أنه فهم…
“إيلوس ، التبديل!”
شعرت بخيبة أمل كبيرة من أعضاء فريقي.
ردًا علي صراخي ، وجّه إيلوس أعضاء الفريق. كان بول وشونا يتجهان بالفعل نحو الغول بدروعهم. و اتبعهم إيلوس وتجار الضرر الآخرون و بعد فترة وجيزة. يبدو أن الغول العملاق الذي كان يظهر ببطء قد أصبح غاضب من ذبح أتباعه ، حيث أطلق زئير آخر وكشف عن نفسه تمامًا.
”يي–إيت! أيها الوحش الغبي ، تعال وهاجمني!”
كان المحارب ذو السيف من قارة لوكا والمبارز من قارة بيلوس. هذا مؤسف.
حسنًا ، كانت رامية السهام من قارة لوكا جان. و عندما نظرت إليها ، أعطتني انحناء مهذب في المقابل. إيه ، ألم تكن تتصرف بشكل مختلف عن ذي قبل؟ لقد كانت مهذبة من قبل ، لكنني شعرت بالرهبة والاحترام منها هذه المرة.
“نعم ، التبديل! …كمفتاح الكهرباء؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
