ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولي (4)
“لوديا! انتِ كيف…؟”
الفصل 57: ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولي (4)
هاجم انفجار البرق المظلم جميع الأهداف في منطقة تأثيره. و على الرغم من أن الغول العملاق كان ضخم ، لكن جسده بالكامل كان ضمن نطاق انفجار البرق المظلم. لقد تلقى بشكل أساسي القوة الكاملة للهجوم ، والتي عادة ما ستنتشر عبر عشرات الأعداء. بالإضافة إلى ذلك ، في نفس الوقت الذي استخدمت فيه المهارة ، لكمت قبضتي رأسه.
“إذن هذا جيد بما فيه الكفاية. حظ سعيد. ستحتاجون جميعًا إلى التغير كثيرًا. سخارج.
“هوك ، يمكنه حتى استخدام هذه المهارة!”
“نعم ، بالوديا ، أعلم. كنتِ مختلفة جدًا عما كنتِ عليه قبل 4 سنوات. كان أداؤك اليوم مبهر”.
“فقط ما هو البطل؟”
استدرت. و ربما كان ذلك من قبيل الصدفة ، لكن كل أعضاء الفريق كانوا يحدقون بي. يبدو أنهم انتهوا بالفعل من اختيار مكافآتهم.
“انظر أيها الغول!”
“ولكن ليس الجميع هكذا ، شين! آمل ألا تشعر بخيبة أمل كبيرة بشأن مستكشفى الزنزانات”.
ولكن بدءًا من الطابق ال15 ، اصبح الناس أكثر اندهاشًا وصدمة من كونهم سعداء. ربما أراد زعيم الفريق في أول غارة لي على الرجل الفأر المظلم أن يقود الفريق إلى موته عن قصد.
هاجم انفجار البرق المظلم جميع الأهداف في منطقة تأثيره. و على الرغم من أن الغول العملاق كان ضخم ، لكن جسده بالكامل كان ضمن نطاق انفجار البرق المظلم. لقد تلقى بشكل أساسي القوة الكاملة للهجوم ، والتي عادة ما ستنتشر عبر عشرات الأعداء. بالإضافة إلى ذلك ، في نفس الوقت الذي استخدمت فيه المهارة ، لكمت قبضتي رأسه.
“أنا – إذا ذهبت … اتصل بي.”
“مت! مت! مت!”
“نعم. أريد أن أستمر معهم حتى النهاية. أؤمن بأني أستطيع.”
“كوااااااااك!”
“لا ، كان من الممكن أن تفوز بدوني ، على الرغم من أن معظم الناس كانوا سيطردون من الزنزانة.”
بحلول الوقت الذي انتهى فيه انفجار البرق المظلم ، بدا الغول العملاق لا يختلف عما كان عليه قبل استخدام المقانل العنيد. لكنى لم أنتهي بعد. ناديت بيكا. ولأنى ألغيت هالة الروح بعد رمي الرمح ، استجابت على الفور لندائي.
بالطبع ، لم أعره أي اهتمام. أنا ببساطة ضعت كل ما لدي من قوة بأختراق رأس الغول العملاق.
“بيكا ، تعالى لداخل قفازى!”
الفصل القادم: اقتحام الحدث
[وو ، هل ستستخدم ذلك مرة أخرى؟]
مع قليل من الشكوى ، غرست بيكا نفسها في قفازى. فصرخت ، معتقداً أن طلبها هو اللعب معها لاحقًا.
“من فضلك ، بيكا.”
بعد سماع هذا ، تذكرت. في الطابقين الخامس والعاشر ، كان المستكشفون سعداء ومتحمسين لاحتمال التقدم للأمام.
[حسنًا … لكن عليك الاستماع إلى طلب واحد ، يا سيدى!]
“في الحقيقة … قد تكون محق. بعد أن أصبحوا مستكشفي زنزانة ، يتلقون أعلى معاملة من بلدانهم. و على الرغم من أنه يجب استخدامهم كأدوات فى المعركة ضد الغزاة ، إلا أن المعاملة الجيدة تأتي قبل ذلك. و بعد الوصول إلى مستوى معين … أي بعد أن يصبحوا بالرتبة الفضية ، سيعاملون مثل الملوك تقريبًا. حتى يتم إرسالهم إلى ساحة المعركة ، هذا هو الحال”.
مع قليل من الشكوى ، غرست بيكا نفسها في قفازى. فصرخت ، معتقداً أن طلبها هو اللعب معها لاحقًا.
ابتسمت وابتلعت إكسير تقوية البشرة. لم أخطط للاستمرار معهم على أي حال ، ولم أعرفهم إلا من خلال إيلوس و بالوديا. و لم أكن متحمس للتجدال معهم على الإطلاق.
“وحش البرق!”
عند رؤية البرق ينطلق من جسدي ، بدا إيلوس منهك بينما قال ، “أنا متعب جدًا لدرجة أنني لن أتفاجئ”.
الفصل القادم: اقتحام الحدث
بالطبع ، لم أعره أي اهتمام. أنا ببساطة ضعت كل ما لدي من قوة بأختراق رأس الغول العملاق.
“شونا ، اهدئ! ليس لدي أي خيار آخر!”
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، و انهار. لقد احترق حتى تحول لرماد، لكنه أطلق رائحة مقززة لا يمكن لأي شخص الهروب منها.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه انفجار البرق المظلم ، بدا الغول العملاق لا يختلف عما كان عليه قبل استخدام المقانل العنيد. لكنى لم أنتهي بعد. ناديت بيكا. ولأنى ألغيت هالة الروح بعد رمي الرمح ، استجابت على الفور لندائي.
[لقد وصلت للمستوى 26 وحصلت على التأهيل للصعود إلى الطابق ال26.]
“شكرًا ، لكن في الحقيقة ، أنا لست مختلف إلى هذا الحد. من حيث القدرة والشجاعة ، لست مثلك. لقد تعلمت الكثير منك اليوم. و منذ 4 سنوات ، كنتت معجب بك وطمحت لأن أصبح مثلك. و تذكرت هذا الشعور اليوم “.
[لقد حصلت على 5 إحصائيات إضافية.]
[من خلال استهلاك إكسير تقوية البشرة ، تصبح بشرتك أكثر صلابة ومرونة. زادة كل من البنية والجاذبية بمقدار 1.]
[30000 ذهب يتم توزيعها بالتساوي بين أعضاء الفريق. لقد تلقيت 4286 ذهب.]
[مساهمة كانغ شين نيم هي الأعلى. اختر مكافأتك.]
[سيتم توزيع المكافآت بترتيب المساهمة.]
“…”
[مساهمة كانغ شين نيم هي الأعلى. اختر مكافأتك.]
[1. سروال الغول العملاق
“…”
- جرعة مزدوجة
- 10000 ذهب
- إكسير تقوية البشرة
- حذاء الغول العملاق
- عصا الأبنوس الفاسد
- شفرة كتف الغول العملاق]
“لا ، كان من الممكن أن تفوز بدوني ، على الرغم من أن معظم الناس كانوا سيطردون من الزنزانة.”
على أمل ألا تكون شفرة كتف الغول العملاق جزء من المعدات المحددة ، اخترت إكسير تقوية البشرة. كنت سعيد لأنه لم يكن مثل إكسير تقوية العضلات ، الذى سيظهر فقط بوجود شخصين. و منذ أن ظهر إكسير تقوية البشرة هذه المرة ، فأظن أن أحد زعماء الطوابق سيعطينى قريبًا إكسير تقوية العظام.
و كما هو متوقع ، هز إيلوس رأسه.
بينما كنت أحصل على جائزتي ، أصيب أعضاء الحفلة بالجنون.
“مت! مت! مت!”
“لقد فعلناها!”
“هوك ، يمكنه حتى استخدام هذه المهارة!”
“لا أصدق أننا اسقطناه في محاولتنا الأولى. هذه معجزة!”
على أمل ألا تكون شفرة كتف الغول العملاق جزء من المعدات المحددة ، اخترت إكسير تقوية البشرة. كنت سعيد لأنه لم يكن مثل إكسير تقوية العضلات ، الذى سيظهر فقط بوجود شخصين. و منذ أن ظهر إكسير تقوية البشرة هذه المرة ، فأظن أن أحد زعماء الطوابق سيعطينى قريبًا إكسير تقوية العظام.
“ولي العهد ، أنت رائع حقًا … لقد جلبت لنا النصر بمفردك.”
“لا أصدق أننا اسقطناه في محاولتنا الأولى. هذه معجزة!”
“لا يسعني إلا أن أشعر بالغيرة. قبل 4 سنوات فقط، لم يستطع حتى التقدم إلى الطابق السادس لأنه كان يفتقر إلى المانا … “
استدرت. و ربما كان ذلك من قبيل الصدفة ، لكن كل أعضاء الفريق كانوا يحدقون بي. يبدو أنهم انتهوا بالفعل من اختيار مكافآتهم.
“إنه بطل. هذا مصيره”.
لقد انزعجت ، حيث شعرت أنهم يقولون بأنني أصبحت أقوى فقط لأنني بطل. لم أعرف حتى ما هو هذا البطل! عندما التفت لهم برأسي ، نظروا جميعًا بعيدًا ، متظاهرين أنهم لم يقلوا شيئ.
“…”
[مساهمة كانغ شين نيم هي الأعلى. اختر مكافأتك.]
لقد انزعجت ، حيث شعرت أنهم يقولون بأنني أصبحت أقوى فقط لأنني بطل. لم أعرف حتى ما هو هذا البطل! عندما التفت لهم برأسي ، نظروا جميعًا بعيدًا ، متظاهرين أنهم لم يقلوا شيئ.
“أرى. حسنًا ، أنت قائد قبل أن تصبح محارب”.
ابتسمت وابتلعت إكسير تقوية البشرة. لم أخطط للاستمرار معهم على أي حال ، ولم أعرفهم إلا من خلال إيلوس و بالوديا. و لم أكن متحمس للتجدال معهم على الإطلاق.
“إنه بطل. هذا مصيره”.
[من خلال استهلاك إكسير تقوية البشرة ، تصبح بشرتك أكثر صلابة ومرونة. زادة كل من البنية والجاذبية بمقدار 1.]
“نعم شكراً. سأتصل بك مرة أخرى. اليوم كان تجربة رائعة “.
منذ أن ارتفع دفاعي ، كان من المنطقي أن يتم رفع بنيتى ، ولكن لماذا ارتفعت الجاذبية أيضًا؟ هل يمكن استخدام إكسير تقوية البشرة هذا كمنتج تجميل؟ ستصاب أمى بالجنون إذا عرفت هذا. حسنًا ، سأترك والدي ليطحنهم. طالما ان جمل زوجته سيزداد ، فأنا متأكد من أنه سيفعل ذلك بمفرده. يوا؟ ان بشرت يوا كانت وستظل دائمًا مثالية!
الفصل 57: ماذا يعني أن تتسلق الزنزانة الأولي (4)
استدرت. و ربما كان ذلك من قبيل الصدفة ، لكن كل أعضاء الفريق كانوا يحدقون بي. يبدو أنهم انتهوا بالفعل من اختيار مكافآتهم.
على أمل ألا تكون شفرة كتف الغول العملاق جزء من المعدات المحددة ، اخترت إكسير تقوية البشرة. كنت سعيد لأنه لم يكن مثل إكسير تقوية العضلات ، الذى سيظهر فقط بوجود شخصين. و منذ أن ظهر إكسير تقوية البشرة هذه المرة ، فأظن أن أحد زعماء الطوابق سيعطينى قريبًا إكسير تقوية العظام.
“ولي العهد نيم ، شكرا لك. سوف أمضي قدمًا”.
“عندما يرتفع مستواهم، فبلدانهم ستعاملهم بشكل أفضل، ولكن سيتم أيضًا إرسالهم إلى أماكن أكثر خطورة … يرغب جميع مستكشفى الزنزانات في تجنب ذلك إلى حد ما ، وقد ينعكس هذا الشعور علي ترددهم في معارك زعيم الطابق. فإذا ماتوا في هذه العملية ، فسيصبح وضعن أامن ويمكنهم استخدام عذر أنهم بذلوا قصارى جهدهم ، بينما يستمتعون تمامًا بفوائد كونهم مستكشفى زنزانة. ربما الأمر مشابه في عوالم أخرى. بالنسبة لمستكشفى الزنزانات ، طموحهم الأولي المتمثل في الرغبة بحماية عوالمهم سيصبح ضعيفًا كلما تسلقوا … “
و مع ذلك ، غادر العضو الباقي من فريق قارة بيلوس. لقد تحدث بالقليل من الكلمات عند خروجه بسرعة البرق ، لكنني لم أكن مهتم به.
“لوديا! انتِ كيف…؟”
اقترب مني إيلوس ، وسلم لي رمح الارض السوداء الذي من المحتمل أنه التقطه أثناء انشغالي.
“أنا – إذا ذهبت … اتصل بي.”
“صديقى ، لقد فزنا بسببك. تماما كما حدث من 4 سنوات. “
ابتسمت وابتلعت إكسير تقوية البشرة. لم أخطط للاستمرار معهم على أي حال ، ولم أعرفهم إلا من خلال إيلوس و بالوديا. و لم أكن متحمس للتجدال معهم على الإطلاق.
“لا ، كان من الممكن أن تفوز بدوني ، على الرغم من أن معظم الناس كانوا سيطردون من الزنزانة.”
“شكرًا ، لكن في الحقيقة ، أنا لست مختلف إلى هذا الحد. من حيث القدرة والشجاعة ، لست مثلك. لقد تعلمت الكثير منك اليوم. و منذ 4 سنوات ، كنتت معجب بك وطمحت لأن أصبح مثلك. و تذكرت هذا الشعور اليوم “.
“… سأقاتله مرة أخرى. لا بد لي من مساعدة بول على المرور. “
“لا ، كان من الممكن أن تفوز بدوني ، على الرغم من أن معظم الناس كانوا سيطردون من الزنزانة.”
“لن أساعدك في ذلك. لقد انضممت إلى هذا الفريق لمداهمته معك ، وليس لمساعدتك على المرور … لقد ساعدت اليوم فقط لأنني لم أرغب في رؤية أشخاص يموتون أمامي بدون سبب “.
اقترب مني إيلوس ، وسلم لي رمح الارض السوداء الذي من المحتمل أنه التقطه أثناء انشغالي.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“… سأقاتله مرة أخرى. لا بد لي من مساعدة بول على المرور. “
ابتسم إيلوس بمرارة. لقد أخطأ في تقدير شىء واحد فقط ، وهو قوتي. لا بد أنه يفكر في ان اختلافنا في القوة جعل هذه النتيجة مضحكة.
حولت عيني بعيدًا عن شونا ، التي كانت تحاول إخباري بشيء حتى بينما كانت بالوديا تحاول إيقافها. ثم قابلت عيناي رامية السهام ، التي أعطتنى انحناء احترام. ما زلت لا أعرف لماذا كانت تتصرف بهذه الطريقة. ثم غادرت الفريق.
ومع ذلك ، فكرت بشكل مختلف. لم تعجبني العقليات التي أظهروها منذ البداية. في الموقف أثناء المعركة أو أي شيء آخر ، لم يتمكنوا حتى من المقارنة برين ، ولا حتى إيلوس.
استدرت. و ربما كان ذلك من قبيل الصدفة ، لكن كل أعضاء الفريق كانوا يحدقون بي. يبدو أنهم انتهوا بالفعل من اختيار مكافآتهم.
“لماذا الجميع متحفظين جدًا؟ ليس الأمر وكأنهم سيموتون حقًا ، فلماذا لا يكونون أكثر جرأة؟ لقد أدركت هذا عندما شاهدت مستكشفين مختلفين في الزنزانة ، لكن هذا ما بدوتم عليه يا رفاق اليوم. كأشخاص لا يريدون التقدم إلى الطوابق العليا”.
ابتسم إيلوس بمرارة. لقد أخطأ في تقدير شىء واحد فقط ، وهو قوتي. لا بد أنه يفكر في ان اختلافنا في القوة جعل هذه النتيجة مضحكة.
رداً على كلامي ، الناس الذين بقوا جفلوا قليلا. ماذا ، هل هذا صحيح؟ فمي فتح قليلاً من الصدمة. بالطبع ، كان إيلوس هو الوحيد الذي سيجيب شكوكي.
“لن أساعدك في ذلك. لقد انضممت إلى هذا الفريق لمداهمته معك ، وليس لمساعدتك على المرور … لقد ساعدت اليوم فقط لأنني لم أرغب في رؤية أشخاص يموتون أمامي بدون سبب “.
“في الحقيقة … قد تكون محق. بعد أن أصبحوا مستكشفي زنزانة ، يتلقون أعلى معاملة من بلدانهم. و على الرغم من أنه يجب استخدامهم كأدوات فى المعركة ضد الغزاة ، إلا أن المعاملة الجيدة تأتي قبل ذلك. و بعد الوصول إلى مستوى معين … أي بعد أن يصبحوا بالرتبة الفضية ، سيعاملون مثل الملوك تقريبًا. حتى يتم إرسالهم إلى ساحة المعركة ، هذا هو الحال”.
[وو ، هل ستستخدم ذلك مرة أخرى؟]
“لذا؟”
“لن تغير فريقك ، أليس كذلك؟”
“عندما يرتفع مستواهم، فبلدانهم ستعاملهم بشكل أفضل، ولكن سيتم أيضًا إرسالهم إلى أماكن أكثر خطورة … يرغب جميع مستكشفى الزنزانات في تجنب ذلك إلى حد ما ، وقد ينعكس هذا الشعور علي ترددهم في معارك زعيم الطابق. فإذا ماتوا في هذه العملية ، فسيصبح وضعن أامن ويمكنهم استخدام عذر أنهم بذلوا قصارى جهدهم ، بينما يستمتعون تمامًا بفوائد كونهم مستكشفى زنزانة. ربما الأمر مشابه في عوالم أخرى. بالنسبة لمستكشفى الزنزانات ، طموحهم الأولي المتمثل في الرغبة بحماية عوالمهم سيصبح ضعيفًا كلما تسلقوا … “
“شونا ، اهدئ! ليس لدي أي خيار آخر!”
بعد سماع هذا ، تذكرت. في الطابقين الخامس والعاشر ، كان المستكشفون سعداء ومتحمسين لاحتمال التقدم للأمام.
“فقط ما هو البطل؟”
ولكن بدءًا من الطابق ال15 ، اصبح الناس أكثر اندهاشًا وصدمة من كونهم سعداء. ربما أراد زعيم الفريق في أول غارة لي على الرجل الفأر المظلم أن يقود الفريق إلى موته عن قصد.
بعد وداعي لإيلوس وحتى العودة إلى بارويلا و توديعها ، أردت العودة إلى الزنزانة التي أتيت منها ، لكن بالوديا أمسكت بي. و عندما نظرت إليها ، بدت وكأنها لا تجد الكلمات و شفتيها ترتجف دون أن تصدر أي صوت.
في إحدى فرق المداهمة التي أجريتها في الطابق العشرين ، غضب أعضاء الحفلة من رين لأنه جعل أصدقائهم يموتون. بينما كان ينبغي أن يكونوا سعداء, أو يشكروني على عملي.
“ولي العهد نيم ، شكرا لك. سوف أمضي قدمًا”.
بمعنى آخر ، ربما لم يكونوا سعداء بتجاوزهم للطابق العشرين. بالطبع ، لم يكن هذا يعني أنهم لم يكونوا سعداء على الإطلاق ، لكن لا بد أنهم شعروا بضغط متساوٍ أو أكبر من اضطرارهم إلى التقدم إلى الأمام. ذلك سخيف حقاً.
“نعم. أريد أن أستمر معهم حتى النهاية. أؤمن بأني أستطيع.”
“اغبياء! إن ضعفهم سقودهم لموتهم يومًا ما!”
“اغبياء! إن ضعفهم سقودهم لموتهم يومًا ما!”
“… أنا أعرف. أعرف جيدًا. “
غطت بالوديا فم شونا بيديها و وجهت ركلة بركبتها إلى خصرها. لكن مع دفاعها العالي ، لا يبدو أن شونا تتألم ، لكن رؤية امرأتين كبيرتين في مثل هذا الموقف جعلني أشعر بالحرج قليلًا.
“نعم ، بالوديا ، أعلم. كنتِ مختلفة جدًا عما كنتِ عليه قبل 4 سنوات. كان أداؤك اليوم مبهر”.
لماذا لم يخاطر مستكشفو الزنزانة. لقد فهمت أخيرًا القليل مما تحدثت عنه أنا و لوريتا. هؤلاء ما يسمى بمستكشفو الزنزانة الأولى! حتى لو تم اختيارهم من قبل المستكشفين الآخرين وليس من قبل الزنزانة نفسها ، فكيف يمكن أن يكونوا وقحين للغاية هكذا!؟
بالطبع ، لم أعره أي اهتمام. أنا ببساطة ضعت كل ما لدي من قوة بأختراق رأس الغول العملاق.
“ولكن ليس الجميع هكذا ، شين! آمل ألا تشعر بخيبة أمل كبيرة بشأن مستكشفى الزنزانات”.
لقد انزعجت ، حيث شعرت أنهم يقولون بأنني أصبحت أقوى فقط لأنني بطل. لم أعرف حتى ما هو هذا البطل! عندما التفت لهم برأسي ، نظروا جميعًا بعيدًا ، متظاهرين أنهم لم يقلوا شيئ.
“أنا أعرف. إذا كان في الزنزانة أشخاص مثلهم فقط ، لكانت عوالمهم قد دمرت بالفعل! … ولا أعتقد أنك شخص كهذا أيضًا “.
مع قليل من الشكوى ، غرست بيكا نفسها في قفازى. فصرخت ، معتقداً أن طلبها هو اللعب معها لاحقًا.
“شكرًا ، لكن في الحقيقة ، أنا لست مختلف إلى هذا الحد. من حيث القدرة والشجاعة ، لست مثلك. لقد تعلمت الكثير منك اليوم. و منذ 4 سنوات ، كنتت معجب بك وطمحت لأن أصبح مثلك. و تذكرت هذا الشعور اليوم “.
ترددت. كانت عيون إيلوس صادقة. على الأقل بنظري ، فإرادته لازالت موجودة.
“بيكا ، تعالى لداخل قفازى!”
“آورك… كانغ شين! أنا ، أنا نفس الشيء. لا تسيء الفهم! أنا أحاول فقط أن أصبح أقوى حتى أتمكن من قتال عرق الشياطين!”
“هييك!”
“نعم ، بالوديا ، أعلم. كنتِ مختلفة جدًا عما كنتِ عليه قبل 4 سنوات. كان أداؤك اليوم مبهر”.
“هييك!”
“ال-المنط … المنطقة السكنية ، هل ذهبت لهناك؟”
قصدت أن أمدحها ، لكن بالوديا أطلقت صرخة غريبة وانكمشت بوجه أحمر ساطع. كانت حقا غريبة. كانت شونا تقف بالجانب وتوجه نظراتها الخارقة نحوي من خلف درعها. لم أعرف لماذا ، لذلك تركتها تفعل ذلك. و بدلًا من ذلك ، نظرت إلى إيلوس.
“لن أساعدك في ذلك. لقد انضممت إلى هذا الفريق لمداهمته معك ، وليس لمساعدتك على المرور … لقد ساعدت اليوم فقط لأنني لم أرغب في رؤية أشخاص يموتون أمامي بدون سبب “.
“إيلوس ، ما رأيك أن تأتي معي لبعض الوقت؟ تسلق الزنزانة معي”.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه انفجار البرق المظلم ، بدا الغول العملاق لا يختلف عما كان عليه قبل استخدام المقانل العنيد. لكنى لم أنتهي بعد. ناديت بيكا. ولأنى ألغيت هالة الروح بعد رمي الرمح ، استجابت على الفور لندائي.
بالطبع ، لم أقصد أنني سأستمر معه إلى الأبد. كان ذلك مؤقتًا فقط ، حتى يتعلم شيئًا مني. ومع ذلك ، و بطريقة ما ، كنت أعرف بالفعل كيف سيرد. كان من الأفضل أن أقول إنني كنت أبذل قصارى جهدي لقطع الارتباط الطويل الأمد الذي سيحدث.
________________________________________
و كما هو متوقع ، هز إيلوس رأسه.
“هييك!”
“آسف شين. لكن علي قيادة أعضاء فريقي “.
ابتسم إيلوس بمرارة. لقد أخطأ في تقدير شىء واحد فقط ، وهو قوتي. لا بد أنه يفكر في ان اختلافنا في القوة جعل هذه النتيجة مضحكة.
“أرى. حسنًا ، أنت قائد قبل أن تصبح محارب”.
بعد وداعي لإيلوس وحتى العودة إلى بارويلا و توديعها ، أردت العودة إلى الزنزانة التي أتيت منها ، لكن بالوديا أمسكت بي. و عندما نظرت إليها ، بدت وكأنها لا تجد الكلمات و شفتيها ترتجف دون أن تصدر أي صوت.
ذلك يكفى. لم يكن إيلوس بحاجة إلى تغيير جذري. بدلًا من ذلك ، كان على أعضاء فريقه التغير. كان لدى كل من بول وبارويلا العقلية الصحيحة. و كانت مهاراتهم هي التي تفتقر . لكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله حيال ذلك. يمكنهم فقط الاستمرار في العمل الجاد. إذا لم يكن ذلك كافي ، على الرغم من أنه كان قاسي بعض الشيء ، فهو مدى موهبتهم.
[لقد حصلت على 5 إحصائيات إضافية.]
“لن تغير فريقك ، أليس كذلك؟”
[سيتم توزيع المكافآت بترتيب المساهمة.]
“نعم. أريد أن أستمر معهم حتى النهاية. أؤمن بأني أستطيع.”
“ولي العهد نيم ، شكرا لك. سوف أمضي قدمًا”.
“إذن هذا جيد بما فيه الكفاية. حظ سعيد. ستحتاجون جميعًا إلى التغير كثيرًا. سخارج.
“لا يسعني إلا أن أشعر بالغيرة. قبل 4 سنوات فقط، لم يستطع حتى التقدم إلى الطابق السادس لأنه كان يفتقر إلى المانا … “
“نعم شكراً. سأتصل بك مرة أخرى. اليوم كان تجربة رائعة “.
“لوديا! انتِ كيف…؟”
“كانغ شين ، انتظر!”
لقد انزعجت ، حيث شعرت أنهم يقولون بأنني أصبحت أقوى فقط لأنني بطل. لم أعرف حتى ما هو هذا البطل! عندما التفت لهم برأسي ، نظروا جميعًا بعيدًا ، متظاهرين أنهم لم يقلوا شيئ.
بعد وداعي لإيلوس وحتى العودة إلى بارويلا و توديعها ، أردت العودة إلى الزنزانة التي أتيت منها ، لكن بالوديا أمسكت بي. و عندما نظرت إليها ، بدت وكأنها لا تجد الكلمات و شفتيها ترتجف دون أن تصدر أي صوت.
ترددت. كانت عيون إيلوس صادقة. على الأقل بنظري ، فإرادته لازالت موجودة.
عندما حثتها بنظري ، تمكنت أخيرًا من فتح فمها.
“هوك ، يمكنه حتى استخدام هذه المهارة!”
“ال-المنط … المنطقة السكنية ، هل ذهبت لهناك؟”
“لقد فعلناها!”
“ليس بعد.”
“أنا – إذا ذهبت … اتصل بي.”
مع قليل من الشكوى ، غرست بيكا نفسها في قفازى. فصرخت ، معتقداً أن طلبها هو اللعب معها لاحقًا.
“حسنًا؟ لماذا؟”
استدرت. و ربما كان ذلك من قبيل الصدفة ، لكن كل أعضاء الفريق كانوا يحدقون بي. يبدو أنهم انتهوا بالفعل من اختيار مكافآتهم.
“افعل ذلك!”
لسبب ما ، بدت بالوديا وكأنها على وشك البكاء. بالإضافة إلى ذلك ، كان وجهها أحمر فاتح كما لو كان على وشك الانفجار. بدت مكتئبة ، لكنها سعيدة أيضًا. لم أعرف ما الذي يحاول وجهها قوله. و بجانبها ، نظرت شونا ذهابًا وإيابًا بين وجهي و وجه بالوديا كما لو كانت تعرف ما تعنيه بالوديا.
“… سأقاتله مرة أخرى. لا بد لي من مساعدة بول على المرور. “
“لوديا! انتِ كيف…؟”
قصدت أن أمدحها ، لكن بالوديا أطلقت صرخة غريبة وانكمشت بوجه أحمر ساطع. كانت حقا غريبة. كانت شونا تقف بالجانب وتوجه نظراتها الخارقة نحوي من خلف درعها. لم أعرف لماذا ، لذلك تركتها تفعل ذلك. و بدلًا من ذلك ، نظرت إلى إيلوس.
“شونا ، اهدئ! ليس لدي أي خيار آخر!”
“ولي العهد نيم ، شكرا لك. سوف أمضي قدمًا”.
“لكن هذا ليس ما قلته من قبل! كاذبة! فقط اعترف بأنك سقطت للتو في حو… وووب! أووب!”
غطت بالوديا فم شونا بيديها و وجهت ركلة بركبتها إلى خصرها. لكن مع دفاعها العالي ، لا يبدو أن شونا تتألم ، لكن رؤية امرأتين كبيرتين في مثل هذا الموقف جعلني أشعر بالحرج قليلًا.
“لوديا! انتِ كيف…؟”
“سأتصل بك. هل يمكنني الذهاب الان؟”
استدرت. و ربما كان ذلك من قبيل الصدفة ، لكن كل أعضاء الفريق كانوا يحدقون بي. يبدو أنهم انتهوا بالفعل من اختيار مكافآتهم.
“آه– أسرع وغادر!”
على أمل ألا تكون شفرة كتف الغول العملاق جزء من المعدات المحددة ، اخترت إكسير تقوية البشرة. كنت سعيد لأنه لم يكن مثل إكسير تقوية العضلات ، الذى سيظهر فقط بوجود شخصين. و منذ أن ظهر إكسير تقوية البشرة هذه المرة ، فأظن أن أحد زعماء الطوابق سيعطينى قريبًا إكسير تقوية العظام.
“ولي العهد نيم!”
“من فضلك ، بيكا.”
حولت عيني بعيدًا عن شونا ، التي كانت تحاول إخباري بشيء حتى بينما كانت بالوديا تحاول إيقافها. ثم قابلت عيناي رامية السهام ، التي أعطتنى انحناء احترام. ما زلت لا أعرف لماذا كانت تتصرف بهذه الطريقة. ثم غادرت الفريق.
بمعنى آخر ، ربما لم يكونوا سعداء بتجاوزهم للطابق العشرين. بالطبع ، لم يكن هذا يعني أنهم لم يكونوا سعداء على الإطلاق ، لكن لا بد أنهم شعروا بضغط متساوٍ أو أكبر من اضطرارهم إلى التقدم إلى الأمام. ذلك سخيف حقاً.
على الرغم من حدوث الكثير من الأمور المربكة ، لكن الغارة انتهت بنجاح.
بعد سماع هذا ، تذكرت. في الطابقين الخامس والعاشر ، كان المستكشفون سعداء ومتحمسين لاحتمال التقدم للأمام.
________________________________________
على الرغم من حدوث الكثير من الأمور المربكة ، لكن الغارة انتهت بنجاح.
“فقط ما هو البطل؟”
الفصل القادم: اقتحام الحدث
بعد سماع هذا ، تذكرت. في الطابقين الخامس والعاشر ، كان المستكشفون سعداء ومتحمسين لاحتمال التقدم للأمام.
“لقد فعلناها!”
“لكن هذا ليس ما قلته من قبل! كاذبة! فقط اعترف بأنك سقطت للتو في حو… وووب! أووب!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
