نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 58

اقتحام الحدث (1)

اقتحام الحدث (1)

 

“هاه. هل هذه صديقتك ككككك؟”

الفصل 58: اقتحام الحدث (1)

 

 

ابتسمت يوا ابتسامة مبهجة ، لكن لسبب ما ، بدأت سو يى يون تتعرق ولم تستطع النظر بعيون يوا.

احتاج المحاربين إلى الراحة.

رددت وأنا أرتشف من كوب الصودا. و عندها سمعت صوت صينية تسقط على الأرض. و عندما استدرت ، كانت ساحرة البطاطاس هناك. مع وجه شاحب ، وجسد يرتجف.

إذا قلت ذلك بنفسي ، فإن عدم الاشتراك في أي دروس يوم الجمعة كان خطوة إلهية. ظللت متمدداً على أريكة غرفة المعيشة ، بلا اي هموم.

وقفت من على الأريكة على الفور. البقاء مستلقيًا على الأريكة أو الذهاب لمشاهدة الأفلام مع يوا. من الواضح ما الطريقة الأفضل لقضاء يوم راحتي.

كنت مشغول للغاية في الآونة الأخيرة. لذا احتجت لبعض الراحة. مر شهر على انتهاء الاختابارات النصفية. و ذلك الوقت من الموسم الدراسي عندما ينغمس الأساتذة في شكاوى الطلاب و يقصفونهم بالواجبات. ومع ذلك ، هذا ليس له علاقة بي. ما لم تكن مهمة مهمة للغاية ، فقد تخطيتها بجرأة. كنت مشغولا بكوني مستكشف زنزانة. كيف كان من المفترض أن أجد الوقت للقيام بالواجبات؟

“آه ، اممم … أنا اخاف الفتيان ، لذلك أنا لست صديقة لهم حقًا.”

على هذا النحو ، ظللت أستريح. منذ أن كنت أقاتل الغول العملاق ثلاث مرات في اليوم ، اعتقدت أنني محق. و هذا هو السبب في أنني استيقظت في الصباح الباكر لأنهى معارك زعيم الطابق اليومية بسرعة!

 

حتى الطابق الخامس والعشرين ، لم يكن هناك نقص في الأشخاص للانضمام إلى فريقي. حتى لو لم يكن هناك الكثير من الناس ، يمكنني بسهولة العثور على أربعة أو خمسة أشخاص للانضمام إلى فريقي. لكن الطابق الخامس والعشرين كان مختلف. كان هناك أشخاص رفضوا المشاركة إلا إذا كان فريق كامل من 10 اشخاص ، ولم يكن هناك الكثير من المنضمين أيضًا.

“حسنًا ، أوبا. سأؤمن بكلمات أوبا وأعيش مع أوبا إلى الأبد. سأصبح أخت زوج لئيمة أيضًا”.

كان الطابق 20 وما دونه ما يسمى بمنطقة المبتدئين. و كان هناك الكثير من المستكشفين المتدربين الذين أرادوا تحدي غارة الزعيم ، لكن الأمور اصبحت مختلفة بدءًا من الطابق الخامس والعشرين. أولئك الذين لديهم القدرة قد صعدوا بالفعل وأولئك الذين ليس لديهم القدرة لم يتمكنوا من البقاء هناك.

بعد فترة وجيزة ، أصبح الشعور بعدم الارتياح الذي شعرت به من رؤية سو يى يون حقيقة. عندما مررنا بمتجر به تلفاز بجانب النافذة ، ورد خبر عاجل.

و على هذا النحو ، يبدو أن عدد المستكشفين بين الطابقين 25 و 40 صغير للغاية. يقال أيضًا أن صعوبة الزنزانة ارتفعت من الطابق 40 ، مما أدى إلى اجبار العديد من المستكشفين على القيام بتحديات لا معنى لها دون أن يتمكنوا من الصعود. و بالطبع ، لم يكن ذلك مهم بالنسبة لي الآن.

تسبب الركض المستمر للخنزير العملاق في انهيار المباني وهز الطريق الإسفلتي. و أمامه كانت هناك نقاط صغيرة افترضت أنهم الحراس صينيون. بالطبع ، لم يكونوا متطابقين مع الخنزير العملاق.

بطريقة ما ، نظرًا لأن عدد المستكشفين في الزنزانة الأولى كان أقل من 40.000 ، كان من المدهش أنني تمكنت بسهولة من العثور على أشخاص للغارات. فبغض النظر عن مدى شهرة اسم ولي العهد ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله مع قلة عدد الأشخاص الذين يريدون التسلق بالفعل.

 

ومع ذلك ، إذا لم أجد شخص واحد على الأقل للانضمام إلى فريقي ، فلن أتمكن من الحصول على إكسير تقوية البشرة. و عندما شرحت إحباطي للوريتا ، ابتسمت ابتسامة مذهولة ، وأخرجت عنصر للمساعدة في مشكلتي.

 

 

“ما الفيلم الذي سنشاهده؟”

[هذا هو الفزاعة عضو الفريق! يزيد من عدد المكافآت بمقدار واحد. آه ، لا يزال بإمكانك اختيار واحدة فقط. لا تتفاجئ ، فهذه القطعة المعجزة عبارة عن قطعة بقيمة 10000 ذهب فقط!]

الفصل 58: اقتحام الحدث (1)

[لوريتا ، لقد ارتفعت نتائج مبيعاتك بفضلى ، أليس كذلك؟]

“مرحبًا ، أنا أخت أوبا الصغرى ، يوا.”

[… سأجعلهم 8000 قطعة ذهبية.]

إذا قلت ذلك بنفسي ، فإن عدم الاشتراك في أي دروس يوم الجمعة كان خطوة إلهية. ظللت متمدداً على أريكة غرفة المعيشة ، بلا اي هموم.

[أحبك يا لوريتا!]

على عكس وجه يوا المبتسم الهادئ ، كانت سو يى يون على وشك البكاء. هل كانت حزينة إلى هذا الحد لإسقاط البطاطس المقلية؟ لم أتفاجئ. و بتنهيدة عاجزة ، تركت سو يى يون تجلس. فبعد كل شيء ، فتركها تقف هناك لن يؤدي إلا إلى المزيد من الأزعاج.

[ووووخمسة ….  … 5000 قطعة! سأجعلهم 5000 ذهب!]

 

[… إيه؟ لماذا خفضته مرة أخرى؟]

“حقًا؟ لا بأس إذن. تذكرى ، كل الرجال أشرار. باستثناء الأب و أوبا بالطبع “.

[إيه؟ … آه ، آآآآآآه! الغ- إلغى! إلغاى ما قلته للتو!]

“لكن أوبا ، ألا يجب عليك الذهاب إلى الزنزانة اليوم؟ بدوت مشغولًا مؤخرًا … “

[كلام المرأة يساوي ألف ذهب!]

 

*****نسخة معدلة من المثل الكوري ، “كلمات الرجل تساوي ألف ذهب”

“آه ، مرحبًا. أنا سو يى يون.”

 

 

لم أفهم لماذا خفضت لوريتا التكلفة مرة أخرى من 8000 ذهب ، ولكن بفضل فزاعات أعضاء الفريق التي حصلت عليها مقابل 5000 ذهب فقط لكل واحدة ، تمكنت من الحصول على إكسير تقوية البشرة عن طريق القيام بغارات زعيم الطابق وحدى.

“نعم نعم.”

كانت غارات الغول العملاقة تقترب من نهايتها. لقد ارتفعت قوتي وجاذبيتى بنسبة 9 لكل منهم ، ويبدو أن تأثير إكسير تقوية البشرة كان ملحوظ جدًا على بشرتي ، حيث أعطتني أمي نظرة لاذعة. كانت من نوع النظرات التى تقول ، “إذا كانت لديك أشياء جيدة ، فلا تحتفظ بها لنفسك وافرغها.” آسف يا أمي ، لكني لا أستخدمها كمنتجات تجميل!

تماديت عن طريق الخطأ قليلًا. ألقيت نظرة خاطفة على يوا ، على أمل ألا تنظر إلي بازدراء. و لحسن الحظ ، كانت تضحك بشكل رائع.

بينما كنت أفكر في كل هذه الأشياء وأنا مستلقى على الأريكة مثل الأسد بعد وجبته ، وصل صوت خطوات نزول الدرج إلى أذني. كانت يوا.

 

 

“يجب أن ترتاحى إذن. حتى الطلاب يحتاجون إلى ترك عقولهم ترتاح من حين لآخر “.

“آه ، يوا ، هل ستذهبين إلى المدرسة؟”

[إيه؟ … آه ، آآآآآآه! الغ- إلغى! إلغاى ما قلته للتو!]

“أوبا ، اليوم عطلة وطنية.”

يمكن أن أقسم على السماوات! أعني ، كنت أشك بأن أي فتاة سترغب بالزواج مني بالأساس.

 

هذا صحيح ، وخاصةً الفتيان المراهقين. كشخص كان مراهق من قبل ، يمكنني أن أشهد على ذلك! لم تستطع يوا الاستمتاع بحياتها كطالبة دون أن تعرف ضراوة الأولاد المراهقين الا بسبب تطبيقات الأمن التي استخدمها انا وابى دون علمها!

عندما استدرت ، كانت ترتدي ملابس غير رسمية. ظننت أنني كنت أنظر إلى ملاك لثانية ، لكنها كانت يوا حقًا. يا للعجب ، كدت أشعر بالارتباك. لم تكن يوا ملاك ، لكنها ملاك متجسد. علي أن أتذكر ذلك.

سألت يوا بعناية و بعد قليل من التردد. أومأت برأسي.

 

*****نسخة معدلة من المثل الكوري ، “كلمات الرجل تساوي ألف ذهب”

“يجب أن ترتاحى إذن. حتى الطلاب يحتاجون إلى ترك عقولهم ترتاح من حين لآخر “.

 

“آه ، هذا … أوبا ، أنت لست مشغولًا اليوم ، أليس كذلك؟”

“ششش- شين.”

 

إذا قلت ذلك بنفسي ، فإن عدم الاشتراك في أي دروس يوم الجمعة كان خطوة إلهية. ظللت متمدداً على أريكة غرفة المعيشة ، بلا اي هموم.

سألت يوا بعناية و بعد قليل من التردد. أومأت برأسي.

[… إيه؟ لماذا خفضته مرة أخرى؟]

 

 

“نعم ، ليس لدي دروس اليوم ، لذلك أنا مسترخى.”

“هذه البطاطس رائعة!”

“أممم ، أوبا”.

ظهرت الغمزات على وجه يوا. ايه؟ اجتاحتني القشعريرة مرة أخرى. هل استيقظت يوا؟ عندما كنت أفكر بجدية في إمكانية أن تصبح يوا مستخدمة قدرة ، قاطعتنى يوا.

“يمكنك أن تقولها فقط.”

“… أوبا؟”

“أنا – إذا كان الأمر على ما يرام … هل تريد الذهاب إلى السينما معي؟”

“نعم … حسنًا.”

 

مع يوا تناديني ، استدرت. وظهرت ابتسامة لطيفة جدًا على وجهها.

وقفت من على الأريكة على الفور. البقاء مستلقيًا على الأريكة أو الذهاب لمشاهدة الأفلام مع يوا. من الواضح ما الطريقة الأفضل لقضاء يوم راحتي.

 

“هذا. قال أصدقائي إنه ممتع ، لكن لم يكن لدي أي شخص لأشاهده معه لأنهم شاهدوه بالفعل”.

“بالطبع ، أوبا متفرغ. لنذهب إلى السينما.”

تسبب الركض المستمر للخنزير العملاق في انهيار المباني وهز الطريق الإسفلتي. و أمامه كانت هناك نقاط صغيرة افترضت أنهم الحراس صينيون. بالطبع ، لم يكونوا متطابقين مع الخنزير العملاق.

“لكن أوبا ، ألا يجب عليك الذهاب إلى الزنزانة اليوم؟ بدوت مشغولًا مؤخرًا … “

“لا على الإطلاق! لقد أنهيت بالفعل ما كان علي فعله اليوم ، لذلك شعرت بالملل. أنا ممتن لأنك سألتنى”.

“لا على الإطلاق! لقد أنهيت بالفعل ما كان علي فعله اليوم ، لذلك شعرت بالملل. أنا ممتن لأنك سألتنى”.

“ما بكِ يوا؟”

هيهى … شكرًا أوبا. اذاً سأغير وأستعد “.

 

“حسنًا ، سأستعد أيضًا.”

[ظهرت الوحوش العملاقة أيضًا عند البوابات في شنغهاي وبكين ، مما تسبب في وقوع خسائر كبيرة بين صفوف المدنيين. و أوضحت الحكومة الصينية أن هذا الحادث نتج عن محتالين تسللوا إلى البوابة دون إذنهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن جميع البوابات الخمس الموجودة في الصين اختفت في غضون فترة زمنية قصيرة ، وأن عددًا كبيرًا من الحراس قد تجمعوا في مواقع البوابة ، فمن المحتمل أن تكون كلماتهم غير صحيحة …]

 

و على هذا النحو ، يبدو أن عدد المستكشفين بين الطابقين 25 و 40 صغير للغاية. يقال أيضًا أن صعوبة الزنزانة ارتفعت من الطابق 40 ، مما أدى إلى اجبار العديد من المستكشفين على القيام بتحديات لا معنى لها دون أن يتمكنوا من الصعود. و بالطبع ، لم يكن ذلك مهم بالنسبة لي الآن.

وتمامًا هكذا ، وصلت أنا ويوا للسينما بعد 30 دقيقة. كان بإمكاني أن أشعر بنظرات الأشخاص المحيطين بنا بينما نسير وأذرعنا معقودة ، لكنني لم أفكر في ذلك. و ذلك لأن يوا جميلة جدًا.

“بالطبع ، أوبا متفرغ. لنذهب إلى السينما.”

 

[ظهرت الوحوش العملاقة أيضًا عند البوابات في شنغهاي وبكين ، مما تسبب في وقوع خسائر كبيرة بين صفوف المدنيين. و أوضحت الحكومة الصينية أن هذا الحادث نتج عن محتالين تسللوا إلى البوابة دون إذنهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن جميع البوابات الخمس الموجودة في الصين اختفت في غضون فترة زمنية قصيرة ، وأن عددًا كبيرًا من الحراس قد تجمعوا في مواقع البوابة ، فمن المحتمل أن تكون كلماتهم غير صحيحة …]

“ما الفيلم الذي سنشاهده؟”

يمكن أن أقسم على السماوات! أعني ، كنت أشك بأن أي فتاة سترغب بالزواج مني بالأساس.

“هذا. قال أصدقائي إنه ممتع ، لكن لم يكن لدي أي شخص لأشاهده معه لأنهم شاهدوه بالفعل”.

 

“أرى. لكن يوا ، إذا دعاك فتى إلى السينما ، أود أن تناقشى هذا معي أولًا. لا يمكنني ترك أي شخص لمرافقة يوا“.

“ششش- شين.”

 

 

كانت عيناي صادقتين وجادتين. على الأقل ، هذا ما اعتقدته.

كانت عيناي صادقتين وجادتين. على الأقل ، هذا ما اعتقدته.

 

“آه ، اممم … أنا اخاف الفتيان ، لذلك أنا لست صديقة لهم حقًا.”

هذا صحيح ، وخاصةً الفتيان المراهقين. كشخص كان مراهق من قبل ، يمكنني أن أشهد على ذلك! لم تستطع يوا الاستمتاع بحياتها كطالبة دون أن تعرف ضراوة الأولاد المراهقين الا بسبب تطبيقات الأمن التي استخدمها انا وابى دون علمها!

“حقًا؟ لا بأس إذن. تذكرى ، كل الرجال أشرار. باستثناء الأب و أوبا بالطبع “.

“الرجال مثل أوبا نادرون. سيقوم أوبا باختيار المرشحين المناسبين لـ يوا بعناية ، لذلك يمكن لـ يوا الاختيار من بينهم. إذا كنتى تريدين ، ليس عليكِ اختيار أي شخص. سيدعمك أوبا طوال حياتك!”

“تشيييه ، هذا ما تقوله دائمًا.”

“أوبا ، اليوم عطلة وطنية.”

“انها الحقيقة. الرجال أشرار. لن تصدق يوا حتى مدى شرهم “.

 

 

 

هذا صحيح ، وخاصةً الفتيان المراهقين. كشخص كان مراهق من قبل ، يمكنني أن أشهد على ذلك! لم تستطع يوا الاستمتاع بحياتها كطالبة دون أن تعرف ضراوة الأولاد المراهقين الا بسبب تطبيقات الأمن التي استخدمها انا وابى دون علمها!

 

 

 

“ماذا عن أوبا؟”

“يجب أن ترتاحى إذن. حتى الطلاب يحتاجون إلى ترك عقولهم ترتاح من حين لآخر “.

“الرجال مثل أوبا نادرون. سيقوم أوبا باختيار المرشحين المناسبين لـ يوا بعناية ، لذلك يمكن لـ يوا الاختيار من بينهم. إذا كنتى تريدين ، ليس عليكِ اختيار أي شخص. سيدعمك أوبا طوال حياتك!”

“بالتأكيد ، بالطبع نستطيع!”

 

 

تماديت عن طريق الخطأ قليلًا. ألقيت نظرة خاطفة على يوا ، على أمل ألا تنظر إلي بازدراء. و لحسن الحظ ، كانت تضحك بشكل رائع.

[اندلعت غارة حدث! الرتبة C + – , غارة 300 رجل ، “النمر العملاق”. يجوز لأي مستكشف زنزانة من الأرض المشاركة. هل ترغب في المشاركة؟ في اللحظة التي تعبر فيها عن رغبتك في المشاركة ، سيتم نقلك فوريًا إلى الموقع المقابل. ستعود إلى موقعك الأصلي بعد مسح غارة الحدث.]

 

 

“حسنًا ، أوبا. سأؤمن بكلمات أوبا وأعيش مع أوبا إلى الأبد. سأصبح أخت زوج لئيمة أيضًا”.

“ماذا عن أوبا؟”

“بالطبع بكل تأكيد! يوا هي أولوية أوبا!”

[اندلعت غارة حدث! الرتبة C + – , غارة 300 رجل ، “النمر العملاق”. يجوز لأي مستكشف زنزانة من الأرض المشاركة. هل ترغب في المشاركة؟ في اللحظة التي تعبر فيها عن رغبتك في المشاركة ، سيتم نقلك فوريًا إلى الموقع المقابل. ستعود إلى موقعك الأصلي بعد مسح غارة الحدث.]

 

 

يمكن أن أقسم على السماوات! أعني ، كنت أشك بأن أي فتاة سترغب بالزواج مني بالأساس.

 

بعد مشاهدة الفيلم ، توجهت أنا ويوا إلى مطعم قريب للوجبات السريعة. على الرغم من أنني أردت أن أحضرها إلى مكان أرقى ، أو حتى أشتري لها المطعم بأكمله ، فقد كانت يوا فتاة تعرف كيف تجد السعادة في الأشياء الصغيرة. ربما لم تكن تناسخ لملاك ، بل تناسخ لرئيس الملائكة!

“أنتِ زميلته بالكلية ، أليس كذلك؟”

 

على هذا النحو ، ظللت أستريح. منذ أن كنت أقاتل الغول العملاق ثلاث مرات في اليوم ، اعتقدت أنني محق. و هذا هو السبب في أنني استيقظت في الصباح الباكر لأنهى معارك زعيم الطابق اليومية بسرعة!

“هذه البطاطس رائعة!”

[… إيه؟ لماذا خفضته مرة أخرى؟]

“لكن لا تأكلى كثيرا. قد ينتهي بك الأمر كشخص أعرفه “.

 

“من؟”

[اندلعت غارة حدث! C + – غارة 500 رجل، “الخنزير العملاق”. يجوز لأي مستكشف زنزانة من الأرض المشاركة. هل ترغب في المشاركة؟ في اللحظة التي تعبر فيها عن رغبتك في المشاركة ، سيتم نقلك فوريًا إلى الموقع المقابل. ستعود إلى موقعك الأصلي بعد مسح غارة الحدث.]

“ساحرة البطاطس”.

 

 

مع يوا تناديني ، استدرت. وظهرت ابتسامة لطيفة جدًا على وجهها.

رددت وأنا أرتشف من كوب الصودا. و عندها سمعت صوت صينية تسقط على الأرض. و عندما استدرت ، كانت ساحرة البطاطاس هناك. مع وجه شاحب ، وجسد يرتجف.

 

للتسجيل فقط ، الصينية الساقطة لم يكن به هامبرغر ، فقط أكوام من البطاطس المقلية. كما هو الحال دائمًا ، لم تكن أفعالها تخفي وجودها حقًا ، رغم أنها كانت تغطي نفسها بغطاء الرأس.

“أممم ، أوبا”.

ششش- شين.”

 

”هل يوجد وحش قريب؟ لماذا ترتجفين؟”

“وأنا أصغر سنًا ، لذا لا داعي للتحدث معى بأدب.”

“… أوبا؟”

”هل يوجد وحش قريب؟ لماذا ترتجفين؟”

 

[لوريتا ، لقد ارتفعت نتائج مبيعاتك بفضلى ، أليس كذلك؟]

مع يوا تناديني ، استدرت. وظهرت ابتسامة لطيفة جدًا على وجهها.

إذا قلت ذلك بنفسي ، فإن عدم الاشتراك في أي دروس يوم الجمعة كان خطوة إلهية. ظللت متمدداً على أريكة غرفة المعيشة ، بلا اي هموم.

كان هناك شيء غريب. كانت بلا شك ابتسامة لطيفة ، لكنها اشعرتنى أيضًا بالبرودة. لكن لابد وأن يكون هناك شيء خاطئ في عيني.

بعد مشاهدة الفيلم ، توجهت أنا ويوا إلى مطعم قريب للوجبات السريعة. على الرغم من أنني أردت أن أحضرها إلى مكان أرقى ، أو حتى أشتري لها المطعم بأكمله ، فقد كانت يوا فتاة تعرف كيف تجد السعادة في الأشياء الصغيرة. ربما لم تكن تناسخ لملاك ، بل تناسخ لرئيس الملائكة!

 

[اندلعت غارة حدث! الرتبة C + – , غارة 300 رجل ، “النمر العملاق”. يجوز لأي مستكشف زنزانة من الأرض المشاركة. هل ترغب في المشاركة؟ في اللحظة التي تعبر فيها عن رغبتك في المشاركة ، سيتم نقلك فوريًا إلى الموقع المقابل. ستعود إلى موقعك الأصلي بعد مسح غارة الحدث.]

“ما بكِ يوا؟”

مع يوا تناديني ، استدرت. وظهرت ابتسامة لطيفة جدًا على وجهها.

“من تلك؟”

سألت يوا بعناية و بعد قليل من التردد. أومأت برأسي.

“هاه. هل هذه صديقتك ككككك؟”

“هذه البطاطس رائعة!”

 

“حسنًا ، سأستعد أيضًا.”

على عكس وجه يوا المبتسم الهادئ ، كانت سو يى يون على وشك البكاء. هل كانت حزينة إلى هذا الحد لإسقاط البطاطس المقلية؟ لم أتفاجئ. و بتنهيدة عاجزة ، تركت سو يى يون تجلس. فبعد كل شيء ، فتركها تقف هناك لن يؤدي إلا إلى المزيد من الأزعاج.

الفصل 58: اقتحام الحدث (1)

“مرحبًا ، أنا أخت أوبا الصغرى ، يوا.”

“هل تريدين العودة ، يوا؟ هل هناك أي شيء تريد شراءه؟”

“آه ، مرحبًا. أنا سو يى يون.”

________________________________________

بعد أن عرّفتهم على بعضهم البعض ، اختفت البرودة التي شعرت بها من يوا. و توقفت سو يى يون عن البكاء ، لكنها ظلت متوترة بشكل ملحوظ. و في نفس الوقت ، شعرت ببعض القلق. حدث شيء ما دائمًا عندما قابلت سو يى يون بخارج المدرسة. هل سيكون اليوم كذلك ايضاً؟

“هييك!”

 

 

“قلتِ بأنك زميلة أوبا في الكلية؟”

“نعم … حسنًا.”

“أه نعم. ان علاقتي بشين جيدة دون أى قلق بشأن أي شيء ، حتى الان … “

“إذن لم تكن “العلاقة” هي الكلمة الصحيحة ، هوهو. أنا قلقة من أجل لا شيء “.

“حتى الآن؟ علاقة؟”

“لا على الإطلاق! لقد أنهيت بالفعل ما كان علي فعله اليوم ، لذلك شعرت بالملل. أنا ممتن لأنك سألتنى”.

هييك!”

كانت عيناي صادقتين وجادتين. على الأقل ، هذا ما اعتقدته.

 

“يمكنك أن تقولها فقط.”

ابتسمت يوا ابتسامة مبهجة ، لكن لسبب ما ، بدأت سو يى يون تتعرق ولم تستطع النظر بعيون يوا.

[لوريتا ، لقد ارتفعت نتائج مبيعاتك بفضلى ، أليس كذلك؟]

 

________________________________________

“أنتِ زميلته بالكلية ، أليس كذلك؟”

على عكس وجه يوا المبتسم الهادئ ، كانت سو يى يون على وشك البكاء. هل كانت حزينة إلى هذا الحد لإسقاط البطاطس المقلية؟ لم أتفاجئ. و بتنهيدة عاجزة ، تركت سو يى يون تجلس. فبعد كل شيء ، فتركها تقف هناك لن يؤدي إلا إلى المزيد من الأزعاج.

“نعم نعم.”

إذا قلت ذلك بنفسي ، فإن عدم الاشتراك في أي دروس يوم الجمعة كان خطوة إلهية. ظللت متمدداً على أريكة غرفة المعيشة ، بلا اي هموم.

“أنتِ لا تواعدينه ، ولكن فقط زملاء دراسة.”

تماديت عن طريق الخطأ قليلًا. ألقيت نظرة خاطفة على يوا ، على أمل ألا تنظر إلي بازدراء. و لحسن الحظ ، كانت تضحك بشكل رائع.

“نعم ، هذا صحيح.”

 

“إذن لم تكن “العلاقة” هي الكلمة الصحيحة ، هوهو. أنا قلقة من أجل لا شيء “.

“هاه. هل هذه صديقتك ككككك؟”

 

 

ظهرت الغمزات على وجه يوا. ايه؟ اجتاحتني القشعريرة مرة أخرى. هل استيقظت يوا؟ عندما كنت أفكر بجدية في إمكانية أن تصبح يوا مستخدمة قدرة ، قاطعتنى يوا.

 

 

“لكن أوبا ، ألا يجب عليك الذهاب إلى الزنزانة اليوم؟ بدوت مشغولًا مؤخرًا … “

“اعتني جيدًا بأوبا ، يي إيون أوني. كما ترين ، أوبا نقي جدًا وثابت. إذا اقتربت منه امرأة سيئة ، فسيتورط بسهولة. آمل أن تتمكنى من رعاية أوبا ، كصديقة فقط بالطبع”.

بعد فترة وجيزة ، أصبح الشعور بعدم الارتياح الذي شعرت به من رؤية سو يى يون حقيقة. عندما مررنا بمتجر به تلفاز بجانب النافذة ، ورد خبر عاجل.

“نعم نعم.”

“ششش- شين.”

“وأنا أصغر سنًا ، لذا لا داعي للتحدث معى بأدب.”

 

“نعم … حسنًا.”

“مم … أوبا ، هل يمكننا الذهاب للتسوق عبر النوافذ لشراء الملابس؟”

 

“ما الفيلم الذي سنشاهده؟”

بينما تبادلت يوا و سو يى يون الكلمات التي لم أستطع فهمها ، أكلت ببساطة الهامبرغر الخاص بي. تتحدث الفتيات ببعض الرموز السرية حقًا. لم أستطع فهم أي شيء. ومع ذلك ، فهمت شيئين. أحدهما أن سو يى يون عاجزة ضد يوا لسبب ما ، والآخر هو أن يوا قد تمتلك القدرة على التحكم في القوى الباردة.

بينما كنت أفكر في كل هذه الأشياء وأنا مستلقى على الأريكة مثل الأسد بعد وجبته ، وصل صوت خطوات نزول الدرج إلى أذني. كانت يوا.

بحلول الوقت الذي انتهت فيه محادثتهم ، كنت أقوم بتجميع غلاف الهامبرغر.

“آه ، يوا ، هل ستذهبين إلى المدرسة؟”

“هل تريدين العودة ، يوا؟ هل هناك أي شيء تريد شراءه؟”

“لكن لا تأكلى كثيرا. قد ينتهي بك الأمر كشخص أعرفه “.

“مم … أوبا ، هل يمكننا الذهاب للتسوق عبر النوافذ لشراء الملابس؟”

 

“بالتأكيد ، بالطبع نستطيع!”

“ما الفيلم الذي سنشاهده؟”

 

 

عندما غادرنا المطعم بعد التخلص من القمامة ، كانت سو يى يون تلاحقنا بصمت. مع قدرتها على التخفي التي من شأنها أن تجعل حتى الوكالات الحكومية السرية للغاية ترغب في اكتشافها ، لم يكن ذلك مفاجئ. ألقت عليها يوا نظرة سريعة ، لكنها ابتسمت ابتسامة صغيرة فقط.

“أرى. لكن يوا ، إذا دعاك فتى إلى السينما ، أود أن تناقشى هذا معي أولًا. لا يمكنني ترك أي شخص لمرافقة يوا“.

بعد فترة وجيزة ، أصبح الشعور بعدم الارتياح الذي شعرت به من رؤية سو يى يون حقيقة. عندما مررنا بمتجر به تلفاز بجانب النافذة ، ورد خبر عاجل.

 

 

كانت عيناي صادقتين وجادتين. على الأقل ، هذا ما اعتقدته.

[أخبار عاجلة. اختفت البوابة الواقعة في مركز التسوق بمدينة قوانغتشو الصينية ، وظهر خنزير عملاق يزيد ارتفاعه عن 50 متر. نشرت الحكومة الصينية الحراس بالفعل لوقف هياج الخنزير ، ولكن هناك بالفعل أكثر من ألف ضحية مؤكدة …]

.

[ظهرت الوحوش العملاقة أيضًا عند البوابات في شنغهاي وبكين ، مما تسبب في وقوع خسائر كبيرة بين صفوف المدنيين. و أوضحت الحكومة الصينية أن هذا الحادث نتج عن محتالين تسللوا إلى البوابة دون إذنهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن جميع البوابات الخمس الموجودة في الصين اختفت في غضون فترة زمنية قصيرة ، وأن عددًا كبيرًا من الحراس قد تجمعوا في مواقع البوابة ، فمن المحتمل أن تكون كلماتهم غير صحيحة …]

مع يوا تناديني ، استدرت. وظهرت ابتسامة لطيفة جدًا على وجهها.

 

[ظهرت الوحوش العملاقة أيضًا عند البوابات في شنغهاي وبكين ، مما تسبب في وقوع خسائر كبيرة بين صفوف المدنيين. و أوضحت الحكومة الصينية أن هذا الحادث نتج عن محتالين تسللوا إلى البوابة دون إذنهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن جميع البوابات الخمس الموجودة في الصين اختفت في غضون فترة زمنية قصيرة ، وأن عددًا كبيرًا من الحراس قد تجمعوا في مواقع البوابة ، فمن المحتمل أن تكون كلماتهم غير صحيحة …]

توقفت عن المشي. و على شاشة التلفزيون ، رأيت خنزير عملاق بحجم مبنى يركض في مدينة قوانغتشو. سقطت العديد من المباني بالفعل ، مما يجعل المشهد يبدو وكأنه شيء من الأفلام.

“أه نعم. ان علاقتي بشين جيدة دون أى قلق بشأن أي شيء ، حتى الان … “

تسبب الركض المستمر للخنزير العملاق في انهيار المباني وهز الطريق الإسفلتي. و أمامه كانت هناك نقاط صغيرة افترضت أنهم الحراس صينيون. بالطبع ، لم يكونوا متطابقين مع الخنزير العملاق.

“أه نعم. ان علاقتي بشين جيدة دون أى قلق بشأن أي شيء ، حتى الان … “

ضحايا مدنيين؟ ربما سيكون من الأسهل إحصاء عدد الناجين.

“لكن أوبا ، ألا يجب عليك الذهاب إلى الزنزانة اليوم؟ بدوت مشغولًا مؤخرًا … “

بعد ذلك مباشرةً ، رنّت ثلاث رسائل في أذني.

“ساحرة البطاطس”.

[اندلعت غارة حدث! C + – غارة 500 رجل، “الخنزير العملاق”. يجوز لأي مستكشف زنزانة من الأرض المشاركة. هل ترغب في المشاركة؟ في اللحظة التي تعبر فيها عن رغبتك في المشاركة ، سيتم نقلك فوريًا إلى الموقع المقابل. ستعود إلى موقعك الأصلي بعد مسح غارة الحدث.]

“نعم … حسنًا.”

[اندلعت غارة حدث! غارة من الرتبة C, غارة 1000 رجل ، “ موجة الكراكن الصغيرة“. يجوز لأي مستكشف زنزانة من الأرض المشاركة. هل ترغب في المشاركة؟ في اللحظة التي تعبر فيها عن رغبتك في المشاركة ، سيتم نقلك فوريًا إلى الموقع المقابل. ستعود إلى موقعك الأصلي بعد مسح غارة الحدث]

 

[اندلعت غارة حدث! الرتبة C + – , غارة 300 رجل ، “النمر العملاق”. يجوز لأي مستكشف زنزانة من الأرض المشاركة. هل ترغب في المشاركة؟ في اللحظة التي تعبر فيها عن رغبتك في المشاركة ، سيتم نقلك فوريًا إلى الموقع المقابل. ستعود إلى موقعك الأصلي بعد مسح غارة الحدث.]

 

________________________________________

”هل يوجد وحش قريب؟ لماذا ترتجفين؟”

 

 

 

 

.

“نعم ، ليس لدي دروس اليوم ، لذلك أنا مسترخى.”

 

“أوبا ، اليوم عطلة وطنية.”

 

“هييك!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط