نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 67

الدراكونيان لين (5)

الدراكونيان لين (5)

 

[لقد وصلت للمرتبة الفضية 6. تهانينا.]

الفصل 67: الدراكونيان لين (5)

منذ ذلك الحين ، ضربته ببساطة لمرات و مرات حتى تحطمت جمجمته. و هذه المرة التزمت الصمت التام حتى لا يفعل شىء غريب. كما و تراجعت الهياكل العظمية القليلة التي ظلت على قيد الحياة حتى لا يقفوا في طريقي.

 

 

كوغاغاغاغاااا!”

أثناء تناول جرعة متوسطة ، أخرجت رمح الأرض السوداء.

“كاك!”

“فهم الخطر والانسحاب ليس جُبن ، بل شجاعة!”

 

”لا تتنفس. سيلاحظنا!”

اتبعت الهياكل العظمية أمر الفارس العظمى وهاجموني. ومع ذلك ، فقد ترك رمحي يدي بالفعل ، ولم تستطع الهياكل العظمية التي كانت تندفع للهجوم أن تموت حتى موتًا ذا فائدة ، حيث تبعثرت ضرباتهم بجميع الاتجاهات دون إبطاء رمحى باى شكل.

 

بطبيعة الحال ، لم يمتلك الفارس العظمى الوقت لتفاديه. فرفع سيفه بسرعة ، لكن الرمح وصل بالفعل لوجهه. فارتد سيفه في الهواء ، بينما اخترق رمحي خوذته تمامًا وانفجر بالبرق.

“اا-أنت…!”

 

 

[ضربة حرجة!]

[لقد تعلمت الركوب. يمكنك ركوب والقتال على الخيول والفيلة والبيجاسي والسيارات والدبابات وما إلى ذلك ، وكل عيوب ركوبها تختفي.]

[كَهَك! هيعاعاعاا!]

“قلت انى مسحت الزنزانة وحدى. ألا تتذكر؟ “

 

“وااه- واحدة. واحدة…”

أطلق الفارس العظمى صرخة قصيرة. و تحطمت خوذته وتم الكشف عن جمجمته العظمية. كان الرمح الفضي لا يزال عالق بالشق الطويل بجبهته أثناء وميضه بالبرق. بعد ذلك ، أشتعلت الأرادة(النار) في عيون الفارس العظمى بشكل أعنف. و أطلق هدير غاضب ، وسحب الرمح الفضي وضربه على الأرض. ثم هز رأسه بقوة ونزع قطع خوذته. و في الوقت نفسه ، خرجت بيكا من الرمح الفضي وصرخت بغضب.

 

 

[لقد تعلمت الركوب. يمكنك ركوب والقتال على الخيول والفيلة والبيجاسي والسيارات والدبابات وما إلى ذلك ، وكل عيوب ركوبها تختفي.]

[كياك! معاملة رمح سيدى بهذا الشكل ، أنت الأسوأ!]

انه سحر رائع. غطى ركوب الحيوانات وحتى قيادة الدبابات! كان من المنطقي اعتباره سحر وليس تقنية. كل المعارف والتقنيات المتعلقة بـ “الركوب” محفورة في ذهني. طالما انه شىء يمكن قيادته ، فانا أعرف طريقة قيادته. لسوء الحظ ، لم تكن هناك طريقة لركوب غاندام. و بعد أن أدركت أنه لم يكن هناك غاندام في العالم ، شعرت بخيبة أمل قليلًا.

بيكا ، تعالِ!”

في ذلك الوقت. لم يستطع إنهاء هتافه بمهارة نهوض الهياكل العظمية ، فأطلق الفارس العظمى ، الذي تحطم درعه بالكامل ، صرخة كما لو أنه لم يعد قادرًا على التحمل. و بعد ذلك مباشرة توقفت تحركاتي. تسائلت عما إذا كانت هذه قدرة ايقاف الوقت (العالم) ، لكنها لم تكن كذلك. فما حدث هو أن تحركاتي اصبحت بطيئة إلى أقصى حد.

[حسناً!]

 

 

“قلت لا تناديني بذلك.”

أثناء تناول جرعة متوسطة ، أخرجت رمح الأرض السوداء.

أغلق لين فمه بإحكام. فقمت بإمالة رأسي ، و وزعت إحصائيات المكافآت الخاصة بي ، ومددت جسدي لتحدي الزعيم مرة أخرى. ثم سألت لين فجأة.

“أيها الهياكل العظمية الجبانة! توقفوا عن الخوف وتعالوا, قاتلونى!”

 

 

 

[لقد استخدمت الاستفزاز!”تقريبًا” جميع الأعداء القريبين منك يصبحون معادين لك!]

“حسنًا ، استمر في الترديد!”

 

“قلت ، قاتلني رجل لرجل!”

كوغيلغيل… اقتلوا محطم الجماجم.”

سرعان ما بدأ درع الفارس العظمى في الانهيار. وهذا نتيجة عجزه عن منع هجماتي تمامًا. و لولا جسده العظمي الذي لن يتعب أبدًا ، لسقط من الإرهاق.

“سأريه مدى صلابة عظامي.”

“حتى الطابق 25! هل كلها كانت غارات فردية؟”

“فهم الخطر والانسحاب ليس جُبن ، بل شجاعة!”

[كا- كيف!؟ زئير اللاموتى!]

 

أثناء تناول جرعة متوسطة ، أخرجت رمح الأرض السوداء.

في حين أن معظم الهياكل العظمية المترددة بدأت في التحرك نحوي بعداء ، كان هناك هيكل عظمي ألقى مقولة حكيمة وهو يتراجع. لكن بغض النظر ، فقد استخدمت العاصفة للأعتناء بهم جميعًا مرة واحدة. و ملأ صراخ عشرات الهياكل العظمية المنطقة.

 

 

 

[قفوا مرة أخرى واقتلوا العدو! نهوض الهيكل العظمي!]

“نعم.”

“هاااى ، متى ستقاتل؟”

أررررغ ، حتى سرعة حديثي أصبحت أبطأ! شعرت بالارتياح لأنني تعلمت الآن كيفية تنشيط المهارات دون ذكر أسمائها ، فقمت بتنشيط السرعة الإلهية. و عندما لاحظت أنها نجحت ، كانت حركتى التالية واضحة.

[اقتلووووه!]

 

 

أطلق الفارس العظمى صرخة قصيرة. و تحطمت خوذته وتم الكشف عن جمجمته العظمية. كان الرمح الفضي لا يزال عالق بالشق الطويل بجبهته أثناء وميضه بالبرق. بعد ذلك ، أشتعلت الأرادة(النار) في عيون الفارس العظمى بشكل أعنف. و أطلق هدير غاضب ، وسحب الرمح الفضي وضربه على الأرض. ثم هز رأسه بقوة ونزع قطع خوذته. و في الوقت نفسه ، خرجت بيكا من الرمح الفضي وصرخت بغضب.

ابن العاهرة ، لقد تجاهلني! عندما شاهدت الهياكل العظمية تنهض مرة أخرى كما لو كان الوقت قد انعكس ، شعرت بصداع قادم. فعلى عكس الزومبي ، يمكن للهياكل العظمية أن تصيبنى بضرر معين. و هذا يعني أنه لا يمكنني تجاهلهم تماماً والأندفاع نحو الفارس العظمى. و في هذه الحالة…

منذ ذلك الحين ، ضربته ببساطة لمرات و مرات حتى تحطمت جمجمته. و هذه المرة التزمت الصمت التام حتى لا يفعل شىء غريب. كما و تراجعت الهياكل العظمية القليلة التي ظلت على قيد الحياة حتى لا يقفوا في طريقي.

 

 

“العاصفة!”

اختفى الشعور بالضعف الذي أحاط بي. كانت هذه لحظة خانقة لم أرغب حتى في التفكير فيها. تخلصت من التوتر الذي شعرت به بكتفي و وجهت رمحي نحو الفارس العظمى.

 

اعتقدت أن هذا هو الحال ، لكن تعبير لين أصبح أسوأ. على الرغم من أنني أردت حقًا التقاط صورة لوجه لين الجميل قبل وبعد محاثتنا ، لكنني للأسف لم تكن لدي كاميرا. فبعد كل شيء ، لم يكن هناك سبب لحمل كاميرا بمخزونى.

بعد استخدام العاصف لعدد قليل من المرات, جعلت معظم الهياكل العظمية عاجزة عن القتال ، و انطلقت من الأرض حيث كنت أقف واتجهت نحو الفارس العظمى. و بعد ضرب الهياكل العظمية التي تعترض طريقي باستخدام رمحي ، وصلت أمام الفارس العظمى قبل أن يتمكن من تنشيط  مهارة “نهوض الهياكل العظمية” مرة آخرى.

“نعم.”

 

[ضربة حرجة!]

“قاتلنى رجل لرجل.”

“وااه- واحدة. واحدة…”

[أنهضوا ثانيةً و … كااااك!]

 

“قلت ، قاتلني رجل لرجل!”

[اختر مكافأتك.]

 

“العاصفة!”

هذا اللقيط ، يصمت عندما تصبح الأمور غير مواتية له! لقد قطعت أرجل الحصان العظمي وأجبرته على الركوع. ثم طعنت رمحي عدة مرات. و استقبل الفارس العظمي رمحي بسيفه وصرخ.

 

 

[انهضوا مرة أخرى وقاتلوا … كاك!]

[انهضوا مرة أخرى وقاتلوا … كاك!]

أررررغ ، حتى سرعة حديثي أصبحت أبطأ! شعرت بالارتياح لأنني تعلمت الآن كيفية تنشيط المهارات دون ذكر أسمائها ، فقمت بتنشيط السرعة الإلهية. و عندما لاحظت أنها نجحت ، كانت حركتى التالية واضحة.

“دعونا نرا لمتى يمكنك ترديدها!”

[يستخدم الفارس العظمى “زئير الاموتى”! أولئك الذين لديهم أجساد حية سيتباطأون إلى 5% من سرعتهم القصوى!]

 

“أنت ، مااا- مررت؟ بمحاولة واحدة؟ “

في كل مرة يهز سيفه ، كنت سأطعن رمحى ثلاث مرات. مرة على رأس الحصان العظمي ، ومرة على سيف الفارس العظمي ، ومرة على وجهه! و بعد مرور بعض الوقت ، تبعثر الحصان العظمي ، الذي لم يستطع الصمود في وجه موجة الهجمات ، إلى أشلاء. و أصبح الفارس العظمي عاجزًا عن الكلام عندما وضع قدمه أخيرًا على الأرض.

[كا- كيف!؟ زئير اللاموتى!]

بالطبع ، بسبب الاختلاف في الطول الذي يزيد عن 60 سم ، كنت كطفل صغير ينظر إلى شخص بالغ.

بعد استخدام العاصف لعدد قليل من المرات, جعلت معظم الهياكل العظمية عاجزة عن القتال ، و انطلقت من الأرض حيث كنت أقف واتجهت نحو الفارس العظمى. و بعد ضرب الهياكل العظمية التي تعترض طريقي باستخدام رمحي ، وصلت أمام الفارس العظمى قبل أن يتمكن من تنشيط  مهارة “نهوض الهياكل العظمية” مرة آخرى.

 

[كياك! معاملة رمح سيدى بهذا الشكل ، أنت الأسوأ!]

[انهضوا ثانيةً … كوهوك!]

[كياك! معاملة رمح سيدى بهذا الشكل ، أنت الأسوأ!]

“لقد سئمت من سماع تلك الجملة ، يا ابن العاهرة!”

 

 

انه سحر رائع. غطى ركوب الحيوانات وحتى قيادة الدبابات! كان من المنطقي اعتباره سحر وليس تقنية. كل المعارف والتقنيات المتعلقة بـ “الركوب” محفورة في ذهني. طالما انه شىء يمكن قيادته ، فانا أعرف طريقة قيادته. لسوء الحظ ، لم تكن هناك طريقة لركوب غاندام. و بعد أن أدركت أنه لم يكن هناك غاندام في العالم ، شعرت بخيبة أمل قليلًا.

حتى بينما كان يهتف ، تمكن من صد الضربة البطولية بسيفه. ربما لأنه كان أحد أسلحة زعيم الطابق ، لم يظهر ولو شرخ واحد على سلاحه. ومع ذلك تراجع لبضع خطوات بسبب القوة الهائلة التي تحملها.

“كم عدد؟ كم عدد الاشخاص الذين مروا؟ لا ، لابد أنهم كانوا عشرة! كيف جمعت فريق كامل بيوم واحد فقط؟ عادةً ما يستغرق الأمر أربعة أيام حتى يتجمع عشرة أشخاص …!”

 

 

“حسنًا ، استمر في الترديد!”

 

 

في حين أن معظم الهياكل العظمية المترددة بدأت في التحرك نحوي بعداء ، كان هناك هيكل عظمي ألقى مقولة حكيمة وهو يتراجع. لكن بغض النظر ، فقد استخدمت العاصفة للأعتناء بهم جميعًا مرة واحدة. و ملأ صراخ عشرات الهياكل العظمية المنطقة.

ربما لم يكن هناك من يستحق أن يُنزع عنه لقب الفارس أكثر منه! صررت على أسناني وهاجمت الفارس العظمي الذي ظل يزعجني منذ البداية. على عكس زعيم الطابق الخامس والعشرين ، كان لمهاراته عمق معين. ومع ذلك ، لم يستطع الفوز ضدي بعقليته هذه!

“… آووه … هل هذا صحيح …؟”

 

 

[ضربة حرجة!]

 

[ضربة حرجة!]

[سيدى ، الرمح!]

[ضربة حرجة!]

 

[كياك! محطام الجمااااجااااام!]

“فعلتها لوريتا عن قصد؟ لماذا؟”

 

اتبعت الهياكل العظمية أمر الفارس العظمى وهاجموني. ومع ذلك ، فقد ترك رمحي يدي بالفعل ، ولم تستطع الهياكل العظمية التي كانت تندفع للهجوم أن تموت حتى موتًا ذا فائدة ، حيث تبعثرت ضرباتهم بجميع الاتجاهات دون إبطاء رمحى باى شكل.

سرعان ما بدأ درع الفارس العظمى في الانهيار. وهذا نتيجة عجزه عن منع هجماتي تمامًا. و لولا جسده العظمي الذي لن يتعب أبدًا ، لسقط من الإرهاق.

“خمسة.”

 

“العاصفة!”

هاااااااب!”

“حسنًا ، استمر في الترديد!”

[ضربة حرجة!]

 

[كياك ، كياااااك!]

[حصلت على 50000 ذهب.]

 

 

في ذلك الوقت. لم يستطع إنهاء هتافه بمهارة نهوض الهياكل العظمية ، فأطلق الفارس العظمى ، الذي تحطم درعه بالكامل ، صرخة كما لو أنه لم يعد قادرًا على التحمل. و بعد ذلك مباشرة توقفت تحركاتي. تسائلت عما إذا كانت هذه قدرة ايقاف الوقت (العالم) ، لكنها لم تكن كذلك. فما حدث هو أن تحركاتي اصبحت بطيئة إلى أقصى حد.

[لقد حصلت على 5 إحصائيات إضافية.]

**** يقصد قدرة ديو على إيقاف الوقت من أنمي جوجو

 

 

منذ ذلك الحين ، ضربته ببساطة لمرات و مرات حتى تحطمت جمجمته. و هذه المرة التزمت الصمت التام حتى لا يفعل شىء غريب. كما و تراجعت الهياكل العظمية القليلة التي ظلت على قيد الحياة حتى لا يقفوا في طريقي.

[يستخدم الفارس العظمى “زئير الاموتى”! أولئك الذين لديهم أجساد حية سيتباطأون إلى 5% من سرعتهم القصوى!]

“كوغيلغيل… اقتلوا محطم الجماجم.”

“أوووه…!”

[كياك ، كياااااك!]

 

“نعم.”

أررررغ ، حتى سرعة حديثي أصبحت أبطأ! شعرت بالارتياح لأنني تعلمت الآن كيفية تنشيط المهارات دون ذكر أسمائها ، فقمت بتنشيط السرعة الإلهية. و عندما لاحظت أنها نجحت ، كانت حركتى التالية واضحة.

 

 

أطلق الفارس العظمى صرخة قصيرة. و تحطمت خوذته وتم الكشف عن جمجمته العظمية. كان الرمح الفضي لا يزال عالق بالشق الطويل بجبهته أثناء وميضه بالبرق. بعد ذلك ، أشتعلت الأرادة(النار) في عيون الفارس العظمى بشكل أعنف. و أطلق هدير غاضب ، وسحب الرمح الفضي وضربه على الأرض. ثم هز رأسه بقوة ونزع قطع خوذته. و في الوقت نفسه ، خرجت بيكا من الرمح الفضي وصرخت بغضب.

“هووااااااااااه!”

 

[انت تستخدم صيحة الحرب للورد الآورك! يتم تطهير جميع أعضاء الفريق من الآثار السلبية للحالة. تزداد القوة الهجومية لجميع أعضاء الفريق بنسبة 50 بالمائة طوال مدة المهارة. يحصل جميع اعضاء الفريق علي درع خارق ، ولا يتأثرون بهجمات العدو.]

 

 

“لقد سئمت من سماع تلك الجملة ، يا ابن العاهرة!”

اختفى الشعور بالضعف الذي أحاط بي. كانت هذه لحظة خانقة لم أرغب حتى في التفكير فيها. تخلصت من التوتر الذي شعرت به بكتفي و وجهت رمحي نحو الفارس العظمى.

في ذلك الوقت. لم يستطع إنهاء هتافه بمهارة نهوض الهياكل العظمية ، فأطلق الفارس العظمى ، الذي تحطم درعه بالكامل ، صرخة كما لو أنه لم يعد قادرًا على التحمل. و بعد ذلك مباشرة توقفت تحركاتي. تسائلت عما إذا كانت هذه قدرة ايقاف الوقت (العالم) ، لكنها لم تكن كذلك. فما حدث هو أن تحركاتي اصبحت بطيئة إلى أقصى حد.

 

بالطبع ، بسبب الاختلاف في الطول الذي يزيد عن 60 سم ، كنت كطفل صغير ينظر إلى شخص بالغ.

“انت ميت.”

 

[كا- كيف!؟ زئير اللاموتى!]

“…”

“مت!”

 

 

 

منذ ذلك الحين ، ضربته ببساطة لمرات و مرات حتى تحطمت جمجمته. و هذه المرة التزمت الصمت التام حتى لا يفعل شىء غريب. كما و تراجعت الهياكل العظمية القليلة التي ظلت على قيد الحياة حتى لا يقفوا في طريقي.

“سأريه مدى صلابة عظامي.”

 

كاد لين أن يقطع أنفاسه وهو يفتح فمه ويغلقه مرارًا وتكرارًا. و ذيل السحلية السميك من خلفه يدور أيضًا.

“أريد فقط أن أنتحر بهدوء.”

“أيها الهياكل العظمية الجبانة! توقفوا عن الخوف وتعالوا, قاتلونى!”

”لا تتنفس. سيلاحظنا!”

 

“لا أريد أن أتعرض للضرب حتى الموت على يده … دعونا فقط نقتل بعضنا البعض.”

 

“هذا كل شيء!”

[لقد حصلت على لقب “ذابح الفارس العظمى“. تزداد جميع الإحصائيات بشكل دائم بمقدار 1. وسينطبق هذا التأثير حتى إذا لم يكن اللقب مجهز.]

 

 

[إنجاز كبير! لقد هزمت زعيم الطابق ، الفارس العظمى ، وحدك! رائع حقًا!]

[اختر مكافأتك.]

[لقد وصلت للمستوى 31. لقد حصلت على المؤهل للتقدم إلى الطابق الحادي والثلاثين.]

 

[لقد حصلت على 5 إحصائيات إضافية.]

 

[لقد حصلت على لقب “ذابح الفارس العظمى“. تزداد جميع الإحصائيات بشكل دائم بمقدار 1. وسينطبق هذا التأثير حتى إذا لم يكن اللقب مجهز.]

ربما لم يكن هناك من يستحق أن يُنزع عنه لقب الفارس أكثر منه! صررت على أسناني وهاجمت الفارس العظمي الذي ظل يزعجني منذ البداية. على عكس زعيم الطابق الخامس والعشرين ، كان لمهاراته عمق معين. ومع ذلك ، لم يستطع الفوز ضدي بعقليته هذه!

[لقد وصلت للمرتبة الفضية 6. تهانينا.]

مع تذكير بيكا ، التقطت الرمح الفضي الذي القيته. ثم فتحت الباب, واقفًا بشكل غير طبيعي في إحدى زوايا البرية. كان متجر الطابق على بعد خطوات قليلة فقط. و لين الذي كان هناك رمش بعينيه بعد أن رآني أخرج. و عندما أغلقت الباب ، فتح فمه على مصراعيه. و سقطت السيجارة التي كانت بفمه على الأرض.

[أنت هزمت الفارس العظمي وحدك. لقد حصلت على الجائزة الخاصة ، “الدرع اللوحى العلوى للفارس العظمى.”]

”لا تتنفس. سيلاحظنا!”

[حصلت على 50000 ذهب.]

[لقد تعلمت الركوب. يمكنك ركوب والقتال على الخيول والفيلة والبيجاسي والسيارات والدبابات وما إلى ذلك ، وكل عيوب ركوبها تختفي.]

[اختر مكافأتك.]

 

[1. كتاب السحر: الركوب.]

“قاتلنى رجل لرجل.”

 

 

نظرت حولي و وضعت مشهد البرية الصامتة في عيني. اختفت جميع الهياكل العظمية والمكان لايزال البرية المقمرة. “هووه” تنهدت ، و راجعت مكافأة الغارة الفردية. كتاب السحر: الركوب؟

في ذلك الوقت. لم يستطع إنهاء هتافه بمهارة نهوض الهياكل العظمية ، فأطلق الفارس العظمى ، الذي تحطم درعه بالكامل ، صرخة كما لو أنه لم يعد قادرًا على التحمل. و بعد ذلك مباشرة توقفت تحركاتي. تسائلت عما إذا كانت هذه قدرة ايقاف الوقت (العالم) ، لكنها لم تكن كذلك. فما حدث هو أن تحركاتي اصبحت بطيئة إلى أقصى حد.

[لقد تعلمت الركوب. يمكنك ركوب والقتال على الخيول والفيلة والبيجاسي والسيارات والدبابات وما إلى ذلك ، وكل عيوب ركوبها تختفي.]

 

انه سحر رائع. غطى ركوب الحيوانات وحتى قيادة الدبابات! كان من المنطقي اعتباره سحر وليس تقنية. كل المعارف والتقنيات المتعلقة بـ “الركوب” محفورة في ذهني. طالما انه شىء يمكن قيادته ، فانا أعرف طريقة قيادته. لسوء الحظ ، لم تكن هناك طريقة لركوب غاندام. و بعد أن أدركت أنه لم يكن هناك غاندام في العالم ، شعرت بخيبة أمل قليلًا.

“ربما كانت تتوقع مني أن أخوض معركة معك. ثم سأراهن بلا شك و … “

“مكافآت الغارات المنفردة كلها مميزة حقًا … دعنا نعود الآن.”

 

 

انه سحر رائع. غطى ركوب الحيوانات وحتى قيادة الدبابات! كان من المنطقي اعتباره سحر وليس تقنية. كل المعارف والتقنيات المتعلقة بـ “الركوب” محفورة في ذهني. طالما انه شىء يمكن قيادته ، فانا أعرف طريقة قيادته. لسوء الحظ ، لم تكن هناك طريقة لركوب غاندام. و بعد أن أدركت أنه لم يكن هناك غاندام في العالم ، شعرت بخيبة أمل قليلًا.

[سيدى ، الرمح!]

[انهضوا مرة أخرى وقاتلوا … كاك!]

“أوووه نعم.”

[حسناً!]

 

 

مع تذكير بيكا ، التقطت الرمح الفضي الذي القيته. ثم فتحت الباب, واقفًا بشكل غير طبيعي في إحدى زوايا البرية. كان متجر الطابق على بعد خطوات قليلة فقط. و لين الذي كان هناك رمش بعينيه بعد أن رآني أخرج. و عندما أغلقت الباب ، فتح فمه على مصراعيه. و سقطت السيجارة التي كانت بفمه على الأرض.

أررررغ ، حتى سرعة حديثي أصبحت أبطأ! شعرت بالارتياح لأنني تعلمت الآن كيفية تنشيط المهارات دون ذكر أسمائها ، فقمت بتنشيط السرعة الإلهية. و عندما لاحظت أنها نجحت ، كانت حركتى التالية واضحة.

 

“ها … هذا يعني أن عدد المهارات في ساعة الجيب خاصتك هو؟”

“اا-أنت…!”

“قلت ، قاتلني رجل لرجل!”

“نسيت اسمي؟”

[أنت هزمت الفارس العظمي وحدك. لقد حصلت على الجائزة الخاصة ، “الدرع اللوحى العلوى للفارس العظمى.”]

“أنت ، مااا- مررت؟ بمحاولة واحدة؟ “

 

“نعم.”

[كَهَك! هيعاعاعاا!]

“وااه- واحدة. واحدة…”

بالتفكير في الأمر ، هذا الخنزير الذي كان يملأ 240 موقع بمخزني ، علي أن أعتني به بطريقة ما. إذا أخرجته على الأرض ، فسيلاحظه الناس على الفور ، ولن يتناسب مع طوابق الزنزانة …

 

[اقتلووووه!]

كاد لين أن يقطع أنفاسه وهو يفتح فمه ويغلقه مرارًا وتكرارًا. و ذيل السحلية السميك من خلفه يدور أيضًا.

“نعم.”

 

“نعم.”

“كم عدد؟ كم عدد الاشخاص الذين مروا؟ لا ، لابد أنهم كانوا عشرة! كيف جمعت فريق كامل بيوم واحد فقط؟ عادةً ما يستغرق الأمر أربعة أيام حتى يتجمع عشرة أشخاص …!”

“كوغاغاغاغاااا!”

“إيه؟ عن ماذا تتحدث؟”

 

 

“قلت ، قاتلني رجل لرجل!”

أنا حقا تسائلت عما يتحدث عنه.

“خمسة.”

 

“لا أريد أن أتعرض للضرب حتى الموت على يده … دعونا فقط نقتل بعضنا البعض.”

“قلت انى مسحت الزنزانة وحدى. ألا تتذكر؟ “

بالطبع ، بسبب الاختلاف في الطول الذي يزيد عن 60 سم ، كنت كطفل صغير ينظر إلى شخص بالغ.

“عندما قلت مسح الزنزانة وحدك ، كنت تقصد بالطبع الطوابق العادية. كيف يمكنك مسح غارة الزعيم وحدك … وحدك؟”

“إيه، سأضطر للاحتفاظ به في الوقت الحالي.”

“نعم.”

اختفى الشعور بالضعف الذي أحاط بي. كانت هذه لحظة خانقة لم أرغب حتى في التفكير فيها. تخلصت من التوتر الذي شعرت به بكتفي و وجهت رمحي نحو الفارس العظمى.

 

 

أغلق لين فمه بإحكام. فقمت بإمالة رأسي ، و وزعت إحصائيات المكافآت الخاصة بي ، ومددت جسدي لتحدي الزعيم مرة أخرى. ثم سألت لين فجأة.

“ربما كانت تتوقع مني أن أخوض معركة معك. ثم سأراهن بلا شك و … “

 

أنا حقا تسائلت عما يتحدث عنه.

“حتى الطابق 25! هل كلها كانت غارات فردية؟”

[انهضوا ثانيةً … كوهوك!]

“نعم.”

 

“ها … هذا يعني أن عدد المهارات في ساعة الجيب خاصتك هو؟”

 

“خمسة.”

[لقد استخدمت الاستفزاز!”تقريبًا” جميع الأعداء القريبين منك يصبحون معادين لك!]

“…”

[لقد استخدمت الاستفزاز!”تقريبًا” جميع الأعداء القريبين منك يصبحون معادين لك!]

 

أغلق لين فمه بإحكام. فقمت بإمالة رأسي ، و وزعت إحصائيات المكافآت الخاصة بي ، ومددت جسدي لتحدي الزعيم مرة أخرى. ثم سألت لين فجأة.

أخرج لين سيجارة جديدة ووضعها في فمه.

اعتقدت أن هذا هو الحال ، لكن تعبير لين أصبح أسوأ. على الرغم من أنني أردت حقًا التقاط صورة لوجه لين الجميل قبل وبعد محاثتنا ، لكنني للأسف لم تكن لدي كاميرا. فبعد كل شيء ، لم يكن هناك سبب لحمل كاميرا بمخزونى.

 

 

“تلك المرأة ، وضعتني معك عن قصد …!”

 

“فعلتها لوريتا عن قصد؟ لماذا؟”

“إيه، سأضطر للاحتفاظ به في الوقت الحالي.”

“ربما كانت تتوقع مني أن أخوض معركة معك. ثم سأراهن بلا شك و … “

“واو ، كان هذا بالضبط نفس الشيء الذي قالته لوريتا.”

 

في كل مرة يهز سيفه ، كنت سأطعن رمحى ثلاث مرات. مرة على رأس الحصان العظمي ، ومرة على سيف الفارس العظمي ، ومرة على وجهه! و بعد مرور بعض الوقت ، تبعثر الحصان العظمي ، الذي لم يستطع الصمود في وجه موجة الهجمات ، إلى أشلاء. و أصبح الفارس العظمي عاجزًا عن الكلام عندما وضع قدمه أخيرًا على الأرض.

للأعتقاد بأنه يفكر في الأمر, ضحكت عليه ببساطة. من ناحية أخرى ، رسم لين تعبير فظيع. لم يدخن السيجارة في فمه ، بل بدأ يقضمها فقط. و أخيرًا ، أطلق تنهيدة عميقة.

“قاتلنى رجل لرجل.”

 

 

“لقد مرت فترة منذ أن تلقيت مثل ضربة كهذه. أنا المخطئ لتعرضي للخداع ولكن … أنت لست سيئ ، بطل الأرض. “

 

“قلت لا تناديني بذلك.”

“أنت ، مااا- مررت؟ بمحاولة واحدة؟ “

“أنا لا أعرف حتى بما أناديك بعد الآن. فقط تقدم بقدر ما يمكنك. هذا الـ لين نيم سيراقبك”.

[اقتلووووه!]

“واو ، كان هذا بالضبط نفس الشيء الذي قالته لوريتا.”

“كوغاغاغاغاااا!”

“… آووه … هل هذا صحيح …؟”

[ضربة حرجة!]

 

أخرج لين سيجارة جديدة ووضعها في فمه.

اعتقدت أن هذا هو الحال ، لكن تعبير لين أصبح أسوأ. على الرغم من أنني أردت حقًا التقاط صورة لوجه لين الجميل قبل وبعد محاثتنا ، لكنني للأسف لم تكن لدي كاميرا. فبعد كل شيء ، لم يكن هناك سبب لحمل كاميرا بمخزونى.

 

بالتفكير في الأمر ، هذا الخنزير الذي كان يملأ 240 موقع بمخزني ، علي أن أعتني به بطريقة ما. إذا أخرجته على الأرض ، فسيلاحظه الناس على الفور ، ولن يتناسب مع طوابق الزنزانة …

اعتقدت أن هذا هو الحال ، لكن تعبير لين أصبح أسوأ. على الرغم من أنني أردت حقًا التقاط صورة لوجه لين الجميل قبل وبعد محاثتنا ، لكنني للأسف لم تكن لدي كاميرا. فبعد كل شيء ، لم يكن هناك سبب لحمل كاميرا بمخزونى.

 

[كياك! محطام الجمااااجااااام!]

“إيه، سأضطر للاحتفاظ به في الوقت الحالي.”

 

 

 

________________________________________

[ضربة حرجة!]

الفصل القادم: حديقة الجنية

 

 

للأعتقاد بأنه يفكر في الأمر, ضحكت عليه ببساطة. من ناحية أخرى ، رسم لين تعبير فظيع. لم يدخن السيجارة في فمه ، بل بدأ يقضمها فقط. و أخيرًا ، أطلق تنهيدة عميقة.

 

[إنجاز كبير! لقد هزمت زعيم الطابق ، الفارس العظمى ، وحدك! رائع حقًا!]

 

“ربما كانت تتوقع مني أن أخوض معركة معك. ثم سأراهن بلا شك و … “

[لقد حصلت على 5 إحصائيات إضافية.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط