نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 75

العنصر الذى خُتم ، العنصر الذى اُنقذ (2)

العنصر الذى خُتم ، العنصر الذى اُنقذ (2)

 

 

الفصل 75 العنصر الذى خُتم ، العنصر الذى اُنقذ

بينما كان عدد قليل من بلورات الجليد يتلألأ ويطير باتجاه الجنيات والعناصر ، هبطت بجوار بيكا. و نظرًا لأن تالاريا كان لا يزال نشط ، لم تُدفن قدماى تحت الثلج. بدلا من ذلك ، طفوت على الهواء فوق الثلج.

 

[عنصر؟]

كوهاااااونغ!”

[هذا المكان هو سجن العناصر المجمدة. إنه ليس بمكان يمكن للبشر أن يدخلوه!]

هااااب!”

“عليك اللعنة! تالاريا!”

 

لقد سرعت من وتيرتي. و مع قوسي في يدي ، بقيت على استعداد للهجوم. ليس للتفاخر ، لكنني كنت سريع التعلم عندما يتعلق الأمر بالأشياء التي تحتاج لبراعة جسدية. بعد بضع معارك باستخدام القوس والنشاب ، بدأت أفهم كيفية التصويب على أهدافي بشكل صحيح. كما ارتفع مستوى المهارة بسهولة إلى الرتبة المنخفضة مستوى 3.

بعد حوالي 20 دقيقة من ذلك. أثناء المشي في زنزانة الحدث القاسية هذه ، فهناك شيء واحد مهم تعلمته. و ذلك انه بدلًا من استخدام 5 دقائق للقتال مع الياتى ، فمن الأفضل استخدام الضربة البطولية لقتلهم بضربة واحدة ، ثم استعادة المانا أثناء المشي باستخدم حلقة بيروتا.

________________________________________

على الرغم من قوتهم ، إلا أنهم لم يظهروا كثيرًا. ومع ذلك ، عندما يظهروا ، فلن يظهروا بمفردهم أبدًا. لكن بغض النظر ، إذا استخدمت الضربة البطولية لقتل الياتى الذي صادفتهم ، وجدت أنني لن أواجه المزيد منهم حتى استعيد نقاط المانا.

[قلت لا تستمعوا!]

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن حلقة بيروتا تأخذ المانا من الغلاف الجوي وتقوم بتعميمها بداخلي ، اصبحت أقل تأثرًا بدرجة الحرارة المحيطة. و من أجل منع البرد الذي لم يستطع حتى رداء الحماية من البرودة حمايته بالكامل ، قمت بتعميم حلقة بيروتا بشكل يائس.

[إذا قتلت ذلك الطفل ، سأقتلك.]

 

“أوه ، ارتفع مستوى المهارة أيضًا.”

[وصلت حلقة بيروتا للمستوى 5! تعميم حلقة بيروتا سيجمع المزيد من المانا ، وستزداد سرعة دورانها!]

[كرررر… .. كواآنج!]

ووووه.”

 

 

لكن رغم قولي هذا ، فالضرب هو أفضل دواء للجنون.

ثبتت صحة نظريتي القائلة بأن التدريب سيكون أفضل في المواقف اليائسة. كنت محبطًا قليلًا ، لكنني سعيد ، واصلت تعميم حلقة بيروتا بقوة. و كان في يدي القوس. نظرًا لأن بيكا لم تكن موجودة للتعامل مع هجمات بعيدة المدى ، فقد اضطررت إلى استخدام القوس والنشاب لملء مكانها. و في الوقت نفسه ، رأيت ياتى يقف على مسافة بعيدة.

[عنصر؟]

 

في نفس الوقت الذي تجمعت فيه العناصر من حولي ، طفت بيكا في الهواء وأطلقت البرق من جسدها. و فتحت مروحتها القابلة للطي وغطت فمها. وبدا شعرها الأسود الذي يرفرف في الريح جميل بشكل لا يصدق.

“كياااا!”

“لا أعتقد أنه يمكنني قتلك بالنشاب فقط حتى الآن … لكن يمكن لأصدقائك أخذ بعض البراغي أيضًا!”

“حسنًا ، قد أقوم أيضًا بتدريب مهارتي في الرمي بالقوس.”

 

 

بعد حوالي 20 دقيقة من ذلك. أثناء المشي في زنزانة الحدث القاسية هذه ، فهناك شيء واحد مهم تعلمته. و ذلك انه بدلًا من استخدام 5 دقائق للقتال مع الياتى ، فمن الأفضل استخدام الضربة البطولية لقتلهم بضربة واحدة ، ثم استعادة المانا أثناء المشي باستخدم حلقة بيروتا.

كنت أعاني عمليا مع براغى العظام، وكان جسم اليتي الكبير هو الهدف المثالي للتدريب. رفعت القوس ووجهته نحو عينه. و تم إعادة تحميل البرغى تلقائيًا وإطلاقه ، مما أدى إلى انبعاث هالة حمراء. و أصبت ذراع اليتي وانفجرت. لقد فقدت هدفى.

 

 

[… عُد…!]

“هذا صعب. سأضطر إلى تعلم كيفية التصويب بشكل أفضل “.

ناهيك عن أن بيكا كانت تقاتل حاليًا شيئًا ما. و نظرًا لأن المانا لم يتم تجفيفها ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت لملاحظة ذلك. لذلك فهذا هو. هذا المكان هو عالم الروح ، وهو المكان الذي يمكن أن تستخدم فيه بيكا المانا بحرية دون الحاجة إلى الاعتماد على.

 

[أنا أحبه.]

ومع ذلك ، نظرًا لأن السلاح ، الذي تم إسقاطه من الطابق 30 من الوحش المسمى ، وخرطوشة براغى اللهب كانت كلاهما من العناصر الأعلى تصنيفًا التي أمتلكها ، فإن الضرر الذي تسببوا فيه كان بالتأكيد أعلى من أرجحة رمحي. و على الرغم من أن الضرر لا يمكن مقارنته بالوقت الذي قمت فيه بالتركيز والطعن بالرمح ، لكن الياتى سيضربني بلا شك إذا حاولت.

على الرغم من أن برق بيكا مزق الرياح المتجمدة ، لكن نفس ممزوج بالجليد منع البرق من الاستمرار. ان العدو قوى.

 

 

بعد أن اكتشفت أن البراغى تعمل على اليتي ، فتحت مخزوني وقمت بحساب عدد البراغي في الخرطوشة. و يبدو أن الخرطوشة لديها سحر توسيع الفضاء لأنها تمكنت من حمل كل البراغي العظمية البالغ عددها 1577.

[هذا الشخص هو عنصرى ، شخص يهتم بالعناصر الأساسية.]

 

 

“كل هذا ومت!”

[كررر ….]

 

 

بدأت على الفور في التصويب بلا حدود باستخدام القوس الفضي. طارت البراغى العظمية دون تأخير تقريبًا بين كل طلقة ، وانفجرت على الياتى ، الذي لم يتمكن من مراوغتها. شعرت بالارتداد المستمر مع خروج البراغي ، و شعرت وكأنني أستخدم مدفع رشاش. ’ان هذا السلاح أفضل مما كنت أعتقد!

 

 

“أنا على وشك الانتهاء ، بيكا. انتظرى قليلاً فقط. “

[وصلت الرماية بالنشاب بالرتبة المنخفضة للمستوى 2. زادت الدقة وفرصة الضربة الحرجة.]

كانت هناك عناصر أساسية ذات قوى خاصة ، وعناصر تم الاعتراف بها على أنها فريدة من نوعها ، تمل الحياة الأبدية ، و القدرة على النمو. على الرغم من أن العنصريين أرادوا تكوين عقود مع هذه العناصر الأساسية ، إلا أن القاعدة القائلة بأنه يمكنهم فقط تكوين عقود مع العناصر الأساسية التي ترتبط بها أرواحهم كانت دائمًا صالحة. فمجرد أنهم اكتشفوا عنصر مميز ، فهذا لا يعني أن بامكانهم إبرام عقد معه.

“أوه ، ارتفع مستوى المهارة أيضًا.”

 

 

 

خطير. كنت على وشك أن أنسى هدفي الأصلي وأستمر في إطلاق السهام! أطلق الياتى ، الذي احترق فروه ونزف دمه بغزارة ، هدير غاضب وهو يندفع نحوي. و في طريقه ، استيقظت اثنين آخرين. هؤلاء الياتى لا يكونون أبدا وحدهم.

[كرررر… .. كواآنج!]

 

 

“لا أعتقد أنه يمكنني قتلك بالنشاب فقط حتى الآن … لكن يمكن لأصدقائك أخذ بعض البراغي أيضًا!”

[سيخوننا. تمامًا كما فعل الباقين في الماضي.]

 

“لنبدأ بضربك!”

رفعت نشابى. و بغض النظر عن مدى قوتهم أو مدى قدرتهم على تجميد خصومهم ، فإن ذلك لم يغير حقيقة أنهم ما زالوا كائنات حية. و بدا من السهل الاعتناء بالذي ينزف بغزارة ، خاصة وأن خاصية النيران الخاصة بالبراغى تحرق جلده ، مما يجعل من السهل اختراق جسده. يجب أن يكون هذا هو سبب بيع لوريتا خرطوشة براغى اللهب لي.

 

 

[لم يكن لديه مؤهل.]

[لقد حصلت على قرن الياتى.]

 

[حصلت على 5800 ذهب.]

نظرت إلى الذئب الرابض وهو يكشف عن أسنانه الفضية ، فرفعت من رمحي. ثم طارت بلورات الجليد نحوي.

“هؤلاء الرجال بالتأكيد يسقطون عناصر مختلفة.”

[ماذا علينا ان نفعل؟]

 

 

دم الياتى ، جلد الياتى ، قرن الياتى. كانت هذه هي العناصر الثلاثة التي أسقطها الياتى بعد مقتلهم. اعتقدت أنها لا يمكن أن تكون مجرد عناصر قمامة ، قمت بمراجعة أوصافها ، والتي صنفتها فقط على أنها [مواد]. لكن في الوقت الحالي ، قررت التمسك بهم.

 

 

 

[سيد ، الجو يزداد برودة. أشعر أن شيئًا ما يقترب.]

أغمضت عيني وشاركت المانا مع العناصر من حولي. التحكم العنصرى. انها مهارة ضرورية بالنسبة لي لاستخدام عاصفة العناصر ، كما سمحت لى كعنصرى باستخدام قدرات العنصار الأخرى دون التعاقد معهم. لقد سمحت لي بتوظيف العناصر الأساسية الحرة الموجودة في العالم بمقابل المانا!

“أنا على وشك الانتهاء ، بيكا. انتظرى قليلاً فقط. “

كان ذلك الذئب الفضي صاحب هذا الفضاء وجوهر الختم ، وهو عنصر مجنون. لقد كان عنصرا نما بما يكفي ليتجسد! حتى بيكا لم تستطع أن تتحقق هذا بعد!

 

 

لقد سرعت من وتيرتي. و مع قوسي في يدي ، بقيت على استعداد للهجوم. ليس للتفاخر ، لكنني كنت سريع التعلم عندما يتعلق الأمر بالأشياء التي تحتاج لبراعة جسدية. بعد بضع معارك باستخدام القوس والنشاب ، بدأت أفهم كيفية التصويب على أهدافي بشكل صحيح. كما ارتفع مستوى المهارة بسهولة إلى الرتبة المنخفضة مستوى 3.

 

 

“ووووه.”

“كوووه ، إنه حقًا يزداد برودة … اللعنة ، وهذا الشعور الغريب يزداد قوة أيضًا …!”

كان ذلك الذئب الفضي صاحب هذا الفضاء وجوهر الختم ، وهو عنصر مجنون. لقد كان عنصرا نما بما يكفي ليتجسد! حتى بيكا لم تستطع أن تتحقق هذا بعد!

 

“حسنًا ، قد أقوم أيضًا بتدريب مهارتي في الرمي بالقوس.”

كان هناك شيء ما يناديني ، يبحث عني بيأس. ولكن كما لو كان هناك شيء ما يمنع اتصالنا ، تم قطع الرابط بيننا. حتى أنني اصبحت منزعج أكثر فأكثر.

 

 

[سيدى! سيدى!]

غواااااانغ!”

[غووووووه!]

“أخرس!”

[لقد أغلق الباب حتى لا يتمكن أحد من الدخول.]

[ضربة حرجة!]

[هذا المكان هو سجن العناصر المجمدة. إنه ليس بمكان يمكن للبشر أن يدخلوه!]

 

إلى أي مدى سافرت؟ تحدثت إليّ بلورات الجليد التي بدأت تظهر في الهواء عندما اصطدمت بي. و على الرغم من أن نقاط صحتى لم تنخفض كثيرًا ، إلا أن الأماكن الموجودة في رداء الحماية من البرد حيث تحطمت بلورات الجليد أصبحت بيضاء ومجمدة. العناصر ، هذه البلورات عناصر!

فقط عندما أردت الصراخ ، برز الياتى وهاجمني بمخالبه. لقد أطلقت برغيين ، فأصابت عينه اليسرى وفمه بشكل مثالي. و سقط الياتى وارتعش من الألم. أنا لم أفهم. كانت هجماتي باستخدام القوس والنشاب بالمستوى 3 منخفضة بهذه القوة ، ولكن لماذا كان كل الرماة الذين قابلتهم ضعيفين جدًا؟ هل كان الاختلاف في جودة أسلحتنا؟

 

قوس العظام الفضى. انه سلاح أفضل بكثير مما كنت أعتقد في البداية. حقيقة أنه تم إعادة تحميله تلقائيًا لم تجعله مختلف عن البندقية الآلية.

 

 

“كوهاااااونغ!”

[… عُد…!]

 

“انا اسمعه.”

بدأت على الفور في التصويب بلا حدود باستخدام القوس الفضي. طارت البراغى العظمية دون تأخير تقريبًا بين كل طلقة ، وانفجرت على الياتى ، الذي لم يتمكن من مراوغتها. شعرت بالارتداد المستمر مع خروج البراغي ، و شعرت وكأنني أستخدم مدفع رشاش. ’ان هذا السلاح أفضل مما كنت أعتقد!’

 

لقد وجدتها.

’انه صوت عنصري!’ لقد سرعت من وتيرتي. أصبحت الرياح أكثر قسوة ، والرؤية أقل وأقل. و قبل أن ألاحظ ، مرت ساعتان منذ دخولي إلى الزنزانة. كنت أرغب في العثور على بيكا والعودة إلى المنزل بسرعة.

“كوووه ، إنه حقًا يزداد برودة … اللعنة ، وهذا الشعور الغريب يزداد قوة أيضًا …!”

 

“كوهاااااونغ!”

[سيدى ، إنه عنصري! ظهر عنصر!]

[لقد استدعت تالاريا. في الدقائق العشر القادمة ، يمكنك الطيران أو المشي بحرية. إذا كنت تطير ، فستتلقى زيادة إضافية بنسبة 100 في المائة لسرعة حركتك. الوقت المتبقي: 09:59:99]

“عليك اللعنة! تالاريا!”

“لا تقلقوا. سأقوم باللعب معه حتى يستعيد عقله”.

[لقد استدعت تالاريا. في الدقائق العشر القادمة ، يمكنك الطيران أو المشي بحرية. إذا كنت تطير ، فستتلقى زيادة إضافية بنسبة 100 في المائة لسرعة حركتك. الوقت المتبقي: 09:59:99]

[الشخص الذي حاصر هذا الطفل كان أيضًا عنصرى.]

 

أعلنت نيتى بثقة لبلورات الجليد و وجهت رمحي نحو الذئب. لم أحب العقاب. و الأمر نفسه ينطبق عى والدي. على الرغم من أنه ألقى بي في جميع أنواع المواقف الخطرة ، إلا أنه لم يضرب أبدًا بلا رحمة. و على الرغم من أنه كاد أن يقتلني أثناء شجارنا ، إلا أنه لم يضربني أبدًا لأنني ارتكبت خطًا. و على هذا النحو ، لم أنسى أبدًا طريقة تعليم والدي ، لأنني تعهدت بالانتقام منه بنفس الطريقة.

على الرغم من أنني لم أرغب في استخدامه لأنه قد يجمدني حتى الموت ، لم يكن لدي خيار الآن لأن بيكا في خطر. بعد استخدام تالاريا والطيران في الهواء ، طرت بأسرع ما يمكن في اتجاه بيكا.

“نعم سأفعل. طالما أنك لا تؤذي الآخرين “.

هبت الريح على وجهي وحاولت شق أنفي وأذنيّ ، لكنني صمدت واستمررت. ارتديت رداء الحماية من البرد وكنت أعانق رمح الأرض السوداء. و مع الدفء الإضافي من نعمة الملكة الجان ، تمكنت إلى حد ما من التماسك.

 

 

[قلت لا تستمعوا!]

[شااااااا!]

 

[ليس فقط العناصر الأساسية ، بل دخل بشرى أيضًا!]

 

[هذا المكان هو سجن العناصر المجمدة. إنه ليس بمكان يمكن للبشر أن يدخلوه!]

 

 

“هااااب!”

إلى أي مدى سافرت؟ تحدثت إليّ بلورات الجليد التي بدأت تظهر في الهواء عندما اصطدمت بي. و على الرغم من أن نقاط صحتى لم تنخفض كثيرًا ، إلا أن الأماكن الموجودة في رداء الحماية من البرد حيث تحطمت بلورات الجليد أصبحت بيضاء ومجمدة. العناصر ، هذه البلورات عناصر!

 

 

[قلت لا تستمعوا!]

“استمعوا لي. يجب أن أنقذ عنصرى!”

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن حلقة بيروتا تأخذ المانا من الغلاف الجوي وتقوم بتعميمها بداخلي ، اصبحت أقل تأثرًا بدرجة الحرارة المحيطة. و من أجل منع البرد الذي لم يستطع حتى رداء الحماية من البرودة حمايته بالكامل ، قمت بتعميم حلقة بيروتا بشكل يائس.

[عنصر؟]

 

[لا تستمعوا إليه. كلماته حلوة جدا!]

 

[لا تستمعوا ، لا تستمعوا!]

نظرت إلى الذئب الرابض وهو يكشف عن أسنانه الفضية ، فرفعت من رمحي. ثم طارت بلورات الجليد نحوي.

”لا تهاجمونى! ليس لدي أي نية لمهاجمة العناصر!”

 

[لا تستمعوا ، لا تستمعوا!]

 

[أنا أحبه.]

“بسيط. فقط احموني من الطاقة المتجمدة “.

[قلت لا تستمعوا!]

“بسيط. فقط احموني من الطاقة المتجمدة “.

 

[إنه من الخارج! سلالة الخائن!]

لحسن الحظ ، ساعدتنى نعمة لوريتا, حيث ان أحد العناصر وقف بسرعة إلى جانبي. لمست بعناية بلورة الجليد التي اقتربت من يدي. ربما لأنه لم يعد عدائيًا تجاهي ، لم أشعر بالبرد من لمسه.

[حسنًا ، يا سيدى!]

 

فقط عندما أردت الصراخ ، برز الياتى وهاجمني بمخالبه. لقد أطلقت برغيين ، فأصابت عينه اليسرى وفمه بشكل مثالي. و سقط الياتى وارتعش من الألم. أنا لم أفهم. كانت هجماتي باستخدام القوس والنشاب بالمستوى 3 منخفضة بهذه القوة ، ولكن لماذا كان كل الرماة الذين قابلتهم ضعيفين جدًا؟ هل كان الاختلاف في جودة أسلحتنا؟

[إنه دافئ. أشعر وكأنني أذوب.]

[أنا لن أفعل! لن أؤذي أحد!]

[إنه من الخارج! سلالة الخائن!]

 

“لا أعرف ماذا تقصد بالخائن ، لكنني لست هو! من فضلكم ، توقفوا عن الهجوم!”

 

[إذا لم أهاجمك ، هل ستخرجني من هنا؟]

كنت أعاني عمليا مع براغى العظام، وكان جسم اليتي الكبير هو الهدف المثالي للتدريب. رفعت القوس ووجهته نحو عينه. و تم إعادة تحميل البرغى تلقائيًا وإطلاقه ، مما أدى إلى انبعاث هالة حمراء. و أصبت ذراع اليتي وانفجرت. لقد فقدت هدفى.

“نعم سأفعل. طالما أنك لا تؤذي الآخرين “.

 

[أنا لن أفعل! لن أؤذي أحد!]

ثبتت صحة نظريتي القائلة بأن التدريب سيكون أفضل في المواقف اليائسة. كنت محبطًا قليلًا ، لكنني سعيد ، واصلت تعميم حلقة بيروتا بقوة. و كان في يدي القوس. نظرًا لأن بيكا لم تكن موجودة للتعامل مع هجمات بعيدة المدى ، فقد اضطررت إلى استخدام القوس والنشاب لملء مكانها. و في الوقت نفسه ، رأيت ياتى يقف على مسافة بعيدة.

[سيخوننا. تمامًا كما فعل الباقين في الماضي.]

 

[لكن هو و ليس هم.]

قوس العظام الفضى. انه سلاح أفضل بكثير مما كنت أعتقد في البداية. حقيقة أنه تم إعادة تحميله تلقائيًا لم تجعله مختلف عن البندقية الآلية.

 

 

لم أهتم حقًا. حتى أثناء حديثهم فيما بينهم ، ظللت أطير في الهواء بأسرع ما يمكن. و قبل أن ألاحظ ، جاءت بلورة ثلجية أخرى بجواري. و على الرغم من ظهور المزيد من بلورات الجليد في محيطي ، إلا أن أيا منها لم يهاجمني بشكل أعمى كما كان من قبل.

[حسنًا ، يا سيدى!]

 

“كل هذا ومت!”

[هذا الشخص هو عنصرى ، شخص يهتم بالعناصر الأساسية.]

[أنا أقوى.]

[الشخص الذي حاصر هذا الطفل كان أيضًا عنصرى.]

’انه صوت عنصري!’ لقد سرعت من وتيرتي. أصبحت الرياح أكثر قسوة ، والرؤية أقل وأقل. و قبل أن ألاحظ ، مرت ساعتان منذ دخولي إلى الزنزانة. كنت أرغب في العثور على بيكا والعودة إلى المنزل بسرعة.

[لم يكن لديه مؤهل.]

 

[لم يكن لديه مؤهل!]

“حسنا ، تعال! سألعب معك حتى تشعر بالرضا! بيكا ، ساعدينى! عناصر الجليد ، يا رفاق, ساعدوني أيضًا!”

[كان المخطئ ، لكنه حاصر ذلك الطفل مع بقيتنا.]

[لكنهم ما زالوا من نوعنا. أنا لا أحبك، لكني سأساعدهم.]

[لقد أغلق الباب حتى لا يتمكن أحد من الدخول.]

 

[ولكن لماذا فُتح الباب؟]

’انه صوت عنصري!’ لقد سرعت من وتيرتي. أصبحت الرياح أكثر قسوة ، والرؤية أقل وأقل. و قبل أن ألاحظ ، مرت ساعتان منذ دخولي إلى الزنزانة. كنت أرغب في العثور على بيكا والعودة إلى المنزل بسرعة.

 

“أوه ، ارتفع مستوى المهارة أيضًا.”

لقد وجدتها.

[العناصر الأساسية تطير بلا تفكير حول حديقة الجنيات.]

 

هبت الريح على وجهي وحاولت شق أنفي وأذنيّ ، لكنني صمدت واستمررت. ارتديت رداء الحماية من البرد وكنت أعانق رمح الأرض السوداء. و مع الدفء الإضافي من نعمة الملكة الجان ، تمكنت إلى حد ما من التماسك.

بيكا!”

 

[سيدى! سيدى!]

 

 

[غووووووه!]

بعد رؤيتي ، أطلقت بيكا صيحات الفرح. ومع ذلك ، لا يمكنني أن أكون سعيد تمامًا. على الرغم من أن بيكا لم تصب بأذى ، لكن كانت هناك جنيات وعناصر مختبئة خلفها ، والذين كانوا يرتجفون بسبب البيئة القاسية.

“انتظرى!”

ناهيك عن أن بيكا كانت تقاتل حاليًا شيئًا ما. و نظرًا لأن المانا لم يتم تجفيفها ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت لملاحظة ذلك. لذلك فهذا هو. هذا المكان هو عالم الروح ، وهو المكان الذي يمكن أن تستخدم فيه بيكا المانا بحرية دون الحاجة إلى الاعتماد على.

هبت الريح على وجهي وحاولت شق أنفي وأذنيّ ، لكنني صمدت واستمررت. ارتديت رداء الحماية من البرد وكنت أعانق رمح الأرض السوداء. و مع الدفء الإضافي من نعمة الملكة الجان ، تمكنت إلى حد ما من التماسك.

على الرغم من أن برق بيكا مزق الرياح المتجمدة ، لكن نفس ممزوج بالجليد منع البرق من الاستمرار. ان العدو قوى.

“عنصر مجنون …!”

 

“أنا مستعد.”

[لا يمكنني فعل ذلك بمفردي ، يا سيدى!]

[كان الجنيات يراقبونا فقط ونحن مختومون.]

“انتظرى!”

“لا تقلقوا. سأقوم باللعب معه حتى يستعيد عقله”.

 

ناهيك عن أن بيكا كانت تقاتل حاليًا شيئًا ما. و نظرًا لأن المانا لم يتم تجفيفها ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت لملاحظة ذلك. لذلك فهذا هو. هذا المكان هو عالم الروح ، وهو المكان الذي يمكن أن تستخدم فيه بيكا المانا بحرية دون الحاجة إلى الاعتماد على.

نزلت على الفور إلى موقعها. في الوقت نفسه ، نظر إلي الشيء الذي كان يهاجم بيكا بأنفاسه. و سقط قلبي للحظة. جسد أكبر من جسم الإنسان ، و بدة تطلق الضوء الفضي ، وجه عابس كأنه يتألم ، وجنون قرمزي يسيطر على عينيه.

[لا تستمعوا إليه. كلماته حلوة جدا!]

 

خطير. كنت على وشك أن أنسى هدفي الأصلي وأستمر في إطلاق السهام! أطلق الياتى ، الذي احترق فروه ونزف دمه بغزارة ، هدير غاضب وهو يندفع نحوي. و في طريقه ، استيقظت اثنين آخرين. هؤلاء الياتى لا يكونون أبدا وحدهم.

“عنصر مجنون …!”

 

 

[لا! لا يمكنك قتل هذا الطفل!]

كان ذلك الذئب الفضي صاحب هذا الفضاء وجوهر الختم ، وهو عنصر مجنون. لقد كان عنصرا نما بما يكفي ليتجسد! حتى بيكا لم تستطع أن تتحقق هذا بعد!

 

 

“هذا صعب. سأضطر إلى تعلم كيفية التصويب بشكل أفضل “.

“بيكا ، تعالى إلى هنا!”

[إذا لم أهاجمك ، هل ستخرجني من هنا؟]

[لا ، يجب أن أحمي هؤلاء الأطفال!]

[إنه بطل.]

“يا رفاق ، هل يمكنكم مساعدتي؟ إنهم عناصر أساسية مثلكم تمامًا ، وجنيات من نفس العرق أيضًا. هل يمكنكم حمايتهم؟ “

 

[كان الجنيات يراقبونا فقط ونحن مختومون.]

 

[العناصر الأساسية تطير بلا تفكير حول حديقة الجنيات.]

[كررر ….]

[لكنهم ما زالوا من نوعنا. أنا لا أحبك، لكني سأساعدهم.]

“ووووه.”

 

 

بينما كان عدد قليل من بلورات الجليد يتلألأ ويطير باتجاه الجنيات والعناصر ، هبطت بجوار بيكا. و نظرًا لأن تالاريا كان لا يزال نشط ، لم تُدفن قدماى تحت الثلج. بدلا من ذلك ، طفوت على الهواء فوق الثلج.

على الرغم من قوتهم ، إلا أنهم لم يظهروا كثيرًا. ومع ذلك ، عندما يظهروا ، فلن يظهروا بمفردهم أبدًا. لكن بغض النظر ، إذا استخدمت الضربة البطولية لقتل الياتى الذي صادفتهم ، وجدت أنني لن أواجه المزيد منهم حتى استعيد نقاط المانا.

 

نزلت على الفور إلى موقعها. في الوقت نفسه ، نظر إلي الشيء الذي كان يهاجم بيكا بأنفاسه. و سقط قلبي للحظة. جسد أكبر من جسم الإنسان ، و بدة تطلق الضوء الفضي ، وجه عابس كأنه يتألم ، وجنون قرمزي يسيطر على عينيه.

[كرررر …]

 

“أرى أنت عنصر مميز. تمامًا مثل بيكا … “

 

 

[سيدى ، إنه عنصري! ظهر عنصر!]

كانت هناك عناصر أساسية ذات قوى خاصة ، وعناصر تم الاعتراف بها على أنها فريدة من نوعها ، تمل الحياة الأبدية ، و القدرة على النمو. على الرغم من أن العنصريين أرادوا تكوين عقود مع هذه العناصر الأساسية ، إلا أن القاعدة القائلة بأنه يمكنهم فقط تكوين عقود مع العناصر الأساسية التي ترتبط بها أرواحهم كانت دائمًا صالحة. فمجرد أنهم اكتشفوا عنصر مميز ، فهذا لا يعني أن بامكانهم إبرام عقد معه.

 

ومع ذلك ، كان هناك العنصريين الذين استخدموا جميع أنواع الأساليب المختلفة لمحاولة إبرام عقود معهم. و لم ينجح أي منهم عبر التاريخ الطويل للعنصريين ، وكان الجميع يعلم ما سيحدث للعناصر الأساسية عندما يفشلون. سيصابون دائما بالجنون.

 

على الرغم من أن العنصريين هم المخطئين ، لكن العناصر الأساسية هم من دفعوا الثمن. ’ان ذلك ظلم تام.’

[لا ، يجب أن أحمي هؤلاء الأطفال!]

 

لقد وجدتها.

[كررر ….]

 

 

[لم يكن لديه مؤهل!]

نظرت إلى الذئب الرابض وهو يكشف عن أسنانه الفضية ، فرفعت من رمحي. ثم طارت بلورات الجليد نحوي.

 

 

[سيدى ، إنه عنصري! ظهر عنصر!]

[هل ستقتل هذا الطفل المسكين؟]

[سيد ، إنه قادم!]

[لا! لا يمكنك قتل هذا الطفل!]

فقط عندما أردت الصراخ ، برز الياتى وهاجمني بمخالبه. لقد أطلقت برغيين ، فأصابت عينه اليسرى وفمه بشكل مثالي. و سقط الياتى وارتعش من الألم. أنا لم أفهم. كانت هجماتي باستخدام القوس والنشاب بالمستوى 3 منخفضة بهذه القوة ، ولكن لماذا كان كل الرماة الذين قابلتهم ضعيفين جدًا؟ هل كان الاختلاف في جودة أسلحتنا؟

[انه خطير. سأحميك.]

 

“لا تقلقوا. سأقوم باللعب معه حتى يستعيد عقله”.

[لا! لا يمكنك قتل هذا الطفل!]

 

 

أعلنت نيتى بثقة لبلورات الجليد و وجهت رمحي نحو الذئب. لم أحب العقاب. و الأمر نفسه ينطبق عى والدي. على الرغم من أنه ألقى بي في جميع أنواع المواقف الخطرة ، إلا أنه لم يضرب أبدًا بلا رحمة. و على الرغم من أنه كاد أن يقتلني أثناء شجارنا ، إلا أنه لم يضربني أبدًا لأنني ارتكبت خطًا. و على هذا النحو ، لم أنسى أبدًا طريقة تعليم والدي ، لأنني تعهدت بالانتقام منه بنفس الطريقة.

[لا يمكنني فعل ذلك بمفردي ، يا سيدى!]

لكن رغم قولي هذا ، فالضرب هو أفضل دواء للجنون.

 

 

[ماذا علينا ان نفعل؟]

[كرررر… .. كواآنج!]

 

“حسنا ، تعال! سألعب معك حتى تشعر بالرضا! بيكا ، ساعدينى! عناصر الجليد ، يا رفاق, ساعدوني أيضًا!”

[أنا أحبه.]

[حسنًا ، يا سيدى!]

[إنه من الخارج! سلالة الخائن!]

[سأثق به.]

[لم يكن لديه مؤهل!]

[إذا قتلت ذلك الطفل ، سأقتلك.]

 

 

“لا أعتقد أنه يمكنني قتلك بالنشاب فقط حتى الآن … لكن يمكن لأصدقائك أخذ بعض البراغي أيضًا!”

في نفس الوقت الذي تجمعت فيه العناصر من حولي ، طفت بيكا في الهواء وأطلقت البرق من جسدها. و فتحت مروحتها القابلة للطي وغطت فمها. وبدا شعرها الأسود الذي يرفرف في الريح جميل بشكل لا يصدق.

ثبتت صحة نظريتي القائلة بأن التدريب سيكون أفضل في المواقف اليائسة. كنت محبطًا قليلًا ، لكنني سعيد ، واصلت تعميم حلقة بيروتا بقوة. و كان في يدي القوس. نظرًا لأن بيكا لم تكن موجودة للتعامل مع هجمات بعيدة المدى ، فقد اضطررت إلى استخدام القوس والنشاب لملء مكانها. و في الوقت نفسه ، رأيت ياتى يقف على مسافة بعيدة.

 

 

[من الأفضل أن تكون مستعد ، أيها المغفل!]

[لم يكن لديه مؤهل!]

[ماذا علينا ان نفعل؟]

“هذا صعب. سأضطر إلى تعلم كيفية التصويب بشكل أفضل “.

“بسيط. فقط احموني من الطاقة المتجمدة “.

[لا تستمعوا إليه. كلماته حلوة جدا!]

[نحن لسنا أقوياء بما فيه الكفاية.]

“نعم سأفعل. طالما أنك لا تؤذي الآخرين “.

“سأعطيكم القوة.”

“لا أعرف ماذا تقصد بالخائن ، لكنني لست هو! من فضلكم ، توقفوا عن الهجوم!”

 

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن حلقة بيروتا تأخذ المانا من الغلاف الجوي وتقوم بتعميمها بداخلي ، اصبحت أقل تأثرًا بدرجة الحرارة المحيطة. و من أجل منع البرد الذي لم يستطع حتى رداء الحماية من البرودة حمايته بالكامل ، قمت بتعميم حلقة بيروتا بشكل يائس.

فتحت جرعة مانا. و لأن السائل بداخلها بدأ يتجمد ، سرعان ما ابتلعتها. ة انتهى بي الأمر بشرب مشروب متجمد. لكنه كان في الواقع لذيذ جداً.

“كوووه ، إنه حقًا يزداد برودة … اللعنة ، وهذا الشعور الغريب يزداد قوة أيضًا …!”

أغمضت عيني وشاركت المانا مع العناصر من حولي. التحكم العنصرى. انها مهارة ضرورية بالنسبة لي لاستخدام عاصفة العناصر ، كما سمحت لى كعنصرى باستخدام قدرات العنصار الأخرى دون التعاقد معهم. لقد سمحت لي بتوظيف العناصر الأساسية الحرة الموجودة في العالم بمقابل المانا!

[إذا لم أهاجمك ، هل ستخرجني من هنا؟]

 

قوس العظام الفضى. انه سلاح أفضل بكثير مما كنت أعتقد في البداية. حقيقة أنه تم إعادة تحميله تلقائيًا لم تجعله مختلف عن البندقية الآلية.

[أنا أقوى.]

 

[كم هو غامض ، إنه عنصرى مذهل.]

لقد سرعت من وتيرتي. و مع قوسي في يدي ، بقيت على استعداد للهجوم. ليس للتفاخر ، لكنني كنت سريع التعلم عندما يتعلق الأمر بالأشياء التي تحتاج لبراعة جسدية. بعد بضع معارك باستخدام القوس والنشاب ، بدأت أفهم كيفية التصويب على أهدافي بشكل صحيح. كما ارتفع مستوى المهارة بسهولة إلى الرتبة المنخفضة مستوى 3.

[إنه بطل.]

لقد وجدتها.

[إنه بطل!]

 

[غووووووه!]

 

[سيد ، إنه قادم!]

رفعت نشابى. و بغض النظر عن مدى قوتهم أو مدى قدرتهم على تجميد خصومهم ، فإن ذلك لم يغير حقيقة أنهم ما زالوا كائنات حية. و بدا من السهل الاعتناء بالذي ينزف بغزارة ، خاصة وأن خاصية النيران الخاصة بالبراغى تحرق جلده ، مما يجعل من السهل اختراق جسده. يجب أن يكون هذا هو سبب بيع لوريتا خرطوشة براغى اللهب لي.

“أنا مستعد.”

[… عُد…!]

 

“انا اسمعه.”

أمسكت رمحي بإحكام. و بفضل مخطوطة اللهب ، يبدو أن طاقة اللهب القادمة من رمح الأرض السوداء تعمل على تسخين جسدي بالكامل. وصلت لى هذه الحرارة و زدات حماستى, فصحت.

[كان المخطئ ، لكنه حاصر ذلك الطفل مع بقيتنا.]

 

 

“لنبدأ بضربك!”

[لكن هو و ليس هم.]

 

 

________________________________________

[لا تستمعوا ، لا تستمعوا!]

 

 

 

 

 

 

“لا تقلقوا. سأقوم باللعب معه حتى يستعيد عقله”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط