نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 76

العنصر الذى خُتم ، العنصر الذى اُنقذ (3)

العنصر الذى خُتم ، العنصر الذى اُنقذ (3)

 

 

الفصل 76: العنصر الذى خُتم ، العنصر الذى اُنقذ (3)

 

 

 

لقد أخطأت الرمح الذي دفعته بقوة إلى حد ما هدفه. وهذا يؤكد فقط أن هذا العنصر سريع للغاية. بعد التهرب من دفعة الرمح ، فتح العنصر فمه وزفر طاقة الجليد.

 

 

[لقد تعلمت التحكم في العناصر بالرتبة المتوسطة! يصبح من الأسهل استخلاص إمكانات العنصر المتعاقد معه. يمكنك التحكم بسهولة في العناصر الحرة.]

“سأتركها لكم يا رفاق!”

 

[يمكننا منعه!]

 

[يمكننا الأن!]

“سأتركها لكم يا رفاق!”

 

 

يبدو أنه يريد أن يجعلني أتراجع ، ولكن مع حماية العشرات من عناصر الجليد ، تقدمت للأمام. ثم دفعت رمحي في فم العنصر المفتوح.

[حاول أن يكبلني رغمًا عني.]

 

[كياك ، هذا مؤلم! ماذا تفعل!؟]

[كيااااا!]

 

“كوك !؟”

ركزت عناصر الجليد في قفازى و مددته للأمام نحو العنصر. ثم فتح العنصر فمه وقضم بصوت عالي على القفاز.

[امنعوه!]

 

 

 

حتى لو تم تجسيده ، فلأنه كائن روحي ، يبدو أنه ليس لديه مشكلة في استخدام قدرته مع إصابة فمه. و على الرغم من تدفق الدم الأزرق من فمه ، إلا أن الطاقة المتجمدة من أنفاسه أصبحت أقوى واكتسحتني ، متجاوزة حماية عناصر الجليد. ومع ذلك ، جائت بيكا للمساعدة قبل أن أتحول إلى تمثال جليدي.

ثم ، كما هو الحال دائمًا ، دقت ضجة كبيرة.

 

ضربت سهام بيكا الصاعقة جسد الذئب العنصري. كان العنصر المجنون عنصر جليدى ، والذي يملك سمة أساسية للمياه. لذا كانت بيكا ، التى تتحكم في البرق ، أقوى بشكل طبيعي ضده. حتى لو كانت قوتها أضعف من العنصر المجنون ، فلازال بإمكانها إحداث قدر كبير من الضرر. و في هذه الأثناء ، أخرجت القوس وأطلقت البراغي على التوالي. وعندما ارتطمت بفمه ، انفجرت ، مما تسبب في ارتداده إلى الخلف.

[سهم البرق!]

 

[كيااا!]

[بارد جدا!]

 

لقد أخطأت الرمح الذي دفعته بقوة إلى حد ما هدفه. وهذا يؤكد فقط أن هذا العنصر سريع للغاية. بعد التهرب من دفعة الرمح ، فتح العنصر فمه وزفر طاقة الجليد.

ضربت سهام بيكا الصاعقة جسد الذئب العنصري. كان العنصر المجنون عنصر جليدى ، والذي يملك سمة أساسية للمياه. لذا كانت بيكا ، التى تتحكم في البرق ، أقوى بشكل طبيعي ضده. حتى لو كانت قوتها أضعف من العنصر المجنون ، فلازال بإمكانها إحداث قدر كبير من الضرر. و في هذه الأثناء ، أخرجت القوس وأطلقت البراغي على التوالي. وعندما ارتطمت بفمه ، انفجرت ، مما تسبب في ارتداده إلى الخلف.

“انتظرى!”

 

أطلقت هدير منخفض ، و اقتربت مني. على الرغم من أن بيكا تقدمت إلى الأمام بشكل متوتر قليلًا ، لكني لم أعتقد أن هذا ضرورى. اختفت الهالة الحمراء من عينيها ، واستبدلت بعيون زرقاء فاتحة كلون سماء الشتاء.

[قوي!]

[آه… وعيي… يعود….]

[عنصر البرق جميل جدًا. أريد أن أجعلها عروسى.]

قفزت نحوه ورميته على الأرض!

“توقفوا عن الثرثرة واحمونى بشكل صحيح!”

[كونغ!]

 

لكن الآن ، كانت الأمور مختلفة بعض الشيء. لقد وجدت الجواب أخيرًا. بعد أن تجسدت بيكا و وصل العقد العنصرى للرتبة المتوسطة ، أصبحت الأمور أوضح.

مع رتبتي المنخفضة لمهارة الرماية بالقوس ، لم أتمكن من توجيه ضربة قاتلة. و بعد إطلاق جولة من البراغي ، قمت بتعليق القوس على خصري ، وسكب المانا في رمح الأرض السوداء، و دفعته إلى الأمام بشفرة الرمح الممتدة. تلقي سهام البرق التي لا نهاية لها من بيكا واندفاع الرمح في نفس الوقت ، فاحترقت عيون العنصر المجنون أكثر احمرارًا.

صرختُ بسرعة. و نظرت بيكا إلى الوراء بفضول. على عكس نفسها العادية التي يبلغ طولها 20 سم ، بدت أكثر جاذبية بعد أن تجسدت كفتاة بشرية. ومع ذلك ، الآن لم يكن الوقت المناسب للاستمتاع بمظهرها.

 

لقد تجاهلت عناصر الجليد ، جنبًا إلى جنب مع بيكا الذي كانت تتذمر بخيبة أمل.

[بشرى… عنصرى…!]

 

“إيه !؟”

فوق رأسي ، أطلقت بيكا ضوء مشع. و شعرت بوجودها يتزايد ، حتى العنصر المجنون توقف عن الهجوم للحظة. كان هناك تغيير لم أكن أتوقعه. و غير قادر على المقاومة ، نظرت إلى الأعلى. وبدأ قلبي ينبض بشكل أسرع ، استطعت أن أرى بإنها مرت بتغيير نوعي.

 

 

الصوت المفاجئ جعل قلبي يدق. و في اللحظة القصيرة التي تراخى فيها هجومي ، انقض علي العنصر. بينما تلمع أسنانه الحادة بضوء فضي.

[بارد جدا!]

 

[اترك الأمر لي ، يا سيدى!]

[آه ، إنه خطير!]

 

[لا يمكننا منع الهجمات الجسدية.]

[دافئ … هل أنت المتعاقد خاصتى؟]

[اهرب!]

[هذا مؤلم…!]

”كوك! جلد التنين … آه ، لقد استخدمته بالفعل!”

مع رتبتي المنخفضة لمهارة الرماية بالقوس ، لم أتمكن من توجيه ضربة قاتلة. و بعد إطلاق جولة من البراغي ، قمت بتعليق القوس على خصري ، وسكب المانا في رمح الأرض السوداء، و دفعته إلى الأمام بشفرة الرمح الممتدة. تلقي سهام البرق التي لا نهاية لها من بيكا واندفاع الرمح في نفس الوقت ، فاحترقت عيون العنصر المجنون أكثر احمرارًا.

 

“بيكا!”

كان هناك شيء خاطئ. لم أستطع تحريك جسدي بشكل صحيح. لن يستمع جسدي إلى أوامري. لسوء الحظ ، كنت قد استخدمت بالفعل صيحة الحرب للورد الآورك و جلد التنين و انفجار البرق المظلم في الغارات الثلاث التي أجريتها اليوم. على هذا النحو ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنني فعله.

“بيكا!”

صببت على وجه السرعة أكبر قدر ممكن من المانا في العناصر الأساسية التي تحميني ، وقويتهم. فأصبح الضوء الساطع من العناصر أكثر إشراقًا وغطى درع من الجليد الدرع الذي كنت أرتديه بالفعل.

[كوونج!]

 

انا في خطر.

[لقد أتقنت هالة الروح ذات الرتب المنخفضة! يمكنك إدخال العناصر الأساسية في معداتك الدفاعية ، وليس فقط سلاحك ، مما يمنحك هالة معززة!]

 

[لقد تعلمت هالة الروح بالرتبة المتوسطة! سيتم تعزيز هالة الروح من خلال السمة المعززة لعنصرك. أثناء استخدام هالة الروح ، ستتمكن من ممارسة سحر العناصر ذو الرتبة المنخفضة.]

مع رتبتي المنخفضة لمهارة الرماية بالقوس ، لم أتمكن من توجيه ضربة قاتلة. و بعد إطلاق جولة من البراغي ، قمت بتعليق القوس على خصري ، وسكب المانا في رمح الأرض السوداء، و دفعته إلى الأمام بشفرة الرمح الممتدة. تلقي سهام البرق التي لا نهاية لها من بيكا واندفاع الرمح في نفس الوقت ، فاحترقت عيون العنصر المجنون أكثر احمرارًا.

صرخت بالفطرة.

 

 

أطلقت هدير منخفض ، و اقتربت مني. على الرغم من أن بيكا تقدمت إلى الأمام بشكل متوتر قليلًا ، لكني لم أعتقد أن هذا ضرورى. اختفت الهالة الحمراء من عينيها ، واستبدلت بعيون زرقاء فاتحة كلون سماء الشتاء.

“قيود الجليد!”

“بيكا!”

[كونغ!]

[حسناً. لنشكل عقد.]

 

 

تجمد العنصر المجنون أثناء كشف أنيابه في وجهي. و من الأرض ، برزت عدة أيادي مصنوعة من الجليد وأوقفت حركته. و بالطبع ، نظرًا لأنه كان سحر عنصرى من الرتبة المنخفضة ، فلن يدوم طويلًا.

“أنت ، هل قلت ذلك؟”

 

ثم ، كما هو الحال دائمًا ، دقت ضجة كبيرة.

“أنت ، هل تحب الجودو؟ أنت تحبه؟ فهمتك!”

فتح تفم الذئب ببطء ، وأخرجت قفازتي من الداخل. لقد تم تحطيمها ، مما جعلني أرغب في أخذها لإصلاحها ، لكنني تجاهلت ذلك في الوقت الحالي. بدلًا من ذلك ، وضعت يدي ببطء على رأسه.

[كوونج!]

[ضربة حرجة!]

 

حتى لو تم تجسيده ، فلأنه كائن روحي ، يبدو أنه ليس لديه مشكلة في استخدام قدرته مع إصابة فمه. و على الرغم من تدفق الدم الأزرق من فمه ، إلا أن الطاقة المتجمدة من أنفاسه أصبحت أقوى واكتسحتني ، متجاوزة حماية عناصر الجليد. ومع ذلك ، جائت بيكا للمساعدة قبل أن أتحول إلى تمثال جليدي.

خوذة ، أحذية ، درع ، قفاز. كانت عناصر الجليد قد صبغت معداتى باللون الأبيض. لقد تقدمت بنفسي إلى الأمام نحو العنصر الذى يمكنه أن يجمد الناس بمجرد انفاسه ، وامسكت بساقه الأمامية. و في الوقت نفسه ، تحرر العنصر المجنون من أغلال الجليد.

“أنا لن أفعل. لا احتاج لفعل ذلك بقوة”.

قفزت نحوه ورميته على الأرض!

 

 

“أنا لن أفعل. اهدئى ، وانظرى إلي “.

[كووووواانغ!]

 

[الآن ، رمح البرق!]

[امنعوه!]

 

 

صرخة بيكا الحادة صنعت رمح برق يبلغ طوله مترين. و دون ذرة من التردد ، ألقى بيكا البرق على العنصر الذي اسقطته.

[هذا مؤلم…!]

 

ركزت عناصر الجليد في قفازى و مددته للأمام نحو العنصر. ثم فتح العنصر فمه وقضم بصوت عالي على القفاز.

[ضربة حرجة!]

[اهرب!]

[كوانج!]

ارتفع العنصر وانقض نحوى. فرفعت يدي ومنعت بيكا من ضربها بسوطها مرة أخرى. من خلال عقدنا المعزز ، فهمت بيكا ما كنت أفكر فيه.

 

 

مع هدير ، أطلق كمية هائلة من الطاقة المتجمدة من جسده. بينما صرخت عناصر الجليد التي تم ضخها في درع.

 

 

[لقد قمنا بحمايتك!]

[بارد جدا!]

[اترك الأمر لي ، يا سيدى!]

[أشعر وكأنني سأموت!]

[هذا مؤلم…! هذا مؤلم ، إنه مؤلم!]

 

“أنا لن أختمك. ليس عليكِ أن تبقى مختومة بعد الآن”.

صررت على أسناني وسكبت المزيد من المانا فيهم. ومع ذلك ، وصلت المانا إلى أقصى حد لها أيضًا. اللعنة ، هل اضطرر للهرب باستخدام تالاريا؟ ومع ذلك ، فقط عندما كنت أفكر في ذلك ، لم يتم استدعاء تالاريا.

“انا لا اكذب.”

انا في خطر.

[وصل إتقان الروح بالرتبة المتوسطة للمستوى 4! قدرات كل الأرواح المرتبطة بك تزداد قوتها!]

 

[كوانج!]

“نظرًا لأنه وصل إلى هذا ، يمكنني استخدام المقاتل العنيد و …”

 

 

[الكل كاذبين. أنت كاذب أيضًا.]

استعددت لانخفاض نقاط صحتى إلى أقل من 3 ٪ ، و أمسكت بإحكام رمحي وقمت بتعميم حلقة بيروتا لإعطاء العناصر الأساسية بعض المانا. و عندها أصبحت الأضواء المنبعثة من عناصر الجليد أكثر سطوعًا وتوقف نقاط صحتى ، التى كانت تنخفض بسبب الطاقة المتجمدة.

[قوي!]

 

[لماذا تحاول قتلنا ، أيها العنصري!؟]

[لقد أتقنت التحكم في العناصر بالرتبة المنخفضة! ستراك جميع العناصر الموجودة في ضوء أيجابى وستستمع إليك جيدًا.]

“سوف أجعل الألم يتوقف ، لذا انظرى إلي.”

[لقد تعلمت التحكم في العناصر بالرتبة المتوسطة! يصبح من الأسهل استخلاص إمكانات العنصر المتعاقد معه. يمكنك التحكم بسهولة في العناصر الحرة.]

[عنصر البرق جميل جدًا. أريد أن أجعلها عروسى.]

 

[لا يمكننا منع الهجمات الجسدية.]

بيكا!”

[آه… وعيي… يعود….]

[اترك الأمر لي ، يا سيدى!]

 

 

ركزت عناصر الجليد في قفازى و مددته للأمام نحو العنصر. ثم فتح العنصر فمه وقضم بصوت عالي على القفاز.

فوق رأسي ، أطلقت بيكا ضوء مشع. و شعرت بوجودها يتزايد ، حتى العنصر المجنون توقف عن الهجوم للحظة. كان هناك تغيير لم أكن أتوقعه. و غير قادر على المقاومة ، نظرت إلى الأعلى. وبدأ قلبي ينبض بشكل أسرع ، استطعت أن أرى بإنها مرت بتغيير نوعي.

[تذكرت … اسمي. أنا رويو…. ابنة الجليد والثلج ، رويوى.]

تطفو بلورات ذهبية من السماء مثل الثلج ، بينما تطفو بيكا ببطء فوق الأرض.

في البداية ، أردت التغلب على العنصر حتى يخرج من جنونه. و إذا لم يحدث ذلك ، فلن يكون لدي خيار سوى قتله.

نجحت بيكا في التجسد.

“سوف أجعل الألم يتوقف ، لذا انظرى إلي.”

 

 

[لقد أتقنت العقد العنصرى بالرتبة المنخفضة! يمكنك استخلاص المزيد من القوة الأصلية للعنصر المتعاقد معه!]

 

[تعلمت العقد العنصرى بالرتبة المتوسطة! يمكن لعناصرك المتعاقد معها التجسد ولكن استخدم المزيد من المانا أثناء تجسدهم, تزداد قوة جميع المهارات التي تستخدمها العناصر بشكل كبير. عدد العناصر التي يمكنك تكوين عقد بها زاد بمقدار واحد.]

“نظرًا لأنه وصل إلى هذا ، يمكنني استخدام المقاتل العنيد و …”

[أنت تجرؤ على محاولة تحويل سيدي إلى تمثال جليدي ، ستتعرض للضرب ، أيها الكلب!]

[لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت عنصرى ، لكنه يمكن أن يبرم عقد مع عنصرين … مذهل!]

 

لقد أخطأت الرمح الذي دفعته بقوة إلى حد ما هدفه. وهذا يؤكد فقط أن هذا العنصر سريع للغاية. بعد التهرب من دفعة الرمح ، فتح العنصر فمه وزفر طاقة الجليد.

تحولت المروحة القابلة للطي التي كانت تحملها دائمًا في يدها إلى سوط برق. و بيكا ، التي تجسدت كفتاة تبلغ من العمر حوالي 10 سنوات ، أرجحت السوط نحو العنصر المجنون. و كصاعقة برق ، قطع السوط الهواء وشق بطن العنصر. و في تلك اللحظة ، رن صوت.

صرخت بالفطرة.

 

 

[هذا مؤلم…!]

أكملت المهمة وقمت أيضًا بمسح زنزانة الحدث. على الرغم من أنني لم أحصل على مكافأة لقتل الزعيم ، لكن هذا جيد. فبعد كل شيء ، حصلت على الزعيم نفسه.

“انتظرى!”

”كوك! جلد التنين … آه ، لقد استخدمته بالفعل!”

 

 

صرختُ بسرعة. و نظرت بيكا إلى الوراء بفضول. على عكس نفسها العادية التي يبلغ طولها 20 سم ، بدت أكثر جاذبية بعد أن تجسدت كفتاة بشرية. ومع ذلك ، الآن لم يكن الوقت المناسب للاستمتاع بمظهرها.

 

ركضت على وجه السرعة أمام بيكا وتحققت من مظهر العنصر. كانت عيناه لا تزال مصبوغة باللون الأحمر ، لكنني لم أخطئ. كان ذلك صوت فتاة صغيرة.

ركزت عناصر الجليد في قفازى و مددته للأمام نحو العنصر. ثم فتح العنصر فمه وقضم بصوت عالي على القفاز.

 

أطلقت هدير منخفض ، و اقتربت مني. على الرغم من أن بيكا تقدمت إلى الأمام بشكل متوتر قليلًا ، لكني لم أعتقد أن هذا ضرورى. اختفت الهالة الحمراء من عينيها ، واستبدلت بعيون زرقاء فاتحة كلون سماء الشتاء.

“أنت ، هل قلت ذلك؟”

[وصل إتقان الروح بالرتبة المتوسطة للمستوى 4! قدرات كل الأرواح المرتبطة بك تزداد قوتها!]

[هذا مؤلم…! هذا مؤلم ، إنه مؤلم!]

 

 

نجحت بيكا في التجسد.

ارتفع العنصر وانقض نحوى. فرفعت يدي ومنعت بيكا من ضربها بسوطها مرة أخرى. من خلال عقدنا المعزز ، فهمت بيكا ما كنت أفكر فيه.

 

ركزت عناصر الجليد في قفازى و مددته للأمام نحو العنصر. ثم فتح العنصر فمه وقضم بصوت عالي على القفاز.

فتح تفم الذئب ببطء ، وأخرجت قفازتي من الداخل. لقد تم تحطيمها ، مما جعلني أرغب في أخذها لإصلاحها ، لكنني تجاهلت ذلك في الوقت الحالي. بدلًا من ذلك ، وضعت يدي ببطء على رأسه.

 

[كونغ!]

[كياك ، هذا مؤلم! ماذا تفعل!؟]

 

[لقد قمنا بحمايتك!]

 

[لماذا تحاول قتلنا ، أيها العنصري!؟]

 

“اهدأ ، لن يموت أحد. حسنًا ، انظرى إليّ “.

[لقد أتقنت التحكم في العناصر بالرتبة المنخفضة! ستراك جميع العناصر الموجودة في ضوء أيجابى وستستمع إليك جيدًا.]

[هذا مؤلم…!]

عندما تُجن العناصر الأساسية ، يفقدون أسمائهم أولًا. بعد ذلك ، لن يتمكن أحد من تذكر أسمائهم. و في اللحظة التي يبتعدون فيها عن نظام مملكة الروح ، سيفقدون الدليل الذي يؤكد هوياتهم.

“سوف أجعل الألم يتوقف ، لذا انظرى إلي.”

انا في خطر.

 

[سهم البرق!]

في البداية ، أردت التغلب على العنصر حتى يخرج من جنونه. و إذا لم يحدث ذلك ، فلن يكون لدي خيار سوى قتله.

فتح تفم الذئب ببطء ، وأخرجت قفازتي من الداخل. لقد تم تحطيمها ، مما جعلني أرغب في أخذها لإصلاحها ، لكنني تجاهلت ذلك في الوقت الحالي. بدلًا من ذلك ، وضعت يدي ببطء على رأسه.

لكن الآن ، كانت الأمور مختلفة بعض الشيء. لقد وجدت الجواب أخيرًا. بعد أن تجسدت بيكا و وصل العقد العنصرى للرتبة المتوسطة ، أصبحت الأمور أوضح.

“كوك !؟”

ان هذا الطفل عنصر يمكن أن يبرم عقد معي.

“سأتركها لكم يا رفاق!”

لقد شعرت به. عندما دخلت هذا المكان لأول مرة ، شعرت وكأن شيئًا ما يناديني. صوت عنصري قبل وصولي إلى بيكا. و قبل كل شيء ، هذا الرابط القوي يربطني بهذا العنصر.

لقد شعرت به. عندما دخلت هذا المكان لأول مرة ، شعرت وكأن شيئًا ما يناديني. صوت عنصري قبل وصولي إلى بيكا. و قبل كل شيء ، هذا الرابط القوي يربطني بهذا العنصر.

 

 

[لن تؤذيني بعد الآن؟]

[أريد الخروج … أريد أن أكون بالدفء. أريد أن أكون مع كانغ شين.]

“أنا لن أفعل. اهدئى ، وانظرى إلي “.

لقد أخطأت الرمح الذي دفعته بقوة إلى حد ما هدفه. وهذا يؤكد فقط أن هذا العنصر سريع للغاية. بعد التهرب من دفعة الرمح ، فتح العنصر فمه وزفر طاقة الجليد.

 

“نظرًا لأنه وصل إلى هذا ، يمكنني استخدام المقاتل العنيد و …”

كانت نعمة ملكة الجان فعالة للغاية. بقوتي فقط ، كنت أشك في أنني أستطيع تهدئة هذا العنصر. و الآن وقد استنفدت ، فقوتي كعنصرى مع مباركة لوريتا يمكن أن تكبح جنونه.

[الآن ، رمح البرق!]

 

 

[الكل كاذبين. أنت كاذب أيضًا.]

 

“انا لا اكذب.”

لقد شعرت به. عندما دخلت هذا المكان لأول مرة ، شعرت وكأن شيئًا ما يناديني. صوت عنصري قبل وصولي إلى بيكا. و قبل كل شيء ، هذا الرابط القوي يربطني بهذا العنصر.

 

 

فتح تفم الذئب ببطء ، وأخرجت قفازتي من الداخل. لقد تم تحطيمها ، مما جعلني أرغب في أخذها لإصلاحها ، لكنني تجاهلت ذلك في الوقت الحالي. بدلًا من ذلك ، وضعت يدي ببطء على رأسه.

[لقد تعلمت التحكم في العناصر بالرتبة المتوسطة! يصبح من الأسهل استخلاص إمكانات العنصر المتعاقد معه. يمكنك التحكم بسهولة في العناصر الحرة.]

على الرغم من أن العنصر كان يهدر كما لو أنها سيصبح هائج مرة أخرى ، إلا أن عيناه الحمراوتان اصبحت أفتح ببطء.

[قائمة العناصر المتعاقد معها:

[حاول أن يكبلني رغمًا عني.]

[أنت تجرؤ على محاولة تحويل سيدي إلى تمثال جليدي ، ستتعرض للضرب ، أيها الكلب!]

“أنا لن أفعل. لا احتاج لفعل ذلك بقوة”.

 

[تخلى عني وختمني].

لقد أخطأت الرمح الذي دفعته بقوة إلى حد ما هدفه. وهذا يؤكد فقط أن هذا العنصر سريع للغاية. بعد التهرب من دفعة الرمح ، فتح العنصر فمه وزفر طاقة الجليد.

“أنا لن أختمك. ليس عليكِ أن تبقى مختومة بعد الآن”.

ضربت سهام بيكا الصاعقة جسد الذئب العنصري. كان العنصر المجنون عنصر جليدى ، والذي يملك سمة أساسية للمياه. لذا كانت بيكا ، التى تتحكم في البرق ، أقوى بشكل طبيعي ضده. حتى لو كانت قوتها أضعف من العنصر المجنون ، فلازال بإمكانها إحداث قدر كبير من الضرر. و في هذه الأثناء ، أخرجت القوس وأطلقت البراغي على التوالي. وعندما ارتطمت بفمه ، انفجرت ، مما تسبب في ارتداده إلى الخلف.

 

[تعلمت العقد العنصرى بالرتبة المتوسطة! يمكن لعناصرك المتعاقد معها التجسد ولكن استخدم المزيد من المانا أثناء تجسدهم, تزداد قوة جميع المهارات التي تستخدمها العناصر بشكل كبير. عدد العناصر التي يمكنك تكوين عقد بها زاد بمقدار واحد.]

فركت رأسها ببطء ، وأصبح العنصر أكثر هدوء. و من ناحية أخرى ، كانت عناصر الجليد تثرثر بصوت عالى.

 

 

[لقد تعلمت هالة الروح بالرتبة المتوسطة! سيتم تعزيز هالة الروح من خلال السمة المعززة لعنصرك. أثناء استخدام هالة الروح ، ستتمكن من ممارسة سحر العناصر ذو الرتبة المنخفضة.]

[هل هذا العنصرى شريكها؟]

 

[رائع! لهذا السبب يمكنه دخول هذا المكان!]

استعددت لانخفاض نقاط صحتى إلى أقل من 3 ٪ ، و أمسكت بإحكام رمحي وقمت بتعميم حلقة بيروتا لإعطاء العناصر الأساسية بعض المانا. و عندها أصبحت الأضواء المنبعثة من عناصر الجليد أكثر سطوعًا وتوقف نقاط صحتى ، التى كانت تنخفض بسبب الطاقة المتجمدة.

[أطوالهم الموجية متطابقة!]

[حاول أن يكبلني رغمًا عني.]

[لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت عنصرى ، لكنه يمكن أن يبرم عقد مع عنصرين … مذهل!]

انا في خطر.

[مم ، أريد أن أضربها أكثر …]

 

 

 

لقد تجاهلت عناصر الجليد ، جنبًا إلى جنب مع بيكا الذي كانت تتذمر بخيبة أمل.

“أنا لن أفعل. لا احتاج لفعل ذلك بقوة”.

 

بالنظر إلى المشهد الذي يذوب من حولي ، عانقت رويوى بإحكام في حضني. كما أغمضت رويوى عينيها ودفنت وجهها في حضني. فركت فروها ببطء ، وفجأة أدركت شىء.

[دافئ … هل أنت المتعاقد خاصتى؟]

[لقد أتقنت العقد العنصرى بالرتبة المنخفضة! يمكنك استخلاص المزيد من القوة الأصلية للعنصر المتعاقد معه!]

“آسف لجعلك تنتظرين طويلا.”

تجمد العنصر المجنون أثناء كشف أنيابه في وجهي. و من الأرض ، برزت عدة أيادي مصنوعة من الجليد وأوقفت حركته. و بالطبع ، نظرًا لأنه كان سحر عنصرى من الرتبة المنخفضة ، فلن يدوم طويلًا.

[آه… وعيي… يعود….]

[حاول أن يكبلني رغمًا عني.]

 

[هذا مؤلم…!]

أطلقت هدير منخفض ، و اقتربت مني. على الرغم من أن بيكا تقدمت إلى الأمام بشكل متوتر قليلًا ، لكني لم أعتقد أن هذا ضرورى. اختفت الهالة الحمراء من عينيها ، واستبدلت بعيون زرقاء فاتحة كلون سماء الشتاء.

 

[تذكرت … اسمي. أنا رويو…. ابنة الجليد والثلج ، رويوى.]

[امنعوه!]

“لقد استعدتى اسمك. هذا جيد.”

[لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت عنصرى ، لكنه يمكن أن يبرم عقد مع عنصرين … مذهل!]

 

“بيكا!”

عندما تُجن العناصر الأساسية ، يفقدون أسمائهم أولًا. بعد ذلك ، لن يتمكن أحد من تذكر أسمائهم. و في اللحظة التي يبتعدون فيها عن نظام مملكة الروح ، سيفقدون الدليل الذي يؤكد هوياتهم.

 

ومع ذلك ، فقد استعادت اسمها للتو. من خلال مقابلتي ، المتعاقد خاصتها ، لقد هربت من الجنون. لذا تحدثت مرتاحاً.

[هذا مؤلم…!]

“أنا كانغ شين. رويوى ، هل ستُبرمين عقدًا معي؟ يمكننا الخروج من هنا معًا “.

 

[حقا؟ هل ستبرم عقدًا معي؟]

مع هدير ، أطلق كمية هائلة من الطاقة المتجمدة من جسده. بينما صرخت عناصر الجليد التي تم ضخها في درع.

“بالطبع بكل تأكيد.”

[لماذا تحاول قتلنا ، أيها العنصري!؟]

[أريد الخروج … أريد أن أكون بالدفء. أريد أن أكون مع كانغ شين.]

عندما تُجن العناصر الأساسية ، يفقدون أسمائهم أولًا. بعد ذلك ، لن يتمكن أحد من تذكر أسمائهم. و في اللحظة التي يبتعدون فيها عن نظام مملكة الروح ، سيفقدون الدليل الذي يؤكد هوياتهم.

“تعالِ معي. يمكننا أن نظل معا إلى الأبد. دعينا … نشكل عق”.

على الرغم من أن العنصر كان يهدر كما لو أنها سيصبح هائج مرة أخرى ، إلا أن عيناه الحمراوتان اصبحت أفتح ببطء.

[حسناً. لنشكل عقد.]

 

 

 

ثم ، كما هو الحال دائمًا ، دقت ضجة كبيرة.

[آه… وعيي… يعود….]

 

 

[لقد أبرمت عقدًا مع رويوى عنصر الجليد! يزيد تقاربك ومقاومتك لعنصر الجليد بشكل كبير!]

[هذا مؤلم…!]

[قائمة العناصر المتعاقد معها:

[كووووواانغ!]

  1. بيكا – عنصر البرق. عنصري فريد. تتحقق. مقفل. الصحوة الأولى.
  2. رويوى – عنصر الجليد. عنصر فريد. تتحقق. مقفل. الصحوة الأولى.]

[وصل العقد العنصرى بالرتبة المتوسطة للمستوى 2! مقدار المانا المطلوبة للحفاظ على استدعائين أساسيين ينخفض!]

“نظرًا لأنه وصل إلى هذا ، يمكنني استخدام المقاتل العنيد و …”

[وصل إتقان الروح بالرتبة المتوسطة للمستوى 4! قدرات كل الأرواح المرتبطة بك تزداد قوتها!]

كان هناك شيء خاطئ. لم أستطع تحريك جسدي بشكل صحيح. لن يستمع جسدي إلى أوامري. لسوء الحظ ، كنت قد استخدمت بالفعل صيحة الحرب للورد الآورك و جلد التنين و انفجار البرق المظلم في الغارات الثلاث التي أجريتها اليوم. على هذا النحو ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنني فعله.

[مهمة ناجحة! لقد حصلت على 1 نقطة مهارة! نقاط المهارة الحالية: 11]

 

[تم مسح زنزانة الحدث! لقد رضيت بل وصدمت جنيات حديقة الجنيات الذين يكرهون إيذاء العناصر الأساسية ، من خلال حل صراعهم تمامًا. لقد حصلت على 3 نقاط مهارة إضافية.]

[هذا مؤلم…! هذا مؤلم ، إنه مؤلم!]

 

[ضربة حرجة!]

أكملت المهمة وقمت أيضًا بمسح زنزانة الحدث. على الرغم من أنني لم أحصل على مكافأة لقتل الزعيم ، لكن هذا جيد. فبعد كل شيء ، حصلت على الزعيم نفسه.

[وصل إتقان الروح بالرتبة المتوسطة للمستوى 4! قدرات كل الأرواح المرتبطة بك تزداد قوتها!]

بالنظر إلى المشهد الذي يذوب من حولي ، عانقت رويوى بإحكام في حضني. كما أغمضت رويوى عينيها ودفنت وجهها في حضني. فركت فروها ببطء ، وفجأة أدركت شىء.

 

الطاقة المتجمدة التي بدت وكأنها تريد أن تلتهمني لم تعد باردة.

“كوك !؟”

________________________________________

[هذا مؤلم…! هذا مؤلم ، إنه مؤلم!]

 

[كووووواانغ!]

 

[لقد قمنا بحمايتك!]

[كيااااا!]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط