تحت القمرين (2)
ماذا كان؟ رأيت صولجانًا حديديًا للحظة ، لكنني بالتأكيد دمرت الدرع الحي الذي يحمل الصولجان الحديدى. رأيته يختفي في جزيئات ، لذلك لم أكن مخطئ. في هذه الحالة ، كانت الإجابة واضحة.
الفصل 79: تحت القمرين (2)
“مرحبًا ، هذا الكلب … أعني عنصرك. هل أخرج لسانه نحوي؟”
من الطابق الأول إلى الخامس من الزنزانة ، كان لكل طابق وحوش مختلفة. ومع ذلك ، من الطابق السادس وما فوق ، كان للوحوش التي ظهرت نمط محدد. كان الطابق الثاني هو نفسه الطابق الأول ، ولم يكن هناك سوى عدد أكبر منهم. كانت الوحوش الموجودة في الطابق الثالث مختلفة قليلًا ، مثل إضافة نوع جديد من الوحوش أو نفس الوحوش التي تستخدم مهارات مختلفة. بغض النظر ، بمجرد تنظيف الطابق الأول بسهولة ، سيكون الطابق الثاني سهل أيضًا.
“لا بأس ، لم أكن أعرف أيضًا. انه خطئنا جميعاً. علينا فقط ألا نرتكب نفس الخطأ مرة أخرى”.
لم تكن الدروع الحية في الطابق 32 تختلف كثيرًا عن الدروع الحية في الطابق الحادي والثلاثين ، بخلاف حقيقة أن هجماتهم كانت أقوى وأن هناك المزيد منها. ومع ذلك ، نظرًا لأن المسار أصبح أطول ، فقد استغرقت 5 ساعات للمرور عبر الطابق 32 ، على الرغم من أنني اعتدت بالفعل على التعامل معهم.
لقد وصل منتصف الليل بالفعل في هذه المرحلة ، ولكن بعد أن اخترقت بنيتي نقطة معينة ، كنت بحاجة فقط إلى 3 ساعات من النوم للقضاء على التعب الذي تراكم على خلال النهار. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنني أن أستيقظ لمدة 4 أيام تقريبًا دون نوم وسأظل بخير تمامًا. على الرغم من أن والدتي ظلت تقول إنني لن أصبح أطول إذا لم أنم ، فى الحقيقة سأقلق إذا اصبحت أطول.
كان علي أن على أكون في المدرسة بحلول الثالثة ، واستغرق الأمر حوالي ساعة للوصول إلى هناك. و لأن أمي اعتقدت أنني سأنهار من الجوع إذا تخطيت وجبة الإفطار ، كان علي أن أكون في المطبخ في الساعة 9 صباحًا. و بعد ذلك ، خططت للاستحمام ، والحصول على ثلاث ساعات من النوم ، والاستيقاظ ، والقيام بمعارك زعيم الطابق قبل مغادرتي إلى المدرسة بحوالي الساعة الثانية. لذا سأقاتل زعيم الطابق مرة واحدة على الأقل كل 9 ساعات.
“رويوى ، دعينا نسرع أكثر قليلًا.”
[لقد حصلت على 5 إحصائيات إضافية.]
[حسناً! اشعر بشعور عظيم!]
“بيكا!”
’بالطبع بكل تأكيد. كان هذا الأوبا يشرب جرعة مانا بقيمة 10 ملايين وون لكل زجاجة من أجلك.’
بعد إفراغ جرعة مانا متوسطة الجودة ، والتي استغرقت 10 دقائق من وقت التباطؤ وملأت 3000 مانا ، قمت بتعديل وضعي على ظهر رويوى ووجهت رمحي للأمام ، تمامًا كما فعلت عندما اخترقت الطابق 32. عندما لاحظت رويوى أنني مستعد ، بدأت في الركض. لم تحاول الدروع الحية في الطابق 33 إخفاء نفسها وهاجمتني بنشاط من جميع الاتجاهات. فأرجحت الرمح وقمت بتحطيمهم باستمرار.
بعد إفراغ جرعة مانا متوسطة الجودة ، والتي استغرقت 10 دقائق من وقت التباطؤ وملأت 3000 مانا ، قمت بتعديل وضعي على ظهر رويوى ووجهت رمحي للأمام ، تمامًا كما فعلت عندما اخترقت الطابق 32. عندما لاحظت رويوى أنني مستعد ، بدأت في الركض. لم تحاول الدروع الحية في الطابق 33 إخفاء نفسها وهاجمتني بنشاط من جميع الاتجاهات. فأرجحت الرمح وقمت بتحطيمهم باستمرار.
كلانج كلانج!
“هاااااب!”
“مجنون. أنت حقًا لقيط مجنون. كيف تفعل في غضون ساعات قليلة ما يستغرق الأشخاص الآخرون شهرين أو ثلاثة أشهر لتحقيقه مع فرقهم؟”
على الرغم من أن هدفي كان منعهم من الاقتراب مني أكثر من قتلهم ، إلا أنني ضربتهم برمحي ودمرتهم كلما رأيت ثغرة. و بمجرد وجودي فوق ظهر رويوى ، كنت بطبيعة الحال فوق الدروع الحية. لم تكن القوة المدمرة الناتجة عن ضرب رمحي المغلف بهالة الروح مزحة. لم تموت الدروع الحية حتى تحطمت تمامًا ، مما يعني أن الطعنات البسيطة لم تكن فعالة. لهذا السبب كنت أستمتع بقصفهم من أعلى.
“بيكا!”
ومع ذلك ، بعد أن كسرت الدرع الخامس وكنت على وشك الاستمرار ، صدمني شيء ما.
لا ، ربما كانت هناك قصيدة مماثلة في العالم الذي أتوا منه. تمتمت وأنا أخلع الضمادات المحترقة من رمحي. ثم نظرت إلى الدروع الحية والأسلحة الطائرة التي كانت تطير نحوي بسعادة معتقدة أنني تم أسرى بابتسامة عريضة. ما حدث بعد ذلك كان واضح.
“كاوووت!”
مضغ لين سيجارته وهو يرد بتعبير حزين. فابتسمت ومددت جسدي قليلًا بعد توزيع إحصائيات المكافآت الخاصة بي. نظرًا لأنني ركبت رويوى دون توقف لمدة ست ساعات وصارعت المومياوات ، فقد تراكم التعب على جسدي. اشتريت عصير ال100فاكهة ذهبية للتعافى وأعلنتها لـ لين بعد أن انهيته.
[آوووووه!]
فتحت جرعة مانا أخرى بسعر 10 ملايين وون. على الرغم من أنه كان من الممكن الصيد بدون استخدام جرعات مانا ، فبمجرد استخدام شخص ما لواحدة ، كان من المستحيل الاستمرار دون استخدامها. و بعد معرفة أن الأموال الواردة تجاوزت النفقات ، لم يكن هناك سبب للتراجع.
“مرحبًا ، هذا الكلب … أعني عنصرك. هل أخرج لسانه نحوي؟”
كلانج كلانج!
“لا بأس ، لم أكن أعرف أيضًا. انه خطئنا جميعاً. علينا فقط ألا نرتكب نفس الخطأ مرة أخرى”.
بعد أن أدركت رويوى أنني تعرضت للإصابة ، أنشأت بسرعة جدارًا من الجليد حولنا ، مما منع الهجمات التالية ومنحنا فرصة لاستعادة رباطة جأشنا. بعد النظر إلى كتفي حيث أصبت ، تأكدت أنها لم تكن إصابة خطيرة وتنفست الصعداء. بعد ذلك ، راجعت نقاط صحتى. بضربة واحدة فقط ، انخفض نقاط صحتى بنسبة 10٪.
عندما تحققت من الوقت بعد وصولي إلى متجر الطابق 34 ، كانت الساعة السادسة صباحًا. استغرق الأمر مني 6 ساعات بالضبط لأتسلق طابقين من متجر الطابق 32. ومع ذلك ، لم أفهم كيف استغرق الآخرون شهرين أو ثلاثة لفعل الشيء نفسه. حتى لو قمت بإزالة كل تعزيزات اكسير التقوية و الضغط ، وأزلت التأثيرات من مختلف الألقاب ، وأزلت السحر العنصرى ، وخفضت مستويات مهارتي إلى ما كان سيحصل عليه المستكشفون الآخرون في مستواي … ما زلت لا أعتقد أن الأمر سيستغرق كل هذا الوقت. لكن بالطبع ، ساعدت امتلاك مهارة الركوب ورويوى أيضًا في تعزيز وقت المسح.
ماذا كان؟ رأيت صولجانًا حديديًا للحظة ، لكنني بالتأكيد دمرت الدرع الحي الذي يحمل الصولجان الحديدى. رأيته يختفي في جزيئات ، لذلك لم أكن مخطئ. في هذه الحالة ، كانت الإجابة واضحة.
[لقد استخدمت الاستفزاز ، مما جذب عداء جميع الأعداء القريبين منك!]
ووش! ووش!
“الصولجان الحديدي تحرك من تلقاء نفسه وهاجمني!”
عندما رأيت الصولجان الحديدي يطير فوق الجدار الجليدي ويصطدم بي ، ضربته بقوة برمحي. و كما هو متوقع ، لم يكن أحد يمسك الصولجان الحديدي. انفجرت هالة الروح للحظة وحطمت الصولجان الحديدي.
بالطبع كنت أعرف هويته. سلاح طائر! تمامًا مثل الدروع الحية التي تتحرك من تلقاء نفسها ، تتحرك الأسلحة الطائرة أيضًا من تلقاء نفسها ، كما لو كانت تمتلكها الأشباح. كان يجب أن أتوقع ذلك في اللحظة التي رأيت فيها الدروع الحية ، لكنني لم أعتقد أن الدروع الحية ستهاجمني بأسلحة طائرة. لقد خدعوني جيدًا.
[وسأقول إنها كانت جميلة …!]
[هل تؤلم؟ آسفة ، لم أكن أعتقد أنه سيتحرك.]
[لقد حصلت على جزء من سلاح طائر.]
[سيدى تأذى! أنتى غبية!]
“لا بأس ، لم أكن أعرف أيضًا. انه خطئنا جميعاً. علينا فقط ألا نرتكب نفس الخطأ مرة أخرى”.
“من الآن ، دعونا نحطم الأسلحة ونحن ننطلق أيضا.”
[سأعود إلى السماء …!]
بعد مواساة رويوى ، التى كانت تعتذر ، وبييكا ، التى هدرت نحو رويوى ، قمت بإصلاح وضعي. على الرغم من أن كتفي لا تزال تتأرجح من تأثير الصولجان الحديدي الثقيل ، إلا أن نقاط صحتى انخفض بنسبة 10 ٪ فقط. لم أكن مستكشف زنزانة لمدة 5 سنوات من أجل المظهر. لقد اعتدت الألم منذ فترة طويلة.
[أريد جسده!]
لا ، ربما كانت هناك قصيدة مماثلة في العالم الذي أتوا منه. تمتمت وأنا أخلع الضمادات المحترقة من رمحي. ثم نظرت إلى الدروع الحية والأسلحة الطائرة التي كانت تطير نحوي بسعادة معتقدة أنني تم أسرى بابتسامة عريضة. ما حدث بعد ذلك كان واضح.
“من الآن ، دعونا نحطم الأسلحة ونحن ننطلق أيضا.”
“كاوووت!”
[سأكون أفضل هذه المرة!]
“عاصفة العناصر!”
“تستطيع رويوى الاستمرار في فعل الشيء نفسه.”
لم أسمع صوت لين على الاطلاق. رفعت يدي فوق رأسي لأقول وداعًا ، وتوجهت متجاوزًا متجر الطابق. دقات قلبي تسارعت بفكرة المعركة ضد زعيم الطابق الذى لا أعرف عنه شيئ.
التقطت رمحي مرة أخرى. و في اللحظة التي انهار فيها جدار رويوى الجليدي تحت الهجمات المستمرة من الدروع الحية ، ركلتها برفق فى فخذها. ومع مع عواء ، بدأت رويوى في الركض للأمام.
“بيكا!”
سخرة من لين واستدرت. ورددت بيكا و رويوى أيضًا بنفس الطريقة, كم هم لطيفين. لسوء الحظ ، نظرًا لأن بيكا لم تكن في شكلها المادي ، فلن يتمكن لين من رؤية مظهرها اللطيف.
[آووووووو!]
“توقفوا عن الاختباء وتعالوا وقاتلوني ، يا كعكات الأرز الفارغة!”
الفصل 79: تحت القمرين (2)
[لقد استخدمت الاستفزاز ، مما جذب عداء جميع الأعداء القريبين منك!]
[بيه! بيه!]
[بشري! إنسان حي!]
الدروع الحية المتناثرة هنا وهناك ركضت نحوي بأصوات صرير. ركضت على ظهر رويوى ، وذهبت لجمعهم في مكان واحد. و أثناء الركض ، عندما سدت الدروع الحية طريق رويوى ، قفزت بمهارة فوقهم ، و غيرت اتجاهها وجمعتهم جميعًا معًا.
على الرغم من أنني سأواجه عدد كبير من الدروع الحية إذا واصلت هذا ، فقد توقفت بعد نقطة معينة وركضت دوائر مع رويوى في منطقة واسعة من الممر. و هناك ، أصبحت الدروع الحية مشوشة وحتى هاجمت بعضها البعض عن طريق الخطأ. ثم توجهت إلى الخارج ، وضربت الدروع الحية وحطمت الأسلحة في طريقي ، ثم وجهت رمحي نحو الدروع الحية المتجمعة وصرخت.
[بيه! بيه!]
“عاصفة العناصر!”
[كنا ننتظر!]
[يا إلهي ، إنها تدور!]
“كاوووت!”
[يا! أنا أولا!]
كان علي أن على أكون في المدرسة بحلول الثالثة ، واستغرق الأمر حوالي ساعة للوصول إلى هناك. و لأن أمي اعتقدت أنني سأنهار من الجوع إذا تخطيت وجبة الإفطار ، كان علي أن أكون في المطبخ في الساعة 9 صباحًا. و بعد ذلك ، خططت للاستحمام ، والحصول على ثلاث ساعات من النوم ، والاستيقاظ ، والقيام بمعارك زعيم الطابق قبل مغادرتي إلى المدرسة بحوالي الساعة الثانية. لذا سأقاتل زعيم الطابق مرة واحدة على الأقل كل 9 ساعات.
… لسبب ما ، يبدو أن اسمي بدأ ينتشر بين العناصر الأساسية. شعرت بغرابة. بغض النظر ، بفضل دوافع العناصر الفائضة ، يمكنني تنشيط عاصفة العناصر مع وقت شحن أقصر من المعتاد. و كمهارة تستخدم نصف المانا ، كان تأثيرها واضح. عاصفة من العناصر الأساسية تم إنشاؤها بواسطة الجهد المشترك لجميع أنواع العناصر الأساسية. لم أندم أبدًا على استخدام هذه المهارة.
عندما اجتاحت عاصفة العناصر الدروع الحية وحطمتهم ، بدا أن صوت الصرير المشترك يصنع سيمفونية أوركسترا.
سخرة من لين واستدرت. ورددت بيكا و رويوى أيضًا بنفس الطريقة, كم هم لطيفين. لسوء الحظ ، نظرًا لأن بيكا لم تكن في شكلها المادي ، فلن يتمكن لين من رؤية مظهرها اللطيف.
وهكذا تم تنظيف الطابق الثالث والثلاثين من خلال الجهد المشترك الذي بذلته أنا والعناصر الأساسية الأخرى في 3 ساعات فقط.
[حصلت على 500 ذهب.]
الدروع الحية المتناثرة هنا وهناك ركضت نحوي بأصوات صرير. ركضت على ظهر رويوى ، وذهبت لجمعهم في مكان واحد. و أثناء الركض ، عندما سدت الدروع الحية طريق رويوى ، قفزت بمهارة فوقهم ، و غيرت اتجاهها وجمعتهم جميعًا معًا.
[حصلت على 450 ذهبًا.]
[لقد حصلت على جزء من سلاح طائر.]
[لقد حصلت على جزء من الدرع الحي.]
[السماء … غضبت!]
…
[السماء … غضبت!]
لوحت بيدي وأبعدت فورة الرسائل. مع اختفاء العديد من الوحوش مرة واحدة ، اصبح الممر مفتوحًا الآن على مصراعيه ، مما يجعل النظر إليه ممتع.
فتحت جرعة مانا أخرى بسعر 10 ملايين وون. على الرغم من أنه كان من الممكن الصيد بدون استخدام جرعات مانا ، فبمجرد استخدام شخص ما لواحدة ، كان من المستحيل الاستمرار دون استخدامها. و بعد معرفة أن الأموال الواردة تجاوزت النفقات ، لم يكن هناك سبب للتراجع.
[آووووووو!]
بهذه الطريقة ، أصبحت رجلًا يستخدم 10 ملايين وون كل 10 دقائق. ومع ذلك ، فإن كل درعين حيين أو نحو ذلك أسقطا حوالي 500 ذهب ، مما يعني أن 20 منهم فقط سيكونون كافيين لتعويضى. ’ليحا مستكشفى الزنزانة!’
“كوووه ، هذا شعور رائع. رويوى ، دعينا نذهب!”
[آوووووو!]
________________________________________
وهكذا تم تنظيف الطابق الثالث والثلاثين من خلال الجهد المشترك الذي بذلته أنا والعناصر الأساسية الأخرى في 3 ساعات فقط.
“رويوى ، دعينا نسرع أكثر قليلًا.”
بدءًا من الطابق 34 ، كانت هناك مومياوات مختلطة بالدروع الحية والأسلحة الطائرة. كانت المومياوات عبارة عن وحوش ملفوفة في ضمادات ، والتي تطلق الضمادات لتقييد أعدائها. عندها ستسحق الدروع الحية والأسلحة الطائرة الأعداء المقيدين بسهولة. كان من السهل فهم سبب انزعاج الكثير من الناس من هجومهم المشترك. استطعت أن أفهم ابتسامة لين وهو يراقبني أتقدم إلى الطابق الرابع والثلاثين دون شراء أي شيء في متجر الطابق الثالث والثلاثين.
بالطبع ، لم تكن المومياوات تشكل خطرًا علي على الإطلاق.
“مرحبًا ، هذا الكلب … أعني عنصرك. هل أخرج لسانه نحوي؟”
[بشري! إنسان حي!]
[سلسلة البرق!]
[أريد جسده!]
[خد هذا!]
لم تكن الدروع الحية في الطابق 32 تختلف كثيرًا عن الدروع الحية في الطابق الحادي والثلاثين ، بخلاف حقيقة أن هجماتهم كانت أقوى وأن هناك المزيد منها. ومع ذلك ، نظرًا لأن المسار أصبح أطول ، فقد استغرقت 5 ساعات للمرور عبر الطابق 32 ، على الرغم من أنني اعتدت بالفعل على التعامل معهم.
[أريد جسده!]
عندما صادفت ثلاث مومياوات بينما كنت أركض في الطابق الرابع والثلاثين ، أطلق كل منهم ثلاثة تيارات من الضمادات نحوي. على الرغم من أنها بدت وكأنها قطعة قماش ضعيفة ، إلا أن دفاعها كان قوى للغاية ، لدرجة أنني لم أتمكن من قطعها برمحي بأرجوحة واحدة. و في اللحظة التي طارت فيها الخيوط التسع من القماش نحوى ، رفعت رمحي في طريقهم. فالتف الضمادات حول رمحي ، وربطت المومياوات بسلاحي. و تمسكت برمحى بإحكام ، وبدأوا في سحبه.
على الرغم من أن هدفي كان منعهم من الاقتراب مني أكثر من قتلهم ، إلا أنني ضربتهم برمحي ودمرتهم كلما رأيت ثغرة. و بمجرد وجودي فوق ظهر رويوى ، كنت بطبيعة الحال فوق الدروع الحية. لم تكن القوة المدمرة الناتجة عن ضرب رمحي المغلف بهالة الروح مزحة. لم تموت الدروع الحية حتى تحطمت تمامًا ، مما يعني أن الطعنات البسيطة لم تكن فعالة. لهذا السبب كنت أستمتع بقصفهم من أعلى.
[إيه ، لا يمكنني سحبها بعيدًا!]
[إنه قوي جدًا!]
[ضماداتي الثمينة!]
[وسأقول إنها كانت جميلة …!]
التقطت رمحي مرة أخرى. و في اللحظة التي انهار فيها جدار رويوى الجليدي تحت الهجمات المستمرة من الدروع الحية ، ركلتها برفق فى فخذها. ومع مع عواء ، بدأت رويوى في الركض للأمام.
’لا يجب أن تشاركوا جميعًا في نفس الهجوم!’ سحبت بقوة رمحي الملفوف بـ 9 خيوط من القماش ، واقتربت المومياوات منى وكأنهم لا يستطيعون إطالة الضمادات أكثر. بمشاهدة هذا ، أدركت مدى قوتي. يمكنني الفوز على ثلاثة وحوش بنفس مستواي باستخدام القوة الخالصة. لم أكن حتى وحش!
بهذه الطريقة ، أصبحت رجلًا يستخدم 10 ملايين وون كل 10 دقائق. ومع ذلك ، فإن كل درعين حيين أو نحو ذلك أسقطا حوالي 500 ذهب ، مما يعني أن 20 منهم فقط سيكونون كافيين لتعويضى. ’ليحا مستكشفى الزنزانة!’
“بيكا!”
[سأكون أفضل هذه المرة!]
[سلسلة البرق!]
“تستطيع رويوى الاستمرار في فعل الشيء نفسه.”
عندما صببت المانا في رمحي وصحت باسم بيكا ، استخدمت بيكا بسرعة السحر العنصري الذي كنت أفكر فيه. و انتقلت طاقة البرق التي بدأت تتدفق إلى رمحي عبر القماش وطهت المومياوات الثلاث حتى الُنضج.
[السماء … غضبت!]
[سأعود إلى السماء …!]
[سلسلة البرق!]
[وسأقول إنها كانت جميلة …!]
“كيف تعرفون هذه القصيدة يا رفاق!؟”
***** سطور من قصيدة العودة إلى السماء للكاتبة تشون سانغ بيونغ
ووش! ووش!
لا ، ربما كانت هناك قصيدة مماثلة في العالم الذي أتوا منه. تمتمت وأنا أخلع الضمادات المحترقة من رمحي. ثم نظرت إلى الدروع الحية والأسلحة الطائرة التي كانت تطير نحوي بسعادة معتقدة أنني تم أسرى بابتسامة عريضة. ما حدث بعد ذلك كان واضح.
[سأعود إلى السماء …!]
[لقد وصلت للمستوى 35. لقد حصلت على مؤهل لتحدي زعيم الطابق.]
[لقد حصلت على 5 إحصائيات إضافية.]
’لا يجب أن تشاركوا جميعًا في نفس الهجوم!’ سحبت بقوة رمحي الملفوف بـ 9 خيوط من القماش ، واقتربت المومياوات منى وكأنهم لا يستطيعون إطالة الضمادات أكثر. بمشاهدة هذا ، أدركت مدى قوتي. يمكنني الفوز على ثلاثة وحوش بنفس مستواي باستخدام القوة الخالصة. لم أكن حتى وحش!
“مجنون. أنت حقًا لقيط مجنون. كيف تفعل في غضون ساعات قليلة ما يستغرق الأشخاص الآخرون شهرين أو ثلاثة أشهر لتحقيقه مع فرقهم؟”
لم أجبه. كان رأسي مليئ بالفعل بأفكار حول زعيم الطابق الخامس والثلاثين ، الذي سينتظرني في الطابق التالي.
“لين ، لقد كانت لدي أفكار مماثلة مؤخرًا. رغم ذلك ، في البداية ، اعتقدت أن المستكشفين الآخرين كانوا غريبين لكونهم بطيئين للغاية وحتى أنهم يموتون أثناء المرور عبر هذه الطوابق السهلة”.
[حصلت على 500 ذهب.]
عندما تحققت من الوقت بعد وصولي إلى متجر الطابق 34 ، كانت الساعة السادسة صباحًا. استغرق الأمر مني 6 ساعات بالضبط لأتسلق طابقين من متجر الطابق 32. ومع ذلك ، لم أفهم كيف استغرق الآخرون شهرين أو ثلاثة لفعل الشيء نفسه. حتى لو قمت بإزالة كل تعزيزات اكسير التقوية و الضغط ، وأزلت التأثيرات من مختلف الألقاب ، وأزلت السحر العنصرى ، وخفضت مستويات مهارتي إلى ما كان سيحصل عليه المستكشفون الآخرون في مستواي … ما زلت لا أعتقد أن الأمر سيستغرق كل هذا الوقت. لكن بالطبع ، ساعدت امتلاك مهارة الركوب ورويوى أيضًا في تعزيز وقت المسح.
على أي حال ، فإن الشخص الماهر بما يكفي ليصعد إلى الطابق الثلاثين بمفرده سيجمع بلا شك بعض الألقاب و المهارات الخاصة طريقه. على هذا النحو ، كان افتراضي عديم الفائدة.
[السماء … غضبت!]
[السماء … غضبت!]
“لين ، ماذا قلت أنك ستفعل إذا اخترقت الطابق 35 في عام واحد؟”
[بشري! إنسان حي!]
“لم تخترق الطابق 35 ، ولم تهزم زعيم الطابق. قد تخسر أمام زعيم الطابق ، هل فكرت في ذلك؟”
[لقد حصلت على جزء من سلاح طائر.]
[سأكون أفضل هذه المرة!]
مضغ لين سيجارته وهو يرد بتعبير حزين. فابتسمت ومددت جسدي قليلًا بعد توزيع إحصائيات المكافآت الخاصة بي. نظرًا لأنني ركبت رويوى دون توقف لمدة ست ساعات وصارعت المومياوات ، فقد تراكم التعب على جسدي. اشتريت عصير ال100فاكهة ذهبية للتعافى وأعلنتها لـ لين بعد أن انهيته.
لم أجبه. كان رأسي مليئ بالفعل بأفكار حول زعيم الطابق الخامس والثلاثين ، الذي سينتظرني في الطابق التالي.
[سلسلة البرق!]
“سأراك بعد ثلاث ساعات.”
[كنا ننتظر!]
“أعتقد أنك تقصد أسبوع واحد.”
“لين ، لقد كانت لدي أفكار مماثلة مؤخرًا. رغم ذلك ، في البداية ، اعتقدت أن المستكشفين الآخرين كانوا غريبين لكونهم بطيئين للغاية وحتى أنهم يموتون أثناء المرور عبر هذه الطوابق السهلة”.
“هيه. سنرى كيف ستسير الامور “.
[بيه!]
________________________________________
[بيه! بيه!]
[هل تؤلم؟ آسفة ، لم أكن أعتقد أنه سيتحرك.]
سخرة من لين واستدرت. ورددت بيكا و رويوى أيضًا بنفس الطريقة, كم هم لطيفين. لسوء الحظ ، نظرًا لأن بيكا لم تكن في شكلها المادي ، فلن يتمكن لين من رؤية مظهرها اللطيف.
بعد إفراغ جرعة مانا متوسطة الجودة ، والتي استغرقت 10 دقائق من وقت التباطؤ وملأت 3000 مانا ، قمت بتعديل وضعي على ظهر رويوى ووجهت رمحي للأمام ، تمامًا كما فعلت عندما اخترقت الطابق 32. عندما لاحظت رويوى أنني مستعد ، بدأت في الركض. لم تحاول الدروع الحية في الطابق 33 إخفاء نفسها وهاجمتني بنشاط من جميع الاتجاهات. فأرجحت الرمح وقمت بتحطيمهم باستمرار.
“مرحبًا ، هذا الكلب … أعني عنصرك. هل أخرج لسانه نحوي؟”
لم أجبه. كان رأسي مليئ بالفعل بأفكار حول زعيم الطابق الخامس والثلاثين ، الذي سينتظرني في الطابق التالي.
بعد أن أدركت رويوى أنني تعرضت للإصابة ، أنشأت بسرعة جدارًا من الجليد حولنا ، مما منع الهجمات التالية ومنحنا فرصة لاستعادة رباطة جأشنا. بعد النظر إلى كتفي حيث أصبت ، تأكدت أنها لم تكن إصابة خطيرة وتنفست الصعداء. بعد ذلك ، راجعت نقاط صحتى. بضربة واحدة فقط ، انخفض نقاط صحتى بنسبة 10٪.
“توقفوا عن الاختباء وتعالوا وقاتلوني ، يا كعكات الأرز الفارغة!”
“هاااى ، سألت إذا كان عنصرك يسخر مني! مهلاً ، مهلاً!”
بعد إفراغ جرعة مانا متوسطة الجودة ، والتي استغرقت 10 دقائق من وقت التباطؤ وملأت 3000 مانا ، قمت بتعديل وضعي على ظهر رويوى ووجهت رمحي للأمام ، تمامًا كما فعلت عندما اخترقت الطابق 32. عندما لاحظت رويوى أنني مستعد ، بدأت في الركض. لم تحاول الدروع الحية في الطابق 33 إخفاء نفسها وهاجمتني بنشاط من جميع الاتجاهات. فأرجحت الرمح وقمت بتحطيمهم باستمرار.
لم أسمع صوت لين على الاطلاق. رفعت يدي فوق رأسي لأقول وداعًا ، وتوجهت متجاوزًا متجر الطابق. دقات قلبي تسارعت بفكرة المعركة ضد زعيم الطابق الذى لا أعرف عنه شيئ.
“مرحبًا ، هذا الكلب … أعني عنصرك. هل أخرج لسانه نحوي؟”
“مرحبًا! مجرد عنصر لا ينبغي أن يتجاهل رجل دراكونيان!”
________________________________________
لم تكن الدروع الحية في الطابق 32 تختلف كثيرًا عن الدروع الحية في الطابق الحادي والثلاثين ، بخلاف حقيقة أن هجماتهم كانت أقوى وأن هناك المزيد منها. ومع ذلك ، نظرًا لأن المسار أصبح أطول ، فقد استغرقت 5 ساعات للمرور عبر الطابق 32 ، على الرغم من أنني اعتدت بالفعل على التعامل معهم.
[أريد جسده!]
[آووووووو!]
.
ماذا كان؟ رأيت صولجانًا حديديًا للحظة ، لكنني بالتأكيد دمرت الدرع الحي الذي يحمل الصولجان الحديدى. رأيته يختفي في جزيئات ، لذلك لم أكن مخطئ. في هذه الحالة ، كانت الإجابة واضحة.
لم أجبه. كان رأسي مليئ بالفعل بأفكار حول زعيم الطابق الخامس والثلاثين ، الذي سينتظرني في الطابق التالي.
“سأراك بعد ثلاث ساعات.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
