تحت القمرين (3)
[تجروء!]
الفصل 80: تحت القمرين (3)
كان علي أننى أصبح أقوى. أردت أن أصبح أقوى لاعب في العالم. إذا كنت راضى عن قوتي الحالية وأصبحت متعجرف ، فيمكنني التوقف عن الحلم بأن أصبح أقوى.
في اللحظة التي ألغت فيها رويوى تجسيدها ، أطلقت ضربة بطولية على ذراعه اليمنى. والمثير للدهشة أنه كان في حالة الدرع الخارق! بعد أن أخذ رمحي ، الذي كان يحتوي على كل المانا ، دون أن ترمش له عين ، قام دولاهان بضرب فأسه في الأرض. و مرة أخرى ، صحت بشكل غريزي.
في الوقت الحالي ، كان هناك سؤال واحد فقط في ذهني: ما هي هوية زعيم الطابق الخامس والثلاثين؟
“درع حي عملاق؟”
في لحظة ، تراجعت على ظهر رويوى بسبب شعور بالخطر الذي شعرت به. و كما لو كان لإثبات أن قراري صحيحً، طار فأس دولاهان نحو رأسي مع صوت تقشعر له الأبدان. اعتقدت أنه فقد طاقته ، لكن دولاهان كان يتحكم بها طوال الوقت!
بعد أن قلت ذلك ، كنت متأكدًا بنسبة 100٪ أنه ليس كذلك. ثم ماذا؟ فارس شبح؟ مهما كان، لم أستطع التأكد.
كان الحل الأفضل هو قتاله بنفسي. على الرغم من أنني كنت أكثر حرصًا في الماضي ، فبعد أن أدركت مدى قوتي مؤخرًا ، بدأت في التصرف بجرأة أكبر.
“حسنًا ، حان وقت الهجوم المضاد!”
“مم ، ضبط النفس ، ضبط النفس. وإلا ، فسوف أندم على ذلك لاحقًا “.
“عمل جيد ، رويوى!”
ان الفخر هو العدو الأكبر للنمو! كنت فقط في الطابق 35 من الزنزانة. هناك العديد من الوحوش والبشر والأجناس الأخرى الأقوى مني.
كان علي أننى أصبح أقوى. أردت أن أصبح أقوى لاعب في العالم. إذا كنت راضى عن قوتي الحالية وأصبحت متعجرف ، فيمكنني التوقف عن الحلم بأن أصبح أقوى.
“جلد التنين!”
“هوك!”
“امم جيد. دعونا نبدأ.”
على الرغم من أنني لا أستطيع أن أصبح متعجرف ، إلا أن القدرة على فهم قوتي بموضوعية كانت مهمة أيضًا. مع إحصائياتي التي تم تعزيزها من خلال الإكسير والألقاب ، وشريكاى، كنت واثقًا من أنني أمتلك القوة الكافية للتعامل مع زعيم الطابق الخامس والثلاثين بمفردى. و بعد الزفير ، فتحت الباب أمامي.
“قاتلني!”
[نعم.]
[نعم.]
رن صوت عميق. نظرت في جميع أنحاء الغرفة. لم تكن برية ولا مقبرة. كنت داخل كهف مظلم قليلًا. و على عكس توقعاتي ، لم تكن هناك دروع حية أو أسلحة متطايرة متناثرة في كل مكان. داخل الكهف ، كان هناك خصم واحد فقط.
سحبت رمحي للخلف بسرعة وهاجمت معصمه. و مع سرعة لا تصدق غير مناسبة لشخص لديه مثل هذا البنية الكبير والسلاح ، سحب دولاهان فأسه ودافع ضد هجومي مرة أخرى. المقاومة التي شعرت بها من دفاعه كانت اشبه بجدار حديدي. أدركت أن الهجمات العادية لن تتمكن من إصابته.
كان يركب حصانًا أسود وكان كل نفس له ينفث غاز أزرق. كان لحصانه الأسود جسم يبدو كبير بما يكفي لابتلاع حصان عادي بالكامل، بينما كان هو نفسه يمتلك بنية كبيرة بما يكفي لتناسب حجم حصانه. و انحنى فأس كبير على كتفه ، بينما كان يحمل خوذة في يده.
بينما جعلت رويوى تتراجع للحظة ، قام دولاهان ، الذي كان قد سقط عن حصانه ، بالوقوف من جديد أيضًا. بدا وكأنه غاضب وهو يلوح بفأسه نحوي. من أسفل إلى أعلى ، قطع فأسه الكبير بمظهر مهدد.
كان درعه الفولاذي الأسود يحتوي على مسامير حادة تخرج من مفاصله ، ويبدو أنه مرعب للغاية. والأهم من ذلك أنه لم يكن لديه رأس. و عندها أدركت أن الخوذة التي كان يحملها هى رأسه.
في لحظة ، قطع رمحي رأس الحصان الأسود. هل ستستمر بالجري بدون رأس مثل دولاهان؟ على الرغم من توتري و وضع المزيد من القوة في قبضتي ، إلا أن ما كنت قلقًا بشأنه لم يحدث. بعد أن فقد رأسه ، اختفى الحصان الأسود وسط دخان أسود دون صوت وسقط دولاهان على الأرض.
انه الفارس مقطوع الرأس ، دولاهان.
“هووه …”
[كووواااااااانغ!]
[انت محارب. هذا الموقف ، وهذه هالة. أنت لا تفتقر لأن تكون خصمي.]
“هووه …”
“هوك!”
حملت رمح الأرض السوداء في يدي ووجهته نحوه. نظرًا لأن رويوى كانت أصغر من حصانه ، كان رمحي مائل بشكل طبيعي ، لكن ليس لدرجة غير مؤاتية عند القتال. اصبحت سعيد مرة أخرى لأنني تعاقدت مع رويوى.
[كوك!]
لذا تصديت لهجومه قبل أن تصل قوته إلى ذروتها. و عندما سرّعت من توقيت التفادي ، تدمر موقفه. و حتى قبل أن يلاحظ ، انكسر موقفه ببطء و وجهت ضربة. كانت هذه هى التقنية التي استخدمتها ضد الخصوم الذين تجاوزوني إلى حد كبير في القوة الغاشمة.
“يالها من صدفة. أنا سعيد لأنه للمرة الأولى منذ دخولي إلى الزنزانة اللتى اقابل فيها خصم مناسب”.
________________________________________
[كوكوكو ، لن يكون هناك أي شخص غير راضى عن محارب مثلك.]
أمسك دولاهان بفأسه الكبير أيضًا. فقط من خلال وقفته ، استطعت أن أقول إنه مختلف عن أي شخص واجهته حتى الآن. على الرغم من أنه بدا يفتقر إلى الفنون القتالية ، إلا أنني لم أستطع التقليل من القوة التي شعرت بها من حجمه وروحه.
فيما يتعلق ببرنامج زعماء الطوابق ، تسائلت ذات مرة ، “إذا كان شخص ولد بهذه القدرة الجسدية وشحذ تقنياته ، فما مدى قوته؟” و سأحصل أخيرًا على إجابتي اليوم. بالطبع ، كنت واثقًا من أن قدرتي البدنية وتقنياتي قد نمت كثيرًا أيضًا منذ ذاك الحين.
[لحسن الحظ ، نحن في مساحة مفتوحة على مصراعيها. فلنستمتع بهذه المعركة حتى ترضي قلوبنا!]
رن صوت عميق. نظرت في جميع أنحاء الغرفة. لم تكن برية ولا مقبرة. كنت داخل كهف مظلم قليلًا. و على عكس توقعاتي ، لم تكن هناك دروع حية أو أسلحة متطايرة متناثرة في كل مكان. داخل الكهف ، كان هناك خصم واحد فقط.
“حسنًا ، دعنا نذهب!”
[إنها المرة الثانية اليوم!]
[كوك!]
أنا ودولاهان هاجمنا بعضنا البعض. كان حصانه الأسود أسرع! و قطع الفأس الكبير في يد دولاهان نحو رأسي مثل البرق. ومع ذلك ، فقد تجاهلت الفأس ودفعت رمحي إلى رأسه الذي كانت يده تمسكه بعناية. و سرعان ما غير دولاهان مسار فأسه وأوقف هجومي. جيد ، لذلك سيدافع عندما تهاجم رأسه.
في لحظة ، تراجعت على ظهر رويوى بسبب شعور بالخطر الذي شعرت به. و كما لو كان لإثبات أن قراري صحيحً، طار فأس دولاهان نحو رأسي مع صوت تقشعر له الأبدان. اعتقدت أنه فقد طاقته ، لكن دولاهان كان يتحكم بها طوال الوقت!
[لا تكن مغرورًا بهذا القدر!]
“متى تصرفت بغرور!؟”
على الرغم من أنني لا أستطيع أن أصبح متعجرف ، إلا أن القدرة على فهم قوتي بموضوعية كانت مهمة أيضًا. مع إحصائياتي التي تم تعزيزها من خلال الإكسير والألقاب ، وشريكاى، كنت واثقًا من أنني أمتلك القوة الكافية للتعامل مع زعيم الطابق الخامس والثلاثين بمفردى. و بعد الزفير ، فتحت الباب أمامي.
“رويوى!”
سحبت رمحي للخلف بسرعة وهاجمت معصمه. و مع سرعة لا تصدق غير مناسبة لشخص لديه مثل هذا البنية الكبير والسلاح ، سحب دولاهان فأسه ودافع ضد هجومي مرة أخرى. المقاومة التي شعرت بها من دفاعه كانت اشبه بجدار حديدي. أدركت أن الهجمات العادية لن تتمكن من إصابته.
[ضعيف ، ضعيف! أرني قوتك!]
[هيييينغ!]
“هوووو … هاااااب!”
عندما كان الوقت مناسب تمامًا ، دفعت ثلاث طعنات متتالية للأمام ، مما جعل دولاهان يتراجع. و في تلك اللحظة ، عضت رويوى رقبة حصان دولاهان الأسود.
لم يكن شخص يمكنني محاربته أثناء إطلاق النكات. ركزت على العدو أمامي والفأس الذي يمسكه. إذا تلقيتها بشكل مباشر ، فقوتي للأسف ستفشل بتحملها.
عند هديره الذي لسع أذنيّ ، عدت على الفور إلى ظهر رويوى. ثم ضرب فأسه المكان الذي كنت أقف فيه ، مما أحدث صدع في الأرض. و حتى دون التفكير في استعادة رأسه ، ترنح دولاهان بينما وقف.
لذا تصديت لهجومه قبل أن تصل قوته إلى ذروتها. و عندما سرّعت من توقيت التفادي ، تدمر موقفه. و حتى قبل أن يلاحظ ، انكسر موقفه ببطء و وجهت ضربة. كانت هذه هى التقنية التي استخدمتها ضد الخصوم الذين تجاوزوني إلى حد كبير في القوة الغاشمة.
عند هديره الذي لسع أذنيّ ، عدت على الفور إلى ظهر رويوى. ثم ضرب فأسه المكان الذي كنت أقف فيه ، مما أحدث صدع في الأرض. و حتى دون التفكير في استعادة رأسه ، ترنح دولاهان بينما وقف.
[ضربة حرجة!]
“هااااا!”
[كوك ، أنت… !؟]
“كوك!”
عندما كان الوقت مناسب تمامًا ، دفعت ثلاث طعنات متتالية للأمام ، مما جعل دولاهان يتراجع. و في تلك اللحظة ، عضت رويوى رقبة حصان دولاهان الأسود.
دفع الرمح!
[كواااانغ!]
“متى تصرفت بغرور!؟”
[هيييينغ!]
على الرغم من أن الحصان الأسود كان حصن على الأرض ، إلا أنه لم يكن يضاهي رويوى المتجسدة! عندما أطلقت رويوى أنفاسها الجليدية بينما كانت رقبة الحصان الأسود في فمها ، صرخ الحصان الأسود وقفز. و أصبح دولاهان ، الذي كان موقفه مدمرًا بالفعل إلى حد ما ، مرتبكًا من الحركات الجامحة لجواده الأسود. ومع ذلك ، ضرب على رقبة روي بفأسه. و في تلك اللحظة ، ومضت عيني.
“جلد التنين!”
“الضربة البطولية!”
[كوهوك!]
كان علي أننى أصبح أقوى. أردت أن أصبح أقوى لاعب في العالم. إذا كنت راضى عن قوتي الحالية وأصبحت متعجرف ، فيمكنني التوقف عن الحلم بأن أصبح أقوى.
عندما وصل هجومي إليه في اللحظة المثالية ، سقط دولاهان عن حصانه الأسود. بعد إدراك سقوط سيده ، أصبحت حركات الحصان الأسود أكثر وحشية. فأطلقت رمحي ، مرتديًا كمية وافرة من المانا ، على رقبة الحصان الأسود نصف المتجمدة.
“عمل جيد ، رويوى!”
[كوهييينغ!]
ان الفخر هو العدو الأكبر للنمو! كنت فقط في الطابق 35 من الزنزانة. هناك العديد من الوحوش والبشر والأجناس الأخرى الأقوى مني.
كوك ، كما اعتقدت ، كان من المستحيل قتل المطية المحبوبة لزعيم الطابق بضربة واحدة. على الرغم من أن نصف رقبة الحصان الأسود انفجرت واختفت في دخان أسود ، بدا الحصان الأسود بخير ، حتى مع ما بدا وكأنه إصابة مميتة.
بينما جعلت رويوى تتراجع للحظة ، قام دولاهان ، الذي كان قد سقط عن حصانه ، بالوقوف من جديد أيضًا. بدا وكأنه غاضب وهو يلوح بفأسه نحوي. من أسفل إلى أعلى ، قطع فأسه الكبير بمظهر مهدد.
لم أظل ساكن أيضا. لقد طعنت رمحي في السوار الموجود على معصمه ، والذي كان يحمي رأسه. و بعد لحظة انفجر السوار وكشفت ذراعه العارية المتعفنة مظهرها.
“رويوى!”
في لحظة ، تراجعت على ظهر رويوى بسبب شعور بالخطر الذي شعرت به. و كما لو كان لإثبات أن قراري صحيحً، طار فأس دولاهان نحو رأسي مع صوت تقشعر له الأبدان. اعتقدت أنه فقد طاقته ، لكن دولاهان كان يتحكم بها طوال الوقت!
[آوووو!]
بينما جعلت رويوى تتراجع للحظة ، قام دولاهان ، الذي كان قد سقط عن حصانه ، بالوقوف من جديد أيضًا. بدا وكأنه غاضب وهو يلوح بفأسه نحوي. من أسفل إلى أعلى ، قطع فأسه الكبير بمظهر مهدد.
سكبت رويوى طاقة متجمدة اتجاه الفأس بينما ألقت بنفسها على الجانب بسرعة. كانت رويوى ذئبً متعدد المهارات يمكنها التقدم والتراجع والتفادى! لكن مع السرعة العادية لدولاهان ، لن تتمكن رويوى من تفادي هجومه ، لكن النفس الجليدي الذي تنفثه شكّل صقيع على فأسه وأبطأ من سرعته بشكل كبير.
سكبت رويوى طاقة متجمدة اتجاه الفأس بينما ألقت بنفسها على الجانب بسرعة. كانت رويوى ذئبً متعدد المهارات يمكنها التقدم والتراجع والتفادى! لكن مع السرعة العادية لدولاهان ، لن تتمكن رويوى من تفادي هجومه ، لكن النفس الجليدي الذي تنفثه شكّل صقيع على فأسه وأبطأ من سرعته بشكل كبير.
[عنصري!]
“لقد لاحظت بعد فوات الأوان! العاصفة!”
أمسك دولاهان بفأسه الكبير أيضًا. فقط من خلال وقفته ، استطعت أن أقول إنه مختلف عن أي شخص واجهته حتى الآن. على الرغم من أنه بدا يفتقر إلى الفنون القتالية ، إلا أنني لم أستطع التقليل من القوة التي شعرت بها من حجمه وروحه.
[انها حقيقة! يمكنك ركوب جولات الملاهي إذا كنت تتبع ولي العهد!]
جعلت رويوى تتجه نحوه مرة أخرى ، و أطلقت لولب قاسى من المانا باستخدام رمحي. لم أعتقد أن عاصفة واحدة يمكن أن تجعله يتعثر. و على هذا النحو ، أطلقت 5 عواصف متتالية. وبدلًا من دولاهان، ترنح حصانه الأسود وتراجع.
أنا ودولاهان هاجمنا بعضنا البعض. كان حصانه الأسود أسرع! و قطع الفأس الكبير في يد دولاهان نحو رأسي مثل البرق. ومع ذلك ، فقد تجاهلت الفأس ودفعت رمحي إلى رأسه الذي كانت يده تمسكه بعناية. و سرعان ما غير دولاهان مسار فأسه وأوقف هجومي. جيد ، لذلك سيدافع عندما تهاجم رأسه.
[كوك ، فماذا بهذا!؟]
[آوووو!]
“هوك!”
في لحظة ، حدث شيء مذهل بشكل لا يصدق. لقد ألقى دولاهان بفأسه! لكن لم يكن الفأس هو الذي طار نحوي. كانت هالة سوداء مشبعة في شفرات الفأس ذات الحدين. و مجرد النظر إليها جعلنى ارتجف.
“بيكا!”
على الرغم من أنني عدت إلى رويوى ، إلا أن الفأس كان لديه وظيفة صاروخ موجه. عندما أنشأت رويوى جدارًا جليديًا بسحرها العنصرى ، حطم الفأس الجدار بسهولة واستمر في التقدم. وخلفه اندفع دولاهان إلى الأمام متبعًا فأسه! فصررت على أسناني وحدقت في الفأس. و اضطررت إلى ضربها. بل كلاهما!
[عنصري!]
“عاصفة العناصر!”
[إنها المرة الثانية اليوم!]
“درع حي عملاق؟”
[مرحى ، ممتع!]
“متى تصرفت بغرور!؟”
[انها حقيقة! يمكنك ركوب جولات الملاهي إذا كنت تتبع ولي العهد!]
سحبت رمحي للخلف بسرعة وهاجمت معصمه. و مع سرعة لا تصدق غير مناسبة لشخص لديه مثل هذا البنية الكبير والسلاح ، سحب دولاهان فأسه ودافع ضد هجومي مرة أخرى. المقاومة التي شعرت بها من دفاعه كانت اشبه بجدار حديدي. أدركت أن الهجمات العادية لن تتمكن من إصابته.
تجمعت دوامة بخمسة ألوان حول الرمح الذي حملته. و في المسار الذي رسمته عاصفة العناصر ، قمت بتضمين كل من دولاهان وفأسه ، وقمت بإطلاقها نحوهم.
اصطدم الفأس مباشرةً مع عاصفة العناصر ، لكنه سرعان ما فقد هالته السوداء وارتد. و آتى دولاهان من الخلف ثم واجه العاصفة وجهاً لوجه.
[كوك!]
“حسنًا ، حان وقت الهجوم المضاد!”
“إلغاء التجسيد!”
انه الفارس مقطوع الرأس ، دولاهان.
أخذت بسرعة جرعة مانا ووضعتها في فمي. كان هدفي هو توجيه ضربة قبل أن يسترد دولاهان فأسه. رويوى انطلقت من الأرض بقوة. ومع ذلك ، قبل أن أضع رمحي في رأسه …
عندما وصل هجومي إليه في اللحظة المثالية ، سقط دولاهان عن حصانه الأسود. بعد إدراك سقوط سيده ، أصبحت حركات الحصان الأسود أكثر وحشية. فأطلقت رمحي ، مرتديًا كمية وافرة من المانا ، على رقبة الحصان الأسود نصف المتجمدة.
[تجروء!]
“يالها من صدفة. أنا سعيد لأنه للمرة الأولى منذ دخولي إلى الزنزانة اللتى اقابل فيها خصم مناسب”.
“يييك!”
“كو ، سأفعلها حتى لا تضطر إلى ذلك!”
في لحظة ، تراجعت على ظهر رويوى بسبب شعور بالخطر الذي شعرت به. و كما لو كان لإثبات أن قراري صحيحً، طار فأس دولاهان نحو رأسي مع صوت تقشعر له الأبدان. اعتقدت أنه فقد طاقته ، لكن دولاهان كان يتحكم بها طوال الوقت!
[ضربة حرجة!]
على الرغم من أنني التقطت نفسي بعد ذلك وضربته برمحى ، إلا أن دولاهان صد الهجوم بسهولة بفأسه. ومع ذلك ، تعرض حصانه الأسود للعض من قبل رويوى مرة أخرى. و بينما لم يستطع السيد القيام بعمله ، فالعنصر حقق هدفه.
“درع حي عملاق؟”
“لقد لاحظت بعد فوات الأوان! العاصفة!”
[هيييينغ!]
[أيها الحصان! تحمل الألم!]
على الرغم من أنني لا أستطيع أن أصبح متعجرف ، إلا أن القدرة على فهم قوتي بموضوعية كانت مهمة أيضًا. مع إحصائياتي التي تم تعزيزها من خلال الإكسير والألقاب ، وشريكاى، كنت واثقًا من أنني أمتلك القوة الكافية للتعامل مع زعيم الطابق الخامس والثلاثين بمفردى. و بعد الزفير ، فتحت الباب أمامي.
“كو ، سأفعلها حتى لا تضطر إلى ذلك!”
اصطدم الفأس مباشرةً مع عاصفة العناصر ، لكنه سرعان ما فقد هالته السوداء وارتد. و آتى دولاهان من الخلف ثم واجه العاصفة وجهاً لوجه.
دفع الرمح!
[كووواااااااانغ!]
عندما كان الوقت مناسب تمامًا ، دفعت ثلاث طعنات متتالية للأمام ، مما جعل دولاهان يتراجع. و في تلك اللحظة ، عضت رويوى رقبة حصان دولاهان الأسود.
[ضربة حرجة!]
[هيييينغ!]
في لحظة ، قطع رمحي رأس الحصان الأسود. هل ستستمر بالجري بدون رأس مثل دولاهان؟ على الرغم من توتري و وضع المزيد من القوة في قبضتي ، إلا أن ما كنت قلقًا بشأنه لم يحدث. بعد أن فقد رأسه ، اختفى الحصان الأسود وسط دخان أسود دون صوت وسقط دولاهان على الأرض.
في لحظة ، حدث شيء مذهل بشكل لا يصدق. لقد ألقى دولاهان بفأسه! لكن لم يكن الفأس هو الذي طار نحوي. كانت هالة سوداء مشبعة في شفرات الفأس ذات الحدين. و مجرد النظر إليها جعلنى ارتجف.
“بيكا!”
[رمح البرق!]
الفصل 80: تحت القمرين (3)
عندما صرخت بينما كنت أدفع رمحي للأمام ، صنعت بيكا رمح من البرق في الجو وأطلقته نحو رأس دولاهان. فأصيب بالشلل بسبب صدمة رمح بيكا ، و لم يستطع دولاهان النهوض. ثم داست رويوى على جسده بحرية.
[تجروء!]
[آووووو!]
“بيكا!”
“عمل جيد ، رويوى!”
لم أظل ساكن أيضا. لقد طعنت رمحي في السوار الموجود على معصمه ، والذي كان يحمي رأسه. و بعد لحظة انفجر السوار وكشفت ذراعه العارية المتعفنة مظهرها.
حملت رمح الأرض السوداء في يدي ووجهته نحوه. نظرًا لأن رويوى كانت أصغر من حصانه ، كان رمحي مائل بشكل طبيعي ، لكن ليس لدرجة غير مؤاتية عند القتال. اصبحت سعيد مرة أخرى لأنني تعاقدت مع رويوى.
[لحسن الحظ ، نحن في مساحة مفتوحة على مصراعيها. فلنستمتع بهذه المعركة حتى ترضي قلوبنا!]
“الضربة البطولية!”
“يييك!”
[ضربة حرجة!]
[كواآآآك!]
رن صوت عميق. نظرت في جميع أنحاء الغرفة. لم تكن برية ولا مقبرة. كنت داخل كهف مظلم قليلًا. و على عكس توقعاتي ، لم تكن هناك دروع حية أو أسلحة متطايرة متناثرة في كل مكان. داخل الكهف ، كان هناك خصم واحد فقط.
كانت المانا الآن منخفضة بشكل خطير! و لم يمر حتى نصف وقت التهدئة لآخر جرعة شربتها ، لكن المانا انخفضت إلى أقل من 30٪. نتيجة لذلك ، شعرت بدوار طفيف. ومع ذلك ، نظرًا لأن الضربة البطولية دخلت بنجاح ، فقد تحطمت الذراع اليسرى التي تحمي رأسه تمامًا. و في الوقت نفسه سقط رأسه وتدحرج بعيدًا عن جسده. و بهذا ، ظننت أنني حققت انتصاري.
ما تلا ذلك مباشرةً, هو أننى غيرت رأيي على الفور.
عندما صرخت بينما كنت أدفع رمحي للأمام ، صنعت بيكا رمح من البرق في الجو وأطلقته نحو رأس دولاهان. فأصيب بالشلل بسبب صدمة رمح بيكا ، و لم يستطع دولاهان النهوض. ثم داست رويوى على جسده بحرية.
[كووواااااااانغ!]
“يييك!”
“كوك!”
[هيييينغ!]
عند هديره الذي لسع أذنيّ ، عدت على الفور إلى ظهر رويوى. ثم ضرب فأسه المكان الذي كنت أقف فيه ، مما أحدث صدع في الأرض. و حتى دون التفكير في استعادة رأسه ، ترنح دولاهان بينما وقف.
“يالها من صدفة. أنا سعيد لأنه للمرة الأولى منذ دخولي إلى الزنزانة اللتى اقابل فيها خصم مناسب”.
لم أستطع أن أفهم لماذا. مع رأسه بعيدًا عن جسده ، اعتقدت أنه سيكون لهذا تأثير سلبي عليه ، لكن يبدو أن الهالة التي تنبعث منه تزداد قوة.
“لقد لاحظت بعد فوات الأوان! العاصفة!”
أمسك بالفأس الكبيرة بيد واحدة ، ورفعها عاليًا. و لأنني شعرت بعدم الارتياح ، أمرت رويوى على الفور.
“إلغاء التجسيد!”
في اللحظة التي ألغت فيها رويوى تجسيدها ، أطلقت ضربة بطولية على ذراعه اليمنى. والمثير للدهشة أنه كان في حالة الدرع الخارق! بعد أن أخذ رمحي ، الذي كان يحتوي على كل المانا ، دون أن ترمش له عين ، قام دولاهان بضرب فأسه في الأرض. و مرة أخرى ، صحت بشكل غريزي.
على الرغم من أنني التقطت نفسي بعد ذلك وضربته برمحى ، إلا أن دولاهان صد الهجوم بسهولة بفأسه. ومع ذلك ، تعرض حصانه الأسود للعض من قبل رويوى مرة أخرى. و بينما لم يستطع السيد القيام بعمله ، فالعنصر حقق هدفه.
“جلد التنين!”
“إلغاء التجسيد!”
بعد ذلك مباشرةً ، اهتزت الأرض واندفعت شظايا لا حصر لها من الصخور نحوي!
رن صوت عميق. نظرت في جميع أنحاء الغرفة. لم تكن برية ولا مقبرة. كنت داخل كهف مظلم قليلًا. و على عكس توقعاتي ، لم تكن هناك دروع حية أو أسلحة متطايرة متناثرة في كل مكان. داخل الكهف ، كان هناك خصم واحد فقط.
[انها حقيقة! يمكنك ركوب جولات الملاهي إذا كنت تتبع ولي العهد!]
________________________________________
دفع الرمح!
في لحظة ، تراجعت على ظهر رويوى بسبب شعور بالخطر الذي شعرت به. و كما لو كان لإثبات أن قراري صحيحً، طار فأس دولاهان نحو رأسي مع صوت تقشعر له الأبدان. اعتقدت أنه فقد طاقته ، لكن دولاهان كان يتحكم بها طوال الوقت!
“بيكا!”
في لحظة ، تراجعت على ظهر رويوى بسبب شعور بالخطر الذي شعرت به. و كما لو كان لإثبات أن قراري صحيحً، طار فأس دولاهان نحو رأسي مع صوت تقشعر له الأبدان. اعتقدت أنه فقد طاقته ، لكن دولاهان كان يتحكم بها طوال الوقت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
