نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 82

تحت القمرين (5)

تحت القمرين (5)

 

 

الفصل 82: تحت القمرين (5)

اللعنة ، للأعتقد بأن مجتمعًا كهذا قد تم تشكيله منذ بداية الجامعة … عندما شاهدنا الناس ينفصلون لفصولهم ، بدا ضوعنا يرثى له. بالطبع ، لم نكن الوحيدين الذين لم نذهب إلى حفل افتتاح الطلاب الجدد ، لذلك بمساعدة من السينباى خاصتنا ، تمكنا من الانضمام إلى فصل من بين الفصول العشرين ، و كنت أنا و سو يى يون في نفس الفصل.

 

نظرًا لأن سو يى يون لم ترغب في الانفصال عني ، فقد حملتها على ظهري بينما كنت أسير نحو النوافذ وفتحت واحدة. كان الخارج صامت وساكن. لا ، انكسر الصمت على الفور برائحة المواد الكيميائية حيث انطلقت الألعاب النارية الصغيرة في السماء. يبدو أن الناس من الفصول الأخرى كانوا يضعون الألعاب النارية. بغض النظر ، كنت أعلم أن الوحش لم يظهر في الخارج. هل كنت مخطئ؟

“الMT ليست كلها مميزة!” هذا ما شعرت به. لقد استمعت للتو إلى حديث بعض الأساتذة الذين يشعرون بالملل بينما تم تقسيم 400 شخص أو نحو ذلك إلى 20 مجموعة. كانت تسمى هذه المجموعات الفصول ، ويبدو أن هذه الطبقات تشكلت في حفل افتتاح الطلاب الجدد.

[أنت تملك أولوية حدث الغارة. ما لم ترغب في الكشف عن وجودها ، فلن يتم إخطار مستكشفو الزنزانات الأخرين إلا بعد ساعة واحدة!]

 

 

“هل تعلمين عن هذا؟”

“الجزء… كوك… حيث قتلتى البشر. لقد قتلتى اليوم أيضًا ، أليس كذلك؟”

“لا.”

 

 

بعد ذلك ، ذهب الناس إلى الغرف المخصصة لفصولهم لتناول المشروبات. أحيانًا كان الناس من الغرف الأخرى يتدخلون في ألعاب الشرب ، لكنني سئمت من كل ذلك بعد 17 دقيقة بالضبط. لم أفهم سبب حاجتهم للعب لعبة لشرب الكحول. إذا أرادوا أن يشربوه بشدة ، فيجب أن يشربوه من الزجاجة!

اللعنة ، للأعتقد بأن مجتمعًا كهذا قد تم تشكيله منذ بداية الجامعة … عندما شاهدنا الناس ينفصلون لفصولهم ، بدا ضوعنا يرثى له. بالطبع ، لم نكن الوحيدين الذين لم نذهب إلى حفل افتتاح الطلاب الجدد ، لذلك بمساعدة من السينباى خاصتنا ، تمكنا من الانضمام إلى فصل من بين الفصول العشرين ، و كنت أنا و سو يى يون في نفس الفصل.

 

 

 

“… هيهى ، نحن في نفس الفصل.”

بالكاد نتذكر اسم الفتاة التي نادتني ، تبادلنا المشروبات. و بعد أن أصبحت سو يى يون في حالة سكر لدرجة أنها لا تستطيع الاستمرار ، توقفت لعبة الشرب ، وجلس الجميع في دائرة كبيرة وبدأوا يتحدثون عن أشياء شيقة حدثت خلال الفصل الدراسي ، مثل الاشاعات أو قصص أعضاء الحراس أو جناح الحرية المشهورين.

“آه ، كانغ شين في هذا الفصل.”

“إنها كلوى بلانك.”

“اللعنة.”

 

“… تبعته سو يى يون حتى هنا.”

“أنت حقا لا تواعد يى-يون؟”

 

“ماذا تقصد ، بالوحش ، يا لها من وقاحة. انظر إلي ، ألست جميلة؟ أي جزء مني يشبه الوحش؟”

ثم قمنا بشوي بعض اللحوم وشاهدنا المواهب التى اعدها الآخرين في صفنا. بالطبع ، واصلت تنشيط حلقة بيروتا ، وأدركت أنني لا أليق بحياة الحرم الجامعي. لقد أزعجني عشرين شخص يتلاعبون بشوايتين فقط ، كما أن مشاهدة رقصات الهواة جعلتني أرغب في جعلهم يتعثرون بقدمي.

“إنها كلوى بلانك.”

بعد ذلك ، ذهب الناس إلى الغرف المخصصة لفصولهم لتناول المشروبات. أحيانًا كان الناس من الغرف الأخرى يتدخلون في ألعاب الشرب ، لكنني سئمت من كل ذلك بعد 17 دقيقة بالضبط. لم أفهم سبب حاجتهم للعب لعبة لشرب الكحول. إذا أرادوا أن يشربوه بشدة ، فيجب أن يشربوه من الزجاجة!

 

كما هو متوقع ، لم تكن الحياة الاجتماعية الجامعية تناسبني حقًا. على الرغم من أنه يجب أن يكون هناك ما هو أكثر من هذا فقط ، كان لدي شعور قوي بأن كل ما كنت أفتقده لم يكن مناسب لي بأى حال.

أغمضت عينيها ثم فتحتهما مرة أخرى. و أظهرت حدقات عمودية كاثابت لا شك به بانها ليست بشرية.

 

عندما قابلت عينيها ، لم أستطع الحركة على الإطلاق. بدون صيحة الحرب للورد الآورك فانا عاجز عند مواجهة تأثيرات الحالة. كان يجب أن أدرك ذلك في وقت أقرب ، حتى أتمكن من التخطيط له! لقد اعتمدت كثيرًا على مهارات زعيم الطابق ، و هذه هي النتيجة. أشعر بالخجل الشديد من نفسي.

“في المرة القادمة ، لن آتي.”

بعد ذلك ، ذهب الناس إلى الغرف المخصصة لفصولهم لتناول المشروبات. أحيانًا كان الناس من الغرف الأخرى يتدخلون في ألعاب الشرب ، لكنني سئمت من كل ذلك بعد 17 دقيقة بالضبط. لم أفهم سبب حاجتهم للعب لعبة لشرب الكحول. إذا أرادوا أن يشربوه بشدة ، فيجب أن يشربوه من الزجاجة!

“لماذا!؟ دعنا نذهب إلى MT مع صفنا فقط. سيكون ممتع!”

’اللعنة!’ كنت أعلم أنها تخطط لشيء ما ، لكنني لم أعتقد أنها وحش! شدتنى سو يى يون بقوة. و أدركاً بأن ما أمامها هو وحش ، قامت سو يى يون بتنشيط وضع الاهتزاز الخارق.

 

“الMT ليست كلها مميزة!” هذا ما شعرت به. لقد استمعت للتو إلى حديث بعض الأساتذة الذين يشعرون بالملل بينما تم تقسيم 400 شخص أو نحو ذلك إلى 20 مجموعة. كانت تسمى هذه المجموعات الفصول ، ويبدو أن هذه الطبقات تشكلت في حفل افتتاح الطلاب الجدد.

أكدت فتاة كانت تشرب في الجوار وهي تقترب مني. MT الفصل؟ نظرت حولي إلى 18 شخص إلى جانب سو يى يون وأنا. كان هناك اثنان من الطلاب الدوليين الصينيين. كان كلاهما من الذكور ، وكانا يتحدثان إلى فتيات بنوايا واضحة إلى حد ما. ثم صرخت سو يى يون واختبأت خلف ظهري بينما تتوهج في وجهي.

“لماذا سأكون بمنزلك؟ إذا استيقظتى ، فاذهبى واغسلى وجهك”.

بخلافهم ، كان هناك طالب وطالبة بدا محرجين من وجوهم مع بعضهما البعض كما لو أنهما انفصلا للتو ، مجموعة من الرجال الذين كانوا يخططون للذهاب إلى غرف أخرى لالتقاط الفتيات ، وفتيات أحبن بشكل غريب إعطائي المزيد من المشروبات . أتسائل عما إذا كانوا يعرفون هويتي و يحاولون تهديدى، أصبت بالتوتر. هل سأذهب الى MT آخر مع هؤلاء الأشخاص؟ أفضل الموت.

 

بعد خسارة بضع جولات من مباريات الشراب وشرب مشروب العقاب الخاص ، اتكئت سو يى يون على ظهري بعبوس. بالطبع ، كان علي أن أتحمل المزيد من نظرات الرجال بسبب ذلك. على الرغم من أن سو يى يون غطت نفسها بغطاء رأسها ، يبدو أن الناس اكتشفوا كم كانت جميلة.

 

 

“شين! يا له من اسم رائع. إنه يتناسب مع وجهك الوسيم”.

“هاي شين.”

في الوقت الحالي ، كان العالم مليئ بالزعماء الذين هربوا من زنزاناتهم عندما اختفت زنزانات الحدث! لقد كانت خصائصهم فقط هي التي حددت ما إذا كان حدث الغارة سيندلع على الفور أم أنهم سيخفون نفسهم بين البشر ، مثل سوسكوبوس الدم التى أنظر إليها.

“آه ، نعم … إينا.”

“كلمات فارغة ، لكنى سأقبلها بكل سرور.”

 

 

بالكاد نتذكر اسم الفتاة التي نادتني ، تبادلنا المشروبات. و بعد أن أصبحت سو يى يون في حالة سكر لدرجة أنها لا تستطيع الاستمرار ، توقفت لعبة الشرب ، وجلس الجميع في دائرة كبيرة وبدأوا يتحدثون عن أشياء شيقة حدثت خلال الفصل الدراسي ، مثل الاشاعات أو قصص أعضاء الحراس أو جناح الحرية المشهورين.

“أنت لا تزالين هنا. سأأكلك أيضًا ، بعد أن انتهى من شين”.

أصبح أعضاء الحراس و جناح الحرية الشباب و الوسيمين مشهورين من خلال الظهور على شبكات التلفزيون ، بغض النظر عن قدراتهم. كانت محاولة الحكومات لجعل المواطنين يشعرون بأنهم مألوفين مع المستيقظين. كنت أظن أن الحكومة ستنظم في النهاية برامج تلفزيونية حيث استيقظ صباحا على أخبار اصطياد الوحوش.

بالكاد نتذكر اسم الفتاة التي نادتني ، تبادلنا المشروبات. و بعد أن أصبحت سو يى يون في حالة سكر لدرجة أنها لا تستطيع الاستمرار ، توقفت لعبة الشرب ، وجلس الجميع في دائرة كبيرة وبدأوا يتحدثون عن أشياء شيقة حدثت خلال الفصل الدراسي ، مثل الاشاعات أو قصص أعضاء الحراس أو جناح الحرية المشهورين.

 

ابتسمت بشكل ساحر. و سمعت صوت تمزق الملابس عندما انطلق زوج من الأجنحة السوداء من ظهرها. بدوا مثل أجنحة الخفافيش المتضخمة. ثم فتحت فمها وهي تطلق الضوء الذهبي من عينيها.

“أنت حقا لا تواعد يى-يون؟”

“أنا ، أنا لا أحبها.”

 

 

أشارت الفتاة إلى سو يى يون المتشبسة بظهري. كحيوان الكسلان ، كانت تضمنى بذراعيها من ظهري وهى غافية. إنها حقًا لا تكن تعرف الأحراج.

لحماية سو يى يون ، حاولت بشكل محموم التفكير في حل. كيف يمكنني الهروب من هذا السحر؟ إذا كان بإمكاني الخروج منه للحظة ، فيمكنني أن أمزق تلك المرأة إلى أشلاء!

 

تنهدت الفتاة ونظرت إلى سو يى يون بنظرة شفقة. ثم سألت الفتاة ، التي كنت أعرفها فقط باسم إينا.

“لا. نحن اصدقاء فقط.”

“لماذا سأكون بمنزلك؟ إذا استيقظتى ، فاذهبى واغسلى وجهك”.

“لكن يى-يون تحبك.”

لقد استخدمت بالفعل صيحة الحرب للورد الآورك في معركتي ضد دولاهان هذا الصباح. ليس ذلك فحسب ، بل استخدمت أيضًا انفجار البرق المظلم و جلد التنين و المقاتل العنيد! إذا لم أتمكن من حل تأثير الحالة ، فقد أموت حقًا!

“لا, هى فقط لا تملك الشجاعة لمصادقة أحد سواى.”

 

“الأمر بالتأكيد ليس بهذه البساطة…”

“إنها كلوى بلانك.”

 

من المؤكد أنها تتمتع بسمع جيد. كانت سو يى يون مندهشة وعلقت بالقرب مني. و بدأ الرجال في الشكوى وهزت بلانك كتفيها.

تنهدت الفتاة ونظرت إلى سو يى يون بنظرة شفقة. ثم سألت الفتاة ، التي كنت أعرفها فقط باسم إينا.

“شين! يا له من اسم رائع. إنه يتناسب مع وجهك الوسيم”.

 

ثم فتح الباب. عندما استدرت ، كان هناك شخص غير متوقع تمامًا يقف هناك. كانت الطالبة الفرنسية الدولية وعدد قليل من الطلاب الذين اتبعوها.

ام-اذاً… ليس لديك حبيبة؟”

 

“ووه!”

[اندلع حدث غارة! غارة من الرتبة B لفريق من20 شخص ، “سوسكوبوس الدم“. لأنك في موقع زعيم الغارة ، فستضطر إلى المشاركة.]

“إنها تفعل ذلك!”

 

“انطلق ، انطلق!”

ابتسمت. و ابتسم سوسكوبوس الدم أيضًا. و انفتحت عيناها على مصراعيها حيث أطلقا ضوء ذهبى مشع. و شعرت بأنني أنسى نفسي وأغرق فيه.

 

[أنت تملك أولوية حدث الغارة. ما لم ترغب في الكشف عن وجودها ، فلن يتم إخطار مستكشفو الزنزانات الأخرين إلا بعد ساعة واحدة!]

الفتيات من حولي يعلو صوتهم. و أطلقت كل من بيكا و رويوى ، اللتان جلست كل منهم على كتف من اكتافى ، أصوات تنهد. اعتقدت أن حفلة الشرب هذه ستستمر لفترة من الوقت ، لذا أستدعيهم. ثم أجبتها.

 

 

 

“لا.”

صررت أسناني. لسبب ما ، بدت ساحرة بشكل لا يصدق. سوسكوبوس. يقال أنها وحش يظهر في أحلام الرجال ويلتهم طاقتهم الحيوية. وتمتلك السوسكوبوس التى أمامي قدرة مرعبة على سحر كل من الرجال والنساء في الواقع.

“ووه!”

كانت لغتها الكورية جيدة للغاية. بالطبع ، لم يرفضها أحد ، وانضمت إلينا كلوى بلانك بشكل طبيعي.

“يقول إنه لا يواعد!”

يبدو أنه قد انتشرت حقيقة أنها فى هذه الغرفة حيث جاء عدد قليل من الرجال. و نظرًا لوجود حد لعدد الأشخاص الذين يمكننا أن نضيفهم ، كان علينا رفضهم. على الرغم من أنهم ارادوا تبادل الأعضاء ، إلا أن أحدًا لم يقبل. من ناحية أخرى ، أردت الحصول على بعض الهواء النقي. و عندما وقفت ، أوقفتني كلوى بلانك فجأة.

 

 

بينما كان الآخرون يتحدثون بحماس ، شممت فجأة رائحة غريبة. شيء قبيح. أضع أنفي بالشراب الموجود بيدى. كان ويسكي عادى تمامًا. إذن من أين أتت الرائحة؟ رائحتها تشبه قليلا الحديد. لكنى بالتأكيد أعرفها. ان هذع…

 

 

أغمضت عينيها ثم فتحتهما مرة أخرى. و أظهرت حدقات عمودية كاثابت لا شك به بانها ليست بشرية.

رائحة الدم.

“كان يجب أن تختفي بوابة فرنسا!”

 

“هذا صحيح ، لكني أتسائل لماذا؟ عندما استيقظت كنت في باريس. لسوء الحظ ، ظل عجوز مخيف يدعى ميشيل يطاردني ، لذلك اضطررت إلى الركض. تمكنت من الوصول إلى مطار شارل ديغول وتسللت إلى طائرة. و اتضح أنها ذاهبة إلى سيول. ثم ، عندما كنت أتجول بلا هدف ، قابلت كلوى. و أعطتني معرفتها وجسدها وحتى وجودها. لقد كانت طفلة جيدة”.

وقفت ببطء. فنظر الآخرون إليّ ، لكنني لم أهتم. فركت رأس سو يى يون ، التي نهضت هي الأخرى ، وفتحت عينيها النائمتين.

ثم طارت العين اليسرى لسوسكوبوس الدم.

 

“لديها الكثير من الرجال الآخرين. لماذا…؟”

“حسنًا ، ما الخطب يا شين؟ هل أنا في المنزل؟ “

 

“لماذا سأكون بمنزلك؟ إذا استيقظتى ، فاذهبى واغسلى وجهك”.

صحيح ، لقد كانت كل شيء بالنسبة لي. الانفصال عنها لن يكون له معنى يذكر. إذا أرادت ، فيمكنني حتى اعطائها حياتي ، فلماذا أقاوم؟

 

 

نظرًا لأن سو يى يون لم ترغب في الانفصال عني ، فقد حملتها على ظهري بينما كنت أسير نحو النوافذ وفتحت واحدة. كان الخارج صامت وساكن. لا ، انكسر الصمت على الفور برائحة المواد الكيميائية حيث انطلقت الألعاب النارية الصغيرة في السماء. يبدو أن الناس من الفصول الأخرى كانوا يضعون الألعاب النارية. بغض النظر ، كنت أعلم أن الوحش لم يظهر في الخارج. هل كنت مخطئ؟

 

ثم فتح الباب. عندما استدرت ، كان هناك شخص غير متوقع تمامًا يقف هناك. كانت الطالبة الفرنسية الدولية وعدد قليل من الطلاب الذين اتبعوها.

يبدو أنه قد انتشرت حقيقة أنها فى هذه الغرفة حيث جاء عدد قليل من الرجال. و نظرًا لوجود حد لعدد الأشخاص الذين يمكننا أن نضيفهم ، كان علينا رفضهم. على الرغم من أنهم ارادوا تبادل الأعضاء ، إلا أن أحدًا لم يقبل. من ناحية أخرى ، أردت الحصول على بعض الهواء النقي. و عندما وقفت ، أوقفتني كلوى بلانك فجأة.

 

كما هو متوقع ، لم تكن الحياة الاجتماعية الجامعية تناسبني حقًا. على الرغم من أنه يجب أن يكون هناك ما هو أكثر من هذا فقط ، كان لدي شعور قوي بأن كل ما كنت أفتقده لم يكن مناسب لي بأى حال.

“هوك ، إنها كلوى.”

“هذا صحيح ، لكني أتسائل لماذا؟ عندما استيقظت كنت في باريس. لسوء الحظ ، ظل عجوز مخيف يدعى ميشيل يطاردني ، لذلك اضطررت إلى الركض. تمكنت من الوصول إلى مطار شارل ديغول وتسللت إلى طائرة. و اتضح أنها ذاهبة إلى سيول. ثم ، عندما كنت أتجول بلا هدف ، قابلت كلوى. و أعطتني معرفتها وجسدها وحتى وجودها. لقد كانت طفلة جيدة”.

“إنها كلوى بلانك.”

“هل تعلمين عن هذا؟”

 

الفتيات من حولي يعلو صوتهم. و أطلقت كل من بيكا و رويوى ، اللتان جلست كل منهم على كتف من اكتافى ، أصوات تنهد. اعتقدت أن حفلة الشرب هذه ستستمر لفترة من الوقت ، لذا أستدعيهم. ثم أجبتها.

توقف الرجال الذين كانوا يخططون للذهاب إلى غرف أخرى وجلسوا بهدوء. ثم دخلت الفتاة التي تدعى كلوى بلانك إلى الغرفة بابتسامة.

“أوه؟ لكن البشر يقتلون البشر الآخرين أيضًا. لا يجب أن تدعوني بالوحش بسبب ذلك. يا له من رجل طائش. لكنك لست مخطئ. كما ترى ، لقد اعتنيت بالفعل بخمس غرف. بعد كل شيء ، سيكون اليوم آخر يوم لي في هذه الكلية. كنت أرغب في استهلاك أكبر قدر ممكن من الطاقة الحيوية الليلة. في الحقيقة ، أنت الطبق الرئيسى الليلة”.

 

سألته وأنا أصر على أسناني بينما لازال بإمكاني التحدث بحرية.

“الرجال في غرفتي فقدوا وعيهم بالفعل. هل تمانعون إذا انضممت إليكم؟”

 

 

 

كانت لغتها الكورية جيدة للغاية. بالطبع ، لم يرفضها أحد ، وانضمت إلينا كلوى بلانك بشكل طبيعي.

“آه ، كانغ شين في هذا الفصل.”

في نفس الوقت ، بدأت سو يى يون ترتجف وتهمس في أذني.

“أنا ، أنا لا أحبها.”

 

“ووه!”

“أنا ، أنا لا أحبها.”

 

“كم هذا وقح. لم نلتقى حتى من قبل. علاوة على ذلك ، لا ينبغي أن تقولين ذلك بينما تعانقين هذا الرجل المثير”.

 

 

“كان يجب أن تختفي بوابة فرنسا!”

من المؤكد أنها تتمتع بسمع جيد. كانت سو يى يون مندهشة وعلقت بالقرب مني. و بدأ الرجال في الشكوى وهزت بلانك كتفيها.

“المانا النقية التي لا حدود لها ، إنها مغرية للغاية. هل تعلم ، أنا من خططت لهذا الMT“.

 

 

“أنا كلوى بلانك. ما هى اسمائكم؟”

 

 

“هاي شين.”

تناوب الأشخاص في الغرفة على تقديم أنفسهم. و بعد انتظارهم حتى ينتهوا ، أعطتنى بلانك لمحة. فأجبتها بعد قليل.

 

 

زيادة فرصة حدوث حدث غارة حيث اختفت الزنزانات. فهمت أخيرا ما تعنيه.

“كانغ شين.”

 

“شين! يا له من اسم رائع. إنه يتناسب مع وجهك الوسيم”.

على الرغم من أنها كانت فقط زعيمة غارة من الرتبة B لفريق من 20 شخص ، إلا أن قدرتها الخاصة كانت مخيفة بلا شك. لقد كنت عالقة تحت تأثير سحرها. و قبل فوات الأوان ، كان علي استخدام صيحة الحرب للورد الآورك…!

“يمكنني أن أقول نفس الشيء عنك.”

 

“كلمات فارغة ، لكنى سأقبلها بكل سرور.”

“لا. نحن اصدقاء فقط.”

 

 

طارت المشروبات ذهابا وإيابا مرة أخرى. يبدو أن مجرد وجودها كان يعمل على تلطيف الجو. غير الرجال الذين كانوا يتطلعون إلى سو يى يون انتباههم إلى كلوى بلانك ، مما جعل الوضع أبسط بالنسبة لي. ومع ذلك ، لأن نظراتها كانت ثابتة علي ، شعرت بعدم الارتياح بعض الشيء. كما و وجدته الفتيات الأخريات مزعج.

“الMT ليست كلها مميزة!” هذا ما شعرت به. لقد استمعت للتو إلى حديث بعض الأساتذة الذين يشعرون بالملل بينما تم تقسيم 400 شخص أو نحو ذلك إلى 20 مجموعة. كانت تسمى هذه المجموعات الفصول ، ويبدو أن هذه الطبقات تشكلت في حفل افتتاح الطلاب الجدد.

 

“الMT ليست كلها مميزة!” هذا ما شعرت به. لقد استمعت للتو إلى حديث بعض الأساتذة الذين يشعرون بالملل بينما تم تقسيم 400 شخص أو نحو ذلك إلى 20 مجموعة. كانت تسمى هذه المجموعات الفصول ، ويبدو أن هذه الطبقات تشكلت في حفل افتتاح الطلاب الجدد.

“لديها الكثير من الرجال الآخرين. لماذا…؟”

“المانا النقية التي لا حدود لها ، إنها مغرية للغاية. هل تعلم ، أنا من خططت لهذا الMT“.

“أرررغ ، مزعجة.”

ترددت قليلًا ، ثم نظرت في الغرفة. و بعد عينيها ، نظرت أيضًا في جميع أنحاء الغرفة. كان معظم الطلاب مستلقين على الأرض أو كانت عيونهم ضبابية. تقريبا كما لو كانوا زومبي. تقريبا كما لو أن شخص ما جعلهم هكذا.

 

“لا يمكنك الركض. هل تعتقد أنني كنت أشرب هنا من أجل المتعة؟ لقد أسرت بالفعل كل شخص في هذه الغرفة”.

يبدو أنه قد انتشرت حقيقة أنها فى هذه الغرفة حيث جاء عدد قليل من الرجال. و نظرًا لوجود حد لعدد الأشخاص الذين يمكننا أن نضيفهم ، كان علينا رفضهم. على الرغم من أنهم ارادوا تبادل الأعضاء ، إلا أن أحدًا لم يقبل. من ناحية أخرى ، أردت الحصول على بعض الهواء النقي. و عندما وقفت ، أوقفتني كلوى بلانك فجأة.

 

 

 

“إلى أين أنت ذاهب يا شين؟ خذني معك. اريد ان اتحدث معك اكثر.”

“كان يجب أن تختفي بوابة فرنسا!”

 

جلست لأسفل. و أصبحت نظرات الطلاب الآخرين أكثر عدائية. ماذا أرادت هذه الطالبة الدولية الفرنسية مني؟ بينما تسائلت ، زاد اهتزاز سو يى يون. بعد أن تم تبادل عدد قليل من المشروبات ، سألتها أخيرًا بجرأة.

 

 

 

“كلوى بلانك ، ما هدفك؟”

تناوب الأشخاص في الغرفة على تقديم أنفسهم. و بعد انتظارهم حتى ينتهوا ، أعطتنى بلانك لمحة. فأجبتها بعد قليل.

 

طارت المشروبات ذهابا وإيابا مرة أخرى. يبدو أن مجرد وجودها كان يعمل على تلطيف الجو. غير الرجال الذين كانوا يتطلعون إلى سو يى يون انتباههم إلى كلوى بلانك ، مما جعل الوضع أبسط بالنسبة لي. ومع ذلك ، لأن نظراتها كانت ثابتة علي ، شعرت بعدم الارتياح بعض الشيء. كما و وجدته الفتيات الأخريات مزعج.

ترددت قليلًا ، ثم نظرت في الغرفة. و بعد عينيها ، نظرت أيضًا في جميع أنحاء الغرفة. كان معظم الطلاب مستلقين على الأرض أو كانت عيونهم ضبابية. تقريبا كما لو كانوا زومبي. تقريبا كما لو أن شخص ما جعلهم هكذا.

 

أجابت بصدق.

 

 

ومع ذلك ، استمرت الضوضاء البيضاء في تشويش رأسي. وتلفني جاذبية لا تقاوم نحوها. أي طرق يمكنني استخدامها للانفصال عنها ، كنت أنا نفسي أرفضها.

“أريد قتلك وأخذ طاقتك الحيوية ، شين.”

عندها أدركت أن ارتعاش سو يى يون قد توقف. بدأت الآن تتمتم بنفسها.

 

على الرغم من أنها كانت فقط زعيمة غارة من الرتبة B لفريق من 20 شخص ، إلا أن قدرتها الخاصة كانت مخيفة بلا شك. لقد كنت عالقة تحت تأثير سحرها. و قبل فوات الأوان ، كان علي استخدام صيحة الحرب للورد الآورك…!

أغمضت عينيها ثم فتحتهما مرة أخرى. و أظهرت حدقات عمودية كاثابت لا شك به بانها ليست بشرية.

تنهدت الفتاة ونظرت إلى سو يى يون بنظرة شفقة. ثم سألت الفتاة ، التي كنت أعرفها فقط باسم إينا.

 

وقفت ببطء. فنظر الآخرون إليّ ، لكنني لم أهتم. فركت رأس سو يى يون ، التي نهضت هي الأخرى ، وفتحت عينيها النائمتين.

’اللعنة!’ كنت أعلم أنها تخطط لشيء ما ، لكنني لم أعتقد أنها وحش! شدتنى سو يى يون بقوة. و أدركاً بأن ما أمامها هو وحش ، قامت سو يى يون بتنشيط وضع الاهتزاز الخارق.

 

 

 

“لا يمكنك الركض. هل تعتقد أنني كنت أشرب هنا من أجل المتعة؟ لقد أسرت بالفعل كل شخص في هذه الغرفة”.

“لقد فات الأوان بالنسبة لك أيضًا ، شين.”

 

 

بذلك ، رفعت كلوى بلانك يدها برشاقة. و إحدى الفتيات التي بدت ضبابية أحضرت فنجانًا إلى يدها بشكل طبيعي. فعلت ذلك باحترام ، و بكلتا يديها.

أكدت فتاة كانت تشرب في الجوار وهي تقترب مني. MT الفصل؟ نظرت حولي إلى 18 شخص إلى جانب سو يى يون وأنا. كان هناك اثنان من الطلاب الدوليين الصينيين. كان كلاهما من الذكور ، وكانا يتحدثان إلى فتيات بنوايا واضحة إلى حد ما. ثم صرخت سو يى يون واختبأت خلف ظهري بينما تتوهج في وجهي.

“لقد فات الأوان بالنسبة لك أيضًا ، شين.”

“شين! يا له من اسم رائع. إنه يتناسب مع وجهك الوسيم”.

 

“هاي شين.”

ابتسمت بشكل ساحر. و سمعت صوت تمزق الملابس عندما انطلق زوج من الأجنحة السوداء من ظهرها. بدوا مثل أجنحة الخفافيش المتضخمة. ثم فتحت فمها وهي تطلق الضوء الذهبي من عينيها.

 

 

 

“سوف أقدم نفسي مرة أخرى. اسمي ليس كلوى بلانك ، على الرغم من أنني أتيت من البلد الذي يسميه البشر فرنسا. فأنا “سوسكوبوس الدم” صاحبة الزنزانة التي ظهرت في فرنسا.

 

[اندلع حدث غارة! غارة من الرتبة B لفريق من20 شخص ، “سوسكوبوس الدم“. لأنك في موقع زعيم الغارة ، فستضطر إلى المشاركة.]

الفصل 82: تحت القمرين (5)

[أنت تملك أولوية حدث الغارة. ما لم ترغب في الكشف عن وجودها ، فلن يتم إخطار مستكشفو الزنزانات الأخرين إلا بعد ساعة واحدة!]

“أرررغ ، مزعجة.”

 

 

صررت أسناني. لسبب ما ، بدت ساحرة بشكل لا يصدق. سوسكوبوس. يقال أنها وحش يظهر في أحلام الرجال ويلتهم طاقتهم الحيوية. وتمتلك السوسكوبوس التى أمامي قدرة مرعبة على سحر كل من الرجال والنساء في الواقع.

 

على الرغم من أنها كانت فقط زعيمة غارة من الرتبة B لفريق من 20 شخص ، إلا أن قدرتها الخاصة كانت مخيفة بلا شك. لقد كنت عالقة تحت تأثير سحرها. و قبل فوات الأوان ، كان علي استخدام صيحة الحرب للورد الآورك…!

“هل تعلمين عن هذا؟”

 

 

كوك ، لقد استخدمته بالفعل …!”

 

 

“هل تعلمين عن هذا؟”

لقد استخدمت بالفعل صيحة الحرب للورد الآورك في معركتي ضد دولاهان هذا الصباح. ليس ذلك فحسب ، بل استخدمت أيضًا انفجار البرق المظلم و جلد التنين و المقاتل العنيد! إذا لم أتمكن من حل تأثير الحالة ، فقد أموت حقًا!

 

اضطررت للهروب. ان هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني العيش بها! حاولت تفعيل ميزة “العودة” ، لكنها لم تنجح. كانت غرائزي ترفض السماح لي بالمغادرة. لم أرغب في الانفصال عنها. لم أرغب بالأبتعد عنها. على الرغم من علمي أنني سأموت! وبنفس المنطق ، لم أتمكن من إخبار المستكشفين الآخرين. العودة ، واستدعاء العناصر ، والمظهر المقدس ، وحتى الذهاب إلى الزنزانة ، كان سحرها قوي بما يكفي لمنعى من فعل أي شيء.

“هاي شين.”

سألته وأنا أصر على أسناني بينما لازال بإمكاني التحدث بحرية.

وقفت ببطء. فنظر الآخرون إليّ ، لكنني لم أهتم. فركت رأس سو يى يون ، التي نهضت هي الأخرى ، وفتحت عينيها النائمتين.

 

 

“كان يجب أن تختفي بوابة فرنسا!”

“أوه؟ لكن البشر يقتلون البشر الآخرين أيضًا. لا يجب أن تدعوني بالوحش بسبب ذلك. يا له من رجل طائش. لكنك لست مخطئ. كما ترى ، لقد اعتنيت بالفعل بخمس غرف. بعد كل شيء ، سيكون اليوم آخر يوم لي في هذه الكلية. كنت أرغب في استهلاك أكبر قدر ممكن من الطاقة الحيوية الليلة. في الحقيقة ، أنت الطبق الرئيسى الليلة”.

 

 

“هذا صحيح ، لكني أتسائل لماذا؟ عندما استيقظت كنت في باريس. لسوء الحظ ، ظل عجوز مخيف يدعى ميشيل يطاردني ، لذلك اضطررت إلى الركض. تمكنت من الوصول إلى مطار شارل ديغول وتسللت إلى طائرة. و اتضح أنها ذاهبة إلى سيول. ثم ، عندما كنت أتجول بلا هدف ، قابلت كلوى. و أعطتني معرفتها وجسدها وحتى وجودها. لقد كانت طفلة جيدة”.

“كلمات فارغة ، لكنى سأقبلها بكل سرور.”

 

 

زيادة فرصة حدوث حدث غارة حيث اختفت الزنزانات. فهمت أخيرا ما تعنيه.

“هاي شين.”

في الوقت الحالي ، كان العالم مليئ بالزعماء الذين هربوا من زنزاناتهم عندما اختفت زنزانات الحدث! لقد كانت خصائصهم فقط هي التي حددت ما إذا كان حدث الغارة سيندلع على الفور أم أنهم سيخفون نفسهم بين البشر ، مثل سوسكوبوس الدم التى أنظر إليها.

لحماية سو يى يون ، حاولت بشكل محموم التفكير في حل. كيف يمكنني الهروب من هذا السحر؟ إذا كان بإمكاني الخروج منه للحظة ، فيمكنني أن أمزق تلك المرأة إلى أشلاء!

 

 

“لم أكن أعلم أنك وحش!”

 

“ماذا تقصد ، بالوحش ، يا لها من وقاحة. انظر إلي ، ألست جميلة؟ أي جزء مني يشبه الوحش؟”

“الرجال في غرفتي فقدوا وعيهم بالفعل. هل تمانعون إذا انضممت إليكم؟”

“الجزء… كوك… حيث قتلتى البشر. لقد قتلتى اليوم أيضًا ، أليس كذلك؟”

 

“أوه؟ لكن البشر يقتلون البشر الآخرين أيضًا. لا يجب أن تدعوني بالوحش بسبب ذلك. يا له من رجل طائش. لكنك لست مخطئ. كما ترى ، لقد اعتنيت بالفعل بخمس غرف. بعد كل شيء ، سيكون اليوم آخر يوم لي في هذه الكلية. كنت أرغب في استهلاك أكبر قدر ممكن من الطاقة الحيوية الليلة. في الحقيقة ، أنت الطبق الرئيسى الليلة”.

أجابت بصدق.

 

لحماية سو يى يون ، حاولت بشكل محموم التفكير في حل. كيف يمكنني الهروب من هذا السحر؟ إذا كان بإمكاني الخروج منه للحظة ، فيمكنني أن أمزق تلك المرأة إلى أشلاء!

لقد وقفت. رميت الكأس الزجاجي وحطمه ، و مشت ببطء نحوي. و حدقيتها العاموديتان المشقوقتان تتألقون بالشر والسحر.

 

 

 

“المانا النقية التي لا حدود لها ، إنها مغرية للغاية. هل تعلم ، أنا من خططت لهذا الMT“.

لقد استخدمت بالفعل صيحة الحرب للورد الآورك في معركتي ضد دولاهان هذا الصباح. ليس ذلك فحسب ، بل استخدمت أيضًا انفجار البرق المظلم و جلد التنين و المقاتل العنيد! إذا لم أتمكن من حل تأثير الحالة ، فقد أموت حقًا!

 

“يقول إنه لا يواعد!”

عندما قابلت عينيها ، لم أستطع الحركة على الإطلاق. بدون صيحة الحرب للورد الآورك فانا عاجز عند مواجهة تأثيرات الحالة. كان يجب أن أدرك ذلك في وقت أقرب ، حتى أتمكن من التخطيط له! لقد اعتمدت كثيرًا على مهارات زعيم الطابق ، و هذه هي النتيجة. أشعر بالخجل الشديد من نفسي.

 

عندها أدركت أن ارتعاش سو يى يون قد توقف. بدأت الآن تتمتم بنفسها.

 

 

 

“أنا خائف … لكن …”

 

“أنت لا تزالين هنا. سأأكلك أيضًا ، بعد أن انتهى من شين”.

 

ايه– إذا لم أفعل ذلك … سيموت … شين … سيموت …”

“لا.”

 

“أوه؟ لكن البشر يقتلون البشر الآخرين أيضًا. لا يجب أن تدعوني بالوحش بسبب ذلك. يا له من رجل طائش. لكنك لست مخطئ. كما ترى ، لقد اعتنيت بالفعل بخمس غرف. بعد كل شيء ، سيكون اليوم آخر يوم لي في هذه الكلية. كنت أرغب في استهلاك أكبر قدر ممكن من الطاقة الحيوية الليلة. في الحقيقة ، أنت الطبق الرئيسى الليلة”.

لحماية سو يى يون ، حاولت بشكل محموم التفكير في حل. كيف يمكنني الهروب من هذا السحر؟ إذا كان بإمكاني الخروج منه للحظة ، فيمكنني أن أمزق تلك المرأة إلى أشلاء!

في الوقت الحالي ، كان العالم مليئ بالزعماء الذين هربوا من زنزاناتهم عندما اختفت زنزانات الحدث! لقد كانت خصائصهم فقط هي التي حددت ما إذا كان حدث الغارة سيندلع على الفور أم أنهم سيخفون نفسهم بين البشر ، مثل سوسكوبوس الدم التى أنظر إليها.

ومع ذلك ، استمرت الضوضاء البيضاء في تشويش رأسي. وتلفني جاذبية لا تقاوم نحوها. أي طرق يمكنني استخدامها للانفصال عنها ، كنت أنا نفسي أرفضها.

 

صحيح ، لقد كانت كل شيء بالنسبة لي. الانفصال عنها لن يكون له معنى يذكر. إذا أرادت ، فيمكنني حتى اعطائها حياتي ، فلماذا أقاوم؟

كما هو متوقع ، لم تكن الحياة الاجتماعية الجامعية تناسبني حقًا. على الرغم من أنه يجب أن يكون هناك ما هو أكثر من هذا فقط ، كان لدي شعور قوي بأن كل ما كنت أفتقده لم يكن مناسب لي بأى حال.

ابتسمت. و ابتسم سوسكوبوس الدم أيضًا. و انفتحت عيناها على مصراعيها حيث أطلقا ضوء ذهبى مشع. و شعرت بأنني أنسى نفسي وأغرق فيه.

 

في تلك اللحظة ، خطت سو يى يون أمامي ورفعت يديها المرتعشتين. حتى أنها خلعت غطاء رأسها ، الذي لم أراها من دونه. وبدأ شعرها الأسود الطويل والجميل يرفرف مثل الماء.

في تلك اللحظة ، خطت سو يى يون أمامي ورفعت يديها المرتعشتين. حتى أنها خلعت غطاء رأسها ، الذي لم أراها من دونه. وبدأ شعرها الأسود الطويل والجميل يرفرف مثل الماء.

ثم طارت العين اليسرى لسوسكوبوس الدم.

“هذا صحيح ، لكني أتسائل لماذا؟ عندما استيقظت كنت في باريس. لسوء الحظ ، ظل عجوز مخيف يدعى ميشيل يطاردني ، لذلك اضطررت إلى الركض. تمكنت من الوصول إلى مطار شارل ديغول وتسللت إلى طائرة. و اتضح أنها ذاهبة إلى سيول. ثم ، عندما كنت أتجول بلا هدف ، قابلت كلوى. و أعطتني معرفتها وجسدها وحتى وجودها. لقد كانت طفلة جيدة”.

 

“حسنًا ، ما الخطب يا شين؟ هل أنا في المنزل؟ “

________________________________________

“ام-اذاً… ليس لديك حبيبة؟”

 

 

 

بالكاد نتذكر اسم الفتاة التي نادتني ، تبادلنا المشروبات. و بعد أن أصبحت سو يى يون في حالة سكر لدرجة أنها لا تستطيع الاستمرار ، توقفت لعبة الشرب ، وجلس الجميع في دائرة كبيرة وبدأوا يتحدثون عن أشياء شيقة حدثت خلال الفصل الدراسي ، مثل الاشاعات أو قصص أعضاء الحراس أو جناح الحرية المشهورين.

اضطررت للهروب. ان هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني العيش بها! حاولت تفعيل ميزة “العودة” ، لكنها لم تنجح. كانت غرائزي ترفض السماح لي بالمغادرة. لم أرغب في الانفصال عنها. لم أرغب بالأبتعد عنها. على الرغم من علمي أنني سأموت! وبنفس المنطق ، لم أتمكن من إخبار المستكشفين الآخرين. العودة ، واستدعاء العناصر ، والمظهر المقدس ، وحتى الذهاب إلى الزنزانة ، كان سحرها قوي بما يكفي لمنعى من فعل أي شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط