نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 89

الزئير القرمزي (1)

الزئير القرمزي (1)

 

“حسناً…”

الفصل 89: الزئير القرمزي (1)

 

 

ومع ذلك ، كنت قد أستعددت لشيء شىء كهذا.

[كوكوكو ، هو.]

“واااو ، كيف قابلت صديق بريطانى؟”

[لقد أتى واحد جديد.]

 

 

[لقد أتى واحد جديد.]

في اللحظة التي بدأت فيها استكشاف الطابق 36 ، هدأت الهمسات التي سمعتها. كان الممر أوسع بكثير من المعتاد، وكانت الجدران بها نوافذ تسمح لي برؤية خارج الزنزانة.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها نوافذ في الزنزانة. علاوة على ذلك ، كان خلف النوافذ ليلة شديدة السواد وقمر أرجواني اللون. لمست النوافذ ، فضولي لمعرفة العالم وراء الزنزانة، لكنني أدركت غريزيًا أنني لا أستطيع كسر النوافذ بمقدرتى بأى حال.

كنت أرغب في التقدم إلى الطابق 40 ، ولكن حتى بعد 10 ساعات من إطلاق البراغى من القوس وبرق بيكا ، وصلت للطابق 37 فقط. كان العدد الهائل من الأشباح سبب واحد ، لكن الصعوبة جاءت أيضًا من حقيقة أن الهجمات العادية لا يمكن أن تؤذيهم. لقد تحسنت مهاراتي في استخدام القوس والنشاب كثيرًا نتيجة لذلك ، على الرغم من انه …

والأهم كانت الأصوات التي سمعتها. نظرت حولي مرة أخرى. رأيت شيئًا شاحبًا ينعكس على النوافذ. أغمضت عينيّ وحاولت اكتشاف أي تواجد في المناطق المحيطة. ومع ذلك ، لم أستطع الشعور بأي شيء. كان الأمر أشبه بالوقت الذي صعدت فيه لأول مرة إلى الطابق السادس. و كان الاختلاف الوحيد هو أنني لم أستطع رؤية أي شيء هذه المرة.

 

ومع ذلك ، كنت قد أستعددت لشيء شىء كهذا.

 

 

 

“بيكا”.

“هاه-همم؟”

[موجة البرق!]

هل تظنون أنني لم ألاحظ ، أيها الأشباح اللعينة!؟

 

“ هاه-همم؟ آه ، كما ترى ، هذا الشخص نصف كوري! التقينا في كوريا ، واتضح أن هذا الشخص مستخدم قدرة”.

لوحت بيكا بمروحتها ، وعلى طول الطريق ، تموجت موجة ذهبية مشعة في جميع الاتجاهات. بينما كنت أنمو كعنصرى ، كانت قدرات بيكا تنمو أيضًا. و عندما استخدمت بيكا مهارتها ، أصبح المحيط صاخب.

 

 

الأهم من ذلك ، مقارنة بالماضي ، فالطريق اصبح أطول بكثير ، لدرجة أنه جعلني أصر على أسناني. باستخدام مهارة الأندفاع ، ركضت دون راحة أثناء استخدام السحر العنصري و القوس ، لكن الأمر استغرق أكثر من 10 ساعات للذهاب إلى الطابق 36. إذا كنت بطيئ إلى هذا الحد ، فكيف سيكون أداء المستكشفين الآخرين؟ كان بإمكاني فقط الصر على أسناني.

[كوك ، عنصري!]

 

[إنه عنصر أقوى مما كنا نظن!]

 

 

“حسنًا ، سأحرص على شراء هدية لكِ فى طريق عودتي. إذا حدث شيء ما ، تذكرى الاتصال بي ، حسنًا؟ “

فتحت عيني وأمسكت قوس العظام الفضي. ومع هجوم بيكا واسع النطاق ، ظهرت الوحوش التي كانت مختبئة. كانت اشكال بشرية ، بيضاء شاحبة اللون. كنت أعرف إلى حد ما ما كانوا. كانوا مخلوقات اقوى من الاطياف التي قاتلتُها بالطابق السادس إلى العاشر ، انهم أشباح. هؤلاء الرجال هم أشباح! وهم أيضا وحوش لاموتى.

 

 

 

“رويوى ، تعالى إلى قوسي.”

“إذن اعذرني.”

[حسناً!]

“ماذا عن أبي؟ ألن يذهب معك؟ “

 

 

دون تردد ، نهت رويوى تجسيدها المادى وغرست نفسها في القوس. و سرعان ما بدأ القوس الفضي الأبيض في اطلاق طاقة زرقاء متجمدة. صوبت القوس وبدأت في إطلاق النار. و على الرغم من أن مهارة الرماية بالقوس كانت بالرتبة المنخفضة فقط ، إلا أن البراغي تحمل قوة هائلة مع إضافة مهارة هالة الروح بالرتبة المتوسطة.

 

 

“تذكرين ما قاله أوبا للأب والأم ويوا؟ أنني سأذهب لخارج كوريا لبضعة أيام لمساعدة صديق في الخارج. لقد حان وقت الذهاب تقريبًا ، لذلك كنت آخذ قيلولة”.

[كيك! إنه يطلق علينا!]

“…”

[هاجمه ، هاجمه!]

“بالمناسبة ، من هو صديقك ، أوبا؟”

[لا تدعه يطلق!]

 

 

عبست يوا وهي تجيب على مضض. لقد مر وقت منذ أن أظهرت أختي المطيعة سخطها علانية ، ولم يسعني إلا أن أضحك. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، غالبًا ما كانت تظهر مثل هذه الردود عندما التقى بفتيات أخريات ، مثل ذلك الوقت مع يى يون. هل شعرت بالغيرة من أن تسرق فتاة أخرى الأوبا خاصتها؟ لا ، كنت أعلم أن هذا مستحيل ، لكن هذا ما أردت التفكير فيه!

خلقت الأشباح كرات بيضاء شاحبة في أيديهم وألقوا بها نحوي. افترضت أنها نسخة أقوى من سهام الإكتوبلازم في الطابق التاسع. على أي حال ، لم تسمح لهم بيكا بالهجوم بحرية.

 

اهتزت المروحة القابلة للطي في يدها ، وتموجت موجة من البرق مرة أخرى ، وأطلقت صواعق من البرق أثناء توسعها للخارج. فقط من البراغي الضالة ، تعرضت الأشباح للضرر وجفلت. و دون تفويت هذه الفرصة ، أطلقت براغى متتالية وأسقطت الأشباح التي تأثرت ببرق بيكا.

“حسنًا ، إخفاء هويتي سيكون بمثابة ألم.”

كما شعرت كثيرًا ، فإن سمات بيكا و رويوى تكمل بعضها البعض بشكل جيد. عندما قمت بالتناوب في استخدام هجماتهم ، زاد مقدار الضرر الذي سببته أضعافاً مضاعفة. ركضت الأشباح بشكل محموم في محاولة لتفادي هجمات البرق، لكنهم أصيبوا بالشلل بعد أن ضربتهم موجة البرق المنبعثة من بيكا بشكل دورى. و بمجرد أن أصيبوا بالشلل ، اخترقت البراغي الممتلئة بقوة رويوى جباههم.

 

كانت الضربة الواحدة كافية للعناية بمعظمهم، ومن نجا منهم مات بالتأكيد بالضربة الثانية. عندما قتلتهم بسهولة (على الرغم من وجود جرعة المانا في فمي) ، بدا أن الأشباح قد أدركوا خطورة الموقف.

“ هاه-همم؟ آه ، كما ترى ، هذا الشخص نصف كوري! التقينا في كوريا ، واتضح أن هذا الشخص مستخدم قدرة”.

 

عبست يوا وهي تجيب على مضض. لقد مر وقت منذ أن أظهرت أختي المطيعة سخطها علانية ، ولم يسعني إلا أن أضحك. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، غالبًا ما كانت تظهر مثل هذه الردود عندما التقى بفتيات أخريات ، مثل ذلك الوقت مع يى يون. هل شعرت بالغيرة من أن تسرق فتاة أخرى الأوبا خاصتها؟ لا ، كنت أعلم أن هذا مستحيل ، لكن هذا ما أردت التفكير فيه!

[إذا هربنا ، سيقتلنا هذا الرجل المتعجرف].

[هاجمه ، هاجمه!]

[هاجموه معًا.]

 

[من يقلق راحتنا ، يصبح ذبيحتنا.]

“أوبا ، هل المكان الذي ستذهب إليه هو بحيرة ويندرمير في بريطانيا؟”

 

 

توافد علي الأشباح من كل الجهات. حتى دون الحاجة إلى استخدام الاستفزاز ، فقد تجمعوا بأعداد كبيرة بسرعة مذهلة. أمرت بيكا بزيادة إنتاج موجة البرق وركضت للأمام. و صرخت ، وأنا أصوب قوسي إلى الأشباح أمامي.

 

 

[كوك ، عنصري!]

“شبح هنا لديه متلازمة الصف الثامن!”

غريب … لم أشعر أبدًا بالبرد منذ أن تعاقدت مع رويوى ، لكن جسدي بدأ يرتجف قليلًا. هل هناك وحش يتحكم في البرد بالقرب منا!؟ عندما ارتجفت ورفعت حذري إلى الحد الأقصى ، نفذت يوا هجوم مفاجئ إضافى.

 

*

هل تظنون أنني لم ألاحظ ، أيها الأشباح اللعينة!؟

“أوبا ، هل المكان الذي ستذهب إليه هو بحيرة ويندرمير في بريطانيا؟”

*

“بيكا”.

“أوبا ، لماذا تستلقي على الأريكة؟”

“أنا قلقة إذا كان أوبا وحده…”

 

 

عندما كنت على وشك أخذ قيلولة على الأريكة ، استيقظت بشكل طبيعي على صوت ملائكى. كانت يوا ترتدي زيها المدرسي ومعها حقيبتها. يبدو أنها عادت للتو من المدرسة. كان اليوم 23 ديسمبر. و على الرغم من أن كليتي كانت في عطلة الشتاء بعد النهائيات ، إلا أن يوا كانت لاتزال في المدرسة الثانوية وبالتالي كان عليه الذهاب إلى المدرسة حتى نهاية الشهر.

.

 

[موجة البرق!]

“مم ، كان أوبا في الزنزانة حتى وقت قريب. يواجه أوبا بعض المشاكل”.

رائع.

 

 

كنت أرغب في التقدم إلى الطابق 40 ، ولكن حتى بعد 10 ساعات من إطلاق البراغى من القوس وبرق بيكا ، وصلت للطابق 37 فقط. كان العدد الهائل من الأشباح سبب واحد ، لكن الصعوبة جاءت أيضًا من حقيقة أن الهجمات العادية لا يمكن أن تؤذيهم. لقد تحسنت مهاراتي في استخدام القوس والنشاب كثيرًا نتيجة لذلك ، على الرغم من انه …

 

الأهم من ذلك ، مقارنة بالماضي ، فالطريق اصبح أطول بكثير ، لدرجة أنه جعلني أصر على أسناني. باستخدام مهارة الأندفاع ، ركضت دون راحة أثناء استخدام السحر العنصري و القوس ، لكن الأمر استغرق أكثر من 10 ساعات للذهاب إلى الطابق 36. إذا كنت بطيئ إلى هذا الحد ، فكيف سيكون أداء المستكشفين الآخرين؟ كان بإمكاني فقط الصر على أسناني.

على الرغم من أن هذا من غير المرجح أن يحدث. لكن عندما رأيت عبوس يوا القلق ، ربت على رأسها عدة مرات و وقفت. بعد التعاقد مع رويوى ، أصبحت محصن من طقس الشتاء. فارتديت بدلة سوداء وأخرجتها واخرجت سر إوتوس من مخزوني. وهكذا انتهيت من الاستعداد.

 

“حسناً…”

“لكن يا أخي ، إذا كنت ستنام ، فعليك أن تفعل ذلك في سريرك. وإلا ستصاب بنزلة برد”.

ومع ذلك ، كنت قد أستعددت لشيء شىء كهذا.

 

رائع.

رداً على سؤال يوا ، راجعت الوقت. كانت الساعة الرابعة بعد الظهر. لقد حان وقت المغادرة.

 

 

… ربما يتعين علي أن أغتنم هذه الفرصة لأخبر هوايا باسمي الحقيقي. اعتبرتني صديقها الحقيقى ، وستدرك أنني كنت أكذب إلى حد ما بمجرد أن ترى مظهري. و نظرًا لأنها ذكية ، فقد تدرك على الأرجح أن المظهر الذي أظهرته لها في المرة الأولى التي التقينا بها مزيف ايضاً.

“تذكرين ما قاله أوبا للأب والأم ويوا؟ أنني سأذهب لخارج كوريا لبضعة أيام لمساعدة صديق في الخارج. لقد حان وقت الذهاب تقريبًا ، لذلك كنت آخذ قيلولة”.

 

“آه ، صحيح … هذا ليس خطير حقًا؟”

ما الذي كان يمكن أن يدفعهم إلى حافة الانقراض؟ ما الذي دفعهم إلى الزاوية؟ بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر، لم أستطع التوصل إلى إجابة.

“بالطبع لا. يمكنني العودة على الفور إذا أصبح الوضع خطير ، لذلك لا تقلقى”.

“هاه-همم؟”

 

… ربما يتعين علي أن أغتنم هذه الفرصة لأخبر هوايا باسمي الحقيقي. اعتبرتني صديقها الحقيقى ، وستدرك أنني كنت أكذب إلى حد ما بمجرد أن ترى مظهري. و نظرًا لأنها ذكية ، فقد تدرك على الأرجح أن المظهر الذي أظهرته لها في المرة الأولى التي التقينا بها مزيف ايضاً.

على الرغم من أن هذا من غير المرجح أن يحدث. لكن عندما رأيت عبوس يوا القلق ، ربت على رأسها عدة مرات و وقفت. بعد التعاقد مع رويوى ، أصبحت محصن من طقس الشتاء. فارتديت بدلة سوداء وأخرجتها واخرجت سر إوتوس من مخزوني. وهكذا انتهيت من الاستعداد.

 

 

[من يقلق راحتنا ، يصبح ذبيحتنا.]

“حسنًا ، إخفاء هويتي سيكون بمثابة ألم.”

ان هوايا واحدة من أكثر سبعة أشخاص يحظون بالتقدير على وجه الأرض.

 

توافد علي الأشباح من كل الجهات. حتى دون الحاجة إلى استخدام الاستفزاز ، فقد تجمعوا بأعداد كبيرة بسرعة مذهلة. أمرت بيكا بزيادة إنتاج موجة البرق وركضت للأمام. و صرخت ، وأنا أصوب قوسي إلى الأشباح أمامي.

هذه المرة ، سأذهب إلى بريطانيا ، ليس بصفتي يون هوواو ، ولكن بصفتي فارس البرق. و على هذا النحو ، جعلت نفسي أبدو مختلف عن يون هوواو باستخدام سر آوتوس. عندما كنت يون هوواو ، كان شعري يميل إلى اللون الرمادي. هذه المرة ، جعلت شعري أشقر بلاتينى. و بما أنني أردت التأكد من أنني لن أقارن بيون هوواو ، حتى أنني جعلت جسدي يبدو أشبه بنفسي الحقيقية. و تحولت عيناى ، اللتان يمكن رؤيتهما من تحت القناع ، إلى اللون الأحمر. عندما نظرت إلى نفسي في المرآة ، كان هناك شخص ثالث لم يكن كانغ شين أو يون هوواو يرتدي قناع مريب امام المرآة.

والأهم كانت الأصوات التي سمعتها. نظرت حولي مرة أخرى. رأيت شيئًا شاحبًا ينعكس على النوافذ. أغمضت عينيّ وحاولت اكتشاف أي تواجد في المناطق المحيطة. ومع ذلك ، لم أستطع الشعور بأي شيء. كان الأمر أشبه بالوقت الذي صعدت فيه لأول مرة إلى الطابق السادس. و كان الاختلاف الوحيد هو أنني لم أستطع رؤية أي شيء هذه المرة.

رائع.

غريب … لم أشعر أبدًا بالبرد منذ أن تعاقدت مع رويوى ، لكن جسدي بدأ يرتجف قليلًا. هل هناك وحش يتحكم في البرد بالقرب منا!؟ عندما ارتجفت ورفعت حذري إلى الحد الأقصى ، نفذت يوا هجوم مفاجئ إضافى.

… ربما يتعين علي أن أغتنم هذه الفرصة لأخبر هوايا باسمي الحقيقي. اعتبرتني صديقها الحقيقى ، وستدرك أنني كنت أكذب إلى حد ما بمجرد أن ترى مظهري. و نظرًا لأنها ذكية ، فقد تدرك على الأرجح أن المظهر الذي أظهرته لها في المرة الأولى التي التقينا بها مزيف ايضاً.

 

 

أومأت برأسي عند إعلان مضيفة الطيران ، وانحنيت على مقعد الطائرة. على الرغم من أنني لم أشعر بالنعاس بشكل عام ، فبسبب محاربة دولاهان دون الحصول على قسط كبير من النوم والتركيز ثم تنظيف الطابق 36 ، فقد تراكم التعب على جسدى.

“ماذا عن أبي؟ ألن يذهب معك؟ “

 

“قال إنه توقف عن لعب دور فارس الظلام.”

[إنه عنصر أقوى مما كنا نظن!]

 

 

لا يعني أنه يكنه فعل ذلك بسهولة! على الرغم من أنني أخبرته عن بريطانيا ، إلا أنه كان يندفع حاليًا عبر الزنزانة ، قائلًا إنه يريد اختراق الطابق 45 قبل نهاية العام. كنت متأكد بنسبة 100٪ من أنه لن يتمكن من ذلك ، لكنني تمنيت له حظ سعيد فقط وتخليت عن إقناعه بخلاف ذلك.

ربت على شعرها عدة مرات وخرجت من المنزل متجهاً نحو المكان الذي وعدنا بلقائه. شعر بلاتيني وعيون حمراء وقناع. عندما وصلت إلى الموقع بمظهر مدهش ، كانت هناك سيارة ليموزين في انتظاري.

 

“أوبا … هل هذا الشخص فتاة؟”

“أنا قلقة إذا كان أوبا وحده…”

ببساطة ، أي أمة ستجهز أي شيء ترغب فيه ، سواء كانت ليموزين أو طائرة خاصة أو يخت. يمكن أن يقال إنها تمتلك سلطة مطلقة. و بالطبع ، كان مقدار المسؤولية التي كان عليها تحملها كبير بنفس القدر.

”أوبا قوى. ظهرت على التلفاز أيضًا ، هل تتذكرى؟”

في اللحظة التي بدأت فيها استكشاف الطابق 36 ، هدأت الهمسات التي سمعتها. كان الممر أوسع بكثير من المعتاد، وكانت الجدران بها نوافذ تسمح لي برؤية خارج الزنزانة.

“بالمناسبة ، من هو صديقك ، أوبا؟”

 

هاه-همم؟”

هل تظنون أنني لم ألاحظ ، أيها الأشباح اللعينة!؟

“… أوبا؟”

 

 

خلقت الأشباح كرات بيضاء شاحبة في أيديهم وألقوا بها نحوي. افترضت أنها نسخة أقوى من سهام الإكتوبلازم في الطابق التاسع. على أي حال ، لم تسمح لهم بيكا بالهجوم بحرية.

أصبحت عيون يوا حادة بشكل طفيف. هل كانت يوا تخطط لطرح هذا السؤال منذ البداية؟ حاولت أن أبتسم بينما أجبت.

ببساطة ، أي أمة ستجهز أي شيء ترغب فيه ، سواء كانت ليموزين أو طائرة خاصة أو يخت. يمكن أن يقال إنها تمتلك سلطة مطلقة. و بالطبع ، كان مقدار المسؤولية التي كان عليها تحملها كبير بنفس القدر.

 

 

“الصديق بريطاني. أنا أيضا ذاهب إلى بريطانيا “.

“آه! أرى!”

“واااو ، كيف قابلت صديق بريطانى؟”

“أوبا ، لماذا تستلقي على الأريكة؟”

هاه-همم؟ آه ، كما ترى ، هذا الشخص نصف كوري! التقينا في كوريا ، واتضح أن هذا الشخص مستخدم قدرة”.

بعد القمرين ، كان الناس يائسين لإزالة الوحوش من الأرض والمحيط والسماء ، وتأمين الطرق للسيارات والسفن والطائرات للسفر. و نظرًا لأن المحيط كان مليئ بعدد كبير من الوحوش الضخمة والقوية ، كان لا بد من التخلي عن عدد قليل من الموانئ ، لكن البشر استعادوا السماء بسهولة إلى حد ما. حيث اكتشفنا وحش تنبعث منها رائحة كريهة من الوحوش الطائرة. و قد طورنا تقنية تعمل على نثر هذه المادة في الهواء ومنعها من التبدد لفترة زمنية محددة. كانت طائرات سكونك هي الطائرات المكلفة بنثر هذه المادة في الهواء وتأمين طريق آمن للطائرات العادية للسفر.

“أوبا … هل هذا الشخص فتاة؟”

رائع.

 

“ماذا عن أبي؟ ألن يذهب معك؟ “

كيف عرفت!؟ لا ينبغي أن يكون هناك أي تلميحات!

 

 

 

“أوبا ، ليس عليك إخفاء ذلك أو أي شيء. الاختلاف الوحيد هو ما إذا كان صديقك أنثى أم ذكر”.

“كا- كيف عرفتى؟”

“هاها ، أنتى محقة ، إنها فتاة.”

[حسناً!]

“ههه … كنت أعرف ذلك.”

لوحت بيكا بمروحتها ، وعلى طول الطريق ، تموجت موجة ذهبية مشعة في جميع الاتجاهات. بينما كنت أنمو كعنصرى ، كانت قدرات بيكا تنمو أيضًا. و عندما استخدمت بيكا مهارتها ، أصبح المحيط صاخب.

 

[كيك! إنه يطلق علينا!]

غريب … لم أشعر أبدًا بالبرد منذ أن تعاقدت مع رويوى ، لكن جسدي بدأ يرتجف قليلًا. هل هناك وحش يتحكم في البرد بالقرب منا!؟ عندما ارتجفت ورفعت حذري إلى الحد الأقصى ، نفذت يوا هجوم مفاجئ إضافى.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها نوافذ في الزنزانة. علاوة على ذلك ، كان خلف النوافذ ليلة شديدة السواد وقمر أرجواني اللون. لمست النوافذ ، فضولي لمعرفة العالم وراء الزنزانة، لكنني أدركت غريزيًا أنني لا أستطيع كسر النوافذ بمقدرتى بأى حال.

“أوبا ، هل المكان الذي ستذهب إليه هو بحيرة ويندرمير في بريطانيا؟”

 

 

رداً على سؤال يوا ، راجعت الوقت. كانت الساعة الرابعة بعد الظهر. لقد حان وقت المغادرة.

لقد فهمت اوووه لقد فهمت!

 

 

“أوبا ، لماذا تستلقي على الأريكة؟”

كا- كيف عرفتى؟”

أومأت برأسي عند إعلان مضيفة الطيران ، وانحنيت على مقعد الطائرة. على الرغم من أنني لم أشعر بالنعاس بشكل عام ، فبسبب محاربة دولاهان دون الحصول على قسط كبير من النوم والتركيز ثم تنظيف الطابق 36 ، فقد تراكم التعب على جسدى.

“هووه ، انها حديث الأخبار الآن. الزنزانة التي ظهرت في منطقة الجذب السياحي المعروفة بجمالها الطبيعي ، و الرتبة SS هويا ماستيفورد التي تم استدعاؤها للعودة إلى بلدها أثناء إقامتها في كوريا”.

“سنصل إلى مطار هيثرو الساعة 1:20 مساءً بتوقيت لندن. بعد ذلك ، سنأخذ سيارة الليموزين المنتظرة في المطار ونصل إلى منطقة بحيرة ويندرمير في غضون 4 ساعات”.

“آه! أرى!”

 

“هي صديقتك ، أليس كذلك؟”

[هاجموه معًا.]

“…”

 

 

“أنا قلقة إذا كان أوبا وحده…”

قد تكون أختي أكثر ذكاءً مني ، حتى مع رفع ذكائى لأكثر من 40 نقطة…!

[إذا هربنا ، سيقتلنا هذا الرجل المتعجرف].

 

 

“… متى أصبحت مقرب جدًا؟ مع شخص قوي جدا “.

 

“يوا ، أوبا سيتأخر. سأشرح لاحقا. يوا فتاة جيدة ، لذلك أثق بأنك ستبقين في المنزل دون التسبب في مشاكل”.

لا يعني أنه يكنه فعل ذلك بسهولة! على الرغم من أنني أخبرته عن بريطانيا ، إلا أنه كان يندفع حاليًا عبر الزنزانة ، قائلًا إنه يريد اختراق الطابق 45 قبل نهاية العام. كنت متأكد بنسبة 100٪ من أنه لن يتمكن من ذلك ، لكنني تمنيت له حظ سعيد فقط وتخليت عن إقناعه بخلاف ذلك.

“آه ، أوبا.”

كانت هوا بالرتبة SS. إذا كان من الصعب فهم ذلك ، يمكنني أن أصفه بهذه الطريقة.

“حسنًا ، سأحرص على شراء هدية لكِ فى طريق عودتي. إذا حدث شيء ما ، تذكرى الاتصال بي ، حسنًا؟ “

 

“أوبا ، هذا ليس عدلًا … أردت سماع إجابتك.”

 

“التقينا ببعضنا البعض خلال العمل وأصبحنا أصدقاء. سأشرح الأمر بشكل صحيح لاحقًا ، لذا ادرسى جيدًا وانتظرينى. حسنًا ، يوا؟”

[إذا هربنا ، سيقتلنا هذا الرجل المتعجرف].

“حسناً…”

 

 

 

عبست يوا وهي تجيب على مضض. لقد مر وقت منذ أن أظهرت أختي المطيعة سخطها علانية ، ولم يسعني إلا أن أضحك. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، غالبًا ما كانت تظهر مثل هذه الردود عندما التقى بفتيات أخريات ، مثل ذلك الوقت مع يى يون. هل شعرت بالغيرة من أن تسرق فتاة أخرى الأوبا خاصتها؟ لا ، كنت أعلم أن هذا مستحيل ، لكن هذا ما أردت التفكير فيه!

ربت على شعرها عدة مرات وخرجت من المنزل متجهاً نحو المكان الذي وعدنا بلقائه. شعر بلاتيني وعيون حمراء وقناع. عندما وصلت إلى الموقع بمظهر مدهش ، كانت هناك سيارة ليموزين في انتظاري.

ربت على شعرها عدة مرات وخرجت من المنزل متجهاً نحو المكان الذي وعدنا بلقائه. شعر بلاتيني وعيون حمراء وقناع. عندما وصلت إلى الموقع بمظهر مدهش ، كانت هناك سيارة ليموزين في انتظاري.

“سنقلع قريبًا.”

 

خلقت الأشباح كرات بيضاء شاحبة في أيديهم وألقوا بها نحوي. افترضت أنها نسخة أقوى من سهام الإكتوبلازم في الطابق التاسع. على أي حال ، لم تسمح لهم بيكا بالهجوم بحرية.

“ماستيفورد-شي أرسلتني إلى هنا.”

 

“إذن اعذرني.”

توافد علي الأشباح من كل الجهات. حتى دون الحاجة إلى استخدام الاستفزاز ، فقد تجمعوا بأعداد كبيرة بسرعة مذهلة. أمرت بيكا بزيادة إنتاج موجة البرق وركضت للأمام. و صرخت ، وأنا أصوب قوسي إلى الأشباح أمامي.

 

توافد علي الأشباح من كل الجهات. حتى دون الحاجة إلى استخدام الاستفزاز ، فقد تجمعوا بأعداد كبيرة بسرعة مذهلة. أمرت بيكا بزيادة إنتاج موجة البرق وركضت للأمام. و صرخت ، وأنا أصوب قوسي إلى الأشباح أمامي.

كانت هوا بالرتبة SS. إذا كان من الصعب فهم ذلك ، يمكنني أن أصفه بهذه الطريقة.

 

ان هوايا واحدة من أكثر سبعة أشخاص يحظون بالتقدير على وجه الأرض.

بعد القمرين ، كان الناس يائسين لإزالة الوحوش من الأرض والمحيط والسماء ، وتأمين الطرق للسيارات والسفن والطائرات للسفر. و نظرًا لأن المحيط كان مليئ بعدد كبير من الوحوش الضخمة والقوية ، كان لا بد من التخلي عن عدد قليل من الموانئ ، لكن البشر استعادوا السماء بسهولة إلى حد ما. حيث اكتشفنا وحش تنبعث منها رائحة كريهة من الوحوش الطائرة. و قد طورنا تقنية تعمل على نثر هذه المادة في الهواء ومنعها من التبدد لفترة زمنية محددة. كانت طائرات سكونك هي الطائرات المكلفة بنثر هذه المادة في الهواء وتأمين طريق آمن للطائرات العادية للسفر.

ببساطة ، أي أمة ستجهز أي شيء ترغب فيه ، سواء كانت ليموزين أو طائرة خاصة أو يخت. يمكن أن يقال إنها تمتلك سلطة مطلقة. و بالطبع ، كان مقدار المسؤولية التي كان عليها تحملها كبير بنفس القدر.

حتى الجلوس هنا وعدم القيام بأي شيء جعل جسدى يشعر بالحكة لفعل شيء ما ، لكن لم يكن لدي خيار آخر. نظرًا لوجود وقت إضافى ، اضطررت إلى الاستفادة منه للحصول على قسط من الراحة. تخيلت أنني وجدت نفسي في لندن عندما استيقظت ، و أغمضت عيني. زنزانة ميدانية بالرتبة S+ … انا أتطلع لها.

علاوة على ذلك ، حاولت بريطانيا بشكل خاص تلبية طلباتها من أجل قطع علاقاتها مع كوريا قدر الإمكان. لذا مهما كانت طلباتها مشبوهة أو غير عقلانية ، فإنهم سوف يلبونها دون اعتراض. كان هذا أيضًا سبب ذهابي إلى مطار جيمبو الدولي في سيارة ليموزين. لم يقل السائق شيئ ولم أفعل أنا أيضًا. لقد صعدت إلى الطائرة الخاصة التي تنتظرني في المطار. و فقط بعد أن جلست في مقعدي ، أخرجت أنفاسي أخيرًا.

 

هذه الطائرة تتجه مباشرة إلى مطار هيثرو في بريطانيا. سنقلع في الساعة 5:10 مساءً ، بعد عشر دقائق من إقلاع طائرة سكونك“.

 

 

 

بعد القمرين ، كان الناس يائسين لإزالة الوحوش من الأرض والمحيط والسماء ، وتأمين الطرق للسيارات والسفن والطائرات للسفر. و نظرًا لأن المحيط كان مليئ بعدد كبير من الوحوش الضخمة والقوية ، كان لا بد من التخلي عن عدد قليل من الموانئ ، لكن البشر استعادوا السماء بسهولة إلى حد ما. حيث اكتشفنا وحش تنبعث منها رائحة كريهة من الوحوش الطائرة. و قد طورنا تقنية تعمل على نثر هذه المادة في الهواء ومنعها من التبدد لفترة زمنية محددة. كانت طائرات سكونك هي الطائرات المكلفة بنثر هذه المادة في الهواء وتأمين طريق آمن للطائرات العادية للسفر.

أصبحت عيون يوا حادة بشكل طفيف. هل كانت يوا تخطط لطرح هذا السؤال منذ البداية؟ حاولت أن أبتسم بينما أجبت.

بالطبع هذه الرائحة لم تؤثر على كل الوحوش الطائرة. كانت الرائحة عديمة الفائدة ضد الوحوش مثل الويفيرن أو المانتيكور ، ولكن بخلاف ذلك ، قامت لبسكونك بوظيفاها بشكل خيالي. لقد كان انتصار هائل ، حيث هزمت الحكمة البشرية وحشية الوحوش. وهذا هو السبب أيضًا في أنني أستطيع الذهاب إلى بريطانيا على متن طائرة.

“كا- كيف عرفتى؟”

“سنصل إلى مطار هيثرو الساعة 1:20 مساءً بتوقيت لندن. بعد ذلك ، سنأخذ سيارة الليموزين المنتظرة في المطار ونصل إلى منطقة بحيرة ويندرمير في غضون 4 ساعات”.

“بيكا”.

الرحلة التي استغرقت 12 ساعة في الماضي استغرقت 5 ساعات فقط الآن. يمكن بالطبع أن يُنسب هذا التحسن الكبير إلى مصدر الطاقة الموجود بعد القمرين: الحجر الازرق. تم استخدام بقايا الوحوش أيضًا كمواد للأجزاء الأساسية للطائرات والسفن والقطارات وما إلى ذلك. حدث كل هذا في غضون عام من حادثة القمرين. كانت قدرة البشر على التكيف حقًا … في كل مرة تطرأ فيها الفكرة بعقلى، لا يسعني إلا التفكير في البشر من عوالم أخرى. على الرغم من أن حضاراتهم قد تكون مختلفة عن حضاراتنا ، إلا أنهم ما زالوا بشر.

“بالطبع لا. يمكنني العودة على الفور إذا أصبح الوضع خطير ، لذلك لا تقلقى”.

ما الذي كان يمكن أن يدفعهم إلى حافة الانقراض؟ ما الذي دفعهم إلى الزاوية؟ بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر، لم أستطع التوصل إلى إجابة.

“شبح هنا لديه متلازمة الصف الثامن!”

 

“كا- كيف عرفتى؟”

“سنقلع قريبًا.”

 

 

هل تظنون أنني لم ألاحظ ، أيها الأشباح اللعينة!؟

أومأت برأسي عند إعلان مضيفة الطيران ، وانحنيت على مقعد الطائرة. على الرغم من أنني لم أشعر بالنعاس بشكل عام ، فبسبب محاربة دولاهان دون الحصول على قسط كبير من النوم والتركيز ثم تنظيف الطابق 36 ، فقد تراكم التعب على جسدى.

 

حتى الجلوس هنا وعدم القيام بأي شيء جعل جسدى يشعر بالحكة لفعل شيء ما ، لكن لم يكن لدي خيار آخر. نظرًا لوجود وقت إضافى ، اضطررت إلى الاستفادة منه للحصول على قسط من الراحة. تخيلت أنني وجدت نفسي في لندن عندما استيقظت ، و أغمضت عيني. زنزانة ميدانية بالرتبة S+ … انا أتطلع لها.

توافد علي الأشباح من كل الجهات. حتى دون الحاجة إلى استخدام الاستفزاز ، فقد تجمعوا بأعداد كبيرة بسرعة مذهلة. أمرت بيكا بزيادة إنتاج موجة البرق وركضت للأمام. و صرخت ، وأنا أصوب قوسي إلى الأشباح أمامي.

________________________________________

 

 

اهتزت المروحة القابلة للطي في يدها ، وتموجت موجة من البرق مرة أخرى ، وأطلقت صواعق من البرق أثناء توسعها للخارج. فقط من البراغي الضالة ، تعرضت الأشباح للضرر وجفلت. و دون تفويت هذه الفرصة ، أطلقت براغى متتالية وأسقطت الأشباح التي تأثرت ببرق بيكا.

 

“هووه ، انها حديث الأخبار الآن. الزنزانة التي ظهرت في منطقة الجذب السياحي المعروفة بجمالها الطبيعي ، و الرتبة SS هويا ماستيفورد التي تم استدعاؤها للعودة إلى بلدها أثناء إقامتها في كوريا”.

.

كنت أرغب في التقدم إلى الطابق 40 ، ولكن حتى بعد 10 ساعات من إطلاق البراغى من القوس وبرق بيكا ، وصلت للطابق 37 فقط. كان العدد الهائل من الأشباح سبب واحد ، لكن الصعوبة جاءت أيضًا من حقيقة أن الهجمات العادية لا يمكن أن تؤذيهم. لقد تحسنت مهاراتي في استخدام القوس والنشاب كثيرًا نتيجة لذلك ، على الرغم من انه …

 

“ماستيفورد-شي أرسلتني إلى هنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط