نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 92

الزئير القرمزي (4)

الزئير القرمزي (4)

 

’هل هذا الهجوم مرة أخرى!؟’ انطلقت الأيدي السوداء من محيطي نحوي. و أثناء الطيران في الهواء ، نظرت إلى الأيدي السوداء التي غطت نصف الأرض بأكملها ، وتمتمت بوجه مذهول.

الفصل 92: الزئير القرمزي (4)

“الشفرة العنصرية!”

 

“كوك!”

“أستطيع أن أرى سبب عدم قيام أي شخص بمسحه بمفرده بالمحاولة الأولى …”

[كي ، أنا أخيرًا حر!]

 

 

ابتسمت. فقط انظر إلى ذلك ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن 500 منهم. أثناء تسلق الزنزانة ، إذا كان هناك شيء واحد فهمته ، فهو أنه بغض النظر عن عدد المعارضين الذين أواجههم ، كان هناك حد لعدد الهجمات التي سأضطر للدفاع ضدها. كان الاختلاف الوحيد هو عدد المرات التي سأضطر فيها إلى تكرار الدفاع والهجوم والدفاع والهجوم. علاوة على ذلك ، لقد مررت للتو عبر طريق مليء بالوحوش مثلهم. وبغض النظر عن منجل حاصد الأرواح، لم يكن هناك شيء يمكن أن يجعلني متوتر.

[خذوا روحه وامتلكوا جسده!]

أرجحت رمحي لمرة واحدة وثبّت قبضتي عليه. ثم وجهته إلى الأمام.

[أظهروا له أنه مخطأ!]

 

 

“تعالوا!”

ظهر الحاصد أمامي مرة أخرى ، لكن مع تالاريا ، لم أخسر امام سرعته. و بتفادي منجله بالكاد من خلال التراجع، قمت بتنشيط السرعة الإلهية، و صببت الضوء الأبيض في رمح الارض السوداء، و القيته عليه.

[لقد استخدمت الاستفزاز. سيهاجمك كل الأعداء بعداء قوى!]

 

 

من صوت حاصد الأرواح العميق ، شعرت بإحساس مخيف بالخطر. لذا معانقاً رويوى ، استخدمت على الفور تالاريا وطرت في الهواء. و قبل أن أطير بشكل كامل ، مزق شيء ما حذائي. و بالنظر إلى الأسفل ، لم أستطع سوى أن أرتجف من المشهد المرعب. خرج عدد لا يحصى من الأيدي السوداء من الأرض ، في محاولة للإمساك بي. ان هذا خطير. إذا تم الإمساك بي ، فيبدوا وكأنهم سيسحبونني إلى اعماق الجحيم.  وبدا الضرر الذي سيصيبنى مخيف.

[اقمعوا الأحياء. أقلتلوا المستكشف الذي يسخر من الموت!]

أدرت رمحي ، و راجعت مهاراته واحدة تلو الأخرى. موجة الشفرة ، يطلق منجل صغير من بطنه ، فجأة يظهر خلفي ويتأرجح منجله ، والايدى السوداء التي انطلقت من الأرض. على الرغم من أنه كان بإمكاني منع الثلاثة الأوائل ، فكيف كان من المفترض أن أصد الأيدي السوداء؟ بعد التفكير قليلًا ، اتخذت قراري.

[كيكيكي!]

“إنها الغريزة يا ابن العاهرة!”

[اقتلوه اقتلوه!]

 

[خذوا روحه وامتلكوا جسده!]

 

 

 

اندفعت الاشباح نحوي مثل تسونامي. و بعد أن أخذت نفس عميق ، ربت على ظهر رويوى. و هذه هى الإشارة التي تقول لها أن تركض.

[تسك ، إذا كان هذا ما تريده ، إذن…!]

 

[سآخذ رأسك!]

[آوووو ، ربت على أكثر.]

[تدور تدور ~~~!]

“في وقت لاحق. الآن ، اركضى!”

 

[آوووو!]

عندما طرت بسرعة بعيدًا ، قطعت شفرة المنجل الأسود الكبير للحاصد الهواء. و شعرت بالقشعريرة على ظهري. لم أستطع حقًا الشعور بأي شيء!

 

رنَّت آلام موت الأشباح مع هتافات العناصر. ومع ذلك ، في لحظة ، انقسمت موجة الاشباح من الوسط واكتسحني شيء ما. و عندما تهربت رويوى بسرعة ، تم تمييز الأرض خلفي بأخاديد عميقة بينما دوى صوت متفجر.

ضربت رويوى الأرض وانطلقت. أولًا ، احتاج إلى خفض أعدادهم دفعة واحدة. رفعت رمحي واندفعت للأمام باستخدام عاصفة العناصر. بعد أن وصلت المهارة إلى رتبة متوسطة ، بدأت المزيد من العناصر الأساسية في التجمع ، مما جعلني حقًا أبدو وكأنني أطلق عاصفة.

رييييب!

 

“كما اعتقدت ، هذا هو استخدامهم.”

[وييي!]

 

[تدور تدور ~~~!]

[سآخذ رأسك!]

[كوهاهاها ، لقد كنت أنتظر هذه اللحظة!]

[كياااااا!]

 

 

بتجاهل أصوات العناصر ، قمت بدفعهم للأمام. و في لحظة ، اجتاحت عاصفة العناصر أكثر من مائة شبح ، معظمهم يتكون من فرسان الأشباح الذين كانوا يقفون في المقدمة. أخذت جرعة مانا عالية الجودة ووضعتها في فمي. ثم حملت الرمح كمضرب بيسبول.

“في وقت لاحق. الآن ، اركضى!”

“الشفرة العنصرية!”

[كوهو ، اليأس ، البطل. اليأس يناسبك أكثر من الأمل.]

[يا إلهي ، قطار الملاهي!]

أدرت رمحي ، و راجعت مهاراته واحدة تلو الأخرى. موجة الشفرة ، يطلق منجل صغير من بطنه ، فجأة يظهر خلفي ويتأرجح منجله ، والايدى السوداء التي انطلقت من الأرض. على الرغم من أنه كان بإمكاني منع الثلاثة الأوائل ، فكيف كان من المفترض أن أصد الأيدي السوداء؟ بعد التفكير قليلًا ، اتخذت قراري.

[لنذهب لنذهب!]

“بيكا ، عودى وساعديني في تنظيفهم!”

[إيه؟ ان-انتظر! ليس هذا!]

 

[ويي!]

[كواك!]

 

 

في اللحظة التي صرخت فيها ، امتدت شفرة الرمح إلى 6 أمتار وبدأت تشع ضوء قوس قزح. و قمت بأرجحت الرمح نحو الاشباح القادمة. و مع اجتياح معظم فرسان الأشباح في عاصفة العناصر ، لم يستطع الرماة الأشباح والأشباح الأضعف نسبيًا تحمل الانفجارات العنصرية وسقطوا.

“كوك!”

 

 

بابا-بوووم!

تحولت رويوى لحالتها غير المادية وجلست على رأسي. بينما صرخت في الحاصد.

 

“يا ابن العاهرة ، قلت أنك ستأخذ رأسي!”

[كوك!]

[أنت ، عنصرى!]

[أنت ، عنصرى!]

عندما طرت بسرعة بعيدًا ، قطعت شفرة المنجل الأسود الكبير للحاصد الهواء. و شعرت بالقشعريرة على ظهري. لم أستطع حقًا الشعور بأي شيء!

[ماتت ، الاشباح ماتت!]

[بغض النظر عن مقدار معاناتك ، لا يمكنك هزيمتي.]

[وييييك ، أنا لن أجرب هذا مرة أخرى!]

“لا يمكنك التعافي بعد الآن أيضًا.”

[واه!]

الفصل 92: الزئير القرمزي (4)

 

 

رنَّت آلام موت الأشباح مع هتافات العناصر. ومع ذلك ، في لحظة ، انقسمت موجة الاشباح من الوسط واكتسحني شيء ما. و عندما تهربت رويوى بسرعة ، تم تمييز الأرض خلفي بأخاديد عميقة بينما دوى صوت متفجر.

“جنون … فقط ما مقدار مانا التي يمتلكها هذا اللقيط!؟”

 

 

[لا تموتوا بلا فائدة. قد أحتاجكم جميعًا لأغراض أخرى.]

 

[كياك! الحاصد قادم!]

الفصل 92: الزئير القرمزي (4)

[لقد سحب حاصد الأرواح منجله.]

 

 

بابا-بوووم!

سيحتاجهم لأغراض أخرى …؟ قام الحاصد بتحريك منجله الضخم ، مرسلًا موجة شفرة إلى الأمام. تهربت من هجومه لكني لم أهاجمه لأنني كنت قلق مما قاله. بدلًا من ذلك ، استخدمت العاصفة لمهاجمة الاشباح مرة أخرى.

بينما كنت أفكر على مهل إلى حد ما، رقص الحاصد في الهواء بينما تعرض باستمرار لضربات البرق الاسود. بدت هذه المهارة أيضًا أقوى من المرة الأولى التي استخدمتها فيها. على الرغم من أنها لم تستخدم المانا خاصتى ، فقد أصبحت أقوى وفقًا لإحصائياتي السحرية. هل عملت المهارات بمبدأ مختلف؟ و يمكن أن يكون ذلك أيضًا بسبب زيادة قدرة عنصر البرق المتعاقد معى ، بيكا.

 

“جنون … فقط ما مقدار مانا التي يمتلكها هذا اللقيط!؟”

[كواك!]

 

[هذا اللقيط يطلق العواصف!]

[…]

[تسك ، إذا كان هذا ما تريده ، إذن…!]

[آوووو!]

 

“جنون … فقط ما مقدار مانا التي يمتلكها هذا اللقيط!؟”

كما اعتقدت! كما لو كان يطوي الفضاء ، طار جسد الحاصد نحوي بخلسة وبسلاسة. كانت حركاته غير عادية ، كأنني أشاهد فيلم رعب قديم. بغض النظر ، كانت النتيجة مرعبة. طار منجل كبير بما يكفي لتغطية كامل المشهد أمامى كما لو انه سيقطع رأسي. فصررت على أسناني وسكبت كمية هائلة من المانا في الرمح حيث وسحبت بيكا بداخله، ورفعته لايقاف منجل حاصد الأرواح.

“لن أخبرك ، أيها الوغد … وت!”

 

 

[قوي!]

ثم اسقطته على الأرض فجأة. كانت حقا مراوغة مفاجئة.

“كوك!”

[وييي!]

 

 

خرج شيء من بطنه. خائفاً ، قفزت بسرعة وتفاديته.

[تسك ، إذا كان هذا ما تريده ، إذن…!]

 

لم يخطأ هجومي أبدًا بعد استخدام السرعة الإلهية! بعد أن تعرض لضربتي البطولية ، طار الحاصد للخلف وعيناه مفتوحتان على مصراعيهم. و عندما رأيت رمح الأرض السوداء الذي تحول إلى برق أبيض يدفع الجسد الضخم للحاصد طائراً عشرات الأمتار ، شدّت قبضتي وبدأت في اكتساح الاشباح مرة أخرى.

بلااارغ!

[ياي! عانقني شين!]

 

 

عندما سمعت الصوت ونظرت للخلف إلى الموضع الذى كنت فيه ، رأيت منجلً صغير. اطلاق منجل من معدتك ، ما هي بحق الجحيم أعضائك الداخلية؟ لسوء الحظ ، لم يكن لدي الوقت للتفكير في هذه الأفكار. فقد أطلق موجة شفرة أخرى. و متهربًا من هجومه مرة أخرى ، هاجمت الأشباح المجاورة باستخدام سهم البرق.

 

 

فوقي ، رن صراخ الحاصد. فرفعت رأسي وأكدت أنه كان واقف في المكان الذي كنت فيه للتو. اللعنة ، ما عدد المهارات التي يمتلكها هذا الرجل!؟

[إيك ، لا بد أنه يعتقد أننا فريسة سهلة!]

[كيكيكي!]

[أظهروا له أنه مخطأ!]

“أنت ابن العاهرة! هل تعرف كم هو ثمين!؟]

[قلت ، يا رفاق ابقوا ساكنين!]

[كواك!]

[ما زلنا سنموت! سوب ، لماذا علي أن أقلق من الموت حتى بعد الموت؟]

“بيكا ، عودى وساعديني في تنظيفهم!”

 

[وييي!]

عندما طارت الاشباح نحوي ، توقف الحاصد عن رمي موجات الشفرة. و كما اعتقدت ، لم يُرد أن تموت الاشباح! لذا باستخدام العاصفة ، اعتنيت بالاشباح. ثم…

“إنها الغريزة يا ابن العاهرة!”

 

[آوووو ، ربت على أكثر.]

[كواااااااا! اشعر بالموت! زئير الموت!]

[هذا اللقيط يطلق العواصف!]

[حاصد الأرواح يستخدم زئير الموت! تتضاعف قوة الهجوم لجميع اللاموتى. ينخفض دفاع جميع الكائنات الحية إلى النصف!]

[كوهاهاها ، لقد كنت أنتظر هذه اللحظة!]

[لقد قاومت تأثير الحالة. تم إبطال تأثير الحالة.]

 

 

[إيك ، لا بد أنه يعتقد أننا فريسة سهلة!]

حسنًا ، لقد حصلت على قيمة أموالي من هذا العنصر! تأكيدًا على أن مهارة الحاصد لم تؤثر علي ، رفعت رأسي. و متحمسون لتضاعف قوتهم الهجومية ، كان فرسان الأشباح يهاجمونني بصف. فصحت في مواجهتهم.

[آوووو!]

 

 

“كيااااااك!”

[كيف يمكنك تفادي هجماتي !؟]

[لقد استخدمت عويل روح الانتقام. معظم الأعداء يرتبكون ويخافون!]

“هيا بنا!”

 

ايه؟ على الرغم من أنني لم أتوقع الكثير ، إلا أن معظم فرسان الأشباح الذين كانوا يندفون نحوى سقطوا وبدأوا في قتال بعضهم البعض. لماذا ا؟ كانت هذه المهارة تعمل فقط على الوحوش الضعيفة ذات الذكاء المنخفض … ثم تذكرت شيئًا. ان السحر والجاذبية والذكاء مهمين في حماية عقلي. لذا في هذه الحالة ، من المرجح أنهم ساعدوا في هجماتي العقلية أيضًا! على الرغم من أنني اعتقدت أنه محتمل ، لكنني لم أستطع التفكير فيه لفترة طويلة جدًا. فالحاصد بدأ يأرجح منجله أمامي.

بينما كان الحاصد يثرثر حول شيء ما ، تمكنت من الاعتناء بكل الأشباح. نظرت في جميع أنحاء الميدان ، لكنى لم أتمكن من اكتشاف أي أشباح. لكن في الوقت نفسه ، انتهى تالاريا ، مما يعني أنه لم يعد بإمكاني الطيران في الهواء. و يبدوا أن الحاصد قد أدرك ذلك ، وهو يأرجح منجله ويسخر منه.

 

عندما طارت الاشباح نحوي ، توقف الحاصد عن رمي موجات الشفرة. و كما اعتقدت ، لم يُرد أن تموت الاشباح! لذا باستخدام العاصفة ، اعتنيت بالاشباح. ثم…

“كوك ، أنت سريع!”

فكرت في استخدام ضربة البرق الأبيض المتتالية ، لكن هذه المهارة تكون أكثر فاعلية بينما قدماى على الأرض. ناهيك عن أنني كنت على وشك النفاذ من المانا. و وقت تباطؤ جرعة مانا لم ينته بعد. على هذا النحو ، اخترت استخدام انفجار البرق المظلم.

[سآخذ رأسك!]

 

 

[حسناً!]

من صوت حاصد الأرواح العميق ، شعرت بإحساس مخيف بالخطر. لذا معانقاً رويوى ، استخدمت على الفور تالاريا وطرت في الهواء. و قبل أن أطير بشكل كامل ، مزق شيء ما حذائي. و بالنظر إلى الأسفل ، لم أستطع سوى أن أرتجف من المشهد المرعب. خرج عدد لا يحصى من الأيدي السوداء من الأرض ، في محاولة للإمساك بي. ان هذا خطير. إذا تم الإمساك بي ، فيبدوا وكأنهم سيسحبونني إلى اعماق الجحيم.  وبدا الضرر الذي سيصيبنى مخيف.

“تعالوا!”

 

 

[ياي! عانقني شين!]

مهارة غش مقابل مهارة غش! لم يكن هذا خطأي! سأحاول أيجاد حل بعد أن أهزمه لمرة واحدة ، لذلك فالأمر جيد! قدمت لنفسي أعذارًا مخيبة للآمال إلى حد ما ، لكنى تقدمت إلى الأمام.

[السيد يشعر بالثقل ، لذلك أسرعى وأزيلى تجسيدط!]

 

 

 

تحولت رويوى لحالتها غير المادية وجلست على رأسي. بينما صرخت في الحاصد.

“كوك!”

 

 

“يا ابن العاهرة ، قلت أنك ستأخذ رأسي!”

[لقد قاومت تأثير الحالة. تم إبطال تأثير الحالة.]

[الشخص الذي يتم خداعه هو الأبله.]

 

 

[كياااااا!]

ظهر الحاصد أمامي مرة أخرى ، لكن مع تالاريا ، لم أخسر امام سرعته. و بتفادي منجله بالكاد من خلال التراجع، قمت بتنشيط السرعة الإلهية، و صببت الضوء الأبيض في رمح الارض السوداء، و القيته عليه.

[كواك!]

 

 

“مت!”

[لقد سحب حاصد الأرواح منجله.]

[كوك!]

في اللحظة التي صرخت فيها ، امتدت شفرة الرمح إلى 6 أمتار وبدأت تشع ضوء قوس قزح. و قمت بأرجحت الرمح نحو الاشباح القادمة. و مع اجتياح معظم فرسان الأشباح في عاصفة العناصر ، لم يستطع الرماة الأشباح والأشباح الأضعف نسبيًا تحمل الانفجارات العنصرية وسقطوا.

 

[بغض النظر عن مقدار معاناتك ، لا يمكنك هزيمتي.]

لم يخطأ هجومي أبدًا بعد استخدام السرعة الإلهية! بعد أن تعرض لضربتي البطولية ، طار الحاصد للخلف وعيناه مفتوحتان على مصراعيهم. و عندما رأيت رمح الأرض السوداء الذي تحول إلى برق أبيض يدفع الجسد الضخم للحاصد طائراً عشرات الأمتار ، شدّت قبضتي وبدأت في اكتساح الاشباح مرة أخرى.

 

 

[كيف عرفت!؟]

[أيها الوغد ، هل تعاملنا كالغبار!؟]

 

[اجعلوا هذا اللقيط يندم على هذا!]

[السيد يشعر بالثقل ، لذلك أسرعى وأزيلى تجسيدط!]

[لكنى أشعر بأننا سنندم أكثر!]

 

[…]

“إنها الغريزة يا ابن العاهرة!”

بيكا ، عودى وساعديني في تنظيفهم!”

[حاصد الأرواح يستخدم “أكل الأرواح“! يتعافى 1٪ من نقاط الصحة و نقاط المانا لكل روح يقطعها بمنجله!]

[حسناً!]

[لقد استخدمت عويل روح الانتقام. معظم الأعداء يرتبكون ويخافون!]

 

ظهر الحاصد أمامي مرة أخرى ، لكن مع تالاريا ، لم أخسر امام سرعته. و بتفادي منجله بالكاد من خلال التراجع، قمت بتنشيط السرعة الإلهية، و صببت الضوء الأبيض في رمح الارض السوداء، و القيته عليه.

على الرغم من أنني كنت أرغب في الاعتناء بسرعة بحشود الغوغاء(الاشباح) والتركيز على حاصد الأرواح ، لكنه طار نحوي قبل أن أتمكن حتى من قتل مئات الأشباح. لقد أخرج رمح الأرض السوداء العالق في صدره، ثم قسمه بعنف إلى نصفين أمامي. على الرغم من أن شفرة الرمح احتاجت لاعادة الشحذ(السن) في بعض الأحيان ، لكن مقبض الرمح لم ينكسر ولو لمرة واحدة ، لكنه كسره!

عندما طارت الاشباح نحوي ، توقف الحاصد عن رمي موجات الشفرة. و كما اعتقدت ، لم يُرد أن تموت الاشباح! لذا باستخدام العاصفة ، اعتنيت بالاشباح. ثم…

 

عندما طرت بسرعة بعيدًا ، قطعت شفرة المنجل الأسود الكبير للحاصد الهواء. و شعرت بالقشعريرة على ظهري. لم أستطع حقًا الشعور بأي شيء!

“أنت ابن العاهرة! هل تعرف كم هو ثمين!؟]

[كوك!]

[كوها!]

 

 

 

دون أن يقدم لي أي أعذار ، أطلق المنجل نحوي مرة أخرى. إذا أصبت بهذه الشفرة السوداء الملعونة ، فلا أعتقد أن هذه الضربة ستنتهي فقط ببعض الضرر.

على الرغم من أنني قتلت الأشباح بجد ، إلا أنه لا يزال هناك حوالي 200 شبح متبقي. بدأت في قتل الأشباح قبل أن يتمكن الحاصد من قطعهم ، لكنه تعافى تمامًا تقريبًا.

 

[آوووو!]

“كوك!”

[لقد قاومت تأثير الحالة. تم إبطال تأثير الحالة.]

 

 

متهربًا من هجومه ، أخرجت الرمح الفضي ووجهته نحوه. رأيت نصفي رمح الارض السوداء يتساقطان. ’هل هو قابل للإصلاح؟ يجب أن يكون قابل للأصلاح ، أليس كذلك؟ ان الماء في عيني عرق وليس دموع!’ لم أعتقد أنني القيته بدون سبب أيضًا. ومع ذلك ، قررت هذا اللقيط تدميره تمامًا. فرفعت رمحي ووجهته نحوه.

[كياااااا!]

ثم اسقطته على الأرض فجأة. كانت حقا مراوغة مفاجئة.

 

 

“تعالوا!”

[كيف عرفت!؟]

“كيااااااك!”

 

على الرغم من أنني كنت أرغب في الاعتناء بسرعة بحشود الغوغاء(الاشباح) والتركيز على حاصد الأرواح ، لكنه طار نحوي قبل أن أتمكن حتى من قتل مئات الأشباح. لقد أخرج رمح الأرض السوداء العالق في صدره، ثم قسمه بعنف إلى نصفين أمامي. على الرغم من أن شفرة الرمح احتاجت لاعادة الشحذ(السن) في بعض الأحيان ، لكن مقبض الرمح لم ينكسر ولو لمرة واحدة ، لكنه كسره!

فوقي ، رن صراخ الحاصد. فرفعت رأسي وأكدت أنه كان واقف في المكان الذي كنت فيه للتو. اللعنة ، ما عدد المهارات التي يمتلكها هذا الرجل!؟

[لقد قاومت تأثير الحالة. تم إبطال تأثير الحالة.]

 

 

“لن أخبرك ، أيها الوغد … وت!”

“كوك!؟”

 

 

رييييب!

 

 

[أنت ، عنصرى!]

عندما طرت بسرعة بعيدًا ، قطعت شفرة المنجل الأسود الكبير للحاصد الهواء. و شعرت بالقشعريرة على ظهري. لم أستطع حقًا الشعور بأي شيء!

انتهى وقت التهدئة ويمكنني أن أشرب جرعة مانا مرة أخرى. وضعت جرعة مانا بقيمة 15 مليون وون في فمي ، وخفضت جسدي. تجسدت رويوى من تلقاء نفسها ودعتني لأركب على ظهرها. مقارنةً بالوقت الذي ظهر فيه لأول مرة ، كان الحاصد ممزق. لكنه رفع منجله.

 

“انفجار البرق المظلم!”

[كيف يمكنك تفادي هجماتي !؟]

 

“إنها الغريزة يا ابن العاهرة!”

ابتسمت. فقط انظر إلى ذلك ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن 500 منهم. أثناء تسلق الزنزانة ، إذا كان هناك شيء واحد فهمته ، فهو أنه بغض النظر عن عدد المعارضين الذين أواجههم ، كان هناك حد لعدد الهجمات التي سأضطر للدفاع ضدها. كان الاختلاف الوحيد هو عدد المرات التي سأضطر فيها إلى تكرار الدفاع والهجوم والدفاع والهجوم. علاوة على ذلك ، لقد مررت للتو عبر طريق مليء بالوحوش مثلهم. وبغض النظر عن منجل حاصد الأرواح، لم يكن هناك شيء يمكن أن يجعلني متوتر.

 

 

صررت على أسناني ، ومددت شفرة الرمح باستخدام الشفرة العنصرية وقطعت نحوه. يبدو أنه متخصص في الهجوم ، ولكن لديه دفاع أضعف مقارنةً بزعماء الطوابق العادية ، حيث تسببت الشفرة العنصرية في اصابته بضرر ملحوظ. واصلت الضغط عليه لمنعه من الانتقال الفوري لخلف ظهري مرة أخرى. و فجرته بقوة العناصر باستمرار لمضايقه. و بدأت قطعة القماش البالية التي يرتديها تتمزق ببطء. فصرخ الحاصد.

“يا ابن العاهرة ، قلت أنك ستأخذ رأسي!”

 

[انتهت رحلتي الطويلة أخيرًا.]

[كياااااا!]

[واه!]

“كوك!؟”

[لا يمكنك الركض مثل الجرذ بعد الآن.]

 

 

’هل هذا الهجوم مرة أخرى!؟’ انطلقت الأيدي السوداء من محيطي نحوي. و أثناء الطيران في الهواء ، نظرت إلى الأيدي السوداء التي غطت نصف الأرض بأكملها ، وتمتمت بوجه مذهول.

[حسناً!]

 

دون أن يقدم لي أي أعذار ، أطلق المنجل نحوي مرة أخرى. إذا أصبت بهذه الشفرة السوداء الملعونة ، فلا أعتقد أن هذه الضربة ستنتهي فقط ببعض الضرر.

“جنون … فقط ما مقدار مانا التي يمتلكها هذا اللقيط!؟”

 

[مت!]

 

“كيك.”

 

 

 

كما اعتقدت ، إذا بقيت هنا مصعوق ، سيظهر خلفي مرة أخرى. نظرًا لأنني رأيته يفعل ذلك مرتين بالفعل ، فقد أدركت متى سيستخدم هذه الحركة وكيف سيضرب منجله. تحركت برفق إلى الجانب ، و تهربت من منجله. على الرغم من أن وجهه كان خاليًا تحت غطاء رأسه ، إلا أنني شعرت بدهشته من تقلب الضوء الأسود. ثم أمسكت بمنجله الذي ظل في الوضع الذي يضرب فيه.

 

 

[يا إلهي ، قطار الملاهي!]

“انفجار البرق المظلم!”

[لقد استخدمت الاستفزاز. سيهاجمك كل الأعداء بعداء قوى!]

 

 

فكرت في استخدام ضربة البرق الأبيض المتتالية ، لكن هذه المهارة تكون أكثر فاعلية بينما قدماى على الأرض. ناهيك عن أنني كنت على وشك النفاذ من المانا. و وقت تباطؤ جرعة مانا لم ينته بعد. على هذا النحو ، اخترت استخدام انفجار البرق المظلم.

جنبًا إلى جنب مع صرخة حاصد الأرواح ، ارتعدت الأيدي السوداء التي برزت من الأرض واستطالت ، لكنني ، هدفهم ، كنت بالفعل في الهواء مع الحاصد. مع وجودهم. كيف كان من المفترض أن أهزمه بدون تلاريا؟ يبدو أنني سأحتاج إلى إجراء بعض الأبحاث لفترة من الوقت.

على الرغم من أنني كنت حذر من المنجل الذى يطير من بطنه ، ولكن بعد أن أصابته الصاعقة الأولى من انفجار البرق المظلم ، فقد أصيب بالشلل ولم يتمكن من الهجوم. هيه. ارتفعت زوايا فمي بابتسامة.

 

في الهواء ، بدأ مهرجان البرق.

صررت على أسناني ، ومددت شفرة الرمح باستخدام الشفرة العنصرية وقطعت نحوه. يبدو أنه متخصص في الهجوم ، ولكن لديه دفاع أضعف مقارنةً بزعماء الطوابق العادية ، حيث تسببت الشفرة العنصرية في اصابته بضرر ملحوظ. واصلت الضغط عليه لمنعه من الانتقال الفوري لخلف ظهري مرة أخرى. و فجرته بقوة العناصر باستمرار لمضايقه. و بدأت قطعة القماش البالية التي يرتديها تتمزق ببطء. فصرخ الحاصد.

 

[لنذهب لنذهب!]

[ضربة حرجة!]

في اللحظة التي صرخت فيها ، امتدت شفرة الرمح إلى 6 أمتار وبدأت تشع ضوء قوس قزح. و قمت بأرجحت الرمح نحو الاشباح القادمة. و مع اجتياح معظم فرسان الأشباح في عاصفة العناصر ، لم يستطع الرماة الأشباح والأشباح الأضعف نسبيًا تحمل الانفجارات العنصرية وسقطوا.

[كواااااك!]

[كيف عرفت!؟]

 

[الشخص الذي يتم خداعه هو الأبله.]

جنبًا إلى جنب مع صرخة حاصد الأرواح ، ارتعدت الأيدي السوداء التي برزت من الأرض واستطالت ، لكنني ، هدفهم ، كنت بالفعل في الهواء مع الحاصد. مع وجودهم. كيف كان من المفترض أن أهزمه بدون تلاريا؟ يبدو أنني سأحتاج إلى إجراء بعض الأبحاث لفترة من الوقت.

[هذا اللقيط يطلق العواصف!]

بينما كنت أفكر على مهل إلى حد ما، رقص الحاصد في الهواء بينما تعرض باستمرار لضربات البرق الاسود. بدت هذه المهارة أيضًا أقوى من المرة الأولى التي استخدمتها فيها. على الرغم من أنها لم تستخدم المانا خاصتى ، فقد أصبحت أقوى وفقًا لإحصائياتي السحرية. هل عملت المهارات بمبدأ مختلف؟ و يمكن أن يكون ذلك أيضًا بسبب زيادة قدرة عنصر البرق المتعاقد معى ، بيكا.

[تدور تدور ~~~!]

عندما انتهى الانفجار ، صببت المانا في رمحي الفضي و وجهته نحوه. بعد تعرضه للضرب ، طار حاصد الأرواح بلا حول ولا قوة في الهواء. و كانت الأيدي السوداء على الأرض قد اختفت بالفعل. هبطت معه واعتنيت ببقايا الأشباح. على الرغم من أنني سمحت لنفسي بأن أصاب بسهامهم بينما كنت أحارب الحاصد ، لكنني لم أستطع أن اترك نفسى كصخرة تخترقها قطرات المطر.

 

 

“الشفرة العنصرية!”

[كوكوكوكو … أنا أعترف بك.]

رنَّت آلام موت الأشباح مع هتافات العناصر. ومع ذلك ، في لحظة ، انقسمت موجة الاشباح من الوسط واكتسحني شيء ما. و عندما تهربت رويوى بسرعة ، تم تمييز الأرض خلفي بأخاديد عميقة بينما دوى صوت متفجر.

“لا. مت فقط.”

[حاصد الأرواح يستخدم “أكل الأرواح“! يتعافى 1٪ من نقاط الصحة و نقاط المانا لكل روح يقطعها بمنجله!]

 

[ضربة حرجة!]

انتهى وقت التهدئة ويمكنني أن أشرب جرعة مانا مرة أخرى. وضعت جرعة مانا بقيمة 15 مليون وون في فمي ، وخفضت جسدي. تجسدت رويوى من تلقاء نفسها ودعتني لأركب على ظهرها. مقارنةً بالوقت الذي ظهر فيه لأول مرة ، كان الحاصد ممزق. لكنه رفع منجله.

“كوك!؟”

ثم قطع الأشباح التي نجت حتى الآن.

اندفعت الاشباح نحوي مثل تسونامي. و بعد أن أخذت نفس عميق ، ربت على ظهر رويوى. و هذه هى الإشارة التي تقول لها أن تركض.

 

________________________________________

[حاصد الأرواح يستخدم “أكل الأرواح“! يتعافى 1٪ من نقاط الصحة و نقاط المانا لكل روح يقطعها بمنجله!]

جنبًا إلى جنب مع صرخة حاصد الأرواح ، ارتعدت الأيدي السوداء التي برزت من الأرض واستطالت ، لكنني ، هدفهم ، كنت بالفعل في الهواء مع الحاصد. مع وجودهم. كيف كان من المفترض أن أهزمه بدون تلاريا؟ يبدو أنني سأحتاج إلى إجراء بعض الأبحاث لفترة من الوقت.

[كي ، أنا أخيرًا حر!]

 

[انتهت رحلتي الطويلة أخيرًا.]

 

“كما اعتقدت ، هذا هو استخدامهم.”

[كيف يمكنك تفادي هجماتي !؟]

 

 

على الرغم من أنني قتلت الأشباح بجد ، إلا أنه لا يزال هناك حوالي 200 شبح متبقي. بدأت في قتل الأشباح قبل أن يتمكن الحاصد من قطعهم ، لكنه تعافى تمامًا تقريبًا.

على الرغم من أنني كنت أرغب في الاعتناء بسرعة بحشود الغوغاء(الاشباح) والتركيز على حاصد الأرواح ، لكنه طار نحوي قبل أن أتمكن حتى من قتل مئات الأشباح. لقد أخرج رمح الأرض السوداء العالق في صدره، ثم قسمه بعنف إلى نصفين أمامي. على الرغم من أن شفرة الرمح احتاجت لاعادة الشحذ(السن) في بعض الأحيان ، لكن مقبض الرمح لم ينكسر ولو لمرة واحدة ، لكنه كسره!

 

 

[كوهو ، اليأس ، البطل. اليأس يناسبك أكثر من الأمل.]

 

“العاصفة!”

 

[بغض النظر عن مقدار معاناتك ، لا يمكنك هزيمتي.]

من صوت حاصد الأرواح العميق ، شعرت بإحساس مخيف بالخطر. لذا معانقاً رويوى ، استخدمت على الفور تالاريا وطرت في الهواء. و قبل أن أطير بشكل كامل ، مزق شيء ما حذائي. و بالنظر إلى الأسفل ، لم أستطع سوى أن أرتجف من المشهد المرعب. خرج عدد لا يحصى من الأيدي السوداء من الأرض ، في محاولة للإمساك بي. ان هذا خطير. إذا تم الإمساك بي ، فيبدوا وكأنهم سيسحبونني إلى اعماق الجحيم.  وبدا الضرر الذي سيصيبنى مخيف.

“الشفرة العنصرية!”

[كوها!]

[أنت!؟]

[لقد قاومت تأثير الحالة. تم إبطال تأثير الحالة.]

 

“سأضطر فقط لتحملها مع جلد التنين.”

بينما كان الحاصد يثرثر حول شيء ما ، تمكنت من الاعتناء بكل الأشباح. نظرت في جميع أنحاء الميدان ، لكنى لم أتمكن من اكتشاف أي أشباح. لكن في الوقت نفسه ، انتهى تالاريا ، مما يعني أنه لم يعد بإمكاني الطيران في الهواء. و يبدوا أن الحاصد قد أدرك ذلك ، وهو يأرجح منجله ويسخر منه.

[الشخص الذي يتم خداعه هو الأبله.]

 

“هيا بنا!”

[لا يمكنك الركض مثل الجرذ بعد الآن.]

 

“لا يمكنك التعافي بعد الآن أيضًا.”

[أيها الوغد ، هل تعاملنا كالغبار!؟]

 

[تدور تدور ~~~!]

أدرت رمحي ، و راجعت مهاراته واحدة تلو الأخرى. موجة الشفرة ، يطلق منجل صغير من بطنه ، فجأة يظهر خلفي ويتأرجح منجله ، والايدى السوداء التي انطلقت من الأرض. على الرغم من أنه كان بإمكاني منع الثلاثة الأوائل ، فكيف كان من المفترض أن أصد الأيدي السوداء؟ بعد التفكير قليلًا ، اتخذت قراري.

 

 

[لقد سحب حاصد الأرواح منجله.]

“سأضطر فقط لتحملها مع جلد التنين.”

 

 

[كيف يمكنك تفادي هجماتي !؟]

مهارة غش مقابل مهارة غش! لم يكن هذا خطأي! سأحاول أيجاد حل بعد أن أهزمه لمرة واحدة ، لذلك فالأمر جيد! قدمت لنفسي أعذارًا مخيبة للآمال إلى حد ما ، لكنى تقدمت إلى الأمام.

اندفعت الاشباح نحوي مثل تسونامي. و بعد أن أخذت نفس عميق ، ربت على ظهر رويوى. و هذه هى الإشارة التي تقول لها أن تركض.

“هيا بنا!”

 

________________________________________

 

 

في الهواء ، بدأ مهرجان البرق.

 

[كياااااا!]

 

[كياك! الحاصد قادم!]

 

على الرغم من أنني كنت حذر من المنجل الذى يطير من بطنه ، ولكن بعد أن أصابته الصاعقة الأولى من انفجار البرق المظلم ، فقد أصيب بالشلل ولم يتمكن من الهجوم. هيه. ارتفعت زوايا فمي بابتسامة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط