منح الحرية (6)
بسبب الحجم الهائل لهذا الشيء ، لم أكن متأكد تمامًا مما يجب فعله ، لذلك قررت الاهتمام به بطريقة منظمة. أولا عينيها. ثم ، منشاره المخيف. و بذلك ، رميت رمح البرق الثاني في عينه.
الفصل 99: منح الحرية (6)
كنت مذهولاً. لم تكشف عن نفسها حتى ، واختفت بعد أن قالت ما تريد أن تقوله. ومع ذلك ، كان أعضاء فريقي على متن السفينة يحدقون في وجهي كما لو كنت أتصرف بشكل غريب.
“واو ، صوت صراخك مذهل ، تيكا! يشعر ذهني بالصفاء ، ويمكنني أن أشعر بالقوة تتدفق في جسدي! أشعر أنني أستطيع حتى ضرب هذا الرجل حتى الموت بدرعي!”
[لالالا ~ لالا ~]
“آه ، واو!”
اذاً فقد نقلت صوتها لي انا فقط؟ كان هناك الكثير لألف رأسي حوله(أفهمه). قبل أن يفرط ذهني في التحمل ، ضربت رأسي. في الوقت الحالي ، كان علي استخدام جسدي وليس رأسي. كان علي أن أنقذ برايتمان ، رغم أنني لم أرغب حتى في لمسه أو رؤيته. قبل أن يصبح جثة في المقبرة فوق البحيرة.
[حسناً!]
كانت سفينة برايتمان أول من واجه مشاكل. أغمي على قائدها ، وسارعت السفينة التي كانت تتجه نحونا ببطء ، بسرعة كبيرة. كان قائد سفينتنا هو التالي الذي أغمي عليه ، ولم يمنحنا أي فرصة لتحريك سفينتنا. لم يكن هناك شك في أن الغناء كان يهاجم عقولنا ، تمامًا مثل أصوات حوريات البحر التي هاجمت أوديسيوس في طريق عودته إلى إيثاكا!
”كياااك! برايتمان ، ماذا تفعل!؟”
“مايك ، افعل شيئًا!”
[لالالا ~]
“اللعنة. ليس هناك ما يكفي من الوقت …!”
“الرياح!”
“هااااي ، صدمها بسفينتك لن يسبب الكثير من الضرر!”
لحسن الحظ ، بدا أن شخص ما على متن سفينة برايتمان قادر على التعامل مع الرياح ، حيث قامت الرياح القوية بقمع المحرك الذي خرج عن السيطرة ، مما أدى إلى تحويل سفينة برايتمان بعيدًا عنا. ومع ذلك ، بعد تغيير الاتجاهات ، بدأوا يتجهون نحو اسنان المنشار العملاق.
“إذا اردتي الغناء ، يجب أن تفعلي ذلك في حفلة موسيقية!”
“هااااي ، صدمها بسفينتك لن يسبب الكثير من الضرر!”
“سأكتشف ذلك!”
“توقف عن قول أشياء غبية وابدأ في الترديد يا مايك!”
صرخ بول في مايك وركض بجواري. ثم رن صوت الغناء مرة أخرى.
’أصدر بول صوتًا مذهولًا. هيا يا رفاق انتم مصنفين بالرتبة S ، يجب أن تتمكنوا من تحمل بعض الهجمات العقلية!’ فصرخت بصوت عالى على وجه السرعة.
“مستحيل…”
[لالالا ~ لالا ~]
رن صوت الغناء مرة أخرى. و في الوقت نفسه ، ضرب رمح البرق اسنان المنشار ، فصرخ المنشار و أرجح منشاره بشكل عشوائي. و بعد ذلك ، شاهدت سفينة برايتمان ، حيث سقط برايتمان والآخرون مرة أخرى في حالة ذهول أمام صوت الغناء. لم يفشلوا فقط في ادارة السفينة ، ولكن هذه المرة فقد ساحر الرياح وعيه أيضًا. ’هاااي ، أليس لديكم معالج أيضًا؟’
“إيه … إيه؟”
[كيااااك! هذا مؤلم ، أنت لئيم جدًا! كل ما فعلته هو الغناء وأنت تتنمر علي هكذا!]
’أصدر بول صوتًا مذهولًا. هيا يا رفاق انتم مصنفين بالرتبة S ، يجب أن تتمكنوا من تحمل بعض الهجمات العقلية!’ فصرخت بصوت عالى على وجه السرعة.
“الجميع, أفيقوا!”
[أنت تستخدم صيحة الحرب للورد الآورك! يتم تطهير جميع أعضاء الفريق من الآثار السلبية للحالة. تزداد القوة الهجومية لجميع أعضاء الفريق بنسبة 50 بالمائة طوال المدة. يحصل جميع اعضاء الفريق علي درع خارق ، ولا يتأثرون بهجمات العدو.]
“فهمتك.”
في اللحظة التالية ، وقف بول المذهل من جديد. بدت عيناه صافيتان وغير مرتبكتين.
“واو ، صوت صراخك مذهل ، تيكا! يشعر ذهني بالصفاء ، ويمكنني أن أشعر بالقوة تتدفق في جسدي! أشعر أنني أستطيع حتى ضرب هذا الرجل حتى الموت بدرعي!”
عندها فتح عينيه.
“أنت تبالغ كثيرًا! فقط ركز على صد هجوم هذا الشيء! هوايا ، هل تعرفين من أين يأتي الصوت؟ “
“سأكتشف ذلك!”
لقد تجاهلت بول وسألت بيكا.
منذ أن كشفت بالفعل عن سهم البرق ، قررت استخدام قدرات بيكا بحرية.
“فهمتك.”
“بيكا ، من فضلك.”
“تيكا ، تعال!”
[اترك الأمر لي ، يا سيدي! رمح البرق!]
بعد ذلك ، انفجر اثنان من الأشخاص الثلاثة عائمين على البحيرة ، ارتجف برايتمان وتومي. أعتقد أنكم يا رفاق يمكن أن تتحملوا ذلك! رغم ذلك ، سأكون بخير حتى لو لم تستطيعوا تحملها!
تشكلت رمح برق كبير في الجو ، لفت انتباه الجميع. لكني تجاهلت نظراتهم وألقيت برمح البرق على اسنان المنشار. في نفس الوقت ، أدركت شيئًا مهمًا. سفينة برايتمان لا تزال تندفع مباشرةً نحو اسنان المنشار!
[سأعود. البطل الدنيء! سيأتي الأطفال الآخرون ويقتلونك. بيه!]
“آخ ، مزعج للغاية …!”
“ماذا ، لماذا لم يستردوا وعيهم !؟”
“أوه ، لذلك فلصراخك حقًا قوة خاصة …!”
“إيت!”
منذ أن كشفت بالفعل عن سهم البرق ، قررت استخدام قدرات بيكا بحرية.
أدركت في اللحظة التي أطلق فيها بول تعجبه متفاجئًا. انهم لم يكونوا أعضاء فريقي!
لقد ردت بشكل غريزي ، لأن كلمة لا أستطيع تجاهلها كانت مختلطة في بيانها.
“اسم السحر هو”توجيه” المحيط ، لكن …”
“سيدة براون!”
[لالالا ~ لالا ~]
“أنا مستعدة بالفعل!”استعادة العقل!”
مدت السيدة براون ذراعيها واستخدمت سحر استعادة العقل. غرفع عدد قليل من الأشخاص على متن سفينة برايتمان رؤوسهم. و كان برايتمان ، بالطبع ، أحدهم.
“إيه؟”
مدت السيدة براون ذراعيها واستخدمت سحر استعادة العقل. غرفع عدد قليل من الأشخاص على متن سفينة برايتمان رؤوسهم. و كان برايتمان ، بالطبع ، أحدهم.
لقد ردت بشكل غريزي ، لأن كلمة لا أستطيع تجاهلها كانت مختلطة في بيانها.
“كوك ، ما هذا الصوت … !؟”
“برايتمان ، ادر السفينة!”
لحسن الحظ ، بدا أن شخص ما على متن سفينة برايتمان قادر على التعامل مع الرياح ، حيث قامت الرياح القوية بقمع المحرك الذي خرج عن السيطرة ، مما أدى إلى تحويل سفينة برايتمان بعيدًا عنا. ومع ذلك ، بعد تغيير الاتجاهات ، بدأوا يتجهون نحو اسنان المنشار العملاق.
صرخ بول. و أدرك برايتمان والمصنفين الآخرون الموقف الذي كانوا فيه وركضوا نحو عجلة القيادة. و في الوقت نفسه ، بدأ اسنان المنشار في التحرك. بإتجاهنا.
[حسناً!]
“إيه؟”
“هوك ، يجب أن يكون بسبب أنك هاجمته ، تيكا!”
“كوك … حسنًا ، سأعتني به.”
أدركت في اللحظة التي أطلق فيها بول تعجبه متفاجئًا. انهم لم يكونوا أعضاء فريقي!
مع اثنين من المصنفين الأجانب في أحضانه ، قفز بول على متن السفينة. كما أنني أنقذت اثنين من الرتبة S جاءا لمساعدة بريطانيا وألقيت بهما على متن السفينة. على الرغم من أن بول أشار لي للصعود ، إلا أنني هزت رأسي.
بسبب الحجم الهائل لهذا الشيء ، لم أكن متأكد تمامًا مما يجب فعله ، لذلك قررت الاهتمام به بطريقة منظمة. أولا عينيها. ثم ، منشاره المخيف. و بذلك ، رميت رمح البرق الثاني في عينه.
“هل انتِ بخير؟”
[كوووااااااانغ!]
[كياااا!]
[لالالا ~]
صرخ بول. و أدرك برايتمان والمصنفين الآخرون الموقف الذي كانوا فيه وركضوا نحو عجلة القيادة. و في الوقت نفسه ، بدأ اسنان المنشار في التحرك. بإتجاهنا.
رن صوت الغناء مرة أخرى. و في الوقت نفسه ، ضرب رمح البرق اسنان المنشار ، فصرخ المنشار و أرجح منشاره بشكل عشوائي. و بعد ذلك ، شاهدت سفينة برايتمان ، حيث سقط برايتمان والآخرون مرة أخرى في حالة ذهول أمام صوت الغناء. لم يفشلوا فقط في ادارة السفينة ، ولكن هذه المرة فقد ساحر الرياح وعيه أيضًا. ’هاااي ، أليس لديكم معالج أيضًا؟’
“أستطيع … أمسكني هكذا قليلًا.”
“أوه لا ، إنهم بعيدون جدًا عنا! سيتعين علينا الذهاب إلى هناك بأنفسنا …!”
“آخ ، مزعج للغاية …!”
“مايك ، افعل شيئًا!”
[لالالا ~ استمع إلى غنائي ~]
“إذا اردتي الغناء ، يجب أن تفعلي ذلك في حفلة موسيقية!”
“كوك … حسنًا ، سأعتني به.”
“مايك ، بسرعة!”
رددت بغضب ورميت مرة أخرى رمح البرق على اسنان المنشار. و كما أطلقت هوايا كرة نارية ضخمة عليه.
“تعال إلى هنا ، أيها القرش الوغد!”
مع اثنين من المصنفين الأجانب في أحضانه ، قفز بول على متن السفينة. كما أنني أنقذت اثنين من الرتبة S جاءا لمساعدة بريطانيا وألقيت بهما على متن السفينة. على الرغم من أن بول أشار لي للصعود ، إلا أنني هزت رأسي.
“انتهيت! توجيه المحيط!”
صُدمت هوايا وشتم مايك. حسنًا؟ لماذا مايك؟ في منتصف الطيران ، أدرت رأسي. نظرًا لأنه قد مر وقت منذ أن عانيت من عدم القدرة على التحكم في جسدي ، فقد استمتعت بالفعل بالشعور المنعش. برايتمان ، لن أقتلك بسهولة يا ابن العاهرة.
في البداية أمسكت تومي والمعالج من الرتبة A + ، ورميتهما في السفينة. ثم سمعت الصوت مرة أخرى.
أنهى مايك سحره في اللحظة المثالية. والمثير للدهشة أن مياه البحيرة القاسية بدأت تتموج ، وبدأت سفينة برايتمان تتحرك نحونا.
“اللعنة ، تيكا! قروش اسنان المنشار يتدفقون نحونا!”
“كوك!”
“ووه ، مايك!”
[لالالا ~]
“هاهاها ، هذه هي قوة سحري!”
“اسم السحر هو”توجيه” المحيط ، لكن …”
[لالا ~ لماذا لا تستمع إلي؟ لالالا ~]
صاحت هوايا بانزعاج وألقت كرة نارية. بعد ذلك مباشرةً ، انفجر قاع سفينة برايتمان وانقلبت السفينة بشكل نظيف. على اي حال، كانت هنالك مشكلة. كان اسنان المنشار يندفع نحونا. و في طريقه, كان الأشخاص الذين سقطوا في البحر من سفينة برايتمان.
“مايك ، بسرعة!”
بدأ صوت الفتاة يتغير قليلًا. القيت رمح برق على اسنان المنشار ، وسألت هوايا دون مواجهتها.
صاحبة الصوت ردت لأول مرة. هوايا بدأت تتحرك أيضًا. باستخدام التحليق ، تطفو في الهواء. ثم مدت ذراعيها نحو اسنان المنشار وصرخت.
“ماذا ، لماذا لم يستردوا وعيهم !؟”
“هوايا ، هل وجدتها بعد؟”
“اه اسفة. لقد فاتني ذلك لأنني كنت أهاجم اسنان المنشار”.
“إذا اردتي الغناء ، يجب أن تفعلي ذلك في حفلة موسيقية!”
“حسنًا ، فلننتهي من المنشار قبل ظهورها. سيدة براون ، عندما تقترب تلك السفينة ، استخدم هجوم الاسترداد السحري”.
أطلقت هوايا ألسنة اللهب البيضاء بشكل متكرر. و بصفتها مصنفة برتبة SS ، وجهت كل هجوم من هجماتها ضربات حرجة لاسنان المنشار. على الرغم من أن بعضهم أخطأ جراحه ، لكن في كل مرة اصابت فيها المنشار ، كان يتلوى من الألم ويؤرجح المنشار بعنف. و عندما رأيت دمه ينتشر عبر مياه البحيرة ، شعرت بإحساس ينذر بالخطر. بعد ذلك مباشرةً ، نظر بول ، الذي كان في طريقه مع من انقذهم بأحضانه ، في الماء وصرخ.
“اتركها لي.”
“بيكا ، من فضلك.”
“الأطفال الآخرون … سوف يقتلونني …؟”
عندما توقف هجومي للحظة ، اهتز المنشار بقوة. و فقط عندما كنت أتسائل عما سيفعله ، غطس تحت الماء. ثم بدأت الأمواج في الارتفاع بعنف. ’هيا ، كانت هذه بحيرة ، وليس محيط!’ تدحرجت الأمواج بقوة وسقطت هوايا وسط إطلاق ألسنة اللهب عليه. و قبل أن تسقط ألسنة اللهب على الأرض وتتسبب في كارثة ، حركت ذراعي وأمسكت بها في حضني.
أطلقت هوايا ألسنة اللهب البيضاء بشكل متكرر. و بصفتها مصنفة برتبة SS ، وجهت كل هجوم من هجماتها ضربات حرجة لاسنان المنشار. على الرغم من أن بعضهم أخطأ جراحه ، لكن في كل مرة اصابت فيها المنشار ، كان يتلوى من الألم ويؤرجح المنشار بعنف. و عندما رأيت دمه ينتشر عبر مياه البحيرة ، شعرت بإحساس ينذر بالخطر. بعد ذلك مباشرةً ، نظر بول ، الذي كان في طريقه مع من انقذهم بأحضانه ، في الماء وصرخ.
رددت بغضب ورميت مرة أخرى رمح البرق على اسنان المنشار. و كما أطلقت هوايا كرة نارية ضخمة عليه.
“هل انتِ بخير؟”
“الرياح!”
“أنا لست بخير! كيف حالك؟ بخير!؟”
“يجب ان تأسفي.”
“لأنني تدربت.”
عندما توقف هجومي للحظة ، اهتز المنشار بقوة. و فقط عندما كنت أتسائل عما سيفعله ، غطس تحت الماء. ثم بدأت الأمواج في الارتفاع بعنف. ’هيا ، كانت هذه بحيرة ، وليس محيط!’ تدحرجت الأمواج بقوة وسقطت هوايا وسط إطلاق ألسنة اللهب عليه. و قبل أن تسقط ألسنة اللهب على الأرض وتتسبب في كارثة ، حركت ذراعي وأمسكت بها في حضني.
بدا أن بول معلق ، بينما كان مايك يطفو في الهواء. ’الطفو! سمعت عن هذا السحر من قبل!’
“إذا اردتي الغناء ، يجب أن تفعلي ذلك في حفلة موسيقية!”
كنت مذهولاً. لم تكشف عن نفسها حتى ، واختفت بعد أن قالت ما تريد أن تقوله. ومع ذلك ، كان أعضاء فريقي على متن السفينة يحدقون في وجهي كما لو كنت أتصرف بشكل غريب.
“هوايا ، ألم تقولي أنك في الأصل ساحرة!؟ ألا يمكنك استخدام التحليق؟”
“أستطيع … أمسكني هكذا قليلًا.”
“أنا مستعدة بالفعل!”استعادة العقل!”
“فهمتك.”
عندما توقف هجومي للحظة ، اهتز المنشار بقوة. و فقط عندما كنت أتسائل عما سيفعله ، غطس تحت الماء. ثم بدأت الأمواج في الارتفاع بعنف. ’هيا ، كانت هذه بحيرة ، وليس محيط!’ تدحرجت الأمواج بقوة وسقطت هوايا وسط إطلاق ألسنة اللهب عليه. و قبل أن تسقط ألسنة اللهب على الأرض وتتسبب في كارثة ، حركت ذراعي وأمسكت بها في حضني.
دعمتها بصدري وذراعي ، واستخدمت الذراع الأخرى لمواصلة رمي رماح البرق. لم تكن المشكلة سفينتنا ، بل سفينة برايتمان. تمكنا من جعلها تقترب من سفينتنا بسحر توجيه المحيط، ولكن بسبب الأمواج العنيفة ، توقفت السفينة في المنتصف وتحاول الآن بصق ركابها! فأجاب مايك عندما أخبرت الآخرين عن ذلك.
مدت السيدة براون ذراعيها واستخدمت سحر استعادة العقل. غرفع عدد قليل من الأشخاص على متن سفينة برايتمان رؤوسهم. و كان برايتمان ، بالطبع ، أحدهم.
“ربما يكون من الأسهل حملهم على القدوم إلى سفينتنا! السفينة ثقيلة جدًا ، ومن الصعب سحبها الآن!”
“هاااي ، قلت ذلك سابقًا!”
“لا أريد أن أسمعه!”
“لكن الوضع خطير هناك!”
صاحت هوايا بانزعاج وألقت كرة نارية. بعد ذلك مباشرةً ، انفجر قاع سفينة برايتمان وانقلبت السفينة بشكل نظيف. على اي حال، كانت هنالك مشكلة. كان اسنان المنشار يندفع نحونا. و في طريقه, كان الأشخاص الذين سقطوا في البحر من سفينة برايتمان.
“مايك ، بسرعة!”
“تيكا ، تعال!”
“توقيت هذا الرجل لا تشوبه شائبة!”
.
[لالالالا ~ ألا تحب غنائي؟]
رددت بغضب ورميت مرة أخرى رمح البرق على اسنان المنشار. و كما أطلقت هوايا كرة نارية ضخمة عليه.
“لا أريد أن أسمعه!”
[كم هذا وقح!]
في البداية أمسكت تومي والمعالج من الرتبة A + ، ورميتهما في السفينة. ثم سمعت الصوت مرة أخرى.
و دون فرصة لفعل أي شيء ، ابتلعتني التونة الذائبة بالكامل.
صاحبة الصوت ردت لأول مرة. هوايا بدأت تتحرك أيضًا. باستخدام التحليق ، تطفو في الهواء. ثم مدت ذراعيها نحو اسنان المنشار وصرخت.
سبحت بسرعة. على الرغم من أنه كان من الجيد لو ماتت جميع المناشير ، إلا أن سحر العناصر خاصتي لم يصل لهذه القوة بعد. إذا لم أتمكن من إنقاذ برايتمان والآخرين بينما اسنان المنشار فاقدين للوعي ، فستصبح الأمور أكثر دموية مما حدث في فيلم جاوس. لم أرغب في مشاهدة فيلم رعب كهذا ، ولم أرغب في تجربته. و الأهم من ذلك ، إذا ماتوا ، فإن بريطانيا ستضطرب.
أخذت نفسا عميقا ، وأعطيت كل ما عندي من مانا لبيكا. لقد قمت بالغاء تنشيط هالة الروح دون أن يلاحظ أحد. فعلى الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت عندما ظهرت بيكا ، إلا أنها لا تزال قادرة على الاستفادة الكاملة من قوتها. لذا وهي عائمة في الهواء ، فتحت بيكا مروحتها القابلة للطي. و ومضت عيناها الذهبية.
“مت!”
أنهى مايك سحره في اللحظة المثالية. والمثير للدهشة أن مياه البحيرة القاسية بدأت تتموج ، وبدأت سفينة برايتمان تتحرك نحونا.
“اللعنة ، تيكا! قروش اسنان المنشار يتدفقون نحونا!”
انطلق شعاعان من اللهب الأبيض من كل يد من يديها ، متصاعدين معًا مكونين خط أبيض سميك. و في اللحظة التالية ، انفجرت عين المنشار. نظرًا لأن سهم البرق قد دمر عينه الأخرى بالفعل ، فقد المنشار بصره. ونتيجة لذلك ، أصبح يتصرف الآن بشكل أعنف.
[موجة البرق!]
“مايك ، بسرعة!”
[كوووااااااانغ!]
[آخ ، اخرس! بسببك لا أستطيع الغناء!]
“أستطيع … أمسكني هكذا قليلًا.”
’ألستم أصدقاء يا رفاق !؟ كوك ، لا ، لا أستطيع الاستماع إليها! قد تسحرني مرة أخرى!’ حاولت أن أتجاهلها قدر استطاعتي وصرخت في مايك.
“مايك ، أسرع! إنهم في خطر!”
“هوايا ، هل وجدتها بعد؟”
“أعلم ، أنا أسرع!”
“إيت!”
“اه اسفة. لقد فاتني ذلك لأنني كنت أهاجم اسنان المنشار”.
قفز بول في البحيرة. يبدو أنه سيذهب لإنقاذهم شخصيًا. انها فكرة جيدة. القيت رمح برق آخر على اسنان المنشار ، ثم قفزت إلى الماء بعد بول.
صرخ المنشار الكبير ، ثم أصيب بالشلل. و في الوقت نفسه ، توقفت الأمواج العنيفة. باستخدام هذه الفرصة ، رفعت هوايا يديها وأطلقت كرة نارية كبيرة جداً ، وانفجر اسنان المنشار دون ترك أي أثر. على الرغم من أنه فقد عينيه ، إلا أنه لا يزال ينبغي أن يتمتع بصحة جيدة. ومع ذلك ، فكرة هوايا النارية دمرته بشكل نظيف. بدا المشهد مرعباً بعض الشيء. ان قوتها النارية ممتازة حقًا ، لكن عيبها هي أنها استغرقت بعض الوقت حتى تجمعها …
أدركت في اللحظة التي أطلق فيها بول تعجبه متفاجئًا. انهم لم يكونوا أعضاء فريقي!
“مت ، مت ، مت!”
و دون فرصة لفعل أي شيء ، ابتلعتني التونة الذائبة بالكامل.
’ألستم أصدقاء يا رفاق !؟ كوك ، لا ، لا أستطيع الاستماع إليها! قد تسحرني مرة أخرى!’ حاولت أن أتجاهلها قدر استطاعتي وصرخت في مايك.
أطلقت هوايا ألسنة اللهب البيضاء بشكل متكرر. و بصفتها مصنفة برتبة SS ، وجهت كل هجوم من هجماتها ضربات حرجة لاسنان المنشار. على الرغم من أن بعضهم أخطأ جراحه ، لكن في كل مرة اصابت فيها المنشار ، كان يتلوى من الألم ويؤرجح المنشار بعنف. و عندما رأيت دمه ينتشر عبر مياه البحيرة ، شعرت بإحساس ينذر بالخطر. بعد ذلك مباشرةً ، نظر بول ، الذي كان في طريقه مع من انقذهم بأحضانه ، في الماء وصرخ.
“هل انتِ بخير؟”
“ان-انتظري ، تحدثي معي! أين أنتِ!؟”
“اللعنة ، تيكا! قروش اسنان المنشار يتدفقون نحونا!”
“لكن الوضع خطير هناك!”
“كنت أفكر فقط أن هذا قد يحدث. بسرعة ، بول! اصعد أولًا وقم بحماية الآخرين!”
كانت سفينة برايتمان أول من واجه مشاكل. أغمي على قائدها ، وسارعت السفينة التي كانت تتجه نحونا ببطء ، بسرعة كبيرة. كان قائد سفينتنا هو التالي الذي أغمي عليه ، ولم يمنحنا أي فرصة لتحريك سفينتنا. لم يكن هناك شك في أن الغناء كان يهاجم عقولنا ، تمامًا مثل أصوات حوريات البحر التي هاجمت أوديسيوس في طريق عودته إلى إيثاكا!
بدأ صوت الفتاة يتغير قليلًا. القيت رمح برق على اسنان المنشار ، وسألت هوايا دون مواجهتها.
مع اثنين من المصنفين الأجانب في أحضانه ، قفز بول على متن السفينة. كما أنني أنقذت اثنين من الرتبة S جاءا لمساعدة بريطانيا وألقيت بهما على متن السفينة. على الرغم من أن بول أشار لي للصعود ، إلا أنني هزت رأسي.
“هل انت بخير؟”
“تيكا ، تعال!”
ثم لكمني على وجهي.
“ماذا عن الآخرين؟ إذا تركناهم ، سيموتون. إذا كانوا سيُقتلون ، فانا من سيقتلهم ، وليس وحش مثلهم”.
“لكن الوضع خطير هناك!”
عندها فتح عينيه.
لقد تجاهلت بول وسألت بيكا.
لقد ردت بشكل غريزي ، لأن كلمة لا أستطيع تجاهلها كانت مختلطة في بيانها.
“بيكا ، هل يمكنك أن ترى أضعف شخص من بين الناس الذين يطفون هناك؟”
[لالا ~ لماذا لا تستمع إلي؟ لالالا ~]
[نعم!]
“هل يمكنك جعل البرق لا يعمل على هذا الشخص فقط؟”
.
[إذا كان شخص واحد فقط ، يمكنني فعل ذلك!]
“هااااي ، صدمها بسفينتك لن يسبب الكثير من الضرر!”
“جيد ، إذن سنطلق أقصى طاقتنا الآن.”
[حسناً!]
[لالالا ~ استمع إلى غنائي ~]
[كيااااك! هذا مؤلم ، أنت لئيم جدًا! كل ما فعلته هو الغناء وأنت تتنمر علي هكذا!]
أخذت نفسا عميقا ، وأعطيت كل ما عندي من مانا لبيكا. لقد قمت بالغاء تنشيط هالة الروح دون أن يلاحظ أحد. فعلى الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت عندما ظهرت بيكا ، إلا أنها لا تزال قادرة على الاستفادة الكاملة من قوتها. لذا وهي عائمة في الهواء ، فتحت بيكا مروحتها القابلة للطي. و ومضت عيناها الذهبية.
“هوايا ، ألم تقولي أنك في الأصل ساحرة!؟ ألا يمكنك استخدام التحليق؟”
[موجة البرق!]
“كوك … حسنًا ، سأعتني به.”
في لحظة ، تم صبغ سطح البحيرة باللون الذهبي.
قفز بول في البحيرة. يبدو أنه سيذهب لإنقاذهم شخصيًا. انها فكرة جيدة. القيت رمح برق آخر على اسنان المنشار ، ثم قفزت إلى الماء بعد بول.
[كياااااك!]
قفز بول في البحيرة. يبدو أنه سيذهب لإنقاذهم شخصيًا. انها فكرة جيدة. القيت رمح برق آخر على اسنان المنشار ، ثم قفزت إلى الماء بعد بول.
رددت بغضب ورميت مرة أخرى رمح البرق على اسنان المنشار. و كما أطلقت هوايا كرة نارية ضخمة عليه.
صرخ المنشار الكبير ، ثم أصيب بالشلل. و في الوقت نفسه ، توقفت الأمواج العنيفة. باستخدام هذه الفرصة ، رفعت هوايا يديها وأطلقت كرة نارية كبيرة جداً ، وانفجر اسنان المنشار دون ترك أي أثر. على الرغم من أنه فقد عينيه ، إلا أنه لا يزال ينبغي أن يتمتع بصحة جيدة. ومع ذلك ، فكرة هوايا النارية دمرته بشكل نظيف. بدا المشهد مرعباً بعض الشيء. ان قوتها النارية ممتازة حقًا ، لكن عيبها هي أنها استغرقت بعض الوقت حتى تجمعها …
أدركت في اللحظة التي أطلق فيها بول تعجبه متفاجئًا. انهم لم يكونوا أعضاء فريقي!
بعد ذلك ، انفجر اثنان من الأشخاص الثلاثة عائمين على البحيرة ، ارتجف برايتمان وتومي. أعتقد أنكم يا رفاق يمكن أن تتحملوا ذلك! رغم ذلك ، سأكون بخير حتى لو لم تستطيعوا تحملها!
أخيرًا ، أغمي على المناشير التي كانت تتدفق اتجاه رائحة الدم من موجة البرق القوية لبيكا وطفوا على السطح. و فقط من لمحة ، يبدو أن هناك أكثر من مائتي منهم. و أطلق الناس على القارب هتافات مرعبة.
“مت ، مت ، مت!”
[أنت تستخدم صيحة الحرب للورد الآورك! يتم تطهير جميع أعضاء الفريق من الآثار السلبية للحالة. تزداد القوة الهجومية لجميع أعضاء الفريق بنسبة 50 بالمائة طوال المدة. يحصل جميع اعضاء الفريق علي درع خارق ، ولا يتأثرون بهجمات العدو.]
“مستحيل…”
“انتهيت! توجيه المحيط!”
“فارس البرق ، مذهل …!”
مع اثنين من المصنفين الأجانب في أحضانه ، قفز بول على متن السفينة. كما أنني أنقذت اثنين من الرتبة S جاءا لمساعدة بريطانيا وألقيت بهما على متن السفينة. على الرغم من أن بول أشار لي للصعود ، إلا أنني هزت رأسي.
سبحت بسرعة. على الرغم من أنه كان من الجيد لو ماتت جميع المناشير ، إلا أن سحر العناصر خاصتي لم يصل لهذه القوة بعد. إذا لم أتمكن من إنقاذ برايتمان والآخرين بينما اسنان المنشار فاقدين للوعي ، فستصبح الأمور أكثر دموية مما حدث في فيلم جاوس. لم أرغب في مشاهدة فيلم رعب كهذا ، ولم أرغب في تجربته. و الأهم من ذلك ، إذا ماتوا ، فإن بريطانيا ستضطرب.
“أستطيع … أمسكني هكذا قليلًا.”
في البداية أمسكت تومي والمعالج من الرتبة A + ، ورميتهما في السفينة. ثم سمعت الصوت مرة أخرى.
“الرياح!”
[كيااااك! هذا مؤلم ، أنت لئيم جدًا! كل ما فعلته هو الغناء وأنت تتنمر علي هكذا!]
“الجميع, أفيقوا!”
كانت سفينة برايتمان أول من واجه مشاكل. أغمي على قائدها ، وسارعت السفينة التي كانت تتجه نحونا ببطء ، بسرعة كبيرة. كان قائد سفينتنا هو التالي الذي أغمي عليه ، ولم يمنحنا أي فرصة لتحريك سفينتنا. لم يكن هناك شك في أن الغناء كان يهاجم عقولنا ، تمامًا مثل أصوات حوريات البحر التي هاجمت أوديسيوس في طريق عودته إلى إيثاكا!
’لقد أصيبت من قبل موجة الرعد ، أيضًا! لذلك كانت مختبئة داخل البحيرة. كانت هي سبب وجودي في هذه الفوضى، فما الذي كانت تفعله؟’ عندما نظرت حول البحيرة في منتصف عملية إنقاذ برايتمان ، دوى صوتها مرة أخرى.
ألا يستطيع هؤلاء السحرة أن يحلقوا بأشخاص آخرين بسحرهم؟ حتى عندما أجبت بصراحة على هوايا ، سبحت نحو برايتمان. ثم حملته بين يدي.
[كيااااك! هذا مؤلم ، أنت لئيم جدًا! كل ما فعلته هو الغناء وأنت تتنمر علي هكذا!]
[سأعود. البطل الدنيء! سيأتي الأطفال الآخرون ويقتلونك. بيه!]
أخذت نفسا عميقا ، وأعطيت كل ما عندي من مانا لبيكا. لقد قمت بالغاء تنشيط هالة الروح دون أن يلاحظ أحد. فعلى الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت عندما ظهرت بيكا ، إلا أنها لا تزال قادرة على الاستفادة الكاملة من قوتها. لذا وهي عائمة في الهواء ، فتحت بيكا مروحتها القابلة للطي. و ومضت عيناها الذهبية.
“الأطفال الآخرون … سوف يقتلونني …؟”
“أستطيع … أمسكني هكذا قليلًا.”
صاحت هوايا بانزعاج وألقت كرة نارية. بعد ذلك مباشرةً ، انفجر قاع سفينة برايتمان وانقلبت السفينة بشكل نظيف. على اي حال، كانت هنالك مشكلة. كان اسنان المنشار يندفع نحونا. و في طريقه, كان الأشخاص الذين سقطوا في البحر من سفينة برايتمان.
لقد ردت بشكل غريزي ، لأن كلمة لا أستطيع تجاهلها كانت مختلطة في بيانها.
’أصدر بول صوتًا مذهولًا. هيا يا رفاق انتم مصنفين بالرتبة S ، يجب أن تتمكنوا من تحمل بعض الهجمات العقلية!’ فصرخت بصوت عالى على وجه السرعة.
صاحت هوايا بانزعاج وألقت كرة نارية. بعد ذلك مباشرةً ، انفجر قاع سفينة برايتمان وانقلبت السفينة بشكل نظيف. على اي حال، كانت هنالك مشكلة. كان اسنان المنشار يندفع نحونا. و في طريقه, كان الأشخاص الذين سقطوا في البحر من سفينة برايتمان.
[صحيح! لأنه قيل لنا أن نقتل البطل!]
’لم أكن أعرف أين أو كيف كانت تتحدث معي ، لكن صوتها وصل إلى أذني بوضوح. على أي حال ، قيل لها أن تقتلني؟ من أخبرها بهذا؟ ولماذا؟ بالإضافة إلى ذلك ، كيف عرفت أنني البطل؟ فقط ما هو البطل على أي حال؟’ عند سماعي كلمة لم أتوقع سماعها ، تجمدت للحظة.
“هااااي ، صدمها بسفينتك لن يسبب الكثير من الضرر!”
“ان-انتظري ، تحدثي معي! أين أنتِ!؟”
[شعرت بالسوء لأنك كنت تتعرض للتنمر ، لذلك كنت سألعب معك ، لكنك صعقتني بالكهرباء! بيه ، بيه! لا يهمني إذا مت الآن!]
“ان-انتظري ، تحدثي معي! أين أنتِ!؟”
[أنا لن أخرج! إذا كنت ستعتذر ، فمن الأفضل أن تحضر لي بعض فطائر التفاح!]
“أنا آسف أنه عليك القيام بذلك.”
مع ذلك ، لم أعد أسمع صوتها. اللعنة ، لا تختفي فقط بعد قول ذلك!
عندما توقف هجومي للحظة ، اهتز المنشار بقوة. و فقط عندما كنت أتسائل عما سيفعله ، غطس تحت الماء. ثم بدأت الأمواج في الارتفاع بعنف. ’هيا ، كانت هذه بحيرة ، وليس محيط!’ تدحرجت الأمواج بقوة وسقطت هوايا وسط إطلاق ألسنة اللهب عليه. و قبل أن تسقط ألسنة اللهب على الأرض وتتسبب في كارثة ، حركت ذراعي وأمسكت بها في حضني.
“من أين سأحصل حتى على فطيرة التفاح …؟”
“كوك ، ما هذا الصوت … !؟”
[لالالا ~]
كنت مذهولاً. لم تكشف عن نفسها حتى ، واختفت بعد أن قالت ما تريد أن تقوله. ومع ذلك ، كان أعضاء فريقي على متن السفينة يحدقون في وجهي كما لو كنت أتصرف بشكل غريب.
“سيدة براون!”
“اللعنة. ليس هناك ما يكفي من الوقت …!”
“تيكا ، ما الذي تتحدث عنه؟ فطيرة تفاح؟”
صاحبة الصوت ردت لأول مرة. هوايا بدأت تتحرك أيضًا. باستخدام التحليق ، تطفو في الهواء. ثم مدت ذراعيها نحو اسنان المنشار وصرخت.
“هل انت بخير؟”
عندما توقف هجومي للحظة ، اهتز المنشار بقوة. و فقط عندما كنت أتسائل عما سيفعله ، غطس تحت الماء. ثم بدأت الأمواج في الارتفاع بعنف. ’هيا ، كانت هذه بحيرة ، وليس محيط!’ تدحرجت الأمواج بقوة وسقطت هوايا وسط إطلاق ألسنة اللهب عليه. و قبل أن تسقط ألسنة اللهب على الأرض وتتسبب في كارثة ، حركت ذراعي وأمسكت بها في حضني.
“… يا رفاق ، ألم تسمعوا ما قاله صاحب الصوت الغنائي؟”
ألا يستطيع هؤلاء السحرة أن يحلقوا بأشخاص آخرين بسحرهم؟ حتى عندما أجبت بصراحة على هوايا ، سبحت نحو برايتمان. ثم حملته بين يدي.
“حسنًا؟ لم نسمع أي شيء بخلاف “لالا”.
“…”
________________________________________
اذاً فقد نقلت صوتها لي انا فقط؟ كان هناك الكثير لألف رأسي حوله(أفهمه). قبل أن يفرط ذهني في التحمل ، ضربت رأسي. في الوقت الحالي ، كان علي استخدام جسدي وليس رأسي. كان علي أن أنقذ برايتمان ، رغم أنني لم أرغب حتى في لمسه أو رؤيته. قبل أن يصبح جثة في المقبرة فوق البحيرة.
كانت سفينة برايتمان أول من واجه مشاكل. أغمي على قائدها ، وسارعت السفينة التي كانت تتجه نحونا ببطء ، بسرعة كبيرة. كان قائد سفينتنا هو التالي الذي أغمي عليه ، ولم يمنحنا أي فرصة لتحريك سفينتنا. لم يكن هناك شك في أن الغناء كان يهاجم عقولنا ، تمامًا مثل أصوات حوريات البحر التي هاجمت أوديسيوس في طريق عودته إلى إيثاكا!
“أنا آسف أنه عليك القيام بذلك.”
“يجب ان تأسفي.”
“ماذا ، لماذا لم يستردوا وعيهم !؟”
“مت ، مت ، مت!”
ألا يستطيع هؤلاء السحرة أن يحلقوا بأشخاص آخرين بسحرهم؟ حتى عندما أجبت بصراحة على هوايا ، سبحت نحو برايتمان. ثم حملته بين يدي.
عندها فتح عينيه.
ثم لكمني على وجهي.
“كوك!”
صرخ بول. و أدرك برايتمان والمصنفين الآخرون الموقف الذي كانوا فيه وركضوا نحو عجلة القيادة. و في الوقت نفسه ، بدأ اسنان المنشار في التحرك. بإتجاهنا.
بما أنني لم أتوقع منه أن يفتح عينيه ، ناهيك عن أن يلكمني في وجهي ، لم أقاوم لكماته على الإطلاق. بالإضافة إلى أنها مؤلمة. و على الرغم من أنني كنت معتادًا على الألم من كل تلك السنوات التي أمضيتها كمستكشف زنزانة ، فإن الألم الذي شعرت به الآن هو من بين أعلى المستويات. فقط من لكمة واحدة ، طار جسدي من الماء ظهرت عشرات الأمواج.
بسبب الحجم الهائل لهذا الشيء ، لم أكن متأكد تمامًا مما يجب فعله ، لذلك قررت الاهتمام به بطريقة منظمة. أولا عينيها. ثم ، منشاره المخيف. و بذلك ، رميت رمح البرق الثاني في عينه.
”كياااك! برايتمان ، ماذا تفعل!؟”
“جيد ، إذن سنطلق أقصى طاقتنا الآن.”
“لا ، اللعنة! تيكا!”
“برايتمان ، ادر السفينة!”
دعمتها بصدري وذراعي ، واستخدمت الذراع الأخرى لمواصلة رمي رماح البرق. لم تكن المشكلة سفينتنا ، بل سفينة برايتمان. تمكنا من جعلها تقترب من سفينتنا بسحر توجيه المحيط، ولكن بسبب الأمواج العنيفة ، توقفت السفينة في المنتصف وتحاول الآن بصق ركابها! فأجاب مايك عندما أخبرت الآخرين عن ذلك.
صُدمت هوايا وشتم مايك. حسنًا؟ لماذا مايك؟ في منتصف الطيران ، أدرت رأسي. نظرًا لأنه قد مر وقت منذ أن عانيت من عدم القدرة على التحكم في جسدي ، فقد استمتعت بالفعل بالشعور المنعش. برايتمان ، لن أقتلك بسهولة يا ابن العاهرة.
عندما أدرت رأسي وانا أفكر في مثل هذه الأفكار ، رأيت بشكل مفاجئ سمكة تونة ذائبة. لقد كانت سمكة تونة ذائبة كبيرة للغاية. كانت أكبر من اسنان المنشار العملاق من قبل. ناهيك عن أن جسد هذه التونة كان أحمر بالكامل. بدت على الأقل أقوى بثلاث مرات من المنشار العملاق. بدا لي ان الاستمرار في إخفاء قوتي أمر خطير. في اللحظة التي حاولت فيها استدعاء رويوى …
فتحت التونة الذائبة فمها.
[شعرت بالسوء لأنك كنت تتعرض للتنمر ، لذلك كنت سألعب معك ، لكنك صعقتني بالكهرباء! بيه ، بيه! لا يهمني إذا مت الآن!]
و دون فرصة لفعل أي شيء ، ابتلعتني التونة الذائبة بالكامل.
كنت مذهولاً. لم تكشف عن نفسها حتى ، واختفت بعد أن قالت ما تريد أن تقوله. ومع ذلك ، كان أعضاء فريقي على متن السفينة يحدقون في وجهي كما لو كنت أتصرف بشكل غريب.
________________________________________
“برايتمان ، ادر السفينة!”
.
“إيه؟”
“جيد ، إذن سنطلق أقصى طاقتنا الآن.”
أخذت نفسا عميقا ، وأعطيت كل ما عندي من مانا لبيكا. لقد قمت بالغاء تنشيط هالة الروح دون أن يلاحظ أحد. فعلى الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت عندما ظهرت بيكا ، إلا أنها لا تزال قادرة على الاستفادة الكاملة من قوتها. لذا وهي عائمة في الهواء ، فتحت بيكا مروحتها القابلة للطي. و ومضت عيناها الذهبية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
