نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 101

منح الحرية (8)

منح الحرية (8)

 

بعد المشي لعمق البحيرة ، صرخت بصوت عالي إلى حد ما. على الرغم من أنني شعرت وكأنني بدوت غبي ، لكنني لم أجد اي حل أخر.

 

بمجرد انتهاء الليل، تمكنت من دخول الزنزانة مرة أخرى. كانت هناك أشياء يجب الاهتمام بها ، وشخص للعثور عليه وأسئلة يجب طرحها. كان عليّ أيضًا أن ألصق رمحي بوجه حاصد الأرواح الملعون كهدية للم الشمل.

الفصل 101: منح الحرية (8)

 

 

 

انتهى الصيد. على الأقل خلال الأشهر الستة المقبلة ، لن تكون هذه الزنزانة الميدانية خطيرة. على الرغم من أن هذا مؤقتًا فقط ، فقد استعادت ويندرمير سلامها.

 

مما سمعته ، سيتم إعادة فتحها للسياحة أيضًا. نظرًا لأن أحد المستيقظين من الرتبة A أو أعلى كان عليه الاستمرار في مراقبة البحيرة ، فإن السياح سيرافقونه. ومع ذلك ، في حالة الحياة والموت ، لن تكون حياة السائحين مضمونة.

[ثم يمكنك أن تعطيني اسمًا.]

مع هذا الخطر ، كنت أشك في ما إذا كان أي سائح سيأتي. ومع ذلك ، في اللحظة التي اكتشف فيها الناس أن الزنزانة الميدانية قد تم تطهيرها ، توافد السياح على المنطقة. مدهش ، ويندرمير. بطريقة ما ، ذلك منطقى. من المفترض أن مواجهة وحش بمجرد مسح الزنزانة كان مشابه لفرصة الإصابة بالبرق أثناء المشي تحت المطر.

 

 

 

“هوايا ماذا تفعلين؟”

على أي حال ، مع هذا الحادث ، تمكنت هوايا من فصل نفسها بسهولة عن برايتمان والحكومة البريطانية التي تحميه.

 

“اه اسف. اذاً ماذا ينبغي أن أدعوك؟ “

في الليلة التي قمنا فيها بتطهير الزنزانة ، قمت بزيارة هوايا كالمعتاد لتعليمها كيفية التحكم في مانا ، ورأيت هوايا تحزم متعلقاتها في صناديق.

ثم ، قبل الفجر بقليل ، عندما لم يكن هناك أحد ، ذهبت إلى البحيرة باستخدام قوة رويوى. و بمجرد تجميد منطقة الماء التي كنت أتقدم عليها ، شعرت بإحساس غريب بالقدرة المطلقة. لقد باركتني سيدة البحيرة أخيرًا!

 

 

“أليس هذا واضح؟ منذ أن قمنا بمسح الزنزانة ، ليس هناك سبب لي للبقاء هنا “.

 

“صحيح. هل حصلتي على الإذن؟”

قدمنا تعبيرا عن الصداقة الحميمة و أعطينا بعضنا البعض إبهامًا. التونة الذائبة التي كنت أتحدث عنه لم تكن سوى التونة الذائبة العملاقة التي قتلتها! وضعته هوايا في قائمة مخزونها، مستخدمة العذر السخيف للتخزين التسلسلي ، وقالت إنها ستعطيها لي لاحقًا. في مقابل أدائها أمام الآخرين، وعدتها بإعادة تعبئة غير محدودة لأطباق التونة الذائبة. في الحقيقة ، لم أعرف كم سأستغرق من الوقت لإنهاء هذه التونة الذائبة العملاقة ، لذلك كنت سعيد بوجود هوايا للمساعدة.

“بالطبع بكل تأكيد. لقد أنهيت المفاوضات مع الحكومة بنفسي. شكرا شين. أنت السبب في أنني أستطيع استعادة حريتي”.

الفصل 101: منح الحرية (8)

“الحرية ، أنتِ تقولين … تشكريني؟”

كان عدم معرفتها بخطر أفعالها حماقة و من المزعج أنها اختارت الظهور أثناء قتال الزعيم ، ولكن نظرًا لأنها لم تقتل أي شخص حتى الآن، لم يفت الأوان بعد. لا يزال من الممكن تغييرها. و كانت كلماتها التالية بمثابة دليل.

سألت بابتسامة.

“ووهااه!”

 

لقد قدم برايتمان نفسه عذرًا سخيفًا ، حيث اعتقد أنه يتعرض للهجوم وتصرف دفاعًا عن النفس. بلغ غضب هوايا حده الأقصى في تلك المرحلة ، لكنني هدأتُها. لن يخرج أي شيء جيد من المقاتلين الأقوى في بريطانيا. والأهم من ذلك ، لم أستطع السماح لها بالانتقام بدلاً مني. وانتهي الأمر بأن ابتسم برايتمان و كذلك أبتسمت انا.

“نعم. تمكنت من مسح الزنزانة الميدانية بفضلك ، حتى أنك وجدت مشكلة برايتمان. يمكنني العودة إلى كوريا بسبب ذلك. كانت المعلومات المتعلقة برايتمان مفيدة جداً في المفاوضات”.

كان عدم معرفتها بخطر أفعالها حماقة و من المزعج أنها اختارت الظهور أثناء قتال الزعيم ، ولكن نظرًا لأنها لم تقتل أي شخص حتى الآن، لم يفت الأوان بعد. لا يزال من الممكن تغييرها. و كانت كلماتها التالية بمثابة دليل.

يبدو أنها اشتكت وكشفت كل شيء عن سوء سلوك برايتمان. لقد قام برايتمان بلكم مُصنف مشهور (على الرغم من أن هذا محرج ، لانه أنا) الذي دعته هوايا للمساعدة ، ووضعه في موقف يهدد حياته. كانت هوايا غاضبة بشكل لا يصدق في ذلك الوقت. كان الأمر نفسه بالنسبة لمصنّفي فريقها من الرتبة S ، على الرغم من أن مصنفي الرتبة S في البلدان الأخرى غضوا الطرف عن هذا فقط لأن برايتمان قد سددهم على الأرجح.

 

لقد قدم برايتمان نفسه عذرًا سخيفًا ، حيث اعتقد أنه يتعرض للهجوم وتصرف دفاعًا عن النفس. بلغ غضب هوايا حده الأقصى في تلك المرحلة ، لكنني هدأتُها. لن يخرج أي شيء جيد من المقاتلين الأقوى في بريطانيا. والأهم من ذلك ، لم أستطع السماح لها بالانتقام بدلاً مني. وانتهي الأمر بأن ابتسم برايتمان و كذلك أبتسمت انا.

 

على أي حال ، مع هذا الحادث ، تمكنت هوايا من فصل نفسها بسهولة عن برايتمان والحكومة البريطانية التي تحميه.

 

على الرغم من أن الحادث لم يتم الكشف عنه بسبب التماس الحكومة البريطانية اليائس ، ولكن بموافقي ، استغلت هوايا الحادث لممارسة ضغوط شديدة على الحكومة البريطانية. قالت إن صديقها الذي طلبت مساعدته بشكل خاص تعرض لإذلال يمكن غسله علي يد برايتمان لا ، وإنها ليست لديها خطط للتقدم في بريطانيا ما لم تكن أزمة وطنية. بعبارة أخرى ، مثلما حذرتهم هوايا من قبل ، خسرت بريطانيا هوايا مقابل برايتمان. و بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها ، كانت تصرفات برايتمان حمقاء بشكل لا يصدق. تسائلت كيف يمكن لأحمق أعمته رغبته في امرأة أن يرتقي إلى مثل هذا المنصب.

[نعم! إذا أمكنك ، فلا بأس.]

 

يبدو أنها اشتكت وكشفت كل شيء عن سوء سلوك برايتمان. لقد قام برايتمان بلكم مُصنف مشهور (على الرغم من أن هذا محرج ، لانه أنا) الذي دعته هوايا للمساعدة ، ووضعه في موقف يهدد حياته. كانت هوايا غاضبة بشكل لا يصدق في ذلك الوقت. كان الأمر نفسه بالنسبة لمصنّفي فريقها من الرتبة S ، على الرغم من أن مصنفي الرتبة S في البلدان الأخرى غضوا الطرف عن هذا فقط لأن برايتمان قد سددهم على الأرجح.

“أنتِ قادمة إلى كوريا؟”

 

“نعم. كنت أخطط للذهاب إلى كوريا على أي حال عندما انتهي. قالت أمي إنها تفضل الموت على المجيء إلى بريطانيا. و أعتقد أنها تريدني أن أعيش معها في كوريا. كنت سأحاول في الأصل إقناعها مرة أخرى ، لكن … مع ما حدث هذه المرة ، لم أرغب حقًا في البقاء في نفس البلد الذي يبقي فيه برايتمان ، فهذا الرجل سيأتي لزيارتي بغض النظر عن مكان تواجدي في بريطانيا. … ألا تريدني أن أذهب إلى كوريا؟”

“أنا استطيع؟”

 

“صحيح ، صحيح ، ولكن من الذي طلب منكِ قتلي؟”

اشتكت هوايا ، ثم سئلت بعد قليل من التردد. و تحول لون خديها إلى اللون الأحمر تمامًا مثل شعرها.

[شكرًا! سأسامحك على إيذائك لي!]

 

“نعم شكراً.”

“لا على الإطلاق. يمكننا أن نلتقي في كثير من الأحيان أيضًا. أنا سعيد.”

 

“… حقاً. نستطيع. احم.”

 

 

سألت بابتسامة.

نظرت هوا بعيدًا وأخرجت سعال جاف. هل تتنفس بطريقة خاطئة؟ رددت بابتسامة.

على الرغم من أن هوايا أمالت رأسها ، لكنها ما زالت تعطيني إجابة. شكرتها وتركت مسكنها. ثم ذهبت إلى المكان الذي أخبرتني هوايا أنه أشتري منه فطيرة تفاح. بسبب الرائحة الجذابة ، انتهى بي الأمر بشراء فطيرتي تفاح ، إحداهما لسبب واضح والأخرى لمشاركتها مع يوا عندما اعود إلى المنزل. بعد ذلك ، استدعيت عناصري وقمت بتعميم حلقة بيروتا ، في انتظار الفجر.

 

“… هل تعرفين لماذا طلب منكِ قتلي؟”

“يجب أن تكوني مشغولة بكل أمتعتك ، لذا سأعود اليوم. آه ، لا تنسي أن تعطيني التونة الذائبة لاحقًا”.

 

“ستتركين بعضها لي ، أليس كذلك؟”

انتهى الصيد. على الأقل خلال الأشهر الستة المقبلة ، لن تكون هذه الزنزانة الميدانية خطيرة. على الرغم من أن هذا مؤقتًا فقط ، فقد استعادت ويندرمير سلامها.

“بالطبع بكل تأكيد. يمكنك أن تأكل لمحتوى قلبك. مشوي ، ساشيمي ، مقلي ، مطهو على البخار ، سأقدم لك وليمة كاملة”.

 

“جيد ممتاز.”

[واووووو!]

 

 

قدمنا تعبيرا عن الصداقة الحميمة و أعطينا بعضنا البعض إبهامًا. التونة الذائبة التي كنت أتحدث عنه لم تكن سوى التونة الذائبة العملاقة التي قتلتها! وضعته هوايا في قائمة مخزونها، مستخدمة العذر السخيف للتخزين التسلسلي ، وقالت إنها ستعطيها لي لاحقًا. في مقابل أدائها أمام الآخرين، وعدتها بإعادة تعبئة غير محدودة لأطباق التونة الذائبة. في الحقيقة ، لم أعرف كم سأستغرق من الوقت لإنهاء هذه التونة الذائبة العملاقة ، لذلك كنت سعيد بوجود هوايا للمساعدة.

“نعم. تمكنت من مسح الزنزانة الميدانية بفضلك ، حتى أنك وجدت مشكلة برايتمان. يمكنني العودة إلى كوريا بسبب ذلك. كانت المعلومات المتعلقة برايتمان مفيدة جداً في المفاوضات”.

 

 

“آه ، بالمناسبة ، هوايا.”

ثم ، قبل الفجر بقليل ، عندما لم يكن هناك أحد ، ذهبت إلى البحيرة باستخدام قوة رويوى. و بمجرد تجميد منطقة الماء التي كنت أتقدم عليها ، شعرت بإحساس غريب بالقدرة المطلقة. لقد باركتني سيدة البحيرة أخيرًا!

“نعم؟”

“نعم؟”

“أين يمكنني الحصول على فطيرة تفاح جيدة هنا؟”

[أنا معجبة بك الآن!]

“فطيرة تفاح…؟”

 

 

[ما هذا؟]

على الرغم من أن هوايا أمالت رأسها ، لكنها ما زالت تعطيني إجابة. شكرتها وتركت مسكنها. ثم ذهبت إلى المكان الذي أخبرتني هوايا أنه أشتري منه فطيرة تفاح. بسبب الرائحة الجذابة ، انتهى بي الأمر بشراء فطيرتي تفاح ، إحداهما لسبب واضح والأخرى لمشاركتها مع يوا عندما اعود إلى المنزل. بعد ذلك ، استدعيت عناصري وقمت بتعميم حلقة بيروتا ، في انتظار الفجر.

 

بمجرد انتهاء الليل، تمكنت من دخول الزنزانة مرة أخرى. كانت هناك أشياء يجب الاهتمام بها ، وشخص للعثور عليه وأسئلة يجب طرحها. كان عليّ أيضًا أن ألصق رمحي بوجه حاصد الأرواح الملعون كهدية للم الشمل.

مدت أصابعها الطويلة النحيلة إلى الأمام وأخذت فطيرة التفاح كاملة. شعرت ببرودة بشرتها للحظة ، و تذكرت مرة أخرى أنها ليست بشر. عندها أخذت شريحة من فطيرة التفاح وسلمتها لي. كانت تغمض عينيها ، و تلمع بجزيئات الضوء الساطعة ، وتبدو جذابة بشكل غير واقعي.

ثم ، قبل الفجر بقليل ، عندما لم يكن هناك أحد ، ذهبت إلى البحيرة باستخدام قوة رويوى. و بمجرد تجميد منطقة الماء التي كنت أتقدم عليها ، شعرت بإحساس غريب بالقدرة المطلقة. لقد باركتني سيدة البحيرة أخيرًا!

“نعم انها كذلك.”

 

مما سمعته ، سيتم إعادة فتحها للسياحة أيضًا. نظرًا لأن أحد المستيقظين من الرتبة A أو أعلى كان عليه الاستمرار في مراقبة البحيرة ، فإن السياح سيرافقونه. ومع ذلك ، في حالة الحياة والموت ، لن تكون حياة السائحين مضمونة.

“أحضرت فطيرة التفاح ~.”

[واء ، جميل! هل هذا اسمي يااااي!]

 

 

بعد المشي لعمق البحيرة ، صرخت بصوت عالي إلى حد ما. على الرغم من أنني شعرت وكأنني بدوت غبي ، لكنني لم أجد اي حل أخر.

 

 

“نعم. إذاً … إذا لم تزعجي الآخرين بعد الآن ، فسأعجب بك أيضًا “.

“قلت إنني أحضرت فطيرة التفاح -!”

“ستتركين بعضها لي ، أليس كذلك؟”

[أرِنِي!]

“… هل تعرفين لماذا طلب منكِ قتلي؟”

ووهااه!”

 

 

“نعم؟”

ظهر وجه فتاة فجأة فوق السطح. و كدت ان أسقط تحت الماء من الذهول ، لكن رويوى أنقذتني بتجميد الماء من حولي على الفور. فشكرت رويوى ، وبما أنني كنت مستلقية على الجليد على أي حال ، لاحظت وجه الفتاة. و ببساطة ، كان لديها مظهر غير واقعي.

الفصل القادم: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة

كان شعرها الأزرق السماوي ، النصف مغمور تحت الماء ، يلمع كما لو كان مصنوع من ضوء الليد، وكذلك عينيها الزرقاوتين اللتين كانتا تحدقان في وجهي. بدت وكأنها امرأة جميلة في مناطق أخر ، لكنني فوجئت بمدى صغر وجهها. كنت أتوقع أن تكون فتاة صغيرة.

[يمكنني أكله؟ يمكنني أكله؟]

 

“نعم انها كذلك.”

[أسرع ، أرني!]

 

“آه ، هنا.”

 

 

 

لقد أخرجت فطيرة التفاح من مخزوني. ثم أطلقت المرأة هتافات سعيدة وزحفت على الجليد. على الرغم من أنني اعتقدت أنها لم تكن ترتدي أي شيء ، إلا أنها في الواقع كانت ترتدي فستانًا أزرق فاتح شفاف ، تمسك بجسدها بإحكام. على الرغم من أن جسدها النحيل ، و الوفر ، كان علي مرأى ومسمع(واضح تماماً) ، لكنني رأيت جسد هوايا الرائع لمدة أسبوع تقريبًا ، لذا كان بإمكاني التصرف بهدوء.

[لا أعرف ، لا أتذكر! لقد نسيت عندما أتيت إلى هنا!]

 

[يمكنك الحصول على الفئة الفرعية “المروض”. ومع ذلك ، يجب عليك التخلي عن الفئة الفرعية الحالية “جامع المهارات” للحصول على فئة فرعية جديدة. إذا تخليت عن الفئة الفرعية لـ جامع المهارات ، فلن تتمكن من استخدام ساعة الجيب الخاصة بهواة التجميع. هل ترغب في تغيير الفئة الفرعية الخاصة بك؟]

[فطيرة تفاح! إنها حقًا فطيرة تفاح!]

[سيموتون!؟]

“نعم انها كذلك.”

“… حقاً. نستطيع. احم.”

[يمكنني أكله؟ يمكنني أكله؟]

عندما قبلت الشريحة التي قدمتها ، أخذت بقية فطيرة التفاح وأخذت قضمة. بعد ذلك ، تجمع الضوء في عينيها علي شكل نجمة واضحة. لقد فوجئت حقا. كانت تُظهر جانبها غير البشري كثيرًا! كيف تتمكن من التحكم في تلك الجسيمات اللامعة !؟

“ليس عليكِ أن تسأل مرتين. هناك واحدة فقط لكِ على أي حال “.

 

[يااااي!]

للحظة ، ترددت. ومع ذلك ، عندما رأيت عينيها البريئة ، ومضت كلمة في ذهني. و نظرًا لأنه لم يكن اسمًا مناسبًا لفتاة ، فقد ابعدت الجزء الأمامي منه.

 

“نعم. تمكنت من مسح الزنزانة الميدانية بفضلك ، حتى أنك وجدت مشكلة برايتمان. يمكنني العودة إلى كوريا بسبب ذلك. كانت المعلومات المتعلقة برايتمان مفيدة جداً في المفاوضات”.

مدت أصابعها الطويلة النحيلة إلى الأمام وأخذت فطيرة التفاح كاملة. شعرت ببرودة بشرتها للحظة ، و تذكرت مرة أخرى أنها ليست بشر. عندها أخذت شريحة من فطيرة التفاح وسلمتها لي. كانت تغمض عينيها ، و تلمع بجزيئات الضوء الساطعة ، وتبدو جذابة بشكل غير واقعي.

“سيموتون.”

 

________________________________________

[هاك.]

على الرغم من أن هوايا أمالت رأسها ، لكنها ما زالت تعطيني إجابة. شكرتها وتركت مسكنها. ثم ذهبت إلى المكان الذي أخبرتني هوايا أنه أشتري منه فطيرة تفاح. بسبب الرائحة الجذابة ، انتهى بي الأمر بشراء فطيرتي تفاح ، إحداهما لسبب واضح والأخرى لمشاركتها مع يوا عندما اعود إلى المنزل. بعد ذلك ، استدعيت عناصري وقمت بتعميم حلقة بيروتا ، في انتظار الفجر.

“شكرًا.”

“أنتِ قادمة إلى كوريا؟”

[شكرا على الوجبة!]

 

 

 

عندما قبلت الشريحة التي قدمتها ، أخذت بقية فطيرة التفاح وأخذت قضمة. بعد ذلك ، تجمع الضوء في عينيها علي شكل نجمة واضحة. لقد فوجئت حقا. كانت تُظهر جانبها غير البشري كثيرًا! كيف تتمكن من التحكم في تلك الجسيمات اللامعة !؟

 

 

[رائع.]

[لذيذة! لذيذة جدا! لذيذة لذيذة!]

“فطيرة تفاح…؟”

“نعم ، كلِ الكثير.”

 

[نعم!]

نظرت هوا بعيدًا وأخرجت سعال جاف. هل تتنفس بطريقة خاطئة؟ رددت بابتسامة.

 

 

لقد قضمت الفطيرة ، مما جعلني أتسائل أين كانت تتجه في جسدها النحيف. أكلت الفطيرة في غمضة عين ، وحدقت في فطيرة التفاح الموجودة بين يدي بعيون مشتاقة. و كانت جزيئات الضوء في عينيها تتناثر وتتجمع بشكل متكرر.

[ثم يمكنك أن تعطيني اسمًا.]

 

سألت بابتسامة.

“هل تريدينها؟”

 

[واووووو!]

بعد المشي لعمق البحيرة ، صرخت بصوت عالي إلى حد ما. على الرغم من أنني شعرت وكأنني بدوت غبي ، لكنني لم أجد اي حل أخر.

كما لو كانت تنتظر مني أن أقول ذلك ، اختطفت شريحة فطيرة التفاح وأكلتها. بعد ذلك ، أعربت عن رضاها واستلقت على الجليد.

[لماذا؟ هل غنائي بهذا السوء؟]

 

رداً علي كلامي ، أصبحت حزينة بشكل ملحوظ. كما و تصاعدت الجسيمات في عينيها في حالة صدمة.

[شكرًا! سأسامحك على إيذائك لي!]

 

“نعم شكراً.”

[واووووو!]

[أنا معجبة بك الآن!]

 

 

[أنا معجبة بك الآن!]

يي يون ، كوني سعيدة. يوجد شخص مشابه لك هنا. لكنني حصلت على قلبها بفطيرة تفاح واحدة فقط. كانت الصعوبة أقل من يى يون! فكرت في كل البطاطس المقلية التي يجب أن أطعمها ل يي يون قبل أن تقول إنها تحبني. آوه ، ليس وكأنني كنت أفعل ذلك حتى أجعلها تحبني. حقا.

 

 

ملاحظة – سيدة البحيرة: المرجع : أنمي Fate/Zero. (حقا شرح قصير!)

“نعم. إذاً … إذا لم تزعجي الآخرين بعد الآن ، فسأعجب بك أيضًا “.

[ألن يأتوا ليلعبوا معي تحت الماء؟]

 

“اه اسف. اذاً ماذا ينبغي أن أدعوك؟ “

على الرغم من أنني لم أكن متأكد تمامًا ، إلا أنها بدت مختلفة عن الزعماء الآخرين الذين أظهروا عداء واضح أتجاه البشر. لقد أرادت حقًا السماح لهم بالاستماع إلى غنائها.

 

كان عدم معرفتها بخطر أفعالها حماقة و من المزعج أنها اختارت الظهور أثناء قتال الزعيم ، ولكن نظرًا لأنها لم تقتل أي شخص حتى الآن، لم يفت الأوان بعد. لا يزال من الممكن تغييرها. و كانت كلماتها التالية بمثابة دليل.

“نعم. كنت أخطط للذهاب إلى كوريا على أي حال عندما انتهي. قالت أمي إنها تفضل الموت على المجيء إلى بريطانيا. و أعتقد أنها تريدني أن أعيش معها في كوريا. كنت سأحاول في الأصل إقناعها مرة أخرى ، لكن … مع ما حدث هذه المرة ، لم أرغب حقًا في البقاء في نفس البلد الذي يبقي فيه برايتمان ، فهذا الرجل سيأتي لزيارتي بغض النظر عن مكان تواجدي في بريطانيا. … ألا تريدني أن أذهب إلى كوريا؟”

 

 

[لكنني لم أزعج أحدًا قط! إلى جانب إخباري بقتلك ، قال الجميع إنه يمكنني الغناء كما أردت! أنا لا أتنمر على أي شخص لا يتنمر علي أولًا!]

“هل تريدينها؟”

“صحيح ، صحيح ، ولكن من الذي طلب منكِ قتلي؟”

 

[لا أعرف ، لا أتذكر! لقد نسيت عندما أتيت إلى هنا!]

[يمكنك الحصول على الفئة الفرعية “المروض”. ومع ذلك ، يجب عليك التخلي عن الفئة الفرعية الحالية “جامع المهارات” للحصول على فئة فرعية جديدة. إذا تخليت عن الفئة الفرعية لـ جامع المهارات ، فلن تتمكن من استخدام ساعة الجيب الخاصة بهواة التجميع. هل ترغب في تغيير الفئة الفرعية الخاصة بك؟]

“… هل تعرفين لماذا طلب منكِ قتلي؟”

 

[لأنك بطل! هذا كل ما اعرفه! لكنني لن أقتلك. أنا لن أتسلط على الآخرين أيضًا!]

 

 

 

قيل لها أن تقتلني … لأنني بطل. شعرت فجأة بقشعريرة ، لكنني أومأت برأسي بغض النظر. ثم أجبت على سؤالها.

“أليس هذا واضح؟ منذ أن قمنا بمسح الزنزانة ، ليس هناك سبب لي للبقاء هنا “.

 

 

“لكن كما ترى ، غناؤك يزعج الناس.”

[لكنني لم أزعج أحدًا قط! إلى جانب إخباري بقتلك ، قال الجميع إنه يمكنني الغناء كما أردت! أنا لا أتنمر على أي شخص لا يتنمر علي أولًا!]

[لماذا؟ هل غنائي بهذا السوء؟]

“أين يمكنني الحصول على فطيرة تفاح جيدة هنا؟”

“المشكلة هي أنك جيدة للغاية.  الناس يفتنون بسبب غنائك “.

الفصل 101: منح الحرية (8)

[هل ذلك سيء؟]

[لأنك بطل! هذا كل ما اعرفه! لكنني لن أقتلك. أنا لن أتسلط على الآخرين أيضًا!]

“إذا فُتن الناس بغنائك وفقدوا وعيهم ، فسوف يسقطون في الماء. ماذا سيحدث بعد ذلك؟”

ثم ، قبل الفجر بقليل ، عندما لم يكن هناك أحد ، ذهبت إلى البحيرة باستخدام قوة رويوى. و بمجرد تجميد منطقة الماء التي كنت أتقدم عليها ، شعرت بإحساس غريب بالقدرة المطلقة. لقد باركتني سيدة البحيرة أخيرًا!

[ألن يأتوا ليلعبوا معي تحت الماء؟]

لقد أخرجت فطيرة التفاح من مخزوني. ثم أطلقت المرأة هتافات سعيدة وزحفت على الجليد. على الرغم من أنني اعتقدت أنها لم تكن ترتدي أي شيء ، إلا أنها في الواقع كانت ترتدي فستانًا أزرق فاتح شفاف ، تمسك بجسدها بإحكام. على الرغم من أن جسدها النحيل ، و الوفر ، كان علي مرأى ومسمع(واضح تماماً) ، لكنني رأيت جسد هوايا الرائع لمدة أسبوع تقريبًا ، لذا كان بإمكاني التصرف بهدوء.

“سيموتون.”

 

[سيموتون!؟]

“شكرًا.”

“نعم.”

 

 

 

رداً علي كلامي ، أصبحت حزينة بشكل ملحوظ. كما و تصاعدت الجسيمات في عينيها في حالة صدمة.

 

 

 

[أكره القتل ، لكن الجميع يحاول قتل الناس. أنا خائفة. قال إنني كنت مميزة ، لكنه لم يحاول فهمي.]

 

“مميزة ، هاه … بما أنك تكرهين قتل الناس ، فأنتي حقًا وحش مميز. لكن من هو هذا الشخص الذي تتحدثين عنه؟”

لقد قدم برايتمان نفسه عذرًا سخيفًا ، حيث اعتقد أنه يتعرض للهجوم وتصرف دفاعًا عن النفس. بلغ غضب هوايا حده الأقصى في تلك المرحلة ، لكنني هدأتُها. لن يخرج أي شيء جيد من المقاتلين الأقوى في بريطانيا. والأهم من ذلك ، لم أستطع السماح لها بالانتقام بدلاً مني. وانتهي الأمر بأن ابتسم برايتمان و كذلك أبتسمت انا.

[لا أعرف ، لقد نسيت!]

“شكرًا.”

 

 

هووه ، لا يوجد شيء يمكنني اكتشافه حقًا … أردت أن أخبرها كيف كادت تقتل الناس بدافع الغضب ، لكنني منعت نفسي. ومع ذلك ، بدت غاضبة مما قلته للتو.

قيل لها أن تقتلني … لأنني بطل. شعرت فجأة بقشعريرة ، لكنني أومأت برأسي بغض النظر. ثم أجبت على سؤالها.

 

“ليس لديكِ اسم؟”

[أيضًا ، أنا لست وحش!]

“صحيح. هل حصلتي على الإذن؟”

“اه اسف. اذاً ماذا ينبغي أن أدعوك؟ “

كان عدم معرفتها بخطر أفعالها حماقة و من المزعج أنها اختارت الظهور أثناء قتال الزعيم ، ولكن نظرًا لأنها لم تقتل أي شخص حتى الآن، لم يفت الأوان بعد. لا يزال من الممكن تغييرها. و كانت كلماتها التالية بمثابة دليل.

[أنا أنا.]

بعد المشي لعمق البحيرة ، صرخت بصوت عالي إلى حد ما. على الرغم من أنني شعرت وكأنني بدوت غبي ، لكنني لم أجد اي حل أخر.

“ليس لديكِ اسم؟”

“فطيرة تفاح…؟”

[ما هذا؟]

“صحيح. هل حصلتي على الإذن؟”

“إنها علامة تحدد هويتك. إنها طريقة لفصلك عن كل شيء آخر في هذا العالم. شيء يمكن أن يثبت أنك أنتِ”.

 

[رائع.]

بدت وكأنها تحب الاسم الذي منحتها إياها ، وهي ترفع يديها وتقفز. في تلك اللحظة ، لم أتوقع الرسائل التي ظهرت.

 

[نعم!]

هووه ، كان الأمر حقًا مثل تعليم الطفل. في الحقيقة ، لم أخطط للتحدث معها على مهل … على الرغم من أنني لم أحصل على المعلومات التي أردتها ، لم أستطع طردها بعيدًا ، لذلك قررت أن أبقى معها لفترة أطول.

[أرِنِي!]

 

سأقولها الآن. السيرين بلين ليست عضوة في الحريم. إنها مجرد شخصية دعم مهمة قليلًا! أعني ، الرواية ليست رواية حريم بالأساس!

[ثم يمكنك أن تعطيني اسمًا.]

هووه ، لا يوجد شيء يمكنني اكتشافه حقًا … أردت أن أخبرها كيف كادت تقتل الناس بدافع الغضب ، لكنني منعت نفسي. ومع ذلك ، بدت غاضبة مما قلته للتو.

“أنا استطيع؟”

 

[نعم! إذا أمكنك ، فلا بأس.]

قدمنا تعبيرا عن الصداقة الحميمة و أعطينا بعضنا البعض إبهامًا. التونة الذائبة التي كنت أتحدث عنه لم تكن سوى التونة الذائبة العملاقة التي قتلتها! وضعته هوايا في قائمة مخزونها، مستخدمة العذر السخيف للتخزين التسلسلي ، وقالت إنها ستعطيها لي لاحقًا. في مقابل أدائها أمام الآخرين، وعدتها بإعادة تعبئة غير محدودة لأطباق التونة الذائبة. في الحقيقة ، لم أعرف كم سأستغرق من الوقت لإنهاء هذه التونة الذائبة العملاقة ، لذلك كنت سعيد بوجود هوايا للمساعدة.

 

رداً علي كلامي ، أصبحت حزينة بشكل ملحوظ. كما و تصاعدت الجسيمات في عينيها في حالة صدمة.

للحظة ، ترددت. ومع ذلك ، عندما رأيت عينيها البريئة ، ومضت كلمة في ذهني. و نظرًا لأنه لم يكن اسمًا مناسبًا لفتاة ، فقد ابعدت الجزء الأمامي منه.

“آه ، هنا.”

 

 

“بلين”.

“نعم. كنت أخطط للذهاب إلى كوريا على أي حال عندما انتهي. قالت أمي إنها تفضل الموت على المجيء إلى بريطانيا. و أعتقد أنها تريدني أن أعيش معها في كوريا. كنت سأحاول في الأصل إقناعها مرة أخرى ، لكن … مع ما حدث هذه المرة ، لم أرغب حقًا في البقاء في نفس البلد الذي يبقي فيه برايتمان ، فهذا الرجل سيأتي لزيارتي بغض النظر عن مكان تواجدي في بريطانيا. … ألا تريدني أن أذهب إلى كوريا؟”

[واء ، جميل! هل هذا اسمي يااااي!]

[ألن يأتوا ليلعبوا معي تحت الماء؟]

 

“الحرية ، أنتِ تقولين … تشكريني؟”

بدت وكأنها تحب الاسم الذي منحتها إياها ، وهي ترفع يديها وتقفز. في تلك اللحظة ، لم أتوقع الرسائل التي ظهرت.

في الليلة التي قمنا فيها بتطهير الزنزانة ، قمت بزيارة هوايا كالمعتاد لتعليمها كيفية التحكم في مانا ، ورأيت هوايا تحزم متعلقاتها في صناديق.

 

“المشكلة هي أنك جيدة للغاية.  الناس يفتنون بسبب غنائك “.

[لقد حققت إنجازًا بترويض وحش زعيم بالرتبة A + السيرين. لقد حصلت على نقطة مهارة واحدة. نقاط المهارة الحالية: 16]

“لا على الإطلاق. يمكننا أن نلتقي في كثير من الأحيان أيضًا. أنا سعيد.”

[يمكنك الحصول على الفئة الفرعية “المروض”. ومع ذلك ، يجب عليك التخلي عن الفئة الفرعية الحالية “جامع المهارات” للحصول على فئة فرعية جديدة. إذا تخليت عن الفئة الفرعية لـ جامع المهارات ، فلن تتمكن من استخدام ساعة الجيب الخاصة بهواة التجميع. هل ترغب في تغيير الفئة الفرعية الخاصة بك؟]

على الرغم من أن هوايا أمالت رأسها ، لكنها ما زالت تعطيني إجابة. شكرتها وتركت مسكنها. ثم ذهبت إلى المكان الذي أخبرتني هوايا أنه أشتري منه فطيرة تفاح. بسبب الرائحة الجذابة ، انتهى بي الأمر بشراء فطيرتي تفاح ، إحداهما لسبب واضح والأخرى لمشاركتها مع يوا عندما اعود إلى المنزل. بعد ذلك ، استدعيت عناصري وقمت بتعميم حلقة بيروتا ، في انتظار الفجر.

[إذا لم تحصل على فئة المروض الفرعية ، فلن تتمكن من استخدام وحشك المروض في زنزانات الحدث أو الزنزانة العادية. ومع ذلك ، لن تحتاج إلى التخلي عن وحشك المروض ، ويمكن أن يرافقك في الزنزانات الميدانية.]

للحظة ، ترددت. ومع ذلك ، عندما رأيت عينيها البريئة ، ومضت كلمة في ذهني. و نظرًا لأنه لم يكن اسمًا مناسبًا لفتاة ، فقد ابعدت الجزء الأمامي منه.

 

“ليس لديكِ اسم؟”

مفكرة:

“مميزة ، هاه … بما أنك تكرهين قتل الناس ، فأنتي حقًا وحش مميز. لكن من هو هذا الشخص الذي تتحدثين عنه؟”

سأقولها الآن. السيرين بلين ليست عضوة في الحريم. إنها مجرد شخصية دعم مهمة قليلًا! أعني ، الرواية ليست رواية حريم بالأساس!

هووه ، لا يوجد شيء يمكنني اكتشافه حقًا … أردت أن أخبرها كيف كادت تقتل الناس بدافع الغضب ، لكنني منعت نفسي. ومع ذلك ، بدت غاضبة مما قلته للتو.

ملاحظة – سيدة البحيرة: المرجع : أنمي Fate/Zero. (حقا شرح قصير!)

بعد المشي لعمق البحيرة ، صرخت بصوت عالي إلى حد ما. على الرغم من أنني شعرت وكأنني بدوت غبي ، لكنني لم أجد اي حل أخر.

________________________________________

“آه ، بالمناسبة ، هوايا.”

 

لقد قضمت الفطيرة ، مما جعلني أتسائل أين كانت تتجه في جسدها النحيف. أكلت الفطيرة في غمضة عين ، وحدقت في فطيرة التفاح الموجودة بين يدي بعيون مشتاقة. و كانت جزيئات الضوء في عينيها تتناثر وتتجمع بشكل متكرر.

الفصل القادم: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة

“أليس هذا واضح؟ منذ أن قمنا بمسح الزنزانة ، ليس هناك سبب لي للبقاء هنا “.

 

 

 

“بالطبع بكل تأكيد. يمكنك أن تأكل لمحتوى قلبك. مشوي ، ساشيمي ، مقلي ، مطهو على البخار ، سأقدم لك وليمة كاملة”.

 

“ليس لديكِ اسم؟”

“الحرية ، أنتِ تقولين … تشكريني؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط