نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 102

أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (1)

أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (1)

 

“لوريتا”.

الفصل 102 أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (1)

 

 

“نعم ، إنها جزيرة بالفعل!”

“ما هذا…؟”

“نعم ، إنها جزيرة بالفعل!”

لقد سمعت بالفعل عن الترويض من قبل. في الألعاب ، أشار إلى ترويض الوحوش المعادية بالطعام أو تدريبهم ليصبحوا حلفاء. ومع ذلك ، لم أعتقد أن فئة المروض الفرعية ستظهر هكذا! فقط من خلال تسمية وحش يمكنني أن أجعله حليفي؟ لا ، ربما لم يكن الأمر كذلك.

“يمكن أن يكون الشخص المرافق لشين-نيم غريب”.

هززت رأسي اتجاه الكلمات التي سألتني عما إذا كنت أرغب في تغيير فئتي الفرعية. ان فئة جامع المهارات الفرعية جزء كبير من قوتي. و بغض النظر عن مدى قوة بلين ، لن تستطيع استبدالها. ناهيك عن أنه يمكنني دائمًا تغيير قراري. على الرغم من ذلك ، لم أعتقد أنني سأتغير أبدًا إلى فئة المروض الفرعية …

 

بعد البحث في الرسائل ، نظرت إلى بلين ، التي كانت تفرك رأسها بكتفي بابتسامة.

تناولت رشفة من الشاي ، ثم وضعت فنجان الشاي ببطء وسألتها.

[شكرا على الاسم الجميل! أعطيتني فطيرة تفاح واسم! أنا معجبة بك!]

“كما تعلم بالفعل ، لا أريد حقًا إخبارك الآن. بمجرد سماع الإجابة ، ستتغير دون أدنى شك ، وإذا فعلت ذلك ، فسأتغير أيضًا. أنا لا أحب ذلك. أريد أن نبقى على ما نحن عليه. لفترة أطول قليلاً ، أريد أن أستمتع بحياتي اليومية الخالية من الهموم معك. هل أنا جشعة جدا؟ شين نيم ، هل يمكنك أن تعطيني المزيد من الوقت؟ لا يزال لديك وقت. لم يحن الوقت بعد. لذا من فضلك ، حتى ذلك الحين …! “

كانت خاضعة تماما. ربت على رأسها كاختبار ، وأظهرت سعادتها بجعل عينيها بشكل نجمة. كانت سهلة ، كانت سهلة للغاية …! إذا أصبح أوبا سيئ سيدك ، فستحدث أشياء سيئة!

أحبت بلين حقًا منزل استراحة الملائكة وقررت البقاء هنا ما لم أكن في حاجة إليها. هنا ، ستكون قادرة على العزف والغناء لمحتوى قلبها. كما لم تكن هناك وحوش تكرهها. كان المكان المثالي الذي تأمل فيه.

“بلين”.

 

[نعم!]

“نعم ، شين نيم.”

“يبدو أنني أصبحت سيدك.”

 

[ما هو السيد؟ أنا معجبة بك!]

“لذا؟ لماذا احتجت إلى إحضار بلين إلى هنا؟ “

“…”

“ما هو البطل؟”

مع ذلك ، عانقتني مباشرةً. شعرت بالإحساس البارد واللين والاسفنجي (بدأ الجليد تحتي يتشقق مع ضوضاء متصدعة)، فجلست بهدوء ، ثم تذكرت أنه كان لدي أشياء لأفعلها. في الواقع ، كان هناك شيء يجب أن أسأل بلين عنه.

مما سمعته ، كان منزل استراحة الملائكة منتجع. كانت المنطقة الترفيهية المزعومة تشبه مساكن المنطقة السكنية. و على عكس المساكن ، كان مكانًا مخصصًا فقط لغرض استعادة التعب المتراكم من استكشاف الزنزانة والسماح لمستكشفي الزنزانة بالاسترخاء بحرية. لقد كانت حقًا مثل المنتجع في الحياة الواقعية. و على ما يبدو ، يمكن لأي شخص من نقابة سيد المنتجع الدخول ، وبخلافهم ، يمكن لشخص واحد الدخول طالما كان هذا الشخص برفقة السيد.

 

 

“بلين ، قلتي أنك لا تريدين قتل البشر ، أليس كذلك؟”

“هل يمكنك تركي أولاً يا لوريتا؟ أريد اصطحاب بلين قبل أن تبكي “.

[نعم! أكره الوحوش أكثر من البشر! إنهم يريدون فقط أن يأكلوا ، بل إنهم حاولوا أكلي! لكن … أريد أيضًا أن أغني.]

[لالالا ~]

“إذن … هل تريدين أن تأتي معي لإيجاد طريقة للقيام بذلك؟”

التزمت الصمت ، غير قادر على تقديم أي أعذار. شعرت بالدوار. كما بدا الأمر سخيفًا للغاية ، ظننت أنني كنت أحلم ، لكن عندما قرصت فخذي في الخفاء ، كان الألم قويًا. لا ، حتى أنها اكتشفت أنني قرصت نفسي. أردت أن أموت. أردت حقا أن أموت.

[حسناً! أنا معجبة بك ، لذا سأتبعك!]

مفكرة:

“نعم.”

 

 

أيضًا ، اتخذت العلاقة بين لوريتا وشين خطوة إلى الأمام. ماذا سيفعل شين؟ هل ينسى أمر يي يون ويختار لوريتا؟ ولا حتى المؤلف (أنا) يعرف. اتطلع إلى التطور المستقبلي ^ ^

اللعنة … لم أكن أعتقد أن شخصًا أقوى من رويو سيظهر! بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن بلين كان لها مظهر غير واقعي ، إلا أنها لا تزال تبدو بشرية. لا يسعني إلا أن أتصرف كرجل. اجمع شتات نفسك، كانغ شين! مهما كانت لطيفة وجميلة ، فهي وحش! لا تنسى ذلك!

 

كراك. انقسم الجليد إلى قسمين أسفل منتصف ساقي الممدودة. ثم بدأ الجليد ينفصل عن بعضه البعض ، مما أدى إلى شق ساقي معه.

“بالتأكيد. هناك شيء يجب أن أسأل لوريتا عنه أيضًا “.

 

أصبحت مغرورًا ، ظننت أن الجميع كانوا يرقدرونني. حتى عندما أخبرتهم ألا ينادوني بالبطل ، فقد استمتعت بذلك داخليًا. حتى أنني قمت بتسمية المهارة التي أحببتها أكثر من غيرها بعد ذلك. حتى عندما نظرت إلى المستكشفين الذين أعادوا الفضل في قوتي لكوني بطل ، شعرت بالارتياح لأنني كنت أحدهم. ربما كنت أعتقد أنني سعيد لأنني ولدت كبطل. ولكن ماذا؟ الأبطال هم الأهداف الأولى التي تستهدفها الوحوش؟ كان عليهم قتلي؟ لا توجد مزحة كهذه. إلى أي مدى سخر المستكشفون الآخرون مني؟ مدحوني من الخارج ، بينما كانوا يفكرون بكم انا جاهل.

رو- رويوي!؟”

 

[شين … مين …]

“جبان.”

“ليس الآن! سألعب معك بقدر ما تريدين لاحقًا!”

“هووه ، تعال!”

 

قالت بلين إنها تريد الغناء دون قتل الناس. هل يوجد مكان كهذا في المنطقة السكنية في الزنزانة؟”

منذ ذلك الحين ، استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن أتمكن من الوصول إلى المنطقة السكنية في الزنزانة.

“جمهور؟”

“لذا قمت بترويض سيرين ، شين نيم. هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أي شخص يقوم بترويض سيرين. كوك ، كما اعتقدت، الرجل الذي أجده ساحرًا سيكون كذلك بالنسبة للنساء الأخريات …!”

“ما هو البطل؟”

أعربت لوريتا عن استيائها وهي تحدق في بلين الذي تتمسك بي مثل الغراء. إذا فكرت أكثر في سبب شعور لوريتا بالتعاسة ، شعرت أنني سأواجه مشكلة خطيرة ، لذلك قمت بتغيير الموضوع بسرعة.

 

قالت بلين إنها تريد الغناء دون قتل الناس. هل يوجد مكان كهذا في المنطقة السكنية في الزنزانة؟”

 

“بالطبع. هناك منطقة ترفيهية. يجب أن يكون لديك بالفعل المؤهل لدخولها ، شين نيم “.

بعد أن وعدت بلين عدة مرات ، أومأت برأسها كما لو أنها صدقتني أخيرًا. ثم تقدمت نحوي وقبلت خدي. شعرت بالدهشة ، لكنني فكرت في القبلات التي أعطاني إياها يوا وحاولت تهدئة نفسي. بالطبع ، لم يكن الأمر بهذه السهولة.

“اه نعم. لقد حصلت أيضًا على قسيمة مجانية مدى الحياة لمكان يسمى “منزل استراحة الملائكة” لأول إنجاز ، اهوك!؟”

في اللحظة التي اخرجت فيها منزل استراحة الملائكة ، تلمعت عيون لوريتا ، ودفعت بلين جانبًا وأمسكت بيدي. بعد أن ألقيت على الأرض ، تراجعت بلين بعينيها الكبيرتين الصافيتين ، غير متأكدة مما حدث للتو ، ثم بدأت في البكاء.

[نعم! أكره الوحوش أكثر من البشر! إنهم يريدون فقط أن يأكلوا ، بل إنهم حاولوا أكلي! لكن … أريد أيضًا أن أغني.]

 

تحدثت لوريتا مرة أخرى بصوت هامس.

“شين نيم ، اذهب إلى هناك معي! الآن!”

 

“هل يمكنك تركي أولاً يا لوريتا؟ أريد اصطحاب بلين قبل أن تبكي “.

ما كان هذا؟ كان علي أن أموت لأنني بطل؟ الوحوش التي ظهرت على الأرض ، أو بالأحرى ، الوحوش عالية المستوى ، كانت تحاول قتلي. انا أولويتهم الأولى. الأمر فقط أن لا أحد يعرفه لأنه لم يمضي وقت طويل منذ أن بدأت الوحوش بالظهور على الأرض. إذا مر المزيد من الوقت ، فقد تظهر الوحوش التي تسعى جاهدة لقتلي. لكن كيف تصرفت حتى الآن ، عندما سمعت أنني البطل؟

“إذا ذهبت إلى هناك ، يمكنك على الأرجح أن تجد ما تريده هذه السيرين الضحلة المغرورة.”

“شكرًا لقلقك علي ، لكن هذا ليس ما أتحدث عنه. هل أنا شخص “يجب أن أموت” بالنسبة للوحوش التي تغزو الأرض؟”

[لستُ ضحلة ولا مغرورة! لا أعرف حتى ما معني ذلك!]

 

 

 

مما سمعته ، كان منزل استراحة الملائكة منتجع. كانت المنطقة الترفيهية المزعومة تشبه مساكن المنطقة السكنية. و على عكس المساكن ، كان مكانًا مخصصًا فقط لغرض استعادة التعب المتراكم من استكشاف الزنزانة والسماح لمستكشفي الزنزانة بالاسترخاء بحرية. لقد كانت حقًا مثل المنتجع في الحياة الواقعية. و على ما يبدو ، يمكن لأي شخص من نقابة سيد المنتجع الدخول ، وبخلافهم ، يمكن لشخص واحد الدخول طالما كان هذا الشخص برفقة السيد.

“عندما التقيت بلين للمرة الأولى ، قالت إنها أُمرت بقتل البطل … هل أنا شخص يجب أن يموت؟”

يمكن للمستكشفين الذهاب إلى هناك من خلال تحقيق الإنجازات أو إكمال المهام الخاصة. مثل القصور والمنازل ، و تغيرت المنطقة التي يمكن أن يذهبوا إليها اعتمادًا على نطاق الإنجاز وصعوبة المهمة. كان هناك شرط أكثر تعقيدًا. فقط أولئك الذين يمتلكون مسكنًا ، أو لديهم غرفة في منزل سكني ، أو كانوا أعضاء في نقابة يمكنهم الذهاب إلى المنتجعات.

“شكرًا لقلقك علي ، لكن هذا ليس ما أتحدث عنه. هل أنا شخص “يجب أن أموت” بالنسبة للوحوش التي تغزو الأرض؟”

علاوة على ذلك ، كان منزل استراحة الملائكة أحد المنتجعات الخاصة القليلة. على عكس المنتجعات الأخرى ، التي كان على المستكشفين مشاركتها ، فهو مرتبط بمستكشف واحد محدد. إذا كان سيد النقابة يمتلك منتجع خاص ، فيمكن لأعضاء النقابة دخول المنتجع الخاص بإذن سيد النقابة. و نظرًا لأنه كان يطلق عليها قسيمة مجانية مدى الحياة ، فقد اعتقدت أنها كانت لشيء مثل حديقة مائية ، ولكن يبدو أنه كان أكثر سخاءً.

“صفارة الإنذار تلك هي خادمة شين نيم ، لذا بالطبع يمكنها الذهاب معك.”

 

“من فضلك ، لوريتا ، أريد أن أعرف. يجب أن أعرف. أو ، هل تخطط أيضًا لتركي جاهلاً؟ لقد أظهرت لي الاحترام وبذلتي قصارى جهدك من أجلي. اعتقدت على الأقل أن لدي علاقة خاصة مع لوريتا. هل كنت مخطئ؟ هل قمت للتو … “

“إذن ، هل يمكن لوريتا أن تأتي معي؟”

 

“يمكن أن يكون الشخص المرافق لشين-نيم غريب”.

 

“ماذا عن بلين؟”

مسحت لوريتا الدموع حول عينيها ، وابتسمت ابتسامة خرقاء. كدت أفقد نفسي في مظهرها الأنثوي الجميل للغاية ، لكني تمسكت بالتفكير فيما قالته للتو. ثم سألت مثل الأحمق.

[أنا ذاهبة ، أنا ذاهبة!]

“من فضلك ، لوريتا ، أريد أن أعرف. يجب أن أعرف. أو ، هل تخطط أيضًا لتركي جاهلاً؟ لقد أظهرت لي الاحترام وبذلتي قصارى جهدك من أجلي. اعتقدت على الأقل أن لدي علاقة خاصة مع لوريتا. هل كنت مخطئ؟ هل قمت للتو … “

“صفارة الإنذار تلك هي خادمة شين نيم ، لذا بالطبع يمكنها الذهاب معك.”

“نعم ، شين نيم.”

 

ساد صمت بارد ، وتهربت لوريتا من نظرتي وفمها مغلق. و ذلك كان كافي لي كإجابة. … فاطلقت ضحكة فارغة.

دون الاضطرار إلى زيارة ميلاديل ، استبدلت لوريتا قسيمة منزل استراحة الملائكة بمفتاح. بالتفكير ، “إذن إنه مفتاح آخر” ، تلقيته بابتسامة مريرة. بعد ذلك ، تمامًا مثلما فتحت الطريق إلى قصري، استخدمت المفتاح بألفة. عندما استخدمت مفتاح منزل استراحة الملائكة مع وقوف لوريتا وبلين بجواري، ذاب المشهد المحيط وظهر مشهد جديد. السماء الزرقاء العالية ، و ضوء الشمس الدافئ ، الشاطئ الرملي ، المحيط الصافي ، والطيور الكبيرة تحلق فوقه. و ورائي ، رأيت أشجارًا تتدلى منها جميع أنواع الفاكهة وفيلا كبيرة على شاطئ البحر.

“لا يسعني إلا أن أعتقد أنه يحتوي على كل ما يجب أن يتوفر في المنتجع.”

 

“هل يمكنك تركي أولاً يا لوريتا؟ أريد اصطحاب بلين قبل أن تبكي “.

“… هذه جزيرة ، أليس كذلك؟ إنها الجزيرة الخلابة غير المأهولة “.

[لالالا ~]

“نعم ، إنها جزيرة بالفعل!”

 

[جزيرة غير مأهولة!]

يبدو الشاي الذي تمخره لوريتا طبيعيًا ، لكنه كان لذيذً وعطر بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، لا يمكنني أن أهتم بطعم الشاي اليوم. اردت الاهتمام بمسألة بلين كان في هذه اللحظة. اليوم ، لم أستطع الاستمتاع بوقتي مع لوريتا.

 

“هووه ، تعال!”

عندما مدت لوريتا ذراعيها وصرخت بحماس ، قلدتها بلين أيضًا وصرخت. أشك في أنها تعرف ما تعنيه الجزيرة غير المأهولة. أعني ، ماذا كانت تلك الشمس؟ كنت أعلم أن الزنزانة كانت مليئة بالأشياء الغامضة ، لكن هذا…

بعد البحث في الرسائل ، نظرت إلى بلين ، التي كانت تفرك رأسها بكتفي بابتسامة.

 

 

“للأعتقاد بأنني سآتي إلى مكان استراحة الملائكة … هل تعرف لماذا سمى هذا المكان بهذا الأسم؟”

قالت بلين إنها تريد الغناء دون قتل الناس. هل يوجد مكان كهذا في المنطقة السكنية في الزنزانة؟”

“أخبرني.”

كراك. انقسم الجليد إلى قسمين أسفل منتصف ساقي الممدودة. ثم بدأ الجليد ينفصل عن بعضه البعض ، مما أدى إلى شق ساقي معه.

“لأن الأشخاص الذين يقيمون هنا يمكنهم الاسترخاء دون القلق بشأن اي شيء في العالم ، مثل الملائكة! المحيط والشاطئ الرملي وأشجار الفاكهة بجميع أنواع الفواكه المختلفة وهذه الفيلا!”

“شين نيم ، اذهب إلى هناك معي! الآن!”

“لا يسعني إلا أن أعتقد أنه يحتوي على كل ما يجب أن يتوفر في المنتجع.”

________________________________________

“هناك حتى ينبوع ساخن بعمق الجزيرة. هذا ليس كل شئ! حتى أنها بها غابات كثيفة ووديان وينابيع!”

 

[ينبوع ساخن! أريد أن أذهب إلى الينابيع الساخنة! أنا أحب الينابيع الساخنة!]

 

 

“إذن … هل تريدين أن تأتي معي لإيجاد طريقة للقيام بذلك؟”

لم أكن أعرف كيف يمكن أن تحتوي هذه الجزيرة على العديد من المناطق المختلفة ، لكنني أدركت أن مكان الملائكة هذا مكان رائع. لم أعرف أيضًا كيف يمكن أن تحب بلين الينابيع الساخنة.

“صفارة الإنذار تلك هي خادمة شين نيم ، لذا بالطبع يمكنها الذهاب معك.”

 

أصبحت ابتسامة لوريتا صلبة. ومع ذلك ، فقد استمر ذلك للحظة ، حيث واصلت بابتسامة دافئة.

“لذا؟ لماذا احتجت إلى إحضار بلين إلى هنا؟ “

________________________________________

“إذا بقيت هنا، فلن يكون هناك بشر سيتأثرون بغناء السيرين. سيكون لها جمهور أيضًا “.

“ماذا عن بلين؟”

“جمهور؟”

 

[لالالا ~]

[نعم!]

 

 

بدأت بلين فجأة في الغناء. كان صوتها جميل حقًا ، وبما أنني قمت بترويضها ، لم يكن له أي تأثير علي. ألقيت نظرة خاطفة على لوريتا. كانت قد أغمضت عينيها وكانت تستمتع بصوت بلين.

 

سرعان ما بدأ يظهر الجمهور الذي تحدثت عنه لوريتا. طيور كبيرة من السماء ، دلافين وأسماك من المحيط ، وحيوانات من المنطقة الداخلية للجزيرة. كانوا يتجمعون هنا ببطء.

على أي حال ، مع ذلك ، اهتممت بالمسألة مع بلين. بعد أن ودعناها ، عدت أنا ولوريتا إلى حديقة الجنيات. فتحت باب كوخها الخشبي ، و قدمت لوريتا عرضًا.

 

 

“مستحيل…”

[لالالا ~ لالالا ~]

[لالالا ~ لالالا ~]

“لا يسعني إلا أن أعتقد أنه يحتوي على كل ما يجب أن يتوفر في المنتجع.”

 

“ها-هذا… على العكس! أنت شخص لا يسمح له بالموت! أبداً! لا تقل شيئ فظيع كهذا! لا! إذا مت ، أنا! أنا!”

وبينما كانت بلين تغني ، اقتربت الحيوانات ببطء ، واستجابت لغنائها بصرخات هادئة. كانت أعينهم صافية وعقولهم لا تبدو وكأنها تأثرت بغناء بلين. فتحت لوريتا عينيها ، ورأت تعبيري المتفاجئ ، فابتسمت بخفة.

دون الاضطرار إلى زيارة ميلاديل ، استبدلت لوريتا قسيمة منزل استراحة الملائكة بمفتاح. بالتفكير ، “إذن إنه مفتاح آخر” ، تلقيته بابتسامة مريرة. بعد ذلك ، تمامًا مثلما فتحت الطريق إلى قصري، استخدمت المفتاح بألفة. عندما استخدمت مفتاح منزل استراحة الملائكة مع وقوف لوريتا وبلين بجواري، ذاب المشهد المحيط وظهر مشهد جديد. السماء الزرقاء العالية ، و ضوء الشمس الدافئ ، الشاطئ الرملي ، المحيط الصافي ، والطيور الكبيرة تحلق فوقه. و ورائي ، رأيت أشجارًا تتدلى منها جميع أنواع الفاكهة وفيلا كبيرة على شاطئ البحر.

 

 

“انه شيء جيد. لم يأتي أحد الي هنا منذ فترة طويلة ، لذلك كان الجميع يشعرون بالوحدة. لحسن الحظ ، عثر شين نيم على السيرين التي تجيد الغناء. سيكون غنائها هدية ممتازة لهم “.

“من هم” …؟ “

كنت أريدها أن تدع حلمي يبقى حلماً …!!

 

 

شعرت بإشارة حزن من كلمات لوريتا بيتنما ربت على الذئب الصغير اللطيف الذي سار نحوي. ثم ابتسمت لوريتا بلطف وأجابت.

[شين … مين …]

 

 

“بالطبع ، إنهم الإمدادات الغذائية الطارئة عندما نشعر بالجوع. تبدو جميعها لذيذة ، أليس كذلك؟”

“…”

[حسناً! سأنتظرك مع الأصدقاء الجدد الذين كونتهم!]

 

لتهدئة قلبي النابض ، بدأت في تعميم حلقة بيروتا. حاولت أن أظل هادئًا ، سألت لوريتا مرة أخرى.

كنت أريدها أن تدع حلمي يبقى حلماً …!!

 

أحبت بلين حقًا منزل استراحة الملائكة وقررت البقاء هنا ما لم أكن في حاجة إليها. هنا ، ستكون قادرة على العزف والغناء لمحتوى قلبها. كما لم تكن هناك وحوش تكرهها. كان المكان المثالي الذي تأمل فيه.

 

ومع ذلك ، يبدو أن هناك شيئًا واحدًا لم تحبه. وهو أنني لن أكون هناك.

“صفارة الإنذار تلك هي خادمة شين نيم ، لذا بالطبع يمكنها الذهاب معك.”

 

“… شكرًا.”

[عليك أن تأتي لزيارتي كثيرًا! وإلا ، سأذهب لأجدك!]

على أي حال ، مع ذلك ، اهتممت بالمسألة مع بلين. بعد أن ودعناها ، عدت أنا ولوريتا إلى حديقة الجنيات. فتحت باب كوخها الخشبي ، و قدمت لوريتا عرضًا.

“سأزورك كثيرًا ، لذلك لا تقلقي.”

 

[حسناً! سأنتظرك مع الأصدقاء الجدد الذين كونتهم!]

 

 

هززت رأسي اتجاه الكلمات التي سألتني عما إذا كنت أرغب في تغيير فئتي الفرعية. ان فئة جامع المهارات الفرعية جزء كبير من قوتي. و بغض النظر عن مدى قوة بلين ، لن تستطيع استبدالها. ناهيك عن أنه يمكنني دائمًا تغيير قراري. على الرغم من ذلك ، لم أعتقد أنني سأتغير أبدًا إلى فئة المروض الفرعية …

بعد أن وعدت بلين عدة مرات ، أومأت برأسها كما لو أنها صدقتني أخيرًا. ثم تقدمت نحوي وقبلت خدي. شعرت بالدهشة ، لكنني فكرت في القبلات التي أعطاني إياها يوا وحاولت تهدئة نفسي. بالطبع ، لم يكن الأمر بهذه السهولة.

“نعم ، إنها جزيرة بالفعل!”

بجواري ، كانت لوريتا ترتجف بقبضتيها.

“لأن الأشخاص الذين يقيمون هنا يمكنهم الاسترخاء دون القلق بشأن اي شيء في العالم ، مثل الملائكة! المحيط والشاطئ الرملي وأشجار الفاكهة بجميع أنواع الفواكه المختلفة وهذه الفيلا!”

 

 

“طمس الثالث …”

 

“لوريتا!؟”

سرعان ما بدأ يظهر الجمهور الذي تحدثت عنه لوريتا. طيور كبيرة من السماء ، دلافين وأسماك من المحيط ، وحيوانات من المنطقة الداخلية للجزيرة. كانوا يتجمعون هنا ببطء.

 

 

على أي حال ، مع ذلك ، اهتممت بالمسألة مع بلين. بعد أن ودعناها ، عدت أنا ولوريتا إلى حديقة الجنيات. فتحت باب كوخها الخشبي ، و قدمت لوريتا عرضًا.

بجواري ، كانت لوريتا ترتجف بقبضتيها.

 

“ما هذا…؟”

“شين نيم ، ابقي لتناول كوب من الشاي.”

[لالالا ~]

“بالتأكيد. هناك شيء يجب أن أسأل لوريتا عنه أيضًا “.

[عليك أن تأتي لزيارتي كثيرًا! وإلا ، سأذهب لأجدك!]

“هووه ، تعال!”

 

 

“شين نيم ، اذهب إلى هناك معي! الآن!”

يبدو الشاي الذي تمخره لوريتا طبيعيًا ، لكنه كان لذيذً وعطر بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، لا يمكنني أن أهتم بطعم الشاي اليوم. اردت الاهتمام بمسألة بلين كان في هذه اللحظة. اليوم ، لم أستطع الاستمتاع بوقتي مع لوريتا.

كراك. انقسم الجليد إلى قسمين أسفل منتصف ساقي الممدودة. ثم بدأ الجليد ينفصل عن بعضه البعض ، مما أدى إلى شق ساقي معه.

تناولت رشفة من الشاي ، ثم وضعت فنجان الشاي ببطء وسألتها.

“ها-هذا… على العكس! أنت شخص لا يسمح له بالموت! أبداً! لا تقل شيئ فظيع كهذا! لا! إذا مت ، أنا! أنا!”

 

 

“لوريتا”.

“شكرًا لقلقك علي ، لكن هذا ليس ما أتحدث عنه. هل أنا شخص “يجب أن أموت” بالنسبة للوحوش التي تغزو الأرض؟”

“نعم ، شين نيم.”

“لوريتا”.

 

لم أكن أعرف كيف يمكن أن تحتوي هذه الجزيرة على العديد من المناطق المختلفة ، لكنني أدركت أن مكان الملائكة هذا مكان رائع. لم أعرف أيضًا كيف يمكن أن تحب بلين الينابيع الساخنة.

بحسرة صغيرة ، سألتها مباشرة.

“عندما التقيت بلين للمرة الأولى ، قالت إنها أُمرت بقتل البطل … هل أنا شخص يجب أن يموت؟”

 

“إذا ذهبت إلى هناك ، يمكنك على الأرجح أن تجد ما تريده هذه السيرين الضحلة المغرورة.”

“ما هو البطل؟”

“للأعتقاد بأنني سآتي إلى مكان استراحة الملائكة … هل تعرف لماذا سمى هذا المكان بهذا الأسم؟”

“…”

“نعم.”

 

[ينبوع ساخن! أريد أن أذهب إلى الينابيع الساخنة! أنا أحب الينابيع الساخنة!]

أصبحت ابتسامة لوريتا صلبة. ومع ذلك ، فقد استمر ذلك للحظة ، حيث واصلت بابتسامة دافئة.

[لالالا ~]

 

 

“شين نيم يعرف بالفعل ، أليس كذلك؟ لا يوجد سوى واحد منهم في هذا العالم! إنهم مذهلون ، والجميع يحترمهم!”

“لوريتا”.

علاوة على ذلك ، كان منزل استراحة الملائكة أحد المنتجعات الخاصة القليلة. على عكس المنتجعات الأخرى ، التي كان على المستكشفين مشاركتها ، فهو مرتبط بمستكشف واحد محدد. إذا كان سيد النقابة يمتلك منتجع خاص ، فيمكن لأعضاء النقابة دخول المنتجع الخاص بإذن سيد النقابة. و نظرًا لأنه كان يطلق عليها قسيمة مجانية مدى الحياة ، فقد اعتقدت أنها كانت لشيء مثل حديقة مائية ، ولكن يبدو أنه كان أكثر سخاءً.

 

“ما هذا…؟”

ناديت اسمها بصوت منخفض. لقد جفلت ثم تجمدت ، لكنني واصلت الحديث دون أن ألاحظها.

________________________________________

 

في اللحظة التي اخرجت فيها منزل استراحة الملائكة ، تلمعت عيون لوريتا ، ودفعت بلين جانبًا وأمسكت بيدي. بعد أن ألقيت على الأرض ، تراجعت بلين بعينيها الكبيرتين الصافيتين ، غير متأكدة مما حدث للتو ، ثم بدأت في البكاء.

“عندما التقيت بلين للمرة الأولى ، قالت إنها أُمرت بقتل البطل … هل أنا شخص يجب أن يموت؟”

 

ها-هذا… على العكس! أنت شخص لا يسمح له بالموت! أبداً! لا تقل شيئ فظيع كهذا! لا! إذا مت ، أنا! أنا!”

“يبدو أنني أصبحت سيدك.”

“شكرًا لقلقك علي ، لكن هذا ليس ما أتحدث عنه. هل أنا شخص “يجب أن أموت” بالنسبة للوحوش التي تغزو الأرض؟”

“بلين”.

“…”

بدأت بلين فجأة في الغناء. كان صوتها جميل حقًا ، وبما أنني قمت بترويضها ، لم يكن له أي تأثير علي. ألقيت نظرة خاطفة على لوريتا. كانت قد أغمضت عينيها وكانت تستمتع بصوت بلين.

 

 

ساد صمت بارد ، وتهربت لوريتا من نظرتي وفمها مغلق. و ذلك كان كافي لي كإجابة. … فاطلقت ضحكة فارغة.

 

ما كان هذا؟ كان علي أن أموت لأنني بطل؟ الوحوش التي ظهرت على الأرض ، أو بالأحرى ، الوحوش عالية المستوى ، كانت تحاول قتلي. انا أولويتهم الأولى. الأمر فقط أن لا أحد يعرفه لأنه لم يمضي وقت طويل منذ أن بدأت الوحوش بالظهور على الأرض. إذا مر المزيد من الوقت ، فقد تظهر الوحوش التي تسعى جاهدة لقتلي. لكن كيف تصرفت حتى الآن ، عندما سمعت أنني البطل؟

 

أصبحت مغرورًا ، ظننت أن الجميع كانوا يرقدرونني. حتى عندما أخبرتهم ألا ينادوني بالبطل ، فقد استمتعت بذلك داخليًا. حتى أنني قمت بتسمية المهارة التي أحببتها أكثر من غيرها بعد ذلك. حتى عندما نظرت إلى المستكشفين الذين أعادوا الفضل في قوتي لكوني بطل ، شعرت بالارتياح لأنني كنت أحدهم. ربما كنت أعتقد أنني سعيد لأنني ولدت كبطل. ولكن ماذا؟ الأبطال هم الأهداف الأولى التي تستهدفها الوحوش؟ كان عليهم قتلي؟ لا توجد مزحة كهذه. إلى أي مدى سخر المستكشفون الآخرون مني؟ مدحوني من الخارج ، بينما كانوا يفكرون بكم انا جاهل.

 

لتهدئة قلبي النابض ، بدأت في تعميم حلقة بيروتا. حاولت أن أظل هادئًا ، سألت لوريتا مرة أخرى.

الفصل 102 أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (1)

 

“من فضلك ، لوريتا ، أريد أن أعرف. يجب أن أعرف. أو ، هل تخطط أيضًا لتركي جاهلاً؟ لقد أظهرت لي الاحترام وبذلتي قصارى جهدك من أجلي. اعتقدت على الأقل أن لدي علاقة خاصة مع لوريتا. هل كنت مخطئ؟ هل قمت للتو … “

“لوريتا ، ماذا اكون أنا ؟ ما هو البطل بالضبط؟ “

 

 

“هناك حتى ينبوع ساخن بعمق الجزيرة. هذا ليس كل شئ! حتى أنها بها غابات كثيفة ووديان وينابيع!”

لم تقل لوريتا أي شيء. فسألت مرة أخرى في محاولة لمنع نفسي من الانفجار.

 

 

 

“من فضلك ، لوريتا ، أريد أن أعرف. يجب أن أعرف. أو ، هل تخطط أيضًا لتركي جاهلاً؟ لقد أظهرت لي الاحترام وبذلتي قصارى جهدك من أجلي. اعتقدت على الأقل أن لدي علاقة خاصة مع لوريتا. هل كنت مخطئ؟ هل قمت للتو … “

 

“قف.”

“شين نيم ، ابقي لتناول كوب من الشاي.”

 

[عليك أن تأتي لزيارتي كثيرًا! وإلا ، سأذهب لأجدك!]

تحدثت بصوت يرتجف. رفعت فنجان الشاي الخاص بها وشربت الشاي الساخن دفعة واحدة. و نظرًا لان عيونها كانت رطبة و بدت على استعداد للبكاء في أي وقت ، شعرت بالدهشة.

 

 

“إذا بقيت هنا، فلن يكون هناك بشر سيتأثرون بغناء السيرين. سيكون لها جمهور أيضًا “.

“شين نيم ، هل يجب أن تسمع هذا الآن؟”

 

“لوريتا؟”

 

“كما تعلم بالفعل ، لا أريد حقًا إخبارك الآن. بمجرد سماع الإجابة ، ستتغير دون أدنى شك ، وإذا فعلت ذلك ، فسأتغير أيضًا. أنا لا أحب ذلك. أريد أن نبقى على ما نحن عليه. لفترة أطول قليلاً ، أريد أن أستمتع بحياتي اليومية الخالية من الهموم معك. هل أنا جشعة جدا؟ شين نيم ، هل يمكنك أن تعطيني المزيد من الوقت؟ لا يزال لديك وقت. لم يحن الوقت بعد. لذا من فضلك ، حتى ذلك الحين …! “

“مستحيل…”

“لوريتا …”

“لأن الأشخاص الذين يقيمون هنا يمكنهم الاسترخاء دون القلق بشأن اي شيء في العالم ، مثل الملائكة! المحيط والشاطئ الرملي وأشجار الفاكهة بجميع أنواع الفواكه المختلفة وهذه الفيلا!”

 

“طمس الثالث …”

لم تخرج الكلمات. شعرت وكأنني تلقيت لكمات في أكثر مكان غير متوقع. على الرغم من أن فمي كان مفتوح ، لم أستطع قول أي شيء. ثم ، وبصوت همهمة طفيف ، أجبت بصعوبة.

“من فضلك ، لوريتا ، أريد أن أعرف. يجب أن أعرف. أو ، هل تخطط أيضًا لتركي جاهلاً؟ لقد أظهرت لي الاحترام وبذلتي قصارى جهدك من أجلي. اعتقدت على الأقل أن لدي علاقة خاصة مع لوريتا. هل كنت مخطئ؟ هل قمت للتو … “

 

“لوريتا …”

“سانتظر. لذلك … عندما يحين الوقت ، عليكِ … إخباري “.

“… هذه جزيرة ، أليس كذلك؟ إنها الجزيرة الخلابة غير المأهولة “.

“شكرا لك شين نيم.”

الفصل 102 أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (1)

 

“لوريتا!؟”

مسحت لوريتا الدموع حول عينيها ، وابتسمت ابتسامة خرقاء. كدت أفقد نفسي في مظهرها الأنثوي الجميل للغاية ، لكني تمسكت بالتفكير فيما قالته للتو. ثم سألت مثل الأحمق.

“شين نيم ، ابقي لتناول كوب من الشاي.”

 

 

“إذا تغيرت … ستتغير لوريتا أيضًا؟”

 

“هووه ، ليس الأمر وكأنك لا تفهم ، أليس كذلك؟”

________________________________________

“أنا ، لا ، حسنًا ، هذا …”

“شين نيم يعرف بالفعل ، أليس كذلك؟ لا يوجد سوى واحد منهم في هذا العالم! إنهم مذهلون ، والجميع يحترمهم!”

 

 

لم أعتقد أنني سأقول شيئًا بهذا الغباء. عندما رأتني أتلعثم دون أن تعرف ماذا أقول ، ابتسمت لوريتا ابتسامة صغيرة وقالت بصوت بالكاد وصل إلى أذني.

“بالطبع. هناك منطقة ترفيهية. يجب أن يكون لديك بالفعل المؤهل لدخولها ، شين نيم “.

 

“عليك أن تعطيني إجابة مناسبة ، حسنًا؟ بالطبع ، سوف أعترف بإجابة واحدة فقط “.

“جبان.”

تحدثت بصوت يرتجف. رفعت فنجان الشاي الخاص بها وشربت الشاي الساخن دفعة واحدة. و نظرًا لان عيونها كانت رطبة و بدت على استعداد للبكاء في أي وقت ، شعرت بالدهشة.

“يك.”

“أنا ، لا ، حسنًا ، هذا …”

 

“كما تعلم بالفعل ، لا أريد حقًا إخبارك الآن. بمجرد سماع الإجابة ، ستتغير دون أدنى شك ، وإذا فعلت ذلك ، فسأتغير أيضًا. أنا لا أحب ذلك. أريد أن نبقى على ما نحن عليه. لفترة أطول قليلاً ، أريد أن أستمتع بحياتي اليومية الخالية من الهموم معك. هل أنا جشعة جدا؟ شين نيم ، هل يمكنك أن تعطيني المزيد من الوقت؟ لا يزال لديك وقت. لم يحن الوقت بعد. لذا من فضلك ، حتى ذلك الحين …! “

التزمت الصمت ، غير قادر على تقديم أي أعذار. شعرت بالدوار. كما بدا الأمر سخيفًا للغاية ، ظننت أنني كنت أحلم ، لكن عندما قرصت فخذي في الخفاء ، كان الألم قويًا. لا ، حتى أنها اكتشفت أنني قرصت نفسي. أردت أن أموت. أردت حقا أن أموت.

بعد البحث في الرسائل ، نظرت إلى بلين ، التي كانت تفرك رأسها بكتفي بابتسامة.

تحدثت لوريتا مرة أخرى بصوت هامس.

 

 

 

“سأمنحك الوقت أيضًا.”

“ليس الآن! سألعب معك بقدر ما تريدين لاحقًا!”

“… شكرًا.”

بحسرة صغيرة ، سألتها مباشرة.

“عليك أن تعطيني إجابة مناسبة ، حسنًا؟ بالطبع ، سوف أعترف بإجابة واحدة فقط “.

“شين نيم ، اذهب إلى هناك معي! الآن!”

 

التزمت الصمت ، غير قادر على تقديم أي أعذار. شعرت بالدوار. كما بدا الأمر سخيفًا للغاية ، ظننت أنني كنت أحلم ، لكن عندما قرصت فخذي في الخفاء ، كان الألم قويًا. لا ، حتى أنها اكتشفت أنني قرصت نفسي. أردت أن أموت. أردت حقا أن أموت.

مع ذلك ، ابتسمت مرة أخرى. حتى عندما كنت في حالة ذهول من عطرها وجمالها ، كانت ابتسامتها متأصلة في رأسي بوضوح. كان علي أن أقبلها. إلى حد ما ، لقد سرقة قلبي بالفعل.

“ما هو البطل؟”

 

“لا يسعني إلا أن أعتقد أنه يحتوي على كل ما يجب أن يتوفر في المنتجع.”

مفكرة:

“انه شيء جيد. لم يأتي أحد الي هنا منذ فترة طويلة ، لذلك كان الجميع يشعرون بالوحدة. لحسن الحظ ، عثر شين نيم على السيرين التي تجيد الغناء. سيكون غنائها هدية ممتازة لهم “.

8000 حرف. فكرت في كتابة 2000 حرف وتقسيم الفصل إلى قسمين ، لكن مجرد التوقف عند علامة 8000 بدا أنه الخيار الأفضل.

بعد البحث في الرسائل ، نظرت إلى بلين ، التي كانت تفرك رأسها بكتفي بابتسامة.

تم الكشف عن القليل من سر البطل. لقد خمّن بعض الناس بالفعل ، لكن عدم قول المزيد سيكون وعدنا!

ما كان هذا؟ كان علي أن أموت لأنني بطل؟ الوحوش التي ظهرت على الأرض ، أو بالأحرى ، الوحوش عالية المستوى ، كانت تحاول قتلي. انا أولويتهم الأولى. الأمر فقط أن لا أحد يعرفه لأنه لم يمضي وقت طويل منذ أن بدأت الوحوش بالظهور على الأرض. إذا مر المزيد من الوقت ، فقد تظهر الوحوش التي تسعى جاهدة لقتلي. لكن كيف تصرفت حتى الآن ، عندما سمعت أنني البطل؟

أيضًا ، اتخذت العلاقة بين لوريتا وشين خطوة إلى الأمام. ماذا سيفعل شين؟ هل ينسى أمر يي يون ويختار لوريتا؟ ولا حتى المؤلف (أنا) يعرف. اتطلع إلى التطور المستقبلي ^ ^

 

________________________________________

“لأن الأشخاص الذين يقيمون هنا يمكنهم الاسترخاء دون القلق بشأن اي شيء في العالم ، مثل الملائكة! المحيط والشاطئ الرملي وأشجار الفاكهة بجميع أنواع الفواكه المختلفة وهذه الفيلا!”

 

“لوريتا …”

 

“هل يمكنك تركي أولاً يا لوريتا؟ أريد اصطحاب بلين قبل أن تبكي “.

 

[نعم!]

“جمهور؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط