نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 12

الفصل الثاني عشر

الفصل الثاني عشر

 

تماما لم تكن حتى قريبة من ما حدث. كان إسحاق قد سخر منهم عن قصد لاستقبال أكبر قدر ممكن من الضرب. لقد تعرض للضرب المبرح لدرجة أنه كان على شفا الموت . إذا لم يكن لمازيلان الذي عثر عليه ، فربما كان قد مات إسحاق.

12 – الفصل الثاني عشر

 

وخلافا لسيلينا ، تباهت إليزا للكل من قدم العطر لسيلينا و النصائح لإليزا. بفضل إعلان إليزا ، بدأت أعمال إسحاق في الإقلاع.

” تصك! سيلينا ، تلك الثعلبة … ”

” إنه لاشيء . أنا فقط حصلت على الرغبة في مساعدتك عندما رأيتك في هذه المحنة . بالطبع ، سأطلب بعض الدفع في المقابل “.

كان وجه إليزا يغلي بالإحباط وهي تعض شفتها . تحولت حالة الجمود بينها و سيلينا إلى صالح سيلينا بسبب العطر الذي حصلت عليه من من يعرف أين . لقد شعرت بالحزن الشديد بسبب حقيقة أن فيليب كان يميل بسهولة لمجرد عطر ، ولكن الجزء الأصعب كان مشاهدة سيلينا تغوي فيليب مثل ثعلب يلف ذيله حول سيده .

“لم أكن أعلم أن العقوبة كانت قاسية”.

بالإضافة إلى ذلك ، بدأت جميع الفتيات في التودد لسيلينا في محاولة معرفة مصدر العطر ، لذلك كان على إليزا مواصلة المعركة بمفردها . من المحزن أنها لم تستطع التفكير في طريقة لقلب المد مرة أخرى .

” هاه؟”

“هوهوهو . يبدو أنك في مأزق “.

“إنها مشكلة أن الجميع أذكياء للغاية هنا.”

“هن؟”

“آه! لم أهن هكذا أبداً! ”

فوجئت إليزا بالصوت المفاجئ . التفتت فقط لرؤية وجه إسحاق . يمكن رؤية لمحة من الاشمئزاز في عيون إليزا .

“أنا طالب ولست كذلك في نفس الوقت . نظرًا لأنني لست مسجلًا في أي من المدارس ، لا يمكنهم تطبيق أي قواعد علي أيضًا. لهذا السبب لم أستطع قول أي شيء عن التنمر أيضًا.

” ماذا هناك ؟”

كان ذلك مثيرا للغضب ، لكنها اضطرت إلى الاعتراف بذلك . اعتقد الكثير من النبلاء أن الطعام كان ببساطة يخرج عندما تطلب الطهاة. حتى إليزا لم تكن لتعرف شيئًا عن الطهي إذا لم يكن لوالدتها.

“لا يجب أن تكوني متوترة للغاية .”

“فكري في الأمر. امرأة تطلب من رجل أن يأكل بعض الكعكات التي خبزتها بنفسها . هذا بمفرده يشبه الاعتراف “لدي مشاعر لك!” لكن مذاق الكعكات هذه يبدوا كما لو صنعها محترفون! اذا فهو فشل كامل. لن يعتقد أبدًا أنك قد صنعتها بنفسك “.

“هم. أنا لست متوترة. أنا غاضبة فقط لحقيقة أن علي التحدث اليك . ”

“فلنمنحه ترحيباً حاراً إذن!”

شعر إسحاق بمزاجه يهتاج بسبب بإهانة إليزا الفاضحة ، لكنه ذكّر نفسه بالقول ‘ العملاء دائما على صواب ‘ .

“شورين هو الابن الثاني لعائلة إيرل بوركو ؟”

“كان لدي اقتراح لمساعدتك في معركتك من أجل حبك ، ولكن إذا رفضت اذن …”

“أنت تعرف عن كل البضائع التي طلبتها لكي تحضرها؟”

دعت إليزا إسحاق ، الذي بدأ يستدير بعد انهاء جملته . ربما لم يكن جديراً بالثقة ، لكنها لم تكن في وضع يسمح لها برفض المساعدة .

“هل تحبين الطبخ ، بأي فرصة؟”

“انتظر! ماذا تقصد بذلك؟”

“لقد قالوا حتى أنهم قد يغرون النساء من الكلية …”

‘ أخذت الطعم!’

بواسطة :

استمر إسحاق في التحدث بلا مبالاة ، وحاول بذل قصارى جهده لإخفاء ابتسامته .

“هاه؟ أليس هذا إسحاق؟

” إنه لاشيء . أنا فقط حصلت على الرغبة في مساعدتك عندما رأيتك في هذه المحنة . بالطبع ، سأطلب بعض الدفع في المقابل “.

أوامر على هدف المراقبة 728

بدأت إليزا تزن خياراتها . كان من الواضح أنها كانت متعارضة حول ما إذا كانت ستثق بإسحاق أم لا .

“أوي؟”

“حسنا! لنسمعك أولاً “.

مازيلان ، الذي كان يراقب من زاوية ، تحدث إلى إسحاق. لقد كان يعلم أن هذه اللحظة بالتحديد هي السبب الذي جعل إسحاق يباشر عمله في مجال الحدود القانونية. كان يعلم أن هذه اللحظة هي السبب في أنه استفز عمدا تلك الإصابات على جسمه . استخدم إسحاق تلك الإصابات كدليل لإخفاء الأكاذيب في اعترافاته . لقد شاهد إسحاق يقضي سنة كاملة بشق الأنفس لبناء سمعته بين الفتيات في الحرم الجامعي ، مما يجعل من المستحيل على أي شخص أن يشك في ذلك. كان في هذه اللحظة بالضبط من الوقت حيث بدأ فيها ثأر إسحاق يثمر ، وهؤلاء الثلاثة سيصبحون مثالاً لكل الرجال في الحرم الجامعي حيث أنه لا يمكن العبث مع إسحاق . رأى مازيلان أن إسحاق قد قبض أخيرًا الهدف الذي أراده وهو حياة مسالمة.

“هوهو ، أنت تدركين جيدًا أن سيلينا قد اقتربت خطوة واحدة من النصر بفضل العطر ، أليس كذلك ؟”

ولكن الآن بفضل إسحاق ، يمكنهم إحضار أي بضائع في أي وقت ، مما يقلل من الأمتعة غير الضرورية التي يحتاجون إليها. كان صحيحًا أن عليهم أن يدفعوا أكثر بكثير مما كان مطلوبًا ، لكنه كان ثمنًا بسيطًا للراحة القصوى التي جلبها. لكنه تحدث الآن عن إيقاف أعماله هكذا فقط. هذا لن يحدث في مرآهم .

في اللحظة التي ذكر فيها إسحاق هذا الاسم الملعون ، اشتعلت عيون إيليزا وهي تصر بأسنانها . فعل شرس للغاية لدرجة أن إسحاق قد تعثر متراجعا .

‘ أخذت الطعم!’

“المهم ، ستحتاجين إلى عنصر خاص بك لتتنافسي مع عطر سيلينا “.

“هل تحبين الطبخ ، بأي فرصة؟”

تغير تعبير إليزا ، بعد قليل ، أومأت برأسها وكأنها تفهم كل شيء.

كان ثقيلا جدًا جلب كل شيء في كيس واحد مرة واحدة كل عام. لم يكن باستطاعة الخدم مساعدتهم سوى حتى غابيلين وفي اللحظة التي يصعدون الى السفينة ، كان عليهم نقل الحقائب بأنفسهم. وكان الجزء الأصعب هو النزول من السفينة ونقل الحقيبة إلى غرفهم في منزل السكني. حتى بعد كل هذه المشاكل ، لم يستطعوا أن يدوموا لبضعة أشهر بما جلبوه.

“أعتقد أنني لم أستطع التفكير في شيء بسيط. يجب أن تكون الرجل الذي أعطى سيلينا عطرها. لا يهمني كم يكلف. أحضر لي عطرًا من شأنه أن يعرقل همسة الربيع “.

“ما يمكن أن يكون ذلك؟”

“إنها مشكلة أن الجميع أذكياء للغاية هنا.”

 

شعر إسحاق بالتهديد عندما نجحت إليزا في استنتاج أنه كان السبب الرئيسي في هذه اللحظة القصيرة. قد يتمكن إسحاق من إدارة الأعمال بهذه الفكرة الجديدة ، ولكن يمكن أن تحاول هذه السراويل الذكية سرقة شركته في لحظة . لوح إسحاق بإصبعه من اليسار إلى اليمين حيث فكر في أن عليه ان يكون أكثر حذراً في المرة القادمة.

“سيدة نبيلة خبزت بعض الكعك ، لكن مزاق الكعك كان كما لو قد تم خبزه في مخبز مشهور. هل سيعتقد الناس حقًا بأنك خبزتها بنفسك؟ ”

” هذا ليس جيدا. المهم هو أن تكون الأولى . نظرًا لأن سيدة سيلينا قد استخدمت العطر بالفعل ، فإن استخدام طريقة مشابهة سيجعلك تبدين كما لو كنت تتبعين الاتجاه . يجب عليك التعامل مع هذا من اتجاه جديد “.

كيف يبيع تجار المخدرات مخدراتهم بسيط للغاية . يبيعون عقاقيرهم رخيصة للغاية في البداية. وبينما يبدأ الإدمان في الارتفاع ، فإنهم يرفعون السعر معه . العملاء الذين أصبحوا مدمنين ليس لديهم خيار سوى شراء الدواء بغض النظر عن السعر. لهذا السبب يجب تجنب الإدمان بأي ثمن ويجب رفض مثل هذه العروض من البداية.

“ما يمكن أن يكون ذلك؟”

تلك الكلمات الأخيرة كانت الضربة الحاسمة. كان طلاب الكلية مثل الأصنام لطلاب الحرم الجامعي. عندما شعرت الفتيات بأن أصنامهن قد تمت إهانتها من قبل الكائنات الأصغر ، ارتفعت مشاعرهن إلى ما هو أبعد من الغضب وتحولت إلى نية قاتلة .

ابتسم إسحاق على سؤال إليزا.

تماما لم تكن حتى قريبة من ما حدث. كان إسحاق قد سخر منهم عن قصد لاستقبال أكبر قدر ممكن من الضرب. لقد تعرض للضرب المبرح لدرجة أنه كان على شفا الموت . إذا لم يكن لمازيلان الذي عثر عليه ، فربما كان قد مات إسحاق.

“هل تحبين الطبخ ، بأي فرصة؟”

استمر إسحاق في التحدث بلا مبالاة ، وحاول بذل قصارى جهده لإخفاء ابتسامته .

كان الطهاة الذين يديرون كافيتريا الطلاب مدربين للطهي تم توظيفهم لتعليم الطلاب. نظرًا للقيود الموجودة في الحرم الجامعي حيث يسمح للطلاب والمدربين فقط بالحرم الجامعي ، قاموا بإنشاء موضوع للطهي وملأوا مواقع المعلمين بأكثر الطهاة شهرة داخل الإمبراطورية. على الرغم من أنهم كانوا مدربين في الاسم ، كل ما فعلوه هو إعداد وجبات الطعام للطلاب. لقد كان ذلك ثنيًا عن القواعد ، لكن إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيتعين على كل شخص في الحرم الجامعي تناول الوجبات المثيرة للاشمئزاز والحرج التي قدمها الطلاب بأنفسهم.

“لا يجب أن تكوني متوترة للغاية .”

رائحة لذيذة و حلوة ملئت مطبخ كافيتيريا الطلاب ، والذي تم حجزه بفضل جهود مازيلان.

شاهد إسحاق غروب الشمس وهو يغمر نفسه على وسائد الكرسي. مع كوب عصير برتقال في متناول اليد ، بدا كما لو كان في إجازة.

“هاه ، يجب أن أقول أنه غير متوقع”.

“صفقة!”

صرح إسحاق بالدهشة كما جلبت له إليزا المنتج النهائي . متى ستحتاج سيدة نبيلة إلى جعل يديها تتسخان ؟ أكل إسحاق واحدة من الكعك لمعرفة مذاقها.

“ما يمكن أن يكون ذلك؟”

لقد كانت مقرمشة من الخارج ، ولكن من الداخل كان لديها نعومة مثالية . المكسرات الصغيرة التي تم رشها داخل الكعك المخبوز جيدًا أثرت النكهة إلى مستوى جديد.

ولكن عند نقطة واحدة ، لاحظ لويز وجها مألوفا.

“ل ل ل ، لذيذ.”

” إنه لاشيء . أنا فقط حصلت على الرغبة في مساعدتك عندما رأيتك في هذه المحنة . بالطبع ، سأطلب بعض الدفع في المقابل “.

“بالتاكيد! لقد كان خبز الكعك مع والدتي هوايتي منذ أن كنت طفلةً “.
ابتسمت إليزا بفخر وهي تشاهد الكعك على الطاولة ، لكن إسحاق هز رأسه وتحدث الحقيقة الباردة.

لم يستطع غونزاليس إخفاء ارتباكه. كانت هذه هي أول الأشياء التي قالها إسحاق له عندما أخذ جونزاليس ال زاوية للتحدث عن شيء ما.

“لكنه فشل”.

بالإضافة إلى ذلك ، بدأت جميع الفتيات في التودد لسيلينا في محاولة معرفة مصدر العطر ، لذلك كان على إليزا مواصلة المعركة بمفردها . من المحزن أنها لم تستطع التفكير في طريقة لقلب المد مرة أخرى .

“ماذا! ماذا يمكن أن يكون الخطأ في الكعك الخاص بي؟ ”

<الرد>

“لا يوجد شيء خاطئ به .”

“لكنه فشل”.

“بوضوح ! حتى المخابز الشهيرة في غابلين توسلت لي للحصول على الوصفة “.

“أوه ، أيها الصغار”.

“تلك هي المشكلة . إنه لذيذ للغاية . ”

في اللحظة التي ذكر فيها إسحاق هذا الاسم الملعون ، اشتعلت عيون إيليزا وهي تصر بأسنانها . فعل شرس للغاية لدرجة أن إسحاق قد تعثر متراجعا .

” هاه؟”

“بالتاكيد. سأنتظر بسعادة تلك اللحظة. ”

“سيدة نبيلة خبزت بعض الكعك ، لكن مزاق الكعك كان كما لو قد تم خبزه في مخبز مشهور. هل سيعتقد الناس حقًا بأنك خبزتها بنفسك؟ ”

“هذا هو السبب في أنني أقول لك أن تتوقف عن استخدام المخططات غير المجدية.”

كان ذلك مثيرا للغضب ، لكنها اضطرت إلى الاعتراف بذلك . اعتقد الكثير من النبلاء أن الطعام كان ببساطة يخرج عندما تطلب الطهاة. حتى إليزا لم تكن لتعرف شيئًا عن الطهي إذا لم يكن لوالدتها.

“كما ترون ، أنا مصاب تمامًا”.

“الشيء الأكثر أهمية هو الشخص الذي سوف يأكل الكعكات الخاصة بك!”

“هم. أنا لست متوترة. أنا غاضبة فقط لحقيقة أن علي التحدث اليك . ”

“…؟”

أومأت إليزا رأسها بالاتفاق. طلبت من إسحاق أن يستمر ، لذلك بدأ إسحاق حديثه بشغف.

“فكري في الأمر. امرأة تطلب من رجل أن يأكل بعض الكعكات التي خبزتها بنفسها . هذا بمفرده يشبه الاعتراف “لدي مشاعر لك!” لكن مذاق الكعكات هذه يبدوا كما لو صنعها محترفون! اذا فهو فشل كامل. لن يعتقد أبدًا أنك قد صنعتها بنفسك “.

“ماذا تعني أنك ستوقف عملك ؟! لقد قاربت على إنهاء عطري! ”

أومأت إليزا رأسها بالاتفاق. طلبت من إسحاق أن يستمر ، لذلك بدأ إسحاق حديثه بشغف.

“بالتاكيد! لقد كان خبز الكعك مع والدتي هوايتي منذ أن كنت طفلةً “. ابتسمت إليزا بفخر وهي تشاهد الكعك على الطاولة ، لكن إسحاق هز رأسه وتحدث الحقيقة الباردة.

“الآن ، فكري في هذا ! أنت تقتربين من الرجل مع تلميح من الحرج. توقف مؤقتًا للحظة ، ثم أعطه بعض الكعكات التي كانت مغلفة بمحبة ، واطلب منه أكل كعكاتك المصنوعة يدويًا. سيبدو الرجل مترددًا مظهريا ، لكن قلبه ستسيطر عليه السعادة “.

“كما ترون ، أنا مصاب تمامًا”.

“أوو!”

“كما ترون ، أنا مصاب تمامًا”.

“ولكن هناك مفتاح! المفتاح هو الحماقة والعاطفة “.

“صفقة!”

“الحماقة والعاطفة؟”

بواسطة :

“صحيح! ماذا برأيك يترك انطباعا أقوى؟ إعطاء كعكات بأيدٍ رائعة أو بأيدٍ مجروحة وملفوفة بالضمادات؟ ”

“لا تقلق. سنعتني بهم. هل يمكنك أن تأخذ الأوامر مرة أخرى عندما يتم تسوية الأمر؟ ”

“من الواضح أن …”

“لقد انتظرت لفترة طويلة وأنت تقول لي هذا الآن؟”

“نعم! من المؤكد أن الكعكات التي تم إعدادها على الرغم من الإصابات ستحظى بمزيد من الاهتمام. سوف يلاحظ الرجل بوضوح الأيدي المصابة وسيسألك عن السبب. ثم ستقومين بإخفاء يديك في عار ومحاولة تجنب السؤال. ولكن حتى أبطأ البلهاء سوف يكتشفون أن الإصابات حدثت أثناء خبز الكعكات . ثم سيسقط الرجل في حفرة من المشاعر بعد العلم أنك قد ذهبت إلى هذه الأطوال لمنحه كعكاتك! ”

“تعالو إلي ، أيها السفلة. أم أنكم خائفون ؟ أعتقد أن تلك الكرات مخصصة للعرض فقط . ”

“أوهوو!”

تنهد إسحاق ، وهو يشاهد الثلاثة يضحكون مثل الضباع.

“الذوق ليس مهما. لا ، طالما أنها ليست مثيرة للاشمئزاز وقابلة للأكل ، فستكون جيدة. يجب ألا يتم تنفيذ هذه الخطة في يوم واحد! مرتين ، ثلاث مرات سوف تطبخين وسوف يتحسن الذوق في كل مرة! بعد ذلك ، لن يكون أمام الرجل خيار سوى الشعور بالحب في كعكاتك . إن هذه الفتاة تضع قلبها في الطهي لتحسين الذوق له فقط. ”

جلبت هذه الكلمات الأمل الى عيون الفتيات الأخريات. على الرغم من عيونهم المتفائلة ، هز إسحاق رأسه ببطء.

“أوه أوه أوه!”

كان ثقيلا جدًا جلب كل شيء في كيس واحد مرة واحدة كل عام. لم يكن باستطاعة الخدم مساعدتهم سوى حتى غابيلين وفي اللحظة التي يصعدون الى السفينة ، كان عليهم نقل الحقائب بأنفسهم. وكان الجزء الأصعب هو النزول من السفينة ونقل الحقيبة إلى غرفهم في منزل السكني. حتى بعد كل هذه المشاكل ، لم يستطعوا أن يدوموا لبضعة أشهر بما جلبوه.

بعد أن شعر إسحاق بالجرأة من ردود أفعال إيليزا الإيجابية ، بشر إليزا مثل سيد عبادة غسل أتباعه.

كانت إليزا مفتونة بالخطاب لدرجة أنها نسيت أنها قد بدأت في الاتصال به كطاهي. وسرعان ما تحولت هذه المشاعر إلى دافعها للطهي.

“الآن! هل أنت مستعدة للفوز بحب حياتك! ”

“إنها مشكلة أن الجميع أذكياء للغاية هنا.”

“نعم!”

لم يستطع غونزاليس إخفاء ارتباكه. كانت هذه هي أول الأشياء التي قالها إسحاق له عندما أخذ جونزاليس ال زاوية للتحدث عن شيء ما.

“هل أنت على استعداد لجرخ يدك بغض النظر عن ماذا لكسب حبك!”

“أين أمكنهن الحصول عليها؟”

“نعم!”

“هذا مذهل!”

“الحب لا يأتي لمن ينتظر! إنه شيء تقاتل من أجله! هل أنت مستعدة لإعطاء سيلينا انتقامك؟ ”

“هل هم؟”

“نعم!”

تنهد إسحاق ، وهو يشاهد الثلاثة يضحكون مثل الضباع.

“إذن اصنعيها مرة أخرى.”

“سيدة نبيلة خبزت بعض الكعك ، لكن مزاق الكعك كان كما لو قد تم خبزه في مخبز مشهور. هل سيعتقد الناس حقًا بأنك خبزتها بنفسك؟ ”

“نعم، شيف!”

عيون جونزاليس فتحت على نطاق واسع من كلمات إسحاق. كانت جميعها سلعًا صغيرة ، ولكن المبلغ الذي أحضره لم يكن شيئًا يمكن بيعه خلال يومين فقط.

كانت إليزا مفتونة بالخطاب لدرجة أنها نسيت أنها قد بدأت في الاتصال به كطاهي. وسرعان ما تحولت هذه المشاعر إلى دافعها للطهي.

“أااههااا!”

فكر إسحاق في اختيارات حياته ، متسائلاً كيف انتهى به الأمر في حالة تقديم المشورة بشأن المواعدة لرومانسية المدرسة الثانوية. لكن الأمر كان ممتعا رغم ذلك.

“لا يجب أن تكوني متوترة للغاية .”

في نهاية اليوم ، كانت خطة إسحاق ناجحة. سقط فيليب بسبب الكعكات حب إليزا ، وكل ما كان بإمكان سيلينا فعله هو المشاهدة في غضب لأن حبها تم انتزاعه ، لأنها لم يكن لديها أي شيء للرد عليها.

ابتسم إسحاق على سؤال إليزا.

وخلافا لسيلينا ، تباهت إليزا للكل من قدم العطر لسيلينا و النصائح لإليزا. بفضل إعلان إليزا ، بدأت أعمال إسحاق في الإقلاع.

“ما لا يقل عن ثلاثة إلى أربعة أضعاف تكاليفي ؟”

“أنت تريدني لعملك؟”

“المهم ، ستحتاجين إلى عنصر خاص بك لتتنافسي مع عطر سيلينا “.

لم يستطع غونزاليس إخفاء ارتباكه. كانت هذه هي أول الأشياء التي قالها إسحاق له عندما أخذ جونزاليس ال زاوية للتحدث عن شيء ما.

“هل أنت على استعداد لجرخ يدك بغض النظر عن ماذا لكسب حبك!”

“تنهد ، آسف لإحباطك ، ولكن الحرم الجامعي صارم مع لجانه.”

“هذا جيد لكن هل لاحظتم يا رفاق أن جميع الفتيات أصبحن أجمل في الآونة الأخيرة؟”

“انا على درايه.”

“هذا هو السبب في أنني أقول لك أن تتوقف عن استخدام المخططات غير المجدية.”

“لا ، أنا أقول لك هذا لأنك لا يبدو أنك تعرف ذلك. لقد جلبت لك هذا العطر لأنه كان من الصعب رفضك ، لكنه كان خطيرًا جدًا. هل تعتقد أن لا أحد حاول إحضار سلع من الخارج لبيعها للطلاب بسعر مرتفع؟ إذا تم القبض عليك ، فستتم معاقبتك في الحال دون جلسة استماع في المحكمة “.

شعر إسحاق بمزاجه يهتاج بسبب بإهانة إليزا الفاضحة ، لكنه ذكّر نفسه بالقول ‘ العملاء دائما على صواب ‘ .

“لم أكن أعلم أن العقوبة كانت قاسية”.

“كما ترون ، أنا مصاب تمامًا”.

“هذا هو السبب في أنني أقول لك أن تتوقف عن استخدام المخططات غير المجدية.”

بدأت إليزا تزن خياراتها . كان من الواضح أنها كانت متعارضة حول ما إذا كانت ستثق بإسحاق أم لا .

“لكن هل تنطبق هذه القواعد عندما يحاول شخص غريب ، رجل ليس جزءًا من الحرم الجامعي ، تحقيق ربح من الطلاب؟”

“أنا أعلم أنكم أيها السفلة تحتكون بعي بسبب عقدة دونية اللعينة ، لكن لماذا خرجتم لتدمير هذا العالم الجميل؟ ارجعو إلى غرفتكم التي تنتمون إليها واحصلو على نظرة جيدة في المرآة لترو إلى أي مدى غير كفئ، ولا جدوى منه، وجودكم في هذا العالم “.

“هم؟ ن، نعم. ”

“لقد سمعت عنهم أيضًا! يتابعون ويحرشون بالفتيات العاميات مثل كلاب ساخنة ! ”

“هل يشرع الحرم الجامعي قواعد تحظر التجارة بين الطلاب؟”

“أنا أعلم أنكم أيها السفلة تحتكون بعي بسبب عقدة دونية اللعينة ، لكن لماذا خرجتم لتدمير هذا العالم الجميل؟ ارجعو إلى غرفتكم التي تنتمون إليها واحصلو على نظرة جيدة في المرآة لترو إلى أي مدى غير كفئ، ولا جدوى منه، وجودكم في هذا العالم “.

“هل هم؟”

“…؟”

“إنهم يفعلون. تداول السلع مقابل المال محظور على الطلاب “.

أومأت إليزا رأسها بالاتفاق. طلبت من إسحاق أن يستمر ، لذلك بدأ إسحاق حديثه بشغف.

جونزاليس تذلل. لم يستطع إلا أن يفكر في أن إسحاق كان يجعل منه أحمقا .

“أوه ، أيها الصغار”.

“أنا طالب ولست كذلك في نفس الوقت . نظرًا لأنني لست مسجلًا في أي من المدارس ، لا يمكنهم تطبيق أي قواعد علي أيضًا. لهذا السبب لم أستطع قول أي شيء عن التنمر أيضًا.

<الرد>

كان جونزاليس يعلم جيدًا عن الضرب المعتاد لإسحاق . كان يشعر بالأسف الشديد لأنه لا يوجد شيء يمكن أن يفعله من أجله .

جلبت هذه الكلمات الأمل الى عيون الفتيات الأخريات. على الرغم من عيونهم المتفائلة ، هز إسحاق رأسه ببطء.

عندما رأى إسحاق إيماءة جونزاليس ، ابتسم إسحاق كما لو كان يحمل ورقة رابحة.

“أنت تعرف عن كل البضائع التي طلبتها لكي تحضرها؟”

“الآن! هل أنت مستعدة للفوز بحب حياتك! ”

“هم؟”

“بالتاكيد! لقد كان خبز الكعك مع والدتي هوايتي منذ أن كنت طفلةً “. ابتسمت إليزا بفخر وهي تشاهد الكعك على الطاولة ، لكن إسحاق هز رأسه وتحدث الحقيقة الباردة.

“لقد بعتها جميعًا بالفعل.”

“حسنا! لنسمعك أولاً “.

“في يومين فقط؟”

كان الهدف معروفًا على نطاق واسع على كونه غبيا ، أبلها ، المنطوي ،وانتحاري ، لكن بالنظر إلى أن هذه الحقائق قد تم تسريبها من قِبل العائلة نفسها ، فهناك احتمال أن يكون الهدف قد تصرف عن قصد بتلك التصرفات .

عيون جونزاليس فتحت على نطاق واسع من كلمات إسحاق. كانت جميعها سلعًا صغيرة ، ولكن المبلغ الذي أحضره لم يكن شيئًا يمكن بيعه خلال يومين فقط.

اقترب أحد الوكلاء الميدانيين بالفعل من الهدف 728 قبل أوامر المقر . غير قادر على الانسحاب لمنع تسرب المعلومات السرية . طلب زيادة المستوى لبدأ مراقبة دقيقة.

هذا يعني فقط أنها شعبية لذلك الحد (السلع) . بالطبع ، لقد حققت ربحًا جيدًا مع تضمين رسوم الحصول على السلع والنقل والتكاليف المتنوعة الأخرى. ”

“لم أكن أعلم أن العقوبة كانت قاسية”.

“ك ، كم؟”

جلبت هذه الكلمات الأمل الى عيون الفتيات الأخريات. على الرغم من عيونهم المتفائلة ، هز إسحاق رأسه ببطء.

“ما لا يقل عن ثلاثة إلى أربعة أضعاف تكاليفي ؟”

“لكنه فشل”.

“هذا مذهل!”

صفعة! تأرجحت يد شورين بلا رحمة عبر خده إسحاق. تذوق لسان إسحاق الدم الريفي.

“سمعت أن نزلك لم يكن على ما يرام. أدرك أيضًا أنك قلق بشأن تعليم أطفالك أيضًا . سأعطيك فرصة. سوف أدفع لك ضعف التكلفة الإجمالية للبضائع التي تحضرها. ”

بدأت إليزا تزن خياراتها . كان من الواضح أنها كانت متعارضة حول ما إذا كانت ستثق بإسحاق أم لا .

“صفقة!”

“همف! أعتقد أن الطيور من نفس الريش تجتمع معًا “.

هذه الكلمات الأخيرة من إسحاق ساعدت جونزاليس على اتخاذ قراره. كان السبب الرئيسي وراء بدء غونزاليس العمل كبحار مرة أخرى بسبب الأزمة المالية التي يعاني منها. يحترق قلبه مسودا كلما رأى زوجته تتنهد حول مستقبلهم الغامض . عرض مضاعفة الربح لمجرد خدمة التسليم كان بمثابة إغراء لم يستطع مقاومته أبدًا.

“الحماقة والعاطفة؟”

تقرير منتصف المدة حول هدف المراقبة 728

“ماذا! تلك القطع من القمامة فقدت حقاً عقولها! كيف يجرؤون حتى على محاولة النظر إلي كذلك؟ ”

مستوى المراقبة 5

“لقد بعتها جميعًا بالفعل.”

على عكس توقعاتنا له بالتخلي عن الحرم الجامعي بسبب العداء من الطلاب ، بدأ الهدف شركة تجارية تستهدف الطلاب . وفقًا للمناقشة مع الفريق القانوني ، فإن عمل الهدف غير قانوني من وجهة نظر قانون الإمبراطورية ولكنه أصبح قانونيًا بسبب موقعه الخاص. قرر الوكلاء الميدانيون أن الهدف شديد الحيلة وعرضة لإساءة استخدام ثغرات القانون من أجل الربح. يطلبون المزيد من التحليل لمعرفة ما إذا كانت شخصيته القديمة تتطابق مع الحالية و الزيادة في مستوى المراقبة.

كيف يبيع تجار المخدرات مخدراتهم بسيط للغاية . يبيعون عقاقيرهم رخيصة للغاية في البداية. وبينما يبدأ الإدمان في الارتفاع ، فإنهم يرفعون السعر معه . العملاء الذين أصبحوا مدمنين ليس لديهم خيار سوى شراء الدواء بغض النظر عن السعر. لهذا السبب يجب تجنب الإدمان بأي ثمن ويجب رفض مثل هذه العروض من البداية.

<الرد>

“هل تعتقد أنك تستطيع أن تفلت فقط بسبب استرداد اموالك؟”

أوامر على هدف المراقبة 728

“الحماقة والعاطفة؟”

كان الهدف معروفًا على نطاق واسع على كونه غبيا ، أبلها ، المنطوي ،وانتحاري ، لكن بالنظر إلى أن هذه الحقائق قد تم تسريبها من قِبل العائلة نفسها ، فهناك احتمال أن يكون الهدف قد تصرف عن قصد بتلك التصرفات .

“هم؟ ن، نعم. ”

إذا كان الأمر كذلك ، فإن الهدف ذكي للغاية وحكيم وهو ملتزم بما يكفي لإخفاء نفسه الحقيقية في مثل هذه السن المبكرة . ولكن بسبب نقص المعلومات الدقيقة ككل ، لا يكفي الحكم على الهدف فقط عند تحليل قدراته العقلية. الأوامر هي مواصلة المراقبة دون زيادة مستوى المراقبة.

ولكن الآن بفضل إسحاق ، يمكنهم إحضار أي بضائع في أي وقت ، مما يقلل من الأمتعة غير الضرورية التي يحتاجون إليها. كان صحيحًا أن عليهم أن يدفعوا أكثر بكثير مما كان مطلوبًا ، لكنه كان ثمنًا بسيطًا للراحة القصوى التي جلبها. لكنه تحدث الآن عن إيقاف أعماله هكذا فقط. هذا لن يحدث في مرآهم .

اقترب أحد الوكلاء الميدانيين بالفعل من الهدف 728 قبل أوامر المقر . غير قادر على الانسحاب لمنع تسرب المعلومات السرية . طلب زيادة المستوى لبدأ مراقبة دقيقة.

“المهم ، ستحتاجين إلى عنصر خاص بك لتتنافسي مع عطر سيلينا “.

<الرد>

“صغار؟ من أنت لتتصرف بتعالي امامنا ؟! ”

غير قادر على رفع مستوى الهدف. على الرغم من أن المراقبة الدقيقة موافق عليها ، فإن المهمة للتأكيد على الهدف مرفوضة . عدم الالتزام بهذا الأمر سيؤدي إلى تحذير .

“فكري في الأمر. امرأة تطلب من رجل أن يأكل بعض الكعكات التي خبزتها بنفسها . هذا بمفرده يشبه الاعتراف “لدي مشاعر لك!” لكن مذاق الكعكات هذه يبدوا كما لو صنعها محترفون! اذا فهو فشل كامل. لن يعتقد أبدًا أنك قد صنعتها بنفسك “.

“هل حان الوقت للبدء؟”

“إنهم يفعلون. تداول السلع مقابل المال محظور على الطلاب “.

شاهد إسحاق غروب الشمس وهو يغمر نفسه على وسائد الكرسي. مع كوب عصير برتقال في متناول اليد ، بدا كما لو كان في إجازة.

“المشكلة ليست في علاج الجرح. بأمانة ، يتطلب الأمر شجاعة كبيرة حتى الخروج من الميناء. التفكير بمغادرة الميناء يخيفني كثيرًا ، لكني حشدت الشجاعة لأجلكم أيها السيدات ، اللواتي ليس لديهن أي فكرة عن سبب كرهي لمغادرة الميناء. ليس لدي أي خيار سوى المجيء إلى هنا لأن السيدات لا يمكن أن يدخلن الميناء ، لكن هناك من يكمنون لي في كل مرة أغادر فيها الميناء … ”

استقر نشاطه التجاري أخيرًا بعد 6 أشهر مع نهاية العام. النساء كن عملاء إسحاق الرئيسيين في عمله غير الرسمي. لم ينكر حقيقة أنه كان احتكارًا ولكنه ببساطة باع أعلى قليلاً ، كان يمكن أن يقبله الجميع كسعر عادل بعد النظر الى تكاليف التسليم والطبيعة المعزولة للحرم الجامعي . في الحقيقة ، كانت حصة إسحاق بعد الدفع لغونزاليس لأتعابه صغيرة جدًا لدرجة أنه يمكن اعتبارها علاوة.

لقد مر عام تقريبًا على بدء هذا العمل ، والآن فقد أصبح إسحاق لا يمكن تعويضه لنساء الحرم الجامعي.

لم يكن الهدف الرئيسي لهذه الخطة هو جني الأموال في المقام الأول. كان الهدف هو الاستيلاء على ما يكفي من القوة داخل الحرم الجامعي حتى لا يجرؤ أحد على إزعاجه ، ومنحه الحياة السلمية التي كان يريدها دائمًا.

فكر إسحاق في اختيارات حياته ، متسائلاً كيف انتهى به الأمر في حالة تقديم المشورة بشأن المواعدة لرومانسية المدرسة الثانوية. لكن الأمر كان ممتعا رغم ذلك.

يمكن لنبلاء الإمبراطورية دخول الحرم الجامعي بدون امتحان ، وهذا هو امتيازهم. لكن إذا لم يكن لديهم الموهبة ، فستتم إزالة أسمائهم. هذا هو السبب في وجود النبلاء الذين استسلموا في وقت مبكر وانتقلوا إلى مدرسة أخرى أو أولئك الذين بذلوا جهدًا من أجل شرف أسرهم. ولكن هناك أيضًا أولئك الذين دخلوا الحرم الجامعي لمجرد غاية الدخول ، لإدراك الفرق بينهم وبين الآخرين والتخلي عن كل شيء.

“صغار؟ من أنت لتتصرف بتعالي امامنا ؟! ”

وكان شورين ، لويز وبوردن من الحالة الاخيرة ،كانوا يتعاملون مع عقدة النقص والاكتئاب من خلال التنمر على عامة الناس أو مضايقة الطالبات ذوات ميلاد عامي.

“…؟”

” آه ، لقد مللت . لم أمارس تمرينًا جيدًا منذ أن قام إسحاق بإخفاء نفسه “.

لم يكن الهدف الرئيسي لهذه الخطة هو جني الأموال في المقام الأول. كان الهدف هو الاستيلاء على ما يكفي من القوة داخل الحرم الجامعي حتى لا يجرؤ أحد على إزعاجه ، ومنحه الحياة السلمية التي كان يريدها دائمًا.

“أنا أعلم. لا يمكننا الذهاب لرؤيته لأننا ممنوعون من دخول الميناء ، ويبدو أنه خائف جدًا من الخروج بعد الآن. ”

“هاه ، يجب أن أقول أنه غير متوقع”.

“هذا جيد لكن هل لاحظتم يا رفاق أن جميع الفتيات أصبحن أجمل في الآونة الأخيرة؟”

“وقد تمكنوا بطريقة ما من معرفة الطلبات التي كنتم تصدرونها ، وطلبوا مني تسليمها إليهم. قالوا إنهم سيقدمونها لكم بدلاً من ذلك … لقد تمكنت من سماع خططهم لاستخدامها كأسلحة من خلال منحهم للفتيات اللواتي يحببنهن ومحاولة إغواءهم … ”

“بلى. لا أعرف كيف ، لكن يبدو أنهم يضعون تبرجا . ”

“نعم!”

“أين أمكنهن الحصول عليها؟”

“هاه؟ أليس هذا إسحاق؟

” من يهتم؟ إنه أمر جيد بالنسبة لنا في نهاية اليوم. هل انا على حق؟”

بعد بصق الدم على الأرض ، نظر إسحاق حوله للتأكد من أن أحدا لم يكن بجواره . ثم تحدث الى الثلاثة مع التحديق البارد.

سخروا فيما بينهم وغيروا الموضوع إلى مواضيع أكثر بذائة . تحدثوا عن كيف كانت إحدى خادماتهن جميلة أو كيف ألقى أحدهن نظرة على فتاة وهي تغير ملابسها أو كيف أمسك شخص آخر بثدي فتاة أخرى – محادثة مليئة بالتباهي المشين.

“هل أنت على استعداد لجرخ يدك بغض النظر عن ماذا لكسب حبك!”

ولكن عند نقطة واحدة ، لاحظ لويز وجها مألوفا.

كان هناك غضب بين الطالبات حول إسحاق. في الخارج ، بدا وكأنه لا يستطيع التعامل مع ضجة الفتيات ، لكن في الداخل كان يبتسم .

“هاه؟ أليس هذا إسحاق؟

“الآن ، فكري في هذا ! أنت تقتربين من الرجل مع تلميح من الحرج. توقف مؤقتًا للحظة ، ثم أعطه بعض الكعكات التي كانت مغلفة بمحبة ، واطلب منه أكل كعكاتك المصنوعة يدويًا. سيبدو الرجل مترددًا مظهريا ، لكن قلبه ستسيطر عليه السعادة “.

“لا أصدق ، أنه من الجيد أن أراه بعد هذا الوقت الطويل”.

تنهد إسحاق ، وهو يشاهد الثلاثة يضحكون مثل الضباع.

“فلنمنحه ترحيباً حاراً إذن!”

ابتسم إسحاق ، مشاهدا النساء يغادرن في انسجام تام.

جاءوا كمجموعة وألقوا ركلة طائرة على إسحاق. توال إسحاق على الأرض ، معتقدا في نفسه أنه كان محظوظا أن أولاؤك الضعاف الثلاثة كانوا من مدرسة الإدارة. اعتقد إسحاق أنه سيتم نقله إلى المستشفى في حالة إذا كانوا من المدرسة العسكرية.

“من هؤلاء؟”

“أه! ركلة جميلة! ”

“أوه أوه أوه!”

“ربما كان يجب أن أذهب إلى المدرسة العسكرية بدلاً من كلية الإدارة”.

” هاه؟”

شعر إسحاق بالحزن لأن هؤلاء الثلاثة كانوا صغاره. لقد كان مستعدًا لهذا ، لكنه ما زال يزعجه.

“لويز وبوردن من عائلة فيسكونت سيجان وبارون لوكو وهما من أبناء عائلة إيرل بوركو.”

“أوي”.

“الآن ، فكري في هذا ! أنت تقتربين من الرجل مع تلميح من الحرج. توقف مؤقتًا للحظة ، ثم أعطه بعض الكعكات التي كانت مغلفة بمحبة ، واطلب منه أكل كعكاتك المصنوعة يدويًا. سيبدو الرجل مترددًا مظهريا ، لكن قلبه ستسيطر عليه السعادة “.

“أوي؟”

“الآن ، فكري في هذا ! أنت تقتربين من الرجل مع تلميح من الحرج. توقف مؤقتًا للحظة ، ثم أعطه بعض الكعكات التي كانت مغلفة بمحبة ، واطلب منه أكل كعكاتك المصنوعة يدويًا. سيبدو الرجل مترددًا مظهريا ، لكن قلبه ستسيطر عليه السعادة “.

نظر الثلاثة إلى الوراء في حيرة. بغض النظر عن مدى ذكائهم ، ما زالوا مجرد أطفال. عندما تتصرف لعبة بشكل مختلف عن ما كان متوقعًا ، يكون رد فعلها دائمًا هو نفسه.

نظر الثلاثة إلى الوراء في حيرة. بغض النظر عن مدى ذكائهم ، ما زالوا مجرد أطفال. عندما تتصرف لعبة بشكل مختلف عن ما كان متوقعًا ، يكون رد فعلها دائمًا هو نفسه.

” أعتقد أنه فقده أخيرا .”

شاهد إسحاق غروب الشمس وهو يغمر نفسه على وسائد الكرسي. مع كوب عصير برتقال في متناول اليد ، بدا كما لو كان في إجازة.

“مهلا ، مهلا. لا تكن هكذا. من يعرف؟ ربما مارس بعض الفنون القتالية للرد بينما كان يحبس نفسه في الميناء “.

” من يهتم؟ إنه أمر جيد بالنسبة لنا في نهاية اليوم. هل انا على حق؟”

“عزيزي ، أنا خائف. ربما علي أن أسمح له بضربي عدة مرات . ”

“أنت مخيف نوعا ما ، ألست كذلك ؟”

تنهد إسحاق ، وهو يشاهد الثلاثة يضحكون مثل الضباع.

“هاه ، يجب أن أقول أنه غير متوقع”.

“أوه ، أيها الصغار”.

فكر إسحاق في اختيارات حياته ، متسائلاً كيف انتهى به الأمر في حالة تقديم المشورة بشأن المواعدة لرومانسية المدرسة الثانوية. لكن الأمر كان ممتعا رغم ذلك.

“صغار؟ من أنت لتتصرف بتعالي امامنا ؟! ”

“هاه ، يجب أن أقول أنه غير متوقع”.

صفعة! تأرجحت يد شورين بلا رحمة عبر خده إسحاق. تذوق لسان إسحاق الدم الريفي.

شعر إسحاق بالحزن لأن هؤلاء الثلاثة كانوا صغاره. لقد كان مستعدًا لهذا ، لكنه ما زال يزعجه.

بعد بصق الدم على الأرض ، نظر إسحاق حوله للتأكد من أن أحدا لم يكن بجواره . ثم تحدث الى الثلاثة مع التحديق البارد.

تغير تعبير إليزا ، بعد قليل ، أومأت برأسها وكأنها تفهم كل شيء.

“أنا أعلم أنكم أيها السفلة تحتكون بعي بسبب عقدة دونية اللعينة ، لكن لماذا خرجتم لتدمير هذا العالم الجميل؟ ارجعو إلى غرفتكم التي تنتمون إليها واحصلو على نظرة جيدة في المرآة لترو إلى أي مدى غير كفئ، ولا جدوى منه، وجودكم في هذا العالم “.

 

كان الثلاثة في حالة صدمة لدرجة أن كل ما يمكنهم فعله هو فتح فمهم مثل أسماك ذهبية. استمر إسحاق بابتسامة.

جاءوا كمجموعة وألقوا ركلة طائرة على إسحاق. توال إسحاق على الأرض ، معتقدا في نفسه أنه كان محظوظا أن أولاؤك الضعاف الثلاثة كانوا من مدرسة الإدارة. اعتقد إسحاق أنه سيتم نقله إلى المستشفى في حالة إذا كانوا من المدرسة العسكرية.

“هل كان من الصعب للغاية فهم ذلك؟ ربما لم ينبغي أن أحاول التحدث كنبيل امامكم يا رفاق. هل علي أن أنزل نفسي إلى مستواكم ؟ فلتضاجعو أمهاتكم ، أيها القذرون “.

“هاه ، يجب أن أقول أنه غير متوقع”.

“أيها السافل !”

استقر نشاطه التجاري أخيرًا بعد 6 أشهر مع نهاية العام. النساء كن عملاء إسحاق الرئيسيين في عمله غير الرسمي. لم ينكر حقيقة أنه كان احتكارًا ولكنه ببساطة باع أعلى قليلاً ، كان يمكن أن يقبله الجميع كسعر عادل بعد النظر الى تكاليف التسليم والطبيعة المعزولة للحرم الجامعي . في الحقيقة ، كانت حصة إسحاق بعد الدفع لغونزاليس لأتعابه صغيرة جدًا لدرجة أنه يمكن اعتبارها علاوة.

كان غضبهم في نقطة التحول. سخر إسحاق من الطلاب الثلاثة الغاضبين ليأتيوا إليه.

وبينما صرخ الثلاثة في أعلى رئتيهم وقفزوا إلى إسحاق ، قام بتكويم نفسه على الأرض.

“تعالو إلي ، أيها السفلة. أم أنكم خائفون ؟ أعتقد أن تلك الكرات مخصصة للعرض فقط . ”

أومأت إليزا رأسها بالاتفاق. طلبت من إسحاق أن يستمر ، لذلك بدأ إسحاق حديثه بشغف.

“أااههااا!”

‘ أخذت الطعم!’

وبينما صرخ الثلاثة في أعلى رئتيهم وقفزوا إلى إسحاق ، قام بتكويم نفسه على الأرض.

“ماذا تعني أنك ستوقف عملك ؟! لقد قاربت على إنهاء عطري! ”

“ماذا تعني أنك ستوقف عملك ؟! لقد قاربت على إنهاء عطري! ”

<الرد>

“هل تعتقد أنك تستطيع أن تفلت فقط بسبب استرداد اموالك؟”

“وقد تمكنوا بطريقة ما من معرفة الطلبات التي كنتم تصدرونها ، وطلبوا مني تسليمها إليهم. قالوا إنهم سيقدمونها لكم بدلاً من ذلك … لقد تمكنت من سماع خططهم لاستخدامها كأسلحة من خلال منحهم للفتيات اللواتي يحببنهن ومحاولة إغواءهم … ”

“لقد انتظرت لفترة طويلة وأنت تقول لي هذا الآن؟”

“بالتفكير أن هناك أناس ما زالوا يميلون نحو العنف في الحرم الجامعي ، مركز الأكاديميات ! إنها إهانة لاسم الحرم الجامعي ! ”

كان هناك غضب بين الطالبات حول إسحاق. في الخارج ، بدا وكأنه لا يستطيع التعامل مع ضجة الفتيات ، لكن في الداخل كان يبتسم .

دعت إليزا إسحاق ، الذي بدأ يستدير بعد انهاء جملته . ربما لم يكن جديراً بالثقة ، لكنها لم تكن في وضع يسمح لها برفض المساعدة .

لقد مر عام تقريبًا على بدء هذا العمل ، والآن فقد أصبح إسحاق لا يمكن تعويضه لنساء الحرم الجامعي.

“صغار؟ من أنت لتتصرف بتعالي امامنا ؟! ”

كيف يبيع تجار المخدرات مخدراتهم بسيط للغاية . يبيعون عقاقيرهم رخيصة للغاية في البداية. وبينما يبدأ الإدمان في الارتفاع ، فإنهم يرفعون السعر معه . العملاء الذين أصبحوا مدمنين ليس لديهم خيار سوى شراء الدواء بغض النظر عن السعر. لهذا السبب يجب تجنب الإدمان بأي ثمن ويجب رفض مثل هذه العروض من البداية.

“أنا طالب ولست كذلك في نفس الوقت . نظرًا لأنني لست مسجلًا في أي من المدارس ، لا يمكنهم تطبيق أي قواعد علي أيضًا. لهذا السبب لم أستطع قول أي شيء عن التنمر أيضًا.

كانت أعمال إسحاق مماثلة لصفقة مخدرات. سيقعون جميعا في معضلة بسبب السعر المرتفع والسعر الحقيقي ، ولكن بمجرد تذوقها ، فهم سيعودون دائمًا.

وبينما أهانتهم البنات دون توقف ، أضاف إسحاق بضع كلمات أخرى لإضافة الوقود على غضبهم.

كان ثقيلا جدًا جلب كل شيء في كيس واحد مرة واحدة كل عام. لم يكن باستطاعة الخدم مساعدتهم سوى حتى غابيلين وفي اللحظة التي يصعدون الى السفينة ، كان عليهم نقل الحقائب بأنفسهم. وكان الجزء الأصعب هو النزول من السفينة ونقل الحقيبة إلى غرفهم في منزل السكني. حتى بعد كل هذه المشاكل ، لم يستطعوا أن يدوموا لبضعة أشهر بما جلبوه.

تقرير منتصف المدة حول هدف المراقبة 728

ولكن الآن بفضل إسحاق ، يمكنهم إحضار أي بضائع في أي وقت ، مما يقلل من الأمتعة غير الضرورية التي يحتاجون إليها. كان صحيحًا أن عليهم أن يدفعوا أكثر بكثير مما كان مطلوبًا ، لكنه كان ثمنًا بسيطًا للراحة القصوى التي جلبها. لكنه تحدث الآن عن إيقاف أعماله هكذا فقط. هذا لن يحدث في مرآهم .

ولكن الآن بفضل إسحاق ، يمكنهم إحضار أي بضائع في أي وقت ، مما يقلل من الأمتعة غير الضرورية التي يحتاجون إليها. كان صحيحًا أن عليهم أن يدفعوا أكثر بكثير مما كان مطلوبًا ، لكنه كان ثمنًا بسيطًا للراحة القصوى التي جلبها. لكنه تحدث الآن عن إيقاف أعماله هكذا فقط. هذا لن يحدث في مرآهم .

“كما ترون ، أنا مصاب تمامًا”.

“الحماقة والعاطفة؟”

تماما لم تكن حتى قريبة من ما حدث. كان إسحاق قد سخر منهم عن قصد لاستقبال أكبر قدر ممكن من الضرب. لقد تعرض للضرب المبرح لدرجة أنه كان على شفا الموت . إذا لم يكن لمازيلان الذي عثر عليه ، فربما كان قد مات إسحاق.

نظر الثلاثة إلى الوراء في حيرة. بغض النظر عن مدى ذكائهم ، ما زالوا مجرد أطفال. عندما تتصرف لعبة بشكل مختلف عن ما كان متوقعًا ، يكون رد فعلها دائمًا هو نفسه.

“هذا أمر مؤسف. إذا أردت ، يمكنني أن أقدمك إلى صديق لي متخصص في الطب. يمكنك أن تأخذ الطلبات بمجرد علاجك ، أليس كذلك؟ ”

“لويز وبوردن من عائلة فيسكونت سيجان وبارون لوكو وهما من أبناء عائلة إيرل بوركو.”

جلبت هذه الكلمات الأمل الى عيون الفتيات الأخريات. على الرغم من عيونهم المتفائلة ، هز إسحاق رأسه ببطء.

كان ثقيلا جدًا جلب كل شيء في كيس واحد مرة واحدة كل عام. لم يكن باستطاعة الخدم مساعدتهم سوى حتى غابيلين وفي اللحظة التي يصعدون الى السفينة ، كان عليهم نقل الحقائب بأنفسهم. وكان الجزء الأصعب هو النزول من السفينة ونقل الحقيبة إلى غرفهم في منزل السكني. حتى بعد كل هذه المشاكل ، لم يستطعوا أن يدوموا لبضعة أشهر بما جلبوه.

“المشكلة ليست في علاج الجرح. بأمانة ، يتطلب الأمر شجاعة كبيرة حتى الخروج من الميناء. التفكير بمغادرة الميناء يخيفني كثيرًا ، لكني حشدت الشجاعة لأجلكم أيها السيدات ، اللواتي ليس لديهن أي فكرة عن سبب كرهي لمغادرة الميناء. ليس لدي أي خيار سوى المجيء إلى هنا لأن السيدات لا يمكن أن يدخلن الميناء ، لكن هناك من يكمنون لي في كل مرة أغادر فيها الميناء … ”

كان غضبهم في نقطة التحول. سخر إسحاق من الطلاب الثلاثة الغاضبين ليأتيوا إليه.

“من هؤلاء؟”

ابتسم إسحاق على سؤال إليزا.

“بالتفكير أن هناك أناس ما زالوا يميلون نحو العنف في الحرم الجامعي ، مركز الأكاديميات ! إنها إهانة لاسم الحرم الجامعي ! ”

“لا ، أنا أقول لك هذا لأنك لا يبدو أنك تعرف ذلك. لقد جلبت لك هذا العطر لأنه كان من الصعب رفضك ، لكنه كان خطيرًا جدًا. هل تعتقد أن لا أحد حاول إحضار سلع من الخارج لبيعها للطلاب بسعر مرتفع؟ إذا تم القبض عليك ، فستتم معاقبتك في الحال دون جلسة استماع في المحكمة “.

“كما تعلمون جيدًا ، لا أستطيع القتال نظرًا للوضع الذي أنا فيه . لكن هناك ثلاثة سيذهبون إلى أبعد الحدود للإساءة إلي . لقد تعرضت للضرب من قبلهم لدرجة أنه أصبح من الطبيعي أن أتذكر أسمائهم. إنهم شورين ولويز وبوردن من مدرسة الإدارة. ”

أومأت إليزا رأسها بالاتفاق. طلبت من إسحاق أن يستمر ، لذلك بدأ إسحاق حديثه بشغف.

“آه! انا اعرفهم! إنهم القمامة الذين استسلموا في الحظة التي التحقوا فيها ! ”

“هذا أمر مؤسف. إذا أردت ، يمكنني أن أقدمك إلى صديق لي متخصص في الطب. يمكنك أن تأخذ الطلبات بمجرد علاجك ، أليس كذلك؟ ”

“لقد سمعت عنهم أيضًا! يتابعون ويحرشون بالفتيات العاميات مثل كلاب ساخنة ! ”

“لا ، أنا أقول لك هذا لأنك لا يبدو أنك تعرف ذلك. لقد جلبت لك هذا العطر لأنه كان من الصعب رفضك ، لكنه كان خطيرًا جدًا. هل تعتقد أن لا أحد حاول إحضار سلع من الخارج لبيعها للطلاب بسعر مرتفع؟ إذا تم القبض عليك ، فستتم معاقبتك في الحال دون جلسة استماع في المحكمة “.

“شورين هو الابن الثاني لعائلة إيرل بوركو ؟”

استقر نشاطه التجاري أخيرًا بعد 6 أشهر مع نهاية العام. النساء كن عملاء إسحاق الرئيسيين في عمله غير الرسمي. لم ينكر حقيقة أنه كان احتكارًا ولكنه ببساطة باع أعلى قليلاً ، كان يمكن أن يقبله الجميع كسعر عادل بعد النظر الى تكاليف التسليم والطبيعة المعزولة للحرم الجامعي . في الحقيقة ، كانت حصة إسحاق بعد الدفع لغونزاليس لأتعابه صغيرة جدًا لدرجة أنه يمكن اعتبارها علاوة.

“لويز وبوردن من عائلة فيسكونت سيجان وبارون لوكو وهما من أبناء عائلة إيرل بوركو.”

“ماذا! ماذا يمكن أن يكون الخطأ في الكعك الخاص بي؟ ”

“همف! أعتقد أن الطيور من نفس الريش تجتمع معًا “.

جاءوا كمجموعة وألقوا ركلة طائرة على إسحاق. توال إسحاق على الأرض ، معتقدا في نفسه أنه كان محظوظا أن أولاؤك الضعاف الثلاثة كانوا من مدرسة الإدارة. اعتقد إسحاق أنه سيتم نقله إلى المستشفى في حالة إذا كانوا من المدرسة العسكرية.

وبينما أهانتهم البنات دون توقف ، أضاف إسحاق بضع كلمات أخرى لإضافة الوقود على غضبهم.

وبينما صرخ الثلاثة في أعلى رئتيهم وقفزوا إلى إسحاق ، قام بتكويم نفسه على الأرض.

“وقد تمكنوا بطريقة ما من معرفة الطلبات التي كنتم تصدرونها ، وطلبوا مني تسليمها إليهم. قالوا إنهم سيقدمونها لكم بدلاً من ذلك … لقد تمكنت من سماع خططهم لاستخدامها كأسلحة من خلال منحهم للفتيات اللواتي يحببنهن ومحاولة إغواءهم … ”

“أوو!”

“ماذا! تلك القطع من القمامة فقدت حقاً عقولها! كيف يجرؤون حتى على محاولة النظر إلي كذلك؟ ”

“انتظر! ماذا تقصد بذلك؟”

“آه! لم أهن هكذا أبداً! ”

وبينما أهانتهم البنات دون توقف ، أضاف إسحاق بضع كلمات أخرى لإضافة الوقود على غضبهم.

” كلاب شهوانية !”

<الرد>

“لقد قالوا حتى أنهم قد يغرون النساء من الكلية …”

“لا يجب أن تكوني متوترة للغاية .”

تلك الكلمات الأخيرة كانت الضربة الحاسمة. كان طلاب الكلية مثل الأصنام لطلاب الحرم الجامعي. عندما شعرت الفتيات بأن أصنامهن قد تمت إهانتها من قبل الكائنات الأصغر ، ارتفعت مشاعرهن إلى ما هو أبعد من الغضب وتحولت إلى نية قاتلة .

“لا يجب أن تكوني متوترة للغاية .”

“لا تقلق. سنعتني بهم. هل يمكنك أن تأخذ الأوامر مرة أخرى عندما يتم تسوية الأمر؟ ”

وخلافا لسيلينا ، تباهت إليزا للكل من قدم العطر لسيلينا و النصائح لإليزا. بفضل إعلان إليزا ، بدأت أعمال إسحاق في الإقلاع.

“بالتاكيد. سأنتظر بسعادة تلك اللحظة. ”

“لقد انتظرت لفترة طويلة وأنت تقول لي هذا الآن؟”

ابتسم إسحاق ، مشاهدا النساء يغادرن في انسجام تام.

“أنت تعرف عن كل البضائع التي طلبتها لكي تحضرها؟”

“أنت مخيف نوعا ما ، ألست كذلك ؟”

“نعم! من المؤكد أن الكعكات التي تم إعدادها على الرغم من الإصابات ستحظى بمزيد من الاهتمام. سوف يلاحظ الرجل بوضوح الأيدي المصابة وسيسألك عن السبب. ثم ستقومين بإخفاء يديك في عار ومحاولة تجنب السؤال. ولكن حتى أبطأ البلهاء سوف يكتشفون أن الإصابات حدثت أثناء خبز الكعكات . ثم سيسقط الرجل في حفرة من المشاعر بعد العلم أنك قد ذهبت إلى هذه الأطوال لمنحه كعكاتك! ”

مازيلان ، الذي كان يراقب من زاوية ، تحدث إلى إسحاق. لقد كان يعلم أن هذه اللحظة بالتحديد هي السبب الذي جعل إسحاق يباشر عمله في مجال الحدود القانونية. كان يعلم أن هذه اللحظة هي السبب في أنه استفز عمدا تلك الإصابات على جسمه . استخدم إسحاق تلك الإصابات كدليل لإخفاء الأكاذيب في اعترافاته . لقد شاهد إسحاق يقضي سنة كاملة بشق الأنفس لبناء سمعته بين الفتيات في الحرم الجامعي ، مما يجعل من المستحيل على أي شخص أن يشك في ذلك. كان في هذه اللحظة بالضبط من الوقت حيث بدأ فيها ثأر إسحاق يثمر ، وهؤلاء الثلاثة سيصبحون مثالاً لكل الرجال في الحرم الجامعي حيث أنه لا يمكن العبث مع إسحاق . رأى مازيلان أن إسحاق قد قبض أخيرًا الهدف الذي أراده وهو حياة مسالمة.

بعد بصق الدم على الأرض ، نظر إسحاق حوله للتأكد من أن أحدا لم يكن بجواره . ثم تحدث الى الثلاثة مع التحديق البارد.

“هل تعرف ما هو أسهل شيء في العالم؟”

“ما لا يقل عن ثلاثة إلى أربعة أضعاف تكاليفي ؟”

“…”

“بلى. لا أعرف كيف ، لكن يبدو أنهم يضعون تبرجا . ”

“تحويل الناس إلى أغبياء”.

<الرد>

شعر مازيلان فجأة بعدم الارتياح من الابتسامة المصاحبة لوجه إسحاق .

“الذوق ليس مهما. لا ، طالما أنها ليست مثيرة للاشمئزاز وقابلة للأكل ، فستكون جيدة. يجب ألا يتم تنفيذ هذه الخطة في يوم واحد! مرتين ، ثلاث مرات سوف تطبخين وسوف يتحسن الذوق في كل مرة! بعد ذلك ، لن يكون أمام الرجل خيار سوى الشعور بالحب في كعكاتك . إن هذه الفتاة تضع قلبها في الطهي لتحسين الذوق له فقط. ”

بواسطة :

“بالتاكيد! لقد كان خبز الكعك مع والدتي هوايتي منذ أن كنت طفلةً “. ابتسمت إليزا بفخر وهي تشاهد الكعك على الطاولة ، لكن إسحاق هز رأسه وتحدث الحقيقة الباردة.

AhmedZirea

 

” هاه؟”

“آه! انا اعرفهم! إنهم القمامة الذين استسلموا في الحظة التي التحقوا فيها ! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط