نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 17

الفصل السابع عشر

الفصل السابع عشر

 

” هل هم الملائكة الوصية الجديدة الخاصة بك منذ أن ذهب مازيلان سونباي ؟ ”

17 – الفصل السابع عشر

 

لم يكن هناك شيء خاص عن شاي العسل . وصفه الشاي كان مبالغة في بيعه . كان مجرد ملعقة عسل مخلوطة بالماء الدافئ . لكن ريشة توجهت إلى المطبخ بدلاً من ذلك وقررت أن تصنع الساشيمي لنفسها مع السمكة التي التقطتها للتو وكونيت سخنت العسل ببساطة وبدأت في التهامه بملعقتها .

كانت ثرثرة المرأة سلاحًا مخيفًا . انتشر الحادث بين إسحاق وكايزن في جميع أنحاء الحرم الجامعي في غضون ساعات . نهض بعض الزملاء وكبار كايزن في المدرسة العسكرية الثانية للدفاع عنه لكنهم تعثروا عندما اشتبكت ضدهم الفتيات اللواتي في صالح مع إسحاق .

” من الأفضل أن تتركو حصتي لوحدها ” .

لم يقتصر الأمر على عجزهم في التعامل مع الفتيات ، بل إن الشائعات حول خلفية إسحاق قد بدأت تتغير . بعد العرض المخزي للركض مع ذيله بين ساقيه ، أصبح كايزن الآن هو المسمى أحمق عائلة روندارت وأنه قد تم وضع علامة خاطئة على إسحاق على هذا النحو بسبب ولادته ونقص الدعم داخل الأسرة . مع ظهور هذه الشائعات ، بقي الطلاب الذين حاولوا الدفاع عن كايزن هادئين لتجنب جمعهم مع كايزن .

لم يكن لدى إسحاق أي فكرة عما رأته ريشة في هذه العصيدة القديمة البسيطة . لكن يبدو أن كونيت كانت تحدق في العصيدة مع عبوس على وجهها .

في الواقع ، غضب بعض الطلاب من كايزن . بدأت جميع الفتيات في معاملة الطلاب في المدرسة العسكرية الثانية على أنهم حشرات ، وكان الأولاد يشعرون بالجنون لأن كايزن قد دمر فرصتهم في الرومانسية قبل أن تبدأ .

” هذان الشخصان ليسا مفيدين للغاية كأوصياء ” .

بينما كان الحرم الجامعي في حالة اضطراب مع هذا الحادث ، كان إسحاق نفسه يستمتع بحياة مريحة داخل نزل الميناء . تحقق مجلس الطلاب فيما حدث في يوم الحادث ووضعوه قيد الإقامة الجبرية .

” همف ، سوف تتعلم الدرس بمجرد أن تحرق نفسك لأولئك اللآإنسانيين . ”

رحب إسحاق بهذا القرار . وبصفته شخصًا وجد مجرد المشي إلى الحرم الجامعي من الميناء المزعج ، أصبح لديه الآن سبب للبقاء في المنزل . لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً قبل كسر السلام .

طعن ! في اللحظة التي فتح فيها إسحاق الباب ، شقت الحافة الحادة للسكين طريقها عبر صدر إسحاق . مذهول ، كل ما أمكن إسحاق فعله هو إلقاء نظرة على الجاني . كان كايزن ، عيناه مليئة بالكراهية والانتقام .

” أليس لديك يا رفاق فصول لحضورها ؟ ”

” غير ممكن . ‘ صحراء نكرة ‘ جيدة جدا بالنسبة لك . ”

” ماذا ، هل هذا هو أول شيء تقوله للهوباي اللطيفة خاصتك ؟ ”

” أنا عديمة الفائدة . . . ؟ ”

خيبة الأمل كانت واضحة على وجه ريشة . جاءت لزيارة إسحاق في الصباح الباكر مع سمكة كبيرة في يدها . بجانبها كانت كونيت ، التي كانت تحدق بهدوء في إسحاق .

سرعان ما جذبت فظاظة كاينين في اهتمام ريشا وكونيت . قفزت ريشا من كرسيها في حين بدأت كونيت في الزمجرة مع أنيابها ظاهرة بوضوح . بعد إلقاء نظرة سريعة على الاثنين ، نظر إلى إسحاق ليواصل كلماته .

” لماذا أنتم هنا ؟ يحظر على الطلاب الدخول إلى الميناء ، كما تعلمون ” .

لم يكن لدى إسحاق أي فكرة عما رأته ريشة في هذه العصيدة القديمة البسيطة . لكن يبدو أن كونيت كانت تحدق في العصيدة مع عبوس على وجهها .

” تنطبق هذه القاعدة فقط على طلاب الحرم الجامعي . قالوا إن طلاب الكلية معفون من تلك القاعدة . ”

” لن أوقفك إذا كان ذلك مجرد فضول غير ناضج ، لكن لا تتورط معهم كثيرًا . إنهم يعيشون في عالم مختلف بالنسبة لنا . ”

” حقا؟ ثم لماذا لم يأتي أي . . . أخمن أنه لا يوجد معنى في المجيء إلى هنا ” .

كانت ثرثرة المرأة سلاحًا مخيفًا . انتشر الحادث بين إسحاق وكايزن في جميع أنحاء الحرم الجامعي في غضون ساعات . نهض بعض الزملاء وكبار كايزن في المدرسة العسكرية الثانية للدفاع عنه لكنهم تعثروا عندما اشتبكت ضدهم الفتيات اللواتي في صالح مع إسحاق .

كانت الكلية مؤسسة للموهوبين ، وهي تتحمل مسؤولية تعيين أكبر قدر من العمل لتحديهم بأي طريقة ممكنة . ستكون كونيت و ريشة هما الشخصان الوحيدان اللذان لديهما الوقت لزيارة الميناء للعب في الكلية بأكملها .

تمتم إسحاق على نفسه بينما واصل الاثنان تذمرهما .

” . . . إسحاق ، أريد عسلا . ”

لم يكن هناك شيء خاص عن شاي العسل . وصفه الشاي كان مبالغة في بيعه . كان مجرد ملعقة عسل مخلوطة بالماء الدافئ . لكن ريشة توجهت إلى المطبخ بدلاً من ذلك وقررت أن تصنع الساشيمي لنفسها مع السمكة التي التقطتها للتو وكونيت سخنت العسل ببساطة وبدأت في التهامه بملعقتها .

” هم ؟ ”

” تنطبق هذه القاعدة فقط على طلاب الحرم الجامعي . قالوا إن طلاب الكلية معفون من تلك القاعدة . ”

بدأت كونيت تجذب سروال إسحاق وهي تطلب العسل . كان هدف كونيت في هذه الزيارة هو العسل .

” . . . عسل الجان ، لذيذ . ”

” إذن لماذا لا نحضر بعض شاي العسل ؟ ”

لم يكن هناك شيء خاص عن شاي العسل . وصفه الشاي كان مبالغة في بيعه . كان مجرد ملعقة عسل مخلوطة بالماء الدافئ . لكن ريشة توجهت إلى المطبخ بدلاً من ذلك وقررت أن تصنع الساشيمي لنفسها مع السمكة التي التقطتها للتو وكونيت سخنت العسل ببساطة وبدأت في التهامه بملعقتها .

” لماذا تسألينني ؟ أنا متأكد من أن طلاب الكلية يحصلون على طعام أفضل بكثير في الكافتيريا من طلاب الحرم الجامعي ، أليس كذلك ؟ وكيف شعرتي بالجوع مرة أخرى بعد تناول جميع تلك الوجبات الخفيفة؟ ”

في هذه المرحلة ، لم يهتم إسحاق بما كانتا ريشة وكونيت تفعلان . لم يكن يشعر بالوحدة ، لأنه لم يهتم أبدًا بالاتصال الاجتماعي . بالنسبة لإسحاق ، كان هذان الشخصان مجرد ترفيه إذا كانا في الأرجاء ولا شيء أكثر من ذلك .

في الواقع ، غضب بعض الطلاب من كايزن . بدأت جميع الفتيات في معاملة الطلاب في المدرسة العسكرية الثانية على أنهم حشرات ، وكان الأولاد يشعرون بالجنون لأن كايزن قد دمر فرصتهم في الرومانسية قبل أن تبدأ .

” ألا تحب العسل ؟ ”

” أه ، لو كنت قد تصرفت هكذا في القصر ، لكنت قد دفنت في ‘ ليلة الهدوء ‘ منذ زمن طويل . ”

بدا أن ريشو لديها مشاعر مختلطة حول سؤال إسحاق .

كان يخبز عادة في الخبز أو يعد في العصيدة ، وهذه المرة قرر إسحاق صنع بعض العصيدة مع بعض اللحم في المزيج . مع كمية مناسبة من الملح ، بدأت العصيدة في الغليان وإطلاق رائحتها اللذيذة .

” بدلاً من كرههه ، أجد ذوق العسل الذي يصنعه البشر سطحيا . ”

بعد توقف قصير و نظرة باردة ، ابتسم كاينين على سؤال إسحاق .

” سطحيا ؟ العسل ؟ ”

” … شكرا على الوجبة . ”

” . . . عسل الجان ، لذيذ . ”

كانت ليلة الهدوء مقبرة لأفراد عائلة روندارت ، في حين كانت صحراء نكرة مقبرة عامة للمجرمين والفقراء .

يبدو أن مشاهدة كونيت ، التي كانت مهووسة بالعسل ، تتحدث في حالة واضحة تعطي مصداقية لكلمات ريشة .

غمر الحزن وجه ريشة حيث كان موقفها المتعجرف إلى حد ما قد إختصر بملاحظة إسحاق ، لكنها سرعان ما جمعت شتاتها مرة أخرى .

” همم ، لقد بدأت أشعر بالفضول حول مذاقه ؟ ”

كان بإمكانه سماع أصوات كونيت وريشا . بينما بدأ وعيه في التلاشي ، تمتم إسحاق لنفسه .

” أحم ! إذا كنت حقًا حقا تريده بذاك السوء ، فعندئذٍ قد أحاول بجهدي الأقصى لطلب البعض من المنزل . ”

” لا شكرا ، أنا لست يائسًا ” .

بواسطة :

غمر الحزن وجه ريشة حيث كان موقفها المتعجرف إلى حد ما قد إختصر بملاحظة إسحاق ، لكنها سرعان ما جمعت شتاتها مرة أخرى .

” أحم ! إذا كنت حقًا حقا تريده بذاك السوء ، فعندئذٍ قد أحاول بجهدي الأقصى لطلب البعض من المنزل . ”

” أوه نعم ، سمعت أنك قد تعاملت مع شخص بالفعل . سيئ جدا ! لو كنت هناك أيضًا ، لقمت بنكحه هناك معك ” .

كانت ثرثرة المرأة سلاحًا مخيفًا . انتشر الحادث بين إسحاق وكايزن في جميع أنحاء الحرم الجامعي في غضون ساعات . نهض بعض الزملاء وكبار كايزن في المدرسة العسكرية الثانية للدفاع عنه لكنهم تعثروا عندما اشتبكت ضدهم الفتيات اللواتي في صالح مع إسحاق .

” ومن أين تعلمت التحدث بهذا الشكل ؟ ”

بواسطة :

وبينما كان إسحاق يشعر بالحيرة بسبب اختيار ريشة للكلمات ، تم فتح الباب دون قرع وجاء صبي يتجول في النزل .

يبدو أن كونيت قد ارتبطت أخيرًا بإسحاق بعد التغذية المستمرة ، ولم تكن لديها مقاومة تذكر حيث استمر إسحاق في تربيت رأسها . كان يفكر في مطالبة جونزاليس بإحضار المزيد من العسل . في تلك اللحظة ، بدأ أحدهم يطرق الباب .

” مهلا ! لم أكن أعتقد أنك ستأتي لزيارتي شخصيًا ؟ هل يجب أن أقول أنه مضى بعض الوقت يا أخي ؟ ”

” أوه نعم ، سمعت أنك قد تعاملت مع شخص بالفعل . سيئ جدا ! لو كنت هناك أيضًا ، لقمت بنكحه هناك معك ” .

” لا تتصرف بودية أيها قمامة ” .

” هل هم الملائكة الوصية الجديدة الخاصة بك منذ أن ذهب مازيلان سونباي ؟ ”

سرعان ما جذبت فظاظة كاينين في اهتمام ريشا وكونيت . قفزت ريشا من كرسيها في حين بدأت كونيت في الزمجرة مع أنيابها ظاهرة بوضوح . بعد إلقاء نظرة سريعة على الاثنين ، نظر إلى إسحاق ليواصل كلماته .

كان بإمكانه سماع أصوات كونيت وريشا . بينما بدأ وعيه في التلاشي ، تمتم إسحاق لنفسه .

” هل هم الملائكة الوصية الجديدة الخاصة بك منذ أن ذهب مازيلان سونباي ؟ ”

” بدلاً من كرههه ، أجد ذوق العسل الذي يصنعه البشر سطحيا . ”

أوقف إسحاق ريشة وكونيت ، اللذين حاولا التحدث ضد كينين .

يبدو أن كونيت قد ارتبطت أخيرًا بإسحاق بعد التغذية المستمرة ، ولم تكن لديها مقاومة تذكر حيث استمر إسحاق في تربيت رأسها . كان يفكر في مطالبة جونزاليس بإحضار المزيد من العسل . في تلك اللحظة ، بدأ أحدهم يطرق الباب .

” هذان الشخصان ليسا مفيدين للغاية كأوصياء ” .

” أوه نعم ، سمعت أنك قد تعاملت مع شخص بالفعل . سيئ جدا ! لو كنت هناك أيضًا ، لقمت بنكحه هناك معك ” .

” هاه ؟ سونباي نيم ! ”

” لا تتصرف بودية أيها قمامة ” .

” أنا عديمة الفائدة . . . ؟ ”

خيبة الأمل كانت واضحة على وجه ريشة . جاءت لزيارة إسحاق في الصباح الباكر مع سمكة كبيرة في يدها . بجانبها كانت كونيت ، التي كانت تحدق بهدوء في إسحاق .

سرعان ما هدأ إسحاق الاثنين قبل البكاء ثم نظر إلى كاينن .

قام إسحاق بتحذير ريشة ، التي أنهت بالفعل حصتها وكانت الآن تهدف للحصول على طبق بلا مالك كان بجانبها .

” إذن لماذا يقوم شخص نبيل بزيارة قطعة من القمامة مثلي ؟ ”

كانت ثرثرة المرأة سلاحًا مخيفًا . انتشر الحادث بين إسحاق وكايزن في جميع أنحاء الحرم الجامعي في غضون ساعات . نهض بعض الزملاء وكبار كايزن في المدرسة العسكرية الثانية للدفاع عنه لكنهم تعثروا عندما اشتبكت ضدهم الفتيات اللواتي في صالح مع إسحاق .

بعد توقف قصير و نظرة باردة ، ابتسم كاينين على سؤال إسحاق .

لم يكن لدى إسحاق أي فكرة عما رأته ريشة في هذه العصيدة القديمة البسيطة . لكن يبدو أن كونيت كانت تحدق في العصيدة مع عبوس على وجهها .

” أعمال عائلية . ”

” من الأفضل أن تتركو حصتي لوحدها ” .

” أعمال عائلية … هل هو بسبب كيزين ؟ ”

” هل هم الملائكة الوصية الجديدة الخاصة بك منذ أن ذهب مازيلان سونباي ؟ ”

” لا . أنا هنا فقط لأن الاسم الذي نسيته قد بدأ في الوصول إلى أذني مؤخراً . ان الأمر حقا غريب . شخصيتك مختلفة تماما عن عندما كنت في المنزل . يبدو الأمر كما لو كنت شخصًا مختلفًا . ”

كان بإمكانه سماع أصوات كونيت وريشا . بينما بدأ وعيه في التلاشي ، تمتم إسحاق لنفسه .

كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض ، غير محركين شبرًا .

كانت كونيت وريشة بالفعل في المطبخ قبل أن يدرك إسحاق . عند رؤيتهم على مرأى من العصيدة ولعابهم يسيل ، بدأ إسحاق في التساؤل عن سبب تكليفه بإطعامهم . ثم أخرج بعض الأوعية وقسم الوعاء بالتساوي إلى 3 أجزاء .

” أه ، لو كنت قد تصرفت هكذا في القصر ، لكنت قد دفنت في ‘ ليلة الهدوء ‘ منذ زمن طويل . ”

كان بإمكانه سماع أصوات كونيت وريشا . بينما بدأ وعيه في التلاشي ، تمتم إسحاق لنفسه .

” غير ممكن . ‘ صحراء نكرة ‘ جيدة جدا بالنسبة لك . ”

” بدلاً من كرههه ، أجد ذوق العسل الذي يصنعه البشر سطحيا . ”

كانت ليلة الهدوء مقبرة لأفراد عائلة روندارت ، في حين كانت صحراء نكرة مقبرة عامة للمجرمين والفقراء .

” . . . إسحاق ، أريد عسلا . ”

” حسنًا ، حاول أن تكافح قدر استطاعتك . ”

” إذن لماذا لا نحضر بعض شاي العسل ؟ ”

أوقف كاينين جملته لإلقاء نظرة أخرى على ريشة وكونيت بتحديقه .

قام إسحاق بتحذير ريشة ، التي أنهت بالفعل حصتها وكانت الآن تهدف للحصول على طبق بلا مالك كان بجانبها .

” لن أوقفك إذا كان ذلك مجرد فضول غير ناضج ، لكن لا تتورط معهم كثيرًا . إنهم يعيشون في عالم مختلف بالنسبة لنا . ”

” همف ، سوف تتعلم الدرس بمجرد أن تحرق نفسك لأولئك اللآإنسانيين . ”

” همف ! ذلك ليس من شأنك ! ”

بواسطة :

كان رد فعل ريشة فوريا في حين بدأت مخالب كونيت في الظهور .

” لكنني أريد أن آكل شيئًا مميزًا . ”

” همف ، سوف تتعلم الدرس بمجرد أن تحرق نفسك لأولئك اللآإنسانيين . ”

كانت ليلة الهدوء مقبرة لأفراد عائلة روندارت ، في حين كانت صحراء نكرة مقبرة عامة للمجرمين والفقراء .

ألقى كايزين نظرة أخيرة على ريشة وكونيت ، ثم قام بالشخير أثناء مغادرته النزل .

” … شكرا على الوجبة . ”

بمجرد اختفائه ، بدأت ريشة تشتكي من إسحاق .

يبدو أن مشاهدة كونيت ، التي كانت مهووسة بالعسل ، تتحدث في حالة واضحة تعطي مصداقية لكلمات ريشة .

” أي نوع من البشر هو هذا ؟ ”

” إذن لماذا لا نحضر بعض شاي العسل ؟ ”

” أنا أكره هذا الرجل . ”

كانت ليلة الهدوء مقبرة لأفراد عائلة روندارت ، في حين كانت صحراء نكرة مقبرة عامة للمجرمين والفقراء .

تمتم إسحاق على نفسه بينما واصل الاثنان تذمرهما .

بدأت كونيت تجذب سروال إسحاق وهي تطلب العسل . كان هدف كونيت في هذه الزيارة هو العسل .

” ماذا تريدون مني ان افعل ؟ ”

” لا شكرا ، أنا لست يائسًا ” .

مع مزاجهم المدمر من قبل كينين ، بدأت ريشة وكونيت في إزعاج إسحاق لتخفيف غضبهم . من أجل الهرب من براثنهم ، فتح إسحاق مخبأه السري الخاص بالوجبات الخفيفة فقط حتى يلتهمانها بالكامل خلال لحظات . لكن إسحاق اعتبرها ثمناً ضئيلاً تدفعه للهروب منهن .

بسبب عدم القدرة على مقاومة التذمر المستمر ، توجه إسحاق إلى المطبخ وسكب بعض مسحوق البراندين في وعاء من الماء . كان البراندين نوعًا من الحبوب المغذية وله عمر صلاحية طويل . كان المصدر الرئيسي للغذاء لعامة الناس في هذه القارة .

” ماذا سنتناول على الغداء اليوم ، سونباي نيم ؟ ”

أوقف إسحاق ريشة وكونيت ، اللذين حاولا التحدث ضد كينين .

” لماذا تسألينني ؟ أنا متأكد من أن طلاب الكلية يحصلون على طعام أفضل بكثير في الكافتيريا من طلاب الحرم الجامعي ، أليس كذلك ؟ وكيف شعرتي بالجوع مرة أخرى بعد تناول جميع تلك الوجبات الخفيفة؟ ”

” هم ؟ ”

” لكنني أريد أن آكل شيئًا مميزًا . ”

” لا تتصرف بودية أيها قمامة ” .

” حسناً ، أنا أريد أن آكل شيئا معتادا ” .

” ماذا تريدون مني ان افعل ؟ ”

” هييينغ ألا يمكنك فقط إعداد ذلك البولغوغي مرة أخرى ؟ رجاء ؟ ” {لحم بقر من نوع ما}

” لقد أرخيت حذري ” .

” لا . ”

غمر الحزن وجه ريشة حيث كان موقفها المتعجرف إلى حد ما قد إختصر بملاحظة إسحاق ، لكنها سرعان ما جمعت شتاتها مرة أخرى .

” آنغ ! سونباي نيم ! ”

سرعان ما جذبت فظاظة كاينين في اهتمام ريشا وكونيت . قفزت ريشا من كرسيها في حين بدأت كونيت في الزمجرة مع أنيابها ظاهرة بوضوح . بعد إلقاء نظرة سريعة على الاثنين ، نظر إلى إسحاق ليواصل كلماته .

بدأت ريشة نوبة غضبها المعتادة لبعض الطعام . لا يبدو أن كونيت تهتم طالما كان هناك عسل داخل المكونات . كان الطبخ مهمة مزعجة بالنسبة لإسحاق ، لكن بسبب الإقامة الجبرية المفاجئة ، لم يكن هناك الكثير من المكونات في النزل أيضًا .

كان بإمكانه سماع أصوات كونيت وريشا . بينما بدأ وعيه في التلاشي ، تمتم إسحاق لنفسه .

بسبب عدم القدرة على مقاومة التذمر المستمر ، توجه إسحاق إلى المطبخ وسكب بعض مسحوق البراندين في وعاء من الماء . كان البراندين نوعًا من الحبوب المغذية وله عمر صلاحية طويل . كان المصدر الرئيسي للغذاء لعامة الناس في هذه القارة .

سرعان ما جذبت فظاظة كاينين في اهتمام ريشا وكونيت . قفزت ريشا من كرسيها في حين بدأت كونيت في الزمجرة مع أنيابها ظاهرة بوضوح . بعد إلقاء نظرة سريعة على الاثنين ، نظر إلى إسحاق ليواصل كلماته .

كان يخبز عادة في الخبز أو يعد في العصيدة ، وهذه المرة قرر إسحاق صنع بعض العصيدة مع بعض اللحم في المزيج . مع كمية مناسبة من الملح ، بدأت العصيدة في الغليان وإطلاق رائحتها اللذيذة .

” آنغ ! سونباي نيم ! ”

كانت كونيت وريشة بالفعل في المطبخ قبل أن يدرك إسحاق . عند رؤيتهم على مرأى من العصيدة ولعابهم يسيل ، بدأ إسحاق في التساؤل عن سبب تكليفه بإطعامهم . ثم أخرج بعض الأوعية وقسم الوعاء بالتساوي إلى 3 أجزاء .

مع مزاجهم المدمر من قبل كينين ، بدأت ريشة وكونيت في إزعاج إسحاق لتخفيف غضبهم . من أجل الهرب من براثنهم ، فتح إسحاق مخبأه السري الخاص بالوجبات الخفيفة فقط حتى يلتهمانها بالكامل خلال لحظات . لكن إسحاق اعتبرها ثمناً ضئيلاً تدفعه للهروب منهن .

” وااو ! شكله لذيذ ! ”

لم يقتصر الأمر على عجزهم في التعامل مع الفتيات ، بل إن الشائعات حول خلفية إسحاق قد بدأت تتغير . بعد العرض المخزي للركض مع ذيله بين ساقيه ، أصبح كايزن الآن هو المسمى أحمق عائلة روندارت وأنه قد تم وضع علامة خاطئة على إسحاق على هذا النحو بسبب ولادته ونقص الدعم داخل الأسرة . مع ظهور هذه الشائعات ، بقي الطلاب الذين حاولوا الدفاع عن كايزن هادئين لتجنب جمعهم مع كايزن .

لم يكن لدى إسحاق أي فكرة عما رأته ريشة في هذه العصيدة القديمة البسيطة . لكن يبدو أن كونيت كانت تحدق في العصيدة مع عبوس على وجهها .

لم يكن هناك شيء خاص عن شاي العسل . وصفه الشاي كان مبالغة في بيعه . كان مجرد ملعقة عسل مخلوطة بالماء الدافئ . لكن ريشة توجهت إلى المطبخ بدلاً من ذلك وقررت أن تصنع الساشيمي لنفسها مع السمكة التي التقطتها للتو وكونيت سخنت العسل ببساطة وبدأت في التهامه بملعقتها .

” هنا ! يجب أن تجديه حسب ذوقك أكثر مع هذا العسل . ”

“وسونباي نيم ! ”

عادت الابتسامة على وجه كونيت بمجرد أن سلّمها إسحاق قدر صغير من العسل .

” ستبرد العصيدة . . . ”

” … شكرا على الوجبة . ”

” مهلا ! لم أكن أعتقد أنك ستأتي لزيارتي شخصيًا ؟ هل يجب أن أقول أنه مضى بعض الوقت يا أخي ؟ ”

يبدو أن كونيت قد ارتبطت أخيرًا بإسحاق بعد التغذية المستمرة ، ولم تكن لديها مقاومة تذكر حيث استمر إسحاق في تربيت رأسها . كان يفكر في مطالبة جونزاليس بإحضار المزيد من العسل . في تلك اللحظة ، بدأ أحدهم يطرق الباب .

كان بإمكانه سماع أصوات كونيت وريشا . بينما بدأ وعيه في التلاشي ، تمتم إسحاق لنفسه .

” لدي الكثير من الضيوف اليوم . ”

سرعان ما جذبت فظاظة كاينين في اهتمام ريشا وكونيت . قفزت ريشا من كرسيها في حين بدأت كونيت في الزمجرة مع أنيابها ظاهرة بوضوح . بعد إلقاء نظرة سريعة على الاثنين ، نظر إلى إسحاق ليواصل كلماته .

لم يستطع إسحاق أن يطلب من كونيت أو ريشة فتح الباب لأنهم كانوا ضيوفه من الناحية الفنية الآن ، وسيكون من الغريب أن يطلب منهن ذلك .

” ماذا ، هل هذا هو أول شيء تقوله للهوباي اللطيفة خاصتك ؟ ”

” من الأفضل أن تتركو حصتي لوحدها ” .

غمر الحزن وجه ريشة حيث كان موقفها المتعجرف إلى حد ما قد إختصر بملاحظة إسحاق ، لكنها سرعان ما جمعت شتاتها مرة أخرى .

قام إسحاق بتحذير ريشة ، التي أنهت بالفعل حصتها وكانت الآن تهدف للحصول على طبق بلا مالك كان بجانبها .

في الواقع ، غضب بعض الطلاب من كايزن . بدأت جميع الفتيات في معاملة الطلاب في المدرسة العسكرية الثانية على أنهم حشرات ، وكان الأولاد يشعرون بالجنون لأن كايزن قد دمر فرصتهم في الرومانسية قبل أن تبدأ .

” من هنا ك … ”

كان يخبز عادة في الخبز أو يعد في العصيدة ، وهذه المرة قرر إسحاق صنع بعض العصيدة مع بعض اللحم في المزيج . مع كمية مناسبة من الملح ، بدأت العصيدة في الغليان وإطلاق رائحتها اللذيذة .

طعن ! في اللحظة التي فتح فيها إسحاق الباب ، شقت الحافة الحادة للسكين طريقها عبر صدر إسحاق . مذهول ، كل ما أمكن إسحاق فعله هو إلقاء نظرة على الجاني . كان كايزن ، عيناه مليئة بالكراهية والانتقام .

” لقد أرخيت حذري ” .

كووح ! كووح ! يبدو أن السكين قد شق طريقه إلى رئتيه . بالكاد كان يتنفس وهو يسعل الدم باستمرار ، و سرعان ما قوبل بألم مبرح . بدماء ملطخة على وجهه ، الرجل المنتقم الذي كان هنا من قبل قد رحل بالفعل ؛ كل ما بقي كان أحمقا متهورا لم يفهم ما قام به للتو . تعثر كايزن وهو يأخذ خطوات للوراء ثم استدار ليعود بسرعة إلى من حيث جاء . كان كل ما أمكن إسحاق فعله هو المشاهدة بينما بدأت ركبتيه تستسلم وتنهار على الأرض .

سرعان ما جذبت فظاظة كاينين في اهتمام ريشا وكونيت . قفزت ريشا من كرسيها في حين بدأت كونيت في الزمجرة مع أنيابها ظاهرة بوضوح . بعد إلقاء نظرة سريعة على الاثنين ، نظر إلى إسحاق ليواصل كلماته .

“وسونباي نيم ! ”

” لا . أنا هنا فقط لأن الاسم الذي نسيته قد بدأ في الوصول إلى أذني مؤخراً . ان الأمر حقا غريب . شخصيتك مختلفة تماما عن عندما كنت في المنزل . يبدو الأمر كما لو كنت شخصًا مختلفًا . ”

” إسحاق ” !

” ألا تحب العسل ؟ ”

كان بإمكانه سماع أصوات كونيت وريشا . بينما بدأ وعيه في التلاشي ، تمتم إسحاق لنفسه .

” تنطبق هذه القاعدة فقط على طلاب الحرم الجامعي . قالوا إن طلاب الكلية معفون من تلك القاعدة . ”

” ستبرد العصيدة . . . ”

” لا شكرا ، أنا لست يائسًا ” .

بواسطة :

” تنطبق هذه القاعدة فقط على طلاب الحرم الجامعي . قالوا إن طلاب الكلية معفون من تلك القاعدة . ”

AhmedZirea

 

“وسونباي نيم ! ”

خيبة الأمل كانت واضحة على وجه ريشة . جاءت لزيارة إسحاق في الصباح الباكر مع سمكة كبيرة في يدها . بجانبها كانت كونيت ، التي كانت تحدق بهدوء في إسحاق .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط