نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 64

إسحاق - الفصل 64

إسحاق - الفصل 64

 

فقط ريشة وكونيت بقوا وراءه ، وهم يبكون كالأطفال. نظر إسحاق إلى المشهد بصمت ، ثم صرخ في الهواء لما حدث ، يغذيه غضبه المغلي.

64 – إسحاق – الفصل 64

 

بدا الخارج كما لو كان في حالة من الذعر التام ، وعلى الرغم من محاولة الفرسان الحفاظ على النظام ، فقد انتشر الناس في كل الاتجاهات.

الفصل الرابع و الستين من إسحاق.
— — — — — — — — — —
“… وقد تم الاعتراف بجهودكم في تحقيق الاستقرار في النظام العام كممثلين لإسحاق ممثل اللورد ، من قبل الإمبراطورية. نحن الآن نعترف بكم جميعًا على أنكم ميليشيات رسمية في مدينة نيو بورت ، وسوف تقوم الإمبراطورية بسداد ثمن عضو الميليشيا الساقط “.

“سونباي نيم ، هل أنت بخير؟”

لم يستمر تنبؤ إسحاق الوردي حتى ثلاثة أيام. على عكس توقعه أن تأخذ ريفيليا الفضل ، فإن رؤساء النقابات هم الذين تلقوا مجدها. في المقابل ، أصبح رؤساء النقابات ميليشيات رسميين للمدينة. لم يستطع إسحاق إلا أن يشعر بالإحباط لأن المجرمين السيئي السمعة الذين عرفهم الجميع أصبحوا حفظة سلام رسميين ، ولا تزال رايفيليا تنقر جانبه طوال الوقت ، مزعجة إياه بلعثور على القاتل.

“ماذا؟”

“ماذا تقصدين بهل تقوم بالتحقيق؟ أليست من أمور المركز الآن؟”

“اوه! سونباي نيم ، ماذا نفعل؟ ”

“لن يشارك المركز في هذا الحادث.”

“يمكنك فقط المشاهدة أيضا ، كونيت. أنا متأكد من أن ريشة يمكنها الاهتمام بذلك . ”

“عندما عانيت للتو من خلال استجوابهم؟”

“هذا ، هذا …”

سأل إسحاق رايفيليا وهو يتذكر عميل المركز المتعجرف ، الذي استجوبه عن أكثر الحقائق التافهة وعن ماضيه كما لو كان يستجوب الجاني. أجابت ريفيليا على إسحاق بابتسامة على وجهها من شأنها أن تجعل قلوب الرجال تضرب بقوة.

“لا تموت يا إسحاق! لا يمكنك الموت! ”

“لقد وضعت كلمة طيبة لك. إذا كان تقريرك صحيحًا ، فسيكون الضحية مجرد ساحر أسود متدرب ، ولا يتمتع المركز بوقت فراغ للتعامل مع مثل هذا الموضوع البسيط. ”

اسحق ندم قليلا وهز كتفيه.

“لذلك أنت فقط تريدين أن تريني أعاني.”

استقامت ريشا بظهرها أخيرًا بعد سماع ذلك وتحولت إلى رؤية أهل الأحياء الفقيرة وهم ينظرون إلى الغرفة برؤوسهم فقط. أمالت ريشة رأسها ، ثم أومأت بسرعة كما لو أنها فهمت ما كان يحدث.

شعر إسحاق بالحاجة إلى نقر جبهة ريفيليا ، التي سرقت ابتسامتها المشرقة قلوب أي شخص شاهدها. لم يكن الأمر مهمًا لو كان في أي مكان آخر ، لكن أهل الأحياء الفقيرة يعيشون حياة يائسة سمحت لهم أجورهم اليومية بالبقاء بالكاد ليوم آخر. في الأيام الثلاثة الأخيرة منذ تلقي المركز تقريرا عن ظهور ويفرن ، قلبوا المدينة رأسًا على عقب ، وتم ترك معظم سكان المنطقة سجناء في منازلهم ويتضورون جوعًا ، ولم يتمكنوا من المغادرة للعمل. بالإضافة إلى ذلك ، خرج كثير منهم إلى الشوارع ، قلقين حتى الموت من أن منازلهم لم تكن آمنة. أصبحوا فريسة سهلة للنشالين والسارقين ، لذلك كان على إسحاق ممارسة المزيد من الضغط على رؤساء النقابات مع زيادة وتيرة هذه الجرائم.

64 – إسحاق – الفصل 64  

عند بلوغه الحد الأقصى لمزاجه ، أصبح إسحاق جديا وتحدث إلى ريفيليا.

“… إسحاق سيموت؟ أنا لا أحب ذلك! ”

“حتى لو لم يحقق المركز في جريمة القتل ، فسيظلون يحاولون العثور على الساحر الأسود عن السحر الأسود ، فكيف يفترض أن أبلغ عن ذلك؟”

“فقط ماذا يعلمونكم في أسرة جان؟ ماذا ستفعلون إذا حدث أن حادثا قد … أعتقد أن هذا لن يحدث “.

“ن-نعم ، يمكنك ببساطة تقديم التقرير إليّ.”

“لقد وضعت كلمة طيبة لك. إذا كان تقريرك صحيحًا ، فسيكون الضحية مجرد ساحر أسود متدرب ، ولا يتمتع المركز بوقت فراغ للتعامل مع مثل هذا الموضوع البسيط. ”

التحول المفاجئ في النبرة أذهل ريفيليا ، وتعثرت في جوابها. استولى إسحاق على الفتحة لمواصلة عدوانه.

اللعنة! هل استفززتها كثيرا؟

“هل من المفترض أن أبلغ العمدة بدلاً من المركز عندما يكون القاتل شخصية غامضة نجحت في قتل ساحر أسود متدرب؟”

“سونباي نيم! ماذا يحدث هنا؟”

“…”

“ماذا! هل صحيح أن سونباي نيم ملعون! ”

هذه الفتاة المدللة يجب أن تصر على طريقها دون النظر إلى الجوانب السياسية وراء هذه القضية. بدأت ريفيليا في التفكير في الموضوعات التي بدت أنها لم تفكر فيها وتوصلت إلى استنتاج بسيط.

“أنا متأكد من أن المركز قد حقق في كل ذلك بالفعل. حقيقة مغادرتهم تعني أن أياً منهم لم يساعد في التحقيق. دعونا لا نبقي هؤلاء أولاد الفقراء يعانون بعد الآن. لن تعمل المدينة بشكل صحيح إذا كان هناك غياب مفاجئ للعمال “.

“أبلغ لكلينا المركز وأنا”.

غادر إسحاق غرفة العمدة بشكل متألف ، مبقيا إحباطه مخفيا . لم يكن يعرف السبب الذي اضطره ، ممثل اللورد و المسؤول ، للركض نحو الميدان شخصيا واسترضاء ريشة – في حين لم تكن لديه أي فكرة عما كان يفعله كل شخص آخر في هذه المرحلة.

“… من من المفترض أن أبلغه أولاً؟ هل سأقدم تقريراً إلى المركز أولاً ، أم أبلغك ، عمدة المدينة؟ أم العكس؟ ”

“… إسحاق ، ماذا عني؟”

“هذا ، هذا …”

“لذلك أنت فقط تريدين أن تريني أعاني.”

ترددت ريفيليا ، وضغط إسحاق بسرعة دون أن يمنحها الوقت.

“هم؟”

“من سنطلب منه التعزيزات؟ ماذا سيكون جدول العمل للفريق الذي سيحقق في هذا الحادث؟ هل ستكون هذه الفرقة مخصصة فقط للتحقيق أم أنها ستكون مجرد دعم للمركز ؟ هل سنشرف على التحقيق أم نأخذ الأوامر من المركز؟ كيف و ما الطريقة التي سوف نستخدمها للحفاظ على اتصال مع المركز ، حيث أننا سوف نتتطلب اتصال منتظم للتحقيق؟ ”

“لذلك أنت فقط تريدين أن تريني أعاني.”

“هذا … أقصد … إييك! هل علي أن أخبرك بكل شيء؟ أنت الرجل المسؤول عن الإدارة! ”

“سونباي نيم؟”

كنت أعرف.

“أبلغ لكلينا المركز وأنا”.

تنهد إسحاق. لم يأت بتوقعات على أي حال. قال فقط تلك الأشياء لتوجيه ضربة لريفيليا. كان وجه ريفيليا أحمر مشرق ، فخرها تم جرحه على ما يبدو . توهجت في إسحاق وصاحت منزعجة.

“اوه! سونباي نيم ، ماذا نفعل؟ ”

“الفريق 3 سيتبع بروتوكولات واجب الطوارئ حتى يتم حل حادث القتل!”

كان إسحاق بريئًا ، لكنه لم يكن مهتمًا بمحاولة إثبات ذلك ؛ لم يشعر بالغضب بسبب أفعالهم على أي حال. لم يترك المركز حجارة واحدة دون قلبها فيما يتعلق بالمنطقة المحيطة وسكانها ، لذلك لم تكن هناك حاجة لأن يقوم إسحاق بالشيء نفسه مرة أخرى.

اللعنة! هل استفززتها كثيرا؟

“سونباي نيم ، هل أنت بخير؟”

اسحق ندم قليلا وهز كتفيه.

فقط ريشة وكونيت بقوا وراءه ، وهم يبكون كالأطفال. نظر إسحاق إلى المشهد بصمت ، ثم صرخ في الهواء لما حدث ، يغذيه غضبه المغلي.

“ايا كان.”

“من قال لك ذلك؟”

‘تبا! ريشا سوف تغضب مرة أخرى.’

Dantalian2  

غادر إسحاق غرفة العمدة بشكل متألف ، مبقيا إحباطه مخفيا . لم يكن يعرف السبب الذي اضطره ، ممثل اللورد و المسؤول ، للركض نحو الميدان شخصيا واسترضاء ريشة – في حين لم تكن لديه أي فكرة عما كان يفعله كل شخص آخر في هذه المرحلة.

“اوه! سونباي نيم ، ماذا نفعل؟ ”

‘سوف أقاوم هذه المرة الواحدة فقط.’

“أم … ليس هناك أي قضايا أخرى صحيح؟”

على الرغم من أن دافعها كان غير صاف ، إلا أنه بفضل رايفيليا فقد تمكنوا من منع وقوع كارثة. ماذا لو فتح أتباع أكسلون الباب؟ و تم استدعاء الويفرن ذلك الوقت ؟ مجرد تخيل مقدار الضرر الذي كان سيتسبب به حتى وصول الفرسان إلى مكان الحادث أحدث البرد من خلال العمود الفقري لإسحاق. حتى لو كان معتادًا على الموت ، فقد ترك ذلك ذوقًا سيئًا مشاهدة الأبرياء يذبحون. لذلك كان إسحاق سوف يتماشى مع عناد ريفيليا هذا المرة فقط. على الرغم من أن جسده سيعاني من العواقب.

صرخ إسحاق في ذهنه. كانت الأوعية الدموية لريشا في مرأى من الجميع ، كما لو كانت بشرتها قد أصبحت شفافة. الدم الذي تدفق في أوعيتها لم يكن أحمرا ولكن مشرقا. الغريب ، بدت كونيت مثل كرة عملاقة من كتلة بيضاء.

” يا رجل ، خطوة واحدة خاطئة و قد أطعن في ظهري.”

“هل يمكنكمم التوقف عن التصرف هكذا وتصعدوا الدرج؟ على هذا المعدل ، سوف تبدأون شائعات لا أساس لها. ”

ابتسم إسحاق بمرارة وتمتم ، كان هدفا للنظرات الخبيثة من كل مكان حوله. يبدو أن هؤلاء السكان في الأحياء الفقيرة ، الذين ظلوا بلا حراك مثل الفئران المختبئين من قطة عندما كانوا في وجود عملاء من المركز ، قد فقدوا عقلهم عندما غادر العملاء وكانوا معاديين بشكل صريح تجاه إسحاق وفريقه.

“تسك ، كيف لا يمكن أن يكون هناك شخص يحرس مسرح الجريمة ، حتى لو كان ذلك خطيرًا”.

كان إسحاق بريئًا ، لكنه لم يكن مهتمًا بمحاولة إثبات ذلك ؛ لم يشعر بالغضب بسبب أفعالهم على أي حال. لم يترك المركز حجارة واحدة دون قلبها فيما يتعلق بالمنطقة المحيطة وسكانها ، لذلك لم تكن هناك حاجة لأن يقوم إسحاق بالشيء نفسه مرة أخرى.

قال إسحاق بلهجة منزعجة ، مما جعل الرجل أكثر حذراً من كلماته.

“على الجميع باستثناء ريشا وكونيت زيارة كل منزل وإبلاغهم بالعودة إلى حياتهم من يوم غدٍ فصاعدًا.”

الفصل الرابع و الستين من إسحاق. — — — — — — — — — — “… وقد تم الاعتراف بجهودكم في تحقيق الاستقرار في النظام العام كممثلين لإسحاق ممثل اللورد ، من قبل الإمبراطورية. نحن الآن نعترف بكم جميعًا على أنكم ميليشيات رسمية في مدينة نيو بورت ، وسوف تقوم الإمبراطورية بسداد ثمن عضو الميليشيا الساقط “.

الجميع في الفريق نظروا إلى إسحاق باستجواب. برؤية خطورة حادث القتل ، ينبغي معاملة جميع سكان الأحياء الفقيرة كمشتبه بهم حتى يتم حل التحقيق. هذا هو السبب في أنهم وضعوا الحجر الصحي في جميع أنحاء المنطقة وأعلنوا أن أي شخص يخالف القاعدة سيعامل كمشتبه به رئيسي.

اللعنة! هل استفززتها كثيرا؟

“أنا متأكد من أن المركز قد حقق في كل ذلك بالفعل. حقيقة مغادرتهم تعني أن أياً منهم لم يساعد في التحقيق. دعونا لا نبقي هؤلاء أولاد الفقراء يعانون بعد الآن. لن تعمل المدينة بشكل صحيح إذا كان هناك غياب مفاجئ للعمال “.

مرت ريشة بإسحاق الذي ابتسم بمرارة واقتربت من السكان. طمأنتهم أنه لا يوجد شيء خاطئ وأنه يمكنهم العودة إلى حياتهم من يوم غدٍ فصاعدًا. يبدو أن سكان الأحياء الفقيرة شعلوا بالارتياح لسماع هذه الكلمات من جان ، وهو ما لم يتخيلوا رؤيته في حياتهم بأكملها. وساعد جمال ريشة وجاذبية كونيت جهودهم. قريباً ، تجمع حشد حول ريشا وكونيت ، يستمعون بشدة لكلماتهم. نظر الأطفال إلى كونيت بعيون مشرقة بينما جمعت ريشا نظرات الإعجاب من الشباب. نظر إليها الرجال في منتصف العمر ، وسحروا بجمالها على ما يبدو ، بينما قرصت الزوجات جانبي أزواجهن ، وعيناهن تحترقن بالغضب. كل هذا بينما يشكرون ريشا وكونيت.

هز جميع أعضاء الفريق أكتافهم وانشقوا في اتجاهات مختلفة.

“… إسحاق في ألم؟”

“هل أنت متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك ، سونباينيم؟ لن تبقى رايفيليا سونباينيم على حالها إذا علمت بذلك. ”

بدا الخارج كما لو كان في حالة من الذعر التام ، وعلى الرغم من محاولة الفرسان الحفاظ على النظام ، فقد انتشر الناس في كل الاتجاهات.

“آه ، من يهتم. سآخذ الضربة فقط إذا قالت شيئا. يجب أن أترك هؤلاء الناس يأكلون “.

“…”

ابتسمت ريشة بإشراق وعانقت إسحاق. بدا أن كونيت تتبع ريشا وتشبثت بساق إسحاق اليسرى.

بدا الخارج كما لو كان في حالة من الذعر التام ، وعلى الرغم من محاولة الفرسان الحفاظ على النظام ، فقد انتشر الناس في كل الاتجاهات.

“هيهي ، هذا هو السبب في إعجابي بك ، سونباينيم!”

إسحق بالكاد تمكن من منع نفسه من الصراخ. بدأ الألم يهدأ ، وعندما عادت الرؤية ، حاول أن يتمالك نفسه ، لكن بدلاً من ذلك انتهى به الأمر إلى صراخ غريب.

“هل يمكنكمم التوقف عن التصرف هكذا وتصعدوا الدرج؟ على هذا المعدل ، سوف تبدأون شائعات لا أساس لها. ”

“يمكنك التوقف وإخبار سكان هذا المبنى أنه لا يوجد شيء خاطئ”.

حاول إسحاق الحفاظ على رباطة جأشه ، في محاولة لصرف انتباهه عن الغرق في جسم ريشة الدافئ واللين. دفع ريشا وكونيت بعيدا عنه.

“ماذا!”

“أم ، قيل لي أن البشر يعجبهم عندما نفعل هذا. هل كان ذلك خاطأ؟”

“لن يشارك المركز في هذا الحادث.”

“من قال لك ذلك؟”

“لقد وضعت كلمة طيبة لك. إذا كان تقريرك صحيحًا ، فسيكون الضحية مجرد ساحر أسود متدرب ، ولا يتمتع المركز بوقت فراغ للتعامل مع مثل هذا الموضوع البسيط. ”

“هيهي ، لقد كانت أمي!”

‘سوف أقاوم هذه المرة الواحدة فقط.’

“فقط ماذا يعلمونكم في أسرة جان؟ ماذا ستفعلون إذا حدث أن حادثا قد … أعتقد أن هذا لن يحدث “.

“أم … ليس هناك أي قضايا أخرى صحيح؟”

أي شخص لديه دوافع خفية وأعد كمينا لريشة سيرى وجها آخر لها. من كان مرة أخرى؟ ذلك الرجل الذي أساء فهم تصرف ريشة البريء وقفز إليها ، فقط ليصبح كالقشرة رجل تم كسر جسده وعقله إلى ما بعد الشفاء؟

“من قال لك ذلك؟”

وبينما كان إسحاق يصعد الدرج ، تذكر ذلك الفارس المتعجرف والفخور الذي تم حمله من المدينة في نقالة بعد يومين فقط من وصول قوات الشرطة إلى المدينة. لقد عاد فطيرة دامية على يد ريشة.

“من سنطلب منه التعزيزات؟ ماذا سيكون جدول العمل للفريق الذي سيحقق في هذا الحادث؟ هل ستكون هذه الفرقة مخصصة فقط للتحقيق أم أنها ستكون مجرد دعم للمركز ؟ هل سنشرف على التحقيق أم نأخذ الأوامر من المركز؟ كيف و ما الطريقة التي سوف نستخدمها للحفاظ على اتصال مع المركز ، حيث أننا سوف نتتطلب اتصال منتظم للتحقيق؟ ”

“تسك ، كيف لا يمكن أن يكون هناك شخص يحرس مسرح الجريمة ، حتى لو كان ذلك خطيرًا”.

“يمكنك فقط المشاهدة أيضا ، كونيت. أنا متأكد من أن ريشة يمكنها الاهتمام بذلك . ”

تذمر إسحاق وهو يتذكر عميل أكسلون ، الذي اختفى بسرعة كبيرة بمجرد أن رأى إسحاق وفريقه يصل. السحرة السود كانوا رمز الشر ، وحتى قتلهم كان مشكلة. كانوا الخصوم الأكثر شيوعًا في القصص الخيالية.

“يمكنك فقط المشاهدة أيضا ، كونيت. أنا متأكد من أن ريشة يمكنها الاهتمام بذلك . ”

كان سلاحهم الأكثر شيوعًا في القصص هي اللعنات. اللعنات التي تسببت في سوء الحظ ، لعنات من شأنها أن تدفع شخصا ما إلى الجنون. كان هناك العديد من الأنواع المختلفة من اللعنات. لعنات العجز الجنسي وغالبا ما ظهرت في روايات الكبار . كان ارتباط السحرة السود باللعنات محفورا بعمق في أذهان الجميع. ربما كان هذا هو السبب وراء عدم رغبة أي شخص في البقاء بالقرب من غرفة الساحر الأسود المتدرب .

“كووك. أنا ، لا شيء. هيك! ”

“لكن ألا تعتقد أنه تقليدي للغاية؟ إنها تحتوي على كل ما يحتاج إليه. ”

بدا الخارج كما لو كان في حالة من الذعر التام ، وعلى الرغم من محاولة الفرسان الحفاظ على النظام ، فقد انتشر الناس في كل الاتجاهات.

كل قطعة أثرية كانت إلزامية لساحر أسود كانت موجودة في الغرفة.

“أبلغ لكلينا المركز وأنا”.

“اللعنة! هل يمكنك التوقف فقط عن المشاهدة ومساعدتي؟ ”

“من قال لك ذلك؟”

اشتكت ريشا ، التي كانت تتجول في الغرفة بحثاً عن أدلة ، إلى إسحاق ، الذي كان يراقب ببساطة من الممر بشكل فارغ.

ومضة! بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما ضربه بمطرقة في مؤخرة رأسه لحظة وضع العدسة في عينه. ورافق الألم الحاد رؤيته التي تحولت إلى الأبيض. تكور إسحاق في كرة على الأرض وهو يهتز متشبثا بعينيه المحترقتين. ريشة لاحظت بسرعة الشذوذ وركضت إلى إسحاق.

“هل ستتحملين المسؤولية إذا تعرضت لللعن؟”

“…”

“لكن قلت أنه لم تكن هناك أية لعنات!”

إسحق بالكاد تمكن من منع نفسه من الصراخ. بدأ الألم يهدأ ، وعندما عادت الرؤية ، حاول أن يتمالك نفسه ، لكن بدلاً من ذلك انتهى به الأمر إلى صراخ غريب.

“كان ذلك مجرد تعليق أدليت به لطمأنة الجمهور.”

“هذا ، هذا …”

“هل تقول أنه أمر جيد إذا تعرضت لللعن؟”

“كيف أضاع المركز هذا؟”

“أعتقد أنه سيكون من الأسهل الاعتقاد بأن جانا يتخلى عن الكحول بدلاً من تصديق جان ملعون”.

بسبب ضجة كرينت ، فإن الناس الذين أقنعتهم ريشا أخرجوا رؤوسهم للاستماع وبدأوا في الصراخ عندما سمعوا كلمة اللعنة . صرخوا وهم يركضون نحو الدرج ، محاولين يائسين الهروب من المبنى.

“… إسحاق ، ماذا عني؟”

{ملاحظة عامة: Monami هي شركة تنتج مستلزمات القرطاسية في كوريا ، بما في ذلك الأقلام وأقلام التحديد والمزيد . لديهم موقع على شبكة الإنترنت ويصدرون مجموعة واسعة من الأقلام ، من أقلام حبر جاف رخيصة إلى أدوات الكتابة المتميزة. يمكنهم الانتقال من زوج من دولارات الولايات المتحدة لحزمة من 20 قلمًا إلى حوالي 20 دولارًا لكل قلم.}

“يمكنك فقط المشاهدة أيضا ، كونيت. أنا متأكد من أن ريشة يمكنها الاهتمام بذلك . ”

” يا رجل ، خطوة واحدة خاطئة و قد أطعن في ظهري.”

تردد صراخ ريشة المستمر من الغرفة بينما أدلى إسحاق بكلماته.

تحول إسحاق لينظر عندما سمع صوت كرنت فجأة ، فقط من أجل أن ينهار وجهه بالاشمئزاز. ربما كان من دواعي سرور العين رؤية نساء جميلات ، لكنه فجأة شعر بالرغبة في القيئ عندما رأى رجلاً يقف أمامه. راقبت ريشة تلون وجه إسحاق بالاشمئزاز عندما نظر إلى كرنت ، لكنه بعد ذلك كان سيلجأ الى النظر إليها لترى وجهه يذوب بالسرور. بدأ عمود الفقري بالوخز ، كما لو كانت الحشرات تزحف فوقها. وفي الوقت نفسه ، أحدث كرنت ضجة.

فجأة ، جاء صوت صغير من وراء إسحاق – صوت خافت لدرجة أنه بالكاد لوحظ.

“ماذا؟”

“يو ، أم … سيدي إسحاق.”

هز جميع أعضاء الفريق أكتافهم وانشقوا في اتجاهات مختلفة.

“هم؟”

“على الجميع باستثناء ريشا وكونيت زيارة كل منزل وإبلاغهم بالعودة إلى حياتهم من يوم غدٍ فصاعدًا.”

تحول إسحاق لرؤية صاحب الصوت. وقف أمامه عدد من سكان الأحياء الفقيرة في الممرات الذين عاشوا في نفس الطابق الذي يوجد فيه الساحر الأسود المتدرب. والمثير للدهشة أنهم ما زالوا يتجولون في منازلهم.

‘ما هذا!’

“ماذا؟”

“…”

قال إسحاق بلهجة منزعجة ، مما جعل الرجل أكثر حذراً من كلماته.

“ت،تحرك!”

“أم … ليس هناك أي قضايا أخرى صحيح؟”

“هل يمكنكمم التوقف عن التصرف هكذا وتصعدوا الدرج؟ على هذا المعدل ، سوف تبدأون شائعات لا أساس لها. ”

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يأت أي منهم إلى هذا المبنى.”

“لقد وضعت كلمة طيبة لك. إذا كان تقريرك صحيحًا ، فسيكون الضحية مجرد ساحر أسود متدرب ، ولا يتمتع المركز بوقت فراغ للتعامل مع مثل هذا الموضوع البسيط. ”

المسمون بفرسان الرتبة الأولى لم يدخلوا هذا المبنى مطلقًا لإخبار الأخبار. وضع إسحاق لعنة العزلة الأبدية على هؤلاء الجبناء وبدأ يفكر. حتى لو كان الساحر الأسود مجرد متدرب ، سيتم نبذ السكان لمجرد أنهم عاشوا تحت سقف واحد مثل ساحر أسود. ربما كان هذا هو السبب وراء ارتجاف أعينهم بالقلق.

اسحق ندم قليلا وهز كتفيه.

احتاج إسحاق إلى تهدئتهم بطريقة أو بأخرى … لكنه لم يكن مهتمًا بطمأنتهم. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه من المحتمل جدًا أن يثقوا بكلمات ريشة وكونيت المحبوبتين على أن يثقوا بكلماته ، والتي أنبعثت منها هالة من الخداع والعداء.

فكر إسحاق للحظة ، ولمح خلفه في ريشة. ثم وضع العدسات اللاصقة بسرعة في عينه اليسرى.

ولكن هذا يعني أنه سيتعين عليه البحث في الغرفة بنفسه. تم وضع إسحاق في مأزق. تفاقم قلق الناس كلما بقي إسحاق صامتًا لأنه كان لا يزال يقرر ما يجب فعله. في النهاية ، دعا إسحاق ريشة.

“كووك!”

“ريشة”.

Dantalian2  

“ماذا!”

“هم؟”

أجابت ريشا ، بدون حتى الالتفاف برأسها نحو إسحاق. كانت لا تزال تشعر بالغضب من قبل ، وإسحاق ابتسم.

وجدت ريشة وكونيت أن إسحاق كان غريبا ، حيث أدار ظهره فجأة وبدأ دورة من إمالة رأسه ثم هزّها مرارًا وتكرارًا. بدأوا في البكاء.

“يمكنك التوقف وإخبار سكان هذا المبنى أنه لا يوجد شيء خاطئ”.

“…”

استقامت ريشا بظهرها أخيرًا بعد سماع ذلك وتحولت إلى رؤية أهل الأحياء الفقيرة وهم ينظرون إلى الغرفة برؤوسهم فقط. أمالت ريشة رأسها ، ثم أومأت بسرعة كما لو أنها فهمت ما كان يحدث.

“… على الرغم من أنني أتفق مع ما تقولينه ، إلا أنه ما زال يؤلمني سماع ذلك”.

“لا أعتقد أن الكثير من الناس سيصدقونك بغض النظر عن مقدار ما تقاتل ، سونباينيم.”

“هذا ، هذا …”

“… على الرغم من أنني أتفق مع ما تقولينه ، إلا أنه ما زال يؤلمني سماع ذلك”.

‘اللعنة! لم ينبغ علي أن ألمسها بلا مبالاة! كيف حدث هذا؟ ما هي هذه الخطوط! ”

“أخبرتني أمي أن الحقيقة قاسية دائمًا.”

“لقد وضعت كلمة طيبة لك. إذا كان تقريرك صحيحًا ، فسيكون الضحية مجرد ساحر أسود متدرب ، ولا يتمتع المركز بوقت فراغ للتعامل مع مثل هذا الموضوع البسيط. ”

“…”

غادر إسحاق غرفة العمدة بشكل متألف ، مبقيا إحباطه مخفيا . لم يكن يعرف السبب الذي اضطره ، ممثل اللورد و المسؤول ، للركض نحو الميدان شخصيا واسترضاء ريشة – في حين لم تكن لديه أي فكرة عما كان يفعله كل شخص آخر في هذه المرحلة.

مرت ريشة بإسحاق الذي ابتسم بمرارة واقتربت من السكان. طمأنتهم أنه لا يوجد شيء خاطئ وأنه يمكنهم العودة إلى حياتهم من يوم غدٍ فصاعدًا. يبدو أن سكان الأحياء الفقيرة شعلوا بالارتياح لسماع هذه الكلمات من جان ، وهو ما لم يتخيلوا رؤيته في حياتهم بأكملها. وساعد جمال ريشة وجاذبية كونيت جهودهم. قريباً ، تجمع حشد حول ريشا وكونيت ، يستمعون بشدة لكلماتهم. نظر الأطفال إلى كونيت بعيون مشرقة بينما جمعت ريشا نظرات الإعجاب من الشباب. نظر إليها الرجال في منتصف العمر ، وسحروا بجمالها على ما يبدو ، بينما قرصت الزوجات جانبي أزواجهن ، وعيناهن تحترقن بالغضب. كل هذا بينما يشكرون ريشا وكونيت.

ارتعدت ريشة من البرد المشمئز المفاجئ الذي شعرت به.

ضحك إسحاق لفترة وجيزة أثناء مشاهدة المشهد ودخل الغرفة. لقد كانت في حالة فوضى تامة ، بعد أن قامت ريشا بالتفتيش فيها بحثًا عن أدلة. تم ترتيب جميع أنواع القطع الأثرية على الأرض. قام إسحاق بتفتيش الخزائن بحثًا عن الورق ، وفتح الصناديق ، وتصرف كما لو كان يؤدي وظيفته حتى لاحظ شيءًا ما. لقد توقف ؛ كانت عيناه مثبتتان على البندين اللذين وضعا أعلى خزانة السرير. تفوقت الصدمة والحيرة على إسحاق عندما أدرك ما كانوا عليه. كانت عناصر مستحيلة الإنشاء ، ناهيك عن الوجود في حضارة هذا العالم بتكنولوجياتها الحالية. كانت حاوية بلاستيكية بحجم إصبع على شكل رقم 8 وقلم الحبر الجاف مونامي الذي كان مألوفًا لكل كوريا الجنوبية لرخصه.

ومضة! بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما ضربه بمطرقة في مؤخرة رأسه لحظة وضع العدسة في عينه. ورافق الألم الحاد رؤيته التي تحولت إلى الأبيض. تكور إسحاق في كرة على الأرض وهو يهتز متشبثا بعينيه المحترقتين. ريشة لاحظت بسرعة الشذوذ وركضت إلى إسحاق.

“عدسات لاصقة و مونامي؟”

وبينما كان إسحاق يصعد الدرج ، تذكر ذلك الفارس المتعجرف والفخور الذي تم حمله من المدينة في نقالة بعد يومين فقط من وصول قوات الشرطة إلى المدينة. لقد عاد فطيرة دامية على يد ريشة.

{ملاحظة عامة: Monami هي شركة تنتج مستلزمات القرطاسية في كوريا ، بما في ذلك الأقلام وأقلام التحديد والمزيد . لديهم موقع على شبكة الإنترنت ويصدرون مجموعة واسعة من الأقلام ، من أقلام حبر جاف رخيصة إلى أدوات الكتابة المتميزة. يمكنهم الانتقال من زوج من دولارات الولايات المتحدة لحزمة من 20 قلمًا إلى حوالي 20 دولارًا لكل قلم.}

الجميع في الفريق نظروا إلى إسحاق باستجواب. برؤية خطورة حادث القتل ، ينبغي معاملة جميع سكان الأحياء الفقيرة كمشتبه بهم حتى يتم حل التحقيق. هذا هو السبب في أنهم وضعوا الحجر الصحي في جميع أنحاء المنطقة وأعلنوا أن أي شخص يخالف القاعدة سيعامل كمشتبه به رئيسي.

قام إسحق بسحب سيجارة بسرعة لتهدئة قلبه النابض ونظر حوله. كان الناس ما زالوا يركزون على ريشا وكونيت ، وكان إسحاق خارج اهتمامهم. كانت كونيت تزمجر على الناس المحيطين بها ، بينما كانت ريشا تتحدث إليهم باستمرار كما لو كانت تبشرهم.

“هل تقول أنه أمر جيد إذا تعرضت لللعن؟”

اغتنم إسحاق الفرصة بسرعة لوضع القلم في جيبه وفتح الحاوية البلاستيكية. كما توقع ، كانت هناك عدسات لاصقة مغمورة قليلاً في حاوية ، ولكن كانت هناك عدسة واحدة فقط.

“اغرب عني! أنا أولا!”

“كيف أضاع المركز هذا؟”

كان سلاحهم الأكثر شيوعًا في القصص هي اللعنات. اللعنات التي تسببت في سوء الحظ ، لعنات من شأنها أن تدفع شخصا ما إلى الجنون. كان هناك العديد من الأنواع المختلفة من اللعنات. لعنات العجز الجنسي وغالبا ما ظهرت في روايات الكبار . كان ارتباط السحرة السود باللعنات محفورا بعمق في أذهان الجميع. ربما كان هذا هو السبب وراء عدم رغبة أي شخص في البقاء بالقرب من غرفة الساحر الأسود المتدرب .

لم يستطع إسحاق الفهم . مع تأكيد وجود السحر الأسود ، كان ينبغي مصادرة جميع الأشياء المشبوهة بواسطة المركز ، حتى لو كان الضحية مجرد متدرب. كيف يمكنهم ببساطة أن يتركوا وراءهم شيئًا في العراء حتى يتمكن إسحاق من العثور عليه؟ لا يجب أن يحدث ذلك.

“هاه؟ أوي … ”

فكر إسحاق للحظة ، ولمح خلفه في ريشة. ثم وضع العدسات اللاصقة بسرعة في عينه اليسرى.

“…”

“كووك!”

حاول إسحاق الحفاظ على رباطة جأشه ، في محاولة لصرف انتباهه عن الغرق في جسم ريشة الدافئ واللين. دفع ريشا وكونيت بعيدا عنه.

ومضة! بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما ضربه بمطرقة في مؤخرة رأسه لحظة وضع العدسة في عينه. ورافق الألم الحاد رؤيته التي تحولت إلى الأبيض. تكور إسحاق في كرة على الأرض وهو يهتز متشبثا بعينيه المحترقتين. ريشة لاحظت بسرعة الشذوذ وركضت إلى إسحاق.

على الرغم من أن دافعها كان غير صاف ، إلا أنه بفضل رايفيليا فقد تمكنوا من منع وقوع كارثة. ماذا لو فتح أتباع أكسلون الباب؟ و تم استدعاء الويفرن ذلك الوقت ؟ مجرد تخيل مقدار الضرر الذي كان سيتسبب به حتى وصول الفرسان إلى مكان الحادث أحدث البرد من خلال العمود الفقري لإسحاق. حتى لو كان معتادًا على الموت ، فقد ترك ذلك ذوقًا سيئًا مشاهدة الأبرياء يذبحون. لذلك كان إسحاق سوف يتماشى مع عناد ريفيليا هذا المرة فقط. على الرغم من أن جسده سيعاني من العواقب.

“سونباي نيم! ماذا يحدث هنا؟”

“الفريق 3 سيتبع بروتوكولات واجب الطوارئ حتى يتم حل حادث القتل!”

“… إسحاق في ألم؟”

“هل تقول أنه أمر جيد إذا تعرضت لللعن؟”

“كووك. أنا ، لا شيء. هيك! ”

“هذا … أقصد … إييك! هل علي أن أخبرك بكل شيء؟ أنت الرجل المسؤول عن الإدارة! ”

إسحق بالكاد تمكن من منع نفسه من الصراخ. بدأ الألم يهدأ ، وعندما عادت الرؤية ، حاول أن يتمالك نفسه ، لكن بدلاً من ذلك انتهى به الأمر إلى صراخ غريب.

لم يستطع إسحاق الفهم . مع تأكيد وجود السحر الأسود ، كان ينبغي مصادرة جميع الأشياء المشبوهة بواسطة المركز ، حتى لو كان الضحية مجرد متدرب. كيف يمكنهم ببساطة أن يتركوا وراءهم شيئًا في العراء حتى يتمكن إسحاق من العثور عليه؟ لا يجب أن يحدث ذلك.

“سونباي نيم؟”

فجأة ، جاء صوت صغير من وراء إسحاق – صوت خافت لدرجة أنه بالكاد لوحظ.

مالت ريشة برأسها وهي تسأل إسحاق بقلق ، لكن إسحاق لم يكن في حالة للرد.

كنت أعرف.

‘اللعنة! لم ينبغ علي أن ألمسها بلا مبالاة! كيف حدث هذا؟ ما هي هذه الخطوط! ”

ابتسم إسحاق بمرارة وتمتم ، كان هدفا للنظرات الخبيثة من كل مكان حوله. يبدو أن هؤلاء السكان في الأحياء الفقيرة ، الذين ظلوا بلا حراك مثل الفئران المختبئين من قطة عندما كانوا في وجود عملاء من المركز ، قد فقدوا عقلهم عندما غادر العملاء وكانوا معاديين بشكل صريح تجاه إسحاق وفريقه.

عندما فتح إسحاق عينيه ، كان يمكنه رؤية كل أنواع الأوتار تعوم في الهواء ، والتي لم يشهد لها مثيل حتى وضع العدسة . حاول إغلاق عين واحدة في وقت واحد ، وحقيقة أن تلك الأوتار يمكن رؤيتها فقط بالعين اليسرى أكدت أن ذلك كان بسبب العدسة.

“أم … ليس هناك أي قضايا أخرى صحيح؟”

‘هل انفصلت شبكيتي عني؟’

المسمون بفرسان الرتبة الأولى لم يدخلوا هذا المبنى مطلقًا لإخبار الأخبار. وضع إسحاق لعنة العزلة الأبدية على هؤلاء الجبناء وبدأ يفكر. حتى لو كان الساحر الأسود مجرد متدرب ، سيتم نبذ السكان لمجرد أنهم عاشوا تحت سقف واحد مثل ساحر أسود. ربما كان هذا هو السبب وراء ارتجاف أعينهم بالقلق.

أخبرت إسحاق بِركته من المعرفة الواسعة ولكن الضحلة أنه عندما تظهر العوامات فجأة في رؤيتك ، كان ذلك بسبب انفصال الشبكية. عندما تذكر الألم الحاد الذي شعر به عندما وضع العدسة ، شعر إسحاق بالقلق مما إذا كان سيصبح صُقلوبا*.
{الصقلوب هو كائن خرافي بعين واحدة}

“… إسحاق ، ماذا عني؟”

“سونباي نيم ، هل أنت بخير؟”

أجابت ريشا ، بدون حتى الالتفاف برأسها نحو إسحاق. كانت لا تزال تشعر بالغضب من قبل ، وإسحاق ابتسم.

“أنا لا أحب ذلك عندما يعاني إسحاق من الألم!”

‘ هم هم ، الآن بعد النظر إلى الأمر على هذا النحو ، إنه لطيف جداًّ ما لدى ريشة …’

“لا ، لا داعي للقلق. سقط بعض الغبار في عيني … ”

“هذا … أقصد … إييك! هل علي أن أخبرك بكل شيء؟ أنت الرجل المسؤول عن الإدارة! ”

حاول إسحاق تكوين ابتسامة مع شفتيه في ريشا وكونيت لطمأنتهم ، الذين كانوا قلقين يبكون ، على التوالي. لكن ابتسامته تجمدت في مكانها.

“أنا لا أحب ذلك عندما يعاني إسحاق من الألم!”

‘ما هذا!’

“ما الذي تفعلان؟”

صرخ إسحاق في ذهنه. كانت الأوعية الدموية لريشا في مرأى من الجميع ، كما لو كانت بشرتها قد أصبحت شفافة. الدم الذي تدفق في أوعيتها لم يكن أحمرا ولكن مشرقا. الغريب ، بدت كونيت مثل كرة عملاقة من كتلة بيضاء.

تصرف إسحاق غريزيًا بالبراءة وسعال بجفاف حيث اجتذب عتاب كونيت انتباه الحشد. تعمقت مخاوف ريشة أيضًا ، واحتفظت بحذرها وهي تنأى بنفسها عن إسحاق. بدا أن غريزة الجان تحذرها من أنه كان خطيرًا. لم يكن بإمكان إسحاق أن يشتكي من مثل هذه المعاملة حيث لم يكن لديه أي عذر ، بل إنه أدار ظهره لها وبدأ يفكر فيما كانت تفعله هذه العدسة.

‘ هم هم ، الآن بعد النظر إلى الأمر على هذا النحو ، إنه لطيف جداًّ ما لدى ريشة …’

“يو ، أم … سيدي إسحاق.”

تجمع التيار الذهبي في قلبها قبل أن ينتشر في جميع أنحاء جسمها مع كل إيقاع. كان بإمكان إسحاق أن يرى جسد ريشة بالكامل ، كما لو كانت أمامه عارية.

احتاج إسحاق إلى تهدئتهم بطريقة أو بأخرى … لكنه لم يكن مهتمًا بطمأنتهم. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه من المحتمل جدًا أن يثقوا بكلمات ريشة وكونيت المحبوبتين على أن يثقوا بكلماته ، والتي أنبعثت منها هالة من الخداع والعداء.

“ماذا؟”

“احم ، لا شيء.”

ارتعدت ريشة من البرد المشمئز المفاجئ الذي شعرت به.

“ايا كان.”

“احم ، لا شيء.”

وجدت ريشة وكونيت أن إسحاق كان غريبا ، حيث أدار ظهره فجأة وبدأ دورة من إمالة رأسه ثم هزّها مرارًا وتكرارًا. بدأوا في البكاء.

“… بدا إسحاق شريرًا الآن. لقد كذب بينما كان في ألم! ”

عند بلوغه الحد الأقصى لمزاجه ، أصبح إسحاق جديا وتحدث إلى ريفيليا.

تصرف إسحاق غريزيًا بالبراءة وسعال بجفاف حيث اجتذب عتاب كونيت انتباه الحشد. تعمقت مخاوف ريشة أيضًا ، واحتفظت بحذرها وهي تنأى بنفسها عن إسحاق. بدا أن غريزة الجان تحذرها من أنه كان خطيرًا. لم يكن بإمكان إسحاق أن يشتكي من مثل هذه المعاملة حيث لم يكن لديه أي عذر ، بل إنه أدار ظهره لها وبدأ يفكر فيما كانت تفعله هذه العدسة.

“هاه؟ أوي … ”

‘لا يبدو أن عيني قد تعرضت للتلف … فلماذا أرى جسد ريشة؟ هاه ، إنه أكثر حسيًا مني … لا! الآن ليس وقت التشتيت! استيقظ! أعلم أنك تعرّضت للتجويع لبعض الوقت ، لكن خطوة واحدة خاطئة وستدمر حياتك إلى الأبد! ما الذي أراه؟ هل هي المانا؟ يبدو ذلك غالبًا الآن … ولكن لماذا يمكنني رؤية المانا من خلال ارتداء العدسات اللاصقة؟

ارتعدت ريشة من البرد المشمئز المفاجئ الذي شعرت به.

وجدت ريشة وكونيت أن إسحاق كان غريبا ، حيث أدار ظهره فجأة وبدأ دورة من إمالة رأسه ثم هزّها مرارًا وتكرارًا. بدأوا في البكاء.

“هاه؟ هل وصلت للتو؟ ”

“ما الذي تفعلان؟”

“سونباي نيم ، هل أنت بخير؟”

“هينه. أصبح سونباي نيم غريب! يجب أن يكون قد لُعن! ”

الجميع في الفريق نظروا إلى إسحاق باستجواب. برؤية خطورة حادث القتل ، ينبغي معاملة جميع سكان الأحياء الفقيرة كمشتبه بهم حتى يتم حل التحقيق. هذا هو السبب في أنهم وضعوا الحجر الصحي في جميع أنحاء المنطقة وأعلنوا أن أي شخص يخالف القاعدة سيعامل كمشتبه به رئيسي.

“… إسحاق سيموت؟ أنا لا أحب ذلك! ”

ارتعدت ريشة من البرد المشمئز المفاجئ الذي شعرت به.

“ماذا! هل صحيح أن سونباي نيم ملعون! ”

حاول إسحاق الحفاظ على رباطة جأشه ، في محاولة لصرف انتباهه عن الغرق في جسم ريشة الدافئ واللين. دفع ريشا وكونيت بعيدا عنه.

“هاه؟ هل وصلت للتو؟ ”

“ن-نعم ، يمكنك ببساطة تقديم التقرير إليّ.”

تحول إسحاق لينظر عندما سمع صوت كرنت فجأة ، فقط من أجل أن ينهار وجهه بالاشمئزاز. ربما كان من دواعي سرور العين رؤية نساء جميلات ، لكنه فجأة شعر بالرغبة في القيئ عندما رأى رجلاً يقف أمامه. راقبت ريشة تلون وجه إسحاق بالاشمئزاز عندما نظر إلى كرنت ، لكنه بعد ذلك كان سيلجأ الى النظر إليها لترى وجهه يذوب بالسرور. بدأ عمود الفقري بالوخز ، كما لو كانت الحشرات تزحف فوقها. وفي الوقت نفسه ، أحدث كرنت ضجة.

“ايا كان.”

“أواه! سونباي نيم قد لُعن! الجميع ابتعدوا! أو ستلعنون أيضًا! ”

هذه الفتاة المدللة يجب أن تصر على طريقها دون النظر إلى الجوانب السياسية وراء هذه القضية. بدأت ريفيليا في التفكير في الموضوعات التي بدت أنها لم تفكر فيها وتوصلت إلى استنتاج بسيط.

عبس إسحاق عندما قدم كرنت هذا التعليق فجأة وحدق به.

تصرف إسحاق غريزيًا بالبراءة وسعال بجفاف حيث اجتذب عتاب كونيت انتباه الحشد. تعمقت مخاوف ريشة أيضًا ، واحتفظت بحذرها وهي تنأى بنفسها عن إسحاق. بدا أن غريزة الجان تحذرها من أنه كان خطيرًا. لم يكن بإمكان إسحاق أن يشتكي من مثل هذه المعاملة حيث لم يكن لديه أي عذر ، بل إنه أدار ظهره لها وبدأ يفكر فيما كانت تفعله هذه العدسة.

“ماهذا الهراء الذي تقوله؟”

التحول المفاجئ في النبرة أذهل ريفيليا ، وتعثرت في جوابها. استولى إسحاق على الفتحة لمواصلة عدوانه.

“ل، لا تأتي! ابتعدوا ، الجميع! ”

“لقد وضعت كلمة طيبة لك. إذا كان تقريرك صحيحًا ، فسيكون الضحية مجرد ساحر أسود متدرب ، ولا يتمتع المركز بوقت فراغ للتعامل مع مثل هذا الموضوع البسيط. ”

بسبب ضجة كرينت ، فإن الناس الذين أقنعتهم ريشا أخرجوا رؤوسهم للاستماع وبدأوا في الصراخ عندما سمعوا كلمة اللعنة . صرخوا وهم يركضون نحو الدرج ، محاولين يائسين الهروب من المبنى.

“… بدا إسحاق شريرًا الآن. لقد كذب بينما كان في ألم! ”

“ت،تحرك!”

حاول إسحاق تكوين ابتسامة مع شفتيه في ريشا وكونيت لطمأنتهم ، الذين كانوا قلقين يبكون ، على التوالي. لكن ابتسامته تجمدت في مكانها.

“اغرب عني! أنا أولا!”

“فقط ماذا يعلمونكم في أسرة جان؟ ماذا ستفعلون إذا حدث أن حادثا قد … أعتقد أن هذا لن يحدث “.

“هاه؟ أوي … ”

استقامت ريشا بظهرها أخيرًا بعد سماع ذلك وتحولت إلى رؤية أهل الأحياء الفقيرة وهم ينظرون إلى الغرفة برؤوسهم فقط. أمالت ريشة رأسها ، ثم أومأت بسرعة كما لو أنها فهمت ما كان يحدث.

قام إسحاق بخطوا خطوة واحدة للأمام عند الأحداث المفاجئة ، حتى قفز كرينت خارج المبنى ، مخترقا عبر جدار وهو يصرخ.

لم يستطع إسحاق الفهم . مع تأكيد وجود السحر الأسود ، كان ينبغي مصادرة جميع الأشياء المشبوهة بواسطة المركز ، حتى لو كان الضحية مجرد متدرب. كيف يمكنهم ببساطة أن يتركوا وراءهم شيئًا في العراء حتى يتمكن إسحاق من العثور عليه؟ لا يجب أن يحدث ذلك.

“…”

” يا رجل ، خطوة واحدة خاطئة و قد أطعن في ظهري.”

“أواه! إنها لعنة الساحر الأسود! ابتعدوا ، الجميع! ”

“هاه؟ أوي … ”

بدا الخارج كما لو كان في حالة من الذعر التام ، وعلى الرغم من محاولة الفرسان الحفاظ على النظام ، فقد انتشر الناس في كل الاتجاهات.

“ماذا؟”

“اوه! سونباي نيم ، ماذا نفعل؟ ”

“اغرب عني! أنا أولا!”

“لا تموت يا إسحاق! لا يمكنك الموت! ”

فقط ريشة وكونيت بقوا وراءه ، وهم يبكون كالأطفال. نظر إسحاق إلى المشهد بصمت ، ثم صرخ في الهواء لما حدث ، يغذيه غضبه المغلي.

“…”

سأل إسحاق رايفيليا وهو يتذكر عميل المركز المتعجرف ، الذي استجوبه عن أكثر الحقائق التافهة وعن ماضيه كما لو كان يستجوب الجاني. أجابت ريفيليا على إسحاق بابتسامة على وجهها من شأنها أن تجعل قلوب الرجال تضرب بقوة.

فقط ريشة وكونيت بقوا وراءه ، وهم يبكون كالأطفال. نظر إسحاق إلى المشهد بصمت ، ثم صرخ في الهواء لما حدث ، يغذيه غضبه المغلي.

“هل أنت متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك ، سونباينيم؟ لن تبقى رايفيليا سونباينيم على حالها إذا علمت بذلك. ”

“كرنت ، أيها الوغد!”
— — — — — — — — — —
لقد حكم للتو على كرنت بسوء الحظ لما تبقى من حياته.
الفصل القادم سأفتحه بمجرد ما أرفع فصلا بعده.

“اللعنة! هل يمكنك التوقف فقط عن المشاهدة ومساعدتي؟ ”

بواسطة :

لم يستطع إسحاق الفهم . مع تأكيد وجود السحر الأسود ، كان ينبغي مصادرة جميع الأشياء المشبوهة بواسطة المركز ، حتى لو كان الضحية مجرد متدرب. كيف يمكنهم ببساطة أن يتركوا وراءهم شيئًا في العراء حتى يتمكن إسحاق من العثور عليه؟ لا يجب أن يحدث ذلك.

Dantalian2

 

“هل ستتحملين المسؤولية إذا تعرضت لللعن؟”

عند بلوغه الحد الأقصى لمزاجه ، أصبح إسحاق جديا وتحدث إلى ريفيليا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط