إسحاق - الفصل 65
“لا داعي للقلق. لقد تلقيت فحصًا كاملاً ، وكانت النتائج كلها جيدة “.
تراوحت أصوات الانفجارات في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وتكتلت صرخات الجنود الضعيفة في أعقابها. ما كان يومًا جبلًا من الغابات الكثيفة أصبح الآن قاحلًا ، والأرض مكشوفة بوابل من القذائف المستمرة. سقطت الأوراق برفق على الأرض مع هطول الطين والأوساخ من السماء. كان يمكن للجنود فقط أن يتكوموا ويُصلّوا من أجل نهاية قريبة للقصف.
— — — — — — — — — —
“هااك!”
“أليس هناك شيء يجب أن تقوله؟”
“هووك! أنا لا أستطيع التنفس … ”
“… آه ، سأتحمل المسؤولية عما حدث.”
“هاه ، أنا فارس الآن ، أليس كذلك؟”
“هل تعتقد أن مجرد ‘تحمل المسؤولية’ لهذا سوف يحل الحادث؟”
لا تغييرات أخرى في الخطة. تابع كما هو مطلوب.
انتقدت رايفيليا إسحاق بمثل هذا الحماس الذي بدا منه أن وجهها يسطع مع كل لحظة تمر. كان بإمكان إسحاق أن يخفض رأسه فحسب ، كان يصر أسنانه وهو يذكر نفسه بوجه كرنت . أدى استنتاج كرنت المتسرع إلى انتشار الفوضى في جميع أنحاء المنطقة بأكملها. تم نشر قوات الشرطة بأكملها وجميع الدببة الشمالية والجان لتهدئة السكان المتدافعين ، الذين كانوا يهربون من لعنة وهمية.
“احصل على الترياق! أين هو! أحضر العلامة –1 ! ”
وبلغت التكاليف التقديرية للأضرار الأولية 700 ألف جيجا. إذا تم تضمين الحريق الناتج عن التدافع ، فسوف يتجاوز بسهولة مليون جيجا. ومن المؤكد أن الشكاوى المتعلقة بالضيق العاطفي ستتبعها من السكان. كان هذا ثقيلًا جدًا نتيجة لسوء فهم واحد.
“ماذا تعنين؟”
“وأين تعتقد أنك تنظر؟ ألا تمتلك حتى الأكثر بدائية من الآداب فيك؟ ”
– … مستوى … بب .
صاحت ريفيليا بشكل مزعج حيث استمر إسحاق في تجنب النظر إليها.
Dantalian2
“هن. من فضلك ، ضعي في الإعتبار موقفي أيضًا. ”
“همم ، ماذا أفعل بهذا الآن؟”
حاول إسحاق كل شيء لإخراج العدسة ، لكنه كان عديم الجدوى. لم تتزحزح العدسة ، كما لو كانت ملتصقة على عينه. وبفضل ذلك ، كان بإمكان إسحاق أن يرى جسد رايفيليا واضحًا وضوح الشمس ، لكنه لم يجرؤ على النظر إلى رايفيليا مباشرة خوفًا من أن يفعل شيئًا لن يكون قادرًا على تصحيحه.
ابدأ التحقيق الداخلي. مدينة نيو بورت مغلقة . غير قادر على إرسال التعزيزات.
لكن الضغط المستمر من رايفيليا دفع إسحاق على الحافة. لم يكن يهتم بعواقب عمله التالي ورفع رأسه. ذابت كل عضلات إسحاق على وجهه من المتعة الشديدة لحظة رؤيته لريفيليا ، وأي محاولة لإصلاح تعبيره كانت مستحيلة.
تم تأكيد جثة مرتد ‘شيطاني’ . تدخل المركز رسميًا بسبب ظهور وحش شيطاني. غير قادر على تحديد الطريقة والأدوات المستخدمة لاستدعاء الوحش. من المتوقع أن يكون عمل تحفة الملكة.
“ما الأمر سير إسحاق!”
رفضت الملكة الكشف عن شكل واستخدامات التحفة. غير قادر على رفع مستوى المراقبة إلى 1. لقد قررنا دعوة هدف المراقبة. جميع الأعمال التي قد تجعل الهدف معاديًا لنا ممنوعة. وقد حكمت مديرية التحليل أن مهمة البحث للعثور على المرتدين ربما تم تسريبها. قد يكون هناك مرتدون محتملون داخل المركز ، واحذر من وجود الجاني الذي ساعد المرتد ‘الشيطاني’.
شعرت ريفيليا كما لو تمت تعرية ملابسها بعينيه ، و أحست بالحكة في كل مكان في جسدها كما لو كانت الحشرات تزحف حيث كان إسحاق ينظر إليها. غطت نفسها بشكل غريزي بذراعيها.
قام إسحاق بنقر عينه اليسرى. علقت العدسة على عينه مثل الغراء. لم يكن هناك ألم منها ، وفرك عينه لم يحدث أي فرق. يبدو أن عينه قد تحسنت ، بخلاف خيوط المانا العائمة التي لا تزال تعطل حواسه.
“ماذا تعنين؟”
“همم ، ماذا أفعل بهذا الآن؟”
الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا الوضع ، قرر إسحاق أن يدخل في كل شيء. وبدا أن لا أحد لاحظ وجود العدسة. حتى عملاء المركز ، الذين عادوا بسبب حادثة ‘اللعنة’ المفاجئة ، لم يدركوا أنها كانت موجودة أثناء استجوابهم المكثف لإسحاق. ربما كان من الغريب الاعتقاد أنهم سيلاحظون عدسات لاصقة في عالم لم يخترعها بعد.
إذا كان الأمر كذلك ، فإن الوضع كان خطيرا. إذا كان هناك شخص يعرف بوجود العناصر ، فسيحاول بالتأكيد استردادها.
“انا اعني…”
“وأين تعتقد أنك تنظر؟ ألا تمتلك حتى الأكثر بدائية من الآداب فيك؟ ”
تحول وجه رايفيليا أحمر فاتح عندما حاولت الصراخ ردا على إسحاق. ربما كانت فارسًا من الدرجة الأولى وسيد سيف يحمل لقب ‘ملكة السيف’ ، لكنها كانت لا تزال امرأة. لم تكن لديها الجرأة على التحدث بهذه الكلمات المبتذلة بوجه مستقيم.
“هاه ، أنا فارس الآن ، أليس كذلك؟”
“مه ، مهما يكن! ارحل فقط!”
65 – إسحاق – الفصل 65
“حسنا.”
“ماذا!”
غادر إسحاق بسرعة غرفة العمدة ، معبراً عن ارتياحه بتنهد وهو يغلق الباب خلفه. كان مستعدًا للمعاناة في تلك الغرفة طوال اليوم ، لكن العدسة ساعدته على الهروب بشكل أسرع مما كان متوقعًا.
تقرير روتيني لمدينة نيو بورت
“تسك ، لديها في الواقع بعض النقاط الجيدة إذا حاولنا الوصول الى …”
الفصل الخامس و الستين من إسحاق — — — — — — — — — —
ابتسم إسحاق ابتسامة عريضة ، مذكّرًا نفسه بشخصية رايفيليا الإستفزازية. كانت رؤية الأشعة السينية دائمًا حلم كل شخص ، على الرغم من أن هذه العدسة كانت مختلفة قليلاً.
“نعم.”
“آه! أنت تعيد هذا الوجه مرة أخرى! ”
عندما كانت الكلمات الباهتة تعبر من خلال الساكن* ، صرخ في الراديو. {الضجيج الناتج عن ضعف الإشارة.لست متأكدا إن كان التعبير صحيحا}
“… إسحاق منحرف!”
“… إسحاق منحرف!”
توقف اقتراب كونيت وريشا عندما رأوا وجه إسحاق يلتوي بغريزة بدائية. يبدو أنهم كانوا ينتظرون إسحاق خارج غرفة العمدة أثناء توبيخه.
-… المستوى 4!”
أعادت صيحة ريشة إسحاق إلى الواقع ، ومع بعض السعال الجاف ، استعاد إسحاق رباطة جأشه وتحدث بلهجة واضحة.
“ماذا تفعلون أيها الأغبياء! إنه المستوى 4! ”
“ما هو الخطأ ، ريشة؟”
تعاني المدينة حاليًا من انخفاض مفاجئ في عدد السياح ، لكن هذه مشكلة كان على الهيئة الإدارية التعامل معها. ترك إسحاق العمل لهم وحبس نفسه على السطح كالمعتاد ، لكنه لم يكن خاملاً. ربما لا يستطيع البقاء خاملاً عندما وجد أشياء من حضارته القديمة.
“أم ، هل أنت بخير؟”
“أم ، هل أنت بخير؟”
“… إسحاق ، أنت لست مريضًا ، أليس كذلك؟”
“أعتقد أنه لا يمكنني تجاهلها الآن.”
ابتسم إسحاق بابتسامة ردا على مظهرهم القلق.
{ملاحظة عامة: يشير م.م إلى موقع مراقبة ، وهو موقع يمكن فيه للجنود مراقبة حركات العدو والتحذير من اقتراب تحركات أو نيران مدفعية .}
“لا داعي للقلق. لقد تلقيت فحصًا كاملاً ، وكانت النتائج كلها جيدة “.
ابتسم إسحاق بابتسامة ردا على مظهرهم القلق.
“فيو ، ذلك مريح”.
اشتكى كرنت للجميع بينما كانت ريشة تبتسم ابتسامة مشرقة ، كما لو تم تحريرها من ثقل على كتفيها. تمسكت كونيت بساق إسحاق. غولدمان ، الذي كان كلاً من والد كرنت وسيد نقابة رايفولدن التجارية ، كان غاضبًا عندما تلقى أخبارًا عن أن ابنه مسؤول عن الحادث الذي ألقى بالمدينة بأكملها في حالة من الفوضى. كان قلقًا من أن هذا الحادث قد يتسبب في انقلاب إسحاق عليه تمامًا ، خاصة وأن علاقتهما كانت ضعيفة في أفضل الأحوال. اتخذ غولدمان القرار النهائي بدفع جميع الأضرار كوسيلة للاعتذار.
تنهدت ريشة الصعداء. في نهاية المطاف ، كانت مسؤولة جزئياً عن خلق الفوضى. لقد كانت قلقة من أن إسحاق كان في مشكلة ، ولكن لحسن الحظ ، كان بخير.
“هوهوهو ، هل ستبدأ برؤية أحلام كهذه الآن من جميع الأوقات؟ ما الأمر معك ، غيور؟ ”
“ماذا تقصدين أنه مريح؟ هل لديك أي فكرة عن مدى شدة والدي وهو يوبخني …؟ ”
“تشارلي جانغ! تشارلي جانغ! اللعنة ، التقط الإشارة ، يا ابن العاهرة! ”
اشتكى كرنت للجميع بينما كانت ريشة تبتسم ابتسامة مشرقة ، كما لو تم تحريرها من ثقل على كتفيها. تمسكت كونيت بساق إسحاق. غولدمان ، الذي كان كلاً من والد كرنت وسيد نقابة رايفولدن التجارية ، كان غاضبًا عندما تلقى أخبارًا عن أن ابنه مسؤول عن الحادث الذي ألقى بالمدينة بأكملها في حالة من الفوضى. كان قلقًا من أن هذا الحادث قد يتسبب في انقلاب إسحاق عليه تمامًا ، خاصة وأن علاقتهما كانت ضعيفة في أفضل الأحوال. اتخذ غولدمان القرار النهائي بدفع جميع الأضرار كوسيلة للاعتذار.
صاحت ريفيليا بشكل مزعج حيث استمر إسحاق في تجنب النظر إليها.
“اخرس! ابتعد أو ارحل! لا تقترب مني أبداً. لو كان بإمكاني ، كنت سأمطر اللعنات عليك “.
رفضت الملكة الكشف عن شكل واستخدامات التحفة. غير قادر على رفع مستوى المراقبة إلى 1. لقد قررنا دعوة هدف المراقبة. جميع الأعمال التي قد تجعل الهدف معاديًا لنا ممنوعة. وقد حكمت مديرية التحليل أن مهمة البحث للعثور على المرتدين ربما تم تسريبها. قد يكون هناك مرتدون محتملون داخل المركز ، واحذر من وجود الجاني الذي ساعد المرتد ‘الشيطاني’.
أعلن إسحاق عداءه ، لكن كرنت رد بضحكة قلبية.
-… المستوى 4!”
“ألا تعرف؟ يتعرض التجّار للعن أينما ذهبوا “.
“نعم.”
” ألم تكن فارسا؟”
“هوهوهو ، هل ستبدأ برؤية أحلام كهذه الآن من جميع الأوقات؟ ما الأمر معك ، غيور؟ ”
“هاه ، أنا فارس الآن ، أليس كذلك؟”
“هل تعتقد أن مجرد ‘تحمل المسؤولية’ لهذا سوف يحل الحادث؟”
تنهد إسحاق وهو يراقب كرنت يسأل نفسه. كان سيصدق إسحاق الشائعات بأن كرينت اشترى لقبه لو لم يكن لوجود المانا داخل جسده.
“… إسحاق منحرف!”
بوووم!
“ماذا تعنين؟”
تراوحت أصوات الانفجارات في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وتكتلت صرخات الجنود الضعيفة في أعقابها. ما كان يومًا جبلًا من الغابات الكثيفة أصبح الآن قاحلًا ، والأرض مكشوفة بوابل من القذائف المستمرة. سقطت الأوراق برفق على الأرض مع هطول الطين والأوساخ من السماء. كان يمكن للجنود فقط أن يتكوموا ويُصلّوا من أجل نهاية قريبة للقصف.
إذا كان الأمر كذلك ، فإن الوضع كان خطيرا. إذا كان هناك شخص يعرف بوجود العناصر ، فسيحاول بالتأكيد استردادها.
“تشارلي جانغ! تشارلي جانغ! اللعنة ، التقط الإشارة ، يا ابن العاهرة! ”
كانت هذه هي الكلمات الوحيدة المسموعة في سيل الساكن ، لكن عموده الفقري كان باردًا لأنه فهم معناه.
“ر-رقيب الفصيل!”
اقترب الغاز منهم مثل أيدي قابض الأرواح . فشل بعض الجنود في وضع معداتهم في الوقت المناسب أو تركوا بعض الثغرات أثناء تجهيزهم لها. شق الغاز طريقه إلى الجنود المكشوفين ، وسقطوا على ركبتيهم ، وأمسكوا بقلوبهم.
“ماذا!”
“… يا له من حلم ملعون.”
” هناك …”
” ألم تكن فارسا؟”
“… اللعنة! ذلك هو الم.م صحيح؟ ”
” أبناء العاهرات! قنابل كيماوية! قنابل كيماوية! ”
{ملاحظة عامة: يشير م.م إلى موقع مراقبة ، وهو موقع يمكن فيه للجنود مراقبة حركات العدو والتحذير من اقتراب تحركات أو نيران مدفعية .}
سقطت القذيفة مباشرة على الم.م . ما كان في السابق مخبأ خرسانيا تبخر في الانفجار إلى جانب زعيم الفصيل ورُسُله ، الذين كانوا قد التجؤوا في الداخل. لم يكن هناك وقت للحزن لفقدان الرفاق ، لأن الجحيم كان لا يزال على قدم وساق أمامه في شكل قصف مدفعي.
“نعم.”
“نق، نقعيب!”
سقطت القذيفة مباشرة على الم.م . ما كان في السابق مخبأ خرسانيا تبخر في الانفجار إلى جانب زعيم الفصيل ورُسُله ، الذين كانوا قد التجؤوا في الداخل. لم يكن هناك وقت للحزن لفقدان الرفاق ، لأن الجحيم كان لا يزال على قدم وساق أمامه في شكل قصف مدفعي.
شعرت ريفيليا كما لو تمت تعرية ملابسها بعينيه ، و أحست بالحكة في كل مكان في جسدها كما لو كانت الحشرات تزحف حيث كان إسحاق ينظر إليها. غطت نفسها بشكل غريزي بذراعيها.
– … مستوى … بب .
تراوحت أصوات الانفجارات في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وتكتلت صرخات الجنود الضعيفة في أعقابها. ما كان يومًا جبلًا من الغابات الكثيفة أصبح الآن قاحلًا ، والأرض مكشوفة بوابل من القذائف المستمرة. سقطت الأوراق برفق على الأرض مع هطول الطين والأوساخ من السماء. كان يمكن للجنود فقط أن يتكوموا ويُصلّوا من أجل نهاية قريبة للقصف.
“ماذا؟ هذه فرقة ألفا! كرر!”
عرض إسحاق قطعة من الورق رسم عليها المانا على ريشا وكونيت ، اللذان كانا ماهرين للغاية في الفنون السحرية ، لكنهما نظرتا إلى إسحاق فقط وردوا بسؤال عن سبب عرضه صفحة فارغة لهم . وبعد مرور يوم ، اختفت المانا المرسومة على الورقة.
عندما كانت الكلمات الباهتة تعبر من خلال الساكن* ، صرخ في الراديو.
{الضجيج الناتج عن ضعف الإشارة.لست متأكدا إن كان التعبير صحيحا}
“تسك ، لديها في الواقع بعض النقاط الجيدة إذا حاولنا الوصول الى …”
-… المستوى 4!”
“احصل على الترياق! أين هو! أحضر العلامة –1 ! ”
كانت هذه هي الكلمات الوحيدة المسموعة في سيل الساكن ، لكن عموده الفقري كان باردًا لأنه فهم معناه.
انتقدت رايفيليا إسحاق بمثل هذا الحماس الذي بدا منه أن وجهها يسطع مع كل لحظة تمر. كان بإمكان إسحاق أن يخفض رأسه فحسب ، كان يصر أسنانه وهو يذكر نفسه بوجه كرنت . أدى استنتاج كرنت المتسرع إلى انتشار الفوضى في جميع أنحاء المنطقة بأكملها. تم نشر قوات الشرطة بأكملها وجميع الدببة الشمالية والجان لتهدئة السكان المتدافعين ، الذين كانوا يهربون من لعنة وهمية.
” أبناء العاهرات! قنابل كيماوية! قنابل كيماوية! ”
توقف اقتراب كونيت وريشا عندما رأوا وجه إسحاق يلتوي بغريزة بدائية. يبدو أنهم كانوا ينتظرون إسحاق خارج غرفة العمدة أثناء توبيخه.
وبينما كان يصرخ برئتيه في الراديو ، أخرج الجنود من حوله أقنعة الغاز الخاصة بهم بسرعة.
قام إسحاق بنقر عينه اليسرى. علقت العدسة على عينه مثل الغراء. لم يكن هناك ألم منها ، وفرك عينه لم يحدث أي فرق. يبدو أن عينه قد تحسنت ، بخلاف خيوط المانا العائمة التي لا تزال تعطل حواسه.
“ماذا تفعلون أيها الأغبياء! إنه المستوى 4! ”
أعادت صيحة ريشة إسحاق إلى الواقع ، ومع بعض السعال الجاف ، استعاد إسحاق رباطة جأشه وتحدث بلهجة واضحة.
ربما كانت النعمة الموفرة للتواجد في الخط الأمامي هي حصولهم على الأولوية في الإمدادات. ارتدى الجنود بسرعة معدات واقية وأقنعة غاز واستبدلوا مرشحاتهم.
غادر إسحاق بسرعة غرفة العمدة ، معبراً عن ارتياحه بتنهد وهو يغلق الباب خلفه. كان مستعدًا للمعاناة في تلك الغرفة طوال اليوم ، لكن العدسة ساعدته على الهروب بشكل أسرع مما كان متوقعًا.
“نق، نقعيب!”
تعذر العثور على تحفة الملكة على الرغم من بحث المركز الشامل. كان هدف المراقبة يتفاعل بغرابة. من المحتمل جدًا أن تكون تحفة الملكة قد انتقلت إلى هدف المراقبة.
“هااك!”
بوووم!
“ك، كوو… ..”
“حسنا.”
“س ، ساعدوني …”
“همم ، أستطيع أن أرى المانا بهذه العين … وهذا القلم الغبي يمكن أن يرسم المانا. أي نوع من التحف هي هذه؟ ”
اقترب الغاز منهم مثل أيدي قابض الأرواح . فشل بعض الجنود في وضع معداتهم في الوقت المناسب أو تركوا بعض الثغرات أثناء تجهيزهم لها. شق الغاز طريقه إلى الجنود المكشوفين ، وسقطوا على ركبتيهم ، وأمسكوا بقلوبهم.
“هووك! أنا لا أستطيع التنفس … ”
“احصل على الترياق! أين هو! أحضر العلامة –1 ! ”
لكن الضغط المستمر من رايفيليا دفع إسحاق على الحافة. لم يكن يهتم بعواقب عمله التالي ورفع رأسه. ذابت كل عضلات إسحاق على وجهه من المتعة الشديدة لحظة رؤيته لريفيليا ، وأي محاولة لإصلاح تعبيره كانت مستحيلة.
حاول إنقاذ الجنود بأفضل ما في وسعه ، وطعنهم بالحقن التي تحمل الترياق ، لكن جثث الجنود ارتجفت كما لو صعقوا بالكهرباء.
إذا كان المخلوق موجودًا ، فيجب أن يكون الخالق موجودًا. سواء كان إلهًا أو تنينًا أو عرقًا سحريًا ، كان هناك سبب واحد فقط لإختباء مالك هذا العنصر في الأحياء الفقيرة.
“هووك! أنا لا أستطيع التنفس … ”
بوووم!
“لا! لا تخلعه! ”
وخلال هذه الأوقات ذكرت ريشة أنها لا تستطيع أن تفهم كيف تم استدعاء الويفرن. تلك الدائرة السحرية لم تتبع أي قواعد أو قوانين سحرية ، بل كانت تفتقر إلى دائرة سحرية أساسية لجلب المانا اللازمة لتنشيطها. كان الأمر مثل طفل يحاكي دائرة سحرية ، لكنها عملت بشكل مثالي.
أحد الجنود الذين كافحوا من أجل التنفس خلع قناع الغاز بشكل لاإرادي. كان يبدو أنه في سلام للحظة ، ولكن بدأت البثور تتشكل على وجهه ، وسرعان ما استحوذ على وجهه بالكامل.
بووم!
“كووم! أنا ، مؤلم. آآك! ساعدوني!”
تنهدت ريشة الصعداء. في نهاية المطاف ، كانت مسؤولة جزئياً عن خلق الفوضى. لقد كانت قلقة من أن إسحاق كان في مشكلة ، ولكن لحسن الحظ ، كان بخير.
تم نزع المزيد من الجلد من وجهه في كل مرة حك فيها وجهه.
“نق، نقعيب!”
“س ، ساعدوني!”
قام بزيارة مشرحة المستشفى للعثور على جسد الساحر الأسود المتدرب على أمل العثور على بعض القرائن ، ولكن الكلمة الوحيدة التي تلقاها كانت أن المركز أخذوا الجثة معهم.
“… أنا آسف.”
“ماذا تقصدين أنه مريح؟ هل لديك أي فكرة عن مدى شدة والدي وهو يوبخني …؟ ”
بووم!
تم نزع المزيد من الجلد من وجهه في كل مرة حك فيها وجهه.
“هاك
ااك!”
تقرير روتيني لمدينة نيو بورت
استيقظ إسحاق من سريره ، وكان العرق البارد يسيل من ظهره. بدافع العادة ، أخرج سيجارة وهو يمسك برأسه من الألم . فقط عندما وصل الدخان المنقي إلى أعمق جزء من رئتيه ، بدأ قلبه في تهدئة نفسه.
“ليس الأمر وكأنني سأقتلع عيني إذا طلبوا إعادته …”
“… يا له من حلم ملعون.”
“ماذا!”
اعتقد أنه قد نسيها. لا ، كان يعتقد أنه تجاوزها. ولكن منذ أن تواصل مع بقايا الحضارة التي لم تكن موجودة ، عادت ذكرياته لتطارده ، وحرمته من النوم.
“هااك!”
“يبدو وكأنه PTSD”. {اضطراب ما بعد الصدمة}
“هاه؟ ماذا لو…”
الاضطراب العقلي الذي يُرى عادة عند من عانوا من الحرب. سمفونية لا نهاية لها من الصراخ والانفجارات أثناء احترلق الجثث في النار. القذائف والرصاص يسقط عليهم مثل المطر …
“آه! أنت تعيد هذا الوجه مرة أخرى! ”
“هوهوهو ، هل ستبدأ برؤية أحلام كهذه الآن من جميع الأوقات؟ ما الأمر معك ، غيور؟ ”
“أم ، هل أنت بخير؟”
غسل إسحاق وجهه بالماء البارد ونظر إلى المرآة. نظر إليه رجل ذو شعر أسود وعيون سوداء. وجهه نحيف ، عيناه مستهلكتان بالفراغ …
“حسنا.”
قام إسحاق بنقر عينه اليسرى. علقت العدسة على عينه مثل الغراء. لم يكن هناك ألم منها ، وفرك عينه لم يحدث أي فرق. يبدو أن عينه قد تحسنت ، بخلاف خيوط المانا العائمة التي لا تزال تعطل حواسه.
“نعم.”
ركز إسحاق على عينه اليسرى وتمتم.
“كووم! أنا ، مؤلم. آآك! ساعدوني!”
“أعتقد أنه لا يمكنني تجاهلها الآن.”
“هاك ااك!”
تقرير روتيني لمدينة نيو بورت
طلب إذن لرفع مستوى المراقبة إلى 1.
تم تأكيد جثة مرتد ‘شيطاني’ . تدخل المركز رسميًا بسبب ظهور وحش شيطاني. غير قادر على تحديد الطريقة والأدوات المستخدمة لاستدعاء الوحش. من المتوقع أن يكون عمل تحفة الملكة.
وخلال هذه الأوقات ذكرت ريشة أنها لا تستطيع أن تفهم كيف تم استدعاء الويفرن. تلك الدائرة السحرية لم تتبع أي قواعد أو قوانين سحرية ، بل كانت تفتقر إلى دائرة سحرية أساسية لجلب المانا اللازمة لتنشيطها. كان الأمر مثل طفل يحاكي دائرة سحرية ، لكنها عملت بشكل مثالي.
تعذر العثور على تحفة الملكة على الرغم من بحث المركز الشامل. كان هدف المراقبة يتفاعل بغرابة. من المحتمل جدًا أن تكون تحفة الملكة قد انتقلت إلى هدف المراقبة.
“تسك ، لديها في الواقع بعض النقاط الجيدة إذا حاولنا الوصول الى …”
طلب إذن لرفع مستوى المراقبة إلى 1.
توقف اقتراب كونيت وريشا عندما رأوا وجه إسحاق يلتوي بغريزة بدائية. يبدو أنهم كانوا ينتظرون إسحاق خارج غرفة العمدة أثناء توبيخه.
أمر سري لفريق الاستجابة لإستراتيجية لمدينة نيو بورت
لا تغييرات أخرى في الخطة. تابع كما هو مطلوب.
رفضت الملكة الكشف عن شكل واستخدامات التحفة. غير قادر على رفع مستوى المراقبة إلى 1. لقد قررنا دعوة هدف المراقبة. جميع الأعمال التي قد تجعل الهدف معاديًا لنا ممنوعة. وقد حكمت مديرية التحليل أن مهمة البحث للعثور على المرتدين ربما تم تسريبها. قد يكون هناك مرتدون محتملون داخل المركز ، واحذر من وجود الجاني الذي ساعد المرتد ‘الشيطاني’.
استمرت هذه الكوابيس الدموية في إعادة صياغة ماضيه. حتى عندما حاول التصرف بشكل غير مهتم ، فإن بقايا ماضيه تظهر نفسها ، مما يجعل من المستحيل تجاهلها بعد الآن.
بالإضافة إلى ذلك ، نتوقع أن المرتد ‘الشيطاني’ حاول مبادلة تحفة الملكة ولكن تم إنهائه من قبل مساعده عندما تم تسريب المعلومات.
رسم إسحاق دائرة على الورقة ونجمة داخلها. فجأة ظهرت دائرة مانا أساسية على الورق.
ابدأ التحقيق الداخلي. مدينة نيو بورت مغلقة . غير قادر على إرسال التعزيزات.
” هناك …”
من المرجح أن سرب المرتدون ‘الملائكيون’ سيقطع جزءًا من نفسه للاختباء. ركز على العثور على الجاني الذي ساعد المرتد ‘الشيطاني’. تصرف كما لو أن هدف بحث المركز الوحيد هو المرتد ‘الشيطاني’.
“همم ، أستطيع أن أرى المانا بهذه العين … وهذا القلم الغبي يمكن أن يرسم المانا. أي نوع من التحف هي هذه؟ ”
لا تغييرات أخرى في الخطة. تابع كما هو مطلوب.
بواسطة :
“همم ، أستطيع أن أرى المانا بهذه العين … وهذا القلم الغبي يمكن أن يرسم المانا. أي نوع من التحف هي هذه؟ ”
بالإضافة إلى ذلك ، نتوقع أن المرتد ‘الشيطاني’ حاول مبادلة تحفة الملكة ولكن تم إنهائه من قبل مساعده عندما تم تسريب المعلومات.
تعاني المدينة حاليًا من انخفاض مفاجئ في عدد السياح ، لكن هذه مشكلة كان على الهيئة الإدارية التعامل معها. ترك إسحاق العمل لهم وحبس نفسه على السطح كالمعتاد ، لكنه لم يكن خاملاً. ربما لا يستطيع البقاء خاملاً عندما وجد أشياء من حضارته القديمة.
تراوحت أصوات الانفجارات في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وتكتلت صرخات الجنود الضعيفة في أعقابها. ما كان يومًا جبلًا من الغابات الكثيفة أصبح الآن قاحلًا ، والأرض مكشوفة بوابل من القذائف المستمرة. سقطت الأوراق برفق على الأرض مع هطول الطين والأوساخ من السماء. كان يمكن للجنود فقط أن يتكوموا ويُصلّوا من أجل نهاية قريبة للقصف.
رأى إسحاق أشياء كثيرة تتعارض مع الفطرة السليمة لأنه عاش في هذا العالم. لكنه أبقى عينيه وأذنيه مغلقتين ، معتبرا أنها لا علاقة لها به وتابع حلمه في العيش في قرية ريفية بسلام. كيف كان يدور العالم لا يهمه.
“فيو ، ذلك مريح”.
ولكن بدلاً من ذلك ، تم استخدامه كرهينة تضحية لمؤامرة سياسية لشخص آخر ، والآن ، هذه العدسة الغبية قد ألصقت نفسها في عينه. والأسوأ من ذلك هو أن إسحاق كان يعاني من ذكريات ماضيه منذ ذلك الحين.
“وأين تعتقد أنك تنظر؟ ألا تمتلك حتى الأكثر بدائية من الآداب فيك؟ ”
استمرت هذه الكوابيس الدموية في إعادة صياغة ماضيه. حتى عندما حاول التصرف بشكل غير مهتم ، فإن بقايا ماضيه تظهر نفسها ، مما يجعل من المستحيل تجاهلها بعد الآن.
“س ، ساعدوني!”
قام بزيارة مشرحة المستشفى للعثور على جسد الساحر الأسود المتدرب على أمل العثور على بعض القرائن ، ولكن الكلمة الوحيدة التي تلقاها كانت أن المركز أخذوا الجثة معهم.
“… إسحاق منحرف!”
بدون خيار ، كان على إسحاق أن يمارس طريقه بقوة مع العدسة والقلم ، وبعد أسبوع من الصراع ، استنتج أن أوجه التشابه الوحيدة بين هذه العناصر و الأقلام والعدسات في عالمه هي المظهر. كانت الوظائف مختلفة تمامًا. كيف ابتكر المخترع البلاستيك مسألة خاصة به ، لكن العدسة سمحت للمرء برؤية المانا. قلم مونامي ، الذي لا يمكن تفكيكه ، لم يرسم حبرًا بل مانا لا يمكن رؤيتها إلا بواسطة العدسة.
“… آه ، سأتحمل المسؤولية عما حدث.”
عرض إسحاق قطعة من الورق رسم عليها المانا على ريشا وكونيت ، اللذان كانا ماهرين للغاية في الفنون السحرية ، لكنهما نظرتا إلى إسحاق فقط وردوا بسؤال عن سبب عرضه صفحة فارغة لهم . وبعد مرور يوم ، اختفت المانا المرسومة على الورقة.
“السحر هاه…”
“همم ، ماذا أفعل بهذا الآن؟”
لا تغييرات أخرى في الخطة. تابع كما هو مطلوب.
إسحاق دور القلم بإصبعه وهو يتأمل. كان إسحاق جاهلاً عندما يتعلق الأمر بالسحر. عندما سأل ريشا ، توصل إلى جواب مفاده أن مانا شيء يمكن الشعور به فقط ولا يمكن رؤيته بعيون أي شخص. وأنه من المستحيل ‘رسم’ المانا على أي شيء.
استمرت هذه الكوابيس الدموية في إعادة صياغة ماضيه. حتى عندما حاول التصرف بشكل غير مهتم ، فإن بقايا ماضيه تظهر نفسها ، مما يجعل من المستحيل تجاهلها بعد الآن.
هذا يعني أن الأشياء التي احتفظ بها إسحاق في يده كانت لا تقدر بثمن. إذا تم تسريب هذه الحقيقة ، فإن كل منظمة تمتلك حتى أقل قدر من السلطة ستحاول استرداد العناصر.
تعاني المدينة حاليًا من انخفاض مفاجئ في عدد السياح ، لكن هذه مشكلة كان على الهيئة الإدارية التعامل معها. ترك إسحاق العمل لهم وحبس نفسه على السطح كالمعتاد ، لكنه لم يكن خاملاً. ربما لا يستطيع البقاء خاملاً عندما وجد أشياء من حضارته القديمة.
الكنز يجلب الدم ، لكن إسحاق لم يكن ليسلم هذه الكنوز بدون قتال.
ولكن بدلاً من ذلك ، تم استخدامه كرهينة تضحية لمؤامرة سياسية لشخص آخر ، والآن ، هذه العدسة الغبية قد ألصقت نفسها في عينه. والأسوأ من ذلك هو أن إسحاق كان يعاني من ذكريات ماضيه منذ ذلك الحين.
فجأة ، ومض الضوء في عيني إسحاق عندما نظر بفراغ إلى قلمه.
“اخرس! ابتعد أو ارحل! لا تقترب مني أبداً. لو كان بإمكاني ، كنت سأمطر اللعنات عليك “.
“انتظر. كيف حصل ذلك الرجل على هذا؟ إنه ليس شيئًا يمكن لشخص واحد أن يصتعه فقط ، ناهيك عن امتلاكه . ”
وبينما كان يصرخ برئتيه في الراديو ، أخرج الجنود من حوله أقنعة الغاز الخاصة بهم بسرعة.
إذا كان المخلوق موجودًا ، فيجب أن يكون الخالق موجودًا. سواء كان إلهًا أو تنينًا أو عرقًا سحريًا ، كان هناك سبب واحد فقط لإختباء مالك هذا العنصر في الأحياء الفقيرة.
“… آه ، سأتحمل المسؤولية عما حدث.”
“لابد أنه سرقها.”
ربما كانت النعمة الموفرة للتواجد في الخط الأمامي هي حصولهم على الأولوية في الإمدادات. ارتدى الجنود بسرعة معدات واقية وأقنعة غاز واستبدلوا مرشحاتهم.
إذا كان الأمر كذلك ، فإن الوضع كان خطيرا. إذا كان هناك شخص يعرف بوجود العناصر ، فسيحاول بالتأكيد استردادها.
“أعتقد أنه لا يمكنني تجاهلها الآن.”
“ليس الأمر وكأنني سأقتلع عيني إذا طلبوا إعادته …”
عندما كانت الكلمات الباهتة تعبر من خلال الساكن* ، صرخ في الراديو. {الضجيج الناتج عن ضعف الإشارة.لست متأكدا إن كان التعبير صحيحا}
تمتم إسحاق لنفسه ، ثم رصدت عيناه الورقة التي خربش بها بالقلم.
هذا يعني أن الأشياء التي احتفظ بها إسحاق في يده كانت لا تقدر بثمن. إذا تم تسريب هذه الحقيقة ، فإن كل منظمة تمتلك حتى أقل قدر من السلطة ستحاول استرداد العناصر.
“هاه؟ ماذا لو…”
“نق، نقعيب!”
رسم إسحاق دائرة على الورقة ونجمة داخلها. فجأة ظهرت دائرة مانا أساسية على الورق.
تعاني المدينة حاليًا من انخفاض مفاجئ في عدد السياح ، لكن هذه مشكلة كان على الهيئة الإدارية التعامل معها. ترك إسحاق العمل لهم وحبس نفسه على السطح كالمعتاد ، لكنه لم يكن خاملاً. ربما لا يستطيع البقاء خاملاً عندما وجد أشياء من حضارته القديمة.
“هاه؟ هل هذا هو السبب في أن الرجل يمكن أن يستخدم السحر؟ ”
حاول إنقاذ الجنود بأفضل ما في وسعه ، وطعنهم بالحقن التي تحمل الترياق ، لكن جثث الجنود ارتجفت كما لو صعقوا بالكهرباء.
استخدم إسحاق حادثة اللعنة للتظاهر بالمرض وأجبر ريشة على قيادة التحقيق بينما كان يبتعد عن السطح. وهي منزعجة ، زارت ريشة إسحاق كل يوم للتذمر عن حياتها. وسرعان ما تبدد دافع إسحاق للنظر إليها بشكل منحرف.
تراوحت أصوات الانفجارات في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وتكتلت صرخات الجنود الضعيفة في أعقابها. ما كان يومًا جبلًا من الغابات الكثيفة أصبح الآن قاحلًا ، والأرض مكشوفة بوابل من القذائف المستمرة. سقطت الأوراق برفق على الأرض مع هطول الطين والأوساخ من السماء. كان يمكن للجنود فقط أن يتكوموا ويُصلّوا من أجل نهاية قريبة للقصف.
الكوابيس المستمرة وشظايا ماضيه أصابت عقل إسحاق ، وحتى حلوى العين التي كانت ريشا لم تكن كافية لتغيير مزاج إسحاق السيئ. حتى عندما كانت أجمل امرأة في العالم تغازله ، كانت إسحاق ينأى بنفسه عنها.
“هوهوهو ، هل ستبدأ برؤية أحلام كهذه الآن من جميع الأوقات؟ ما الأمر معك ، غيور؟ ”
وخلال هذه الأوقات ذكرت ريشة أنها لا تستطيع أن تفهم كيف تم استدعاء الويفرن. تلك الدائرة السحرية لم تتبع أي قواعد أو قوانين سحرية ، بل كانت تفتقر إلى دائرة سحرية أساسية لجلب المانا اللازمة لتنشيطها. كان الأمر مثل طفل يحاكي دائرة سحرية ، لكنها عملت بشكل مثالي.
تراوحت أصوات الانفجارات في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وتكتلت صرخات الجنود الضعيفة في أعقابها. ما كان يومًا جبلًا من الغابات الكثيفة أصبح الآن قاحلًا ، والأرض مكشوفة بوابل من القذائف المستمرة. سقطت الأوراق برفق على الأرض مع هطول الطين والأوساخ من السماء. كان يمكن للجنود فقط أن يتكوموا ويُصلّوا من أجل نهاية قريبة للقصف.
“السحر هاه…”
إذا كان المخلوق موجودًا ، فيجب أن يكون الخالق موجودًا. سواء كان إلهًا أو تنينًا أو عرقًا سحريًا ، كان هناك سبب واحد فقط لإختباء مالك هذا العنصر في الأحياء الفقيرة.
إنه ما يميز الخيال عن الواقع. لقد كان حلما تخلى عنه إسحاق منذ فترة طويلة ، ولكن يبدو الآن أنه ممكن مع الوضع الذي وضع نفسه فيه.
“انتظر. كيف حصل ذلك الرجل على هذا؟ إنه ليس شيئًا يمكن لشخص واحد أن يصتعه فقط ، ناهيك عن امتلاكه . ”
“حسنًا ، ربما أحتاج إلى معرفة المزيد عنه”.
— — — — — — — — — —
هل وجد للتو طريقة لإخراس رايفيليا؟
“فيو ، ذلك مريح”.
بواسطة :
“فيو ، ذلك مريح”.
“تشارلي جانغ! تشارلي جانغ! اللعنة ، التقط الإشارة ، يا ابن العاهرة! ”
إنه ما يميز الخيال عن الواقع. لقد كان حلما تخلى عنه إسحاق منذ فترة طويلة ، ولكن يبدو الآن أنه ممكن مع الوضع الذي وضع نفسه فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
