نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 66

إسحاق - الفصل 66

إسحاق - الفصل 66

 

وجه إسحاق إنفجر بالإعجاب ، مما عزز ثقة ماركوس حيث بدا وجهه عالياً في السماء.

66 – إسحاق – الفصل 66

 

ماركوس ، الذي كان في وسط شرح مغامرته الإجرامية الكبرى ، أغلق فمه بسرعة بوجه شاحب ، لكن إسحاق كانت لديه بالفعل ابتسامة منتصرة على وجهه ، بعد أن سمع كل ما إحتاجه.

إسحاق – الفصل 66
— — — — — — — — — — — —
هااام قبل قراءة الفصل: (الفرق بين السَّحر و السِّحر هو أن الأول يقصد به سحر العناصر و الأجسام لتصبح لديها سمات سحرية. أما الثانية فيقصد بها السحر بمعناه المشترك)
— — — — — — — — — — — —
“مهلا! لقد مر وقت طويل.”

“نعم! حالا! فقط امهلني لحظة. ”

“أواااه! أيها وغد! جميعكم تعالوا هنا وارموا بعض الملح! ”

تذبذبت آذان ريشة الطويلة بشراسة مثل جرو يهز ذيله. عادت ريشة بابتسامة على وجهها ، وتبخر غضبها على ما يبدو. تحدثت مع عينيها مشرقة.

{ملاحظة عامة: في الثقافة الكورية ، يشير ‘رمي بعض الملح’ إلى ممارسة خرافية تتمثل في إلقاء الملح خارج الباب لدرء الشياطين ، والحظ السيئ ، وما إلى ذلك. معناه الحديث أكثر خفوتًا ، في إشارة إلى المواقف التي يريد المرء أن يبعد الضيوف غير المرغوب فيهم. الملح له سياق تاريخي غني بسبب أهميته في العديد من الأديان سواء في العصر الحديث أو في العصور القديمة .}

“ماذا ، هل أنت مجنون؟ هل أنت تقول ذلك وعلى علم بمدى تكلفة بلورة مانا نقية واحدة؟ لن أسمح لك بالحصول عليها مجانًا مرة أخرى! ”

مع إدخال مجموعة الرماية السحرية في منطقة ميتا ، أدى تدفق نقابات البناء والأبراج السحرية بشكل طبيعي إلى ظهور سوق مخصص لاحتياجاتهم. وداخل السوق ، توجه إسحاق إلى متجر نضح بهالة من الخداع والظلال. صرخ صاحب المحل في اشمئزاز من اللحظة التي رأى فيها إسحاق. رد إسحاق يحاجب مقوس والتحديق فيه بذراعيه متقاطعتين. سرعان ما استسلم صاحب المحل.

“أعتقد أنها مشغولة.”

ماركوس ويدرن. كان سلف عمل إسحاق. تم طرده من الحرم الجامعي لمحاولته بيع البضائع للطلاب في الحرم الجامعي قبل قدوم إسحاق. سمحت له مواهبه في السحر بالعثور على عمل في صناعة التحف السحرية ، لكنه لم يتمكن من إصلاح عادته السيئة وانخرط في إنتاج تحف سحرية غير قانونية. تم القبض عليه متلبسا وطُرد من برجه السحري. الآن كان يعيش حياة وديعة من خلال إدارة متجر صغير في زاوية السوق ، وإنتاج التحف السحرية المنزلية الأساسية.

“بوهاهاهاها! ماذا سيفعل شخص مثلك ، لا يمكنه حتى استخدام المانا ، مع تلك الدوائر السحرية؟ ألم يكونوا كمرجع؟ ”

على الرغم من دراسة السحر ، آمن ماركوس بالنظرية القائلة بأن الحياة كانت كل شيئ أو لا شيء ، وحاول حتى بيع تحف سحرية غير قانونية في سوق مدينة نيو بورت. على الرغم من القبض عليه ، فقد استخدم هويته بمثابة سنباي من الحرم الجامعي ليجادل ضد إسحاق. وهو مستمتع ، واكبه إسحاق وانتهى بهم الأمر ليصبحوا أصدقاء بعد بعض المشروبات معا.

“… هل تمزح؟”

“م-ماذا! لقد غسلت يدي من الماضي الآن! ”

ماركوس ويدرن. كان سلف عمل إسحاق. تم طرده من الحرم الجامعي لمحاولته بيع البضائع للطلاب في الحرم الجامعي قبل قدوم إسحاق. سمحت له مواهبه في السحر بالعثور على عمل في صناعة التحف السحرية ، لكنه لم يتمكن من إصلاح عادته السيئة وانخرط في إنتاج تحف سحرية غير قانونية. تم القبض عليه متلبسا وطُرد من برجه السحري. الآن كان يعيش حياة وديعة من خلال إدارة متجر صغير في زاوية السوق ، وإنتاج التحف السحرية المنزلية الأساسية.

“أنا أفضل أن أصدق أن جانا تم لعنه بدل ذلك لذا توقف عن بصق هرائك علي. ولدي سؤال … ”

“حتى الأرك رويال لا يمكنهم إيقاف هذا”.

“اللعنة! لا اعرف شيئا! توقف عن ازعاجي!”

“هل يوجد ذلك العدد الكبير؟”

صاح ماركوس في رعب. ارتجف جسده كما لو كان قد عانى بما فيه الكفاية بالفعل.

“تنهد ، لهذا السبب أكره المساومة مع المبتدئين. هل تعتقد أن هناك فقط بعض أنواع الدوائر السحرية؟ هناك واحد لسحر العناصر ، والاستدعاء ، والدعم ، والهجوم! الدفاع! دوائر سحرية خاصة طورها كل برج سحري! هناك أكثر من عشرات الآلاف من الأنواع عندما يتعلق الأمر بالدوائر السحرية! ”

“هل زارتك ريشة وكونيت بالفعل؟”

“إذا إفعل ذلك.”

“أجل! وهي ليست مرة أو مرتين! لماذا هناك جان شره جدا! وهل لديك فكرة عن تكلفة العسل هذه الأيام؟ هذان الاثنان يأتون إلى هنا للعب كلما شعروا بالملل! ”

تمتم إسحاق بهذه الكلمات وهو يدخن ، وفجأة ذاب القلم الدّوار مثل المثلجات في يده. نزل إسحاق من كرسيه على حين غرة.

“أنت على حق ، إن تكلفة إطعامهم سخيفة جدًا. ينفقون ثلثي أجرهم على الطعام … ”

تنهد ماركوس بازدراء عندما طرح إسحاق سؤاله.

“صحيح! أنا ضحية أيضًا! هل تعتقد أنه من الممكن أن يستدعي شخص غريب الأطوار من خارج المدينة فجأة ويفرن؟ ”

“هنن. ماذا تريد؟”

“لا أملك فكرة.”

اختفت كونيت ، التي كانت دائما تتسكع مع ريشة ، فجأة في يوم من الأيام. اعتقد إسحاق أنها كانت تأكل العسل ببساطة في مخبئ سري في البداية ، لكنه أصبح فضوليًا من أفعالها مع مرور الوقت.

“تشي! لماذا أنت هنا؟ أراهن على ثروتي بالكامل والمانا خاصتي أنك لا تتجول شخصيا لحل حادثة القتل التي أنت مسؤول عنها. ”

“نجاح”.

اعتبر إسحاق ما إذا كان يجب أن يبذل قصارى جهده حقًا بعد أن ألقى ماركوس ضربة قوية عليه ولكنه استسلم بسرعة. كان الأمر مزعجًا ، وكان هناك شيء أكثر أهمية في متناول اليد.

كانت المشكلة في تسليمه إلى المركز هي أنه لم يكن لديه ما يقوله إذا سألوه لماذا لم يسلمه إسحاق لهم على الفور. وإذا اكتشفوا وجود العدسة أيضًا ، فلا بد من وضع إسحاق على طاولة التشريح أو تمزيق عينه. كانت عنصرًا أكثر قيمة من إسحاق كشخص.

“أنا لا أعمل بجد ، ولكن أعطني بعض الكتب عن الدوائر السحرية إذا كان لديك أي منها.”

مع إدخال مجموعة الرماية السحرية في منطقة ميتا ، أدى تدفق نقابات البناء والأبراج السحرية بشكل طبيعي إلى ظهور سوق مخصص لاحتياجاتهم. وداخل السوق ، توجه إسحاق إلى متجر نضح بهالة من الخداع والظلال. صرخ صاحب المحل في اشمئزاز من اللحظة التي رأى فيها إسحاق. رد إسحاق يحاجب مقوس والتحديق فيه بذراعيه متقاطعتين. سرعان ما استسلم صاحب المحل.

“هاه؟ أنت تحقق بالفعل؟ ”

“بوهاهاهاها! ماذا سيفعل شخص مثلك ، لا يمكنه حتى استخدام المانا ، مع تلك الدوائر السحرية؟ ألم يكونوا كمرجع؟ ”

انفتحت عيون ماركوس على مصراعيها ونظر إلى إسحاق. بدأ في مسح إسحاق من الرأس إلى أخمص القدم ، وهمس لنفسه أن ‘هذا ليس مثله’ ، ‘هل كان صحيحًا أنه تم لعنه’ ، ‘هل كانت هناك لعنة تغير الرجل ليصبح جادًا’ وما إلى ذلك.

استمر ماركوس في التقليل من إسحاق ، وهو يصرخ بكلمات مثل ، “تباً! لهذا من الصعب التعامل مع المبتدئين! ” و “كيف يمكن لعلب الصفيح هؤلاء الذين يعرفون فقط كيفية حل المشاكل بأجسادهم فهم مثل هذه المعرفة المتقدمة!”

“… تلقيت أخبارًا مؤخرًا تفيد بأن أحدهم أبلغ عن انفجار مصباحه السحري بعد الشراء ، مما تسبب في نشوب حريق”

قوبلت صرخة إسحاق النشيطة بصمت مخيب للآمال ، حيث لم تظهر اللفافة أي علامات على التنشيط.

“هوك! أنا بريء!”

سقطت السيجارة من فمه ، لكن إسحاق كان مشغولاً للغاية للإنتباه ؛ لمس يده اليمنى بيسراه. اختفى القلم تمامًا ، ولكن الآن يوجد خط ذهبي يمتد من معصمه إلى إصبعه السبابة في رؤية عينه اليسرى.

“هل قلت شيئا؟ لكنك تبيع مصابيح سحرية هنا أليس كذلك؟ ”

“أنت على حق ، إن تكلفة إطعامهم سخيفة جدًا. ينفقون ثلثي أجرهم على الطعام … ”

“هنن. ماذا تريد؟”

“أنت تعرف ما هذا ، أليس كذلك؟”

“لقد أخبرتك بالفعل. كتب عن دوائر سحرية “.

ركض ماركوس بسرعة إلى المستودع ، وسرعان ما عاد إلى الخارج وهو يوبخ موظفيه. كافح ماركوس كما أخرج مجموعة من سبعة كتب قديمة جدًا ومهملة لدرجة أن الألوان قد تلاشت من أغلفتها ، واستبدلت بطبقة سميكة من الغبار.

تنهد ماركوس بعمق على إجابة إسحاق.

“هواا! متى وصلت إلى هنا؟”

“تنهد ، لهذا السبب أكره المساومة مع المبتدئين. هل تعتقد أن هناك فقط بعض أنواع الدوائر السحرية؟ هناك واحد لسحر العناصر ، والاستدعاء ، والدعم ، والهجوم! الدفاع! دوائر سحرية خاصة طورها كل برج سحري! هناك أكثر من عشرات الآلاف من الأنواع عندما يتعلق الأمر بالدوائر السحرية! ”

“هم!”

“هل يوجد ذلك العدد الكبير؟”

“لقد أخبرتك بالفعل. كتب عن دوائر سحرية “.

“بالطبع ! كل تحفة سحرية واحدة تستخدم في الحياة اليومية تستخدم نوعًا مختلفًا من السحر لوظيفتها الخاصة ، وعندما تفكر في الاختلاف في مهارة كل مشعوذ ومقدار المانا ، فإن الدائرة السحرية الرئيسية والدوائر السحرية الداعمة لها تتغير في الشكل والرموز ، لذلك في الحقيقة ، هناك تصميمات لانهائية عندما يتعلق الأمر بالدوائر السحرية! ”
{للتذكير فقد ترجمت wizard الى مشعوذ و هو الذي يقوم بسحر العناصر و التحف. وترجمت magician الى ساحر و هو الذي يقاتل باستعمال التقنيات السحرية ككرات النار.وترجمت warlock الى ‘ساحر أسود’ وهو أعتقد أنكم تعرفون الفرق بينه و بين الساحر العادي}

“أنت على حق ، إن تكلفة إطعامهم سخيفة جدًا. ينفقون ثلثي أجرهم على الطعام … ”

استمر ماركوس في التقليل من إسحاق ، وهو يصرخ بكلمات مثل ، “تباً! لهذا من الصعب التعامل مع المبتدئين! ” و “كيف يمكن لعلب الصفيح هؤلاء الذين يعرفون فقط كيفية حل المشاكل بأجسادهم فهم مثل هذه المعرفة المتقدمة!”

“أنا أفضل أن أصدق أن جانا تم لعنه بدل ذلك لذا توقف عن بصق هرائك علي. ولدي سؤال … ”

شاهد إسحاق ماركوس بصمت ثم سحب بطاقة ذهبية من جيبه.

“ضعها على علامة التبويب”.

“أنت تعرف ما هذا ، أليس كذلك؟”

“إذن ، ما الذي تفعله كونيت هذه الأيام؟ أنا لا أراها على الإطلاق “.

“هوك! بطاقة ذهبية! ”

“… وغد.”

اتخذ موقف ماركوس منعطفًا سريعًا ، حيث تم تغيير ماركوس المتمرد والغاضب إلى موقف مطيع.

“اللعنة! لا اعرف شيئا! توقف عن ازعاجي!”

“سأبذل قصارى جهدي لخدمتك ، أيها العميل”.

“هل تفعل هذا بجدية؟ لم يعد الأمر مضحكا “.

“الدوائر السحرية. أبسط التصاميم البدائية التي يمكن لأي شخص نسخها وممارستها بنفسه “.

“لماذا بحق الجحيم مجرد قلم جاف مفرط القوة!”

“نعم! حالا! فقط امهلني لحظة. ”

ركض ماركوس بسرعة إلى المستودع ، وسرعان ما عاد إلى الخارج وهو يوبخ موظفيه. كافح ماركوس كما أخرج مجموعة من سبعة كتب قديمة جدًا ومهملة لدرجة أن الألوان قد تلاشت من أغلفتها ، واستبدلت بطبقة سميكة من الغبار.

“المركز أرسل الأمر لإغلاق القضية.”

“آسف للانتظار. هذه كتب سحرية تعلم الدوائر السحرية الأساسية للمتدربين في الأبراج السحرية. هم لا يشروح الدوائر السحرية الأساسية فحسب ، بل يشمل ذلك أيضًا التصميمات والتفسيرات الشاملة حول الدوائر السحرية الخاصة بكل برج سحري وتخصصاته. تباع الكتب التي تشرح العلامات والرموز المستخدمة في الدوائر السحرية بشكل منفصل “.

“إذن كيف حصلت على شيء من هذا القبيل مع موهبتك؟”

فرك ماركوس يديه معًا بينما كانت عيناه مثبتتين على يد إسحاق ، أو بشكل أدق ، البطاقة الذهبية في يده. الشيء الجيد في البطاقات الذهبية هو أنه لم يكن هناك أي شيء يمنع البائعين من تغيير سعر البضائع التي يشترونها. لذا ، كان لدى ماركوس القدرة على بيع هذه الكتب ، والتي سيكافح ماركوس لبيعها حتى بجيجا ، لمائة أو حتى ألف جيجا.

ماركوس ، الذي كان في وسط شرح مغامرته الإجرامية الكبرى ، أغلق فمه بسرعة بوجه شاحب ، لكن إسحاق كانت لديه بالفعل ابتسامة منتصرة على وجهه ، بعد أن سمع كل ما إحتاجه.

“أعتقد أنه يمكنني استخدام هذه كمراجع. أنت تقوم بخدمات التوصيل ، صحيح؟ ”

“أعتقد أنها مشغولة.”

“نعم سيدي! يهدف متجرنا إلى الوصول إلى عملائنا في جميع الأوقات “.

“هاه؟ أنت تحقق بالفعل؟ ”

“إذا إفعل ذلك.”

“يا! إذا فهي جيدة جدا؟ ”

“هيه ، إذن عن الدفع …”

نما إحباط إسحاق عندما اكتشف وجود فصيل آخر غير معروف عندما كان يكافح بالفعل مع رايفيليا وحدها. بدأ يدير القلم في يده وهو يخرج سيجارة أخرى.

“آه ، فليكن.”

“صحيح! أنا ضحية أيضًا! هل تعتقد أنه من الممكن أن يستدعي شخص غريب الأطوار من خارج المدينة فجأة ويفرن؟ ”

“ماذا؟”

“فيو … كنت أعلم أنه كان غريبًا منذ البداية ، ولكن فقط لماذا بحق الجحيم عيناه متعطشتان للدماء؟ لا يجب أن يكون قد خاض حربا في حياته؟ ”

“ضعها على علامة التبويب”.

“شيئ مثل ذلك. يشير النقاء أيضًا إلى استقرار بلورة المانا. كلما قلت النقاوة ، زاد انبعاثها في الجو. ”

“… هل تمزح؟”

“وأنت تصيح لتنشيط اللفافة؟ آه! هل كان حلمك أن تلقي السحر ، سونباي نيم؟ أعتقد أنك كنت تشعر بالملل حقا. أنا آسفة لأنني لم أستطع اللعب معك لأنني كنت … بوييبيبيك! ”

سرعان ما غيّر ماركوس المطيع موقفه وحدق في إسحاق بأنيابه.

“بالطبع ! كل تحفة سحرية واحدة تستخدم في الحياة اليومية تستخدم نوعًا مختلفًا من السحر لوظيفتها الخاصة ، وعندما تفكر في الاختلاف في مهارة كل مشعوذ ومقدار المانا ، فإن الدائرة السحرية الرئيسية والدوائر السحرية الداعمة لها تتغير في الشكل والرموز ، لذلك في الحقيقة ، هناك تصميمات لانهائية عندما يتعلق الأمر بالدوائر السحرية! ” {للتذكير فقد ترجمت wizard الى مشعوذ و هو الذي يقوم بسحر العناصر و التحف. وترجمت magician الى ساحر و هو الذي يقاتل باستعمال التقنيات السحرية ككرات النار.وترجمت warlock الى ‘ساحر أسود’ وهو أعتقد أنكم تعرفون الفرق بينه و بين الساحر العادي}

“هل تعتقد أنني أمزح؟”

“تنهد … لن أوقفك عن رفع سعرك قليلاً.”

ومضت الشرارات عندما حدق الاثنان في صمت. استمر ماركوس في التحديق في عيون إسحاق ، ولكن مع مرور الوقت ، بدأ العرق البارد في الظهور على وجهه. بدأت عيناه تتعثر ، وخفض ماركوس رأسه في الهزيمة.

تأمل إسحاق بعد الاستماع إلى شرح ماركوس الشامل حول الدوائر السحرية للتحف . بلورات المانا كانت إلزامية لرجل بدون مانا مثله. لكن بلورات مانا النقية كانت باهظة الثمن حيث كانت نادرة.

“ش-شكرا لك على رعايتك.”

“هوك! بطاقة ذهبية! ”

“سوف أزورك مرة أخرى إذا كنت بحاجة إلى شيء آخر.”

“… تلقيت أخبارًا مؤخرًا تفيد بأن أحدهم أبلغ عن انفجار مصباحه السحري بعد الشراء ، مما تسبب في نشوب حريق”

أعاد إسحاق بطاقته الذهبية في جيبه واختفى من المتجر. كان ماركوس مرتاحًا جدًا حتى لكي يلعن إسحاق ، تنهد بكل بساطة.

” بالطبع!”

“فيو … كنت أعلم أنه كان غريبًا منذ البداية ، ولكن فقط لماذا بحق الجحيم عيناه متعطشتان للدماء؟ لا يجب أن يكون قد خاض حربا في حياته؟ ”

فلييك!

خفف ماركوس قلبه النابض بوضع يده على صدره. كان الخوف من الحرب محفورًا بعمق في قلبه عندما دخل في حرب إقليمية خلال أيام سفره. لا تزال لديه كوابيس من تلك الأيام ، لكن عيون إسحاق كانت مطابقة للفارس المتجول في ذكرياته ، الذي سافر من ساحة معركة إلى أخرى لمدة عشر سنوات.

كانت النتيجة نجاحا. هذا هو السبب في أن الأمر كان أكثر خطورة. لم تكن الدوائر السحرية على اللفائف أكثر شيوعا من السَّحر ، لأن عيبها الأكبر هو أنها كانت مُستهلكة ويصعب إنتاجها.

رسم إسحاق دائرة سحرية أساسية على اللفافة. عادة ، استغرق الأمر عشرات المكونات المختلفة المشبعة بالمانا لرسم دائرة سحرية فعالة ، ولكن يمكن أن يتم كل ذلك بواسطة إسحاق باستخدام قلم واحد.

رسم إسحاق دائرة سحرية أساسية على اللفافة. عادة ، استغرق الأمر عشرات المكونات المختلفة المشبعة بالمانا لرسم دائرة سحرية فعالة ، ولكن يمكن أن يتم كل ذلك بواسطة إسحاق باستخدام قلم واحد.

“حسنًا ، أعتقد أنني رسمتها بشكل صحيح … دعنا نرى ، كلمة التنشيط هي هنا.”

عندما وصلت أفكار إسحاق إلى تلك النقطة ، أدرك أن استعارة الكتب المتعلقة بالدوائر السحرية من ماركوس كان خطأً فادحًا. تمتم على نفسه أنه يجب أن يزوره عدة مرات فقط لمضايقته بدون سبب.

أبعد إسحاق اللفافة عنه وصاح.

“اللعنة! لا اعرف شيئا! توقف عن ازعاجي!”

“السهم السحري!”

“المركز أرسل الأمر لإغلاق القضية.”

قوبلت صرخة إسحاق النشيطة بصمت مخيب للآمال ، حيث لم تظهر اللفافة أي علامات على التنشيط.

حتى لو تصرف إسحاق بغفلة ، فإن أولئك الذين يبحثون عن القلم سيظلون يعتبرونه مشتبهًا به. لم يلاحظ إسحاق أي مراقبين ، ولكن سيكون من الصعب توقع أن يتمكن إسحاق من اكتشافهم في المقام الأول. كل ما كان يستطيع فعله هو الحفاظ على حذره كأولوية أولى وثانية.

“هاه؟ لماذا يحدث هذا؟ حسنًا ، هل كان من المفترض أن تمزق اللفافة لاستخدامها؟ ”

“هوك! بطاقة ذهبية! ”

تذكر إسحاق بعض الروايات التي كان يقرأها في الماضي ، ومزق اللفافة الذي أمضى 3 ساعات في رسمها أثناء إلقاءه.

“ماذا تقصد بالنقاء؟”

“السهم السحري!”

أثار إسحاق عبوسه في اللحظة التي ذكّر فيها نفسه بريفليا. ربما يكون المركز قد حل القضية ، ولكن بعد عدم القبض على المجرم أو التعرف عليه ، كانت ستتذمر عليه ليلًا نهارًا.

“…”

“أنا أفضل أن أصدق أن جانا تم لعنه بدل ذلك لذا توقف عن بصق هرائك علي. ولدي سؤال … ”

“ماذا تفعل ، سونباي نيم؟”

“القضية تم حلها.”

“هواا! متى وصلت إلى هنا؟”

“ماذا تقصد بالنقاء؟”

قفز إسحاق في الهواء بمفاجأة. بطريقة أو بأخرى ، تمكنت ريشة من الوصول خلفه ، ورأسها مليء بالفضول بينما كانت تراقب إسحاق.

“هل أتصرف فقط كغافل؟ أو أبيعه للمركز؟ ”

“لقد كنت هنا طوال الوقت.”

ماركوس ، الذي كان في وسط شرح مغامرته الإجرامية الكبرى ، أغلق فمه بسرعة بوجه شاحب ، لكن إسحاق كانت لديه بالفعل ابتسامة منتصرة على وجهه ، بعد أن سمع كل ما إحتاجه.

“… هل رأيت كل شيء؟”

“… هل تمزح؟”

“وأنت تصيح لتنشيط اللفافة؟ آه! هل كان حلمك أن تلقي السحر ، سونباي نيم؟ أعتقد أنك كنت تشعر بالملل حقا. أنا آسفة لأنني لم أستطع اللعب معك لأنني كنت … بوييبيبيك! ”

“يا! إذا فهي جيدة جدا؟ ”

ضغط إسحاق على خدي ريشا ، التي امتدت مثل الأربطة المطاطية.

“اللعنة! لا اعرف شيئا! توقف عن ازعاجي!”

“هذا سر بيننا. سأعيدك إلى الكلية إذا حدث أي تسرب “.

“المركز أرسل الأمر لإغلاق القضية.”

“هينج ، ذلك لئيم.”

في الصندوق كانت هناك العديد من الصخور التي تنبعث منها ألوانها الخاصة ، والصخرة في المركز هي الأكبر بحوالي حجم قبضة اليد. استطاع إسحاق أن يرى بعدساته أن الصخور تحتوي على مانا زرقاء نقية ، على عكس بلورات المانا المصنعة التي كانت داكنة أو زرقاء قاتمة.

اشتكت ريشا من ابتزاز إسحاق كما فركت وجنتيها المتورمتين. كانت الدمعة الطفيف في عينها دليلاً على أنه آلمها حقًا. كما أثار المظهر المحبب لها ضمير إسحاق المذنب ، وسرعان ما سعل بجفاف في محاولة لتغيير المزاج.

تنهد ماركوس بعمق على إجابة إسحاق.

“هل ضغطت عليك بشدة؟ أنا أعتذر. ولكن لماذا أنت هنا؟ ”

“نعم! حالا! فقط امهلني لحظة. ”

“القضية تم حلها.”

وهو مذهول ، أمسك إسحاق بقطعة ورق وفرك إصبعه السبابة عليها ، لكنها لم ترسم أي مانا.

“هاه؟ لماذا؟”

“إذن أنت تقول أنه كلما زاد النقاء ، كان ذلك أفضل؟”

اشتكى إسحاق لريشا بحيرة. ومع ذلك ، لم تبدو ريشة مهتمة بشرح السبب لإسحاق ، وبدا أنها غاضبة من حقيقة أنه ضغط على خديها. أدارت رأسها ، وانتفخا خديها مثل ضفدع متمايل ، وهي تشخر.

اختفت كونيت ، التي كانت دائما تتسكع مع ريشة ، فجأة في يوم من الأيام. اعتقد إسحاق أنها كانت تأكل العسل ببساطة في مخبئ سري في البداية ، لكنه أصبح فضوليًا من أفعالها مع مرور الوقت.

“هم!”

“تنهد ، لهذا السبب أكره المساومة مع المبتدئين. هل تعتقد أن هناك فقط بعض أنواع الدوائر السحرية؟ هناك واحد لسحر العناصر ، والاستدعاء ، والدعم ، والهجوم! الدفاع! دوائر سحرية خاصة طورها كل برج سحري! هناك أكثر من عشرات الآلاف من الأنواع عندما يتعلق الأمر بالدوائر السحرية! ”

“… سأعد لك بعض البلغوجي على الأرز لتناول العشاء.”

“هاه؟ أنت تحقق بالفعل؟ ”

فلييك!

ماركوس ويدرن. كان سلف عمل إسحاق. تم طرده من الحرم الجامعي لمحاولته بيع البضائع للطلاب في الحرم الجامعي قبل قدوم إسحاق. سمحت له مواهبه في السحر بالعثور على عمل في صناعة التحف السحرية ، لكنه لم يتمكن من إصلاح عادته السيئة وانخرط في إنتاج تحف سحرية غير قانونية. تم القبض عليه متلبسا وطُرد من برجه السحري. الآن كان يعيش حياة وديعة من خلال إدارة متجر صغير في زاوية السوق ، وإنتاج التحف السحرية المنزلية الأساسية.

تذبذبت آذان ريشة الطويلة بشراسة مثل جرو يهز ذيله. عادت ريشة بابتسامة على وجهها ، وتبخر غضبها على ما يبدو. تحدثت مع عينيها مشرقة.

لم تكن التعاويذ الأساسية مشكلة ، ولكن مع زيادة رتبة التعويذة ، زادت تكلفة إنشائها بشكل كبير. من أجل تكرار تعويذة عالية المستوى ، قد يحتاج المرء إلى استخدام مكونات يصعب الحصول عليها ومكلفة لأجل اللفافة. وحتى بعد إنشاء واحدة ، يجب حمايتها بحذر شديد. وكان ذلك قبل التفكير في أنه ذهابها بعد استخدام واحد فقط.

“المركز أرسل الأمر لإغلاق القضية.”

“السهم السحري!”

“… من المركز؟”

“انت تعني ذلك؟”

لم يستطع إسحاق فهم عملهم. كان من واجب المركز التحقيق عندما تم استدعاء الويفرن في وسط المدينة. كان من غير المبرر أن يتركوا القضية في أي مكان. ناهيك عن العناصر التي التقطها والتي غاب عنها المركز بطريقة ما. كان مليئا بالغموض. ربما يكون إسحاق قد طمس القضية إذا كان في الماضي ، ولكن الآن بعد أن كان متورطًا بشكل مباشر في الموقف ، كان عليه أن يتصرف بعناية.

“… من المركز؟”

“إذن ، ما الذي تفعله كونيت هذه الأيام؟ أنا لا أراها على الإطلاق “.

كان هذا هو السبب في أن المشعوذون الأكثر خبرة فقط يحتفظون بواحدة على شكل تأمين أو بطاقة رابحة ، ولكن باستخدام هذا القلم ، تم تجاهل كل الإنتاج المعقد بنقرة واحدة. ناهيك عن أن المرء يحتاج فقط إلى المانا لتفعيل دارة التنشيط.

اختفت كونيت ، التي كانت دائما تتسكع مع ريشة ، فجأة في يوم من الأيام. اعتقد إسحاق أنها كانت تأكل العسل ببساطة في مخبئ سري في البداية ، لكنه أصبح فضوليًا من أفعالها مع مرور الوقت.

تأمل إسحاق بعد الاستماع إلى شرح ماركوس الشامل حول الدوائر السحرية للتحف . بلورات المانا كانت إلزامية لرجل بدون مانا مثله. لكن بلورات مانا النقية كانت باهظة الثمن حيث كانت نادرة.

“أعتقد أنها مشغولة.”

“أجل! وهي ليست مرة أو مرتين! لماذا هناك جان شره جدا! وهل لديك فكرة عن تكلفة العسل هذه الأيام؟ هذان الاثنان يأتون إلى هنا للعب كلما شعروا بالملل! ”

“ما الذي يمكن أن يشغلها؟”

“لهذا السبب أخبرتك أن تعطيني أي شيء بقي لك. سأشتريها منك “.

“أنا أعرف صحيح؟ ماذا يمكن أن يكون؟ إنها دائما تتجول دون أن تخبرني بأي شيء “.

“سأبذل قصارى جهدي لخدمتك ، أيها العميل”.

“هل هي فقط تزور الفتاة؟ أعتقد أنه يجب أن تكون على ما يرام ، حيث يجب أن يكون ريزلي إلى جانبها “.

“م ، ماذا بحق!”

أثار إسحاق عبوسه في اللحظة التي ذكّر فيها نفسه بريفليا. ربما يكون المركز قد حل القضية ، ولكن بعد عدم القبض على المجرم أو التعرف عليه ، كانت ستتذمر عليه ليلًا نهارًا.

لم تكن التعاويذ الأساسية مشكلة ، ولكن مع زيادة رتبة التعويذة ، زادت تكلفة إنشائها بشكل كبير. من أجل تكرار تعويذة عالية المستوى ، قد يحتاج المرء إلى استخدام مكونات يصعب الحصول عليها ومكلفة لأجل اللفافة. وحتى بعد إنشاء واحدة ، يجب حمايتها بحذر شديد. وكان ذلك قبل التفكير في أنه ذهابها بعد استخدام واحد فقط.

“بوهاهاها! كلاب وأبقار الجميع سيصبحون سحرة إذا كان بإمكانهم استخدام السحر بمجرد رسم بعض الدوائر السحرية! ”

“أيها الوغد ، لقد فعلت ذلك عن قصد فقط لتتمكن مني ، أليس كذلك؟”

صرخ ماركوس ضاحكا عندما زاره إسحاق ليسأل لماذا لم ينشط السحر. بدأ تعبير إسحاق في التصلب وبدأ وعائي دموي في الظهور على سطح جبهته ، لكن ماركوس بدا غافلًا عن التغييرات التي كان يعاني منها إسحاق. بدأ يتحدث ، لا يزال يضحك بكل إخلاص كما لو كان يستحق ذلك جيدًا.

“… وغد.”

“كاكاكاكا ، مضى وقت طويل منذ انفصلت دراسة الدوائر السحرية عن مدرسة السحر ، وهناك مشعوذون يكرسون حياتهم كلها لإنتاج هذه الدوائر السحرية. إنه موضوع معقد بشكل لا يصدق ، حيث يجب على المرء أن يأخذ في الاعتبار شخصية الدائرة السحرية ، والمانا المستهلكة ، والتفاعل بين الدوائر المتراكبة مع الخطوط العريضة لها “.

“هينج ، ذلك لئيم.”

“… ولكن يمكن للشخص العادي استخدام التحف السحرية بدون مشكلة.”

“هاه؟ لماذا يحدث هذا؟ حسنًا ، هل كان من المفترض أن تمزق اللفافة لاستخدامها؟ ”

“هذا لأن التحف تمر عبر كل تلك الاعتبارات أثناء عملية الإنتاج. يقوم المشعوذون بتركيب دائرة سحرية أخرى تعمل على تنشيط هذه الدوائر ، ثم يقومون بوضع بلورة سحرية تعمل كمصدر طاقة ومكبس. هكذا يتم إنتاج التحف السحرية التي يمكن للأطفال استخدامها .. ”

“فيو … كنت أعلم أنه كان غريبًا منذ البداية ، ولكن فقط لماذا بحق الجحيم عيناه متعطشتان للدماء؟ لا يجب أن يكون قد خاض حربا في حياته؟ ”

“تلك الكتب التي قدمتها لي لم تقل شيئًا كهذا!”

أبعد إسحاق اللفافة عنه وصاح.

“لا هراء. لأن هذه الكتب كانت تهدف إلى تعليم المتدربين من الأبراج السحرية. لماذا سيضيعون وقتهم في إنشاء هذه الدوائر السحرية التنشيطية المعقدة بينما يمكنهم فقط استخدام المانا الخاصة بهم لتنشيطها؟ هذا مجرد مضيعة للوقت والموارد “.

“هل قلت شيئا؟ لكنك تبيع مصابيح سحرية هنا أليس كذلك؟ ”

“أيها الوغد ، لقد فعلت ذلك عن قصد فقط لتتمكن مني ، أليس كذلك؟”

بعد قراءة كتاب ‘نظريات حول الدوائر السحرية الأساسية’ بالكامل ، اكتشف إسحاق أن مجال الدوائر السحرية ينقسم إلى لفائف حيث يتم إلقاء السحر عن طريق تمزيق اللفافة إلى قسمين و السَّحر حيث ينقش المرء الدائرة السحرية على جسم ما.

“بوهاهاهاها! ماذا سيفعل شخص مثلك ، لا يمكنه حتى استخدام المانا ، مع تلك الدوائر السحرية؟ ألم يكونوا كمرجع؟ ”

“هل هي فقط تزور الفتاة؟ أعتقد أنه يجب أن تكون على ما يرام ، حيث يجب أن يكون ريزلي إلى جانبها “.

تنهد إسحاق باختصار بعد أن التحديق في ماركوس ، الذي كان وجهه يلمع كما لو كان ملطخًا بالزيت. من الواضح أنه كان مستمتعًا بما حدث.

“هيه ، إذن عن الدفع …”

“أحضر لي أي بلورات مانا نقية بقيت لديك ، لأنني بحاجة إليها لشيء ما.”

“ماذا؟”

تأمل إسحاق بعد الاستماع إلى شرح ماركوس الشامل حول الدوائر السحرية للتحف . بلورات المانا كانت إلزامية لرجل بدون مانا مثله. لكن بلورات مانا النقية كانت باهظة الثمن حيث كانت نادرة.

“…”

على الرغم من استقرار سوق بلورات مانا مع اختراع بلورات مانا المصنّعة ، إلا أن الفرق في قدراتها كان في الحجم عندما يتعلق الأمر بكمية المانا التي تحتوي عليها ونقاوتها كذلك. هذا هو السبب في أن التحف السحرية المصنّعة في المصنع تستخدم بلورات المانا المصنّعة ، في حين تستخدم التحف المصنوعة يدويًا بلورات مانا نقية.

استمر ماركوس في التقليل من إسحاق ، وهو يصرخ بكلمات مثل ، “تباً! لهذا من الصعب التعامل مع المبتدئين! ” و “كيف يمكن لعلب الصفيح هؤلاء الذين يعرفون فقط كيفية حل المشاكل بأجسادهم فهم مثل هذه المعرفة المتقدمة!”

“ماذا ، هل أنت مجنون؟ هل أنت تقول ذلك وعلى علم بمدى تكلفة بلورة مانا نقية واحدة؟ لن أسمح لك بالحصول عليها مجانًا مرة أخرى! ”

“لماذا بحق الجحيم مجرد قلم جاف مفرط القوة!”

“لهذا السبب أخبرتك أن تعطيني أي شيء بقي لك. سأشتريها منك “.

سيكون من الصعب العثور على فصيل قوي بما يكفي لإبتكار مثل هذا الشيء في المقام الأول ، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة رؤساء النقابات … ما لم يكونوا بالفعل جزءًا من الفصيل منذ البداية.

“كما لو ستفعل!”

يمكن للقلم الذي يحمله أن يحل جميع المشاكل التي قد يواجهها المرء عادة عند إنشاء دوائر اللفافة السحرية المعقدة. لذا كاختبار ، قام إسحاق بتفعيل تعويذة أساسية ، السهم السحري ، والتي كان ينبغي أن تكون مستحيلة بالنسبة له بالنظر إلى قدرته في المانا.

“هل تفعل هذا بجدية؟ لم يعد الأمر مضحكا “.

“أواااه! أيها وغد! جميعكم تعالوا هنا وارموا بعض الملح! ”

“هاا! أنا خائف جداااا! ”

“أنا لا أعمل بجد ، ولكن أعطني بعض الكتب عن الدوائر السحرية إذا كان لديك أي منها.”

“تنهد … لن أوقفك عن رفع سعرك قليلاً.”

“اللعنة! لا اعرف شيئا! توقف عن ازعاجي!”

“انت تعني ذلك؟”

“اللعنة! لا اعرف شيئا! توقف عن ازعاجي!”

حاول ماركوس بإصرار الحصول على تأكيد بأن إسحاق سيحافظ على كلمته ، لكن إسحاق رد فقط بمظهر منزعج. بدا أن ماركوس يشك في إسحاق ، لكنه لا زال يحضر صندوقًا فاخرًا من زاوية المتجر.

على الرغم من استقرار سوق بلورات مانا مع اختراع بلورات مانا المصنّعة ، إلا أن الفرق في قدراتها كان في الحجم عندما يتعلق الأمر بكمية المانا التي تحتوي عليها ونقاوتها كذلك. هذا هو السبب في أن التحف السحرية المصنّعة في المصنع تستخدم بلورات المانا المصنّعة ، في حين تستخدم التحف المصنوعة يدويًا بلورات مانا نقية.

في الصندوق كانت هناك العديد من الصخور التي تنبعث منها ألوانها الخاصة ، والصخرة في المركز هي الأكبر بحوالي حجم قبضة اليد. استطاع إسحاق أن يرى بعدساته أن الصخور تحتوي على مانا زرقاء نقية ، على عكس بلورات المانا المصنعة التي كانت داكنة أو زرقاء قاتمة.

{ملاحظة عامة: في الثقافة الكورية ، يشير ‘رمي بعض الملح’ إلى ممارسة خرافية تتمثل في إلقاء الملح خارج الباب لدرء الشياطين ، والحظ السيئ ، وما إلى ذلك. معناه الحديث أكثر خفوتًا ، في إشارة إلى المواقف التي يريد المرء أن يبعد الضيوف غير المرغوب فيهم. الملح له سياق تاريخي غني بسبب أهميته في العديد من الأديان سواء في العصر الحديث أو في العصور القديمة .}

“الأكبر منها لديها درجة نقاء 3.9 . الباقي نقي أيضا. أشك في أنك ستجد أي بلورات أخرى لديها مستوى نقاء أعلى من هذا “.

“هاه؟ لماذا يحدث هذا؟ حسنًا ، هل كان من المفترض أن تمزق اللفافة لاستخدامها؟ ”

“ماذا تقصد بالنقاء؟”

“إذن كيف حصلت على شيء من هذا القبيل مع موهبتك؟”

تغير تعبير ماركوس ، كما لو كان يسأل لماذا كان يتحدث مع شخص يفتقر جدا إلى الفطرة السليمة.

بدافع الشك ، أمسك إسحاق السيجارة من الأرض ، وأخذ نفسا عميقا وحاول مرة أخرى. الآن رأى المانا تُرسم على الورقة.

“النقاوة تشير إلى الكمية الإجمالية للمانا التي تحتوي عليها البلورة. تتميز بلورات المانا بخاصية خاصة أي تمتص المانا من المحيط ، وعندما تتجاوز نقطة معينة ، تبدأ الصخور في التوهج باللون الأزرق. الضوء الأزرق الذي ينبعث منها هو المانا التي تطرد من البلورة ، لأنها تجاوزت قدرة سعتها الخاصة. ولكن حتى تصل البلورة إلى تلك النقطة ، تبدو كصخرة نموذجية من الخارج. لذلك من الصعب العثور عليهم ولهذا يتم تداولهم بهذه الأسعار المرتفعة “.

“القضية تم حلها.”

“ماذا عن البلورات المصنعة؟”

“وأنت تصيح لتنشيط اللفافة؟ آه! هل كان حلمك أن تلقي السحر ، سونباي نيم؟ أعتقد أنك كنت تشعر بالملل حقا. أنا آسفة لأنني لم أستطع اللعب معك لأنني كنت … بوييبيبيك! ”

“إن البلورات المصنعة هي مجرد نتيجة ثانوية للبحث الذي يهدف إلى إيجاد بلورات مانا أنقى. يتم إنتاجها عن طريق طحن بلورات مانا النقية التي استهلكت كل مانا ثم تمزج مع مواد أخرى تمتص المانا بشكل جيد نسبيًا. ”

“إذن أنت تقول … لقد سرقتها.”

“إذن أنت تقول أنه كلما زاد النقاء ، كان ذلك أفضل؟”

“السهم السحري!”

تنهد ماركوس بازدراء عندما طرح إسحاق سؤاله.

“… تلقيت أخبارًا مؤخرًا تفيد بأن أحدهم أبلغ عن انفجار مصباحه السحري بعد الشراء ، مما تسبب في نشوب حريق”

“شيئ مثل ذلك. يشير النقاء أيضًا إلى استقرار بلورة المانا. كلما قلت النقاوة ، زاد انبعاثها في الجو. ”

“يا! إذا فهي جيدة جدا؟ ”

“إذاً 3.9 ليست جيدة حتى.”

“… من المركز؟”

بدا ماركوس منزعجًا من شكوى إسحاق.

تغير تعبير ماركوس ، كما لو كان يسأل لماذا كان يتحدث مع شخص يفتقر جدا إلى الفطرة السليمة.

“كيف تقول ذلك؟ يتم تداول معظم بلورات المانا النقية بمستويات نقاء من 3 إلى 5! الأعلى درجة نقاوة موجودى هي 8.5 وهي الوحيدة الموجودة! ”

في الصندوق كانت هناك العديد من الصخور التي تنبعث منها ألوانها الخاصة ، والصخرة في المركز هي الأكبر بحوالي حجم قبضة اليد. استطاع إسحاق أن يرى بعدساته أن الصخور تحتوي على مانا زرقاء نقية ، على عكس بلورات المانا المصنعة التي كانت داكنة أو زرقاء قاتمة.

“يا! إذا فهي جيدة جدا؟ ”

 

” بالطبع!”

“هاا! أنا خائف جداااا! ”

وجه إسحاق إنفجر بالإعجاب ، مما عزز ثقة ماركوس حيث بدا وجهه عالياً في السماء.

“ضعها على علامة التبويب”.

“إذن كيف حصلت على شيء من هذا القبيل مع موهبتك؟”

“يا! إذا فهي جيدة جدا؟ ”

“هوهوهو. جاءني قروي ما قبل عام لبيع بلورة المانا ، وقمت بتبديلها مع مصنعّ … هوك! ”

نما إحباط إسحاق عندما اكتشف وجود فصيل آخر غير معروف عندما كان يكافح بالفعل مع رايفيليا وحدها. بدأ يدير القلم في يده وهو يخرج سيجارة أخرى.

ماركوس ، الذي كان في وسط شرح مغامرته الإجرامية الكبرى ، أغلق فمه بسرعة بوجه شاحب ، لكن إسحاق كانت لديه بالفعل ابتسامة منتصرة على وجهه ، بعد أن سمع كل ما إحتاجه.

“… ولكن يمكن للشخص العادي استخدام التحف السحرية بدون مشكلة.”

“إذن أنت تقول … لقد سرقتها.”

“هينج ، ذلك لئيم.”

“… وغد.”

وهو مذهول ، أمسك إسحاق بقطعة ورق وفرك إصبعه السبابة عليها ، لكنها لم ترسم أي مانا.

“همم … فهمت. بلورات المانا مثل البطاريات “.

“هم!”

بعد الفشل في تعلم السحر بشكل بائس ، بنى إسحاق جدارًا نفسيًا بينه وبين مفهوم السحر. لم يكلف نفسه عناء معرفة كيفية عمل التحف السحرية. لقد كان عالماً حيث تم إصلاح كل مشكلة تُمليها قوانين الفيزياء بكلمة ‘سحر’ ، لذا كلما حاول أن يتعلم أكثر ، كلما ازداد التعب.

“أنت على حق ، إن تكلفة إطعامهم سخيفة جدًا. ينفقون ثلثي أجرهم على الطعام … ”

ولكن الآن بعد أن وجد بقايا من العالم القديم ، لم يستطع البقاء خاملاً. مع بلورات المانا التي اشتراها بنصف السعر من خلال الإبتزاز ومن خلال قراءة كتاب ‘نظريات حول الدوائر السحرية الأساسية’ ، علم إسحاق أن رسم دائرة سحرية على لفافة كان مضيعة كاملة للوقت. في الواقع ، من المناسب دائمًا قراءة التعليمات أولاً قبل تجربة أي شيء.

وهو مذهول ، أمسك إسحاق بقطعة ورق وفرك إصبعه السبابة عليها ، لكنها لم ترسم أي مانا.

بدأ تاريخ الدوائر السحرية بالسؤال “كيف ألقي السحر بشكل أسرع وأقوى وأكثر أمانًا؟” درس العديد من المشعوذون الكبار هذا المجال ، وكانت النتيجة تصنيع الدوائر السحرية واستخدامها في التحف السحرية.

“… ولكن يمكن للشخص العادي استخدام التحف السحرية بدون مشكلة.”

كان تطوير التحف السحرية هو التكنولوجيا التي جلبت حضارة هذا العالم إلى مستوى شبه حديث في مكان العلم. بدأ هذا من قبل فارس واحد من ولادة عامة أراد إنشاء تحف سحرية يمكن أن تستخدمها والدته المسنة. في ذلك الوقت ، كان يمكن استخدام السحر فقط من قبل أولئك الذين عرفوه. من خلال اختراع دارة سحرية تنشط الدائرة السحرية نفسها ، أتاحت للجميع ، وليس فقط النخبة ، الانغماس في استخدام التحف السحرية. سرعان ما لاحظ التجار والأبراج السحرية إمكانياته اللامحدودة ، الذين عززوا تطوير هذه التكنولوجيا. حصل الفارس الذي ابتكر هذه التكنولوجيا على براءة اختراعها ، ولكن بدافع النية الحسنة ، تبرع بكل الحقوق المتعلقة بالتكنولوجيا للإمبراطورية حتى يتمكن الآخرون الذين لا يمكنهم استخدام المانا من الاستفادة من هذه التكنولوجيا.

“اللعنة! لا اعرف شيئا! توقف عن ازعاجي!”

لذلك مع عدم الحاجة إلى دفع ضريبة ، تسارع تطور الدوائر السحرية. ازدهر البحث في مجالات الدوائر السحرية والتحف السحرية ، ونتيجة لذلك تغيرت حتى طريقة رسمها بسرعة. بدلاً من الخماسيات أو الرموز والحروف المعقدة ، تطورت الدوائر السحرية لاستخدام معادلات بسيطة وموجزة ومنظمة لداراتها.

تنهد ماركوس بازدراء عندما طرح إسحاق سؤاله.

كانت دائرة التنشيط السحرية بسيطة. ضع بلورة مانا التي سيتم استخدامها بدلاً من مانا المستخدم أسفلا وارسم الدائرة السحرية. مثل إنشاء دائرة إلكترونية في المدرسة الثانوية ، يخلق المرء مسارًا للمانا للتنقل من بلورة المانا. ثم ، يقوم المرء بوضع مفتاح وربطه بدائرة سحرية منقوشة بالتأثير المطلوب.

“ماذا؟ لماذا لا يخرج؟ آه!”

بعد قراءة كتاب ‘نظريات حول الدوائر السحرية الأساسية’ بالكامل ، اكتشف إسحاق أن مجال الدوائر السحرية ينقسم إلى لفائف حيث يتم إلقاء السحر عن طريق تمزيق اللفافة إلى قسمين و السَّحر حيث ينقش المرء الدائرة السحرية على جسم ما.

بعد قراءة كتاب ‘نظريات حول الدوائر السحرية الأساسية’ بالكامل ، اكتشف إسحاق أن مجال الدوائر السحرية ينقسم إلى لفائف حيث يتم إلقاء السحر عن طريق تمزيق اللفافة إلى قسمين و السَّحر حيث ينقش المرء الدائرة السحرية على جسم ما.

“نجاح”.

“السهم السحري!”

تمتم إسحاق عندما نظر إلى وميض الضوء الشبيه بالسهم الصغير الذي طاف في الهواء بعد أن مزق الورقة إلى قسمين. كان الأمر أسهل بكثير مما كان يعتقد ، لكن وجه إسحاق أصبح باردًا ونظر إلى القلم في يده.

“إذاً 3.9 ليست جيدة حتى.”

“أليس هذا أكثر قيمة بكثير مما اعتقدت لأول مرة؟”

حاول ماركوس بإصرار الحصول على تأكيد بأن إسحاق سيحافظ على كلمته ، لكن إسحاق رد فقط بمظهر منزعج. بدا أن ماركوس يشك في إسحاق ، لكنه لا زال يحضر صندوقًا فاخرًا من زاوية المتجر.

في البداية ، تخلى إسحاق عن فكرة رسم الدوائر السحرية على الورق أو اللفائف. كان لدى إسحاق القدرة الخاصة على توليد المانا كلما دخن ، ولكن هذا كان كل شيء. لم يكن هناك شيء مقارنةً بكمية المانا المطلوبة لتنشيط السحر المحفور في اللفافة. معرفة مقدار المانا الذي يمتلكه المرء هو قاعدة حديدية عند المشعوذين ، لأنه يرتبط بشكل مباشر بما إذا كانوا سيبقون على قيد الحياة عند إلقاء التعويذة أم لا ، لذلك كانوا بحاجة إلى معرفة ذلك بدقة بالغة. كانت هناك معادلة يمكن للمرء أن يحسبها ، وبعد جهد شديد ، اكتشف إسحاق أن المانا التي اكتسبها بعد التدخين كانت مساوية لوجود ما يكفي فقط لتشغيل دارة تنشيط الدائرة السحرية.

“م ، ماذا بحق!”

لذلك حتى لو أنشأ إسحاق دائرة سحرية على اللفافة ، لن يتم تنشيط السحر بدون مانا. هذا هو السبب في أنه كان في البداية سيتخلى عن اللفائف ويَنظُر إلى مجال سَحْرِ الأجسام بدلاً من ذلك و هناك عندما أدرك شيئًا.

“بالطبع ! كل تحفة سحرية واحدة تستخدم في الحياة اليومية تستخدم نوعًا مختلفًا من السحر لوظيفتها الخاصة ، وعندما تفكر في الاختلاف في مهارة كل مشعوذ ومقدار المانا ، فإن الدائرة السحرية الرئيسية والدوائر السحرية الداعمة لها تتغير في الشكل والرموز ، لذلك في الحقيقة ، هناك تصميمات لانهائية عندما يتعلق الأمر بالدوائر السحرية! ” {للتذكير فقد ترجمت wizard الى مشعوذ و هو الذي يقوم بسحر العناصر و التحف. وترجمت magician الى ساحر و هو الذي يقاتل باستعمال التقنيات السحرية ككرات النار.وترجمت warlock الى ‘ساحر أسود’ وهو أعتقد أنكم تعرفون الفرق بينه و بين الساحر العادي}

يمكن للقلم الذي يحمله أن يحل جميع المشاكل التي قد يواجهها المرء عادة عند إنشاء دوائر اللفافة السحرية المعقدة. لذا كاختبار ، قام إسحاق بتفعيل تعويذة أساسية ، السهم السحري ، والتي كان ينبغي أن تكون مستحيلة بالنسبة له بالنظر إلى قدرته في المانا.

عندما وصلت أفكار إسحاق إلى تلك النقطة ، أدرك أن استعارة الكتب المتعلقة بالدوائر السحرية من ماركوس كان خطأً فادحًا. تمتم على نفسه أنه يجب أن يزوره عدة مرات فقط لمضايقته بدون سبب.

كانت النتيجة نجاحا. هذا هو السبب في أن الأمر كان أكثر خطورة. لم تكن الدوائر السحرية على اللفائف أكثر شيوعا من السَّحر ، لأن عيبها الأكبر هو أنها كانت مُستهلكة ويصعب إنتاجها.

“… سأعد لك بعض البلغوجي على الأرز لتناول العشاء.”

لم تكن التعاويذ الأساسية مشكلة ، ولكن مع زيادة رتبة التعويذة ، زادت تكلفة إنشائها بشكل كبير. من أجل تكرار تعويذة عالية المستوى ، قد يحتاج المرء إلى استخدام مكونات يصعب الحصول عليها ومكلفة لأجل اللفافة. وحتى بعد إنشاء واحدة ، يجب حمايتها بحذر شديد. وكان ذلك قبل التفكير في أنه ذهابها بعد استخدام واحد فقط.

“ماذا ، هل أنت مجنون؟ هل أنت تقول ذلك وعلى علم بمدى تكلفة بلورة مانا نقية واحدة؟ لن أسمح لك بالحصول عليها مجانًا مرة أخرى! ”

كان هذا هو السبب في أن المشعوذون الأكثر خبرة فقط يحتفظون بواحدة على شكل تأمين أو بطاقة رابحة ، ولكن باستخدام هذا القلم ، تم تجاهل كل الإنتاج المعقد بنقرة واحدة. ناهيك عن أن المرء يحتاج فقط إلى المانا لتفعيل دارة التنشيط.

لم تكن التعاويذ الأساسية مشكلة ، ولكن مع زيادة رتبة التعويذة ، زادت تكلفة إنشائها بشكل كبير. من أجل تكرار تعويذة عالية المستوى ، قد يحتاج المرء إلى استخدام مكونات يصعب الحصول عليها ومكلفة لأجل اللفافة. وحتى بعد إنشاء واحدة ، يجب حمايتها بحذر شديد. وكان ذلك قبل التفكير في أنه ذهابها بعد استخدام واحد فقط.

كان العيب الوحيد هو أنها تستمر لمدة يوم واحد فقط {يقصد المانا التي يرسمها القلم} ، ولكن هذا قد تجاوز مجرد إحداث ضجة في أسواق السحر. لم يستطع إسحاق اختباره لأنه كان على السطح ، ولكن إذا كان يمكن للمرء أن يكرر سحرًا على مستوى إستراتيجي بهذا وقد حدث أيضًا أن كان يحمل عداءا ضد الإمبراطورية …

“لا أملك فكرة.”

ستكون لحظة فقط حتى تسقط الإمبراطورية. كيف يمكن للمرء أن يخوض حربًا ضد عدو يمكنه إنتاج أسلحة ذات مستوى إستراتيجي بلا حدود؟

“هاه؟ أنت تحقق بالفعل؟ ”

“حتى الأرك رويال لا يمكنهم إيقاف هذا”.

“هل تم إمتصاصه داخلي؟”

كانت اللفائف يسهل حملها. إذا قام المرء بتنشيطها في منطقة كان فيها جميع قادة الإمبراطورية حاضرين ، فستغرق الإمبراطورية في حالة من الفوضى. إذا حدث تمرد خلال تلك الفوضى ، كان لا بد أن ينجح.

لم يستطع إسحاق فهم عملهم. كان من واجب المركز التحقيق عندما تم استدعاء الويفرن في وسط المدينة. كان من غير المبرر أن يتركوا القضية في أي مكان. ناهيك عن العناصر التي التقطها والتي غاب عنها المركز بطريقة ما. كان مليئا بالغموض. ربما يكون إسحاق قد طمس القضية إذا كان في الماضي ، ولكن الآن بعد أن كان متورطًا بشكل مباشر في الموقف ، كان عليه أن يتصرف بعناية.

“لماذا بحق الجحيم مجرد قلم جاف مفرط القوة!”

“كما لو ستفعل!”

كانت هناك سجلات عن سحر ذا مستوى إستراتيجي كان قادرا على محو قسم كامل ، والذي كان من الصعب بالفعل تصديقه على الورق. لكن حقيقة أنه كان ممكنًا يعني أن كلا من المبتكر وأي من كان على علم بوجود هذا القلم سيبحثون عنه بحياتهم.

أثار إسحاق عبوسه في اللحظة التي ذكّر فيها نفسه بريفليا. ربما يكون المركز قد حل القضية ، ولكن بعد عدم القبض على المجرم أو التعرف عليه ، كانت ستتذمر عليه ليلًا نهارًا.

سيكون من الصعب العثور على فصيل قوي بما يكفي لإبتكار مثل هذا الشيء في المقام الأول ، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة رؤساء النقابات … ما لم يكونوا بالفعل جزءًا من الفصيل منذ البداية.

“هل يوجد ذلك العدد الكبير؟”

نما إحباط إسحاق عندما اكتشف وجود فصيل آخر غير معروف عندما كان يكافح بالفعل مع رايفيليا وحدها. بدأ يدير القلم في يده وهو يخرج سيجارة أخرى.

“…”

“هل أتصرف فقط كغافل؟ أو أبيعه للمركز؟ ”

خفف ماركوس قلبه النابض بوضع يده على صدره. كان الخوف من الحرب محفورًا بعمق في قلبه عندما دخل في حرب إقليمية خلال أيام سفره. لا تزال لديه كوابيس من تلك الأيام ، لكن عيون إسحاق كانت مطابقة للفارس المتجول في ذكرياته ، الذي سافر من ساحة معركة إلى أخرى لمدة عشر سنوات.

حتى لو تصرف إسحاق بغفلة ، فإن أولئك الذين يبحثون عن القلم سيظلون يعتبرونه مشتبهًا به. لم يلاحظ إسحاق أي مراقبين ، ولكن سيكون من الصعب توقع أن يتمكن إسحاق من اكتشافهم في المقام الأول. كل ما كان يستطيع فعله هو الحفاظ على حذره كأولوية أولى وثانية.

Dantalian2  

كانت المشكلة في تسليمه إلى المركز هي أنه لم يكن لديه ما يقوله إذا سألوه لماذا لم يسلمه إسحاق لهم على الفور. وإذا اكتشفوا وجود العدسة أيضًا ، فلا بد من وضع إسحاق على طاولة التشريح أو تمزيق عينه. كانت عنصرًا أكثر قيمة من إسحاق كشخص.

بواسطة :

عندما وصلت أفكار إسحاق إلى تلك النقطة ، أدرك أن استعارة الكتب المتعلقة بالدوائر السحرية من ماركوس كان خطأً فادحًا. تمتم على نفسه أنه يجب أن يزوره عدة مرات فقط لمضايقته بدون سبب.

“إذا إفعل ذلك.”

“العدسة ليست مشكلة ، ولكن القلم كذلك. كيف سأخفي … أه! ”

بدافع الشك ، أمسك إسحاق السيجارة من الأرض ، وأخذ نفسا عميقا وحاول مرة أخرى. الآن رأى المانا تُرسم على الورقة.

تمتم إسحاق بهذه الكلمات وهو يدخن ، وفجأة ذاب القلم الدّوار مثل المثلجات في يده. نزل إسحاق من كرسيه على حين غرة.

“بوهاهاهاها! ماذا سيفعل شخص مثلك ، لا يمكنه حتى استخدام المانا ، مع تلك الدوائر السحرية؟ ألم يكونوا كمرجع؟ ”

“م ، ماذا بحق!”

تنهد إسحاق باختصار بعد أن التحديق في ماركوس ، الذي كان وجهه يلمع كما لو كان ملطخًا بالزيت. من الواضح أنه كان مستمتعًا بما حدث.

سقطت السيجارة من فمه ، لكن إسحاق كان مشغولاً للغاية للإنتباه ؛ لمس يده اليمنى بيسراه. اختفى القلم تمامًا ، ولكن الآن يوجد خط ذهبي يمتد من معصمه إلى إصبعه السبابة في رؤية عينه اليسرى.

“أنت على حق ، إن تكلفة إطعامهم سخيفة جدًا. ينفقون ثلثي أجرهم على الطعام … ”

“هل تم إمتصاصه داخلي؟”

“لماذا بحق الجحيم مجرد قلم جاف مفرط القوة!”

وهو مذهول ، أمسك إسحاق بقطعة ورق وفرك إصبعه السبابة عليها ، لكنها لم ترسم أي مانا.

“هل تفعل هذا بجدية؟ لم يعد الأمر مضحكا “.

“ماذا؟ لماذا لا يخرج؟ آه!”

لذلك مع عدم الحاجة إلى دفع ضريبة ، تسارع تطور الدوائر السحرية. ازدهر البحث في مجالات الدوائر السحرية والتحف السحرية ، ونتيجة لذلك تغيرت حتى طريقة رسمها بسرعة. بدلاً من الخماسيات أو الرموز والحروف المعقدة ، تطورت الدوائر السحرية لاستخدام معادلات بسيطة وموجزة ومنظمة لداراتها.

بدافع الشك ، أمسك إسحاق السيجارة من الأرض ، وأخذ نفسا عميقا وحاول مرة أخرى. الآن رأى المانا تُرسم على الورقة.

“هل يوجد ذلك العدد الكبير؟”

“ما هذا ، إصبع سحري؟”

اختفت كونيت ، التي كانت دائما تتسكع مع ريشة ، فجأة في يوم من الأيام. اعتقد إسحاق أنها كانت تأكل العسل ببساطة في مخبئ سري في البداية ، لكنه أصبح فضوليًا من أفعالها مع مرور الوقت.

نظر إسحاق إلى إصبعه وهو لا يزال يمسك بمعصمه في ارتباك.

“أيها الوغد ، لقد فعلت ذلك عن قصد فقط لتتمكن مني ، أليس كذلك؟”

“… أعتقد أنني يجب أن أكون سعيدًا أنه ليس إصبعي الأوسط.”
— — — — — — — — — — — —
لا نحن يجب أن نكون سعداء ،ليس وكأنك تهتم.

“هل تم إمتصاصه داخلي؟”

بواسطة :

اعتبر إسحاق ما إذا كان يجب أن يبذل قصارى جهده حقًا بعد أن ألقى ماركوس ضربة قوية عليه ولكنه استسلم بسرعة. كان الأمر مزعجًا ، وكان هناك شيء أكثر أهمية في متناول اليد.

Dantalian2

 

“هل ضغطت عليك بشدة؟ أنا أعتذر. ولكن لماذا أنت هنا؟ ”

اعتبر إسحاق ما إذا كان يجب أن يبذل قصارى جهده حقًا بعد أن ألقى ماركوس ضربة قوية عليه ولكنه استسلم بسرعة. كان الأمر مزعجًا ، وكان هناك شيء أكثر أهمية في متناول اليد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط