نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 68

إسحاق - الفصل 68

إسحاق - الفصل 68

 

“كيف لم نجد هذا حتى الآن؟”

68 – إسحاق – الفصل 68

 

“… هذا أمر خطير للغاية.”

إسحاق – الفصل 68
— — — — — — — — — — — —

“لقد أرسلتهم جميعًا لأسباب أمنية”.

أثناء التأمل ، كان إسحاق قد أدرك أنه لن يتمكن من حمل منحوتاته حوله على الرغم من جهوده الشاقة. ستكون قطعة الخشب مرهقة ، ولم يكن هناك عذر كبير لوجود مثل هذا الشيء معه في جميع الأوقات ، حيث كان يفتقر إلى العديد من الميزات الضرورية لكي يطلق عليه أكسسوارا. لكن العيب الأكثر أهمية هو الدائرة السحرية ، التي ستنكشف في مرمى البصر.

“ستفهم عندما تراه.”

فكر إسحاق في نحت المعادن بدلاً من الخشب في البداية ، لكن هذا كان تفكيرًا بالتمني. إن صنع قطعة صلبة من المعدن سيتجاوز قدراته ، خاصة عندما كافح بشدة مع مجرد قطعة من الخشب. لذلك كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو القولة ، ‘أخفي الشجرة في الغابة’.

“أوه نعم ، أين ريزلي اليوم؟”

لم يكن هناك شيء مستحيل مع ما يكفي من المال ، واعتبر إسحاق ذلك حقيقة لا جدال فيها في العالم. قام إسحاق بتكليف البرج السحري الفضي ، الذي كان أكثر الأبراج السحرية شهرة من حيث السحر الدفاعي. كانت المهمة هي إنشاء قطعة من الملابس التي تم سحرها بأقوى سحر دفاعي. قوبل طلب إسحاق برد من البرج الفضي ، مشيراً إلى أن مثل هذا المشروع قد تمت تجربته في الماضي. حاولوا صنع اللباس ذات قدرات دفاعية لحصن . ولكن تم التخلي عن هذا في مراحل المفهوم حيث كافحوا من أجل جمع أموال كافية للمشروع. أعطى إسحاق موافقته على صنع اللباس ، وسرعان ما بدأت البرج الفضي في صنع اللباس.

أثناء التأمل ، كان إسحاق قد أدرك أنه لن يتمكن من حمل منحوتاته حوله على الرغم من جهوده الشاقة. ستكون قطعة الخشب مرهقة ، ولم يكن هناك عذر كبير لوجود مثل هذا الشيء معه في جميع الأوقات ، حيث كان يفتقر إلى العديد من الميزات الضرورية لكي يطلق عليه أكسسوارا. لكن العيب الأكثر أهمية هو الدائرة السحرية ، التي ستنكشف في مرمى البصر.

جاءت التحفة الفنية باهظة الثمن ، حيث كانت تكلفة إنتاجه تساوي تمويلًا لمدة عام كامل للبرج الفضي . تقطرت عيون كوردنيل بالدم وهو يساوم على سعره ، والتقط أصغر العيوب. تمت مساعدة محاولات كوردنيل من قبل حقيقة أن البرج الفضي قد أضاف عمولة صغيرة جدًا على منتجهم ، حيث كانوا أكثر ارتياحًا لمعرفة أنهم تمكنوا من إنشاء شيء كان يجب أن يكون خياليًا تمامًا نظرًا للتكاليف. ولكن على الرغم من هذه العوامل مجتمعة ، كانت تكلفة قطعة اللباس لا تزال باهظة. مع ذلك ، تم إنشاء المعطف المقيت. كان تصميمه ومظهره مقيتين ، حيث كان الشيء الوحيد الذي يهم هو امتلاك خصائص الحماية الخاصة بحصن.

جاءت التحفة الفنية باهظة الثمن ، حيث كانت تكلفة إنتاجه تساوي تمويلًا لمدة عام كامل للبرج الفضي . تقطرت عيون كوردنيل بالدم وهو يساوم على سعره ، والتقط أصغر العيوب. تمت مساعدة محاولات كوردنيل من قبل حقيقة أن البرج الفضي قد أضاف عمولة صغيرة جدًا على منتجهم ، حيث كانوا أكثر ارتياحًا لمعرفة أنهم تمكنوا من إنشاء شيء كان يجب أن يكون خياليًا تمامًا نظرًا للتكاليف. ولكن على الرغم من هذه العوامل مجتمعة ، كانت تكلفة قطعة اللباس لا تزال باهظة. مع ذلك ، تم إنشاء المعطف المقيت. كان تصميمه ومظهره مقيتين ، حيث كان الشيء الوحيد الذي يهم هو امتلاك خصائص الحماية الخاصة بحصن.

“هل ستتجول حقاً وأنت ترتدي هذا؟”

“ما هذه؟”

“… إسحاق يبدو رائعًا.”

“كيف لم نجد هذا حتى الآن؟”

“هوهوهو. أرى أن كونيت لها ذوق رائع في الموضة. ”

 

تألقت عيون كونيت ، وبدأت تلعب مع حافة المعطف ، بينما نظر ريزلي إلى إسحاق مع إنزعاج على وجهه.

بتلويحة واحدة من يده ، انبثقت الأرض وتشبثت بكل أطراف إسحاق. مع تعطيل تحفه السحرية الموثوقة وانهيار المناجم ، كان من الصعب توقع أي مساعدة من الخارج.

“ولكن ما هذه الرموز الغريبة عليها؟”

في منتصف كل شعار كانت هناك بلورة مانا متوهجة بضوء أزرق. أظهر إسحاق ذلك بفخر كبير ، لكن يبدو أن كونيت أخطأتها مع الحلوى وبدأت في قضمها. قام إسحاق بسحب معطفه بعناية من فمها ، فقط لكي تقفز كونيت وتطارده. كان بإمكان ريزلي سماع شبح كوردنيل يصرخ وهو يشاهد الإثنين يطاردان بعضهما البعض.

سأل ريزلي عندما التقطت عينيه الرموز بينما كانت كونيت تلعب حول المعطف.

تحول إسحاق لينظر إلى أكسلون في السؤال المفاجئ ، فقط ليرى وجهه خاليا من أي تعبير ، مثل وجه الدمية. مرت القشعريرة في ركن من دماغ إسحاق.

“هذه؟ هذا هو شعاري الذي يمثل نسبي النبيل. ماذا تعتقد؟ ألا يبدوا رائعا؟ ”

جاءت التحفة الفنية باهظة الثمن ، حيث كانت تكلفة إنتاجه تساوي تمويلًا لمدة عام كامل للبرج الفضي . تقطرت عيون كوردنيل بالدم وهو يساوم على سعره ، والتقط أصغر العيوب. تمت مساعدة محاولات كوردنيل من قبل حقيقة أن البرج الفضي قد أضاف عمولة صغيرة جدًا على منتجهم ، حيث كانوا أكثر ارتياحًا لمعرفة أنهم تمكنوا من إنشاء شيء كان يجب أن يكون خياليًا تمامًا نظرًا للتكاليف. ولكن على الرغم من هذه العوامل مجتمعة ، كانت تكلفة قطعة اللباس لا تزال باهظة. مع ذلك ، تم إنشاء المعطف المقيت. كان تصميمه ومظهره مقيتين ، حيث كان الشيء الوحيد الذي يهم هو امتلاك خصائص الحماية الخاصة بحصن.

“…”

“معول يذكر الأمن هاه … مثير للاهتمام.”

أظهر إسحاق بفخر شعاره. داخل مربع ، كان هناك نمط مدقق والعديد من الدوائر المتداخلة داخله. كان النظر إليه منومًا تقريبًا.

اشتكى إسحاق و كان على وشك الخروج من قاعة المدينة عندما صاح ترينتور فجأة.

كان نفس الشعار تغطي المعطف الأبيض بنسيج ذهبي. ولسبب غير معروف ، كان هذا الرجل ، الذي لم ينظر أبدًا إلى الملحقات ، يحمل معه ثلاث أو أربع قلادات وخاتم لكل إصبع. كان يرتدي أساور على كلا المعصمين .. كل هذه الإكسسوارات كانت منقوشة بنفس الشعار اللآمتراكز . كل هذه الإكسسوارات الذهبية تلألأت كلما تحرك إسحاق ، بدا مظهره كما كنت ستتوقع من شخص أصبح فجأة أكثر ثراءً مما سيتخيله المرء.

“هل تعتقد أن هذا كل شيء؟ يقولون أن كل تلك الملحقات التي يمتلكها هي تحف سحرية أيضًا “.

“… لا تخبرني أن كل الأحجار الموجودة على هذه الملحقات هي بلورات مانا.”

اكتشف أكسلون القصد وراء سؤال إسحاق ، ونظر بعناية إلى محيطه وهو يهمس بهدوء.

“هم؟ كيف عرفت؟ جميعهم نقيات ، إذا أمكنني الإضافة “.

“ماذا؟ هل باعوني غرضا معيبا؟ ”

“وهل كل تلك الحجارات الموضوعة داخل كل شعار على هذا المعطف بلورات مانا؟”

“أخيرا! تحفة الملكة هي ملكي! ” — — — — — — — — — — — — أخييييرا. الرواية قد بدأت تنتقل لمرحلة الحماس. وإسحاق سيغير استراتجيته من هنا ربما.

“كل شيها نقية”.

سأل ريزلي عندما التقطت عينيه الرموز بينما كانت كونيت تلعب حول المعطف.

“… لا يصدق.”

“أرى أنك تصل إلى شيء كبير هنا. ماذا عن رؤساء النقابات الأخرى؟ ”

“كونيت ، ليس من المفترض أن تأكلي ذلك.”

ومع ذلك ، بدت كونيت وريشا مهتمين جدًا وتبعوا إسحاق كما لو كانوا يريدون واحدًا خاصًا بهم. أراد إسحاق تقديم الشيء نفسه لهم ، ولكن عندما سمع كوردنيل كلمة عن ذلك ، صرخ أنه يجب على إسحاق قتله بدلاً من ذلك وضل في مسار أكثر ظلما وهو يغرق نفسه في شرب الكحول. لذلك تم إبطال الهدايا. تصرف الموظفون التجاريون وصغار إسحاق وكأنهم لم يهتموا ، ولم يكن لدى رؤساء النقابات الوقت الكافي للاهتمام بما كان يفعله إسحاق حيث كانوا مشغولين في رعاية مناطقهم الخاصة.

في منتصف كل شعار كانت هناك بلورة مانا متوهجة بضوء أزرق. أظهر إسحاق ذلك بفخر كبير ، لكن يبدو أن كونيت أخطأتها مع الحلوى وبدأت في قضمها. قام إسحاق بسحب معطفه بعناية من فمها ، فقط لكي تقفز كونيت وتطارده. كان بإمكان ريزلي سماع شبح كوردنيل يصرخ وهو يشاهد الإثنين يطاردان بعضهما البعض.

أظهر إسحاق بفخر شعاره. داخل مربع ، كان هناك نمط مدقق والعديد من الدوائر المتداخلة داخله. كان النظر إليه منومًا تقريبًا.

“صنعت كل هذه القلادات والخواتم والأساور بشكل خاص من الأبراج السحرية.”

أثناء التأمل ، كان إسحاق قد أدرك أنه لن يتمكن من حمل منحوتاته حوله على الرغم من جهوده الشاقة. ستكون قطعة الخشب مرهقة ، ولم يكن هناك عذر كبير لوجود مثل هذا الشيء معه في جميع الأوقات ، حيث كان يفتقر إلى العديد من الميزات الضرورية لكي يطلق عليه أكسسوارا. لكن العيب الأكثر أهمية هو الدائرة السحرية ، التي ستنكشف في مرمى البصر.

انتهت المطاردة بسرعة ، حيث أن قدرة إسحاق لم تستطع مواكبة كونيت. استمر إسحاق في إظهار ملحقاته بكل فخر ، بينما فقد جانبًا واحدًا من معطفه لصالح كونيت.

“كونيت ، ليس من المفترض أن تأكلي ذلك.”

“قلت أبراجا سحرية … هل هي تحف سحرية؟”

68 – إسحاق – الفصل 68  

“نعم. قمت بتكليف جميع الأبراج السحرية التي تم إنشاؤها في منطقة ميتا. كما أخبرتهم أنه لا داعي للقلق بشأن تكاليف إنتاجها “.

الأسعار ستنهار ، وأولئك الذين أقرضوا المال باستخدام بلورات المانا كضمانات سيفلسون في غضون لحظات. كانت هذه مشكلة خطيرة. يمكن أن ينهار اقتصاد الإمبراطورية في ثوان معدودة.

“…”

“هل لديك تحفة الملكة؟”

كان السبب الرئيسي لارتداء إسحاق المعطف هو للتمويه. كان المعطف معروفًا بقدرته الدفاعية ، لكن الشعارات كانت مجرد تشتيت ؛ القوة الحقيقية للزي جاءت من ملحقاته. كانت الشعارات المنقوشة بعناية مثالية في كل جانب ، حيث تم صنعها يدويًا من قبل الحرفيين الرئيسيين.

فكر إسحاق في نحت المعادن بدلاً من الخشب في البداية ، لكن هذا كان تفكيرًا بالتمني. إن صنع قطعة صلبة من المعدن سيتجاوز قدراته ، خاصة عندما كافح بشدة مع مجرد قطعة من الخشب. لذلك كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو القولة ، ‘أخفي الشجرة في الغابة’.

إذا رسم إسحاق مانا على الشعار المنقوشة ، فسيتم تشكيل دائرة مانا لا يستطيع رؤيتها أحد سوى إسحاق. طلب إسحاق أنواعًا مختلفة من التحف السحرية لتقوية تمويهه ، لذلك حتى إذا كان إسحاق محاصرًا ، فيمكنه دائمًا الكذب بأنه كان نتيجة تحف اشتراها. العيب الوحيد هو أنها بدت قبيحة ، لكن إسحاق لم يكن أحدًا للتحدث عن مثل هذه الأشياء.

“بلورات مانا؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أنهم يشكلون وريدا؟ ”

بدا وجه رايفيليا يتحول إلى اللون الأحمر الفاتح أمام سوء تصرف إسحاق ، لكنها تنهدت كما لو أنها استسلمت ولم تعد مهتمة.

“أرى أنك تصل إلى شيء كبير هنا. ماذا عن رؤساء النقابات الأخرى؟ ”

ومع ذلك ، بدت كونيت وريشا مهتمين جدًا وتبعوا إسحاق كما لو كانوا يريدون واحدًا خاصًا بهم. أراد إسحاق تقديم الشيء نفسه لهم ، ولكن عندما سمع كوردنيل كلمة عن ذلك ، صرخ أنه يجب على إسحاق قتله بدلاً من ذلك وضل في مسار أكثر ظلما وهو يغرق نفسه في شرب الكحول. لذلك تم إبطال الهدايا. تصرف الموظفون التجاريون وصغار إسحاق وكأنهم لم يهتموا ، ولم يكن لدى رؤساء النقابات الوقت الكافي للاهتمام بما كان يفعله إسحاق حيث كانوا مشغولين في رعاية مناطقهم الخاصة.

بدا أكسلون وكأنه استعاد حواسه أخيرًا عندما سأل إسحاق سؤاله. فقط عندما نظر في الارتباك ، قفز ظله.

“انظر ، إسحاق.”

“أعتقد أنك بحاجة إلى أن ترى بنفسك”.

“يا إلهي! إذا فقد كانت الشائعات صحيحة؟ يا له من عديم الحياء! كيف يمكن أن يتجول بهذه الطريقة؟ ”

الأسعار ستنهار ، وأولئك الذين أقرضوا المال باستخدام بلورات المانا كضمانات سيفلسون في غضون لحظات. كانت هذه مشكلة خطيرة. يمكن أن ينهار اقتصاد الإمبراطورية في ثوان معدودة.

“إنهم يقولون إن كل تلك الأحجار الساطعة هي بلورات مانا”.

“تسك. في جميع الأوقات ، هو ليس هنا اليوم “.

“هل تعتقد أن هذا كل شيء؟ يقولون أن كل تلك الملحقات التي يمتلكها هي تحف سحرية أيضًا “.

على الرغم من أن المنطقة السكنية كانت صغيرة للغاية ، إلا أنها إحتوت على صفائف ضخمة من جميع أنواع الدوائر السحرية ذات جودة الحياة. مع تركيز ثلاثين ألفًا منهم في نفس المكان ، انتهى الأمر بالمانا الهاربة من هذه المناطق السكنية أن يتم امتصاصها في بلورات المانا هذه ، والتي وصلت الآن إلى مستويات حرجة و عادت متوهجة.

“ماذا؟ حقا؟ إذا كم جيجا تعتقد أنه يرتدي الآن؟ ”

التفت أكسلون ذهابًا وإيابًا ينظر إلى محيطه بنظرة قلقة ، مقنعًا إسحاق بأنه كان جادًا حقًا.

همس الناس الذين زاروا المدينة لبعضهم البعض بينما سار إسحاق عبر المدينة لإظهار مظهره الجديد. لم يكن إسحاق يفعل ذلك بالضبط لأنه كان يحب ذلك ، ولكن لم يكن هناك جدوى من إعداد شيء بمثل هذا بتكلفة باهظة إذا لم يلاحظه أحد. فقط إذا قام بدوريات في المدينة بمثل هذا المظهر السخيف سوف تنتشر شائعة تبذيره الشديد. لقد كشف نفسه للجمهور لأنه كان بحاجة إلى ذلك ، لكنه كان منزعجًا تمامًا.

فكر إسحاق في نحت المعادن بدلاً من الخشب في البداية ، لكن هذا كان تفكيرًا بالتمني. إن صنع قطعة صلبة من المعدن سيتجاوز قدراته ، خاصة عندما كافح بشدة مع مجرد قطعة من الخشب. لذلك كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو القولة ، ‘أخفي الشجرة في الغابة’.

على الرغم من أنه لم يشعر بالإرهاق بسبب سحر تخفيف الوزن ، إلا أن الملحقات تتناثر كلما تحرك ، مما أزعج أذنيه. وشعر إسحاق أيضًا ببعض الأسف الطفيف فيما يتعلق بمعطفه ، حيث لمعت بلورات المانا التي تم غرسها في كل شعار بشكل زاهي مثل كرة ديسكو في ملهى ليلي ، وهو ما لم يتوقعه أبدًا. منزعجا من القعقعة المستمرة والأضواء الساطعة ، عاد إسحاق إلى كرسيه وبقي هناك بنظرة فارغة يفكر في خطوته التالية عندما زاره أكسلون.

“… هذا أمر خطير للغاية.”

“ماذا حدث؟ هل هناك أعمال شغب في المناجم؟ ”

فكر إسحاق في نحت المعادن بدلاً من الخشب في البداية ، لكن هذا كان تفكيرًا بالتمني. إن صنع قطعة صلبة من المعدن سيتجاوز قدراته ، خاصة عندما كافح بشدة مع مجرد قطعة من الخشب. لذلك كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو القولة ، ‘أخفي الشجرة في الغابة’.

“إنه أكثر خطورة من ذلك.”

“لا يوجد أحد في المدينة يمكنه أن يؤذيني الآن بخلاف رايفيليا ، تلك الفتاة.”

“إذا؟”

جاءت التحفة الفنية باهظة الثمن ، حيث كانت تكلفة إنتاجه تساوي تمويلًا لمدة عام كامل للبرج الفضي . تقطرت عيون كوردنيل بالدم وهو يساوم على سعره ، والتقط أصغر العيوب. تمت مساعدة محاولات كوردنيل من قبل حقيقة أن البرج الفضي قد أضاف عمولة صغيرة جدًا على منتجهم ، حيث كانوا أكثر ارتياحًا لمعرفة أنهم تمكنوا من إنشاء شيء كان يجب أن يكون خياليًا تمامًا نظرًا للتكاليف. ولكن على الرغم من هذه العوامل مجتمعة ، كانت تكلفة قطعة اللباس لا تزال باهظة. مع ذلك ، تم إنشاء المعطف المقيت. كان تصميمه ومظهره مقيتين ، حيث كان الشيء الوحيد الذي يهم هو امتلاك خصائص الحماية الخاصة بحصن.

“أعتقد أنك بحاجة إلى أن ترى بنفسك”.

ولكن إيجاد وريد من بلورات المانا؟

التفت أكسلون ذهابًا وإيابًا ينظر إلى محيطه بنظرة قلقة ، مقنعًا إسحاق بأنه كان جادًا حقًا.

“هل تعتقد أن هذا كل شيء؟ يقولون أن كل تلك الملحقات التي يمتلكها هي تحف سحرية أيضًا “.

“المناجم أنت تقول؟ حسنًا … أنت تدرك أن شيئًا خطيرًا سيحدث لك إذا لم أعتبر ذلك خطيرًا ، أليس كذلك؟ ”

“هل لديك تحفة الملكة؟”

“… هذا أمر خطير للغاية.”

تحدث ترينتور بقلق ، حيث كان إسحاق ، الذي كان دائمًا ريزلي معه ، يقول إنه كان سيخرج وحده.

رد أكسلون على الرغم من تهديد إسحاق غير المباشر. تنهد إسحاق ونزل من كرسيه ، مع العلم أنه لن يحصل على مثل هذا الجواب إلا إذا كان جادًا.

كان هذا ، في أصغر حالاته ، تغييرًا في المعرفة المشتركة حول بلورات المانا بشكل عام وفي أكبرها ، انهيار سوق بلورات المانا النقية في الإمبراطورية.

“إلى أين أنت ذاهب؟”

اكتشف أكسلون القصد وراء سؤال إسحاق ، ونظر بعناية إلى محيطه وهو يهمس بهدوء.

سأل ترينتور بمفاجأة عندما نزل إسحاق الدرج.

ولكن إيجاد وريد من بلورات المانا؟

“لدي شيء للتحقق منه.”

ربما تم التعامل مع إسحاق على أنه خصم مثير للشفقة ومضحك للقتال في الماضي ، ولكن لم يعد هذا هو الحال بفضل المعطف. مع مقدار المال الذي خصصه له ، فقط أولئك الذين كانوا متساوين مع سيد السيف يمكن أن يؤذوا إسحاق.

“بدون مرافقة؟”

التفت أكسلون ذهابًا وإيابًا ينظر إلى محيطه بنظرة قلقة ، مقنعًا إسحاق بأنه كان جادًا حقًا.

تحدث ترينتور بقلق ، حيث كان إسحاق ، الذي كان دائمًا ريزلي معه ، يقول إنه كان سيخرج وحده.

“أخيرا! تحفة الملكة هي ملكي! ” — — — — — — — — — — — — أخييييرا. الرواية قد بدأت تنتقل لمرحلة الحماس. وإسحاق سيغير استراتجيته من هنا ربما.

“أوه نعم ، أين ريزلي اليوم؟”

“همم …”

“دعا البارون روجنيك كونيت وريشة إلى حفلة ، وذهب ريزلي معهم كمرافق. من المرجح أن يعودوا بعد ثلاثة أيام “.

 

“تسك. في جميع الأوقات ، هو ليس هنا اليوم “.

بدا أكسلون وكأنه استعاد حواسه أخيرًا عندما سأل إسحاق سؤاله. فقط عندما نظر في الارتباك ، قفز ظله.

اشتكى إسحاق و كان على وشك الخروج من قاعة المدينة عندما صاح ترينتور فجأة.

“كل شيها نقية”.

“ربما من الأفضل الذهاب بعد عودة السيد ريزلي في غضون ثلاثة أيام …”

“كونيت ، ليس من المفترض أن تأكلي ذلك.”

“لا يوجد أحد في المدينة يمكنه أن يؤذيني الآن بخلاف رايفيليا ، تلك الفتاة.”

سأل ريزلي عندما التقطت عينيه الرموز بينما كانت كونيت تلعب حول المعطف.

ربما تم التعامل مع إسحاق على أنه خصم مثير للشفقة ومضحك للقتال في الماضي ، ولكن لم يعد هذا هو الحال بفضل المعطف. مع مقدار المال الذي خصصه له ، فقط أولئك الذين كانوا متساوين مع سيد السيف يمكن أن يؤذوا إسحاق.

بعد هذه المناطق السكنية ، وصل أكسلون وإسحاق إلى المناجم ، حيث نظر إسحاق بشكل مثير للريبة إلى أكسلون. لم يكن هناك من يبدو أنه يعمل في المنطقة.

“هاه؟ لدها سحرها الخاص عندما تنظر إليها بهذه الطريقة “.

“…”

أكملت المنطقة السكنية الفردية معظم البناء في منطقة أكسلون ، التي كانت محاذية لجبل مينولين. تمت تسمية المباني باسم ‘التوابيت’ ، حيث كان لكل وحدة مساحة كافية فقط للاستلقاء وليس لها ولو نافذة واحدة في الداخل. غطت هذه ‘التوابيت’ جانبًا واحدًا من الجبل والأراضي المسطحة المجاورة له ، مع وضع العديد من المصابيح السحرية حولها لجعلها معلمًا سياحيًا. جذبت أضواءها الليلية العديد من السياح ، واستخدم إسحاق المصابيح لرسم العديد من الصور ، مما جعلها واحدة من أكثر الأماكن شعبية في المدينة.

“ماذا حدث؟ هل هناك أعمال شغب في المناجم؟ ”

بعد هذه المناطق السكنية ، وصل أكسلون وإسحاق إلى المناجم ، حيث نظر إسحاق بشكل مثير للريبة إلى أكسلون. لم يكن هناك من يبدو أنه يعمل في المنطقة.

عبس إسحاق وهو ينظر إلى بلورات مانا التي تألقت مثل درب التبانة. لم يكن هذا جيدًا. عادة ما يتم العثور على بلورات المانا النقية فقط كحجر فردي أو حجرين فرديين ، وليس في عروق خاصة بهم.

“لماذا لا يوجد أحد هنا؟”

“هل انهار المسار؟”

اكتشف أكسلون القصد وراء سؤال إسحاق ، ونظر بعناية إلى محيطه وهو يهمس بهدوء.

بتلويحة واحدة من يده ، انبثقت الأرض وتشبثت بكل أطراف إسحاق. مع تعطيل تحفه السحرية الموثوقة وانهيار المناجم ، كان من الصعب توقع أي مساعدة من الخارج.

“لقد أرسلتهم جميعًا لأسباب أمنية”.

انتهت المطاردة بسرعة ، حيث أن قدرة إسحاق لم تستطع مواكبة كونيت. استمر إسحاق في إظهار ملحقاته بكل فخر ، بينما فقد جانبًا واحدًا من معطفه لصالح كونيت.

“أرى أنك تصل إلى شيء كبير هنا. ماذا عن رؤساء النقابات الأخرى؟ ”

انتهت المطاردة بسرعة ، حيث أن قدرة إسحاق لم تستطع مواكبة كونيت. استمر إسحاق في إظهار ملحقاته بكل فخر ، بينما فقد جانبًا واحدًا من معطفه لصالح كونيت.

“لم أخبرهم لأسباب أمنية”.

“أوه نعم ، أين ريزلي اليوم؟”

“معول يذكر الأمن هاه … مثير للاهتمام.”

“كونيت ، ليس من المفترض أن تأكلي ذلك.”

“ستفهم عندما تراه.”

“هل تعتقد أن هذا كل شيء؟ يقولون أن كل تلك الملحقات التي يمتلكها هي تحف سحرية أيضًا “.

التقط أكسلون شعلة ودخل المنجم. شكك إسحاق إذا كان هذا فخًا لثانية واحدة ، لكنه وثق في معطفه ، الذي كان أقرب إلى الحصن.

تألقت عيون كونيت ، وبدأت تلعب مع حافة المعطف ، بينما نظر ريزلي إلى إسحاق مع إنزعاج على وجهه.

حتى إسحاق كان في حيرة بسبب الكلمات عندما سمع عن خصائصها من البرج الفضي. حتى لو سقط في الماء ، سيسمح له بالتنفس لمدة 3 أيام ، وحتى الأوساخ والأرض كانت تنزلق حوله ، مما يسمح له بالسباحة عبر الأرض إذا تم دفنه. وهذا يعني أنه يمكنه دائمًا الخروج من المناجم حتى لو انهارت.

“المناجم أنت تقول؟ حسنًا … أنت تدرك أن شيئًا خطيرًا سيحدث لك إذا لم أعتبر ذلك خطيرًا ، أليس كذلك؟ ”

بعد الكثير من المشي أثناء الاعتماد على الضوء الخافت للشعلة ، وصل الاثنان إلى النهاية ، حيث استقبلهما توهج أزرق يضيء المحيط.

“هاه؟ لدها سحرها الخاص عندما تنظر إليها بهذه الطريقة “.

“ما هذه؟”

“لا يوجد أحد في المدينة يمكنه أن يؤذيني الآن بخلاف رايفيليا ، تلك الفتاة.”

“إنها بلورات مانا.”

يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.

“بلورات مانا؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أنهم يشكلون وريدا؟ ”

قام إسحاق بسرعة بتحويل الحجر على خاتمه و وجهه إلى أكسلون دون تردد أو تفكير.

“حتى أنا فوجئت عندما وجدتهم. لم أفكر أبداً في إمكانية أن مثل هذا الكنز مدفون في هذا المنجم “.

“بلورات مانا تشكل وريدا هاه …”

“كيف لم نجد هذا حتى الآن؟”

التفت أكسلون ذهابًا وإيابًا ينظر إلى محيطه بنظرة قلقة ، مقنعًا إسحاق بأنه كان جادًا حقًا.

“أعتقد أنه بسبب المنطقة السكنية التي تم بناؤها مؤخرًا بجوار المناجم”.

يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.

على الرغم من أن المنطقة السكنية كانت صغيرة للغاية ، إلا أنها إحتوت على صفائف ضخمة من جميع أنواع الدوائر السحرية ذات جودة الحياة. مع تركيز ثلاثين ألفًا منهم في نفس المكان ، انتهى الأمر بالمانا الهاربة من هذه المناطق السكنية أن يتم امتصاصها في بلورات المانا هذه ، والتي وصلت الآن إلى مستويات حرجة و عادت متوهجة.

قام إسحاق بسرعة بتحويل الحجر على خاتمه و وجهه إلى أكسلون دون تردد أو تفكير.

“بلورات مانا تشكل وريدا هاه …”

“…”

عبس إسحاق وهو ينظر إلى بلورات مانا التي تألقت مثل درب التبانة. لم يكن هذا جيدًا. عادة ما يتم العثور على بلورات المانا النقية فقط كحجر فردي أو حجرين فرديين ، وليس في عروق خاصة بهم.

“كل شيها نقية”.

كان هذا ، في أصغر حالاته ، تغييرًا في المعرفة المشتركة حول بلورات المانا بشكل عام وفي أكبرها ، انهيار سوق بلورات المانا النقية في الإمبراطورية.

“أخيرا! تحفة الملكة هي ملكي! ” — — — — — — — — — — — — أخييييرا. الرواية قد بدأت تنتقل لمرحلة الحماس. وإسحاق سيغير استراتجيته من هنا ربما.

يمكن استخدام بلورات المانا النقية في جميع أنواع المواقف ، وبسبب تلك الخاصية ، كانت تعتبر أكثر قيمة من الذهب. حفظ معظم الأغنياء في الإمبراطورية ثروتهم في شكل بلورات مانا.

لم يكن هناك شيء مستحيل مع ما يكفي من المال ، واعتبر إسحاق ذلك حقيقة لا جدال فيها في العالم. قام إسحاق بتكليف البرج السحري الفضي ، الذي كان أكثر الأبراج السحرية شهرة من حيث السحر الدفاعي. كانت المهمة هي إنشاء قطعة من الملابس التي تم سحرها بأقوى سحر دفاعي. قوبل طلب إسحاق برد من البرج الفضي ، مشيراً إلى أن مثل هذا المشروع قد تمت تجربته في الماضي. حاولوا صنع اللباس ذات قدرات دفاعية لحصن . ولكن تم التخلي عن هذا في مراحل المفهوم حيث كافحوا من أجل جمع أموال كافية للمشروع. أعطى إسحاق موافقته على صنع اللباس ، وسرعان ما بدأت البرج الفضي في صنع اللباس.

ولكن إيجاد وريد من بلورات المانا؟

على الرغم من أن المنطقة السكنية كانت صغيرة للغاية ، إلا أنها إحتوت على صفائف ضخمة من جميع أنواع الدوائر السحرية ذات جودة الحياة. مع تركيز ثلاثين ألفًا منهم في نفس المكان ، انتهى الأمر بالمانا الهاربة من هذه المناطق السكنية أن يتم امتصاصها في بلورات المانا هذه ، والتي وصلت الآن إلى مستويات حرجة و عادت متوهجة.

الأسعار ستنهار ، وأولئك الذين أقرضوا المال باستخدام بلورات المانا كضمانات سيفلسون في غضون لحظات. كانت هذه مشكلة خطيرة. يمكن أن ينهار اقتصاد الإمبراطورية في ثوان معدودة.

أصبح وجه أكسلون فارغًا للحظة ، كما لو أنه لم يكن يتوقع أن يهاجمه إسحاق على الفور. تحول المظهر الفارغ بسرعة إلى ابتسامة شريرة.

“ولكن هل لديك تحفة الملكة؟”

سأل ريزلي عندما التقطت عينيه الرموز بينما كانت كونيت تلعب حول المعطف.

“هاه؟”

“بلورات مانا تشكل وريدا هاه …”

تحول إسحاق لينظر إلى أكسلون في السؤال المفاجئ ، فقط ليرى وجهه خاليا من أي تعبير ، مثل وجه الدمية. مرت القشعريرة في ركن من دماغ إسحاق.

“ما هذه؟”

“ما هي تحفة الملكة؟”

“كيف لم نجد هذا حتى الآن؟”

“هاه؟ ما هذا؟”

أصبح وجه أكسلون فارغًا للحظة ، كما لو أنه لم يكن يتوقع أن يهاجمه إسحاق على الفور. تحول المظهر الفارغ بسرعة إلى ابتسامة شريرة.

رد أكسلون في ارتباك بشأن إجابة إسحاق.

“هوك! ما هذا؟ ”

“همم …”

أصبح وجه أكسلون فارغًا للحظة ، كما لو أنه لم يكن يتوقع أن يهاجمه إسحاق على الفور. تحول المظهر الفارغ بسرعة إلى ابتسامة شريرة.

حدّق إسحاق بشدة في أكسلون ، لكن كل ما استطاع رؤيته هو أكسلون المحيّر ، وجهه البارد السابق الخالي من التعابير لا أثر له.

“هاه؟ أين هذا؟ هاه؟ سيدي إسحاق ، ماذا تفعل هنا؟ ”

“هل سمعت بشكل خطأ؟”

Dantalian2  

فقط عندما التفت إسحاق إلى الوراء ، تحدث أكسلون بصوت عميق ووجه خالي من أي تعبير.

على الرغم من أنه لم يشعر بالإرهاق بسبب سحر تخفيف الوزن ، إلا أن الملحقات تتناثر كلما تحرك ، مما أزعج أذنيه. وشعر إسحاق أيضًا ببعض الأسف الطفيف فيما يتعلق بمعطفه ، حيث لمعت بلورات المانا التي تم غرسها في كل شعار بشكل زاهي مثل كرة ديسكو في ملهى ليلي ، وهو ما لم يتوقعه أبدًا. منزعجا من القعقعة المستمرة والأضواء الساطعة ، عاد إسحاق إلى كرسيه وبقي هناك بنظرة فارغة يفكر في خطوته التالية عندما زاره أكسلون.

“هل لديك تحفة الملكة؟”

“كوكوكو. هل تعلم لماذا تستخدم التحف السحرية كدعم بدلاً من كونها السلاح الرئيسي؟ عندما تكون المانا المحيطة بها أكبر مما تحتويه بلورة المانا ، فإنها تربك دارة الدائرة السحرية وتؤدي إلى فشل التنشيط. بغض النظر عن عدد التحف السحرية التي تمتلكها ، فلن تكون ذات فائدة في هذا المنجم “.

قام إسحاق بسرعة بتحويل الحجر على خاتمه و وجهه إلى أكسلون دون تردد أو تفكير.

تحول إسحاق لينظر إلى أكسلون في السؤال المفاجئ ، فقط ليرى وجهه خاليا من أي تعبير ، مثل وجه الدمية. مرت القشعريرة في ركن من دماغ إسحاق.

“ماذا؟ هل باعوني غرضا معيبا؟ ”

فكر إسحاق في نحت المعادن بدلاً من الخشب في البداية ، لكن هذا كان تفكيرًا بالتمني. إن صنع قطعة صلبة من المعدن سيتجاوز قدراته ، خاصة عندما كافح بشدة مع مجرد قطعة من الخشب. لذلك كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو القولة ، ‘أخفي الشجرة في الغابة’.

أصبح وجه أكسلون فارغًا للحظة ، كما لو أنه لم يكن يتوقع أن يهاجمه إسحاق على الفور. تحول المظهر الفارغ بسرعة إلى ابتسامة شريرة.

جاءت التحفة الفنية باهظة الثمن ، حيث كانت تكلفة إنتاجه تساوي تمويلًا لمدة عام كامل للبرج الفضي . تقطرت عيون كوردنيل بالدم وهو يساوم على سعره ، والتقط أصغر العيوب. تمت مساعدة محاولات كوردنيل من قبل حقيقة أن البرج الفضي قد أضاف عمولة صغيرة جدًا على منتجهم ، حيث كانوا أكثر ارتياحًا لمعرفة أنهم تمكنوا من إنشاء شيء كان يجب أن يكون خياليًا تمامًا نظرًا للتكاليف. ولكن على الرغم من هذه العوامل مجتمعة ، كانت تكلفة قطعة اللباس لا تزال باهظة. مع ذلك ، تم إنشاء المعطف المقيت. كان تصميمه ومظهره مقيتين ، حيث كان الشيء الوحيد الذي يهم هو امتلاك خصائص الحماية الخاصة بحصن.

“كوكوكو. هل تعلم لماذا تستخدم التحف السحرية كدعم بدلاً من كونها السلاح الرئيسي؟ عندما تكون المانا المحيطة بها أكبر مما تحتويه بلورة المانا ، فإنها تربك دارة الدائرة السحرية وتؤدي إلى فشل التنشيط. بغض النظر عن عدد التحف السحرية التي تمتلكها ، فلن تكون ذات فائدة في هذا المنجم “.

صاح الرجل العجوز فرحا.

حتى صوت أكسلون تغير. بدلاً من صوت أكسلون العميق ، كان صوتًا خشنًا ومزعجًا ، كما لو كان حلقه مسدودًا بالقطران ، اهتزت اهتزازات عبر الأرض مع صوت شيء ينهار. إمتلئت المناجم بسرعة بالغبار.

عبس إسحاق وهو ينظر إلى بلورات مانا التي تألقت مثل درب التبانة. لم يكن هذا جيدًا. عادة ما يتم العثور على بلورات المانا النقية فقط كحجر فردي أو حجرين فرديين ، وليس في عروق خاصة بهم.

“هل انهار المسار؟”

ومع ذلك ، بدت كونيت وريشا مهتمين جدًا وتبعوا إسحاق كما لو كانوا يريدون واحدًا خاصًا بهم. أراد إسحاق تقديم الشيء نفسه لهم ، ولكن عندما سمع كوردنيل كلمة عن ذلك ، صرخ أنه يجب على إسحاق قتله بدلاً من ذلك وضل في مسار أكثر ظلما وهو يغرق نفسه في شرب الكحول. لذلك تم إبطال الهدايا. تصرف الموظفون التجاريون وصغار إسحاق وكأنهم لم يهتموا ، ولم يكن لدى رؤساء النقابات الوقت الكافي للاهتمام بما كان يفعله إسحاق حيث كانوا مشغولين في رعاية مناطقهم الخاصة.

مع العلم أنه سقط في فخ دون مخرج ، أدرك إسحاق أنه أسقط حذره كثيرًا وربع ذراعيه بابتسامة.

في منتصف كل شعار كانت هناك بلورة مانا متوهجة بضوء أزرق. أظهر إسحاق ذلك بفخر كبير ، لكن يبدو أن كونيت أخطأتها مع الحلوى وبدأت في قضمها. قام إسحاق بسحب معطفه بعناية من فمها ، فقط لكي تقفز كونيت وتطارده. كان بإمكان ريزلي سماع شبح كوردنيل يصرخ وهو يشاهد الإثنين يطاردان بعضهما البعض.

“اذن من انت؟”

ربما تم التعامل مع إسحاق على أنه خصم مثير للشفقة ومضحك للقتال في الماضي ، ولكن لم يعد هذا هو الحال بفضل المعطف. مع مقدار المال الذي خصصه له ، فقط أولئك الذين كانوا متساوين مع سيد السيف يمكن أن يؤذوا إسحاق.

“هاه؟ أين هذا؟ هاه؟ سيدي إسحاق ، ماذا تفعل هنا؟ ”

كان السبب الرئيسي لارتداء إسحاق المعطف هو للتمويه. كان المعطف معروفًا بقدرته الدفاعية ، لكن الشعارات كانت مجرد تشتيت ؛ القوة الحقيقية للزي جاءت من ملحقاته. كانت الشعارات المنقوشة بعناية مثالية في كل جانب ، حيث تم صنعها يدويًا من قبل الحرفيين الرئيسيين.

بدا أكسلون وكأنه استعاد حواسه أخيرًا عندما سأل إسحاق سؤاله. فقط عندما نظر في الارتباك ، قفز ظله.

صاح الرجل العجوز فرحا.

“هوك! ما هذا؟ ”

انتهت المطاردة بسرعة ، حيث أن قدرة إسحاق لم تستطع مواكبة كونيت. استمر إسحاق في إظهار ملحقاته بكل فخر ، بينما فقد جانبًا واحدًا من معطفه لصالح كونيت.

قفز أكسلون بدهشة عندما تحرك ظله من تلقاء نفسه ، ولكن عندما هبط ، لم يعد رأسه وجسمه معًا. تدحرج رأس أكسلون نحو إسحاق ، وما زال وجهه غافلاً عن وفاته. نظر إسحاق إليه بشكل فارغ ولمسه بقدمه.

“… لا تخبرني أن كل الأحجار الموجودة على هذه الملحقات هي بلورات مانا.”

“أبله”.

“ما هذه؟”

“كوكوكو ، لا تكن قاسيًا عليه. لقد كان دمية ممتازة لي حتى الآن “.

“أخيرا! تحفة الملكة هي ملكي! ” — — — — — — — — — — — — أخييييرا. الرواية قد بدأت تنتقل لمرحلة الحماس. وإسحاق سيغير استراتجيته من هنا ربما.

الشكل الذي انتشر من ظل أكسلون كان رجلا عجوزا برداء يغطي وجهه. بالنظر من خلال عدسة عينه اليسرى ، استطاع إسحاق أن يرى هالة مظلمة ولزجة مثل دوامة قطران حوله.

حتى صوت أكسلون تغير. بدلاً من صوت أكسلون العميق ، كان صوتًا خشنًا ومزعجًا ، كما لو كان حلقه مسدودًا بالقطران ، اهتزت اهتزازات عبر الأرض مع صوت شيء ينهار. إمتلئت المناجم بسرعة بالغبار.

بتلويحة واحدة من يده ، انبثقت الأرض وتشبثت بكل أطراف إسحاق. مع تعطيل تحفه السحرية الموثوقة وانهيار المناجم ، كان من الصعب توقع أي مساعدة من الخارج.

صاح الرجل العجوز فرحا.

“…”

“أخيرا! تحفة الملكة هي ملكي! ”
— — — — — — — — — — — —
أخييييرا. الرواية قد بدأت تنتقل لمرحلة الحماس. وإسحاق سيغير استراتجيته من هنا ربما.

Dantalian2  

بواسطة :

بتلويحة واحدة من يده ، انبثقت الأرض وتشبثت بكل أطراف إسحاق. مع تعطيل تحفه السحرية الموثوقة وانهيار المناجم ، كان من الصعب توقع أي مساعدة من الخارج.

Dantalian2

 

“كوكوكو. هل تعلم لماذا تستخدم التحف السحرية كدعم بدلاً من كونها السلاح الرئيسي؟ عندما تكون المانا المحيطة بها أكبر مما تحتويه بلورة المانا ، فإنها تربك دارة الدائرة السحرية وتؤدي إلى فشل التنشيط. بغض النظر عن عدد التحف السحرية التي تمتلكها ، فلن تكون ذات فائدة في هذا المنجم “.

على الرغم من أنه لم يشعر بالإرهاق بسبب سحر تخفيف الوزن ، إلا أن الملحقات تتناثر كلما تحرك ، مما أزعج أذنيه. وشعر إسحاق أيضًا ببعض الأسف الطفيف فيما يتعلق بمعطفه ، حيث لمعت بلورات المانا التي تم غرسها في كل شعار بشكل زاهي مثل كرة ديسكو في ملهى ليلي ، وهو ما لم يتوقعه أبدًا. منزعجا من القعقعة المستمرة والأضواء الساطعة ، عاد إسحاق إلى كرسيه وبقي هناك بنظرة فارغة يفكر في خطوته التالية عندما زاره أكسلون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط