نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 69

سحاق - الفصل 69

سحاق - الفصل 69

 

“يبدو أنك تعرف الكثير عن معطفي. ولكن ماذا عنك؟”

69 – إسحاق – الفصل 69

 

“انتظر! لقد اعتذرت بالفعل! لماذا تفعل هذا؟”

إسحاق – الفصل 69
— — — — — — — — — — — —
“إلى متى ستقوم بهذا أيها الرجل العجوز؟”

“تحتوي الزجاجة على سم سيقتلك في غضون يوم بألم شديد ، حيث سيتحول جسمك إلى بركة دموية واحدة. فقط أنا لدي الترياق. اختر الآن. يمكنك الموت هنا الآن ، أو شرب السم وإحضار تحفة الملكة بحلول الغد والعيش. سأعطيك ثروة و شرفا أبعد من خيالك على رأس الترياق. ”

“اخرس!”

على الرغم من تحضيره الشامل ومعرفته بقدرات المعطف جيدًا ، إلا أن المعطف لا يزال يعمل في المنجم وأبقى اللقيط الفاسد آمنًا وسليمًا.

خيط من الأرض تشكل في سوط وجَلد خد إسحاق. حولت الضربة وجهه إلى الجانب بصفعة ، فقط لتجعل إسحاق يتذمر على مضض.

“أ،أيها مجنون!”

“هذع كانت مؤلمة أيها الرجل العجوز.”

رد إسحاق. يبدو من لهجته أنه يتساءل لماذا يوقفه الرجل العجوز. عندما رأى الرجل العجوز الابتسامة الباهتة على وجه إسحاق ، بدأ جلده بالزحف.

“آآهخ!”

“هل تخطط لتهديدي بذلك؟ سوف ينهار المنجم إذا قمت بتفجيرها هنا الآن. و ستموت أيضا “.

أثار رد إسحاق غضب الرجل العجوز أكثر ، وألقى سوط الترابي تلو الآخر على إسحاق. لكن كل ضربة قامت بها السياط جعلت صوت صفعة صغيرة مثل ضرب كيس رمل. ملانا من محاولات الرجل العجوز الباهتة للتعذيب ، نظر إسحاق إلى الرجل العجوز بلا مبالاة.

“أنا متأكد من أنك لا تريد الموت ، أليس كذلك؟ أنا سأعطيك الفرصة لإنقاذ نفسك. لا تضيعها “.

“اللعنة! فقط كم عدد بلورات المانا التي ألصقتها هناك حتى تعمل داخل هذا المنجم! ”

“آآهخ!”

على الرغم من تحضيره الشامل ومعرفته بقدرات المعطف جيدًا ، إلا أن المعطف لا يزال يعمل في المنجم وأبقى اللقيط الفاسد آمنًا وسليمًا.

“إذا فجرت واحدة أخرى ، فسوف ينهار المنجم! لم أعد أملك القوة لإيقافها! ”

“أعتقد أنه معطوب قليلاً. خلاف ذلك ، لن أكون مقيدا بهذا الشكل “.

نقر إسحاق على لسانه بخيبة أمل وأخرج ما يشبه البيضة من تحت معطفه.

“اخرس!”

 

قام الرجل العجوز برمي سوط ترابي آخر ردا على تذمر إسحاق. تكبيل إسحاق بهذه الطريقة كان مستحيلا لو كان المعطف يعمل بشكل مثالي ، ولكن هذا كان الفرق الوحيد الذي سببه المنجم. أي شيء أبعد من ذلك تم تحييده تمامًا بواسطة المعطف. لا ، كان هناك إحساس بسيط بالضرر ، لكنه كان هامشيًا. ما قام في الأصل بقطع شجرة في ضربة واحدة تم اختزاله إلى تلك الضربة الخفيفة. بفضل ذلك ، كان بإمكان الرجل العجوز أن يسير في دوائر فقط ، غير قادر على الحصول على ما يريده على الرغم من إخضاعه إسحاق. كان معطف إسحاق يعمل بشكل أفضل بكثير مما توقعه.

“لم أقم فقط بهدم مدخل المنجم ، بل دمرت أيضًا العديد من المسارات على طول الطريق هنا. سيستغرق فريق الإنقاذ بعض الوقت للوصول إلى هنا. وستختنق حتى الموت في ذلك الوقت. لا تقل لي أنك تؤمن بهذا المعطف الخاص بك. حتى إذا كان المعطف يعمل بشكل صحيح ، فلن يصل فريق الإنقاذ إلى هنا في غضون أيام “.

“ويلٌ لي ، أن يتم اختطافي من قبل بعض المتخلفين الذين لا يعرفون حتى ما يريده مني.”

كيف سارت الخطة على هذا النحو؟ فكر الرجل العجوز بنفسه ، ولكن لم يكن هناك جواب. هل كان من المفترض أن يبقي إسحاق مقيدًا؟ لكن الرجل العجوز كان مدركًا جيدًا أن المعطف الملعون منع جميع المنبهات التي لم يوافق عليها المالك من الوصول إليه.

“اخرس! سأختصر هذا. أعطني تحفة الملكة “.

“… أنا أقول هذا لأنه يبدو أنك لا تعرف ، ولكن إذا وقع دليل تعاملك هذا مع ساحر أسود في أيدي المركز ، فلن يتركوك وحدك أبدًا.”

تنهد إسحاق استجابة لطلب الرجل العجوز. كم كان يتمنى تخفيف عن نفسه بورقة الشويو الآن.

“…”

“هاي أيها العجوز. قلت لك سأعطيها لك ، أليس كذلك؟ لكن كيف لي أن أفعل ذلك عندما لا أعرف حتى ما يفترض بي أن أعطيه؟ كيف لي أن أعرف ما لا تعرفه حتى ؟! ”

مرة أخرى ، تحول المد. بدأت عدة شررات من الدخان المتلألئ تنبت من أقدام الرجل العجوز.

بدا أن شكوى إسحاق قد ضربت نقطة مؤلمة ، وصرخ بغضب.

نظر إسحاق والرجل العجوز إلى البيضة المتفجرة الساقطة وهي تتدحرج على الأرض. قم اتصلت عيونهم معا.

“عنيد ، أليس كذلك! يجب أن تعرف جيدًا أن الكنز يتجاوز بكثير قدراتك على التعامل معه وهو مجرد كارثة تنتظر أن تحدث! سلم تحفة الملكة! وسأمنحك الإفراج الحلو بموت سريع “.

“هل تريد حقًا التداول معي؟”

“تنهد. أيها العجوز ، أنا أفهم أنك أصم قليلاً ، مع عمرك وكل شيء. ولكن هل من الصعب فهم ما أقوله؟ سأعطيك الشيء ، لذلك صف لي كيف يبدو هذا الشيء. ودعنا نقول أن لدي تحفة الملكة التي تستمر في الحديث عنها ، وأنا أعرف ما هي. هل تعتقد حقاً أنني سأحمل هذا الكنز الثمين معي طوال الوقت؟ ماذا لو لم تكن معي؟ كيف لي أن أعطيها لك بعد ذلك؟ أليس هذا هو المكان الوحيد الذي يمكنك من خلاله أن تربطني وتعذبني هكذا؟ ”

على الرغم من أن عينيه كانت مليئة بالغضب ، إلا أنها لم تغمض رؤيته لأيادي إسحاق وهي تمسك في البيضة المتفجرة.

يبدو أن الرجل العجوز يتردد ، لأن منطق إسحاق كان له بعض الوزن وراءه. لكن الرجل العجوز هز رأسه بقوة.

“هذه المحادثة التي نجريها لا تمضي قدمًا على الإطلاق. هل تفهم ما أقوله لك أيها الرجل العجوز؟ كم مرة يجب أن أكررها؟ هل أنت فقط هرم لهذا الدرجة؟ من علمك أن تتفاوض هكذا لا يمكن أن يكون تاجرًا ناجحًا “.

“لا ، تحفة الملكة معك. لا توجد طريقة لترك مثل هذا الكنز وراءك. ”

“إذا فجرت واحدة أخرى ، فسوف ينهار المنجم! لم أعد أملك القوة لإيقافها! ”

شعر إسحاق بالإحباط الشديد بسبب عناد الرجل العجوز. لقد مضى وقت طويل منذ أن أجرى إسحاق محادثة مع أحمق لم يكن يعرف كيف تعمل المحادثات. كان عناده يتجاوز ما كنت تتوقعه من إنسان عادي. أما كيف توصل الرجل العجوز إلى استنتاج ‘إذا كان ذلك مهمًا بالنسبة لي ، يجب أن يكون مهمًا بالنسبة لك’ كان خارج فهم إسحاق.

“يا رجل ، أنا خائف جدا الآن. في الحقيقة خائف جدًا لدرجة أنني قد أقتل نفسي أيضًا “.

“أنا لا أعرف ما إذا كانت هذه تحفة مهمة بالنسبة لك ، أيها العجوز ، لكنني لا أعرف حتى ما يفترض أن تكون تحفة الملكة هذه!”

“لم أقم فقط بهدم مدخل المنجم ، بل دمرت أيضًا العديد من المسارات على طول الطريق هنا. سيستغرق فريق الإنقاذ بعض الوقت للوصول إلى هنا. وستختنق حتى الموت في ذلك الوقت. لا تقل لي أنك تؤمن بهذا المعطف الخاص بك. حتى إذا كان المعطف يعمل بشكل صحيح ، فلن يصل فريق الإنقاذ إلى هنا في غضون أيام “.

“لقيط! إلى متى سوف تدعي البراءة؟ ”

برؤية أن إسحاق لم يكن يصدق كلماته ، دفع الرجل العجوز يده إلى الجدار الأيسر للمنجم. وسرعان ما أثار الاهتزاز في الأرض صدى في المنجم ، وانهار الغبار الكثيف من الفتحات الصغيرة للمسار.

“آه ، هذا هو السبب في أنني أكره التعامل مع كبار السن من الرجال.”

كيف سارت الخطة على هذا النحو؟ فكر الرجل العجوز بنفسه ، ولكن لم يكن هناك جواب. هل كان من المفترض أن يبقي إسحاق مقيدًا؟ لكن الرجل العجوز كان مدركًا جيدًا أن المعطف الملعون منع جميع المنبهات التي لم يوافق عليها المالك من الوصول إليه.

أطلق إسحاق سلسلة من التنهيدات. اعتقد الرجل العجوز أيضًا أن هذه الطريقة لن تؤدي به إلى أي مكان ونقر يده في الهواء.

نظر إسحاق والرجل العجوز إلى البيضة المتفجرة الساقطة وهي تتدحرج على الأرض. قم اتصلت عيونهم معا.

اختفت الكروم الترابية التي كانت تحمل جميع أطراف إسحاق ، وسقط جسد إسحاق عاجزًا على الأرض. وهو فضولي ، نظر إسحاق إلى الرجل العجوز فقط عن طريق النظر من فوق الأرض.

“أنا بالطبع أعرف ممرًا سريًا. لا يهمني إذا مت. ستعرض تحفة الملكة نفسها بمجرد وفاة المالك. السبب الوحيد الذي يجعلني أذهب إلى هذا الحد هو تحقيق المركز الذي سيتتبعني إذا مِت. سأنتظرك حتى تموت إذا اضطررت لذلك. الآن! أختر! هل ستختنق لوحدك هنا !؟ أم ستشرب السم وتحضر لي تحفة الملكة؟ ”

“لا يبدو أن هذا سيؤدي إلى أي شيئ.”

“… أنا أقول هذا لأنه يبدو أنك لا تعرف ، ولكن إذا وقع دليل تعاملك هذا مع ساحر أسود في أيدي المركز ، فلن يتركوك وحدك أبدًا.”

“أخيرا!”

“أنت … لا تعتقد أنك ستموت بسهولة. سأجعلك تتوسل لأمنحك الموت بمجرد أن أجعلك تتخلى عن تحفة الملكة “.

عند الاستماع إلى تمتمة الرجل العجوز ، اعتقد إسحاق أنهم وصلوا أخيرًا إلى نفس النتيجة. عاد إسحاق إلى قدميه وأخرج سيجارة. عندما استنشق نفخة كبيرة من الدخان ، تغير التعبير على وجهه إلى نعيم. شعر أخيرًا أنه كان على قيد الحياة مرة أخرى. وجد الرجل العجوز أن تصرف إسحاق مزعج ، لكنه ألقى زجاجة صغيرة على إسحاق بصمت.

عند الاستماع إلى تمتمة الرجل العجوز ، اعتقد إسحاق أنهم وصلوا أخيرًا إلى نفس النتيجة. عاد إسحاق إلى قدميه وأخرج سيجارة. عندما استنشق نفخة كبيرة من الدخان ، تغير التعبير على وجهه إلى نعيم. شعر أخيرًا أنه كان على قيد الحياة مرة أخرى. وجد الرجل العجوز أن تصرف إسحاق مزعج ، لكنه ألقى زجاجة صغيرة على إسحاق بصمت.

“تحتوي الزجاجة على سم سيقتلك في غضون يوم بألم شديد ، حيث سيتحول جسمك إلى بركة دموية واحدة. فقط أنا لدي الترياق. اختر الآن. يمكنك الموت هنا الآن ، أو شرب السم وإحضار تحفة الملكة بحلول الغد والعيش. سأعطيك ثروة و شرفا أبعد من خيالك على رأس الترياق. ”

صاح الرجل العجوز عندما لاحظ ما هو الشيء. هذا العنصر ، الذي كان يشبه البيضة ، كان متفجرًا يخلق انفجارًا من خلال زعزعة استقرار بلورة مانا نقية موجودة داخل البيضة. استخدمت هذه القنبلة بلورة المانا نفسها كسلاح ، لذلك لم تشترك في نفس نقطة الضعف مع التحف السحرية. لكن عيبها هو أنه يمكن استخدام البلورات النقيات فقط كدخيرة ، كانت مكلفة للغاية. تحتاج كل بيضة أيضًا إلى صنعها بشكل فردي ولا يمكن إنتاجها بكميات كبيرة ، مما يعني أنه لا يمكن توحيد قوتها. لكن أكبر عيب على الإطلاق هو دمار بلورة مانا بعد استخدام واحد. جعلت هذه العيوب السوق صغيرة جدًا بالنسبة للقنابل ، لكنها كانت لا تزال معروفة جيدًا بين السكان كبطاقة رابحة خفية قادرة على تغيير تيار المعركة في الأوقات العصيبة. بدا الرجل العجوز متفاجئًا في البداية من التحول غير المتوقع للأحداث ، لكنه ابتسم وهو يتكلم.

فقط إلى أي حد استهان الرجل العجوز بإسحاق ليطلق سراحه ، حتى لو بدا أن التحقيق لن يوصل إلى أي نتيجة؟ كان إسحاق فقط معجبًا بشجاعة الرجل العجوز.

رؤية إسحاق يتحدث إلى الكرة البلورية بدون تلعثم واحد ، أظهر الرجل العجوز تعبيرًا صعبًا واستعاد الكرة البلورية.

‘فقط من هذا الأحمق؟’

“أيها الوغد المجنون! كم عدد البيضات المتفجرة تحمل معك؟ ”

غافلاً عن حكم إسحاق عليه ، اعتقد الرجل العجوز أن إسحاق كان يفكر في الاختيارات التي أعطاها له وبدأ يتصرف مثل فائز خير وشريف.

“هل تعتقد أن مجرد اعتذار سيكون كافياً بعد تعذيب شخص ما؟ هل تعتقد أن هذا العالم بهذه السهولة؟ ”

“أنا متأكد من أنك لا تريد الموت ، أليس كذلك؟ أنا سأعطيك الفرصة لإنقاذ نفسك. لا تضيعها “.

“لم أكن أتوقع أن تتمكن من إيقافها.”

أمال إسحاق رأسه على كلمات الرجل العجوز.

“أيها ال! هل ترغب في الموت؟ ”

“تعطيني فرصة؟ أنت؟”

“لم أقم فقط بهدم مدخل المنجم ، بل دمرت أيضًا العديد من المسارات على طول الطريق هنا. سيستغرق فريق الإنقاذ بعض الوقت للوصول إلى هنا. وستختنق حتى الموت في ذلك الوقت. لا تقل لي أنك تؤمن بهذا المعطف الخاص بك. حتى إذا كان المعطف يعمل بشكل صحيح ، فلن يصل فريق الإنقاذ إلى هنا في غضون أيام “.

“كاكا. أتساءل من سيكون الأسرع؟ الناس الذين سينقذونك ، أو جفاف بلورات المانا على هذا المعطف الموثوق الخاص بك؟ ”

ابتسم إسحاق برد الرجل العجوز وأمسك إحدى بلورات المانا التي كانت في جدار المنجم. كان يلعب بالبلورة ويلقيها في الهواء ويلتقطها باستمرار.

برؤية أن إسحاق لم يكن يصدق كلماته ، دفع الرجل العجوز يده إلى الجدار الأيسر للمنجم. وسرعان ما أثار الاهتزاز في الأرض صدى في المنجم ، وانهار الغبار الكثيف من الفتحات الصغيرة للمسار.

“تحتوي الزجاجة على سم سيقتلك في غضون يوم بألم شديد ، حيث سيتحول جسمك إلى بركة دموية واحدة. فقط أنا لدي الترياق. اختر الآن. يمكنك الموت هنا الآن ، أو شرب السم وإحضار تحفة الملكة بحلول الغد والعيش. سأعطيك ثروة و شرفا أبعد من خيالك على رأس الترياق. ”

“لم أقم فقط بهدم مدخل المنجم ، بل دمرت أيضًا العديد من المسارات على طول الطريق هنا. سيستغرق فريق الإنقاذ بعض الوقت للوصول إلى هنا. وستختنق حتى الموت في ذلك الوقت. لا تقل لي أنك تؤمن بهذا المعطف الخاص بك. حتى إذا كان المعطف يعمل بشكل صحيح ، فلن يصل فريق الإنقاذ إلى هنا في غضون أيام “.

“أنا لا أحب الألم كما ترى …”

“يبدو أنك تعرف الكثير عن معطفي. ولكن ماذا عنك؟”

“لا ، لا! سأدعك تغادر سالما إذا فقط سلمت تحفة الملك! ”

“أنا بالطبع أعرف ممرًا سريًا. لا يهمني إذا مت. ستعرض تحفة الملكة نفسها بمجرد وفاة المالك. السبب الوحيد الذي يجعلني أذهب إلى هذا الحد هو تحقيق المركز الذي سيتتبعني إذا مِت. سأنتظرك حتى تموت إذا اضطررت لذلك. الآن! أختر! هل ستختنق لوحدك هنا !؟ أم ستشرب السم وتحضر لي تحفة الملكة؟ ”

“بما أن السم واللعنات لن تعمل عليك ، سألتقط لحظة مفاوضاتنا على شكل مقطع.”

في مواجهة تهديد الرجل العجوز ، أخذ إسحاق نفسًا عميقًا من السيجارة وأجاب.

“كاكا. أتساءل من سيكون الأسرع؟ الناس الذين سينقذونك ، أو جفاف بلورات المانا على هذا المعطف الموثوق الخاص بك؟ ”

“هذا هو السبب في عدم وجود أمل من الأشرار من الدرجة الثالثة أمثالك. يجب أن تكون قد وصلت مباشرة إلى النقطة عندما أمسكت بي منذ البداية. لماذا تضيع الوقت في شرح التفاصيل غير المجدية؟ ”

“تنهد. أيها العجوز ، أنا أفهم أنك أصم قليلاً ، مع عمرك وكل شيء. ولكن هل من الصعب فهم ما أقوله؟ سأعطيك الشيء ، لذلك صف لي كيف يبدو هذا الشيء. ودعنا نقول أن لدي تحفة الملكة التي تستمر في الحديث عنها ، وأنا أعرف ما هي. هل تعتقد حقاً أنني سأحمل هذا الكنز الثمين معي طوال الوقت؟ ماذا لو لم تكن معي؟ كيف لي أن أعطيها لك بعد ذلك؟ أليس هذا هو المكان الوحيد الذي يمكنك من خلاله أن تربطني وتعذبني هكذا؟ ”

نقر إسحاق على لسانه بخيبة أمل وأخرج ما يشبه البيضة من تحت معطفه.

“هل نموت معا بدلا من ذلك؟”

“بيضة متفجرة!”

“…”

صاح الرجل العجوز عندما لاحظ ما هو الشيء. هذا العنصر ، الذي كان يشبه البيضة ، كان متفجرًا يخلق انفجارًا من خلال زعزعة استقرار بلورة مانا نقية موجودة داخل البيضة. استخدمت هذه القنبلة بلورة المانا نفسها كسلاح ، لذلك لم تشترك في نفس نقطة الضعف مع التحف السحرية. لكن عيبها هو أنه يمكن استخدام البلورات النقيات فقط كدخيرة ، كانت مكلفة للغاية. تحتاج كل بيضة أيضًا إلى صنعها بشكل فردي ولا يمكن إنتاجها بكميات كبيرة ، مما يعني أنه لا يمكن توحيد قوتها. لكن أكبر عيب على الإطلاق هو دمار بلورة مانا بعد استخدام واحد. جعلت هذه العيوب السوق صغيرة جدًا بالنسبة للقنابل ، لكنها كانت لا تزال معروفة جيدًا بين السكان كبطاقة رابحة خفية قادرة على تغيير تيار المعركة في الأوقات العصيبة. بدا الرجل العجوز متفاجئًا في البداية من التحول غير المتوقع للأحداث ، لكنه ابتسم وهو يتكلم.

“… صحيح.”

“هل تخطط لتهديدي بذلك؟ سوف ينهار المنجم إذا قمت بتفجيرها هنا الآن. و ستموت أيضا “.

“آآهخ!”

بمجرد أن أنهى الرجل العجوز كلماته ، قام إسحاق بتحريف البيضة دون تردد حتى أمكن سماع “تصدع” صغير. ثم ألقى البيضة المتفجرة على الرجل العجوز كما لو كان يرمي عمولة لرجل بلا مأوى.

بواسطة :

“خذ.”

على الرغم من أن عينيه كانت مليئة بالغضب ، إلا أنها لم تغمض رؤيته لأيادي إسحاق وهي تمسك في البيضة المتفجرة.

“أ،أيها مجنون!”

“خذ.”

صرخ الرجل العجوز في الرعب وبسط ذراعيه. امتد الظل تحته ولف نفسه حول البيضة. غطى الظل القنبلة البيضة ، ولكن تسربت شقوق من الضوء الأزرق من خلاله وهربت موجة صدمة إلى الخارج.

“…. نتفاوض؟ ”

ثااد!

69 – إسحاق – الفصل 69  

هزت موجة الصدمة المنجم مثل الزلزال ، وسقط إسحاق من قدميه ، غير قادر على الحفاظ على توازنه. كما انهار الرجل العجوز على الأرض وهو يبصق الدم.

“انه بسيط. لقد وجدت هذا ، أيها العجوز؟ ”

“كاه! كيف يمكنك تفجير بيضة متفجرة في منجم! هل تحاول الموت؟ ”

“لذا سأموت على أية حال؟”

“لم أكن أتوقع أن تتمكن من إيقافها.”

نظر إسحاق والرجل العجوز إلى البيضة المتفجرة الساقطة وهي تتدحرج على الأرض. قم اتصلت عيونهم معا.

مسح إسحاق التراب من فخذيه بينما كان يقف على قدميه. أخرج سيجارة أخرى عوضا عن القديمة المترمدة ، وصفق للرجل العجوز.

إسحاق – الفصل 69 — — — — — — — — — — — — “إلى متى ستقوم بهذا أيها الرجل العجوز؟”

شعر الرجل العجوز بالإهانة. بالإهانة لأنه لم يكن يتوقع في الواقع أن تكون فريسته التي تم أسرها قادرة على العودة وعضه. بالإهانة لأن محاولة فريسته للانتحار المزدوج آذته بالفعل. وقف الرجل العجوز على قدميه ، و وجهه ملتو في غضب.

“هل تعتقد أن مجرد اعتذار سيكون كافياً بعد تعذيب شخص ما؟ هل تعتقد أن هذا العالم بهذه السهولة؟ ”

“أنت … لا تعتقد أنك ستموت بسهولة. سأجعلك تتوسل لأمنحك الموت بمجرد أن أجعلك تتخلى عن تحفة الملكة “.

ابتسم إسحاق برد الرجل العجوز وأمسك إحدى بلورات المانا التي كانت في جدار المنجم. كان يلعب بالبلورة ويلقيها في الهواء ويلتقطها باستمرار.

“أنا لا أحب الألم كما ترى …”

“هذا هو السبب في عدم وجود أمل من الأشرار من الدرجة الثالثة أمثالك. يجب أن تكون قد وصلت مباشرة إلى النقطة عندما أمسكت بي منذ البداية. لماذا تضيع الوقت في شرح التفاصيل غير المجدية؟ ”

تمتم إسحاق بلا مبالاة وسحب بيضة متفجرة أخرى.

“إذا لماذا فعلت كل هذا في المقام الأول؟ أنت رجل عجوز غريب ، هل تعلم ذلك؟ ”

“إ ، إنتظر!”

“أيها ال! هل ترغب في الموت؟ ”

حتى قبل أن يتمكن الرجل العجوز الهارع من إيقافه ، قام إسحاق بتنشيط البيضة المتفجرة عن طريق لفها ورميها على الرجل العجوز مرة أخرى. مرة أخرى ، استخدم الرجل العجوز ظله لابتلاع البيضة المتفجرة.

إسحاق – الفصل 69 — — — — — — — — — — — — “إلى متى ستقوم بهذا أيها الرجل العجوز؟”

بووم!

بواسطة :

كانت موجة الصدمة الثانية للبيضة المتفجرة أكبر من ذي قبل ، وانتشرت شبكة من الشقوق على طول جدران أعمدة المنجم. بدا أن موجة الصدمة أصابت الرجل العجوز بشكل خطير ، حيث كان يتقيأ الدم. عندما أخرج إسحاق بيضة متفجرة أخرى ، صرخ الرجل العجوز في عدم تصديق.

— — — — — — — — — — — — في لحظة ما ، لقد نسيت حقا أن الرجل العجوز كان ساحرا أسودا. تنهد.. هيبة السحرة السود راحت.

“إذا فجرت واحدة أخرى ، فسوف ينهار المنجم! لم أعد أملك القوة لإيقافها! ”

بدا أن شكوى إسحاق قد ضربت نقطة مؤلمة ، وصرخ بغضب.

“وبالتالي؟”

Dantalian2  

رد إسحاق. يبدو من لهجته أنه يتساءل لماذا يوقفه الرجل العجوز. عندما رأى الرجل العجوز الابتسامة الباهتة على وجه إسحاق ، بدأ جلده بالزحف.

“هذا هو السبب في عدم وجود أمل من الأشرار من الدرجة الثالثة أمثالك. يجب أن تكون قد وصلت مباشرة إلى النقطة عندما أمسكت بي منذ البداية. لماذا تضيع الوقت في شرح التفاصيل غير المجدية؟ ”

“ستموت أيضًا!”

الرجل العجوز كان حائرا من عرض إسحاق. كان هذا أول إنسان يتفاوض معه.

على الرغم من صرخة الرجل العجوز ، أبقى إسحاق الابتسامة على وجهه وسأله.

“لم أكن أتوقع أن تتمكن من إيقافها.”

“ولكن ألم تقل أنك ستجعلني أتوسل لتمنحني الموت؟ أليس من الأفضل أن أموت بدلاً من ذلك؟ ”

ذلك لم يكن تهديدا. بوصوله إلى استنتاج أن إسحاق كان شخصًا يسقوم بتفجير البيضة المتفجرة دون تردد ، استخدم الرجل العجوز بسرعة الظل الذي كان يتسلل نحو إسحاق في محاولة يائسة للاندفاع إليه.

لم يستطع الرجل العجوز الرد على حجة إسحاق. عندما حاول إسحاق تنشيط اابيضة المتفجرة مرة أخرى ، صرخ الرجل العجوز في يأس.

“حسنًا ، أنا فقط أقول أنه يمكنني تسليم تحفة الملكة طالما أنك تعطيني شيئًا ما.”

“ا ، انتظر! لن أقتلك في ألم شديد! ”

“انه بسيط. لقد وجدت هذا ، أيها العجوز؟ ”

“لذا سأموت على أية حال؟”

“هل تخطط لتهديدي بذلك؟ سوف ينهار المنجم إذا قمت بتفجيرها هنا الآن. و ستموت أيضا “.

“لا ، لا! سأدعك تغادر سالما إذا فقط سلمت تحفة الملك! ”

“بالتأكيد.”

“أيها الرجل العجوز. أعتقد أنني سألت هذا من قبل ، ولكن لماذا تعتقد بشدة أن لدي تحفة الملكة؟ ”

“بيضة متفجرة!”

“لأنه يجب أن تكون لديك.”

تمتم إسحاق بلا مبالاة وسحب بيضة متفجرة أخرى.

بدأ إسحاق في التحدث بصراحة بعد رد فعل الرجل العجوز.

“كاكا. أتساءل من سيكون الأسرع؟ الناس الذين سينقذونك ، أو جفاف بلورات المانا على هذا المعطف الموثوق الخاص بك؟ ”

“هذه المحادثة التي نجريها لا تمضي قدمًا على الإطلاق. هل تفهم ما أقوله لك أيها الرجل العجوز؟ كم مرة يجب أن أكررها؟ هل أنت فقط هرم لهذا الدرجة؟ من علمك أن تتفاوض هكذا لا يمكن أن يكون تاجرًا ناجحًا “.

“هل تعتقد أن المركز سيجلس مكتوف الأيدي ضد أي شخص يتفاوض مع ساحر أسود؟”

“أيها ال! هل ترغب في الموت؟ ”

“يا رجل ، أنا خائف جدا الآن. في الحقيقة خائف جدًا لدرجة أنني قد أقتل نفسي أيضًا “.

“بالتأكيد.”

“هذه المحادثة التي نجريها لا تمضي قدمًا على الإطلاق. هل تفهم ما أقوله لك أيها الرجل العجوز؟ كم مرة يجب أن أكررها؟ هل أنت فقط هرم لهذا الدرجة؟ من علمك أن تتفاوض هكذا لا يمكن أن يكون تاجرًا ناجحًا “.

قابلت إيجابية إسحاق اللامبالية بصرخة غضب العجوز. عندما تحرك إسحاق لتحريف البيضة المتفجرة ، تحدث الرجل مرة أخرى في يأس.

بدأت حدود عمود المنجم في الانهيار ، مع انتشار الشقوق في جميع أنحاء الجدران والسقف. تدفقت الأوساخ من السقف ، مما يشير إلى أن المنجم كان على وشك الانهيار في أي دقيقة. فكر الرجل العجوز في مهاجمة إسحاق بظله ، لكن هذا المعطف اللعين لا يزال يعمل إلى حد ما. لم يستطع حتى تخيل عدد الهجمات التي سيستغرقها لتجف كل بلورات المانا على المعطف. وذلك سيشترى أكثر من الوقت الكافي لإسحاق لتفجير بيضة متفجرة أخرى. فكر الرجل العجوز في أي نوع من المجانين سيفعل ذلك حقاً ليموت فقط ، لكن جسده وعقله مقتنعان بأن إسحاق سيكون أكثر من قادر على القيام بمثل هذا الشيء.

“ا ، انتظر! هدئ نفسك! قلت لك إنني سأدعك تعيش إذا سلمت فقط تحفة الملكة “.

“وبالتالي؟”

ملاحظا التحول في لهجة الرجل العجوز من طلب إلى التماس ، ابتسم إسحاق ابتسامة واسعة.

69 – إسحاق – الفصل 69  

“أنا ممتن لأنك تخطط للسماح لي بالعيش الآن ، ولكن هذا الأمر يزعجني حقًا عندما حاول شخص آخر أن يقرر ما إذا كنت سأعيش أم لا ، هل ترى؟ ألا يجب أن تعتذر على الأقل عن التعذيب الذي تعرضت له؟ ”

“ماذا علي أن أفعل إذا؟”

“…”

“أيها الوغد المجنون! كم عدد البيضات المتفجرة تحمل معك؟ ”

كان الرجل العجوز حائرا. كان ينبغي أن يكون هو الذي كان يقوم بالتهديدات. لم يستطع أن يفهم كيف انقلب الموقف على رأسه حيث ألقي به من قبل الشخص الذي كان من المفترض أن يكون ضحيته.

“كاه! كيف يمكنك تفجير بيضة متفجرة في منجم! هل تحاول الموت؟ ”

لكن الرجل العجوز محنكا من الفترة الطويلة التي عاشها حتى الآن. على الرغم من أن الوضع تغير في اتجاه غريب لأنه خذل حذره ، هو لم يكن يلعب فقط. بينما استمر في التأتأة والتصرف بيأس ، كان يشتري الوقت للظل تحت قدميه ليتسلل ببطء شديد نحو إسحاق. ولمواصلة هذا الحديث ، لم يكن أمامه خيار سوى خفض رأسه – بغض النظر عن مدى إحباطه وإهانته.

في مواجهة تهديد الرجل العجوز ، أخذ إسحاق نفسًا عميقًا من السيجارة وأجاب.

“أنا أعتذر”.

“هذا هو السبب في عدم وجود أمل من الأشرار من الدرجة الثالثة أمثالك. يجب أن تكون قد وصلت مباشرة إلى النقطة عندما أمسكت بي منذ البداية. لماذا تضيع الوقت في شرح التفاصيل غير المجدية؟ ”

“إذا لماذا فعلت كل هذا في المقام الأول؟ أنت رجل عجوز غريب ، هل تعلم ذلك؟ ”

“اخرس! ابصق شروطك فقط! ”

“ماذا علي أن أفعل إذا؟”

“أنا متأكد من أنك لا تريد الموت ، أليس كذلك؟ أنا سأعطيك الفرصة لإنقاذ نفسك. لا تضيعها “.

على الرغم من أن عينيه كانت مليئة بالغضب ، إلا أنها لم تغمض رؤيته لأيادي إسحاق وهي تمسك في البيضة المتفجرة.

الرجل العجوز كان حائرا من عرض إسحاق. كان هذا أول إنسان يتفاوض معه.

“انتظر! لقد اعتذرت بالفعل! لماذا تفعل هذا؟”

“هل تعتقد أن المركز سيجلس مكتوف الأيدي ضد أي شخص يتفاوض مع ساحر أسود؟”

“هل تعتقد أن مجرد اعتذار سيكون كافياً بعد تعذيب شخص ما؟ هل تعتقد أن هذا العالم بهذه السهولة؟ ”

“بيضة متفجرة!”

ذلك لم يكن تهديدا. بوصوله إلى استنتاج أن إسحاق كان شخصًا يسقوم بتفجير البيضة المتفجرة دون تردد ، استخدم الرجل العجوز بسرعة الظل الذي كان يتسلل نحو إسحاق في محاولة يائسة للاندفاع إليه.

نظر إسحاق والرجل العجوز إلى البيضة المتفجرة الساقطة وهي تتدحرج على الأرض. قم اتصلت عيونهم معا.

“أيهاال!”

‘فقط من هذا الأحمق؟’

“آه!”

“انتظر! لقد اعتذرت بالفعل! لماذا تفعل هذا؟”

تراجع إسحاق عندما رآى الظل يندفع نحوه فجأة مثل السوط ، لكن طرف السوط ضرب معصم إسحاق ، مما جعله يسقط البيضة المتفجرة.

“تنهد. أيها العجوز ، أنا أفهم أنك أصم قليلاً ، مع عمرك وكل شيء. ولكن هل من الصعب فهم ما أقوله؟ سأعطيك الشيء ، لذلك صف لي كيف يبدو هذا الشيء. ودعنا نقول أن لدي تحفة الملكة التي تستمر في الحديث عنها ، وأنا أعرف ما هي. هل تعتقد حقاً أنني سأحمل هذا الكنز الثمين معي طوال الوقت؟ ماذا لو لم تكن معي؟ كيف لي أن أعطيها لك بعد ذلك؟ أليس هذا هو المكان الوحيد الذي يمكنك من خلاله أن تربطني وتعذبني هكذا؟ ”

نظر إسحاق والرجل العجوز إلى البيضة المتفجرة الساقطة وهي تتدحرج على الأرض. قم اتصلت عيونهم معا.

“ويلٌ لي ، أن يتم اختطافي من قبل بعض المتخلفين الذين لا يعرفون حتى ما يريده مني.”

“كوهاهاها. انتهى وقت اللعب أيها الغبي المتغطرس. سأجعلك لا ميتا ولا حيا “.

تراجع إسحاق عندما رآى الظل يندفع نحوه فجأة مثل السوط ، لكن طرف السوط ضرب معصم إسحاق ، مما جعله يسقط البيضة المتفجرة.

مرة أخرى ، تحول المد. بدأت عدة شررات من الدخان المتلألئ تنبت من أقدام الرجل العجوز.

“اخرس! ابصق شروطك فقط! ”

“يا رجل ، أنا خائف جدا الآن. في الحقيقة خائف جدًا لدرجة أنني قد أقتل نفسي أيضًا “.

“أنا بالطبع أعرف ممرًا سريًا. لا يهمني إذا مت. ستعرض تحفة الملكة نفسها بمجرد وفاة المالك. السبب الوحيد الذي يجعلني أذهب إلى هذا الحد هو تحقيق المركز الذي سيتتبعني إذا مِت. سأنتظرك حتى تموت إذا اضطررت لذلك. الآن! أختر! هل ستختنق لوحدك هنا !؟ أم ستشرب السم وتحضر لي تحفة الملكة؟ ”

عندما أخرج إسحاق بيضة متفجرة أخرى من معطفه ، تحدث الرجل العجوز في حالة من الارتباك.

“أيها الرجل العجوز.”

“أيها الوغد المجنون! كم عدد البيضات المتفجرة تحمل معك؟ ”

ثااد!

“ما يكفي لكي لا يتم التنمر علي من قبل غريب ما.”

“إذا فجرت واحدة أخرى ، فسوف ينهار المنجم! لم أعد أملك القوة لإيقافها! ”

أظهر إسحاق داخل الجانب الأيسر من معطفه للرجل العجوز. كان منظر البيضات المتفجرة مصطفة في الجزء الداخلي من المعطف شبيهًا بشجرة فاكهة جاهزة للحصاد.

على الرغم من أن عينيه كانت مليئة بالغضب ، إلا أنها لم تغمض رؤيته لأيادي إسحاق وهي تمسك في البيضة المتفجرة.

بدأت حدود عمود المنجم في الانهيار ، مع انتشار الشقوق في جميع أنحاء الجدران والسقف. تدفقت الأوساخ من السقف ، مما يشير إلى أن المنجم كان على وشك الانهيار في أي دقيقة. فكر الرجل العجوز في مهاجمة إسحاق بظله ، لكن هذا المعطف اللعين لا يزال يعمل إلى حد ما. لم يستطع حتى تخيل عدد الهجمات التي سيستغرقها لتجف كل بلورات المانا على المعطف. وذلك سيشترى أكثر من الوقت الكافي لإسحاق لتفجير بيضة متفجرة أخرى. فكر الرجل العجوز في أي نوع من المجانين سيفعل ذلك حقاً ليموت فقط ، لكن جسده وعقله مقتنعان بأن إسحاق سيكون أكثر من قادر على القيام بمثل هذا الشيء.

بدا أن شكوى إسحاق قد ضربت نقطة مؤلمة ، وصرخ بغضب.

كيف سارت الخطة على هذا النحو؟ فكر الرجل العجوز بنفسه ، ولكن لم يكن هناك جواب. هل كان من المفترض أن يبقي إسحاق مقيدًا؟ لكن الرجل العجوز كان مدركًا جيدًا أن المعطف الملعون منع جميع المنبهات التي لم يوافق عليها المالك من الوصول إليه.

لقد كان خطأ الرجل العجوز لتجاهل المعلومات التي كان على علم بها. بينما عاتب الرجل العجوز نفسه على خطئه ، أخرج إسحاق سيجارة وسأل سؤالاً.

“هننغ. لقد سمعت أنه اشترى بيضات متفجرة بشكل ضخم مع تحفة سحرية أخرى خلال الحرب الإقطاعية ، ولكن للإعتقاد أنه سيستخدمها بنفسه “.

“وبالتالي؟”

لقد كان خطأ الرجل العجوز لتجاهل المعلومات التي كان على علم بها. بينما عاتب الرجل العجوز نفسه على خطئه ، أخرج إسحاق سيجارة وسأل سؤالاً.

“…”

“أيها الرجل العجوز.”

على الرغم من صرخة الرجل العجوز ، أبقى إسحاق الابتسامة على وجهه وسأله.

“هم؟”

“إ ، إنتظر!”

نظر الرجل العجوز إلى إسحاق بقلق عميق ، متسائلاً عن الجنون الذي سيخرج من فمه هذه المرة. أخرج إسحاق نفخة بيضاء سميكة من الدخان واستمر.

“أ،أيها مجنون!”

“فلنتفاوض”.

“أنا متأكد من أنك لا تريد الموت ، أليس كذلك؟ أنا سأعطيك الفرصة لإنقاذ نفسك. لا تضيعها “.

“…. نتفاوض؟ ”

“انظر كم هو لطيف عندما تكون المحادثات منطقية؟ تخيل كم كان الأمر سيكون سهلاً لو كنت هكذا منذ البداية؟ ”

“أيها العجوز ، أنت بحاجة إلى تحفة الملكة تلك أليس كذلك؟”

في مواجهة تهديد الرجل العجوز ، أخذ إسحاق نفسًا عميقًا من السيجارة وأجاب.

“… صحيح.”

“…”

“أنا لا أعرف ما تلك ، ولا أريدها أيضًا.”

تراجع إسحاق عندما رآى الظل يندفع نحوه فجأة مثل السوط ، لكن طرف السوط ضرب معصم إسحاق ، مما جعله يسقط البيضة المتفجرة.

“وبالتالي؟”

“كل شيء جيد طالما أنه لا يتم اكتشافنا.”

“حسنًا ، أنا فقط أقول أنه يمكنني تسليم تحفة الملكة طالما أنك تعطيني شيئًا ما.”

— — — — — — — — — — — — في لحظة ما ، لقد نسيت حقا أن الرجل العجوز كان ساحرا أسودا. تنهد.. هيبة السحرة السود راحت.

“… هل تريد شيئًا بالمقابل؟”

لقد كان خطأ الرجل العجوز لتجاهل المعلومات التي كان على علم بها. بينما عاتب الرجل العجوز نفسه على خطئه ، أخرج إسحاق سيجارة وسأل سؤالاً.

“صحيح. بصراحة أنا لا أعرف ما هي تحفة الملكة هذه أو كيف تبدو. لذا ، إذا أخبرتني كيف تبدو ومن لديه ، سأفعل كل ما بوسعي لمساعدتك على استعادتها “.

— — — — — — — — — — — — في لحظة ما ، لقد نسيت حقا أن الرجل العجوز كان ساحرا أسودا. تنهد.. هيبة السحرة السود راحت.

“… وماذا أفعل بالمقابل؟”

“ولكن ألم تقل أنك ستجعلني أتوسل لتمنحني الموت؟ أليس من الأفضل أن أموت بدلاً من ذلك؟ ”

“انظر كم هو لطيف عندما تكون المحادثات منطقية؟ تخيل كم كان الأمر سيكون سهلاً لو كنت هكذا منذ البداية؟ ”

“هل نموت معا بدلا من ذلك؟”

“اخرس! ابصق شروطك فقط! ”

“آآهخ!”

ابتسم إسحاق برد الرجل العجوز وأمسك إحدى بلورات المانا التي كانت في جدار المنجم. كان يلعب بالبلورة ويلقيها في الهواء ويلتقطها باستمرار.

“أنت … لا تعتقد أنك ستموت بسهولة. سأجعلك تتوسل لأمنحك الموت بمجرد أن أجعلك تتخلى عن تحفة الملكة “.

“انه بسيط. لقد وجدت هذا ، أيها العجوز؟ ”

“كاكا. أتساءل من سيكون الأسرع؟ الناس الذين سينقذونك ، أو جفاف بلورات المانا على هذا المعطف الموثوق الخاص بك؟ ”

“… صحيح.”

“أعتقد أنه معطوب قليلاً. خلاف ذلك ، لن أكون مقيدا بهذا الشكل “.

“ذلك هو بالضبط. سأساعدك في العثور على تحفة الملكة. في المقابل ، ستزودني بمواقع بلورات المانا والمعادن الأخرى المدفونة في هذا المنجم. ماذا عن ذلك؟ تجارة عادلة صحيح؟ ”

“… وماذا أفعل بالمقابل؟”

“…”

بدأ إسحاق في التحدث بصراحة بعد رد فعل الرجل العجوز.

الرجل العجوز كان حائرا من عرض إسحاق. كان هذا أول إنسان يتفاوض معه.

بدأت حدود عمود المنجم في الانهيار ، مع انتشار الشقوق في جميع أنحاء الجدران والسقف. تدفقت الأوساخ من السقف ، مما يشير إلى أن المنجم كان على وشك الانهيار في أي دقيقة. فكر الرجل العجوز في مهاجمة إسحاق بظله ، لكن هذا المعطف اللعين لا يزال يعمل إلى حد ما. لم يستطع حتى تخيل عدد الهجمات التي سيستغرقها لتجف كل بلورات المانا على المعطف. وذلك سيشترى أكثر من الوقت الكافي لإسحاق لتفجير بيضة متفجرة أخرى. فكر الرجل العجوز في أي نوع من المجانين سيفعل ذلك حقاً ليموت فقط ، لكن جسده وعقله مقتنعان بأن إسحاق سيكون أكثر من قادر على القيام بمثل هذا الشيء.

“… أنت تدرك أنني ساحر أسود ، أليس كذلك؟”

شعر الرجل العجوز بالإهانة. بالإهانة لأنه لم يكن يتوقع في الواقع أن تكون فريسته التي تم أسرها قادرة على العودة وعضه. بالإهانة لأن محاولة فريسته للانتحار المزدوج آذته بالفعل. وقف الرجل العجوز على قدميه ، و وجهه ملتو في غضب.

“وبالتالي؟”

تراجع إسحاق عندما رآى الظل يندفع نحوه فجأة مثل السوط ، لكن طرف السوط ضرب معصم إسحاق ، مما جعله يسقط البيضة المتفجرة.

“هل تعتقد أن المركز سيجلس مكتوف الأيدي ضد أي شخص يتفاوض مع ساحر أسود؟”

بواسطة :

“كل شيء جيد طالما أنه لا يتم اكتشافنا.”

رؤية إسحاق يتحدث إلى الكرة البلورية بدون تلعثم واحد ، أظهر الرجل العجوز تعبيرًا صعبًا واستعاد الكرة البلورية.

“هل تريد حقًا التداول معي؟”

قابلت إيجابية إسحاق اللامبالية بصرخة غضب العجوز. عندما تحرك إسحاق لتحريف البيضة المتفجرة ، تحدث الرجل مرة أخرى في يأس.

“هل نموت معا بدلا من ذلك؟”

عندما مد إسحاق يده إلى البيضة المتفجرة مرة أخرى ، استجاب الرجل العجوز بسرعة.

عندما مد إسحاق يده إلى البيضة المتفجرة مرة أخرى ، استجاب الرجل العجوز بسرعة.

أطلق إسحاق سلسلة من التنهيدات. اعتقد الرجل العجوز أيضًا أن هذه الطريقة لن تؤدي به إلى أي مكان ونقر يده في الهواء.

“انتظر! لقد فهمت! موافق! لكن كيف لي أن أصدق كلماتك؟ هل يمكنك أن تقسم أنك لن تكذب الآن للخروج من هذا المكان؟ ”

حتى قبل أن يتمكن الرجل العجوز الهارع من إيقافه ، قام إسحاق بتنشيط البيضة المتفجرة عن طريق لفها ورميها على الرجل العجوز مرة أخرى. مرة أخرى ، استخدم الرجل العجوز ظله لابتلاع البيضة المتفجرة.

“بدلاً من القسم ، سيكون من الأفضل الحصول على بعض الضمانات. مثل عقد من نوع ما. هل لديك أي من هذه؟ ”

رؤية إسحاق يتحدث إلى الكرة البلورية بدون تلعثم واحد ، أظهر الرجل العجوز تعبيرًا صعبًا واستعاد الكرة البلورية.

“…”

“… صحيح.”

كان للرجل العجوز واحدة. وكان يخطط لقيادة المحادثة بهذه الطريقة أيضًا. لكنه لم يتوقع قط أن يكون إسحاق هو الشخص الذي سيسير في هذا الطريق. أخرج الرجل العجوز كرة بلورية من جيبه وتركها تطفو في الهواء.

“كل شيء جيد طالما أنه لا يتم اكتشافنا.”

“بما أن السم واللعنات لن تعمل عليك ، سألتقط لحظة مفاوضاتنا على شكل مقطع.”

“آه ، هذا هو السبب في أنني أكره التعامل مع كبار السن من الرجال.”

”بالتأكيد. أنا ، بإرادتي الحرة ، أتداول مع ساحر أسود. في مقابل مساعدة الساحر الأسود في استعادة تحفة الملكة ، سأتلقى مواقع العديد من المعادن المدفونة في هذا المنجم. هل هذا كاف؟”

“…”

رؤية إسحاق يتحدث إلى الكرة البلورية بدون تلعثم واحد ، أظهر الرجل العجوز تعبيرًا صعبًا واستعاد الكرة البلورية.

صاح الرجل العجوز عندما لاحظ ما هو الشيء. هذا العنصر ، الذي كان يشبه البيضة ، كان متفجرًا يخلق انفجارًا من خلال زعزعة استقرار بلورة مانا نقية موجودة داخل البيضة. استخدمت هذه القنبلة بلورة المانا نفسها كسلاح ، لذلك لم تشترك في نفس نقطة الضعف مع التحف السحرية. لكن عيبها هو أنه يمكن استخدام البلورات النقيات فقط كدخيرة ، كانت مكلفة للغاية. تحتاج كل بيضة أيضًا إلى صنعها بشكل فردي ولا يمكن إنتاجها بكميات كبيرة ، مما يعني أنه لا يمكن توحيد قوتها. لكن أكبر عيب على الإطلاق هو دمار بلورة مانا بعد استخدام واحد. جعلت هذه العيوب السوق صغيرة جدًا بالنسبة للقنابل ، لكنها كانت لا تزال معروفة جيدًا بين السكان كبطاقة رابحة خفية قادرة على تغيير تيار المعركة في الأوقات العصيبة. بدا الرجل العجوز متفاجئًا في البداية من التحول غير المتوقع للأحداث ، لكنه ابتسم وهو يتكلم.

“… أنا أقول هذا لأنه يبدو أنك لا تعرف ، ولكن إذا وقع دليل تعاملك هذا مع ساحر أسود في أيدي المركز ، فلن يتركوك وحدك أبدًا.”

“لقيط! إلى متى سوف تدعي البراءة؟ ”

“من الأفضل أن تكون حريصًا أن لا يتم القبض عليك ، أيها العجوز.”

“أخيرا!”

“…”

نظر الرجل العجوز إلى إسحاق بقلق عميق ، متسائلاً عن الجنون الذي سيخرج من فمه هذه المرة. أخرج إسحاق نفخة بيضاء سميكة من الدخان واستمر.

— — — — — — — — — — — —
في لحظة ما ، لقد نسيت حقا أن الرجل العجوز كان ساحرا أسودا.
تنهد.. هيبة السحرة السود راحت.

“…”

بواسطة :

إسحاق – الفصل 69 — — — — — — — — — — — — “إلى متى ستقوم بهذا أيها الرجل العجوز؟”

Dantalian2

 

“بما أن السم واللعنات لن تعمل عليك ، سألتقط لحظة مفاوضاتنا على شكل مقطع.”

اختفت الكروم الترابية التي كانت تحمل جميع أطراف إسحاق ، وسقط جسد إسحاق عاجزًا على الأرض. وهو فضولي ، نظر إسحاق إلى الرجل العجوز فقط عن طريق النظر من فوق الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط