Isaac 76

إسحاق – الفصل 76
— — — — — — — — — — — —
“أوه. رأسي. همم؟ ماذا بحق ال_؟ أين أنا؟”

أشار الرجل إلى الساحر خلفه كما لو أنه لم يفهم ما يعنيه إسحاق ، وبدأ إسحاق في تكرار التفسير الذي أعطاه ترينتور بمظهر منزعج. أصبح الساحر الأسود محبطًا بشكل متزايد مع استمرار إسحاق في تفسيره ، لكن الرجل الآخر بدا مهتمًا للغاية واستمع بشدة إلى تفسيره. ضحك الرجل عندما انتهى إسحاق.

استيقظ إسحاق من سباته واستقبله على الفور صداع شديد. أدرك إسحاق ببطء أن ذراعيه وساقيه قد تم ربطهما بشكل ثابت بصليب على شكل X ، وبدأ ببطء في النظر حول محيطه.

“هاي ، دعنا نصلح الأمور أولاً. أنا خريج الكلية ، فارس من الرتبة الأولى وممثل اللورد لمدينة نيو بورت. هل تعتقد حقاً أنني سأتكاتف مع ساحر أسود؟ أنا متأكد من أنه لابأس بخيانة ساحر أسود ، أليس كذلك؟ ”

كانت غرفة صغيرة بها بلورات مانا مدمجة في جميع أنحاء جدرانها البيضاء. أمامه كانت هناك طاولة وكرسي وباب في الطرف الآخر من الغرفة – كلها مضمنة ببلورات مانا.

ومع ذلك ، كان إسحاق سعيدًا برؤية أن مخططه الصغير قد نجح على الرغم من كل ما حدث ، برؤية كيف كان لا يزال يرتدي معطفه. قام سرا برسم دوائر سحرية تحت المعطف في حال حاول شخص ما خلع معطفه بينما كان نائما ويختطفه. لقد كان سحر التصاق بسيط. على الرغم من أنها كانت تعويذة أساسية ، فقد قام إسحاق بتكديس دوائر متعددة فوق أخرى على كتفيه وعلى جانبيه تحت المعطف.

“يجب أن يكلفهم ذلك ثروة”.

التوى وجه الساحر الأسود.

إن بلورات المانا الموجودة في هذه الغرفة ستكون كافية لتغيير سوق بلور المانا النقي لبعض الوقت في المستقبل. ولكن من الذي كان من المفترض به يلومه إسحاق غير نفسه بسبب وقوعه في نفس الحيلة مرتين على التوالي.

“أوي. استيقظ. يقول أنك لست صديقه “.

ومع ذلك ، كان إسحاق سعيدًا برؤية أن مخططه الصغير قد نجح على الرغم من كل ما حدث ، برؤية كيف كان لا يزال يرتدي معطفه. قام سرا برسم دوائر سحرية تحت المعطف في حال حاول شخص ما خلع معطفه بينما كان نائما ويختطفه. لقد كان سحر التصاق بسيط. على الرغم من أنها كانت تعويذة أساسية ، فقد قام إسحاق بتكديس دوائر متعددة فوق أخرى على كتفيه وعلى جانبيه تحت المعطف.

“هل ستنظر في رأسي؟”

أشاد إسحاق بنفسه ، مكررًا اقتباسات مثل “الحذر أحصن” ، وأشاد برؤياه. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك إسحاق أن أيًا من هذا لم يكن ليهم لو لم يتم اختطافه في المقام الأول ، مما أحبط من مزاجه على الفور.

“لا أتذكر من هذا. وهل كان لدي صديق؟ ”

أخذ إسحاق نفسًا عميقًا وبدأ في تحليل وضعه.

“انا اتعجب، هل هناك أي شيء يمكن أن يفاجئني؟ ”

مخطوف. الأطراف مقيدة. العدسة على ما يرام. القلم؟ لمّح إسحاق في يده اليمنى ، وارتفع القلم من إصبعه. حسن. لا يزال لدي بطاقة رابحة. المشكلة هي أن لا شيء من هذا يهم عندما لا أملك سيجارتي … هل علي رؤية كيف سيعاملونني ، مع العلم أنهم لا يستطيعون تعذيبي بفضل المعطف؟ لا ، لماذا خطفوني في المقام الأول؟ هل من أجل المال؟ ألا يزالون غير راضين على الرغم من مقدار ما أعطيته لهم؟ أم أنهم يريدون كل ذلك لأنفسهم؟

أخذ إسحاق نفسًا عميقًا وبدأ في تحليل وضعه.

كان إسحاق جاهلًا عن سبب اختطافه ، خاصة عندما كان أكثر من راغب في إعطائهم أي شيء يطلبونه.

“آه! ذلك الأبله! ”

“تنهد. أود حقاً أن أدخن الآن “.

“ذلك مذهل.”

كما تمتم إسحاق ، فُتح الباب ، ودخل رجل لم يره من قبل الغرفة إلى جانب الساحر الأسود الذي التقى به إسحاق في المنجم.

كانت غرفة صغيرة بها بلورات مانا مدمجة في جميع أنحاء جدرانها البيضاء. أمامه كانت هناك طاولة وكرسي وباب في الطرف الآخر من الغرفة – كلها مضمنة ببلورات مانا.

“هم؟ لماذا لم يُنزع سلاحه؟ ”

“توقف عن ذلك.”

“نحن لا نعرف ما فعله ، ولكن لا يمكننا خلع المعطف.”

سأل إسماعيل مرة أخرى كما لو أنه لم يستمع إلى كلمة واحدة قالها إسحاق. عبس إسحاق.

“مثير للإعجاب. هل هي قوة تحفة الملكة؟ ”

“هم؟ ماذا تقصد بذلك؟ بالطبع علينا خطفك. نحن السحرة السود الخسيسين بعد كل شيء. ”

“على الأرجح.”

“هل ستنظر في رأسي؟”

نظر إسحاق ببساطة إلى الاثنين اللذين كانا يتحدثان بشكل عرضي مع بعضهما البعض ، وبدا أن الرجل لاحظ تحديقه بعد مرور بعض الوقت. تحدث الرجل إلى إسحاق بابتسامة مشرقة.

“هم؟ ماذا تقصد بذلك؟ بالطبع علينا خطفك. نحن السحرة السود الخسيسين بعد كل شيء. ”

“هاي! انت مستيقظ. هل نمت جيدا؟”

“هاي ، دعنا نصلح الأمور أولاً. أنا خريج الكلية ، فارس من الرتبة الأولى وممثل اللورد لمدينة نيو بورت. هل تعتقد حقاً أنني سأتكاتف مع ساحر أسود؟ أنا متأكد من أنه لابأس بخيانة ساحر أسود ، أليس كذلك؟ ”

أجاب إسحاق عندما رأى الرجل جالسًا على الكرسي وكان الساحر الأسود يقف خلفه.

حتى لو تم التخلي عنه ، كان دوجمان الابن الأكبر للماركيز دوبيرون. إذا اكتشفوا ذلك ، فلن يبقوا أبدًا صامتين عن هذا الأمر. ولكن بالنظر إلى الطريقة التي تعامل بها إسماعيل بتهور مع دوغمان ، فقد كانوا إما أقوياء لدرجة أن المركيز لم يكن عاملاً أو أنهم قد أنهوا حديثهم مع المركيز.

“هل احتجت حقًا إلى اختطافي عندما كنا نستطيع التحدث فقط؟”

“هذا يعني أن هذه ليست خطوة رسمية من المركز.”

“هم؟ ماذا تقصد بذلك؟ بالطبع علينا خطفك. نحن السحرة السود الخسيسين بعد كل شيء. ”

“… ماذا؟”

أشار الرجل إلى الساحر خلفه كما لو أنه لم يفهم ما يعنيه إسحاق ، وبدأ إسحاق في تكرار التفسير الذي أعطاه ترينتور بمظهر منزعج. أصبح الساحر الأسود محبطًا بشكل متزايد مع استمرار إسحاق في تفسيره ، لكن الرجل الآخر بدا مهتمًا للغاية واستمع بشدة إلى تفسيره. ضحك الرجل عندما انتهى إسحاق.

{ملاحظة م.إن: تمت كتابة حوار دوغمان باللغة الإنجليزية. اللغة الإنجليزية الأصلية في الرواية قليلة ومتباعدة ، لذلك سنذكركم كلما ظهرت.}

“بوهاها! الآن هذا يسمى إكتشافا أليس كذلك؟ ”

بعد صمت طويل بوجه صلب ، اشتكى إسحاق. ضحك إسماعيل ، متعجبا من الرد الذي حصل عليه.

عبس الساحر الأسود ردا على كلام الرجل ، وتحول الرجل الذي كان يضحك إلى إسحاق بابتسامة.

“ببساطة ، نحن منظمة سرية داخل المركز.”

“حسنًا ، أعتقد أنه لا خيار أمامنا منذ أن تم اكتشافنا. أنا إسماعيل ، زعيم الدارك رويال “.

“ولكن لماذا هو صديقي؟”

“… ما هذا الدارك رويال؟”

“على الأرجح.”

“ببساطة ، نحن منظمة سرية داخل المركز.”

سأل إسماعيل مرة أخرى كما لو أنه لم يستمع إلى كلمة واحدة قالها إسحاق. عبس إسحاق.

“هذا يعني أن هذه ليست خطوة رسمية من المركز.”

كانت غرفة صغيرة بها بلورات مانا مدمجة في جميع أنحاء جدرانها البيضاء. أمامه كانت هناك طاولة وكرسي وباب في الطرف الآخر من الغرفة – كلها مضمنة ببلورات مانا.

عندما سمع إجابة إسحاق ، استدار إسماعيل لينظر إلى الساحر الأسود ، والرغبة مشرقة في عينيه.

إن بلورات المانا الموجودة في هذه الغرفة ستكون كافية لتغيير سوق بلور المانا النقي لبعض الوقت في المستقبل. ولكن من الذي كان من المفترض به يلومه إسحاق غير نفسه بسبب وقوعه في نفس الحيلة مرتين على التوالي.

“انظر إلى ذلك. جملة واحدة واكتشف كل شيء. ليس هناك الكثير مثله. ألا تعتقد أن الأمر سينجح إذا أقنعناه تمامًا؟ ”

أشار الرجل إلى الساحر خلفه كما لو أنه لم يفهم ما يعنيه إسحاق ، وبدأ إسحاق في تكرار التفسير الذي أعطاه ترينتور بمظهر منزعج. أصبح الساحر الأسود محبطًا بشكل متزايد مع استمرار إسحاق في تفسيره ، لكن الرجل الآخر بدا مهتمًا للغاية واستمع بشدة إلى تفسيره. ضحك الرجل عندما انتهى إسحاق.

اقترح إسماعيل على الساحر الأسود بطريقة تشبه الطفل يزعج والديه ، وردًا على ذلك ، أجاب الساحر الأسود عندما كشف ذراعه التي بالكاد تعافت.

أخذ إسحاق نفسًا عميقًا وبدأ في تحليل وضعه.

“إنه رجل خانني أنا ، ساحر أسود ، لحظة كشف ظهري بعد إبرام العقد على الرغم من أن يوما واحدا لم يمر. هل أنت واثق أنه يمكنك التحكم به؟ ”

حواجب إسحاق انكمشت ردا على إسماعيل.

“هنج. أنا لست كذلك.”

سأل إسماعيل مرة أخرى كما لو أنه لم يستمع إلى كلمة واحدة قالها إسحاق. عبس إسحاق.

“هاي ، دعنا نصلح الأمور أولاً. أنا خريج الكلية ، فارس من الرتبة الأولى وممثل اللورد لمدينة نيو بورت. هل تعتقد حقاً أنني سأتكاتف مع ساحر أسود؟ أنا متأكد من أنه لابأس بخيانة ساحر أسود ، أليس كذلك؟ ”

“أوي. استيقظ. يقول أنك لست صديقه “.

طلب إسحاق من إسماعيل موافقته ، وأومأ اسماعيل برأس بالموافقة.

“ها. ماذا تخطط له؟ أنا إسحاق روندارت ، خريج الكلية ، فارس الرتبة الأولى وممثل لورد مدينة نيو بورت. ”

“نعم، بالطبع هو كذلك. إن الخيانة والكذب وخداع وسرقة وحتى قتل الساحر الأسود يستحق الثناء والمكافأة ، وليس العقاب “.

“هنج. أنا لست كذلك.”

“…”

“لا أتذكر من هذا. وهل كان لدي صديق؟ ”

التوى وجه الساحر الأسود.

“آه ، لقد مرت فترة من الوقت منذ أن حظيت بهذا القدر من المرح. لكن العمل هو عمل. هيا نبدأ. الإسم.”

“ويجب عليك خلع تلك القشرة. أعلم أننا تجاوزنا حدودنا ، ولكن يجب علينا على الأقل اتباع الإجراءات عندما نستطيع “.

“أوي. استيقظ. يقول أنك لست صديقه “.

“… نعم سيدي.”

“هم؟ ماذا تقصد بذلك؟ بالطبع علينا خطفك. نحن السحرة السود الخسيسين بعد كل شيء. ”

غطى ظل الساحر الأسود ، وعندما تبدد الظل ، ظهر رجل كهل لم يره إسحاق من قبل.

“… ما هذا الدارك رويال؟”

“ذلك مذهل.”

 

“هذا كل ما لديك لتقوله؟ يميل الآخرون إلى الارتعاش في حالة صدمة بعد رؤيتهم ذلك. ”

“…”

“انا اتعجب، هل هناك أي شيء يمكن أن يفاجئني؟ ”

“الإسم.”

رد إسحاق بنظرة مللة ، وضحك إسماعيل وكأنه استمتع بها حقًا.

“…”

“آه ، لقد مرت فترة من الوقت منذ أن حظيت بهذا القدر من المرح. لكن العمل هو عمل. هيا نبدأ. الإسم.”

“ويجب عليك خلع تلك القشرة. أعلم أننا تجاوزنا حدودنا ، ولكن يجب علينا على الأقل اتباع الإجراءات عندما نستطيع “.

وضع إسماعيل ورقة على مكتبه وسأل إسحاق كما لو كان يتم استجوابه. تذمر إسحاق بإجابته.

“ذلك مذهل.”

“ها. ماذا تخطط له؟ أنا إسحاق روندارت ، خريج الكلية ، فارس الرتبة الأولى وممثل لورد مدينة نيو بورت. ”

“ها؟”

“الإسم.”

سأل إسماعيل مرة أخرى كما لو أنه لم يستمع إلى كلمة واحدة قالها إسحاق. عبس إسحاق.

“ها؟”

قال إسحاق لإسماعيل بعد التحقق من أنه لم يتعرف على وجه الرجل. استمر إسماعيل في الابتسام بسرور عندما وقف وأمسك وسحب شعر الرجل ليظهر وجهه بشكل أكثر وضوحًا.

سأل إسماعيل مرة أخرى كما لو أنه لم يستمع إلى كلمة واحدة قالها إسحاق. عبس إسحاق.

“آه ، لقد مرت فترة من الوقت منذ أن حظيت بهذا القدر من المرح. لكن العمل هو عمل. هيا نبدأ. الإسم.”

“الإسم.”

“…”

“لقد أخبرتك بالفعل.”

“هذا هو الجزء المفضل لدي في هذا العمل. معظم الناس الذين يأتون إلى هنا يحاولون بشكل يائس أن يتصرفوا غافلين في هذه الحالة ، مثلك تمامًا. هل أخبرك بشيء مثير للاهتمام؟ ”

ولوح إسماعيل للرجل في منتصف العمر كما لو كان يتوقع رد إسحاق. أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه وغادر الغرفة.

“نعم، بالطبع هو كذلك. إن الخيانة والكذب وخداع وسرقة وحتى قتل الساحر الأسود يستحق الثناء والمكافأة ، وليس العقاب “.

“أنا لا أعرف لماذا ، لكننا دائما نتلقى نفس رد الفعل. لكنك محظوظ. لديك صديق سيساعدك على الفهم. أنا متأكد من أنك ستسعد برؤيته مرة أخرى “.

“على الأرجح.”

بينما كان إسحاق يشغل نفسه بمحاولة معرفة من يشير له إسماعيل ، أحضر الرجل في منتصف العمر رجلاً آخر تم ربطه مثل إسحاق من الخارج. دفع الرجل إلى جوار إسحاق وترك الغرفة مرة أخرى.

أشار الرجل إلى الساحر خلفه كما لو أنه لم يفهم ما يعنيه إسحاق ، وبدأ إسحاق في تكرار التفسير الذي أعطاه ترينتور بمظهر منزعج. أصبح الساحر الأسود محبطًا بشكل متزايد مع استمرار إسحاق في تفسيره ، لكن الرجل الآخر بدا مهتمًا للغاية واستمع بشدة إلى تفسيره. ضحك الرجل عندما انتهى إسحاق.

“لا أتذكر من هذا. وهل كان لدي صديق؟ ”

“… ماذا في العالم يتحدث عنه؟”

قال إسحاق لإسماعيل بعد التحقق من أنه لم يتعرف على وجه الرجل. استمر إسماعيل في الابتسام بسرور عندما وقف وأمسك وسحب شعر الرجل ليظهر وجهه بشكل أكثر وضوحًا.

“ببساطة ، نحن منظمة سرية داخل المركز.”

“الآن هذا قاسي. يجب أن تتذكر على الأقل وجه الرجل الذي دمر مدينتك تقريبًا “.

ومع ذلك ، كان إسحاق سعيدًا برؤية أن مخططه الصغير قد نجح على الرغم من كل ما حدث ، برؤية كيف كان لا يزال يرتدي معطفه. قام سرا برسم دوائر سحرية تحت المعطف في حال حاول شخص ما خلع معطفه بينما كان نائما ويختطفه. لقد كان سحر التصاق بسيط. على الرغم من أنها كانت تعويذة أساسية ، فقد قام إسحاق بتكديس دوائر متعددة فوق أخرى على كتفيه وعلى جانبيه تحت المعطف.

نظر إسحاق مرة أخرى إلى الرجل ، الذي لا يزال غافلًا عن هويته.

مستحيل. لا يجب أن يحدث هذا. لا بد أنني سمعت ذلك بشكل خاطأ. استمر إسحاق في الإنكار بكل قوته. ما كان يتحدث به دوجمان لم يكن موجودًا في هذا العالم. كانت الكلمات التي تسربت من فمه بسيطة للغاية لدرجة أن أطفال الروض عرفوها في عالمه القديم.

“لم أر هذا الوجه من قبل.”

بواسطة :

“وااو. كم أنت بارد. هل تتذكر دوجمان؟ ”

بعد صمت طويل بوجه صلب ، اشتكى إسحاق. ضحك إسماعيل ، متعجبا من الرد الذي حصل عليه.

“آه! ذلك الأبله! ”

“لم أر هذا الوجه من قبل.”

أومأ إسحاق برأسه ، وتذكر أخيراً من هو الرجل.

“هذا صحيح. سننظر في كل ذكريات ماضيك. ليس هذا العالم فحسب ، بل العالم القديم أيضًا. ”

“ولكن لماذا هو صديقي؟”

التوى وجه الساحر الأسود.

“أوي. استيقظ. يقول أنك لست صديقه “.

ابتسم إسماعيل وهو يشير إلى الرجل في منتصف العمر. تحول الرجل في منتصف العمر بسرعة إلى رجل مسن كما لو كان ينتظر واقترب من إسحاق. حتى قبل أن يتحدث إسحاق ، غطت يد الرجل العجوز وجه إسحاق. سرعان ما سقط إسحاق فاقدًا للوعي. — — — — — — — — — — — — اسماعيل هممم اسم جيد، دائما أعتقد أن الكاتب مولع بالأسماء العربية. حسنا لقد قلت أسماء عرلية ولكن هل هي كذلك،لست متأكدا.

صفع إسماعيل على خد دوجمان ، لكنه كان لا يزال فاقدًا للوعي. عبس إسحاق ، حيث رأى أن ضربة إسماعيل كانت قوية بما يكفي لجعل شظايا أسنانه تطير من فمه.

“على الأرجح.”

حتى لو تم التخلي عنه ، كان دوجمان الابن الأكبر للماركيز دوبيرون. إذا اكتشفوا ذلك ، فلن يبقوا أبدًا صامتين عن هذا الأمر. ولكن بالنظر إلى الطريقة التي تعامل بها إسماعيل بتهور مع دوغمان ، فقد كانوا إما أقوياء لدرجة أن المركيز لم يكن عاملاً أو أنهم قد أنهوا حديثهم مع المركيز.

“هاي! انت مستيقظ. هل نمت جيدا؟”

لم يكن ذلك خبراً ساراً لإسحاق أيهما كان الجواب. دوغمان أخرج أنينًا صغيرًا وتذمر رداً على عنف إسماعيل المستمر.

“هاي! انت مستيقظ. هل نمت جيدا؟”

توقف إسماعيل أخيراً عن ضربه وعاد على كرسيه ، وكان يراقب باهتمام كبير إسحاق ودوغمان.

Dantalian2  

أدرك إسحاق أن تذمر دوجمان لم يكن مجرد نخرات من الألم بل تمتمة هادئة. كانت شيئًا لم يتمكن من التعرف عليه في البداية ، ولكن عندما أصبحت التمتمة أكثر وضوحًا ، تصلب وجه إسحاق.

 

مستحيل. لا يجب أن يحدث هذا. لا بد أنني سمعت ذلك بشكل خاطأ. استمر إسحاق في الإنكار بكل قوته. ما كان يتحدث به دوجمان لم يكن موجودًا في هذا العالم. كانت الكلمات التي تسربت من فمه بسيطة للغاية لدرجة أن أطفال الروض عرفوها في عالمه القديم.

“إنه رجل خانني أنا ، ساحر أسود ، لحظة كشف ظهري بعد إبرام العقد على الرغم من أن يوما واحدا لم يمر. هل أنت واثق أنه يمكنك التحكم به؟ ”

“الرجاء مساعدتي … اغفروا لي … ساعديني أمي … ساعديني من فضلك …”

لم يكن ذلك خبراً ساراً لإسحاق أيهما كان الجواب. دوغمان أخرج أنينًا صغيرًا وتذمر رداً على عنف إسماعيل المستمر.

{ملاحظة م.إن: تمت كتابة حوار دوغمان باللغة الإنجليزية. اللغة الإنجليزية الأصلية في الرواية قليلة ومتباعدة ، لذلك سنذكركم كلما ظهرت.}

لم يكن ذلك خبراً ساراً لإسحاق أيهما كان الجواب. دوغمان أخرج أنينًا صغيرًا وتذمر رداً على عنف إسماعيل المستمر.

“… ماذا في العالم يتحدث عنه؟”

رد إسحاق بنظرة مللة ، وضحك إسماعيل وكأنه استمتع بها حقًا.

بعد صمت طويل بوجه صلب ، اشتكى إسحاق. ضحك إسماعيل ، متعجبا من الرد الذي حصل عليه.

حتى لو تم التخلي عنه ، كان دوجمان الابن الأكبر للماركيز دوبيرون. إذا اكتشفوا ذلك ، فلن يبقوا أبدًا صامتين عن هذا الأمر. ولكن بالنظر إلى الطريقة التي تعامل بها إسماعيل بتهور مع دوغمان ، فقد كانوا إما أقوياء لدرجة أن المركيز لم يكن عاملاً أو أنهم قد أنهوا حديثهم مع المركيز.

“هذا هو الجزء المفضل لدي في هذا العمل. معظم الناس الذين يأتون إلى هنا يحاولون بشكل يائس أن يتصرفوا غافلين في هذه الحالة ، مثلك تمامًا. هل أخبرك بشيء مثير للاهتمام؟ ”

“هذا يعني أن هذه ليست خطوة رسمية من المركز.”

“…”

عندما سمع إجابة إسحاق ، استدار إسماعيل لينظر إلى الساحر الأسود ، والرغبة مشرقة في عينيه.

“لقد إستهنت جدا بهذا العالم. منذ متى تعتقد أن الإمبراطورية كانت تراقبك؟ ”

نظر إسحاق مرة أخرى إلى الرجل ، الذي لا يزال غافلًا عن هويته.

“… ماذا؟”

تحدث إسحاق ، الذي بدا أن البرق قد صعقه ، بصوت متصدع. أدرك بسرعة أن إستجابته كانت كالاعتراف بالأمر ، ولكن ما حدث قد حدث. انفجر إسماعيل ضاحكا.

“هاي ، دعنا نصلح الأمور أولاً. أنا خريج الكلية ، فارس من الرتبة الأولى وممثل اللورد لمدينة نيو بورت. هل تعتقد حقاً أنني سأتكاتف مع ساحر أسود؟ أنا متأكد من أنه لابأس بخيانة ساحر أسود ، أليس كذلك؟ ”

“لا بد أنك قضيت الكثير من الوقت في المضاربة وأخذ الإعتبارات في رأسك ذلك ، ولكن ببساطة ، لقد توصلت للإجابة الخاطئة.”

{ملاحظة م.إن: تمت كتابة حوار دوغمان باللغة الإنجليزية. اللغة الإنجليزية الأصلية في الرواية قليلة ومتباعدة ، لذلك سنذكركم كلما ظهرت.}

“… ليس لدي أي فكرة عما تتحدث.”

“هذا هو الجزء المفضل لدي في هذا العمل. معظم الناس الذين يأتون إلى هنا يحاولون بشكل يائس أن يتصرفوا غافلين في هذه الحالة ، مثلك تمامًا. هل أخبرك بشيء مثير للاهتمام؟ ”

“لست بحاجة إلى ذلك. لسنا من النوع الذي يسأل بأدب ، ويمكننا معرفة ما نريد إذا أردنا ذلك. المركز لا يستطيع لأن لديهم الكثير من القيود ، ولكن نحن ليست لدينا. إن الساحر الأسود أداة ممتازة في مثل هذه الحالة. ليس هناك حاجة للاستجواب ، لا حاجة للتعذيب. نحتاج فقط لاستخراج الذكريات في ذهنك “.

غطى ظل الساحر الأسود ، وعندما تبدد الظل ، ظهر رجل كهل لم يره إسحاق من قبل.

حواجب إسحاق انكمشت ردا على إسماعيل.

“أنا لا أعرف لماذا ، لكننا دائما نتلقى نفس رد الفعل. لكنك محظوظ. لديك صديق سيساعدك على الفهم. أنا متأكد من أنك ستسعد برؤيته مرة أخرى “.

“هل ستنظر في رأسي؟”

طلب إسحاق من إسماعيل موافقته ، وأومأ اسماعيل برأس بالموافقة.

“هذا صحيح. سننظر في كل ذكريات ماضيك. ليس هذا العالم فحسب ، بل العالم القديم أيضًا. ”

“حسنًا ، أعتقد أنه لا خيار أمامنا منذ أن تم اكتشافنا. أنا إسماعيل ، زعيم الدارك رويال “.

رد إسحاق بوجه جدي.

“…”

“توقف عن ذلك.”

“هنج. أنا لست كذلك.”

“كنت سأحب ذلك ، لكنه كان ينتظر بفارغ الصبر لهذه اللحظة.”

“… ليس لدي أي فكرة عما تتحدث.”

ابتسم إسماعيل وهو يشير إلى الرجل في منتصف العمر. تحول الرجل في منتصف العمر بسرعة إلى رجل مسن كما لو كان ينتظر واقترب من إسحاق. حتى قبل أن يتحدث إسحاق ، غطت يد الرجل العجوز وجه إسحاق. سرعان ما سقط إسحاق فاقدًا للوعي.
— — — — — — — — — — — —
اسماعيل هممم اسم جيد، دائما أعتقد أن الكاتب مولع بالأسماء العربية. حسنا لقد قلت أسماء عرلية ولكن هل هي كذلك،لست متأكدا.

لم يكن ذلك خبراً ساراً لإسحاق أيهما كان الجواب. دوغمان أخرج أنينًا صغيرًا وتذمر رداً على عنف إسماعيل المستمر.

بواسطة :

أجاب إسحاق عندما رأى الرجل جالسًا على الكرسي وكان الساحر الأسود يقف خلفه.

 

“هل احتجت حقًا إلى اختطافي عندما كنا نستطيع التحدث فقط؟”