نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 80

- اسحاق - الفصل 80

- اسحاق - الفصل 80

 

كان تعبير لوكين مقدرا لأفعال فرسانه ، لكن عينيه لمعت ببرود. على الرغم من أنه أقنعهم ، إلا أنه شعر بالمرارة. للإعتقاد بأنه كان يطلق على هذه الأدوات المثير للشفقة أتباعه.

 

رؤية شخص يموت كان مشهدًا لم يشهده هؤلاء الجنود أبدًا ، ولم يقاتلوا أبدًا في حرب إقليمية من قبل – ناهيك عن أن الضحية كان جنديًا زميلًا كان الجميع على دراية به. وقع الجميع في حالة من الذعر وكبار السن والمجندين الجدد على حد سواء.

اسحاق – الفصل 80
— — — — — — — — — — — —
“سمعت أن السير رينولد تم طرده؟”

هز الجيش الرعب في هذه الفخاخ الشريرة التي لا تهدف إلى القتل بل إلى الشل. لكن الأسوأ هم الجنود الذين فُقدوا بعد انشقاقهم عن المجموعة.

“أمرنا اللورد جميعًا بإحاطة الغابة ، لكن السير رينولد عصى الأمر وأرسل رجاله إلى الغابة للحصول على فرصة للمجد. وكانت النتيجة مقتل مجموعة هانز بأكملها “.

“وااو! ستكون مستعدًا للحياة إذا حصلت على ذلك الشيء بمفردك “.

“هانز؟ طفل الصياد الثالث ذاك؟ ”

“هذا ما سمعت.”

“هذا ما سمعت.”

“كووك!”

“ألن يعرف الغابة أفضل من أي منا هنا؟”

عندما استجوبه أحد الفرسان ، قاطعه فيكونت لوكين بسرعة في منتصف الجملة وصاح.

“ألم تكن هنا من قبل في الليل؟ تصبح مثيرة للقشعريرة نوعا ما بمجرد غروب الشمس “.

لطالما كان لوغان غير راضٍ عن حقيقة أنه تم دفعه من نظام الفرسان. حتى أنه أقسم اليمين للفيكونت لوكين ، لكن براعته القتالية كانت ببساطة أدنى من الفرسان القتاليين الآخرين. وجد وضعه مثيرا للشفقة ، بعد أن تم تخفيض رتبته ليصبح قائدًا للجنود الآن.

“هاي! من تعتقدني؟ سابقا في أيامي ، كنت أواعد زوجتي هناك. كاه! ما زلت أتذكرها كالأمس. رأتني زوجتي وأنا أشرب بعض الخمر بينما أستلقي تحت ضوء القمر ، وسقطت في حبي في الحال.

“أواك! ساعدوني!”

“ها! كما لو أن ذلك حدث!”

“ولكن إذا قمنا فقط بإحاطة الغابة لمساعدة المركز في أسرهم …”

“هاي ، هذا صحيح!”

فيكونت لوكين أغلق عينيه في وجه هياج فرسانه. كل ضحية عانى منها جيشه زادت من التشكك وازدراء لوكين وحكمه. لقد كانت بالفعل يومين. ومع ذلك ، كل ما تمكنوا من العثور عليه هو سلسلة من الفخاخ ، في حين أن إسحاق نفسه لم يره أحد بعد. بدأت إشاعة الساحر الأسود في الانتشار ، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يسمع عنها عملاء مديرية المراقبة و الوصول الى هنا. كان عليه أن يجد إسحاق قبل ذلك.

“يا جماعة! ركزوا! هل تعتقدون أننا هنا للعب؟ ”

كان تعبير لوكين مقدرا لأفعال فرسانه ، لكن عينيه لمعت ببرود. على الرغم من أنه أقنعهم ، إلا أنه شعر بالمرارة. للإعتقاد بأنه كان يطلق على هذه الأدوات المثير للشفقة أتباعه.

ازداد صوت المزاح بين الجنود بصوت عالٍ مع كل تبادل ، وصاح الفارس الذي كان يقود الجنود في الجبهة عليهم عندما تمكن حتى هو من سماع محادثاتهم. انكمش الجنود الذين كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض بسرعة وصمتوا ، لكن بعض الجنود الكبار في المجموعة استمروا في الهمس مع بعضهم البعض بينما كانوا يراقبون الفارس.

حدثت أشياء كثيرة أكثر من ليلة واحدة. ظهرت الوحوش و ساحر أسود فجأة. توفي العديد من الفرسان في الهجوم ، وانتهى غير المحظوظون بما فيه الكفاية في معدة هؤلاء الوحوش. تذكر هذه الحقيقة جعل عقله مشتعلاً في غضب على الساحر الأسود.

“هل تصدق أن نصف جيش الإقطاعية قد تم نشره للقبض على شخص واحد؟ سمعت أنه أصيب بجروح خطيرة أيضا “.

“ها! كما لو أن ذلك حدث!”

“نحن هم المحظوظون أتعرف. سمعت أن تنظيف الجثث الميتة لتلك الوحوش المستدعاة يجعلك تريد قتل نفسك “.

انهار وجه الفارس على التقرير الذي تلقاه. تم وضع علامة على فقدان الجنود دائمًا في تقييم الأداء. كان الفارس غير سعيد حقًا لأن هذا الخطأ الفادح قد ألقى بظلاله على آفاقه المستقبلية ، لكنه كان بحاجة إلى التعامل مع الجسد في الوقت الحالي.

“لديك نقطة. ماذا سيحدث لو تعرضت للعن بالصدفة من خلال لمس تلك الأشياء المثيرة للاشمئزاز؟ اوهوك! لم أظن قط أنني سأرى الوحوش في حياتي. إنهم يبدون حقا بشعين. ولكن لماذا علينا أن نقوم بالبحث بأنفسنا؟ ألا يمكننا أن نرسل كلاب الصيد للقيام بالعمل؟ ”

فقد لوغان توازنه وسقط على الأرض ، عندما سمع شيئًا من الأعلى. رمح حاد ، تم تثبيته على لوح خشبي ، تأرجح مباشرة على وجهه. في ذعر ، رفع لوغان ذراعيه لتغطية وجهه ، وكان هذا آخر شيء تذكره.

“ألم تسمع؟ الأداة السحرية التي لديه تمحوا رائحته لذا لا تستطيع الكلاب حتى شمه “.

“وااو! ستكون مستعدًا للحياة إذا حصلت على ذلك الشيء بمفردك “.

“وااو! ستكون مستعدًا للحياة إذا حصلت على ذلك الشيء بمفردك “.

“انا سوف اذهب ايضا! سأدعك تشهد قطع رأسه! ”

“لا تقلق. قال اللورد إنه سيعطينا مكافأة ونصيبًا من التحف التي يمتلكها الساحر الأسود إذا قبضنا عليه “.

“لا تقلق. قال اللورد إنه سيعطينا مكافأة ونصيبًا من التحف التي يمتلكها الساحر الأسود إذا قبضنا عليه “.

“ها! وكأن ذلك سيحدث. أنا متأكد من أن الفرسان سيحصلون على كل شيء مهم ، وسنحصل على كل ما تبقى “.

“لا تقلق. قال اللورد إنه سيعطينا مكافأة ونصيبًا من التحف التي يمتلكها الساحر الأسود إذا قبضنا عليه “.

“ذلك أفضل من لا شيء.”

“هل تطلب مني أن أمتص إبهامي وأن أنتظر حتى يصل المركز في حين أن ساحرا أسود يعيث فسادا في إقطاعيتي؟”

“وهل تريد الاحتفاظ بالتحف التي كان يمتلكها ساحر أسود سابقًا؟”

“لا تقلق سيدي! أنا ، روين ، سأجلب لك الساحر الأسود! ”

“أنت لست حادًا جدًا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أن أيا من الأبراج السحرية سيدفع ثروة للحصول على أي شيء يمتلكه الساحر الأسود. ليست المكافأة فقط ، بل حتى قطعة صغيرة من ملابسه ستحقق لك ربحًا جيدًا “.

لاحظ أحد الجنود في المجموعة أن مجندًا انفصل عن التشكيل وكان يقترب منه ليوبخه. ولكن بعد ذلك ، صرخ على رؤية كرة من الأوتاد الخشبية محفورة في رأس المجند.

استمر الجنود الكبار في التحدث مع بعضهم البعض ، غافلين عن حقيقة أن أحد المجندين كان يتنصت بشدة على محادثتهم. اتبع المجند المجموعة بجد ، عندما لاحظ فجأة بريقًا داخل الشجيرات.

صفعة!

بفضول ، اقترب المجند من الأدغال للعثور على خاتم لمالك غير معروف. كان المجند على وشك دعوة كبار السن ، عندما تذكر المحادثة حول كيف يمكنه بيع ممتلكات الساحر الأسود مقابل سعر مرتفع. مستحوذا عليه الجشع ، نظر المجند الى الأنحاء بحذر ثم انتزع الخاتم. و كما فعل ، شعر بشيء مفاجئ ، وكان هذا آخر شيء شعر به.

“هذا ما سمعت.”

صفعة!

“وااو! ستكون مستعدًا للحياة إذا حصلت على ذلك الشيء بمفردك “.

“أواااه!”

لطالما كان لوغان غير راضٍ عن حقيقة أنه تم دفعه من نظام الفرسان. حتى أنه أقسم اليمين للفيكونت لوكين ، لكن براعته القتالية كانت ببساطة أدنى من الفرسان القتاليين الآخرين. وجد وضعه مثيرا للشفقة ، بعد أن تم تخفيض رتبته ليصبح قائدًا للجنود الآن.

لاحظ أحد الجنود في المجموعة أن مجندًا انفصل عن التشكيل وكان يقترب منه ليوبخه. ولكن بعد ذلك ، صرخ على رؤية كرة من الأوتاد الخشبية محفورة في رأس المجند.

“هم؟”

رؤية شخص يموت كان مشهدًا لم يشهده هؤلاء الجنود أبدًا ، ولم يقاتلوا أبدًا في حرب إقليمية من قبل – ناهيك عن أن الضحية كان جنديًا زميلًا كان الجميع على دراية به. وقع الجميع في حالة من الذعر وكبار السن والمجندين الجدد على حد سواء.

“لا تقلق سيدي! أنا ، روين ، سأجلب لك الساحر الأسود! ”

“اللعنة! ماذا حدث؟”

رؤية شخص يموت كان مشهدًا لم يشهده هؤلاء الجنود أبدًا ، ولم يقاتلوا أبدًا في حرب إقليمية من قبل – ناهيك عن أن الضحية كان جنديًا زميلًا كان الجميع على دراية به. وقع الجميع في حالة من الذعر وكبار السن والمجندين الجدد على حد سواء.

تجمع الجميع حول جثة الجندي القتيل ، وحتى الفارس الذي كان يقود المجموعة قد عاد للانضمام إليهم.

“ها! كما لو أن ذلك حدث!”

“لقد كان فخًا يا سيدي.”

“آك! عيني!”

انهار وجه الفارس على التقرير الذي تلقاه. تم وضع علامة على فقدان الجنود دائمًا في تقييم الأداء. كان الفارس غير سعيد حقًا لأن هذا الخطأ الفادح قد ألقى بظلاله على آفاقه المستقبلية ، لكنه كان بحاجة إلى التعامل مع الجسد في الوقت الحالي.

انتشر الجنود بناء على أمر لوغان. كما استمر لوغان في البحث ، ووضع قدمه بجانب مكان كومة الروث. غرقت قدمه فجأة في الأرض وأدى ألم شديد إلى رفع ساقه.

“سيبريل!”

“آك! عيني!”

وبدا أن أحد الجنود الذين عادوا مع الفارس كان قريباً من الجندي القتيل وكان يبكي في عذاب. برؤية هذا ، حاول الفارس ارتداء تعبير أكثر حزنًا بقدر الإمكان كما أعطى أمره.

“هذا ما سمعت.”

“لنأخذ جسده الآن.”

“اللعنة! ماذا حدث؟”

مع الأمر الصادر ، أخرج أحد الجنود خنجرًا وقطع الخيط الذي ربط الأوتاد معًا. مع ‘ضجة’ عالية ، انفجرت كرة الأوتاد وأطلقت قطع الأوتاد الخشبية في المحيط مثل طين.

كان تعبير لوكين مقدرا لأفعال فرسانه ، لكن عينيه لمعت ببرود. على الرغم من أنه أقنعهم ، إلا أنه شعر بالمرارة. للإعتقاد بأنه كان يطلق على هذه الأدوات المثير للشفقة أتباعه.

“آك! عيني!”

كان جميع الفرسان غاضبين بعد سماع أمر فيكونت لوكين ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الانفجار في غضب ، قام لوكين بخطوته أولاً.

“أواك! ساعدوني!”

وقد تضخم الضرر بحقيقة أن الجميع تجمعوا بجانب جثة الجندي القتيل. قُتل الفارس ، الذي كان يشتكي سراً من الوضع ، على الفور عندما اخترقت شظية بحجم اليد في عينه ، وصرخ جنود آخرون من الألم عندما تحولوا إلى فوضى دموية بعد أن أُمطروا بالشظايا.

اسحاق – الفصل 80 — — — — — — — — — — — — “سمعت أن السير رينولد تم طرده؟”

كان لوغان يقود الطريق إلى الغابة ، حيث قطع كل شجيرة وفرع كان في طريقه مع إزعاج كبير. هذا لأنه تم نشره لتفتيش الغابة على الفور بعد القضاء على جميع الوحوش بين عشية وضحاها ، وعدم السماح له بأي راحة.

“اللعنة! ماذا حدث؟”

حدثت أشياء كثيرة أكثر من ليلة واحدة. ظهرت الوحوش و ساحر أسود فجأة. توفي العديد من الفرسان في الهجوم ، وانتهى غير المحظوظون بما فيه الكفاية في معدة هؤلاء الوحوش. تذكر هذه الحقيقة جعل عقله مشتعلاً في غضب على الساحر الأسود.

 

“ابن العاهرة ذاك. انتظر فقط. بمجرد أن أمسك بك ، سأقطع رأسك كالدجاجة الذي أنت عليها. ”

عندما استجوبه أحد الفرسان ، قاطعه فيكونت لوكين بسرعة في منتصف الجملة وصاح.

شتم لوغان الساحر الأسود الذي لم يره وجهه قط. بالنظر إلى الخلف ، لم يكن سعيدًا لرؤية أن جنوده لم يشاركوا دوافعه أثناء البحث.

“عجلوا وتحركوا! هل تعتقدون أننا هنا في نزهة؟ لا يمكننا العودة إلا بعد القبض عليه! ”

كما أن الأرض لم تكن آمنة. كانت هذه الثقوب بعمق الكاحل ، ولكن داخل هذه الثقوب كانت أوتاد وشظايا فولاذية ، مما تسبب في جرح أحد القدمين بشكل سيئ لدرجة أنه لم يشعر أحد بالثقة في معالجتها.

رفع الجنود سرعتهم عندما صاح لوغان بتلك الكلمات. كان العامل المحفز غير معروف فسواء قد يكون الغضب في صوت لوغان أو حقيقة أنه لن يُسمح لهم بالعودة حتى يتم القبض على الساحر الأسود. ومع ذلك ، كان لوغان لا يزال غير راضٍ عن أداء جنوده.

“حمقى! ألا يمكنكم ان ترون! كلنا نسير على حبل مشدود فوق منحدر الآن! ألا تفهمون؟ نحن لا نتحدث عن مجرم عادي ، بل ساحر أسود! فجأة ظهر ساحر أسود داخل قلعتنا! هل تعتقدون حقا أن المركز سوف يضيع وقته في التحقيق مع كل واحد منا؟ سوف يتخلصون منا جميعًا! ”

“جماعة مثير للشفقة!”

“لقد كان فخًا يا سيدي.”

لطالما كان لوغان غير راضٍ عن حقيقة أنه تم دفعه من نظام الفرسان. حتى أنه أقسم اليمين للفيكونت لوكين ، لكن براعته القتالية كانت ببساطة أدنى من الفرسان القتاليين الآخرين. وجد وضعه مثيرا للشفقة ، بعد أن تم تخفيض رتبته ليصبح قائدًا للجنود الآن.

“آآك!”

كان بحاجة إلى التميز عن بقية فرسان القتال والارتقاء من خلال الرتب عبر تحقيق إنجاز رائع. ولكن بسبب قلة صِلاته ، أُمر بقيادة هؤلاء الرعاع بدلاً من ذلك. وكان الجنود تحت لوغان هم الذين تحملوا وطأة إحباطه.

“سيبريل!”

“هم؟”

“اسحب الجنود واجعلهم يحيطون بالغابة بدلاً من ذلك. سنواصل البحث بالفرسان فقط “.

بعد التقدم عبر الغابة ، لاحظ لوجان شيئًا بنيًا على الأرض. كان يتطلع لمعرفة ما هو ، ولم يسعه إلا أن يتجهم عندما عرفه.

كان بحاجة إلى التميز عن بقية فرسان القتال والارتقاء من خلال الرتب عبر تحقيق إنجاز رائع. ولكن بسبب قلة صِلاته ، أُمر بقيادة هؤلاء الرعاع بدلاً من ذلك. وكان الجنود تحت لوغان هم الذين تحملوا وطأة إحباطه.

“وغد قذر ، يتغوط هنا.”

“لقد فقدنا ما يقرب من مائة رجل. وهؤلاء من الفخاخ الأساسية ، وليس السحرية! ”

لم يسبق للجنود أن ذهبوا إلى هذا الجزء من الغابة من قبل ، لذلك كان هناك جاني واحد يمكن أن يتغوط في وسط الغابة ويتجاهل تنظيفها. ولكن هذا يعني أيضًا أن الاتجاه الذي كانوا يبحثون فيه يتماشى مع المكان الذي يعتقدون أن إسحاق قد هرب إليه.

“ابن العاهرة ذاك. انتظر فقط. بمجرد أن أمسك بك ، سأقطع رأسك كالدجاجة الذي أنت عليها. ”

“الجميع ، ابقوا عيونكم مفتوحة! قد يكون في مكان قريب “.

“اسحب الجنود واجعلهم يحيطون بالغابة بدلاً من ذلك. سنواصل البحث بالفرسان فقط “.

انتشر الجنود بناء على أمر لوغان. كما استمر لوغان في البحث ، ووضع قدمه بجانب مكان كومة الروث. غرقت قدمه فجأة في الأرض وأدى ألم شديد إلى رفع ساقه.

فيكونت لوكين أغلق عينيه في وجه هياج فرسانه. كل ضحية عانى منها جيشه زادت من التشكك وازدراء لوكين وحكمه. لقد كانت بالفعل يومين. ومع ذلك ، كل ما تمكنوا من العثور عليه هو سلسلة من الفخاخ ، في حين أن إسحاق نفسه لم يره أحد بعد. بدأت إشاعة الساحر الأسود في الانتشار ، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يسمع عنها عملاء مديرية المراقبة و الوصول الى هنا. كان عليه أن يجد إسحاق قبل ذلك.

“كووك!”

كان بحاجة إلى التميز عن بقية فرسان القتال والارتقاء من خلال الرتب عبر تحقيق إنجاز رائع. ولكن بسبب قلة صِلاته ، أُمر بقيادة هؤلاء الرعاع بدلاً من ذلك. وكان الجنود تحت لوغان هم الذين تحملوا وطأة إحباطه.

فقد لوغان توازنه وسقط على الأرض ، عندما سمع شيئًا من الأعلى. رمح حاد ، تم تثبيته على لوح خشبي ، تأرجح مباشرة على وجهه. في ذعر ، رفع لوغان ذراعيه لتغطية وجهه ، وكان هذا آخر شيء تذكره.

“نحن هم المحظوظون أتعرف. سمعت أن تنظيف الجثث الميتة لتلك الوحوش المستدعاة يجعلك تريد قتل نفسك “.

مع فجر اليوم الجديد ، تم العثور على جثة فارس عارية معلقة على شجرة. مكتوبة بالدم على صدره عبارة ‘تعال إلي!’ جنبًا إلى جنب مع رمز غامض و مثير للغضب ‘ㅗ ^^ ㅗ’ . ارتجف الفرسان في غضب. كان الساحر الأسود يصطادهم بدلاً من الهروب.

وبدا أن أحد الجنود الذين عادوا مع الفارس كان قريباً من الجندي القتيل وكان يبكي في عذاب. برؤية هذا ، حاول الفارس ارتداء تعبير أكثر حزنًا بقدر الإمكان كما أعطى أمره.

“آآك!”

بواسطة :

تخبط الجنود في رعب عندما تردد الصراخ في جميع أنحاء الغابة. واحدة آخر. مات عشرون رجلاً بسبب هذه الفخاخ الخبيثة. من بينهم 6 كانوا فرسانا. وأصيب حوالي 50 رجلاً بجروح جراء هذه الفخاخ.

“لا تقلق سيدي! أنا ، روين ، سأجلب لك الساحر الأسود! ”

ما كان في السابق بقعة نزهة مفضلة لأهل هذه الإقطاعية قد تحول الآن إلى مكان خطَر لا يمكن توقعه عند وصول إسحاق.

“هاي! من تعتقدني؟ سابقا في أيامي ، كنت أواعد زوجتي هناك. كاه! ما زلت أتذكرها كالأمس. رأتني زوجتي وأنا أشرب بعض الخمر بينما أستلقي تحت ضوء القمر ، وسقطت في حبي في الحال.

كل ما كانوا سيفعلونه هو دفع فرع كان يعيق بصرهم ، حينها غصن فرع تم سحبه للخلف سيجلدهم. في نهاية الفرع سيكون هناك وتد حاد أو خنجر ، وهذا يعني الموت الفوري إذا ضرب نقاط حيويتهم.

“هانز؟ طفل الصياد الثالث ذاك؟ ”

كما أن الأرض لم تكن آمنة. كانت هذه الثقوب بعمق الكاحل ، ولكن داخل هذه الثقوب كانت أوتاد وشظايا فولاذية ، مما تسبب في جرح أحد القدمين بشكل سيئ لدرجة أنه لم يشعر أحد بالثقة في معالجتها.

 

هز الجيش الرعب في هذه الفخاخ الشريرة التي لا تهدف إلى القتل بل إلى الشل. لكن الأسوأ هم الجنود الذين فُقدوا بعد انشقاقهم عن المجموعة.

ازداد صوت المزاح بين الجنود بصوت عالٍ مع كل تبادل ، وصاح الفارس الذي كان يقود الجنود في الجبهة عليهم عندما تمكن حتى هو من سماع محادثاتهم. انكمش الجنود الذين كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض بسرعة وصمتوا ، لكن بعض الجنود الكبار في المجموعة استمروا في الهمس مع بعضهم البعض بينما كانوا يراقبون الفارس.

تم العثور على هؤلاء الجنود المفقودين بعد ذلك بساعات ، وقتلوا بوحشية وعلقوا على شجرة كما لو كان إسحاق يحاول التباهي بعمله اليدوي. إذا كان الهدف هو غرس الخوف والإحباط في الجنود ، فقد قامت بعملها. تراجعت معنوياتهم في كل مرة رأوا فيها الجنود أحد رفاقهم يتم نقله إلى الخلف بسبب إصابة. لا يمكن لأي قدر من التشجيع أو التهدئة أن يقنع الجنود بمواصلة البحث عندما يصطدمون بشجرة معلقة عليها جثة. كان الجنود معاديين حتى لبعض الفرسان الذين استخدموا القوة لجعلهم يستمرون.

 

“لن نحقق أي شيء إذا واصلنا هكذا. معنويات جنودنا وصلت بالفعل إلى الحضيض. ”

“ها! كما لو أن ذلك حدث!”

“لقد فقدنا ما يقرب من مائة رجل. وهؤلاء من الفخاخ الأساسية ، وليس السحرية! ”

بعد التقدم عبر الغابة ، لاحظ لوجان شيئًا بنيًا على الأرض. كان يتطلع لمعرفة ما هو ، ولم يسعه إلا أن يتجهم عندما عرفه.

“نحن بحاجة إلى الانسحاب وإعادة التجميع قبل أن نبدأ ببحث آخر.”

لاحظ أحد الجنود في المجموعة أن مجندًا انفصل عن التشكيل وكان يقترب منه ليوبخه. ولكن بعد ذلك ، صرخ على رؤية كرة من الأوتاد الخشبية محفورة في رأس المجند.

فيكونت لوكين أغلق عينيه في وجه هياج فرسانه. كل ضحية عانى منها جيشه زادت من التشكك وازدراء لوكين وحكمه. لقد كانت بالفعل يومين. ومع ذلك ، كل ما تمكنوا من العثور عليه هو سلسلة من الفخاخ ، في حين أن إسحاق نفسه لم يره أحد بعد. بدأت إشاعة الساحر الأسود في الانتشار ، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يسمع عنها عملاء مديرية المراقبة و الوصول الى هنا. كان عليه أن يجد إسحاق قبل ذلك.

“لا تقلق سيدي! أنا ، روين ، سأجلب لك الساحر الأسود! ”

ومع ذلك ، سعى هؤلاء الأتباع فقط إلى نجاتهم في وجه الخطر وهم غافلون عن نية ربهم الحقيقية. لكن افتقارهم إلى الحافز كان مفهومًا. لم يكن أي منهم على علم بأن لوكين نفسه كان عضوًا في الدارك رويال أو أن الهدف الذي كانوا يبحثون عنه لم يكن مشعوذًا بل كان إسحاق.

كما أن الأرض لم تكن آمنة. كانت هذه الثقوب بعمق الكاحل ، ولكن داخل هذه الثقوب كانت أوتاد وشظايا فولاذية ، مما تسبب في جرح أحد القدمين بشكل سيئ لدرجة أنه لم يشعر أحد بالثقة في معالجتها.

“اسحب الجنود واجعلهم يحيطون بالغابة بدلاً من ذلك. سنواصل البحث بالفرسان فقط “.

تم العثور على هؤلاء الجنود المفقودين بعد ذلك بساعات ، وقتلوا بوحشية وعلقوا على شجرة كما لو كان إسحاق يحاول التباهي بعمله اليدوي. إذا كان الهدف هو غرس الخوف والإحباط في الجنود ، فقد قامت بعملها. تراجعت معنوياتهم في كل مرة رأوا فيها الجنود أحد رفاقهم يتم نقله إلى الخلف بسبب إصابة. لا يمكن لأي قدر من التشجيع أو التهدئة أن يقنع الجنود بمواصلة البحث عندما يصطدمون بشجرة معلقة عليها جثة. كان الجنود معاديين حتى لبعض الفرسان الذين استخدموا القوة لجعلهم يستمرون.

كان جميع الفرسان غاضبين بعد سماع أمر فيكونت لوكين ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الانفجار في غضب ، قام لوكين بخطوته أولاً.

“هانز؟ طفل الصياد الثالث ذاك؟ ”

“حمقى! ألا يمكنكم ان ترون! كلنا نسير على حبل مشدود فوق منحدر الآن! ألا تفهمون؟ نحن لا نتحدث عن مجرم عادي ، بل ساحر أسود! فجأة ظهر ساحر أسود داخل قلعتنا! هل تعتقدون حقا أن المركز سوف يضيع وقته في التحقيق مع كل واحد منا؟ سوف يتخلصون منا جميعًا! ”

كان تعبير لوكين مقدرا لأفعال فرسانه ، لكن عينيه لمعت ببرود. على الرغم من أنه أقنعهم ، إلا أنه شعر بالمرارة. للإعتقاد بأنه كان يطلق على هذه الأدوات المثير للشفقة أتباعه.

“ولكن إذا قمنا فقط بإحاطة الغابة لمساعدة المركز في أسرهم …”

وقد تضخم الضرر بحقيقة أن الجميع تجمعوا بجانب جثة الجندي القتيل. قُتل الفارس ، الذي كان يشتكي سراً من الوضع ، على الفور عندما اخترقت شظية بحجم اليد في عينه ، وصرخ جنود آخرون من الألم عندما تحولوا إلى فوضى دموية بعد أن أُمطروا بالشظايا.

“هل تطلب مني أن أمتص إبهامي وأن أنتظر حتى يصل المركز في حين أن ساحرا أسود يعيث فسادا في إقطاعيتي؟”

“لن نحقق أي شيء إذا واصلنا هكذا. معنويات جنودنا وصلت بالفعل إلى الحضيض. ”

عندما استجوبه أحد الفرسان ، قاطعه فيكونت لوكين بسرعة في منتصف الجملة وصاح.

“لقد كان فخًا يا سيدي.”

“أريد الانتقام. الانتقام لقتل فرساني وجنودي بوحشية! أريد استعادة شرفي! استعادته بالدليل على أنه يمكننا قتل الساحر الأسود بدون مساعدة المركز! هل ستستمرون في الاختباء مثل الجبناء! رفاقكم! توابعكم قد ماتو أمامكم! ”

“لا تقلق سيدي! أنا ، روين ، سأجلب لك الساحر الأسود! ”

قام الفيكونت لوكين بأداء دوره ببراعة ، مما جعله يبدو مثل النبيل العظيم الذي أراد الانتقام من أجل رجاله الذين سقطوا واستعادة شرفه. إذا كان إسحاق ليشهد فعل لوكين ، لكان قد صفق بدون تردد. تم تحريك الفرسان أيضًا من خلال خطاب لوكين ووقفوا رداً على ذلك.

رؤية شخص يموت كان مشهدًا لم يشهده هؤلاء الجنود أبدًا ، ولم يقاتلوا أبدًا في حرب إقليمية من قبل – ناهيك عن أن الضحية كان جنديًا زميلًا كان الجميع على دراية به. وقع الجميع في حالة من الذعر وكبار السن والمجندين الجدد على حد سواء.

“لا تقلق سيدي! أنا ، روين ، سأجلب لك الساحر الأسود! ”

فيكونت لوكين أغلق عينيه في وجه هياج فرسانه. كل ضحية عانى منها جيشه زادت من التشكك وازدراء لوكين وحكمه. لقد كانت بالفعل يومين. ومع ذلك ، كل ما تمكنوا من العثور عليه هو سلسلة من الفخاخ ، في حين أن إسحاق نفسه لم يره أحد بعد. بدأت إشاعة الساحر الأسود في الانتشار ، لذلك كانت مسألة وقت فقط قبل أن يسمع عنها عملاء مديرية المراقبة و الوصول الى هنا. كان عليه أن يجد إسحاق قبل ذلك.

“انا سوف اذهب ايضا! سأدعك تشهد قطع رأسه! ”

“أنت لست حادًا جدًا ، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أن أيا من الأبراج السحرية سيدفع ثروة للحصول على أي شيء يمتلكه الساحر الأسود. ليست المكافأة فقط ، بل حتى قطعة صغيرة من ملابسه ستحقق لك ربحًا جيدًا “.

‘لقد أقنعتهم أخيرًا’.

“أواك! ساعدوني!”

كان تعبير لوكين مقدرا لأفعال فرسانه ، لكن عينيه لمعت ببرود. على الرغم من أنه أقنعهم ، إلا أنه شعر بالمرارة. للإعتقاد بأنه كان يطلق على هذه الأدوات المثير للشفقة أتباعه.

“ابن العاهرة ذاك. انتظر فقط. بمجرد أن أمسك بك ، سأقطع رأسك كالدجاجة الذي أنت عليها. ”

لقد كانوا من النوع الذي سيديرون ظهورهم له في اللحظة التي نطق فيها العملاء من مديرية المراقبة بكلمة واحدة بدلاً من اتباعه حتى النهاية. لذا احتاج لوكين إلى استخدامهم بقدر الإمكان بينما كان لا يزال ذلك ممكنًا.

“آك! عيني!”

بواسطة :

انتشر الجنود بناء على أمر لوغان. كما استمر لوغان في البحث ، ووضع قدمه بجانب مكان كومة الروث. غرقت قدمه فجأة في الأرض وأدى ألم شديد إلى رفع ساقه.

Dantalian2

 

لطالما كان لوغان غير راضٍ عن حقيقة أنه تم دفعه من نظام الفرسان. حتى أنه أقسم اليمين للفيكونت لوكين ، لكن براعته القتالية كانت ببساطة أدنى من الفرسان القتاليين الآخرين. وجد وضعه مثيرا للشفقة ، بعد أن تم تخفيض رتبته ليصبح قائدًا للجنود الآن.

“ولكن إذا قمنا فقط بإحاطة الغابة لمساعدة المركز في أسرهم …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط