نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 81

- اسحاق - الفصل 81

- اسحاق - الفصل 81

 

استمر إسحاق في الضغط على الزناد وشاهد القطعة الخشبية على الخيط وهي تتحرك أسرع من عينيه. بعثت رائحة حرق الخشب في الهواء ، لذا ترك إسحاق الزناد. بدت القطعة الخشبية معلقة على الزناد في البداية ، لكن القطعة الخشبية سارت بقوة بعدما لم تعد مرتبطة الزناد وطارت.

 

فوجئ إسحاق بالسلاح الذي ابتكره. بغض النظر عن مدى جنون دوران المسمار ، كانت مجرد قطع من الخشب. ومع ذلك ، فقد قسم الهواء وخرق الدروع وضرب الفارس مباشرة.

اسحاق – الفصل 81
— — — — — — — — — — — —
“أعتقد أن الفخاخ لن تعمل عليهم بعد الآن.”

بدا أنهم عانوا بشكل رهيب من الفخاخ الماكرة التي استفادت بالكامل من علم النفس البشري في البداية ، لكن الفخاخ المتفجرة سرعان ما فقدت فعاليتها بمجرد أن اجتمع العدو معًا وركزوا عقولهم على البحث.

“هم؟”

إسحاق لم يكن منزعجًا للغاية. تم إنشاء هذه الفخاخ لتأخير العدو قدر الإمكان ، وقد تم استخدام معظمها بالفعل. لم يعد لدى إسحاق أي خطط لإنشاء المزيد ، لأنه اشترى وقتًا كافيًا.

كان من الجيد أن يتحقق التوازن ، ولكن هذا انتهى بجعل القوس والنشاب شبه آلي بدلاً من تلقائي بالكامل ، وهو ما أراده إسحاق. بعد التفكير في كيفية جعله يُحمّل باستمرار مسامير جديدة مع الحفاظ على التوازن ، توصل إسحاق إلى حل بسيط.

كان قد تم القبض على إسحاق بالفعل لو حاول التأخير باستخدام دائرة الاستدعاء فقط و بيضه المتفجر . كانت كمية البيض المتفجر محدودة ، واستدعاء الوحوش كلفه بلورة مانا لكل منها.

بعد الانتهاء من عملية التفكير في جزء من الثانية ، قام سميث بسحب سيفه على الفور. عندما رأى إسحاق يصوب القوس باتجاهه ، شخر سميث واندفعت المانا في جميع أنحاء جسده ، مما عزز قدراته.

لم يكن إسحاق متأكدًا مما إذا كانت إقطاعية فيكونت لوكين قوية بشكل خاص أو أن جميع جيوش الإقطاعيات الأخرى كانت على هذا النحو ، لكن هؤلاء الوحوش كانوا عاجزين تمامًا ضد فرسان رتبة الثانية و الثالثة المصحوبين أحيانًا بفرسان الرتبة الأولى في المقدمة.

بدا الفرسان في حالة من الذعر عند ظهور الوحوش في لقاءاتهم الأولى ، لكن استمرارية المعركة ضد هؤلاء الوحوش جعلتهم خبراء. كانوا الآن يقطعون هذه الوحوش بسهولة أينما وُجدوا.

كانت المسامير نفسها مصنوعة يدويًا بشكل عشوائي ، لذلك كان لها أطوال وأحجام مختلفة. حتى أن إسحاق كان يشك في ما إذا كانت المسامير ستطير حتى حيث كان يهدف ، ناهيك عن الدقة. كان هدف القوس والنشاب هو ضرب الساقين والرأس ، التي لم تكن محمية بشكل كبير. كان بإمكانه فقط أن يطلق ويصلي أن يصيب أحد المسامير هذه البقع الضعيفة.

مع فعالية التكلفة المؤسفة هذه ، قرر إسحاق استخدام الفخاخ كسلاحه الرئيسي بدلاً من إهدار بلورات المانا ، ولكن حتى ذلك كان مستحيلًا الآن. كان السبب الحقيقي وراء تمكن إسحاق من التهرب منهم لفترة طويلة كان بفضل العدسة والقلم.

كانت الدوائر السحرية التي عرفها إسحاق أساسية للغاية باستثناء دائرة الاستدعاء ، لكن فائدة هذه المعرفة يمكن أن تتغير اعتمادًا على كيفية استخدامها. لقد أثبتت هذه الحفرة بالفعل مدى فعالية السحر البسيط إذا تم استخدامه بشكل جيد ، وكان إسحاق واثقًا من قدرته على إنشاء سلاح قادر على مواجهة هؤلاء الفرسان.

باستخدام سحر البستنة الذي حفر كلا من الجذور والتربة ، قام إسحاق أولاً بسحب شجيرة. ثم استخدم سحر الحفر لتوسيع الحفرة التي صنعها ووضع بعض الفروع عند المدخل لتكون بمثابة الأساس. أعاد الحشائش إلى الفروع ، وخلق بقعة اختباء مثالية.

بعد أن فقد معظم رجاله بسبب الفخاخ ، تنقل سميث عبر المنطقة بغضب. على الرغم من أن الغابة كانت كبيرة ، كان يجب أن يكون إسحاق بالقرب من هذا الموقع. تم توزيع معظم المصائد حول هذه المنطقة ، بعد كل شيء.

لقد مر الفرسان عبر هذه المنطقة عدة مرات ، ولكن لم يبد أي منهم أن يتخيل أن شخصًا ما سيكون مختبئًا تحت شجيرة ، مما سمح لإسحاق بالبقاء دون اكتشاف.

ثم أنشأ إسحاق نفس الدائرة السحرية أعلاه حيث سيتم تحميل المسمار. مع التوازن الصحيح للقوة بين الدائرتين السحريتين ، يتم دفع مسمار واحد فقط من المجلة الى خزنة القوس والنشاب.

لقد كانت مساحة ضيقة لدرجة أنه كان على إسحاق أن يجثم من أجل أن يتناسب فيها ، لكنها كانت آمنة. جثم في الحفرة لدرجة أن ظهره بدأ يؤلمه ، وضع إسحاق جميع المعدات التي نهبها من جميع الفرسان الذين نصب كمينا لهم من الخلف. تأمل في السلاح الذي يجب أن يصنعه.

“سأحتاج إلى صنع نوع من الأقواس ، لكنني لم أستخدم القوس من قبل. القوس الوحيد الذي يشبه البندقية هو القوس والنشاب ، لكني سأحتاج إلى صنع واحد مع ما يكفي من القوة النارية لاختراق دروعهم وزيادة معدل إطلاقه أيضًا “.

لم يكن هناك سلاح عادي سيفي بالغرض عندما يواجه الفرسان. كان من الضروري تجنب قتال المدى القريب بشكل خاص. لم يكن هناك أي طريقة أن جون-يونغ – الذي لم يكن حتى عاملاً خاصًا – سيحارب هؤلاء الفرسان ، الذين دربوا حياتهم كلها في هذا المجال ، مع جسد إسحاق.

قام بإنشاء دوائر سحرية متعددة تستخدم عادة لدفع شيء ما في اتجاه معين ووضعها على طول غرفة القوس والنشاب متصاعدة نحو النهاية. ستقوم الدوائر السحرية بتكثيف دفعات صغيرة على المسمار ، مما سيجعله يدور مثل مفك براغي عند إطلاقه. بسبب السرعة القصوى للدوران ، سيتم تثبيت مسار طيران المسمار.

على الأقل ، كان محميًا مع المعطف. لذا كان إسحاق بحاجة إلى صنع سلاح صاروخي ما بما كان لديه.

ذلك كان أسهل قولا من فعلا. كان إنشاء قوس ونشاب مع الاعتماد فقط على الضوء المنبعث من بلورات المانا في حفرة سوداء مائلة أثناء الانحناء كان شبه مستحيل مع براعة إسحاق ، لكن السحر جعل المستحيل ممكنًا.

كانت الدوائر السحرية التي عرفها إسحاق أساسية للغاية باستثناء دائرة الاستدعاء ، لكن فائدة هذه المعرفة يمكن أن تتغير اعتمادًا على كيفية استخدامها. لقد أثبتت هذه الحفرة بالفعل مدى فعالية السحر البسيط إذا تم استخدامه بشكل جيد ، وكان إسحاق واثقًا من قدرته على إنشاء سلاح قادر على مواجهة هؤلاء الفرسان.

“اللعنة. أين يختبئ؟ هذا الجرذ القذر. ”

“سأحتاج إلى صنع نوع من الأقواس ، لكنني لم أستخدم القوس من قبل. القوس الوحيد الذي يشبه البندقية هو القوس والنشاب ، لكني سأحتاج إلى صنع واحد مع ما يكفي من القوة النارية لاختراق دروعهم وزيادة معدل إطلاقه أيضًا “.

بعد الانتهاء من عملية التفكير في جزء من الثانية ، قام سميث بسحب سيفه على الفور. عندما رأى إسحاق يصوب القوس باتجاهه ، شخر سميث واندفعت المانا في جميع أنحاء جسده ، مما عزز قدراته.

ذلك كان أسهل قولا من فعلا. كان إنشاء قوس ونشاب مع الاعتماد فقط على الضوء المنبعث من بلورات المانا في حفرة سوداء مائلة أثناء الانحناء كان شبه مستحيل مع براعة إسحاق ، لكن السحر جعل المستحيل ممكنًا.

على الأقل ، كان محميًا مع المعطف. لذا كان إسحاق بحاجة إلى صنع سلاح صاروخي ما بما كان لديه.

“خنجر واحد ، واثنين من الأقواس ، وخمس حزم من مسامير القوس والنشاب ، ما يقرب من 500 منهم؟”

لكن كان على إسحاق أن يجرب التجربة والخطأ في دفع المسمار إلى المكان الصحيح تلقائيًا. كان إتمام إسحاق للمجلة والمسامير التي يتم رفعها تقدمًا جيدًا ، ولكن لم تكن هناك طريقة لجعل مسمار واحد فقط يتم رفعه في كل جولة.

تم استخدام جميع الأسلحة التي عثر عليها إسحاق لنصب الفخاخ باستثناء الخنجر الوحيد الذي كان لديه بينما تم احتفظ الأقواس للعمل عليها.

حتى لو أنشأ إسحاق آلية تعمل على تحسين معدل الإطلاق ، فلا فائدة من تحميل المسامير بشكل فردي في كل مرة. كان إسحاق بحاجة إلى إنشاء آلية تحميل يمكن أن تتطابق مع معدل الإطلاق الشديد ، لكنه لا يستطيع إلا أن يصنع آلية خام بالمواد التي يمتلكها. بعد بعض الاعتبارات ، بدأ إسحاق بتفكيك القوس والنشاب الآخر.

اعتمد على آلية بسيطة. حيث تم سحب الخيط للخلف ، تم وضع المزلاج ، وسحب الزناد أطلق العنان للخيط وجعل المسمار يطير. تم إعادة تحميله باستخدام نظام ذراع من خلال سحب المقبض حيث يوضع طرف المسمار على القوس والنشاب و الذي يسحب السلسلة للخلف. لقد كان تقدمًا تقنيًا هائلًا سمح للمرء بإطلاق مسامير متعددة في دقيقة واحدة لهذا العالم ، ولكن معدل الإطلاق الذي تفاخر به كان غير مرضٍ بالنسبة لإسحاق.

بهذه الطريقة ، في جزء من الثانية ، يجتاز الوتر المنطقة مرتين أثناء إطلاقه وتحميله مرة أخرى ، وكسر التوازن وسمح بدفع مسمار آخر ، مما جعل القوس والنشاب كاملاً.

حفر إسحاق فتحتين صغيرتين على جانبي مسار المسمار حيث كان الوتر مستقيما في حالة لم يتم تحميله. وضع قطعة من الخشب على شكل حرف U في الثقوب. قام إسحاق بتفكيك الأوتار ونسجها من خلال قطعة من الخشب بها ساقان صغيرتان يخرجان منها نحو الأمام قبل ربطها على القوس والنشاب مرة أخرى. ثم قام بتقطيع أخاديد بجوار مكان وضع المسمار ، مما سمح للقطعة الخشبية على الأوتار بالتحرك.

بهذه الطريقة ، في جزء من الثانية ، يجتاز الوتر المنطقة مرتين أثناء إطلاقه وتحميله مرة أخرى ، وكسر التوازن وسمح بدفع مسمار آخر ، مما جعل القوس والنشاب كاملاً.

بمجرد أن اكتمل معظمه ، قام إسحاق بسحب الأوتار وأحكمها على الزناد. عندما سحب إسحاق الزناد ، انتقل الوتر بسرعة حتى ضربت القطعة الخشبية على الوتر القطعة على شكل U في الأمام ، وسُحب الوتر على الفور إلى مرحلة التحميل.

على الرغم من أن إسحاق أصيب بالذعر عندما واجه فارسًا بمجرد تركه لمخبأه ، فقد قرر بسرعة أنها كانت فرصة جيدة لاختبار سلاحه. لكنه لم يتوقع قط أن تكون مساميره قادرة على اختراق الدروع المصنوعة من سبائك الصلب والمشبعة بالسحر.

“هل هو نجاح؟”

شارك سميث مع إسحاق نظرة عدم التصديق . نظر إسحاق في الثقوب التي خلقها بعيون واسعة. ضغط سميث على نفسه ، معتقدًا أنه لا يمكنه ترك الأمر ينتهي بهذا الشكل. لكن كل ما استطاع تحقيقه كان خطوة أخرى قبل أن ينهار.

كان للقطعتين الخشبيتين دوائر سحرية مختلفة عليها. تصرفت هذه الدوائر السحرية على غرار المغناطيس. كانت القطعة الخشبية المقفلة على الجسم مشبعة بقوة دفع ، بينما كانت القطعة الخشبية على الخيط مشبعة بقوة سحب. كانت الدائرة السحرية التي تخلق قوة السحب تمغنط الوتر عند فكها ، مما يزيد من قوته.

شارك سميث مع إسحاق نظرة عدم التصديق . نظر إسحاق في الثقوب التي خلقها بعيون واسعة. ضغط سميث على نفسه ، معتقدًا أنه لا يمكنه ترك الأمر ينتهي بهذا الشكل. لكن كل ما استطاع تحقيقه كان خطوة أخرى قبل أن ينهار.

عندما تم سحب الزناد ، طارت قطعة السحب الخشبية إلى الأمام حتى اجتمعت مع قطعة الدفع الخشبية ، مثل المغناطيس. لكن أحد الاختلافات الرئيسية هو أنه عندما تفاعلت الدائرتان السحريتان ، كان هناك رد فعل ارتداد بسبب القوى المتعارضة. أجبرت الخيط على التراجع حتى تم تعليقه على الزناد مرة أخرى.

إسحاق لم يكن منزعجًا للغاية. تم إنشاء هذه الفخاخ لتأخير العدو قدر الإمكان ، وقد تم استخدام معظمها بالفعل. لم يعد لدى إسحاق أي خطط لإنشاء المزيد ، لأنه اشترى وقتًا كافيًا.

بينج! بينج! بينج!

ثم أنشأ إسحاق نفس الدائرة السحرية أعلاه حيث سيتم تحميل المسمار. مع التوازن الصحيح للقوة بين الدائرتين السحريتين ، يتم دفع مسمار واحد فقط من المجلة الى خزنة القوس والنشاب.

استمر إسحاق في الضغط على الزناد وشاهد القطعة الخشبية على الخيط وهي تتحرك أسرع من عينيه. بعثت رائحة حرق الخشب في الهواء ، لذا ترك إسحاق الزناد. بدت القطعة الخشبية معلقة على الزناد في البداية ، لكن القطعة الخشبية سارت بقوة بعدما لم تعد مرتبطة الزناد وطارت.

بدا الفرسان في حالة من الذعر عند ظهور الوحوش في لقاءاتهم الأولى ، لكن استمرارية المعركة ضد هؤلاء الوحوش جعلتهم خبراء. كانوا الآن يقطعون هذه الوحوش بسهولة أينما وُجدوا.

“هم~. سأحتاج إلى إنشاء غلاف لإبقائه في قطعة واحدة. يبدو أن الاحتكاك يولد حرارة ، لذا سأحتاج إلى تطبيق دائرة سحرية للحفاظ على البرودة. يبدو أن مشكلة معدل الحريق قد تم حلها ، لذا سأحتاج إلى التعامل مع القوة النارية وآلية التحميل “.

لهذا السبب قام سميث بتفتيش الغابة وحدها. ربما سيظهر الساحر الأسود نفسه إذا قدم نفسه على أنه فريسة مغرية. حتى لو مات ، فسيجد أصدقاؤه على الأقل بعض الراحة لأن الساحر الأسود لم يهرب بعد.

حتى لو أنشأ إسحاق آلية تعمل على تحسين معدل الإطلاق ، فلا فائدة من تحميل المسامير بشكل فردي في كل مرة. كان إسحاق بحاجة إلى إنشاء آلية تحميل يمكن أن تتطابق مع معدل الإطلاق الشديد ، لكنه لا يستطيع إلا أن يصنع آلية خام بالمواد التي يمتلكها. بعد بعض الاعتبارات ، بدأ إسحاق بتفكيك القوس والنشاب الآخر.

بدا الفرسان في حالة من الذعر عند ظهور الوحوش في لقاءاتهم الأولى ، لكن استمرارية المعركة ضد هؤلاء الوحوش جعلتهم خبراء. كانوا الآن يقطعون هذه الوحوش بسهولة أينما وُجدوا.

“لقد انتهى أخيرا.”

ثم وضع إسحاق بلورة مانا فيها لتوفير كل المانا التي سيحتاجها هذا القوس والنشاب ، وبمجرد تنشيط إسحاق للدوائر السحرية بعد الحظاء بسيجارة ، بقيت تعمل حتى نفدت بلورة المانا.

نظر إسحاق إلى مصنوعه كمخترع معجب بتحفته.

لقد قاموا بتفتيش العالي و المنخفض داخل الغابة ، ونظروا إلى كل زاوية يمكن أن يختبئ فيها. بدأ البعض داخل المجموعة في التكهن بأنه غادر بالفعل الغابة مع إبقائهم مشغولين هنا ، لكن الجميع حاولوا قصارى جهدهم لتجاهل هذه النظرية.

كان الفرسان القتاليون في هذا العالم الذين دربوا المانا وحوشًا استطاعوا تحريف المسامير بسيوفهم حتى من مسافة قريبة. من أجل مواجهة هؤلاء الفرسان ، كان إسحاق بحاجة إلى إطلاق ليس فقط عددا قليلا من المسامير بل حشدا من المسامير.

بعد الانتهاء من عملية التفكير في جزء من الثانية ، قام سميث بسحب سيفه على الفور. عندما رأى إسحاق يصوب القوس باتجاهه ، شخر سميث واندفعت المانا في جميع أنحاء جسده ، مما عزز قدراته.

أولاً ، خلع إسحاق أطراف جميع المسامير وقصها وقص كل عمود خشبي إلى 3 قطع ، وشحذ أحد طرفي كل قطعة وجعلها على شكل مسامير خشبية صغيرة. ثم حفر حفرة في جسم القوس والنشاب ، بدءًا من المكان الذي سيتم وضع المسامير فيه عندما تم سحب الوتر إلى الخلف وتمتد قطريًا إلى اليسار. عندما أسقط إسحاق المسمار في الخزنة ، انزلق المسمار بسلاسة من خلال الحفرة.

أولاً ، خلع إسحاق أطراف جميع المسامير وقصها وقص كل عمود خشبي إلى 3 قطع ، وشحذ أحد طرفي كل قطعة وجعلها على شكل مسامير خشبية صغيرة. ثم حفر حفرة في جسم القوس والنشاب ، بدءًا من المكان الذي سيتم وضع المسامير فيه عندما تم سحب الوتر إلى الخلف وتمتد قطريًا إلى اليسار. عندما أسقط إسحاق المسمار في الخزنة ، انزلق المسمار بسلاسة من خلال الحفرة.

كان إسحاق بحاجة الآن إلى إنشاء مجلة تقوم بتحميل القوس والنشاب تلقائيًا ، ولكن يبدو من غير المحتمل أن تتاح له الفرصة لإعادة تحميل مجلة أثناء قتال فارس. لذا قام إسحاق بإنشاء مجلة منحنية تدور حول جسم القوس من أجل حشر أكبر عدد ممكن من المسامير في المجلة قدر الإمكان.

كانت المسامير نفسها مصنوعة يدويًا بشكل عشوائي ، لذلك كان لها أطوال وأحجام مختلفة. حتى أن إسحاق كان يشك في ما إذا كانت المسامير ستطير حتى حيث كان يهدف ، ناهيك عن الدقة. كان هدف القوس والنشاب هو ضرب الساقين والرأس ، التي لم تكن محمية بشكل كبير. كان بإمكانه فقط أن يطلق ويصلي أن يصيب أحد المسامير هذه البقع الضعيفة.

قرر إسحاق إضافة قبضة يد على القوس والنشاب أيضًا ، فكانت المجلة تبدو وكأنها مغرفة. في الواقع ، كانت تعمل بشكل مشابه جدًا للمدفع الرشاش ستين* ، حيث كانت المجلة في نفس الوقت قبضة يد أيضًا.
{ستين هو مدفع رشاش. للمزيد من المعلومات ابحث في ويكيبيديا}

قام بإنشاء دوائر سحرية متعددة تستخدم عادة لدفع شيء ما في اتجاه معين ووضعها على طول غرفة القوس والنشاب متصاعدة نحو النهاية. ستقوم الدوائر السحرية بتكثيف دفعات صغيرة على المسمار ، مما سيجعله يدور مثل مفك براغي عند إطلاقه. بسبب السرعة القصوى للدوران ، سيتم تثبيت مسار طيران المسمار.

لكن كان على إسحاق أن يجرب التجربة والخطأ في دفع المسمار إلى المكان الصحيح تلقائيًا. كان إتمام إسحاق للمجلة والمسامير التي يتم رفعها تقدمًا جيدًا ، ولكن لم تكن هناك طريقة لجعل مسمار واحد فقط يتم رفعه في كل جولة.

“قد أحضرها إلي بدلاً من إهدار طاقتي بحثًا عنها.”

بعد تجربة العديد من الطرق المختلفة ، استخدم إسحاق غلاف القوس والنشاب كجزء من الآلية. بعد وضع المجلة ووضع الغلاف ، أنشأ إسحاق دائرة سحرية دافعة في أسفل المجلة.

قام بإنشاء دوائر سحرية متعددة تستخدم عادة لدفع شيء ما في اتجاه معين ووضعها على طول غرفة القوس والنشاب متصاعدة نحو النهاية. ستقوم الدوائر السحرية بتكثيف دفعات صغيرة على المسمار ، مما سيجعله يدور مثل مفك براغي عند إطلاقه. بسبب السرعة القصوى للدوران ، سيتم تثبيت مسار طيران المسمار.

ثم أنشأ إسحاق نفس الدائرة السحرية أعلاه حيث سيتم تحميل المسمار. مع التوازن الصحيح للقوة بين الدائرتين السحريتين ، يتم دفع مسمار واحد فقط من المجلة الى خزنة القوس والنشاب.

لهذا السبب قام سميث بتفتيش الغابة وحدها. ربما سيظهر الساحر الأسود نفسه إذا قدم نفسه على أنه فريسة مغرية. حتى لو مات ، فسيجد أصدقاؤه على الأقل بعض الراحة لأن الساحر الأسود لم يهرب بعد.

كان من الجيد أن يتحقق التوازن ، ولكن هذا انتهى بجعل القوس والنشاب شبه آلي بدلاً من تلقائي بالكامل ، وهو ما أراده إسحاق. بعد التفكير في كيفية جعله يُحمّل باستمرار مسامير جديدة مع الحفاظ على التوازن ، توصل إسحاق إلى حل بسيط.

بعد تجربة العديد من الطرق المختلفة ، استخدم إسحاق غلاف القوس والنشاب كجزء من الآلية. بعد وضع المجلة ووضع الغلاف ، أنشأ إسحاق دائرة سحرية دافعة في أسفل المجلة.

على الجزء العلوي من القطعة الخشبية ، نسج إسحاق على الأوتار ، وضع إسحاق دائرة سحرية أبطلت الدائرة السحرية الأخرى للحظة.

لم يكن هناك أي معنى إذا تم دفع المسمار لأعلى بينما كان الوتر لا يزال يتم سحبه للخلف ، لذا جعلها إسحاق تبطل الدائرة السحرية المتعارضة فقط عندما تمر بالدائرة مرتين.

الشيء الوحيد الذي أزعجه هو أن الساحر الأسود كان أصغر بكثير مما كان يعتقد. يجب أن تمنعه ​​الإصابات التي لحقت به من استخدام سحره. وإلا لما كان لجأ إلى استخدام تلك الفخاخ بدلاً من السحر . وكان السلاح الوحيد الذي كان يحمله كان قوسًا غريبًا ، مما جعل سميث واثقًا من قدرته على محاربة الساحر الأسود.

بهذه الطريقة ، في جزء من الثانية ، يجتاز الوتر المنطقة مرتين أثناء إطلاقه وتحميله مرة أخرى ، وكسر التوازن وسمح بدفع مسمار آخر ، مما جعل القوس والنشاب كاملاً.

قرر إسحاق إضافة قبضة يد على القوس والنشاب أيضًا ، فكانت المجلة تبدو وكأنها مغرفة. في الواقع ، كانت تعمل بشكل مشابه جدًا للمدفع الرشاش ستين* ، حيث كانت المجلة في نفس الوقت قبضة يد أيضًا. {ستين هو مدفع رشاش. للمزيد من المعلومات ابحث في ويكيبيديا}

بعد الصنع ، ترك إسحاق مخبأه سراً لاختباره. ومع ذلك ، كانت دقة القوس والنشاب مخيبة للآمال. مع عدم وجود ريش أو طرف لتصحيح مسار الرحلة ، طارت البراغي في جميع الاتجاهات في مسافات مختلفة.

“اللعنة. أين يختبئ؟ هذا الجرذ القذر. ”

لكن إسحاق لم يكن لديه الوقت الكافي لإضافة رأس إلى كل مسمار في هذه المرحلة ، وخلقُ مساحة إضافية في الآلية لضم مسمار و رأس من شأنه أن يزيد احتمال تضارب القوس أو تحميله بشكل غير صحيح. قام إسحاق بحل المشكلة بحل بسيط للغاية.

تم نزع جميع الفخاخ المتبقية في الغابة بعناية فائقة في غضون يوم واحد ، ومر يوم آخر منذ ذلك الحين. ومع ذلك ، لم يكن إسحاق في أي مكان يمكن رؤيته.

قام بإنشاء دوائر سحرية متعددة تستخدم عادة لدفع شيء ما في اتجاه معين ووضعها على طول غرفة القوس والنشاب متصاعدة نحو النهاية. ستقوم الدوائر السحرية بتكثيف دفعات صغيرة على المسمار ، مما سيجعله يدور مثل مفك براغي عند إطلاقه. بسبب السرعة القصوى للدوران ، سيتم تثبيت مسار طيران المسمار.

“رائع! هذا جنون! كيف يكون هذا ممكنا؟”

قرر إسحاق جعله قويا بقدر الإمكان الآن بعد أن وصل إلى هذا ، ولم تكن هناك مساحة واحدة لم تحتلها هذه الدوائر السحرية. كانت ولادة ما بدا فظًا وعشوائيًا ، لكنها كانت جسمًا وحشيًا مشبعًا بجميع أنواع الدوائر السحرية الأساسية.

قرر إسحاق إضافة قبضة يد على القوس والنشاب أيضًا ، فكانت المجلة تبدو وكأنها مغرفة. في الواقع ، كانت تعمل بشكل مشابه جدًا للمدفع الرشاش ستين* ، حيث كانت المجلة في نفس الوقت قبضة يد أيضًا. {ستين هو مدفع رشاش. للمزيد من المعلومات ابحث في ويكيبيديا}

ثم وضع إسحاق بلورة مانا فيها لتوفير كل المانا التي سيحتاجها هذا القوس والنشاب ، وبمجرد تنشيط إسحاق للدوائر السحرية بعد الحظاء بسيجارة ، بقيت تعمل حتى نفدت بلورة المانا.

“كانت تلك نتيجة غير متوقعة. كنت قلقا إذا كان المسمار سيطير مباشرة حتى دون تقلب. ولكن هل كان من الممكن الحصول على هذه القوة ببساطة عن طريق جعلها تدور بهذه السرعة؟ ”

{ملاحظة عامة: موقع بلورة المانا غامض. إذا تم توضيح موقع بلورة المانا في القوس والنشاب لاحقًا ، فسوف أقوم بتحديث الفقرة أعلاه.}

بدا الفرسان في حالة من الذعر عند ظهور الوحوش في لقاءاتهم الأولى ، لكن استمرارية المعركة ضد هؤلاء الوحوش جعلتهم خبراء. كانوا الآن يقطعون هذه الوحوش بسهولة أينما وُجدوا.

“إن السحر مريح حقًا. بالكاد أشعر بأي وزن على هذا الشيء. سيجعل التعامل مع هذا الشيء أسهل بكثير. ”

ثم وضع إسحاق بلورة مانا فيها لتوفير كل المانا التي سيحتاجها هذا القوس والنشاب ، وبمجرد تنشيط إسحاق للدوائر السحرية بعد الحظاء بسيجارة ، بقيت تعمل حتى نفدت بلورة المانا.

ألقت نظرة إسحاق بريق بلورة المانا على القوس والنشاب بشكل شرير في الحفرة المظلمة.

“اللعنة. أين يختبئ؟ هذا الجرذ القذر. ”

بعد تجربة العديد من الطرق المختلفة ، استخدم إسحاق غلاف القوس والنشاب كجزء من الآلية. بعد وضع المجلة ووضع الغلاف ، أنشأ إسحاق دائرة سحرية دافعة في أسفل المجلة.

بعد أن فقد معظم رجاله بسبب الفخاخ ، تنقل سميث عبر المنطقة بغضب. على الرغم من أن الغابة كانت كبيرة ، كان يجب أن يكون إسحاق بالقرب من هذا الموقع. تم توزيع معظم المصائد حول هذه المنطقة ، بعد كل شيء.

قرر إسحاق إضافة قبضة يد على القوس والنشاب أيضًا ، فكانت المجلة تبدو وكأنها مغرفة. في الواقع ، كانت تعمل بشكل مشابه جدًا للمدفع الرشاش ستين* ، حيث كانت المجلة في نفس الوقت قبضة يد أيضًا. {ستين هو مدفع رشاش. للمزيد من المعلومات ابحث في ويكيبيديا}

تم نزع جميع الفخاخ المتبقية في الغابة بعناية فائقة في غضون يوم واحد ، ومر يوم آخر منذ ذلك الحين. ومع ذلك ، لم يكن إسحاق في أي مكان يمكن رؤيته.

بعد الصنع ، ترك إسحاق مخبأه سراً لاختباره. ومع ذلك ، كانت دقة القوس والنشاب مخيبة للآمال. مع عدم وجود ريش أو طرف لتصحيح مسار الرحلة ، طارت البراغي في جميع الاتجاهات في مسافات مختلفة.

لقد قاموا بتفتيش العالي و المنخفض داخل الغابة ، ونظروا إلى كل زاوية يمكن أن يختبئ فيها. بدأ البعض داخل المجموعة في التكهن بأنه غادر بالفعل الغابة مع إبقائهم مشغولين هنا ، لكن الجميع حاولوا قصارى جهدهم لتجاهل هذه النظرية.

في البداية ، اعتقد سميث أنه كان يرى وهمًا. حتى المعارض نظر إليه بمفاجأة كبيرة. عندما حدد سميث الهدف ، بدأ الغضب المشتعل الذي كان يتضائل كل يوم يحترق بشكل مشرق مرة أخرى. فكر في استدعاء رفاقه ، لكنه غير رأيه بعد رؤية مدى إصابة الساحر الأسود بجروح بالغة. إن دعوة أصدقائه لقتل هذا الخصم المصاب بجروح خطيرة كان بالتأكيد سيشوه سمعته كفارس مقاتل.

سواء هرب أم لا ، لن يتمكن من الهروب من الغابة. سوف تكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم القبض عليه بمجرد أن بدأ المركز مطاردتهم التي لا هوادة فيها. لكن شرف الفرسان لن يكون قابلاً للإصلاح إذا تعامل المركز مع الساحر الأسود الذي دمر أراضيهم. لن يجد الفرسان فرصة أخرى في العمل إذا حدث ذلك ، لذلك كان خيارهم الوحيد هو قتل الساحر الأسود.

لم يكن إسحاق متأكدًا مما إذا كانت إقطاعية فيكونت لوكين قوية بشكل خاص أو أن جميع جيوش الإقطاعيات الأخرى كانت على هذا النحو ، لكن هؤلاء الوحوش كانوا عاجزين تمامًا ضد فرسان رتبة الثانية و الثالثة المصحوبين أحيانًا بفرسان الرتبة الأولى في المقدمة.

لهذا السبب قام سميث بتفتيش الغابة وحدها. ربما سيظهر الساحر الأسود نفسه إذا قدم نفسه على أنه فريسة مغرية. حتى لو مات ، فسيجد أصدقاؤه على الأقل بعض الراحة لأن الساحر الأسود لم يهرب بعد.

Dantalian2  

“هم؟”

كان الفرسان القتاليون في هذا العالم الذين دربوا المانا وحوشًا استطاعوا تحريف المسامير بسيوفهم حتى من مسافة قريبة. من أجل مواجهة هؤلاء الفرسان ، كان إسحاق بحاجة إلى إطلاق ليس فقط عددا قليلا من المسامير بل حشدا من المسامير.

في البداية ، اعتقد سميث أنه كان يرى وهمًا. حتى المعارض نظر إليه بمفاجأة كبيرة. عندما حدد سميث الهدف ، بدأ الغضب المشتعل الذي كان يتضائل كل يوم يحترق بشكل مشرق مرة أخرى. فكر في استدعاء رفاقه ، لكنه غير رأيه بعد رؤية مدى إصابة الساحر الأسود بجروح بالغة. إن دعوة أصدقائه لقتل هذا الخصم المصاب بجروح خطيرة كان بالتأكيد سيشوه سمعته كفارس مقاتل.

على الرغم من أن إسحاق أصيب بالذعر عندما واجه فارسًا بمجرد تركه لمخبأه ، فقد قرر بسرعة أنها كانت فرصة جيدة لاختبار سلاحه. لكنه لم يتوقع قط أن تكون مساميره قادرة على اختراق الدروع المصنوعة من سبائك الصلب والمشبعة بالسحر.

الشيء الوحيد الذي أزعجه هو أن الساحر الأسود كان أصغر بكثير مما كان يعتقد. يجب أن تمنعه ​​الإصابات التي لحقت به من استخدام سحره. وإلا لما كان لجأ إلى استخدام تلك الفخاخ بدلاً من السحر . وكان السلاح الوحيد الذي كان يحمله كان قوسًا غريبًا ، مما جعل سميث واثقًا من قدرته على محاربة الساحر الأسود.

لكن إسحاق لم يكن لديه الوقت الكافي لإضافة رأس إلى كل مسمار في هذه المرحلة ، وخلقُ مساحة إضافية في الآلية لضم مسمار و رأس من شأنه أن يزيد احتمال تضارب القوس أو تحميله بشكل غير صحيح. قام إسحاق بحل المشكلة بحل بسيط للغاية.

بعد الانتهاء من عملية التفكير في جزء من الثانية ، قام سميث بسحب سيفه على الفور. عندما رأى إسحاق يصوب القوس باتجاهه ، شخر سميث واندفعت المانا في جميع أنحاء جسده ، مما عزز قدراته.

إسحاق لم يكن منزعجًا للغاية. تم إنشاء هذه الفخاخ لتأخير العدو قدر الإمكان ، وقد تم استخدام معظمها بالفعل. لم يعد لدى إسحاق أي خطط لإنشاء المزيد ، لأنه اشترى وقتًا كافيًا.

سمع سميث في جزء من الثانية ثلاث أصوات مميزة ، اتبعت كل منها لدغة. بالنظر إلى الأسفل ، رأى سميث ثلاثة قطع من الخشب تسمر صدره ومعدته.

بواسطة :

“… ماذا؟”

“سأحتاج إلى صنع نوع من الأقواس ، لكنني لم أستخدم القوس من قبل. القوس الوحيد الذي يشبه البندقية هو القوس والنشاب ، لكني سأحتاج إلى صنع واحد مع ما يكفي من القوة النارية لاختراق دروعهم وزيادة معدل إطلاقه أيضًا “.

شارك سميث مع إسحاق نظرة عدم التصديق . نظر إسحاق في الثقوب التي خلقها بعيون واسعة. ضغط سميث على نفسه ، معتقدًا أنه لا يمكنه ترك الأمر ينتهي بهذا الشكل. لكن كل ما استطاع تحقيقه كان خطوة أخرى قبل أن ينهار.

سواء هرب أم لا ، لن يتمكن من الهروب من الغابة. سوف تكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم القبض عليه بمجرد أن بدأ المركز مطاردتهم التي لا هوادة فيها. لكن شرف الفرسان لن يكون قابلاً للإصلاح إذا تعامل المركز مع الساحر الأسود الذي دمر أراضيهم. لن يجد الفرسان فرصة أخرى في العمل إذا حدث ذلك ، لذلك كان خيارهم الوحيد هو قتل الساحر الأسود.

“رائع! هذا جنون! كيف يكون هذا ممكنا؟”

اسحاق – الفصل 81 — — — — — — — — — — — — “أعتقد أن الفخاخ لن تعمل عليهم بعد الآن.”

فوجئ إسحاق بالسلاح الذي ابتكره. بغض النظر عن مدى جنون دوران المسمار ، كانت مجرد قطع من الخشب. ومع ذلك ، فقد قسم الهواء وخرق الدروع وضرب الفارس مباشرة.

باستخدام سحر البستنة الذي حفر كلا من الجذور والتربة ، قام إسحاق أولاً بسحب شجيرة. ثم استخدم سحر الحفر لتوسيع الحفرة التي صنعها ووضع بعض الفروع عند المدخل لتكون بمثابة الأساس. أعاد الحشائش إلى الفروع ، وخلق بقعة اختباء مثالية.

“كانت تلك نتيجة غير متوقعة. كنت قلقا إذا كان المسمار سيطير مباشرة حتى دون تقلب. ولكن هل كان من الممكن الحصول على هذه القوة ببساطة عن طريق جعلها تدور بهذه السرعة؟ ”

لم يكن إسحاق متأكدًا مما إذا كانت إقطاعية فيكونت لوكين قوية بشكل خاص أو أن جميع جيوش الإقطاعيات الأخرى كانت على هذا النحو ، لكن هؤلاء الوحوش كانوا عاجزين تمامًا ضد فرسان رتبة الثانية و الثالثة المصحوبين أحيانًا بفرسان الرتبة الأولى في المقدمة.

على الرغم من أن إسحاق أصيب بالذعر عندما واجه فارسًا بمجرد تركه لمخبأه ، فقد قرر بسرعة أنها كانت فرصة جيدة لاختبار سلاحه. لكنه لم يتوقع قط أن تكون مساميره قادرة على اختراق الدروع المصنوعة من سبائك الصلب والمشبعة بالسحر.

لقد قاموا بتفتيش العالي و المنخفض داخل الغابة ، ونظروا إلى كل زاوية يمكن أن يختبئ فيها. بدأ البعض داخل المجموعة في التكهن بأنه غادر بالفعل الغابة مع إبقائهم مشغولين هنا ، لكن الجميع حاولوا قصارى جهدهم لتجاهل هذه النظرية.

كانت المسامير نفسها مصنوعة يدويًا بشكل عشوائي ، لذلك كان لها أطوال وأحجام مختلفة. حتى أن إسحاق كان يشك في ما إذا كانت المسامير ستطير حتى حيث كان يهدف ، ناهيك عن الدقة. كان هدف القوس والنشاب هو ضرب الساقين والرأس ، التي لم تكن محمية بشكل كبير. كان بإمكانه فقط أن يطلق ويصلي أن يصيب أحد المسامير هذه البقع الضعيفة.

لقد مر الفرسان عبر هذه المنطقة عدة مرات ، ولكن لم يبد أي منهم أن يتخيل أن شخصًا ما سيكون مختبئًا تحت شجيرة ، مما سمح لإسحاق بالبقاء دون اكتشاف.

هذه هي الطريقة التي صمم بها إسحاق القوس والنشاب ، ولكن المسامير التي أطلقها إسحاق قادت نفسها داخل الصدر مثل أعواد الأسنان التي تطعن في فاكهة.

“اللعنة. أين يختبئ؟ هذا الجرذ القذر. ”

“هذا أكثر إثارة للاهتمام مما كنت أعتقد.”

“اللعنة. أين يختبئ؟ هذا الجرذ القذر. ”

ابتسم إسحاق بشكل مؤذ مثل طفل شقي كان يفكر في مزحة مروعة ، اقترب إسحاق من فارس ميت وبدأ في نهب جثته.

“هم؟”

“دعنا نرى. هذه محفظته … ما هذا ، هذا كل ما لديك؟ ألست منفقا؟ . آه! ها هي.”

قرر إسحاق جعله قويا بقدر الإمكان الآن بعد أن وصل إلى هذا ، ولم تكن هناك مساحة واحدة لم تحتلها هذه الدوائر السحرية. كانت ولادة ما بدا فظًا وعشوائيًا ، لكنها كانت جسمًا وحشيًا مشبعًا بجميع أنواع الدوائر السحرية الأساسية.

بعد قضاء بعض الوقت في النهب ، وجد إسحاق أخيرًا العصا المستخدمة لإطلاق إشارة دائرية في الهواء.

سواء هرب أم لا ، لن يتمكن من الهروب من الغابة. سوف تكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم القبض عليه بمجرد أن بدأ المركز مطاردتهم التي لا هوادة فيها. لكن شرف الفرسان لن يكون قابلاً للإصلاح إذا تعامل المركز مع الساحر الأسود الذي دمر أراضيهم. لن يجد الفرسان فرصة أخرى في العمل إذا حدث ذلك ، لذلك كان خيارهم الوحيد هو قتل الساحر الأسود.

“قد أحضرها إلي بدلاً من إهدار طاقتي بحثًا عنها.”

“هذا أكثر إثارة للاهتمام مما كنت أعتقد.”

مشيرًا العصا إلى السماء ، سحب إسحاق الخيط في الجزء السفلي من العصا. بضوضاء حادة ، انطلقت لعبة نارية عبر السماء وانفجرت إلى سحابة بيضاء رمادية.
— — — — — — — — — — — —
وقت الصيد

شارك سميث مع إسحاق نظرة عدم التصديق . نظر إسحاق في الثقوب التي خلقها بعيون واسعة. ضغط سميث على نفسه ، معتقدًا أنه لا يمكنه ترك الأمر ينتهي بهذا الشكل. لكن كل ما استطاع تحقيقه كان خطوة أخرى قبل أن ينهار.

بواسطة :

“رائع! هذا جنون! كيف يكون هذا ممكنا؟”

Dantalian2

 

بينج! بينج! بينج!

على الأقل ، كان محميًا مع المعطف. لذا كان إسحاق بحاجة إلى صنع سلاح صاروخي ما بما كان لديه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط