نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 93

- إسحاق - الفصل 93

- إسحاق - الفصل 93

 

“م ، متى أعددت هذا؟”

 

“هم. إنها أكثر مما كنت أعتقد؟ ”

للتذكير فقط:
-مديرية المراقبة:تحت تصرف الأجناس اللآإنسانية.-مديرية الإستراتيجيات: تحت تصرف آل بندلتون.

“لللعب”.

-مديرية التحليل:تحت تصرف الإمبراطورية.

تردد ريزلي ، وفي هذه اللحظة صعدت رايفيليا إلى السطح بحزمة سميكة من الوثائق. أثناء وجود زوجي العيون عليها ، تقدمت رايفيليا إلى الطاولة بجوار إسحاق وألقت المستندات على الطاولة بضربة ، كان مزاجها الرهيب في انفجار كامل.

-مديرية الأمن:تحت تصرف إسحاق.

اختفى الرجل في منتصف العمر مرة أخرى في الظل ، وأخرج كورديوروي أنينا قصيرا. كان فضوليًا بشأن ما سيقوله إسحاق بشخصيته الساخرة بمجرد علمه بالوضع.

_الدارك رويال هي قوة في خدمة البشرية أي مديرية التحليل ، وعلى ما يبدو فهي تعتبر البطاقة الرابحة للمديرية.

“كم منهم من غير البشر؟”

— — — — — — — — — — — — — — — —
إسحاق – الفصل 93
— — — — — — — — — — — — — — — —

ردت كونيت أثناء العبث بأصابعها ، ولمحت إسحاق من حين لآخر للتحقق من مزاجه. قامت رايفيليا بقمع رغبتها في الجري نحو كونيت أمام المنظر الظريف وعناقها بكل قوتها وقلبت وجهها بعيدا بدلاً من ذلك.

غادر إسحاق غرفة المتصل ودفن جسده على الأريكة كما هو معتاد. ثم دعا ريزلي.

“هذه الفتاة ستهتم بكل تلك الأشياء الصغيرة. فقط عدني بشيء واحد. ‘لن يتدخل أحد في تدريبي’.

“ريزلي.”

“ألم تسمعيني؟ أخبرك أن جميع المتقدمين اجتازوا ذلك وأن عليهم إعداد أنفسهم للتدريب في الكلية “.

“نعم؟”

“انتظر! هل أنت متأكد من أنه يمكنك تحديد المناصب بتلك السهولة؟ ”

“سوف أتوجه إلى الكلية في غضون أيام قليلة.”

قام الدببة الشمالية الذين تبعوا إسحاق بتفكيك تلك المباني المؤقتة وشيدوا خيمة عملاقة بدلاً من ذلك. اتبعت رايفيليا إسحاق في الخيمة ، فقط لتكون في حيرة أكبر. في الداخل كانت هناك أريكة وسرير ومطبخ وحتى بار. مجموعة كاملة.

كلانغ!

إسحاق ، الذي كان يبحث في الوثائق في خضم نصيحة رايفيليا ، وضع المستندات بنقرة مسموعة وسلمها إلى رايفيليا بإجابة.

يبدو أن هذه الكلمات قد استنزفت كل قوة ريزلي من يديه ، حيث سقط الكأس الذي كان يغسله على الأرض.

سأل إسحاق ، وانحرفت جميع الدببة الشمالية. كان إسحاق فضوليًا بشأن سبب تفاعلهم بهذه الطريقة ، عندما دخل ريزلي إلى الخيمة. عرج ريزلي في الخيمة مع ظهر منحني. سأل إسحاق بفضول.

“لماذا الكلية؟”

“ماذا تعتقد؟”

قام إسحاق بإمالة رأسه ، مراقبا تعبير ريزلي المتحجر.

“كان إنشاء مديرية جديدة خطوة لم أكن أتوقعها أبداً.”

“لللعب”.

“ألم تسمع الرسالة؟ المركز سيسمح فقط بما يصل إلى 50 شخصًا. ”

“… سأبقى وأحرس مدينة نيو بورت بكل قوتي حتى عودتك ، سيد إسحاق.”

“لا ترى غالبًا شخصًا بعيون ميتة.”

“لا. انا بحاجة الى مدربين. اختر حوالي عشرة أو نحو ذلك ، بما في ذلك أنت “.

“اللعنة! فليكن!”

“إذن ، سأقدم لك أفضل المدربين!”

“م ، متى أعددت هذا؟”

كان اليأس في ريزلي كبيرًا جدًا لدرجة أنه كان يشبه رجلًا يتوسل لقروش القروض. بدافع الفضول ، سأل إسحاق ريزلي لماذا كان يتصرف بهذه الطريقة.

عندما التقت عيني إسحاق بعينيها ، اختبأت كونيت بسرعة خلف حائط الخيمة للحظة ، لكنها دخلت إلى الخيمة على مضض بعد سماع إسحاق.

“لماذا أنت درامي جدا؟ هل هناك سبب يمنعك من الحضور إلى الكلية؟ ”

يبدو أن هذه الكلمات قد استنزفت كل قوة ريزلي من يديه ، حيث سقط الكأس الذي كان يغسله على الأرض.

“ه ، هذا …”

“أنا أدرك جيدًا أن لدي الكثير من الأعداء في الخارج الذين هم يموتون من أجل التمكن مني ولو مرة. حتى لو لم أقم بذلك ، ما زلت لا أفكر في استخدام مرافق الكلية. هذا هنا أكثر راحة “.

تردد ريزلي ، وفي هذه اللحظة صعدت رايفيليا إلى السطح بحزمة سميكة من الوثائق. أثناء وجود زوجي العيون عليها ، تقدمت رايفيليا إلى الطاولة بجوار إسحاق وألقت المستندات على الطاولة بضربة ، كان مزاجها الرهيب في انفجار كامل.

“ألم تسمعيني؟ أخبرك أن جميع المتقدمين اجتازوا ذلك وأن عليهم إعداد أنفسهم للتدريب في الكلية “.

“ما هذا؟”

احتجت ريشة وتمسكت بإسحاق ، على ما يبدو خائبة الأمل من رد فعل إسحاق الباهت.

“هذه هي السيرُ الذاتية لمن تقدموا بطلبات إلى مديرية الأمن”.

“ياهو! سونباي نيم ، أنا هنا! ”

“هم. إنها أكثر مما كنت أعتقد؟ ”

أثناء التفكير في شيء لا يجب أبدًا نطقه بصوت مسموع ، استخدم إسحاق ذراعه الحرة لإلتقاط سيجار.

تمتم إسحاق لنفسه وهو يكشط عبر الوثائق. بالنظر إلى أن كل سيرة ذاتية تناولت جانبي ورقة ، كان هناك مائة متطوع على الأقل.

“لماذا أكون؟”

“هناك 120 متطوعًا ، على وجه الدقة. 40 منهم عملاء نشطون بينما 80 هم من المجندين الذين سيتخرجون من الكلية “.

“هناك!”

“كم منهم من غير البشر؟”

“نعم؟”

“لا أحد”.

استطاعت رايفيليا فقط أن ترتجف بغضب بسبب تعليق إسحاق غير المسؤول ، بعد أن قام بتفكيك المباني بالفعل. من ناحية أخرى ، بقي إسحاق غير منزعج من قبل رايفيليا وقفز على الأريكة التي تم نقلها جواً من مدينة نيو بورت.

“لا أحد؟ ولا حتى واحد؟”

“آهاها. لقد تعثرت في الطريق هنا “.

ردت ريفيليا على مفاجأة إسحاق بلمحة من الابتسامة المريرة.

“ماذا تعتقد؟”

“فقط البشر ستغريهم عروض مديرية الأمن”.

‘أشعر وكأنني أقوم بتربية كلب وقطة’.

“صحيح ، حسنا. يمكنك الذهاب. ”

غادر إسحاق غرفة المتصل ودفن جسده على الأريكة كما هو معتاد. ثم دعا ريزلي.

أعطى إسحاق إيماءة بطيئة مع إبقاء عينيه على الوثائق. ارتفعت حواجب رايفيليا.

“كما توقعت ، لم تكن مجرد شقي”.

“كجملة نصيحة ، أوصيك بتوظيف العملاء النشطين كنواة وملء الباقي مع خريجي الكلية الجدد. يمكننا تقليل الوقت اللازم لتدريبهم ، وسوف تسرِّع المشورة من العملاء ذوي الخبرة تحولهم من ناشئين إلى نخبة “.

“ألم تسمع الرسالة؟ المركز سيسمح فقط بما يصل إلى 50 شخصًا. ”

إسحاق ، الذي كان يبحث في الوثائق في خضم نصيحة رايفيليا ، وضع المستندات بنقرة مسموعة وسلمها إلى رايفيليا بإجابة.

“من أيضا؟”

“تم قبولهم جميعا”.

قامت ريشة بسحب وجهها بعيدًا بخدين منتفخين وقامت بطي ذراعيها لتظهر كم كانت غاضبة ، لكن إسحاق ببساطة ارتشف في المشروب الذي قدمه له ريزلي وسأل.

“ما هذا الخراء؟”

“أنا من النوع الذي سيتخلص من كل شيء منزعجا إذا تدخل أحد.”

“…”

صرخت كونيت بقبضات مشدودة كما لو كانت تؤدي اليمين ، واستدعى إسحاق كونيت كما لو كانت حيوانًا أليفًا من خلال التربيت على ركبتيه. اندفعت كونيت نحو إسحاق ، وكافحت من أجل الصعود إلى حضنه.

اتسعت عيني ريزلي في رايفيليا ، لم يتوقع أبدًا سماع مثل هذه اللغة منها. في هذه الأثناء ، واجه إسحاق وهج رايفيليا البارد بمظهر مستمتع على وجهه.

“ما هذا الخراء؟”

“ألم تسمعيني؟ أخبرك أن جميع المتقدمين اجتازوا ذلك وأن عليهم إعداد أنفسهم للتدريب في الكلية “.

“لماذا أنت درامي جدا؟ هل هناك سبب يمنعك من الحضور إلى الكلية؟ ”

“ألم تسمع الرسالة؟ المركز سيسمح فقط بما يصل إلى 50 شخصًا. ”

“هييينغ! انت فظ جدا! أنت تحب كونيت فقط! ”

عند الاستماع إلى رايفيليا ، نقر إسحاق على لسانه بإزعاج كبير ونظر إليها بخيبة أمل أكبر.

“نعم! لقد أرسلتني مديرية المراقبة لأراقبك “.

“هل تعتقدين أن التدريب الذي سأجعلهم يمرون به سيكون بهذه السهولة؟ هل تعتقدين حقًا أنه لن يكون هناك شخص واحد سينسحب؟ ”

عندما التقت عيني إسحاق بعينيها ، اختبأت كونيت بسرعة خلف حائط الخيمة للحظة ، لكنها دخلت إلى الخيمة على مضض بعد سماع إسحاق.

“لا تقلل من شأن عملاء المركز. إنهم نخبة النخب التي خضعت لتدريب صارم. ولهذا أنا أنصحك بشأن تركيبة مديرية الأمن “.

استدار إسحاق بعيدًا دون كلمة وداع واحدة ، تاركًا الغرفة في صمت. رايفيليا ، من ناحية أخرى ، قدمت تحية قاسية لكورديوروي قبل اتباع إسحاق خارج الغرفة.

“هل نراهن على عدد المنسحبين؟”

“نعم؟”

“…”

الجميع أسقطوا فكيهم وهم يسمعون ادعاء ريشة الفظيع. على الرغم من أنه كان سرًا مفتوحًا ، إلا أن بالإعتقاد أنها ستقول ذلك في العلن للمتلقي.

رغبة رايفيليا في الصراخ ب “فليكن!” تم بالكاد قمعها بفعل غرائزها ، التي ذكّرتها بكل المعاناة التي عانت منها.

استطاعت رايفيليا فقط أن ترتجف بغضب بسبب تعليق إسحاق غير المسؤول ، بعد أن قام بتفكيك المباني بالفعل. من ناحية أخرى ، بقي إسحاق غير منزعج من قبل رايفيليا وقفز على الأريكة التي تم نقلها جواً من مدينة نيو بورت.

“ماذا ، هل أنت غير واثقة؟ هل أنت قلقة من أن العملاء الذين تفخرين بهم سوف يستسلمون؟ لكنك قلت أن ذلك مستحيل؟ أم أن هذه الكلمات هي فقط للعرض ، وعميقًا في داخلك أنت تعترفين بما أقول؟ هل الأمر كذلك؟”

“جيد. أنت مررتي. ستكونين مساعد المدير “.

كان هذا فخ. كانت كل من أمعائها ودماغها يدقان أجراس الإنذار. لكن تعليق إسحاق دفع رايفيليا إلى الحافة ، وقبلت رهان إسحاق.

اختفى الرجل في منتصف العمر مرة أخرى في الظل ، وأخرج كورديوروي أنينا قصيرا. كان فضوليًا بشأن ما سيقوله إسحاق بشخصيته الساخرة بمجرد علمه بالوضع.

“اللعنة! فليكن!”

غيورة ، جلست ريشة بجانب إسحاق وقفلت ذراعيهما معًا ، ودفنت رأسها في كتف إسحاق للتنافس على عاطفته.

ضحك إسحاق بسخرية على صرخة رايفيليا بينما كان ريزلي يعبث بأذنيه. لم يسمع شيئا.

عند الاستماع إلى رايفيليا ، نقر إسحاق على لسانه بإزعاج كبير ونظر إليها بخيبة أمل أكبر.

“لقد مر وقت طويل.”

هذه المرة أومأت بثقة.

استقبل إسحاق الدوق كورديوروي أمامه بابتسامة متغطرسة.
{للتذكير ، إنه مدير الحرم الجامعي}

أثناء التفكير في شيء لا يجب أبدًا نطقه بصوت مسموع ، استخدم إسحاق ذراعه الحرة لإلتقاط سيجار.

عندما أعلن إسحاق أنه ذاهب لجولة إجازة أخرى ، تمسك كوردنيل بإسحاق ، مطالباً بإجابات. ولكن عندما سمع أن رايفيليا ستذهب معه هذه المرة ، تمتم كوردنيل لنفسه أنه قد يدير المدينة بدلاً من ذلك في يأس. سمع إسحاق كلمات كوردنيل ووافق بسعادة على نقل كل السلطة إلى كوردنيل. وقف كوردنيل بلا روح ، متخلفًا بوثيقة تُفصل انتقال السلطة مختومة بختم إسحاق ورايفيليا. قام إسحاق أيضًا بسحب ريزلي طوال الرحلة إلى الحرم الجامعي التي لم يرغب في حضورها والتقى أخيرًا بالدوق كورديوروي.

“هييينغ! انت فظ جدا! أنت تحب كونيت فقط! ”

“كما توقعت ، لم تكن مجرد شقي”.

يبدو أن هذه الكلمات قد استنزفت كل قوة ريزلي من يديه ، حيث سقط الكأس الذي كان يغسله على الأرض.

“إذن كنت تعرف طوال الوقت؟”

نظر كورديوروي إلى الباب الذي تركه الاثنان بصمت. استند إلى كرسيه وتحدث كما لو كان يتنهد.

“لا ترى غالبًا شخصًا بعيون ميتة.”

“… سأتذكر ذلك.”

هز إسحاق كتفيه على إجابة دوق كورديوروي. بعد إلقاء نظرة مختصرة ، استمر كورديوروي في التحدث إلى إسحاق.

“حسنا. سوف أعطي كلمة لمدربيَّ. لقد أعددت مساكنكم. خذ قسطا من الراحة.”

“تم تكليف الكلية دائمًا بتدريب عملاء المركز.”

“هل طلبت حمايتك من أي وقت مضى؟”

“إذن أنت تقول أنه سيكون هناك أشخاص غير راضين عن تدخلاتي.”

أعطى إسحاق إيماءة بطيئة مع إبقاء عينيه على الوثائق. ارتفعت حواجب رايفيليا.

“إن أرضية التدريب مشتركة بين الجميع. يمكنني تزويدك بالمدربين إذا كنت ترغب في ذلك. ”

“وااو! شكرا لك! سأعمل بجد! ”

“لا حاجة.”

“لقد مر وقت طويل.”

“…حقا؟ سيكون من الصعب إدارة هذا العدد الكبير من الناس بنفسك “.

كان اليأس في ريزلي كبيرًا جدًا لدرجة أنه كان يشبه رجلًا يتوسل لقروش القروض. بدافع الفضول ، سأل إسحاق ريزلي لماذا كان يتصرف بهذه الطريقة.

أشار إسحاق إلى رايفيليا ردا على تعليق كورديوروي.

“هل انتهى بالفعل؟ ذلك كان سريعا.”

“هذه الفتاة ستهتم بكل تلك الأشياء الصغيرة. فقط عدني بشيء واحد. ‘لن يتدخل أحد في تدريبي’.

استقبل إسحاق ريشة بإنزعاج شديد. نسيها تمامًا لأنه لم يراها في الأنحاء لبعض الوقت. يبدو أنها كانت هنا في الكلية طوال الوقت.

“حتى أنا؟”

بواسطة :

“أنا من النوع الذي سيتخلص من كل شيء منزعجا إذا تدخل أحد.”

-مديرية الأمن:تحت تصرف إسحاق.

حدّق كوديوروي بعمق في إسحاق للحظة وأومأ برأسه

-كونيت تحب اسحاق حقا: لا أعرف لماذا أو كيف أو متى ولكن كونيت لديها بالفعل بعض المشاعر نحو اسحاق والتي لم تكن أبدا تفكر أنها ستحملها نحو شخص آخر أبدا. هذا لاحظته من تصرفات كونيت نحو اسحاق ، التي بصراحة لا تبدو أبدا أنها مجبرة على فِعلها بسبب الواجب بل انطلاقا من ارادتها الخاصة ، زد على ذلك ما قاله مازيلان سابقا حول أن مدير المراقبة معجبة باسحاق (أتذكر أنه كان مازيلان من قال هذا ربما). ومازيلان ليس صغير المنصب في المركز. -الملكة تدعم اسحاق حقا: بصراحة أنا لا أفهم هل الملكة تخطط لشيئ بشكل انفرادي أم أنها فقط لا تعرف بعض الأشياء أو أن الملكة التي قابل اسحاق سابقا كانت مزيفة. ولكن من ما أرى فجميع من قابلهم اسحاق بعد رجوعه من غابيلين أو جميع المحادثات بين الأعضاء الكبار يشيرون دائما الى أن الملكة تدعم اسحاق بشدة وأن أي لهب سيسبب الأذى له ستقوم بكل قوتها بإخماده. ما رأيكم؟(أنا دائما أعود لقراءة تعليقات الفصول القديمة ، لذا فلتشاركنا برأيك حتى لو كنت متأخرا)

“حسنا. سوف أعطي كلمة لمدربيَّ. لقد أعددت مساكنكم. خذ قسطا من الراحة.”

كلانغ!

استدار إسحاق بعيدًا دون كلمة وداع واحدة ، تاركًا الغرفة في صمت. رايفيليا ، من ناحية أخرى ، قدمت تحية قاسية لكورديوروي قبل اتباع إسحاق خارج الغرفة.

“إذن كنت تعرف طوال الوقت؟”

نظر كورديوروي إلى الباب الذي تركه الاثنان بصمت. استند إلى كرسيه وتحدث كما لو كان يتنهد.

“ريزلي.”

“الأمر معقد.”

عندما أنهى كورديوروي الغمغمة ، كشف عميل الدارك رويال في منتصف العمر عن نفسه من وراء كرسي كورديوروي.

عندما أنهى كورديوروي الغمغمة ، كشف عميل الدارك رويال في منتصف العمر عن نفسه من وراء كرسي كورديوروي.

“هل انت مريض؟”

“ماذا تعتقد؟”

“لا ترى غالبًا شخصًا بعيون ميتة.”

“أعتقد أنكم أيقظتم الوحش ، كما قالت مدير المراقبة. وحش مدعوم من الملكة “.

اتسعت عيني ريزلي في رايفيليا ، لم يتوقع أبدًا سماع مثل هذه اللغة منها. في هذه الأثناء ، واجه إسحاق وهج رايفيليا البارد بمظهر مستمتع على وجهه.

“إن مدير المراقبة في جانب الملكة”.

ردت كونيت أثناء العبث بأصابعها ، ولمحت إسحاق من حين لآخر للتحقق من مزاجه. قامت رايفيليا بقمع رغبتها في الجري نحو كونيت أمام المنظر الظريف وعناقها بكل قوتها وقلبت وجهها بعيدا بدلاً من ذلك.

“كان إنشاء مديرية جديدة خطوة لم أكن أتوقعها أبداً.”

“ما الذي يجري؟”

“إنه مخطط لإضعاف تأثير الدارك رويال.”

الجميع أسقطوا فكيهم وهم يسمعون ادعاء ريشة الفظيع. على الرغم من أنه كان سرًا مفتوحًا ، إلا أن بالإعتقاد أنها ستقول ذلك في العلن للمتلقي.

“أتمنى بصدق أن يكون ذلك كل شيء ولكن … هل تعتقد أن الدارك رويال يمكنها التعامل مع هذا؟”

-مديرية الأمن:تحت تصرف إسحاق.

“قام الدارك رويال بتضمين عميل منفصل عن مديرية الإستراتيجيات ، وأنا واثق من أن جميع المديريات الأخرى قد وضعت جواسيسها أيضًا.”

استدار إسحاق بعيدًا دون كلمة وداع واحدة ، تاركًا الغرفة في صمت. رايفيليا ، من ناحية أخرى ، قدمت تحية قاسية لكورديوروي قبل اتباع إسحاق خارج الغرفة.

“لا تنس. قد نتعاون في الوقت الحالي بسبب الظروف ، لكنني إلى جانب الحفاظ على الوضع الراهن. مازال كما هو ، إيماني بأن هذا العالم سيتحول إلى ساحة معركة بين البشر والأجناس الأخرى في اللحظة التي يختفي فيها عدونا المشترك “.

“كجملة نصيحة ، أوصيك بتوظيف العملاء النشطين كنواة وملء الباقي مع خريجي الكلية الجدد. يمكننا تقليل الوقت اللازم لتدريبهم ، وسوف تسرِّع المشورة من العملاء ذوي الخبرة تحولهم من ناشئين إلى نخبة “.

“… سأتذكر ذلك.”

قامت ريشة بسحب وجهها بعيدًا بخدين منتفخين وقامت بطي ذراعيها لتظهر كم كانت غاضبة ، لكن إسحاق ببساطة ارتشف في المشروب الذي قدمه له ريزلي وسأل.

اختفى الرجل في منتصف العمر مرة أخرى في الظل ، وأخرج كورديوروي أنينا قصيرا. كان فضوليًا بشأن ما سيقوله إسحاق بشخصيته الساخرة بمجرد علمه بالوضع.

أشار إسحاق إلى رايفيليا ردا على تعليق كورديوروي.

“هل انتهى بالفعل؟ ذلك كان سريعا.”

 

“م ، ما هذا …”

“ولكن هناك شخص آخر غيري؟”

لم تستطع رايفيليا فهم الموقف المحير الذي كان أمامها. لقد افترضت أنهم لن يتم استقبالهم بشكل جيد هنا. هي أيضاً كانت ستفعل الشيئ نفسه لو كانت على الجانب الآخر.

“آهاها. لقد تعثرت في الطريق هنا “.

عندما كانت قد رأت المسكن المخصص لهم ، كانت قد أكدت شكوكها.

“لماذا أنت درامي جدا؟ هل هناك سبب يمنعك من الحضور إلى الكلية؟ ”

سكن مؤقت صغير في وسط الغابة ، بعيدًا عن الكلية. مبنى متنقل كان عبارة عن مساحة تخزين وثكنات ومنطقة لتناول الطعام يتم استخدامها للتدريب الميداني. وزيادة على ذلك ساحة صغيرة. كانت مكانًا للراحة ببساطة لفترة وجيزة ، دون أدنى اعتبار لجودة الحياة.

“أعتقد أنكم أيقظتم الوحش ، كما قالت مدير المراقبة. وحش مدعوم من الملكة “.

تنهدت ريفيليا ، وتذكرت الحياة غير المريحة التي مرت بها خلال أيام تدريبها ، لكن هذه المباني تغيرت تمامًا عندما عادت من اللقاء مع الدوق كورديوروي.

“هل فعلت شيئًا خاطئًا؟”

قام الدببة الشمالية الذين تبعوا إسحاق بتفكيك تلك المباني المؤقتة وشيدوا خيمة عملاقة بدلاً من ذلك. اتبعت رايفيليا إسحاق في الخيمة ، فقط لتكون في حيرة أكبر. في الداخل كانت هناك أريكة وسرير ومطبخ وحتى بار. مجموعة كاملة.

تردد ريزلي ، وفي هذه اللحظة صعدت رايفيليا إلى السطح بحزمة سميكة من الوثائق. أثناء وجود زوجي العيون عليها ، تقدمت رايفيليا إلى الطاولة بجوار إسحاق وألقت المستندات على الطاولة بضربة ، كان مزاجها الرهيب في انفجار كامل.

“م ، متى أعددت هذا؟”

ردت كونيت أثناء العبث بأصابعها ، ولمحت إسحاق من حين لآخر للتحقق من مزاجه. قامت رايفيليا بقمع رغبتها في الجري نحو كونيت أمام المنظر الظريف وعناقها بكل قوتها وقلبت وجهها بعيدا بدلاً من ذلك.

“أنا أدرك جيدًا أن لدي الكثير من الأعداء في الخارج الذين هم يموتون من أجل التمكن مني ولو مرة. حتى لو لم أقم بذلك ، ما زلت لا أفكر في استخدام مرافق الكلية. هذا هنا أكثر راحة “.

-مديرية الأمن:تحت تصرف إسحاق.

لقد كان صحيحا. تم تركيب الخيمة مع جميع أجهزة الراحة كتنقية الهواء.

 

“لا تقلقي. هناك خيمة لنائب المدير أيضًا “.

Dantalian2  

“ولكن كيف يمكنك إعادة تشكيل منشأة تدريب بدون موافقة؟”

“وااو! أليست هذه طريقة قاسية للتعامل مع صغيرتك اللطيفة والجميلة والمحبوبة التي جاءت لرؤيتك؟ ”

“يمكنك البقاء في ذلك ‘السكن’ المثير للشفقة إذا لم يعجبك.”

رغبة رايفيليا في الصراخ ب “فليكن!” تم بالكاد قمعها بفعل غرائزها ، التي ذكّرتها بكل المعاناة التي عانت منها.

استطاعت رايفيليا فقط أن ترتجف بغضب بسبب تعليق إسحاق غير المسؤول ، بعد أن قام بتفكيك المباني بالفعل. من ناحية أخرى ، بقي إسحاق غير منزعج من قبل رايفيليا وقفز على الأريكة التي تم نقلها جواً من مدينة نيو بورت.

“إذن أنت تقول أنه سيكون هناك أشخاص غير راضين عن تدخلاتي.”

“بالمناسبة أين ريزلي؟”

“وااو! أليست هذه طريقة قاسية للتعامل مع صغيرتك اللطيفة والجميلة والمحبوبة التي جاءت لرؤيتك؟ ”

سأل إسحاق ، وانحرفت جميع الدببة الشمالية. كان إسحاق فضوليًا بشأن سبب تفاعلهم بهذه الطريقة ، عندما دخل ريزلي إلى الخيمة. عرج ريزلي في الخيمة مع ظهر منحني. سأل إسحاق بفضول.

لم تكن هناك أي طريقة لكي يعاني فيها الدببة الشمالية ، اللذين تفاخروا بأجسادهم القوية ، بهذه الطريقة بعد السقوط. تجاوز إسحاق المسألة وأمر ريزلي.

“هل انت مريض؟”

أعطى إسحاق إيماءة بطيئة مع إبقاء عينيه على الوثائق. ارتفعت حواجب رايفيليا.

“آهاها. لقد تعثرت في الطريق هنا “.

“ما هذا الخراء؟”

لم تكن هناك أي طريقة لكي يعاني فيها الدببة الشمالية ، اللذين تفاخروا بأجسادهم القوية ، بهذه الطريقة بعد السقوط. تجاوز إسحاق المسألة وأمر ريزلي.

“أنا أدرك جيدًا أن لدي الكثير من الأعداء في الخارج الذين هم يموتون من أجل التمكن مني ولو مرة. حتى لو لم أقم بذلك ، ما زلت لا أفكر في استخدام مرافق الكلية. هذا هنا أكثر راحة “.

“أحضر لي شرابا. هذا هو المقر الرئيسي للتدريب من الآن فصاعدا “.

“نعم؟”

“نعم سيدي.”

أثناء التفكير في شيء لا يجب أبدًا نطقه بصوت مسموع ، استخدم إسحاق ذراعه الحرة لإلتقاط سيجار.

فقط عندما كانت رايفيليا على وشك توبيخ إسحاق لجعل ريزلي يقوم بالمهمات على الرغم من إصابته ، تأرجح القماش المعلق عند المدخل عندما فتح باب الخيمة على مصراعيه ودخلت ريشة.

“حتى أنا؟”

“ياهو! سونباي نيم ، أنا هنا! ”

“كم منهم من غير البشر؟”

“… آه. لقد نسيت.”

“كم منهم من غير البشر؟”

استقبل إسحاق ريشة بإنزعاج شديد. نسيها تمامًا لأنه لم يراها في الأنحاء لبعض الوقت. يبدو أنها كانت هنا في الكلية طوال الوقت.

‘أشعر وكأنني أقوم بتربية كلب وقطة’.

“لماذا لا تزالين هنا؟”

“ما هذا الخراء؟”

“وااو! أليست هذه طريقة قاسية للتعامل مع صغيرتك اللطيفة والجميلة والمحبوبة التي جاءت لرؤيتك؟ ”

إسحاق ، الذي كان يبحث في الوثائق في خضم نصيحة رايفيليا ، وضع المستندات بنقرة مسموعة وسلمها إلى رايفيليا بإجابة.

احتجت ريشة وتمسكت بإسحاق ، على ما يبدو خائبة الأمل من رد فعل إسحاق الباهت.

“ولكن كيف يمكنك إعادة تشكيل منشأة تدريب بدون موافقة؟”

“ما الذي يجري؟”

“هناك 120 متطوعًا ، على وجه الدقة. 40 منهم عملاء نشطون بينما 80 هم من المجندين الذين سيتخرجون من الكلية “.

“تشي! أنت حتى لن تقول مرحبا؟ ”

“لقد مر وقت طويل.”

قامت ريشة بسحب وجهها بعيدًا بخدين منتفخين وقامت بطي ذراعيها لتظهر كم كانت غاضبة ، لكن إسحاق ببساطة ارتشف في المشروب الذي قدمه له ريزلي وسأل.

استدار إسحاق بعيدًا دون كلمة وداع واحدة ، تاركًا الغرفة في صمت. رايفيليا ، من ناحية أخرى ، قدمت تحية قاسية لكورديوروي قبل اتباع إسحاق خارج الغرفة.

“إذا ، لماذا أنت هنا؟”

“لقد مر وقت طويل.”

“نعم! لقد أرسلتني مديرية المراقبة لأراقبك “.

تردد ريزلي ، وفي هذه اللحظة صعدت رايفيليا إلى السطح بحزمة سميكة من الوثائق. أثناء وجود زوجي العيون عليها ، تقدمت رايفيليا إلى الطاولة بجوار إسحاق وألقت المستندات على الطاولة بضربة ، كان مزاجها الرهيب في انفجار كامل.

الجميع أسقطوا فكيهم وهم يسمعون ادعاء ريشة الفظيع. على الرغم من أنه كان سرًا مفتوحًا ، إلا أن بالإعتقاد أنها ستقول ذلك في العلن للمتلقي.

“إذا هل تريدين حمايتي؟”

أومأ إسحاق في ريشة.

“ما هذا؟”

“جيد. أنت مررتي. ستكونين مساعد المدير “.

صرخت كونيت بقبضات مشدودة كما لو كانت تؤدي اليمين ، واستدعى إسحاق كونيت كما لو كانت حيوانًا أليفًا من خلال التربيت على ركبتيه. اندفعت كونيت نحو إسحاق ، وكافحت من أجل الصعود إلى حضنه.

“وااو! شكرا لك! سأعمل بجد! ”

“لا ترى غالبًا شخصًا بعيون ميتة.”

“انتظر! هل أنت متأكد من أنه يمكنك تحديد المناصب بتلك السهولة؟ ”

“إنه مخطط لإضعاف تأثير الدارك رويال.”

علقت رايفيليا على قرار إسحاق ، لكن إسحاق رد بنظرة غريبة على وجهه.

— — — — — — — — — — — — — — — — إسحاق – الفصل 93 — — — — — — — — — — — — — — — —

“ما الفرق بين وجود واحد واثنين؟”
{يعني ما الفرق بين وجود مساعد واحد يراقبه أو مساعدين}

“لا. انا بحاجة الى مدربين. اختر حوالي عشرة أو نحو ذلك ، بما في ذلك أنت “.

“ولكن هناك شخص آخر غيري؟”

ضحك إسحاق بسخرية على صرخة رايفيليا بينما كان ريزلي يعبث بأذنيه. لم يسمع شيئا.

“من أيضا؟”

داخلة إلى الخيمة مثل طفل صغير ، اقتربت كونيت من إسحاق وعلقت وجهها بيديها خلف ظهرها. لقد ترددت في التحدث إلى إسحاق ، وركلت الأرض المسكينة بدلاً من ذلك. كان مشهدًا يبعث ابتسامة دافئة على أي شخص ، لكن إسحاق نظر إلى كونيت بشكل منفصل.

“هناك!”

اتسعت عيني ريزلي في رايفيليا ، لم يتوقع أبدًا سماع مثل هذه اللغة منها. في هذه الأثناء ، واجه إسحاق وهج رايفيليا البارد بمظهر مستمتع على وجهه.

أشارت ريشة إلى مدخل الخيمة ، وكانت هناك كرة فرو بيضاء صغيرة كان تتلصص على الخيمة بحذر.

“لا أحد”.

“ماذا تفعلين هناك؟”

“أعتقد أنكم أيقظتم الوحش ، كما قالت مدير المراقبة. وحش مدعوم من الملكة “.

عندما التقت عيني إسحاق بعينيها ، اختبأت كونيت بسرعة خلف حائط الخيمة للحظة ، لكنها دخلت إلى الخيمة على مضض بعد سماع إسحاق.

“آهاها. لقد تعثرت في الطريق هنا “.

داخلة إلى الخيمة مثل طفل صغير ، اقتربت كونيت من إسحاق وعلقت وجهها بيديها خلف ظهرها. لقد ترددت في التحدث إلى إسحاق ، وركلت الأرض المسكينة بدلاً من ذلك. كان مشهدًا يبعث ابتسامة دافئة على أي شخص ، لكن إسحاق نظر إلى كونيت بشكل منفصل.

“تعالي الى هنا.”

“هل فعلت شيئًا خاطئًا؟”

“لا تنس. قد نتعاون في الوقت الحالي بسبب الظروف ، لكنني إلى جانب الحفاظ على الوضع الراهن. مازال كما هو ، إيماني بأن هذا العالم سيتحول إلى ساحة معركة بين البشر والأجناس الأخرى في اللحظة التي يختفي فيها عدونا المشترك “.

“… إسحاق ، هل أنت غاضب؟”

“سوف أتوجه إلى الكلية في غضون أيام قليلة.”

“لماذا أكون؟”

“ماذا ، هل أنت غير واثقة؟ هل أنت قلقة من أن العملاء الذين تفخرين بهم سوف يستسلمون؟ لكنك قلت أن ذلك مستحيل؟ أم أن هذه الكلمات هي فقط للعرض ، وعميقًا في داخلك أنت تعترفين بما أقول؟ هل الأمر كذلك؟”

“… لم أستطع حماية إسحاق.”

“كجملة نصيحة ، أوصيك بتوظيف العملاء النشطين كنواة وملء الباقي مع خريجي الكلية الجدد. يمكننا تقليل الوقت اللازم لتدريبهم ، وسوف تسرِّع المشورة من العملاء ذوي الخبرة تحولهم من ناشئين إلى نخبة “.

ردت كونيت أثناء العبث بأصابعها ، ولمحت إسحاق من حين لآخر للتحقق من مزاجه. قامت رايفيليا بقمع رغبتها في الجري نحو كونيت أمام المنظر الظريف وعناقها بكل قوتها وقلبت وجهها بعيدا بدلاً من ذلك.

“ما الذي يجري؟”

“هل طلبت حمايتك من أي وقت مضى؟”

“هل انتهى بالفعل؟ ذلك كان سريعا.”

هزت كونيت رأسها على سؤال إسحاق.

عندما أنهى كورديوروي الغمغمة ، كشف عميل الدارك رويال في منتصف العمر عن نفسه من وراء كرسي كورديوروي.

“إذا هل تريدين حمايتي؟”

“تعالي الى هنا.”

هذه المرة أومأت بثقة.

“نعم! لقد أرسلتني مديرية المراقبة لأراقبك “.

“إذن احميني من الآن فصاعدا”.

“لماذا أنت درامي جدا؟ هل هناك سبب يمنعك من الحضور إلى الكلية؟ ”

“أوه! سأحمي إسحاق. أنا إلى جانب إسحاق! ”

“ما الذي يجري؟”

“تعالي الى هنا.”

استقبل إسحاق الدوق كورديوروي أمامه بابتسامة متغطرسة. {للتذكير ، إنه مدير الحرم الجامعي}

صرخت كونيت بقبضات مشدودة كما لو كانت تؤدي اليمين ، واستدعى إسحاق كونيت كما لو كانت حيوانًا أليفًا من خلال التربيت على ركبتيه. اندفعت كونيت نحو إسحاق ، وكافحت من أجل الصعود إلى حضنه.

 

شهودا على هذا المنظر ، تقلصت أطراف الدببة الشمالية بعيدًا بحرج. لكنهم استعادوا رباطة جأشهم بسرعة عندما أرسلت لهم كونيت وهجًا باردًا نحو الجانب. . سرعان ما أدار الدببة الشمالية ظهورهم بسرعة.

“ماذا ، هل أنت غير واثقة؟ هل أنت قلقة من أن العملاء الذين تفخرين بهم سوف يستسلمون؟ لكنك قلت أن ذلك مستحيل؟ أم أن هذه الكلمات هي فقط للعرض ، وعميقًا في داخلك أنت تعترفين بما أقول؟ هل الأمر كذلك؟”

“هييينغ! انت فظ جدا! أنت تحب كونيت فقط! ”

“نعم! لقد أرسلتني مديرية المراقبة لأراقبك “.

غيورة ، جلست ريشة بجانب إسحاق وقفلت ذراعيهما معًا ، ودفنت رأسها في كتف إسحاق للتنافس على عاطفته.

أشار إسحاق إلى رايفيليا ردا على تعليق كورديوروي.

‘أشعر وكأنني أقوم بتربية كلب وقطة’.

“لللعب”.

فكر إسحاق في نفسه ونظر إلى رايفيليا.

عندما أعلن إسحاق أنه ذاهب لجولة إجازة أخرى ، تمسك كوردنيل بإسحاق ، مطالباً بإجابات. ولكن عندما سمع أن رايفيليا ستذهب معه هذه المرة ، تمتم كوردنيل لنفسه أنه قد يدير المدينة بدلاً من ذلك في يأس. سمع إسحاق كلمات كوردنيل ووافق بسعادة على نقل كل السلطة إلى كوردنيل. وقف كوردنيل بلا روح ، متخلفًا بوثيقة تُفصل انتقال السلطة مختومة بختم إسحاق ورايفيليا. قام إسحاق أيضًا بسحب ريزلي طوال الرحلة إلى الحرم الجامعي التي لم يرغب في حضورها والتقى أخيرًا بالدوق كورديوروي.

“م-ماذا؟”

— — — — — — — — — — — — — — — —

‘أعتقد أن رايفيليا ستكون لبؤة؟’

عندما كانت قد رأت المسكن المخصص لهم ، كانت قد أكدت شكوكها.

أثناء التفكير في شيء لا يجب أبدًا نطقه بصوت مسموع ، استخدم إسحاق ذراعه الحرة لإلتقاط سيجار.

عندما كانت قد رأت المسكن المخصص لهم ، كانت قد أكدت شكوكها.

— — — — — — — — — — — — — — — —

“لا ترى غالبًا شخصًا بعيون ميتة.”

بقراءة هذا الفصل أصبحت لدي فكرة غامضة قليلا حول بعض ما يحدث ، لكنها فقط تكهنات ، فلنرى..

“آهاها. لقد تعثرت في الطريق هنا “.

-كونيت تحب اسحاق حقا: لا أعرف لماذا أو كيف أو متى ولكن كونيت لديها بالفعل بعض المشاعر نحو اسحاق والتي لم تكن أبدا تفكر أنها ستحملها نحو شخص آخر أبدا. هذا لاحظته من تصرفات كونيت نحو اسحاق ، التي بصراحة لا تبدو أبدا أنها مجبرة على فِعلها بسبب الواجب بل انطلاقا من ارادتها الخاصة ، زد على ذلك ما قاله مازيلان سابقا حول أن مدير المراقبة معجبة باسحاق (أتذكر أنه كان مازيلان من قال هذا ربما). ومازيلان ليس صغير المنصب في المركز.
-الملكة تدعم اسحاق حقا: بصراحة أنا لا أفهم هل الملكة تخطط لشيئ بشكل انفرادي أم أنها فقط لا تعرف بعض الأشياء أو أن الملكة التي قابل اسحاق سابقا كانت مزيفة. ولكن من ما أرى فجميع من قابلهم اسحاق بعد رجوعه من غابيلين أو جميع المحادثات بين الأعضاء الكبار يشيرون دائما الى أن الملكة تدعم اسحاق بشدة وأن أي لهب سيسبب الأذى له ستقوم بكل قوتها بإخماده.
ما رأيكم؟(أنا دائما أعود لقراءة تعليقات الفصول القديمة ، لذا فلتشاركنا برأيك حتى لو كنت متأخرا)

“أعتقد أنكم أيقظتم الوحش ، كما قالت مدير المراقبة. وحش مدعوم من الملكة “.

بواسطة :

“نعم سيدي.”

Dantalian2

 

“إذا هل تريدين حمايتي؟”

أومأ إسحاق في ريشة.

“لا تنس. قد نتعاون في الوقت الحالي بسبب الظروف ، لكنني إلى جانب الحفاظ على الوضع الراهن. مازال كما هو ، إيماني بأن هذا العالم سيتحول إلى ساحة معركة بين البشر والأجناس الأخرى في اللحظة التي يختفي فيها عدونا المشترك “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط