نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 95

- إسحاق - الفصل 95

- إسحاق - الفصل 95

 

على الرغم من كونها مهذبة ، إلا أن النغمة القاسية رسمت خطًا واضحًا بين الاثنين. ابتسم إسحاق بتضخم واستدار إلى الأمام مرة أخرى.

 

“كيف ستتعامل مع العواقب …”

إسحاق – الفصل 95
— — — — — — — — — — — —

تصرف إسحاق وكأن صيحة مازيلان ليست سوى مصدر إزعاج ، حفر في أذنه عندما رد.

– … هل لهذا السبب طلبت تلك الأسلحة؟

– … إذا ليست هناك حاجة.

كان مازيلان الذي ظهر على الشاشة مصدومًا بشكل ملحوظ ، وارتجفت عيناه وهو يحدق في إسحاق. استغرق إسحاق وقته في الرد على مازيلان ، وهو يحتسي نبيذه شاعرا بالراحة على الأريكة. أخذ نفسا من سيجارته قبل أن يجيب.

“ماذا؟”

“لقد مرت فترة منذ أن لعبت مع ألعابي.”

“حتى تنخفض أعدادهم إلى المستوى مناسب.”

– … هل ذلك كل ما لديك لتقوله؟ مات ثلاثة. أصيب خمسة بجروح خطيرة ، اثنان منهم معاقان مدى الحياة.

تقلصت ريشة وهي تنظر بين إسحاق ورايفيليا ، غير قادرة على تناول وجبة مناسبة مع هذا المزاج. حدقت كونيت في إسحاق بشدة ، وتبخرت فكرة العسل من عقلها.

“وبالتالي؟”

آآآه رائع ، كنت أرغب برؤية رايفيليا هكذا منذ فترة ، فلنتمنى أن تتخلص من سذاجتها.

-أليس لديك حتى أدنى شعور بالذنب كإنسان ؟!

نظرت رايفيليا في المتطوعين الجارين بشكل منفصل ثم التفت إلى الدببة الشمالية وأعطتهم بضعة أوامر.

ضحك إسحاق بسخرية ردا على ذلك.

حذر مازيلان إسحاق ، ورد إسحاق بنظرة من السخرية.

“لا.”

{م.أج:يمكن ترجمة الاقتباس الأصلي من برنارد فيربر على أنه: “في رأيي ، الحياة الفاشلة ليست هي تلك التي يحاول المرء فيها إرضاء ذاته ، ولكنها الحياة التي تنتهي أثناء محاولة المرء إرضاء الآخرين”.}

-إسحاق!

“حتى تنخفض أعدادهم إلى المستوى مناسب.”

تصرف إسحاق وكأن صيحة مازيلان ليست سوى مصدر إزعاج ، حفر في أذنه عندما رد.

نظر إسحاق إلى الأعلى ليرى ما كان يومًا صباحًا مشرقًا قد تحول إلى سحب رمادية.

“ايا كان. أنا انسحب ، لذا اختتم كل هذا كما لو لم يحدث أبدًا “.

راقب إسحاق أفعالها سراً ، قبل أن يبعد نظره ويخدش خده بتعبير منزعج.

– أنا أقول هذا لأنه لا يمكن أن ينتهي بك المطاف حيا ولا ميتا!

أومأ إسحاق برأسه ، متفقًا تمامًا مع مازيلان.

حذر مازيلان إسحاق ، ورد إسحاق بنظرة من السخرية.

مع العلم بما كان يفكر فيه ، رد مازيلان بازدراء.

“هل يمكنك فعل ذلك – تجاهل يو را ، أقصد ، الملكة؟”

– … إذا ليست هناك حاجة.

– …

حاولت كل من ريشة وكونيت إيقاف إسحاق ، لكن رايفيليا عضت على شفتيها وسقطت على ركبتيها مع ‘ثااد’.

“حسنًا ، لن يكون لدي أي خيار سوى المتابعة إذا طلبت الملكة أن أتابع ، لكنني أعتقد أن اعتذارًا هو أمر مطلوب ، لأنكم يا رفاق هم الذين انتهكوا الاتفاقية أولاً”.

مع استمرار تفكيرهم ، جاء الفجر ولم يسع المتطوعون إلا أن يتجمعوا في نداء الصباح والانتظار بصبر حتى جاء إسحاق.

-اعتذار؟

— — — — — — — — — — — —

تُرك مازلان مذهولا أن الجاني كان يطالب باعتذار عما حدث.

ها!

“أعتقد أن الأمر يستحق ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنكم يا رفاق خرقتم البند الذي ينص على أنه لا يمكنكم سوى المشاهدة والوقوف.”

-هل تخطط لتنظيم تدريب أهداف حية باستخدامهم كأهداف؟

فرك مازلان صدغه المتألم ، وهو يئن كما سأل.

قام مازلان بتكويم المذكرة ورميها على الأرض ، أثناء النظر إلى إسحاق بتعبير غاضب.

-دعنا نقول أننا سنعتذر. هل ما زلت ستستمر في هذه الفظائع؟

“كيف يمكن أن يكون لديه مبرر عندما قتل المتدرب ليس عن طريق الصدفة خلال التدريب ولكن من خلال هجوم مباشر!”

“حتى تنخفض أعدادهم إلى المستوى مناسب.”

أثارت هذه الكلمات من الإمبراطور صدمة في عقل رايفيليا. إذا كان والدها ، أعظم داعية لها ، سيقول ذلك ، كان هناك شيئ لا يمكن فهمه في الصفوف العليا. شيء خطير لدرجة أنه حتى الدوق لوبيز تم طرده لمحاولته مقاطعة إسحاق بتأثيره.

-و إذا انسحب الجميع؟

“لا يمكنني قبول هذا!”

سأل مازيلان ، وابتسم إسحاق بلا رحمة.

لكن برؤية أمر إسحاق فقط بالجري أعطى أملًا ضعيفًا في أذهان المتطوعين ، معتقدين أن إسحاق كان مقيدًا بطريقة ما.

“سأبقى فقط مع أولئك الذين هم مضطرون إلى البقاء بسبب مهامهم ، بغض النظر عن كم يريدون الإنسحاب.”

ظن المتطوعون أنهم لن يتلقوا وابلًا من إطلاق النار مثل آخر مرة لكنهم ظلوا على أهبة الاستعداد ، دون معرفة الإجراءات الجنونية التي سيتخذها إسحاق. ولكن على الرغم من توقعهم ، أمر إسحاق بتدريب عادي.

– …

على الرغم من أن ريشة خففت الكلمات في عجلة من أمرها ، عرفت رايفيليا بالضبط ما كان من المفترض أن تقوله. دخلت رايفيليا إلى الخيمة مستخدمة غضبها كزخم لها.

اهتزت عيني مازيلان. كان يشير بشكل غير مباشر إلى أولئك الذين تطوعوا بهدف مختلف في الاعتبار بخلاف المكافآت. بينما ظل مازلان صامتًا ، لاحظ إسحاق شخصًا يدخل إلى الشاشة ويقترب من مازيلان لتمرير مذكرة له. قرأ مازيلان المذكرة ثم نظر على الفور إلى الرسول بعدم تصديق. ظهرت ابتسامة على وجه إسحاق كما رأى تعبير مازيلان.

-هذا ما يبدو عليه من الخارج. لقد تفاوض المركز والمجلس الأعلى ، وفشلت مديرية التحليل في التنبؤ بعمله. طالما أن الملكة تقف خلفه ، فسوف يشق طريقه.

“ماذا. هل يطلبون مني الاستمرار؟ ”

“هااك!”

سحق!

ابتسم إسحاق بسخرية ، وهو يسمع عذره.

قام مازلان بتكويم المذكرة ورميها على الأرض ، أثناء النظر إلى إسحاق بتعبير غاضب.

تصرف إسحاق وكأن صيحة مازيلان ليست سوى مصدر إزعاج ، حفر في أذنه عندما رد.

– … إنها مذكرة من الملكة. تطلب منك الامتناع عن إيذاء المتطوعين بشكل مباشر إن أمكن.

“انا اتعجب؟”

تأمل إسحاق للحظة ، ثم هز كتفيه كما أعطى إجابته.

“نعم سيدي.”

“حسنا ، إنه لعار ، ولكن بما أن هذا طلب من الملكة ، فسأتبعه.”

أثار موقف إسحاق موجة من القلق في مازيلان. كان سريعًا جدًا في قبول الطلب عندما كان من الملكة.

– … لماذا تخطط؟

“كيف ستتعامل مع العواقب …”

“انا اتعجب؟”

داخل الخيمة كانت هناك وليمة كبيرة مرتبة أمام إسحاق ، على الرغم من أنه وقت الإفطار. استخدم إسحاق على مهل سكينه على شريحة اللحم أمامه. لم تحول كونيت وجهها نحو رايفيليا ، بل ركزت أيضًا على أكل عسلها بينما كان ريزلي يسيل اللعاب ويشاهد كونيت بحسد.

أثار موقف إسحاق موجة من القلق في مازيلان. كان سريعًا جدًا في قبول الطلب عندما كان من الملكة.

“… إسحاق ، ماذا عني؟”

“لكنني بحاجة إلى شيء لمواصلة التدريب.”

“الآن ، هل نبدأ التدريب الصباحي.”

– من فضلك اجعله أكثر اعتيادية.

ابتسم إسحاق بسخرية ، وهو يسمع عذره.

سأل مازيلان بقلق عندما قدم إسحاق طلبه. لم يستطع إسحاق إلا أن يبتسم بينما كان مازيلان ينظر إليه عاجزًا ، وهو يثابر بيأس لتحضير نفسه للقنبلة التي كان سيلقي بها إسحاق بعد ذلك.

-هل تريدين حقا أن يتوقف هذا؟

“أحضر لي بعض الأشخاص الذين لا تهتمون بموتهم. مثل السجناء المحكوم عليهم بالإعدام “.

 

تأمل مازيلان للحظة قبل أن يطرح سؤاله بكثير من الشك.

إسحاق – الفصل 95 — — — — — — — — — — — —

-هل تخطط لتنظيم تدريب أهداف حية باستخدامهم كأهداف؟

ضحك إسحاق بسخرية ردا على ذلك.

“حسنا ، إلى حد كبير.”

ارتجف ريزلي عند أمر إسحاق قبل أن يسأل مرة أخرى.

– … إذا ليست هناك حاجة.

“أعتقد أننا بحاجة لجعلهم يرفعون رثمهم. اصطحب بعضًا من رجالك وأحيطوا بالميدان ، وضربوا أي شخص تخلف بالهراوة “.

“اعتقدت أنك ستعطيني كل ما طلبته؟”

-و إذا انسحب الجميع؟

-هذا ليس الأمر. ليست هناك حاجة لهم إذا كنت تهدف إلى تقليل صدمة قتل شخص ما للعملاء.

“الآن أنت تحول اللوم إلى مديرية التحليل ؟!”

“لماذا هذا؟”

أمسكت كونيت على خديها وضحكت بينما أمسكت ريشة بإسحاق وبدأت في مضايقته. في هذه الأثناء ، أحاط الدببة الشمالية الميدان كما أمر ريزلي ، وفي يدهم كانت هراوات كبيرة.

– … إنها بالفعل في مناهجهم الرسمية.

حذر مازيلان إسحاق ، ورد إسحاق بنظرة من السخرية.

“…”

خرج إسحاق من الخيمة ، تاركا وراءه رايفيليا المذهولة. حاولت ريشة تهدئة رايفيليا في البداية لكنها ابتعدت بشكل ضعيف. اقتربت كونيت ونظرت إلى رايفيليا للحظة ، ثم فقدت اهتمامها واتبعت إسحاق.

ها!

“…”

بعد صمت قصير ، انفجر إسحاق بالضحك. يبدو أن أحد التعاليم الرئيسية لعملاء المركز المدَرَّبين في الكلية هو التعود على قتل شخص آخر.

– … قد يكون الأمر كذلك ، لكنه كان خطأ مديرية التحليل لفشلها في التنبؤ بأنه سيفعل مثل هذا الشيء من أجل ‘التدريب’.

“ماذا؟ وأنتم يا رفاق سببتم مشهدا كهذا في وجهي؟ أنا وأنتم لسنا مختلفين بعد كل شيء؟ ”

تُرك مازلان مذهولا أن الجاني كان يطالب باعتذار عما حدث.

بفضل القوانين الصارمة والعادلة المطبقة في جميع أنحاء الإمبراطورية ، فقد كانت تتمتع بحياة سلام. اعتبرت الإمبراطورية أن الطلاب الذين تعلموا دروسهم من خلال الكتب بمفردها في الكلية والحرم الجامعي لديهم خبرة قليلة أو معدومة في الظروف القاسية مثل القتل.

“اسمحي لي أن أعرف إذا كان لديك شيئ كذلك. أعتقد أنني ميسور الحال بما يكفي للتكفل بك على الأقل “.

لم يكن التدريب وحده كافياً لأولئك الذين تم نشرهم في المشهد. كان هناك الكثير من الأمثلة التي أدت فيها صدمة القتل إلى تفكيك خطة بالكامل. كان لإسحاق نفسه العديد من التجارب لفقدان فريقه بالكامل تقريبا بسبب هؤلاء الأشخاص.

“… نعم. أريد أن…”

مع العلم بما كان يفكر فيه ، رد مازيلان بازدراء.

نظر إسحاق بفراغ إلى العاصفة المطيرة الشديدة ثم شاهد ما كان في يوم من الأيام مجموعة واحدة من المتطوعين متجمعة بإحكام تتفكك ببطء إلى خط كونغا. دعا إسحاق ريزلي.

– قد يكون هذا عالمًا سلميًا للمدنيين الغافلين ، ولكن يجب عليك القتال بشراسة من أجل الصعود من خلال الرتب. كل الطبقات العليا تعرف هذه الحقيقة. ولهذا قاموا بتعليم أطفالهم منذ صغرهم.

“هذا العمل سيكون شديد التطرف. يمكننا ترك التدريب لشخص آخر أو إدارته بشكل ملائم من خلال ملء المناصب بالعملاء المخضرمين وحدهم “.

“وااو! الآن هذا قاسي. كيف يمكنك أن تطلب من طفل أن يقتل شخصًا ما؟ ”

على الرغم من أن معظمهم قرروا الإنسحاب ، فقد قرروا مراقبة الوضع لفترة أطول حيث يمكنهم الإنسحاب في أي وقت ، وكان هناك بصيص أمل في أن يتدخل المقر لمنع إسحاق من القيام بذلك مرة أخرى.

مازيلان عبس كما لو كان لديه صداع من الإستماع إلى تكهنات إسحاق.

مازيلان عبس كما لو كان لديه صداع من الإستماع إلى تكهنات إسحاق.

-من قال أننا نجعلهم يقتلون شخصا ما! يتم تعليمهم ببساطة أن يعتادوا على الموت! إن المفهوم القائل بأنه يجب عليهم أن يقوموا بالخطوا فوق حياة شخص آخر من أجل الصعود فوق محفور في كل نبيل منذ الطفولة.

 

“كيف يكون هذا مختلفاً؟ أشك في أن هذا تأثير أخلاقي جيد للأطفال “.

“لا.”

تنهد مازيلان من انتقاد إسحاق.

– … التدريب والممارسة يختلفان كالليل والنهار. خاصة وأن عملنا يميل إلى أن ينتهي بكارثة حتى ولو تعثر واحد منا فقط.

-على أي حال ، إذا تم تجنيدهم في الكلية ، سيكونون قد تلقوا بالفعل الكثير من التعليم في هذا المجال وسيكونون مستعدين ذهنياً لذلك.

“هااك!”

“إذا لماذا هناك حاجة لوضعه في المناهج الدراسية الخاصة بكم؟”

“…”

– … التدريب والممارسة يختلفان كالليل والنهار. خاصة وأن عملنا يميل إلى أن ينتهي بكارثة حتى ولو تعثر واحد منا فقط.

“هل لأنك بطلة رواية؟ إنه أسرع مما كنت أعتقد. أحضر لي غطاء ما. يجب أن نتجنب المطر على الأقل “.

أومأ إسحاق برأسه ، متفقًا تمامًا مع مازيلان.

“انا اتعجب؟”

“نعم. بالضبط كما تقول. بغض النظر عن مدى قسوة التدريب الذي تلقوه ، إنها كارثة إذا أخطأوا في الممارسة. خاصة إذا حدث ذلك للقائد “.

بخلاف الصبغة المحمرة الطفيفة في عينيها ، كان لرايفيليا وجه هادئ عليها. لكن إسحاق كان يشعر أن شيئًا ما قد تغير بداخلها. رؤية أنه كان يحدق بها فقط ، تحدثت رايفيليا إلى إسحاق.

“لماذا ذلك؟”

– … إذا ليست هناك حاجة.

تلقت رايفيليا ردًا في نفس الليلة التي أرسلت فيها تقريرًا عن فظائع إسحاق. لقد كانت أوامر لا تصدق أن تعتذر لإسحاق وتستمر في التدريب. اتصل الإمبراطور نفسه بـرايفيليا من خلال الجهاز المتصل بحزن في صوته.

“أنا متأكد من أنهم سيعملون بجد بسماع ذلك.”

– كان هذا قرار المجلس الأعلى.

“حسنا ، إلى حد كبير.”

“لا يمكنني قبول هذا!”

– أنا أقول هذا لأنه لا يمكن أن ينتهي بك المطاف حيا ولا ميتا!

-هل تريدين حقا أن يتوقف هذا؟

استدار إسحاق ليرى من أين جاء الصوت الهادئ ، وهناك كانت رايفيليا ، واقفة بهدوء.

“ذلك هو مسار العمل الواضح!”

{م.أج: بالإشارة إلى عملية تشكيل النصل ، يمكنك تبريد النصل في الزيت أو الماء لتصلبه. أنا (شخصيًا) لا أرى هذه الاستعارة مستخدمة كثيرًا ، لكنني أرى عادةً أن الأشخاص يستخدمون عبارات مماثلة مثل ‘المحاكمة بالنار’.}

-إذا توقفنا الآن ، فإن موت هؤلاء العملاء كان من أجل لا شيء حقًا. هل هذا مناسب لك؟

“…”

“… لكن!”

أومأ إسحاق برأسه ، متفقًا تمامًا مع مازيلان.

– إذا تم إبطال تأسيس مديرية الأمن نفسها ، فسيتم تطهير كل من تطوع من أجل منصب من سجلات المركز.

“ما الذي تفعلينه هنا؟ لقد تصرفت وكأنك لن تريني مرة أخرى. ”

“هذا العمل سيكون شديد التطرف. يمكننا ترك التدريب لشخص آخر أو إدارته بشكل ملائم من خلال ملء المناصب بالعملاء المخضرمين وحدهم “.

“هااك!”

-هل تعتقدين أن الرجل سيفعل ما قيل له إذا تابعنا مع اقتراحك؟

مصعوقة من سخرية إسحاق ، تعثرت رايفيليا للخلف. اجتاز إسحاق رايفيليا بينما استمر.

“…”

“لقد مرت فترة منذ أن لعبت مع ألعابي.”

-لقد كنا نحن ، لا ، رايفيليا ، أنتِ من خالف الاتفاقية. ألم نحذرك مرارا وتكرارا بعدم التدخل؟

في مواجهة موقف رايفيليا المتشدد ، تردد الإمبراطور قبل التحدث مع تعبير أنه لا يريد الذهاب إلى هذا الحد.

“إذا أكان من المفترض أن أشاهده يقتل هؤلاء العملاء ؟!”

“هل تناولتم وجباتكم؟”

– … قد يكون الأمر كذلك ، لكنه كان خطأ مديرية التحليل لفشلها في التنبؤ بأنه سيفعل مثل هذا الشيء من أجل ‘التدريب’.

-هل تعتقدين أن الرجل سيفعل ما قيل له إذا تابعنا مع اقتراحك؟

“الآن أنت تحول اللوم إلى مديرية التحليل ؟!”

“… قبل بضع دقائق فقط.”

-هذا ما يبدو عليه من الخارج. لقد تفاوض المركز والمجلس الأعلى ، وفشلت مديرية التحليل في التنبؤ بعمله. طالما أن الملكة تقف خلفه ، فسوف يشق طريقه.

“كل من تخلف من الآن فصاعدا سيتم ضربه. لا تكن الأخير إذا كنت لا تريد أن تتعرض للضرب “.

“كيف يمكن أن يكون لديه مبرر عندما قتل المتدرب ليس عن طريق الصدفة خلال التدريب ولكن من خلال هجوم مباشر!”

-و إذا انسحب الجميع؟

– تم إعفاء الدوق لوبيز ، الذي قدم نفس الحجة ، من لقبه.

 

شحب وجه رايفيليا باستماعها إلى الإمبراطور. للإعتقاد بأنهم قطعوا دوق لوبيز ، الذي كان له تأثير كبير على العملاء ، في لحظة؟

واحد. اثنان. تجاوز عدد اللفات مائة لكن إسحاق لم يأمرهم بالتوقف. نظر جميع المتطوعين إلى إسحاق في ارتباك عندما تجاوزوا المنصة.

“كيف ستتعامل مع العواقب …”

“هل تود العودة إلى الخيمة؟ أم ترغب في جلب غطاء ما إلى هنا؟ ”

-هذا ليس شأنك.

“لا تتساهل معهم. أنا متأكد من أنهم سيجرون بشكل أسرع إذا كانوا لا يريدون أن يتم ضربهم. ماذا ، هل يزعجك ذلك؟ ”

“وإذا ما زلت أرفض؟”

“… نعم. أريد أن…”

في مواجهة موقف رايفيليا المتشدد ، تردد الإمبراطور قبل التحدث مع تعبير أنه لا يريد الذهاب إلى هذا الحد.

أومأ إسحاق برأسه ، متفقًا تمامًا مع مازيلان.

– … طلب ​​مني الدوق بندلتون أن أرسل إليك هذه الرسالة ، قائلاً إنه لا يستطيع تحمل أن يخبرك وجهًا لوجه.

لكن برؤية أمر إسحاق فقط بالجري أعطى أملًا ضعيفًا في أذهان المتطوعين ، معتقدين أن إسحاق كان مقيدًا بطريقة ما.

“…”

“هل تود العودة إلى الخيمة؟ أم ترغب في جلب غطاء ما إلى هنا؟ ”

-أنا آسف. اتبع أوامرك.

“… قبل بضع دقائق فقط.”

أثارت هذه الكلمات من الإمبراطور صدمة في عقل رايفيليا. إذا كان والدها ، أعظم داعية لها ، سيقول ذلك ، كان هناك شيئ لا يمكن فهمه في الصفوف العليا. شيء خطير لدرجة أنه حتى الدوق لوبيز تم طرده لمحاولته مقاطعة إسحاق بتأثيره.

“لكنني بحاجة إلى شيء لمواصلة التدريب.”

سارت رايفيليا في دوائر أمام خيمة إسحاق. شعرت كما لو كان هناك حاجز غير مرئي يمنع قدميها من الدخول. ربما كانت لديها القوة لإغلاق عينيها والاعتذار ، لكنها لم تكن تملك الثقة لتحمل التوبيخ والسخرية الذي سيتبعهما بالتأكيد بعد ذلك. ما كان يثقل كاهلها على قلبها حقًا هو أنها لم يكن بإمكانها أن تشاهد فقط حيث أصيب عملاءها وصغارها وقُتلوا أمامها فحسب ، بل أنها أُجبرت على الاعتذار والمشاهدة بلا حول ولا قوة بينما كانوا يُعذبون أكثر. وبينما كانت تدور بين التنهد والمشي في دوائر ، فُتح باب الخيمة ودفعت ريشة رأسها للخارج.

تنهد مازيلان من انتقاد إسحاق.

“أم ، سونباي نيم يقول إذا كنت لن تأتي ، إذن توقفي عن التجول و اغربي … أعني ، اذهبي إلى مكان آخر.”

“هل تريدنا أن نضرب أيا كان من تخلف؟”

على الرغم من أن ريشة خففت الكلمات في عجلة من أمرها ، عرفت رايفيليا بالضبط ما كان من المفترض أن تقوله. دخلت رايفيليا إلى الخيمة مستخدمة غضبها كزخم لها.

“كل من تخلف من الآن فصاعدا سيتم ضربه. لا تكن الأخير إذا كنت لا تريد أن تتعرض للضرب “.

داخل الخيمة كانت هناك وليمة كبيرة مرتبة أمام إسحاق ، على الرغم من أنه وقت الإفطار. استخدم إسحاق على مهل سكينه على شريحة اللحم أمامه. لم تحول كونيت وجهها نحو رايفيليا ، بل ركزت أيضًا على أكل عسلها بينما كان ريزلي يسيل اللعاب ويشاهد كونيت بحسد.

ضحك إسحاق بسخرية وهو يتذكر مازيلان ، عندما دلكت كونيت وجهها على صدر إسحاق.

“ما الذي تفعلينه هنا؟ لقد تصرفت وكأنك لن تريني مرة أخرى. ”

نظرت رايفيليا إلى إسحاق بتعبير فارغ. حتى كونيت وريشة أوقفا وجبتهما للنظر إلى إسحاق ، معتبرين أنه ذهب بعيداً جداً.

غضبت رايفيليا من رؤيتها لإسحاق وهو ينظر إليها مرة واحدة فقط قبل أن يعود إلى وجبته ، لكنها لم تستطع سوى حمل غضبها في الداخل.

“هذا ليس من شأني. سأبحث فقط عن بطل آخر. لا يزال لدي ذلك الجزء الفرعي من التأمين كاحتياط “.

“أريد أن…”

“كيف يمكن أن يكون لديه مبرر عندما قتل المتدرب ليس عن طريق الصدفة خلال التدريب ولكن من خلال هجوم مباشر!”

“توقفي ، انتظر حتى أنتهي من وجبتي.”

“…”

يمكن للجميع رؤية جسد رايفيليا يرتجف. كان ريزلي على حذره عندما كان ينظر إلى رد فعل رايفيليا بقلق ، لكن إسحاق وكونيت كانا غير منزعجين بينما قررت ريشة الانضمام لتناول الإفطار. كانت الخيمة صامتة بخلاف صرير أدوات المائدة. قمعت رايفيليا بصبر الرغبة في قلب الطاولة وانتظرت بصمت. كانت ستطمس ذلك الرجل في لحظات لو لم يكن لرسالة والدها ، ولكن من أجل الامتثال لطلب والدها ، كان بإمكانها فقط الوقوف ومعاناة هذا العار.

إسحاق – الفصل 95 — — — — — — — — — — — —

بينما عانت في الخيمة ، ألقى إسحاق لمحة إلى رايفيليا مرة أخرى أثناء وجبته وسأل.

 

“هل أنت متأكدة أنك هنا للاعتذار؟”

تأمل مازيلان للحظة قبل أن يطرح سؤاله بكثير من الشك.

“… نعم. أريد أن…”

من ناحية أخرى تجاهل إسحاق عيونهم وقطع شريحة سميكة من شريحة اللحم ، ونقلها إلى فمه أثناء تحدثه.

“أوقفيه. في عالمي ، أنت على ركبتيك عندما تريدين حقًا الاعتذار. أعتقد في هذا العالم ، مجرد إسقاط آسف أثناء الوقوف يعد اعتذارًا “.

مع العلم بما كان يفكر فيه ، رد مازيلان بازدراء.

نظرت رايفيليا إلى إسحاق بتعبير فارغ. حتى كونيت وريشة أوقفا وجبتهما للنظر إلى إسحاق ، معتبرين أنه ذهب بعيداً جداً.

قام مازلان بتكويم المذكرة ورميها على الأرض ، أثناء النظر إلى إسحاق بتعبير غاضب.

من ناحية أخرى تجاهل إسحاق عيونهم وقطع شريحة سميكة من شريحة اللحم ، ونقلها إلى فمه أثناء تحدثه.

– … إنها بالفعل في مناهجهم الرسمية.

“لماذا لا تخرجين إذا لم تكون هنا للاعتذار بشكل صحيح؟”

أثار موقف إسحاق موجة من القلق في مازيلان. كان سريعًا جدًا في قبول الطلب عندما كان من الملكة.

“أم ، سونباي نيم ، أعتقد أن هذا قاسي للغاية …”

“اعتقدت أنك ستعطيني كل ما طلبته؟”

“… إسحاق”.

على الرغم من أن ريشة خففت الكلمات في عجلة من أمرها ، عرفت رايفيليا بالضبط ما كان من المفترض أن تقوله. دخلت رايفيليا إلى الخيمة مستخدمة غضبها كزخم لها.

حاولت كل من ريشة وكونيت إيقاف إسحاق ، لكن رايفيليا عضت على شفتيها وسقطت على ركبتيها مع ‘ثااد’.

أمسكت كونيت على خديها وضحكت بينما أمسكت ريشة بإسحاق وبدأت في مضايقته. في هذه الأثناء ، أحاط الدببة الشمالية الميدان كما أمر ريزلي ، وفي يدهم كانت هراوات كبيرة.

تقلصت ريشة وهي تنظر بين إسحاق ورايفيليا ، غير قادرة على تناول وجبة مناسبة مع هذا المزاج. حدقت كونيت في إسحاق بشدة ، وتبخرت فكرة العسل من عقلها.

كان هناك الكثير من الضجة في محاولتهم بناء غطاء لإسحاق ، وبدأ الرعد والأمطار تتدفق في المنطقة بمجرد اكتمالها. حتى مع زيادة هطول الأمطار ، لم يتمكن المتطوعون من التوقف عن الجري. كان لديهم جميعا نظرة معقدة على وجوههم ، مشاهدين رايفيليا تقف بجانب إسحاق مثل سكرتيرة كما أبطأوا وتيرتهم في المطر. كان عليهم أن يحافظوا على قدرتهم على التحمل ، حيث أن الركض في المطر قد استنزف قوة أكثر من المعتاد.

تجاهل إسحاق الاثنين وأبقى أدواته مشغولة ، ولم يترك الشوكة وسكينته. عندما كان الطبق فارغًا أخيرًا ، مسح إسحاق فمه بمنديل ، وأخذ رشفة من النبيذ ، وأشعل سيجارة ثم تمتم.

“كيف ستتعامل مع العواقب …”

“آه ، كانت تلك وجبة جيدة.”

سقطت كونيت في تفكير عميق ، ثم هزت رأسها.

“…”

“نعم سيدي.”

كان إسحاق يدخن على مهل وهو ينظر إلى رايفيليا التي كانت على ركبتيها ورأسها معلق. زفر الدخان نحو السقف وتحدث.

“هم؟ هل ستمطر؟”

“إذا فقد اختارني المركز على حياة عملائهم كما هو متوقع. أعتقد أن الأمر نفسه هنا “.

“هذا ليس من شأني. سأبحث فقط عن بطل آخر. لا يزال لدي ذلك الجزء الفرعي من التأمين كاحتياط “.

“ماذا تقصد بذلك؟”

– … إنها مذكرة من الملكة. تطلب منك الامتناع عن إيذاء المتطوعين بشكل مباشر إن أمكن.

نظر إسحاق في عيني رايفيليا ، التي كانت عاصفة بالمشاعر.

أثار موقف إسحاق موجة من القلق في مازيلان. كان سريعًا جدًا في قبول الطلب عندما كان من الملكة.

“لن يضحي أي شخص بحياته من أجل بلد يتجاهل شعبه. لأن بلدي لم يعرف ذلك ، أنا وبلد الملكة قد دُمر. لقد خاب أملي . لقد اعتقدت أنك من جميع الناس ستكونين مختلفة ، فتاة . أعتقد أنك مجرد شخص آخر في السلطة ، يعيش حياة جيدة “.

“أعتقد أننا بحاجة لجعلهم يرفعون رثمهم. اصطحب بعضًا من رجالك وأحيطوا بالميدان ، وضربوا أي شخص تخلف بالهراوة “.

فجرت رايفيليا السد الذي كان يحمل كل استياءها.

“لا يمكنني قبول هذا!”

“ثم ماذا كان علي أن أفعل ؟! لقد قيل لي أن أعتذر واستمر في مشاهدتك بعد إبلاغ ما فعلتَه للإمبراطورية! ”

“على الرغم من أنني أرغب في قتلكم جميعًا ، وحتى كبار المسؤولين وافقوا على ذلك ، فقد طلبت الملكة أن أمتنع عن مثل هذا العمل ، لذلك لن أتمكن من قتلكم جميعًا من الآن فصاعدًا”.

الجميع ارتجفوا تحت صرخة رايفيليا ، لكن إسحاق رد بوجه لا مبال.

-و إذا انسحب الجميع؟

“هذه هي كل القوة التي يمتلكها سيد سيف؟”

“ما الذي تفعلينه هنا؟ لقد تصرفت وكأنك لن تريني مرة أخرى. ”

“لقد كان هذا قرارًا اتخذه المجلس الأعلى والمركز! حتى والدي قال لي أن أتبع الأمر ، فماذا علي أن أفعل ؟! ”

جرى الدب الشمالي لإرسال الرسالة إلى المطبخ ، واستدار إسحاق للتحدث في المتطوعين.

قوبلت صرخة رايفيليا المنفعلة ب’تسك’ منزعجة من إسحاق ، حيث أطفأ سيجارته ووقف من كرسيه.

“لا.”

“قال أحدهم في عالمي هذا ذات مرة. عَيشُ الحياة لإرضاء الآخرين بدلاً من نفسك هو فشل في عيش الحياة. هذا متوقع من رجل عادي ، لكن ألست سيد سيف؟ ألم تقولي أنك ستشقين مسارك الخاص؟ هل إتباع الأوامر من الأعلى منك بطاعة دون شكوى على الرغم من معرفتك بالخطأ هو المسار الذي تحدثت عنه؟ ”

“لا يمكنني قبول هذا!”

{م.أج:يمكن ترجمة الاقتباس الأصلي من برنارد فيربر على أنه: “في رأيي ، الحياة الفاشلة ليست هي تلك التي يحاول المرء فيها إرضاء ذاته ، ولكنها الحياة التي تنتهي أثناء محاولة المرء إرضاء الآخرين”.}

من ناحية أخرى تجاهل إسحاق عيونهم وقطع شريحة سميكة من شريحة اللحم ، ونقلها إلى فمه أثناء تحدثه.

مصعوقة من سخرية إسحاق ، تعثرت رايفيليا للخلف. اجتاز إسحاق رايفيليا بينما استمر.

-هذا ليس شأنك.

“ليس لديك الحق للتحدث الآن بما أنك قد غضضت الطرف مرة واحدة. سأقبل اعتذارك. هذه هي فرصتك الأخيرة. اركض إذا أردت ذلك الآن. في اللحظة التي تظهرين فيها نفسك مرة أخرى في ساحة التدريب ، ستضطرين إلى مشاهدة أين سأذهب حتى النهاية لأنك فشلت في منعي “.

-إسحاق!

“…”

“هذه هي كل القوة التي يمتلكها سيد سيف؟”

خرج إسحاق من الخيمة ، تاركا وراءه رايفيليا المذهولة. حاولت ريشة تهدئة رايفيليا في البداية لكنها ابتعدت بشكل ضعيف. اقتربت كونيت ونظرت إلى رايفيليا للحظة ، ثم فقدت اهتمامها واتبعت إسحاق.

-إسحاق!

في الخارج كان إسحاق واقفا لإشعال سيجارة أخرى ، عندما سحبت كونيت على سروال إسحاق. نظر إسحاق لأسفل مع سيجارة في فمه ، وعندما التقت أعينهما ، رفعت كونيت يديها ، وطلبت من إسحاق أن يلتقطها.

تجاهل إسحاق الاثنين وأبقى أدواته مشغولة ، ولم يترك الشوكة وسكينته. عندما كان الطبق فارغًا أخيرًا ، مسح إسحاق فمه بمنديل ، وأخذ رشفة من النبيذ ، وأشعل سيجارة ثم تمتم.

تفكر إسحاق للحظة حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تطلب فيها المودة بشكل مباشر ، ثم أمسكها بذراع واحدة وبدأ في المشي إلى أراضي التدريب.

– … لماذا تخطط؟

“… إسحاق”.

“نعم سيدي.”

“ماذا؟”

“حسنًا ، لن يكون لدي أي خيار سوى المتابعة إذا طلبت الملكة أن أتابع ، لكنني أعتقد أن اعتذارًا هو أمر مطلوب ، لأنكم يا رفاق هم الذين انتهكوا الاتفاقية أولاً”.

“… لا تتنمر على رايفيليا كثيرًا.”

– أنا أقول هذا لأنه لا يمكن أن ينتهي بك المطاف حيا ولا ميتا!

ربت إسحاق رأس كونيت.

كيف يمكنهم النوم جيدا؟ جميع المتطوعين قاموا بالالتواء واستداروا على أسرتهم وهم يفكرون في قراراتهم. هل يواصلون المشاركة في هذا الجنون أم ينسحبون؟ لكن الطُّعم المعلق فوق رؤوسهم كان لذيذًا جدًا للإستسلام.

“يحتاج الأبطال إلى محاكماتهم. يمكنك القول أن هذا هو تبريدهم “.

“إذا أكان من المفترض أن أشاهده يقتل هؤلاء العملاء ؟!”

{م.أج: بالإشارة إلى عملية تشكيل النصل ، يمكنك تبريد النصل في الزيت أو الماء لتصلبه. أنا (شخصيًا) لا أرى هذه الاستعارة مستخدمة كثيرًا ، لكنني أرى عادةً أن الأشخاص يستخدمون عبارات مماثلة مثل ‘المحاكمة بالنار’.}

حذر مازيلان إسحاق ، ورد إسحاق بنظرة من السخرية.

“… وإذا كُسرت؟”

تجاهل إسحاق الاثنين وأبقى أدواته مشغولة ، ولم يترك الشوكة وسكينته. عندما كان الطبق فارغًا أخيرًا ، مسح إسحاق فمه بمنديل ، وأخذ رشفة من النبيذ ، وأشعل سيجارة ثم تمتم.

“هذا ليس من شأني. سأبحث فقط عن بطل آخر. لا يزال لدي ذلك الجزء الفرعي من التأمين كاحتياط “.

نظرت رايفيليا إلى إسحاق بتعبير فارغ. حتى كونيت وريشة أوقفا وجبتهما للنظر إلى إسحاق ، معتبرين أنه ذهب بعيداً جداً.

ضحك إسحاق بسخرية وهو يتذكر مازيلان ، عندما دلكت كونيت وجهها على صدر إسحاق.

-هل تخطط لتنظيم تدريب أهداف حية باستخدامهم كأهداف؟

“… أنا إلى جانب إسحاق.”

-اعتذار؟

عندما وصل إسحاق إلى ساحة التدريب ، استقبله المتطوعون الواقفون في تشكيلهم ، وكانت أجسادهم متصلبة كالحجر.

راقب إسحاق أفعالها سراً ، قبل أن يبعد نظره ويخدش خده بتعبير منزعج.

كما رأت الدببة الشمالية ، التي أحاطت الثكنات كحراس وكمدربين ، كونيت في ذراعي إسحاق ، ولم يكن بوسعهم إلا أن يتشاجروا في حرج حتى يتم تصحيحهم بسرعة عبر التحديق البارد من كونيت.

“…”

جلس إسحاق على الكرسي المعد له ووضع كونيت أسفلا قبل التحدث إلى المتطوعين.

بخلاف الصبغة المحمرة الطفيفة في عينيها ، كان لرايفيليا وجه هادئ عليها. لكن إسحاق كان يشعر أن شيئًا ما قد تغير بداخلها. رؤية أنه كان يحدق بها فقط ، تحدثت رايفيليا إلى إسحاق.

“هل نمتم جيدا؟”

“لكنني بحاجة إلى شيء لمواصلة التدريب.”

“…”

كان لديهم جميعًا القدرة على الجري ليوم كامل دون راحة. كان التحمل مطلبًا أساسيًا كعناصر قتالية في المركز.

كيف يمكنهم النوم جيدا؟ جميع المتطوعين قاموا بالالتواء واستداروا على أسرتهم وهم يفكرون في قراراتهم. هل يواصلون المشاركة في هذا الجنون أم ينسحبون؟ لكن الطُّعم المعلق فوق رؤوسهم كان لذيذًا جدًا للإستسلام.

“ماذا؟ وأنتم يا رفاق سببتم مشهدا كهذا في وجهي؟ أنا وأنتم لسنا مختلفين بعد كل شيء؟ ”

على الرغم من أن معظمهم قرروا الإنسحاب ، فقد قرروا مراقبة الوضع لفترة أطول حيث يمكنهم الإنسحاب في أي وقت ، وكان هناك بصيص أمل في أن يتدخل المقر لمنع إسحاق من القيام بذلك مرة أخرى.

“أم ، سونباي نيم ، أعتقد أن هذا قاسي للغاية …”

مع استمرار تفكيرهم ، جاء الفجر ولم يسع المتطوعون إلا أن يتجمعوا في نداء الصباح والانتظار بصبر حتى جاء إسحاق.

“هل هناك شيء تحتاجه؟”

“هل تناولتم وجباتكم؟”

“هذه هي كل القوة التي يمتلكها سيد سيف؟”

“لقد تناولوا وجباتهم قبل النداء.”

– من فضلك اجعله أكثر اعتيادية.

اقترب أحد الدببة الشمالية من إسحاق بسرعة وقام بتمرير الرسالة. أومأ إسحاق برأسه.

“…”

“من الآن ، سوف يأكل المتطوعون هنا. لذا احضروا وجباتهم إلى هذا الموقع. ”

“ماذا؟”

جرى الدب الشمالي لإرسال الرسالة إلى المطبخ ، واستدار إسحاق للتحدث في المتطوعين.

“هل يمكنك فعل ذلك – تجاهل يو را ، أقصد ، الملكة؟”

“هناك أنباء سيئة.”

“لقد كان هذا قرارًا اتخذه المجلس الأعلى والمركز! حتى والدي قال لي أن أتبع الأمر ، فماذا علي أن أفعل ؟! ”

“…”

“سأعطيكم جميعا 10 أواني من العسل كمكافأة”.

“على الرغم من أنني أرغب في قتلكم جميعًا ، وحتى كبار المسؤولين وافقوا على ذلك ، فقد طلبت الملكة أن أمتنع عن مثل هذا العمل ، لذلك لن أتمكن من قتلكم جميعًا من الآن فصاعدًا”.

“لماذا هذا؟”

كل المتطوعين تنفسوا الصعداء. أولئك الذين كانو يعرفون الحقيقة أمكنهم فقط إسقاط فكوكهم في حيلة إسحاق الواضحة لدفن بذرة عدم الثقة في الإمبراطورية والمجلس الأعلى في أذهانهم ودفعهم نحو جانب الملكة بدلاً من ذلك.

“ذلك هو مسار العمل الواضح!”

“الآن ، هل نبدأ التدريب الصباحي.”

“هذه هي كل القوة التي يمتلكها سيد سيف؟”

ظن المتطوعون أنهم لن يتلقوا وابلًا من إطلاق النار مثل آخر مرة لكنهم ظلوا على أهبة الاستعداد ، دون معرفة الإجراءات الجنونية التي سيتخذها إسحاق. ولكن على الرغم من توقعهم ، أمر إسحاق بتدريب عادي.

لم يكن التدريب وحده كافياً لأولئك الذين تم نشرهم في المشهد. كان هناك الكثير من الأمثلة التي أدت فيها صدمة القتل إلى تفكيك خطة بالكامل. كان لإسحاق نفسه العديد من التجارب لفقدان فريقه بالكامل تقريبا بسبب هؤلاء الأشخاص.

“لماذا لا نبدأ الأمر بسهولة لأن هذه هي البداية. أنا متأكد من أنكم معتادون على الجري صحيح؟ اركضوا.”

– …

بدا كل المتطوعين مرتبكين ولكنهم قرروا لفّ الملعب بطاعة قبل أن يعطوا إسحاق أي أعذار لبدء إطلاق النار.

-إذا توقفنا الآن ، فإن موت هؤلاء العملاء كان من أجل لا شيء حقًا. هل هذا مناسب لك؟

واحد. اثنان. تجاوز عدد اللفات مائة لكن إسحاق لم يأمرهم بالتوقف. نظر جميع المتطوعين إلى إسحاق في ارتباك عندما تجاوزوا المنصة.

“هل تريدنا أن نضرب أيا كان من تخلف؟”

كان لديهم جميعًا القدرة على الجري ليوم كامل دون راحة. كان التحمل مطلبًا أساسيًا كعناصر قتالية في المركز.

أومأ إسحاق برأسه ، متفقًا تمامًا مع مازيلان.

لكن برؤية أمر إسحاق فقط بالجري أعطى أملًا ضعيفًا في أذهان المتطوعين ، معتقدين أن إسحاق كان مقيدًا بطريقة ما.

“…”

على الرغم من كل هذا ، كان إسحاق يدخن على مهل كما كان يقرأ كتابًا – عندما سقطت قطرة ماء على الكتاب.

-من قال أننا نجعلهم يقتلون شخصا ما! يتم تعليمهم ببساطة أن يعتادوا على الموت! إن المفهوم القائل بأنه يجب عليهم أن يقوموا بالخطوا فوق حياة شخص آخر من أجل الصعود فوق محفور في كل نبيل منذ الطفولة.

“هم؟ هل ستمطر؟”

آآآه رائع ، كنت أرغب برؤية رايفيليا هكذا منذ فترة ، فلنتمنى أن تتخلص من سذاجتها.

نظر إسحاق إلى الأعلى ليرى ما كان يومًا صباحًا مشرقًا قد تحول إلى سحب رمادية.

“أم ، سونباي نيم ، أعتقد أن هذا قاسي للغاية …”

“هل تود العودة إلى الخيمة؟ أم ترغب في جلب غطاء ما إلى هنا؟ ”

مع استمرار تفكيرهم ، جاء الفجر ولم يسع المتطوعون إلا أن يتجمعوا في نداء الصباح والانتظار بصبر حتى جاء إسحاق.

“هم؟”

سأل مازيلان ، وابتسم إسحاق بلا رحمة.

استدار إسحاق ليرى من أين جاء الصوت الهادئ ، وهناك كانت رايفيليا ، واقفة بهدوء.

– … لماذا تخطط؟

“متى وصلت؟”

– … لماذا تخطط؟

“… قبل بضع دقائق فقط.”

لم يكن التدريب وحده كافياً لأولئك الذين تم نشرهم في المشهد. كان هناك الكثير من الأمثلة التي أدت فيها صدمة القتل إلى تفكيك خطة بالكامل. كان لإسحاق نفسه العديد من التجارب لفقدان فريقه بالكامل تقريبا بسبب هؤلاء الأشخاص.

“همم ….”

ضحك إسحاق بسخرية ردا على ذلك.

بخلاف الصبغة المحمرة الطفيفة في عينيها ، كان لرايفيليا وجه هادئ عليها. لكن إسحاق كان يشعر أن شيئًا ما قد تغير بداخلها. رؤية أنه كان يحدق بها فقط ، تحدثت رايفيليا إلى إسحاق.

“إذا فقد اختارني المركز على حياة عملائهم كما هو متوقع. أعتقد أن الأمر نفسه هنا “.

“هل هناك شيء تحتاجه؟”

كونيت أيضا يبدو أنها تعلم أكثر من جميع من هم من حول إسحاق والمشكلة أن حتى بعد جميع تصرفاتها اللطيفة لم أعد أشعر بشيئ_ تنهد.. أحتاج للتأكيد حول إلى أي جانب هي الآن ، قلبي الصغير لم يعد يتحمل ، رغم أن في الغالب ستكون في جانب هذا العالم.

على الرغم من كونها مهذبة ، إلا أن النغمة القاسية رسمت خطًا واضحًا بين الاثنين. ابتسم إسحاق بتضخم واستدار إلى الأمام مرة أخرى.

“حسنا ، إلى حد كبير.”

“هل لأنك بطلة رواية؟ إنه أسرع مما كنت أعتقد. أحضر لي غطاء ما. يجب أن نتجنب المطر على الأقل “.

“ماذا؟ وأنتم يا رفاق سببتم مشهدا كهذا في وجهي؟ أنا وأنتم لسنا مختلفين بعد كل شيء؟ ”

“نعم سيدي.”

“… نعم. أريد أن…”

نظرت رايفيليا في المتطوعين الجارين بشكل منفصل ثم التفت إلى الدببة الشمالية وأعطتهم بضعة أوامر.

-أليس لديك حتى أدنى شعور بالذنب كإنسان ؟!

راقب إسحاق أفعالها سراً ، قبل أن يبعد نظره ويخدش خده بتعبير منزعج.

“هااك!”

“يا رجل ، هل أثرتها بشدة؟”

“ذلك هو مسار العمل الواضح!”

كان هناك الكثير من الضجة في محاولتهم بناء غطاء لإسحاق ، وبدأ الرعد والأمطار تتدفق في المنطقة بمجرد اكتمالها. حتى مع زيادة هطول الأمطار ، لم يتمكن المتطوعون من التوقف عن الجري. كان لديهم جميعا نظرة معقدة على وجوههم ، مشاهدين رايفيليا تقف بجانب إسحاق مثل سكرتيرة كما أبطأوا وتيرتهم في المطر. كان عليهم أن يحافظوا على قدرتهم على التحمل ، حيث أن الركض في المطر قد استنزف قوة أكثر من المعتاد.

“…”

نظر إسحاق بفراغ إلى العاصفة المطيرة الشديدة ثم شاهد ما كان في يوم من الأيام مجموعة واحدة من المتطوعين متجمعة بإحكام تتفكك ببطء إلى خط كونغا. دعا إسحاق ريزلي.

هذا الفصل يخفي بعض الأشياء المهمة. أولا: شيئ ما 100% متعلق بإسحاق دون غيره يجعله قيما جدا ، أو أن حياته قيمة ، أو أنه موته كارثة ، أو أن موته خسارة ، أو أن موته سيسبب شيئا لا تُحمد عقباه. والمزعج من كل هذا هو أن إسحاق بلا شك يعرف هذا ومن خلال موقفه قد نفترض أنه قد حدد بعض الإحتماليات التي يدور حولها الأمر ، نحن فقط من بقينا بدون معرفة ماذا يحدث.

“أعتقد أننا بحاجة لجعلهم يرفعون رثمهم. اصطحب بعضًا من رجالك وأحيطوا بالميدان ، وضربوا أي شخص تخلف بالهراوة “.

ها!

ارتجف ريزلي عند أمر إسحاق قبل أن يسأل مرة أخرى.

سأل مازيلان ، وابتسم إسحاق بلا رحمة.

“هل تريدنا أن نضرب أيا كان من تخلف؟”

-هل تعتقدين أن الرجل سيفعل ما قيل له إذا تابعنا مع اقتراحك؟

“لا تتساهل معهم. أنا متأكد من أنهم سيجرون بشكل أسرع إذا كانوا لا يريدون أن يتم ضربهم. ماذا ، هل يزعجك ذلك؟ ”

“إذا فقد اختارني المركز على حياة عملائهم كما هو متوقع. أعتقد أن الأمر نفسه هنا “.

تردد ريزلي ، استياءه واضح. سأل إسحاق ريزلي ، ولاحظ ريزلي تحديق كونيت البارد. ضحك ريزلي ورد عليه.

قوبلت صرخة رايفيليا المنفعلة ب’تسك’ منزعجة من إسحاق ، حيث أطفأ سيجارته ووقف من كرسيه.

“لا يزعجني ، لكن عرقنا يكره التبلل بالمطر”.

على الرغم من أن ريشة خففت الكلمات في عجلة من أمرها ، عرفت رايفيليا بالضبط ما كان من المفترض أن تقوله. دخلت رايفيليا إلى الخيمة مستخدمة غضبها كزخم لها.

ابتسم إسحاق بسخرية ، وهو يسمع عذره.

-أنا آسف. اتبع أوامرك.

“سأعطيكم جميعا 10 أواني من العسل كمكافأة”.

“إذا فقد اختارني المركز على حياة عملائهم كما هو متوقع. أعتقد أن الأمر نفسه هنا “.

“أنا متأكد من أنهم سيعملون بجد بسماع ذلك.”

“هم؟”

تراجع ريزلي بنظرة راضية عن عرض إسحاق ، وسحبت كونيت بشدة على سروال إسحاق ، منزعجة.

سحق!

“… إسحاق ، ماذا عني؟”

لم يكن التدريب وحده كافياً لأولئك الذين تم نشرهم في المشهد. كان هناك الكثير من الأمثلة التي أدت فيها صدمة القتل إلى تفكيك خطة بالكامل. كان لإسحاق نفسه العديد من التجارب لفقدان فريقه بالكامل تقريبا بسبب هؤلاء الأشخاص.

“هل هناك أي شيء تريدينه غير العسل؟”

“إذا أكان من المفترض أن أشاهده يقتل هؤلاء العملاء ؟!”

سقطت كونيت في تفكير عميق ، ثم هزت رأسها.

“… إسحاق”.

“اسمحي لي أن أعرف إذا كان لديك شيئ كذلك. أعتقد أنني ميسور الحال بما يكفي للتكفل بك على الأقل “.

كل المتطوعين تنفسوا الصعداء. أولئك الذين كانو يعرفون الحقيقة أمكنهم فقط إسقاط فكوكهم في حيلة إسحاق الواضحة لدفن بذرة عدم الثقة في الإمبراطورية والمجلس الأعلى في أذهانهم ودفعهم نحو جانب الملكة بدلاً من ذلك.

أمسكت كونيت على خديها وضحكت بينما أمسكت ريشة بإسحاق وبدأت في مضايقته. في هذه الأثناء ، أحاط الدببة الشمالية الميدان كما أمر ريزلي ، وفي يدهم كانت هراوات كبيرة.

تقلصت ريشة وهي تنظر بين إسحاق ورايفيليا ، غير قادرة على تناول وجبة مناسبة مع هذا المزاج. حدقت كونيت في إسحاق بشدة ، وتبخرت فكرة العسل من عقلها.

نظر المتطوعون إلى الهراوات في أيدي الدببة الشمالية بمظهر قلق ، ونظر ريزلي إلى إسحاق. أومأ إسحاق برأسه ، مبديا موافقته ، وعلى الفور تأرجحت الهراوة على الضحية غير المحظوظ.

في الخارج كان إسحاق واقفا لإشعال سيجارة أخرى ، عندما سحبت كونيت على سروال إسحاق. نظر إسحاق لأسفل مع سيجارة في فمه ، وعندما التقت أعينهما ، رفعت كونيت يديها ، وطلبت من إسحاق أن يلتقطها.

“هااك!”

– … هل ذلك كل ما لديك لتقوله؟ مات ثلاثة. أصيب خمسة بجروح خطيرة ، اثنان منهم معاقان مدى الحياة.

تهرب الرجل من الهراوة ، بعد أن كان حذرًا منذ البداية. نظر المعتدي والمدافع إلى بعضهما البعض بشكل محرج غير متأكدين من كيفية الرد عندما صاح إسحاق.

كان لديهم جميعًا القدرة على الجري ليوم كامل دون راحة. كان التحمل مطلبًا أساسيًا كعناصر قتالية في المركز.

“كل من تخلف من الآن فصاعدا سيتم ضربه. لا تكن الأخير إذا كنت لا تريد أن تتعرض للضرب “.

“اسمحي لي أن أعرف إذا كان لديك شيئ كذلك. أعتقد أنني ميسور الحال بما يكفي للتكفل بك على الأقل “.

التقط الرجال في المؤخرة رثمهم على الفور وبدأوا الانضمام إلى المجموعة.

آآآه رائع ، كنت أرغب برؤية رايفيليا هكذا منذ فترة ، فلنتمنى أن تتخلص من سذاجتها.

— — — — — — — — — — — —

كان لديهم جميعًا القدرة على الجري ليوم كامل دون راحة. كان التحمل مطلبًا أساسيًا كعناصر قتالية في المركز.

آآآه رائع ، كنت أرغب برؤية رايفيليا هكذا منذ فترة ، فلنتمنى أن تتخلص من سذاجتها.

مع العلم بما كان يفكر فيه ، رد مازيلان بازدراء.

هذا الفصل يخفي بعض الأشياء المهمة.
أولا: شيئ ما 100% متعلق بإسحاق دون غيره يجعله قيما جدا ، أو أن حياته قيمة ، أو أنه موته كارثة ، أو أن موته خسارة ، أو أن موته سيسبب شيئا لا تُحمد عقباه.
والمزعج من كل هذا هو أن إسحاق بلا شك يعرف هذا ومن خلال موقفه قد نفترض أنه قد حدد بعض الإحتماليات التي يدور حولها الأمر ، نحن فقط من بقينا بدون معرفة ماذا يحدث.

تقلصت ريشة وهي تنظر بين إسحاق ورايفيليا ، غير قادرة على تناول وجبة مناسبة مع هذا المزاج. حدقت كونيت في إسحاق بشدة ، وتبخرت فكرة العسل من عقلها.

كونيت أيضا يبدو أنها تعلم أكثر من جميع من هم من حول إسحاق والمشكلة أن حتى بعد جميع تصرفاتها اللطيفة لم أعد أشعر بشيئ_ تنهد.. أحتاج للتأكيد حول إلى أي جانب هي الآن ، قلبي الصغير لم يعد يتحمل ، رغم أن في الغالب ستكون في جانب هذا العالم.

-أنا آسف. اتبع أوامرك.

حسنا حسنا ، الملكة قد منعتني من قتلهم مباشرة. ماذا علي أن أفعل؟ آه فكرة … فلندعهم يجرون حتى الموت. من يتوقف عن الجري سيموت ضربا ومن يستمر في الجري سيموت من الإرهاق حتى يتبقى 50 شخصا فقط.
آه؟ أنت تقول أن الإرهاق سيجعلهم ينهارون ولن يموتوا؟ هيهي ، لقد قلت أن كل من تخلّف سيتم ضربه ، لا يهم إن كانو واعين أو فاقدي الوعي.

“…”

بواسطة :

مع العلم بما كان يفكر فيه ، رد مازيلان بازدراء.

Dantalian2

 

أومأ إسحاق برأسه ، متفقًا تمامًا مع مازيلان.

“إذا فقد اختارني المركز على حياة عملائهم كما هو متوقع. أعتقد أن الأمر نفسه هنا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط