نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 96

- إسحاق - الفصل 96

- إسحاق - الفصل 96

 

“لا سيدي.”

 

“آسف؟”

إسحاق – الفصل 96

تغير موقف المركز الأخير بسرعة وتم استهداف متطوع آخر. كان لا بد أن يكون هناك شخص متخلف عند الركض كمجموعة. وبطبيعة الحال ، دفعت الهجمات التي ألقيت على هذه الأهداف المجموعة بأكملها إلى زيادة وتيرتها في محاولة لتجنب الاستهداف.

— — — — — — — — — — — —

بادئ ذي بدء ، كانوا محدودين في ما يمكن أن يأكلوه ويشربوه. لم يقتصر الأمر على إلقاء إسحاق كل الطعام على الأرض كما أعلن ، فقد بدأ في تقليل عدد الوجبات. من 3 وجبات في اليوم إلى وجبتين ، ثم إلى وجبة واحدة ، ثم 3 وجبات كل يومين ، وجبتين ثم وجبة واحدة. حتى أكثر المتطوعين فخرًا خضعوا للجوع وانضموا إلى الآخرين لتناول الطعام من الأرض.

تغير موقف المركز الأخير بسرعة وتم استهداف متطوع آخر. كان لا بد أن يكون هناك شخص متخلف عند الركض كمجموعة. وبطبيعة الحال ، دفعت الهجمات التي ألقيت على هذه الأهداف المجموعة بأكملها إلى زيادة وتيرتها في محاولة لتجنب الاستهداف.

“أعتقد أننا يجب أن نتناول الغداء”.

“هاك، هاك!”

“من المبكر جدا أن تكونوا سعداء …”

بعد فترة وجيزة ، كانت هناك رائحة حلاوة* في أنفاس المتطوعين. وقد جفت البلورات المصنعة التي تغذي المعاطف الدفاعية التي تعمل بالوقود منذ فترة طويلة. الآن كانوا مجرد أشياء قبيحة ومرهقة مغمورة بالكامل بالمطر. بدأ البخار الأبيض بالانبعاث من العدائين ، حيث تم غمر المعطف مرارًا وتكرارًا بسبب المطر ودرجات حرارة جسم المتدرب.

{ تشير “رائحة الحلاوة” إلى قول كوري مشترك حول أنفاس الناس بعد ممارسة الرياضة. عندما تشارك في تمرين عالي الكثافة (مثل تمارين حرق الدهون أو في هذه الحالة ، الجري الطويل والمكثف) ، يحرق جسمك الدهون ، وينتج منتجًا ثانويًا يسمى الأسيتون يتم إخراجه من الفم. الأسيتون له رائحة فاكهية ، ولكن ممزوجًا بالعرق وارتفاع درجة حرارة الجسم من التمارين ، يمكن أن يصبح سيئًا جدًا. كما أنه مكون رئيسي في طلاء الأظافر ، لذا قد تتعرف على أن شخصا ما له رائحة كريهة مثل طلاء الأظافر.}

{ تشير “رائحة الحلاوة” إلى قول كوري مشترك حول أنفاس الناس بعد ممارسة الرياضة. عندما تشارك في تمرين عالي الكثافة (مثل تمارين حرق الدهون أو في هذه الحالة ، الجري الطويل والمكثف) ، يحرق جسمك الدهون ، وينتج منتجًا ثانويًا يسمى الأسيتون يتم إخراجه من الفم. الأسيتون له رائحة فاكهية ، ولكن ممزوجًا بالعرق وارتفاع درجة حرارة الجسم من التمارين ، يمكن أن يصبح سيئًا جدًا. كما أنه مكون رئيسي في طلاء الأظافر ، لذا قد تتعرف على أن شخصا ما له رائحة كريهة مثل طلاء الأظافر.}

“آه ، كملاحظة ، هذا ليس مجرد تنمر من جهتي. من الآن فصاعدًا ، يمكنكم أن تأكلوا فقط ما تم إسقاطه على الأرض. لذا امضوا قدما ، تناولوا الطعام. ”

واحدة من أصعب التجارب على البشر هي تكرار فعل بدون هدف. يركضون ويستمرون دون معرفة متى يمكنهم التوقف. إنهم يفقدون سرعتهم عندما ينفدون من القدرة على التحمل ، فقط ليتم استهدافهم من قبل هراوات الدببة الشمالية في غضون لحظات فقط. أرسل المتسابقون نظرة خاطفة الى رايفيليا ، التي وقفت إلى جانب إسحاق مثل التمثال ، للمساعدة. لكنها بقيت غير متأثرة. بدأ العدَاءُ شيئًا فشيئًا بامتلاك أعين المتطوعين.

“…”

“ها! إنهم حقا أذكياء “.

“وااو! لهذا السبب لا يسعني إلا أن أحترمك بغض النظر عن مدى جنونك ، سونباي نيم “.

فقد إسحاق اهتمامه بالجري الذي أمر به المتطوعين في الصباح ، مرسلاً لمحات متقطعة من حين لآخر. ولكن عندما كان الغداء يقترب ، قرر النظر في كيفية عمل المتطوعين ، فقط لمعرفة أن المتطوعين كانوا يغشون.

شكك الدببة الشمالية في أمر إسحاق في رؤوسهم لكنهم فعلوا ذلك كما قيل. حتى مع هطول الأمطار عليهم ، لم يتمكن المتطوعون من المساعدة و ابتلاع لعاب الترقب وهم يشاهدون الطعام الذي تم ترتيبه على الطاولة.

على الرغم من أنهم جميعًا عملاء لـلمركز ، اختلفت تخصصاتهم بشكل كبير. كان بعضهم ‘عضلات’ استخدموا براعتهم الجسدية لإنجاز المهمة ، في حين كان البعض الآخر ‘عقول’ ، استخدموا السحر للقتال. من الواضح أن العقول هي التي أصبحت أكثر إرهاقا مع مرور الوقت.

“هم؟ أنت ما زلت هنا؟ اعتقدت أنك قد استسلمت؟ ألا تعلم أنك الهدف الأولوية رقم 1؟ ”

وبطبيعة الحال أثقل تدريب إسحاق بقوة على العقول ، لكنهم استخدموا حقيقة أن الدببة الشمالية استهدفت الشخص فقط في نهاية الخط. قاموا بتبديل الأماكن كل نصف لفة. استراتيجية لمساعدة بعضهم البعض والبقاء على قيد الحياة ككل مع الحد الأدنى من الخسائر بدلاً من الذهاب بشكل انفرادي.

“إنهم يتساهلون معهم ، أنت تقول؟”

إنه شيء لم يكن ليحدث في عالمه القديم ، حيث كانت الأنانية هي حجر الزاوية في الحضارة الإنسانية ، لكنه كان طبيعيا في هذا العالم.

كما قام إسحاق بالمتابعة مع عملية غسل الدماغ خاصته. مجرد أن يتم اختيارهم لمديرية الأمن لا يعني أن الأمر قد انتهى.

كان من غير المؤكد ما إذا كان هذا الأمر مدبرًا من قبل كبار العملاء أو إذا كان اتفاقًا صامتًا بين الجميع. ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. لن يستمتع إسحاق كثيرا من الجري.

مع القرار المتخذ ، أخذ إسحاق بعين الاعتبار ما إذا كان سيواصل تدريبه النهائي ، لكنه قرر ضد الأمر ، معتقدًا أنه سوف يأتي بنتائج عكسية ضده بدلاً من ذلك.

“سيكون الأمر أكثر لذة بكثير لو أنني قمت بإفراغ مجلة رصاص في الوقت الحالي …”

“ألن تقوم عادةً بتصفية البقية بتدريب نهائي أقوى بكثير؟”

ارتجفت رايفيليا عندما سمعت تمتمة إسحاق خائبة الأمل.

“آه. ألم أخبركم؟ هذا التدريب هو لتحويلكم جميعًا إلى كلاب ستطيع كل أمر مني ، مهما احتقرتم وأردتم قتلي. ”

“أعتقد أننا يجب أن نتناول الغداء”.

لم تستطع المتطوعة التوقف عن الارتجاف كما استمعت إلى همسات إسحاق ، ولكن انتهى بها الأمر إلى السقوط على الأرض بعد تردد كبير.

“هل أحمله إلى هنا؟”

أولئك الذين استسلموا سيلعنون ويسبون إسحاق بشراسة ، لكن إسحاق ببساطة يستجيب بابتسامة راضية ، ويحييهم بأدب ويقودهم إلى حمام دافئ ، وملابس نظيفة ، وطعام دافئ ، يهز عزم أولئك الذين لم ينسحبوا حتى الان.

سأل ريزلي ، الذي كان يقف لبعض الوقت ، على الفور كما لو كان ينتظر هذه اللحظة. نظر إسحاق إلى السماء القاتمة بينما كان يجيب.

تصريح إسحاق بأنه سيقتلهم لم يكن خدعة. كما أنه لم يكن يكذب بشأن معاملتهم كألعاب ، وليس كإنسان.

“أحضر طعامهم هنا أيضًا وضعه أمام المسرح. فلنختتم هذا “.

“… إسحاق ، عمل جيد.”

نفخ ريزلي صافرته على الفور وبدأ المتطوعون يتجمعون في مقدمة المسرح مع تنهد الصعداء مع العلم أن الأمر قد انتهى.

“لماذا ، هل تعتقد أن الأمر ناقص؟”

قام إسحاق بتدخين سيجارته بينما كان ينظر إلى المتطوعين الذين كانوا مغمورين ومغطين بالطين. في الوقت الذي أنهى فيه إسحاق سيجارته ، وصلت الدببة الشمالية ، وحملت طاولتين وحاوية مليئة بالحصص الغذائية والأواني.

{بافلوف هو عالم نفس شهير معروف أكثر بعمله في التكييف الكلاسيكي. من خلال إنشاء ارتباطات بين المنبهات وردود الفعل اللاإرادية ، يمكنك تدريب شخص ما على الرد غير الطوعي بطريقة معينة. في تجربته ، دق بافلوف جرسًا كلما أطعم كلبًا. في نهاية المطاف ، سوف يسيل لعاب الكلب كلما سمع الجرس ، بغض النظر عما إذا كان الطعام موجودًا بالفعل أم لا.}

“هم؟ لا حاجة لخيمة. الأواني أيضا. فقط ضع الطعام في الوقت الراهن. ”

أطل إسحاق للأسفل على المتطوعة التي لم تستطع حتى الإستسلام وانتهت بالبكاء. نقر على لسانه ، غير مهتم بأفعالها وتحول إلى ريزلي.

شكك الدببة الشمالية في أمر إسحاق في رؤوسهم لكنهم فعلوا ذلك كما قيل. حتى مع هطول الأمطار عليهم ، لم يتمكن المتطوعون من المساعدة و ابتلاع لعاب الترقب وهم يشاهدون الطعام الذي تم ترتيبه على الطاولة.

لقد مرت ثلاثة أشهر ، وعلى الرغم من أن معدل الوفيات لم يكن سيئًا مثلما كان عندما بدأ التدريب لأول مرة ، فإن اثنين إلى ثلاثة سيموتون كل عشرة أيام بينما يستسلم الآخرون. انخفض عدد المتطوعين إلى حوالي ثلاثين. لكن يبدو أن إسحاق قد خذل حذره ، لأن أهدافه لم تتحقق سوى إلى النصف.

لم يكن المطر حتى مشكلة. اعتادوا على تناول الطعام في المطر أثناء التدريب بقيادة مدربي الكلية.

— — — — — — — — — — — —

“تم الانتهاء من الاستعدادات.”

كلانغ!

قال ريزلي لإسحاق ، ووقف إسحاق من كرسيه.

بعد فترة وجيزة ، كانت هناك رائحة حلاوة* في أنفاس المتطوعين. وقد جفت البلورات المصنعة التي تغذي المعاطف الدفاعية التي تعمل بالوقود منذ فترة طويلة. الآن كانوا مجرد أشياء قبيحة ومرهقة مغمورة بالكامل بالمطر. بدأ البخار الأبيض بالانبعاث من العدائين ، حيث تم غمر المعطف مرارًا وتكرارًا بسبب المطر ودرجات حرارة جسم المتدرب.

“الجميع ، حان وقت وجبتكم. لا يمكنكم القتال على معدة فارغة ، أليس كذلك؟ ”

التدريب نفسه لم يكن لديه هيكل مناسب. لم يتم تدريب إسحاق مطلقًا على التدريب المهني ، وكل ما عرفه هو التدريب العسكري الأساسي. لكن هذا لن يوقفه في هذا العالم. لذلك كل ما فعله إسحاق هذه المرة كان تعذيبهم باسم التدريب.

“…”

ريزلي حيا إسحاق بقوة ، معجبا بأمره. عندما اختفى ، جاءت كونيت إلى إسحاق ورفعت يديها ، وطلبت من إسحاق أن يلتقطها. التقطها إسحاق بشكل طبيعي كما سيفعل لحيوان الأليفة.

ابتسم إسحاق ونزل من المنصة ، ماشيًا نحو الطاولات مع الطعام. اندفع ريزلي ليحمل مظلة لإسحاق.

“هاك، هاك!”

“أنا أقسم ، يتفوق الحرم الجامعي دائمًا على نفسه عندما يتعلق الأمر بالطعام.”

“هم؟ لا حاجة لخيمة. الأواني أيضا. فقط ضع الطعام في الوقت الراهن. ”

أطل إسحاق على الطاولة ، المليئة بالسلَطات التي تم تزيينها بعدد لا يحصى من المكونات واللحوم والحساء ومجموعة متنوعة من الحلويات. وهو يومئ برأسه ، ركل إسحاق الطاولة.

ريزلي حيا إسحاق بقوة ، معجبا بأمره. عندما اختفى ، جاءت كونيت إلى إسحاق ورفعت يديها ، وطلبت من إسحاق أن يلتقطها. التقطها إسحاق بشكل طبيعي كما سيفعل لحيوان الأليفة.

كلانغ!

“دعنا ننهيه”.

نظر المتطوعون بلا حول ولا قوة ، حيث اختلط طعامهم بالمياه الطينية. عاد إسحاق إلى أريكته كما لو لم يحدث شيء ، وتحدث إلى المتطوعين وكأنه قدم لهم خدمة.

لم يكن هناك أي طريقة يمكن لهؤلاء المتطوعين الجوعى والمرهقين أن يتجنبوا عيون الدببة الشمالية المتحمسة. تم اصطيادهم واحدًا تلو الآخر ، حيث روعتهم الهراوات مثل أكياس اللحم.

“امضوا قدما ، تناولوا الطعام. أنا متأكد من أنكم تتضورون جوعا “.

مع الأمر الصادر ، أمسك ريزلي على الفور بأذرع المتطوعة وألقى بها في ساحة التدريب.

“…”

“خذ قطعة القمامة هذه وألقها في الساحة.”

“آه ، كملاحظة ، هذا ليس مجرد تنمر من جهتي. من الآن فصاعدًا ، يمكنكم أن تأكلوا فقط ما تم إسقاطه على الأرض. لذا امضوا قدما ، تناولوا الطعام. ”

بكاء.

“هذا انتهاك لحقوق الإنسان!”

تقاسموا المواد والطعام المقدم لهم كمكافأة. لم يستطع أن يرى الأنانية التي رآها في العالم القديم ، حيث احتفظ الناس بكل شيء لأنفسهم.

صعد أحد المتطوعين ليشكو بقبضتيه تهتز بغضب. أومأ إسحاق برأسه.

“كنت أفكر في اقتران ما تبقى للمبارزة ويمر فقط من نجا. هل أفعل ذلك على أي حال؟ ”

“هذا صحيح. لن أعاملكم يا رفاق كإنسان. أنتم جميعًا لا شيئ سوى ألعاب لألعب بها. ولكن هذا أفضل من كونكم أهداف تدريبات استهداف بالنسبة لي ، أليس كذلك؟ يمكنكم الاستسلام الآن إذا كنتم لا تحبون أن تعاملوا مثل الألعاب “.

ارتجفت رايفيليا عندما سمعت تمتمة إسحاق خائبة الأمل.

“…”

واتبعت ريشة أيضًا كونيت وبدأت تربت رأس إسحاق. كسول جدا حتى لإبعاد أيديهم ، أخرج إسحاق سيجارة وتمتم.

أصيب المتطوعون بالذهول وهم ينظرون إلى إسحاق بفراغ. لم يتمكنوا من التوصل إلى حجة مضادة عندما كان إسحاق مباشرا جدا مع شرحه.

“لا تستسلمِ! ستفقدين كل شيء إذا فعلت ذلك! ”

ابتسم إسحاق بحرارة تجاه المتطوعين واستمر.

سأل ريزلي ، الذي كان يقف لبعض الوقت ، على الفور كما لو كان ينتظر هذه اللحظة. نظر إسحاق إلى السماء القاتمة بينما كان يجيب.

“الآن بعد أن أصبحت الطريقة الأسهل غير متاحة ، سأفعل كل ما يلزم لقتلكم يا جماعة ، جسديًا وعقليًا. كل ما عليكم فعله هو البقاء على قيد الحياة. مثل هذا التدريب البسيط “.

“…”

“…”

“خذ قطعة القمامة هذه وألقها في الساحة.”

في حين أصيب بقية المتطوعين بالذهول ، صعد رجل.

“أنا أقسم ، يتفوق الحرم الجامعي دائمًا على نفسه عندما يتعلق الأمر بالطعام.”

“عندي سؤال.”

“استسلم الآن وسأرسلك إلى الحمامات على الفور. بعدها ، سوف تغيرين إلى ملابس نظيفة وتتناولين ما تشائين. وبيرة باردة فوق كل ذلك … كيا! ماذا عن ذلك؟ فقط دق الجرس ، وسأعطيك كل شيء. استسلم. سيكون الأمر أسهل بكثير إذا فعلت ذلك “.

“هم؟ أنت ما زلت هنا؟ اعتقدت أنك قد استسلمت؟ ألا تعلم أنك الهدف الأولوية رقم 1؟ ”

كان هناك اختلاف كبير بين الشخص الذي تساءل عن سبب قيامهم بشيء ما وبين الشخص الذي قام بشيء بهدف في الاعتبار.

كان كاينين منزعجًا للحظة ، لكنه قبض على أسنانه ونظر مباشرة إلى إسحاق كما سأل.

“بكاء . أنا آسفة. لا يمكنني فعل ذلك “.

“ما هو الهدف من هذا التدريب؟”

تقاسموا المواد والطعام المقدم لهم كمكافأة. لم يستطع أن يرى الأنانية التي رآها في العالم القديم ، حيث احتفظ الناس بكل شيء لأنفسهم.

أخرج إسحاق سيجارة ردا على سؤال كينين وأعلن للمتطوعين.

“إعلم أنني لن أصبح كلبك أبدًا ، مهما حاولت.”

“آه. ألم أخبركم؟ هذا التدريب هو لتحويلكم جميعًا إلى كلاب ستطيع كل أمر مني ، مهما احتقرتم وأردتم قتلي. ”

“أنا أقسم ، يتفوق الحرم الجامعي دائمًا على نفسه عندما يتعلق الأمر بالطعام.”

“…”

— — — — — — — — — — — —

كل جانب من جوانب التفسير ينتهك حقوق الإنسان إلى حد كبير. نظر كاينين إلى إسحاق قبل الإجابة.

أطل إسحاق على الطاولة ، المليئة بالسلَطات التي تم تزيينها بعدد لا يحصى من المكونات واللحوم والحساء ومجموعة متنوعة من الحلويات. وهو يومئ برأسه ، ركل إسحاق الطاولة.

“إعلم أنني لن أصبح كلبك أبدًا ، مهما حاولت.”

كما منع إسحاق المتطوعين من الاستحمام واستخدام والحمامات ، مشيرًا إلى أن الألعاب لا تحتاج إلى مثل هذه المرافق. أصبحت رائحة العرق والأوساخ والقذارة على المتطوعين أقوى يومًا بعد يوم.

تقدم كانين بجرأة إلى الأمام وجلس على الأرض الموحلة ودون تردد وبدأ في التقاط الطعام الموحل بيده.

ابتسم إسحاق ونزل من المنصة ، ماشيًا نحو الطاولات مع الطعام. اندفع ريزلي ليحمل مظلة لإسحاق.

“… ها! ألست متوحشًا. ”

“…”

“يجب أن أبقى على قيد الحياة إذا أردت استعادة مجد عائلتي.”

قال كاينين وهو يبصق الحصى من فمه. شاهد إسحاق كينين باهتمام شديد.

“آه ، أخبر كوردنيل أن يعطي 100 ألف غيغا لعائلات المتطوعين المتوفين ، و 10 آلاف غيغا لأولئك الذين استسلموا في منتصف الطريق.”

عاش معظم الطلاب الذين التحقوا بالكلية حياة جيدة. إن إهانة مثل هذه أو تجربة جوع حيث أنهم سيأكلون من الأرض سيكون أبعد من خيالهم.

لم يكن المطر حتى مشكلة. اعتادوا على تناول الطعام في المطر أثناء التدريب بقيادة مدربي الكلية.

لكن إسحاق لم يشك قط في أن كاينين ، الذي عاش مثل هذه الحياة ، سيتقدم إلى الأمام. لم يكن متأكدًا مما إذا كان مدعومًا بكراهيته تجاهه أو تصميمه على استعادة مجد عائلته ، ولكن بفضله ، تم إحباط أحد خطط إسحاق منذ البداية.

أطل إسحاق للأسفل على المتطوعة التي لم تستطع حتى الإستسلام وانتهت بالبكاء. نقر على لسانه ، غير مهتم بأفعالها وتحول إلى ريزلي.

كانت خطة إسحاق أن يتغذى على فخر المتطوعين من خلال إجبارهم على الاستسلام أو المقاومة حتى الغد والاستسلام تحت وطأة الجوع. ولكن مع تقدم كاينين للأمام بهدفه لإعادة مجد عائلته كمبرر ، سينضم إليه الآخرون باستخدام أسبابهم الخاصة.

على الرغم من أنهم جميعًا عملاء لـلمركز ، اختلفت تخصصاتهم بشكل كبير. كان بعضهم ‘عضلات’ استخدموا براعتهم الجسدية لإنجاز المهمة ، في حين كان البعض الآخر ‘عقول’ ، استخدموا السحر للقتال. من الواضح أن العقول هي التي أصبحت أكثر إرهاقا مع مرور الوقت.

كان هناك اختلاف كبير بين الشخص الذي تساءل عن سبب قيامهم بشيء ما وبين الشخص الذي قام بشيء بهدف في الاعتبار.

على الفور ، تحركت رايفيليا تمامًا كما توقع إسحاق. بغض النظر عن مدى صرامة تدريبها ، لم يكن في أي مكان قريب من مدى فتك تدريب إسحاق.

“حسنا ، هذه مجرد البداية.”

— — — — — — — — — — — —

تصريح إسحاق بأنه سيقتلهم لم يكن خدعة. كما أنه لم يكن يكذب بشأن معاملتهم كألعاب ، وليس كإنسان.

“هل أحمله إلى هنا؟”

لم تضع تحديات إسحاق المادية أيًا من مواقف المتدربين في الاعتبار. في الواقع ، كان الأمر أكثر من مجرد صيد وليس تدريب. أمر إسحاق المتدربين بالاختباء في الغابة ، وتم إرسال الدببة الشمالية للعثور عليهم. في البداية ، قاوم المتدربون جهود الدببة الشمالية بشكل جيد مع القدرة على التحمل المتبقية لديهم. لكن الأمر أصبح مستحيلا بشكل متزايد مع مرور الوقت.

وقفت كونيت على حجر إسحاق وربتت على رأس إسحاق وكأنها فخورة بعمله.

بادئ ذي بدء ، كانوا محدودين في ما يمكن أن يأكلوه ويشربوه. لم يقتصر الأمر على إلقاء إسحاق كل الطعام على الأرض كما أعلن ، فقد بدأ في تقليل عدد الوجبات. من 3 وجبات في اليوم إلى وجبتين ، ثم إلى وجبة واحدة ، ثم 3 وجبات كل يومين ، وجبتين ثم وجبة واحدة. حتى أكثر المتطوعين فخرًا خضعوا للجوع وانضموا إلى الآخرين لتناول الطعام من الأرض.

“آه ، أخبر كوردنيل أن يعطي 100 ألف غيغا لعائلات المتطوعين المتوفين ، و 10 آلاف غيغا لأولئك الذين استسلموا في منتصف الطريق.”

رأى إسحاق هؤلاء الناس يأكلون أنظف طعام على الأرض ، لذلك بدأ في تشتيت الطعام بشكل رقيق على الأرض أو دوسه في عمق الوحل.

“الجميع ، حان وقت وجبتكم. لا يمكنكم القتال على معدة فارغة ، أليس كذلك؟ ”

كما منع إسحاق المتطوعين من الاستحمام واستخدام والحمامات ، مشيرًا إلى أن الألعاب لا تحتاج إلى مثل هذه المرافق. أصبحت رائحة العرق والأوساخ والقذارة على المتطوعين أقوى يومًا بعد يوم.

“سيكون أجمل بكثير لو تصرفوا على النحو المتوقع مثل تلك الفتاة.”

بالإضافة إلى ذلك ، منح إسحاق وعاءًا واحدًا من العسل لكل محجر وجده الدببة الشمالية ، لذلك بدأت الدببة الشمالية التي كانت تغض الطرف رحمةً تواجه الصيد بحماس كبير.

ريزلي حيا إسحاق بقوة ، معجبا بأمره. عندما اختفى ، جاءت كونيت إلى إسحاق ورفعت يديها ، وطلبت من إسحاق أن يلتقطها. التقطها إسحاق بشكل طبيعي كما سيفعل لحيوان الأليفة.

لم يكن هناك أي طريقة يمكن لهؤلاء المتطوعين الجوعى والمرهقين أن يتجنبوا عيون الدببة الشمالية المتحمسة. تم اصطيادهم واحدًا تلو الآخر ، حيث روعتهم الهراوات مثل أكياس اللحم.

ومع ذلك ، لم يتم تشكيل صدع في وحدتهم. فكر إسحاق لنفسه … ماذا لو كانت شعوب العالم هكذا. فقط عندما كان إسحاق غاضبًا لتفكيره في شيء من هذا القبيل ، أعطته رايفيليا تخطيطا لخطة تدريب منظمة ، وعلى الرغم من معرفة ما الذي كانت تفعله رايفيليا ، فقد سمح به إسحاق بدافع الكسل.

ساعد المعطف الدفاعي المتدربين على مقاومتها لبعض الوقت ، لكنهم لم يستطيعوا تحمل أن يخفضوا حذرهم لأنهم لم يعرفوا متى سينكسر المعطف. كما وجد الدببة الشمالية صعوبة في التحكم في قوتهم ، لذا تعرض عدد منهم للضرب حتى الموت عن طريق الصدفة.

لم تستطع المتطوعة التوقف عن الارتجاف كما استمعت إلى همسات إسحاق ، ولكن انتهى بها الأمر إلى السقوط على الأرض بعد تردد كبير.

قلة الراحة مصحوبة بالإصابات والأمراض جعلت حياتهم أكثر بؤسًا. أوصت رايفيليا بعناية بالعلاج الطبي للمتدربين لإسحاق ، لكن إسحاق رفض ، مشيراً إلى أن المتطوعين يمكنهم الاستسلام إذا كانوا يرغبون في تلقي العلاج من أجل صحتهم. لذا لم يكن بوسع المتطوعين سوى أن يعرجوا بعيدا بأجسادهم مغطاة بالجروح. عندما حظر إسحاق حتى استخدام الأسرة والمراحيض ، ارتفع عدد المنسحبين بشكل كبير.

— — — — — — — — — — — —

أولئك الذين استسلموا سيلعنون ويسبون إسحاق بشراسة ، لكن إسحاق ببساطة يستجيب بابتسامة راضية ، ويحييهم بأدب ويقودهم إلى حمام دافئ ، وملابس نظيفة ، وطعام دافئ ، يهز عزم أولئك الذين لم ينسحبوا حتى الان.

“لماذا ، هل تعتقد أن الأمر ناقص؟”

كما قام إسحاق بالمتابعة مع عملية غسل الدماغ خاصته. مجرد أن يتم اختيارهم لمديرية الأمن لا يعني أن الأمر قد انتهى.

نظر المتطوعون بلا حول ولا قوة ، حيث اختلط طعامهم بالمياه الطينية. عاد إسحاق إلى أريكته كما لو لم يحدث شيء ، وتحدث إلى المتطوعين وكأنه قدم لهم خدمة.

كان إسحاق يحبط معنوياتهم بلا نهاية – سيخبرهم أنه يجب عليهم أن يطيعوا أمره مهما كان غير عادل ، حتى لو كان ذلك يعني قتل عميل من المركز. يمكنهم أن يستسلموا الآن. أن المكافأة التي سعوا إليها لن تُعط فقط حين يصبحون عملاء. أنهم لن يحصلوا عليها إلا بعد البقاء على قيد الحياة حتى النهاية والتقاعد. لن يتم إعطاء قطعة واحدة منها إذا غادروا في منتصف الطريق ، لذلك كان من الأفضل لهم البحث عن مسار مختلف. كل هذا من بين أمور أخرى قالها إسحاق.

كل من كونيت وريشة ، اللذان كانا يلعبان بالرصاص في الخيمة ، نظروا إلى إسحاق في حالة صدمة كاملة ، في حين هز ريزلي بغزارة رأسه بوجه شاحب.

“بكاء . أنا آسفة. لا يمكنني فعل ذلك “.

“تم الانتهاء من الاستعدادات.”

“لا تستسلمِ! ستفقدين كل شيء إذا فعلت ذلك! ”

تم جمع أولئك الذين تم اصطيادهم من قبل الدببة الشمالية في ساحة التدريب ، حيث أُمروا بالرقص مثل المجانين أو تقليد حيوان – كل ذلك باسم علاج التعبير الذاتي. كان إسحاق يضحك على هؤلاء المتطوعين كما أجبر الدببة الشمالية على الانضمام إلى تحقير المتطوعين. عندما لم تستطع إحدى المتطوعات تحمل المعاناة النفسية والاكتئاب ، صعدت إلى المسرح مع وجود دموع في عينيها وهي تمسك بالمطرقة لتستخدمها لدق الجرس. ناشدها جميع المتطوعين الآخرين بالتوقف لإعادة النظر. لكن إسحاق استقبلها على الفور بالتصفيق. اقترب منها وبدأ يهمس بإغراء حلو في أذنيها مثل الشيطان.

{ تشير “رائحة الحلاوة” إلى قول كوري مشترك حول أنفاس الناس بعد ممارسة الرياضة. عندما تشارك في تمرين عالي الكثافة (مثل تمارين حرق الدهون أو في هذه الحالة ، الجري الطويل والمكثف) ، يحرق جسمك الدهون ، وينتج منتجًا ثانويًا يسمى الأسيتون يتم إخراجه من الفم. الأسيتون له رائحة فاكهية ، ولكن ممزوجًا بالعرق وارتفاع درجة حرارة الجسم من التمارين ، يمكن أن يصبح سيئًا جدًا. كما أنه مكون رئيسي في طلاء الأظافر ، لذا قد تتعرف على أن شخصا ما له رائحة كريهة مثل طلاء الأظافر.}

“استسلم الآن وسأرسلك إلى الحمامات على الفور. بعدها ، سوف تغيرين إلى ملابس نظيفة وتتناولين ما تشائين. وبيرة باردة فوق كل ذلك … كيا! ماذا عن ذلك؟ فقط دق الجرس ، وسأعطيك كل شيء. استسلم. سيكون الأمر أسهل بكثير إذا فعلت ذلك “.

التدريب نفسه لم يكن لديه هيكل مناسب. لم يتم تدريب إسحاق مطلقًا على التدريب المهني ، وكل ما عرفه هو التدريب العسكري الأساسي. لكن هذا لن يوقفه في هذا العالم. لذلك كل ما فعله إسحاق هذه المرة كان تعذيبهم باسم التدريب.

لم تستطع المتطوعة التوقف عن الارتجاف كما استمعت إلى همسات إسحاق ، ولكن انتهى بها الأمر إلى السقوط على الأرض بعد تردد كبير.

“عندي سؤال.”

بكاء.

كان من غير المؤكد ما إذا كان هذا الأمر مدبرًا من قبل كبار العملاء أو إذا كان اتفاقًا صامتًا بين الجميع. ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. لن يستمتع إسحاق كثيرا من الجري.

أطل إسحاق للأسفل على المتطوعة التي لم تستطع حتى الإستسلام وانتهت بالبكاء. نقر على لسانه ، غير مهتم بأفعالها وتحول إلى ريزلي.

“ها! إنهم حقا أذكياء “.

“خذ قطعة القمامة هذه وألقها في الساحة.”

“أه ، نعم! سوف أفعل!”

مع الأمر الصادر ، أمسك ريزلي على الفور بأذرع المتطوعة وألقى بها في ساحة التدريب.

“هذا صحيح. لن أعاملكم يا رفاق كإنسان. أنتم جميعًا لا شيئ سوى ألعاب لألعب بها. ولكن هذا أفضل من كونكم أهداف تدريبات استهداف بالنسبة لي ، أليس كذلك؟ يمكنكم الاستسلام الآن إذا كنتم لا تحبون أن تعاملوا مثل الألعاب “.

جلست المرأة هناك بشكل فارغ ، وكأنها فقدت كل إصرار. صاح إسحاق على المرأة ‘هز جسدك مثل العاهرة المجنونة التي أنت عليها!’ وقامت المرأة على قدميها وسنت أمر إسحاق بالكلمة.

بالإضافة إلى ذلك ، منح إسحاق وعاءًا واحدًا من العسل لكل محجر وجده الدببة الشمالية ، لذلك بدأت الدببة الشمالية التي كانت تغض الطرف رحمةً تواجه الصيد بحماس كبير.

عملاء المركز كانوا نخب النخبة. وفي الوقت نفسه ، لم يكن لدى إسحاق ما يظهره لنفسه. نظرًا لأنه كان قادرًا فقط على قيادتهم بسبب خلفية مؤيده القوية ، فقد احتاج إسحاق إلى تدمير كبريائهم إذا أراد الطاعة المطلقة.

وبطبيعة الحال أثقل تدريب إسحاق بقوة على العقول ، لكنهم استخدموا حقيقة أن الدببة الشمالية استهدفت الشخص فقط في نهاية الخط. قاموا بتبديل الأماكن كل نصف لفة. استراتيجية لمساعدة بعضهم البعض والبقاء على قيد الحياة ككل مع الحد الأدنى من الخسائر بدلاً من الذهاب بشكل انفرادي.

بمجرد إزالة العقلانية من الإنسان ، كل ما تبقى هو غريزة. للأسف ، النتائج التي توصل إليها بافلوف مع الكلاب تنطبق على البشر أيضًا.

{بافلوف هو عالم نفس شهير معروف أكثر بعمله في التكييف الكلاسيكي. من خلال إنشاء ارتباطات بين المنبهات وردود الفعل اللاإرادية ، يمكنك تدريب شخص ما على الرد غير الطوعي بطريقة معينة. في تجربته ، دق بافلوف جرسًا كلما أطعم كلبًا. في نهاية المطاف ، سوف يسيل لعاب الكلب كلما سمع الجرس ، بغض النظر عما إذا كان الطعام موجودًا بالفعل أم لا.}

{بافلوف هو عالم نفس شهير معروف أكثر بعمله في التكييف الكلاسيكي. من خلال إنشاء ارتباطات بين المنبهات وردود الفعل اللاإرادية ، يمكنك تدريب شخص ما على الرد غير الطوعي بطريقة معينة. في تجربته ، دق بافلوف جرسًا كلما أطعم كلبًا. في نهاية المطاف ، سوف يسيل لعاب الكلب كلما سمع الجرس ، بغض النظر عما إذا كان الطعام موجودًا بالفعل أم لا.}

تم جمع أولئك الذين تم اصطيادهم من قبل الدببة الشمالية في ساحة التدريب ، حيث أُمروا بالرقص مثل المجانين أو تقليد حيوان – كل ذلك باسم علاج التعبير الذاتي. كان إسحاق يضحك على هؤلاء المتطوعين كما أجبر الدببة الشمالية على الانضمام إلى تحقير المتطوعين. عندما لم تستطع إحدى المتطوعات تحمل المعاناة النفسية والاكتئاب ، صعدت إلى المسرح مع وجود دموع في عينيها وهي تمسك بالمطرقة لتستخدمها لدق الجرس. ناشدها جميع المتطوعين الآخرين بالتوقف لإعادة النظر. لكن إسحاق استقبلها على الفور بالتصفيق. اقترب منها وبدأ يهمس بإغراء حلو في أذنيها مثل الشيطان.

كان هناك سبب لتدريب الجيش باستمرار: لكي تتفاعل أجسادهم قبل رؤوسهم. عندما يتم نقش الأوامر والمكافأة في عقل فارغ ، يبدأ الجسم في التحرك قبل أي شيء آخر.

“آه ، كملاحظة ، هذا ليس مجرد تنمر من جهتي. من الآن فصاعدًا ، يمكنكم أن تأكلوا فقط ما تم إسقاطه على الأرض. لذا امضوا قدما ، تناولوا الطعام. ”

بعد أن تم إرهاقهم و السخرية منهم إلى أدنى مستوياتهم ، كان إسحاق يمنحهم أمرًا بسيطًا ويزودهم بمكان مناسب للراحة أو وجبات أو دش أو أسرّة دافئة أو ملابس نظيفة. كرر الأمر بما فيه الكفاية وسوف يردون بشكل غريزي على كل أوامر إسحاق.

“… ها! ألست متوحشًا. ”

إذا خالفوا أمر إسحاق ، فإن كل وفيات أصدقائهم ، والسخرية التي تكبدوها ، والألم ، والعار ستكون لأجل لا شيء. وهكذا اتبعوا أوامره ، حتى عندما لم يرغبوا في ذلك.

“آه. ألم أخبركم؟ هذا التدريب هو لتحويلكم جميعًا إلى كلاب ستطيع كل أمر مني ، مهما احتقرتم وأردتم قتلي. ”

{ ما يفعله إسحاق هنا هو في الواقع مزيج من التكييف الكلاسيكي ونوع مختلف من التكييف يسمى التكييف الفعال. هدف إسحاق هو غرس الطاعة الكاملة والتلقائية في قواته. إنه يستخدم التكييف الفعال عندما يكافئهم في نهاية معاناتهم لأن هناك حافزًا لقرار واعي (أيضًا عندما يعاقب الجنود العصاة). إنه يستخدم التكييف الكلاسيكي لتخفيفهم ليصبحوة أكثر امتثالًا له (أي جعلهم يميلون نحو إطاعة الأوامر). قد تتسبب فكرة عدم إطاعة الأوامر (التي يمكن القول أنها منبه محايد) في الشعور بالخوف اللا إرادي (مثل الشعور بعدم الراحة في المعدة والعرق البارد). بسبب الخوف من العقاب (أحد مكونات التكييف الفعال) ، سينجذب المتدربون بشكل طبيعي نحو الأعمال التي تتجنب هذا الخوف اللاوعي. إخلاء المسؤولية: لا أنا ولا مويو{المترجم الأجني و المحرر} متعلمان جيدًا في علم النفس ، هذه المعلومات قمنا بالبحث عنها فقط}

“لا سيدي.”

التدريب نفسه لم يكن لديه هيكل مناسب. لم يتم تدريب إسحاق مطلقًا على التدريب المهني ، وكل ما عرفه هو التدريب العسكري الأساسي. لكن هذا لن يوقفه في هذا العالم. لذلك كل ما فعله إسحاق هذه المرة كان تعذيبهم باسم التدريب.

تقاسموا المواد والطعام المقدم لهم كمكافأة. لم يستطع أن يرى الأنانية التي رآها في العالم القديم ، حيث احتفظ الناس بكل شيء لأنفسهم.

على الرغم من أنه أمر محزن ، كان الجيش أكثر المنظمات إبداعًا في الخروج بسلوكات المسيئة، خاصة تلك التي تدمر الفخر والعقل. كان هناك الكثير لإسحاق للاختيار من بينها.

“هل حان الوقت لإنهائه؟”

لقد مرت ثلاثة أشهر ، وعلى الرغم من أن معدل الوفيات لم يكن سيئًا مثلما كان عندما بدأ التدريب لأول مرة ، فإن اثنين إلى ثلاثة سيموتون كل عشرة أيام بينما يستسلم الآخرون. انخفض عدد المتطوعين إلى حوالي ثلاثين. لكن يبدو أن إسحاق قد خذل حذره ، لأن أهدافه لم تتحقق سوى إلى النصف.

لم تستطع المتطوعة التوقف عن الارتجاف كما استمعت إلى همسات إسحاق ، ولكن انتهى بها الأمر إلى السقوط على الأرض بعد تردد كبير.

“إنهم يتساهلون معهم ، أنت تقول؟”

“استسلم الآن وسأرسلك إلى الحمامات على الفور. بعدها ، سوف تغيرين إلى ملابس نظيفة وتتناولين ما تشائين. وبيرة باردة فوق كل ذلك … كيا! ماذا عن ذلك؟ فقط دق الجرس ، وسأعطيك كل شيء. استسلم. سيكون الأمر أسهل بكثير إذا فعلت ذلك “.

“نعم. لقد تركوا وراءهم الطعام والماء سراً في جميع أنحاء الغابة وأعطوا مواقعهم للمتطوعين ، وقدموا لهم الراحة باسم محاضرات نظرية بينما لم تكن في الأنحاء ، السير إسحاق “.

ومع ذلك ، لم يتم تشكيل صدع في وحدتهم. فكر إسحاق لنفسه … ماذا لو كانت شعوب العالم هكذا. فقط عندما كان إسحاق غاضبًا لتفكيره في شيء من هذا القبيل ، أعطته رايفيليا تخطيطا لخطة تدريب منظمة ، وعلى الرغم من معرفة ما الذي كانت تفعله رايفيليا ، فقد سمح به إسحاق بدافع الكسل.

“سيكون أجمل بكثير لو تصرفوا على النحو المتوقع مثل تلك الفتاة.”

صعد أحد المتطوعين ليشكو بقبضتيه تهتز بغضب. أومأ إسحاق برأسه.

اشتكى إسحاق بسيجارة في فمه. اكتشف إسحاق أن الأمور لم تكن تسير كما كان يخطط عندما شاهد سلوك المتطوعين.

“سيكون الأمر أكثر لذة بكثير لو أنني قمت بإفراغ مجلة رصاص في الوقت الحالي …”

تقاسموا المواد والطعام المقدم لهم كمكافأة. لم يستطع أن يرى الأنانية التي رآها في العالم القديم ، حيث احتفظ الناس بكل شيء لأنفسهم.

أطل إسحاق على الطاولة ، المليئة بالسلَطات التي تم تزيينها بعدد لا يحصى من المكونات واللحوم والحساء ومجموعة متنوعة من الحلويات. وهو يومئ برأسه ، ركل إسحاق الطاولة.

لذا كان إسحاق يسيء معاملتهم أكثر ، لكنهم لن ينكسروا. يبدو أن كل القشر قد تم نزعه ، وتم توحيد الناس المتبقين معًا بإرادة قوية وكراهية ضد إسحاق. تُوطد المجموعات عندما يكون لديهم هدف. استخدم إسحاق جميع أنواع المخططات الصغيرة والغادرة لتقسيم وحدتهم من خلال مكافأة كل عميل بشكل مختلف وإظهار التصرفات التفضيلية. كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أن كونيت ، التي قالت إنها كانت إلى جانب إسحاق مهما حدث ، اشتكت من أنها لا تريد رؤية الأمر بسبب مدى إثارته للشفقة.

ابتسم إسحاق بحرارة تجاه المتطوعين واستمر.

ومع ذلك ، لم يتم تشكيل صدع في وحدتهم. فكر إسحاق لنفسه … ماذا لو كانت شعوب العالم هكذا. فقط عندما كان إسحاق غاضبًا لتفكيره في شيء من هذا القبيل ، أعطته رايفيليا تخطيطا لخطة تدريب منظمة ، وعلى الرغم من معرفة ما الذي كانت تفعله رايفيليا ، فقد سمح به إسحاق بدافع الكسل.

كان كاينين منزعجًا للحظة ، لكنه قبض على أسنانه ونظر مباشرة إلى إسحاق كما سأل.

على الفور ، تحركت رايفيليا تمامًا كما توقع إسحاق. بغض النظر عن مدى صرامة تدريبها ، لم يكن في أي مكان قريب من مدى فتك تدريب إسحاق.

وقفت كونيت على حجر إسحاق وربتت على رأس إسحاق وكأنها فخورة بعمله.

يميل الناس إلى معاملة أولئك الذين قدموا يدًا صغيرة في أسوء وقت لهم كمنقذ لهم. الكراهية له ، و الولاء لـرايفيليا. كان الترتيب المثالي.

سأل ريزلي ، الذي كان يقف لبعض الوقت ، على الفور كما لو كان ينتظر هذه اللحظة. نظر إسحاق إلى السماء القاتمة بينما كان يجيب.

“هل حان الوقت لإنهائه؟”

لقد مرت ثلاثة أشهر ، وعلى الرغم من أن معدل الوفيات لم يكن سيئًا مثلما كان عندما بدأ التدريب لأول مرة ، فإن اثنين إلى ثلاثة سيموتون كل عشرة أيام بينما يستسلم الآخرون. انخفض عدد المتطوعين إلى حوالي ثلاثين. لكن يبدو أن إسحاق قد خذل حذره ، لأن أهدافه لم تتحقق سوى إلى النصف.

حاول إسحاق إجبارهم على الطاعة بغسل الدماغ ، وبدا أنه كان له بعض التأثير. وبفضل نعمة رايفيليا ، كانت تخلق توازنًا مناسبًا. ولكن كلما طال هذا الأمر ، لن يكون هناك سوى الكراهية والمقاومة لإسحاق ، في حين أن الولاء الكامل والطاعة سوف يتحولان نحو رايفيليا ، محبطين خطة إسحاق. كان من الصعب توقع المزيد من النتائج الآن حيث تم دمج جميع المتطوعين بشكل كامل. هذا ما كان.

“آه ، كملاحظة ، هذا ليس مجرد تنمر من جهتي. من الآن فصاعدًا ، يمكنكم أن تأكلوا فقط ما تم إسقاطه على الأرض. لذا امضوا قدما ، تناولوا الطعام. ”

مع القرار المتخذ ، أخذ إسحاق بعين الاعتبار ما إذا كان سيواصل تدريبه النهائي ، لكنه قرر ضد الأمر ، معتقدًا أنه سوف يأتي بنتائج عكسية ضده بدلاً من ذلك.

قال كاينين وهو يبصق الحصى من فمه. شاهد إسحاق كينين باهتمام شديد.

مع ترك ثلاثين فقط أو نحو ذلك ، فإن قطعهم إلى النصف سيجعل الأمر صغيرا جدًا للعمل كمنظمة. ربما كان إسحاق قد أزال الكثير في البداية. مع القليل من الندم ، دعا إسحاق إلى ريزلي.

 

“دعنا ننهيه”.

تصريح إسحاق بأنه سيقتلهم لم يكن خدعة. كما أنه لم يكن يكذب بشأن معاملتهم كألعاب ، وليس كإنسان.

“آسف؟”

“أعتقد أننا يجب أن نتناول الغداء”.

“أخبر مازيلان سونباي أن التدريب قد انتهى ، وأخبر الفتاة لتنظيف الأطفال.”

كان كاينين منزعجًا للحظة ، لكنه قبض على أسنانه ونظر مباشرة إلى إسحاق كما سأل.

“… فجأة؟”

كل من كونيت وريشة ، اللذان كانا يلعبان بالرصاص في الخيمة ، نظروا إلى إسحاق في حالة صدمة كاملة ، في حين هز ريزلي بغزارة رأسه بوجه شاحب.

“لماذا ، هل تعتقد أن الأمر ناقص؟”

فقد إسحاق اهتمامه بالجري الذي أمر به المتطوعين في الصباح ، مرسلاً لمحات متقطعة من حين لآخر. ولكن عندما كان الغداء يقترب ، قرر النظر في كيفية عمل المتطوعين ، فقط لمعرفة أن المتطوعين كانوا يغشون.

“ألن تقوم عادةً بتصفية البقية بتدريب نهائي أقوى بكثير؟”

“من المبكر جدا أن تكونوا سعداء …”

ابتسم إسحاق بسخرية في مواجهة سؤال ريزلي.

“إنهم يتساهلون معهم ، أنت تقول؟”

“كنت أفكر في اقتران ما تبقى للمبارزة ويمر فقط من نجا. هل أفعل ذلك على أي حال؟ ”

إسحاق – الفصل 96

كل من كونيت وريشة ، اللذان كانا يلعبان بالرصاص في الخيمة ، نظروا إلى إسحاق في حالة صدمة كاملة ، في حين هز ريزلي بغزارة رأسه بوجه شاحب.

“لا تستسلمِ! ستفقدين كل شيء إذا فعلت ذلك! ”

“لا سيدي.”

“خذ قطعة القمامة هذه وألقها في الساحة.”

غادر ريزلي الخيمة بسرعة خوفًا من أن يغير إسحاق رأيه – فجأة ، اتصل به إسحاق مرة أخرى.

“هم؟ لا حاجة لخيمة. الأواني أيضا. فقط ضع الطعام في الوقت الراهن. ”

“آه ، أخبر كوردنيل أن يعطي 100 ألف غيغا لعائلات المتطوعين المتوفين ، و 10 آلاف غيغا لأولئك الذين استسلموا في منتصف الطريق.”

إذا خالفوا أمر إسحاق ، فإن كل وفيات أصدقائهم ، والسخرية التي تكبدوها ، والألم ، والعار ستكون لأجل لا شيء. وهكذا اتبعوا أوامره ، حتى عندما لم يرغبوا في ذلك.

“أه ، نعم! سوف أفعل!”

إنه شيء لم يكن ليحدث في عالمه القديم ، حيث كانت الأنانية هي حجر الزاوية في الحضارة الإنسانية ، لكنه كان طبيعيا في هذا العالم.

ريزلي حيا إسحاق بقوة ، معجبا بأمره. عندما اختفى ، جاءت كونيت إلى إسحاق ورفعت يديها ، وطلبت من إسحاق أن يلتقطها. التقطها إسحاق بشكل طبيعي كما سيفعل لحيوان الأليفة.

على الرغم من أنه أمر محزن ، كان الجيش أكثر المنظمات إبداعًا في الخروج بسلوكات المسيئة، خاصة تلك التي تدمر الفخر والعقل. كان هناك الكثير لإسحاق للاختيار من بينها.

“هم؟”

{ تشير “رائحة الحلاوة” إلى قول كوري مشترك حول أنفاس الناس بعد ممارسة الرياضة. عندما تشارك في تمرين عالي الكثافة (مثل تمارين حرق الدهون أو في هذه الحالة ، الجري الطويل والمكثف) ، يحرق جسمك الدهون ، وينتج منتجًا ثانويًا يسمى الأسيتون يتم إخراجه من الفم. الأسيتون له رائحة فاكهية ، ولكن ممزوجًا بالعرق وارتفاع درجة حرارة الجسم من التمارين ، يمكن أن يصبح سيئًا جدًا. كما أنه مكون رئيسي في طلاء الأظافر ، لذا قد تتعرف على أن شخصا ما له رائحة كريهة مثل طلاء الأظافر.}

“… إسحاق ، عمل جيد.”

“أنا أقسم ، يتفوق الحرم الجامعي دائمًا على نفسه عندما يتعلق الأمر بالطعام.”

وقفت كونيت على حجر إسحاق وربتت على رأس إسحاق وكأنها فخورة بعمله.

واحدة من أصعب التجارب على البشر هي تكرار فعل بدون هدف. يركضون ويستمرون دون معرفة متى يمكنهم التوقف. إنهم يفقدون سرعتهم عندما ينفدون من القدرة على التحمل ، فقط ليتم استهدافهم من قبل هراوات الدببة الشمالية في غضون لحظات فقط. أرسل المتسابقون نظرة خاطفة الى رايفيليا ، التي وقفت إلى جانب إسحاق مثل التمثال ، للمساعدة. لكنها بقيت غير متأثرة. بدأ العدَاءُ شيئًا فشيئًا بامتلاك أعين المتطوعين.

“وااو! لهذا السبب لا يسعني إلا أن أحترمك بغض النظر عن مدى جنونك ، سونباي نيم “.

“الجميع ، حان وقت وجبتكم. لا يمكنكم القتال على معدة فارغة ، أليس كذلك؟ ”

واتبعت ريشة أيضًا كونيت وبدأت تربت رأس إسحاق. كسول جدا حتى لإبعاد أيديهم ، أخرج إسحاق سيجارة وتمتم.

تغير موقف المركز الأخير بسرعة وتم استهداف متطوع آخر. كان لا بد أن يكون هناك شخص متخلف عند الركض كمجموعة. وبطبيعة الحال ، دفعت الهجمات التي ألقيت على هذه الأهداف المجموعة بأكملها إلى زيادة وتيرتها في محاولة لتجنب الاستهداف.

“من المبكر جدا أن تكونوا سعداء …”

“… ها! ألست متوحشًا. ”

— — — — — — — — — — — —

غادر ريزلي الخيمة بسرعة خوفًا من أن يغير إسحاق رأيه – فجأة ، اتصل به إسحاق مرة أخرى.

هذه الجملة الأخيرة… هل ربما ينوي على شيئ أكثر ، أنا أعرف أن التدريب قد انتهى ولكن معاناة المتطوعين لم تنتهي ، أعتقد أن خطة غسل دماغهم عن طريق التدريب قد فشلت لذلك سيقوم بنفس الخطة بطريقة أخرى ، ربما يريد اشراك عائلاتهم في الأمر ، قال من قبل أن مازيلان و رايفيليا والجميع سيكرهونه على ما سيفعل لاحقا ، لا أعتقد أنه كان يقصد ما فعل في هذه الثلاث شهور التي مرت في هذا الفصل.

“آه ، كملاحظة ، هذا ليس مجرد تنمر من جهتي. من الآن فصاعدًا ، يمكنكم أن تأكلوا فقط ما تم إسقاطه على الأرض. لذا امضوا قدما ، تناولوا الطعام. ”

بواسطة :

تقاسموا المواد والطعام المقدم لهم كمكافأة. لم يستطع أن يرى الأنانية التي رآها في العالم القديم ، حيث احتفظ الناس بكل شيء لأنفسهم.

Dantalian2

 

نظر المتطوعون بلا حول ولا قوة ، حيث اختلط طعامهم بالمياه الطينية. عاد إسحاق إلى أريكته كما لو لم يحدث شيء ، وتحدث إلى المتطوعين وكأنه قدم لهم خدمة.

“استسلم الآن وسأرسلك إلى الحمامات على الفور. بعدها ، سوف تغيرين إلى ملابس نظيفة وتتناولين ما تشائين. وبيرة باردة فوق كل ذلك … كيا! ماذا عن ذلك؟ فقط دق الجرس ، وسأعطيك كل شيء. استسلم. سيكون الأمر أسهل بكثير إذا فعلت ذلك “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط