نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 100

- إسحاق - الفصل 100

- إسحاق - الفصل 100

 

ابتسم إسحاق بابتسامة عريضة من تفسير مازيلان وانحنى على الزجاج الأمامي لسيارة الهمفي. كان صحيحًا أن حجم الخسائر سيرتفع إلى عدة أرقام إذا أصبحت مثل هذه الأسلحة هي الأساسية. ومع وجود عدوين آخرين يحتاجان إلى الاهتمام ، فإن المركز لن يزيد من القدرات القتالية لأعدائهم فقط من أجل الأريحية.

 

حدق مازيلان بعيون واسعة من عدم التصديق. حتى رايفيليا التي كانت قادمة لتقديم المستجدات سرعان ما هرعت عندما لاحظت ذلك.

إسحاق – الفصل 100
— — — — — — — — — — — —

“كيف لا تزال أسلحتكم كما هي عندما تكونون قد سرقتم بالفعل أفكارًا مفيدة مثل الطائرات ومترو الأنفاق؟”

“سورس! كيف تجرؤ!”

“نعم سيدي.”

صرخ القبطان ، وركض الجميع على الفور إلى قاعدة المناطيد ، متجاهلين المهام التي كانوا يقومون بها مسبقًا. سار إسحاق معهم أيضًا ، مبتسمًا بفرح من الترفيه المفاجئ.

اخترق وابل الرصاص المفاجئ حراشف الويفرن ، وصرخ الويفرن من الألم. نشر جناحيه في محاولة للهروب إلى السماء ، لكن نوكسفيل اتجه نحو الويفرن وحطمه إلى أشلاء في لحظة.

كان المنطاد هو السبيل الوحيد للهروب من هذا المكان. سورس ، الرجل الذي أفقده إسحاق وعيه في وقت سابق ، حرض رجاله على سرقة المنطاد في اللحظة التي استعاد فيها وعيه.

خرج إسحاق من عربة الهمفي وقام بتمديدة كبيرة للإسترخاء عندما جاء نوكسفيل مع تعبير متصلب.

على الرغم من أنهم كانوا في المنفى ، إلا أن عملاء المركز كانوا عملاء مقاتلين. كان بحارة المنطاد مجرد عملاء مَيدانيين ، لذلك كان هناك تفاوت كبير بين قدراتهم القتالية. تم إخضاع البحارة على الفور ، وقوات الحامية الذين أدركوا أن سورس كان يحاول الهروب تشبثوا على المنطاد بحياتهم العزيزة.

خدش إسحاق رأسه بنظرة حزينة كما لو كان قد أدرك للتو. كان على المنطاد مغادرة الأراضي المحرمة لإخطار بقية المنطقة الوسطى بالوضع الحالي. لقد دمر إسحاق ، بيديه ، الطريقة الوحيدة للانسحاب حتى عندما تم تدمير المتصلات.

ومع ذلك ، تجاهل سورس مناشدات رفاقه وسرعان ما قام بالاستعدادات للطيران ، حتى أنه طرد بعض العملاء الذين تمسّكوا بالمنطاد. عندما وصل المنطاد إلى ارتفاع كافٍ حيث لم يتمكن أحد من الوصول إليه ، سمع سورس صوت القائد الغاضب. أصيب هو ورجاله بالذعر ، لكنهم تجاوزوا نقطة اللاعودة.

نظر اسحاق الى المنظر بإستياء. ربما لم يتعلموا بما فيه الكفاية. تمامًا كما كان يفكر في إعادة تعليم عملائه ، اقترب مازيلان من إسحاق بنظرة متعبة ولمح إلى نوكسفيل قبل أن يتنهد ويشرح له.

كانوا يدركون جيدًا أن حياتهم قد ولّت منذ اللحظة التي هبطوا فيها بالمنطاد هنا. كان أولئك الموجودون على الأرض مثل الموتى على أي حال ، لذلك برر سورس لمرؤوسيه أنهم قد يكونون قادرين على تجاوز الاستجوابات من خلال الكذب بأن القائد أرسلهم لطلب المساعدة بنية الدفاع عن الحامية حتى أنفاسه الأخيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، أوضح سورس أنه يمكنهم الهرب ومرافقة مرؤوسيه بعد المرور عبر عاصفة المانا.

“المشكلة هي أنها قوية جدًا بالنسبة لشيء بسيط جدًا في الاستخدام. السبب وراء قيام الإمبراطورية بممارسة حروب المقاطعات هو الحفاظ على مجموعة من الجنود ذوي الخبرة في المعركة متاحين بسهولة لأسوأ سيناريو ، لكن معدل الخسائر في تلك الحروب سيرتفع بشكل كبير إذا سمحنا باستخدام الأسلحة النارية. هذا هو السبب في أن خطة توزيع الأسلحة النارية هي تحت القفل والمفتاح ، حتى يحدث السيناريو حيث يتم تأمين البوابة من قبل القوات الإستكشافية. ناهيك عن أن القوات الإستكشافية ليست العدو الوحيد الذي نقاتل ضده”.

على الرغم من أنهم كانوا جميعًا على دراية بشبكة معلومات المركز وقدراتها الاستنتاجية ، لم يكن أمام مرؤوسيه سوى الإيمان بسورس. لقد كانوا على متن نفس السفينة الآن ، وكان من المستحيل التفكير في أن نوكسفيل ، الرجل الذي اتبع القواعد والمبادئ كشعار له ، سوف يغفر لهم. كان الهرب قبل المعركة يعاقب بالموت ، سواء في هذا العالم أو في العالم الآخر.

أمسك إسحاق ببلورة المانا في يده اليسرى ووقف على قدميه ، مفكرًا في ذهنه ‘استخدمي بلورة المانا في يدي’. ثم صور لنفسه ذهنياً أقوى دائرة سحرية في ذاكرته ، وحدد موقعها بين العملاء الذين كانوا يستمعون باهتمام إلى محاضرة نوكسفيل المفاجئة. مع ‘تشقق!’ فقدت بلورة المانا بريقها الأزرق ، وتحولت إلى صخرة سوداء رمادية.

“إن هذا لمشهد جميل أنتم تعرضونه عليّ. اعتقدت أن المركز كان عظيماً جدًا ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال هنا. سأحتاج إلى إعادة تقييمكم يا رفاق. يقرر القائد ترك منصبه للعب ، ويقرر نائب القائد التخلي عن الجميع لإنقاذ جِلده. كيف تمكنتم يا رفاق من صد القوات الإستكشافية حتى الآن؟ ”

أمسك مازيلان بطوق إسحاق وهزه بشدة. قام نوكسفيل بسرعة بسحب سيفه وبدأ على الفور في إلقاء موجات من المانا المكثفة في الهواء باستخدام سيفه.

“أنت تجروء! لا تستهزئ بشرف أولئك الذين ضحوا بأرواحهم لحماية هذه الأرض! ”

“هل تريد حقًا أن تدخنها؟”

دحض نوكفيل بصوت عالٍ ، لكن إسحاق أشار إلى المنطاد وابتسم بسخرية.

حدقت رايفيليا في إسحاق للحظة قبل أن تومئ برأسها وتختفي لجمع عملاء الأمن.

“إذا كان قول بِضع كلمات يمثل استهزاءً بهم ، فماذا عن تصرفات الأرواح الشجاعة على متن ذلك المنطاد؟”

تجاهل إسحاق تهديد نوكسفيل بلا مبالاة. وبينما كان يستنشق سيجارة مشتعلة حديثًا ، تردد صدى إطلاق النار من الصحراء. يبدو أن العملاء بدأوا ممارسة الإستهداف.

“كيك …”

نظر إسحاق بمفاجأة كبيرة عندما رأى نوكسفيل. عارض نوكسفيل بشدة استخدام السيارات والأسلحة في المستودعات. استمر نوكسفيل ، ولم يكلف نفسه عناء إخفاء العداء في عينيه.

لم يستطع نوكسفيل إلا الإختزاز في صمت من الخزي ، غير قادر على الرد على سخرية إسحاق. تحدث إسحاق إلى مازيلان اليائس هذه المرة ، والذي كانت عيناه مغمضتين.

“كيك …”

“هل استوفوا بالفعل مؤهلات الانضمام إلى المركز؟ أم أنكم قبلتموهم فقط بسبب أسرهم؟ ”

“… نعم سيدي.”

“تنهد! بالتفكير في أن وصمة عار مثل سورس أتى من عائلة كايج ، بالنظر لسمعتها في الشجاعة … ”

خدش إسحاق رأسه بنظرة حزينة كما لو كان قد أدرك للتو. كان على المنطاد مغادرة الأراضي المحرمة لإخطار بقية المنطقة الوسطى بالوضع الحالي. لقد دمر إسحاق ، بيديه ، الطريقة الوحيدة للانسحاب حتى عندما تم تدمير المتصلات.

كان بإمكان الجميع أن يروا بأعينهم كيف كانت المجموعة تكافح من أجل إبقاء السفينة في حالة طيران ، بعد أن تم كل البحارة من السفينة. بقيت مجموعة الهاربين في الجندول ، غير قادرين على معرفة ما يجب عليهم فعله. تمتم مازيلان بكآبة وهو ينظر إلى سورس في الجسر ، وأسقط كل من حوله رؤوسهم بالاتفاق مع مازيلان. نظر إسحاق إلى هذه المجموعة المحبطة بازدراء وشق طريقه ببطء إلى مؤخرة المجموعة.

“قله”.

“أحضرتُه هنا …”

مع إعطاء إسحاق الأمر ، مررت رايفيليا الأمر إلى العملاء. بعد فترة وجيزة ، تلقى العملاء الأسلحة غير المألوفة بشكل محرج وبدأوا في توزيع الذخيرة بالتساوي فيما بينهم.

سلمت رايفيليا الشيء إلى إسحاق. لقد كان شيئًا أخذته رايفيليا وساينتس من المستودع كما أمر إسحاق ، تحدثت رايفيليا بصوت مليء بالقلق. ورد إسحاق على رايفيليا ليس بالكلمات – بل بالأفعال.

تذمر إسحاق على الرغم من اهتزاز روحه من قبل مازيلان. أشار كل من مازيلان ونوكسفيل إلى المنطاد الذي كان مجرد خراب مشتعل.

“هاي هيييك!”

“للإعتقاد بأننا سنفقد هذا المكان بشكل غير كفء للغاية … عندما أراق الكثيرون دمائهم لحماية هذه الأرض لعصور …”

صرخ ساينتس في رعب ، واستدار بعض العملاء الواقفين في مؤخرة المجموعة ليروا سبب الضجة. عندما رأوا إسحاق ، أصيبوا بالذعر ، وانتشرت موجة الذعر عبر المجموعة بأكملها مثل الدومينو. كان نوكسفيل و مازيلان آخر من سمع الصراخ ، وعندما رأوا إسحاق ، صرخوا بدهشة كبيرة.

نظر إسحاق إلى العملاء ولاحظ أن جميعهم كانوا عابسين. سأل إسحاق نوكسفيل ، الذي كان ينظر أيضًا إلى العملاء بالنار في عينيه.

“لحظة!”

اخترق وابل الرصاص المفاجئ حراشف الويفرن ، وصرخ الويفرن من الألم. نشر جناحيه في محاولة للهروب إلى السماء ، لكن نوكسفيل اتجه نحو الويفرن وحطمه إلى أشلاء في لحظة.

” ما ، ماذا؟”

ركضت ريفيليا على الفور إلى عربة الهمفي دون أن تنبس ببنت شفة ، وراحت تبحث بين كومة المعدات قبل العثور على بلورة مانا بحجم قبضة اليد.

حتى قبل أن يتمكن مازيلان ونوكسفيل من التفاعل ، استقر إسحاق على هدفه وضغط الزناد. مع صوت تدفق الرياح ، طار الصاروخ نحو المنطاد ، واصطدم بالجندول.

“هناك! المكان الذي تتجمع فيه الرياح وتشكل الإعصار هو موقع ظهور البوابة”.

مع انفجار هائل ، هوى المنطاد. تبع ذلك المزيد من الانفجارات ، وسرعان ما اشتعلت النيران في المنطاد وبدأ في الهبوط نحو الأرض. صرخ جميع بحارة المنطاد بينما أغمي على القبطان.

“أحضروا رجالي. سنقاتل ، لكن الأمر سيكون مختلفًا عما خطط له”.

وسط كل شخص كان يشاهد المشهد بنظرة فارغة وغير متناسقة على وجوههم ، اقترب مازيلان ونوكسفيل من إسحاق ووجوههما مذهولة للغاية مما حدث.

ثم مرة أخرى ، إذا كان لدى أسياد هذه السيوف هذه العقلية ، فإن طلابهم سيتبعون معتقداتهم أثناء تعليمهم. قد يكون الإطار الزمني البالغ 10 سنوات مفيدًا للغاية من حيث الخدمات اللوجستية والقوى العاملة ، لكنه كان سمًا قاتلًا على نطاق واسع. من الواضح أنهم سيستخدمون استراتيجيتهم القديمة الدائمة التي لم تفشل من قبل على استراتيجية غير مؤكدة لخوض معركة ليست سوى احتفال. الرؤساء يكرهون التغيير كالعادة.

“لما ، لماذا …”

“… لقد كنت تزعجني بالحقائق الصعبة لبعض الوقت الآن. لدرجة أنني لا أستطيع حتى المجادلة ضدها “.

لم يتمكن الاثنان حتى من إنهاء جملتهما حيث تحدثا بأصوات مترددة. ألقى إسحاق القاذفة بعيدًا وأخذ نفخة عميقة من سيجارته. ثم تحدث إلى رايفيليا التي وقفت أيضًا بوجه فارغ.

سألت رايفيليا متى كان إسحاق على وشك إشعال سيجارة جديدة.

“بالعودة إلى عالمي ، لقد تمت معاقبة الهاربين على مرمى البصر. هل هو مختلف في هذا العالم؟ ”

“إذا كان قول بِضع كلمات يمثل استهزاءً بهم ، فماذا عن تصرفات الأرواح الشجاعة على متن ذلك المنطاد؟”

“… نفس الشيئ هنا.”

لم يتمكن الاثنان حتى من إنهاء جملتهما حيث تحدثا بأصوات مترددة. ألقى إسحاق القاذفة بعيدًا وأخذ نفخة عميقة من سيجارته. ثم تحدث إلى رايفيليا التي وقفت أيضًا بوجه فارغ.

أومأت رايفيليا بنظرة قاتمة على وجهها ، ونظر إسحاق إلى نوكسفيل و مازيلان كما لو كان يسأل ما هي المشكلة. فقد الاثنان أخيرًا سلامتهما العقلية.

“أنت تجروء! لا تستهزئ بشرف أولئك الذين ضحوا بأرواحهم لحماية هذه الأرض! ”

“أيها! أحمق! هل تعتقد أننا لا نعرف ذلك ؟! ”

“… نعم سيدي.”

أمسك مازيلان بطوق إسحاق وهزه بشدة. قام نوكسفيل بسرعة بسحب سيفه وبدأ على الفور في إلقاء موجات من المانا المكثفة في الهواء باستخدام سيفه.

صرخ القبطان ، وركض الجميع على الفور إلى قاعدة المناطيد ، متجاهلين المهام التي كانوا يقومون بها مسبقًا. سار إسحاق معهم أيضًا ، مبتسمًا بفرح من الترفيه المفاجئ.

“هل ترى ذلك ؟! لو أردنا تدمير المنطاد ، كان بإمكاني فعل ذلك بنفسي!”

“ماذا! كيف جاء ويفيرن فجأة إلى هنا! ”

“سعال سعال! إذن لماذا جلستم وشاهدتم؟”

نظر إسحاق إلى العملاء ولاحظ أن جميعهم كانوا عابسين. سأل إسحاق نوكسفيل ، الذي كان ينظر أيضًا إلى العملاء بالنار في عينيه.

تذمر إسحاق على الرغم من اهتزاز روحه من قبل مازيلان. أشار كل من مازيلان ونوكسفيل إلى المنطاد الذي كان مجرد خراب مشتعل.

“أحضروا رجالي. سنقاتل ، لكن الأمر سيكون مختلفًا عما خطط له”.

“لأن هذه كانت طريقتنا الوحيدة لإرسال رسالة من هذا المكان!”

“كيف لا تزال أسلحتكم كما هي عندما تكونون قد سرقتم بالفعل أفكارًا مفيدة مثل الطائرات ومترو الأنفاق؟”

“… آه!”

بانغ بانغ بانغ!

خدش إسحاق رأسه بنظرة حزينة كما لو كان قد أدرك للتو. كان على المنطاد مغادرة الأراضي المحرمة لإخطار بقية المنطقة الوسطى بالوضع الحالي. لقد دمر إسحاق ، بيديه ، الطريقة الوحيدة للانسحاب حتى عندما تم تدمير المتصلات.

“ماذا تقصدين ماذا سنفعل؟ نحن سنتقاتل!”

“للإعتقاد بأننا سنفقد هذا المكان بشكل غير كفء للغاية … عندما أراق الكثيرون دمائهم لحماية هذه الأرض لعصور …”

تذمر إسحاق وتسلق على غطاء محرك السيارة. انحنى إلى الخلف على الزجاج الأمامي ونفض السيجارة المحترقة من إصبعه وهو يجيب.

تمتم نوكسفيل بنظرة فارغة وكتفيه منخفضين ، وترك مازيلان طوق إسحاق ومد يده بنظرة منهكة.

 

“أعطني سيجارتك تلك ، وليس ورقة التشويو.”

“سورس! كيف تجرؤ!”

“هل تريد حقًا أن تدخنها؟”

خرج إسحاق من عربة الهمفي وقام بتمديدة كبيرة للإسترخاء عندما جاء نوكسفيل مع تعبير متصلب.

“ما الذي لن أفعله في هذه الحالة.”

انتشر العملاء على الفور في جميع الاتجاهات عند الظهور المفاجئ للوحش. على الرغم من الارتباك ، رد هؤلاء العملاء وفقًا لذلك وأطلقوا النار على الويفرن.

لم يستطع إسحاق إلا أن يعطي سيجارة حقيقية لم يستطع تحمل رميها في وقت سابق. أشعل السيجارة لمازيلان ، وأخذ مازيلان نفسا عميقا.

“إذن كيف حدث أنكم لا تستخدمونها بينما هي جاهزة بالفعل؟”

“سعال! سعال! كوييييك! ”

تذمر إسحاق على الرغم من اهتزاز روحه من قبل مازيلان. أشار كل من مازيلان ونوكسفيل إلى المنطاد الذي كان مجرد خراب مشتعل.

أصيب مازيلان بشدة من قبل جرعة النيكوتين المفاجئة ؛ جلس على الأرض مذهولا. على الرغم من هذا والسعال المستمر ، استمر مازيلان في التدخين.

أمسك مازيلان بطوق إسحاق وهزه بشدة. قام نوكسفيل بسرعة بسحب سيفه وبدأ على الفور في إلقاء موجات من المانا المكثفة في الهواء باستخدام سيفه.

“كيف الأمر؟”

أمسك إسحاق ببلورة المانا في يده اليسرى ووقف على قدميه ، مفكرًا في ذهنه ‘استخدمي بلورة المانا في يدي’. ثم صور لنفسه ذهنياً أقوى دائرة سحرية في ذاكرته ، وحدد موقعها بين العملاء الذين كانوا يستمعون باهتمام إلى محاضرة نوكسفيل المفاجئة. مع ‘تشقق!’ فقدت بلورة المانا بريقها الأزرق ، وتحولت إلى صخرة سوداء رمادية.

“لماذا تدخنون أيها الناس هذا الشيء الرهيب؟”

“لماذا تفعل هذا؟ يجب أن تعلم أنهم لن يكونوا قادرين على القتال بشكل صحيح باستخدام أسلحة لم يستخدموها من قبل. في الواقع ، سيقلل ذلك من قدرتنا القتالية”.

“أترى؟ هذا هو السبب في أنني أدخن أوراق التشويو فقط”.

“إن هذا لمشهد جميل أنتم تعرضونه عليّ. اعتقدت أن المركز كان عظيماً جدًا ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال هنا. سأحتاج إلى إعادة تقييمكم يا رفاق. يقرر القائد ترك منصبه للعب ، ويقرر نائب القائد التخلي عن الجميع لإنقاذ جِلده. كيف تمكنتم يا رفاق من صد القوات الإستكشافية حتى الآن؟ ”

حدق مازيلان في إسحاق كما لو أنه تعرض للغش. رد إسحاق بهز كتفيه ، ثم نظر إلى الآخرين الذين كانوا في جميع الأرصفة بنظرة مهزومة.

“آه! هذا هو! تحفة الملكة! بمعرفتي لك ، كنت ستقلع على الفور في ذلك المنطاد للهروب لو لم تكن لديك أي إجابات! ”

“ماذا ستفعل الان؟”

“هل تريد حقًا أن تدخنها؟”

سألت رايفيليا متى كان إسحاق على وشك إشعال سيجارة جديدة.

“آه! هذا هو! تحفة الملكة! بمعرفتي لك ، كنت ستقلع على الفور في ذلك المنطاد للهروب لو لم تكن لديك أي إجابات! ”

“ماذا تقصدين ماذا سنفعل؟ نحن سنتقاتل!”

نظر إسحاق بمفاجأة كبيرة عندما رأى نوكسفيل. عارض نوكسفيل بشدة استخدام السيارات والأسلحة في المستودعات. استمر نوكسفيل ، ولم يكلف نفسه عناء إخفاء العداء في عينيه.

صرخ مازيلان قبل أن يتكلم إسحاق.

كان بإمكان الجميع أن يروا بأعينهم كيف كانت المجموعة تكافح من أجل إبقاء السفينة في حالة طيران ، بعد أن تم كل البحارة من السفينة. بقيت مجموعة الهاربين في الجندول ، غير قادرين على معرفة ما يجب عليهم فعله. تمتم مازيلان بكآبة وهو ينظر إلى سورس في الجسر ، وأسقط كل من حوله رؤوسهم بالاتفاق مع مازيلان. نظر إسحاق إلى هذه المجموعة المحبطة بازدراء وشق طريقه ببطء إلى مؤخرة المجموعة.

“أحضروا رجالي. سنقاتل ، لكن الأمر سيكون مختلفًا عما خطط له”.

على الرغم من أنهم كانوا جميعًا على دراية بشبكة معلومات المركز وقدراتها الاستنتاجية ، لم يكن أمام مرؤوسيه سوى الإيمان بسورس. لقد كانوا على متن نفس السفينة الآن ، وكان من المستحيل التفكير في أن نوكسفيل ، الرجل الذي اتبع القواعد والمبادئ كشعار له ، سوف يغفر لهم. كان الهرب قبل المعركة يعاقب بالموت ، سواء في هذا العالم أو في العالم الآخر.

“… نعم سيدي.”

“إنه مجرد سحر.”

حدقت رايفيليا في إسحاق للحظة قبل أن تومئ برأسها وتختفي لجمع عملاء الأمن.

{همفي : إختصار لمركبة ذات عجلات ، متعددة الأغراض وعالية الحركة ، هي في الأساس شكل حديث من سيارات الجيب العسكرية الأقدم. مقالة ويكيبيديا.}

بينما نظر إسحاق إلى شخصية رايفيليا المختفية ، أمسك مازيلان بكتفي إسحاق وبصيص أمل في عينيه وصرخ.

” ما ، ماذا؟”

“ستستخدم طريقة مختلفة؟ لقد أسقطت المنطاد لأنك كنت واثقًا! صحيح؟”

“لماذا تفعل هذا؟ يجب أن تعلم أنهم لن يكونوا قادرين على القتال بشكل صحيح باستخدام أسلحة لم يستخدموها من قبل. في الواقع ، سيقلل ذلك من قدرتنا القتالية”.

شعر إسحاق بعدم الارتياح الشديد عندما اقترب وجه مازيلان من وجهه واستدار بعيدًا قبل الرد.

“كيف فعلت ذلك؟”

“أم … ربما؟”

“هل ترى ذلك ؟! لو أردنا تدمير المنطاد ، كان بإمكاني فعل ذلك بنفسي!”

تسابقت خمس عربات همفي عبر السهول الوعرة المقفرة حيث لم يكن بالإمكان رؤية قطعة واحدة من العشب. توقفت عربات همفي من حين لآخر للتحقق من الاتجاهات قبل الانطلاق في السهول مرة أخرى.

أخرج إسحاق القلم من إصبعه وفكر في الدائرة السحرية التي سيحفر. سرعان ما ظهرت العدسة في عينه اليسرى مع صورة مثل هذه الدائرة ، وبدأت ذراعه على الفور في اتباع الخطوط من تلقاء نفسها. سرعان ما غرق السهل المنبسط الذي كان يقف عليه إلى النقطة التي ستكون فيها عربة الهمفي نصف مدفونة تحت الأرض.

{همفي : إختصار لمركبة ذات عجلات ، متعددة الأغراض وعالية الحركة ، هي في الأساس شكل حديث من سيارات الجيب العسكرية الأقدم. مقالة ويكيبيديا.}

“سعال! سعال! كوييييك! ”

“يبدو أن الجميع قد تعودوا على القيادة.”

“لدي سؤال أريد أن أطرحه.”

تمتم إسحاق في نفسه بينما كان يجلس على مقعد الراكب ونظر إلى مازيلان ، الذي بدا وكأنه يستمتع بالضغط على الدواسة والتنافس بمهارة مع السيارات الأخرى. السيارات التي تم إطلاقها للتو في هذا العالم لها نفس الآلية الأساسية ، والفرق الوحيد هو مصدر طاقتها. اختار إسحاق السائقِين من مديرية الأمن خاصته بناءً على تجارب القيادة السابقة. على الرغم من أنهم أوقفوا المحركات عدة مرات في البداية ، سرعان ما اعتادوا على قيادتها ، ربما لأنهم كانوا مجموعة من أصحاب العقول.

بواسطة :

“هناك! المكان الذي تتجمع فيه الرياح وتشكل الإعصار هو موقع ظهور البوابة”.

صرير!

صرخ ساينتس ، الذي كان يعاني من دوار شديد في السيارة في المقعد الخلفي مع النوافذ مفتوحة وجسده مرتخي كالحلزون ، عندما لاحظ حدوث إعصار لثانية قصيرة قبل أن يختفي.

أمسك إسحاق ببلورة المانا في يده اليسرى ووقف على قدميه ، مفكرًا في ذهنه ‘استخدمي بلورة المانا في يدي’. ثم صور لنفسه ذهنياً أقوى دائرة سحرية في ذاكرته ، وحدد موقعها بين العملاء الذين كانوا يستمعون باهتمام إلى محاضرة نوكسفيل المفاجئة. مع ‘تشقق!’ فقدت بلورة المانا بريقها الأزرق ، وتحولت إلى صخرة سوداء رمادية.

مازيلان أدار عجلته نحو الإتجاه الذي أشار له ساينتس وأسرع. سرعان ما اتبعته السيارات الأخرى من الخلف. شهد إسحاق ظاهرة تشكل الإعصار واختفاءه كما وصفها ساينتس بذهول كبير عندما توقفت عربات الهمفي على مسافة كافية.

كانت الحرب هي إنفاق كل موارد الفرد لتحقيق النصر. لا أحد يهتم بالطريقة من أجل تحقيق تلك النتيجة. لسرقة مزايا سلاح عدوك ، لإنشاء سلاح أقوى وأكثر كفاءة وفعالية ، كان أحد الخطوات الأساسية العديدة التي تم اتخاذها لكسب الحرب.

صرير!

مازيلان أدار عجلته نحو الإتجاه الذي أشار له ساينتس وأسرع. سرعان ما اتبعته السيارات الأخرى من الخلف. شهد إسحاق ظاهرة تشكل الإعصار واختفاءه كما وصفها ساينتس بذهول كبير عندما توقفت عربات الهمفي على مسافة كافية.

حالما توقفت عربة الهمفي ، قفز ساينتس من المقعد وارتد. كما بدأ عملاء من سيارات أخرى بالنزول.

مع إعطاء إسحاق الأمر ، مررت رايفيليا الأمر إلى العملاء. بعد فترة وجيزة ، تلقى العملاء الأسلحة غير المألوفة بشكل محرج وبدأوا في توزيع الذخيرة بالتساوي فيما بينهم.

“تلك النقطة التي تتجمع فيها الرياح هي بالضبط المكان الذي ستُفتح فيه البوابة.”

‘إذا كانت تستخدم المانا من بلورة المانا ، فلا بد أنها استخدمت أحد البلورات في معطفي. هل هذا يعني أنها تستخدم أيًا من بلورات المانا في المناطق المحيطة؟ أم أنه من الممكن أن القلم قد وفر المانا المطلوبة لأنها كانت دائرة سحرية ضعيفة؟’

تناول إسحاق سيجارة بذراع واحدة أسندها خارج نافذة الهمفي ، جاءت رايفيليا مشيرة إلى المكان لتشرح وشعرها مربوط إلى الخلف ، منزعجة من أن شعرها الطويل رفرف بقوة في مهب الريح.

مع إعطاء إسحاق الأمر ، مررت رايفيليا الأمر إلى العملاء. بعد فترة وجيزة ، تلقى العملاء الأسلحة غير المألوفة بشكل محرج وبدأوا في توزيع الذخيرة بالتساوي فيما بينهم.

“هم. هل مازال لدينا الوقت؟ وزعوا الأسلحة ودعيهم يقومون بجلسة تدريب سريعة”.

تسابقت خمس عربات همفي عبر السهول الوعرة المقفرة حيث لم يكن بالإمكان رؤية قطعة واحدة من العشب. توقفت عربات همفي من حين لآخر للتحقق من الاتجاهات قبل الانطلاق في السهول مرة أخرى.

“نعم سيدي.”

“… لقد كنت تزعجني بالحقائق الصعبة لبعض الوقت الآن. لدرجة أنني لا أستطيع حتى المجادلة ضدها “.

مع إعطاء إسحاق الأمر ، مررت رايفيليا الأمر إلى العملاء. بعد فترة وجيزة ، تلقى العملاء الأسلحة غير المألوفة بشكل محرج وبدأوا في توزيع الذخيرة بالتساوي فيما بينهم.

“آه! هذا هو! تحفة الملكة! بمعرفتي لك ، كنت ستقلع على الفور في ذلك المنطاد للهروب لو لم تكن لديك أي إجابات! ”

لم يكن مزاجهم سيئًا لمعرفتهم أنهم كانوا يستخدمون الأسلحة ذاتها التي قتلت أصدقاءهم في الماضي ، لكن تدريب إسحاق أتى بثماره. لم ينطق أي منهم بكلمة واحدة ، بل فعلوا ما قيل لهم.

“سعال سعال! إذن لماذا جلستم وشاهدتم؟”

خرج إسحاق من عربة الهمفي وقام بتمديدة كبيرة للإسترخاء عندما جاء نوكسفيل مع تعبير متصلب.

أومأت رايفيليا بنظرة قاتمة على وجهها ، ونظر إسحاق إلى نوكسفيل و مازيلان كما لو كان يسأل ما هي المشكلة. فقد الاثنان أخيرًا سلامتهما العقلية.

“لماذا تفعل هذا؟ يجب أن تعلم أنهم لن يكونوا قادرين على القتال بشكل صحيح باستخدام أسلحة لم يستخدموها من قبل. في الواقع ، سيقلل ذلك من قدرتنا القتالية”.

“آه! هذا هو! تحفة الملكة! بمعرفتي لك ، كنت ستقلع على الفور في ذلك المنطاد للهروب لو لم تكن لديك أي إجابات! ”

“هاه؟ أنا مندهش من وجودك هنا عندما كانت تتصرف وكأنك لن تتبعنا أبدًا”.

نظر اسحاق الى المنظر بإستياء. ربما لم يتعلموا بما فيه الكفاية. تمامًا كما كان يفكر في إعادة تعليم عملائه ، اقترب مازيلان من إسحاق بنظرة متعبة ولمح إلى نوكسفيل قبل أن يتنهد ويشرح له.

نظر إسحاق بمفاجأة كبيرة عندما رأى نوكسفيل. عارض نوكسفيل بشدة استخدام السيارات والأسلحة في المستودعات. استمر نوكسفيل ، ولم يكلف نفسه عناء إخفاء العداء في عينيه.

“ما الذي لن أفعله في هذه الحالة.”

“اجب على سؤالي.”

لا يبدو أن مازيلان يتزحزح عن تعليق إسحاق واستمر في الابتسام بحماس ، وحتى رايفيليا حدقت بلطف في إسحاق. ابتسم إسحاق بسخرية وهز كتفيه ، واستدار لينظر إلى الحفرة التي حفرها بنظرة معقدة.

“أنا أقسم أن التسلسل الهرمي في هذا العالم هو فوضى مطلقة.”

‘من أين أتت المانا لتنشيط الدائرة السحرية؟ المانا داخل التحفة؟ أو بلورة المانا؟’

تذمر إسحاق وتسلق على غطاء محرك السيارة. انحنى إلى الخلف على الزجاج الأمامي ونفض السيجارة المحترقة من إصبعه وهو يجيب.

— — — — — — — — — — — — بعد سنتين ، وأخييييرا الفصل 100(سنتين بالنسبة لي ، أنتم ربما سنة أو 10 أشهر)

“لماذا ، هل أنت متشكك من أي لدي دوافع خفية؟ يجب أن تعلم أنني لن أساعد أو أتعاون مع القوات الإستكشافية أبدًا إذا كنت تعرف من أين أنا. حسنًا ، لا تقلق. ليس لدي أي نية للانضمام إلى القوات الإستكشافية. لا يزال لدي عمل أحتاج إلى القيام به في هذا العالم”.

بانغ بانغ بانغ!

“عمل؟”

أمسك إسحاق ببلورة المانا في يده اليسرى ووقف على قدميه ، مفكرًا في ذهنه ‘استخدمي بلورة المانا في يدي’. ثم صور لنفسه ذهنياً أقوى دائرة سحرية في ذاكرته ، وحدد موقعها بين العملاء الذين كانوا يستمعون باهتمام إلى محاضرة نوكسفيل المفاجئة. مع ‘تشقق!’ فقدت بلورة المانا بريقها الأزرق ، وتحولت إلى صخرة سوداء رمادية.

“أريد أن ألعب حتى يرضى قلبي قبل أن أغادر.”

“إنه مجرد سحر.”

“… سأقطع رأسك في اللحظة التي تظهر فيها حتى أدنى إشارة إلى الغدر.”

“أنت تجروء! لا تستهزئ بشرف أولئك الذين ضحوا بأرواحهم لحماية هذه الأرض! ”

“بالتأكيد.”

إسحاق – الفصل 100 — — — — — — — — — — — —

تجاهل إسحاق تهديد نوكسفيل بلا مبالاة. وبينما كان يستنشق سيجارة مشتعلة حديثًا ، تردد صدى إطلاق النار من الصحراء. يبدو أن العملاء بدأوا ممارسة الإستهداف.

تناول إسحاق سيجارة بذراع واحدة أسندها خارج نافذة الهمفي ، جاءت رايفيليا مشيرة إلى المكان لتشرح وشعرها مربوط إلى الخلف ، منزعجة من أن شعرها الطويل رفرف بقوة في مهب الريح.

نظر إسحاق إلى العملاء ولاحظ أن جميعهم كانوا عابسين. سأل إسحاق نوكسفيل ، الذي كان ينظر أيضًا إلى العملاء بالنار في عينيه.

لم يكن مزاجهم سيئًا لمعرفتهم أنهم كانوا يستخدمون الأسلحة ذاتها التي قتلت أصدقاءهم في الماضي ، لكن تدريب إسحاق أتى بثماره. لم ينطق أي منهم بكلمة واحدة ، بل فعلوا ما قيل لهم.

“هاي أيها الرجل العجوز.”

تجاهل إسحاق تهديد نوكسفيل بلا مبالاة. وبينما كان يستنشق سيجارة مشتعلة حديثًا ، تردد صدى إطلاق النار من الصحراء. يبدو أن العملاء بدأوا ممارسة الإستهداف.

“… ماذا؟”

كان المنطاد هو السبيل الوحيد للهروب من هذا المكان. سورس ، الرجل الذي أفقده إسحاق وعيه في وقت سابق ، حرض رجاله على سرقة المنطاد في اللحظة التي استعاد فيها وعيه.

“لدي سؤال أريد أن أطرحه.”

“لماذا ، هل أنت متشكك من أي لدي دوافع خفية؟ يجب أن تعلم أنني لن أساعد أو أتعاون مع القوات الإستكشافية أبدًا إذا كنت تعرف من أين أنا. حسنًا ، لا تقلق. ليس لدي أي نية للانضمام إلى القوات الإستكشافية. لا يزال لدي عمل أحتاج إلى القيام به في هذا العالم”.

“قله”.

حالما توقفت عربة الهمفي ، قفز ساينتس من المقعد وارتد. كما بدأ عملاء من سيارات أخرى بالنزول.

“كيف لا تزال أسلحتكم كما هي عندما تكونون قد سرقتم بالفعل أفكارًا مفيدة مثل الطائرات ومترو الأنفاق؟”

“أعطني سيجارتك تلك ، وليس ورقة التشويو.”

“اعتقدت أنهم شرحوا لك بالفعل.”

— — — — — — — — — — — — بعد سنتين ، وأخييييرا الفصل 100(سنتين بالنسبة لي ، أنتم ربما سنة أو 10 أشهر)

“لأنها قوية وقاسية للغاية؟ حسنًا ، يمكنني قبول هذه الحجة في الوقت الحالي ، لكنني متأكد من أن شخصًا ما في المركز كان سيقترح الفكرة في الماضي. حتى لو لم يفعلوا ، ألا يجب أن تستفيدوا من البضائع في المستودعات؟ أنا فقط مندهش من أنه لم يمسهم أحد حتى الآن … ”

أمسك إسحاق ببلورة المانا في يده اليسرى ووقف على قدميه ، مفكرًا في ذهنه ‘استخدمي بلورة المانا في يدي’. ثم صور لنفسه ذهنياً أقوى دائرة سحرية في ذاكرته ، وحدد موقعها بين العملاء الذين كانوا يستمعون باهتمام إلى محاضرة نوكسفيل المفاجئة. مع ‘تشقق!’ فقدت بلورة المانا بريقها الأزرق ، وتحولت إلى صخرة سوداء رمادية.

“هل تعتقد أن فرسان الإمبراطورية الشرفاء سوف يستخدمون الأسلحة غير المألوفة الخاصة بأعدائهم الأكثر شراً؟ إنه مسار وشرف الفرسان القتاليين ألا يعتمدوا ويقيدوا أنفسهم بالراحة والكفاءة ، ليشقوا طريقًا خاصًا بهم من خلال قوتهم ومهاراتهم التي تم شحذها من خلال التدريب اللامتناهي! ”

ركضت ريفيليا على الفور إلى عربة الهمفي دون أن تنبس ببنت شفة ، وراحت تبحث بين كومة المعدات قبل العثور على بلورة مانا بحجم قبضة اليد.

حدق إسحاق في نوكسفيل الذي قفز وهو يتحدث عن الشرف والتدريب قبل أن يبتسم.

“أيتها الفتاة ، أحضري لي بلورة مانا.”

“أفترض أنه مهرجان سنوي – وليس حربًا – إذا كنتم تتعاركون مرة واحدة فقط كل 10 سنوات.”

حالما توقفت عربة الهمفي ، قفز ساينتس من المقعد وارتد. كما بدأ عملاء من سيارات أخرى بالنزول.

كانت الحرب هي إنفاق كل موارد الفرد لتحقيق النصر. لا أحد يهتم بالطريقة من أجل تحقيق تلك النتيجة. لسرقة مزايا سلاح عدوك ، لإنشاء سلاح أقوى وأكثر كفاءة وفعالية ، كان أحد الخطوات الأساسية العديدة التي تم اتخاذها لكسب الحرب.

“بالعودة إلى عالمي ، لقد تمت معاقبة الهاربين على مرمى البصر. هل هو مختلف في هذا العالم؟ ”

كانت أسلحة العصر الحديث نتاجًا مباشرًا لمثل هذه الخطوات المتبعة منذ العصور القديمة ، ولم تكن في القمة بفارق كبير. حيث استمر تطوير الأسلحة حتى يومنا هذا.

أصيب مازيلان بشدة من قبل جرعة النيكوتين المفاجئة ؛ جلس على الأرض مذهولا. على الرغم من هذا والسعال المستمر ، استمر مازيلان في التدخين.

لم يكن لدى إسحاق أي فكرة عن مدى كفاءة هؤلاء الفرسان القتاليين في القتال لأنه لم يرهم يحاربون القوات الإستكشافية من قبل ، ولكن إذا تمكنوا من تفادي الرصاص حقًا كما زعموا ، فإن القتال بأسلحة مماثلة سيكون أكثر كفاءة بكثير من القتال بالسيوف.

أخرج إسحاق القلم من إصبعه وفكر في الدائرة السحرية التي سيحفر. سرعان ما ظهرت العدسة في عينه اليسرى مع صورة مثل هذه الدائرة ، وبدأت ذراعه على الفور في اتباع الخطوط من تلقاء نفسها. سرعان ما غرق السهل المنبسط الذي كان يقف عليه إلى النقطة التي ستكون فيها عربة الهمفي نصف مدفونة تحت الأرض.

إطلاق النار من بعيد سيقطع الوقت اللازم للرقص حول ساحة المعركة فقط للدخول في نطاق قريب المدى. مجرد التقدير البسيط بأنهم يمكن أن يقتلوا المزيد من الأعداء في وقت أقصر وحده كان يجب أن يقنعهم بالتخلي عن السيوف والانتقال إلى الأسلحة النارية ، لكن الناس في هذا العالم ما زالوا يهتفون بالمثل العليا مثل الشرف ويركضون بالسيوف.

شعر إسحاق بعدم الارتياح الشديد عندما اقترب وجه مازيلان من وجهه واستدار بعيدًا قبل الرد.

ثم مرة أخرى ، إذا كان لدى أسياد هذه السيوف هذه العقلية ، فإن طلابهم سيتبعون معتقداتهم أثناء تعليمهم. قد يكون الإطار الزمني البالغ 10 سنوات مفيدًا للغاية من حيث الخدمات اللوجستية والقوى العاملة ، لكنه كان سمًا قاتلًا على نطاق واسع. من الواضح أنهم سيستخدمون استراتيجيتهم القديمة الدائمة التي لم تفشل من قبل على استراتيجية غير مؤكدة لخوض معركة ليست سوى احتفال. الرؤساء يكرهون التغيير كالعادة.

“بالتأكيد.”

بدا أن نوكسفيل قد اشتعلت فيه النيران كما رفع صوته في شرح معتقداته ومبادئه ، وهرع إلى العملاء الذين كانوا في منتصف الممارسة ليخبرهم بما يعنيه السيف وما إلى ذلك. على الرغم من أن العملاء مرتبكون ، لم يكن لديهم خيار سوى التوقف عن تدريبهم للاستماع باهتمام إلى محاضرة نادرة ألقاها لهم سيد السيف المحترم.

“هل ترى ذلك ؟! لو أردنا تدمير المنطاد ، كان بإمكاني فعل ذلك بنفسي!”

نظر اسحاق الى المنظر بإستياء. ربما لم يتعلموا بما فيه الكفاية. تمامًا كما كان يفكر في إعادة تعليم عملائه ، اقترب مازيلان من إسحاق بنظرة متعبة ولمح إلى نوكسفيل قبل أن يتنهد ويشرح له.

بالنسبة لإسحاق ، الذي لم يكن يعرف كيف يعمل السحر ، لم يكن هناك طريقة لمعرفة سبب نجاحه. لكنه لم يستطع الجلوس مكتوف الأيدي ، لذلك كان عليه أن يختبر ذلك عدة مرات لمجرد التعرف على منطق السحر.

“ما يقوله القائد نوكسفيل هو رأي الفرسان القتاليين. الحقيقة هي أن لدينا أسلحة نارية جديدة مشابهة للأسلحة التي تستخدمها القوات الإستكشافية. لقد تم بالفعل تجهيز كل شيء من الإنتاجها الضخم لها إلى توزيعها على الجيوش”.

“عمل؟”

“إذن كيف حدث أنكم لا تستخدمونها بينما هي جاهزة بالفعل؟”

“المشكلة هي أنها قوية جدًا بالنسبة لشيء بسيط جدًا في الاستخدام. السبب وراء قيام الإمبراطورية بممارسة حروب المقاطعات هو الحفاظ على مجموعة من الجنود ذوي الخبرة في المعركة متاحين بسهولة لأسوأ سيناريو ، لكن معدل الخسائر في تلك الحروب سيرتفع بشكل كبير إذا سمحنا باستخدام الأسلحة النارية. هذا هو السبب في أن خطة توزيع الأسلحة النارية هي تحت القفل والمفتاح ، حتى يحدث السيناريو حيث يتم تأمين البوابة من قبل القوات الإستكشافية. ناهيك عن أن القوات الإستكشافية ليست العدو الوحيد الذي نقاتل ضده”.

“إذن كيف حدث أنكم لا تستخدمونها بينما هي جاهزة بالفعل؟”

ابتسم إسحاق بابتسامة عريضة من تفسير مازيلان وانحنى على الزجاج الأمامي لسيارة الهمفي. كان صحيحًا أن حجم الخسائر سيرتفع إلى عدة أرقام إذا أصبحت مثل هذه الأسلحة هي الأساسية. ومع وجود عدوين آخرين يحتاجان إلى الاهتمام ، فإن المركز لن يزيد من القدرات القتالية لأعدائهم فقط من أجل الأريحية.

بينما نظر إسحاق إلى شخصية رايفيليا المختفية ، أمسك مازيلان بكتفي إسحاق وبصيص أمل في عينيه وصرخ.

اعتبر إسحاق أيضًا أن هناك أسبابًا سياسية أكثر تعقيدًا بمجرد النظر إلى وجه مازيلان ، لكنه قرر عدم السؤال بدافع الكسل. بعد إلقاء سيجارة أخرى على الأرض ، تفحص إسحاق المناطق المحيطة وتمتم.

“اهيك!”

“هل سيعمل هذا؟”

لم يتمكن الاثنان حتى من إنهاء جملتهما حيث تحدثا بأصوات مترددة. ألقى إسحاق القاذفة بعيدًا وأخذ نفخة عميقة من سيجارته. ثم تحدث إلى رايفيليا التي وقفت أيضًا بوجه فارغ.

أخرج إسحاق القلم من إصبعه وفكر في الدائرة السحرية التي سيحفر. سرعان ما ظهرت العدسة في عينه اليسرى مع صورة مثل هذه الدائرة ، وبدأت ذراعه على الفور في اتباع الخطوط من تلقاء نفسها. سرعان ما غرق السهل المنبسط الذي كان يقف عليه إلى النقطة التي ستكون فيها عربة الهمفي نصف مدفونة تحت الأرض.

نظر إسحاق إلى العملاء ولاحظ أن جميعهم كانوا عابسين. سأل إسحاق نوكسفيل ، الذي كان ينظر أيضًا إلى العملاء بالنار في عينيه.

“هووك!”

على الرغم من أن إسحاق كان يدعي الثقة ، إلا أنه كان مرتبكًا في ذهنه. على الرغم من أن الأمر إنتهى كما لو أنها كانت نيته ، ولكن شيئا لم يكن يتوقعه قد حدث أيضًا. كان إسحاق ينوي في الأصل إنشاء الدائرة السحرية ووضع بلورة المانا بداخلها لتفعيلها تمامًا كما فعل في الماضي. لأن هذا ما كان من المفترض أن يحصل. لكن لسبب ما ، حفرت الحفرة نفسها فور اكتمال الدائرة السحرية. مع وجود سيجارة في فمه ، سارع إسحاق إلى استخدام دماغه لمعرفة السبب.

“كيف فعلت ذلك؟”

دحض نوكفيل بصوت عالٍ ، لكن إسحاق أشار إلى المنطاد وابتسم بسخرية.

حدق مازيلان بعيون واسعة من عدم التصديق. حتى رايفيليا التي كانت قادمة لتقديم المستجدات سرعان ما هرعت عندما لاحظت ذلك.

“إن هذا لمشهد جميل أنتم تعرضونه عليّ. اعتقدت أن المركز كان عظيماً جدًا ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال هنا. سأحتاج إلى إعادة تقييمكم يا رفاق. يقرر القائد ترك منصبه للعب ، ويقرر نائب القائد التخلي عن الجميع لإنقاذ جِلده. كيف تمكنتم يا رفاق من صد القوات الإستكشافية حتى الآن؟ ”

“إنه مجرد سحر.”

“… نفس الشيئ هنا.”

“هل تعتقد أن سحرًا قادراً على تدمير الأساس الأساسي للسحر مثل هذا سيكون موجودًا!”

تمتم نوكسفيل بنظرة فارغة وكتفيه منخفضين ، وترك مازيلان طوق إسحاق ومد يده بنظرة منهكة.

“بالنسبة لي ، السحر نفسه يتعارض مع كل ما أعرفه.”

بالنسبة لإسحاق ، الذي لم يكن يعرف كيف يعمل السحر ، لم يكن هناك طريقة لمعرفة سبب نجاحه. لكنه لم يستطع الجلوس مكتوف الأيدي ، لذلك كان عليه أن يختبر ذلك عدة مرات لمجرد التعرف على منطق السحر.

هز إسحاق كتفيه كما لو كان ذلك غير عادل ، عندما تمتمت رايفيليا كما لو أنها أدركت شيئًا.

“أيها! أحمق! هل تعتقد أننا لا نعرف ذلك ؟! ”

“هل هي تحفة الملكة؟”

انتشر العملاء على الفور في جميع الاتجاهات عند الظهور المفاجئ للوحش. على الرغم من الارتباك ، رد هؤلاء العملاء وفقًا لذلك وأطلقوا النار على الويفرن.

“آه! هذا هو! تحفة الملكة! بمعرفتي لك ، كنت ستقلع على الفور في ذلك المنطاد للهروب لو لم تكن لديك أي إجابات! ”

كانت الحرب هي إنفاق كل موارد الفرد لتحقيق النصر. لا أحد يهتم بالطريقة من أجل تحقيق تلك النتيجة. لسرقة مزايا سلاح عدوك ، لإنشاء سلاح أقوى وأكثر كفاءة وفعالية ، كان أحد الخطوات الأساسية العديدة التي تم اتخاذها لكسب الحرب.

“… لقد كنت تزعجني بالحقائق الصعبة لبعض الوقت الآن. لدرجة أنني لا أستطيع حتى المجادلة ضدها “.

حدق مازيلان في إسحاق كما لو أنه تعرض للغش. رد إسحاق بهز كتفيه ، ثم نظر إلى الآخرين الذين كانوا في جميع الأرصفة بنظرة مهزومة.

تذمر إسحاق بعينين مضيقتين ، لكن مازيلان نظر إليه بعيون مليئة بالأمل وهو يتحدث.

أصيب مازيلان بشدة من قبل جرعة النيكوتين المفاجئة ؛ جلس على الأرض مذهولا. على الرغم من هذا والسعال المستمر ، استمر مازيلان في التدخين.

“يجب أن يكون هناك نوع من الإجابة التي يمكن أن تغير هذا الوضع إذا كانت تحفة الملكة!”

كان بإمكان الجميع أن يروا بأعينهم كيف كانت المجموعة تكافح من أجل إبقاء السفينة في حالة طيران ، بعد أن تم كل البحارة من السفينة. بقيت مجموعة الهاربين في الجندول ، غير قادرين على معرفة ما يجب عليهم فعله. تمتم مازيلان بكآبة وهو ينظر إلى سورس في الجسر ، وأسقط كل من حوله رؤوسهم بالاتفاق مع مازيلان. نظر إسحاق إلى هذه المجموعة المحبطة بازدراء وشق طريقه ببطء إلى مؤخرة المجموعة.

“وااو! هل هذا هو الإختلاف في السمعة؟ لم يتظاهر أحد منكم بأنه يؤمن بي عندما تحدثت ، لكنك الآن متفائل جدًا عندما علمت أن هناك تحفة للملكة؟ ”

خرج إسحاق من عربة الهمفي وقام بتمديدة كبيرة للإسترخاء عندما جاء نوكسفيل مع تعبير متصلب.

لا يبدو أن مازيلان يتزحزح عن تعليق إسحاق واستمر في الابتسام بحماس ، وحتى رايفيليا حدقت بلطف في إسحاق. ابتسم إسحاق بسخرية وهز كتفيه ، واستدار لينظر إلى الحفرة التي حفرها بنظرة معقدة.

“لأن هذه كانت طريقتنا الوحيدة لإرسال رسالة من هذا المكان!”

على الرغم من أن إسحاق كان يدعي الثقة ، إلا أنه كان مرتبكًا في ذهنه. على الرغم من أن الأمر إنتهى كما لو أنها كانت نيته ، ولكن شيئا لم يكن يتوقعه قد حدث أيضًا. كان إسحاق ينوي في الأصل إنشاء الدائرة السحرية ووضع بلورة المانا بداخلها لتفعيلها تمامًا كما فعل في الماضي. لأن هذا ما كان من المفترض أن يحصل. لكن لسبب ما ، حفرت الحفرة نفسها فور اكتمال الدائرة السحرية. مع وجود سيجارة في فمه ، سارع إسحاق إلى استخدام دماغه لمعرفة السبب.

“كيف فعلت ذلك؟”

‘من أين أتت المانا لتنشيط الدائرة السحرية؟ المانا داخل التحفة؟ أو بلورة المانا؟’

“ما الذي لن أفعله في هذه الحالة.”

بالنسبة لإسحاق ، الذي لم يكن يعرف كيف يعمل السحر ، لم يكن هناك طريقة لمعرفة سبب نجاحه. لكنه لم يستطع الجلوس مكتوف الأيدي ، لذلك كان عليه أن يختبر ذلك عدة مرات لمجرد التعرف على منطق السحر.

حدق مازيلان بعيون واسعة من عدم التصديق. حتى رايفيليا التي كانت قادمة لتقديم المستجدات سرعان ما هرعت عندما لاحظت ذلك.

“أيتها الفتاة ، أحضري لي بلورة مانا.”

“بالتأكيد.”

ركضت ريفيليا على الفور إلى عربة الهمفي دون أن تنبس ببنت شفة ، وراحت تبحث بين كومة المعدات قبل العثور على بلورة مانا بحجم قبضة اليد.

“كيف فعلت ذلك؟”

‘إذا كانت تستخدم المانا من بلورة المانا ، فلا بد أنها استخدمت أحد البلورات في معطفي. هل هذا يعني أنها تستخدم أيًا من بلورات المانا في المناطق المحيطة؟ أم أنه من الممكن أن القلم قد وفر المانا المطلوبة لأنها كانت دائرة سحرية ضعيفة؟’

“ستستخدم طريقة مختلفة؟ لقد أسقطت المنطاد لأنك كنت واثقًا! صحيح؟”

أمسك إسحاق ببلورة المانا في يده اليسرى ووقف على قدميه ، مفكرًا في ذهنه ‘استخدمي بلورة المانا في يدي’. ثم صور لنفسه ذهنياً أقوى دائرة سحرية في ذاكرته ، وحدد موقعها بين العملاء الذين كانوا يستمعون باهتمام إلى محاضرة نوكسفيل المفاجئة. مع ‘تشقق!’ فقدت بلورة المانا بريقها الأزرق ، وتحولت إلى صخرة سوداء رمادية.

 

في الوقت نفسه ، يمكن سماع صرير جامح ، كما أظهر ويفرن نفسه من العدم.

“هل ترى ذلك ؟! لو أردنا تدمير المنطاد ، كان بإمكاني فعل ذلك بنفسي!”

“ماذا! كيف جاء ويفيرن فجأة إلى هنا! ”

على الرغم من أنهم كانوا في المنفى ، إلا أن عملاء المركز كانوا عملاء مقاتلين. كان بحارة المنطاد مجرد عملاء مَيدانيين ، لذلك كان هناك تفاوت كبير بين قدراتهم القتالية. تم إخضاع البحارة على الفور ، وقوات الحامية الذين أدركوا أن سورس كان يحاول الهروب تشبثوا على المنطاد بحياتهم العزيزة.

“اهيك!”

“بالعودة إلى عالمي ، لقد تمت معاقبة الهاربين على مرمى البصر. هل هو مختلف في هذا العالم؟ ”

انتشر العملاء على الفور في جميع الاتجاهات عند الظهور المفاجئ للوحش. على الرغم من الارتباك ، رد هؤلاء العملاء وفقًا لذلك وأطلقوا النار على الويفرن.

“اعتقدت أنهم شرحوا لك بالفعل.”

بانغ بانغ بانغ!

دحض نوكفيل بصوت عالٍ ، لكن إسحاق أشار إلى المنطاد وابتسم بسخرية.

اخترق وابل الرصاص المفاجئ حراشف الويفرن ، وصرخ الويفرن من الألم. نشر جناحيه في محاولة للهروب إلى السماء ، لكن نوكسفيل اتجه نحو الويفرن وحطمه إلى أشلاء في لحظة.

“هناك! المكان الذي تتجمع فيه الرياح وتشكل الإعصار هو موقع ظهور البوابة”.

— — — — — — — — — — — —
بعد سنتين ، وأخييييرا الفصل 100(سنتين بالنسبة لي ، أنتم ربما سنة أو 10 أشهر)

“يجب أن يكون هناك نوع من الإجابة التي يمكن أن تغير هذا الوضع إذا كانت تحفة الملكة!”

بواسطة :

لم يكن لدى إسحاق أي فكرة عن مدى كفاءة هؤلاء الفرسان القتاليين في القتال لأنه لم يرهم يحاربون القوات الإستكشافية من قبل ، ولكن إذا تمكنوا من تفادي الرصاص حقًا كما زعموا ، فإن القتال بأسلحة مماثلة سيكون أكثر كفاءة بكثير من القتال بالسيوف.

Dantalian2

 

“أنت تجروء! لا تستهزئ بشرف أولئك الذين ضحوا بأرواحهم لحماية هذه الأرض! ”

إسحاق – الفصل 100 — — — — — — — — — — — —

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط