- إسحاق - الفصل 103
تماما كما ارتفعت الأصوات المطالبة بالتغيير في استراتيجية الدفاعية وتقليص تأثير مديرية الإستراتيجيات ، دخلت يو-راه إلى غرفة الاجتماعات.
“أنا موافق. يبدو أن مديرية الإستراتيجيات تعتقد أنه يُسمح لهم بالتصرف كما يحلو لهم دون موافقة المجلس الأكبر”.
— — — — — — — — — — — —
“لأن إمبراطور ذلك الوقت ، الإمبراطورية ، كانت الأكثر نشاطًا في محاولة وقف إنتاجه.”
{فقط للتذكير:
-الأجناس غير الإنسانية مسؤولة عن مديرية المراقبة (بطاقتهم الرابحة هم العملاء الميدانيين المنتشرين في جميع أنحاء القارة ، يقال أن لا أحد يعرف هوية هؤلاء العملاء إلا مدير المراقبة نفسه)
أولئك الذين كانوا ودودين مع يو-راه هدأوا على الفور ، لكن فصيل الإمبراطور والأحزاب المحايدة نظروا إلى يو-راه بفضول.
-آل بندلتون هم المسؤولون في مديرية التحليل(بطاقتهم الرابحة هي الحاسوب الخارق الخاص بهم القادر على معالجة عدد هائل من التقارير كل يوم وفرزها)
على الرغم من انخفاض عدد الضحايا مع تطوير المعاطف الدفاعية ، إلا أن صفوف المحاربين في كل عرق لا تزال تعاني من الخسائر ، بما في ذلك البشر. لم يكن هناك عرق واحد استمتع بمشاهدة ما كان يمكن أن يكون قادة المستقبل ومعجزاته يموتون بلا معنى.
-إمبراطورية البشر هي المسؤولة عن مديرية الإستراتيجيات (بطاقتهم الرابحة هم الدارك رويال طبقا لما تمت الإشارة إليه)
“لحظة ، لحظة. أنت تخبرينني أن الشيء نفسه الذي أباد مجموعة كاملة من الفرسان وأوقف تقدم القوات الإستكشافية كان منتجًا غير مكتمل؟”
-مديرية الأمن هي المديرية المؤسسة حديثا ومديرها إسحاق}
“فُتحت البوابة بدون أي إشارات مسبقة ، وكانت قوات الحامية المكلفة بالإبلاغ في حالة ذعر. ومع ذلك ، تمكنت مديرية الأمن وحدها من الدفاع عن البوابة”.
— — — — — — — — — — — —
استقبلها جميع الأعضاء باحترام ، واعترفت يو-راه بأصدقائها المقربين بنظرة عابرة وهي تسير إلى المنصة.
كان إسحاق شخصًا مهمًا. على الرغم من أن مديرية الأمن قد تأسست مؤخرًا ، إلا أن اللقب الذي يحمله كمدير يعني أنه بحاجة إلى الحماية في جميع الأوقات. حتى لو لم يكن لديه اللقب ، فقد ظل الآخرون يراقبونه بفضول.
“نحن بحاجة إلى مزيد من التفاصيل.”
هذا هو السبب في أن المركز انخرط على الفور في العمل عندما لم يتلقوا أي اتصال في الوقت المتوقع ، حتى عندما كان بإمكانهم الانتظار لفترة أطول قليلاً. لحسن الحظ ، لأن الوقت قد حان لإنفتاح البوابة ، كان غالبية الجيش منظمًا وجاهزًا للانطلاق ، حتى لو كان ناقصاً قليلًا.
نظر كل من الإمبراطور والدوق بندلتون إلى بعضهما البعض ، وأكد كلاهما أن هذا شيء لم يكونوا على علم به. تصلب تعبير الإمبراطور ، وسأل يو-راه.
قرر المركز أن هذه كانت معركة ضد الوقت حيث أقروا بأسوأ سيناريو. لقد دفعوا أنفسهم عن طريق إلقاء وسائل النقل في عاصفة المانا بتهور ، حتى أنهم توقعوا أن بعض القوات لن تكمل الرحلة أبدًا. لكن النتيجة كانت إنجازًا لا يصدق ، لدرجة أن المرء شكك في إمكانية التحسن.
نظر الجميع إلى يو-راه بحيرة صامتة عندما فتح الدوق بندلتون فمه.
خسرت القوات الإستكشافية فرقة مدرعة واحدة. لم تقع أي إصابات في جانب المركز. وتم إنشاء إستراتيجية دفاعية جديدة تمامًا لا تعتمد على الاستراتيجيات القائمة. اجتمع المجلس الكبير عند الاستدعاء المفاجئ ، وتفاجأوا من الموقف مع ورود المزيد من التقارير.
“آسفة لجعلكم تنتظرون.”
“فُتحت البوابة بدون أي إشارات مسبقة ، وكانت قوات الحامية المكلفة بالإبلاغ في حالة ذعر. ومع ذلك ، تمكنت مديرية الأمن وحدها من الدفاع عن البوابة”.
— — — — — — — — — — — —
“هذا ليس كل شئ. لقد أغلقوا البوابة بالكامل. ها! هل يوجد الحمقى فقط في مديرية الإستراتيجيات؟ هذا نجاح مذهل إذا نظرت إلى النتائج وحدها “.
Dantalian2
“لا يمكنك إلقاء اللوم على مديرية الإستراتيجيات وحدها. كانت هذه ظروفا خاصة “.
“كما تشتبهون جميعًا ، يمتلك مدير الأمن تحفة قمت بإنشائها ، والتي لعبت دورًا حاسمًا في هذا الموقف.”
تجاوب الممثلون الذين حضروا المجلس الأكبر بعدد لا يحصى من الطرق. أعجب البعض بالنجاح غير المتوقع أثناء اتخاذ موقف محايد. وجد البعض أن هذه فرصة مثالية لإنتقاد مديرية الإستراتيجيات ، بينما دافع آخرون عن مديرية الإستراتيجيات. كانت هذه نظرة تقريبية لصراع الفصائل الثلاثة على السلطة. الإمبراطور لم يكلف نفسه عناء إخفاء إستيائه. كان الدفاع عن البوابة بالكامل تحت سلطة مديرية الإستراتيجيات حتى الآن.
لكن حتى لو زاد عدد رجال قبائلهم ، فهم ما زالوا غير مولعين برؤية عائلاتهم تموت في ساحة المعركة. لذلك كان من الطبيعي أن يكونوا متحمسين لنجاح إسحاق الواعد.
على الرغم من انخفاض عدد الضحايا مع تطوير المعاطف الدفاعية ، إلا أن صفوف المحاربين في كل عرق لا تزال تعاني من الخسائر ، بما في ذلك البشر. لم يكن هناك عرق واحد استمتع بمشاهدة ما كان يمكن أن يكون قادة المستقبل ومعجزاته يموتون بلا معنى.
كان الجميع يدرك أن العائلة الملكية والملكة كانا يتنافسان على التفوق السياسي. لقد تم جر إدارة الإستراتيجيات عبر الوحل بينما حققت مديرية الأمن ، التي تم تشكيلها بناء على اقتراح الملكة القوي ، مستويات شبه سريالية من النجاح. من وجهة نظر الملكة ، كانت هذه أكبر فرصة لها ، لذلك تساءلوا عن سبب تجاهلها لها.
لكنهم لم يتمكنوا فقط من إنقاذ جلدهم في مواجهة هذه الأزمة العالمية ، لذلك أمكنهم التحمل فقط. ومن المفارقات أن الأعراق سعت إلى حلول مختلفة للانقراض.
بدأ أعضاء المجلس في التمتمة لبعضهم البعض ، وسأل أحد الأعضاء.
كان الجزء الأكثر تشجيعًا هو زيادة معدلات الولادات. كان للأجناس التي عاشت لمئات السنين بالفطرة معدلات مواليد منخفضة جدًا بشكل طبيعي ، ولكن من أجل الحفاظ على التضحيات من فصائلهم في الحرب ، لم يكن لديهم خيار سوى زيادة تعدادهم. بفضل ذلك ، أصبح لديهم الآن نفس القدر من الأصوات في المجلس مثل البشر ، الذين كانوا قد حصلوا على نصيب الأسد من السلطة. كانت الملكة نفسها هي الشخصية التي لعبت الدور الأكثر أهمية في هذه الزيادة في معدلات الولادات ، لذلك فضلتها الأجناس الأخرى دون قيد أو شرط. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت الإمبراطورية ، التي مثلت البشر ، تجد الملكة إشكالية للغاية.
Dantalian2
لكن حتى لو زاد عدد رجال قبائلهم ، فهم ما زالوا غير مولعين برؤية عائلاتهم تموت في ساحة المعركة. لذلك كان من الطبيعي أن يكونوا متحمسين لنجاح إسحاق الواعد.
ساد إعجاب جماعي عندما تحدث أحد أعضاء المجلس ، وأومأ الجميع بالموافقة. الآن وقد أثبت قدراته ، فإنهم سيستخدمونه الآن على أكمل وجه. لكن يو-راه هزت رأسها بقوة.
انخفاض معدل الوفيات يعني أن قوة القبيلة ستزداد كثيرًا. وهكذا ، عندما اشعلت وجوه الأجناس الأخرى ، توتر وجه الإمبراطور. حتى الدوق بندلتون ، الذي كان أيضًا ممثلًا للبشرية ، أمسك بلسانه بنظرة غير سعيدة واستمع باهتمام إلى محادثة الأعضاء الآخرين. عقل الدوق حثه على الدفاع عن الإمبراطور ، ولكن لم يكن هناك ما يمكنه قوله لأن مديرية الإستراتيجيات كانت على خطأ بشكل واضح.
أولئك الذين انقضوا على الإمبراطور كانوا ممثلي للأجناس التي كانت على وشك الانقراض ، حتى أنقذتهم يو-راه. كانوا ممثلي الأجناس التي فضلتها دون قيد أو شرط.
لم يكن بإمكانهم فعل أي شيء حيال الفتح المفاجئ للبوابة ، لكن فقدان الاتصال بسبب سوء صيانة معداتهم لم يكن شيئًا يمكنهم إعفاء أنفسهم منه. على من يمكن أن يلقوا اللوم عندما طالبت مديرية الإستراتيجيات نفسها بالولاية القضائية الوحيدة على الأراضي المحرمة ، رافضة عروض الدعم من مديريات التحليل والمراقبة.
“أليست قدرة القوات الإستكشافية على القدوم في أي وقت بلا معنى الآن؟ يمكننا ببساطة حلها من خلال تمركز مدير الأمن بشكل دائم في الأراضي المحرمة”.
في الواقع ، أدى خطأهم تقريبًا إلى خسارة الأراضي المحرمة واختطاف كبار الشخصيات المهمة من قبل القوات الإستكشافية. كان دم الدوق يغلي ، وهو يعلم أن ابنته كانت من بين هؤلاء المعرضين للخطر. على الرغم من أن رأسه طالبه بالدفاع عن الإمبراطور ، إلا أن قلبه كان يعصر رقبة الإمبراطور.
خسرت القوات الإستكشافية فرقة مدرعة واحدة. لم تقع أي إصابات في جانب المركز. وتم إنشاء إستراتيجية دفاعية جديدة تمامًا لا تعتمد على الاستراتيجيات القائمة. اجتمع المجلس الكبير عند الاستدعاء المفاجئ ، وتفاجأوا من الموقف مع ورود المزيد من التقارير.
“آسفة لجعلكم تنتظرون.”
“آسفة لجعلكم تنتظرون.”
تماما كما ارتفعت الأصوات المطالبة بالتغيير في استراتيجية الدفاعية وتقليص تأثير مديرية الإستراتيجيات ، دخلت يو-راه إلى غرفة الاجتماعات.
نظر كل من الإمبراطور والدوق بندلتون إلى بعضهما البعض ، وأكد كلاهما أن هذا شيء لم يكونوا على علم به. تصلب تعبير الإمبراطور ، وسأل يو-راه.
استقبلها جميع الأعضاء باحترام ، واعترفت يو-راه بأصدقائها المقربين بنظرة عابرة وهي تسير إلى المنصة.
Dantalian2
“ألا تعتقدون أنهم انتهوا بسرعة كبيرة؟”
بدأ أعضاء المجلس في التمتمة لبعضهم البعض ، وسأل أحد الأعضاء.
تمتم الإمبراطور محاولًا كسب الوقت. كان يشير إلى أنه لا يمكن الوثوق بالتحليل إذا تم الانتهاء منه في مثل هذا الوقت القصير. لكن الردود لم تأت من يو-راه بل من أعضاء آخرين في المجلس الأكبر.
“لقول الحقيقة ، لم أفكر أبدًا أنه يمكن استخدامها بهذه الطريقة. إنه شيء كنت قد نسيته كل هذا الوقت بعد إنشائه”.
“هل تحاول أن تقول إنك لا تستطيع الوثوق بعمل مديرية التحليل؟ ها! بالنسبة لي ، فإن إجراءات مديرية الإستراتيجيات هي التي لا تبدو جديرة بالثقة”.
“أظن. لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، لذا فليس من المستغرب أن يتم نسيانه. إنه لا شيء مهم. جميعكم تتذكرون أن الدفاعات الأولى للبوابة قد تحققت عن طريق إغلاقها بأجسادنا حرفيا ، أليس كذلك؟”
“أنا موافق. يبدو أن مديرية الإستراتيجيات تعتقد أنه يُسمح لهم بالتصرف كما يحلو لهم دون موافقة المجلس الأكبر”.
انخفاض معدل الوفيات يعني أن قوة القبيلة ستزداد كثيرًا. وهكذا ، عندما اشعلت وجوه الأجناس الأخرى ، توتر وجه الإمبراطور. حتى الدوق بندلتون ، الذي كان أيضًا ممثلًا للبشرية ، أمسك بلسانه بنظرة غير سعيدة واستمع باهتمام إلى محادثة الأعضاء الآخرين. عقل الدوق حثه على الدفاع عن الإمبراطور ، ولكن لم يكن هناك ما يمكنه قوله لأن مديرية الإستراتيجيات كانت على خطأ بشكل واضح.
“كانت هناك العديد من الشكاوى من العملاء أنفسهم أيضًا. خاصة فيما يتعلق باستبداد الدارك رويال. هذا أمر مزعج للغاية”.
“لا يمكنك إلقاء اللوم على مديرية الإستراتيجيات وحدها. كانت هذه ظروفا خاصة “.
أولئك الذين انقضوا على الإمبراطور كانوا ممثلي للأجناس التي كانت على وشك الانقراض ، حتى أنقذتهم يو-راه. كانوا ممثلي الأجناس التي فضلتها دون قيد أو شرط.
-آل بندلتون هم المسؤولون في مديرية التحليل(بطاقتهم الرابحة هي الحاسوب الخارق الخاص بهم القادر على معالجة عدد هائل من التقارير كل يوم وفرزها)
لم يحاول الإمبراطور إخفاء غضبه وحاول الرد ، لكن يو-راه تدخلت أولاً.
أصبحت تعابير أعضاء المجلس قاتمة كما بدأوا في مناقشة الظروف مع جيرانهم. كانت معرفة موعد وصول العدو ميزة كبيرة من القوى البشرية إلى الإمدادات والتمويل. لم يكن القصد من الحامية في الأراضي المحرمة أن تفعل كل شيء ؛ كانت مجرد قاعدة عمليات أمامية لقوات النخبة. كان تمركز قوات النخبة بشكل دائم في الأراضي المحرمة مضيعة ، خاصة عندما عرفوا متى سيصل العدو. ولم تكن القوات الإستكشافية أعداء المركز الوحيدين.
“توقفوا. الآن ليس الوقت المناسب للقتال بين بعضنا البعض”.
على الرغم من انخفاض عدد الضحايا مع تطوير المعاطف الدفاعية ، إلا أن صفوف المحاربين في كل عرق لا تزال تعاني من الخسائر ، بما في ذلك البشر. لم يكن هناك عرق واحد استمتع بمشاهدة ما كان يمكن أن يكون قادة المستقبل ومعجزاته يموتون بلا معنى.
أولئك الذين كانوا ودودين مع يو-راه هدأوا على الفور ، لكن فصيل الإمبراطور والأحزاب المحايدة نظروا إلى يو-راه بفضول.
تمتم الإمبراطور محاولًا كسب الوقت. كان يشير إلى أنه لا يمكن الوثوق بالتحليل إذا تم الانتهاء منه في مثل هذا الوقت القصير. لكن الردود لم تأت من يو-راه بل من أعضاء آخرين في المجلس الأكبر.
كان الجميع يدرك أن العائلة الملكية والملكة كانا يتنافسان على التفوق السياسي. لقد تم جر إدارة الإستراتيجيات عبر الوحل بينما حققت مديرية الأمن ، التي تم تشكيلها بناء على اقتراح الملكة القوي ، مستويات شبه سريالية من النجاح. من وجهة نظر الملكة ، كانت هذه أكبر فرصة لها ، لذلك تساءلوا عن سبب تجاهلها لها.
خسرت القوات الإستكشافية فرقة مدرعة واحدة. لم تقع أي إصابات في جانب المركز. وتم إنشاء إستراتيجية دفاعية جديدة تمامًا لا تعتمد على الاستراتيجيات القائمة. اجتمع المجلس الكبير عند الاستدعاء المفاجئ ، وتفاجأوا من الموقف مع ورود المزيد من التقارير.
بينما كانت عيون الجميع تتجمع عليها ، تنهدت الملكة لبرهة ونظرت إلى جمهورها بحزم.
“كما تشتبهون جميعًا ، يمتلك مدير الأمن تحفة قمت بإنشائها ، والتي لعبت دورًا حاسمًا في هذا الموقف.”
“على الرغم من أن عدم قدرة مديرية الإستراتيجيات على صيانة المعدات الخاصة بهم أمر يستحق الإنتقاد ، إلا أن هذه ليست القضية المهمة. الاستنتاج الوحيد هو أننا في وضع محفوف بالمخاطر”.
اشتكى بعض أعضاء المجلس وضحكوا ضحكات فارغة ، متذكرين الشيء الذي كانت تتحدث عنه.
بدأ أعضاء المجلس في التمتمة لبعضهم البعض ، وسأل أحد الأعضاء.
لو كنت مكانهم لقترحت هذا.. سأرسل بعثة الى العالم الآخر تتكون من علماء ومقاتلين نخبة ، بالاضافة الى 10 قنابل نووية ، مباشرة بعد الوصول الى العالم الآخر سنبدأ تنفيذ الخطة ، سننقسم الى 10 فرق ، كل فريق سيأخذ قنبلة ويتجه الى موقع معين في العالم(كيف سينقلون القنابل ستكون مهمة سنحتاج السحر ليحلها ، كما قال اسحاق ، أي شيء غير منطقي يمكن تبريره بكلمة السحر) وبعد الانتشار وتجهيز القنابل في مواقعها سنقوم بإرسال رسالة صوتية مباشرة عبر وكالة معينة قمنا باحتلالها في الطريق “مرحبا ، سكان العالم ، اسمي اسحاق ، هل تعرفون الكيمتشي؟ إذا لدينا 50 قنبلة نووية ، لقد كشفنا 10 منها لإظهار حسن نيتنا ، ستقومون بتلبية جميع مطالبي الى غاية موعد غير مسمى حيث سأشعر بالملل ، الى غاية ذلك الحين ، استمعوا بوقتكم” *إنقطاع الإتصال* . . . . . *عودة الإتصال* “لحظة لحظة… كدت أن أنسى ، إذا قمتم بغزو العالم الآخر مجدداً ، فانسوا ما قلته سابقا”
“نطلب منك أن تشرحي لنا بمزيد من التفصيل.”
“توقفوا. الآن ليس الوقت المناسب للقتال بين بعضنا البعض”.
“أنا أقول إن القوات الإستكشافية لم تكن تلعب كل هذا الوقت أيضًا. كانت مديرية التحليل قد تحققت سابقاً من أن الظواهر الغريبة كانت إنذاراً بافتتاح البوابة. ولكن على عكس الأوقات السابقة التي تم فيها اكتشاف هذه الظواهر باستمرار ، فإن هذه الظواهر ستظهر لمدة ثانيتين فقط ، وربما ثلاث ثوانٍ قبل أن تختفي. نعمل حاليًا على ترقية نظام الكشف لدينا حتى الآن ، لكن القوات الإستكشافية وجدت طريقة لإخفاء هذه الظواهر أثناء فتح البوابة ، مما يعني أنه لم تعد لدينا طريقة للتنبؤ باستمرار بموعد وصول العدو”.
بواسطة :
أصبحت تعابير أعضاء المجلس قاتمة كما بدأوا في مناقشة الظروف مع جيرانهم. كانت معرفة موعد وصول العدو ميزة كبيرة من القوى البشرية إلى الإمدادات والتمويل. لم يكن القصد من الحامية في الأراضي المحرمة أن تفعل كل شيء ؛ كانت مجرد قاعدة عمليات أمامية لقوات النخبة. كان تمركز قوات النخبة بشكل دائم في الأراضي المحرمة مضيعة ، خاصة عندما عرفوا متى سيصل العدو. ولم تكن القوات الإستكشافية أعداء المركز الوحيدين.
ضيّقت يو-راه عينيها على الإمبراطور كما لو أن شيئًا ما كان خاطئًا وابتسمت وهي تجيب.
“أليست قدرة القوات الإستكشافية على القدوم في أي وقت بلا معنى الآن؟ يمكننا ببساطة حلها من خلال تمركز مدير الأمن بشكل دائم في الأراضي المحرمة”.
— — — — — — — — — — — —
ساد إعجاب جماعي عندما تحدث أحد أعضاء المجلس ، وأومأ الجميع بالموافقة. الآن وقد أثبت قدراته ، فإنهم سيستخدمونه الآن على أكمل وجه. لكن يو-راه هزت رأسها بقوة.
“لحظة ، لحظة. أنت تخبرينني أن الشيء نفسه الذي أباد مجموعة كاملة من الفرسان وأوقف تقدم القوات الإستكشافية كان منتجًا غير مكتمل؟”
“سيكون هذا بلا معنى.”
في الواقع ، أدى خطأهم تقريبًا إلى خسارة الأراضي المحرمة واختطاف كبار الشخصيات المهمة من قبل القوات الإستكشافية. كان دم الدوق يغلي ، وهو يعلم أن ابنته كانت من بين هؤلاء المعرضين للخطر. على الرغم من أن رأسه طالبه بالدفاع عن الإمبراطور ، إلا أن قلبه كان يعصر رقبة الإمبراطور.
نظر الجميع إلى يو-راه بحيرة صامتة عندما فتح الدوق بندلتون فمه.
“كما تشتبهون جميعًا ، يمتلك مدير الأمن تحفة قمت بإنشائها ، والتي لعبت دورًا حاسمًا في هذا الموقف.”
“قبل كل ذلك ، يجب أن أسأل هذا. ما الطريقة التي استخدمها مدير الأمن؟”
أولئك الذين كانوا ودودين مع يو-راه هدأوا على الفور ، لكن فصيل الإمبراطور والأحزاب المحايدة نظروا إلى يو-راه بفضول.
ابتسمت يو-راه بمرارة وأجاب.
لم يكن بإمكانهم فعل أي شيء حيال الفتح المفاجئ للبوابة ، لكن فقدان الاتصال بسبب سوء صيانة معداتهم لم يكن شيئًا يمكنهم إعفاء أنفسهم منه. على من يمكن أن يلقوا اللوم عندما طالبت مديرية الإستراتيجيات نفسها بالولاية القضائية الوحيدة على الأراضي المحرمة ، رافضة عروض الدعم من مديريات التحليل والمراقبة.
“كما تشتبهون جميعًا ، يمتلك مدير الأمن تحفة قمت بإنشائها ، والتي لعبت دورًا حاسمًا في هذا الموقف.”
هذا هو السبب في أن المركز انخرط على الفور في العمل عندما لم يتلقوا أي اتصال في الوقت المتوقع ، حتى عندما كان بإمكانهم الانتظار لفترة أطول قليلاً. لحسن الحظ ، لأن الوقت قد حان لإنفتاح البوابة ، كان غالبية الجيش منظمًا وجاهزًا للانطلاق ، حتى لو كان ناقصاً قليلًا.
لمعت عيون الجميع. كانت واحدة من أسس سلطة الملكة هي هذه الأشياء التي تسمى تحف الملكة ، وفي مقدمتها كلها كان معطف المركز الدفاعي. كما أسست موضوعًا جديدًا تمامًا للدراسة ، يجمع بين السحر والعلم في مجال التكنولوجيا السحرية. أثارت معرفتها العميقة إعجاب المفكرين الذين يدرسون هذا المجال ، مما جعلهم العمود الفقري لفصيلها.
تماما كما ارتفعت الأصوات المطالبة بالتغيير في استراتيجية الدفاعية وتقليص تأثير مديرية الإستراتيجيات ، دخلت يو-راه إلى غرفة الاجتماعات.
“ما يوجد لدى مدير الأمن هو فشل. لا ، بدلاً من فشل ، إنه منتج غير مكتمل”.
ضيّقت يو-راه عينيها على الإمبراطور كما لو أن شيئًا ما كان خاطئًا وابتسمت وهي تجيب.
“لحظة ، لحظة. أنت تخبرينني أن الشيء نفسه الذي أباد مجموعة كاملة من الفرسان وأوقف تقدم القوات الإستكشافية كان منتجًا غير مكتمل؟”
“كانت هناك العديد من الشكاوى من العملاء أنفسهم أيضًا. خاصة فيما يتعلق باستبداد الدارك رويال. هذا أمر مزعج للغاية”.
تلعثم الإمبراطور ، معربًا عن الحيرة الكاملة في أذهان الجميع. هزّت يو-راه كتفيها وأجابت.
“أليست قدرة القوات الإستكشافية على القدوم في أي وقت بلا معنى الآن؟ يمكننا ببساطة حلها من خلال تمركز مدير الأمن بشكل دائم في الأراضي المحرمة”.
“لقول الحقيقة ، لم أفكر أبدًا أنه يمكن استخدامها بهذه الطريقة. إنه شيء كنت قد نسيته كل هذا الوقت بعد إنشائه”.
“يجب أن أسأل هذا ، حتى لو كان منحرفا عن الموضوع الرئيسي. لماذا صنعت ذلك الشيء؟”
“نطلب منك أن تشرحي لنا بمزيد من التفصيل.”
سأل الإمبراطور ، وأومأ كل من في الغرفة بالموافقة ، واستجوبوا يو-راه. نظرت يو-راه إلى الخلف إلى الإمبراطور وأمالت رأسها ، وسألته.
Dantalian2
“أنت لم تكن تعرف عنه؟”
-إمبراطورية البشر هي المسؤولة عن مديرية الإستراتيجيات (بطاقتهم الرابحة هم الدارك رويال طبقا لما تمت الإشارة إليه)
“لماذا تعتقد أنني سأعلم بوجوده؟”
“ما يوجد لدى مدير الأمن هو فشل. لا ، بدلاً من فشل ، إنه منتج غير مكتمل”.
“لأن إمبراطور ذلك الوقت ، الإمبراطورية ، كانت الأكثر نشاطًا في محاولة وقف إنتاجه.”
ضيّقت يو-راه عينيها على الإمبراطور كما لو أن شيئًا ما كان خاطئًا وابتسمت وهي تجيب.
نظر كل من الإمبراطور والدوق بندلتون إلى بعضهما البعض ، وأكد كلاهما أن هذا شيء لم يكونوا على علم به. تصلب تعبير الإمبراطور ، وسأل يو-راه.
“قبل كل ذلك ، يجب أن أسأل هذا. ما الطريقة التي استخدمها مدير الأمن؟”
“نحن بحاجة إلى مزيد من التفاصيل.”
“قبل كل ذلك ، يجب أن أسأل هذا. ما الطريقة التي استخدمها مدير الأمن؟”
ضيّقت يو-راه عينيها على الإمبراطور كما لو أن شيئًا ما كان خاطئًا وابتسمت وهي تجيب.
“أليست قدرة القوات الإستكشافية على القدوم في أي وقت بلا معنى الآن؟ يمكننا ببساطة حلها من خلال تمركز مدير الأمن بشكل دائم في الأراضي المحرمة”.
“أظن. لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، لذا فليس من المستغرب أن يتم نسيانه. إنه لا شيء مهم. جميعكم تتذكرون أن الدفاعات الأولى للبوابة قد تحققت عن طريق إغلاقها بأجسادنا حرفيا ، أليس كذلك؟”
“أنا موافق. يبدو أن مديرية الإستراتيجيات تعتقد أنه يُسمح لهم بالتصرف كما يحلو لهم دون موافقة المجلس الأكبر”.
أزعجت نبرة يو-راه المتعالية الإمبراطور ، لكنه لم يسمح لها بالظهور. وأومأ برأسه . يتذكر أعضاء المجلس الذين لديهم عمر طويل تكريم رفاقهم الذين سقطوا وفقًا لعاداتهم.
ابتسمت يو-راه بمرارة وأجاب.
“كما تعلمون ، كان الدفاع عن البوابة يلقي عبئًا ثقيلًا على قوتنا العاملة ، لذلك كنا نبحث عن طريقة مختلفة لتقليلها. بدأت العديد من المشاريع بالتزامن مع المعاطف الدفاعية”.
استقبلها جميع الأعضاء باحترام ، واعترفت يو-راه بأصدقائها المقربين بنظرة عابرة وهي تسير إلى المنصة.
“ماذا كانت هذه المشاريع؟”
ابتسمت يو-راه بمرارة وأجاب.
ترددت يو-راه للحظة عندما سألها الدوق بندلتون. نظرت إلى عدد قليل من أعضاء المجلس الأكبر سنًا الذين كانت تعرفهم لفترة طويلة قبل الرد.
“نحن بحاجة إلى مزيد من التفاصيل.”
“يمكنني التحدث لبقية اليوم ولن يكون كافيا لشرح جميع المشاريع ، لذلك سأخصصه للمشروعات المتعلقة بوضعنا الحالي. كان المشروع هو إرسال العملاء إلى العالم الآخر للتسلل إلى عالمهم. سوف يستخدمون السحر الذي لا يمكن اكتشافه من قبل الناس في العالم الآخر ، مما سيعيق القوات الإستكشافية. الهدف النهائي هو منع البوابة من الإنفتاح بالكامل”.
“كما تشتبهون جميعًا ، يمتلك مدير الأمن تحفة قمت بإنشائها ، والتي لعبت دورًا حاسمًا في هذا الموقف.”
اشتكى بعض أعضاء المجلس وضحكوا ضحكات فارغة ، متذكرين الشيء الذي كانت تتحدث عنه.
ترددت يو-راه للحظة عندما سألها الدوق بندلتون. نظرت إلى عدد قليل من أعضاء المجلس الأكبر سنًا الذين كانت تعرفهم لفترة طويلة قبل الرد.
— — — — — — — — — — — —
لو كنت مكانهم لقترحت هذا..
سأرسل بعثة الى العالم الآخر تتكون من علماء ومقاتلين نخبة ، بالاضافة الى 10 قنابل نووية ، مباشرة بعد الوصول الى العالم الآخر سنبدأ تنفيذ الخطة ، سننقسم الى 10 فرق ، كل فريق سيأخذ قنبلة ويتجه الى موقع معين في العالم(كيف سينقلون القنابل ستكون مهمة سنحتاج السحر ليحلها ، كما قال اسحاق ، أي شيء غير منطقي يمكن تبريره بكلمة السحر) وبعد الانتشار وتجهيز القنابل في مواقعها سنقوم بإرسال رسالة صوتية مباشرة عبر وكالة معينة قمنا باحتلالها في الطريق
“مرحبا ، سكان العالم ، اسمي اسحاق ، هل تعرفون الكيمتشي؟ إذا لدينا 50 قنبلة نووية ، لقد كشفنا 10 منها لإظهار حسن نيتنا ، ستقومون بتلبية جميع مطالبي الى غاية موعد غير مسمى حيث سأشعر بالملل ، الى غاية ذلك الحين ، استمعوا بوقتكم”
*إنقطاع الإتصال*
.
.
.
.
.
*عودة الإتصال*
“لحظة لحظة… كدت أن أنسى ، إذا قمتم بغزو العالم الآخر مجدداً ، فانسوا ما قلته سابقا”
“أنت لم تكن تعرف عنه؟”
إذا فقد تأكدنا أن البشر من الامبراطورية هم من اتفق مع البشر من الارض لتلقي الاسلحة مقابل بلورات المانا(لقد قالو أن مديرية الاستراتيجيات هي المسؤولة الوحيظة في الأراضي المحرمة ، وكانت ترفض عروض الدعم من المديريتين الأخريتين) ، في الغالب سيكونون الدارك رويال.
كان الجزء الأكثر تشجيعًا هو زيادة معدلات الولادات. كان للأجناس التي عاشت لمئات السنين بالفطرة معدلات مواليد منخفضة جدًا بشكل طبيعي ، ولكن من أجل الحفاظ على التضحيات من فصائلهم في الحرب ، لم يكن لديهم خيار سوى زيادة تعدادهم. بفضل ذلك ، أصبح لديهم الآن نفس القدر من الأصوات في المجلس مثل البشر ، الذين كانوا قد حصلوا على نصيب الأسد من السلطة. كانت الملكة نفسها هي الشخصية التي لعبت الدور الأكثر أهمية في هذه الزيادة في معدلات الولادات ، لذلك فضلتها الأجناس الأخرى دون قيد أو شرط. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت الإمبراطورية ، التي مثلت البشر ، تجد الملكة إشكالية للغاية.
بواسطة :
بواسطة :
-آل بندلتون هم المسؤولون في مديرية التحليل(بطاقتهم الرابحة هي الحاسوب الخارق الخاص بهم القادر على معالجة عدد هائل من التقارير كل يوم وفرزها)
قرر المركز أن هذه كانت معركة ضد الوقت حيث أقروا بأسوأ سيناريو. لقد دفعوا أنفسهم عن طريق إلقاء وسائل النقل في عاصفة المانا بتهور ، حتى أنهم توقعوا أن بعض القوات لن تكمل الرحلة أبدًا. لكن النتيجة كانت إنجازًا لا يصدق ، لدرجة أن المرء شكك في إمكانية التحسن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
