نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 104

- إسحاق - الفصل: 104

- إسحاق - الفصل: 104

 

“أعلم أنك لا تريد ذلك ، لكن هذا حدث بالفعل.”

 

“إذن نتيجة التمويل الذي لا يحصى قد دُفع في زاوية غرفة التخزين حتى الآن؟”

إسحاق – الفصل: 104
— — — — — — — — — — — —

ساد الصمت المسرح. أولئك الذين اكتشفوا ما تعنيه يو-راه نظروا إليها بدهشة تامة.

بقية أعضاء المجلس ، غافلين عن ظروف ذلك الوقت ، حنوا رؤوسهم في ارتباك. سأل الدوق بندلتون مرة أخرى ، غير قادر على فهم الموقف.

كان الاعتراض مفهوما. كان الأمر أشبه بحرق الإسطبل للقبض على بعض البراغيث. ربما كانوا يائسين عندما لم تكن هناك أي حلول ، ولكن عندما قدم حل آخر نفسه ، لم يكن هناك سبب لإهدار الكثير من الموارد عن طيب خاطر.

“اعتقدت أنه من المستحيل استخدام السحر في العالم الآخر ، لأن المانا غير موجودة في ذلك المكان؟”

توتر تعبير يو-راه في حجة الإمبراطور. على الرغم من أنه يبدو وكأنه سؤال صادق على السطح ، إلا أنه أثار تساؤلاً حول وجود نوع من الصفقة السرية بين الملكة ومديرة المراقبة.

“لهذا السبب بالتحديد طورتُ الشيء الذي يمتلكه مدير الأمن الآن. إنها تحفة أثرية تسمح للمرء باستخدام السحر حتى في بيئة خالية تمامًا من المانا. ولهذا السبب أيضًا تم تصميمه ككائن من شأنه أن يندمج تمامًا في عالمي “.

“هذا هو السبب في أننا مزجنا عظام التنين المطحونة بدقة لإبقاء المانا في مكانها.”

“… هل هذا ممكن؟”

“هل لديك أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات؟”

“كان ذلك ممكنًا تمامًا. لولا معارضة العائلة المالكة خلال مراحل تطورها الأخيرة “.

“هذه تكهنات جامحة بدون أي دليل!”

تحدثت يو راه مع لمحة من النقد في صوتها. وهو منزعج ، سعل الإمبراطور بجفاف عدة مرات قبل أن يسأل.

“وهل يوجد دليل على ذلك؟ هذا ليس أكثر من حدس إذا لم يكن هناك أي دليل يدعم ذلك! ”

“لماذا عارض سلفي فكرتك؟”

“انتظري ، ألن تتحول المانا ببساطة إلى غاز وتتبخر إذا فعلتم ذلك؟”

“عندما تقوم بتطبيق حرارة شديدة على بلورة المانا ، فإنها تطهر البلورة من جميع الشوائب التي تمنحها شكلاً صلبًا وتترك وراءها مانا نقية في حالة بلورية سائلة. ثم نضع تلك البلورات السائلة تحت ضغط شديد مرة أخرى “.

 

“انتظري ، ألن تتحول المانا ببساطة إلى غاز وتتبخر إذا فعلتم ذلك؟”

“لم أقل قط أن هذه الظواهر الغريبة تم اكتشافها في الأراضي المحرمة.”

“هذا هو السبب في أننا مزجنا عظام التنين المطحونة بدقة لإبقاء المانا في مكانها.”

“لا تفهموني غلطاً. لقد استخدمت عظام التنانين التي ماتت قبل أيام الكارثة السبعة ، وليس تنانين اليوم “.

“…”

انتقد الإمبراطور نفسه ، واستمرت يو راه بتعبير غريب على وجهها.

سقطت فكوك معظم أعضاء المجلس ، وحدقوا في ذهول في الملكة. كيف يمكنها حتى التفكير في استخدام التنانين؟

“لقد أخبرتكم أننا فقدنا ميزة حرجة من قبل ، أليس كذلك؟ أود أن أكشف أن هذا تم التحقيق فيه شخصيًا والتحقق منه بواسطة مديرة المراقبة بناءً على طلبي. ووفقًا لتقرير مديرة المراقبة ، فهي تعتقد أن القوات الإستكشافية قد تعاونوا إما مع المرتدين الشيطانيين أو الملائكيين “.

كانت التنانين كائنات يمكن أن تجعل العالم ينهار بمجرد السعال. ومن المفارقات أنهم كانوا يمتلكون الكثير من القوة لدرجة أنهم كانوا عاجزين.

ساد الصمت المسرح. أولئك الذين اكتشفوا ما تعنيه يو-راه نظروا إليها بدهشة تامة.

“لا تفهموني غلطاً. لقد استخدمت عظام التنانين التي ماتت قبل أيام الكارثة السبعة ، وليس تنانين اليوم “.

“اعتقدت أنه من المستحيل استخدام السحر في العالم الآخر ، لأن المانا غير موجودة في ذلك المكان؟”

“… هل أعطوا الإذن حقًا؟”

كان الاعتراض مفهوما. كان الأمر أشبه بحرق الإسطبل للقبض على بعض البراغيث. ربما كانوا يائسين عندما لم تكن هناك أي حلول ، ولكن عندما قدم حل آخر نفسه ، لم يكن هناك سبب لإهدار الكثير من الموارد عن طيب خاطر.

“هكذا كان الوضع يائسًا في ذلك الوقت. الوقت والهناء الذي نتمتع به الآن هو شيء لم نكن حتى نحلم به “.

“هكذا كان الوضع يائسًا في ذلك الوقت. الوقت والهناء الذي نتمتع به الآن هو شيء لم نكن حتى نحلم به “.

“هل يجب أن أكون فخوراً بهذه الحقيقة؟ أن سلفي اعترض على مشروع قدم حتى التنانين تضحيات من أجله؟ ”

سأل الإمبراطور بصوت يرتجف. أومأت يو-راه وهي تجيب.

انتقد الإمبراطور نفسه ، واستمرت يو راه بتعبير غريب على وجهها.

“لقد أخبرتكم أننا فقدنا ميزة حرجة من قبل ، أليس كذلك؟ أود أن أكشف أن هذا تم التحقيق فيه شخصيًا والتحقق منه بواسطة مديرة المراقبة بناءً على طلبي. ووفقًا لتقرير مديرة المراقبة ، فهي تعتقد أن القوات الإستكشافية قد تعاونوا إما مع المرتدين الشيطانيين أو الملائكيين “.

“كان شيئًا كان من الممكن أن يكون مستحيلًا بدون مساعدة التنانين. ربما كان من الممكن ضغط المانا مرة واحدة بقدراتنا ، ولكن ضغط وتنقية بلورات المانا المضغوطة بالفعل مرارًا وتكرارًا كان ممكنًا فقط بمساعدة التنانين. لذلك قمنا بضغط البلورات بشكل متكرر حتى لم يعد ممكنًا. في نهاية الأمر ، استخدمنا … ”

سقطت فكوك معظم أعضاء المجلس ، وحدقوا في ذهول في الملكة. كيف يمكنها حتى التفكير في استخدام التنانين؟

توقفت يو راه وأخرجت قلم حبر من جيبها قبل أن تنهي جملتها.

بقية أعضاء المجلس ، غافلين عن ظروف ذلك الوقت ، حنوا رؤوسهم في ارتباك. سأل الدوق بندلتون مرة أخرى ، غير قادر على فهم الموقف.

“لقد استخدمنا أكثر من مليون قطعة من أنقى بلورات المانا لإنشاء واحدة فقط بحجم هذا القلم الذي أمسكه.”

“لقد جُبنا القارة وجمعنا كل بلورات المانا في ذلك الوقت. لم يكن ذلك كافيًا ، لذلك جابت جميع الأجناس مرة أخرى بحثًا عن رواسب بلورات المانا. تم العثور على معظم مناجم بلورات المانا الموجودة الآن في ذلك الوقت “.

لم يكن هناك سوى تعبيرات عن الصدمة المطلقة في الغرفة. مليون واحدة. على الرغم من أنه كان مجرد رقم على الورق ، إلا أن وزن هذا الرقم كان غير عادي.

انتقد الإمبراطور نفسه ، واستمرت يو راه بتعبير غريب على وجهها.

ناهيك عن أنها استخدمت فقط البلورات من أعلى درجة نقاء. كانت قيمتها النقدية وحدها كافية لإدارة الإمبراطورية لمئات السنين. وقد تبخر كل شيء.

“أخبرتكم من قبل أن الظاهرة الغريبة التي تحدث عندما تُفتح البوابة تستمر لمدة 2 إلى 3 ثوان فقط قبل أن تختفي ، أليس كذلك؟ لذلك قررت مقارنة البيانات وتحليلها أثناء قيامنا بترقية نظامنا ، ووجدت بعض البيانات تتطابق مع الظاهرة الجديدة “.

“أتذكر الآن. كنا يائسين للغاية في ذلك الوقت “.

“عاصفة المانا التي تغلف الأراضي المحرمة يتم الحفاظ عليها من قبل التنانين أنفسهم! لا توجد طريقة يمكن بها للقوات الإستكشافية تجاوزها! ”

“لا يزال من المؤلم أن نتذكر ، الحنين إلى الماضي كما هو. لم يكن من قبيل المبالغة القول إن كل الأجناس قد جُنت حقًا في ذلك الوقت “.

الجميع أغلقوا أفواههم. كان من الممكن أن يتجاهلوا هذا الخبر إذا كان من عميل عادي. لكنهم لم يستطيعوا كنسها تحت البساط ، ناهيك عن تجاهلها ، عندما كانت مدعومة من قبل مديرة المراقبة. كان عليهم أن يأخذوا هذا على أنه تهديد خطير.

هز أعضاء المجلس القلائل الذين كانوا على علم بالظروف في ذلك الوقت رؤوسهم بمرارة.

“من المنطقي لماذا رفضوا ذلك.”

“لحظة ، حتى لو كان كل شيء آخر كما تقولين ، كيف تمكنتم من الحصول على مثل هذه الكمية من بلورات المانا؟ مما أعرفه ، فإن عدد بلورات المانا التي نحفرها سنويًا لا يصل إلى عشرة آلاف “.

“لا تنسوا ، في حين أن المركز قد تخلى عن حذره ، تمكن أعداؤنا من الضرب بعمق في قلوبنا وسرقوا منا معلوماتنا الأكثر قيمة. يبدو أن المجلس الكبير يعتقد أن هذه ليست مشكلة كبيرة ، ولكن علينا أن نفترض أن أعداءنا لديهم معرفة كاملة بمديريات الإستراتيجية والتحليل والمراقبة من حيث نشاطنا وتكتيكاتنا واستراتيجيات الاستجابة المعمول بها من طرفنا. إخفاء شيء ما عن شخص يمكنك التنبؤ بأفعاله من البداية إلى النهاية هو إنجاز بسيط للغاية. لهذا السبب لم يكن لدي خيار سوى أن أطلب من مديرة المراقبة التصرف شخصيًا. وهذه الأخيرة نفسها غاضبة جدًا بشأن كيف حدث هذا الحادث عندما كانت بعيدة بناءً على طلبي. إنها تعتقد بشدة أنها لعبت دور الأحمق “.

طرح الدوق بندلتون سؤاله ، وتنهد كل من الملكة وأعضاء المجلس الكبار في نفس الوقت.

“أخبرتكم من قبل أن الظاهرة الغريبة التي تحدث عندما تُفتح البوابة تستمر لمدة 2 إلى 3 ثوان فقط قبل أن تختفي ، أليس كذلك؟ لذلك قررت مقارنة البيانات وتحليلها أثناء قيامنا بترقية نظامنا ، ووجدت بعض البيانات تتطابق مع الظاهرة الجديدة “.

“لقد جُبنا القارة وجمعنا كل بلورات المانا في ذلك الوقت. لم يكن ذلك كافيًا ، لذلك جابت جميع الأجناس مرة أخرى بحثًا عن رواسب بلورات المانا. تم العثور على معظم مناجم بلورات المانا الموجودة الآن في ذلك الوقت “.

“لم أقل قط أن هذه الظواهر الغريبة تم اكتشافها في الأراضي المحرمة.”

“… ولا تزال غير مكتملة أنت تقولين؟”

“لا يزال المجلس الكبير يفكر في مواصلة تطويره ، حيث استثمروا الكثير من الموارد عليه بالفعل ، ولكن لن يكون هناك ما يكفي من بلورات المانا إذا بدأنا في إنتاج معاطف دفاعية بكميات كبيرة. يمكن أن تُفتح البوابة في أي لحظة. وكانوا منهكين من عدد الضحايا والنقص المستمر في القوى البشرية. لذلك قرروا في النهاية اختيار المعطف الدفاعي ، والذي سيُظهر نتائج فورية “.

سأل الإمبراطور بمزيج من الدهشة والخوف. أجابت الملكة بشكل صريح.

هز أعضاء المجلس الأكبر سنًا رؤوسهم غاضبين بالموافقة على يو-راه. بصراحة ، كانت تلك التحفة الأثرية وصمة عار على المركز. لقد عكست حالة ما بعد أيام الكارثة السبعة – الذعر. عندما أصيب الجميع بالجنون ، وبسبب اليأس الشديد للبقاء على قيد الحياة ، لجأوا إلى أساليب غير تقليدية ، وحتى الخسيسة. لم يكن شيئًا يتحدثون عنه علانية.

“إنه مجرد نموذج أولي. بمجرد انتهاء مرحلة التطوير ، كانت الخطة هي إنتاجها على نطاق واسع ونشر فريق من العملاء في العالم الآخر. لا يمكننا إرسال عميل وحيد خلف خط العدو ، أليس كذلك؟ لكن تطوير المعطف الدفاعي انتهى قبل أن ننتهي من صنع أول نموذج أولي لدينا. لذلك كان على المجلس الكبير أن يتخذ قرارًا. وأخذ الإمبراطور جانب المعطف الدفاعي “.

انتقد الإمبراطور نفسه ، واستمرت يو راه بتعبير غريب على وجهها.

كان الاعتراض مفهوما. كان الأمر أشبه بحرق الإسطبل للقبض على بعض البراغيث. ربما كانوا يائسين عندما لم تكن هناك أي حلول ، ولكن عندما قدم حل آخر نفسه ، لم يكن هناك سبب لإهدار الكثير من الموارد عن طيب خاطر.

“لهذا السبب بالتحديد طورتُ الشيء الذي يمتلكه مدير الأمن الآن. إنها تحفة أثرية تسمح للمرء باستخدام السحر حتى في بيئة خالية تمامًا من المانا. ولهذا السبب أيضًا تم تصميمه ككائن من شأنه أن يندمج تمامًا في عالمي “.

“لا يزال المجلس الكبير يفكر في مواصلة تطويره ، حيث استثمروا الكثير من الموارد عليه بالفعل ، ولكن لن يكون هناك ما يكفي من بلورات المانا إذا بدأنا في إنتاج معاطف دفاعية بكميات كبيرة. يمكن أن تُفتح البوابة في أي لحظة. وكانوا منهكين من عدد الضحايا والنقص المستمر في القوى البشرية. لذلك قرروا في النهاية اختيار المعطف الدفاعي ، والذي سيُظهر نتائج فورية “.

الجميع أغلقوا أفواههم. كان من الممكن أن يتجاهلوا هذا الخبر إذا كان من عميل عادي. لكنهم لم يستطيعوا كنسها تحت البساط ، ناهيك عن تجاهلها ، عندما كانت مدعومة من قبل مديرة المراقبة. كان عليهم أن يأخذوا هذا على أنه تهديد خطير.

تنهد جميع أعضاء المجلس ، مضطرين إلى هضم مثل هذا الماضي المؤلم.

“…”

“من المنطقي لماذا رفضوا ذلك.”

“لهذا السبب بالتحديد طورتُ الشيء الذي يمتلكه مدير الأمن الآن. إنها تحفة أثرية تسمح للمرء باستخدام السحر حتى في بيئة خالية تمامًا من المانا. ولهذا السبب أيضًا تم تصميمه ككائن من شأنه أن يندمج تمامًا في عالمي “.

تمتم الدوق بندلتون ، وأومأ الجميع بالموافقة. ابتسمت يو راه ، على ما يبدو أنها وجدت ردود أفعالهم مسلية وهي تواصل.

“لا يزال من المؤلم أن نتذكر ، الحنين إلى الماضي كما هو. لم يكن من قبيل المبالغة القول إن كل الأجناس قد جُنت حقًا في ذلك الوقت “.

“لا يهم ما اختاروه ، لأنني كنت من طور كل شيء. بعد أن قررت إنتاج المعاطف الدفاعية بكميات كبيرة ، قمت بإعادة تدوير المنتجات الثانوية لمشاريعي الأخرى وإعادة استخدامها. لكن لم أجد طريقة لإعادة تدوير هذه التحفة الأثرية على الإطلاق. أعني ، أنه كان ولا يزال من المستحيل تدمير شيء مصنوع من عظم التنين المطحون بدقة في المقام الأول “.

“إنه مجرد نموذج أولي. بمجرد انتهاء مرحلة التطوير ، كانت الخطة هي إنتاجها على نطاق واسع ونشر فريق من العملاء في العالم الآخر. لا يمكننا إرسال عميل وحيد خلف خط العدو ، أليس كذلك؟ لكن تطوير المعطف الدفاعي انتهى قبل أن ننتهي من صنع أول نموذج أولي لدينا. لذلك كان على المجلس الكبير أن يتخذ قرارًا. وأخذ الإمبراطور جانب المعطف الدفاعي “.

“لكنك لم تفكر مطلقًا في استخدامٍ مختلفٍ لتلك التحفة الأثرية حتى الآن؟”

“هذا هو السبب في أننا مزجنا عظام التنين المطحونة بدقة لإبقاء المانا في مكانها.”

اشتكى الإمبراطور إلى يو راه ، وردت بتذمر.

توتر تعبير يو-راه في حجة الإمبراطور. على الرغم من أنه يبدو وكأنه سؤال صادق على السطح ، إلا أنه أثار تساؤلاً حول وجود نوع من الصفقة السرية بين الملكة ومديرة المراقبة.

“وكيف يفترض بي أن أستخدمه؟ أنا مطورة ولست مستخدمة. لا يجب أن تتوقع مثل ذلك الاستخدام الإبداعي لتلك الأداة كما أظهر مدير الأمن. وهل تعتقد حقًا أنه كان لدي الوقت الكافي للتفكير في شيء آخر عندما كان كل من الإمبراطورية والمجلس الأكبر يزعجانني بشأن المعطف الدفاعي؟ لقد واجهت الحد الأدنى من التمويل الكافي ، وساعات لا نهاية لها ، وعمل محطم للروح في أقسام الهندسة في عالمي السابق بالفعل “.

“هذا ما اعتقدناه في البداية أيضًا. لكن فكروا في الأمر. من يعرف أكثر عن البوابة منا؟ ألا تعتقدون أنه سيكون من المنطقي أن يقوم شخص ما بتزويد القوات الإستكشافية بالتكنولوجيا لإخفاء هذه الظاهرة بدلاً من تطويرها بأنفسهم؟ ”

“إذن نتيجة التمويل الذي لا يحصى قد دُفع في زاوية غرفة التخزين حتى الآن؟”

“عاصفة المانا التي تغلف الأراضي المحرمة يتم الحفاظ عليها من قبل التنانين أنفسهم! لا توجد طريقة يمكن بها للقوات الإستكشافية تجاوزها! ”

ضاقت عيون يو راه ، منزعجة من كلمات الإمبراطور. تحول المزاج إلى عدائي – تماما عندما تدخل الدوق بندلتون.

كانت كلمات يو-راه مثل قنبلة يدوية. كان المسرح في حالة من الفوضى. كان المجلس في اضطراب كامل. هذا هو حجم مشكلة هروب القوات الاستكشافية من الأراضي المحرمة.

“لكن لماذا أخفيت حقيقة أن مدير الأمن يمتلك تحفة الملكة الأثرية حتى الآن؟”

“…”

“ما الفائدة التي كان من الممكن أن نجنيها منها إذا ثرثرت بالأمر؟”

توتر تعبير يو-راه في حجة الإمبراطور. على الرغم من أنه يبدو وكأنه سؤال صادق على السطح ، إلا أنه أثار تساؤلاً حول وجود نوع من الصفقة السرية بين الملكة ومديرة المراقبة.

هز أعضاء المجلس الأكبر سنًا رؤوسهم غاضبين بالموافقة على يو-راه. بصراحة ، كانت تلك التحفة الأثرية وصمة عار على المركز. لقد عكست حالة ما بعد أيام الكارثة السبعة – الذعر. عندما أصيب الجميع بالجنون ، وبسبب اليأس الشديد للبقاء على قيد الحياة ، لجأوا إلى أساليب غير تقليدية ، وحتى الخسيسة. لم يكن شيئًا يتحدثون عنه علانية.

ساد الصمت المسرح. أولئك الذين اكتشفوا ما تعنيه يو-راه نظروا إليها بدهشة تامة.

“على أي حال ، أعتقد أننا انعطفنا عن مسارنا. دعونا نعود إلى الموضوع الرئيسي “.

توقف أعضاء المجلس على الفور عن الكلام وألقوا نظرة خاطفة على الدوق بندلتون لقياس مزاجه. إذا قرروا نفي مدير الأمن إلى الأراضي المحرمة ، فإن رايفيليا ، نائبة المدير سيكون عليها أيضًا الإقامة في الأراضي المحرمة.

أومأ الجميع بالموافقة على يو-راه. لم يتمكنوا من الاستمرار في الحديث عن التحفة الأثرية ، وكان موضوعًا صعبًا للنشر أيضًا.

“لا يزال من المؤلم أن نتذكر ، الحنين إلى الماضي كما هو. لم يكن من قبيل المبالغة القول إن كل الأجناس قد جُنت حقًا في ذلك الوقت “.

“آه ، وقبل أن نصل إلى الموضوع الرئيسي ، سأقول هذا فقط لأولئك الذين يفكرون في جعل مدير الأمن يقيم بشكل دائم في الأراضي المحرمة. سيكون ذلك مستحيلا “.

“من المنطقي لماذا رفضوا ذلك.”

قوبل إعلان يو-راه بهمهمات معارضة ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الكلام ، تابعت يو-راه.

— — — — — — — — — — — — يوووو ، لقد مضت مدة طويلة نوعا ما. حسنا لكي لا أطول أريد فقط القول أن الفصول المغلقة ستُفتح بشكل يومي أي أن فصلا واحد سيُفتح كل يوم ، بالطبع سأفتح فصولا أكثر اذا أضفت أي فصول جديدة.

“هناك العديد من الأسباب المعقدة وراء ذلك ، لكن تجاهلوا كل ذلك. إذا كنتم ترغبون حقًا في إجبار مدير الأمن على البقاء في الأراضي المحرمة ، فاحصلوا على موافقة الدوق بندلتون. لن يكون لي رأي في هذا الأمر إذا فعلتم ذلك “.

“لقد استخدمنا أكثر من مليون قطعة من أنقى بلورات المانا لإنشاء واحدة فقط بحجم هذا القلم الذي أمسكه.”

توقف أعضاء المجلس على الفور عن الكلام وألقوا نظرة خاطفة على الدوق بندلتون لقياس مزاجه. إذا قرروا نفي مدير الأمن إلى الأراضي المحرمة ، فإن رايفيليا ، نائبة المدير سيكون عليها أيضًا الإقامة في الأراضي المحرمة.

“عندما تقوم بتطبيق حرارة شديدة على بلورة المانا ، فإنها تطهر البلورة من جميع الشوائب التي تمنحها شكلاً صلبًا وتترك وراءها مانا نقية في حالة بلورية سائلة. ثم نضع تلك البلورات السائلة تحت ضغط شديد مرة أخرى “.

لقد كان بالفعل جهدًا هائلاً لتهدئة الدوق بندلتون بعد أن تم تعيين رايفيليا نائبة المدير في مديرية الأمن دون علمه. ماذا سيحدث إذا تم تكليف رايفيليا الآن أن تعيش بقية حياتها في تلك الأراضي المحرمة الجرداء ، عمليًا في المنفى؟ سيكون مثل تحريض صريح للدوق بندلتون على التمرد.

توقف أعضاء المجلس على الفور عن الكلام وألقوا نظرة خاطفة على الدوق بندلتون لقياس مزاجه. إذا قرروا نفي مدير الأمن إلى الأراضي المحرمة ، فإن رايفيليا ، نائبة المدير سيكون عليها أيضًا الإقامة في الأراضي المحرمة.

أعضاء المجلس بلعوا ريقهم ولمحوا في الدوق بندلتون. هناك ، رأوا الدوق بشفتيه متشابكتين بقوة ، وفتحتي أنفه تهتزان ، وتعبيره مثل حيوان مفترس متعطش للدماء يطارد فريسته ، وعيناه تحترقان بشدة.

“وكيف يفترض بي أن أستخدمه؟ أنا مطورة ولست مستخدمة. لا يجب أن تتوقع مثل ذلك الاستخدام الإبداعي لتلك الأداة كما أظهر مدير الأمن. وهل تعتقد حقًا أنه كان لدي الوقت الكافي للتفكير في شيء آخر عندما كان كل من الإمبراطورية والمجلس الأكبر يزعجانني بشأن المعطف الدفاعي؟ لقد واجهت الحد الأدنى من التمويل الكافي ، وساعات لا نهاية لها ، وعمل محطم للروح في أقسام الهندسة في عالمي السابق بالفعل “.

“لقد أخبرتكم أننا فقدنا ميزة حرجة من قبل ، أليس كذلك؟ أود أن أكشف أن هذا تم التحقيق فيه شخصيًا والتحقق منه بواسطة مديرة المراقبة بناءً على طلبي. ووفقًا لتقرير مديرة المراقبة ، فهي تعتقد أن القوات الإستكشافية قد تعاونوا إما مع المرتدين الشيطانيين أو الملائكيين “.

“هل لديك أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات؟”

“… لا أستطيع أن أفهم هذا. يجب أن تتجاهل القوات الإستكشافية وجودهم تمامًا “.

“هل يجب أن أكون فخوراً بهذه الحقيقة؟ أن سلفي اعترض على مشروع قدم حتى التنانين تضحيات من أجله؟ ”

“هذا ما اعتقدناه في البداية أيضًا. لكن فكروا في الأمر. من يعرف أكثر عن البوابة منا؟ ألا تعتقدون أنه سيكون من المنطقي أن يقوم شخص ما بتزويد القوات الإستكشافية بالتكنولوجيا لإخفاء هذه الظاهرة بدلاً من تطويرها بأنفسهم؟ ”

توقفت يو راه وأخرجت قلم حبر من جيبها قبل أن تنهي جملتها.

“…”

بواسطة :

واصل جميع أعضاء المجلس النظر إلى الملكة في حالة عدم تصديق على الرغم من التفسير. تنهدت يو-راه واستمرت.

“لحظة ، حتى لو كان كل شيء آخر كما تقولين ، كيف تمكنتم من الحصول على مثل هذه الكمية من بلورات المانا؟ مما أعرفه ، فإن عدد بلورات المانا التي نحفرها سنويًا لا يصل إلى عشرة آلاف “.

“أخبرتكم من قبل أن الظاهرة الغريبة التي تحدث عندما تُفتح البوابة تستمر لمدة 2 إلى 3 ثوان فقط قبل أن تختفي ، أليس كذلك؟ لذلك قررت مقارنة البيانات وتحليلها أثناء قيامنا بترقية نظامنا ، ووجدت بعض البيانات تتطابق مع الظاهرة الجديدة “.

هز أعضاء المجلس القلائل الذين كانوا على علم بالظروف في ذلك الوقت رؤوسهم بمرارة.

“… هل هذا يعني أن البوابة كانت تفتح من قبل في السر؟ لكن هذه هي المرة الأولى التي تفتح فيها البوابة في الأراضي المحرمة “.

تمتم الدوق بندلتون ، وأومأ الجميع بالموافقة. ابتسمت يو راه ، على ما يبدو أنها وجدت ردود أفعالهم مسلية وهي تواصل.

“لم أقل قط أن هذه الظواهر الغريبة تم اكتشافها في الأراضي المحرمة.”

“على أي حال ، أعتقد أننا انعطفنا عن مسارنا. دعونا نعود إلى الموضوع الرئيسي “.

“…”

كانت التنانين كائنات يمكن أن تجعل العالم ينهار بمجرد السعال. ومن المفارقات أنهم كانوا يمتلكون الكثير من القوة لدرجة أنهم كانوا عاجزين.

ساد الصمت المسرح. أولئك الذين اكتشفوا ما تعنيه يو-راه نظروا إليها بدهشة تامة.

“…”

“هل لديك أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات؟”

“اعتقدت أنه من المستحيل استخدام السحر في العالم الآخر ، لأن المانا غير موجودة في ذلك المكان؟”

سأل الإمبراطور بصوت يرتجف. أومأت يو-راه وهي تجيب.

ضاقت عيون يو راه ، منزعجة من كلمات الإمبراطور. تحول المزاج إلى عدائي – تماما عندما تدخل الدوق بندلتون.

“بالطبع.”

سأل الإمبراطور بمزيج من الدهشة والخوف. أجابت الملكة بشكل صريح.

“لا اصدق هذا.”

“أخبرتكم من قبل أن الظاهرة الغريبة التي تحدث عندما تُفتح البوابة تستمر لمدة 2 إلى 3 ثوان فقط قبل أن تختفي ، أليس كذلك؟ لذلك قررت مقارنة البيانات وتحليلها أثناء قيامنا بترقية نظامنا ، ووجدت بعض البيانات تتطابق مع الظاهرة الجديدة “.

“أعلم أنك لا تريد ذلك ، لكن هذا حدث بالفعل.”

توقفت يو راه وأخرجت قلم حبر من جيبها قبل أن تنهي جملتها.

“غير ممكن!”

“وهل يوجد دليل على ذلك؟ هذا ليس أكثر من حدس إذا لم يكن هناك أي دليل يدعم ذلك! ”

“عاصفة المانا التي تغلف الأراضي المحرمة يتم الحفاظ عليها من قبل التنانين أنفسهم! لا توجد طريقة يمكن بها للقوات الإستكشافية تجاوزها! ”

“…”

“وهل يوجد دليل على ذلك؟ هذا ليس أكثر من حدس إذا لم يكن هناك أي دليل يدعم ذلك! ”

“أتذكر الآن. كنا يائسين للغاية في ذلك الوقت “.

كانت كلمات يو-راه مثل قنبلة يدوية. كان المسرح في حالة من الفوضى. كان المجلس في اضطراب كامل. هذا هو حجم مشكلة هروب القوات الاستكشافية من الأراضي المحرمة.

“هذا هو السبب في أننا مزجنا عظام التنين المطحونة بدقة لإبقاء المانا في مكانها.”

“البيانات لا تكذب. في عالمي ، هناك قول مأثور ، ‘عدو عدوي هو صديقي’. هل هناك أي سبب يمنعهم من توحيد قواهم بينما لديهم جميعًا نفس الهدف المتمثل في دفع هذا العالم إلى الفوضى؟ ”

“لا تفهموني غلطاً. لقد استخدمت عظام التنانين التي ماتت قبل أيام الكارثة السبعة ، وليس تنانين اليوم “.

“هذه تكهنات جامحة بدون أي دليل!”

“بالطبع.”

قوبل دحض الإمبراطور بتنهد يو-راه.

سأل الإمبراطور بمزيج من الدهشة والخوف. أجابت الملكة بشكل صريح.

“هل تعلم لماذا طلبت من مديرة المراقبة التصرف بشكل شخصي؟ يبدو أنكم جميعًا تعتقدون أن هذه مجرد تكهنات ، لكن ضعوا في الحسبان أن مديرة المراقبة هي التي اعتقدت أن هناك ظروفًا مريبة “.

“عاصفة المانا التي تغلف الأراضي المحرمة يتم الحفاظ عليها من قبل التنانين أنفسهم! لا توجد طريقة يمكن بها للقوات الإستكشافية تجاوزها! ”

“…”

“كان شيئًا كان من الممكن أن يكون مستحيلًا بدون مساعدة التنانين. ربما كان من الممكن ضغط المانا مرة واحدة بقدراتنا ، ولكن ضغط وتنقية بلورات المانا المضغوطة بالفعل مرارًا وتكرارًا كان ممكنًا فقط بمساعدة التنانين. لذلك قمنا بضغط البلورات بشكل متكرر حتى لم يعد ممكنًا. في نهاية الأمر ، استخدمنا … ”

الجميع أغلقوا أفواههم. كان من الممكن أن يتجاهلوا هذا الخبر إذا كان من عميل عادي. لكنهم لم يستطيعوا كنسها تحت البساط ، ناهيك عن تجاهلها ، عندما كانت مدعومة من قبل مديرة المراقبة. كان عليهم أن يأخذوا هذا على أنه تهديد خطير.

“على أي حال ، أعتقد أننا انعطفنا عن مسارنا. دعونا نعود إلى الموضوع الرئيسي “.

“عندي سؤال. لماذا تصرفت مديرة المراقبة بنفسها؟ ألا تستطيع تعيين عملاء عاديين لها؟ ”

“لا يزال المجلس الكبير يفكر في مواصلة تطويره ، حيث استثمروا الكثير من الموارد عليه بالفعل ، ولكن لن يكون هناك ما يكفي من بلورات المانا إذا بدأنا في إنتاج معاطف دفاعية بكميات كبيرة. يمكن أن تُفتح البوابة في أي لحظة. وكانوا منهكين من عدد الضحايا والنقص المستمر في القوى البشرية. لذلك قرروا في النهاية اختيار المعطف الدفاعي ، والذي سيُظهر نتائج فورية “.

توتر تعبير يو-راه في حجة الإمبراطور. على الرغم من أنه يبدو وكأنه سؤال صادق على السطح ، إلا أنه أثار تساؤلاً حول وجود نوع من الصفقة السرية بين الملكة ومديرة المراقبة.

قوبل إعلان يو-راه بهمهمات معارضة ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الكلام ، تابعت يو-راه.

“لا تنسوا ، في حين أن المركز قد تخلى عن حذره ، تمكن أعداؤنا من الضرب بعمق في قلوبنا وسرقوا منا معلوماتنا الأكثر قيمة. يبدو أن المجلس الكبير يعتقد أن هذه ليست مشكلة كبيرة ، ولكن علينا أن نفترض أن أعداءنا لديهم معرفة كاملة بمديريات الإستراتيجية والتحليل والمراقبة من حيث نشاطنا وتكتيكاتنا واستراتيجيات الاستجابة المعمول بها من طرفنا. إخفاء شيء ما عن شخص يمكنك التنبؤ بأفعاله من البداية إلى النهاية هو إنجاز بسيط للغاية. لهذا السبب لم يكن لدي خيار سوى أن أطلب من مديرة المراقبة التصرف شخصيًا. وهذه الأخيرة نفسها غاضبة جدًا بشأن كيف حدث هذا الحادث عندما كانت بعيدة بناءً على طلبي. إنها تعتقد بشدة أنها لعبت دور الأحمق “.

“لهذا السبب بالتحديد طورتُ الشيء الذي يمتلكه مدير الأمن الآن. إنها تحفة أثرية تسمح للمرء باستخدام السحر حتى في بيئة خالية تمامًا من المانا. ولهذا السبب أيضًا تم تصميمه ككائن من شأنه أن يندمج تمامًا في عالمي “.

— — — — — — — — — — — —
يوووو ، لقد مضت مدة طويلة نوعا ما.
حسنا لكي لا أطول أريد فقط القول أن الفصول المغلقة ستُفتح بشكل يومي أي أن فصلا واحد سيُفتح كل يوم ، بالطبع سأفتح فصولا أكثر اذا أضفت أي فصول جديدة.

انتقد الإمبراطور نفسه ، واستمرت يو راه بتعبير غريب على وجهها.

بواسطة :

قوبل إعلان يو-راه بهمهمات معارضة ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الكلام ، تابعت يو-راه.

Dantalian2

 

“انتظري ، ألن تتحول المانا ببساطة إلى غاز وتتبخر إذا فعلتم ذلك؟”

طرح الدوق بندلتون سؤاله ، وتنهد كل من الملكة وأعضاء المجلس الكبار في نفس الوقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط