نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 106

- اسحاق - الفصل:106

- اسحاق - الفصل:106

 

بواسطة :

 

“هذا ما يقلقني أكثر …”

اسحاق – الفصل: 106
— — — — — — — — — — — —“هؤلاء الأمريكيون القذرون لم يتغيروا حتى قليلا. هم وجشعهم الذي لا ينتهي. ها! ‘تحالفنا قد أقيم بدمائنا’ يال الهراء . أوغاد متغطرسون. لديهم الجرأة لدعوتنا بالحلفاء عندما طمسوا أمة بأكملها لمجرد الحفاظ على احتكار البوابة؟ “”كيف برأيك سيتطور الوضع من الآن؟”

عض شفتيها بغضب لم يخفف من إحباط يو راه. كانت نتيجة الخطة على مسافة ذراع بعد أن ظلت سارية لفترة طويلة. احتاجت إلى الحد من سلطة العائلة المالكة لتسهيل تقدم خطتهم. كانوا يستخدمون قوتهم لمشاهدتها بإصرار وعرقلوها في كل خطوة.

سأل الرجل ، وتفكرت يو راه للحظة قبل أن تجيبه.

“ماذا ستفعلين إذا رفض خطتنا؟”

“اعتبر أن علاقاتنا مع القوات الإستكافية قد قطعت. تحركوا بشكل مستقل عنهم ، ولكن استمروت في العمل التعاوني. من الممكن أنهم قد تسللوا بالفعل عند التفكير في مكرهم ، الأمر الذي سيكون مشكلة … ”

“صحيح. انا مدير. فلماذا يرسل المديرون الآخرون أتباعهم للمجيء بينما أنا لست واحدًا من أتباعهم؟ يجب أن يأتوا إلي بدلاً من ذلك إذا كانوا يريدون رؤيتي “.

تذمرت يو راه ، لكن يبدو أن الرجل لم يفهم تقييم يو راه.

“والدي فعل؟ لكن أنا…”

“ألن يصعب عليهم تجنب أعين مديرة الرقابة؟”

تنهدت يو راه بعمق وهي تجيب.

استمر إسحاق في التدخين على مهل بينما كان الثلاثة يتجادلون بجانبه. بعد الانتهاء من سيجارته ، أسقطها على الأرض ، وداس عليها وأخرج اللعبة التي وجدها في الأراضي المحرمة.

“مديرة المراقبة هي خصم لا يمكنني حتى أن أخفف من حذري نحوه. قد يكون لديها معرفة كاملة بما يجري وتتصرف غافلة. نحن حقا بحاجة إلى توخي الحذر. زلة واحدة وسوف يتم اتهامنا بكل شيء. بجدية ، نحن بحاجة إلى إحراز المزيد قليلاً من التقدم لإكماله. أعتقد أن كل شيء سيتشابك الآن في جميع الأوقات … ”

Dantalian2  

عض شفتيها بغضب لم يخفف من إحباط يو راه. كانت نتيجة الخطة على مسافة ذراع بعد أن ظلت سارية لفترة طويلة. احتاجت إلى الحد من سلطة العائلة المالكة لتسهيل تقدم خطتهم. كانوا يستخدمون قوتهم لمشاهدتها بإصرار وعرقلوها في كل خطوة.

“صحيح. انا مدير. فلماذا يرسل المديرون الآخرون أتباعهم للمجيء بينما أنا لست واحدًا من أتباعهم؟ يجب أن يأتوا إلي بدلاً من ذلك إذا كانوا يريدون رؤيتي “.

لذلك جندت رجلاً لا يمكن أن تأمل قدراته المتواضعة أن تضاهي جشعه. تمسك الرجل بإحباطه واستيائه منها وتعاون على الفور مع العائلة المالكة في اللحظة التي تواصلوا فيها ، تمامًا كما أرادت.

أومأ إسحاق ، وفتح الرجال الثلاثة أفواههم على الفور.

لكن هذا الرجل ، الذي لم يتفوق على جشعه إلا جبنه ، عقد كل شيء. لن يلمس الرجل حتى الشيء الذي كان يخطط له لإزالته خوفًا من اكتشافه. بدلاً من ذلك ، أخذ أهم جهاز من الزاوية المتربة لمرفق التخزين دون علمه. ومثل طفل يقلد سيناريو فيلم ، انضم إلى كل من الشياطين والملائكة لضمان بقائه على قيد الحياة إذا تم إلقاؤه بعيدًا بعد أن حقق هدفه.

في هذه الأثناء ، خرج عملاء مديرية الأمن من المنطاد ، مرهقين ومغطين بكل أنواع القذارة ، إلا أنهم مرتبكون برؤية مجموعة من الأشخاص يتقاتلون على من سيأخذ إسحاق. نظروا لبعضهم البعض في حيرة.

انطلقت يو راه على الفور لاستعادة الجهاز ، لكن الملائكة والشياطين اكتشفتوا رائحة كنز. لم يكن أمام يو راه أي خيار سوى المواجهة ضدهم ، لكن ذلك خلق فرصة صغيرة استغلتها العائلة المالكة لأخذ الأحمق بعيدًا. لكن هذا المهرج الفريد من نوعه ألقى الجهاز بعيدًا للحفاظ على حياته بدلاً من ذلك.

تقطر العرق البارد من تايغون الصامت ، وأعاد إسحاق لعبته إلى المعطف وسأل مازيلان.

كان الرجل يستحق أن يُقطع من طرف إلى آخر ، لكنه ظل على قيد الحياة عندما اكتشفوا أن مالك هذا الجهاز هو جون يونغ. كان من المحتم أن يقف جون يونغ إلى جانبها على أي حال ، وقد أعدت بالفعل هجمات مضادة مدمرة في السيناريو الذي ستحاول فيه العائلة المالكة استخدام الأحمق كبطاقة ضدها.

“الان الان. دعونا نترك هذين الشخصين الغبيين في مشاجراتهما وتعال معي “.

لكن هذا المهرج حقق شيئًا لا يمكن لأحد أن يفهمه. لم تكن يو راه على علم أبدًا بأن لديه القدرة على التواصل مع القوات الإستكشافية ، ولم تكن على علم بأي اتصالات حدثت بين الطرفين. اكتشفت أن هناك المزيد من المعلومات التي تمر في فترة الاتصال المحددة أكثر من المتوقع ، وبعد التحقيق ، اكتشفت أن هناك رسالة مشفرة مخبأة في الداخل. عندما فكت الشيفرة ، كشفت عن هذا المهرج.

“هذا ما يقلقني أكثر …”

للاعتقاد بأنه سوف يلتمس اللجوء من خلال تقديم جون يونغ ورايفيليا. اعتقدت أن هذا الرجل سيتشبث على الأقل ببعض العداء تجاه الجناة الذين دمروا أمتهم مثل نفس الناس. لكن أنانية هذا الرجل المقززة تسببت في قشعريرة في عظامها.

“كانوا صاخبين للغاية.”

على الرغم من أن يو راه تمكنت من استعادة المهرج ، إلا أنها لم تستطع إيقاف رحلة المنطاد التابع لمديرية الأمن إلى الأراضي المحرمة. كانت قد أعدت أتباعها لأسوأ سيناريو وهي تراقب تحرك الإمبراطور ، لكن جون يونغ تمكن من انتشال أرنب من قبعته.

“اعتبر أن علاقاتنا مع القوات الإستكافية قد قطعت. تحركوا بشكل مستقل عنهم ، ولكن استمروت في العمل التعاوني. من الممكن أنهم قد تسللوا بالفعل عند التفكير في مكرهم ، الأمر الذي سيكون مشكلة … ”

“أنا أعتذر. هذا خطأي.”

“لقد أمرني مدير التحليل بأخذك”.

“لا تعتذر. إنه لخطأ في التفكير فقط في قدرات الفرد وليس شخصيته. حاولت تصفية ما يمكنني فعله ، لكنني لم أتخيل أبدًا أنه سيظل هناك شخص مؤيد لأمريكا “.

كان يعرف جيدًا ، بعد أن راقبه من البداية إلى النهاية. كيف تحولت خيبة أمله إلى يأس ثم غضب تحول إلى كراهية. وما بقي من الرجل الذي تبخر حقده من الإرهاق.

“… أُجبرنا على إيقاف مشروعنا الأخير قبل بدئه مباشرة. لا أعرف شيئًا عن الباقي ، لكن مديرة المراقبة بالتأكيد لاحظت شيئًا ما “.

“وإذا كان لا يزال يرفض؟”

“لا يمكننا فعل الكثير حيال ذلك. وقد فات الأوان لملاحظة ذلك الآن أيضًا. عام واحد. نحتاج فقط إلى الصمود لمدة عام واحد. وسيشتري لنا السيد جون يونغ ذلك الوقت “.

تمتم مازيلان ، بعد أن ظهر من العدم. سألت رايفيليا مازيلان ، وأجاب مازيلان بهز كتفيه.

بعد أن استمع الرجل إلى يو راه ، تردد قبل أن يتحدث عن رأيه.

“والدي فعل؟ لكن أنا…”

“هل يمكننا حقًا الوثوق به؟”

“أنا أعرف ما أنت قلق بشأنه ، ولكن هناك أشياء لا يمكن لرجل واحد أن يوقفها. حتى لو رفض السيد جون يونغ خطتنا ، فلن يهم. بمجرد بدء تنفيذ خطتنا ، سيسعى المركز لقتل كل الغزاة في العالم. سيكون السيد جون يونغ رقم ​​الأولوية صفر. لن يكون أمامه خيار سوى الانضمام إلى جانبنا إذا كان يريد البقاء “.

نظرت يو راه إلى الرجل بتساؤل ، بعد أن لاحظت تلميحات الرجل.

“لماذا تحاول قتلهم لكونهم صاخبين!”

“ألا تعرف السيد جون يونغ أفضل مني؟”

سألت رايفيليا باستغراب ، وبدا أن الدماء تتسارع في وجه كاتين. أجاب بحمرة.

“ماذا ستفعلين إذا رفض خطتنا؟”

“المدير إسحاق ، الإمبراطور ينتظر عودتك لتهنئتك على إنجازات مديرية الأمن. ستأخذك مديرية الإستراتيجيات “.

“هذه المرة سيكون الأمر مختلف. لقد أكدنا ذلك بأنفسنا – إنه الرقيب كيم جون يونغ “.

“سيدي مازيلان ، الإمبراطور ينتظر عودتك.”

“هذا ما يقلقني أكثر …”

لذلك جندت رجلاً لا يمكن أن تأمل قدراته المتواضعة أن تضاهي جشعه. تمسك الرجل بإحباطه واستيائه منها وتعاون على الفور مع العائلة المالكة في اللحظة التي تواصلوا فيها ، تمامًا كما أرادت.

كان يعرف جيدًا ، بعد أن راقبه من البداية إلى النهاية. كيف تحولت خيبة أمله إلى يأس ثم غضب تحول إلى كراهية. وما بقي من الرجل الذي تبخر حقده من الإرهاق.

“كاتين؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟ ”

“أنا أعرف ما أنت قلق بشأنه ، ولكن هناك أشياء لا يمكن لرجل واحد أن يوقفها. حتى لو رفض السيد جون يونغ خطتنا ، فلن يهم. بمجرد بدء تنفيذ خطتنا ، سيسعى المركز لقتل كل الغزاة في العالم. سيكون السيد جون يونغ رقم ​​الأولوية صفر. لن يكون أمامه خيار سوى الانضمام إلى جانبنا إذا كان يريد البقاء “.

“المدير إسحاق ، الإمبراطور ينتظر عودتك لتهنئتك على إنجازات مديرية الأمن. ستأخذك مديرية الإستراتيجيات “.

“وإذا كان لا يزال يرفض؟”

“هذا ليس مكاني لأقول أي شيء كما ترى ، لأنني لست جزءًا من مديرية الأمن …”

ابتسمت يو راه دون ذرة من التردد وأجابت الرجل.

“سيكون ذلك مؤسفاً ، ولكن تأكد من استعادة الجهاز إذا كان ذلك هو الحال.”

“سيكون ذلك مؤسفاً ، ولكن تأكد من استعادة الجهاز إذا كان ذلك هو الحال.”

“والدي فعل؟ لكن أنا…”

“يجب أن أعترف ، هذا ليس المكان الذي أود زيارته مرتين.”

سألت رايفيليا باستغراب ، وبدا أن الدماء تتسارع في وجه كاتين. أجاب بحمرة.

تمتم إسحاق وهو يطأ قدمه على أرصفة الطائرات.

“سيكون ذلك مؤسفاً ، ولكن تأكد من استعادة الجهاز إذا كان ذلك هو الحال.”

يبدو أن إسحاق كان لا يزال يُعتبر إلى حد ما شخصًا مهمًا إلى المركز. في اللحظة التي أدركوا فيها أن جميع خطوط الاتصالات قطعت ، تفاعلوا على الفور وأرسلوا عشرات المناطيد إلى الأراضي المحرمة. من هناك ، ترك إسحاق خاتمة ما بعد المعركة وجميع التقارير إلى نوكسفيل بينما أخذ منطاداً لإعادته.

“هل أنت المدير إسحاق ، بأي فرصة؟”

“هل أنت المدير إسحاق ، بأي فرصة؟”

“الان الان. دعونا نترك هذين الشخصين الغبيين في مشاجراتهما وتعال معي “.

إسحاق ، الذي كان مشغولاً بإشعال سيجارته لحظة نزوله من المنطاد ، نظر لأعلى ليرى مصدر الصوت. كان هناك ثلاثة رجال: رجل نحيف احتدم عداءه في عينيه ، ورجل برأس نمر ينظر إليه باهتمام ، ورجل ذو وجه شاحب ومرهق يستريح فوق كتفيه المتدليتين.

“يجب أن أعترف ، هذا ليس المكان الذي أود زيارته مرتين.”

“و؟”

بعد أن استمع الرجل إلى يو راه ، تردد قبل أن يتحدث عن رأيه.

أومأ إسحاق ، وفتح الرجال الثلاثة أفواههم على الفور.

“أنا كيويست من مديرية الإستراتيجيات. جئت لأدعوك “.

“هذه المرة سيكون الأمر مختلف. لقد أكدنا ذلك بأنفسنا – إنه الرقيب كيم جون يونغ “.

“أنا تايغون من مديرية المراقبة. إنه لشرف كبير أن ألتقي بك. سنكون من سيدعوك “.

“كانوا صاخبين للغاية.”

“أنا كاتين من مديرية التحليل. آه! سيدتي ، لقد مر وقت طويل! ”

يبدو أن إسحاق كان لا يزال يُعتبر إلى حد ما شخصًا مهمًا إلى المركز. في اللحظة التي أدركوا فيها أن جميع خطوط الاتصالات قطعت ، تفاعلوا على الفور وأرسلوا عشرات المناطيد إلى الأراضي المحرمة. من هناك ، ترك إسحاق خاتمة ما بعد المعركة وجميع التقارير إلى نوكسفيل بينما أخذ منطاداً لإعادته.

بينما قدم الرجل المعادي ووجه النمر نفسيهما على الفور ، سرعان ما لاحظ هذا الزميل كاتين أن رايفيليا تسير بجانب إسحاق ، مبتسما لها.

بينما قدم الرجل المعادي ووجه النمر نفسيهما على الفور ، سرعان ما لاحظ هذا الزميل كاتين أن رايفيليا تسير بجانب إسحاق ، مبتسما لها.

“كاتين؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟ ”

“وإذا كان لا يزال يرفض؟”

سألت رايفيليا باستغراب ، وبدا أن الدماء تتسارع في وجه كاتين. أجاب بحمرة.

“تجروء! كيف تجرؤ على الاستهزاء بالإمبراطور ؟! يجب أن تكون لديك أمنية في الموت! ”

“لقد أمرني مدير التحليل بأخذك”.

“…”

“والدي فعل؟ لكن أنا…”

من المحتمل أنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تحقق مديرية الأمن مثل هذا النصر الساحق. لكن إنشاء منظمة لها نفس السلطة ليس أضعف من الثلاثة الآخرين دمر توازن القوة الدقيق بين الأجناس التي كانت متماسكة من خلال التحليل والاستراتيجيات والمراقبة. لم تكن موافقة المجلس الكبير بحد ذاتها شيئًا يمكن فهمه.

“أنت لست الوحيدة يا سيدتي. وقد دعا الجميع في مديرية الأمن. يود منكم جميعًا أن تحضروا مأدبته للاحتفال بإنجازكم الأسطوري … ”

“ألا تعرف السيد جون يونغ أفضل مني؟”

“لا! سوف نأخذك بدلا من ذلك. المدير إسحاق ، هل تعرف ريشا وكونيت ، أليس كذلك؟ هم معنا في هذه اللحظة. لقد أعددنا حفلة للاحتفال بإنجازك الأسطوري “.

“هاه؟ حس.حسنًا ، نعم. ”

“المدير إسحاق ، الإمبراطور ينتظر عودتك لتهنئتك على إنجازات مديرية الأمن. ستأخذك مديرية الإستراتيجيات “.

“لا تعتذر. إنه لخطأ في التفكير فقط في قدرات الفرد وليس شخصيته. حاولت تصفية ما يمكنني فعله ، لكنني لم أتخيل أبدًا أنه سيظل هناك شخص مؤيد لأمريكا “.

“ها! لا أستطيع أن أصدق أنه يمكنك المجيء إلى هنا بوجه مستقيم عندما تعرضت سيدتي للخطر بسبب إخفاقاتكم. أظن أن الإمبراطور يتغوط مكعبات الآن؟ ”

اسحاق – الفصل: 106 — — — — — — — — — — — —“هؤلاء الأمريكيون القذرون لم يتغيروا حتى قليلا. هم وجشعهم الذي لا ينتهي. ها! ‘تحالفنا قد أقيم بدمائنا’ يال الهراء . أوغاد متغطرسون. لديهم الجرأة لدعوتنا بالحلفاء عندما طمسوا أمة بأكملها لمجرد الحفاظ على احتكار البوابة؟ “”كيف برأيك سيتطور الوضع من الآن؟”

“تجروء! كيف تجرؤ على الاستهزاء بالإمبراطور ؟! يجب أن تكون لديك أمنية في الموت! ”

تذمرت يو راه ، لكن يبدو أن الرجل لم يفهم تقييم يو راه.

“الان الان. دعونا نترك هذين الشخصين الغبيين في مشاجراتهما وتعال معي “.

تقطر العرق البارد من تايغون الصامت ، وأعاد إسحاق لعبته إلى المعطف وسأل مازيلان.

سعى تايغون للاستفادة من قتال الاثنين ، لكن كاويست و وكاتين انضموا على الفور وقادوا تايغون إلى الزاوية. أكدوا معًا سبب اضطرار إسحاق للذهاب مع أحدهم بدلاً من ذلك.

قدم مازيلان شرحًا عامًا جدًا ، لكن الجميع فهم على الفور. تمكنت منظمة تأسست حديثًا تتمتع بنفس السلطة التي تتمتع بها المنظمات الثلاثة الأخرى من تحقيق نصر غير مسبوق. تبدد رأيهم المزدري للفصيل وحل محله رغبة قوية في تشكيل تحالف مع مديرية الأمن.

في هذه الأثناء ، خرج عملاء مديرية الأمن من المنطاد ، مرهقين ومغطين بكل أنواع القذارة ، إلا أنهم مرتبكون برؤية مجموعة من الأشخاص يتقاتلون على من سيأخذ إسحاق. نظروا لبعضهم البعض في حيرة.

“أنت سيد إسحاق ، مدير الأمن!”

“أوااه… لذلك فهناك فوضى هنا أيضًا.”

بعد أن استمع الرجل إلى يو راه ، تردد قبل أن يتحدث عن رأيه.

“هل تعرف ما هذا؟”

“ألن يصعب عليهم تجنب أعين مديرة الرقابة؟”

تمتم مازيلان ، بعد أن ظهر من العدم. سألت رايفيليا مازيلان ، وأجاب مازيلان بهز كتفيه.

بواسطة :

“من الواضح. تمكنا من وقف الغزو دون أي استعدادات ودون وقوع إصابات. لن يكون هذا مشكلة إذا كان إنجازًا لأحد الفصائل الثلاثة الموجودة مسبقًا أو جهدًا مشتركًا من الثلاثة ، لكن هذا كان إنجازًا تم تحقيقه فقط من قبل مديرية الأمن ، وهي فصيل جديد تمامًا. لقد تحطم ميزان القوة بين الثلاثية “.

كان يعرف جيدًا ، بعد أن راقبه من البداية إلى النهاية. كيف تحولت خيبة أمله إلى يأس ثم غضب تحول إلى كراهية. وما بقي من الرجل الذي تبخر حقده من الإرهاق.

قدم مازيلان شرحًا عامًا جدًا ، لكن الجميع فهم على الفور. تمكنت منظمة تأسست حديثًا تتمتع بنفس السلطة التي تتمتع بها المنظمات الثلاثة الأخرى من تحقيق نصر غير مسبوق. تبدد رأيهم المزدري للفصيل وحل محله رغبة قوية في تشكيل تحالف مع مديرية الأمن.

ذُهل مازيلان ورايفيليا ، وحاولا إيقاف إسحاق عندما لاحظا ما كان في يديه ، لكن إسحاق كان أسرع.

‘لماذا اتخذ المجلس الكبير هذا القرار؟’

للاعتقاد بأنه سوف يلتمس اللجوء من خلال تقديم جون يونغ ورايفيليا. اعتقدت أن هذا الرجل سيتشبث على الأقل ببعض العداء تجاه الجناة الذين دمروا أمتهم مثل نفس الناس. لكن أنانية هذا الرجل المقززة تسببت في قشعريرة في عظامها.

من المحتمل أنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تحقق مديرية الأمن مثل هذا النصر الساحق. لكن إنشاء منظمة لها نفس السلطة ليس أضعف من الثلاثة الآخرين دمر توازن القوة الدقيق بين الأجناس التي كانت متماسكة من خلال التحليل والاستراتيجيات والمراقبة. لم تكن موافقة المجلس الكبير بحد ذاتها شيئًا يمكن فهمه.

“يجب أن أعترف ، هذا ليس المكان الذي أود زيارته مرتين.”

في غضون ذلك ، يبدو أن الجدل بين الثلاثة لا يبدو أن له نهاية تلوح في الأفق ، لذلك قرر كاتين جلب التعزيزات.

“وإذا كان لا يزال يرفض؟”

“سيدة رايفيليا ، الدوق بندلتون في انتظارك!”

إسحاق ، الذي كان مشغولاً بإشعال سيجارته لحظة نزوله من المنطاد ، نظر لأعلى ليرى مصدر الصوت. كان هناك ثلاثة رجال: رجل نحيف احتدم عداءه في عينيه ، ورجل برأس نمر ينظر إليه باهتمام ، ورجل ذو وجه شاحب ومرهق يستريح فوق كتفيه المتدليتين.

ارتجفت رايفيليا ، لكنها هزت رأسها على الفور ورجعت خطوة إلى الوراء.

“لا يمكننا فعل الكثير حيال ذلك. وقد فات الأوان لملاحظة ذلك الآن أيضًا. عام واحد. نحتاج فقط إلى الصمود لمدة عام واحد. وسيشتري لنا السيد جون يونغ ذلك الوقت “.

“… أعتذر لوالدي ولكني نائبة مدير الأمن. سأتبع أوامر المدير “.

في هذه الأثناء ، خرج عملاء مديرية الأمن من المنطاد ، مرهقين ومغطين بكل أنواع القذارة ، إلا أنهم مرتبكون برؤية مجموعة من الأشخاص يتقاتلون على من سيأخذ إسحاق. نظروا لبعضهم البعض في حيرة.

سار كيويست بجرأة إلى الأمام بابتسامة منتصرة.

“المدير إسحاق ، الإمبراطور ينتظر عودتك لتهنئتك على إنجازات مديرية الأمن. ستأخذك مديرية الإستراتيجيات “.

“سيدي مازيلان ، الإمبراطور ينتظر عودتك.”

نظر إسحاق إلى الاثنين ، اللذان قررا عدم التدخل ، بوجه فارغ ، عندما حاول تايغون إقناعه بذكر كونيت وريشا مرة أخرى. لكن نداءات تايغون قوبلت بتدخل شرس من كيويست و كاتين.

مازيلان تراجع أيضا مع هز كتفيه.

“هل يمكننا حقًا الوثوق به؟”

“هذا ليس مكاني لأقول أي شيء كما ترى ، لأنني لست جزءًا من مديرية الأمن …”

“لا تفعل!”

نظر إسحاق إلى الاثنين ، اللذان قررا عدم التدخل ، بوجه فارغ ، عندما حاول تايغون إقناعه بذكر كونيت وريشا مرة أخرى. لكن نداءات تايغون قوبلت بتدخل شرس من كيويست و كاتين.

أومأ إسحاق ، وفتح الرجال الثلاثة أفواههم على الفور.

استمر إسحاق في التدخين على مهل بينما كان الثلاثة يتجادلون بجانبه. بعد الانتهاء من سيجارته ، أسقطها على الأرض ، وداس عليها وأخرج اللعبة التي وجدها في الأراضي المحرمة.

سعى تايغون للاستفادة من قتال الاثنين ، لكن كاويست و وكاتين انضموا على الفور وقادوا تايغون إلى الزاوية. أكدوا معًا سبب اضطرار إسحاق للذهاب مع أحدهم بدلاً من ذلك.

“إيك؟ إن ، إنتظر! ”

— — — — — — — — — — — — تصرفه في الواقع منطقي ، ألا تعتقدون؟

“لا تفعل!”

 

ذُهل مازيلان ورايفيليا ، وحاولا إيقاف إسحاق عندما لاحظا ما كان في يديه ، لكن إسحاق كان أسرع.

“أنا أعتذر. هذا خطأي.”

بووم! بووم!

قدم مازيلان شرحًا عامًا جدًا ، لكن الجميع فهم على الفور. تمكنت منظمة تأسست حديثًا تتمتع بنفس السلطة التي تتمتع بها المنظمات الثلاثة الأخرى من تحقيق نصر غير مسبوق. تبدد رأيهم المزدري للفصيل وحل محله رغبة قوية في تشكيل تحالف مع مديرية الأمن.

ضربت الضربة المفاجئة جوانب كاتين ، مفجرة إياه في الهواء. بعد أن تدحرج على الأرض ، أغمي عليه وفمه يُزبد. استدار كيويست على الفور للحماية من الهجوم ، لكن القذائف أصابت صدر كيويست ودفعته إلى الخلف. على الرغم من أنه تمكن من الحفاظ على توازنه وتجنب مصير كاتين المحرج ، إلا أنه لا زال انهار على الأرض من الألم. وقف تايغون ببساطة بشكل محرج في المنتصف.

‘لماذا اتخذ المجلس الكبير هذا القرار؟’

“ماذا تفعل!”

نظر إسحاق إلى الاثنين ، اللذان قررا عدم التدخل ، بوجه فارغ ، عندما حاول تايغون إقناعه بذكر كونيت وريشا مرة أخرى. لكن نداءات تايغون قوبلت بتدخل شرس من كيويست و كاتين.

صاح مازيلان ، ورد إسحاق بلا مبالاة.

من المحتمل أنهم لم يتوقعوا أبدًا أن تحقق مديرية الأمن مثل هذا النصر الساحق. لكن إنشاء منظمة لها نفس السلطة ليس أضعف من الثلاثة الآخرين دمر توازن القوة الدقيق بين الأجناس التي كانت متماسكة من خلال التحليل والاستراتيجيات والمراقبة. لم تكن موافقة المجلس الكبير بحد ذاتها شيئًا يمكن فهمه.

“كانوا صاخبين للغاية.”

أومأ إسحاق ، وفتح الرجال الثلاثة أفواههم على الفور.

“لماذا تحاول قتلهم لكونهم صاخبين!”

“…”

“هاه؟ ماذا ، هل تعتقد حقًا أنني سأحاول قتلهم؟ أنا فقط أسكتهم ، كما ترى. إنهم يرتدون المعاطف الدفاعية. كنت سأستخدم الكلمات لو لم يكن الأمر كذلك “.

— — — — — — — — — — — — تصرفه في الواقع منطقي ، ألا تعتقدون؟

“…”

“هاه؟ حس.حسنًا ، نعم. ”

إبتلع مازيلان لعابه على منطق إسحاق المتخلف. من ناحية أخرى ، فتح إسحاق البرميل وأعاد شحن بندقيته. ثم تحدث إلى تايغون ، الذي كان مجمداً في مكانه.

“ها! لا أستطيع أن أصدق أنه يمكنك المجيء إلى هنا بوجه مستقيم عندما تعرضت سيدتي للخطر بسبب إخفاقاتكم. أظن أن الإمبراطور يتغوط مكعبات الآن؟ ”

“ما هو اسمك مرة اخري؟”

“… أُجبرنا على إيقاف مشروعنا الأخير قبل بدئه مباشرة. لا أعرف شيئًا عن الباقي ، لكن مديرة المراقبة بالتأكيد لاحظت شيئًا ما “.

“نعم! اسمي تايغون! ”

“ألن يصعب عليهم تجنب أعين مديرة الرقابة؟”

“أجل. تايغون ، من أنا؟ ”

“الان الان. دعونا نترك هذين الشخصين الغبيين في مشاجراتهما وتعال معي “.

“أنت سيد إسحاق ، مدير الأمن!”

“أنت سيد إسحاق ، مدير الأمن!”

“صحيح. انا مدير. فلماذا يرسل المديرون الآخرون أتباعهم للمجيء بينما أنا لست واحدًا من أتباعهم؟ يجب أن يأتوا إلي بدلاً من ذلك إذا كانوا يريدون رؤيتي “.

تنهدت يو راه بعمق وهي تجيب.

“…”

تمتم إسحاق وهو يطأ قدمه على أرصفة الطائرات.

تقطر العرق البارد من تايغون الصامت ، وأعاد إسحاق لعبته إلى المعطف وسأل مازيلان.

تنهدت يو راه بعمق وهي تجيب.

“هل هذه نهاية زيارتنا؟”

يبدو أن إسحاق كان لا يزال يُعتبر إلى حد ما شخصًا مهمًا إلى المركز. في اللحظة التي أدركوا فيها أن جميع خطوط الاتصالات قطعت ، تفاعلوا على الفور وأرسلوا عشرات المناطيد إلى الأراضي المحرمة. من هناك ، ترك إسحاق خاتمة ما بعد المعركة وجميع التقارير إلى نوكسفيل بينما أخذ منطاداً لإعادته.

“هاه؟ حس.حسنًا ، نعم. ”

تقطر العرق البارد من تايغون الصامت ، وأعاد إسحاق لعبته إلى المعطف وسأل مازيلان.

— — — — — — — — — — — —
تصرفه في الواقع منطقي ، ألا تعتقدون؟

“هل تعرف ما هذا؟”

بواسطة :

سألت رايفيليا باستغراب ، وبدا أن الدماء تتسارع في وجه كاتين. أجاب بحمرة.

Dantalian2

 

نظرت يو راه إلى الرجل بتساؤل ، بعد أن لاحظت تلميحات الرجل.

تمتم إسحاق وهو يطأ قدمه على أرصفة الطائرات.

لكن هذا الرجل ، الذي لم يتفوق على جشعه إلا جبنه ، عقد كل شيء. لن يلمس الرجل حتى الشيء الذي كان يخطط له لإزالته خوفًا من اكتشافه. بدلاً من ذلك ، أخذ أهم جهاز من الزاوية المتربة لمرفق التخزين دون علمه. ومثل طفل يقلد سيناريو فيلم ، انضم إلى كل من الشياطين والملائكة لضمان بقائه على قيد الحياة إذا تم إلقاؤه بعيدًا بعد أن حقق هدفه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط