فكر الماركيز للحظة ثم رد على الكونت وولفغانغ بإبتسامة مخادعة.
” إنهم بلا فائدة حقا يجب أن أعيد هيكلة أرضي بمجرد أن أصبح دوقًا “.
تحدث إسحاق بلطف مثل الشيطان الذي يغوي ضحيته.
نقر الماركيز ليشتن على لسانه مما تسبب في جفل فرسانه قبل تجهيز أذرعهم. إذا كسبوا إستياء الماركيز الآن فسيصبحون بلا فائدة بغض النظر عن إنجازاتهم في هذه الحرب.
” … “.
” ما قلته من قبل ماذا تقصد بذلك؟ “.
” هل يجب أن أعتبر ذلك شرفًا؟ أن نمونا كان يُنظر إليه على أنه خطر على آل بندلتون؟ “.
” هل هناك حاجة لرجل ميت لأن يعلم؟ “.
صرخ أتباع وولفغانغ بغضب وحتى وولفغانغ نفسه بدا أنه قد تعرض للضرب في رأسه.
” أفضل الموت وأنا أعلم كل شيء بدلاً من الموت في جهل محبط “.
مخطط الماركيز الغادر لمضايقة بناته إذا لم يظهر عرضًا مخزيًا قوبل بغضب من جنود وولفغانغ لكن وولفغانغ نفسه لم يهتم. بالتفكير في بناته أسقط وولفغانغ سيفه على مضض وإحتضن الماركيز ليشتن إحساسه الملتوي بالنصر ضاحكًا بجنون.
فكر الماركيز للحظة ثم رد على الكونت وولفغانغ بإبتسامة مخادعة.
رجال وولفغانغ حاولوا إيقاف إسحاق لكن لم يكن لديهم خيار سوى التوقف عندما رفع عملاء إسحاق أقواسهم.
” يمكنك معرفة ذلك بعد أن تموت سنتوقف هنا إذا كنت لا تريد من عائلتك المغادرة إقضوا عليهم “.
” هل تودين عقد صفقة؟ “.
إتخذ فرسان الماركيز ليشتن خطوة واحدة للأمام أما جنود الكونت وولفغانغ وبعد أن إستعادوا ما إستطاعوا من قوة تحمل صغيرة خلال تلك المحادثة أمسكوا بأسلحتهم بقوة. غمغم فرسان الماركيز بدهشة من قرار أعدائهم لكن الكونت وولفغانغ أوقف رجاله.
” ماذا تريد مني؟ ” إرتجفت إيلينا وردت.
” توقفوا لقد قاتلتم بشكل جيد يا رجال هذه هي النهاية سيكفي موتي وحده “.
صفق إسحاق بيديه كما لو أنه أدرك شيئًا ما.
” لا يمكننا ترك ذلك يحدث! “.
بينما بدا الجميع مذهولين من تعليق إسحاق فإن وجه الكونت وولفغانغ أظهر تعبير مشوه.
” سنموت معك! “.
مخطط الماركيز الغادر لمضايقة بناته إذا لم يظهر عرضًا مخزيًا قوبل بغضب من جنود وولفغانغ لكن وولفغانغ نفسه لم يهتم. بالتفكير في بناته أسقط وولفغانغ سيفه على مضض وإحتضن الماركيز ليشتن إحساسه الملتوي بالنصر ضاحكًا بجنون.
حتى فرسان الماركيز حدقوا في الكونت بإحترام لكن وولفغانغ هز رأسه وكرر.
لعن وولفغانغ تطلعاته الخاصة في النهاية لكن إسحاق ببساطة فك ياقة قميصه وهو يضحك.
” ضعوا سيوفكم على الأرض… على الرغم من أنه ليس لدي الحق في قول هذا لكن أترك بناتي في رعايتكم “.
نظر إسحاق خلف وولفغانغ أمسكت السيدة إيلينا بحزم ليلي وجوليا عندما شعرت أن نظرة إسحاق عليها. على الرغم من أنها كانت من عائلة فرعية إلا أن إيلينا بصفتها نبيلة كانت تعرف جيدًا أن المركز لن يخاطر بالسماح لأسرارهم أن تتسرب وسيقتلون الجميع في هذا المكان. شعر إسحاق بإهتمام شديد عندما رأى ليلي تحدق به بلا هوادة دون أن تترك قطرة دموع واحدة تفلت من عينيها وكأنها تريد أن تنقش إسحاق في ذكرياتها.
تم دفعهم إلى نقطة الإنهيار العاطفي إنخرط فرسان الكونت وجنوده في البكاء وألقوا أسلحتهم. ومع ذلك كان هناك زوج واحد من العيون التي شاهدت هذا المشهد العاطفي يتكشف مليئة بالحسد. لقد كان هو نفسه ذلك السحر الغريب الذي إمتلكه والذي توافد إليه الآخرون بينما إجتمع حوله الحمقى فقط يغنون الإطراء.
” ماذا؟ “.
تحدث الماركيز بإستياء ” غيرت رأيي! حان الوقت لكي يتزوج أحفادي أعتقد أن بناتك سوف يكونون زوجات جميلات لهم “.
” … “.
صرخ أتباع وولفغانغ بغضب وحتى وولفغانغ نفسه بدا أنه قد تعرض للضرب في رأسه.
” يمكنك معرفة ذلك بعد أن تموت سنتوقف هنا إذا كنت لا تريد من عائلتك المغادرة إقضوا عليهم “.
” ماذا؟ “.
” … “.
” حتى لو كانت عائلة دوروثي واحدة من العائلات التابعة لعائلة بندلتون أنا متأكد من أنه ليس لديهم خيار سوى السماح لأحد أفراد عائلتهم الفرعية بأن يصبحوا الزوجات الرسميات لعائلة الماركيز “.
” … “.
” أنت تجرؤ! ”.
كان إسحاق على حق سيدة من عائلة متفرعة وأرملة تزوجت من سلالة نبيلة إنهارت إلى الخراب عبء مزعج من شأنه أن يجلب بلا شك قضايا سياسية لم يكن هناك سبب ليعاملوها بلطف.
” إذا كنت لا تريد رؤية ذلك فقم بإسقاط سيفك عليك أن تموت متسولاً من أجل حياتك أمام رعاياك بشكل مخزي “.
” ماذا؟…. أنت تجرؤ!… يا له من غدر… هذا! “.
مخطط الماركيز الغادر لمضايقة بناته إذا لم يظهر عرضًا مخزيًا قوبل بغضب من جنود وولفغانغ لكن وولفغانغ نفسه لم يهتم. بالتفكير في بناته أسقط وولفغانغ سيفه على مضض وإحتضن الماركيز ليشتن إحساسه الملتوي بالنصر ضاحكًا بجنون.
” إسحاق! “.
” خذوه بعيدًا! “.
” دع طفلتي تعيشان “.
صعد فرسان ليشتن إلى الأمام لكبح جماح وولفغانغ – عندما أوقفهم صوت منزعج من المدخل في مسارهم.
” فقط من أجل عزائك إعلم أننا ناضلنا أيضًا لدعم هؤلاء المهرجين غير الأكفاء حتى النهاية… “.
” كان كل شيء جيدًا ولكن ما هذه النهاية؟ إنه أشبه بتدمير فيلم جيد من خلال إضافة بعض اللمسات الغبية في النهاية “.
نظر إسحاق خلف وولفغانغ أمسكت السيدة إيلينا بحزم ليلي وجوليا عندما شعرت أن نظرة إسحاق عليها. على الرغم من أنها كانت من عائلة فرعية إلا أن إيلينا بصفتها نبيلة كانت تعرف جيدًا أن المركز لن يخاطر بالسماح لأسرارهم أن تتسرب وسيقتلون الجميع في هذا المكان. شعر إسحاق بإهتمام شديد عندما رأى ليلي تحدق به بلا هوادة دون أن تترك قطرة دموع واحدة تفلت من عينيها وكأنها تريد أن تنقش إسحاق في ذكرياتها.
” إسحاق! “.
منزعجًا من مضايقة الماركيز المستمرة تحدث إسحاق بغضب.
” … “.
” حتى لو كانت عائلة دوروثي واحدة من العائلات التابعة لعائلة بندلتون أنا متأكد من أنه ليس لديهم خيار سوى السماح لأحد أفراد عائلتهم الفرعية بأن يصبحوا الزوجات الرسميات لعائلة الماركيز “.
إحمر وجه وولفغانغ في غضب من ظهور شخص غير متوقع بينما كان الماركيز متجهماً.
” لا يوجد شيء خطأ بالمعنى القانوني كما ترى “.
” قطعة المال القذرة! “.
” فهمت… ولكن حتى لو كان هذا هو عمل المركز فإن قتل المدنيين لتحقيق مهمتك هو إساءة إستخدام للسلطة “.
ألقى وولفغانغ غضبه على إسحاق مع العلم أنه قد خانهم بينما وقف الماركيز ليشتن بشكل محرج يقرأ الحالة المزاجية. جنود وولفغانغ شتموا إسحاق بشدة لكن كلماتهم دخلت من أذن وخرجت من الأخرى.
” … “.
أشعل إسحاق سيجارته وتحدث ” بما أن كل شيء قد إنتهى دعني أطرح عليك سؤالاً “.
” إذا هل تعتقد أن الإجابة على واجبي المنزلي كانت متوافقة مع ما كنت تفكر فيه الفتاة؟ أم كان الأمر مختلفًا؟ “.
” ما هو؟ “.
” ولكن حتى لو فعلت ذلك فأنتم مجرد عائلة فرعية من عائلة الفيكونت لا شك أنكم ستُعاملون معاملة سيئة بمجرد عودتكم إلى عائلتك “.
” اللورد وولفغانغ! “.
تم دفعهم إلى نقطة الإنهيار العاطفي إنخرط فرسان الكونت وجنوده في البكاء وألقوا أسلحتهم. ومع ذلك كان هناك زوج واحد من العيون التي شاهدت هذا المشهد العاطفي يتكشف مليئة بالحسد. لقد كان هو نفسه ذلك السحر الغريب الذي إمتلكه والذي توافد إليه الآخرون بينما إجتمع حوله الحمقى فقط يغنون الإطراء.
صرخ رجال وولفغانغ في فزع عندما أجاب على طلب إسحاق لكن وولفغانغ ببساطة هز رأسه.
” لقد نسيت يا سيدة لن تكون أراضي الكونت “.
” ما هو سؤالك؟ “.
” خذوه بعيدًا! “.
” إكتشفت أن لديك وليشتن بعض العداء العائلي “.
ألقى وولفغانغ غضبه على إسحاق مع العلم أنه قد خانهم بينما وقف الماركيز ليشتن بشكل محرج يقرأ الحالة المزاجية. جنود وولفغانغ شتموا إسحاق بشدة لكن كلماتهم دخلت من أذن وخرجت من الأخرى.
” هذا صحيح بسبب مخطط ليشتن كانت عائلتنا على وشك الإنهيار وأقسمت أن أقضي حياتي كلها في البحث عن الإنتقام. لقد بحثت عن مواطنين خلال فترة وجودي في الحرم الجامعي من الضحايا الذين كانوا على وشك الإنهيار أو إنهاروا بالفعل من ظروف مماثلة مثلي. يمكننا أن نتحد معًا في هدفنا المشترك وهو تدمير عائلة ليشتن وإنشاء عالم لا يوجد فيه أي شخص آخر سوف يقع ضحية نزوة النبلاء لكنه مجرد حلم محطم الآن… “.
” الحقيقة تميل إلى أن تكون قاسية إنهم ليسوا آل بندلتون إنه المركز “.
لعن وولفغانغ تطلعاته الخاصة في النهاية لكن إسحاق ببساطة فك ياقة قميصه وهو يضحك.
منزعجًا من مضايقة الماركيز المستمرة تحدث إسحاق بغضب.
” إذا هل تعتقد أن الإجابة على واجبي المنزلي كانت متوافقة مع ما كنت تفكر فيه الفتاة؟ أم كان الأمر مختلفًا؟ “.
” حتى لو كانت عائلة دوروثي واحدة من العائلات التابعة لعائلة بندلتون أنا متأكد من أنه ليس لديهم خيار سوى السماح لأحد أفراد عائلتهم الفرعية بأن يصبحوا الزوجات الرسميات لعائلة الماركيز “.
بينما بدا الجميع مذهولين من تعليق إسحاق فإن وجه الكونت وولفغانغ أظهر تعبير مشوه.
” لديك وجهة نظر “.
” سيدة ريفيليا؟ حتى آل بندلتون متورطون في هذا؟ “.
تحدث الماركيز بإستياء ” غيرت رأيي! حان الوقت لكي يتزوج أحفادي أعتقد أن بناتك سوف يكونون زوجات جميلات لهم “.
صرخ الكونت وولفغانغ في حيرة وصحح إسحاق له.
صعد فرسان ليشتن إلى الأمام لكبح جماح وولفغانغ – عندما أوقفهم صوت منزعج من المدخل في مسارهم.
” إنهم ليسوا آل بندلتون “.
” ما هو؟ “.
” سيد إسحاق هناك الكثير من الآذان هنا! “.
رد وولفغانغ بإبتسامة كما لو أن الوزن على كتفه قد رفع في اللحظة التي تخلى فيها عن كل شيء.
الماركيز ليشتن تدخل سريعًا لوقفه لكن إسحاق هز كتفيه بلا مبالاة وأجاب.
” تأخذ أرضي؟ برغبة من؟! هل تعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تريد لمجرد أنك مدير من المركز؟! المديريات الأخرى لن تقف مع هذا! “.
” ما المشكلة؟ كل فرد في جانب الكونت سيموت… ألم تقل إنك ستعيد هيكلة أراضيك لاحقًا؟ “.
” أنت! “.
” هل تخبرني أن أقتل رجالي بيدي؟! “.
” خذوه بعيدًا! “.
كلمات الماركيز المنذهلة إلى حد ما جعلت أتباعه يتطلعون إلى الماركيز بإحترام لكن إسحاق تنهد كما لو أنه سئم حقًا من كل شيء.
” لا يوجد شيء خطأ بالمعنى القانوني كما ترى “.
” أقسم إنهم يتحدثون دائمًا بشكل كبير عندما يكون لديهم رجال خلف ظهورهم لماذا لا تهدئوه قليلاً “.
” إنهم ليسوا آل بندلتون “.
على الفور تدفق اللصوص السود عبر المدخل وذبحوا رجال ليشتن قبل أن يتمكن حتى من الرد.
صفق إسحاق بيديه كما لو أنه أدرك شيئًا ما.
” أنت! “.
وقع فرسان ليشتن ضحية لسهام أقواس اللصوص السود حتى قبل أن يتمكنوا من الرد وأولئك الذين نجوا من وابل السهام تم قطع رأسهم.
وقع فرسان ليشتن ضحية لسهام أقواس اللصوص السود حتى قبل أن يتمكنوا من الرد وأولئك الذين نجوا من وابل السهام تم قطع رأسهم.
منزعجًا من مضايقة الماركيز المستمرة تحدث إسحاق بغضب.
” ماذا؟…. أنت تجرؤ!… يا له من غدر… هذا! “.
” أنت! “.
صاح الماركيز ليشتن بغضب وشعر بالفزع وهو يشاهد رجاله يموتون بأعداد كبيرة. لم يستطع أتباع وولفغانغ فهم سبب تواجد اللصوص السود أو إستماعهم إلى أوامر إسحاق. فقط الكونت وولفغانغ بدا وكأنه أدرك الحقيقة وإرتعد بينما يحدق في إسحاق.
” إكتشفت أن لديك وليشتن بعض العداء العائلي “.
” هل يجب أن أعتبر ذلك شرفًا؟ أن نمونا كان يُنظر إليه على أنه خطر على آل بندلتون؟ “.
” ما قلته من قبل ماذا تقصد بذلك؟ “.
نقر إسحاق على لسانه وهز رأسه.
إعادة الحقوق لهذه الأرض إلى الوريث الرسمي؟ لقد كان عرضًا لا يمكنهم رفضه إرتجف جسد إيلينا لأنها شعرت بدفء طفليها بين ذراعيها.
” حسنًا… ما زلت مخطئا أخبرتك إنهم ليسوا آل بندلتون كيف تفكر أنت ورجالك دائمًا في نفس الإجابة؟ أم أن هذا ما يبدو واضحًا في البداية؟ “.
” إنهم بلا فائدة حقا يجب أن أعيد هيكلة أرضي بمجرد أن أصبح دوقًا “.
” أريد أن أعرف الحقيقة “.
بينما بدا الجميع مذهولين من تعليق إسحاق فإن وجه الكونت وولفغانغ أظهر تعبير مشوه.
” هل تريد حقًا أن تعرف؟ “.
صرخ الماركيز ليشتن بشكل محموم عندما كشف إسحاق سر المركز دون تردد.
” … “.
” إسحاق! “.
قابلت عيون وولفغانغ عين إسحاق ونقر إسحاق على لسانه بخيبة أمل قبل أن يخرج سيجارة جديدة وأجاب.
على الفور تدفق اللصوص السود عبر المدخل وذبحوا رجال ليشتن قبل أن يتمكن حتى من الرد.
” الحقيقة تميل إلى أن تكون قاسية إنهم ليسوا آل بندلتون إنه المركز “.
” … “.
كانت هذه الجملة كافية أغمض الكونت وولفغانغ عينيه عندما تأكدت الشكوك المتزايدة وعندما فتح عينيه مرة أخرى تقابل وجهاً لوجه مع إسحاق.
” ولكن حتى لو فعلت ذلك فأنتم مجرد عائلة فرعية من عائلة الفيكونت لا شك أنكم ستُعاملون معاملة سيئة بمجرد عودتكم إلى عائلتك “.
” كان مصيرنا أن نخسر “.
” ما هو سؤالك؟ “.
” فقط من أجل عزائك إعلم أننا ناضلنا أيضًا لدعم هؤلاء المهرجين غير الأكفاء حتى النهاية… “.
” كيف لا يوجد شيء خطأ؟! لقد أجريت صفقات على الأراضي أثناء الحرب! “.
” أشكرك على إطرائك “.
” لقد كنت غير محظوظ لو لم تكن عائلة ليشتن لكان كل شيء سيسير كما تريد لقد إخترت للتو العدو الخطأ “.
رد وولفغانغ بإبتسامة كما لو أن الوزن على كتفه قد رفع في اللحظة التي تخلى فيها عن كل شيء.
صرخ رجال وولفغانغ في فزع عندما أجاب على طلب إسحاق لكن وولفغانغ ببساطة هز رأسه.
” لقد كنت غير محظوظ لو لم تكن عائلة ليشتن لكان كل شيء سيسير كما تريد لقد إخترت للتو العدو الخطأ “.
منزعجًا من مضايقة الماركيز المستمرة تحدث إسحاق بغضب.
” هل هذا صحيح؟ ما العلاقة بين الماركيز ليشتن والمركز؟ “.
نظر الجميع داخل الغرفة إلى إسحاق مذهولين بينما كان وجه الماركيز ليشتن ملتويًا وظهرت الأوردة على جبهته.
” أنشأت العائلات النبيلة المنحدرة من عملاء المركز السابقين ما يسمى (إتحاد الدم النقي) وليشتن هو واحد منهم “.
كلمات الماركيز المنذهلة إلى حد ما جعلت أتباعه يتطلعون إلى الماركيز بإحترام لكن إسحاق تنهد كما لو أنه سئم حقًا من كل شيء.
” إسحاق! “.
” ماذا؟ “.
صرخ الماركيز ليشتن بشكل محموم عندما كشف إسحاق سر المركز دون تردد.
جفل الماركيز وتراجع في مواجهة تحديق إسحاق البارد حتى لو كان إتحاد الدم النقي مرتبطًا إرتباطًا وثيقًا بالمركز فيمكن بسهولة إخمادهم مثل الكونت وولفغانغ إذا رغب مدير المركز في ذلك.
إسحاق المنزعج حدق مرة أخرى في ليشتن.
” كان مصيرنا أن نخسر “.
” مهلا أيها العجوز من الوقاحة أن تتدخل في محادثة شخص آخر… أسكتوه يا رفاق ولا يجب أن تنادي إسم رئيسك بشكل عرضي “.
” لأن هذه هي مهمتنا الأولى “.
” … “.
حتى فرسان الماركيز حدقوا في الكونت بإحترام لكن وولفغانغ هز رأسه وكرر.
جفل الماركيز وتراجع في مواجهة تحديق إسحاق البارد حتى لو كان إتحاد الدم النقي مرتبطًا إرتباطًا وثيقًا بالمركز فيمكن بسهولة إخمادهم مثل الكونت وولفغانغ إذا رغب مدير المركز في ذلك.
” أوه هذه مشكلة في الشرعية “.
” لم أعتقد أنني سأرى هذا الرجل يصرخ في رعب هكذا هذه هدية عظيمة ستمنحني إياها قبل موتي أفترض أن رتبتك أعلى بكثير من رتبته “.
” سيد إسحاق هناك الكثير من الآذان هنا! “.
” مدير مديرية الأمن “.
” مديرية الأمن؟ أسمع عنها لأول مرة “.
” مديرية الأمن؟ أسمع عنها لأول مرة “.
كلمات الماركيز المنذهلة إلى حد ما جعلت أتباعه يتطلعون إلى الماركيز بإحترام لكن إسحاق تنهد كما لو أنه سئم حقًا من كل شيء.
” لأن هذه هي مهمتنا الأولى “.
تفاخر الماركيز منتصرًا لكن إسحاق رد بلا مبالاة.
” فهمت… ولكن حتى لو كان هذا هو عمل المركز فإن قتل المدنيين لتحقيق مهمتك هو إساءة إستخدام للسلطة “.
” ماذا؟ “.
” كم يساوي موت عدد قليل من المدنيين في مقابل تدمير أراضي الكونت بأكملها؟ “.
” ماذا؟ “.
” لديك وجهة نظر “.
” لدي طلب “.
أومأ الكونت وولفغانغ برأسه في الموافقة ونظر إلى رجاله. أولئك الذين فهموا محادثتهم كانوا يرتدون تعبيرات غاضبة بينما لا يزال الآخرون يرتدون نظرة الإحباط ولا يزالون لا يعرفون ما يعنيه ولكن لا يمكنهم مطالبة الآخرين بإخبارهم.
” هل تريد حقًا أن تعرف؟ “.
” لدي طلب “.
” اللورد وولفغانغ! “.
” قله “.
رجال وولفغانغ حاولوا إيقاف إسحاق لكن لم يكن لديهم خيار سوى التوقف عندما رفع عملاء إسحاق أقواسهم.
” دع طفلتي تعيشان “.
” فهمت… ولكن حتى لو كان هذا هو عمل المركز فإن قتل المدنيين لتحقيق مهمتك هو إساءة إستخدام للسلطة “.
نظر إسحاق خلف وولفغانغ أمسكت السيدة إيلينا بحزم ليلي وجوليا عندما شعرت أن نظرة إسحاق عليها. على الرغم من أنها كانت من عائلة فرعية إلا أن إيلينا بصفتها نبيلة كانت تعرف جيدًا أن المركز لن يخاطر بالسماح لأسرارهم أن تتسرب وسيقتلون الجميع في هذا المكان. شعر إسحاق بإهتمام شديد عندما رأى ليلي تحدق به بلا هوادة دون أن تترك قطرة دموع واحدة تفلت من عينيها وكأنها تريد أن تنقش إسحاق في ذكرياتها.
” هل تخبرني أن أقتل رجالي بيدي؟! “.
إقترب إسحاق من إيلينا.
” إنهم ليسوا آل بندلتون “.
” لا! “.
” على إرادة من؟ هذه الحرب إنتصاري! لا يُسمح بمعاملات الحقوق على الأراضي أثناء الحرب! “.
رجال وولفغانغ حاولوا إيقاف إسحاق لكن لم يكن لديهم خيار سوى التوقف عندما رفع عملاء إسحاق أقواسهم.
كانت هذه الجملة كافية أغمض الكونت وولفغانغ عينيه عندما تأكدت الشكوك المتزايدة وعندما فتح عينيه مرة أخرى تقابل وجهاً لوجه مع إسحاق.
إبتسم إسحاق وهو يتجاهل نظرة ليلى.
” ماذا؟…. أنت تجرؤ!… يا له من غدر… هذا! “.
” هل تودين عقد صفقة؟ “.
نظر الجميع داخل الغرفة إلى إسحاق مذهولين بينما كان وجه الماركيز ليشتن ملتويًا وظهرت الأوردة على جبهته.
” ماذا؟ “.
إعادة الحقوق لهذه الأرض إلى الوريث الرسمي؟ لقد كان عرضًا لا يمكنهم رفضه إرتجف جسد إيلينا لأنها شعرت بدفء طفليها بين ذراعيها.
” يمكنك العيش لأنه من الصعب بالنسبة لي التعامل مع عائلتك التي تقع تحت حماية عائلة بندلتون “.
” ماذا؟…. أنت تجرؤ!… يا له من غدر… هذا! “.
” … “.
” قله “.
” ولكن حتى لو فعلت ذلك فأنتم مجرد عائلة فرعية من عائلة الفيكونت لا شك أنكم ستُعاملون معاملة سيئة بمجرد عودتكم إلى عائلتك “.
” تأخذ أرضي؟ برغبة من؟! هل تعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تريد لمجرد أنك مدير من المركز؟! المديريات الأخرى لن تقف مع هذا! “.
كان إسحاق على حق سيدة من عائلة متفرعة وأرملة تزوجت من سلالة نبيلة إنهارت إلى الخراب عبء مزعج من شأنه أن يجلب بلا شك قضايا سياسية لم يكن هناك سبب ليعاملوها بلطف.
تحدث الماركيز بإستياء ” غيرت رأيي! حان الوقت لكي يتزوج أحفادي أعتقد أن بناتك سوف يكونون زوجات جميلات لهم “.
” ماذا تريد مني؟ ” إرتجفت إيلينا وردت.
” كم يساوي موت عدد قليل من المدنيين في مقابل تدمير أراضي الكونت بأكملها؟ “.
تحدث إسحاق بلطف مثل الشيطان الذي يغوي ضحيته.
” سنموت معك! “.
” أنت تدركين أن الحقوق لأرضك بين يدي؟ موتي مع زوجك اليوم بعد ذلك وفقًا لعقدنا ستنتقل حقوق الأرض إلى أطفالك. أعدك بهذا كمدير الأمن للمركز لن أدع أي رجل أو إمرأة يجرؤ على محاولة الإستفادة من أطفالك – بغض النظر عن أهدافهم – حتى يبلغ أطفالك سن الرشد “.
” لقد كنت غير محظوظ لو لم تكن عائلة ليشتن لكان كل شيء سيسير كما تريد لقد إخترت للتو العدو الخطأ “.
إعادة الحقوق لهذه الأرض إلى الوريث الرسمي؟ لقد كان عرضًا لا يمكنهم رفضه إرتجف جسد إيلينا لأنها شعرت بدفء طفليها بين ذراعيها.
بينما بدا الجميع مذهولين من تعليق إسحاق فإن وجه الكونت وولفغانغ أظهر تعبير مشوه.
” على إرادة من؟ هذه الحرب إنتصاري! لا يُسمح بمعاملات الحقوق على الأراضي أثناء الحرب! “.
تحدث إسحاق بلطف مثل الشيطان الذي يغوي ضحيته.
الماركيز الذي إندهش من إدعاء إسحاق بأنه يمتلك حقوقًا في أراضي وولفغانغ ألقى بنوبة غضب بسماع إعلان تمرير الملكية إلى أطفال وولفغانغ. بعد كل شيء عانى ليشتن للحصول على هذا الإنتصار وإذا لم يربح شيئًا منها فسيفلس فورا.
” هل هناك حاجة لرجل ميت لأن يعلم؟ “.
صفق إسحاق بيديه كما لو أنه أدرك شيئًا ما.
” فقط من أجل عزائك إعلم أننا ناضلنا أيضًا لدعم هؤلاء المهرجين غير الأكفاء حتى النهاية… “.
” لقد نسيت يا سيدة لن تكون أراضي الكونت “.
جفل الماركيز وتراجع في مواجهة تحديق إسحاق البارد حتى لو كان إتحاد الدم النقي مرتبطًا إرتباطًا وثيقًا بالمركز فيمكن بسهولة إخمادهم مثل الكونت وولفغانغ إذا رغب مدير المركز في ذلك.
تنفس الماركيز الصعداء – ولكن فقط ليكون في حالة من الفزع بعد ذلك.
صرخ الماركيز ليشتن بشكل محموم عندما كشف إسحاق سر المركز دون تردد.
” سأعيدها إليهم بصفتها دوقية بعد أن أستوعب أراضي الماركيز أيضًا “.
” توقفوا لقد قاتلتم بشكل جيد يا رجال هذه هي النهاية سيكفي موتي وحده “.
نظر الجميع داخل الغرفة إلى إسحاق مذهولين بينما كان وجه الماركيز ليشتن ملتويًا وظهرت الأوردة على جبهته.
صرخ الكونت وولفغانغ في حيرة وصحح إسحاق له.
” تأخذ أرضي؟ برغبة من؟! هل تعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تريد لمجرد أنك مدير من المركز؟! المديريات الأخرى لن تقف مع هذا! “.
” ما هو؟ “.
منزعجًا من مضايقة الماركيز المستمرة تحدث إسحاق بغضب.
تحدث إسحاق بلطف مثل الشيطان الذي يغوي ضحيته.
” لا يوجد شيء خطأ بالمعنى القانوني كما ترى “.
” لا! “.
” كيف لا يوجد شيء خطأ؟! لقد أجريت صفقات على الأراضي أثناء الحرب! “.
” مدير مديرية الأمن “.
تفاخر الماركيز منتصرًا لكن إسحاق رد بلا مبالاة.
” أوه هذه مشكلة في الشرعية “.
” لا يمكننا ترك ذلك يحدث! “.
–+–
” لا يمكننا ترك ذلك يحدث! “.
جفل الماركيز وتراجع في مواجهة تحديق إسحاق البارد حتى لو كان إتحاد الدم النقي مرتبطًا إرتباطًا وثيقًا بالمركز فيمكن بسهولة إخمادهم مثل الكونت وولفغانغ إذا رغب مدير المركز في ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
