نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 164

لم يكن لدى المرتزقة معاطف دفاعية ولا أي خبرة في التعامل مع الأسلحة النارية لذا ينبغي أن يكون الهروب منهم بسيطًا بإستخدام المسدس وحده.

الطريقة نفسها التي وقع فيها إسحاق ضحية أكثر فاعلية من التعذيب والإبتزاز.

إذن لماذا تم القبض على رات بهذه السهولة؟…

“الآن بعد أن بدأ الجميع في وضع خططهم موضع التنفيذ يجب أن أتحرك معهم وفقًا لذلك”.

بالطبع لن يكون قادرًا على الهروب من مطاردة المراقبة إلى الأبد لكنه سيتمكن من إخفاء نفسه في الوقت الحالي.

سرعان ما فحصه الجان في ذعر وصرخ.

إعتبر إسحاق أن رات قد سلم نفسه عمدًا خوفًا من المراقبة لكن من غير المنطقي التفكير في أنه سيفكر في مثل هذا الشيء.

“يبدو الأمر وكأن شيئًا مهمًا يحدث لكننا نفتقد جوهره”.

المعلومات حول المركز بعيدة عن مكانته لكن ينبغي أن تكون معرفته بالأسلحة النارية في حد ذاتها مستحيلة.

عندما فتح عينيه بعناية مرة أخرى وجد نفسه محميا.

بينما إسحاق يفكر بعمق ركض سولاند إليه.

رد إسحاق بإبتسامة خاصة به.

“لا! هل تأخرت؟”.

“ماذا حدث للإجتماع؟”.

“مرحبا؟”.

“لقد إنتهى… هل قتلت رات؟”.

سرعان ما فحصه الجان في ذعر وصرخ.

“لقد إنتحر… لماذا؟”.

“يانكي إذهب إلى المنزل”.

“وجدنا شاهد إنه رجل بلا مأوى كان مختبئًا في الأزقة أثناء الأزمة وبحسب روايته رأى السيد كالدن ورات في جدال، عندما أبعد السيد كالدن قبضة رات وإستدار سحب الأخير شيئًا غريبًا من جيبه مما أحدث ضوضاء مدوية بعدها سقط كالدن على الأرض”.

الدارك روايال قسم جامح أعطى الأولوية للغايات على الوسائل وبالتالي تم تجنبه من قبل أجزاء أخرى من المركز نتيجة لذلك قد يتعاقدون حتى مع الشياطين ويقومون بتدريب مرتدين.

“لماذا قال ذلك الآن بعد كل هذا الوقت؟”.

“يجب أن يعني هذا أن أنطون إحتفظ بمعلومات عني…”.

“رات لاحظ الرجل المتشرد وطارده أيضًا لكن المتشرد هرب ولم يجد أي مسؤول في المدينة ليخبره لذا ظل مختبئًا… على الرغم من كل ما يعرفه لا تنسى أن رات ضابط في المدينة”.

إستمر لانبورتون في التمتمة مع نفسه.

“هذا يفسر سبب محاولة ذلك اللقيط للهروب”.

هذه المرة الأولى التي يسمع فيها اللغة الإنجليزية منذ وقت طويل.

ردت ريفيليا وأومأ إسحاق بالموافقة.

“لقد إنتهى… هل قتلت رات؟”.

“هذا صحيح من يدري متى سيبلغ عنه المتشرد”.

المطر لم يهطل هنا كما لو تم صدّه بجدار غير مرئي.

على الرغم من أن هذا أجاب على بعض أسئلته إلا أن أسئلة جديدة ظهرت في مكانها.

“هذا يفسر سبب محاولة ذلك اللقيط للهروب”.

لم يكن هناك سبب لإضاعة الوقت في القبض على رات من قبل المرتزقة لأنه يعلم أنه يمكن إكتشافه في أي لحظة مع وجود شاهد طليق.

[ساعدني من فضلك! أنا من البحرية الأمريكية! سأستسلم!].

وجب أن يفعل كل ما في وسعه للهروب مع العلم أنه سيكون ميتًا بمجرد التبليغ عنه ومع ذلك تم القبض عليه بهذه السهولة.

“الآن بعد أن بدأ الجميع في وضع خططهم موضع التنفيذ يجب أن أتحرك معهم وفقًا لذلك”.

“رائع لم أفكر أبدًا أن شخصًا مثله سيسبب مثل هذا الصداع”.

أعطى جون إبتسامة محرجة لإسحاق.

ركل إسحاق جسد رات بإحباط حينها ظهر لانبورتون.

“إنه ميت!”.

“أم…”.

لم يكن هناك سبب لإضاعة الوقت في القبض على رات من قبل المرتزقة لأنه يعلم أنه يمكن إكتشافه في أي لحظة مع وجود شاهد طليق.

“لماذا أنت هنا الآن؟”.

“لقد إنتهى… هل قتلت رات؟”.

“هذا…”.

“ماتوا جميعًا في نفس الوقت؟”.

إستمر لانبورتون في التمتمة مع نفسه.

“إذن من سيأخذه وأنطون بمجرد أخذهم إلى المقر؟”.

تنهد إسحاق.

‘ يجب أن يكون هذا حلما… لا يمكن للحيوانات أن تمشي على قدمين مثل البشر… الأشخاص الذين يرتدون دروع العصور الوسطى لا يمكنهم الطيران في الهواء أيضًا… لا تستطيع الأيدي إطلاق الكرات النارية أو البرق كما هو الحال في الأفلام الخيالية وهم بالتأكيد لن يصطادونا… هذا حلم ‘.

“حسنا دعونا نرى إلى أي مدى سيذهب هذا… ما الذي يمكن أن يزعجني أكثر من ذلك؟”.

تنهد إسحاق بعمق.

سأل إسحاق ساخرًا.

فكر إسحاق بينما يحدق من خلال نافذة المراقبة المصنوعة بإستخدام غشاء عيون التنين داخل المنطاد المتجه نحو المدينة.

خفض لانبورتون رأسه بين كتفيه.

أعطى جون إبتسامة محرجة لإسحاق.

“فقدنا الإتصال بالمنطاد الذي ينقل أنطون نعتقد أنه تم إسقاطه”.

إسحاق الذي لم يتبادل الكلمات مع أجنبي في حياته بحث في ذكرياته عن العبارات الإنجليزية التي تعلمها في التعليم الإلزامي.

“هذه مزحة جيدة… إذا ما الذي تحاول أن تقوله؟”.

قام بإلقاء الأمتعة والبندقية الثقيلة منذ فترة طويلة.

“مديرية المراقبة تنشر فريق بحث بينما نتحدث”.

على الرغم من إفتقاره إلى المعلومات لم تكن هذه مشكلة كبيرة.

أقسم لانبورتون على نفسه أنه سيطلب من ريشة أن تأخذ مكانه.

شعر جون بالإرتياح بشكل ملحوظ عندما رد خصمه بالإنجليزية.

تنهد إسحاق بعمق.

“ماتوا جميعًا في نفس الوقت؟”.

“وما زلت من المفترض أن أؤمن بالمراقبة بعد كل هذا؟ لماذا لا تكون صريحًا وتخبرني ما هي خطتك حتى يمكنني التوقف عن التفكير والقيام بما قيل لي؟ ألا تعتقد أن هذا سيفيد عقل كلا الطرفين؟”.

صارت عيونه بيضاء والدم يسيل من أنفه.

“مديرية المراقبة…”.

على الرغم من أن الحاجز صد كل الأمطار والرياح إلا أنه شعر وكأن عاصفة قد مرت.

“نعم أتفهم أنكم غير كفؤين تمامًا”.

“رات لاحظ الرجل المتشرد وطارده أيضًا لكن المتشرد هرب ولم يجد أي مسؤول في المدينة ليخبره لذا ظل مختبئًا… على الرغم من كل ما يعرفه لا تنسى أن رات ضابط في المدينة”.

عبس لانبورتون عن إهانة إسحاق لكنه لم يستطع سوى الصمت.

“…”.

كلما تحدث أكثر كلما أصبحت إخفاقات المراقبة أكثر وضوحًا.

أعاقت الأمطار الغزيرة بصره.

خفض لانبورتون رأسه بين كتفيه.

في منتصف الليل ركض جون يائسًا عبر الغابة.

“إنه الأخير”.

أعاقت الأمطار الغزيرة بصره.

برؤية كيف أن قواتهم الخاصة – التي يعتقد أنها هربت منذ فترة طويلة – لا تزال في الخارج يمكن أن يفترض إسحاق أن المعلومات تتعلق بقوات المشاة لكن بخلاف ذلك لم يكن لديه تلميح واحد لما يمكن أن يكون عليه الأمر.

قام بإلقاء الأمتعة والبندقية الثقيلة منذ فترة طويلة.

المعلومات حول المركز بعيدة عن مكانته لكن ينبغي أن تكون معرفته بالأسلحة النارية في حد ذاتها مستحيلة.

فجأة تمايل جسده بشكل جانبي على الأرجح من صخرة زلقة.

“كيف يمكن لشخص مثلي التحدث باللغة الإنجليزية؟ مرحبًا جون!”.

فقد جون توازنه وسقط على الأرض.

برؤية كيف أن قواتهم الخاصة – التي يعتقد أنها هربت منذ فترة طويلة – لا تزال في الخارج يمكن أن يفترض إسحاق أن المعلومات تتعلق بقوات المشاة لكن بخلاف ذلك لم يكن لديه تلميح واحد لما يمكن أن يكون عليه الأمر.

إشتكى من الألم – ثم أدرك أنه لم يعد يشعر بالمطر بعد الآن.

“لقد إنتحر… لماذا؟”.

فتح عينيه على مصراعيهما ورفع رأسه.

“يجب أن يعني هذا أن أنطون إحتفظ بمعلومات عني…”.

أجبره وميض مفاجئ من الضوء الساطع على إغلاق عينيه.

“لا أحب الطريقة التي تنظرون بها إليّ يا رفاق”.

عندما فتح عينيه بعناية مرة أخرى وجد نفسه محميا.

تنهد إسحاق.

المطر لم يهطل هنا كما لو تم صدّه بجدار غير مرئي.

سأل إسحاق وسقطت نظرة الجميع بشكل طبيعي على ريفيليا التي بقيت تنظر في إتجاه أخر.

الجرم السماوي من الضوء الذي أعماه سابقا يبعث الآن ضوءًا مهدئًا ويعطي التفاصيل لكل شيء في نطاقه.

لم يكن لدى المرتزقة معاطف دفاعية ولا أي خبرة في التعامل مع الأسلحة النارية لذا ينبغي أن يكون الهروب منهم بسيطًا بإستخدام المسدس وحده.

“ها… ها…”.

ردت ريفيليا وأومأ إسحاق بالموافقة.

بدأ جون الذي يشعر بالخوف في إنكار الواقع أمامه.

بدأ جون الذي يشعر بالخوف في إنكار الواقع أمامه.

‘ يجب أن يكون هذا حلما… لا يمكن للحيوانات أن تمشي على قدمين مثل البشر… الأشخاص الذين يرتدون دروع العصور الوسطى لا يمكنهم الطيران في الهواء أيضًا… لا تستطيع الأيدي إطلاق الكرات النارية أو البرق كما هو الحال في الأفلام الخيالية وهم بالتأكيد لن يصطادونا… هذا حلم ‘.

“رات لاحظ الرجل المتشرد وطارده أيضًا لكن المتشرد هرب ولم يجد أي مسؤول في المدينة ليخبره لذا ظل مختبئًا… على الرغم من كل ما يعرفه لا تنسى أن رات ضابط في المدينة”.

“ما هذا؟ لقد شعرت بالتوتر عند سماع أنهم جنود من البحرية لكنهم لم يكونوا كثيرين”.

أعطى جون إبتسامة محرجة لإسحاق.

تمتم إسحاق وهو يراقب الرجل الأبيض أمامه.

“هذه مزحة جيدة… إذا ما الذي تحاول أن تقوله؟”.

لقد إستنفد هروبه العنيد ملاحقيه من الدببة الشمالية الذين يحملون إسحاق على ظهورهم فقد رفض تحريك عضلة واحدة.

“لقد إنتهى… هل قتلت رات؟”.

[ساعدني من فضلك! أنا من البحرية الأمريكية! سأستسلم!].

“أممم…”.

حك إسحاق رأسه.

“رات لاحظ الرجل المتشرد وطارده أيضًا لكن المتشرد هرب ولم يجد أي مسؤول في المدينة ليخبره لذا ظل مختبئًا… على الرغم من كل ما يعرفه لا تنسى أن رات ضابط في المدينة”.

هذه المرة الأولى التي يسمع فيها اللغة الإنجليزية منذ وقت طويل.

” إذا سننتظر حتى تحصلوا على معلومات جديدة إستعدوا للإنسحاب”.

“مرحبا؟”.

إعتبر إسحاق أن رات قد سلم نفسه عمدًا خوفًا من المراقبة لكن من غير المنطقي التفكير في أنه سيفكر في مثل هذا الشيء.

شعر جون بالإرتياح بشكل ملحوظ عندما رد خصمه بالإنجليزية.

“إنه ميت!”.

إسحاق الذي لم يتبادل الكلمات مع أجنبي في حياته بحث في ذكرياته عن العبارات الإنجليزية التي تعلمها في التعليم الإلزامي.

“إنه الأخير”.

“ما إسمك؟”.

“ما إسمك؟”.

[إسمي جون سميث! ملازم في البحرية الأمريكية].

“هل ماتوا أيضا؟”.

“أممم…”.

إذن لماذا تم القبض على رات بهذه السهولة؟…

حاول إسحاق أن يقول شيئًا قبل أن يستسلم.

“يبدو الأمر وكأن شيئًا مهمًا يحدث لكننا نفتقد جوهره”.

من المستحيل عليه أن يتذكر اللغة الإنجليزية عندما بدأ ينسى اللغة الكورية في المقام الأول.

“…”.

“كيف يمكن لشخص مثلي التحدث باللغة الإنجليزية؟ مرحبًا جون!”.

“هذه مزحة جيدة… إذا ما الذي تحاول أن تقوله؟”.

أعطى جون إبتسامة محرجة لإسحاق.

في منتصف الليل ركض جون يائسًا عبر الغابة.

رد إسحاق بإبتسامة خاصة به.

إشتكى من الألم – ثم أدرك أنه لم يعد يشعر بالمطر بعد الآن.

“يانكي إذهب إلى المنزل”.

“لماذا أنت هنا الآن؟”.

“…”.

تمتم إسحاق وهو يراقب الرجل الأبيض أمامه.

حل الصمت.

“لماذا يسقط كل من حولي ميتين فجأة؟”.

على الرغم من أن الحاجز صد كل الأمطار والرياح إلا أنه شعر وكأن عاصفة قد مرت.

تنهد إسحاق بعمق.

“لا أحب الطريقة التي تنظرون بها إليّ يا رفاق”.

لا يزال هناك شيء مخفي لم يتم الكشف عنه بعد.

يبدو أن إسحاق لم يكن محصنًا بعد من الإحراج حيث نظر إلى من حوله بنظرة خطيرة.

عندما فتح عينيه بعناية مرة أخرى وجد نفسه محميا.

أدار الجميع رؤوسهم لمكان آخر.

تقدمت ريفيليا.

هذا أكثر إثارة مما توقعه وبغض النظر عن الإغتيال لقد قاموا بتفجير مستودعاته ومناجمه.

“إنه الأخير”.

“يانكي إذهب إلى المنزل”.

“ماذا عن أنطون؟”.

تنهد إسحاق بعمق.

“وجدنا جثته بين الركام جسده مشوه لدرجة يصعب معها التعرف عليه”.

“أم…”.

عبس إسحاق على تقرير ريفيليا وأخذ سيجارة.

ألقى بهم الكمين في حالة من الفوضى وتفرقوا في كل الإتجاهات.

“يبدو الأمر وكأن شيئًا مهمًا يحدث لكننا نفتقد جوهره”.

إستمر لانبورتون في التمتمة مع نفسه.

طاروا على متن منطاد الإمبراطور بأقصى سرعة ووصلوا إلى موقع التحطم وتعاونوا مع مديرية المراقبة للتحقيق في المنطقة.

“لقد رأيت هذا في فيلم من قبل لقد ألقوا قنبلة صغيرة في أنفهم وفجروها على ما أعتقد كل أسير يمثل مسؤولية – لن يتركوا لنا أيًا منها…”.

سرعان ما وجدوا آثار قوات المشاة.

“وما زلت من المفترض أن أؤمن بالمراقبة بعد كل هذا؟ لماذا لا تكون صريحًا وتخبرني ما هي خطتك حتى يمكنني التوقف عن التفكير والقيام بما قيل لي؟ ألا تعتقد أن هذا سيفيد عقل كلا الطرفين؟”.

الغريب أن قوات المشاة بدت غير مستعدة لملاحقة المركز.

تقدمت ريفيليا.

ألقى بهم الكمين في حالة من الفوضى وتفرقوا في كل الإتجاهات.

“مرحبا؟”.

“أود أن أسأل لماذا ظلوا يقفون في موقع الحادث لكن لا يمكنني حتى التحدث معهم… أي شخص هنا يعرف كيف يتحدث الإنجليزية؟”.

مشى إسحاق إلى جثة جون.

سأل إسحاق وسقطت نظرة الجميع بشكل طبيعي على ريفيليا التي بقيت تنظر في إتجاه أخر.

“ما هذا؟ لقد شعرت بالتوتر عند سماع أنهم جنود من البحرية لكنهم لم يكونوا كثيرين”.

“مدهش! أود أن أكون في وضع يسمح لي بقول شيء ما لكنني لست كذلك… لا أصدق أنني أشعر بالسوء لأنها تعرف اللغة الإنجليزية أعتقد أنها لغة عالمية حقًا”.

” إذا سننتظر حتى تحصلوا على معلومات جديدة إستعدوا للإنسحاب”.

إشتكى إسحاق وسعلت ريفيليا بجفاف من الإحراج غير المباشر قبل التحدث.

“لا! هل تأخرت؟”.

“سننقله إلى المقر الآن”.

“هذا يفسر سبب محاولة ذلك اللقيط للهروب”.

“إذن من سيأخذه وأنطون بمجرد أخذهم إلى المقر؟”.

في الواقع يمكنه إعتبار أنه قد تم وضع أسس خطته الآن قدموا له عذرًا للتصرف بأي طريقة يشاء.

“من المرجح أن يجري الدارك رويال الإستجواب”.

عندما تنتهي عملية الإستخراج يترك الضحايا في حالة إنباتية وسيعيدون تدوير هذا الجسم في عمليات التشريح والتجارب الطبية لإثارة إشمئزاز عملاء المركز الأخرين.

“يجب أن أعترف – من التجربة – أن ما يفعلونه يبدو وكأنه هراء لكنه فعال بشكل دموي”.

سأل إسحاق ساخرًا.

الدارك روايال قسم جامح أعطى الأولوية للغايات على الوسائل وبالتالي تم تجنبه من قبل أجزاء أخرى من المركز نتيجة لذلك قد يتعاقدون حتى مع الشياطين ويقومون بتدريب مرتدين.

“مديرية المراقبة…”.

الطريقة نفسها التي وقع فيها إسحاق ضحية أكثر فاعلية من التعذيب والإبتزاز.

[إسمي جون سميث! ملازم في البحرية الأمريكية].

عندما يتعلق الأمر بالإستجواب عقل الأسير أقل ما يقلقهم.

“يبدو الأمر وكأن شيئًا مهمًا يحدث لكننا نفتقد جوهره”.

عندما تنتهي عملية الإستخراج يترك الضحايا في حالة إنباتية وسيعيدون تدوير هذا الجسم في عمليات التشريح والتجارب الطبية لإثارة إشمئزاز عملاء المركز الأخرين.

“لماذا يسقط كل من حولي ميتين فجأة؟”.

“يجب أن يعني هذا أن أنطون إحتفظ بمعلومات عني…”.

هذه المرة الأولى التي يسمع فيها اللغة الإنجليزية منذ وقت طويل.

يجب أن تكون المعلومات مهمة حيث تم إسقاط منطاد في مهمة سرية.

لم يكن لدى المرتزقة معاطف دفاعية ولا أي خبرة في التعامل مع الأسلحة النارية لذا ينبغي أن يكون الهروب منهم بسيطًا بإستخدام المسدس وحده.

برؤية كيف أن قواتهم الخاصة – التي يعتقد أنها هربت منذ فترة طويلة – لا تزال في الخارج يمكن أن يفترض إسحاق أن المعلومات تتعلق بقوات المشاة لكن بخلاف ذلك لم يكن لديه تلميح واحد لما يمكن أن يكون عليه الأمر.

أقسم لانبورتون على نفسه أنه سيطلب من ريشة أن تأخذ مكانه.

الجندي وخاصة جندي القوات الخاصة يكلف ثروة لتدريبه ولكن ما هي المعلومات التي تستحق أن يقوم جندي البحرية الشهير بإسقاط المنطاد لأجلها مع العلم أن المركز سوف يطارده؟ وكيف قاموا بمعرفة موقع المنطاد خاصة أنه يعمل في ظل تعتيم الإتصالات؟.

حتى الآن وجد إسحاق قاتل كالدن وإكتشف أن قوات المشاة قد تسببت في ذلك بإستخدام تحالف مع شيطان وخائن داخل المركز لكن الشك بقي في زاوية عقله وأصر على أن هذه ليست النهاية.

تقدمت ريفيليا.

لا يزال هناك شيء مخفي لم يتم الكشف عنه بعد.

طاروا على متن منطاد الإمبراطور بأقصى سرعة ووصلوا إلى موقع التحطم وتعاونوا مع مديرية المراقبة للتحقيق في المنطقة.

“سمعت أنه لا يزال بإمكانكم إستخراج المعلومات من رجل ميت أليس كذلك؟”.

بعد أن إنطلقوا بهذه البداية الرائعة وجد إسحاق صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيمًا.

“مما سمعته هذا ممكن فقط إذا كان الدماغ سليمًا لكن رأس أنطون تحطم تماما مع المنطاد”.

الغريب أن قوات المشاة بدت غير مستعدة لملاحقة المركز.

“إذاً وهذا الجندي؟”.

في الواقع يمكنه إعتبار أنه قد تم وضع أسس خطته الآن قدموا له عذرًا للتصرف بأي طريقة يشاء.

“نعم لكننا قد نجد أدلة جديدة من إستجوابنا لقوات المشاة”.

“…”.

” إذا سننتظر حتى تحصلوا على معلومات جديدة إستعدوا للإنسحاب”.

في الواقع يمكنه إعتبار أنه قد تم وضع أسس خطته الآن قدموا له عذرًا للتصرف بأي طريقة يشاء.

جون الذي راقب الجان يقتربون منه بأمر من إسحاق إنهار فجأة على الأرض.

أعطى جون إبتسامة محرجة لإسحاق.

سرعان ما فحصه الجان في ذعر وصرخ.

“أصبحت الأمور أكثر إثارة للإهتمام”.

“إنه ميت!”.

“لا! هل تأخرت؟”.

“لماذا يسقط كل من حولي ميتين فجأة؟”.

عبس إسحاق على تقرير ريفيليا وأخذ سيجارة.

“تلقينا تقارير من فرق أخرى تنقل أسراهم”.

الجندي وخاصة جندي القوات الخاصة يكلف ثروة لتدريبه ولكن ما هي المعلومات التي تستحق أن يقوم جندي البحرية الشهير بإسقاط المنطاد لأجلها مع العلم أن المركز سوف يطارده؟ وكيف قاموا بمعرفة موقع المنطاد خاصة أنه يعمل في ظل تعتيم الإتصالات؟.

“هل ماتوا أيضا؟”.

تمتم إسحاق وهو يراقب الرجل الأبيض أمامه.

“نعم”.

أقسم لانبورتون على نفسه أنه سيطلب من ريشة أن تأخذ مكانه.

“ماتوا جميعًا في نفس الوقت؟”.

إشتكى من الألم – ثم أدرك أنه لم يعد يشعر بالمطر بعد الآن.

مشى إسحاق إلى جثة جون.

قام بإلقاء الأمتعة والبندقية الثقيلة منذ فترة طويلة.

صارت عيونه بيضاء والدم يسيل من أنفه.

“يانكي إذهب إلى المنزل”.

“لقد رأيت هذا في فيلم من قبل لقد ألقوا قنبلة صغيرة في أنفهم وفجروها على ما أعتقد كل أسير يمثل مسؤولية – لن يتركوا لنا أيًا منها…”.

“إنه الأخير”.

“هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا”.

إسحاق الذي لم يتبادل الكلمات مع أجنبي في حياته بحث في ذكرياته عن العبارات الإنجليزية التي تعلمها في التعليم الإلزامي.

ردت ريفيليا بعبوس.

“هذا يفسر سبب محاولة ذلك اللقيط للهروب”.

المركز قد أسر العديد من الجنود في تاريخه من الإشتباكات المتكررة مع قوات المشاة لكن هذه المرة الأولى التي يُحرمون فيها من السجناء.

[إسمي جون سميث! ملازم في البحرية الأمريكية].

“أصبحت الأمور أكثر إثارة للإهتمام”.

“هذه مزحة جيدة… إذا ما الذي تحاول أن تقوله؟”.

“أممم…”.

فكر إسحاق بينما يحدق من خلال نافذة المراقبة المصنوعة بإستخدام غشاء عيون التنين داخل المنطاد المتجه نحو المدينة.

برؤية كيف أن قواتهم الخاصة – التي يعتقد أنها هربت منذ فترة طويلة – لا تزال في الخارج يمكن أن يفترض إسحاق أن المعلومات تتعلق بقوات المشاة لكن بخلاف ذلك لم يكن لديه تلميح واحد لما يمكن أن يكون عليه الأمر.

بإمكانه أن يعرف أن شيئًا ما قد بدأ لكنه لم يكن يعرف من الذي تحرك أولاً.

“يانكي إذهب إلى المنزل”.

من يخطط لإستخدام المعدات القتالية في المستودعات؟ كيف إكتشف رات كيفية إستخدام الأسلحة النارية؟ من الشيطان الذي تعاقد معه أنطون؟ من الخائن في المركز؟ هل المركز بريئ حقًا من هذا الحدث؟ والأهم من ذلك كيف يمكنه إستخدام هذا الوضع لخطته الخاصة؟.

“يبدو الأمر وكأن شيئًا مهمًا يحدث لكننا نفتقد جوهره”.

هذا أكثر إثارة مما توقعه وبغض النظر عن الإغتيال لقد قاموا بتفجير مستودعاته ومناجمه.

“لماذا قال ذلك الآن بعد كل هذا الوقت؟”.

بعد أن إنطلقوا بهذه البداية الرائعة وجد إسحاق صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيمًا.

إستمر لانبورتون في التمتمة مع نفسه.

“الآن بعد أن بدأ الجميع في وضع خططهم موضع التنفيذ يجب أن أتحرك معهم وفقًا لذلك”.

“لماذا قال ذلك الآن بعد كل هذا الوقت؟”.

على الرغم من إفتقاره إلى المعلومات لم تكن هذه مشكلة كبيرة.

عندما تنتهي عملية الإستخراج يترك الضحايا في حالة إنباتية وسيعيدون تدوير هذا الجسم في عمليات التشريح والتجارب الطبية لإثارة إشمئزاز عملاء المركز الأخرين.

في الواقع يمكنه إعتبار أنه قد تم وضع أسس خطته الآن قدموا له عذرًا للتصرف بأي طريقة يشاء.

كلما تحدث أكثر كلما أصبحت إخفاقات المراقبة أكثر وضوحًا.

–+–

“مرحبا؟”.

“كيف يمكن لشخص مثلي التحدث باللغة الإنجليزية؟ مرحبًا جون!”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط