نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 172

وقف عملاء الأمن في تشكيل منظم.

بدلاً من عقد هذا أقرب إلى معاهدة دفاع مشترك.

كان هناك شعور بالألفة داخل إسحاق حين رأهم يقفون بلا حراك.

“لم يكن هذا العدد من القتلى بسبب الطاعون تحولت المدينة بأكملها إلى حالة من الفوضى بسبب النهب والقتل والسطو والإغتصاب… سمها ما شئت لقد تعلمت أن البشر بدون عقل هم أعلى بقليل من مجرد وحوش”.

جميع وجوههم جديدة لكن كل عين إلتقاها إسحاق رحبت به.

تم إجراء تدريبات للجيش الكوري في إنسجام تام.

عندما خرج إسحاق من المنطاد إلى العراء صرخ كولينز الذي غادر المنطاد مقدمًا ووقف الآن على رأس التشكيل للعملاء.

“لماذا أتيت وحدك؟ أين البقية؟”.

“يا رجال إنتباه! التحية!”.

“هناك حوالي ألف قتيل لا أعرف عدد الأشخاص الموجودين على الأسرة في هذه المرحلة”.

حيا جميع العملاء إسحاق.

بإمكان آل بندلتون فقط الإعتراض على قرارات المجلس الكبير لكن الملكة تصرفت دون قرارهم ونظرًا لأنه صراع بين البشر لن يتمكن آل بندلتون من التدخل.

‘ألم يعودوا بحاجة إلى إخفاء أنفسهم؟’.

كان هناك شعور بالألفة داخل إسحاق حين رأهم يقفون بلا حراك.

لم تكن تحيتهم تحية هذا العالم بل مثل تحية العالم السابق – يدهم اليمنى على حافة حاجبهم.

“ليس كل البشر جشعين!”.

واجه إسحاق الجنود وجهاً لوجه ووجه لهم التحية.

علق كولينز بإبتسامة لكنها أقرب إلى تحذير.

عندما أنزل إسحاق يده صرخ كولينز.

“هذا مستحيل”.

“إستريحوا!”.

صاحت كونيت.

تم إجراء تدريبات للجيش الكوري في إنسجام تام.

“لا تحتاج إلى المعرفة سوف تستنزفك فقط عندما تكتشف ذلك إذا كيف هو الوضع؟”.

أنزل العملاء أذرعهم وإبتسموا لإسحاق.

“لا تحتاج إلى المعرفة سوف تستنزفك فقط عندما تكتشف ذلك إذا كيف هو الوضع؟”.

ظلت إبتسامتهم المليئة بالترقب والحنين تثقل كاهل قلبه.

إلتفت إسحاق ليرى سبب الجلبة.

هناك أربع مجموعات تتكون كل منها من 100 رجل بحجم كتيبة.

“لحسن الحظ لا يمكن نقله عبر الهواء لذلك لم ينتشر الطاعون بشكل سيء كما كنا نظن لكننا لم نجد سببًا أو طريقة لمحاربته، لديه معدل وفيات 100٪ عندما يصيبك ستموت لم يكن هناك مريض واحد يتمتع بحصانة طبيعية له”.

كل هؤلاء الرجال قد وحدوا قواهم من أجل هدف واحد على عكسه والأن على إسحاق أن يقف في طريقهم.

“هل يمكنك مشاركة ما تعرفه… لقد عادوا هنا مرة أخرى”.

‘لن أتردد’.

“لم يكن هذا العدد من القتلى بسبب الطاعون تحولت المدينة بأكملها إلى حالة من الفوضى بسبب النهب والقتل والسطو والإغتصاب… سمها ما شئت لقد تعلمت أن البشر بدون عقل هم أعلى بقليل من مجرد وحوش”.

ندم إسحاق على فقدان نظارته الشمسية.

‘كنت أتساءل لماذا كانوا واثقين من أنفسهم إذا هناك هذا القيد’.

ربما يكون قادرًا على تفادي التحديق إليهم إذا كان لا يزال يرتديها.

تم إجراء تدريبات للجيش الكوري في إنسجام تام.

بدلاً من ذلك أخرج سيجارة بينما أرسل العملاء نظرة أخرى للترحيب قبل تفرقهم.

تحرك آل بندلتون بشكل مستقل عن الإمبراطورية ولكن من وجهة نظر البشرية بإمكانهم التخفيف من الحدود القصوى لمقترحات غير البشر.

أطلق إسحاق الدخان ونظر إلى الثلاثة بجانبه الذين شاهدوا العملاء يتفرقون بتعابير شديدة.

“ما هو العقد الأول؟”.

“غريب… كيف لم أعرف هذا؟”.

“ماذا؟”.

“هذا مستحيل”.

أظهر إسحاق إبتسامة عريضة لمازيلان الذي تلعثم بعصبية بينما أعضاء البث يتجولون متضايقين بشأن حاجتهم إلى المزيد من اللقطات.

“علينا الإتصال الفوري… لا نحن بحاجة إلى التحرك”.

أظهر إسحاق إبتسامة عريضة لمازيلان الذي تلعثم بعصبية بينما أعضاء البث يتجولون متضايقين بشأن حاجتهم إلى المزيد من اللقطات.

“يجب أن أعتذر عن قدومي فجأة بدون مساعدة من المراقبة ولكن بما أن الأمر وصل إلى هذا الحد فلماذا لا تشاهدون حتى النهاية؟”.

“يا رجال إنتباه! التحية!”.

علق كولينز بإبتسامة لكنها أقرب إلى تحذير.

“إنه شيء لا يمكن أن يفعله سوى الوحوش”.

تفرق العملاء لكنهم لم يذهبوا بعيدا.

“كيف تعرف عن العقد الأول؟”.

تبعثروا وراقبوهم عن كثب وتمركزوا لتشكيل محيط مراقبة.

شدت على أسنانها لكن العيون الثلاثة أدار رأسه ببرود وتحرك.

“كيف لم أعرف هذا؟”.

“هل سيتغير أي شيء إذا لم نتغير؟”.

خطت ريشة وريزلي أمام كونيت التي تذمرت في كولينز.

تبعثروا وراقبوهم عن كثب وتمركزوا لتشكيل محيط مراقبة.

“لقد كانت قوتك مصدر إزعاج حتى بالنسبة لنا كونيت لهذا السبب أصبح علينا إخفاء الأمر حتى النهاية أنا متأكد من أن المراقبة قد أدركت الآن لكن بعد فوات الأوان ليس كل غير البشر مثل البشر”.

تتفاقم هذه الظاهرة مع التقدم في المراتب الإجتماعية لذلك لا ينبغي أن يظل آل بندلتون صامتين أثناء سقوط الإمبراطورية.

بقيت كونيت تظهر أسنانها بشراسة عندما سار كل من النمر والذئب والأعين الثلاثة خلفها بلا مبالاة.

سأل إسحاق مصعوقًا.

صاحت كونيت.

حيا جميع العملاء إسحاق.

“كنتم تعرفون هذا يا رفاق أليس كذلك؟”.

“أنا ببساطة أعطي الأولوية لإزدهار وسلامة جميع الأجناس وأنتم من رفضتم الحل الوسط”.

“هل سيتغير أي شيء إذا لم نتغير؟”.

“أنت لا تعرف أي شيء يحدث داخل المحمية؟”.

“لماذا؟!”.

أطلق إسحاق الدخان ونظر إلى الثلاثة بجانبه الذين شاهدوا العملاء يتفرقون بتعابير شديدة.

سألت كونيت وعيناها تغروران بالدموع من الغضب.

لم تكن هناك حاجة لها لتعرف.

نظر ذو العيون الثلاثة إلى الوراء بعينه الثالثة.

“ما مقدار المعلومات التي حصلت عليها؟”.

“أنا ببساطة أعطي الأولوية لإزدهار وسلامة جميع الأجناس وأنتم من رفضتم الحل الوسط”.

“ما هو عدد المصابين؟”.

صرخت ريشة.

إستقبل إسحاق مازيلان بعينيه.

“كيف يمكنك أن تسمي إنتقاء أعدادهم والسيطرة الصارمة على تكاثرهم حل وسط!”.

“أعلم أن الوضع خطير هنا لذا إعتذر الإمبراطور لي شخصيًا عن إرسالي إلى مثل هذا المكان الخطير”.

“يجب أن تدركي مدى خطورة البشر”.

سألت كونيت وعيناها تغروران بالدموع من الغضب.

“ليس كل البشر جشعين!”.

صرخت ريشة.

“أنا أتفق لكن البشر الذين يمتلكون القوة والسلطة أو أولئك الذين يشكلون المجتمع – خطرون…”.

“ما هو عدد المصابين؟”.

لم تستطع ريشة الجدال ضد العيون الثلاثة.

“الماكرة”.

شدت على أسنانها لكن العيون الثلاثة أدار رأسه ببرود وتحرك.

لم ترحب بهم الحشود في المدينة.

تبع النمر والذئب من خلفه مما قلل من شأن ريشة وريزلي.

“أنا وحش أيضًا”.

“أنا غاضبة جدا! ولا يمكنني حتى ضربهم!”.

بإمكان آل بندلتون فقط الإعتراض على قرارات المجلس الكبير لكن الملكة تصرفت دون قرارهم ونظرًا لأنه صراع بين البشر لن يتمكن آل بندلتون من التدخل.

داست ريشة بشراسة على الأرض.

تم إجراء تدريبات للجيش الكوري في إنسجام تام.

إبتسم إسحاق وإلتقط كونيت.

“علينا الإتصال الفوري… لا نحن بحاجة إلى التحرك”.

“إسحاق كنت تعلم أليس كذلك؟ أنت تعرف ما هم على وشك القيام به”.

“يجب أن أعتذر عن قدومي فجأة بدون مساعدة من المراقبة ولكن بما أن الأمر وصل إلى هذا الحد فلماذا لا تشاهدون حتى النهاية؟”.

سألت كونيت وهي تنظر إلى الأعلى لتلتقي بعينيه.

“فقط إفعل ما تفعله عادة لماذا أنت متوتر جدا؟”.

تنهد إسحاق وربت على رأسها.

شحب وجه ريفيليا.

“إنه شيء لا يمكن أن يفعله سوى الوحوش”.

كانت هناك أيضا مجموعة منفصلة أحدثت ضجة عند دخولها.

“هل ستنضم إليهم؟”.

“هذا مستحيل”.

“أنا وحش أيضًا”.

نقر إسحاق على لسانه بشكل غير مرضي.

“أخبرني”.

لقد فهم إسحاق أخيرًا لماذا أعرب آل بندلتون عن إستيائهم فقط ولم يتخذوا أي خطوة على الرغم من وجود فرص متعددة للقيام بذلك.

إبتسم إسحاق بمرارة وهز رأسه.

“إلتزم آل بندلتون بالعقد حتى الآن وبغض النظر عن العائلات المتفرعة لم ينضم أي من أفراد العائلة الرئيسية إلى نبلاء الإمبراطورية وهناك حالات قليلة لكن لم تنجُ أيٌّ من تلك العائلات”.

لم تكن هناك حاجة لها لتعرف.

“كيف يمكنك أن تسمي إنتقاء أعدادهم والسيطرة الصارمة على تكاثرهم حل وسط!”.

ما أراده جيش الإستقلال لن يحدث أبدًا.

صارت التجمعات بحد ذاتها مجنونة عندما إنتشر الطاعون بهذه الضراوة.

أبقى إسحاق فمه مغلقًا على الرغم من مضايقة كونيت المستمرة.

شدت على أسنانها لكن العيون الثلاثة أدار رأسه ببرود وتحرك.

“لم تغير مزاجكم؟ هل حدث شيء؟”.

لمح اسحق العاملين في البث ومعداتهم ثم أمره بغطرسة قدر إستطاعته.

خرجت ريفيليا من المنطاد الذي كان يسافر بأقصى سرعة للوصول إلى هنا.

“سواء كانت بركة أو سوء حظ العدوى الأولى في عائلة ميلروس لذلك تم إحتواء الطاعون على الأشخاص داخل المحمية لكن عائلة ميلروس الرئيسية والعائلات الفرعية وقعت ضحية، وكذلك أتباعهم وعائلاتهم تحول كل شيء إلى فوضى لأنه لم يكن هناك من يستطيع إخمادها، لقد فرضنا الحجر الصحي على المنطقة المصابة ولم ندخلها بأنفسنا بل قمنا فقط بإلقاء البضائع الضرورية في المحمية”.

إقتربت من مجموعة إسحاق وأدركت أن شيئًا ما قد تغير.

“هل سيتغير أي شيء إذا لم نتغير؟”.

أمسكت بسيفها بشكل طبيعي لكن كولينز تدخل.

حسب ما أذكر ميلروس هو جد كاينين (أخ إسحاق من الأب)…

“الآن فلنهدأ وفقًا للعقد الأول آمل أن تكوني هنا كخليفة لعائلة بندلتون – وليس كنائبة مدير الأمن – وأن تظلي محايدة”.

“سواء كانت بركة أو سوء حظ العدوى الأولى في عائلة ميلروس لذلك تم إحتواء الطاعون على الأشخاص داخل المحمية لكن عائلة ميلروس الرئيسية والعائلات الفرعية وقعت ضحية، وكذلك أتباعهم وعائلاتهم تحول كل شيء إلى فوضى لأنه لم يكن هناك من يستطيع إخمادها، لقد فرضنا الحجر الصحي على المنطقة المصابة ولم ندخلها بأنفسنا بل قمنا فقط بإلقاء البضائع الضرورية في المحمية”.

شحب وجه ريفيليا.

“لكن يحق لعائلة بندلتون الإعتراض على حكم المجلس الكبير وفي حال فعلهم لذلك يجب على المجلس الكبير إلغاء قرارهم”.

“كيف تعرف عن العقد الأول؟”.

إلتفت إسحاق ليرى سبب الجلبة.

“ما هو العقد الأول؟”.

“مرحبًا بكم إذا وحدنا قوانا فأنا على ثقة من أن مقاطعة ميلروس ستعود إلى السلام… لا أنا مليء بالثقة… أعني…”.

سأل إسحاق وأجابت ريفيليا دون أن ترفع عينيها عن كولينز.

“إلتزم آل بندلتون بالعقد حتى الآن وبغض النظر عن العائلات المتفرعة لم ينضم أي من أفراد العائلة الرئيسية إلى نبلاء الإمبراطورية وهناك حالات قليلة لكن لم تنجُ أيٌّ من تلك العائلات”.

“العقد الأول هو صفقة تم إبرامها بين أول بندلتون والمجلس الكبير للبقاء على الحياد في جميع الأمور المتعلقة بالبشر حتى لو كان ذلك ينطوي على تدمير الإمبراطورية”.

“لحسن الحظ لا يمكن نقله عبر الهواء لذلك لم ينتشر الطاعون بشكل سيء كما كنا نظن لكننا لم نجد سببًا أو طريقة لمحاربته، لديه معدل وفيات 100٪ عندما يصيبك ستموت لم يكن هناك مريض واحد يتمتع بحصانة طبيعية له”.

“هل هذا ممكن؟”.

وقف عملاء الأمن في تشكيل منظم.

تشكلت الروابط الفردية مثل شبكات العنكبوت مما أدى إلى إنشاء بنية إجتماعية وتشابك المجتمع البشري بداخله.

تفرق العملاء لكنهم لم يذهبوا بعيدا.

تتفاقم هذه الظاهرة مع التقدم في المراتب الإجتماعية لذلك لا ينبغي أن يظل آل بندلتون صامتين أثناء سقوط الإمبراطورية.

“يجب أن تدركي مدى خطورة البشر”.

سيثور أتباعهم حتى لو حاولوا البقاء على الحياد.

“جيد لقد عملت بشكل جيد الآن إنسحب”.

“إلتزم آل بندلتون بالعقد حتى الآن وبغض النظر عن العائلات المتفرعة لم ينضم أي من أفراد العائلة الرئيسية إلى نبلاء الإمبراطورية وهناك حالات قليلة لكن لم تنجُ أيٌّ من تلك العائلات”.

“معلومات؟ هل هناك معلومات لا أعرفها؟”.

رد إسحاق مصعوقًا.

تبعثروا وراقبوهم عن كثب وتمركزوا لتشكيل محيط مراقبة.

“أليس متطرفا بعض الشيء؟”.

“ماذا؟”.

“لكن يحق لعائلة بندلتون الإعتراض على حكم المجلس الكبير وفي حال فعلهم لذلك يجب على المجلس الكبير إلغاء قرارهم”.

جميع وجوههم جديدة لكن كل عين إلتقاها إسحاق رحبت به.

“عليهم أن يلغوه لا أن يعيدوا التفكير فيه؟”.

كل هؤلاء الرجال قد وحدوا قواهم من أجل هدف واحد على عكسه والأن على إسحاق أن يقف في طريقهم.

بدلاً من عقد هذا أقرب إلى معاهدة دفاع مشترك.

إلتفت إسحاق ليرى سبب الجلبة.

تحرك آل بندلتون بشكل مستقل عن الإمبراطورية ولكن من وجهة نظر البشرية بإمكانهم التخفيف من الحدود القصوى لمقترحات غير البشر.

في ساحة المدينة المهجورة ظل مازيلان وعدد قليل من الآخرين يحيون إسحاق.

الآن بعد أن فكر إسحاق في الأمر الإمبراطورية دائمًا هي التي تسفك الدماء.

‘ألم يعودوا بحاجة إلى إخفاء أنفسهم؟’.

‘هل يعني ذلك أن آل بندلتون يمكن أن يوقفوا خطة الملكة؟’.

“الآن فلنهدأ وفقًا للعقد الأول آمل أن تكوني هنا كخليفة لعائلة بندلتون – وليس كنائبة مدير الأمن – وأن تظلي محايدة”.

إبتسم كولينز كما لو أنه قرأ أفكار إسحاق.

“ماذا؟”.

“لا يهم إذا كانوا سيستخدمون حق النقض (الفيتو) هذا ليس قرار المجلس الكبير”.

جميع وجوههم جديدة لكن كل عين إلتقاها إسحاق رحبت به.

“الماكرة”.

“كنتم تعرفون هذا يا رفاق أليس كذلك؟”.

بإمكان آل بندلتون فقط الإعتراض على قرارات المجلس الكبير لكن الملكة تصرفت دون قرارهم ونظرًا لأنه صراع بين البشر لن يتمكن آل بندلتون من التدخل.

أبقى إسحاق فمه مغلقًا على الرغم من مضايقة كونيت المستمرة.

حتى لو خرقوا المعاهدة وتدخلوا عليهم أن يختاروا إما قبول أفعال الملكة أو تدمير هذا العالم إلى أشلاء ومن الواضح أي خيار سيتخذونه.

“إنه شيء لا يمكن أن يفعله سوى الوحوش”.

‘كنت أتساءل لماذا كانوا واثقين من أنفسهم إذا هناك هذا القيد’.

لم ترحب بهم الحشود في المدينة.

لقد فهم إسحاق أخيرًا لماذا أعرب آل بندلتون عن إستيائهم فقط ولم يتخذوا أي خطوة على الرغم من وجود فرص متعددة للقيام بذلك.

تنهد مازيلان وتهامس مع إسحاق بينما يراقب عن كثب عمال البث في نفس الوقت.

لا يمكنهم التصرف حتى لو أرادوا ذلك على عكس البشر لم يخلف غير البشر وعودهم أبدًا لذا هذه المعاهدة هي آخر قطعة تأمين للبشرية للبقاء في أسوأ سيناريو.

بدلاً من عقد هذا أقرب إلى معاهدة دفاع مشترك.

“الآن أود تقديم شرح موجز للغاية حيث أننا سندخل المقاطعة قريبًا والبث مباشر لذا لا تنسوا أدواركم وتأكدوا من أنكم لن تخطئوا عندما تتحدثون، حسنًا لا يهم إذا كنتم تفعلون ذلك سيؤدي هذا فقط إلى زيادة الخسائر بلا داع…”.

أمال مازيلان رأسه.

حاولت ريفيليا التي لا تزال مرتبكة بشأن ما يحدث إمساك كولينز لكنه أشار سريعًا إلى إسحاق وهرب بعيدًا.

بدلاً من ذلك أخرج سيجارة بينما أرسل العملاء نظرة أخرى للترحيب قبل تفرقهم.

“ماذا يحدث؟”.

عبس مازيلان في إشمئزاز وإشتكى.

“آه… حسنًا…”.

“الماكرة”.

بمجرد النظر إلى نظرة ريفيليا النارية التي طالبت بتفسير بدت الأوردة على وجه إسحاق وكأنها تتجسد من الإنزعاج.

ندم إسحاق على فقدان نظارته الشمسية.

“إذا ماذا عن المرضى؟”.

لم ترحب بهم الحشود في المدينة.

“إستريحوا!”.

صارت التجمعات بحد ذاتها مجنونة عندما إنتشر الطاعون بهذه الضراوة.

“معلومات؟ هل هناك معلومات لا أعرفها؟”.

في ساحة المدينة المهجورة ظل مازيلان وعدد قليل من الآخرين يحيون إسحاق.

بقيت كونيت تظهر أسنانها بشراسة عندما سار كل من النمر والذئب والأعين الثلاثة خلفها بلا مبالاة.

“لماذا أتيت وحدك؟ أين البقية؟”.

الآن بعد أن فكر إسحاق في الأمر الإمبراطورية دائمًا هي التي تسفك الدماء.

إستقبل إسحاق مازيلان بعينيه.

لمح اسحق العاملين في البث ومعداتهم ثم أمره بغطرسة قدر إستطاعته.

إستطاع إسحاق أن يرى أن مازيلان قد مر ببعض الأوقات العصيبة بمجرد لمحة سريعة.

“يجب أن أعتذر عن قدومي فجأة بدون مساعدة من المراقبة ولكن بما أن الأمر وصل إلى هذا الحد فلماذا لا تشاهدون حتى النهاية؟”.

“سوف يأتون قريبًا لم يكونوا في حالة بإمكاني تهدئتهم فيها ببضع كلمات”.

“كيف يمكنك أن تسمي إنتقاء أعدادهم والسيطرة الصارمة على تكاثرهم حل وسط!”.

“حسنًا؟ ماذا تقصد بذلك؟”.

“أنا غاضبة جدا! ولا يمكنني حتى ضربهم!”.

“لا تحتاج إلى المعرفة سوف تستنزفك فقط عندما تكتشف ذلك إذا كيف هو الوضع؟”.

عندما خرج إسحاق من المنطاد إلى العراء صرخ كولينز الذي غادر المنطاد مقدمًا ووقف الآن على رأس التشكيل للعملاء.

ترك مازيلان فضوليًا لكنه قرر التغاضي عن ذلك لأنها لم تكن الأولوية الرئيسية.

“ما هو العقد الأول؟”.

“لحسن الحظ لا يمكن نقله عبر الهواء لذلك لم ينتشر الطاعون بشكل سيء كما كنا نظن لكننا لم نجد سببًا أو طريقة لمحاربته، لديه معدل وفيات 100٪ عندما يصيبك ستموت لم يكن هناك مريض واحد يتمتع بحصانة طبيعية له”.

عبس مازيلان في إشمئزاز وإشتكى.

“ما هو عدد المصابين؟”.

“عذرًا لم أكن أعتقد أن البث يمكن أن يكون قويًا جدًا في المنزل أثار الجميع ضجة بشأن إرسالي إلى منطقة خطيرة في الخارج لكنهم أحبوا أيضًا رؤيتي على الشاشة”.

“هناك حوالي ألف قتيل لا أعرف عدد الأشخاص الموجودين على الأسرة في هذه المرحلة”.

“كيف يمكنك أن تسمي إنتقاء أعدادهم والسيطرة الصارمة على تكاثرهم حل وسط!”.

“ماذا؟”.

إستطاع إسحاق أن يرى أن مازيلان قد مر ببعض الأوقات العصيبة بمجرد لمحة سريعة.

سأل إسحاق مصعوقًا.

“أعلم أن الوضع خطير هنا لذا إعتذر الإمبراطور لي شخصيًا عن إرسالي إلى مثل هذا المكان الخطير”.

إهتز مازيلان متذكرًا بعض الرعب الذي حدث مؤخرًا قبل أن يتحدث بإزدراء شديد.

تبعثروا وراقبوهم عن كثب وتمركزوا لتشكيل محيط مراقبة.

“لم يكن هذا العدد من القتلى بسبب الطاعون تحولت المدينة بأكملها إلى حالة من الفوضى بسبب النهب والقتل والسطو والإغتصاب… سمها ما شئت لقد تعلمت أن البشر بدون عقل هم أعلى بقليل من مجرد وحوش”.

ترك مازيلان فضوليًا لكنه قرر التغاضي عن ذلك لأنها لم تكن الأولوية الرئيسية.

“إذا ماذا عن المرضى؟”.

“سواء كانت بركة أو سوء حظ العدوى الأولى في عائلة ميلروس لذلك تم إحتواء الطاعون على الأشخاص داخل المحمية لكن عائلة ميلروس الرئيسية والعائلات الفرعية وقعت ضحية، وكذلك أتباعهم وعائلاتهم تحول كل شيء إلى فوضى لأنه لم يكن هناك من يستطيع إخمادها، لقد فرضنا الحجر الصحي على المنطقة المصابة ولم ندخلها بأنفسنا بل قمنا فقط بإلقاء البضائع الضرورية في المحمية”.

لم تكن تحيتهم تحية هذا العالم بل مثل تحية العالم السابق – يدهم اليمنى على حافة حاجبهم.

“أنت لا تعرف أي شيء يحدث داخل المحمية؟”.

عندما أنزل إسحاق يده صرخ كولينز.

“لقد قمنا بالمراقبة الجوية بإستخدام المناطيد لكن لم يكن هناك شخص واحد بالخارج وقد حاولنا دخول المحمية خوفًا من موت الجميع لكن الإمبراطور أخبرنا أن نتأهب حتى تصل ولهذا بقينا هكذا”.

شدت على أسنانها لكن العيون الثلاثة أدار رأسه ببرود وتحرك.

“ما مقدار المعلومات التي حصلت عليها؟”.

“عليهم أن يلغوه لا أن يعيدوا التفكير فيه؟”.

أمال مازيلان رأسه.

أطلق إسحاق الدخان ونظر إلى الثلاثة بجانبه الذين شاهدوا العملاء يتفرقون بتعابير شديدة.

“معلومات؟ هل هناك معلومات لا أعرفها؟”.

تفرق العملاء لكنهم لم يذهبوا بعيدا.

“هل قال الإمبراطور أي شيء عندما أرسلك إلى هنا؟”.

علق كولينز بإبتسامة لكنها أقرب إلى تحذير.

“أعلم أن الوضع خطير هنا لذا إعتذر الإمبراطور لي شخصيًا عن إرسالي إلى مثل هذا المكان الخطير”.

ترك مازيلان فضوليًا لكنه قرر التغاضي عن ذلك لأنها لم تكن الأولوية الرئيسية.

“اللعنة هذا هو السبب في أن كل شخص في السياسة هو أفعى مقنعة”.

لم تكن هناك حاجة لها لتعرف.

نقر إسحاق على لسانه بشكل غير مرضي.

شدت على أسنانها لكن العيون الثلاثة أدار رأسه ببرود وتحرك.

ما إعتذر الإمبراطور عنه لم يكن السبب الذي إعتقده مازيلان.

“لماذا؟!”.

“هل يمكنك مشاركة ما تعرفه… لقد عادوا هنا مرة أخرى”.

“هل يمكنك مشاركة ما تعرفه… لقد عادوا هنا مرة أخرى”.

أدرك مازيلان أن إسحاق لم يكن سعيدًا فحاول أن يسأل حتى دخلت مجموعة من الناس المنطقة خلف إسحاق.

“الآن أود تقديم شرح موجز للغاية حيث أننا سندخل المقاطعة قريبًا والبث مباشر لذا لا تنسوا أدواركم وتأكدوا من أنكم لن تخطئوا عندما تتحدثون، حسنًا لا يهم إذا كنتم تفعلون ذلك سيؤدي هذا فقط إلى زيادة الخسائر بلا داع…”.

عبس مازيلان في إشمئزاز وإشتكى.

“أنت لا تعرف أي شيء يحدث داخل المحمية؟”.

إلتفت إسحاق ليرى سبب الجلبة.

“سواء كانت بركة أو سوء حظ العدوى الأولى في عائلة ميلروس لذلك تم إحتواء الطاعون على الأشخاص داخل المحمية لكن عائلة ميلروس الرئيسية والعائلات الفرعية وقعت ضحية، وكذلك أتباعهم وعائلاتهم تحول كل شيء إلى فوضى لأنه لم يكن هناك من يستطيع إخمادها، لقد فرضنا الحجر الصحي على المنطقة المصابة ولم ندخلها بأنفسنا بل قمنا فقط بإلقاء البضائع الضرورية في المحمية”.

كان هناك ريفيليا وكونيت وريزلي وريشة.

عندما أنزل إسحاق يده صرخ كولينز.

ومن حولهم عملاء الإستراتيجية يحيطون بهم في دائرة واقية.

“أنا ببساطة أعطي الأولوية لإزدهار وسلامة جميع الأجناس وأنتم من رفضتم الحل الوسط”.

كانت هناك أيضا مجموعة منفصلة أحدثت ضجة عند دخولها.

“إذا ماذا عن المرضى؟”.

“مرحبًا بكم إذا وحدنا قوانا فأنا على ثقة من أن مقاطعة ميلروس ستعود إلى السلام… لا أنا مليء بالثقة… أعني…”.

“لكن يحق لعائلة بندلتون الإعتراض على حكم المجلس الكبير وفي حال فعلهم لذلك يجب على المجلس الكبير إلغاء قرارهم”.

أظهر إسحاق إبتسامة عريضة لمازيلان الذي تلعثم بعصبية بينما أعضاء البث يتجولون متضايقين بشأن حاجتهم إلى المزيد من اللقطات.

“لقد كانت قوتك مصدر إزعاج حتى بالنسبة لنا كونيت لهذا السبب أصبح علينا إخفاء الأمر حتى النهاية أنا متأكد من أن المراقبة قد أدركت الآن لكن بعد فوات الأوان ليس كل غير البشر مثل البشر”.

“فقط إفعل ما تفعله عادة لماذا أنت متوتر جدا؟”.

كان هناك شعور بالألفة داخل إسحاق حين رأهم يقفون بلا حراك.

تنهد مازيلان وتهامس مع إسحاق بينما يراقب عن كثب عمال البث في نفس الوقت.

“ما هو العقد الأول؟”.

“عذرًا لم أكن أعتقد أن البث يمكن أن يكون قويًا جدًا في المنزل أثار الجميع ضجة بشأن إرسالي إلى منطقة خطيرة في الخارج لكنهم أحبوا أيضًا رؤيتي على الشاشة”.

“حسنًا؟ ماذا تقصد بذلك؟”.

لمح اسحق العاملين في البث ومعداتهم ثم أمره بغطرسة قدر إستطاعته.

نظر ذو العيون الثلاثة إلى الوراء بعينه الثالثة.

“جيد لقد عملت بشكل جيد الآن إنسحب”.

صارت التجمعات بحد ذاتها مجنونة عندما إنتشر الطاعون بهذه الضراوة.

“ماذا؟”.

“كنتم تعرفون هذا يا رفاق أليس كذلك؟”.

–+–

نظر ذو العيون الثلاثة إلى الوراء بعينه الثالثة.

حسب ما أذكر ميلروس هو جد كاينين (أخ إسحاق من الأب)…

“ما هو عدد المصابين؟”.

‘لن أتردد’.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط