نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Isaac 175

كان البث مؤثرًا على أقل تقدير.

فقط عندما كان الأمير على وشك الرد سمع صوت رصاصة.

أعلن مازيلان عن إكتشاف حالات جديدة ومواقع مناطق الحجر الصحي وكيفية إدارته للوضع مناشدًا أن يظل جميع المواطنين بالداخل حتى تهدأ الأوضاع.

يمكن للمرء أن يسمع أنفاسه في هذا الهدوء المخيف.

أصبحت الطرق الشاغرة بالفعل خالية تمامًا من أي شيء.

تبع ريزلي خلفها في شكل الدب.

أغلقت المتاجر أبوابها وعلقت ملابس مختلفة الألوان من النوافذ.

وقف إسحاق مكتوف الأيدي وهو يراقب الوضع.

“سيكون من الصعب إدارة كل شيء بمفردنا”.

عبس إسحاق.

قال كولينز وهو يشاهد الملابس تغطي المباني.

على الرغم من أن ذلك لم يضر إلا أن إسحاق تساءل عن سبب حساسيتها إتجاه تعليقه.

لم يكن هناك سوى 400 غازي متاح للتعبئة في مدينة مليئة بمليون شخص.

“إلا أنه ليس الزعيم النهائي ونحن لسنا أبطال”.

إنهم يفتقرون بشدة إلى القوى العاملة.

بقي المركز متفوقًا بلا شك من حيث القوة.

“إستخدام إسم المركز يجعل الأمور أسهل بكثير في مثل هذه الأوقات”.

“لا يمكننا أن نخفض حذرنا أثناء حماية الشخصيات المهمة”.

“سيكون هناك بالتأكيد رد فعل عنيف في وقت لاحق”.

“إبتعدوا”.

“لست أنا من سيتحمله بل المركز”.

“نحن هنا! هذه هي البوابة إلى المنطقة الداخلية لمقاطعة ميلروس”.

إن السلطة والخوف أكثر الطرق فعالية من القلة للسيطرة على الكثرة وهذا ما يجسده المركز على حد سواء.

“أنت تعرف حقًا كيف تصيغ كلامك”.

بقي المركز متفوقًا بلا شك من حيث القوة.

نظر الجميع إلى كولينز بشغف مثل الحيوانات المفترسة الجائعة.

على الرغم من أن معظم المواطنين العاديين نادرا ما يرون عميلًا واحدًا في حياتهم إلا أنهم جميعًا على دراية بالشائعات المخيفة المتعلقة بالمركز.

“نعم كما هو الحال دائمًا أنت بحاجة إلى بعض العنف لجعل الأمور تسير بسلاسة لماذا لا نفكر بعد أن نتبادل الضربات”.

إن تقديم العبرة من قلة قاوموا سيجعل السيطرة على المواطنين أمرًا بسيطًا.

للحظة فقط أوقفت ريفيليا وغير البشر تقدمهم لكنهم سرعان ما تبعوا إسحاق.

“لكن ألا نحتاج إلى نوع من المرافقة؟ نحن لا نعرف ماذا سيفعل الشيطان والملاك معًا”.

قال كولينز وهو يشاهد الملابس تغطي المباني.

إنتشر الجميع بإستثناء مجموعة ريفيليا وكولينز وإسحاق في جميع أنحاء المدينة.

إن السلطة والخوف أكثر الطرق فعالية من القلة للسيطرة على الكثرة وهذا ما يجسده المركز على حد سواء.

يجب أن تكون جميع الحالات التي تم تطويرها حديثًا في جميع أنحاء المدينة من فعل الشيطان وعلى الأرجح هو جاهز بالفعل لهجوم المركز.

إن السلطة والخوف أكثر الطرق فعالية من القلة للسيطرة على الكثرة وهذا ما يجسده المركز على حد سواء.

أعرب كولينز عن مخاوفه قلقا من أنهم يسيرون إلى فخ واضح.

“أنت تعرف حقًا كيف تصيغ كلامك”.

“لماذا لا تكون صادقا؟ هل أنت خائف؟”.

سأل إسحاق وتجاهل كولينز الرد.

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه”.

مر إسحاق وسط الحشد وصعد السلم.

تظاهر كولينز بالبراءة بينما العرق البارد يتساقط على ظهره عند سماع جملة إسحاق.

“ويجب أن تكون إسحاق”.

على عكس ما كان عليه الحال من قبل عندما أحاط بهم الغزاة الأن كولينز هو الغازي الوحيد هنا.

تنهد إسحاق وأخرج بندقيته.

على الرغم من وجود فرصة ضئيلة لحدوث ذلك سيتعين عليه التخلي عن حياته إذا قررت مجموعة ريفيليا الهروب الآن.

“آه لديك حقًا موهبة في تعقيد الأمور”.

“يمكنكم يا رفاق التنفيس عن إحباطاتكم عليه إذا كنتم تريدون ذلك”.

“يمكنكم يا رفاق التنفيس عن إحباطاتكم عليه إذا كنتم تريدون ذلك”.

تحدث إسحاق.

“نحن هنا! هذه هي البوابة إلى المنطقة الداخلية لمقاطعة ميلروس”.

نظر الجميع إلى كولينز بشغف مثل الحيوانات المفترسة الجائعة.

أغلقت المتاجر أبوابها وعلقت ملابس مختلفة الألوان من النوافذ.

شعر كولينز بالنظرات الشرهة فأسرع خطواته.

“نحن هنا! هذه هي البوابة إلى المنطقة الداخلية لمقاطعة ميلروس”.

“نحن هنا! هذه هي البوابة إلى المنطقة الداخلية لمقاطعة ميلروس”.

تقدم إسحاق بجرأة إلى الأمام وتبعه الآخرون بتردد.

إبتسم كولينز بإشراق وتلاشى كل توتره.

أشعل إسحاق سيجارة جديدة.

ريشة وريزلي عضوا شفاههم بشكل مخيب للآمال.

“الفساد الشيطاني سيؤثر كلما طالت مدة بقائنا هنا علينا إنهاء الشيطان بسرعة”.

“إنه هادئ”.

“لكن ألا يفوقوننا عددًا إلى حد ما؟”.

تمتم إسحاق وهو ينظر إلى البوابات المغلقة بإحكام.

إهتز الأطفال وكبار السن من الذعر وهم يشاهدون المأساة لكنهم حافظوا على مكانهم أمام الأبواب.

الجدران الداخلية والخارجية المنفصلة للحديقة وهي نمط معماري من حقبة ماضية تلوح في الأفق كدليل على التاريخ العميق لمنطقة ميلروس.

“إنها حساسة فقط بسبب الغزاة من فضلك تفهم سينباي نيم”.

الأن عائلة ميلروس التي تفاخرت بشرفها وتقاليدها قد إنتهت.

تبع ريزلي خلفها في شكل الدب.

“أوه هل تحتاج لهذا؟ كان لدي شعور بأنك لم تجلب الدعم بما أنك أتيت على عجل لذلك جلبت هذا من أجلك”.

“دعنا نجعل الأمر سهلاً على أنفسنا لديك الكثير لتشرحه لكن أولاً أعطنا علاج هذا الطاعون”.

“حسنا شكرا لك”.

إبتسم إسحاق بتكلف بينما سلمه كولينز صندوق فيه 12 ذخيرة بندقية.

إبتسم إسحاق بتكلف بينما سلمه كولينز صندوق فيه 12 ذخيرة بندقية.

“لست أنا من سيتحمله بل المركز”.

وضع إسحاق على الفور ذخيرتين في بندقيته ووضع الباقي في جيبه.

أطلق كولينز صفيرًا على عدد الأشخاص المتجمعين هنا.

إقتربت كونيت من إسحاق وسحبت سرواله.

“ذلك في الأيام الخوالي عندما كنتم تقومون بعمل مناسب في هذه الأيام لست متأكدًا جدًا…”.

“إسحاق إنه عالم مختلف هناك”.

“إذا لن يكون على قيد الحياة”.

“حقا؟”.

“يبدو أن الأخبار التي تفيد بأن الملاك والشيطان قد تعاونا صحيحة فقوة الملاك تموه الشيطان”.

لم يفهم إسحاق تمامًا ما قصدته ونظر إليها.

“هاه؟ هل أنت ذاهب مباشرة؟ إنتظر!…”.

تذمرت ريشة وعلى وجهها إزدراء مطلق.

في هذه الأثناء شاهدهم إسحاق يموتون وهو يدخن.

“كيف لم نلاحظ الوجود الواضح للقوة الشيطانية؟”.

“سيكون من الوقاحة ألا ندخل عندما يرحبون بنا بشغف شديد”.

“يبدو أن الأخبار التي تفيد بأن الملاك والشيطان قد تعاونا صحيحة فقوة الملاك تموه الشيطان”.

“لست أنا من سيتحمله بل المركز”.

“إذا أتينا إلى المكان الصحيح؟ لنذهب أظن أننا سنحتاج للتغلب على الشيطان من أجل علاج هذا الطاعون لذا فلنتعاون حسنًا؟”.

“…”.

عبست ريفيليا على إسحاق لكن دون خيار تقدمت إلى الأمام.

“لكن ألا يفوقوننا عددًا إلى حد ما؟”.

أخذت نفسا عميقا مستعدة لتحطيم البوابات.

تمتم إسحاق وهو ينظر إلى البوابات المغلقة بإحكام.

خفضت موقفها ثم رفعت رأسها ووقفت منتصبة.

“إذا أتينا إلى المكان الصحيح؟ لنذهب أظن أننا سنحتاج للتغلب على الشيطان من أجل علاج هذا الطاعون لذا فلنتعاون حسنًا؟”.

“ماذا؟ هل هناك خطأ؟”.

“أنت أعطني واحدا”.

إقتربت ريفيليا بصمت من البوابة ودفعتها.

“هل وصل هؤلاء الرجال بعد تلقي مكالمتك بشأن التعزيزات أم أنهم كانوا يتبعونني منذ البداية؟”.

مع صرير فتحت البوابات.

على عكس ما كان عليه الحال من قبل عندما أحاط بهم الغزاة الأن كولينز هو الغازي الوحيد هنا.

“…”.

وقف إسحاق مكتوف الأيدي وهو يراقب الوضع.

“…”.

سأل إسحاق وضغطت ريفيليا على أسنانها بينما تسحب سيفها.

بدأ أن الحالة المزاجية كئيبة ومخيبة للآمال إلى حد ما.

أشعل إسحاق سيجارة جديدة.

إبتسم إسحاق وسحب سيجارة جديدة لنفسه.

تحدث إسحاق.

“سيكون من الوقاحة ألا ندخل عندما يرحبون بنا بشغف شديد”.

“هل وصل هؤلاء الرجال بعد تلقي مكالمتك بشأن التعزيزات أم أنهم كانوا يتبعونني منذ البداية؟”.

تقدم إسحاق بجرأة إلى الأمام وتبعه الآخرون بتردد.

واصل شق طريقه وصعد الدرج.

“إنه هادئ للغاية”.

أعلن مازيلان عن إكتشاف حالات جديدة ومواقع مناطق الحجر الصحي وكيفية إدارته للوضع مناشدًا أن يظل جميع المواطنين بالداخل حتى تهدأ الأوضاع.

“نعم ولا يظهر شخص واحد في الأفق”.

“الأمر مختلف عما سمعته”.

الصمت المطلق.

إهتز الأطفال وكبار السن من الذعر وهم يشاهدون المأساة لكنهم حافظوا على مكانهم أمام الأبواب.

لم يكن هناك أي صوت سواء من طائر أو حشرة.

“أوه هل تحتاج لهذا؟ كان لدي شعور بأنك لم تجلب الدعم بما أنك أتيت على عجل لذلك جلبت هذا من أجلك”.

يمكن للمرء أن يسمع أنفاسه في هذا الهدوء المخيف.

“آه لديك حقًا موهبة في تعقيد الأمور”.

“الفساد الشيطاني سيؤثر كلما طالت مدة بقائنا هنا علينا إنهاء الشيطان بسرعة”.

نظر الطفل إلى إسحاق بعنف.

تحدثت ريشة وهي ترتجف.

عندما قطعت ريفيليا الفرسان القتاليين بضربة واحدة وقتل ريزلي الجنود إبتعد الحشد مثل لوح خشبي ينجرف في البحر.

بصفتها جان هي الأكثر عرضة للفساد الشيطاني.

غرفة العرش المخصصة عادة لحفل الخلافة وغيرها من المهرجانات الهامة موجودة في وسط القصر.

سارع الجميع بخطواتهم.

في هذا الوقت إجتاح الحشد كولينز.

“أين تعتقد أنهم يختبئون؟”.

أعلن مازيلان عن إكتشاف حالات جديدة ومواقع مناطق الحجر الصحي وكيفية إدارته للوضع مناشدًا أن يظل جميع المواطنين بالداخل حتى تهدأ الأوضاع.

“الزعماء النهائيون يميلون إلى البقاء في غرف عرشهم في إنتظار وصول الأبطال”.

إقتربت ريفيليا بصمت من البوابة ودفعتها.

“إلا أنه ليس الزعيم النهائي ونحن لسنا أبطال”.

“دعنا نجعل الأمر سهلاً على أنفسنا لديك الكثير لتشرحه لكن أولاً أعطنا علاج هذا الطاعون”.

مازح إسحاق مع كولينز لكنهم ما زالوا يتجهون إلى غرفة العرش.

“تقولون أنهم متعصبين؟”.

غرفة العرش المخصصة عادة لحفل الخلافة وغيرها من المهرجانات الهامة موجودة في وسط القصر.

“إنه الأمير الأكبر لمقاطعة ميلروس”.

بعد السير في الممرات مع صمت غير مريح وجدت المجموعة حشدًا متجمعًا أمام أبواب غرفة العرش.

تمتم إسحاق وهو ينظر إلى البوابات المغلقة بإحكام.

“رائع…”.

“ماذا؟”.

أطلق كولينز صفيرًا على عدد الأشخاص المتجمعين هنا.

تبع ريزلي خلفها في شكل الدب.

كمقيمين في الداخل هم على الأرجح مواطنين من الطبقة العليا لكن ملابسهم مغطاة بالقذارة وشعرهم لزج ووجوههم مغطاة بأقنعة.

تمتم إسحاق وهو ينظر إلى البوابات المغلقة بإحكام.

كلهم يحملون سلاحًا في أيديهم – سواء ذلك هراوة أو سكين مطبخ أو عصا وكلهم نظروا إلى جماعة إسحاق.

لم يفهم إسحاق تمامًا ما قصدته ونظر إليها.

هناك ما يقرب من ألف شخص ينظرون إليهم بعدائية على الرغم من معرفة أنه لا يوجد ما يخشونه إلا أن الحالة المزاجية أقرب إلى فيلم رعب.

“لست أنا من سيتحمله بل المركز”.

“هل هذا فقط لشراء الوقت أم ليس لديهم مكان يذهبون إليه الآن؟”.

نظر الطفل إلى إسحاق بعنف.

سأل إسحاق وضغطت ريفيليا على أسنانها بينما تسحب سيفها.

بعد السير في الممرات مع صمت غير مريح وجدت المجموعة حشدًا متجمعًا أمام أبواب غرفة العرش.

“الآن بعد أن تم العثور عليهم لن يتمكنوا أبدًا من الهروب من المراقبة”.

إن السلطة والخوف أكثر الطرق فعالية من القلة للسيطرة على الكثرة وهذا ما يجسده المركز على حد سواء.

“ذلك في الأيام الخوالي عندما كنتم تقومون بعمل مناسب في هذه الأيام لست متأكدًا جدًا…”.

“يبدو أن الأخبار التي تفيد بأن الملاك والشيطان قد تعاونا صحيحة فقوة الملاك تموه الشيطان”.

“لا! نحن نقوم بعمل جيد!”.

سأل إسحاق وأجابت ريفيليا بدلاً منه.

ركلت كونيت ساق إسحاق بشراسة.

“سينباي نيم إنه ليس شيطانًا”.

على الرغم من أن ذلك لم يضر إلا أن إسحاق تساءل عن سبب حساسيتها إتجاه تعليقه.

أنزل إسحاق سلاحه وسأل.

أصيبت ريشة بالذعر وإلتقطت كونيت.

أغلقت المتاجر أبوابها وعلقت ملابس مختلفة الألوان من النوافذ.

“إنها حساسة فقط بسبب الغزاة من فضلك تفهم سينباي نيم”.

تنهد إسحاق وأخرج بندقيته.

إنسحبت ريشة إلى الخلف مع كونيت بين يديها.

بدأ أن الحالة المزاجية كئيبة ومخيبة للآمال إلى حد ما.

إبتسم كولينز بتكلف وسحب مسدسًا.

“حقا؟”.

“لكن ألا يفوقوننا عددًا إلى حد ما؟”.

على الرغم من أن معظم المواطنين العاديين نادرا ما يرون عميلًا واحدًا في حياتهم إلا أنهم جميعًا على دراية بالشائعات المخيفة المتعلقة بالمركز.

“ما الذي يدعو للقلق ونحن لدينا سيد السيف؟”.

“لست أنا من سيتحمله بل المركز”.

إنها سيد سيف يرتدي معطفًا دفاعيًا.

مع صرير فتحت البوابات.

لم تكن المشكلة في عدد الأعداء ولكن في كم من الوقت سيستغرق الأمر.

سأله كولينز وهو يعيد تحميل مسدسه وقد إهتز إلى حد ما من قبل الأشخاص الذين إندفعوا دون إعتبار نحو عاصفة الموت.

“لا تقولي لي أن لديك أفكار أخرى هنا أيضًا؟”.

“ويجب أن تكون إسحاق”.

سأل إسحاق وصرخت ريفيليا بينما تهاجم الحشد.

طارت صخرة نحو إسحاق لكن ريزلي إعترضها.

“لا يوجد إلا الموت لأولئك الذين يتعاونون مع الملاك!”.

يجب أن تكون جميع الحالات التي تم تطويرها حديثًا في جميع أنحاء المدينة من فعل الشيطان وعلى الأرجح هو جاهز بالفعل لهجوم المركز.

قفزت ريفيليا نحو الحشد مثل أسد يهجم على قطيع من الأغنام.

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه”.

تبع ريزلي خلفها في شكل الدب.

“الفساد الشيطاني سيؤثر كلما طالت مدة بقائنا هنا علينا إنهاء الشيطان بسرعة”.

أطلق كولينز بمسدسه على كل من إقترب منه ومن إسحاق.

“كيف لم نلاحظ الوجود الواضح للقوة الشيطانية؟”.

وقف إسحاق مكتوف الأيدي وهو يراقب الوضع.

“سيكون من الوقاحة ألا ندخل عندما يرحبون بنا بشغف شديد”.

“ماذا عن بعض المساعدة؟…”.

“إذا لم تكن الشيطان فمن أنت؟”.

سأله كولينز وهو يعيد تحميل مسدسه وقد إهتز إلى حد ما من قبل الأشخاص الذين إندفعوا دون إعتبار نحو عاصفة الموت.

بإنفجار شديد سقط الأمير على جسد إيلينيا.

في هذه الأثناء شاهدهم إسحاق يموتون وهو يدخن.

إبتسم كولينز بتكلف وسحب مسدسًا.

“الأمر مختلف عما سمعته”.

“لا تقولي لي أن لديك أفكار أخرى هنا أيضًا؟”.

“ما هو المختلف؟”.

سأل إسحاق وسلمه كولينز مسدس إحتياطي.

سألته ريشة التي سارت بجانبه بينما تلقي سهمها.

وضع إسحاق على الفور ذخيرتين في بندقيته ووضع الباقي في جيبه.

نفخ إسحاق دخانه وتكلم.

عندما قطعت ريفيليا الفرسان القتاليين بضربة واحدة وقتل ريزلي الجنود إبتعد الحشد مثل لوح خشبي ينجرف في البحر.

“أنظري هناك هؤلاء الناس خائفون أليس هذا شيء من الصعب رؤيته لدى المتعصبين؟”.

“ربما إستخدم كل قوته؟”.

“لديك وجهة نظر”.

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه”.

عندما قطعت ريفيليا الفرسان القتاليين بضربة واحدة وقتل ريزلي الجنود إبتعد الحشد مثل لوح خشبي ينجرف في البحر.

“ما هو المختلف؟”.

إهتز الأطفال وكبار السن من الذعر وهم يشاهدون المأساة لكنهم حافظوا على مكانهم أمام الأبواب.

“إبتعد”.

“أنت أعطني واحدا”.

مثل قوة لا يمكن إيقافها قطعوا كل ما يقف أمامهم لكن عندما وصلوا أخيرًا إلى الباب تردد كل من ريفيليا وريزلي.

سأل إسحاق وسلمه كولينز مسدس إحتياطي.

إبتسم كولينز بإشراق وتلاشى كل توتره.

أمسك إسحاق السلاح ومشى نحو الباب.

أشعل إسحاق سيجارة جديدة.

“هاه؟ هل أنت ذاهب مباشرة؟ إنتظر!…”.

“هل وصل هؤلاء الرجال بعد تلقي مكالمتك بشأن التعزيزات أم أنهم كانوا يتبعونني منذ البداية؟”.

حاول كولينز أن يتبع إسحاق لكن مسدسه تعطل في أسوأ الأوقات.

“الآن هذا مضحك… من يلعب دور الأحمق مرة أخرى؟”.

في هذا الوقت إجتاح الحشد كولينز.

طارت صخرة نحو إسحاق لكن ريزلي إعترضها.

“أنا متأكد من أنه بخير لأنه يرتدي المعطف”.

ترددت صرخات الأمير المسعورة في جميع أنحاء غرفة العرش.

واصل إسحاق شق طريقه وأطلق رصاصة واحدة في كل مرة على أولئك الذين حاولوا منعه بينما كولينز يجتاحه الحشد.

سأل إسحاق وتجاهل كولينز الرد.

بعد فترة وجيزة وصلت ريفيليا وريزلي إلى جانب إسحاق لحمايته.

“ماذا؟”.

رمى إسحاق المسدس الفارغ وأمسك كونيت التي جاءت إليه.

“ما هو المختلف؟”.

رمت ريشة سكاكينها المخبأة على العدو بينما فتحت ريفيليا وريزلي الطريق.

“ألم يكن الشيطان هو الذي نشر الطاعون؟”.

مثل قوة لا يمكن إيقافها قطعوا كل ما يقف أمامهم لكن عندما وصلوا أخيرًا إلى الباب تردد كل من ريفيليا وريزلي.

“ألم يكن الشيطان هو الذي نشر الطاعون؟”.

“إبتعد”.

“لا يمكننا أن نخفض حذرنا أثناء حماية الشخصيات المهمة”.

“أنا لا أستطيع…”.

“ما الذي يدعو للقلق ونحن لدينا سيد السيف؟”.

حاول رجل عجوز لطيف المظهر ما بوسعه للسيطرة على إهتزازه لكن إسحاق أمره.

كان البث مؤثرًا على أقل تقدير.

“إبتعدوا”.

“هل هذا فقط لشراء الوقت أم ليس لديهم مكان يذهبون إليه الآن؟”.

أدت نغمة إسحاق الباردة إلى تقسيم الحشد.

تذمرت ريشة وعلى وجهها إزدراء مطلق.

مر إسحاق وسط الحشد وصعد السلم.

خفضت موقفها ثم رفعت رأسها ووقفت منتصبة.

طارت صخرة نحو إسحاق لكن ريزلي إعترضها.

“الآن هذا مضحك… من يلعب دور الأحمق مرة أخرى؟”.

“أيها الشياطين!”.

“أنظري هناك هؤلاء الناس خائفون أليس هذا شيء من الصعب رؤيته لدى المتعصبين؟”.

“لا!”.

تحدث إسحاق.

نظر الطفل إلى إسحاق بعنف.

“ما هو المختلف؟”.

قامت إمرأة بدت وكأنها والدته بلف ذراعيها حوله بشكل وقائي.

خفضت موقفها ثم رفعت رأسها ووقفت منتصبة.

“تقولون أنهم متعصبين؟”.

أنزل إسحاق سلاحه وسأل.

نظر إسحاق إلى المشهد للحظة وإبتسم.

“حقا؟”.

واصل شق طريقه وصعد الدرج.

“حقا؟”.

للحظة فقط أوقفت ريفيليا وغير البشر تقدمهم لكنهم سرعان ما تبعوا إسحاق.

“أنا متأكد من أنك تعرف ماذا تقول… إذا ماذا فعلت في الخارج؟”.

مع صرير فتحت أبواب غرفة العرش.

لم يكن هناك أي صوت سواء من طائر أو حشرة.

دخل إسحاق ورأى على العرش رجل ممسك بجسد إمرأة.

سأل إسحاق وأجابت ريفيليا بدلاً منه.

“بما أن الوردة الزرقاء كانت الملاك فلا بد أنك الشيطان”.

بصفتها جان هي الأكثر عرضة للفساد الشيطاني.

رفع الرجل رأسه ردا على ذلك.

“الآن بعد أن تم العثور عليهم لن يتمكنوا أبدًا من الهروب من المراقبة”.

“ويجب أن تكون إسحاق”.

“الآن بعد أن تم العثور عليهم لن يتمكنوا أبدًا من الهروب من المراقبة”.

“دعنا نجعل الأمر سهلاً على أنفسنا لديك الكثير لتشرحه لكن أولاً أعطنا علاج هذا الطاعون”.

“إيلينيا أحبتني وأحبت البشر أيضًا لهذا السبب إبتسمت رغم الألم الرهيب لكن كيف تعاملت مع (إيلينيا)؟، لقد كنت أنت! أنتم يا أوغاد المركز! لقد إقتربتم من إيلينيا وهددتموها!… لقد فعلت كل ما طلبته وقدمت المال والإمدادات! حتى القوى العاملة! أعطيتك كل ما تريد حتى أنك أخذت قوة إيلينيا!، كل ما أردته هو إيلينيا! لماذا فعلت هذا! لم قمت بإلقاء بعض السحر الغريب لعزل الحراس ونشر الطاعون؟! ألسنا من مواطني الإمبراطورية أيضًا؟!، إستخدمت إيلينيا كل قواها لشفاءنا لكن جسدها الضعيف لم يستطع تحمل الضغط! أنا ألعنك! سألعنك حتى في الموت!…”.

“ولماذا تسألني؟”.

بعد فترة وجيزة وصلت ريفيليا وريزلي إلى جانب إسحاق لحمايته.

ضحك الرجل.

“إسحاق إنه عالم مختلف هناك”.

تنهد إسحاق وأخرج بندقيته.

“إبتعدوا”.

“نعم كما هو الحال دائمًا أنت بحاجة إلى بعض العنف لجعل الأمور تسير بسلاسة لماذا لا نفكر بعد أن نتبادل الضربات”.

طارت صخرة نحو إسحاق لكن ريزلي إعترضها.

فقط عندما كان إسحاق على وشك الإطلاق قامت ريشة بإيقافه.

في هذه الأثناء شاهدهم إسحاق يموتون وهو يدخن.

“سينباي نيم إنه ليس شيطانًا”.

قامت إمرأة بدت وكأنها والدته بلف ذراعيها حوله بشكل وقائي.

“ماذا؟”.

بعد السير في الممرات مع صمت غير مريح وجدت المجموعة حشدًا متجمعًا أمام أبواب غرفة العرش.

“أنا لا أشعر بأي قوة شيطانية منه في الواقع يمكن أن أشعر بالفساد القوي عند البوابات لكن لا توجد أي قوة شيطانية هنا”.

بقي المركز متفوقًا بلا شك من حيث القوة.

“ربما إستخدم كل قوته؟”.

“نعم ولا يظهر شخص واحد في الأفق”.

“إذا لن يكون على قيد الحياة”.

“الأمر مختلف عما سمعته”.

عبس إسحاق.

سارع الجميع بخطواتهم.

“إذا لم تكن الشيطان فمن أنت؟”.

“إبتعدوا”.

سأل إسحاق وأجابت ريفيليا بدلاً منه.

“أنا لا أشعر بأي قوة شيطانية منه في الواقع يمكن أن أشعر بالفساد القوي عند البوابات لكن لا توجد أي قوة شيطانية هنا”.

“إنه الأمير الأكبر لمقاطعة ميلروس”.

إنها سيد سيف يرتدي معطفًا دفاعيًا.

“إذن أين الشيطان؟ هل تم قتله بالفعل؟”.

أصبحت الطرق الشاغرة بالفعل خالية تمامًا من أي شيء.

”لقد تلاعبت بنا والأن تلعب دور الأحمق وتتظاهر بالبراءة؟”.

“أنا متأكد من أنك تعرف ماذا تقول… إذا ماذا فعلت في الخارج؟”.

“الآن هذا مضحك… من يلعب دور الأحمق مرة أخرى؟”.

دخل كولينز وخلفه مجموعة من الغزاة أحاطت بمجموعة إسحاق.

أنزل إسحاق سلاحه وسأل.

“أنت تعرف حقًا كيف تصيغ كلامك”.

صرخ الأمير وهو يمسك الوردة الزرقاء عن قرب.

“هاه؟ هل أنت ذاهب مباشرة؟ إنتظر!…”.

“إيلينيا أحبتني وأحبت البشر أيضًا لهذا السبب إبتسمت رغم الألم الرهيب لكن كيف تعاملت مع (إيلينيا)؟، لقد كنت أنت! أنتم يا أوغاد المركز! لقد إقتربتم من إيلينيا وهددتموها!… لقد فعلت كل ما طلبته وقدمت المال والإمدادات! حتى القوى العاملة! أعطيتك كل ما تريد حتى أنك أخذت قوة إيلينيا!، كل ما أردته هو إيلينيا! لماذا فعلت هذا! لم قمت بإلقاء بعض السحر الغريب لعزل الحراس ونشر الطاعون؟! ألسنا من مواطني الإمبراطورية أيضًا؟!، إستخدمت إيلينيا كل قواها لشفاءنا لكن جسدها الضعيف لم يستطع تحمل الضغط! أنا ألعنك! سألعنك حتى في الموت!…”.

“لا يوجد إلا الموت لأولئك الذين يتعاونون مع الملاك!”.

ترددت صرخات الأمير المسعورة في جميع أنحاء غرفة العرش.

“أين تعتقد أنهم يختبئون؟”.

“ألم يكن الشيطان هو الذي نشر الطاعون؟”.

خفضت موقفها ثم رفعت رأسها ووقفت منتصبة.

“الشيطان…”.

“سيكون من الصعب إدارة كل شيء بمفردنا”.

فقط عندما كان الأمير على وشك الرد سمع صوت رصاصة.

واصل إسحاق شق طريقه وأطلق رصاصة واحدة في كل مرة على أولئك الذين حاولوا منعه بينما كولينز يجتاحه الحشد.

بإنفجار شديد سقط الأمير على جسد إيلينيا.

لم تكن المشكلة في عدد الأعداء ولكن في كم من الوقت سيستغرق الأمر.

“آه لديك حقًا موهبة في تعقيد الأمور”.

“هل هذا فقط لشراء الوقت أم ليس لديهم مكان يذهبون إليه الآن؟”.

دخل كولينز وخلفه مجموعة من الغزاة أحاطت بمجموعة إسحاق.

واصل شق طريقه وصعد الدرج.

شكّلت ريفيليا وريشة وريزلي محيطًا حول إسحاق لحمايته من الغزاة.

“أيها الشياطين!”.

“إنه الشيء الوحيد الذي يمكنني التباهي به”.

“إنه الأمير الأكبر لمقاطعة ميلروس”.

أشعل إسحاق سيجارة جديدة.

“لا! نحن نقوم بعمل جيد!”.

“أرى أنك لا تزال تسيء فهم الأشياء بطريقة إيجابية”.

“سينباي نيم إنه ليس شيطانًا”.

“هل وصل هؤلاء الرجال بعد تلقي مكالمتك بشأن التعزيزات أم أنهم كانوا يتبعونني منذ البداية؟”.

سأل إسحاق وضغطت ريفيليا على أسنانها بينما تسحب سيفها.

سأل إسحاق وتجاهل كولينز الرد.

كمقيمين في الداخل هم على الأرجح مواطنين من الطبقة العليا لكن ملابسهم مغطاة بالقذارة وشعرهم لزج ووجوههم مغطاة بأقنعة.

“لا يمكننا أن نخفض حذرنا أثناء حماية الشخصيات المهمة”.

“رائع…”.

“أنا متأكد من أنك تعرف ماذا تقول… إذا ماذا فعلت في الخارج؟”.

لم يكن هناك أي صوت سواء من طائر أو حشرة.

“نحن لسنا قتلة بلا رحمة كما تعلم ليست هناك حاجة للتعامل معهم سوف يعتني المركز بهم على أي حال”.

يجب أن تكون جميع الحالات التي تم تطويرها حديثًا في جميع أنحاء المدينة من فعل الشيطان وعلى الأرجح هو جاهز بالفعل لهجوم المركز.

“أنت تعرف حقًا كيف تصيغ كلامك”.

“حقا؟”.

–+–

أعلن مازيلان عن إكتشاف حالات جديدة ومواقع مناطق الحجر الصحي وكيفية إدارته للوضع مناشدًا أن يظل جميع المواطنين بالداخل حتى تهدأ الأوضاع.

صرخ الأمير وهو يمسك الوردة الزرقاء عن قرب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط