نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إسحاق 200

الأراضي المحرمة مكان منعزل عن بقية العالم بجدار من السحب الأرجوانية السميكة ومن هذا الحجاب العاصف ظهر إسحاق.

“ما هذا؟ لكي تتصرف هكذا؟”.

“لقد خرجنا أخيرًا”.

بدأ بتركيب المعدات أمام الجميع.

صرخ إسحاق بتعب ومد جسده مثل قطة ثم أخرج سيجارة من جيبه.

خرج ريزلي من المنطاد بجبل من المعدات على ظهره.

شاهد بقية المجموعة وهم يخرجون من الغيوم خلفه.

“إذا يمكنك البقاء هناك حتى تفتح البوابة بالنسبة لي سأتناول وجبة خفيفة”.

“بالنظر إلى عدم وجود حفل ترحيبي أفترض أنهم لم يكتشفوا الأمر بعد”.

نظر إسحاق إلى الملكة ببرود.

“خسائرنا أسوأ مما كنا نخشى”.

لم يسعه إلا أن يتفاجأ بإستعداداتهم السرية التي بقيت في طور الإعداد لمئات السنين الماضية.

أبلغ فلاندر بعد سرد الأفراد والبضائع التي نجت من المرور عبر عاصفة مانا.

– سوف نضمن سلامتك ما عليك سوى تسليم الرأس الحربي وإطلاق سراح الرهائن.

لقد أرادوا تجنب العثور عليهم لذلك لم يكن إستخدام المناطيد خيارًا للبدء به.

عندما قام إسحاق بتنشيط الدائرة السحرية بالمفتاح إشتعلت حرارة شديدة في عينه اليسرى.

إتبعوا طريقًا قديمًا مهدته فرق تحقيق المركز قبل إختراع المناطيد مسترشدين بالسيجيلات المنحوتة على اللافتات.

لقد إحتاجوا إلى أخذ فترات راحة متعددة لإستعادة قوتهم.

لم يكن من السهل إعادة تنشيط هذه الإشارات حينما كانت المجموعة تشق طريقها ببطء خلال عاصفة مانا.

سافرت المجموعة لمدة 3 أيام أخرى في صمت شديد وأخيرًا وصلوا إلى مكان خالٍ من تدخل العاصفة.

“لا يمكننا فعل الكثير حيال ذلك بالكاد لدينا ما يكفي من بلورات المانا معنا سنجف تمامًا بعد فتح البوابة مرة واحدة”.

حقيقة أن هذين الشخصين يرغبان في العيش بمفردهما وموافقة المجلس الكبير على إرادتهما دليل على قوتهم.

تم إنفاق بلورات المانا التي جمعتها مجموعة إسحاق معًا في منتصف الطريق بسبب العاصفة.

“بالنظر إلى عدم وجود حفل ترحيبي أفترض أنهم لم يكتشفوا الأمر بعد”.

ترك إسحاق دون خيار إستخدام بلورات المانا في معطفه الدفاعي.

صرَّ على أسنانه حيث بدأت نقوش الدائرة السحرية تتشكل في الجو متجاوزة ذراعه الممتدة.

حتى ذلك الحين تم إنفاق معظم بلورات المانا هذه بعد التخلي تقريبًا عن جميع الرجال الذين تبعوه للأراضي المحرمة.

“ماذا؟ التفاوض في هذا الوقت؟”.

“كم تبقى؟”.

“ما الذي تعتقدين أنني كنت أخطط للقيام به طوال الوقت؟ هل تريدين إيقافي الآن؟”.

“ثلاثة بما فيهم أنا أما بالنسبة إلى المركز فإن الساحر هو الناجي الوحيد”.

“هوه؟”.

“رائع هذا هو الوقت المثالي للهروب يا رفاق! ماذا عنكم؟”.

نظروا إلى أنفسهم ثم أمسكوا بأيدي بعضهم البعض وبدأوا في الغناء.

علق إسحاق بعد الإستماع إلى تقرير فلاندر.

“على الأقل الرامن”.

إبتسم للأسد الذهبي والجناح الأبيض لكن الإثنين هزا رأسيهما بإبتسامة مريرة.

“نعم لكن لماذا أحضرت الشقية معك؟ هل هي رهينة؟.”.

“ليس لدينا الحق للتدخل في أي من أحداث هذا العالم”.

عندما تم تشغيل الجهاز إنقسمت الشاشة إلى عشرات الشاشات الأصغر كل منها يظهر شخصًا مختلفًا.

“لقد تم وسمنا بعلامات خطيئة لا تغتفر حتى لو ماتت أعراقنا فلن نؤوي فكرة المقاومة ضد من لديه الحق في الإنتقام”.

“أنا أيضاً”.

إبتسم إسحاق على إجابة الإثنين ثم سأل المشعوذ.

لم يكن من السهل إعادة تنشيط هذه الإشارات حينما كانت المجموعة تشق طريقها ببطء خلال عاصفة مانا.

“هل هو آمن؟”.

على الرغم من أنه رأس حربي تكتيكي صغير إلا أن وزنه لم يكن مضحكا.

“بالطبع إنه آمن جميع عملائنا ضحوا بأنفسهم لحماية هذا”.

بدت الرحلة محفوفة بالمخاطر كما يتضح من الأضرار التي لحقت بالهيكل الخارجي لكن رغم كل الصعاب تمكنوا من الوصول قبل أن يتبلور السيناريو الأسوأ.

رد المشعوذ بغضب وذكر زملائه الذين إلتهمتهم العاصفة في رحلتهم.

“هذا طعام من السماء لن تتذوقه أبدًا في هذا العالم”.

كلما كانت المنطقة الواقية أصغر كلما طالت مدة الحاجز لذلك من أجل الحفاظ على بلورات المانا إستسلم العملاء عن طيب خاطر للعاصفة.

رد ريزلي بنشوة.

“هذا المكان لا يزال قريبًا جدًا من تداخل العاصفة دعونا نتحرك”.

صرَّ على أسنانه حيث بدأت نقوش الدائرة السحرية تتشكل في الجو متجاوزة ذراعه الممتدة.

وبذلك سارت المجموعة بإتجاه وسط الأراضي المحرمة وركزوا على الرأس الحربي النووي أكثر من الرهينتين.

بعد الإستيلاء على الدارك رويال تمكن إسحاق من الوصول الكامل إلى معلوماتهم.

نظرًا لأنه لا يمكن إستخدام السحر هنا فقد نزل كل شيء إلى العمل الصادق.

لم يكن من السهل إعادة تنشيط هذه الإشارات حينما كانت المجموعة تشق طريقها ببطء خلال عاصفة مانا.

تعاون فلاندر ومرتزقته والمشعوذ من أجل تحريك الصندوق.

إبتسمت الملكة بثقة وأخرجت بعض الأشياء من حقيبتها.

على الرغم من أنه رأس حربي تكتيكي صغير إلا أن وزنه لم يكن مضحكا.

أخرج إسحاق سيجارة أخرى وسرعان ما أشعلها فلاندر من أجله.

لقد إحتاجوا إلى أخذ فترات راحة متعددة لإستعادة قوتهم.

ظل إسحاق يستمع إلى اللحن الهادئ والعاطفي حينها إقترب منه المشعوذ.

من أجل فتح البوابة عليهم أن يكونوا بعيدًا عن تدخل العاصفة قدر الإمكان – في قلب الأراضي المحرمة.

صرخ إسحاق بتعب ومد جسده مثل قطة ثم أخرج سيجارة من جيبه.

سافرت المجموعة لمدة 3 أيام أخرى في صمت شديد وأخيرًا وصلوا إلى مكان خالٍ من تدخل العاصفة.

“أنت تتمسك جيدًا إذا ماذا عن هذا؟ حتى أنني واجهت صعوبة في الحصول عليه… دجاج مقلي وحار”.

“ما زلنا لم نلتقي بأي شخص أفترض أن أطفالي يقومون بعمل جيد”.

“ماذا تفعل؟”.

“أظن أنهم سيكونون في طريقهم إلى هنا الآن.د”.

بقي المجلس الكبير ثابتًا عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن حياة الأجناس المهددة بالإنقراض.

“من المحتمل لذا قم بالإستعدادات “.

إن هبوط المنطاد أقرب إلى حادث تحطم.

وضعت المجموعة بلورات المانا التي جلبوها معهم أمام إسحاق.

سأل إسحاق عندما رأى ليلى تأتي مع الملكة.

نظر إسحاق إلى بلورات المانا للحظة ثم حك رأسه بالمفتاح.

واجه إسحاق النسيم بهدوء ببضع نفثات من الدخان إلا أن إقتربت منه إمرأة الجناح الأبيض.

“إذا سأقطعها عن قرب”.

تعاون فلاندر ومرتزقته والمشعوذ من أجل تحريك الصندوق.

بإستخدام العدسة في عينه اليسرى كرر إسحاق دائرة المانا التي فتحت البوابة في مدينة نيو بورت.

من أجل فتح البوابة عليهم أن يكونوا بعيدًا عن تدخل العاصفة قدر الإمكان – في قلب الأراضي المحرمة.

مع بلورات المانا التي يمتلكها صار إنشاء بوابة دائمة مثل تلك الموجودة في مدينة نيو بورت أمرًا مستحيلًا لكن من الممكن وجود بوابة كبيرة بما يكفي لإلقاء القنبلة من خلالها.

– هل هم بأمان؟.

عندما قام إسحاق بتنشيط الدائرة السحرية بالمفتاح إشتعلت حرارة شديدة في عينه اليسرى.

صاح إسحاق.

صرَّ على أسنانه حيث بدأت نقوش الدائرة السحرية تتشكل في الجو متجاوزة ذراعه الممتدة.

تعاون فلاندر ومرتزقته والمشعوذ من أجل تحريك الصندوق.

فقدت بلورات المانا أمام إسحاق بريقها بسرعة.

نظروا إلى أنفسهم ثم أمسكوا بأيدي بعضهم البعض وبدأوا في الغناء.

بعد فترة وجيزة سقطت بلورات المانا المتبقية في معاطفه الدفاعية على الأرض.

“هذا المكان لا يزال قريبًا جدًا من تداخل العاصفة دعونا نتحرك”.

بعد إنفاق جميع بلورات المانا – حتى تلك الموجودة في قنابل البيض التي أحب إسحاق إستخدامها – بدأت البوابة أخيرًا في الفتح مشيرة إلى هبوب رياح.

بدت الرحلة محفوفة بالمخاطر كما يتضح من الأضرار التي لحقت بالهيكل الخارجي لكن رغم كل الصعاب تمكنوا من الوصول قبل أن يتبلور السيناريو الأسوأ.

كان إسحاق على وشك السقوط على الأرض بسبب الإرهاق لكن فلاندر سرعان ما دعمه وإتكأ به على الرأس الحربي النووي.

بعد إنفاق جميع بلورات المانا – حتى تلك الموجودة في قنابل البيض التي أحب إسحاق إستخدامها – بدأت البوابة أخيرًا في الفتح مشيرة إلى هبوب رياح.

أخرج إسحاق سيجارة أخرى وسرعان ما أشعلها فلاندر من أجله.

بعد فترة وجيزة سقطت بلورات المانا المتبقية في معاطفه الدفاعية على الأرض.

واجه إسحاق النسيم بهدوء ببضع نفثات من الدخان إلا أن إقتربت منه إمرأة الجناح الأبيض.

قطع صوت ريفيليا الحاد باراد وتركه بلا كلمة.

“هل تخطط حقًا لفتح البوابة؟”.

أخرج إسحاق سيجارة أخرى وسرعان ما أشعلها فلاندر من أجله.

إنفجر إسحاق ضاحكًا بين سعاله.

صرخت كونيت وما زال وجهها يحمر خجلاً لكن ريفيليا لم تكن راضية عن تعاون إسحاق والملكة كفريق لمضايقة كونيت.

“ما الذي تعتقدين أنني كنت أخطط للقيام به طوال الوقت؟ هل تريدين إيقافي الآن؟”.

بدت الرحلة محفوفة بالمخاطر كما يتضح من الأضرار التي لحقت بالهيكل الخارجي لكن رغم كل الصعاب تمكنوا من الوصول قبل أن يتبلور السيناريو الأسوأ.

هزت إمرأة الجناح الأبيض رأسها على سؤال إسحاق.

صاحت ريفيليا بينما سحب نصلها.

“إذا كان هذا هو مصيرنا يجب أن أقبل ذلك”.

إبتسمت الملكة بثقة وأخرجت بعض الأشياء من حقيبتها.

سارت إلى جانب الأسد الذهبي بعيدًا عن بقية المجموعة.

كلما كانت المنطقة الواقية أصغر كلما طالت مدة الحاجز لذلك من أجل الحفاظ على بلورات المانا إستسلم العملاء عن طيب خاطر للعاصفة.

نظروا إلى أنفسهم ثم أمسكوا بأيدي بعضهم البعض وبدأوا في الغناء.

“لماذا لا تتفاوض معي؟ إن إلقاء هذا الرأس النووي في البوابة سيكون مشكلة”.

ظل إسحاق يستمع إلى اللحن الهادئ والعاطفي حينها إقترب منه المشعوذ.

فقدت بلورات المانا أمام إسحاق بريقها بسرعة.

“كم من الوقت تعتقد أن الأمر سيستغرق حتى تفتح البوابة؟”.

بالنسبة إلى الشخص الذي وقع عقدًا مع الشيطان لا بد أن اللحن الذي يشبه الجوقة مزعج على أقل تقدير.

سأل إسحاق..

كلما كانت المنطقة الواقية أصغر كلما طالت مدة الحاجز لذلك من أجل الحفاظ على بلورات المانا إستسلم العملاء عن طيب خاطر للعاصفة.

“لا أستطيع أن أعطيك إجابة محددة لكن لا ينبغي أن يستغرق الأمر أكثر من بضع ساعات بالمناسبة هل علينا الإستماع إلى ذلك؟”.

“أعتقد أنه لا يوجد خيار لقد أجبرتني”.

إشتكى المشعوذ.

“رائع! أنت تدفع حظك هل لديك أي فكرة عن مدى صعوبة الحصول على هذا؟ مستحيل”.

بالنسبة إلى الشخص الذي وقع عقدًا مع الشيطان لا بد أن اللحن الذي يشبه الجوقة مزعج على أقل تقدير.

لم يكن من السهل إعادة تنشيط هذه الإشارات حينما كانت المجموعة تشق طريقها ببطء خلال عاصفة مانا.

“أتركهم فبفضلهم أصبحت مهمتنا أسهل”.

“…”.

بعد الإستيلاء على الدارك رويال تمكن إسحاق من الوصول الكامل إلى معلوماتهم.

أخرج إسحاق سيجارة أخرى وسرعان ما أشعلها فلاندر من أجله.

لم يسعه إلا أن يتفاجأ بإستعداداتهم السرية التي بقيت في طور الإعداد لمئات السنين الماضية.

“ألم أقتلهم جميعًا؟ يا رفاق شكلتم واحدا جديدا بالفعل؟ ذلك سريع”.

لم يكن ليتخيل أبدًا أنهم سينجحون في إعداد ضربة مدمرة ضد المركز في الخفاء حتى لو لم تكن ستقلب الموازين لصالحهم.

علق إسحاق بعد الإستماع إلى تقرير فلاندر.

في ذلك الوقت لم يستطع إسحاق إلا أن يضحك عندما قام عملاء الدارك رويال بتسليمه المعلومات في اللحظة التي أمرهم فيها بالبحث عن الأعراق المهددة بالإنقراض.

“لا أستطيع أن أعطيك إجابة محددة لكن لا ينبغي أن يستغرق الأمر أكثر من بضع ساعات بالمناسبة هل علينا الإستماع إلى ذلك؟”.

بدا الأمر كما لو أنهم ينتظرون اللحظة التي سيوجه فيها عينيه نحو الرهائن الأكثر سهولة في الحصول عليهم.

“إذا سأقطعها عن قرب”.

بقي المجلس الكبير ثابتًا عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن حياة الأجناس المهددة بالإنقراض.

رفع إسحاق حاجبه بينما ينظر إلى كونيت.

حقيقة أن هذين الشخصين يرغبان في العيش بمفردهما وموافقة المجلس الكبير على إرادتهما دليل على قوتهم.

“رائع! أنت تدفع حظك هل لديك أي فكرة عن مدى صعوبة الحصول على هذا؟ مستحيل”.

ظل إسحاق على إستعداد لتحمل خسائر فادحة لمجرد إلقاء القبض عليهم لكنهم ببساطة سمحوا له بإمساكهم عندما رأوه.

“آه لدي بعض البرغر أيضًا إذا كنت لا تريد الرامن”.

أشاروا إليه ببساطة على أنه الشخص الذي له الحق في الإنتقام.

نظرت كونيت إلى إسحاق غير متأكدة مما يجب أن تشعر به بينما ريشة تدوس الأرض في حالة إحباط.

لم يعرف إسحاق ما قصدوه ولم يكلف نفسه عناء السؤال لكن أخيرًا سرب الإثنان كل شيء عندما بدأوا في التوجه إلى الأراضي المحرمة بالقنبلة النووية وعرف الحقيقة.

“أتركوا الرهائن”.

فجأة أظلم ظل عظيم في السماء فوقهم.

بدأ بتركيب المعدات أمام الجميع.

نظر إسحاق لأعلى فرأى تنينًا ذهبيًا عظيمًا يطير في الهواء.

تسبب وهج ريفيليا القاتل عمليا في إحداث ثقب في وجه إسحاق.

وقف إسحاق على قدميه وإبتسم.

حقيقة أن هذين الشخصين يرغبان في العيش بمفردهما وموافقة المجلس الكبير على إرادتهما دليل على قوتهم.

“لقد جائوا في الوقت المناسب”.

“هذا المكان لا يزال قريبًا جدًا من تداخل العاصفة دعونا نتحرك”.

منطاد الإمبراطور هو الطائرة الوحيدة التي يمكنها القيام برحلة إلى الأراضي المحرمة بسرعة الطائرة.

أخذت كونيت وريشة يحثانه على قبول العرض لكن ريفيليا لم تؤيدهم.

بدت الرحلة محفوفة بالمخاطر كما يتضح من الأضرار التي لحقت بالهيكل الخارجي لكن رغم كل الصعاب تمكنوا من الوصول قبل أن يتبلور السيناريو الأسوأ.

“ما زلنا لم نلتقي بأي شخص أفترض أن أطفالي يقومون بعمل جيد”.

“مرحبًا لقد مرت فترة”.

لقد أرادوا تجنب العثور عليهم لذلك لم يكن إستخدام المناطيد خيارًا للبدء به.

إن هبوط المنطاد أقرب إلى حادث تحطم.

بعد فترة وجيزة سقطت بلورات المانا المتبقية في معاطفه الدفاعية على الأرض.

إنطلقت كونيت وريفيليا وريشة من المنطاد نحو إسحاق مباشرة لكنهم فقدوا قوتهم عندما إستقبلهم إسحاق بتحية دافئة.

“أتركوا الرهائن”.

“إسحاق لماذا قتلت أبي؟”.

بقي المجلس الكبير ثابتًا عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن حياة الأجناس المهددة بالإنقراض.

صاحت ريفيليا بينما سحب نصلها.

نظرت كونيت وريشة إلى ريفيليا وكانتا حزينتين.

هز إسحاق كتفيه.

“ماذا تظن نفسك فاعلا؟!”.

“عندما يحين وقت الذهاب يجب أن تذهب”.

“لقد مرت فترة يا سيد إسحاق”.

“مت!”.

“رائع هذا هو الوقت المثالي للهروب يا رفاق! ماذا عنكم؟”.

“مهلا الآن أنظري لهؤلاء”.

“مت!”.

حذر إسحاق ريفيليا.

لم يعرف إسحاق ما قصدوه ولم يكلف نفسه عناء السؤال لكن أخيرًا سرب الإثنان كل شيء عندما بدأوا في التوجه إلى الأراضي المحرمة بالقنبلة النووية وعرف الحقيقة.

لم يكن لديها خيار سوى التوقف عندما رأت الرهائن يحتجزون من قبل المرتزقة.

– سوف نضمن سلامتك ما عليك سوى تسليم الرأس الحربي وإطلاق سراح الرهائن.

“أتركوا الرهائن”.

“شكرا”.

طلبت كونيت من إسحاق الذي هز رأسه.

ألقت الملكة علبة الكوكا إلى إسحاق الذي قفز مثل طفل ليشربها.

“لا يمكنني فعل ذلك إنهم قطع مهمة للمرحلة النهائية”.

بقي المجلس الكبير ثابتًا عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن حياة الأجناس المهددة بالإنقراض.

“لقد مرت فترة يا سيد إسحاق”.

“…”.

“نعم لكن لماذا أحضرت الشقية معك؟ هل هي رهينة؟.”.

حقيقة أن هذين الشخصين يرغبان في العيش بمفردهما وموافقة المجلس الكبير على إرادتهما دليل على قوتهم.

سأل إسحاق عندما رأى ليلى تأتي مع الملكة.

“هذا..!”.

“بالطبع لا إستمرت في الإصرار على أخذها معنا إذا أردنا إستعارة منطادها لا أعرف من أين حصلت على هذا العناد”.

“هذه هي فرصتك الأخيرة!”.

“حسنًا أعتقد أنها تستحق أن تكون هنا لكن لماذا تأخرتم يا رفاق؟ ستفتح البوابة قريباً”.

كم هو حقير ليبتسم وكأنه لم يكن لديه ذرة من الذنب تثقله بعد أن قتل والدها بوحشية.

“للأسف كانت كونيت يائسة للغاية لإنقاذ حياتك لدرجة أنها خربت عمدا مطاردتك”.

تنهدت الملكة بعمق ويبدو أنها إستسلمت في المفاوضات.

“هوه؟”.

إبتلع إسحاق لعابه مرارًا وتكرارًا قبل أن يدرك شيئًا ثم إبتسم وطلب.

رفع إسحاق حاجبه بينما ينظر إلى كونيت.

“أنا – لا يزال ليس تحرشًا جنسيًا! خلال تحولي لا أستطيع أن أنمو! لذلك في هذا الشكل أنا حقًا مجرد شبل صغير!”.

صاحت كونيت ووجهها أحمر مثل تفاحة.

تباهت الملكة بالصندوق الورقي للدجاج المقلي.

“لا لم أفعل!”.

“على الأقل الرامن”.

“يا عزيزي إذا لم تدخري جهدا لقتل السيد إسحاق أليس كذلك؟”.

بعد الإستيلاء على الدارك رويال تمكن إسحاق من الوصول الكامل إلى معلوماتهم.

“هذا..!”.

“…”.

“لم أفكر أبدًا في أن كونيت فكرت بي بهذه الطريقة”.

“هل تخطط حقًا لفتح البوابة؟”.

“أنا أيضاً”.

“لقد جائوا في الوقت المناسب”.

“لو كنت أعرف أن كونيت إمرأة جميلة كنت سأنام معها لمرة واحدة على الأقل من السخف أن أفترض أنها طفلة فقط لأن تحولها صغير، هل هذا يعني أنني كنت أداعب وألمس إمرأة ناضجة في حضني طوال هذا الوقت؟”.

ألقت الملكة علبة الكوكا إلى إسحاق الذي قفز مثل طفل ليشربها.

“أنا – لا يزال ليس تحرشًا جنسيًا! خلال تحولي لا أستطيع أن أنمو! لذلك في هذا الشكل أنا حقًا مجرد شبل صغير!”.

“لا يمكنني فعل ذلك إنهم قطع مهمة للمرحلة النهائية”.

صرخت كونيت وما زال وجهها يحمر خجلاً لكن ريفيليا لم تكن راضية عن تعاون إسحاق والملكة كفريق لمضايقة كونيت.

“رائع هذا هو الوقت المثالي للهروب يا رفاق! ماذا عنكم؟”.

صاحت ريفيليا.

تباهت الملكة بالصندوق الورقي للدجاج المقلي.

“ماذا تظن نفسك فاعلا؟!”.

ظل إسحاق يستمع إلى اللحن الهادئ والعاطفي حينها إقترب منه المشعوذ.

“مهلا أيتها الفتاة لقد أخبرتك من قبل لا تفقدي روح الدعابة لديك”.

ضاقت حواجبه مع مرور كل ثانية لكن إسحاق ببساطة طقطق لسانه.

تسبب وهج ريفيليا القاتل عمليا في إحداث ثقب في وجه إسحاق.

حتى ذلك الحين تم إنفاق معظم بلورات المانا هذه بعد التخلي تقريبًا عن جميع الرجال الذين تبعوه للأراضي المحرمة.

كم هو حقير ليبتسم وكأنه لم يكن لديه ذرة من الذنب تثقله بعد أن قتل والدها بوحشية.

“حسنًا أعتقد أنها تستحق أن تكون هنا لكن لماذا تأخرتم يا رفاق؟ ستفتح البوابة قريباً”.

خرج ريزلي من المنطاد بجبل من المعدات على ظهره.

إسحاق لا يسعه إلا أن يكون مهتمًا.

بدأ بتركيب المعدات أمام الجميع.

“أفترض أن عائلتك لن تعمل؟”.

“ماذا تفعل؟”.

نظر الجميع إلى إسحاق وتجاهلهم بهز كتفيه.

إستجوب إسحاق ريزلي مصعوقًا.

بعد التأكد من أنهم على قيد الحياة بالفعل نظر إلى إسحاق.

رد ريزلي بنشوة.

لم يكن ليتخيل أبدًا أنهم سينجحون في إعداد ضربة مدمرة ضد المركز في الخفاء حتى لو لم تكن ستقلب الموازين لصالحهم.

“المجلس الكبير أمرني بإعداد الإتصالات”.

“ماذا عن هذا؟ سأعطيك هذا مقابل الرأس النووي”.

“ألم أقتلهم جميعًا؟ يا رفاق شكلتم واحدا جديدا بالفعل؟ ذلك سريع”.

“هل تتصرف هكذا من أجل الطعام؟”.

“يتكون هذا المجلس المؤقت من زعماء كل عرق… آه ها نحن ذا!”.

سارت إلى جانب الأسد الذهبي بعيدًا عن بقية المجموعة.

أنهى ريزلي إعداد المتصل أثناء الرد على إسحاق.

سأل إسحاق..

عندما تم تشغيل الجهاز إنقسمت الشاشة إلى عشرات الشاشات الأصغر كل منها يظهر شخصًا مختلفًا.

“على الأقل أستمتع بشيء ما في لحظاتي الأخيرة!”.

– هل هم بأمان؟.

ترجمة : Ozy.

سأل باراد عن سلامة الرهائن لحظة إتصالهم.

“ألم أقتلهم جميعًا؟ يا رفاق شكلتم واحدا جديدا بالفعل؟ ذلك سريع”.

بعد التأكد من أنهم على قيد الحياة بالفعل نظر إلى إسحاق.

عندما تم تشغيل الجهاز إنقسمت الشاشة إلى عشرات الشاشات الأصغر كل منها يظهر شخصًا مختلفًا.

– سنبدأ المفاوضات ما هي مطالبك؟.

الأراضي المحرمة مكان منعزل عن بقية العالم بجدار من السحب الأرجوانية السميكة ومن هذا الحجاب العاصف ظهر إسحاق.

“ماذا؟ التفاوض في هذا الوقت؟”.

وقف إسحاق على قدميه وإبتسم.

سخر إسحاق بينما يمسك سيجارة جديدة.

كان مرتاحا وجادا منذ لحظة وبدا الآن فاترًا للغاية ونادمًا.

– سوف نضمن سلامتك ما عليك سوى تسليم الرأس الحربي وإطلاق سراح الرهائن.

رد المشعوذ بغضب وذكر زملائه الذين إلتهمتهم العاصفة في رحلتهم.

“إفعلها إسحاق!”.

ظل لعاب كونيت وريشة يسيلان من أفواههما بينما يحدقان بالرامن في يدي الملكة.

“هذه هي فرصتك الأخيرة!”.

“ماتت عائلتي عندما إنفجرت بوسان”.

“لن أسمح بذلك!”.

نظر الجميع إلى إسحاق وتجاهلهم بهز كتفيه.

أخذت كونيت وريشة يحثانه على قبول العرض لكن ريفيليا لم تؤيدهم.

“المجلس الكبير أمرني بإعداد الإتصالات”.

-السيدة ريفيليا أنا أتفهم حزنك وغضبك ولكن…

– سوف نضمن سلامتك ما عليك سوى تسليم الرأس الحربي وإطلاق سراح الرهائن.

“إعترف المجلس الكبير بحقي في الإنتقام هل ستسحبه الآن؟”.

“على الأقل الرامن”.

قطع صوت ريفيليا الحاد باراد وتركه بلا كلمة.

سارت إلى جانب الأسد الذهبي بعيدًا عن بقية المجموعة.

نظرت كونيت وريشة إلى ريفيليا وكانتا حزينتين.

إن هبوط المنطاد أقرب إلى حادث تحطم.

“أعتقد أنكم يا رفاق واثقون من أنفسكم لا يبدو أن السيد إسحاق يريد التفاوض في المقام الأول”.

“كم من الوقت تعتقد أن الأمر سيستغرق حتى تفتح البوابة؟”.

ضحكت الملكة.

“أنت أحمق كبير!”.

نظر الجميع إلى إسحاق وتجاهلهم بهز كتفيه.

“ماتت عائلتي عندما إنفجرت بوسان”.

“بكل صراحه إذا أردت أن أنقذ نفسي لكنت أبقيت الأشخاص المهمين على قيد الحياة”.

“إعترف المجلس الكبير بحقي في الإنتقام هل ستسحبه الآن؟”.

“إسحاق”.

لقد أرادوا تجنب العثور عليهم لذلك لم يكن إستخدام المناطيد خيارًا للبدء به.

“أنت أحمق كبير!”.

وقف إسحاق على قدميه وإبتسم.

نظرت كونيت إلى إسحاق غير متأكدة مما يجب أن تشعر به بينما ريشة تدوس الأرض في حالة إحباط.

– سنبدأ المفاوضات ما هي مطالبك؟.

شعر إسحاق أن الريح تزداد قوة وأمسك بسيجارة جديدة.

نظر إسحاق إلى الملكة ببرود.

“أعتقد أن النهاية قادمة”.

“إعترف المجلس الكبير بحقي في الإنتقام هل ستسحبه الآن؟”.

“لماذا لا تتفاوض معي؟ إن إلقاء هذا الرأس النووي في البوابة سيكون مشكلة”.

صاحت ريفيليا بينما سحب نصلها.

“هل لدى الملكة أي شيء تقدمه لي في هذه المفاوضات؟”.

“لقد خرجنا أخيرًا”.

“أفترض أن عائلتك لن تعمل؟”.

حتى المرتزقة والرهائن صاروا فضوليين حول هذا التغيير المفاجئ.

نظر إسحاق إلى الملكة ببرود.

“لقد خرجنا أخيرًا”.

“ماتت عائلتي عندما إنفجرت بوسان”.

“لقد مرت فترة يا سيد إسحاق”.

“لم أكن أعتقد أن الأمر سينجح”.

حذر إسحاق ريفيليا.

شعرت كونيت وريشة بخيبة أمل واضحة عندما لم تحاول الملكة حتى الطعن في هذه الحقيقة.

أنهى ريزلي إعداد المتصل أثناء الرد على إسحاق.

تنهدت الملكة بعمق ويبدو أنها إستسلمت في المفاوضات.

فقدت بلورات المانا أمام إسحاق بريقها بسرعة.

“أعتقد أنه لا يوجد خيار لقد أجبرتني”.

تعاون فلاندر ومرتزقته والمشعوذ من أجل تحريك الصندوق.

“على محمل الجد لديكِ موهبة في إثارة فضول شخص ما”.

تم إنفاق بلورات المانا التي جمعتها مجموعة إسحاق معًا في منتصف الطريق بسبب العاصفة.

إسحاق لا يسعه إلا أن يكون مهتمًا.

حذر إسحاق ريفيليا.

إبتسمت الملكة بثقة وأخرجت بعض الأشياء من حقيبتها.

“لقد مرت فترة يا سيد إسحاق”.

“ماذا عن هذا؟ سأعطيك هذا مقابل الرأس النووي”.

أخرج إسحاق سيجارة أخرى وسرعان ما أشعلها فلاندر من أجله.

“…”.

شعر إسحاق أن الريح تزداد قوة وأمسك بسيجارة جديدة.

حدق إسحاق بشدة في الشيء الذي في يد الملكة.

“أعتقد أنكم يا رفاق واثقون من أنفسكم لا يبدو أن السيد إسحاق يريد التفاوض في المقام الأول”.

بعد أن شعر بالتهديد إقترب المشعوذ من إسحاق ودفع جانبه بمرفقه.

رفع إسحاق حاجبه بينما ينظر إلى كونيت.

إستعاد إسحاق عقله وإبتسم بمرارة.

“مت!”.

“لقد أوشكت أن تقنعيني كدت أن أوافق دون تفكير”.

“للأسف كانت كونيت يائسة للغاية لإنقاذ حياتك لدرجة أنها خربت عمدا مطاردتك”.

“إذا يمكنك البقاء هناك حتى تفتح البوابة بالنسبة لي سأتناول وجبة خفيفة”.

تعاون فلاندر ومرتزقته والمشعوذ من أجل تحريك الصندوق.

“رائع! ألست قاسية؟ أنت تذهبين بعيدًا جدًا!”.

نظرت كونيت وريشة إلى ريفيليا وكانتا حزينتين.

صاح إسحاق.

“مت!”.

“ما هذا؟ لكي تتصرف هكذا؟”.

“يتكون هذا المجلس المؤقت من زعماء كل عرق… آه ها نحن ذا!”.

سأل المشعوذ إسحاق ضائعًا عند التحول المفاجئ للأحداث.

على الرغم من أنه رأس حربي تكتيكي صغير إلا أن وزنه لم يكن مضحكا.

كان مرتاحا وجادا منذ لحظة وبدا الآن فاترًا للغاية ونادمًا.

“هل تتصرف هكذا من أجل الطعام؟”.

حتى المرتزقة والرهائن صاروا فضوليين حول هذا التغيير المفاجئ.

“أعتقد أن النهاية قادمة”.

“هذا طعام من السماء لن تتذوقه أبدًا في هذا العالم”.

“كم تبقى؟”.

“هل تتصرف هكذا من أجل الطعام؟”.

تغيرت عواطف المشعوذ إلى ما هو أبعد من خيبة الأمل ووصلت إلى حد الغضب.

صاح إسحاق.

ضاقت حواجبه مع مرور كل ثانية لكن إسحاق ببساطة طقطق لسانه.

“لا يمكننا فعل الكثير حيال ذلك بالكاد لدينا ما يكفي من بلورات المانا معنا سنجف تمامًا بعد فتح البوابة مرة واحدة”.

“أولئك الذين لم يحصلوا عليها من قبل لن يفهموا أنظر إلى هذين لقد فقدوا عقولهم تمامًا”.

رد المشعوذ بغضب وذكر زملائه الذين إلتهمتهم العاصفة في رحلتهم.

ظل لعاب كونيت وريشة يسيلان من أفواههما بينما يحدقان بالرامن في يدي الملكة.

إبتسمت الملكة بثقة وأخرجت بعض الأشياء من حقيبتها.

لقد أخرجتهم ملاحظة إسحاق من نشوتهم ومسحوا لعابهم بأكمامهم.

تعاون فلاندر ومرتزقته والمشعوذ من أجل تحريك الصندوق.

“آه لدي بعض البرغر أيضًا إذا كنت لا تريد الرامن”.

حدق إسحاق بشدة في الشيء الذي في يد الملكة.

“…”.

“لا لم أفعل!”.

“أنت تتمسك جيدًا إذا ماذا عن هذا؟ حتى أنني واجهت صعوبة في الحصول عليه… دجاج مقلي وحار”.

– تبقى فصلين (5000 كلمة) للغد..

“رائع! أنت شيطان! كان هناك شيطان طوال الوقت!”.

ظل إسحاق على إستعداد لتحمل خسائر فادحة لمجرد إلقاء القبض عليهم لكنهم ببساطة سمحوا له بإمساكهم عندما رأوه.

“هو هو هو سأعطيك هذا إذا أطلقت سراح الرهائن”.

“أعطني الدجاج أو لا يمكنني ضمان سلامة الرهائن”.

تباهت الملكة بالصندوق الورقي للدجاج المقلي.

“…”.

إبتلع إسحاق لعابه مرارًا وتكرارًا قبل أن يدرك شيئًا ثم إبتسم وطلب.

“إسحاق”.

“أعطني الدجاج أو لا يمكنني ضمان سلامة الرهائن”.

مع بلورات المانا التي يمتلكها صار إنشاء بوابة دائمة مثل تلك الموجودة في مدينة نيو بورت أمرًا مستحيلًا لكن من الممكن وجود بوابة كبيرة بما يكفي لإلقاء القنبلة من خلالها.

“رائع! أنت تدفع حظك هل لديك أي فكرة عن مدى صعوبة الحصول على هذا؟ مستحيل”.

كان إسحاق على وشك السقوط على الأرض بسبب الإرهاق لكن فلاندر سرعان ما دعمه وإتكأ به على الرأس الحربي النووي.

“على الأقل الرامن”.

سأل إسحاق..

“يمكنني أن أعطيك الكوكا بدلاً من ذلك”.

– تبقى فصلين (5000 كلمة) للغد..

“شكرا”.

شعر إسحاق أن الريح تزداد قوة وأمسك بسيجارة جديدة.

ألقت الملكة علبة الكوكا إلى إسحاق الذي قفز مثل طفل ليشربها.

صرخت كونيت وما زال وجهها يحمر خجلاً لكن ريفيليا لم تكن راضية عن تعاون إسحاق والملكة كفريق لمضايقة كونيت.

“على الأقل أستمتع بشيء ما في لحظاتي الأخيرة!”.

ترجمة : Ozy.

–+–

إنفجر إسحاق ضاحكًا بين سعاله.

ترجمة : Ozy.

“كم من الوقت تعتقد أن الأمر سيستغرق حتى تفتح البوابة؟”.

– تبقى فصلين (5000 كلمة) للغد..

“لقد تم وسمنا بعلامات خطيئة لا تغتفر حتى لو ماتت أعراقنا فلن نؤوي فكرة المقاومة ضد من لديه الحق في الإنتقام”.

“مهلا أيتها الفتاة لقد أخبرتك من قبل لا تفقدي روح الدعابة لديك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط