نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إسحاق 210

أرخص أماكن الإقامة التي وجدها إيفل تعتبر حانة في الطابق الأرضي.

نظر من في غرفة الإنتظار بحسد إلى الرجل الذي بدا أنه حصل على الوظيفة.

ظل صخب المكان يغطي إيفل لحظة دخوله.

عندما سار إلى المنضدة نادى عليه رجل يبدو أنه المالك.

رمز لمدينة نيو بورت ودائمًا حاضر في أي من الإحتفالات الرسمية للدوقة وولفغانغ.

“3 غيغا لليلة”.

أصبحت البالانكوين التي وضعها الشرير إسحاق في الخدمة لإنجاز مهمته المستحيلة عامل جذب خاص في مدينة نيو بورت.

“أخطط للبقاء لمدة 10 أيام”.

إعتبر إيفل نفسه محظوظًا حيث تلقى مثل هذا اللطف من رجل بمثل هذا السلوك البارد.

“إذا 25 غيغا”.

‘للإعتقاد بأنهم سوف يقامرون على من سيصبح الدوق بندلتون القادم…’.

لم يستطع إيفل سوى التنهد لما تبقى من أمواله بعد ذلك.

ظل صخب المكان يغطي إيفل لحظة دخوله.

لم يكن الأمر كثيرًا لكن هذا كل ما يمكن أن يعيش عليه.

خاطبت المتقدمين الآخرين في الغرفة.

“فقط أخرج من ذلك الباب الخلفي أنا أقدم وجبة الإفطار لكنك لن تحصل عليها إذا نزلت متأخرًا”.

“3 غيغا لليلة”.

أصدر الرجل تعليماته وسلم المفتاح إلى إيفل.

كانت السيدة المسنة تعامل راينهاردت عمليا مثل جرو متحمس وهي تلوح به في الغرفة.

الإفطار المجاني بالإضافة إلى مكان الإقامة هو السبب الرئيسي وراء إختيار إيفل لهذا المكان.

أصبحت البالانكوين التي وضعها الشرير إسحاق في الخدمة لإنجاز مهمته المستحيلة عامل جذب خاص في مدينة نيو بورت.

وجبات الإفطار المجانية هذه هي كل ما سيأكله أثناء إقامته – كل ذلك لتوفير المال.

“لا تهتم فقط إتصل بنا إذا كنت بحاجة إلينا”.

غادر إيفل الحانة عبر الباب الخلفي حسب التعليمات.

“هذه تذاكر لبوفيهات مدينة نيو بورت أنا أعطيك هذا فقط لأنك لا تبدو من النوع المقامر”.

“أريد بعض الخبز والحليب”.

إلتقط الرجل بهدوء جهاز المتصل المخفي تحت المنضدة.

هذه السيدة مشهورة حتى أن إيفل الذي لم يتقدم للوظيفة يعرفها.

“نعم لقد وصل للتو… نعم يبدو أنه ينفد من الأموال… آسف؟ نعم سأراقبه”.

“السيناريو 3-7 علاقة الموظف والموجه يمكن أن تؤدي إلى الزواج في المستقبل… طلب مزيد من المعلومات بشأن موظفة الإستقبال العاملة في قاعة مدينة نيو بورت”.

قام الرجل الموجود على المنضدة بمسح إيفل من أعلى إلى أسفل ثم إبتسم.

أعجب إيفل بالمنظر عندما خرج من الباب إلى الساحة خلف الحانة

مرة أخرى من الذي يمكن أن يرد عليها بوقاحة؟.

أمامه حاويات مكدسة معًا مثل خلية النحل.

لمس صدره الأيسر العلوي وكشف عن الشارة الفضية بنجمة وقلم وورقة مما يدل على أنه خريج إدارة الحرم الجامعي.

“إذن هذه هي الغرفة الفردية الشهيرة”.

وبخت المرأة.

هذه الغرف التي صممها الخسيس إسحاق لم تعد قيد الإنتاج بسبب عار المنشئ.

رد رجل يشبه المشاغبين بصلابة على كلام السيدة.

تم إثبات وظيفتها لذلك تم توزيع الغرف الفردية التي تم تشييدها بالفعل في السوق.

المكان بالكاد كبير بما يكفي ليستلقي عليه لكنه راض إلى حد ما.

نتيجة لذلك شوهدوا بشكل شائع في النزل وأماكن الإقامة الرخيصة.

سار إيفل ببطء بينما ينظر حوله ووصل في النهاية إلى قاعة المدينة – موقع معلم مدينة نيو بورت.

“غرفتي من 2-17 هل هذا يعني أنني يجب أن أتسلق السلالم؟”.

“عفوا؟ لدي…”.

تم تكديس الغرف معًا مثل السلالم مع وجود مساحة كافية لشخص واحد للسير بين كل مستوى.

أصبحت البالانكوين التي وضعها الشرير إسحاق في الخدمة لإنجاز مهمته المستحيلة عامل جذب خاص في مدينة نيو بورت.

صعد إيفل إلى الطابق الثاني ودخل الغرفة التي أعطيت له.

– صحيح… هذا هو بالضبط سبب تحول هذا الخليفة الجديد إلى مركز الفضيحة… في غضون ذلك بدأت مدينة نيو بورت في حساب إحتمالية الخلافة للمرشحين المحتملين… عشرات الأسماء في تلك القائمة من بينهم الماركيز ألبيندل التابع للدوقة بندلتون بعائد 1.3 مرة وأقوى مرشح حتى الآن… خلفه يوجد الكونت هيدينغتون مع 1.5 ثم الكونت كولبن قاب قوسين أو أدنى مع 1.7…

“رائع إنها صغيرة جدا”.

نظر المتقدمون الآخرون إلى الرجل مع بريق شبه قاتل في عيونهم بينما يبتسم منتصرا.

المكان بالكاد كبير بما يكفي ليستلقي عليه لكنه راض إلى حد ما.

نظر إيفل إلى النموذج وتحقق مرتين مما كتبه.

هذا أفضل بكثير من النوم في الشوارع.

تم إثبات وظيفتها لذلك تم توزيع الغرف الفردية التي تم تشييدها بالفعل في السوق.

فكّ إيفل أمتعته وأحصى ما تبقى من أمواله.

الإفطار المجاني بالإضافة إلى مكان الإقامة هو السبب الرئيسي وراء إختيار إيفل لهذا المكان.

هناك ما يكفي بالنسبة له لشراء بعض الخبز على الأقل لذلك توجه إلى الحانة.

كانت خدمة البالانكوين مجانية في الماضي ولكن تم تنفيذ الرسوم منذ ذلك الحين.

“أريد بعض الخبز والحليب”.

إبتسمت المرأة.

وضع إيفل عملة 1 ميغا على المنضدة عندما طلب.

نقرت المرأة على صدرها العلوي الحسي إلى حد ما لتكشف عن نجمة فضية خاصة بها.

قام الرجل الموجود على المنضدة بمسح إيفل من أعلى إلى أسفل ثم إبتسم.

‘للإعتقاد بأنهم سوف يقامرون على من سيصبح الدوق بندلتون القادم…’.

“هذا لن يكفي لإشباعك”.

لا يسعه إلا التفكير في أنه لو طبقوا أنفسهم للدراسات بنفس الحماس لكان بإمكانهم تسجيل أنفسهم في الحرم الجامعي أو حتى الكلية.

“…”.

ظل صخب المكان يغطي إيفل لحظة دخوله.

ضحك إيفل بشكل محرج.

لمس صدره الأيسر العلوي وكشف عن الشارة الفضية بنجمة وقلم وورقة مما يدل على أنه خريج إدارة الحرم الجامعي.

قدم الرجل الموجود على المنضدة لإيفل بعض الخبز والحليب مع كومة صغيرة من الورق.

هذا أفضل بكثير من النوم في الشوارع.

نظر إيفل بفضول إلى الرجل الذي رد بفظاظة.

إبتسمت المرأة.

“هذه تذاكر لبوفيهات مدينة نيو بورت أنا أعطيك هذا فقط لأنك لا تبدو من النوع المقامر”.

إنتظر طعامه حتى إلتقطت أذناه نشرة أخبار من الشاشة على الجانب.

“شكراً جزيلاً!”.

ظهر رجل شاهد كل شيء من بعيد.

بقي إيفل حريصًا على التعبير عن إمتنانه.

شخر الرجل.

 

“ليس هناك حاجة لشكري ليس وكأنني إشتريت هذا بنفسي يتم دعم جميع أماكن الإقامة في المدينة بهذه التذاكر وعلي أن أختار من يحصل عليها”.

“غرفتي من 2-17 هل هذا يعني أنني يجب أن أتسلق السلالم؟”.

وضع إيفل التذاكر بعناية في جيبه مثل الكنز.

المكان بالكاد كبير بما يكفي ليستلقي عليه لكنه راض إلى حد ما.

تساءل كيف يمكنه أن يسدد مثل هذا اللطف – ثم أدرك أنه لا داعي للقلق بشأن المال لوجبات الطعام بعد الآن لذلك أضاف لطلبه.

وبخت المرأة.

“هل يمكنني الحصول على وعاء من المعكرونة أيضًا؟”.

نظر إيفل إلى النموذج وتحقق مرتين مما كتبه.

“إنتظر فقط”.

لم يستطع إيفل سوى التنهد لما تبقى من أمواله بعد ذلك.

إعتبر إيفل نفسه محظوظًا حيث تلقى مثل هذا اللطف من رجل بمثل هذا السلوك البارد.

“الماركيز ألبيندل لديه 4 بنات فقط وبالنظر إلى عمره فمن غير المرجح أن ينجب المزيد من الأطفال ما لم يكرروا هذا مرة أخرى سيبحثون عن حل دائم”.

إنتظر طعامه حتى إلتقطت أذناه نشرة أخبار من الشاشة على الجانب.

إبتسمت المرأة.

– في الوقت الحالي فإن العالم السياسي في حالة إضطراب مع شائعات عن خليفة خفي للدوقة بندلتون… لم يذكر المتحدث الرسمي بإسم الدوقة أي شيء بعد ولكن وفقًا لتسريب ستصدر الدوقة إعلانًا رسميًا عن خليفتها قريبًا… يعتقد الخبراء أن المناقشات تحت الطاولة جارية ولكنها ظلت غير رسمية حتى الآن بسبب صحة الدوقة ريفيليا المثالية… في وقت مبكر من هذا العام أعلنت الدوقة ريفيليا فجأة تقاعدها في القصر الملكي بالإمبراطورية وسرعان ما ظهرت القضية على السطح…

على الرغم من أنها قاعة بلدية رسمية إلا أنها منطاد يمكن أن يقلع في السماء بأي لحظة.

– ألم تكن الدوقة ريفيليا عزباء طوال هذا الوقت؟.

“هذا لن يكفي لإشباعك”.

– صحيح… هذا هو بالضبط سبب تحول هذا الخليفة الجديد إلى مركز الفضيحة… في غضون ذلك بدأت مدينة نيو بورت في حساب إحتمالية الخلافة للمرشحين المحتملين… عشرات الأسماء في تلك القائمة من بينهم الماركيز ألبيندل التابع للدوقة بندلتون بعائد 1.3 مرة وأقوى مرشح حتى الآن… خلفه يوجد الكونت هيدينغتون مع 1.5 ثم الكونت كولبن قاب قوسين أو أدنى مع 1.7…

“رائع…”.

‘للإعتقاد بأنهم سوف يقامرون على من سيصبح الدوق بندلتون القادم…’.

“فقط أخرج من ذلك الباب الخلفي أنا أقدم وجبة الإفطار لكنك لن تحصل عليها إذا نزلت متأخرًا”.

نظر إيفل بذهول إلى الشاشة بينما الآخرون في المطعم يفكرون في الموضوع.

“هل تحتاج إلى توصيلة؟”.

“لا يوجد أحد مثل ألبيندل عندما يتعلق الأمر بعلاقات الدم إنه إبن شقيق إبن عم الدوق بندلتون والدوقة ريفيليا السابق”.

“الماركيز ألبيندل لديه 4 بنات فقط وبالنظر إلى عمره فمن غير المرجح أن ينجب المزيد من الأطفال ما لم يكرروا هذا مرة أخرى سيبحثون عن حل دائم”.

“لا تهتم فقط إتصل بنا إذا كنت بحاجة إلينا”.

“هذا من شأنه أن يجعل الكونت هيدينغتون المرشح الأكثر إحتمالا إنه شاب وعلى الرغم من أنه لم يتخرج من الحرم الجامعي فقد أدار إقطاعية خاصة به تحت إشراف الكونت هيدينغتون”.

وضع إيفل التذاكر بعناية في جيبه مثل الكنز.

“لا يمكنك تجاهل التعليم والصلات للكونت كولبن خريج الكلية كما تعلم”.

“السيد كاسيدي؟ أنت التالي لذا قم بإستعداداتك”.

شاهد إيفل الحشد يناقش فيما بينهم على من سيراهنون.

“السيد كاسيدي؟ أنت التالي لذا قم بإستعداداتك”.

لا يسعه إلا التفكير في أنه لو طبقوا أنفسهم للدراسات بنفس الحماس لكان بإمكانهم تسجيل أنفسهم في الحرم الجامعي أو حتى الكلية.

“نعم!”.

“…”.

“رائع إذا هذه هي مدينة نيو بورت”.

فكّ إيفل أمتعته وأحصى ما تبقى من أمواله.

عبر إيفل جسر السماء الذي يربط بين المدينتين المينائيتين وقد أعجب تمامًا بما يراه.

ترجمة : Ozy.

من الصعب عليه أن يرفع عينيه عن الشوارع النظيفة والمباني الرائعة.

“أهلا وسهلا بكم…”.

“هل تحتاج إلى توصيلة؟”.

إلتقط الرجل بهدوء جهاز المتصل المخفي تحت المنضدة.

“أسف أود أن أمشي”.

“نعم! أفهم”.

“لا تهتم فقط إتصل بنا إذا كنت بحاجة إلينا”.

 

رفض إيفل المجموعة المتلهفة للغاية ولكن اللطيفة بإبتسامة محرجة.

“إنتظر فقط”.

أصبحت البالانكوين التي وضعها الشرير إسحاق في الخدمة لإنجاز مهمته المستحيلة عامل جذب خاص في مدينة نيو بورت.

بعد فترة وجيزة خرجت سيدة مسنة من الغرفة.

كانت خدمة البالانكوين مجانية في الماضي ولكن تم تنفيذ الرسوم منذ ذلك الحين.

“هذا لن يكفي لإشباعك”.

الأن يمكن أن يأخذك إلى أي مكان في مدينة نيو بورت ويتبعك في كل مكان حتى تغادر المدينة بل ويعمل كمرشد مما يجعله مشهورًا بين السياح.

“أريد بعض الخبز والحليب”.

على ما يبدو حققت فرق البالانكوين الشهيرة 10 الاف غيغا كل عام لكنها لم تكن مهمة بسيطة كما بدت للوهلة الأولى.

نتيجة لذلك شوهدوا بشكل شائع في النزل وأماكن الإقامة الرخيصة.

سار إيفل ببطء بينما ينظر حوله ووصل في النهاية إلى قاعة المدينة – موقع معلم مدينة نيو بورت.

“إذن هذه هي الغرفة الفردية الشهيرة”.

“رائع…”.

إعتبر إيفل نفسه محظوظًا حيث تلقى مثل هذا اللطف من رجل بمثل هذا السلوك البارد.

خرج صوت إيفل المنذهل من فمه وإنضم إليه العديد من السياح الآخرين وهم ينظرون إلى قاعة المدينة – التنين الذهبي.

على الرغم من أنها قاعة بلدية رسمية إلا أنها منطاد يمكن أن يقلع في السماء بأي لحظة.

جاء إيفل إلى هنا لمقابلة شخص ما – ليس لأنه أراد العمل.

رمز لمدينة نيو بورت ودائمًا حاضر في أي من الإحتفالات الرسمية للدوقة وولفغانغ.

“قلت إنك متأخر! أركض!”.

دخل إيفل قاعة المدينة وفحص ملابسه بسرعة مرة أخرى.

“أريد بعض الخبز والحليب”.

لمس صدره الأيسر العلوي وكشف عن الشارة الفضية بنجمة وقلم وورقة مما يدل على أنه خريج إدارة الحرم الجامعي.

بعد فترة وجيزة خرجت سيدة مسنة من الغرفة.

“أهلا وسهلا بكم…”.

أعجب إيفل بالمنظر عندما خرج من الباب إلى الساحة خلف الحانة

لاحظت المرأة في مكتب الإستقبال شارة إيفل فبقيت صامتة.

هذه الغرف التي صممها الخسيس إسحاق لم تعد قيد الإنتاج بسبب عار المنشئ.

عندما كان إيفل على وشك التحدث سلمت المرأة قلمًا وقطعة من الورق.

ظل صخب المكان يغطي إيفل لحظة دخوله.

“إملأ الطلب كما هو مطلوب”.

لم يستطع حتى ذكر أسباب زيارته.

“عفوا؟ لدي…”.

أصبحت البالانكوين التي وضعها الشرير إسحاق في الخدمة لإنجاز مهمته المستحيلة عامل جذب خاص في مدينة نيو بورت.

“لا أعرف ما الذي أعطاك فكرة أن تأتي متأخرًا لكن المقابلات بدأت بالفعل إملأ المستندات بسرعة”.

إبتسمت المرأة.

“أعني أنا لست… حسنًا”.

نظر مقدموا الطلبات الآخرون على الفور إلى الأمام وكأنهم دمى صلبة.

فاجأته شراسة المرأة.

“عفوا؟ لدي…”.

لم يستطع حتى ذكر أسباب زيارته.

فاجأته شراسة المرأة.

أخذ على مضض إستمارة الطلب.

“قلت إنك متأخر! أركض!”.

نظر إيفل إلى النموذج وتحقق مرتين مما كتبه.

“لا أعرف ما الذي أعطاك فكرة أن تأتي متأخرًا لكن المقابلات بدأت بالفعل إملأ المستندات بسرعة”.

أخذت الورقة من يد إيفل ووجهته إلى باب على يساره.

“نعم! أفهم”.

“أعبر من هناك وإذهب إلى الطابق الثاني سترى غرفة إنتظار المقابلات… فقط إنتظر هناك إذا ذهبت إلى أي مكان آخر ستخرج الدببة لتوبيخك لذلك لا تفكر حتى في التنزه في مكان آخر”.

تم إثبات وظيفتها لذلك تم توزيع الغرف الفردية التي تم تشييدها بالفعل في السوق.

“كنت أحاول أن أقول إنني لست…”.

إلتقط الرجل بهدوء جهاز المتصل المخفي تحت المنضدة.

محبطًا إلى حد ما من الطريقة التي دفعته بها المرأة إلى طريقه الخاص حاول إيفل رفع صوته.

أمامه حاويات مكدسة معًا مثل خلية النحل.

نظرت إليه المرأة من مكتبها بشراسة.

“هذه تذاكر لبوفيهات مدينة نيو بورت أنا أعطيك هذا فقط لأنك لا تبدو من النوع المقامر”.

“لماذا أنت بطيء جدا؟ من الأفضل أن تكون الشخص المعين لي عندما يتم قبولك سوف أصلح ذلك السلوك الكسول فيك… أفهم أنك فخور بنفسك كخريج من الحرم الجامعي لكنك لست الخريج الوحيد من الحرم الجامعي هنا”.

‘أين أنا؟ من أنا؟’.

نقرت المرأة على صدرها العلوي الحسي إلى حد ما لتكشف عن نجمة فضية خاصة بها.

لمس صدره الأيسر العلوي وكشف عن الشارة الفضية بنجمة وقلم وورقة مما يدل على أنه خريج إدارة الحرم الجامعي.

إنحنى إيفل بسرعة وسار بإتجاه الطريق الذي أشارت إليه المرأة.

“قلت إنك متأخر! أركض!”.

“3 غيغا لليلة”.

“نعم!”.

أصدر الرجل تعليماته وسلم المفتاح إلى إيفل.

وبخت المرأة.

إبتسمت المرأة.

بدأ إيفل في الركض.

“ليس هناك حاجة لشكري ليس وكأنني إشتريت هذا بنفسي يتم دعم جميع أماكن الإقامة في المدينة بهذه التذاكر وعلي أن أختار من يحصل عليها”.

إبتسمت المرأة.

ضحك إيفل بشكل محرج.

“إنه لطيف للغاية”.

“هذا من شأنه أن يجعل الكونت هيدينغتون المرشح الأكثر إحتمالا إنه شاب وعلى الرغم من أنه لم يتخرج من الحرم الجامعي فقد أدار إقطاعية خاصة به تحت إشراف الكونت هيدينغتون”.

“هل يمكنني الحصول على وعاء من المعكرونة أيضًا؟”.

ظهر رجل شاهد كل شيء من بعيد.

خرج صوت إيفل المنذهل من فمه وإنضم إليه العديد من السياح الآخرين وهم ينظرون إلى قاعة المدينة – التنين الذهبي.

أخرج المتصل وأبلغ.

– ألم تكن الدوقة ريفيليا عزباء طوال هذا الوقت؟.

“السيناريو 3-7 علاقة الموظف والموجه يمكن أن تؤدي إلى الزواج في المستقبل… طلب مزيد من المعلومات بشأن موظفة الإستقبال العاملة في قاعة مدينة نيو بورت”.

ظهر رجل شاهد كل شيء من بعيد.

‘أين أنا؟ من أنا؟’.

– ألم تكن الدوقة ريفيليا عزباء طوال هذا الوقت؟.

تأمل إيفل كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد وهو ينظر إلى الآخرين في غرفة الإنتظار معه.

“السيد رينهاردت؟”.

جاء إيفل إلى هنا لمقابلة شخص ما – ليس لأنه أراد العمل.

بقي إيفل حريصًا على التعبير عن إمتنانه.

“شكرًا لك! سأفعل ما بوسعي!”.

“نعم!”.

قام رجل بالإنحناء 90 درجة عندما خرج من الباب وأغلقه بحذر خلفه.

واحدة من أوائل أعضاء عصابة إسحاق وهي مجموعة من الأشخاص الذين عملوا تحت قيادته الشريرة في الماضي.

نظر من في غرفة الإنتظار بحسد إلى الرجل الذي بدا أنه حصل على الوظيفة.

“أعني أنا لست… حسنًا”.

نظر المتقدمون الآخرون إلى الرجل مع بريق شبه قاتل في عيونهم بينما يبتسم منتصرا.

لمس صدره الأيسر العلوي وكشف عن الشارة الفضية بنجمة وقلم وورقة مما يدل على أنه خريج إدارة الحرم الجامعي.

بعد فترة وجيزة خرجت سيدة مسنة من الغرفة.

إنتظر طعامه حتى إلتقطت أذناه نشرة أخبار من الشاشة على الجانب.

نظر مقدموا الطلبات الآخرون على الفور إلى الأمام وكأنهم دمى صلبة.

لمس صدره الأيسر العلوي وكشف عن الشارة الفضية بنجمة وقلم وورقة مما يدل على أنه خريج إدارة الحرم الجامعي.

“السيد رينهاردت؟”.

طغى عليها بالكامل تقريبًا بطوله وهيكله العملاق.

“نعم! أنا هنا!”.

بعد فترة وجيزة خرجت سيدة مسنة من الغرفة.

من الواضح أن رجلًا من مدرسة عسكرية سار إلى السيدة العجوز بجرأة.

محبطًا إلى حد ما من الطريقة التي دفعته بها المرأة إلى طريقه الخاص حاول إيفل رفع صوته.

طغى عليها بالكامل تقريبًا بطوله وهيكله العملاق.

“…”.

كانت السيدة المسنة تعامل راينهاردت عمليا مثل جرو متحمس وهي تلوح به في الغرفة.

“3 غيغا لليلة”.

خاطبت المتقدمين الآخرين في الغرفة.

محبطًا إلى حد ما من الطريقة التي دفعته بها المرأة إلى طريقه الخاص حاول إيفل رفع صوته.

“السيد كاسيدي؟ أنت التالي لذا قم بإستعداداتك”.

إنتظر طعامه حتى إلتقطت أذناه نشرة أخبار من الشاشة على الجانب.

“نعم! أفهم”.

وضع إيفل التذاكر بعناية في جيبه مثل الكنز.

رد رجل يشبه المشاغبين بصلابة على كلام السيدة.

هناك ما يكفي بالنسبة له لشراء بعض الخبز على الأقل لذلك توجه إلى الحانة.

مرة أخرى من الذي يمكن أن يرد عليها بوقاحة؟.

هذه السيدة مشهورة حتى أن إيفل الذي لم يتقدم للوظيفة يعرفها.

قدم الرجل الموجود على المنضدة لإيفل بعض الخبز والحليب مع كومة صغيرة من الورق.

واحدة من أوائل أعضاء عصابة إسحاق وهي مجموعة من الأشخاص الذين عملوا تحت قيادته الشريرة في الماضي.

“إملأ الطلب كما هو مطلوب”.

الكونتيسة سيليا وزيرة مالية الدوقة وولفغانغ وزوجة الكونت كوردنيل كما أنها خريجة من الحرم الجامعي.

“الماركيز ألبيندل لديه 4 بنات فقط وبالنظر إلى عمره فمن غير المرجح أن ينجب المزيد من الأطفال ما لم يكرروا هذا مرة أخرى سيبحثون عن حل دائم”.

بالنسبة لأطفال الحرم الجامعي الصغار الذين في الإنتظار هي مخيفة على أقل تقدير.

بدأ إيفل في الركض.

–+–

غادر إيفل الحانة عبر الباب الخلفي حسب التعليمات.

ترجمة : Ozy.

إبتسمت المرأة.

 

ظل صخب المكان يغطي إيفل لحظة دخوله.

أعجب إيفل بالمنظر عندما خرج من الباب إلى الساحة خلف الحانة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط