واحدًا تلو الآخر شق المتقدمون طريقهم إلى الغرفة حيث خرج البعض مبتسمين والبعض الآخر بنظرة قاتمة.
“سواء ذلك مستحيل أم لا لا يهمنا يمكنك إحالة هذا إلى قسم القانون إذا كنت تريد ذلك فلدينا طرق أخرى للحصول على أموالنا أنا فقط أخبرك كم من المال تدين لي به”.
بقي إيفل في غرفة الإنتظار متسائلاً هل يجب أن يبقى أو يهرب؟ أم ينتظر فرصة أخرى؟.
“لماذا علي أن أدفع مقابل شيء لم أقترضه؟!”.
“حسنًا سيد إيفل؟”.
طالب جامعي يحاول كتابة أطروحة حول إسحاق.
“نعم!”.
صار إيفل قلقًا بشأن إمكانية إسترداد الأموال الآن بما أنه سيغادر مبكرًا لكن مخاوفه تبخرت عندما سلمه المالك المال وأشياءه دون مقابل.
“أدخل”.
وسط الضحك إبتسم الرجل في منتصف العمر الذي ينعم بدفء النار.
إستقبلته الكونتيسة سيليا بإبتسامة.
أصبح كوردنيل في حيرة من أمره.
فكر إيفل في الإعتراف بالأسباب الحقيقية لوجوده هنا لكنه أدرك أن هذه ربما الفرصة التي يحتاجها.
أصيب إيفل بالإكتئاب للحظة لكنه تجاهله بعزم متجدد.
داخل تلك الغرفة هناك أشخاص من أعلى الرتب لن يتمكن إيفل من رؤيتهم لشهور أو حتى سنوات إذا طلب الإجتماع.
إبتلع إيفل لعابه وأجاب.
الدوقة ليلى المعروفة أيضًا بإسم السيدة الحديدية زعيمة دوقية وولفغانغ ومنافسة الدوقة ريفيليا.
“إسمك إيفل؟”.
زوجها ريزلي قائد محاربي الدببة الشمالية.
بالنسبة للطلاب في أعلى مجالاتهم لم يكن السعي لتحقيق المزيد من الإنجازات أمرًا غير مألوف في الواقع هذا شيء مسلم به.
الكونت كوردنيل المسؤول عن الشؤون المالية لدوقية وولفغانغ وأقرب مساعدي إسحاق الخسيس سابقا.
تعاطف الكثير من الجمهور معهم لقدرتهم على البقاء في البيئة الجهنمية تحت إشراف إسحاق.
جميعهم مجتمعين هنا.
إعتقد إيفل أن ردودهم طبيعية لأنهم كانوا في مركز كل هذه الأحداث.
بعد الفظائع التي إرتكبها إسحاق طالب الجمهور بمعاقبة جميع مساعديه المقربين أيضًا.
أراد إيفل الرفض لكن تعبيرهم العاجز أقنعه في النهاية بالمتابعة.
الإمبراطور الحالي أعلن بدلاً من ذلك أنه لن يتم تطبيق أي عقوبة جماعية – وأن هؤلاء الأتباع ساعدوا الإمبراطورية في الكشف عن مؤامرة إسحاق وإتخذوا خطوات لإعاقتها.
“مهلا إلى أين أنت ذاهب؟”.
تعاطف الكثير من الجمهور معهم لقدرتهم على البقاء في البيئة الجهنمية تحت إشراف إسحاق.
‘ربما هذا أمر مسلم به’.
في الواقع أضاف إسم “مجموعة إسحاق” ميزة مخيفة إلى سمعتهم.
قام إيفل بالإنحناء 90 درجة وغادر الغرفة.
“سيد إيفل؟ إجلس”.
“ليس أنت فقط كونت كوردنيل ولكن إن أمكن الدوقة ليلى والسير ريزلي أيضًا”.
قال الكونت كوردنيل بينما يتصفح الوثائق.
تسبب تعليق الكونت كوردنيل القاسي في إستجابة إيفل على الفور.
جلس إيفل أمام الثلاثة بتوتر.
“…”.
“سمعت أن طلبك قد تأخر هل كانت هناك مشكلة؟”.
“…”.
سألت ليلى بصوت ناعم بخلاف لقبها “السيدة الحديدية”.
إبتلع إيفل لعابه وأجاب.
“سيد إيفل؟ إجلس”.
“في الحقيقة لم أتقدم للعمل هنا”.
من المحتمل أن يؤدي القفز من البالانكين بهذه السرعة إلى إصابته في أحسن الأحوال.
“هل لديك أي فكرة عن مقدار الوقت الضائع بسبب الأوغاد مثلك الذين يريدون تولي المناصب من خلال معارفهم؟ أخرج”.
“مهلا إلى أين أنت ذاهب؟”.
تسبب تعليق الكونت كوردنيل القاسي في إستجابة إيفل على الفور.
أرضهم الأصلية بينما لم يكن لدى إيفل أي فكرة عن تخطيط هذا المكان.
“في الحقيقة أنا هنا من أجل أطروحة التخرج للحرم الجامعي”.
“لا تشعر بالضغط أنا شخصياً أشعر بالفضول لمعرفة كيفية إكمال الأطروحة ستحصل على دعمي الكامل”.
“ماذا؟ لم تتخرج حتى الآن؟”.
جلس إيفل أمام الثلاثة بتوتر.
عادة ما يحتفظ الحرم الجامعي بأنشطة ميدانية لأولئك الذين يكافحون من أجل مواكبة مناهجه.
تعاطف الكثير من الجمهور معهم لقدرتهم على البقاء في البيئة الجهنمية تحت إشراف إسحاق.
على الطرف الآخر لدى الطلاب الذين أكملوا متطلبات التخرج مبكرًا خيار تقديم أطروحة.
‘ربما هذا أمر مسلم به’.
الطلاب الذين إستفادوا من هذه السياسة هم أفضل الطلاب في مجالهم.
أصبح كوردنيل في حيرة من أمره.
على عكس طلاب الكلية الذين إضطروا للعمل في الإمبراطورية بعد التخرج خريجوا الحرم الجامعي أحرار في العمل لأي منظمة.
خرج إيفل صرخ في الرجل الوحيد الذي جلس على كرسي متشمسًا في دفء نار المخيم أمامه.
قد تكون “أطروحة التخرج” هي التذكرة الذهبية لأي وظيفة يريدونها.
“في الحقيقة لم أتقدم للعمل هنا”.
إذا كانت الأطروحة ذات جودة مثالية فقد تتم دعوته إلى الكلية كباحث دراسات عليا.
أصبحت العربة تنطلق بسرعة حيث لم يتمكن إيفل إلا من التمسك بالبلانكوين لأجل حياته.
بالنسبة للطلاب في أعلى مجالاتهم لم يكن السعي لتحقيق المزيد من الإنجازات أمرًا غير مألوف في الواقع هذا شيء مسلم به.
إعتقد إيفل أن ردودهم طبيعية لأنهم كانوا في مركز كل هذه الأحداث.
بدا أن الكونت كوردنيل قد إنزعج عند سماع كلمة أطروحة.
تجمع مئات الرجال في منطقة المستودعات الهروب منهم جميعًا مستحيل..
سأل إيفل.
“أطروحة… ما موضوعها؟”.
“أطروحة… ما موضوعها؟”.
تعاطف الكثير من الجمهور معهم لقدرتهم على البقاء في البيئة الجهنمية تحت إشراف إسحاق.
“الأمر يتعلق بالشيطان إسحاق”.
جميعهم مجتمعين هنا.
“…”.
كلما اقترب أدرك من يكون هذا الرجل.
ساد الصمت في غرفة المقابلة.
سأل إيفل.
“هل ستكتب عن إسحاق؟”.
تحركت عربة البالانكوين وبدء العمال في ترديد “واحد إثنان!” مع كل خطوة.
“نعم… أعتقد أن جميع البشر أنقياء القلب عند الولادة ولكن يمكن تشكيلهم حسب البيئة المحيطة بهم لذا عند مراجعة السجلات أظهر إسحاق كراهية شديدة وعدم الثقة في البشر لذلك أود أن أكتب حقيقة سبب ولادة الشيطان إسحاق، أعتقد أن إسحاق أصبح أبشع المجرمين بسبب الإساءة التي تلقاها عندما كان طفلاً لذلك ستركز الأطروحة أولاً على أهمية التعليم المبكر في التطور، سأفترض – للأسف – أن براعة إسحاق خاصة في الكلام والقيادة أدت إلى إستغلاله لقوانيننا كما يتضح من أفعاله، ستنتهي الأطروحة بتحليل مركز على حياة إسحاق ككل والبيئة التي عاش فيها والمعايير الثقافية في ذلك الوقت ولماذا إنتهى به الأمر إلى إتخاذ القرارات التي إتخذها، هدفي في إكمال هذه الأطروحة هو منع ولادة كارثة أخرى مثل كارثة إسحاق”.
تحركت عربة البالانكوين وبدء العمال في ترديد “واحد إثنان!” مع كل خطوة.
بينما إيفل يثرثر بثقة حول أطروحته أصبح وجهي ليلى وكوردنيل أكثر تشويشًا.
إنه سولاند.
ظل وجه ريزلي شبه أحمر من محاولة قمع ضحكته.
من المحتمل أن يؤدي القفز من البالانكين بهذه السرعة إلى إصابته في أحسن الأحوال.
إعتقد إيفل أن ردودهم طبيعية لأنهم كانوا في مركز كل هذه الأحداث.
إبتلع إيفل لعابه وأجاب.
“أممم… حسنًا… إعمل بجد”.
“أنت تقول أنه يمكنك المطالبة بدفع قروض غير شرعية من خريجي الكلية؟”.
“نعم! شكرًا لك! وبالنسبة لهذه الأطروحة لا يمكنني إستبعاد التعليق من أولئك الذين عملوا تحت قيادته لذلك أطلب إجراء مقابلة”.
بدأ رحلته الأسطورية في الحرم الجامعي وسافر عبر القارة ليكتب فصولًا من التاريخ مع كل فعل من أفعاله.
“مقابلة شخصية؟ معي؟”.
خرج إيفل صرخ في الرجل الوحيد الذي جلس على كرسي متشمسًا في دفء نار المخيم أمامه.
“ليس أنت فقط كونت كوردنيل ولكن إن أمكن الدوقة ليلى والسير ريزلي أيضًا”.
“ماذا؟ لم تتخرج حتى الآن؟”.
“…”.
داخل تلك الغرفة هناك أشخاص من أعلى الرتب لن يتمكن إيفل من رؤيتهم لشهور أو حتى سنوات إذا طلب الإجتماع.
أصبح كوردنيل في حيرة من أمره.
إعتبر إيفل نفسه محظوظًا حيث رأى أن كل شيء يسير في مكانه الآن كل ما يحتاجه هو إجراء بحثه وكتابة أطروحته.
تحدثت ليلى مكانه.
واحدًا تلو الآخر شق المتقدمون طريقهم إلى الغرفة حيث خرج البعض مبتسمين والبعض الآخر بنظرة قاتمة.
“إسمك إيفل؟”.
فكر إيفل في الإعتراف بالأسباب الحقيقية لوجوده هنا لكنه أدرك أن هذه ربما الفرصة التي يحتاجها.
“نعم! صحيح”.
“حسنا أنا أقبل طلبك لكن لا يمكنني إجراء مقابلة معك الآن بسبب ضيق الوقت لذا سوف أتخذ الترتيبات اللازمة لإجراء مقابلة وإخطارك… أين مكان إقامتك الحالي؟”.
هو أكثر دراية من أي شخص بأهمية التعليم والأخلاق أثناء الطفولة.
“وجدت مكان في مدينة بورت”.
إستقبلته الكونتيسة سيليا بإبتسامة.
“إنتقل إلى مدينة نيو بورت سأقوم بالترتيبات وستوفر لك المدينة كل شيء”.
هو أكثر دراية من أي شخص بأهمية التعليم والأخلاق أثناء الطفولة.
“حسنا لست بحاجة إلى…”.
بعد الفظائع التي إرتكبها إسحاق طالب الجمهور بمعاقبة جميع مساعديه المقربين أيضًا.
“لا تشعر بالضغط أنا شخصياً أشعر بالفضول لمعرفة كيفية إكمال الأطروحة ستحصل على دعمي الكامل”.
“لماذا علي أن أدفع مقابل شيء لم أقترضه؟!”.
“شكرا لك”.
تم إستقبال هذا بشكل سيئ من قبل الغوغاء من حوله.
“يمكنك المغادرة”.
الهروب من 8 رجال في مثل هذه الحالة أمر صعب خاصة أنه في مدينة نيو بورت.
قام إيفل بالإنحناء 90 درجة وغادر الغرفة.
أجبرت عيناه الضيقتان والوحشية المفاجئة الجميع على التراجع خطوة حتى سولاند جفل.
شوشت نظرة الكونتيسة سيليا الغاضبة عقل إيفل لكنه أدرك على الفور ما تعنيه عندما كان على وشك إغلاق الباب.
“أدخل”.
هربت موجة من الضحك من الغرفة.
طالب جامعي يحاول كتابة أطروحة حول إسحاق.
‘ربما هذا أمر مسلم به’.
صار إيفل قلقًا بشأن إمكانية إسترداد الأموال الآن بما أنه سيغادر مبكرًا لكن مخاوفه تبخرت عندما سلمه المالك المال وأشياءه دون مقابل.
طالب جامعي يحاول كتابة أطروحة حول إسحاق.
فكر إيفل في الإعتراف بالأسباب الحقيقية لوجوده هنا لكنه أدرك أن هذه ربما الفرصة التي يحتاجها.
أصيب إيفل بالإكتئاب للحظة لكنه تجاهله بعزم متجدد.
بعد الفظائع التي إرتكبها إسحاق طالب الجمهور بمعاقبة جميع مساعديه المقربين أيضًا.
هو أكثر دراية من أي شخص بأهمية التعليم والأخلاق أثناء الطفولة.
‘ربما هذا أمر مسلم به’.
على الرغم من أن الأمر قد يبدو مبالغًا فيه إلا أن إيفل يعتقد أنه نشأ ليكون مواطنًا صالحًا على الرغم من البيئة التي عاش فيها – جنبًا إلى جنب مع أخويه الذكيين.
بقي إيفل في غرفة الإنتظار متسائلاً هل يجب أن يبقى أو يهرب؟ أم ينتظر فرصة أخرى؟.
صار إيفل قلقًا بشأن إمكانية إسترداد الأموال الآن بما أنه سيغادر مبكرًا لكن مخاوفه تبخرت عندما سلمه المالك المال وأشياءه دون مقابل.
بالنسبة للطلاب في أعلى مجالاتهم لم يكن السعي لتحقيق المزيد من الإنجازات أمرًا غير مألوف في الواقع هذا شيء مسلم به.
أعجب إيفل بالهيكل الإداري الإستثنائي لمدينة نيو بورت.
كلما اقترب أدرك من يكون هذا الرجل.
عبر إيفل جسر السماء مرة أخرى – مع متعلقاته هذه المرة – حينها إقترب منه بالانكوين.
عبر إيفل جسر السماء مرة أخرى – مع متعلقاته هذه المرة – حينها إقترب منه بالانكوين.
“سيد إيفل؟”.
الإمبراطور الحالي أعلن بدلاً من ذلك أنه لن يتم تطبيق أي عقوبة جماعية – وأن هؤلاء الأتباع ساعدوا الإمبراطورية في الكشف عن مؤامرة إسحاق وإتخذوا خطوات لإعاقتها.
“نعم هذا أنا”.
“إسم والدك هو أرون من قرية ريتيان بالقرب من غابيلين؟”.
“إركب سنأخذك إلى مكان إقامتك”.
“لأنك ضامن لأرون ولكي أكون صريحًا لا أخطط للحصول على أموالي منك، قد تربح أموالًا جيدة كشخص من الحرم الجامعي لكنك ستكافح لسداد الفائدة بمفردك، سنحصل على مستحقاتنا من أشقائك في الغالب أنا فقط أخبرك على سبيل المجاملة”.
“ليس هناك حاجة…”.
إبتلع إيفل لعابه وأجاب.
“لقد أُمرنا بالقيام بذلك…”.
الطلاب الذين إستفادوا من هذه السياسة هم أفضل الطلاب في مجالهم.
أراد إيفل الرفض لكن تعبيرهم العاجز أقنعه في النهاية بالمتابعة.
عبر إيفل جسر السماء مرة أخرى – مع متعلقاته هذه المرة – حينها إقترب منه بالانكوين.
تحركت عربة البالانكوين وبدء العمال في ترديد “واحد إثنان!” مع كل خطوة.
نظر سولاند إلى إيفل بتعبير معقد.
إعتبر إيفل نفسه محظوظًا حيث رأى أن كل شيء يسير في مكانه الآن كل ما يحتاجه هو إجراء بحثه وكتابة أطروحته.
تقول الشائعات أن هناك رقابة منهجية حوله داخل الإمبراطورية وأنه إذا تجاهلت التحذيرات فسوف تنضم إلى جحافل أولئك الذين فقدوا.
بقي إيفل ينظم بنية أطروحته في ذهنه – حينها أدرك أن الأمر أخذ وقت أطول مما يتوقع.
زوجها ريزلي قائد محاربي الدببة الشمالية.
لم يعد يرى المباني البراقة لمدينة نيو بورت ووجد نفسه يمر عبر زقاق به مباني رمادية باردة تلوح في الأفق.
الطلاب الذين إستفادوا من هذه السياسة هم أفضل الطلاب في مجالهم.
ضرب الخوف قلب إيفل فصرخ.
شوشت نظرة الكونتيسة سيليا الغاضبة عقل إيفل لكنه أدرك على الفور ما تعنيه عندما كان على وشك إغلاق الباب.
“مهلا إلى أين أنت ذاهب؟”.
‘أوه لا هناك الكثير منهم’.
لم تهتم عربة النقل لصراخ إيفل حيث زادت سرعتها ببطء.
كادت عيون إيفل تخرج من محاجرها.
أصبحت العربة تنطلق بسرعة حيث لم يتمكن إيفل إلا من التمسك بالبلانكوين لأجل حياته.
تم إستقبال هذا بشكل سيئ من قبل الغوغاء من حوله.
‘لا أصدق ذلك! هل الشائعات صحيحة؟!’.
واحدًا تلو الآخر شق المتقدمون طريقهم إلى الغرفة حيث خرج البعض مبتسمين والبعض الآخر بنظرة قاتمة.
يعتبر إسحاق موضوع أطروحة مثير.
“نعم!”.
بدأ رحلته الأسطورية في الحرم الجامعي وسافر عبر القارة ليكتب فصولًا من التاريخ مع كل فعل من أفعاله.
أصبحت العربة تنطلق بسرعة حيث لم يتمكن إيفل إلا من التمسك بالبلانكوين لأجل حياته.
على الرغم من أنه عار لكن لم يتم نشر أي أطروحة عنه.
الإمبراطور الحالي أعلن بدلاً من ذلك أنه لن يتم تطبيق أي عقوبة جماعية – وأن هؤلاء الأتباع ساعدوا الإمبراطورية في الكشف عن مؤامرة إسحاق وإتخذوا خطوات لإعاقتها.
تقول الشائعات أن هناك رقابة منهجية حوله داخل الإمبراطورية وأنه إذا تجاهلت التحذيرات فسوف تنضم إلى جحافل أولئك الذين فقدوا.
ترجمة : Ozy.
‘بهذا المعدل…’.
“إسم والدك هو أرون من قرية ريتيان بالقرب من غابيلين؟”.
من المحتمل أن يؤدي القفز من البالانكين بهذه السرعة إلى إصابته في أحسن الأحوال.
الدوقة ليلى المعروفة أيضًا بإسم السيدة الحديدية زعيمة دوقية وولفغانغ ومنافسة الدوقة ريفيليا.
الهروب من 8 رجال في مثل هذه الحالة أمر صعب خاصة أنه في مدينة نيو بورت.
“دعنا نرى 10 آلاف غيغا بإسم إيفل و30 ألفًا بإسم إيكي و50 ألفًا بإسم إيري يعيدها 10 آلاف إضافية ليجعلها حوالي 100 ألف غيغا… نظرًا لأنه لم يسدد دفعة واحدة منذ الإقتراض عندما وصلت يا صاح فقد أصبح إجمالي المبلغ الآن 750 ألف غيغا بعد الفائدة”.
أرضهم الأصلية بينما لم يكن لدى إيفل أي فكرة عن تخطيط هذا المكان.
“نعم هذا أنا”.
بإمكان إيفل البحث عن فرصة فقط مع تقدم البالانكوين ولكن عندما دخل منطقة المستودعات شعر باليأس.
“سواء ذلك مستحيل أم لا لا يهمنا يمكنك إحالة هذا إلى قسم القانون إذا كنت تريد ذلك فلدينا طرق أخرى للحصول على أموالنا أنا فقط أخبرك كم من المال تدين لي به”.
‘أوه لا هناك الكثير منهم’.
توترت تعبيرات إيفل في اللحظة التي سمع فيها إسم والده وغير لهجته.
تجمع مئات الرجال في منطقة المستودعات الهروب منهم جميعًا مستحيل..
“إنتقل إلى مدينة نيو بورت سأقوم بالترتيبات وستوفر لك المدينة كل شيء”.
توقف البالانكوين في منتصف المجموعة.
الكونت كوردنيل المسؤول عن الشؤون المالية لدوقية وولفغانغ وأقرب مساعدي إسحاق الخسيس سابقا.
خرج إيفل صرخ في الرجل الوحيد الذي جلس على كرسي متشمسًا في دفء نار المخيم أمامه.
“هل ستكتب عن إسحاق؟”.
“قد أكون من مدرسة الإدارة لكني أكملت تدريبي العسكري! تعالوا! سآخذ واحدًا منكم على الأقل معي!”.
“ليس هناك حاجة…”.
سقطت دقيقة صمت في المستودعات.
أعجب إيفل بالهيكل الإداري الإستثنائي لمدينة نيو بورت.
تبع ذلك إندلاع ضحك مدوي.
من المحتمل أن يؤدي القفز من البالانكين بهذه السرعة إلى إصابته في أحسن الأحوال.
وسط الضحك إبتسم الرجل في منتصف العمر الذي ينعم بدفء النار.
“ليس هناك حاجة…”.
“سأكون مجنونًا لقتل طالب من الحرم الجامعي أحضرتك هنا للعمل لذا إقترب”.
“دعنا نرى 10 آلاف غيغا بإسم إيفل و30 ألفًا بإسم إيكي و50 ألفًا بإسم إيري يعيدها 10 آلاف إضافية ليجعلها حوالي 100 ألف غيغا… نظرًا لأنه لم يسدد دفعة واحدة منذ الإقتراض عندما وصلت يا صاح فقد أصبح إجمالي المبلغ الآن 750 ألف غيغا بعد الفائدة”.
نظر إيفل بعناية إلى محيطه عندما إقترب من الرجل.
بعد الفظائع التي إرتكبها إسحاق طالب الجمهور بمعاقبة جميع مساعديه المقربين أيضًا.
كلما اقترب أدرك من يكون هذا الرجل.
“لماذا علي أن أدفع مقابل شيء لم أقترضه؟!”.
إنه سولاند.
بعد الفظائع التي إرتكبها إسحاق طالب الجمهور بمعاقبة جميع مساعديه المقربين أيضًا.
الأب الروحي.
لم تهتم عربة النقل لصراخ إيفل حيث زادت سرعتها ببطء.
حاكم الظلام لمدينة نيو بورت وعضو في مجموعة إسحاق أحد المرشحين لمقابلته.
الكونت كوردنيل المسؤول عن الشؤون المالية لدوقية وولفغانغ وأقرب مساعدي إسحاق الخسيس سابقا.
“الحقيقة ستكشف ذات يوم حتى لو قتلتني”.
“الأمر يتعلق بالشيطان إسحاق”.
نظر سولاند إلى إيفل بتعبير معقد.
على الطرف الآخر لدى الطلاب الذين أكملوا متطلبات التخرج مبكرًا خيار تقديم أطروحة.
“لا يهمني ما هي هذه الحقيقة… أولاً هل أنت إيفل من كلية الإدارة بالحرم الجامعي؟”.
“ماذا؟”.
“نعم”.
تم إستقبال هذا بشكل سيئ من قبل الغوغاء من حوله.
“إسم والدك هو أرون من قرية ريتيان بالقرب من غابيلين؟”.
“إسم والدك هو أرون من قرية ريتيان بالقرب من غابيلين؟”.
“نعم”.
الدوقة ليلى المعروفة أيضًا بإسم السيدة الحديدية زعيمة دوقية وولفغانغ ومنافسة الدوقة ريفيليا.
توترت تعبيرات إيفل في اللحظة التي سمع فيها إسم والده وغير لهجته.
“ماذا؟ لم تتخرج حتى الآن؟”.
تم إستقبال هذا بشكل سيئ من قبل الغوغاء من حوله.
ضرب الخوف قلب إيفل فصرخ.
أطلقوا صيحات الإستهجان على إيفل من جميع الجهات مهددين بنزع أحشائه أو رميه في البحيرة لكن سولاند رفع كفه ببساطة فصمت الحشد.
“الحقيقة ستكشف ذات يوم حتى لو قتلتني”.
“هذا الرجل أرون إقترض مني بعض المال بك وإخوتك كضامنين”.
“أطروحة… ما موضوعها؟”.
“ماذا؟”.
على عكس طلاب الكلية الذين إضطروا للعمل في الإمبراطورية بعد التخرج خريجوا الحرم الجامعي أحرار في العمل لأي منظمة.
كادت عيون إيفل تخرج من محاجرها.
قام إيفل بالإنحناء 90 درجة وغادر الغرفة.
سلم رجل خلف سولاند كومة من الأوراق إلى سولاند وبدأ في قرائتها.
إبتلع إيفل لعابه وأجاب.
“دعنا نرى 10 آلاف غيغا بإسم إيفل و30 ألفًا بإسم إيكي و50 ألفًا بإسم إيري يعيدها 10 آلاف إضافية ليجعلها حوالي 100 ألف غيغا… نظرًا لأنه لم يسدد دفعة واحدة منذ الإقتراض عندما وصلت يا صاح فقد أصبح إجمالي المبلغ الآن 750 ألف غيغا بعد الفائدة”.
“مستحيل!”.
في الواقع أضاف إسم “مجموعة إسحاق” ميزة مخيفة إلى سمعتهم.
“سواء ذلك مستحيل أم لا لا يهمنا يمكنك إحالة هذا إلى قسم القانون إذا كنت تريد ذلك فلدينا طرق أخرى للحصول على أموالنا أنا فقط أخبرك كم من المال تدين لي به”.
توترت تعبيرات إيفل في اللحظة التي سمع فيها إسم والده وغير لهجته.
“لماذا علي أن أدفع مقابل شيء لم أقترضه؟!”.
بعد الفظائع التي إرتكبها إسحاق طالب الجمهور بمعاقبة جميع مساعديه المقربين أيضًا.
“لأنك ضامن لأرون ولكي أكون صريحًا لا أخطط للحصول على أموالي منك، قد تربح أموالًا جيدة كشخص من الحرم الجامعي لكنك ستكافح لسداد الفائدة بمفردك، سنحصل على مستحقاتنا من أشقائك في الغالب أنا فقط أخبرك على سبيل المجاملة”.
بإمكان إيفل البحث عن فرصة فقط مع تقدم البالانكوين ولكن عندما دخل منطقة المستودعات شعر باليأس.
“أنت تقول أنه يمكنك المطالبة بدفع قروض غير شرعية من خريجي الكلية؟”.
تحدثت ليلى مكانه.
تغيرت الهالة حول إيفل تمامًا عندما قام سولاند بذكر إخوته.
“ليس أنت فقط كونت كوردنيل ولكن إن أمكن الدوقة ليلى والسير ريزلي أيضًا”.
أجبرت عيناه الضيقتان والوحشية المفاجئة الجميع على التراجع خطوة حتى سولاند جفل.
‘ربما هذا أمر مسلم به’.
–+–
“سواء ذلك مستحيل أم لا لا يهمنا يمكنك إحالة هذا إلى قسم القانون إذا كنت تريد ذلك فلدينا طرق أخرى للحصول على أموالنا أنا فقط أخبرك كم من المال تدين لي به”.
ترجمة : Ozy.
بإمكان إيفل البحث عن فرصة فقط مع تقدم البالانكوين ولكن عندما دخل منطقة المستودعات شعر باليأس.
“في الحقيقة لم أتقدم للعمل هنا”.
توترت تعبيرات إيفل في اللحظة التي سمع فيها إسم والده وغير لهجته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
