نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 18

ما السعر الذي ترغب في دفعه مقابل القوة؟ الجزء الثاني

ما السعر الذي ترغب في دفعه مقابل القوة؟ الجزء الثاني

بعد أن اتخذ وانغ وي قراره ، تم إرسال أمر إلى مرؤوسيه الأكثر ثقة. وسرعان ما تم اصطحاب أكثر من 10 سجناء سرا إلى زنزانة مخفية تابعة للعشيرة.

 

 

سقط السجناء على الأرض وهم يلهثون بحثا عن الهواء والدماء تنبعث من أعناقهم. حاولوا الإمساك برقبتهم النازفة لمنع الدم من التدفق، لكن أيديهم وأرجلهم كانت مقيدة بالسلاسل. سرعان ما يتشنجون على الأرض لبضع دقائق قبل أن يصبحوا ساكنين.

أخذ وانغ وي جميع المواد اللازمة ورسم مجموعة كبيرة مليئة بالرونية على الأرض. بعد رسم التكوين ، تغيرت الزنزانة فجأة.

عرفت والدة وانغ وي أن ابنها يجب أن يكون قد فعل شيئا شريرا من أجل اكتساب القوة وحماية هذه الأسرة. وكان الثمن الذي كان عليه أن يدفعه مقابل هذه القوة المفاجئة هو إنسانيته.

 

أخذ وانغ وي جميع المواد اللازمة ورسم مجموعة كبيرة مليئة بالرونية على الأرض. بعد رسم التكوين ، تغيرت الزنزانة فجأة.

لم يكن تغييرًا شكليًا، بل كان أكثر من تغيير. أصبحت الزنزانة مظلمة ومهجورة وأكثر قتامة ، والجو الأحمر يغلف الزنزانة المظلمة ، ورائحة الدم تتخلل كل مكان.

عرفت والدة وانغ وي أن ابنها يجب أن يكون قد فعل شيئا شريرا من أجل اكتساب القوة وحماية هذه الأسرة. وكان الثمن الذي كان عليه أن يدفعه مقابل هذه القوة المفاجئة هو إنسانيته.

 

 

لاحظ وانغ وي تغيير الزنزانة بعد رسم التكوين. للحظة ، ندم على قراره وفكر في فكرة الاستسلام والهروب

هذه المرة تم استخدام عشرين سجينا كتضحية. وفقا للمعلومات الواردة من الكتاب الذي حصل عليه من قاعة الأجداد ، في كل مرة قدم فيها تضحية ، كان بحاجة إلى زيادة العدد حتى يكون فعاًلا.

 

أخذ وانغ وي جميع المواد اللازمة ورسم مجموعة كبيرة مليئة بالرونية على الأرض. بعد رسم التكوين ، تغيرت الزنزانة فجأة.

ومع ذلك ، فكر في والدته. إذا هرب معها ، فسيتعين عليهم قضاء بقية حياتهم في الاختباء ، خوفا من أن يلحق بهم عدوهم.

 

 

أخذ وانغ وي جميع المواد اللازمة ورسم مجموعة كبيرة مليئة بالرونية على الأرض. بعد رسم التكوين ، تغيرت الزنزانة فجأة.

عرف وانغ وي أن هذه العائلات أو العشائر لن تسمح له بالرحيل أبدا. كان هناك مستقبلان ينتظرانه إذا تم القبض عليه: الأول كان يجب أن يقتل مباشرة كوسيلة للقضاء على مصدر المتاعب ، والآخر كان ليصبح عبدًا لهذه العائلات التي كان هدفها الوحيد هو كسب المزيد من المال لهم.

بعد وفاة السجناء ، امتص وانغ وي بركة الدم والأرواح. تم سكب كمية كبيرة من الطاقة في جسده ، وبعد ذلك مباشرة ، تم إدخال دليل زراعة في رأسه.

 

لاحظ شعب عشيرة وانغ تغييرا كبيرا من البطريرك. أصبح أكثر قتامة ، وكان أكثر انفعالا ، وكان يعاقب بشدة أي شخص ارتكب أدنى خطأ

أما بالنسبة لوالدته ، فلن يكون لهذه العائلات أي رحمة. كانوا إما يقتلونها أو يبقيونها في الأسر كوسيلة للسيطرة عليه.

 

 

في كثير من الأحيان أرادت إقناع ابنها بالتوقف عن استخدام هذه الأساليب الشريرة. ولكن في كل مرة تفتح فيها فمها ، فإن الكلمات التي تريد أن تقولها لن تخرج. في النهاية ، لم تذكرها أبدًا.

بعد تردده لفترة من الوقت ، استمر في مراسم التضحية. تم وضع السجناء العشرة في منتصف التشكيل ، مقيدين بسلاسل ثقيلة

بعد اكتساب القوة اللازمة ، تمكن من الحفاظ على عشيرته وسط جميع أعدائه الأقوياء. ومع ذلك ، تم دفع ثمن باهظ لمثل هذا الحفظ.

 

أما بالنسبة لوالدته ، فلن يكون لهذه العائلات أي رحمة. كانوا إما يقتلونها أو يبقيونها في الأسر كوسيلة للسيطرة عليه.

سار وانغ وي إليهم ممسكا بسكين. رسم أولا جرحا أفقيا على راحة يده ، ثم رسم دائرة حول السجناء بدمه. بعد ذلك ، قطع أعناقهم واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

سقط السجناء على الأرض وهم يلهثون بحثا عن الهواء والدماء تنبعث من أعناقهم. حاولوا الإمساك برقبتهم النازفة لمنع الدم من التدفق، لكن أيديهم وأرجلهم كانت مقيدة بالسلاسل. سرعان ما يتشنجون على الأرض لبضع دقائق قبل أن يصبحوا ساكنين.

 

 

كانت تعتقد أنه طالما وقفت دائما إلى جانب ابنها ، يمكنها حراسة أصغر جزء من الإنسانية التي تركها منه. وطالما بقي هذا الجزء الصغير من الإنسانية، في يوم من الأيام، سيكون لدى ابنها فرصة للعودة إلى سابق عهده. 

بعد ذلك ، جفت أجسادهم مثل المومياوات حيث تم سحب المزيد من الدم منهم ، ثم تحولوا إلى غبار وتبددوا مثل الريح

عرف وانغ وي أن هذه العائلات أو العشائر لن تسمح له بالرحيل أبدا. كان هناك مستقبلان ينتظرانه إذا تم القبض عليه: الأول كان يجب أن يقتل مباشرة كوسيلة للقضاء على مصدر المتاعب ، والآخر كان ليصبح عبدًا لهذه العائلات التي كان هدفها الوحيد هو كسب المزيد من المال لهم.

 

بعد تردده لفترة من الوقت ، استمر في مراسم التضحية. تم وضع السجناء العشرة في منتصف التشكيل ، مقيدين بسلاسل ثقيلة

في المكان الذي كانت فيه أجسادهم ذات يوم ، كل ما تبقى هو بركة من الدماء وعشر سحب عائمة حمراء. كانت هذه أرواحهم. كان السبب في أن تكون أرواحهم حمراء بدلا من بيضاء بسبب خطاياهم الثقيلة. على هذا النحو ، تأثر هؤلاء السجناء بالكارما الثقيلة وبالتالي تآكل أرواحهم.

أما بالنسبة لوالدته ، فلن يكون لهذه العائلات أي رحمة. كانوا إما يقتلونها أو يبقيونها في الأسر كوسيلة للسيطرة عليه.

 

 

بعد وفاة السجناء ، امتص وانغ وي بركة الدم والأرواح. تم سكب كمية كبيرة من الطاقة في جسده ، وبعد ذلك مباشرة ، تم إدخال دليل زراعة في رأسه.

بعد أن اتخذ وانغ وي قراره ، تم إرسال أمر إلى مرؤوسيه الأكثر ثقة. وسرعان ما تم اصطحاب أكثر من 10 سجناء سرا إلى زنزانة مخفية تابعة للعشيرة.

 

بعد اكتساب القوة اللازمة ، تمكن من الحفاظ على عشيرته وسط جميع أعدائه الأقوياء. ومع ذلك ، تم دفع ثمن باهظ لمثل هذا الحفظ.

اتبع اتجاه الدليل وبدأ في الزراعة. بعد ساعات قليلة ، أنهى زراعته. شعر بقدر كبير من القوة في جسده ، وشعر أنه يستطيع بسهولة قتل أي شخص يقف في طريقه. شعر أنه لا يقهر

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، تلاشى الشعور بالمناعة بعيدًا. اعتقد وانغ وي أنه ربما إذا كان لديه المزيد من التضحيات ، فيمكنه حقا الوصول إلى هذا المستوى من المناعة التي لا تقهر. ومع ذلك ، سرعان ما دفن تلك الفكرة العابرة في رأسه حيث كان لديه أشياء أكثر إلحاحًا للاهتمام بها. ومع ذلك ، زرعت بذرة في ذهنه: بذرة الجشع للسلطة بغض النظر عن التكلفة.

 

 

سقط السجناء على الأرض وهم يلهثون بحثا عن الهواء والدماء تنبعث من أعناقهم. حاولوا الإمساك برقبتهم النازفة لمنع الدم من التدفق، لكن أيديهم وأرجلهم كانت مقيدة بالسلاسل. سرعان ما يتشنجون على الأرض لبضع دقائق قبل أن يصبحوا ساكنين.

مر شهران منذ أن قدم وانغ وي أول تضحية له. خلال هذين الشهرين الماضيين ، واجهت عشيرة وانغ العديد من الأزمات. اقتحم العديد من المزارعين الأقوياء سرًا فيلا عشيرتهم في محاولة للقضاء عليهم. ومع ذلك ، تم إيقاف كل هذه الهجمات من قبل وانغ وي نفسه.

 

 

 

ومع ذلك ، أصبح الأشخاص الذين هاجموا أكثر قوة بشكل متزايد مع مرور الوقت. وبعد الهجوم الثالث، أصيب بجروح بالغة من أجل إيقاف المعتدي. كان يعلم أنه لا يستطيع إيقاف الهجوم التالي ، لذلك قدم سرًا تضحية أخرى

أخذ وانغ وي جميع المواد اللازمة ورسم مجموعة كبيرة مليئة بالرونية على الأرض. بعد رسم التكوين ، تغيرت الزنزانة فجأة.

 

 

هذه المرة تم استخدام عشرين سجينا كتضحية. وفقا للمعلومات الواردة من الكتاب الذي حصل عليه من قاعة الأجداد ، في كل مرة قدم فيها تضحية ، كان بحاجة إلى زيادة العدد حتى يكون فعاًلا.

عرفت والدة وانغ وي أن طريق ابنها قد يقوده قريبا إلى طريق يدينه العالم بأسره باعتباره شيطانًا مذنبًا. لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك باستثناء أن تكون دائما بجانبه خلال أقسى الأوقات وأكثرها إيلامًا.

 

 

بعد اكتساب القوة اللازمة ، تمكن من الحفاظ على عشيرته وسط جميع أعدائه الأقوياء. ومع ذلك ، تم دفع ثمن باهظ لمثل هذا الحفظ.

في المكان الذي كانت فيه أجسادهم ذات يوم ، كل ما تبقى هو بركة من الدماء وعشر سحب عائمة حمراء. كانت هذه أرواحهم. كان السبب في أن تكون أرواحهم حمراء بدلا من بيضاء بسبب خطاياهم الثقيلة. على هذا النحو ، تأثر هؤلاء السجناء بالكارما الثقيلة وبالتالي تآكل أرواحهم.

 

 

لاحظ شعب عشيرة وانغ تغييرا كبيرا من البطريرك. أصبح أكثر قتامة ، وكان أكثر انفعالا ، وكان يعاقب بشدة أي شخص ارتكب أدنى خطأ

 

 

 

كان شخصا مختلفا تماما عن البطريرك السابق الذي كان لطيفا ومتفهما للغاية. البطريرك الذي يعطي مكافآت سخية لمرؤوسيه أو يعفو عنهم عندما يرتكبون أخطاء بسيطة. البطريرك الذي يزور شيوخ أسرهم ويعزيهم أو يساعدهم عند الضرورة.

 

 

لاحظ شعب عشيرة وانغ تغييرا كبيرا من البطريرك. أصبح أكثر قتامة ، وكان أكثر انفعالا ، وكان يعاقب بشدة أي شخص ارتكب أدنى خطأ

الشخص الذي لاحظ أكبر تغيير في وانغ وي كان في الواقع والدته. رأت التغييرات في ابنها. في السابق ، كان غالبا ما يجد وقتا في جدول أعماله المزدحم لقضاء العشاء معها. خلال تلك الأوقات ، كانت ترى ابتسامة سعيدة على وجه ابنها. كان يتحدث معها عن الأشياء المثيرة للاهتمام التي حدثت في حياته

بعد تردده لفترة من الوقت ، استمر في مراسم التضحية. تم وضع السجناء العشرة في منتصف التشكيل ، مقيدين بسلاسل ثقيلة

 

 

ولكن الآن ، كان دائما باردا وغير مبال. نادرا ما كان يأتي لمقابلتها ، وعندما فعل ذلك ، خرجت كلمات قليلة من فمه. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنها أن تشم رائحة الدم منه.

ومع ذلك ، فكر في والدته. إذا هرب معها ، فسيتعين عليهم قضاء بقية حياتهم في الاختباء ، خوفا من أن يلحق بهم عدوهم.

 

 

عرفت والدة وانغ وي أن ابنها يجب أن يكون قد فعل شيئا شريرا من أجل اكتساب القوة وحماية هذه الأسرة. وكان الثمن الذي كان عليه أن يدفعه مقابل هذه القوة المفاجئة هو إنسانيته.

بعد وفاة السجناء ، امتص وانغ وي بركة الدم والأرواح. تم سكب كمية كبيرة من الطاقة في جسده ، وبعد ذلك مباشرة ، تم إدخال دليل زراعة في رأسه.

 

 

في كثير من الأحيان أرادت إقناع ابنها بالتوقف عن استخدام هذه الأساليب الشريرة. ولكن في كل مرة تفتح فيها فمها ، فإن الكلمات التي تريد أن تقولها لن تخرج. في النهاية ، لم تذكرها أبدًا.

 

 

واكتشفت لماذا لم تستطع أبدا محاولة إقناعه. كان ذلك بدافع الخوف. كانت تخشى أن تطرده إلى الأبد من حياتها إذا ذكرت ذلك له. كانت خائفة من فقدان ابنها ، العائلة الحقيقية الوحيدة التي كانت لديها في هذا العالم.

واكتشفت لماذا لم تستطع أبدا محاولة إقناعه. كان ذلك بدافع الخوف. كانت تخشى أن تطرده إلى الأبد من حياتها إذا ذكرت ذلك له. كانت خائفة من فقدان ابنها ، العائلة الحقيقية الوحيدة التي كانت لديها في هذا العالم.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد ذلك ، جفت أجسادهم مثل المومياوات حيث تم سحب المزيد من الدم منهم ، ثم تحولوا إلى غبار وتبددوا مثل الريح

عرفت والدة وانغ وي أن طريق ابنها قد يقوده قريبا إلى طريق يدينه العالم بأسره باعتباره شيطانًا مذنبًا. لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك باستثناء أن تكون دائما بجانبه خلال أقسى الأوقات وأكثرها إيلامًا.

 

 

سقط السجناء على الأرض وهم يلهثون بحثا عن الهواء والدماء تنبعث من أعناقهم. حاولوا الإمساك برقبتهم النازفة لمنع الدم من التدفق، لكن أيديهم وأرجلهم كانت مقيدة بالسلاسل. سرعان ما يتشنجون على الأرض لبضع دقائق قبل أن يصبحوا ساكنين.

كانت تعتقد أنه طالما وقفت دائما إلى جانب ابنها ، يمكنها حراسة أصغر جزء من الإنسانية التي تركها منه. وطالما بقي هذا الجزء الصغير من الإنسانية، في يوم من الأيام، سيكون لدى ابنها فرصة للعودة إلى سابق عهده. 

 

 

بعد وفاة السجناء ، امتص وانغ وي بركة الدم والأرواح. تم سكب كمية كبيرة من الطاقة في جسده ، وبعد ذلك مباشرة ، تم إدخال دليل زراعة في رأسه.

اتبع اتجاه الدليل وبدأ في الزراعة. بعد ساعات قليلة ، أنهى زراعته. شعر بقدر كبير من القوة في جسده ، وشعر أنه يستطيع بسهولة قتل أي شخص يقف في طريقه. شعر أنه لا يقهر

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط