نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 30

الإختبار النهائي: اليأس الجزء الأول

الإختبار النهائي: اليأس الجزء الأول

يقضي وانغ وي عشرة أيام من الراحة للتحضير للإختبار التاسع والأخيرة للمعبد. بعقلية قوية وإيجابية ، ينطلق ويدخل المعبد للإختبار الأخيرة.

في محاولته الثانية ، يقرر وانغ وي اتباع مسار الزراعة من أجل محاربة الكائن القوي. في غضون بضعة عقود فقط ، يصل وانغ وي إلى ذروة الزراعة ويصبح واحدًا من العمالقة التسعة في عالم الزراعة.

 

 

في هذه المحاكمة ، يعيش وانغ وي حياة عادية مبهجة. كان لديه عائلة تحبه ، وفرة من الثروة سمحت له بالاستمتاع بالحياة قدر الإمكان ، وأداء وظيفة كمسؤول حكومي محبوب من قبل عامة الناس ، وجسم سليم دون أي مرض كبير.

 

 

على الرغم من أفكاره العابرة ، فإن وضع وانغ وي لا يبدو جيدًا في الوقت الحالي. على الرغم من حقيقة أنه لم يتفكك على الفور مثل حياته الأولى ، إلا أن محاولته لإيقاف اليد لم تسفر عن أي نتيجة.

لم يشارك في أشياء مثل المخدرات أو الكحول أو الدعارة. يمكن اعتبار وانغ وي الابن المسؤول والبنوة. الحدث الرئيسي الوحيد المتوقع حدوثه في حياته هو اليوم الذي يختار فيه العروس ويتزوج.

 

 

لم يشارك في أشياء مثل المخدرات أو الكحول أو الدعارة. يمكن اعتبار وانغ وي الابن المسؤول والبنوة. الحدث الرئيسي الوحيد المتوقع حدوثه في حياته هو اليوم الذي يختار فيه العروس ويتزوج.

لسوء حظه ، لم يعش لفترة طويلة. في يوم غائم معين ، كان وانغ وي يوم عطلة من المكتب. أثناء المشي في الحديقة مع والدته وأبيه ، فجأة ترتجف السماء.

 

 

مع اقتراب اليد ، يجد وانغ وي نفسه غير قادر على التحدث أو التحرك أو الدفاع عن نفسه. حتى عملية تفكيره تصبح بطيئة وبطيئة بشكل متزايد.

يحمل وانغ وي وعائلته بعضهم البعض كشكل من أشكال الدعم. ثم يرفعون رؤوسهم وينظرون إلى السماء.

 

 

 

ما يقولونه سيترك ذكرى أبدية أو صدمة عميقة في روحهم طالما أنهم موجودون.

كانت جميع هجماته عديمة الفائدة حرفيًا لأنها اختفت قبل أن تلمس اليد. أما بالنسبة لوانغ وي نفسه ، فقد تمكن من إنشاء حاجز حوله بكل مستوى زراعته. ومع ذلك ، فإن هذه الطريقة ليست سوى حاجز مؤقت.

 

بغضب كبير وهذا الحاجز القوي ، يندفع وانغ وي مباشرة نحو اليد الكبيرة في مواجهة مباشرة معها.

عندما ينظر وانغ وي في السماء ، يرى يدا عملاقة تنزل من السماء متجهة نحوه. رد فعله الأول هو أن فكرته سخيفة ، ولكن عندما تبدأ اليد الضخمة في توسيع نفسها بطريقة أو بأخرى ، يدرك أن افتراضه الأول هو في الواقع صحيح تمامًا.

 

 

 

في الواقع ، لا توسع اليد نفسها ، ولكن تقترب منه ، كل ما يمكن أن يراه وانغ وي هو راحة اليد وهي ضخمة جدًا بما يتناسب مع حجمه.

يراقب وانغ وي والديه اللذين كانا لا يزالان موجودين على الأرض يطوفان ببطء في الهواء أمام اليد الكبيرة ، ثم يتحللان ببطء إلى جزيئات بحجم الرمال ويطيران بعيدًا مع الرياح.

 

 

مع اقتراب اليد ، يجد وانغ وي نفسه غير قادر على التحدث أو التحرك أو الدفاع عن نفسه. حتى عملية تفكيره تصبح بطيئة وبطيئة بشكل متزايد.

للحظة وجيزة ، واجه وانغ وي مواجهة مع غضب السماء. تمكن من الوقوف عفي وجه هذه القوة القوية. على الرغم من أن هذه المواجهة لم تستمر سوى لحظة وجيزة قبل أن يضطر وانغ وي إلى تجربة الصمت الأبدي المعروف باسم الموت ، إلا أن هذه اللحظة القصيرة كانت تعني الكثير بالنسبة له وكان لها تأثير كبير.

 

على الرغم من أفكاره العابرة ، فإن وضع وانغ وي لا يبدو جيدًا في الوقت الحالي. على الرغم من حقيقة أنه لم يتفكك على الفور مثل حياته الأولى ، إلا أن محاولته لإيقاف اليد لم تسفر عن أي نتيجة.

يصبح الهواء أو الغلاف الجوي حول وانغ وي متماسكًا مما يؤدي إلى ضغط شديد جسديًا وروحيًا على الناس من حولهم. غالبا ما يقال أنه عندما يواجه الشخص الموت وجها لوجه ، فسوف يرى كل الذكريات أو اللحظات المهمة في تاريخه تومض في أذهانهم.

في محاولته الثانية ، يقرر وانغ وي اتباع مسار الزراعة من أجل محاربة الكائن القوي. في غضون بضعة عقود فقط ، يصل وانغ وي إلى ذروة الزراعة ويصبح واحدًا من العمالقة التسعة في عالم الزراعة.

 

 

ومع ذلك ، لم ينطبق هذا على وانغ وي في هذه اللحظة. كل ما كان بإمكانه التفكير فيه قبل وفاته المفاجئة هو مدى عجزه ، يليه غضب لا يمكن التغلب عليه ، ثم غادر الإختبار القاتل مع الأسف والخوف الذي لا نهاية له.

كما هو متوقع ، تمزق يد عملاقة السماء وتتجه نحوه. ينتظر وانغ وي عدوه بابتسامة ونية قتالية لا نهاية لها. لسوء الحظ ، يحدث شيء من توقعاته.

 

 

بعد وفاته ، لم يخرج وانغ وي على الفور من المعبد. هذه المرة ، إعداد المحاكمة مختلف. بعد الوفاة الأولى ، سيجد المشاركون أنفسهم مولودين من جديد إلى نسخة أصغر سنًا من أنفسهم في حوالي خمسة عشر عاما مع كل ذكريات الحياة السابقة سليمة.

 

 

 

مهمتهم في هذه المحاكمة هي ضمان بقائهم على قيد الحياة من تلك اليد العملاقة.

 

 

في الواقع ، لا توسع اليد نفسها ، ولكن تقترب منه ، كل ما يمكن أن يراه وانغ وي هو راحة اليد وهي ضخمة جدًا بما يتناسب مع حجمه.

في محاولته الثانية ، يقرر وانغ وي اتباع مسار الزراعة من أجل محاربة الكائن القوي. في غضون بضعة عقود فقط ، يصل وانغ وي إلى ذروة الزراعة ويصبح واحدًا من العمالقة التسعة في عالم الزراعة.

مهمتهم في هذه المحاكمة هي ضمان بقائهم على قيد الحياة من تلك اليد العملاقة.

 

 

في ليلة مصيرية ، يقف وانغ وي منتصبا على قمة جبل مهجور. إنه ينتظر اللحظة التي ستغير مصيره إلى الأبد.

مع اقتراب اليد ، يجد وانغ وي نفسه غير قادر على التحدث أو التحرك أو الدفاع عن نفسه. حتى عملية تفكيره تصبح بطيئة وبطيئة بشكل متزايد.

 

 

كما هو متوقع ، تمزق يد عملاقة السماء وتتجه نحوه. ينتظر وانغ وي عدوه بابتسامة ونية قتالية لا نهاية لها. لسوء الحظ ، يحدث شيء من توقعاته.

لسوء حظ وانغ وي ، لم يكن يعرف أن هذا النمط من التفكير كان في الواقع بداية يأسه الذي لا نهاية له.

 

تمثل لحظة المواجهة القصيرة هذه الأمل لوانغ وي. آمل أن يتمكن يوما ما من هزيمة هذا العدو الهائل ، وأمل ألا يضطر يومًا ما إلى مشاهدة أحبائه يموتون أمامه بلا حول ولا قوة.

يظهر شخصان غير متوقعين بجانبه: هما والداه. في هذه اللحظة ، أدرك وانغ وي أن هذا الكائن القوي لم يرغب فقط في إبادته ، ولكنه يرغب في تعذيبه عاطفيًا. إنه يريد من وانغ وي أن يراقب بيأس الأشخاص الذين يهتم بهم يموتون أمامه ، بينما يظل عاجزًا تمامًا.

عندما ينظر وانغ وي في السماء ، يرى يدا عملاقة تنزل من السماء متجهة نحوه. رد فعله الأول هو أن فكرته سخيفة ، ولكن عندما تبدأ اليد الضخمة في توسيع نفسها بطريقة أو بأخرى ، يدرك أن افتراضه الأول هو في الواقع صحيح تمامًا.

 

 

وانغ وي يصرخ في غضب نحو السماء. صراخه عال وقوي لدرجة أنه يتردد صداه في جميع أنحاء العالم. يندفع نحو اليد القوية التي لا تزال تقترب لإيقافها.

تمثل لحظة المواجهة القصيرة هذه الأمل لوانغ وي. آمل أن يتمكن يوما ما من هزيمة هذا العدو الهائل ، وأمل ألا يضطر يومًا ما إلى مشاهدة أحبائه يموتون أمامه بلا حول ولا قوة.

 

وانغ وي يصرخ في غضب نحو السماء. صراخه عال وقوي لدرجة أنه يتردد صداه في جميع أنحاء العالم. يندفع نحو اليد القوية التي لا تزال تقترب لإيقافها.

لسوء الحظ ، لم تسر الأمور كما توقع. سرعان ما يكتشف وانغ وي أنه ليس قويا بما يكفي ليوقف اليد العملاقة ، أو يجب أن يقول غضب السماء كما يعتقد وانغ وي أنه لا يمكن لأي شخص أو مزارع أن يكون قويًا جدًا لإيقافها.

مهمتهم في هذه المحاكمة هي ضمان بقائهم على قيد الحياة من تلك اليد العملاقة.

 

لسوء حظه ، لم يعش لفترة طويلة. في يوم غائم معين ، كان وانغ وي يوم عطلة من المكتب. أثناء المشي في الحديقة مع والدته وأبيه ، فجأة ترتجف السماء.

على الرغم من أفكاره العابرة ، فإن وضع وانغ وي لا يبدو جيدًا في الوقت الحالي. على الرغم من حقيقة أنه لم يتفكك على الفور مثل حياته الأولى ، إلا أن محاولته لإيقاف اليد لم تسفر عن أي نتيجة.

لم يشارك في أشياء مثل المخدرات أو الكحول أو الدعارة. يمكن اعتبار وانغ وي الابن المسؤول والبنوة. الحدث الرئيسي الوحيد المتوقع حدوثه في حياته هو اليوم الذي يختار فيه العروس ويتزوج.

 

 

كانت جميع هجماته عديمة الفائدة حرفيًا لأنها اختفت قبل أن تلمس اليد. أما بالنسبة لوانغ وي نفسه ، فقد تمكن من إنشاء حاجز حوله بكل مستوى زراعته. ومع ذلك ، فإن هذه الطريقة ليست سوى حاجز مؤقت.

ما يقولونه سيترك ذكرى أبدية أو صدمة عميقة في روحهم طالما أنهم موجودون.

 

كما هو متوقع ، تمزق يد عملاقة السماء وتتجه نحوه. ينتظر وانغ وي عدوه بابتسامة ونية قتالية لا نهاية لها. لسوء الحظ ، يحدث شيء من توقعاته.

مع مرور الوقت ، يبدأ الحاجز المحيط بوانغ وي في التصدع ، ومع ذلك ، لا يزال وانغ وي يصر على القتال حتى أنفاسه الأخيرة. ومع ذلك ، سرعان ما يغلفه الألم.

 

 

مع اقتراب اليد ، يجد وانغ وي نفسه غير قادر على التحدث أو التحرك أو الدفاع عن نفسه. حتى عملية تفكيره تصبح بطيئة وبطيئة بشكل متزايد.

يراقب وانغ وي والديه اللذين كانا لا يزالان موجودين على الأرض يطوفان ببطء في الهواء أمام اليد الكبيرة ، ثم يتحللان ببطء إلى جزيئات بحجم الرمال ويطيران بعيدًا مع الرياح.

 

 

ومع ذلك ، لم ينطبق هذا على وانغ وي في هذه اللحظة. كل ما كان بإمكانه التفكير فيه قبل وفاته المفاجئة هو مدى عجزه ، يليه غضب لا يمكن التغلب عليه ، ثم غادر الإختبار القاتل مع الأسف والخوف الذي لا نهاية له.

ثم ، يصرخ وانغ وي بصوت عالٍ مرة أخرى ، هذه المرة ليس بدافع الغضب ، ولكن اليأس المطلق. هذا الانفجار في العواطف زاد بشكل كبير من قوته. حاجزه الذي كان مليئا بالشقوق وعلى وشك التدمير يبدأ ببطء في الشفاء ويصبح أقوى.

 

 

 

بغضب كبير وهذا الحاجز القوي ، يندفع وانغ وي مباشرة نحو اليد الكبيرة في مواجهة مباشرة معها.

 

 

للحظة وجيزة ، واجه وانغ وي مواجهة مع غضب السماء. تمكن من الوقوف عفي وجه هذه القوة القوية. على الرغم من أن هذه المواجهة لم تستمر سوى لحظة وجيزة قبل أن يضطر وانغ وي إلى تجربة الصمت الأبدي المعروف باسم الموت ، إلا أن هذه اللحظة القصيرة كانت تعني الكثير بالنسبة له وكان لها تأثير كبير.

على عكس المرة الماضية ، لم يهزم وانغ وي مباشرة أو ينفجر. بدلا من ذلك ، كان لديه صدام مباشر مع اليد الكبيرة.

 

 

ومع ذلك ، لم ينطبق هذا على وانغ وي في هذه اللحظة. كل ما كان بإمكانه التفكير فيه قبل وفاته المفاجئة هو مدى عجزه ، يليه غضب لا يمكن التغلب عليه ، ثم غادر الإختبار القاتل مع الأسف والخوف الذي لا نهاية له.

للحظة وجيزة ، واجه وانغ وي مواجهة مع غضب السماء. تمكن من الوقوف عفي وجه هذه القوة القوية. على الرغم من أن هذه المواجهة لم تستمر سوى لحظة وجيزة قبل أن يضطر وانغ وي إلى تجربة الصمت الأبدي المعروف باسم الموت ، إلا أن هذه اللحظة القصيرة كانت تعني الكثير بالنسبة له وكان لها تأثير كبير.

 

 

ومع ذلك ، لم ينطبق هذا على وانغ وي في هذه اللحظة. كل ما كان بإمكانه التفكير فيه قبل وفاته المفاجئة هو مدى عجزه ، يليه غضب لا يمكن التغلب عليه ، ثم غادر الإختبار القاتل مع الأسف والخوف الذي لا نهاية له.

تمثل لحظة المواجهة القصيرة هذه الأمل لوانغ وي. آمل أن يتمكن يوما ما من هزيمة هذا العدو الهائل ، وأمل ألا يضطر يومًا ما إلى مشاهدة أحبائه يموتون أمامه بلا حول ولا قوة.

 

 

على عكس المرة الماضية ، لم يهزم وانغ وي مباشرة أو ينفجر. بدلا من ذلك ، كان لديه صدام مباشر مع اليد الكبيرة.

على الرغم من أن هذا الأمل أو الفرصة ضئيلة للغاية ، على الرغم من أن وانغ وي سيتعين عليه تجربة عدد لا يحصى من الألم والمعاناة ، على الرغم من أنه سيتعين عليه تجربة العديد من الموت والبعث ، إلا أنه لم يمانع. لأن الأمل الطفيف أفضل من لا شيء على الإطلاق.

عندما ينظر وانغ وي في السماء ، يرى يدا عملاقة تنزل من السماء متجهة نحوه. رد فعله الأول هو أن فكرته سخيفة ، ولكن عندما تبدأ اليد الضخمة في توسيع نفسها بطريقة أو بأخرى ، يدرك أن افتراضه الأول هو في الواقع صحيح تمامًا.

 

 

لسوء حظ وانغ وي ، لم يكن يعرف أن هذا النمط من التفكير كان في الواقع بداية يأسه الذي لا نهاية له.

 

 

 

كانت جميع هجماته عديمة الفائدة حرفيًا لأنها اختفت قبل أن تلمس اليد. أما بالنسبة لوانغ وي نفسه ، فقد تمكن من إنشاء حاجز حوله بكل مستوى زراعته. ومع ذلك ، فإن هذه الطريقة ليست سوى حاجز مؤقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط