نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 40

40

40

سارت وانغ جو إلى قمة تيانوي وسلمت رسالة السيد الشاب إلى سيد الطائفة ، وانحنت بأدب وغادر. الأشياء التي كانت على وشك أن تتكشف لم تكن أشياء يمكن أن تشارك فيها. كلما قلت معرفتها الآن ، كان ذلك أفضل بالنسبة لها. ليس لديها سوى دور صغير لتلعبه في المخطط الكبير للأشياء لا أكثر ولا أقل.

 

 

 

عندما تلقى وانغ تيان رسالة ابنه ، فوجئ للحظات متبوعًا بقدر كبير من النشوة. كان يعلم أن ابنه قد تجاوز عقبة قوية من شأنها أن تقوده إلى أن يصبح قوة حقيقية.

 

 

أصبح لونغ بو أكثر غضبًا عندما رأى هؤلاء الناس لأنه عرف أنه لا يستطيع إيقاف معاناة تلميذه.

تمتم وانغ تيان لنفسه بارتياح: “جيد ، جيد. كفى رحمة. إذا كنت ترغب في الوصول يوما ما إلى القمة ، فعليك أن تخطو على عظام عدد لا يحصى من الناس “.

دخل وانغت جو القصر واستقبلها خادم. كان مشرفًا على القصر ، وهو منصب مشابه للخادمة الرئيسية.

 

 

بعد ذلك ، تم إرسال رسالة سرية من خلال تعويذة من سيد الطائفة إلى العديد من الشيوخ والشيوخ العظماء في الطائفة ومع ذلك ، لم يتلقوا جميعا الرسالة.

أومأ وانغ جو بأدب اعترافًا بإعداد هان لي قبل المغادرة. ثم انتظره بهدوء.

 

 

بعد التعويذة ، عقد اجتماع من أعلى سر في طائفة داو الافتتاحية. حتى وانغ وي وعدد قليل من كبار الشيوخ حضروا هذا الاجتماع.

 

 

 

بعد ثلاثة أيام ، طارت وانغ جو إلى الجبل الذي احتله هان لي ، الابن المقدس المعاصر رقم واحد.

عرف هان لي أن مثل هذه الدعوة لم تكن مناقشة بسيطة. كتلميذ مباشر للشيخ العظيم لونغ بو ، كان ينتمي إلى الفصيل الطائفي للطائفة ، في حين كان سيد الطائفة الشاب ينتمي إلى عائلة وانغ.

 

بعد ثلاثة أيام ، طارت وانغ جو إلى الجبل الذي احتله هان لي ، الابن المقدس المعاصر رقم واحد.

في هذا الجبل ، كانت الطاقة الروحية وفيرة للغاية. نمت النباتات بعنف ، ولكن كان لها جمال غريب بالنسبة لهم. على الرغم من كونه على ارتفاع عال ، كان الطقس دافئًا ومشمسًا مثل نهاية الربيع وقدوم الصيف.

 

 

“سيدي، أنت تحرجني. كيف يمكن لهذه الخادمة المتواضعة أن تعرف ما هي المسألة المهمة التي يريد السيد الشاب مناقشتها؟” أجابت وانغ جو بوجه هادئ دون أي مشاعر على وجهها.

كان هناك عدد لا يحصى من الخدم الذين اعتنوا بكل جانب من جوانب الجبل والحياة اليومية لهان لي.

بعد ذلك ، تم إرسال رسالة سرية من خلال تعويذة من سيد الطائفة إلى العديد من الشيوخ والشيوخ العظماء في الطائفة ومع ذلك ، لم يتلقوا جميعا الرسالة.

 

 

في وسط الجبل ، يوجد قصر قديم مصنوع من بعض الخشب الخاص. ومع ذلك ، على عكس الجو المشمس حول معظم الجبل ، كان للقصر أجواء قاتمة أو سيئة.

 

 

أجاب الشيخة العظيمة يان مي بلا مبالاة: “لقد غير السيد الشاب رأيه ، لذلك يجب أن تستمر الخطة”.

كانت هناك سحابة داكنة تحوم فوقها مع انفجار الرعد في الجزء الخلفي من القصر بشكل متقطع. كان الرعد في الواقع قويًا جدًا ، وعلى هذا النحو ، لم يتمكن سوى عدد قليل من الخدم من الاقتراب من تلك المنطقة.

 

 

 

كان مركز ضربة الرعد في الواقع المكان الذي يزرع به هان لي. كشخص يتمتع باللياقة البدنية للرعد السماوي ، كانت قوة الرعد مثل صديق حميم له. كان أيضا مفيدًا جدًا لزراعته.

نظر ببرود إلى الشيخة العظيمة يان مي ولي جيانغ ، ثم بتوجيه من حلفائه ، ثم عاد إلى جبله. كان عليه أن يضع خطة جديدة للمستقبل وأن يجد طريقة لمساعدة تلميذه.

 

“سيدي، أنت تحرجني. كيف يمكن لهذه الخادمة المتواضعة أن تعرف ما هي المسألة المهمة التي يريد السيد الشاب مناقشتها؟” أجابت وانغ جو بوجه هادئ دون أي مشاعر على وجهها.

دخل وانغت جو القصر واستقبلها خادم. كان مشرفًا على القصر ، وهو منصب مشابه للخادمة الرئيسية.

أجاب هان لي “هممم” ، ثم شرع في السؤال مباشرة: “ما الذي أتى بك إلى قصري؟”

 

 

شرع وانغ جو في ذكر نيتها ، ثم ذهب المشرف لإخطار هان لي.

 

 

أجاب هان لي “هممم” ، ثم شرع في السؤال مباشرة: “ما الذي أتى بك إلى قصري؟”

عندما علم هان لي أن الخادمة الرئيسية لسيد الطائفة الشابة جاءت للعثور عليه ، أصيب بالصدمة قليلًا لأنه لم يكن لديه أي تفاعل مع وانغ وي.

ربما يكون الآخرون في الفصيل الطائفي قد استسلموا من أجل الصالح العام للطائفة، لكنه لم يتصالح مع إخماد طموحاته بعد.

 

 

بعد ذلك ، قال لمشرفه: “اذهب وادعها للدخول. أريد أن أعرف هدفها من المجيء إلى هنا”.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، دخلت وانغ جو قصر زراعة هان لي والتقت به شخصيًا.

 

 

 

كان الانطباع الأول الذي كان لدى وانغ جو عن هان لي هو أنه كان عدوانيًا للغاية. كان هناك رعد يومض باستمرار في عينيه. لقد أعطى شعورًا بأنك إذا فعلت شيئا خاطئًا ، على هذا النحو ، ستعاقبك السماء.

ومع ذلك ، الآن ، كان فصيله هو الذي اضطر إلى تقديم التضحية ، وكان غير راغب تمامًا.

 

“أوه ، ما هي المسألة المهمة التي يمكن أن تكون كذلك؟” سأل هان لي في مفاجأة.

انحنت وانغ جو بأدب وقال: “مرحبا ، السيد الشاب هان لي”.

 

 

دخل هان لي غرفة سرية. أخذ نفسًا عميقًا لضبط حالته ، وفحص جميع معداته السحرية في حلقته الفضائية ، ثم أخرج تعويذة وأبلغ معلمه الشيخ العظيم لونغ بو عن الاجتماع.

أجاب هان لي “هممم” ، ثم شرع في السؤال مباشرة: “ما الذي أتى بك إلى قصري؟”

 

 

 

“لقد دعا سيد الطائفة الشاب السيد الشاب هان لي للمجيء لشرب الشاي ومناقشة بعض الأمور المهمة.”

 

 

 

“أوه ، ما هي المسألة المهمة التي يمكن أن تكون كذلك؟” سأل هان لي في مفاجأة.

بعد ذلك ، تم إرسال رسالة سرية من خلال تعويذة من سيد الطائفة إلى العديد من الشيوخ والشيوخ العظماء في الطائفة ومع ذلك ، لم يتلقوا جميعا الرسالة.

 

عندما تلقى وانغ تيان رسالة ابنه ، فوجئ للحظات متبوعًا بقدر كبير من النشوة. كان يعلم أن ابنه قد تجاوز عقبة قوية من شأنها أن تقوده إلى أن يصبح قوة حقيقية.

“سيدي، أنت تحرجني. كيف يمكن لهذه الخادمة المتواضعة أن تعرف ما هي المسألة المهمة التي يريد السيد الشاب مناقشتها؟” أجابت وانغ جو بوجه هادئ دون أي مشاعر على وجهها.

 

 

بعد ثلاثة أيام ، طارت وانغ جو إلى الجبل الذي احتله هان لي ، الابن المقدس المعاصر رقم واحد.

بالطبع ، لم يصدق هان لي كلماتها. كان يعلم أن وانغ جو كانت مسؤولة عن شبكة استخبارات وانغ وي. حتى لو لم تكن تعرف التفاصيل الدقيقة ، إلا أنها كانت ملزمة بمعرفة القليل من المعلومات.

أومأ وانغ جو بأدب اعترافًا بإعداد هان لي قبل المغادرة. ثم انتظره بهدوء.

 

“بعض التضحيات ضرورية لمستقبل الطائفة. لم يكن لدى طائفة داو الافتتاحية إمبراطور عظيم لفترة طويلة جدًا. إذا لم يتم رفع ما يسمى ب “لعنة الإمبراطور التسعة” ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرنا هو المنحدر الحتمي للطائفة. سيتأثر وضعنا كأقوى طائفة ، وبعد ذلك سيبدأ هالة الحظ في الطائفة أيضًا في الانحدار. إذا كان التضحية بتلاميذك يمكن أن توفر لسيد الطائفة الشاب فرصة أفضل في صقل داو ، فيجب التضحية به من أجل الصالح العام للطائفة. “

عرف هان لي أن مثل هذه الدعوة لم تكن مناقشة بسيطة. كتلميذ مباشر للشيخ العظيم لونغ بو ، كان ينتمي إلى الفصيل الطائفي للطائفة ، في حين كان سيد الطائفة الشاب ينتمي إلى عائلة وانغ.

“لونغ بو ، أفهم ما تشعر به ، لكن هذا ليس الوقت المناسب للقتال الداخلي. حتى كبار الحكماء قرروا بالفعل الاستمرار في تطبيق الخطة. لا يوجد شيء يمكنك القيام به لوقفه”.

 

 

الفصائل تقاتل وتتنافس منذ سنوات لا حصر لها. الآن ، فجأة ، تلقى دعوة “ودية” من منافسه ، كيف يمكن أن تكون الأمور بسيطة مثل “المناقشة”؟

 

 

 

بعد التفكير في الأمر لبضع لحظات ، قرر هان لي الذهاب ومعرفة ما كان يخطط له سيد الطائفة الشاب. كان يعتقد أنه مع مستوى زراعته المتفوق ودعم سيده ، لن يحدث له شيء خلال هذه الزيارة.

كان لونغ بو يتأمل عندما تلقى التعويذة من تلاميذه. في البداية كان في حيرة من أمره حول سبب دعوة وانغ وي تلميذه لمقابلته.

 

دخل وانغت جو القصر واستقبلها خادم. كان مشرفًا على القصر ، وهو منصب مشابه للخادمة الرئيسية.

على الرغم من ذلك ، قرر اتخاذ بعض الاحتياطات قبل التوجه إلى هناك. على هذا النحو ، قال لوانغ جو: “حسنا ، سآتي لإجتماع الشاي. ومع ذلك ، يرجى إعطائي بضع دقائق للتحضير أولا قبل التوجه إلى هناك “.

 

 

 

أومأ وانغ جو بأدب اعترافًا بإعداد هان لي قبل المغادرة. ثم انتظره بهدوء.

بعد التعويذة ، عقد اجتماع من أعلى سر في طائفة داو الافتتاحية. حتى وانغ وي وعدد قليل من كبار الشيوخ حضروا هذا الاجتماع.

 

عندما تلقى وانغ تيان رسالة ابنه ، فوجئ للحظات متبوعًا بقدر كبير من النشوة. كان يعلم أن ابنه قد تجاوز عقبة قوية من شأنها أن تقوده إلى أن يصبح قوة حقيقية.

دخل هان لي غرفة سرية. أخذ نفسًا عميقًا لضبط حالته ، وفحص جميع معداته السحرية في حلقته الفضائية ، ثم أخرج تعويذة وأبلغ معلمه الشيخ العظيم لونغ بو عن الاجتماع.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان مركز ضربة الرعد في الواقع المكان الذي يزرع به هان لي. كشخص يتمتع باللياقة البدنية للرعد السماوي ، كانت قوة الرعد مثل صديق حميم له. كان أيضا مفيدًا جدًا لزراعته.

 

بعد التعويذة ، عقد اجتماع من أعلى سر في طائفة داو الافتتاحية. حتى وانغ وي وعدد قليل من كبار الشيوخ حضروا هذا الاجتماع.

بعد القيام بكل استعداداته ، تبع وانغ جو إلى الجبل الخاص لعشيرة وانغ حيث انتظرهم وانغ وي مع الشاي الساخن الطازج.

 

 

انحنت وانغ جو بأدب وقال: “مرحبا ، السيد الشاب هان لي”.

وفي الوقت نفسه ، بعد بضع دقائق من مغادرة هان لي من جبله ، تلقى معلمه ، الشيخ العظيم لونغ بو تعويذة رسالة من تلاميذه.

 

 

بعد التفكير في الأمر لبضع لحظات ، قرر هان لي الذهاب ومعرفة ما كان يخطط له سيد الطائفة الشاب. كان يعتقد أنه مع مستوى زراعته المتفوق ودعم سيده ، لن يحدث له شيء خلال هذه الزيارة.

كان لونغ بو يتأمل عندما تلقى التعويذة من تلاميذه. في البداية كان في حيرة من أمره حول سبب دعوة وانغ وي تلميذه لمقابلته.

بعد التعويذة ، عقد اجتماع من أعلى سر في طائفة داو الافتتاحية. حتى وانغ وي وعدد قليل من كبار الشيوخ حضروا هذا الاجتماع.

 

ثم تذكر الخطة السرية التي تم التخلي عنها سابقًا بسبب لطف سيد الطائفة الشاب. كان واحدًا من أبرز المعارضين لهذه الخطة لأنها كانت ضارة جدا بتلميذه.

أصبح لونغ بو أكثر غضبًا عندما اكتشف أنه حتى الأشخاص من نفس الفصيل معه لم يقفوا إلى جانبه.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان مركز ضربة الرعد في الواقع المكان الذي يزرع به هان لي. كشخص يتمتع باللياقة البدنية للرعد السماوي ، كانت قوة الرعد مثل صديق حميم له. كان أيضا مفيدًا جدًا لزراعته.

بعد التفكير في هذا ، فتح لونغ بو على الفور التكوين وغادر قاعة الزراعة الخاصة به وتوجه نحو جبل عائلة وانغ لإيقاف تلميذه.

 

 

 

ومع ذلك ، بمجرد خروجه من الجبل ، أغلقت عليه بعض الهالات القوية على الفور ومنعته من الذهاب إلى أبعد من ذلك.

 

 

 

غضب وجه الشيخ العظيم لونغ بو وظهر على الفور في السحابة حيث رأى الشيخة العظيمة يان مي ولي جيانغ يقودان عددا قليلًا من الشيوخ الآخرين لمحاصرته وإيقافه.

 

كانت هناك سحابة داكنة تحوم فوقها مع انفجار الرعد في الجزء الخلفي من القصر بشكل متقطع. كان الرعد في الواقع قويًا جدًا ، وعلى هذا النحو ، لم يتمكن سوى عدد قليل من الخدم من الاقتراب من تلك المنطقة.

أصبح لونغ بو أكثر غضبًا عندما رأى هؤلاء الناس لأنه عرف أنه لا يستطيع إيقاف معاناة تلميذه.

 

 

“بعض التضحيات ضرورية لمستقبل الطائفة. لم يكن لدى طائفة داو الافتتاحية إمبراطور عظيم لفترة طويلة جدًا. إذا لم يتم رفع ما يسمى ب “لعنة الإمبراطور التسعة” ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرنا هو المنحدر الحتمي للطائفة. سيتأثر وضعنا كأقوى طائفة ، وبعد ذلك سيبدأ هالة الحظ في الطائفة أيضًا في الانحدار. إذا كان التضحية بتلاميذك يمكن أن توفر لسيد الطائفة الشاب فرصة أفضل في صقل داو ، فيجب التضحية به من أجل الصالح العام للطائفة. “

سألهم لونغ بو بغضب: “يان مي ، لي جيانغ ، اعتقدت أننا قررنا بالفعل إيقاف الخطة سابقًا. لماذا تفعل هذا الآن!”

 

 

نظر ببرود إلى الشيخة العظيمة يان مي ولي جيانغ ، ثم بتوجيه من حلفائه ، ثم عاد إلى جبله. كان عليه أن يضع خطة جديدة للمستقبل وأن يجد طريقة لمساعدة تلميذه.

أجاب الشيخة العظيمة يان مي بلا مبالاة: “لقد غير السيد الشاب رأيه ، لذلك يجب أن تستمر الخطة”.

 

 

كان لونغ بو يتأمل عندما تلقى التعويذة من تلاميذه. في البداية كان في حيرة من أمره حول سبب دعوة وانغ وي تلميذه لمقابلته.

“ماذا عن تلميذي؟” أجاب لونغ بو بغضب.

ومع ذلك ، الآن ، كان فصيله هو الذي اضطر إلى تقديم التضحية ، وكان غير راغب تمامًا.

 

“بالإضافة إلى ذلك ، صوتت الطائفة بالفعل لتعويض تلميذك بعد ذلك. لن يخسر الكثير”.

“بعض التضحيات ضرورية لمستقبل الطائفة. لم يكن لدى طائفة داو الافتتاحية إمبراطور عظيم لفترة طويلة جدًا. إذا لم يتم رفع ما يسمى ب “لعنة الإمبراطور التسعة” ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرنا هو المنحدر الحتمي للطائفة. سيتأثر وضعنا كأقوى طائفة ، وبعد ذلك سيبدأ هالة الحظ في الطائفة أيضًا في الانحدار. إذا كان التضحية بتلاميذك يمكن أن توفر لسيد الطائفة الشاب فرصة أفضل في صقل داو ، فيجب التضحية به من أجل الصالح العام للطائفة. “

عندما تلقى وانغ تيان رسالة ابنه ، فوجئ للحظات متبوعًا بقدر كبير من النشوة. كان يعلم أن ابنه قد تجاوز عقبة قوية من شأنها أن تقوده إلى أن يصبح قوة حقيقية.

 

في وسط الجبل ، يوجد قصر قديم مصنوع من بعض الخشب الخاص. ومع ذلك ، على عكس الجو المشمس حول معظم الجبل ، كان للقصر أجواء قاتمة أو سيئة.

عند سماع إجابة لي جيانغ الباردة والقاسية ، أصبح لونغ بو هادئا. كان يعلم أن ما قاله لي جيانغ كان صحيحًا وإذا كان في مكانهم ، فسوف يتخذ نفس الخيار.

 

 

 

ومع ذلك ، الآن ، كان فصيله هو الذي اضطر إلى تقديم التضحية ، وكان غير راغب تمامًا.

 

 

 

لم يستسلم لونغ بو على الفور. نظر في اتجاه معين وقال: “هل يمكنكم يا رفاق ألا تفعلوا أي شيء؟ فقط شاهد وهم يضحون بواحد منا هكذا؟”

وفي الوقت نفسه ، بعد بضع دقائق من مغادرة هان لي من جبله ، تلقى معلمه ، الشيخ العظيم لونغ بو تعويذة رسالة من تلاميذه.

 

 

في الوقت الحالي، الخيار الوحيد المتاح لونغ بو هو دعوة زملائه الفصيل الطائفي للانحياز إلى جانبه ومنع المصير القادم لتلميذه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان مركز ضربة الرعد في الواقع المكان الذي يزرع به هان لي. كشخص يتمتع باللياقة البدنية للرعد السماوي ، كانت قوة الرعد مثل صديق حميم له. كان أيضا مفيدًا جدًا لزراعته.

 

“سيدي، أنت تحرجني. كيف يمكن لهذه الخادمة المتواضعة أن تعرف ما هي المسألة المهمة التي يريد السيد الشاب مناقشتها؟” أجابت وانغ جو بوجه هادئ دون أي مشاعر على وجهها.

بعد كلمات لونغ بو ، تنهد في الفراغ الفارغ من بعيد ، ثم قال أحدهم:

 

 

 

“لونغ بو ، أفهم ما تشعر به ، لكن هذا ليس الوقت المناسب للقتال الداخلي. حتى كبار الحكماء قرروا بالفعل الاستمرار في تطبيق الخطة. لا يوجد شيء يمكنك القيام به لوقفه”.

 

 

 

“بالإضافة إلى ذلك ، صوتت الطائفة بالفعل لتعويض تلميذك بعد ذلك. لن يخسر الكثير”.

بعد فترة وجيزة ، دخلت وانغ جو قصر زراعة هان لي والتقت به شخصيًا.

 

 

أصبح لونغ بو أكثر غضبًا عندما اكتشف أنه حتى الأشخاص من نفس الفصيل معه لم يقفوا إلى جانبه.

 

 

 

نظر ببرود إلى الشيخة العظيمة يان مي ولي جيانغ ، ثم بتوجيه من حلفائه ، ثم عاد إلى جبله. كان عليه أن يضع خطة جديدة للمستقبل وأن يجد طريقة لمساعدة تلميذه.

“بعض التضحيات ضرورية لمستقبل الطائفة. لم يكن لدى طائفة داو الافتتاحية إمبراطور عظيم لفترة طويلة جدًا. إذا لم يتم رفع ما يسمى ب “لعنة الإمبراطور التسعة” ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرنا هو المنحدر الحتمي للطائفة. سيتأثر وضعنا كأقوى طائفة ، وبعد ذلك سيبدأ هالة الحظ في الطائفة أيضًا في الانحدار. إذا كان التضحية بتلاميذك يمكن أن توفر لسيد الطائفة الشاب فرصة أفضل في صقل داو ، فيجب التضحية به من أجل الصالح العام للطائفة. “

 

بعد ذلك ، تم إرسال رسالة سرية من خلال تعويذة من سيد الطائفة إلى العديد من الشيوخ والشيوخ العظماء في الطائفة ومع ذلك ، لم يتلقوا جميعا الرسالة.

ربما يكون الآخرون في الفصيل الطائفي قد استسلموا من أجل الصالح العام للطائفة، لكنه لم يتصالح مع إخماد طموحاته بعد.

في وسط الجبل ، يوجد قصر قديم مصنوع من بعض الخشب الخاص. ومع ذلك ، على عكس الجو المشمس حول معظم الجبل ، كان للقصر أجواء قاتمة أو سيئة.

 

كانت هناك سحابة داكنة تحوم فوقها مع انفجار الرعد في الجزء الخلفي من القصر بشكل متقطع. كان الرعد في الواقع قويًا جدًا ، وعلى هذا النحو ، لم يتمكن سوى عدد قليل من الخدم من الاقتراب من تلك المنطقة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط