نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 53

تبدأ الخطة

تبدأ الخطة

بعد المعركة الأولى ، كان على وانغ وي العثور على زي جديد لأن زيه القديم كان غير صالح للاستخدام. و على هذا النحو ، كان عليه أن يخيط زيًا جديدًا من جلود الحيوانات التي اصطادها. أحرق زيه القديم لأن الدم يمكن أن يجذب بعض الحيوانات الخطرة في الغابة.

نظرا لحقيقة أنه قام بزراعة [عشرة آلاف شيء تتكيف مع فن واحدة] ، كان وانغ وي يحتاج فقط إلى القليل من أشعة الشمس كل يوم ويمكن لجسمه أن يعمل بشكل طبيعي لمدة سبعة أيام كاملة دون مشكلة.

 

بعد فشل هذا الهجوم ، لم يتوقف وانغ وي واستمر في طعن خصمه في أجزاء مختلفة من جسده: العينين والقلب والرئتين والدماغ.

بعد الراحة لمدة يوم ، اصطاد وانغ وي إفطاره وتوجه نحو هدفه التالي. كان هناك ثلاثة منهم في نفس الوقت يخيمون أسفل النهر من الفتاة الغنية السابقة.

 

 

عرف وانغ وي أن الوقت كان مهمًا. وكلما طالت مدة قتاله، كلما كان الوضع أكثر خطورة الذي كان فيه.

كان مزيجًا من صبيين وفتاة واحدة. طاردهم وانغ وي من مسافة بعيدة بناء على تنين تشي الخاص بهم.

صرخ الرجل بصوت عال وأمسك كتفه النازف بيده الأخرى لا إراديًا. انتهز وانغ وي هذه الفرصة لأخذ السكين من يد الرجل وطعنها مباشرة في قلبه ، مما وجه له ضربة قاتلة.

 

 

فكر وانغ وي في مسار عمله التالي وتوصل إلى فكرة اغتيال كل واحد منهم في الليل ، بينما كانوا نائمين. ومع ذلك ، سرعان ما تخلى عن هذه الخطة لأنه أدرك أن هدفه في هذا الإختبار هو تجربة القتال ، وليس فقط قتل الناس والوصول إلى المركز الأول للحصول على المكافآت في النهاية.

 

 

بعد ذلك ، سقط الرجل على ركبتيه ، ثم قال. “العالم غير عادل حقا. لقد قضيت أكثر من ثمان سنوات كمصارع ، أجبرت على القتل كل يوم من أجل شراء حريتي. استغرق الأمر مني ثمان سنوات طويلة ومؤلمة لتلخيص طريقة التهرب هذه ، لكنك تعلمتها في أقل من خمس دقائق. هذا ليس عدلًا”.

فقط من خلال القتال في المواجهة المباشرة يمكنه تعلم شيء ما وزيادة خبرته القتالية. على الرغم من أنه قام بالكثير من التدريب مع لي جون قبل مجيئه إلى هنا ، إلا أنه لم يكن فعالًا مثل التجربة الحقيقية في معارك الحياة أو الموت.

 

 

 

ومع ذلك، لا تزال هناك مشكلة. وانغ وي واحد ، في حين أن العدو لديه ثلاثة أشخاص. عرف وانغ وي حدوده ، ولم يكن مستعدًا بعد لمحاربة أكثر من شخص واحد في وقت واحد.

حاول الرجل تدوير ساقه للمراوغة مرة أخرى ، لسوء الحظ ، انخفضت استجابته العصبية بسبب الألم وترك جرح عميق في ساقه.

 

 

لذلك، انتظر أن ينفصل أحدهم عن المجموعة. كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة حذرين للغاية على عكس الفتاة الغنية. أمضوا معظم الوقت في مجموعة، وتناوبوا كحراس مراقبة لتزويد الاثنين الآخرين بالراحة الكافية للقتال عند الضرورة.

 

 

 

كان وانغ وي صبورًا جدًا وراقب الثلاثة لأكثر من أربعة أيام دون أي راحة. على عكس الناس العاديين ، كان جسم وانغ وي غير إنساني بالفعل. لم يكن بحاجة إلى الطعام كل يوم للبقاء على قيد الحياة.

صرخ الرجل بصوت عال وأمسك كتفه النازف بيده الأخرى لا إراديًا. انتهز وانغ وي هذه الفرصة لأخذ السكين من يد الرجل وطعنها مباشرة في قلبه ، مما وجه له ضربة قاتلة.

 

 

نظرا لحقيقة أنه قام بزراعة [عشرة آلاف شيء تتكيف مع فن واحدة] ، كان وانغ وي يحتاج فقط إلى القليل من أشعة الشمس كل يوم ويمكن لجسمه أن يعمل بشكل طبيعي لمدة سبعة أيام كاملة دون مشكلة.

كان هذا هو السبب في أن وانغ وي كان مرهقًا بعد القتال ، لكن هذا الرجل لم يكن كذلك. بعد مراجعة حركة هذا الرجل مرارًا وتكرارًا في بضع ثوان فقط ، أخذ وانغ وي نفسًا عميقًا لضبط حالته ، ثم هاجم مرة أخرى.

 

حرك وانغ وي جسده بالكامل للمراوغة ، ثم تابع هجومه الأول بركلة مباشرة في الجزء الخلفي من ركبة الشخص لمنع خصمه من الحركة. الرجل الآخر حرك ساقيه قليلًا بحيث تصطدم ركلة وانغ وي بركبته بدلا من ذلك.

سرعان ما تمت مكافأة وانغ وي لصبره. اشتكت الفتاة من أنها سئمت من تناول الأسماك من النهر لمدة أربعة أيام متتالية وأرادت الذهاب للبحث عن طعام آخر. اتفق الإثنان الآخران معها وغادر أحدهما معها، بينما بقي الآخر وحرس قاعدتهم المصنوعة من خيام مريحة.

كان وانغ وي صبورًا جدًا وراقب الثلاثة لأكثر من أربعة أيام دون أي راحة. على عكس الناس العاديين ، كان جسم وانغ وي غير إنساني بالفعل. لم يكن بحاجة إلى الطعام كل يوم للبقاء على قيد الحياة.

 

 

بمجرد انفصالهما ، اقترب وانغ وي من الرجل الذي تركه وراءه. ومع ذلك ، لم تسر الأمور بسهولة مثل المرة السابقة. كان الرجل الآخر دائما على أهبة الاستعداد ولاحظ على الفور شخصًا يقترب منه.

 

 

إذا لم يكن هناك ثغرة ، فسوف يصنع واحدة.

شاهد وانغ وي خصمه وهو يخرج سكينًا مشابهًا لسكينه. لم يكن منزعجًا من حقيقة أن عدوه قد تم تنبيهه إلى وجوده. في الواقع ، لم يكن هدفه أبدًا أن يكون دقيقًا.

 

 

عندها أدرك أن هذا الرجل كان يستخدم في الواقع طريقة مراوغة رائعة. في كل مرة هاجمه فيها وانغ وي ، كان يستخدم أقل قدر من الحركة لتفادي الهجوم. كانت حركاته سريعة وفعالة ودقيقة. لم يهدر أي طاقة إلا إذا لزم الأمر.

راقب وانغ وي هذا الرجل بعناية. كان أقصر منه قليلا ، لكنه أكثر قوة. لاحظ النسيج في يده مما يدل على أن هذا الرجل كان إما مدربًا تدريبًا جيدًا أو اعتاد على القيام بأعمال شاقة كمصدر رزق.

 

 

 

حدق الشخصان في بعضهما البعض من أجل إيجاد الثغرة المناسبة للهجوم ، واختبار صبر بعضهما البعض. عادة ، سيكون وانغ وي أكثر من سعيد بانتظار الوقت المناسب للهجوم. ومع ذلك ، لم يكن الوقت في صالحه.

 

 

 

كان يعرف أن هذا الرجل لديه رفاق سيعودون في النهاية. كلما طال انتظار وانغ وي ، كلما أصبح الوضع أقل ملائمًا بالنسبة له. على هذا النحو ، لم يعد ينتظر و هاجم مباشرةً.

 

 

حاول الرجل تدوير ساقه للمراوغة مرة أخرى ، لسوء الحظ ، انخفضت استجابته العصبية بسبب الألم وترك جرح عميق في ساقه.

إذا لم يكن هناك ثغرة ، فسوف يصنع واحدة.

بعد أن قال كلمته الأخيرة ، سقط الرجل على الأرض. لم يتبق له نفس حتى قبل أن يصطدم بالأرض.

 

سرعان ما تمت مكافأة وانغ وي لصبره. اشتكت الفتاة من أنها سئمت من تناول الأسماك من النهر لمدة أربعة أيام متتالية وأرادت الذهاب للبحث عن طعام آخر. اتفق الإثنان الآخران معها وغادر أحدهما معها، بينما بقي الآخر وحرس قاعدتهم المصنوعة من خيام مريحة.

انطلق وانغ وي نحو الرجل وطعنه. هذه المرة ذهب مباشرة للحصول على عضو حيوي ، الرئة. تهرب الرجل الآخر من السيف عن طريق ثني جذعه العلوي قليلًا ، ثم انتقم بطعن وانغ وي في عينيه.

 

 

كان هذا هو السبب في أن وانغ وي كان مرهقًا بعد القتال ، لكن هذا الرجل لم يكن كذلك. بعد مراجعة حركة هذا الرجل مرارًا وتكرارًا في بضع ثوان فقط ، أخذ وانغ وي نفسًا عميقًا لضبط حالته ، ثم هاجم مرة أخرى.

حرك وانغ وي جسده بالكامل للمراوغة ، ثم تابع هجومه الأول بركلة مباشرة في الجزء الخلفي من ركبة الشخص لمنع خصمه من الحركة. الرجل الآخر حرك ساقيه قليلًا بحيث تصطدم ركلة وانغ وي بركبته بدلا من ذلك.

 

 

 

عندما لاحظ وانغ وي هذا التغيير ، كان عليه أن يخفض ركلته لضرب ذقن الرجل وإلا فإن العظام على قدميه ستتصدع إذا ضرب ركبة الشخص مباشرة.

 

 

صرخ الرجل بصوت عال وأمسك كتفه النازف بيده الأخرى لا إراديًا. انتهز وانغ وي هذه الفرصة لأخذ السكين من يد الرجل وطعنها مباشرة في قلبه ، مما وجه له ضربة قاتلة.

بعد فشل هذا الهجوم ، لم يتوقف وانغ وي واستمر في طعن خصمه في أجزاء مختلفة من جسده: العينين والقلب والرئتين والدماغ.

إذا لم يكن هناك ثغرة ، فسوف يصنع واحدة.

 

 

ومع ذلك ، تمكن هذا الرجل من تجنب جميع هجماته والانتقام منه. قاتل كلاهما لأكثر من خمس دقائق ، كل شخص يحاول طعن الآخر دون أن يقول كلمة واحدة لبعضهما البعض.

 

 

 

عرف وانغ وي أن الوقت كان مهمًا. وكلما طالت مدة قتاله، كلما كان الوضع أكثر خطورة الذي كان فيه.

 

 

سرعان ما تمت مكافأة وانغ وي لصبره. اشتكت الفتاة من أنها سئمت من تناول الأسماك من النهر لمدة أربعة أيام متتالية وأرادت الذهاب للبحث عن طعام آخر. اتفق الإثنان الآخران معها وغادر أحدهما معها، بينما بقي الآخر وحرس قاعدتهم المصنوعة من خيام مريحة.

عندما بدأ وانغ وي في الإصابة الإرهاق وبدأ في التخطيط لاستراتيجية الخروج الخاصة به ، أدرك فجأة شيئا ما: لم يكن خصمه مرهقًا على الإطلاق بسبب المعركة السابقة.

 

 

بعد فشل هذا الهجوم ، لم يتوقف وانغ وي واستمر في طعن خصمه في أجزاء مختلفة من جسده: العينين والقلب والرئتين والدماغ.

لم يكن متعبًا مثله ، كانت أنفاسه منتظمة ، وكانت قدمه ثابتة في الأرض. أكثر ما أخاف وانغ وي هو حقيقة أن خصمه بالكاد تحرك من مكانه طوال المعركة.

عندما بدأ وانغ وي في الإصابة الإرهاق وبدأ في التخطيط لاستراتيجية الخروج الخاصة به ، أدرك فجأة شيئا ما: لم يكن خصمه مرهقًا على الإطلاق بسبب المعركة السابقة.

 

طعن وانغ وي هذا الرجل مرة أخرى بحركة سريعة ، وهذه المرة ذهب إلى الرئتين مرة أخرى. كرر الرجل نفس تقنية المراوغة وطعن وانغ وي في عينيه. ثني وانغ وي رأسه قليلا لتجنب السكين ، ثم استمر في رفع الرجل على ذقنه بيده اليسرى.

في حيرة وفضول ، بدأ وانغ وي في استخدام ذاكرته القوية التي جلبتها روحه لسرد كل تفاصيل المعركة.

ومع ذلك، لا تزال هناك مشكلة. وانغ وي واحد ، في حين أن العدو لديه ثلاثة أشخاص. عرف وانغ وي حدوده ، ولم يكن مستعدًا بعد لمحاربة أكثر من شخص واحد في وقت واحد.

 

كان يعرف أن هذا الرجل لديه رفاق سيعودون في النهاية. كلما طال انتظار وانغ وي ، كلما أصبح الوضع أقل ملائمًا بالنسبة له. على هذا النحو ، لم يعد ينتظر و هاجم مباشرةً.

عندها أدرك أن هذا الرجل كان يستخدم في الواقع طريقة مراوغة رائعة. في كل مرة هاجمه فيها وانغ وي ، كان يستخدم أقل قدر من الحركة لتفادي الهجوم. كانت حركاته سريعة وفعالة ودقيقة. لم يهدر أي طاقة إلا إذا لزم الأمر.

 

 

 

كان هذا هو السبب في أن وانغ وي كان مرهقًا بعد القتال ، لكن هذا الرجل لم يكن كذلك. بعد مراجعة حركة هذا الرجل مرارًا وتكرارًا في بضع ثوان فقط ، أخذ وانغ وي نفسًا عميقًا لضبط حالته ، ثم هاجم مرة أخرى.

 

 

 

طعن وانغ وي هذا الرجل مرة أخرى بحركة سريعة ، وهذه المرة ذهب إلى الرئتين مرة أخرى. كرر الرجل نفس تقنية المراوغة وطعن وانغ وي في عينيه. ثني وانغ وي رأسه قليلا لتجنب السكين ، ثم استمر في رفع الرجل على ذقنه بيده اليسرى.

صرخ الرجل بصوت عال وأمسك كتفه النازف بيده الأخرى لا إراديًا. انتهز وانغ وي هذه الفرصة لأخذ السكين من يد الرجل وطعنها مباشرة في قلبه ، مما وجه له ضربة قاتلة.

 

انطلق وانغ وي نحو الرجل وطعنه. هذه المرة ذهب مباشرة للحصول على عضو حيوي ، الرئة. تهرب الرجل الآخر من السيف عن طريق ثني جذعه العلوي قليلًا ، ثم انتقم بطعن وانغ وي في عينيه.

قام الرجل بإمالة رأسه قليلًا إلى اليسار لتفادي الجزء العلوي ، ثم ركل خصر وانغ وي بساقه اليمنى. مباشرة عندما كانت ساقه على وشك الاصطدام ، رفع وانغ وي ساقه اليسرى وسمح للركلة بضرب ركبته مباشرة.

حدق الشخصان في بعضهما البعض من أجل إيجاد الثغرة المناسبة للهجوم ، واختبار صبر بعضهما البعض. عادة ، سيكون وانغ وي أكثر من سعيد بانتظار الوقت المناسب للهجوم. ومع ذلك ، لم يكن الوقت في صالحه.

 

 

كان الرجل يئن من الألم. كان التوقيت مثاليًا لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت لإعادة توجيه ركلته. استغل وانغ وي على الفور إلهاء عدوه بسبب الألم الجسدي وطعنه في ساقه اليمنى.

 

 

 

حاول الرجل تدوير ساقه للمراوغة مرة أخرى ، لسوء الحظ ، انخفضت استجابته العصبية بسبب الألم وترك جرح عميق في ساقه.

 

 

بعد المعركة الأولى ، كان على وانغ وي العثور على زي جديد لأن زيه القديم كان غير صالح للاستخدام. و على هذا النحو ، كان عليه أن يخيط زيًا جديدًا من جلود الحيوانات التي اصطادها. أحرق زيه القديم لأن الدم يمكن أن يجذب بعض الحيوانات الخطرة في الغابة.

تمكن وانغ وي من سحب أول قطرة دم له خلال هذه المعركة. بالطبع ، لم يتخلى عن حذره. استمر في مهاجمة الرجل دون توقف. استمر القتال لمدة خمس دقائق أخرى. إنهم يطعنون ويتجنبون هجوم بعضهم البعض باستخدام أقل حركة ضرورية.

فكر وانغ وي في مسار عمله التالي وتوصل إلى فكرة اغتيال كل واحد منهم في الليل ، بينما كانوا نائمين. ومع ذلك ، سرعان ما تخلى عن هذه الخطة لأنه أدرك أن هدفه في هذا الإختبار هو تجربة القتال ، وليس فقط قتل الناس والوصول إلى المركز الأول للحصول على المكافآت في النهاية.

 

ومع ذلك، لا تزال هناك مشكلة. وانغ وي واحد ، في حين أن العدو لديه ثلاثة أشخاص. عرف وانغ وي حدوده ، ولم يكن مستعدًا بعد لمحاربة أكثر من شخص واحد في وقت واحد.

فجأة ، قال الرجل ، “لقد نسخت تقنية المراوغة الخاصة بي”.

راقب وانغ وي هذا الرجل بعناية. كان أقصر منه قليلا ، لكنه أكثر قوة. لاحظ النسيج في يده مما يدل على أن هذا الرجل كان إما مدربًا تدريبًا جيدًا أو اعتاد على القيام بأعمال شاقة كمصدر رزق.

 

 

“إذن ماذا؟” أجاب وانغ وي. “هل هناك أي قاعدة تقول إنه لا يمكنك التعلم من عدوك؟”

 

 

 

بعد قول ذلك ، هاجمه وانغ وي مرة أخرى ، وهذه المرة متجها مباشرة إلى عينيه. قام الرجل بإمالة رأسه للمراوغة مرة أخرى ، ومع ذلك ، كان هجوم وانغ وي في الواقع مجرد خدعة. في اللحظة التي تحرك فيها رأسه ، غير وانغ وي إتجاه سكينه إلى أسفل وطعن كتف الرجل.

كان هذا هو السبب في أن وانغ وي كان مرهقًا بعد القتال ، لكن هذا الرجل لم يكن كذلك. بعد مراجعة حركة هذا الرجل مرارًا وتكرارًا في بضع ثوان فقط ، أخذ وانغ وي نفسًا عميقًا لضبط حالته ، ثم هاجم مرة أخرى.

 

 

صرخ الرجل بصوت عال وأمسك كتفه النازف بيده الأخرى لا إراديًا. انتهز وانغ وي هذه الفرصة لأخذ السكين من يد الرجل وطعنها مباشرة في قلبه ، مما وجه له ضربة قاتلة.

 

 

عندها أدرك أن هذا الرجل كان يستخدم في الواقع طريقة مراوغة رائعة. في كل مرة هاجمه فيها وانغ وي ، كان يستخدم أقل قدر من الحركة لتفادي الهجوم. كانت حركاته سريعة وفعالة ودقيقة. لم يهدر أي طاقة إلا إذا لزم الأمر.

بعد ذلك ، سقط الرجل على ركبتيه ، ثم قال. “العالم غير عادل حقا. لقد قضيت أكثر من ثمان سنوات كمصارع ، أجبرت على القتل كل يوم من أجل شراء حريتي. استغرق الأمر مني ثمان سنوات طويلة ومؤلمة لتلخيص طريقة التهرب هذه ، لكنك تعلمتها في أقل من خمس دقائق. هذا ليس عدلًا”.

نظرا لحقيقة أنه قام بزراعة [عشرة آلاف شيء تتكيف مع فن واحدة] ، كان وانغ وي يحتاج فقط إلى القليل من أشعة الشمس كل يوم ويمكن لجسمه أن يعمل بشكل طبيعي لمدة سبعة أيام كاملة دون مشكلة.

 

عندما بدأ وانغ وي في الإصابة الإرهاق وبدأ في التخطيط لاستراتيجية الخروج الخاصة به ، أدرك فجأة شيئا ما: لم يكن خصمه مرهقًا على الإطلاق بسبب المعركة السابقة.

بعد أن قال كلمته الأخيرة ، سقط الرجل على الأرض. لم يتبق له نفس حتى قبل أن يصطدم بالأرض.

لم يكن متعبًا مثله ، كانت أنفاسه منتظمة ، وكانت قدمه ثابتة في الأرض. أكثر ما أخاف وانغ وي هو حقيقة أن خصمه بالكاد تحرك من مكانه طوال المعركة.

 

 

“نعم ، أنت على حق. القدر هو أكبر سخرية لنا جميعًا” ، تمتم وانغ وي. ثم قلب الرجل ، وأغلق عينيه ، ودفنه كوسيلة لتكريم أول خصم حقيقي واجهه في طريقه للزراعة.

 

 

 

بعد القيام بكل هذا ، غادر وانغ وي المخيم. لسوء حظه ، بمجرد مغادرته ، واجه الشخصين اللذين خرجا للصيد في وقت سابق.

 

 

 

بمجرد أن لاحظ هذان الاثنان الاتجاه الذي جاء منه وانغ وي ، شعرا أن هناك خطأ ما وأحاطا به على الفور لمنعه من الهروب.

حدق الشخصان في بعضهما البعض من أجل إيجاد الثغرة المناسبة للهجوم ، واختبار صبر بعضهما البعض. عادة ، سيكون وانغ وي أكثر من سعيد بانتظار الوقت المناسب للهجوم. ومع ذلك ، لم يكن الوقت في صالحه.

 

 

كان وانغ وي الذي كان قد أنهى للتو معركة صعبة منهكًا جسديًا وروحيًا. كان يعلم أنه في معركة صعبة.

 

 

 

 

قام الرجل بإمالة رأسه قليلًا إلى اليسار لتفادي الجزء العلوي ، ثم ركل خصر وانغ وي بساقه اليمنى. مباشرة عندما كانت ساقه على وشك الاصطدام ، رفع وانغ وي ساقه اليسرى وسمح للركلة بضرب ركبته مباشرة.

كان الرجل يئن من الألم. كان التوقيت مثاليًا لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت لإعادة توجيه ركلته. استغل وانغ وي على الفور إلهاء عدوه بسبب الألم الجسدي وطعنه في ساقه اليمنى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط