نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 73

مملكة البحر الإلهي

مملكة البحر الإلهي

تحت أمر سيد الطائفة وانغ تيان، بدأت الطائفة بأكملها في التعبئة. عاد جميع التلاميذ إلى جبال المزراعة ، وقف جميع الشيوخ العظام والشيوخ في مواقع مختلفة لتنشيط تكوين الإمبراطور.

ومع ذلك ، سواء كانوا جميع القديسين الـستة وثلاثون أو التسع شيوخ عظماء ، لم يمانعوا أو اشتكوا. على العكس من ذلك ، أصبحوا أكثر حماسًا مع مرور الوقت وتزايدت فرصة نجاح وانغ وي.

 

 

خرج شعاع من الطاقة من جميع الجبال متجهاً مباشرة إلى السماء ، ثم ارتبطوا ببعضهم البعض. بعد ذلك ، شكل عدد لا يحصى من الأحرف الرونية المتشابكة شكلًا يشبه القبة عند تقاطع نقاط الطاقة يغطي جميع الجبال العائمة وغير العائمة للطائفة ؛ غطى التكوين طائفة داو الافتتاحية بأكملها.

“شين دونغ ، لا تتحدث بشكل عشوائي. لا يوجد دليل على أن معركة ولاية السماء لم تظهر بسبب وانغ تيان. كانت هناك العديد من السوابق من قبل.”

 

 

بعد أن أصبح كل شيء جاهزًا ، أشار وانغ تيان إلى ابنه أنه يمكنه البدء ، وفعل وانغ وي ذلك. بعد الجلوس القرفصاء على الأرض ، قام بتعديل حالته في بضع دقائق فقط ، ثم بدأ في مهاجمة حاجز الطبقة الثالثة عشر.

بعد أن أنهى وانغ وي اختراقه ، اختفت العقوبة الإلهية أيضًا. يمكن لجميع المزارعين في العالم أن يشعروا بعدم رغبة عين داو السماوية عندما غادرت.

 

 

لم يفعل الهجوم الأول أي شيء للحاجز ، ومع ذلك ، لم يتوقف وانغ وي. استمر في جمع كل دمه كي لمهاجمته. في محاولته الواحد وخمسين ، ظهر صدع أخيرًا على الحاجز.

كل وتر يشير إلى مصير الشخص ، وكان الظل يتحكم في هذه الأوتار. فجأة ، ارتفعت صورة الإمبراطور الشاب من عرشه ، ونظرت إلى العين العملاقة ، وصرخت قائلة: “من يجرؤ على منعني من متابعة طريقي الخاص؟”

 

من هذا البرق ، شعر وانغ وي بالقدرة على إبادة كل شيء بما في ذلك كل المادة والطاقة والزمان والمكان. أي شيء يقف في طريق هذا الرعد سيكون له مصير واحد فقط: الإبادة.

وبمجرد ظهور الصدع ، ظهرت غيوم مشؤومة فوق الطائفة ؛ يمكن للمرء أن يقول أن هذه الغيوم الداكنة كانت تحضر شيئًا خطيرًا.

دخل شعور بالرهبة فجأة في أعماق عقل وان وي وأخبره أنه غير مهم في مواجهة غضب السماء. أن يتخلى عن مساعيه ، وإلا فإن كل ما يعرفه ويحبّه سينتهي.

 

دخل شعور بالرهبة فجأة في أعماق عقل وان وي وأخبره أنه غير مهم في مواجهة غضب السماء. أن يتخلى عن مساعيه ، وإلا فإن كل ما يعرفه ويحبّه سينتهي.

تغيرت كل وجوه شيوخ طائفة. على الرغم من أن سيد الطائفة حذرهم من أن العقاب الإلهي قادم ، إلا أنهم اعتقدوا جميعًا أنه مجرد سيد الطائفة الذي يبالغ في حماية ابنه.

“فتح تشكيلتين جديدتين للإمبراطور” ، صرخ باتجاه الشيخ العظيم يان جي في قاعة التشكيل. لم يرغب وانغ تيان في ترك أي شيء للصدفة.

 

 

ما هو العقاب الالهي؟

 

 

إذا ركع في تلك المساحة ، فلن يتمكن أبدًا من كسر هذا الحاجز في حياته. لبقية حياته ، سيعيش بعقل مقيد ومكبل. امتدح وانغ وي نفسه والحكماء سرًا لإنشاء اختبارات المعبد.

هذا الرعد يستخدم فقط لمعاقبة الأباطرة العظام. هذا صحيح ، العقاب الإلهي الرعد موجود فقط لغرض قتل أو معاقبة الأباطرة العظام.

على هذا النحو ، طورت الداو السماوي آلية لقتل هؤلاء الأباطرة أو تحذيرهم أو معاقبتهم. في بعض الأحيان ، تنجح العقوبة الإلهية ، لكن في أحيان أخرى ، ستفشل بشكل كارثي. كل هذا يتوقف على مدى قوة الإمبراطور بعد كل شيء.

 

في هذه الأثناء ، كان وانغ وي بالفعل في هجومه 123 على حاجز الطبقة الثالثة عشر. على الرغم من وجود العديد من الشقوق فيه ، إلا أنه لا يزال بعيدًا عن الانهيار.

على مدار تاريخ عالم الإمبراطور اللانهائي ، كان هناك عدد لا يحصى من الأباطرة الذين لم يكونوا ودودين جدًا لوطنهم أو الأباطرة الذين أنجزوا مهامًا معينة يعتبرها العالم ضارًا جدًا بنفسه. وبقوتهم المدمرة ، يمكنهم بشكل أساسي تدمير العالم إذا منحهم الوقت الكافي.

 

 

 

على هذا النحو ، طورت الداو السماوي آلية لقتل هؤلاء الأباطرة أو تحذيرهم أو معاقبتهم. في بعض الأحيان ، تنجح العقوبة الإلهية ، لكن في أحيان أخرى ، ستفشل بشكل كارثي. كل هذا يتوقف على مدى قوة الإمبراطور بعد كل شيء.

إذا ركع في تلك المساحة ، فلن يتمكن أبدًا من كسر هذا الحاجز في حياته. لبقية حياته ، سيعيش بعقل مقيد ومكبل. امتدح وانغ وي نفسه والحكماء سرًا لإنشاء اختبارات المعبد.

 

في هذه الأثناء ، في اليوم السابع ، نجح وانغ وي أخيرًا في كسر هذا الحاجز ووصل إلى الطبقة الثالثة عشر من عالم تنقية الجسم.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى ضعف الإمبراطور ، فإنه سيظل أقوى كائن في العوالم بأكملها. على هذا النحو ، يمكن تخيل مستوى العقاب الإلهي الرعد.

 

 

بعد التفكير في هذا الأمر ، غضب وانغ وي فجأة. لم يرضخ لليد العملاقة ، فلماذا أذعن لهذه العين.

عند رؤية الغيوم المظلمة التي كانت تنتشر في جميع أنحاء المجال بأكمله الذي احتلته طائفة داو الافتتاحية ، أصبح وجه سيد الطائفة وانغ تيان أكثر جدية.

 

 

 

“فتح تشكيلتين جديدتين للإمبراطور” ، صرخ باتجاه الشيخ العظيم يان جي في قاعة التشكيل. لم يرغب وانغ تيان في ترك أي شيء للصدفة.

إذا ركع في تلك المساحة ، فلن يتمكن أبدًا من كسر هذا الحاجز في حياته. لبقية حياته ، سيعيش بعقل مقيد ومكبل. امتدح وانغ وي نفسه والحكماء سرًا لإنشاء اختبارات المعبد.

 

في هذه اللحظة استيقظ المزارعون المتحمسون من أحلام اليقظة.

بعد طلبه ، خرج المزيد من حزم الطاقة من الجبال وأضيفت طبقتان أخريان من التكوينات إلى حماية شكل القبة الأصلية. يصب كل القديسين الحقيقيين جوهرهم الأصلي في التكوين لتعظيم تأثيره.

فجأة ، ظهرت عين هائلة في سماء عالم الإمبراطور اللانهائي ، تغطي العالم بأسره. كانت هذه العين باردة ، غير مبالية ، ووقفت فوق كل الكائنات التي لا تعد ولا تحصى.

 

بعد طلبه ، خرج المزيد من حزم الطاقة من الجبال وأضيفت طبقتان أخريان من التكوينات إلى حماية شكل القبة الأصلية. يصب كل القديسين الحقيقيين جوهرهم الأصلي في التكوين لتعظيم تأثيره.

في هذه الأثناء ، كان وانغ وي بالفعل في هجومه 123 على حاجز الطبقة الثالثة عشر. على الرغم من وجود العديد من الشقوق فيه ، إلا أنه لا يزال بعيدًا عن الانهيار.

بعد أن أصبح كل شيء جاهزًا ، أشار وانغ تيان إلى ابنه أنه يمكنه البدء ، وفعل وانغ وي ذلك. بعد الجلوس القرفصاء على الأرض ، قام بتعديل حالته في بضع دقائق فقط ، ثم بدأ في مهاجمة حاجز الطبقة الثالثة عشر.

 

بعد ذلك ، تذكروا أخيرًا حقيقة أن طائفة داو الافتتاحية لا تزال تحتوي على تسع قطع أثرية للإمبراطور لم يتم استخدامها.

فجأة ، شعر وانغ وي بخطر الحياة أو الموت على رأسه. فتحت عيناه ونظرتا في السماء ، ورأى صاعقة رعدية سوداء بطول عشرة آلاف متر تسقط من السماء.

والشعور لم يتوقف عند هذا الحد. استمر في الازدياد لأنه كان يرغب في التهام كل عقله وروحه ، ويريده أن يجثو على ركبتيه ويعترف بأخطاء طريقه.

 

 

من هذا البرق ، شعر وانغ وي بالقدرة على إبادة كل شيء بما في ذلك كل المادة والطاقة والزمان والمكان. أي شيء يقف في طريق هذا الرعد سيكون له مصير واحد فقط: الإبادة.

تحت أمر سيد الطائفة وانغ تيان، بدأت الطائفة بأكملها في التعبئة. عاد جميع التلاميذ إلى جبال المزراعة ، وقف جميع الشيوخ العظام والشيوخ في مواقع مختلفة لتنشيط تكوين الإمبراطور.

 

 

دخل شعور بالرهبة فجأة في أعماق عقل وان وي وأخبره أنه غير مهم في مواجهة غضب السماء. أن يتخلى عن مساعيه ، وإلا فإن كل ما يعرفه ويحبّه سينتهي.

فجأة ، أضاءت عيناه الرماديتان ، ووجد نفسه يطفو في مكان يشبه الفراغ. كانت هناك خيوط لا حصر لها مرتبطة به بأحجام مختلفة. ثم قُطع أحدهم فجأة.

 

 

والشعور لم يتوقف عند هذا الحد. استمر في الازدياد لأنه كان يرغب في التهام كل عقله وروحه ، ويريده أن يجثو على ركبتيه ويعترف بأخطاء طريقه.

 

 

قال ملك حقيقي آخر لم يكن وانغ وي يعرفه بعد ، “كل ما يهم هو حقيقة أنه بمجرد أن يخترق السيد الشاب الطبقة الثالثة عشر ، فإنه سيتجاوز أغلال السماء ، على هذا النحو ، دون أن يتأثر باللعنة.”

وجد وانغ وي نفسه يتلاشى ببطء ، ويستسلم ببطء لهذا الشعور. كان يعلم أنه طالما توقف واستسلم ، سينتهي كل شيء. لم يكن عليه أن يعاني.

عند رؤية الغيوم المظلمة التي كانت تنتشر في جميع أنحاء المجال بأكمله الذي احتلته طائفة داو الافتتاحية ، أصبح وجه سيد الطائفة وانغ تيان أكثر جدية.

 

 

فجأة ، وجد وانغ وي نفسه في مساحة خيالية ، نصف راكع على الأرض بعين عملاقة تنظر إليه من الأعلى. أعطت العين إحساسًا واسعًا وفائقًا ، مثل كل الأشياء الموجودة أمامها مجرد نمل صغير ، وكأنه كان أسمى الوجود وكل شيء ويجب على الجميع أن ينحني له.

ثم حاول دخول تلك المساحة مرة أخرى ، لكنه لم ينجح. ربما كان بإمكانه أن يخمن أنه ليس الوقت المناسب بعد ، أو أنه كان ضعيفًا جدًا حاليًا.

 

فكر وانغ وي بعد رؤية القوة الجبارة لتلك العين: “ ربما يجب أن أستسلم فقط ”. بعد كل شيء ، لقد بذلت بالفعل قصارى جهدي. لا بأس في الاستسلام الآن ، أو ربما يمكنني المحاولة مرة أخرى لاحقًا عندما أكون أكثر قوة.

بعد التفكير في هذا ، قرر وانغ وي الركوع في النهاية والاستسلام. ومع ذلك ، عندما كانت ركبته اليمنى على وشك الاصطدام بالأرض ، ظهرت ذكرى فجأة في ذهنه: كانت ذكرى اختبار المعبد التاسع. ذكّرته هذه العين العملاقة باليد العملاقة التي كان عليه أن يواجهها. كان لديهم نفس الكبرياء والغرور بأن كل الأشياء تحتهم ؛ أنه يمكنهم تحديد حياة أو موت كل شيء وأي شخص.

 

في هذه الأثناء ، لم يلاحظ أحد في الطائفة أن الكبير لونغ بو أخذ شيئًا من الضربة الرعدية الأخيرة قبل مغادرته.

بعد التفكير في هذا ، قرر وانغ وي الركوع في النهاية والاستسلام. ومع ذلك ، عندما كانت ركبته اليمنى على وشك الاصطدام بالأرض ، ظهرت ذكرى فجأة في ذهنه: كانت ذكرى اختبار المعبد التاسع. ذكّرته هذه العين العملاقة باليد العملاقة التي كان عليه أن يواجهها. كان لديهم نفس الكبرياء والغرور بأن كل الأشياء تحتهم ؛ أنه يمكنهم تحديد حياة أو موت كل شيء وأي شخص.

 

 

 

بعد التفكير في هذا الأمر ، غضب وانغ وي فجأة. لم يرضخ لليد العملاقة ، فلماذا أذعن لهذه العين.

 

 

 

فجأة ، ظهرت صورة أو ظل الإمبراطور الشاب في الجزء الخلفي من وانغ وي. هذه المرة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا. كان لديه شعر رمادي وعينان مثل وانغ وي ، كان يجلس على عرش متعدد الألوان مع عدد لا يحصى من الخيوط الرمادية متصلة بيده.

 

 

 

كل وتر يشير إلى مصير الشخص ، وكان الظل يتحكم في هذه الأوتار. فجأة ، ارتفعت صورة الإمبراطور الشاب من عرشه ، ونظرت إلى العين العملاقة ، وصرخت قائلة: “من يجرؤ على منعني من متابعة طريقي الخاص؟”

 

 

 

هز الزئير الفضاء الخيالي بأكمله ، ثم بدأ الفضاء يرتجف ، ثم تصدع في كل مكان قبل أن يدمر في انفجار هائل. أطلقت العين في السماء زئيرًا غير مرغوب فيه ، ومع ذلك ، لم تستطع تحمل قوة الزئير الذي يمكن أن يهز السماء ، ويثبّت الخوف في الشيطان ، ويجعل الآلهة تركع.

تحت أمر سيد الطائفة وانغ تيان، بدأت الطائفة بأكملها في التعبئة. عاد جميع التلاميذ إلى جبال المزراعة ، وقف جميع الشيوخ العظام والشيوخ في مواقع مختلفة لتنشيط تكوين الإمبراطور.

 

 

بعد ذلك ، استيقظ وانغ وي من الفضاء الخيالي بنظرة من الخوف في وجهه. كان يعلم أن الفضاء التخيلي ليس مجرد وهم ، ولكن شخصًا ما أو شيء ما كان يحاول التأثير على إرادته.

عند رؤية الغيوم المظلمة التي كانت تنتشر في جميع أنحاء المجال بأكمله الذي احتلته طائفة داو الافتتاحية ، أصبح وجه سيد الطائفة وانغ تيان أكثر جدية.

 

 

إذا ركع في تلك المساحة ، فلن يتمكن أبدًا من كسر هذا الحاجز في حياته. لبقية حياته ، سيعيش بعقل مقيد ومكبل. امتدح وانغ وي نفسه والحكماء سرًا لإنشاء اختبارات المعبد.

 

 

تحت أمر سيد الطائفة وانغ تيان، بدأت الطائفة بأكملها في التعبئة. عاد جميع التلاميذ إلى جبال المزراعة ، وقف جميع الشيوخ العظام والشيوخ في مواقع مختلفة لتنشيط تكوين الإمبراطور.

“وي اير ، هذا ليس الوقت المناسب لتشتيت الانتباه.”

أزال الغالبية منهم الأفكار الغبية التي كانت تدور في أذهانهم وقرروا فقط مشاهدة كيف ينتهي كل شيء. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل ممن لم يرغبوا في التخلي عن مثل هذه الفرصة. كان مصيرهم تدميرًا فوريًا لحظة اقترابهم من مجال الطائفة.

 

بعد طلبه ، خرج المزيد من حزم الطاقة من الجبال وأضيفت طبقتان أخريان من التكوينات إلى حماية شكل القبة الأصلية. يصب كل القديسين الحقيقيين جوهرهم الأصلي في التكوين لتعظيم تأثيره.

سمع وانغ وي شخصًا يتحدث إليه ، ومع ذلك ، استغرق الأمر بضع ثوانٍ لفهم الكلمات المنطوقة وأدرك أن والده كان يتحدث إليه.

 

 

وسرعان ما مرت ست أيام. لم يتوقف رعد العقاب الإلهي عن السقوط في الأيام القليلة الماضية. على العكس من ذلك ، أصبحت أكثر شراسة. بدلاً من الصواعق ، بدأت الوحوش الشيطانية القوية مثل التنانين و الفينكس و الكيلين المصنوعة من الرعد الأسود في السقوط على الطائفة.

بعد ذلك ، أومأ برأسه ، ثم واصل مهاجمة الحاجز بتصميم جديد على عكس السابق. لا أحد يستطيع أن يوقف سعيه إلى أن يكون حراً وغير مقيد.

سرعان ما عرف المزارعون سبب ظهوره. تم نشر رسالة في أذهان جميع المزارعين في العالم.

 

 

في هذه الأثناء ، بينما كانت طائفة داو الافتتاحية تقاتل العقاب الإلهي ، صُدمت جميع الطوائف القوية في العالم.

 

 

 

نظروا جميعًا في اتجاه الطائفة. تغلغلت رؤى لا حصر لها من جميع أنحاء العالم في الفضاء والمسافة الشاسعة لمراقبة طائفة داو الافتتاحية. لقد رأوا كيف استمر الرعد في السقوط من السماء وحتى كيف تم استخدام 3 تشكيلات إمبراطور من قبل الطائفة.

 

 

 

إنهم جميعًا يتساءلون عما فعلته طائفة داو الافتتاحية لإهانة السماء لدرجة تعرضهم لمثل هذه العقوبة. تمنى جميع أعداء الطائفة أن تدمرها السماء أو على أقل تقدير ، تصيبهم بجروح خطيرة.

بعد التفكير في هذا الأمر ، غضب وانغ وي فجأة. لم يرضخ لليد العملاقة ، فلماذا أذعن لهذه العين.

 

 

على هذا النحو ، كان العالم كله ينتبه إلى أقوى طائفة في العالم.

فجأة ، شعر وانغ وي بخطر الحياة أو الموت على رأسه. فتحت عيناه ونظرتا في السماء ، ورأى صاعقة رعدية سوداء بطول عشرة آلاف متر تسقط من السماء.

 

بعد ذلك ، استيقظ وانغ وي من الفضاء الخيالي بنظرة من الخوف في وجهه. كان يعلم أن الفضاء التخيلي ليس مجرد وهم ، ولكن شخصًا ما أو شيء ما كان يحاول التأثير على إرادته.

وسرعان ما مرت ست أيام. لم يتوقف رعد العقاب الإلهي عن السقوط في الأيام القليلة الماضية. على العكس من ذلك ، أصبحت أكثر شراسة. بدلاً من الصواعق ، بدأت الوحوش الشيطانية القوية مثل التنانين و الفينكس و الكيلين المصنوعة من الرعد الأسود في السقوط على الطائفة.

فكر وانغ وي بعد رؤية القوة الجبارة لتلك العين: “ ربما يجب أن أستسلم فقط ”. بعد كل شيء ، لقد بذلت بالفعل قصارى جهدي. لا بأس في الاستسلام الآن ، أو ربما يمكنني المحاولة مرة أخرى لاحقًا عندما أكون أكثر قوة.

 

فجأة ، ظهرت عين هائلة في سماء عالم الإمبراطور اللانهائي ، تغطي العالم بأسره. كانت هذه العين باردة ، غير مبالية ، ووقفت فوق كل الكائنات التي لا تعد ولا تحصى.

كان على سيد الطائفة وانغ تيان أن يضيف تشكيلين إمبراطوريين آخرين إلى الطائفة من أجل حماية وانغ وي. كان استهلاك مصدر الأصل اللازم للحفاظ على عمل التكوينات الخمسة لمدة 6 أيام فلكيًا.

ما هو العقاب الالهي؟

 

دخل شعور بالرهبة فجأة في أعماق عقل وان وي وأخبره أنه غير مهم في مواجهة غضب السماء. أن يتخلى عن مساعيه ، وإلا فإن كل ما يعرفه ويحبّه سينتهي.

ومع ذلك ، سواء كانوا جميع القديسين الـستة وثلاثون أو التسع شيوخ عظماء ، لم يمانعوا أو اشتكوا. على العكس من ذلك ، أصبحوا أكثر حماسًا مع مرور الوقت وتزايدت فرصة نجاح وانغ وي.

 

 

دخل شعور بالرهبة فجأة في أعماق عقل وان وي وأخبره أنه غير مهم في مواجهة غضب السماء. أن يتخلى عن مساعيه ، وإلا فإن كل ما يعرفه ويحبّه سينتهي.

في هذه الأثناء ، كان جميع الشيوخ العظماء التسعة يتحدثون من خلال الحس الإلهي.

والشعور لم يتوقف عند هذا الحد. استمر في الازدياد لأنه كان يرغب في التهام كل عقله وروحه ، ويريده أن يجثو على ركبتيه ويعترف بأخطاء طريقه.

 

فجأة ، شعر وانغ وي بخطر الحياة أو الموت على رأسه. فتحت عيناه ونظرتا في السماء ، ورأى صاعقة رعدية سوداء بطول عشرة آلاف متر تسقط من السماء.

قال وانغ تشانغ: “لا يزال هناك أمل بالنسبة لنا”.

 

 

 

“نعم. رقم تسعة هو أقصى حد وحد. بسبب لعنة الداو السماوية ، لم تتمكن طائفة داو الافتتاحية لدينا من تربية إمبراطور آخر بغض النظر عما نفعله ، ولكن هذا الجيل ، قد يتم كسر اللعنة” ، أجاب العاهل يان تشن.

فجأة ، وجد وانغ وي نفسه في مساحة خيالية ، نصف راكع على الأرض بعين عملاقة تنظر إليه من الأعلى. أعطت العين إحساسًا واسعًا وفائقًا ، مثل كل الأشياء الموجودة أمامها مجرد نمل صغير ، وكأنه كان أسمى الوجود وكل شيء ويجب على الجميع أن ينحني له.

 

أعطت الإرادة إحساس الملك الذي يطل على العالم ، وقمع العوالم بأكملها. غمرت نية القتل العنيف العالم بأسره ، مما أدى إلى ضغط رهيب على جميع المزارعين.

“العديد من أسلافنا لم يؤمنوا باللعنة ، ومع ذلك ، أصبح الأمر واضحًا بشكل متزايد عندما لم يكن هناك معركة ولاية السماء لجيل سيد الطائفة.”

 

 

 

“شين دونغ ، لا تتحدث بشكل عشوائي. لا يوجد دليل على أن معركة ولاية السماء لم تظهر بسبب وانغ تيان. كانت هناك العديد من السوابق من قبل.”

 

 

 

شين دونغ فقط شخر ، متجاهلا كلمات لي فين.

تحت أمر سيد الطائفة وانغ تيان، بدأت الطائفة بأكملها في التعبئة. عاد جميع التلاميذ إلى جبال المزراعة ، وقف جميع الشيوخ العظام والشيوخ في مواقع مختلفة لتنشيط تكوين الإمبراطور.

 

 

قال ملك حقيقي آخر لم يكن وانغ وي يعرفه بعد ، “كل ما يهم هو حقيقة أنه بمجرد أن يخترق السيد الشاب الطبقة الثالثة عشر ، فإنه سيتجاوز أغلال السماء ، على هذا النحو ، دون أن يتأثر باللعنة.”

بعد نجاحه ، شعر وانغ وي بأن وزنًا ثقيلًا قد رُفع عن كتفه ، كما لو أنه حرر نفسه من الغرق وكان قادرًا على التنفس بسهولة أكبر.

 

فجأة تردد صدى صوت عميق وقوي في جميع أنحاء العالم. يمكن للجميع سماعه حتى البشر.

أومأ جميع الناس واتفقوا معه. ومع ذلك ، لا يزال وانغ تشانغ يذكرهم. “لا يجب أن نريح حذرنا بعد. نعلم جميعًا أن هذه اللعنة لن تكون بهذه البساطة. لا يزال أمام وي اير طريقًا طويلاً لقطعه. كل ما علينا فعله هو دعمه بقدر ما نستطيع.”

 

 

 

في هذه الأثناء ، في مكان ما على الأرض ، كان وانغ وي لا يزال يهاجم حاجز الطبقة الثالث عشر ، وكان قريبًا جدًا من كسره. كان لديه شعور بأنه سينجح في أقل من يوم.

أومأ جميع الناس واتفقوا معه. ومع ذلك ، لا يزال وانغ تشانغ يذكرهم. “لا يجب أن نريح حذرنا بعد. نعلم جميعًا أن هذه اللعنة لن تكون بهذه البساطة. لا يزال أمام وي اير طريقًا طويلاً لقطعه. كل ما علينا فعله هو دعمه بقدر ما نستطيع.”

 

 

فجأة ، ظهرت عين هائلة في سماء عالم الإمبراطور اللانهائي ، تغطي العالم بأسره. كانت هذه العين باردة ، غير مبالية ، ووقفت فوق كل الكائنات التي لا تعد ولا تحصى.

 

 

 

 

 

“عين داو السماوية” تمتم جميع المزارعين في العالم ، من أدنى عالم تنقية الجسد إلى المملكة الأسمى.

 

 

 

لقد تساءلوا جميعًا عن مدى خطورة الموقف حتى ظهرت عين داو السماوية. تعتبر الداو السماوي مفهومًا حقيقيًا وخادعًا في عالم الزراعة. ومع ذلك ، هناك شيء واحد واضح هو أن العين العملاقة هي المظهر المادي للداو السماوي نفسها.

 

 

دون تردد ، فتح التشكيلات الإمبراطورية الأربعة المتبقية للطائفة. هذه المرة لم يغطي التشكيل الطائفة فقط ، بل النطاق بأكمله.

سرعان ما عرف المزارعون سبب ظهوره. تم نشر رسالة في أذهان جميع المزارعين في العالم.

 

 

“العديد من أسلافنا لم يؤمنوا باللعنة ، ومع ذلك ، أصبح الأمر واضحًا بشكل متزايد عندما لم يكن هناك معركة ولاية السماء لجيل سيد الطائفة.”

“السيد الشاب لطائفة داو الافتتاحية يرتكب جريمة في حق السماء. أي شخص ينجح في إيقافه سيكافأ بمزايا لا حدود لها.”

في هذه الأثناء ، كان وانغ وي بالفعل في هجومه 123 على حاجز الطبقة الثالثة عشر. على الرغم من وجود العديد من الشقوق فيه ، إلا أنه لا يزال بعيدًا عن الانهيار.

 

 

أصبح جميع المزارعين متحمسين لاحتمال الحصول على المزايا. مع ذلك ، يمكنهم فعل أشياء كثيرة. يمكنهم تحسين زراعتهم دون آثار جانبية ، يمكنهم صقل سلاح سحري قوي ، يمكنهم تحسين مواهبهم ، والأهم من ذلك ، يمكنهم زيادة عمرهم.

في هذه الأثناء ، في مكان ما على الأرض ، كان وانغ وي لا يزال يهاجم حاجز الطبقة الثالث عشر ، وكان قريبًا جدًا من كسره. كان لديه شعور بأنه سينجح في أقل من يوم.

 

في هذه اللحظة استيقظ المزارعون المتحمسون من أحلام اليقظة.

تم إغراء العديد من سلالات الإمبراطور والتساؤل عما إذا كان ينبغي عليهم إيقاظ القطع الأثرية للإمبراطور ومهاجمة طائفة داو الافتتاحية. في الظروف العادية ، قد يكون هذا بمثابة انتحار ، ومع ذلك ، فقد أصبح ذلك ممكنًا الآن بمساعدة السماء.

كان على سيد الطائفة وانغ تيان أن يضيف تشكيلين إمبراطوريين آخرين إلى الطائفة من أجل حماية وانغ وي. كان استهلاك مصدر الأصل اللازم للحفاظ على عمل التكوينات الخمسة لمدة 6 أيام فلكيًا.

 

فجأة ، أضاءت عيناه الرماديتان ، ووجد نفسه يطفو في مكان يشبه الفراغ. كانت هناك خيوط لا حصر لها مرتبطة به بأحجام مختلفة. ثم قُطع أحدهم فجأة.

علم قائد الطائفة وانغ تيان أيضًا برسالة الداو السماوي. أصبح وجهه قبيحًا وزادت نية القتل في عينيه.

فكر وانغ وي بعد رؤية القوة الجبارة لتلك العين: “ ربما يجب أن أستسلم فقط ”. بعد كل شيء ، لقد بذلت بالفعل قصارى جهدي. لا بأس في الاستسلام الآن ، أو ربما يمكنني المحاولة مرة أخرى لاحقًا عندما أكون أكثر قوة.

 

في هذه الأثناء ، في مكان ما على الأرض ، كان وانغ وي لا يزال يهاجم حاجز الطبقة الثالث عشر ، وكان قريبًا جدًا من كسره. كان لديه شعور بأنه سينجح في أقل من يوم.

دون تردد ، فتح التشكيلات الإمبراطورية الأربعة المتبقية للطائفة. هذه المرة لم يغطي التشكيل الطائفة فقط ، بل النطاق بأكمله.

 

 

 

عندما فتحت التشكيلات التسعة ، بدا أنها تتناسب مع الكل ، ثم سيغلف عالم الإمبراطور اللانهائي بأكمله.

 

 

 

أعطت الإرادة إحساس الملك الذي يطل على العالم ، وقمع العوالم بأكملها. غمرت نية القتل العنيف العالم بأسره ، مما أدى إلى ضغط رهيب على جميع المزارعين.

 

 

“السيد الشاب لطائفة داو الافتتاحية يرتكب جريمة في حق السماء. أي شخص ينجح في إيقافه سيكافأ بمزايا لا حدود لها.”

في هذه اللحظة استيقظ المزارعون المتحمسون من أحلام اليقظة.

بعد أن أصبح كل شيء جاهزًا ، أشار وانغ تيان إلى ابنه أنه يمكنه البدء ، وفعل وانغ وي ذلك. بعد الجلوس القرفصاء على الأرض ، قام بتعديل حالته في بضع دقائق فقط ، ثم بدأ في مهاجمة حاجز الطبقة الثالثة عشر.

 

 

كانت طائفة داو الافتتاحية لا تزال هي المسيطرة على هذا العالم. حتى في مواجهة الداو السماوي ، لم يكن عليهم الانحناء لرؤوسهم.

 

 

ما هو العقاب الالهي؟

فجأة تردد صدى صوت عميق وقوي في جميع أنحاء العالم. يمكن للجميع سماعه حتى البشر.

 

 

 

“أريد أن أرى من يجرؤ على مهاجمة طائفتي. لا يزال لدي تيح قطع أثرية للإمبراطور لم تذوق الدم منذ وقت طويل.”

 

 

 

بعد هذا الصوت ، جثا جميع البشر في الأرض ساجدين ويتوسلون إلى الخالدين أن يغفروا كل ما اقترفوه من ذنوب.

 

 

كل وتر يشير إلى مصير الشخص ، وكان الظل يتحكم في هذه الأوتار. فجأة ، ارتفعت صورة الإمبراطور الشاب من عرشه ، ونظرت إلى العين العملاقة ، وصرخت قائلة: “من يجرؤ على منعني من متابعة طريقي الخاص؟”

في هذه الأثناء ، أصيب جميع المزارعين بالصدمة مرة أخرى. تعرف الكثير منهم على هذا الصوت باعتباره الصوت الذي أجبر جيلًا كاملاً على الانحناء له. لسوء الحظ ، أو لحسن حظهم ، لم يكن محظوظًا.

 

 

 

بعد ذلك ، تذكروا أخيرًا حقيقة أن طائفة داو الافتتاحية لا تزال تحتوي على تسع قطع أثرية للإمبراطور لم يتم استخدامها.

 

 

أعطت الإرادة إحساس الملك الذي يطل على العالم ، وقمع العوالم بأكملها. غمرت نية القتل العنيف العالم بأسره ، مما أدى إلى ضغط رهيب على جميع المزارعين.

أزال الغالبية منهم الأفكار الغبية التي كانت تدور في أذهانهم وقرروا فقط مشاهدة كيف ينتهي كل شيء. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل ممن لم يرغبوا في التخلي عن مثل هذه الفرصة. كان مصيرهم تدميرًا فوريًا لحظة اقترابهم من مجال الطائفة.

 

 

 

في هذه الأثناء ، في اليوم السابع ، نجح وانغ وي أخيرًا في كسر هذا الحاجز ووصل إلى الطبقة الثالثة عشر من عالم تنقية الجسم.

أومأ جميع الناس واتفقوا معه. ومع ذلك ، لا يزال وانغ تشانغ يذكرهم. “لا يجب أن نريح حذرنا بعد. نعلم جميعًا أن هذه اللعنة لن تكون بهذه البساطة. لا يزال أمام وي اير طريقًا طويلاً لقطعه. كل ما علينا فعله هو دعمه بقدر ما نستطيع.”

 

 

بعد نجاحه ، شعر وانغ وي بأن وزنًا ثقيلًا قد رُفع عن كتفه ، كما لو أنه حرر نفسه من الغرق وكان قادرًا على التنفس بسهولة أكبر.

نظروا جميعًا في اتجاه الطائفة. تغلغلت رؤى لا حصر لها من جميع أنحاء العالم في الفضاء والمسافة الشاسعة لمراقبة طائفة داو الافتتاحية. لقد رأوا كيف استمر الرعد في السقوط من السماء وحتى كيف تم استخدام 3 تشكيلات إمبراطور من قبل الطائفة.

 

تحت أمر سيد الطائفة وانغ تيان، بدأت الطائفة بأكملها في التعبئة. عاد جميع التلاميذ إلى جبال المزراعة ، وقف جميع الشيوخ العظام والشيوخ في مواقع مختلفة لتنشيط تكوين الإمبراطور.

فجأة ، أضاءت عيناه الرماديتان ، ووجد نفسه يطفو في مكان يشبه الفراغ. كانت هناك خيوط لا حصر لها مرتبطة به بأحجام مختلفة. ثم قُطع أحدهم فجأة.

أومأ جميع الناس واتفقوا معه. ومع ذلك ، لا يزال وانغ تشانغ يذكرهم. “لا يجب أن نريح حذرنا بعد. نعلم جميعًا أن هذه اللعنة لن تكون بهذه البساطة. لا يزال أمام وي اير طريقًا طويلاً لقطعه. كل ما علينا فعله هو دعمه بقدر ما نستطيع.”

 

 

بعد اختفاء هذا الشخص ، اكتشف وانغ وي أنه يمكنه الآن التحكم في جميع الأوتار الأخرى. ومع ذلك ، عندما وصل وكان على وشك القيام بذلك ، استيقظ فجأة من الفراغ.

“فتح تشكيلتين جديدتين للإمبراطور” ، صرخ باتجاه الشيخ العظيم يان جي في قاعة التشكيل. لم يرغب وانغ تيان في ترك أي شيء للصدفة.

 

على هذا النحو ، كان العالم كله ينتبه إلى أقوى طائفة في العالم.

ثم حاول دخول تلك المساحة مرة أخرى ، لكنه لم ينجح. ربما كان بإمكانه أن يخمن أنه ليس الوقت المناسب بعد ، أو أنه كان ضعيفًا جدًا حاليًا.

 

 

“عين داو السماوية” تمتم جميع المزارعين في العالم ، من أدنى عالم تنقية الجسد إلى المملكة الأسمى.

بعد أن أنهى وانغ وي اختراقه ، اختفت العقوبة الإلهية أيضًا. يمكن لجميع المزارعين في العالم أن يشعروا بعدم رغبة عين داو السماوية عندما غادرت.

 

 

دخل شعور بالرهبة فجأة في أعماق عقل وان وي وأخبره أنه غير مهم في مواجهة غضب السماء. أن يتخلى عن مساعيه ، وإلا فإن كل ما يعرفه ويحبّه سينتهي.

في هذه الأثناء ، لم يلاحظ أحد في الطائفة أن الكبير لونغ بو أخذ شيئًا من الضربة الرعدية الأخيرة قبل مغادرته.

وسرعان ما مرت ست أيام. لم يتوقف رعد العقاب الإلهي عن السقوط في الأيام القليلة الماضية. على العكس من ذلك ، أصبحت أكثر شراسة. بدلاً من الصواعق ، بدأت الوحوش الشيطانية القوية مثل التنانين و الفينكس و الكيلين المصنوعة من الرعد الأسود في السقوط على الطائفة.

 

 

بعد ذلك ، أومأ برأسه ، ثم واصل مهاجمة الحاجز بتصميم جديد على عكس السابق. لا أحد يستطيع أن يوقف سعيه إلى أن يكون حراً وغير مقيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط