نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 122

السياسة

السياسة

بعد رؤية التردد في وجه الوكيل ، قال وانغ وي: “تحتاج فقط إلى إبلاغي بالمعلومات التي جمعتها. لا تحتاج إلى التفكير في أي شيء آخر “.

في هذه الأثناء ، بالعودة إلى القصر ، كان وانغ وي والمسؤولون لا يزالون ينتظرون النتيجة من الحرس الملكي أثناء مناقشة المشاكل الأخرى التي يجب التعامل معها في الأسرة الحاكمة.

بعد سماع هذا ، تنهد الوكيل بارتياح قبل الإجابة:

بعد قول هذا ، تجاهل الاثنين الآخرين تماما وتوجه إلى غرفة أخرى في قصره. هناك ، قام البطريرك تشنغ يونغ بتثبيت حمامة طائرة سداسية من أجل التواصل مع الناس.

“وفقا للمعلومات المرسلة من الحدود ، كان الجنرال 2 وفيلقه قد غزا بالفعل غالبية مملكة الذئب البربري ، باستثناء العاصمة”.

خفض الوكيل رأسه قبل أن يجيب:

“ومع ذلك ، بمجرد أن كانوا على وشك اختراق المدينة ، ظهر 5 مزارعين مجهولين وأقوياء في عالم المذبح الإلهي ومنعوهم من النجاح.”

بعد أن هدأ قليلا ، نظر البطريرك تشنغ يونغ إلى هذين الاثنين مثل اثنين من البلهاء وقال. “هذا فقط لأننا لم نفعل أي شيء ينتهك بشكل كبير لصالح جلالة الملك”.

“بعد ذلك مباشرة ، أرسلنا بعض عملاء النخبة لدينا من مصير الظل للتحقيق في أصل أو مصدر هؤلاء الأشخاص. كانت النتائج التي توصلنا إليها هي أنهم على الأرجح من التحالف النبيل لسلالتنا “.

بعد التفكير لفترة من الوقت ، قال وانغ وي ، “اذهب وأعط أمري لقائد الحرس الملكي بسجن جميع نبلاء العاصمة.”

بعد أن قال الوكيل هذا ، أصبحت الغرفة صامتة على الفور. كانت عيون جميع الوزراء مفتوحة على مصراعيها ، وكان لدى البعض خوف في أعينهم.

“لماذا فعلتم هذا يا رفاق على أي حال؟ لا يمكن أن يكون مجرد استعداء جلالته؟

يمكن للماكرة أن تقول أن شيئا كبيرا كان على وشك الحدوث.

“نعم ، جلالة الملك” ، أجاب الرقيب الكبير وانغ جو.

“على الأرجح؟” سأل وانغ جو مع عبوس على وجهها.

بعد سماع هذا ، أدرك العديد من المسؤولين أن الأمور تصبح معقدة. بدون دليل ، لا يمكن لجلالته قتل هؤلاء النبلاء بشكل عشوائي.

خفض الوكيل رأسه قبل أن يجيب:

“أخبر القائد أن يترك تشنغ ولينغ وتشانغ كآخر عائلة نبيلة يتم القبض عليها.”

“يمكننا أن نؤكد أنهم مسؤولون بالفعل عن هذا. ومع ذلك ، قبل أن نتمكن من جمع أدلة كافية ، يبدو أن الطرف الآخر قد لاحظ ودمر جميع الروابط التي ربطتهم بشعب مملكة الذئب البربري “.

بعد رؤية التردد في وجه الوكيل ، قال وانغ وي: “تحتاج فقط إلى إبلاغي بالمعلومات التي جمعتها. لا تحتاج إلى التفكير في أي شيء آخر “.

بعد سماع هذا ، أدرك العديد من المسؤولين أن الأمور تصبح معقدة. بدون دليل ، لا يمكن لجلالته قتل هؤلاء النبلاء بشكل عشوائي.

اشتعل غضب تشنغ يونغ الذي هدأ للتو مرة أخرى وزأر ، “اعتقدت أنني أخبرتك ألا تقاطعني عند تلقي الإجتماعات؟”

بعد كل شيء ، هذه السلالة هي التي تعمل مع القواعد والقوانين. يجب أن يكون هناك نوع من النظام أو العملية عند القيام بالأشياء.

فجأة ، تقدم أحد المسؤولين الذين كانوا لا يزالون واقفين وقال ، “جلالة الملك ، ماذا يجب أن نفعل حيال مزارعي العالم الخارق؟”

بعد التفكير لفترة من الوقت ، قال وانغ وي ، “اذهب وأعط أمري لقائد الحرس الملكي بسجن جميع نبلاء العاصمة.”

بعد بضع ساعات ، سارع شخص ما إلى غرفة الاجتماعات وسلم تعويذة إلى الوكيل المسؤول عن الإبلاغ عن الأخبار حول مملكة الذئب البربري ، الذي نقل المعلومات بعد ذلك إلى وانغ جو.

صدم جميع المسؤولين ، ثم ركع العديد منهم على الأرض وقالوا معا ، “جلالة الملك ، لا يمكنك ذلك!”

بعد إدراك ذلك ، ظل جميع المسؤولين صامتين ولا يجرؤون على قول أي شيء مرة أخرى.

“لماذا؟” أجاب وانغ وي بنظرة هادئة على وجهه.

“جلالة الملك ، لقد تلقينا للتو أخبارا تفيد بأن ثلاثة أشخاص يطيرون يدمرون عددا لا يحصى من المنازل في ثلاث مدن مختلفة. ومع ذلك، لم تقع إصابات خلال هذه الحوادث»، أجاب وانغ جو.

“وفقا لقوانين الأسرة الحاكمة ، يحتاج جميع الناس إلى جريمة معقولة حتى يتم القبض عليهم” ، أجاب أحد الوزراء الراكعين على الأرض.

لم يفهم العديد من المسؤولين المحادثة بين جلالة الملك والمستشار. ومع ذلك ، فإن القلة التي فعلت ذلك كان العرق يسقط على ظهورهم.

“مما أتذكره ، كانت كلماتي هي القانون في هذه السلالة” ، أجاب وانغ وي بنظرة غير مبالية على وجهه.

فجأة ، تقدم أحد المسؤولين الذين كانوا لا يزالون واقفين وقال ، “جلالة الملك ، ماذا يجب أن نفعل حيال مزارعي العالم الخارق؟”

بعد سماع هذا ، بدأ العرق البارد يتساقط على ظهور هؤلاء الوزراء. على الرغم من عدم إطلاق أي هالة ، شعر جميع الوزراء في الغرفة فجأة بضغط شديد عليهم قادم من وانغ وي. كانت هذه هالته الطبيعية التي زرعها كشخص في منصب رفيع ، كحاكم لسلالة بأكملها ، مسؤول عن حياة مليارات الأشخاص.

“جلالة الملك ، لقد تلقينا للتو أخبارا تفيد بأن ثلاثة أشخاص يطيرون يدمرون عددا لا يحصى من المنازل في ثلاث مدن مختلفة. ومع ذلك، لم تقع إصابات خلال هذه الحوادث»، أجاب وانغ جو.

أصبحت الغرفة هادئة. على مر السنين ، اعتاد هؤلاء المسؤولون على سلوك جلالة الملك الهادئ والجماعي والمريح.

“إنه أمر مؤسف” ، أجاب وانغ وي. “اذهب وأخبر الحرس الملكي بالاستيلاء فقط على جميع ممتلكات عائلة تشنغ ولينغ وتشانغ”.

على عكس غالبية أباطرة هذا العالم ، كان جلالة الملك وانغ وي حكيما حقا لأنه سمح لمسؤوليه بالتعبير عن آرائهم ، وانتقاد أفعاله عند الضرورة والإشارة إلى أوجه القصور فيه.

ومع ذلك ، ونتيجة لذلك ، نسي العديد من المسؤولين حقيقة أن جلالة الملك كان في الواقع مزارعا قويا للغاية قام ببناء عرشه بالحديد والدم.

وفي عهد أسرة شيا العظيمة ، لا تزال كلماته مطلقة.

وفي عهد أسرة شيا العظيمة ، لا تزال كلماته مطلقة.

صمت البطريرك تشانغ ليو للحظة قبل أن يجيب: “ذلك لأن العائلة المالكة لمملكة الذئب البربرية قدمت لنا أكثر من 70٪ من ثروة عائلتهم”.

بعد إدراك ذلك ، ظل جميع المسؤولين صامتين ولا يجرؤون على قول أي شيء مرة أخرى.

“ما هو هذا الوقت؟”

بعد بضع دقائق من الصمت ، فتحت الإمبراطورة دونغ ليفين فمها وقالت ، “جلالة الملك ، أنت محق في القول إن كلماتك مطلقة. ومع ذلك ، من الأفضل استخدام طريقة أكثر ليونة للتعامل مع هذا الموقف “.

بعد سماع هذا ، تنهد تشنغ يونغ ولم يقل أي شيء آخر. على هذا النحو ، أصبحت الغرفة هادئة لبضع دقائق. يمكن سماع صوت الاستنشاق والزفير فقط.

بعد كل شيء ، لا يزال لديك سمعة يجب التمسك بها. قد لا يهتم جلالتك بالسمعة ، لكن السمعة الطيبة يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة عند التعامل مع الأراضي التي تم فتحها حديثا – خاصة لتهدئة الناس وطمأنتهم “.

“مما أتذكره ، كانت كلماتي هي القانون في هذه السلالة” ، أجاب وانغ وي بنظرة غير مبالية على وجهه.

ألقى وانغ وي نظرة متأملة على وجهه بعد سماع هذا ، ثم أومأ برأسه. بعد ذلك ، نظر إلى وانغ جو وسأل ، “هل لا يزال لديك دليل على جميع الجرائم التي ارتكبها هؤلاء النبلاء قبل تأسيس السلالة؟”

“ما هو هذا الوقت؟”

“نعم ، جلالة الملك” ، أجاب الرقيب الكبير وانغ جو.

في هذه الأثناء ، هرع تسنغ لان إلى الخادم وأمسكه من رقبته وقال ، “لا تكذب بشأن شيء من هذا القبيل؟”

“في هذه الحالة ، استخدم هذه الأدلة كذريعة للقبض على هؤلاء النبلاء وسجنهم.”

ثم نظر إلى الشخصين الآخرين الجالسين أمامه وقال: “هل أنتما غبيان! هل تريد تدمير عائلاتنا النبيلة القديمة الثلاثة!

أومأ العديد من المسؤولين سرا بارتياح. طالما أن جلالته يفعل الأشياء وفقا للقانون ، فإنهم يشعرون بالارتياح.

“بعد ذلك مباشرة ، أرسلنا بعض عملاء النخبة لدينا من مصير الظل للتحقيق في أصل أو مصدر هؤلاء الأشخاص. كانت النتائج التي توصلنا إليها هي أنهم على الأرجح من التحالف النبيل لسلالتنا “.

هؤلاء المسؤولون لا يهتمون في الواقع بحياة هؤلاء النبلاء الذين سقطوا. طالما بقيت قدسية القانون على حالها ولم تتضرر ، فهم أكثر من راضين – حتى لو كانت على السطح فقط.

بعد بضع دقائق من الصمت ، فتحت الإمبراطورة دونغ ليفين فمها وقالت ، “جلالة الملك ، أنت محق في القول إن كلماتك مطلقة. ومع ذلك ، من الأفضل استخدام طريقة أكثر ليونة للتعامل مع هذا الموقف “.

فجأة ، تقدم أحد المسؤولين الذين كانوا لا يزالون واقفين وقال ، “جلالة الملك ، ماذا يجب أن نفعل حيال مزارعي العالم الخارق؟”

بعد قول هذا ، تجاهل الاثنين الآخرين تماما وتوجه إلى غرفة أخرى في قصره. هناك ، قام البطريرك تشنغ يونغ بتثبيت حمامة طائرة سداسية من أجل التواصل مع الناس.

“لا تقلق بشأن هذا” ، أجاب وانغ وي. ثم حدق في قائد الحرس الملكي – الذي كان جيشا مخصصا فقط لحماية العائلة المالكة والعاصمة.

أومأ العديد من المسؤولين سرا بارتياح. طالما أن جلالته يفعل الأشياء وفقا للقانون ، فإنهم يشعرون بالارتياح.

“أخبر القائد أن يترك تشنغ ولينغ وتشانغ كآخر عائلة نبيلة يتم القبض عليها.”

خفض الوكيل رأسه قبل أن يجيب:

انحنى قائد الحرس الملكي ثم غادر القصر ليفعل ما أمر به جلالته.

لم يفهم العديد من المسؤولين المحادثة بين جلالة الملك والمستشار. ومع ذلك ، فإن القلة التي فعلت ذلك كان العرق يسقط على ظهورهم.

وفي الوقت نفسه ، في مقر إقامة دوق شنغ السابق.

“ماذا عن الأشخاص الطائرين؟”

كان البطريرك تشنغ يونغ يدمر بجنون كل شيء في غرفته. ألقى أباريق الشاي والأكواب على الجدران ، ولكم جميع الطاولات ودمر جميع الكتب المحيطة.

“أخبر القائد أن يترك تشنغ ولينغ وتشانغ كآخر عائلة نبيلة يتم القبض عليها.”

ثم نظر إلى الشخصين الآخرين الجالسين أمامه وقال: “هل أنتما غبيان! هل تريد تدمير عائلاتنا النبيلة القديمة الثلاثة!

كان البطريرك تشنغ يونغ يدمر بجنون كل شيء في غرفته. ألقى أباريق الشاي والأكواب على الجدران ، ولكم جميع الطاولات ودمر جميع الكتب المحيطة.

“أنت تبالغ في رد فعلك ، تشنغ يونغ” ، قال البطريرك لينغ زان.

وفي عهد أسرة شيا العظيمة ، لا تزال كلماته مطلقة.

“هذا صحيح. هذا الإمبراطور الجديد هو كل شيء عن احترام القانون. وبدون أدلة مناسبة، لن يتخذ بسهولة إجراءات ضد عائلاتنا”.

ثم نظر على الفور إلى تشنغ يونغ. حتى تشانغ ليو فعل الشيء نفسه حيث أدرك كلاهما أنهما ارتكبا خطأ فادحا في الحكم.

وأضاف: “ألم تلاحظ هذا في العامين الماضيين؟”. “بغض النظر عن الطريقة السرية التي يستخدمها تحالفنا النبيل ، طالما أننا لا نترك أي دليل ، في أحسن الأحوال ، سيفرض المسؤولون علينا بعض الضرائب التي لا معنى لها”.

أخذ تشنغ يونغ نفسا عميقا لتهدئة نفسه ، ثم جلس القرفصاء على الأرض.

بعد أن هدأ قليلا ، نظر البطريرك تشنغ يونغ إلى هذين الاثنين مثل اثنين من البلهاء وقال. “هذا فقط لأننا لم نفعل أي شيء ينتهك بشكل كبير لصالح جلالة الملك”.

بعد رؤية التردد في وجه الوكيل ، قال وانغ وي: “تحتاج فقط إلى إبلاغي بالمعلومات التي جمعتها. لا تحتاج إلى التفكير في أي شيء آخر “.

أخذ تشنغ يونغ نفسا عميقا لتهدئة نفسه ، ثم جلس القرفصاء على الأرض.

بعد كل شيء ، لا يزال لديك سمعة يجب التمسك بها. قد لا يهتم جلالتك بالسمعة ، لكن السمعة الطيبة يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة عند التعامل مع الأراضي التي تم فتحها حديثا – خاصة لتهدئة الناس وطمأنتهم “.

“لماذا فعلتم هذا يا رفاق على أي حال؟ لا يمكن أن يكون مجرد استعداء جلالته؟

هؤلاء المسؤولون لا يهتمون في الواقع بحياة هؤلاء النبلاء الذين سقطوا. طالما بقيت قدسية القانون على حالها ولم تتضرر ، فهم أكثر من راضين – حتى لو كانت على السطح فقط.

صمت البطريرك تشانغ ليو للحظة قبل أن يجيب: “ذلك لأن العائلة المالكة لمملكة الذئب البربرية قدمت لنا أكثر من 70٪ من ثروة عائلتهم”.

“ماذا!” قال كل من البطريرك لينغ زان وتشانغ ليو على الفور في نفس الوقت.

“في الأصل ، طلبت منا العائلة المالكة تخريب شيا العظمى من الداخل” ، أضاف البطريرك لينغ زان. “ومع ذلك ، مع العلم بمدى قوة أسرة شيا العظيمة في السنوات القليلة الماضية ، رفضنا.”

صمت البطريرك تشانغ ليو للحظة قبل أن يجيب: “ذلك لأن العائلة المالكة لمملكة الذئب البربرية قدمت لنا أكثر من 70٪ من ثروة عائلتهم”.

بعد سماع هذا ، تنهد تشنغ يونغ ولم يقل أي شيء آخر. على هذا النحو ، أصبحت الغرفة هادئة لبضع دقائق. يمكن سماع صوت الاستنشاق والزفير فقط.

وفي الوقت نفسه ، في مقر إقامة دوق شنغ السابق.

“لا داعي للقلق كثيرا ، تشنغ يونغ. لن يحدث شيء لتحالفنا»، قال لينغ زان.

أخذ تشنغ يونغ نفسا عميقا لتهدئة نفسه ، ثم جلس القرفصاء على الأرض.

ومع ذلك ، قبل أن ينهي كلماته ، اقتحم شخص ما الغرفة بينما كان يلهث بشدة.

“ماذا!” قال كل من البطريرك لينغ زان وتشانغ ليو على الفور في نفس الوقت.

اشتعل غضب تشنغ يونغ الذي هدأ للتو مرة أخرى وزأر ، “اعتقدت أنني أخبرتك ألا تقاطعني عند تلقي الإجتماعات؟”

“لقد طاروا بعيدا قبل نشر التشكيلات” ، أجاب وانغ جو. إجابة جعلت وانغ وي يتنهد.

“لكن ديوك ، أعني البطريرك ، هناك أخبار رهيبة. بدأ الحرس الملكي فجأة في اعتقال جميع العائلات النبيلة في العاصمة»، أجاب الدخيل.

“ماذا!” قال كل من البطريرك لينغ زان وتشانغ ليو على الفور في نفس الوقت.

لم يفهم العديد من المسؤولين المحادثة بين جلالة الملك والمستشار. ومع ذلك ، فإن القلة التي فعلت ذلك كان العرق يسقط على ظهورهم.

ارتجف جسد تشنغ يونغ قليلا بعد سماع هذا. أكثر ما كان يخشاه قد حدث.

بعد سماع هذا ، أدرك العديد من المسؤولين أن الأمور تصبح معقدة. بدون دليل ، لا يمكن لجلالته قتل هؤلاء النبلاء بشكل عشوائي.

في هذه الأثناء ، هرع تسنغ لان إلى الخادم وأمسكه من رقبته وقال ، “لا تكذب بشأن شيء من هذا القبيل؟”

“لماذا فعلتم هذا يا رفاق على أي حال؟ لا يمكن أن يكون مجرد استعداء جلالته؟

“أنا … أنا… لا… أكذب”.

أصبحت الغرفة هادئة. على مر السنين ، اعتاد هؤلاء المسؤولون على سلوك جلالة الملك الهادئ والجماعي والمريح.

على هذا النحو ، أطلق تسنغ لان سراح الرجل الفقير بعد سماع هذا. بعد ذلك ، بدأ يمشي ذهابا وإيابا في الغرفة وهو يتمتم ، “ماذا تفعل ، ماذا تفعل ، ماذا تفعل؟”

“مما أتذكره ، كانت كلماتي هي القانون في هذه السلالة” ، أجاب وانغ وي بنظرة غير مبالية على وجهه.

ثم نظر على الفور إلى تشنغ يونغ. حتى تشانغ ليو فعل الشيء نفسه حيث أدرك كلاهما أنهما ارتكبا خطأ فادحا في الحكم.

بعد قول هذا ، تجاهل الاثنين الآخرين تماما وتوجه إلى غرفة أخرى في قصره. هناك ، قام البطريرك تشنغ يونغ بتثبيت حمامة طائرة سداسية من أجل التواصل مع الناس.

أما بالنسبة ل تشنغ يونغ ، فقد أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه وقال ، “لا تقلق ، سأعتني بكل شيء. ومع ذلك ، أنتم بحاجة إلى الاستلقاء لفترة من الوقت “.

“في الأصل ، طلبت منا العائلة المالكة تخريب شيا العظمى من الداخل” ، أضاف البطريرك لينغ زان. “ومع ذلك ، مع العلم بمدى قوة أسرة شيا العظيمة في السنوات القليلة الماضية ، رفضنا.”

بعد قول هذا ، تجاهل الاثنين الآخرين تماما وتوجه إلى غرفة أخرى في قصره. هناك ، قام البطريرك تشنغ يونغ بتثبيت حمامة طائرة سداسية من أجل التواصل مع الناس.

صدم جميع المسؤولين ، ثم ركع العديد منهم على الأرض وقالوا معا ، “جلالة الملك ، لا يمكنك ذلك!”

أخرج رمزا مميزا واستخدم تشي الاصل لتنشيط التكوين وإرسال رسالة:

“الجد ، أحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى هذه المرة.”

“الجد ، أحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى هذه المرة.”

“أنا … أنا… لا… أكذب”.

“ما هو هذا الوقت؟”

يمكن للماكرة أن تقول أن شيئا كبيرا كان على وشك الحدوث.

ثم شرح تسنغ يونغ بالتفصيل خطوته التالية في العمل.

“لماذا؟” أجاب وانغ وي بنظرة هادئة على وجهه.

في هذه الأثناء ، بالعودة إلى القصر ، كان وانغ وي والمسؤولون لا يزالون ينتظرون النتيجة من الحرس الملكي أثناء مناقشة المشاكل الأخرى التي يجب التعامل معها في الأسرة الحاكمة.

أما بالنسبة ل تشنغ يونغ ، فقد أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه وقال ، “لا تقلق ، سأعتني بكل شيء. ومع ذلك ، أنتم بحاجة إلى الاستلقاء لفترة من الوقت “.

بعد بضع ساعات ، سارع شخص ما إلى غرفة الاجتماعات وسلم تعويذة إلى الوكيل المسؤول عن الإبلاغ عن الأخبار حول مملكة الذئب البربري ، الذي نقل المعلومات بعد ذلك إلى وانغ جو.

“ما هذا؟” سأل وانغ وي.

بعد إدراك ذلك ، ظل جميع المسؤولين صامتين ولا يجرؤون على قول أي شيء مرة أخرى.

“جلالة الملك ، لقد تلقينا للتو أخبارا تفيد بأن ثلاثة أشخاص يطيرون يدمرون عددا لا يحصى من المنازل في ثلاث مدن مختلفة. ومع ذلك، لم تقع إصابات خلال هذه الحوادث»، أجاب وانغ جو.

“في هذه الحالة ، استخدم هذه الأدلة كذريعة للقبض على هؤلاء النبلاء وسجنهم.”

“ماذا عن الأشخاص الطائرين؟”

“لا تقلق بشأن هذا” ، أجاب وانغ وي. ثم حدق في قائد الحرس الملكي – الذي كان جيشا مخصصا فقط لحماية العائلة المالكة والعاصمة.

“لقد طاروا بعيدا قبل نشر التشكيلات” ، أجاب وانغ جو. إجابة جعلت وانغ وي يتنهد.

أصبحت الغرفة هادئة. على مر السنين ، اعتاد هؤلاء المسؤولون على سلوك جلالة الملك الهادئ والجماعي والمريح.

“يبدو أن طعمنا لم ينجح” ، قالت يان ليلينغ فجأة.

على عكس غالبية أباطرة هذا العالم ، كان جلالة الملك وانغ وي حكيما حقا لأنه سمح لمسؤوليه بالتعبير عن آرائهم ، وانتقاد أفعاله عند الضرورة والإشارة إلى أوجه القصور فيه.

“إنه أمر مؤسف” ، أجاب وانغ وي. “اذهب وأخبر الحرس الملكي بالاستيلاء فقط على جميع ممتلكات عائلة تشنغ ولينغ وتشانغ”.

وفي عهد أسرة شيا العظيمة ، لا تزال كلماته مطلقة.

لم يفهم العديد من المسؤولين المحادثة بين جلالة الملك والمستشار. ومع ذلك ، فإن القلة التي فعلت ذلك كان العرق يسقط على ظهورهم.

صدم جميع المسؤولين ، ثم ركع العديد منهم على الأرض وقالوا معا ، “جلالة الملك ، لا يمكنك ذلك!”

عندها أدركوا أن جلالة الملك لم يستخدم قوته الساحقة ليصبح إمبراطورا فحسب ، بل كان لديه أيضا عقل تكتيكي مذهل. إنه فقط لم يكن بحاجة إلى استخدامه معظم الوقت.

ثم نظر إلى الشخصين الآخرين الجالسين أمامه وقال: “هل أنتما غبيان! هل تريد تدمير عائلاتنا النبيلة القديمة الثلاثة!

في هذه الأثناء ، بالعودة إلى القصر ، كان وانغ وي والمسؤولون لا يزالون ينتظرون النتيجة من الحرس الملكي أثناء مناقشة المشاكل الأخرى التي يجب التعامل معها في الأسرة الحاكمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط