نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 3

الكتاب الأصفر المجهول

الكتاب الأصفر المجهول

من المحتمل أن يكون الشيء الجيد الوحيد في أن تولد من جديد هو امتلاك أربعة أطراف يمكن للمرء أن ينشط بها. كان شيان ممتنًا لهذه الحقيقة ؛ سيكون من الصعب على الأشخاص الذين لم يعانوا من هذا النوع من الانراض أن يشعروا كما يشعر لقد عزى نفسه بان هذا • التناسخ هو عطية من عند الاله

لسبب غير معروف ، غادر الشاب بعد أن أوصله إلى الدوق بغض النظر عن الطريقة التي أقنعته بها السيدة العجوز بالبقاء.

استغرق الأمر منه أربع سنوات ليكتشف الأمر أخيرًا: بما أن لديه فرصة للعيش مرة أخرى ، فلماذا لا يستفيد منها إلى أقصى حد؟ إذا كان الاله قد باركه بهذه الحياة الجديدة وأهدرها ، أفلا يكون ذلك اهانة للاله؟ بما أنه يستطيع التحرك الآن ، فلماذا لا يتحرك أكثر؟

نظر فان كسيان من الجبل المزيف إلى وجوه الخدم المذعورين ولم يستطع إلا أن يتنهد. نزل مطيعًا ، “لقد كان مجرد القليل من التمرين. لماذا كل هذا العناء؟”

علم جميع الخدم في منزل الكونت أن هذا السيد الشاب ، المولود من محظية ، كان طفلًا نشطًا للغاية.

كان لدى فان شيان دائمًا شكوك حول الموقف: هل لم يكن لدى الخادم أي تحفظات بشأن تعلمه بمفرده؟ بعد بعض التفكير ، أدرك أن السبب كان لأنه كان لا يزال رضيعًا في ذلك الوقت ، وكان يُعتقد أنه من المستحيل بالنسبة له التعرف على الكلمات ، لذلك بطبيعة الحال لم تكن هناك مشكلة.

“السيد الشاب ، نحن نتوسل إليك! من فضلك ، اهدأ!”

ما كان يقال ؟ : هذه طيور مبكرة تحصل على الديدان.. وهذه طيرو غبية تطير اولا . [ احم امثلة صينية لعينة… المقصد هنا انه بدأ تدريبه مبكرا لذا سيحصد ما ثمار اتعابه.. او شيء كهذا ]

خلال تلك اللحظة كان فان شيان يجلس على قمة الجبل المزيف في الفناء ، يبتسم وهو ينظر نحو البحر البعيد.

لا أحد مولود في هذا العالم ، ولا حتى السادة الذين يعبدهم الناس ، ولا حتى لو كانوا عباقرة ، يمكن أن يكونوا على نفس مستوى فان شيان ، الذي بدأ تدريب شان شي في مثل هذه السن المبكرة.

بالنسبة للخادمات ، كان من الواضح أن الصبي البالغ من العمر 4 سنوات الذي يتسلق مثل هذه المرتفعات ويبتسم بمثل هذا النضج كان مجنونًا.

استحم فان شيان حتى أصبحت شفتيه حمراء زاهية ، وأسنانه تتلألأ باللون الأبيض

تدريجيًا ، تجمع المزيد من الناس حول الجبل المزيف ، حيث شكل سبعة أو ثمانية خدم في النهاية دائرة متسرعة حول الجبل.

لم يرد فان شيان بسذاجة ، لأنه لم يكن من النوع الذي يستخدم فم طفل يبلغ من العمر أربع سنوات لمغازلة خادمة في سن المراهقة ؛ رفض القيام بشيء لا طائل منه … كان ينتظر حتى يبلغ السادسة من عمره لتولي مثل هذه المهمة الصعبة.• [السادسة واو] “حان وقت النوم ، ايه الطفل”.

على الرغم من أن الإمبراطور كان يقدر الكونت سنان ، إلا أنه لم يكسب الكثير من المال وكان من طبقة النبلاء المنخفضة. حتى لو كسب الكثير من المال ، فلا يمكن أن ينفقها كلها على والدته وطفله غير الشرعي. لهذا السبب كان هناك عدد قليل جدا من الخدم في منزل الكونت.

ما كان يقال ؟ : هذه طيور مبكرة تحصل على الديدان.. وهذه طيرو غبية تطير اولا . [ احم امثلة صينية لعينة… المقصد هنا انه بدأ تدريبه مبكرا لذا سيحصد ما ثمار اتعابه.. او شيء كهذا ]

نظر فان كسيان من الجبل المزيف إلى وجوه الخدم المذعورين ولم يستطع إلا أن يتنهد. نزل مطيعًا ، “لقد كان مجرد القليل من التمرين. لماذا كل هذا العناء؟”

لا أحد مولود في هذا العالم ، ولا حتى السادة الذين يعبدهم الناس ، ولا حتى لو كانوا عباقرة ، يمكن أن يكونوا على نفس مستوى فان شيان ، الذي بدأ تدريب شان شي في مثل هذه السن المبكرة.

اعتاد الخدم على النضج الغريب الذي تحدث به السيد الشاب ، وتجاهلوا ببساطة الغرابة عندما أخذوه بعيدًا إلى الحمام.

أولئك الذين عاشوا طفولة طبيعية سيتذكرون كيف اضطروا إلى القتال مع الشياطين الذين سيحاولون إجبارهم على النوم خلال فترة ظهيرة مشمسة.

استحم فان شيان حتى أصبحت شفتيه حمراء زاهية ، وأسنانه تتلألأ باللون الأبيض

حملته الخادمة وابتسمت وهي تفرك خديه

لطالما فكر فان شبان في الشاب الأعمى ، الذي كان خادما لأمه في هذا العالم.

ضحكت وقالت ، “السيد الشاب يشبه تمامًا فتاة صغيرة ؛ أتساءل أي سيدة محظوظة ستنعم بك في المستقبل.”

لم تصدق السيدة العجوز ذلك في البداية ، وغالبًا ما كانت تصرخ في الخادمات لتراقبه. ظنت أن الصبي كان يستخدم النوم كذريعة للعبث واللعب على السرير. ومع ذلك ، بعد مراقبته لمدة نصف عام ، أدركت أن الصبي كان نائمًا بالفعل ، ، وغالبًا ما يصعب إيقاظه ، حتى عند الصراخ عليه.

لم يرد فان شيان بسذاجة ، لأنه لم يكن من النوع الذي يستخدم فم طفل يبلغ من العمر أربع سنوات لمغازلة خادمة في سن المراهقة ؛ رفض القيام بشيء لا طائل منه … كان ينتظر حتى يبلغ السادسة من عمره لتولي مثل هذه المهمة الصعبة.•
[السادسة واو]
“حان وقت النوم ، ايه الطفل”.

تنهد فان شيان. لقد نظر إلى أربعة من الخارج ، وكان عليه أن يكون حريصًا على عدم الكشف عن حقيقته. لحسن الحظ ، كان لديه الكتاب لتمضية الوقت معه.

الخادمة ربتت على مؤخرة الطفل الصغير. وجد جميع الخدم أنه من الغريب أنه على الرغم من سن السيد الشاب ، فقد كان بالفعل يطور موقفًا جامحًا ، ومع ذلك ، في نفس الوقت ، حافظ على الانضباط الذاتي والاجتهاد لرجل بالغ.
خلال فترات قيلولة.

حوصر في جسد الرضيع ، وقد رقد بين ذراعي الشاب الكفيف أثناء سفره من المدينة إلى الميناء. ربما لم يكن الشاب يتوقع طفلًا يتذكر أي شيء ، ولكن بما أن فان شيان لم يكن طفلاً جاهلاً اثناء ترحالهما معًا ، فقد كان بإمكانه أن يخبرنا أن الشاب اعتنى حقًا بالطفل الصغير من كل قلبه.

أولئك الذين عاشوا طفولة طبيعية سيتذكرون كيف اضطروا إلى القتال مع الشياطين الذين سيحاولون إجبارهم على النوم خلال فترة ظهيرة مشمسة.

كان لدى فان شيان دائمًا شكوك حول الموقف: هل لم يكن لدى الخادم أي تحفظات بشأن تعلمه بمفرده؟ بعد بعض التفكير ، أدرك أن السبب كان لأنه كان لا يزال رضيعًا في ذلك الوقت ، وكان يُعتقد أنه من المستحيل بالنسبة له التعرف على الكلمات ، لذلك بطبيعة الحال لم تكن هناك مشكلة.

عرف المرء هذه الشياطين باسم أمي أو أبي أو حتى معلميهم.

منذ ذلك الحين ، لم تهتم الخادمات كثيرًا ، وظلوا يحترسن خارج غرفته.

لكن السيد الشاب فان شياز لم يحتاج أبدًا إلى أي شخص لإجباره على النوم. كل يوم عند الظهيرة ، كان يرتدي وجهه المبتسم اللطيف والأكثر براءة ويعود إلى غرفة نومه مطيعًا للنوم ، ، بدون اصدار صوت واحدًا.

حصل على الكتاب من قبل شاب أعمى يدعى وو تشو عندما كان صغيرا جدا …

لم تصدق السيدة العجوز ذلك في البداية ، وغالبًا ما كانت تصرخ في الخادمات لتراقبه. ظنت أن الصبي كان يستخدم النوم كذريعة للعبث واللعب على السرير. ومع ذلك ، بعد مراقبته لمدة نصف عام ، أدركت أن الصبي كان نائمًا بالفعل ، ، وغالبًا ما يصعب إيقاظه ، حتى عند الصراخ عليه.

كان غلاف الكتاب أصفر فاتح ، كان يظهر عمر الكتاب لم هناك كلمة واحدة على الغلاف ، لكن الحواف كانت مطرزة بزخارف غير معروفة. تجعدت هذه الزخارف لتشكل كرة لولبية مثل السحب أو الأكمام الواسعة من الملابس القديمة.

منذ ذلك الحين ، لم تهتم الخادمات كثيرًا ، وظلوا يحترسن خارج غرفته.

لا أحد مولود في هذا العالم ، ولا حتى السادة الذين يعبدهم الناس ، ولا حتى لو كانوا عباقرة ، يمكن أن يكونوا على نفس مستوى فان شيان ، الذي بدأ تدريب شان شي في مثل هذه السن المبكرة.

كان الصيف ، لذلك كان من الطبيعي أن الخادمات كن متعبات وأجسادهن مائلة إلى الجانب. كانت المراوح الصغيرة في أيديهم تتحرك بهدو ،

على الرغم من أن الإمبراطور كان يقدر الكونت سنان ، إلا أنه لم يكسب الكثير من المال وكان من طبقة النبلاء المنخفضة. حتى لو كسب الكثير من المال ، فلا يمكن أن ينفقها كلها على والدته وطفله غير الشرعي. لهذا السبب كان هناك عدد قليل جدا من الخدم في منزل الكونت.

بالنسبة للخادمات ، كان من الواضح أن الصبي البالغ من العمر 4 سنوات الذي يتسلق مثل هذه المرتفعات ويبتسم بمثل هذا النضج كان مجنونًا.

استحم فان شيان حتى أصبحت شفتيه حمراء زاهية ، وأسنانه تتلألأ باللون الأبيض

بالعودة إلى غرفة النوم ، صعد فان شيان على سريره وابعد الغطاء عن السجادة ، واستعاد بعناية كتابًا كان قد أخفيه.

اعتاد الخدم على النضج الغريب الذي تحدث به السيد الشاب ، وتجاهلوا ببساطة الغرابة عندما أخذوه بعيدًا إلى الحمام.

كان غلاف الكتاب أصفر فاتح ، كان يظهر عمر الكتاب لم هناك كلمة واحدة على الغلاف ، لكن الحواف كانت مطرزة بزخارف غير معروفة. تجعدت هذه الزخارف لتشكل كرة لولبية مثل السحب أو الأكمام الواسعة من الملابس القديمة.

تدريجيًا ، تجمع المزيد من الناس حول الجبل المزيف ، حيث شكل سبعة أو ثمانية خدم في النهاية دائرة متسرعة حول الجبل.

فتح الكتاب برفق على الصفحة السابعة والتي أظهرت رسمًا لرجل **. تم حجب جزء من جسد الرجل بخطوط حمراء ، وعلى الرغم من أن الصبي لم يستطع تمييز الطلاء الذي تم صنع الخطوط الحمراء به ، خلقوا وهم جعلها تبدو كما لو كانت تتحرك ببطء في بضعة اتجاهت.

لطالما فكر فان شبان في الشاب الأعمى ، الذي كان خادما لأمه في هذا العالم.

تنهد فان شيان. لقد نظر إلى أربعة من الخارج ، وكان عليه أن يكون حريصًا على عدم الكشف عن حقيقته. لحسن الحظ ، كان لديه الكتاب لتمضية الوقت معه.

“السيد الشاب ، نحن نتوسل إليك! من فضلك ، اهدأ!”

حصل على الكتاب من قبل شاب أعمى يدعى وو تشو عندما كان صغيرا جدا …

اعتاد الخدم على النضج الغريب الذي تحدث به السيد الشاب ، وتجاهلوا ببساطة الغرابة عندما أخذوه بعيدًا إلى الحمام.

لطالما فكر فان شبان في الشاب الأعمى ، الذي كان خادما لأمه في هذا العالم.

تدريجيًا ، تجمع المزيد من الناس حول الجبل المزيف ، حيث شكل سبعة أو ثمانية خدم في النهاية دائرة متسرعة حول الجبل.

حوصر في جسد الرضيع ، وقد رقد بين ذراعي الشاب الكفيف أثناء سفره من المدينة إلى الميناء. ربما لم يكن الشاب يتوقع طفلًا يتذكر أي شيء ، ولكن بما أن فان شيان لم يكن طفلاً جاهلاً اثناء ترحالهما معًا ، فقد كان بإمكانه أن يخبرنا أن الشاب اعتنى حقًا بالطفل الصغير من كل قلبه.

منذ ذلك الحين ، لم تهتم الخادمات كثيرًا ، وظلوا يحترسن خارج غرفته.

لسبب غير معروف ، غادر الشاب بعد أن أوصله إلى الدوق بغض النظر عن الطريقة التي أقنعته بها السيدة العجوز بالبقاء.

بالتفكير في هذا ، فان شيان ضحك بصوت عال. بما أن الاله تركه يعيش حياته، كان سيقدر هذه الفرصة. كان ال `نيغونغ•` شيئا جيدا لم يكن موجودا في عالمه ، وحتى لو كانت طريقة التدريب الروحي المجهولة هذه على شيان شي عبارة عن مجموعة من الهراء ، فإنها لم تمنعه من البدء في الممارسة معها في سن العام . [تمارين لإفادة الأعضاء الداخلية ؛ فن بناء القوة من خلال التنفس وتمارين الأعضاء الداخلية الأخرى [ لم يكن بعيدًا عن بدء التدريب في الرحم ، ولم يكن بإمكانك الحصول على أي شيء قبل ذلك

قبل أن يغادر ، وضع الكتاب بجانب الطفل.

حملته الخادمة وابتسمت وهي تفرك خديه

كان لدى فان شيان دائمًا شكوك حول الموقف: هل لم يكن لدى الخادم أي تحفظات بشأن تعلمه بمفرده؟ بعد بعض التفكير ، أدرك أن السبب كان لأنه كان لا يزال رضيعًا في ذلك الوقت ، وكان يُعتقد أنه من المستحيل بالنسبة له التعرف على الكلمات ، لذلك بطبيعة الحال لم تكن هناك مشكلة.

أولئك الذين عاشوا طفولة طبيعية سيتذكرون كيف اضطروا إلى القتال مع الشياطين الذين سيحاولون إجبارهم على النوم خلال فترة ظهيرة مشمسة.

ومع ذلك ، استطاع فان كسيان قراءة نص هذا العالم ، وبعد التغيير الدراماتيكي الذي حدث له ، آمن بلا شك بوجود الآلهة والشياطين. كان أكثر يقينًا من أن الكتاب بدا تمامًا مثل دعامة في دراما تلفزيونية لاسلكية في هونج كونج ، نوعًا من التدريب الروحي لـ تشيان تشي•
[اساس التشي]
كان من العار أنه لم يكن هناك اسم للكتاب ، وإلا لكان قد خرج في الشوارع ليسأل أطفال الحي عما إذا كانت طريقة التدريب الروحي هذه جيدة.

فتح الكتاب برفق على الصفحة السابعة والتي أظهرت رسمًا لرجل **. تم حجب جزء من جسد الرجل بخطوط حمراء ، وعلى الرغم من أن الصبي لم يستطع تمييز الطلاء الذي تم صنع الخطوط الحمراء به ، خلقوا وهم جعلها تبدو كما لو كانت تتحرك ببطء في بضعة اتجاهت.

بالتفكير في هذا ، فان شيان ضحك بصوت عال. بما أن الاله تركه يعيش حياته، كان سيقدر هذه الفرصة. كان ال `نيغونغ•` شيئا جيدا لم يكن موجودا في عالمه ، وحتى لو كانت طريقة التدريب الروحي المجهولة هذه على شيان شي عبارة عن مجموعة من الهراء ، فإنها لم تمنعه من البدء في الممارسة معها في سن العام .
[تمارين لإفادة الأعضاء الداخلية ؛ فن بناء القوة من خلال التنفس وتمارين الأعضاء الداخلية الأخرى [
لم يكن بعيدًا عن بدء التدريب في الرحم ، ولم يكن بإمكانك الحصول على أي شيء قبل ذلك

على الرغم من أن الإمبراطور كان يقدر الكونت سنان ، إلا أنه لم يكسب الكثير من المال وكان من طبقة النبلاء المنخفضة. حتى لو كسب الكثير من المال ، فلا يمكن أن ينفقها كلها على والدته وطفله غير الشرعي. لهذا السبب كان هناك عدد قليل جدا من الخدم في منزل الكونت.

لا أحد مولود في هذا العالم ، ولا حتى السادة الذين يعبدهم الناس ، ولا حتى لو كانوا عباقرة ، يمكن أن يكونوا على نفس مستوى فان شيان ، الذي بدأ تدريب شان شي في مثل هذه السن المبكرة.

كان لدى فان شيان دائمًا شكوك حول الموقف: هل لم يكن لدى الخادم أي تحفظات بشأن تعلمه بمفرده؟ بعد بعض التفكير ، أدرك أن السبب كان لأنه كان لا يزال رضيعًا في ذلك الوقت ، وكان يُعتقد أنه من المستحيل بالنسبة له التعرف على الكلمات ، لذلك بطبيعة الحال لم تكن هناك مشكلة.

ما كان يقال ؟ : هذه طيور مبكرة تحصل على الديدان.. وهذه طيرو غبية تطير اولا .
[ احم امثلة صينية لعينة… المقصد هنا انه بدأ تدريبه مبكرا لذا سيحصد ما ثمار اتعابه.. او شيء كهذا ]

لم يرد فان شيان بسذاجة ، لأنه لم يكن من النوع الذي يستخدم فم طفل يبلغ من العمر أربع سنوات لمغازلة خادمة في سن المراهقة ؛ رفض القيام بشيء لا طائل منه … كان ينتظر حتى يبلغ السادسة من عمره لتولي مثل هذه المهمة الصعبة.• [السادسة واو] “حان وقت النوم ، ايه الطفل”.

على أي حال ، بالتأكيد لن يكون غبيًا مثل الأطفال الذين ألقوا نظرة أولى على فنون الدفاع عن النفس ، أليس كذلك؟

علم جميع الخدم في منزل الكونت أن هذا السيد الشاب ، المولود من محظية ، كان طفلًا نشطًا للغاية.

بينما كان فان شيان يفكر في هذا الأمر ، كان يشعر بالفعل بتدفق الشيان تشي ، عممت ببطء خطوط الرسومات في الكتاب ، وتدفق في جسده. كان هذا إحساسًا مهدئًا للغاية ، كما لو أن الماء الدافئ ينظف كل شبر من جسده .

لكن السيد الشاب فان شياز لم يحتاج أبدًا إلى أي شخص لإجباره على النوم. كل يوم عند الظهيرة ، كان يرتدي وجهه المبتسم اللطيف والأكثر براءة ويعود إلى غرفة نومه مطيعًا للنوم ، ، بدون اصدار صوت واحدًا.

تدريجيا ، سقط فان شيان في حالة تأمل ونام بشكل مريح على سريره.

لطالما فكر فان شبان في الشاب الأعمى ، الذي كان خادما لأمه في هذا العالم.

على الرغم من أن الإمبراطور كان يقدر الكونت سنان ، إلا أنه لم يكسب الكثير من المال وكان من طبقة النبلاء المنخفضة. حتى لو كسب الكثير من المال ، فلا يمكن أن ينفقها كلها على والدته وطفله غير الشرعي. لهذا السبب كان هناك عدد قليل جدا من الخدم في منزل الكونت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط