نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 8

المقبرة

المقبرة

كان فان شيان في حيرة من أمره بسبب فاي جي . لماذا يهتم الأب كثيرا بطفله غير شرعي؟ لماذا يعيّن مدرسًا خصيصًا له؟ إذا كان كل ما يحتاجه هو شخص ما ليعلمه القراءة فلماذا أرسل هذا الشخص الغريب ؟

سرعان ما نشرت الخادمات هذه الأخبار الغريبة كيف يمكن لهذا الرجل العجوز ذو المظهر الفاسد ، ورأسه مغطى بالضمادات ، أن يكون مؤهلاً ليكون بمثابة مدرس للسيد الشاب المحبوب؟

يمكن أن يرى فان شيان أن فاي جي تعرف على وو تشو ، لم يشعر أنه كان من الصواب مقاطعة محادثتهم لذلك جلس على السرير ولعب بطريقة غبية مع نظرة مشتتة على وجهه.

يمكن أن يرى فان شيان أن فاي جي تعرف على وو تشو ، لم يشعر أنه كان من الصواب مقاطعة محادثتهم لذلك جلس على السرير ولعب بطريقة غبية مع نظرة مشتتة على وجهه.

في انتظار أن يشرح المعلمون كل شيء ، قام فان شيان بتفكيك ملاءة السرير التي ربطها بـ فاي جي ، ثم اختبأ خلف وو تشو وهو يضحك ويصرف بحمق.

تسابع نبض فان شيان لبرهة ، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك عندما سافر مئات الأميال إلى دانتشو مع وو تشو قبل أربع سنوات كان عمره بالكاد بضعة أشهر ، لقد عصر دماغه لكنه لم يستطع التفكير في عذر جيد ؛ كل ما يمكنه فعله هو إلقاء اللوم على هذا الرجل العجوز الغريب لتطفله المخيف

لكن الرجلين المهيبين أمامه كانا يدركان تمامًا أنه ليس طفلًا عاديًا.

بدأ الضوء الفجر يبزغ كان يمكن سماع أصوات الديوك والخدم من بعيد.

بدأ الضوء الفجر يبزغ كان يمكن سماع أصوات الديوك والخدم من بعيد.

بعد عدة أشهر ، في تل دفن على بعد عشرات الأميال أو نحو ذلك من ميناء دانتشو ، بدأ الفجر الخافت في الظهور في السماء الشرقية الباهتة. انتشر عبر المقبرة القاتمة ، مما جعلها تبدو مروعة أكثر وأكثر رعبًا.

قال وو تشو ببرود وهو يقود فاي جي للخروج من الباب: “في مرحلة ما ، أود منك أن تشرح كيف تعرف من أنا”.•
[يتكلم مع فان شيان]

“ولكن العالم ليس بهذه البساطة ، وأنت لست زوج ابنتي ، ولا يمكنني تسلق الجدران كل يوم.” حدق فاي جي بقوة في الصبي الصغير “بالنظر إلى أنني تظاهرت بأنني مدرس ، فمن الأفضل أن أستغل هذا كفرصة لتعليمك.”

تسابع نبض فان شيان لبرهة ، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك عندما سافر مئات الأميال إلى دانتشو مع وو تشو قبل أربع سنوات كان عمره بالكاد بضعة أشهر ، لقد عصر دماغه لكنه لم يستطع التفكير في عذر جيد ؛ كل ما يمكنه فعله هو إلقاء اللوم على هذا الرجل العجوز الغريب لتطفله المخيف

هز وو تشو رأسه. “اعتقدت أن المعوق أرسلك لأكثر من ذلك الأمر ليس بهذه البساطة.”

بدأت مدينة دانتشو في إيقاظ نفسها ، لكن المتجر غير الملحوظ لم يُظهر أي علامات على أنه مفتوح.

قال فان شيان: “اعتقدت أنك ستعلمني شيئًا في الخفاء”.

مختبئًا في غرفة منعزلة داخل المتجر ، نظر وو تشو إلى فاي جي ببرود. “ما تلك المادة التي تشل؟”

بعد عدة أشهر ، في تل دفن على بعد عشرات الأميال أو نحو ذلك من ميناء دانتشو ، بدأ الفجر الخافت في الظهور في السماء الشرقية الباهتة. انتشر عبر المقبرة القاتمة ، مما جعلها تبدو مروعة أكثر وأكثر رعبًا.

يمكن اعتبار فاي جي خبيراً عظيماً بأكثر من طريقة لكنه كان متوتراً في مواجهة سمعة الفتى الكفيف الشرسة ، أجاب: “سيصبح السيد الشاب يومًا ما رجلاً ناضجًا ، وسيواجه الكثير من المشاكل في العاصمة وكلما كان مستعدًا لها مبكرًا ، كانت لديه فرصة أفضل للنجاح”.

أجاب ماستر فاي: “هذا صحيح”. “في الكثير من الحكايات الشعبية ، يلتقي طفل صغير بمسافر غريب ويتعلم بعض الفنون الغامضة ، ولا أحد من حوله لديه أي فكرة عما يحدث هذا النوع من الأشياء يحدث كثيرًا في الواقع.” قام فان شيان بتدليك ظهر ماستر فاي واستمع بهدء

رفع وو تشو رأسه في مواجهته.

في انتظار أن يشرح المعلمون كل شيء ، قام فان شيان بتفكيك ملاءة السرير التي ربطها بـ فاي جي ، ثم اختبأ خلف وو تشو وهو يضحك ويصرف بحمق.

على الرغم من أنه كان يعرف جيدًا أنه أعمى ، إلا أن فاي جي شعر دائمًا أنه خلف القماش الذي غطى وجهه كان وو تشو يحدق فيه بتية قتل في عينيه ، قال: “إذا اعترضت سيد وو ، سأعود إلى العاصمة أنا متأكد من أن السيد سيتعامل مع شكواك بجدية”.

رفع وو تشو رأسه في مواجهته.

هز وو تشو رأسه. “اعتقدت أن المعوق أرسلك لأكثر من ذلك الأمر ليس بهذه البساطة.”

ذهب وجه فاي جي إلى اللون الأحمر. كان يعلم أن هذا الطفل الصغير كان قاسياً ، بغض النظر عن نوع الفعل البريء الذي يرتكبه ، لكنه كان مليئًا بشعور بالعجز عند سماعه السؤال ، توقف في التفكير للحظة “الكونت هو صديق مقرب لسيدي ، لذلك طلب مني أن آتي وأعلمك يمكنك مناداتي بمعلم.”

“صحيح.” كان وو تشو هو الوحيد الذي تجرأ على التحدث عن السيد بهذه الطريقة ، قال وهو يحني رأسه : “السيد لم يعثر على الصندوق الذي تركته السيدة وراءه” ، “إنه قلق للغاية من أن شخصًا ما قد يجده ، ولذا فقد طلب أن تنصحه بهذا الأمر ، سيد وو.”

ضحك فاي جي ، وأومضت عيناه ذات اللون البني المرقط بضوء غير عادي “أنا … سيد السموم لقد جئت لأعلمك كيفية استخدام السم للقتل ، وكيفية تجنب التسمم من قبل الآخرين.”

قال وو تشو بشكل قاطع: “لا فائدة من البحث”. “السيدة دمرته قبل وفاتها”.

يمكن أن يرى فان شيان أن فاي جي تعرف على وو تشو ، لم يشعر أنه كان من الصواب مقاطعة محادثتهم لذلك جلس على السرير ولعب بطريقة غبية مع نظرة مشتتة على وجهه.

أومأ فاي جي برأسه واستدار للمغادرة توقف ، “هناك شيء غريب في السيد الشاب. يبلغ من العمر أربع سنوات فقط ، ومع ذلك سمحت له بدراسة مثل هذا الشكل القوي من زراعة الشيان تشي. ألا تشعر بالقلق من حدوث شيء ما؟”

كان الصبي الوسيم المحاط برائحة الموت النتنة ، يرتدي قناعًا للوجه وهو ينتزع الأحشاء من جثة نصف فاسدة

أجاب وو تشو وهو يحدق في الرجل الذي سيصبح قريبًا مدرس المعلم الشاب: “الغريب في الأمر هو أنني لم أعلمه أبدًا أي شيء ، ستكون هذه وظيفتك.”

ضحك فان شيان وصعد الى حضنه. “المعلم ، هل تعرف أبي؟ كيف يبدو ؟”

فرك فاي جي الجرح على رأسه ، والذي بدأ يؤلمه كان لديه شعور سيء تجاه كل هذا ، مما أجبره على الابتسامة

أجاب ماستر فاي: “هذا صحيح”. “في الكثير من الحكايات الشعبية ، يلتقي طفل صغير بمسافر غريب ويتعلم بعض الفنون الغامضة ، ولا أحد من حوله لديه أي فكرة عما يحدث هذا النوع من الأشياء يحدث كثيرًا في الواقع.” قام فان شيان بتدليك ظهر ماستر فاي واستمع بهدء

بعد مغادرته ، شق وو تشو طريقه إلى غرفة سرية داخل المتجر ، كان هناك في الزاوية صندوق مغطى بالغبار على الرغم من أن عينيه قد تكون مغطاة بقطعة قماش سوداء ، يمكن لأي شخص أن يرى أنه كان عميقًا في التفكير.

بعد عدة أشهر ، في تل دفن على بعد عشرات الأميال أو نحو ذلك من ميناء دانتشو ، بدأ الفجر الخافت في الظهور في السماء الشرقية الباهتة. انتشر عبر المقبرة القاتمة ، مما جعلها تبدو مروعة أكثر وأكثر رعبًا.

كان الصبي الوسيم المحاط برائحة الموت النتنة ، يرتدي قناعًا للوجه وهو ينتزع الأحشاء من جثة نصف فاسدة

بدأت مدينة دانتشو في إيقاظ نفسها ، لكن المتجر غير الملحوظ لم يُظهر أي علامات على أنه مفتوح.

في وقت لاحق من ذلك اليوم ، جاء رجل غريب إلى قصر الكونت. قدم بطاقة تحمل اسمه ، واستقبل جمهورًا مع الكونتيسة. بطريقة ما ، اكتسب ثقتها ، ودُعي ليكون المعلم الثاني للسيد الشاب لأسرة المروحة.

على الرغم من أنه كان يعرف جيدًا أنه أعمى ، إلا أن فاي جي شعر دائمًا أنه خلف القماش الذي غطى وجهه كان وو تشو يحدق فيه بتية قتل في عينيه ، قال: “إذا اعترضت سيد وو ، سأعود إلى العاصمة أنا متأكد من أن السيد سيتعامل مع شكواك بجدية”.

سرعان ما نشرت الخادمات هذه الأخبار الغريبة كيف يمكن لهذا الرجل العجوز ذو المظهر الفاسد ، ورأسه مغطى بالضمادات ، أن يكون مؤهلاً ليكون بمثابة مدرس للسيد الشاب المحبوب؟

بعد عدة أشهر ، في تل دفن على بعد عشرات الأميال أو نحو ذلك من ميناء دانتشو ، بدأ الفجر الخافت في الظهور في السماء الشرقية الباهتة. انتشر عبر المقبرة القاتمة ، مما جعلها تبدو مروعة أكثر وأكثر رعبًا.

في المكتبة ، عجن فان شيان ظهر مدرسه ، وقام بتدليكه بقبضتيه. بالنظر إلى العمل القبيح مع الوسادة الخزفية التي ظهرت في الليلة السابقة ، شعر أنه من الأفضل له العودة إلى كتب السيد فاي الجيدة في أقرب وقت ممكن.

قال وو تشو بشكل قاطع: “لا فائدة من البحث”. “السيدة دمرته قبل وفاتها”.

“لم يكن خطأي يا سيدي!” قال بصوت حلو وطفولي لدرجة أنه شعر بالنفور منه “كان لديك سكين ، وأنا مجرد ولد صغير ، لذلك كنت خائفة …”

بدأ الضوء الفجر يبزغ كان يمكن سماع أصوات الديوك والخدم من بعيد.

كان لدي السكين لأنه كان علي فتح الباب ، فكر فاي جي أردت فقط أن ألقي نظرة سريعة على الشكل الذي نشأ به الطفل للغير شرعي الأسطوري كيف عرفت أنه يعاني من الأرق؟

في انتظار أن يشرح المعلمون كل شيء ، قام فان شيان بتفكيك ملاءة السرير التي ربطها بـ فاي جي ، ثم اختبأ خلف وو تشو وهو يضحك ويصرف بحمق.

ربما كان سوء فهم لا مفر منه ، ولسوء الحظ تركه يعاني من آلام في الرأس. كان لابد من وجود طريقة ما يمكن من خلالها تعويض مشاكله.

8/15

قال فان شيان: “اعتقدت أنك ستعلمني شيئًا في الخفاء”.

“لم يكن خطأي يا سيدي!” قال بصوت حلو وطفولي لدرجة أنه شعر بالنفور منه “كان لديك سكين ، وأنا مجرد ولد صغير ، لذلك كنت خائفة …”

أجاب ماستر فاي: “هذا صحيح”. “في الكثير من الحكايات الشعبية ، يلتقي طفل صغير بمسافر غريب ويتعلم بعض الفنون الغامضة ، ولا أحد من حوله لديه أي فكرة عما يحدث هذا النوع من الأشياء يحدث كثيرًا في الواقع.”
قام فان شيان بتدليك ظهر ماستر فاي واستمع بهدء

بدأت مدينة دانتشو في إيقاظ نفسها ، لكن المتجر غير الملحوظ لم يُظهر أي علامات على أنه مفتوح.

“ولكن العالم ليس بهذه البساطة ، وأنت لست زوج ابنتي ، ولا يمكنني تسلق الجدران كل يوم.” حدق فاي جي بقوة في الصبي الصغير “بالنظر إلى أنني تظاهرت بأنني مدرس ، فمن الأفضل أن أستغل هذا كفرصة لتعليمك.”

مختبئًا في غرفة منعزلة داخل المتجر ، نظر وو تشو إلى فاي جي ببرود. “ما تلك المادة التي تشل؟”

ضحك فان شيان وصعد الى حضنه. “المعلم ، هل تعرف أبي؟ كيف يبدو ؟”

قال وو تشو ببرود وهو يقود فاي جي للخروج من الباب: “في مرحلة ما ، أود منك أن تشرح كيف تعرف من أنا”.• [يتكلم مع فان شيان]

ذهب وجه فاي جي إلى اللون الأحمر. كان يعلم أن هذا الطفل الصغير كان قاسياً ، بغض النظر عن نوع الفعل البريء الذي يرتكبه ، لكنه كان مليئًا بشعور بالعجز عند سماعه السؤال ، توقف في التفكير للحظة “الكونت هو صديق مقرب لسيدي ، لذلك طلب مني أن آتي وأعلمك يمكنك مناداتي بمعلم.”

قال وو تشو ببرود وهو يقود فاي جي للخروج من الباب: “في مرحلة ما ، أود منك أن تشرح كيف تعرف من أنا”.• [يتكلم مع فان شيان]

“معلم ، ماذا ستعلمني؟”

بعد مغادرته ، شق وو تشو طريقه إلى غرفة سرية داخل المتجر ، كان هناك في الزاوية صندوق مغطى بالغبار على الرغم من أن عينيه قد تكون مغطاة بقطعة قماش سوداء ، يمكن لأي شخص أن يرى أنه كان عميقًا في التفكير.

ضحك فاي جي ، وأومضت عيناه ذات اللون البني المرقط بضوء غير عادي “أنا … سيد السموم لقد جئت لأعلمك كيفية استخدام السم للقتل ، وكيفية تجنب التسمم من قبل الآخرين.”

“معلم ، ماذا ستعلمني؟”

كان يعتقد أن كلماته ستخيف الصبي الصغير حتى يبكي ، لكنه سرعان ما أدرك أن الصبي الصغير الذي يقف أمامه ليس طفلًا عاديًا ، لذا فإن محاولة إخافته بهذه الطريقة لن تكون ذات فائدة.

بدأ الضوء الفجر يبزغ كان يمكن سماع أصوات الديوك والخدم من بعيد.

من المؤكد أن عيون فان شيان الكبيرة كانت مليئة بالإثارة رفرفت رموشه الطويلة بيننما كان يترقب باهتمام شديد. “ما الذي ننتظره؟ هل تريد مني الذهاب لاصطياد بعض الأرانب للتجربة؟ أو ربما بعض الضفادع؟”

ضحك فاي جي ، وأومضت عيناه ذات اللون البني المرقط بضوء غير عادي “أنا … سيد السموم لقد جئت لأعلمك كيفية استخدام السم للقتل ، وكيفية تجنب التسمم من قبل الآخرين.”

استدار فاي جي بعيدًا ، مذهولًا هل كان هذا الطفل يبلغ من العمر أربع سنوات فقط؟

“معلم ، ماذا ستعلمني؟”

————————————————————————

يمكن اعتبار فاي جي خبيراً عظيماً بأكثر من طريقة لكنه كان متوتراً في مواجهة سمعة الفتى الكفيف الشرسة ، أجاب: “سيصبح السيد الشاب يومًا ما رجلاً ناضجًا ، وسيواجه الكثير من المشاكل في العاصمة وكلما كان مستعدًا لها مبكرًا ، كانت لديه فرصة أفضل للنجاح”.

بعد عدة أشهر ، في تل دفن على بعد عشرات الأميال أو نحو ذلك من ميناء دانتشو ، بدأ الفجر الخافت في الظهور في السماء الشرقية الباهتة. انتشر عبر المقبرة القاتمة ، مما جعلها تبدو مروعة أكثر وأكثر رعبًا.

استدار فاي جي بعيدًا ، مذهولًا هل كان هذا الطفل يبلغ من العمر أربع سنوات فقط؟

وقف فاي جي ويداه مطويان في أكمامه ، خارج المقبرة ينظر إلى السيد الشاب الذي كان ينحني في قبر مفتوح بجبين يرتجف.

ربما كان سوء فهم لا مفر منه ، ولسوء الحظ تركه يعاني من آلام في الرأس. كان لابد من وجود طريقة ما يمكن من خلالها تعويض مشاكله.

بحجة الذهاب في نزهة ، أخذ فاي جي فان شيان بعيدًا عن الكونتيسة لعدة أيام لقد ذهبوا بالفعل إلى المقبرة لاستخراج الجثث لدراسة بنية جسم الإنسان.

هز وو تشو رأسه. “اعتقدت أن المعوق أرسلك لأكثر من ذلك الأمر ليس بهذه البساطة.”

كان يعلم أن السيد الشاب فان شيان لم يكن طفلًا عاديًا ، ولكن عندما شاهده يثبت عقله و يتأقلم بسرعة مع كآبة المقبرة كذا القيام بتشريح الجثث كما كان يتعلم ذلك الشهر ، لم يستطع إلا أن يساعده …شعر بالرعب إلى حد ما.

بدأت مدينة دانتشو في إيقاظ نفسها ، لكن المتجر غير الملحوظ لم يُظهر أي علامات على أنه مفتوح.

كان فاي جي محترفًا ، اعتاد على التعامل مع الجثث طوال الوقت لكنه لم يصادف قط صبيًا في الرابعة من عمره كان هادئًا جدًا حول الجثث.

“صحيح.” كان وو تشو هو الوحيد الذي تجرأ على التحدث عن السيد بهذه الطريقة ، قال وهو يحني رأسه : “السيد لم يعثر على الصندوق الذي تركته السيدة وراءه” ، “إنه قلق للغاية من أن شخصًا ما قد يجده ، ولذا فقد طلب أن تنصحه بهذا الأمر ، سيد وو.”

كان الصبي الوسيم المحاط برائحة الموت النتنة ، يرتدي قناعًا للوجه وهو ينتزع الأحشاء من جثة نصف فاسدة

“لم يكن خطأي يا سيدي!” قال بصوت حلو وطفولي لدرجة أنه شعر بالنفور منه “كان لديك سكين ، وأنا مجرد ولد صغير ، لذلك كنت خائفة …”

لقد كان مشهدًا مروعًا تمامًا كانت هذه الحياة الثانية بائسة مثل الحياة الأولى ، كما اعتقد فان شيان بشكل مرعب.

استدار فاي جي بعيدًا ، مذهولًا هل كان هذا الطفل يبلغ من العمر أربع سنوات فقط؟

8/15

من المؤكد أن عيون فان شيان الكبيرة كانت مليئة بالإثارة رفرفت رموشه الطويلة بيننما كان يترقب باهتمام شديد. “ما الذي ننتظره؟ هل تريد مني الذهاب لاصطياد بعض الأرانب للتجربة؟ أو ربما بعض الضفادع؟”

ذهب وجه فاي جي إلى اللون الأحمر. كان يعلم أن هذا الطفل الصغير كان قاسياً ، بغض النظر عن نوع الفعل البريء الذي يرتكبه ، لكنه كان مليئًا بشعور بالعجز عند سماعه السؤال ، توقف في التفكير للحظة “الكونت هو صديق مقرب لسيدي ، لذلك طلب مني أن آتي وأعلمك يمكنك مناداتي بمعلم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط