نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Joy of Life 16

رسالة من العاصمة

رسالة من العاصمة

اظلمت السماء فوق مدينة دانتشو فجأة. بدت الغيوم الكثيفة  في السماء وكأنها بقع من الصوف الرطب المتسخ أو ربما حلوى القطن المحترقة.

كان الشارع الرئيسي الوحيد في ميناء دانتشو  نشيطا جدا. حاول أحد التجار  عند رؤية فتى جميل وسط الحشد إجراء محادثة. “سيد فان ، لماذا لا تطلب منا إحضار الغسيل بعد الآن؟”

كان سكان الساحل هناك معتادين على الطقس لدرجة أنهم كانوا يعلمون أنه لا يزال هناك بعض الوقت قبل هطول الأمطار ، لذلك لم يصاب أحد بالذعر. على عكس السنوات السابقة حيث كان الطقس يتحول  للاسوأ دون تحذير .. يمكن العثور على الابن الوسيم   لمنزل الكونت سنان وهو يصرخ من أسطح المنازل المجاورة في المدينة بأكملها ، “إنها على وشك أن تمطر ؛ أحضروا غسيلكم “

بعد الكثير من التأمل  ما زال فان شيان لم يصل إلى جوهر الأمر. ابتسم بسخرية ودفع الصحيفة جانبًا اعتقد باستنكار لنفسه انه ربما يكون شخصًا آخر لديه طموحات أكبر قد سافر أيضًا إلى هذا العالم.

كان الشارع الرئيسي الوحيد في ميناء دانتشو  نشيطا جدا. حاول أحد التجار  عند رؤية فتى جميل وسط الحشد إجراء محادثة. “سيد فان ، لماذا لا تطلب منا إحضار الغسيل بعد الآن؟”

في ذكريات  فان شيان ، كانت فان رورو شخصًا مرتبطًا به عن طريق الدم بقيت في دانتشو لفترة من الوقت خلال طفولته. كانت أخته الصغيرة المسكينة نحيفة وشاحبة مقارنة بمظهره الجميل والمشرق.

ابتسم فان شيان بخجل ولم يقل شيئا. أمسك بيد خادمته بإحدى يديه وأمسك ببعض التوفو باليد الأخرى.

قام فان شيان بفتح الرسالة بلطف بأطراف أصابعه بتعبير يسوده بالقلق.

لم يستغرب أحد أنه ساعد الخدم. كان الجميع يعلم أن الابن غير الشرعي لمنزل الكونت سنان لم يكن مثل أي طفل نبيل آخر ، حيث أنه أحب مساعدة من هم تحت جناحه.

اظلمت السماء فوق مدينة دانتشو فجأة. بدت الغيوم الكثيفة  في السماء وكأنها بقع من الصوف الرطب المتسخ أو ربما حلوى القطن المحترقة.

في السنوات الست التي انقضت منذ أن غادر  فاي جاي ميناء دانتشو ، نما فان شيان  ليصبح صبيًا صغيرًا يبعث إحساس بالموثوقية.

بعد العودة إلى المنزل ، سلم التوفو إلى الخدم قبل تحية الكونتيسة ، التقاط قطعة من الورق بجانبها وعاد إلى مكتبه ، وضع رسالة من أخته الصغيرة بجوار قطعة الورق على مكتبه وأضاءت على الفور تعبيرات وجهه.

بعد العودة إلى المنزل ، سلم التوفو إلى الخدم قبل تحية الكونتيسة ، التقاط قطعة من الورق بجانبها وعاد إلى مكتبه ، وضع رسالة من أخته الصغيرة بجوار قطعة الورق على مكتبه وأضاءت على الفور تعبيرات وجهه.

“أنا ذلك  الأخ غير الكفء.” اعتقد فان شيان أنه لا يهتم بأخته بما فيه الكفاية. حتى أن روحه عاشت حياتين مختلفتين ، إلا أنه كان لا يزال مرتبطًا بها عن طريق الدم من خلال هذا الجسد. قبل عامين عندما بدأت فان رورو الذهاب المدرسة ، غالبًا ما كانت ترسل رسائل إلى دانتشو. من ناحية أخرى ، رد فان شيان بصعوبة ، لأنه كان مشغولًا جدًا في متابعة تدريب وو تشو الذي لا هوادة فيه ، وممارساته اليومية ل باداو الاشن تشي ، وكذلك مراجعة كتاب السموم الذي تركه فاي جي .

في هذا العام ، أجرى إمبراطور مملكة تشينغ بعض التغييرات على لقبه وسنة حكمه لتعكس اسم الدولة ؛ خطوة غريبة لم يتوقعها أحد. على الرغم من أنه قد يبدو أن موظفي الخدمة المدنية كانوا على ما يرام مع التغيير ، إلا أنهم اشتكوا عندما لم يكن هناك أحد. خلال تلك الأيام ، لا يهم ما إذا كنت باحثًا في وزارة التعليم أو كاتب روايات كونجي ، إذا كنت مع حفلة اللغة الجديدة أو الحزب القديم ؛ لا يزال يتعين عليك الدفع للمكتب الثامن لمجلس المراقبة لمراجعة تقرير. تمت تغطية هذا الموضوع بشكل كبير من قبل العلماء القدامى.

كانت قطعة الورق التي سرقها فان شيان من غرفة جدته هي الصحيفة التي طبعت مؤخرا. بعد مسح سريع للورقة ، لم يستطع فان شيان  التحكم في تعابير وجهه ؛ أراد أن يضع قبضته بالكامل في فمه .. أي عصر كان هذا؟ الصحف الشعبية؟ وأمر به الإمبراطور لا أقل!

بعد تغيير لقب الإمبراطور ، كان التالي على القائمة هو سن قوانين جديدة. لم تكن هذه القوانين الجديدة شيئًا جديدًا وعملت فقط على إعادة تنظيم القوانين الموجودة مسبقًا. الشيء الوحيد الذي وجده الجمهور منعشًا هو طرح الصحف في بداية العام الجديد.

تضمنت الورقة الرقيقة بعظا من المعلومات غير المفيدة. تراوحت هذه من المعالم إلى الشخصيات التاريخية ، لكن السمة الرئيسية للصحيفة كانت مقالات تغطي الحياة الخاصة للمسؤولين الحكوميين ، مثل كيف تعرض الجنرال للضرب على يد زوجته أو سبب فقد قائد الدفاع في العاصمة سنه.

الصحف؟ لم يكن لدى أحد أي فكرة عما كانوا عليه حتى الإصدار الأول ، حيث ان’ الدهشة ‘ هي رد فعل الشعب

كان الشارع الرئيسي الوحيد في ميناء دانتشو  نشيطا جدا. حاول أحد التجار  عند رؤية فتى جميل وسط الحشد إجراء محادثة. “سيد فان ، لماذا لا تطلب منا إحضار الغسيل بعد الآن؟”

تم إنتاج الصحف من قبل القصر الإمبراطوري وكان لابد من موافقة الإمبراطور نفسه على كل إصدار قبل النشر. أدى هذا إلى منع احتمال ظهور أي مقالات إشكالية يمكن أن تحرض على رد فعل عنيف.

لسبب غير معروف ، كانت فان رورو ، التي بلغت العاشرة من العمر في ذلك العام ، تعتمد بشكل كبير على شقيقها البعيد وكثيراً ما كانت ترسل له رسائل. ربما كان ذلك لأن قصص الرعب التي شاركوها في طفولتهم كانت متأصلة بعمق في عقلها. في البداية

تكلف الإصدارات هي عملة فضية واحدة تم شراؤها من قبل أولئك الذين انجذبوا إلى حداثتها. بدأ بعض الأشخاص ذوي المكانة العالية يشكون في أنها خدعة من الإمبراطور وتساءلوا عما إذا كان يخطط لشيء ما

لم يلتقيا ببعضهم البعض لسنوات عديدة. تساءل فان شيان كيف تبدو الآن. هل كان لون شعرها الأشقر المتناثر أغمق؟ هل أصبحت أجمل؟ كان فان شيان يكافح حتى يتذكر ما إذا كانت تسمى  فان روه أو فان رورو كنا اعتاد ان ينادرها

تضمنت الورقة الرقيقة بعظا من المعلومات غير المفيدة. تراوحت هذه من المعالم إلى الشخصيات التاريخية ، لكن السمة الرئيسية للصحيفة كانت مقالات تغطي الحياة الخاصة للمسؤولين الحكوميين ، مثل كيف تعرض الجنرال للضرب على يد زوجته أو سبب فقد قائد الدفاع في العاصمة سنه.

كانت قطعة الورق التي سرقها فان شيان من غرفة جدته هي الصحيفة التي طبعت مؤخرا. بعد مسح سريع للورقة ، لم يستطع فان شيان  التحكم في تعابير وجهه ؛ أراد أن يضع قبضته بالكامل في فمه .. أي عصر كان هذا؟ الصحف الشعبية؟ وأمر به الإمبراطور لا أقل!

كانت هناك حتى مقالات هامشية تتعلق بجيرانهم ، مملكة تشي الشمالية ومدينة دونجيي. ومع ذلك ، لم ينتبه المسؤولون الحكوميون إلا إلى ما يخصهم. في البداية  سخروا من المقالات ، لكن سرعان ما شعروا بالحرج عندما جاء دورهم في الظهور في الصحيفة. مع العلم أن الإمبراطور كان وراء الصحيفة ، لم يجرؤ أحد على الشكوى.

لم يلتقيا ببعضهم البعض لسنوات عديدة. تساءل فان شيان كيف تبدو الآن. هل كان لون شعرها الأشقر المتناثر أغمق؟ هل أصبحت أجمل؟ كان فان شيان يكافح حتى يتذكر ما إذا كانت تسمى  فان روه أو فان رورو كنا اعتاد ان ينادرها

كانت الصحف تُطبع في اماكن مجهولة ، ولم يكن لدى مدينة دانتشو بأكملها سوى نسختان ، يمكن العثور على إحداهما في منزل الكونت سنان ، حيث كانت في امان.

بعد العودة إلى المنزل ، سلم التوفو إلى الخدم قبل تحية الكونتيسة ، التقاط قطعة من الورق بجانبها وعاد إلى مكتبه ، وضع رسالة من أخته الصغيرة بجوار قطعة الورق على مكتبه وأضاءت على الفور تعبيرات وجهه.

كانت قطعة الورق التي سرقها فان شيان من غرفة جدته هي الصحيفة التي طبعت مؤخرا. بعد مسح سريع للورقة ، لم يستطع فان شيان  التحكم في تعابير وجهه ؛ أراد أن يضع قبضته بالكامل في فمه .. أي عصر كان هذا؟ الصحف الشعبية؟ وأمر به الإمبراطور لا أقل!

لم يلتقيا ببعضهم البعض لسنوات عديدة. تساءل فان شيان كيف تبدو الآن. هل كان لون شعرها الأشقر المتناثر أغمق؟ هل أصبحت أجمل؟ كان فان شيان يكافح حتى يتذكر ما إذا كانت تسمى  فان روه أو فان رورو كنا اعتاد ان ينادرها

على أي حال ، لم تكن هذه الأمور ذات صلة به كثيرًا. كانت الرسالة بجانب الورقة هي التي تحمل أهمية أكبر.

كانت قطعة الورق التي سرقها فان شيان من غرفة جدته هي الصحيفة التي طبعت مؤخرا. بعد مسح سريع للورقة ، لم يستطع فان شيان  التحكم في تعابير وجهه ؛ أراد أن يضع قبضته بالكامل في فمه .. أي عصر كان هذا؟ الصحف الشعبية؟ وأمر به الإمبراطور لا أقل!

قانون “أمر البريد” الجديد الذي سنته العائلة الملكية يعني أن  الأخ والأختين يمكن أن يرسلوا  رسائل إلى بعضهم البعض بسرية.

عبس فان شيان عندما نظر إلى الصحيفة. لفترة من الوقت ، سمع الناس يناقشون القوانين الجديدة ، والتي كانت في رأيه نتاج هراء من قبل الإمبراطور. ومع ذلك  كان الجميع يعلم أن الإمبراطور لم يكن من يسلك الطريق الخطأ.

في ذكريات  فان شيان ، كانت فان رورو شخصًا مرتبطًا به عن طريق الدم بقيت في دانتشو لفترة من الوقت خلال طفولته. كانت أخته الصغيرة المسكينة نحيفة وشاحبة مقارنة بمظهره الجميل والمشرق.

لم يكن فان شيان في مزاج لتغيير العالم. لم يكن مهتمًا حتى في المقام الأول ، ولكن عندما بدأ هذا العالم ينمو بشكل مشابه لعالمه كان مهتمًا بشكل طبيعي برؤية كيفية عمل الأشياء خلف الكواليس.

على أي حال ، لم تكن هذه الأمور ذات صلة به كثيرًا. كانت الرسالة بجانب الورقة هي التي تحمل أهمية أكبر.

بعد الكثير من التأمل  ما زال فان شيان لم يصل إلى جوهر الأمر. ابتسم بسخرية ودفع الصحيفة جانبًا اعتقد باستنكار لنفسه انه ربما يكون شخصًا آخر لديه طموحات أكبر قد سافر أيضًا إلى هذا العالم.

عبس فان شيان عندما نظر إلى الصحيفة. لفترة من الوقت ، سمع الناس يناقشون القوانين الجديدة ، والتي كانت في رأيه نتاج هراء من قبل الإمبراطور. ومع ذلك  كان الجميع يعلم أن الإمبراطور لم يكن من يسلك الطريق الخطأ.

على أي حال ، لم تكن هذه الأمور ذات صلة به كثيرًا. كانت الرسالة بجانب الورقة هي التي تحمل أهمية أكبر.

في ذكريات  فان شيان ، كانت فان رورو شخصًا مرتبطًا به عن طريق الدم بقيت في دانتشو لفترة من الوقت خلال طفولته. كانت أخته الصغيرة المسكينة نحيفة وشاحبة مقارنة بمظهره الجميل والمشرق.

قام فان شيان بفتح الرسالة بلطف بأطراف أصابعه بتعبير يسوده بالقلق.

لم يلتقيا ببعضهم البعض لسنوات عديدة. تساءل فان شيان كيف تبدو الآن. هل كان لون شعرها الأشقر المتناثر أغمق؟ هل أصبحت أجمل؟ كان فان شيان يكافح حتى يتذكر ما إذا كانت تسمى  فان روه أو فان رورو كنا اعتاد ان ينادرها

لسبب غير معروف ، كانت فان رورو ، التي بلغت العاشرة من العمر في ذلك العام ، تعتمد بشكل كبير على شقيقها البعيد وكثيراً ما كانت ترسل له رسائل. ربما كان ذلك لأن قصص الرعب التي شاركوها في طفولتهم كانت متأصلة بعمق في عقلها. في البداية

“أنا ذلك  الأخ غير الكفء.” اعتقد فان شيان أنه لا يهتم بأخته بما فيه الكفاية. حتى أن روحه عاشت حياتين مختلفتين ، إلا أنه كان لا يزال مرتبطًا بها عن طريق الدم من خلال هذا الجسد. قبل عامين عندما بدأت فان رورو الذهاب المدرسة ، غالبًا ما كانت ترسل رسائل إلى دانتشو. من ناحية أخرى ، رد فان شيان بصعوبة ، لأنه كان مشغولًا جدًا في متابعة تدريب وو تشو الذي لا هوادة فيه ، وممارساته اليومية ل باداو الاشن تشي ، وكذلك مراجعة كتاب السموم الذي تركه فاي جي .

لم يكن فان شيان في مزاج لتغيير العالم. لم يكن مهتمًا حتى في المقام الأول ، ولكن عندما بدأ هذا العالم ينمو بشكل مشابه لعالمه كان مهتمًا بشكل طبيعي برؤية كيفية عمل الأشياء خلف الكواليس.

لسبب غير معروف ، كانت فان رورو ، التي بلغت العاشرة من العمر في ذلك العام ، تعتمد بشكل كبير على شقيقها البعيد وكثيراً ما كانت ترسل له رسائل. ربما كان ذلك لأن قصص الرعب التي شاركوها في طفولتهم كانت متأصلة بعمق في عقلها. في البداية

بعد العودة إلى المنزل ، سلم التوفو إلى الخدم قبل تحية الكونتيسة ، التقاط قطعة من الورق بجانبها وعاد إلى مكتبه ، وضع رسالة من أخته الصغيرة بجوار قطعة الورق على مكتبه وأضاءت على الفور تعبيرات وجهه.

كتبت في الغالب عن افتقادها لجدتها كثيرًا وذكرياتها عن ميناء دانتشو. لكن خلال الأشهر الستة الماضية ، كانت تكتب بشكل أساسي عن أيامها المملة في  بالعاصمة ، وبالكاد تحدثت عن منزلهم في ميناء دانتشو.

كتبت في الغالب عن افتقادها لجدتها كثيرًا وذكرياتها عن ميناء دانتشو. لكن خلال الأشهر الستة الماضية ، كانت تكتب بشكل أساسي عن أيامها المملة في  بالعاصمة ، وبالكاد تحدثت عن منزلهم في ميناء دانتشو.

قام فان شيان بفتح الرسالة بلطف بأطراف أصابعه بتعبير يسوده بالقلق.

في السنوات الست التي انقضت منذ أن غادر  فاي جاي ميناء دانتشو ، نما فان شيان  ليصبح صبيًا صغيرًا يبعث إحساس بالموثوقية.

على الورق كان خط أخته الجميل…. كتبت عن حياتها في العاصمة مؤخرًا وكيف تم قبولها في مدرسة للسيدات الأرستقراطيات. بدا الأمر كما لو كان هذا هو المسار الطبيعي في الحياة لشخص مثلها.

كانت هناك حتى مقالات هامشية تتعلق بجيرانهم ، مملكة تشي الشمالية ومدينة دونجيي. ومع ذلك ، لم ينتبه المسؤولون الحكوميون إلا إلى ما يخصهم. في البداية  سخروا من المقالات ، لكن سرعان ما شعروا بالحرج عندما جاء دورهم في الظهور في الصحيفة. مع العلم أن الإمبراطور كان وراء الصحيفة ، لم يجرؤ أحد على الشكوى.

لم يلتقيا ببعضهم البعض لسنوات عديدة. تساءل فان شيان كيف تبدو الآن. هل كان لون شعرها الأشقر المتناثر أغمق؟ هل أصبحت أجمل؟ كان فان شيان يكافح حتى يتذكر ما إذا كانت تسمى  فان روه أو فان رورو كنا اعتاد ان ينادرها

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط